الفصل الأول - لنحتفل بهذا المستقبل المشرق! (3)
الفصل الأول
لنحتفل بهذا المستقبل المشرق!
الجزء الثالث
الفصل الأول لنحتفل بهذا المستقبل المشرق! الجزء الثالث
“هاههه. ربما كنتُ سأُجاريكَ بِلُعبَتك لو عاقبتني أو تحرشتَ بي بطريقة أكثر إثارة.”
“أوه، كازوما-سان، مرحبًا! كنا للتو نُجَهِزُ الولاعة التي ابتكرتَها.”
“مهلا، عندما بداا لأمر وكأننا سنتجاوز الحد، تراجعتِ مثلي تمامًا.” بعد مضايقتي لداركنيس لإرضاء ملذاتي، خرجت معها نتمشى في المدينة. “أتعلمين، كان زي الخادمة جيدًا عليكِ. عليكِ الإكثار من الملابس المزركشة.”
“أبداً. إن أردتِ شيئًا، فادفعي ثمنه. كيف ستعمل عجلة التجارة برأيكِ؟” دفع كلامي أكوا إلى الانقضاض علي.
توسلتْ داركنيس إليَّ بألا أجعلها تذهب إلى المدينة بزي الخادمة، لذلك سمحتُ لها بالعودة إلى ملابسها المعتادة.
“… أنا أعرف أكثر من أي شخص آخر أن الملابس الظريفة لا تناسبني. رجاءاً دعني أؤدي أعمالي المنزلية بدءاً من الغد بملابسي المعتادة …”
“حسنا! فقط أخبري أولئكَ الثلاثة أنك كنتِ تمزحين!”
“قطعاً لا.”
بينما كانت تهرب من المتجر، صرخت:
أحنت داركنيس رأسها باكتئاب، لكن لماذا بدتْ سعيدة نوعًا ما؟ بينما كنا نتحدث، وصلنا أخيرًا إلى المتجر المنشود.
“طرق، طرق، هل من أحدٍ موجود؟”
“ماذا؟! ماخطبك؟! لماذا أنت دائمًا لئيمٌ معي؟! قالت ويز إنه يمكن لكل واحد منا الحصول على شيء! حصلتْ داركنيس وميغومين على فرصة الاختيار، لماذا لا أستطيع؟ ألستُ فرداً من الفريق؟”
“أوه، كازوما-سان، مرحبًا! كنا للتو نُجَهِزُ الولاعة التي ابتكرتَها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى وهي تستهزئ بويز والآخرين، امتدت يد أكوا نحو إحدى الولاعات …
وصلنا إلى متجر ويز. اليوم هو اليوم الذي ستبدأ فيه ببيع مجموعة متنوعة من الأدوات اليابانية المفيدة. داخل المتجر، وجدنا ميغومين وهي تنظر إلى بعض اختراعاتي باهتمام، وأكوا، التي تتناول بهدوء قطعة من الحلوى التي حصلت عليها. بدا أن أكثر موظفي المتجر تميزًا غائبًا.
“… أنا أعرف أكثر من أي شخص آخر أن الملابس الظريفة لا تناسبني. رجاءاً دعني أؤدي أعمالي المنزلية بدءاً من الغد بملابسي المعتادة …”
نادتني ميغومين بحماس عندما رأتني داخل المتجر وهي تحمل ولاعتي الزيتية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نادتني ميغومين بحماس عندما رأتني داخل المتجر وهي تحمل ولاعتي الزيتية.
“كازوما! كازوما! بسرعة! أرني ماذا يفعل هذا العنصر السحري!”
“حسنا! فقط أخبري أولئكَ الثلاثة أنك كنتِ تمزحين!”
“أقول لكِ دائماً، إنها ليست سحرًا. إنها مجرد أداة صغيرة مفيدة من موطني. على أي حال، تفضلي.” أخذت الولاعة وأشعلتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نادتني ميغومين بحماس عندما رأتني داخل المتجر وهي تحمل ولاعتي الزيتية.
“””!!وااااااهه!!”””
