الفصل الأول - لنحتفل بهذا المستقبل المشرق! (2)
الفصل الأول
لنحتفل بهذا المستقبل المشرق!
الجزء الثانيتذمّرتُ وأنا آكلُ الغداء الذي أعدتهُ داركنيس لي بناءً على طلبي.
“حسنًا ، قلتِ ‘أي شيء’. لذا ، حتى موعدنا مع الأميرة، سأجعلكِ تعملين تحت إمرتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أممم… هررغ! م-مفهوم، يا سيدي! أنا خنزيرة حقيرة…!!”
في اليوم التالي بعد توسلِ داركنيس وهي تبكي..
نادراً ما رأيت أكوا تقوم بالتنظيف ، لكن كان المرحاض يلمع أكثر من أي شيء في المنزل. كما هو متوقع من إلهة الماء، أظن…
“…حسنًا. لم تكن تمزح في قرية الشياطين القرمزيين. أرى أنني قللت من شأنك مرة أخرى.”
“لماذا أفعل ذلك؟ أوعيتها مُعَلَمة . وبصفتي مغامرة، فأنا أعرف كيف أطهو اللحم.”
جعلتُها ترتدي زي خادمة، بحجم صغيرٍ عمداً. التنورة القصيرة أعطتها جاذبية جنسية تناسب تمامًا قوامها المثير. ها هي تقفُ أمامي الآن، تبدو مهزومة. لم أستطع أن أُشيح بناظريَّ عنها.
جعلتُها ترتدي زي خادمة، بحجم صغيرٍ عمداً. التنورة القصيرة أعطتها جاذبية جنسية تناسب تمامًا قوامها المثير. ها هي تقفُ أمامي الآن، تبدو مهزومة. لم أستطع أن أُشيح بناظريَّ عنها.
“أظن بأنكِ تعنين ’مفهوم ياسيدي’!”
“أعتقد… ربما لا”، قلت.
“أممم… هررغ! م-مفهوم، يا سيدي! أنا خنزيرة حقيرة…!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أممم… هررغ! م-مفهوم، يا سيدي! أنا خنزيرة حقيرة…!!”
“أوي، لم آمركِ بقول ذلك.”
تَبِعَ الصرخة المزيفة صوت تحطم للفخار. جاءت داركنيس وهي تركض ، ممسكة بقطعة من شيء ما
كانت داركنيس محمرةً وترتجف.
“لا يُسمح لكِ بتحضير الشاي.” ماطبيعةُ عمل الخادمة بِظنك؟ “فقط، كما ترين، ابدأي بتنظيف أي شيء. لكن لا تغسلي الأطباق. ستقومين بتكسيرها. لا يمكنني تحمل خادمةٍ كهذه..”
بدلًا من حضوري بالكيمونو، وبشرط أن أتصرف بشكل لائق مع الأميرة، تحقق حلمي المتأني أخيرًا . نعم: حلمي في أن أضع داركنيس بزي الخادمة الفاضح وأُجبرها على تلبيةِ كل شهواتي.
بصراحة، لن أتمكن من تنفيذ كل ما يخطر على هواي، لأني كنت خائفًا مما قد تفعله بي لاحقًا لو تجاوزتُ حدي. ولكن لا بأس من المطالبة ببعض المزايا البسيطة…
“…همممم، حسناً…” بدا عليها الخيبة وهي تخرج من غرفة المعيشة بخطوات ثقيلة.
“ماذا أفعل الأن؟ لم يسبق لي القيام بالأعمال المنزلية قبلاً. ليس لدي فكرة عما يجب فعله. اظن، على سبيل المثال يمكنني سَكبُ الشاي على فتحة بنطالك ثم أحاول مسحه بشكل محموم. هل سيرضيك هذا؟”
“أظن بأنكِ تعنين ’مفهوم ياسيدي’!”
