كونوسوبا راشيي سيكاي ني شوكوفوكو وو! 184

الفصل الأول - لنحتفل بهذا المستقبل المشرق! (7)

كانت صاحبة البدلة البيضاء تعتذر لنا.
بجانبها، دفنت الأميرة وجهها في ذراع صاحبة البدلة البيضاء كما لو كانت تحاول الاختباء.

“إنتقال!”

قالت داركنس: “لا تهتمي”. “كنا وقحين أيضًا. كما ترين، تمكنا من علاج جرحي دون ندوب. أعتقد أنه سيكون من الأفضل لو اعتبرنا ذلك كشيء لم يحدث.” وابتسمت ابتسامة حلوة وهي تتحدث.

…حسنًا، ها نحن ذا.

أثار هذا خجلَ صاحبة البدلة البيضاء.
على ما يبدو، لم تعد هي ولا الأميرة تكترثان حقًا كيف هزمتُ ميتسوروغي.

… حسنًا، لا بأس!

“…ومع ذلك، لعلاج جرح كهذا في غمضة عين… لابد أن لديك كاهنة عليا موهوبة حقًا،” قالت صاحبة البدلة البيضاء، ناظرة إلى آكوا، التي كانت ممددة على الطاولة.

أغمضتُ عينيّ، فانفجر نورٌ حولنا أنا والأميرة.

اعتقدتْ أن آكوا كانت هادئة للغاية، لكنها في الحقيقة ثملت ونامت. اضطررنا إلى صفعها لتستيقظ وتعالج داركنس، لكن فقدتْ وعيها مرة أخرى لحظة فعلها ذلك. حسنًا، لو كانت مستيقظة، لظلت تثرثر ببعض الكلام البغيض. دع الإلهة تنام.

“حسنًا، أميرتي. سأأتي لأخبرك ببعض القصص لاحقاً.” وبدأتُ بتلويحة الوداع أيضًا.

واصلتْ صاحبة البدلة البيضاء الحديث. “ويا سيدة داستينس، تلك البسالة! ومن لون عينيها، أظن أن صديقتكِ هناك من عشيرة الشياطين القرمزيين … مع مجموعة كهذه، لن أتفاجأ بهزيمتكم عدداً من جنرالات ملك الشياطين. ومع ذلك، حسنًا، عندما يتعلق الأمر بالسيد كازوما …” لسبب ما، كنت الوحيد الذي ألقت عليه نظرة متشككة. ربما لم تسامحني بعد على سرقة ملابسها الداخلية.

همست الأميرة المرتعشة. وليس لصاحبة البدلة البيضاء ولكن للمُساعِدة الأخرى، الساحرة، التي كدت أن أنساها تمامًا لأنها لم تنطق بكلمة واحدة أو حتى تتحرك طوال هذا الوقت.

همست الأميرة المرتعشة. وليس لصاحبة البدلة البيضاء ولكن للمُساعِدة الأخرى، الساحرة، التي كدت أن أنساها تمامًا لأنها لم تنطق بكلمة واحدة أو حتى تتحرك طوال هذا الوقت.

قالت الأميرة: “قُلتَ أنك ستأتي لسرد القصص، أليس كذلك؟” ثمّ ابتسمت لي.

“سموكِ، أعتقد أنه سيكون أفضل إذا قُلتِ ذلك بنفسكِ. لا داعي للقلق، لقد كنت أراقب السيد كازوما، وأعتقد أن لديه قلبًا طيبًا تجاه الأشخاص مثلكِ.”

تقدمت الأميرة نحوي، دون أن تفارق الأرض بِعينيها.

انتظر لحظة – لقد التقينا للتو، وهي تعتبرني بالفعل لوليكون؟

تقدمت الأميرة نحوي، دون أن تفارق الأرض بِعينيها.

تقدمت الأميرة نحوي، دون أن تفارق الأرض بِعينيها.

“بكل سرور!”