وصلنا إلى متجر ويز. اليوم هو اليوم الذي ستبدأ فيه ببيع مجموعة متنوعة من الأدوات اليابانية المفيدة. داخل المتجر، وجدنا ميغومين وهي تنظر إلى بعض اختراعاتي باهتمام، وأكوا، التي تتناول بهدوء قطعة من الحلوى التي حصلت عليها. بدا أن أكثر موظفي المتجر تميزًا غائبًا.
ذُهِلَ كلٌ من ميغومين، داركنيس، ويز أمام لهبِ الولاعة.
“هاههه. ربما كنتُ سأُجاريكَ بِلُعبَتك لو عاقبتني أو تحرشتَ بي بطريقة أكثر إثارة.”
“ه-هذا رائع! إنه تمامًا مثل الشمع! سيُباع هذا بالتأكيد، كازوما-سان!” بدتْ ويز مسرورة.
“أبداً. إن أردتِ شيئًا، فادفعي ثمنه. كيف ستعمل عجلة التجارة برأيكِ؟” دفع كلامي أكوا إلى الانقضاض علي.
“إنها مصنوعة بشكل جيد بالنسبة لشيء بسيط للغاية. لا أصدق أنها ليست سحرًا. ويبدو أنه مع العناية المناسبة، يمكن استخدامها لفترة طويلة جدًا.” بدتْ ميغومين مفتونةً وهي تأخذ الولاعة وتفحصها من عدة زوايا.
“أقول لكِ دائماً، إنها ليست سحرًا. إنها مجرد أداة صغيرة مفيدة من موطني. على أي حال، تفضلي.” أخذت الولاعة وأشعلتها.
“أريد واحدة من تلك”، قالت داركنيس. “يصعبُ إستخدام الصوانِ* عندما يكون رطباً، ويستغرق الأمر وقتًا لإشعال النار، ويجب عليك توخي الحذر من تبلل الحطبِ أثناء حمله. هذا يحل كل هذه المشاكل. ويز، كازوما، سأأخذ واحدة. كم تكلف؟” أخرجتْ محفظتها.
(م.م: الصوان هو حجر يستخدم لإشعال النار)
“أبداً. إن أردتِ شيئًا، فادفعي ثمنه. كيف ستعمل عجلة التجارة برأيكِ؟” دفع كلامي أكوا إلى الانقضاض علي.
ابتسمت ويز. “لا تقلقي بشأن المال. كازوما-سان فكر في هذه الأشياء، وقمنا بتصنيعها، وساعدتم جميعًا في تطويرها. خذي ما تشائين.”
أحنت داركنيس رأسها باكتئاب، لكن لماذا بدتْ سعيدة نوعًا ما؟ بينما كنا نتحدث، وصلنا أخيرًا إلى المتجر المنشود.
ابتسمت داركنيس والتقطت ولاعة.
أثناء مشاهدتي لها ولميغومين، واصلت أكوا تناول حلواها. أصدرت صوتًا سخيفًا ساخرًا وضَحكتْ. “يالكم من مجموعة بدائية! كلهم متحمسون بشأن ولاعة صغيرة واحدة. هذا الشيء بسيط! أعتقد أن هذا ما تحصل عليه من العيشِ مع متوحشين جهلة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أحاول يائسًا إصلاح سوء الفهم الذي تسببت فيه أكوا، أظهرتْ الجانيةُ وجهها مرة أخرى من باب المتجر.
حتى وهي تستهزئ بويز والآخرين، امتدت يد أكوا نحو إحدى الولاعات …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ه-هذا رائع! إنه تمامًا مثل الشمع! سيُباع هذا بالتأكيد، كازوما-سان!” بدتْ ويز مسرورة.
صفعتُ يدها.
بينما كانت تهرب من المتجر، صرخت:
“………ماذا؟ هيا، كازوما، دعني أختار شيئًا.”
“إنها مصنوعة بشكل جيد بالنسبة لشيء بسيط للغاية. لا أصدق أنها ليست سحرًا. ويبدو أنه مع العناية المناسبة، يمكن استخدامها لفترة طويلة جدًا.” بدتْ ميغومين مفتونةً وهي تأخذ الولاعة وتفحصها من عدة زوايا.