“لا يُسمح لكِ بتحضير الشاي.” ماطبيعةُ عمل الخادمة بِظنك؟
“فقط، كما ترين، ابدأي بتنظيف أي شيء. لكن لا تغسلي الأطباق. ستقومين بتكسيرها. لا يمكنني تحمل خادمةٍ كهذه..”
“؟!”
“…همممم، حسناً…” بدا عليها الخيبة وهي تخرج من غرفة المعيشة بخطوات ثقيلة.
كانت آكوا وميغومين في متجر ويز. وهذا يعني أنه لم يتبق سوايَ أنا وداركنيس في هذا المنزل الضخم.
في اليوم التالي بعد توسلِ داركنيس وهي تبكي..
بالتفكير في الأمر، لم تسبب لي داركنيس سوى المتاعب. سأضطر اليوم الى الإثقال عليها بالعمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا أفعل الأن؟ لم يسبق لي القيام بالأعمال المنزلية قبلاً. ليس لدي فكرة عما يجب فعله. اظن، على سبيل المثال يمكنني سَكبُ الشاي على فتحة بنطالك ثم أحاول مسحه بشكل محموم. هل سيرضيك هذا؟”
ولكن بعد ذلك …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هه هه. لن تعاقبني بهذه السهولة حتى لو كنتَ تعرف كيف تستفزني. بالمناسبة، رجاءً لا تناديني بلالاتينا. من فضلك؟” كرهت الاعتراف بذلك ، لكن داركنيس قد حصلتْ على درجة كاملة في التنظيف.
“يييييييك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد ذلك …
تَبِعَ الصرخة المزيفة صوت تحطم للفخار. جاءت داركنيس وهي تركض ، ممسكة بقطعة من شيء ما
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا أفعل الأن؟ لم يسبق لي القيام بالأعمال المنزلية قبلاً. ليس لدي فكرة عما يجب فعله. اظن، على سبيل المثال يمكنني سَكبُ الشاي على فتحة بنطالك ثم أحاول مسحه بشكل محموم. هل سيرضيك هذا؟”
بصراحة، لن أتمكن من تنفيذ كل ما يخطر على هواي، لأني كنت خائفًا مما قد تفعله بي لاحقًا لو تجاوزتُ حدي. ولكن لا بأس من المطالبة ببعض المزايا البسيطة…
“أنا آسفة جدًا يا سيدي! كسرتُ مزهريتك الثمينة! رجاءً عاقبني بما تراه مناسبًا…!”
“غرررر! أنتِ لا تفقهين بأي شيء – لماذا الآن؟ كنت أتطلع حقًا لإرسال خادمتي ، الفارسةُ لالاتينا ، إلى النقابة كعقاب …”
“ليس لدي مزهرية ثمينة. أعتقد أنني لا أملك أي مزهريات على الإطلاق. ولو كنتِ قد كسرتِ شيئًا مهمًا بالنسبة لي، سأعاقبكِ بإجباركِ على الذهاب إلى نقابة المغامرين بهذا الزي.”
“حسنًا ، قلتِ ‘أي شيء’. لذا ، حتى موعدنا مع الأميرة، سأجعلكِ تعملين تحت إمرتي.”
“؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدي مزهرية ثمينة. أعتقد أنني لا أملك أي مزهريات على الإطلاق. ولو كنتِ قد كسرتِ شيئًا مهمًا بالنسبة لي، سأعاقبكِ بإجباركِ على الذهاب إلى نقابة المغامرين بهذا الزي.”
كانت داركنيس مستمرةً بالأعمال المنزلية، تُنظف حواف النوافذ بقطعة قماش، متجاهلةً حقيقة تناثر الغبار عليها. كنت أتحقق من مدى جودة عملها. لماذا؟ لأنني لا املك شيئاً اخر لفعله.
كانت داركنيس مستمرةً بالأعمال المنزلية، تُنظف حواف النوافذ بقطعة قماش، متجاهلةً حقيقة تناثر الغبار عليها. كنت أتحقق من مدى جودة عملها. لماذا؟ لأنني لا املك شيئاً اخر لفعله.