“…أنا آسفة لأنني دعوتك بالكاذب. هل ستسمح لي بسماع قِصص مغامراتك مرة أخرى؟” كان الإحراج واضحاً عليها، لكنها نجحت في النظر إليّ أثناء كلامها.

“ما الذي تقوله؟” سألتْ بنظرةٍ مرتبكة.

“بكل سرور!”

اعتقدتْ أن آكوا كانت هادئة للغاية، لكنها في الحقيقة ثملت ونامت. اضطررنا إلى صفعها لتستيقظ وتعالج داركنس، لكن فقدتْ وعيها مرة أخرى لحظة فعلها ذلك. حسنًا، لو كانت مستيقظة، لظلت تثرثر ببعض الكلام البغيض. دع الإلهة تنام.

“حسنًا، سنعود الآن إلى القلعة. سيدة داستينس والجميع، شكرًا لكم، ونعتذر عن الإزعاج”، قالت الساحرة.

“لقد حققتم إنجازاتٍ كبيرة، ولن تذهب إنجازاتكم دون أن تُذكر في تاريخ مملكتنا، لتُروى للأجيال القادمة. اعترافًا بأفعالكم، نقدم لكم هذه.”

بجانبها، ابتسمت الأميرة بابتهاج يليق أكثر بعمرها من تعابيرها السابقة.

“لا، فالشكر لكم. نعتذر لأننا لم نكن تحت حُسنِ الضيافة…” تحدثت داركنيس بابتسامة على وجهها. “سموكِ، دعينا نتحدث مرة أخرى عندما نكون في القلعة. أعدكِ بأن أروي لكِ الكثير من قصص المغامرات.” جعل هذا القول الأميرة تبتسم بشكل أوسع.

“لا، فالشكر لكم. نعتذر لأننا لم نكن تحت حُسنِ الضيافة…” تحدثت داركنيس بابتسامة على وجهها. “سموكِ، دعينا نتحدث مرة أخرى عندما نكون في القلعة. أعدكِ بأن أروي لكِ الكثير من قصص المغامرات.” جعل هذا القول الأميرة تبتسم بشكل أوسع.

“لا، فالشكر لكم. نعتذر لأننا لم نكن تحت حُسنِ الضيافة…” تحدثت داركنيس بابتسامة على وجهها. “سموكِ، دعينا نتحدث مرة أخرى عندما نكون في القلعة. أعدكِ بأن أروي لكِ الكثير من قصص المغامرات.” جعل هذا القول الأميرة تبتسم بشكل أوسع.

بطريقة ما، بدت الاثنتان كالأخوات، حيث الأكبر تهتم بالأصغر والأصغر تعجب بالأكبر. وفي حين كنا نراقب المشهد الممتع، بدأت الساحرة في ترنيم تعويذة الانتقال.

…حسنًا، ها نحن ذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانبها، ابتسمت الأميرة بابتهاج يليق أكثر بعمرها من تعابيرها السابقة.

“لقد حققتم إنجازاتٍ كبيرة، ولن تذهب إنجازاتكم دون أن تُذكر في تاريخ مملكتنا، لتُروى للأجيال القادمة. اعترافًا بأفعالكم، نقدم لكم هذه.”

…حسنًا، ها نحن ذا.

بينما كانت صاحبة البدلة البيضاء تتحدث، أخرجت شهادة تقدير وحقيبةً من نوعٍ ما…

اعتقدتْ أن آكوا كانت هادئة للغاية، لكنها في الحقيقة ثملت ونامت. اضطررنا إلى صفعها لتستيقظ وتعالج داركنس، لكن فقدتْ وعيها مرة أخرى لحظة فعلها ذلك. حسنًا، لو كانت مستيقظة، لظلت تثرثر ببعض الكلام البغيض. دع الإلهة تنام.

… وقدمتهما، ليس لي، بل لداركنيس.

“إنتقال!”

… حسنًا، لا بأس!