“أبداً. إن أردتِ شيئًا، فادفعي ثمنه. كيف ستعمل عجلة التجارة برأيكِ؟” دفع كلامي أكوا إلى الانقضاض علي.
بينما كانت تهرب من المتجر، صرخت:
“ماذا؟! ماخطبك؟! لماذا أنت دائمًا لئيمٌ معي؟! قالت ويز إنه يمكن لكل واحد منا الحصول على شيء! حصلتْ داركنيس وميغومين على فرصة الاختيار، لماذا لا أستطيع؟ ألستُ فرداً من الفريق؟”
“… أنا أعرف أكثر من أي شخص آخر أن الملابس الظريفة لا تناسبني. رجاءاً دعني أؤدي أعمالي المنزلية بدءاً من الغد بملابسي المعتادة …”
“لم أكن لأثير الضجة حول الأمر لو لم تسخري منهما. ماهي مساهماتكِ للفريق؟ ويز تدير المتجر. أرتني ميغومين كيف يصنع الشياطين القرمزيين أدواتهم السحرية، وعرفتني داركنس على بعض تجار الجملة الذين تعرفهم. وكل ذلك الوقت، كنتِ فقط تأكلين وتشربين وتنامين في المنزل. تريدين نصيبًا من الغنيمة؟ اذهبي وابحثي لنا عن بعض الزبائن!”
“أوه، كازوما-سان، مرحبًا! كنا للتو نُجَهِزُ الولاعة التي ابتكرتَها.”
انفجرت دموع أكوا في عينيها.
أحنت داركنيس رأسها باكتئاب، لكن لماذا بدتْ سعيدة نوعًا ما؟ بينما كنا نتحدث، وصلنا أخيرًا إلى المتجر المنشود.
بينما كانت تهرب من المتجر، صرخت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نادتني ميغومين بحماس عندما رأتني داخل المتجر وهي تحمل ولاعتي الزيتية.
“وااااااه! كازوما عديم الفائدة! لم أكن حتى لأخبر أحداً كيف رأيتك تَشمُ بملابسي المُتسِخة، ذلك اليوم!”
ذُهِلَ كلٌ من ميغومين، داركنيس، ويز أمام لهبِ الولاعة.
“انتظري لحظة، لم أفعل ذلك أبداً! لا تفتري عليَّ بأشياء لاصحة لها! عودي هنا! …أقسم أنني لم أ!!!— ميغومين، داركنس، لا تنظرن إلي هكذا— و-ويز، أنتِ أيضًا؟! ليس صحيحًا!”
“طرق، طرق، هل من أحدٍ موجود؟”
بينما كنت أحاول يائسًا إصلاح سوء الفهم الذي تسببت فيه أكوا، أظهرتْ الجانيةُ وجهها مرة أخرى من باب المتجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى وهي تستهزئ بويز والآخرين، امتدت يد أكوا نحو إحدى الولاعات …
“…إذن إذا جلبت مجموعة من الناس إلى هنا، يمكنني اختيار شيء؟”
“إنها مصنوعة بشكل جيد بالنسبة لشيء بسيط للغاية. لا أصدق أنها ليست سحرًا. ويبدو أنه مع العناية المناسبة، يمكن استخدامها لفترة طويلة جدًا.” بدتْ ميغومين مفتونةً وهي تأخذ الولاعة وتفحصها من عدة زوايا.
“حسنا! فقط أخبري أولئكَ الثلاثة أنك كنتِ تمزحين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قطعاً لا.”
وصلنا إلى متجر ويز. اليوم هو اليوم الذي ستبدأ فيه ببيع مجموعة متنوعة من الأدوات اليابانية المفيدة. داخل المتجر، وجدنا ميغومين وهي تنظر إلى بعض اختراعاتي باهتمام، وأكوا، التي تتناول بهدوء قطعة من الحلوى التي حصلت عليها. بدا أن أكثر موظفي المتجر تميزًا غائبًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