مسحتُ إصبعي على حافة النافذة ونظرت إليه. توقعت أن يظهر عليه الغبار، ولكن بدلاً من ذلك كانت نظيفة تمامًا.
جعلتُها ترتدي زي خادمة، بحجم صغيرٍ عمداً. التنورة القصيرة أعطتها جاذبية جنسية تناسب تمامًا قوامها المثير. ها هي تقفُ أمامي الآن، تبدو مهزومة. لم أستطع أن أُشيح بناظريَّ عنها.
“غرررر! أنتِ لا تفقهين بأي شيء – لماذا الآن؟ كنت أتطلع حقًا لإرسال خادمتي ، الفارسةُ لالاتينا ، إلى النقابة كعقاب …”
“هه هه. لن تعاقبني بهذه السهولة حتى لو كنتَ تعرف كيف تستفزني. بالمناسبة، رجاءً لا تناديني بلالاتينا. من فضلك؟” كرهت الاعتراف بذلك ، لكن داركنيس قد حصلتْ على درجة كاملة في التنظيف.
“؟!”
ليس فقط التنظيف.
كانت آكوا وميغومين في متجر ويز. وهذا يعني أنه لم يتبق سوايَ أنا وداركنيس في هذا المنزل الضخم.
تذمّرتُ وأنا آكلُ الغداء الذي أعدتهُ داركنيس لي بناءً على طلبي.
كانت داركنيس محمرةً وترتجف.
“…غرر. كنتُ متيقناً من أنكِ ستخلطين بين الملح والسكر على الأقل…”
كنت أتجول داخل وخارج الباب الأمامي، وفي كل مرة أدخل فيها، كان على داركنيس أن تبتسم وتقول: مرحبًا بعودتك للمنزل ياسيدي.
“لماذا أفعل ذلك؟ أوعيتها مُعَلَمة . وبصفتي مغامرة، فأنا أعرف كيف أطهو اللحم.”
“أظن بأنكِ تعنين ’مفهوم ياسيدي’!”
لابد أنها فهمت أنني لم أملك رغبة حقيقية في معاقبتها عندما اخترتُ وصفة بسيطة تتألف من الأرز واللحم والخضروات النيئة التي لا يمكن أن تفشلَ في عملها.
في اليوم التالي بعد توسلِ داركنيس وهي تبكي..
تلّبسَ محياها نظرةٌ متكبرة بالنصر. “هه هه! لقد استخدمتُ لحوماً عالية الجودة. ما رأيك بمذاقها؟”
بدلًا من حضوري بالكيمونو، وبشرط أن أتصرف بشكل لائق مع الأميرة، تحقق حلمي المتأني أخيرًا . نعم: حلمي في أن أضع داركنيس بزي الخادمة الفاضح وأُجبرها على تلبيةِ كل شهواتي.
“متوسط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد ذلك …
“؟!”
“هيا! يا لها من ابتسامة مصطنعة! لماذا أنتِ باردةٌ جداً؟! هذا يخيفني! رحبي بي بإبتسامةٍ تُنَوِر هذه الغرفة!”
تنظيف الحمام:
حسنًا. إلى المهمة التالية.
عادةً ماكانت هذه مهمة أكوا.
بالتفكير في الأمر، لم تسبب لي داركنيس سوى المتاعب. سأضطر اليوم الى الإثقال عليها بالعمل.
“هل… هل تعتقد حقًا أن المرحاض بحاجة إلى تنظيف…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدي مزهرية ثمينة. أعتقد أنني لا أملك أي مزهريات على الإطلاق. ولو كنتِ قد كسرتِ شيئًا مهمًا بالنسبة لي، سأعاقبكِ بإجباركِ على الذهاب إلى نقابة المغامرين بهذا الزي.”
“أعتقد… ربما لا”، قلت.
“هيا! يا لها من ابتسامة مصطنعة! لماذا أنتِ باردةٌ جداً؟! هذا يخيفني! رحبي بي بإبتسامةٍ تُنَوِر هذه الغرفة!”
نادراً ما رأيت أكوا تقوم بالتنظيف ، لكن كان المرحاض يلمع أكثر من أي شيء في المنزل. كما هو متوقع من إلهة الماء، أظن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أممم… هررغ! م-مفهوم، يا سيدي! أنا خنزيرة حقيرة…!!”
حسنًا. إلى المهمة التالية.
تنظيف الحمام:
“مهلًا؟! هل هذا حقًا هو أهم عمل للخادمة؟! أنت لا تخترع ذلك فقط لأنك تظنني ساذجة، أليس كذلك؟ أعلم أن والدي لم يجعل الخادماتِ في منزلنا يفعلنَ هذا على الأقل!”
بصراحة، لن أتمكن من تنفيذ كل ما يخطر على هواي، لأني كنت خائفًا مما قد تفعله بي لاحقًا لو تجاوزتُ حدي. ولكن لا بأس من المطالبة ببعض المزايا البسيطة…
“حقًا؟ حسنًا، في موطني، لا يمكن للخادمة التي لا تفعل هذا أن تسمي نفسها بخادمة!”
نادراً ما رأيت أكوا تقوم بالتنظيف ، لكن كان المرحاض يلمع أكثر من أي شيء في المنزل. كما هو متوقع من إلهة الماء، أظن…
كنت أتجول داخل وخارج الباب الأمامي، وفي كل مرة أدخل فيها، كان على داركنيس أن تبتسم وتقول: مرحبًا بعودتك للمنزل ياسيدي.
“…همممم، حسناً…” بدا عليها الخيبة وهي تخرج من غرفة المعيشة بخطوات ثقيلة.
“هيا! يا لها من ابتسامة مصطنعة! لماذا أنتِ باردةٌ جداً؟! هذا يخيفني! رحبي بي بإبتسامةٍ تُنَوِر هذه الغرفة!”
“يااااااارغ! رأسي! أقسم أن دماغي سينفجر! أنا آسف!” صرخت بينما تضغط داركنيس بأصابعها الحديدية على مؤخرة رأسي.
“م-مرحبًا بعودتك للمنزل ياسيدي!!”
“هل… هل تعتقد حقًا أن المرحاض بحاجة إلى تنظيف…؟”
“خطأ! الأيدي هنا! الأقدام هنا! تعرفين أن جاذبيتك هي نقطةُ قوتك ، لذا إجعليها ذات فائدة – إنحني للأمام أكثر! حسنًا، من الأعلى!”
تلّبسَ محياها نظرةٌ متكبرة بالنصر. “هه هه! لقد استخدمتُ لحوماً عالية الجودة. ما رأيك بمذاقها؟”
“مرحبًا بعودتك للمنزل ياسيدي! قد يبدو عليَّ أنني مستمتعةٌ بتحرشاتك، لكن إن بالغت بها، فسأريك نقطة قوتي الأخرى – قبضتي القوية!”
ليس فقط التنظيف.
“يااااااارغ! رأسي! أقسم أن دماغي سينفجر! أنا آسف!” صرخت بينما تضغط داركنيس بأصابعها الحديدية على مؤخرة رأسي.
“هيا! يا لها من ابتسامة مصطنعة! لماذا أنتِ باردةٌ جداً؟! هذا يخيفني! رحبي بي بإبتسامةٍ تُنَوِر هذه الغرفة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا أفعل الأن؟ لم يسبق لي القيام بالأعمال المنزلية قبلاً. ليس لدي فكرة عما يجب فعله. اظن، على سبيل المثال يمكنني سَكبُ الشاي على فتحة بنطالك ثم أحاول مسحه بشكل محموم. هل سيرضيك هذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