“حسنًا، سنعود الآن إلى القلعة. سيدة داستينس والجميع، شكرًا لكم، ونعتذر عن الإزعاج”، قالت الساحرة.

“يالهي، شكرًا جزيلاً.” قبلت داركنيس الهدايا بابتسامة، ثم قالت: “حسنًا، سموكِ. اعتني بنفسك…!” هي وميغومين ألقتا تلويحة الوداع.

… حسنًا، لا بأس!

“حسنًا، أميرتي. سأأتي لأخبرك ببعض القصص لاحقاً.” وبدأتُ بتلويحة الوداع أيضًا.

… حسنًا، لا بأس!

كادت الساحرة أن تنهي تعويذتها عندما أخذتْ الأميرة ذراعي.

همست الأميرة المرتعشة. وليس لصاحبة البدلة البيضاء ولكن للمُساعِدة الأخرى، الساحرة، التي كدت أن أنساها تمامًا لأنها لم تنطق بكلمة واحدة أو حتى تتحرك طوال هذا الوقت.

“ما الذي تقوله؟” سألتْ بنظرةٍ مرتبكة.

“لا، فالشكر لكم. نعتذر لأننا لم نكن تحت حُسنِ الضيافة…” تحدثت داركنيس بابتسامة على وجهها. “سموكِ، دعينا نتحدث مرة أخرى عندما نكون في القلعة. أعدكِ بأن أروي لكِ الكثير من قصص المغامرات.” جعل هذا القول الأميرة تبتسم بشكل أوسع.

“إنتقال!”

قالت داركنس: “لا تهتمي”. “كنا وقحين أيضًا. كما ترين، تمكنا من علاج جرحي دون ندوب. أعتقد أنه سيكون من الأفضل لو اعتبرنا ذلك كشيء لم يحدث.” وابتسمت ابتسامة حلوة وهي تتحدث.

أغمضتُ عينيّ، فانفجر نورٌ حولنا أنا والأميرة.

… وقدمتهما، ليس لي، بل لداركنيس.

حين استطعتُ فتح عينيّ من جديد، وجدتُ الفتاة تبتسم ببراءة، وخلفها قلعةٌ عظيمة.
على ما يبدو، تمّ نقلي معها.

“إنتقال!”

“”صاحبةُ السموّ؟!”” صاحتْ صاحبة البدلة البيضاء والساحرةُ معًا.

قالت الأميرة: “قُلتَ أنك ستأتي لسرد القصص، أليس كذلك؟” ثمّ ابتسمت لي.

قالت الأميرة: “قُلتَ أنك ستأتي لسرد القصص، أليس كذلك؟” ثمّ ابتسمت لي.

“لقد حققتم إنجازاتٍ كبيرة، ولن تذهب إنجازاتكم دون أن تُذكر في تاريخ مملكتنا، لتُروى للأجيال القادمة. اعترافًا بأفعالكم، نقدم لكم هذه.”

أظنّ أنّ هذه هي طبيعة حياة العائلة الملكية. دائمًا يحصلون على ما يريدون.

واصلتْ صاحبة البدلة البيضاء الحديث. “ويا سيدة داستينس، تلك البسالة! ومن لون عينيها، أظن أن صديقتكِ هناك من عشيرة الشياطين القرمزيين … مع مجموعة كهذه، لن أتفاجأ بهزيمتكم عدداً من جنرالات ملك الشياطين. ومع ذلك، حسنًا، عندما يتعلق الأمر بالسيد كازوما …” لسبب ما، كنت الوحيد الذي ألقت عليه نظرة متشككة. ربما لم تسامحني بعد على سرقة ملابسها الداخلية.

“لقد حققتم إنجازاتٍ كبيرة، ولن تذهب إنجازاتكم دون أن تُذكر في تاريخ مملكتنا، لتُروى للأجيال القادمة. اعترافًا بأفعالكم، نقدم لكم هذه.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات