الفصل الرابع - اريد عذرًا مناسبًا لهذه الليلة المضطربة!
المجلد الخامس – حان وقت زيارة قرية الانفجارات!!
“سآخذهم جميعًا.”
الفصل الرابع – اريد عذرًا مناسبًا لهذه الليلة المضطربة!
بعدها، بدأت بالتحقق من جسدها بعناية. في النهاية، قالت بوجه خجول.
————————
أوه، هذا بالضبط التأثير الذي أسعى إليه!
الجزء الأول
عندما رأت سيلفيا هذا، لعقت شفتيها وابتسمت بفظاظة.
————————
“ما الأمر، تراشزوما الذي أراد فعل شيء غريب لميغومين النائمة.”
في صباح اليوم التالي.
“هيه، هيه كازوما، لا تمزح هكذا. تمثيلك مقنع لدرجة انه لا يبدو مزحة على الإطلاق. أم… هذا صحيح، لقد كنا لئيمين بعض الشيء معك … أممم، بالغت كثيرًا عندما قدمتك إلى عائلة ميغومين، آسفة. أوه صحيح، ألم تقل أنك تريد ميدالية؟ فهمت، أن إنجازاتك مثالية، عندما نعود إلى أكسيل سـ …”
بعد الانتهاء من الإفطار، ودعنا والديّ ميغومين، الذين اضطروا للذهاب إلى العمل، ثم تكاسلنا في غرفة المعيشة.
قيدت سيلفيا جسدي بخصرها بينما حافظت على وضع دفن نصف وجهي في ثدييها.
“ميغومين، ميغومين، إنها فرصة نادرة لزيارة القرية، لذا خذينا لمشاهدة المعالم حول القرية.”
اضغط لرؤية الصورة الاولى
قالت أكوا لميغومين التي عادت من منزل يونيون في الصباح الباكر.
لقد غمرتني تعويذة التطهير أيضًا، لكنني لم أصب بأذى.
“مشاهدة المعالم …؟ أنت تعرفين أن هذه القرية في حالة حرب مع جيش ملك الشياطين، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف عن المقاومة! تقييد!”
أجبت، ولكن بعد أن رأيت كيف دمرت الشياطين القرمزية جيش ملك الشياطين أمس، فمن المنطقي أن تقول أكوا هذا.
“انذار جيش ملك الشياطين! انذار جيش ملك الشياطين! لقد تسلل جزء من جيش ملك الشياطين إلى القرية!”
“لا مشكلة. نظرًا لأن القرية آمنة، يمكننا الأنتقال آنيًا إلى أكسيل إذا كنت ترغب في ذلك. لكن بما أن أكوا قدمت اقتراحها، دعونا نستريح اليوم في القرية ونبقى ليلة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هيه كازوما، لماذا أنت عالق في مكان كهذا …؟ تنهد، أنا حقًا لا أستطيع تقليل حذري. لا بد أنك قد أغويت بثديي تلك المرأة. لا فائدة، سأنقذك الآن، لذا ابق ساكنًا…”
حتى ميغومين قالت هذا.
“هيه كازوما، لا يعجبني تعاملهم مع هذا التمثال مثلما يعاملوني، بصفتي إلهة حقيقية.”
“همم، اذن يوجد أشخاص هنا يمكنهم نقلنا آنيًا إلى أكسيل. في هذه الحالة ستكون رحلة العودة سهلة للغاية.”
بوكورولي ذاك قال أيضًا إنه سيرث متجر الأحذية الأول عند الشياطين القرمزية.
كانت تلك أخبارًا رائعة بالنسبة لي.
ظلت تصرخ وهي تقرع الباب.
لم اعد بحاجة إلى المرور عبر أراضي الأورك مرة أخرى.
“لا يهمني ما تتشاجرون بشأنه، سأنام… بعد حمامي، اوه يبدو ان داركنيس نائمة كذلك، اعتقد اني سألحقها ايضًا…”
“يبدو أن تراشزوما* سعيد حقًا. سأذهب لمشاهدة المعالم مع ميغومين، ماذا عن البقية؟”
ارتفع عمود كبير من الضوء من تحتي أنا وسيلفيا.
( تراشزوما* Trashzoma : دمج بين قمامة ( Trash) وكازوما )
إذن، لا يستطيع سكان هذه القرية تقديم أنفسهم دون المرور بالحركة بأكملها؟
“حسنًا، ليس لدي أي شيء أفعله على أي حال، لذلك أنا … هيه بماذا ناديتني للتو؟”
مع رؤيتي لسيلفيا التي كانت تقود أتباعها هربًا، تحدثت أثناء تفكيري في شيء ما:
التفت إلى أكوا، التي أمالت رأسها في حيرة.
الجزء الأول
“هل قلت شيئًا غريبًا؟”
“شعرت بخيبة أمل عندما سمعت أن الأورك التي كنت أعلق عليها آمالاً كبيرة كانت كلها من الإناث، والآن، حتى زعيم جيش ملك الشياطين امرأة! هيه، لو تبقى لديكِ أي فخر كتابعة لملك الشياطين، أريني قوتكِ! إذا انكِ شجاعة، اجعليني أخضع لكِ وأصرخ ‘ سيدتي ~❤ ‘ أو شيء من هذا القبيل!”
“لا، لا… انه مجرد خيالي، أليس كذلك…؟ لا تهتمي، ماذا عنكِ، داركنيس؟”
بعد كل شيء، هذا يعني…
حولت الموضوع إلى داركنيس وتوقفت عن تنظيف درعها للحظة.
ميغومين، التي دائمًا ما تنظر إلي بغضب أو استسلام أو شفقة، ارتسم على وجهها ابتسامة نادرة تناسبت مع الفتيات بنفس سنها.
“هناك مكان أريد الذهاب إليه. سمعت أن الحداد هنا ماهر، لذلك أريد أن أزوره بما اني مهتمة بالدروع. سكامزوما*، يمكنك الذهاب لمشاهدة المعالم بدوني.”
“ماذا، ماذا؟ أتستخدمين السحر على ابنتكِ، هل انتِ حقًا أم-م-م −… ”
( سكامزوما* المحتال كازوما )
“آرا، كنت آمل أن تظهر لي بعض الرحمة. شكرًا لك على مناداتي بالجميلة! أشعر برغبة بأكلك!”
“حسنًا، حسنًا … هيه، ماذا قلتِ للتو ؟!”
هل يعقل ان، ميغومين ليست معترضة؟
“إذن، ستذهب أكوا، المنحرف كازوما، وأنا لمشاهدة المعالم. هناك العديد من الأماكن ذات المناظر الخلابة في القرية، لا أعتقد أنها ستكون مملة – ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هلا تصرفتي بصدق أكبر؟! لقد فات الأوان لإغرائي بالمال الآن، أريني صدقك! انظري عن كثب إلى الوضع الحالي! سيلفيا سان تظهر لي قممها الوفيرة! وماذا عن نقطة قوتك؟ قوليها! قوليها الآن!”
“مهلاْ لحظة!”
كيف يمكنني التعامل مع هذا الموقف؟
بدأت في الصراخ، وظلت أكوا تظهر تعابير حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المنظر هنا رائع حقًا. لو عرفت أننا سنأتي هنا، لأحضرت صندوق الغداء ولتمكنا من التنزه هنا.”
“ما الأمر، تراشزوما الذي أراد فعل شيء غريب لميغومين النائمة.”
نظرت إلي ميغومين بعيون باردة.
“أنا آسف جدًا …!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أم أنها نقاط قوتي الوحيدة؟ يا ترى، هل عملت إحصائية حظي العالية ببراعة؟
غطيت وجهي بيدي وتراجعت بضعف.
بدت أذنيها مدببة بعض الشيء … هل هي شيطان من نوع ما؟
يبدو أن ميغومين قد أخبرت هؤلاء الاثنتين بكل شيء قبل أستيقاظي.
قلت لداركنيس.
ومع ذلك، أنا فتى يتمتع بصحة جيدة، وسيكون من الصعب عدم السير مع التيار عندما أوضع بهكذا موقف.
“لقد اشتكيت لتوك من أن الجو بارد والأن تلقي تعويذة التجميد؟ إلى أي مدى تريد أن تلتصق بي؟”
أو بالأحرى، سيكون من الوقاحة عدم فعل شيء للفتاة التي تنام في نفس السرير معي.
ارتفع عمود كبير من الضوء من تحتي أنا وسيلفيا.
بعد خطابي العاطفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأقل اخرج من البطانية وقل ذلك …”
“اتمنى أن تهاجمك الأورك مرة أخرى.”
… إذن، هذه طريقة لتخفيف التوتر.
نظرت ميغومين إلي كما لو انني قمامة.
كانت أقرب بكثير من السابق.
————————
“آرا، آرا، هل كنت تقضي وقتًا ممتعًا مع تلك الطفلة؟ يبدو انني فعلت حقًا شيئًا قد أفسد المزاج بينكم.”
الجزء الثاني
وفي النهاية، أرتني السيدة ابتسامة لطيفة.
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أتراجع لمجرد أنكِ جميلة! أنا أساند المساواة بين الجنسين، أنا رجل لن يتردد في ركل امرأة شريرة!”
في وقت لاحق، بعد أن قدمت لها مختلف الأطعمة في مقهى القرية الوحيد، استسلمت ميغومين ورضخت أخيرًا، وأخذتنا لمشاهدة المعالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا الهراء الذي تقولونه أنتما الاثنان؟ سنعود إلى المنزل غدًا. انتهينا من مشاهدة المعالم السياحية وليس لدينا سبب للبقاء في هذه القرية. سنهرع إلى المنزل على عجل غدًا ونقضي أيامنا مسترخين في المنزل.”
“ما هذا؟”
“هذا الرجل رهينتي! تلك الفتاة هناك، لا أعرف لماذا لم تلقي أي تعاويذ، لكن هذا الرجل سيصاب ايضًا اذا القيتي تعاويذ!”
كان هذا انطباعي الأول.
“هيه ميغومين، توقفي عن التظاهر بالنوم. أنتِ مستيقظة، أليس كذلك؟”
أحضرتني الى مبنى يشبه الضريح وقالت:
“أنا أيضًا، من فضلك اعتني بي من الآن فصاعدًا … بالمناسبة، الجو بارد حقًا اليوم. المنزل متهالك، لذلك ربما دخل البرد من مكان ما… أمم، كازوما حقًا لن تفعل أي شيء لي، أليس كذلك؟ الجو بارد جدًا، لذا سأعود إلى البطانية.”
“هذه هي بقايا الآثار المقدسة لهذه القرية …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استيقظت ميغومين الليلة الماضية، بقيت متشبثًا بفراشها قائلًا إن الجو بارد جدًا في الخارج. أنا فقط بحاجة لتحويل هذا العذر إلى حقيقة.
“بغض النظر عن الطريقة التي أنظر بها إلى الأمر، هذا تمثال لفتاة ذات أذنين قطة ترتدي ملابس السباحة.”
جمدت هذه التعويذة سطح النافذة، وغلفتها بعدة سنتيمترات من الجليد.
تم وضع تمثال لفتاة في عمق الضريح مع تقديس عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه، لقد أخبرت السيدة بالفعل ان توقظ داركنيس، ستأتي قريبًا!”
“منذ زمن بعيد، أنقذ أسلافنا مسافرًا تعرض لهجوم من قبل الوحوش … كشكر، أهدى المسافر هذه الآثار المقدسة لهم. قال المسافر إن هذا الأثر أكثر أهمية حتى من حياته. نحن لا نعرف ما هي هذه الإلهة، لكن احيانًا تحدث أشياء جيدة إذا صلينا إليها، لذلك وضعناها هنا في خشوع عميق. سمعت أن طريقة بناء هذه المباني المعروفة باسم الأضرحة قد علمها هذا المسافر لأسلافنا.”
“ما هذا؟”
بعد اقتحام السياج الخشبي، وجدنا جيش ملك الشياطين يواجه داركنيس التي كانت تحمل سيفها الضخم.
كان هذا المسافر بالتأكيد يابانيًا.
“… كيف اصف الامر، الجو بارد لذا دعينا ننام وحسب. ستكون الأمور بخير، لن أفعل أي شيء، ثقي بي. لو انكِ لا تستطيعين المقاومة أكثر… هناك زجاجة فارغة هناك.”
“هيه كازوما، لا يعجبني تعاملهم مع هذا التمثال مثلما يعاملوني، بصفتي إلهة حقيقية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت داركنيس فجأة، ضحكت سيلفيا ببهجة بعد سماع ذلك.
“بصفتك الشخص الذي أرسل ذلك الرجل مع هذا الشيء الى هنا، انتِ من عليه الاعتذار للشياطين القرمزية.”
“أتخطط لعدم مقابلتهم مرة أخرى بعد ترهيبهم كثيرًا؟ هذا مبالغ فيه للغاية!”
– مع حيرتها بسيب رد فعلنا، أوصلتنا ميغومين إلى الموقع الثاني.
عندما سمعت ذلك −
“هذا هو السيف المقدس الذي يقال إنه يمنح قوى هائلة لمن يسحبه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي منشأة تحت الأرض التي تختم ‘ السلاح الذي قد يدمر العالم ‘ . لا أحد يعرف متى ظهرت هنا… سمعت أن هذه المنشأة تم بناؤها في نفس الوقت الذي تم فيه بناء هذه المنشأة الغامضة هناك …”
“كما هو متوقع من قرية الشياطين القرمزية! هذا شيء مدهش!”
لحماية مرؤوسيها، وقفت الزعيمة أمامهم. ان اسمها سيلفيا، أليس كذلك؟
وقف أمامي سيف مغروس بصخرة.
بعد ذكرها للأمر، نظرت إلى الوراء.
من يسحب هذا السيف سيكون المختار وسيحصل على قوة أسطورية … احدى القصص الروتينية من الألعاب.
“ميغومين، إلى أين أنتِ ذاهبة في وقت متأخر من الليل؟ لن أسمح لابنتي ذات السن الحساس بالبقاء في الخارج! بالاضافة لعودتكِ من مكان ما في الصباح الباكر أيضًا!”
“هيه، هيه، هل يمكننا المحاولة؟”
– عدت مسترخيًا بعد استحمامي، عندها رأيت أكوا، التي بدت وكأن البخار يتطاير من جسدها، متجهة إلى غرفتها.
“أجل، لكن الأمر سيستغرق بعض الوقت. تحتاج إلى دفع رسوم التحدي للحداد العجوز أولاً. يمكنك القيام بالتحدي بعد الدفع وسيكون لكل شخص محاولة واحدة فقط.”
دون أدنى شك، لا بد ان السيدة …
مع حماسي الشديد، سكبت ميغومين دلوًا باردًا علي (تعبير مجازي) …
“… كازوما، ما الذي يحدث؟”
يأخذ بعض الوقت؟
على النقيض من الذي لم يصب بأذى، تمزق ثوب سيلفيا بالكامل بعد إصابتها.
رسوم تحدي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف عن المقاومة! تقييد!”
“أليس هذا سيفًا يمكن للبطل المختار فقط أن يسحبه؟ آه، ربما يصبح الختم أضعف بعد مرور بعض الوقت، وسيكون من الأسهل سحبه …؟”
“… كيف اصف الامر، الجو بارد لذا دعينا ننام وحسب. ستكون الأمور بخير، لن أفعل أي شيء، ثقي بي. لو انكِ لا تستطيعين المقاومة أكثر… هناك زجاجة فارغة هناك.”
“صنع الحداد العجوز هذا السيف لجذب السياح. تم إلقاء تعويذة عليه، بحيث لا يستطيع سوى شخص من بين عشرة آلاف إخراجه. لم يكن هناك سوى مئة أو نحو ذلك من المنافسين. بعد كل شيء، وضع هذا السيف هنا قبل أربع سنوات وحسب.”
هذا صحيح، هذا غير مبالغ به.
“هيه، أليس تاريخ السيف المقدس هذا حديثًا جدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس الاثنان اللذان بجانبي.
رددت عليها بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت داركنيس بندم …
ويبدو أن أكوا قد أعجبت بالسيف المقدس كثيرًا.
لماذا احتفظت القرية بشيء شديد الازعاج كهذا؟
“هيه، ربما يمكنني كسر الختم بسحري. هل يمكنني أخذ هذا السيف معي؟”
كانت أقرب بكثير من السابق.
“من فضلكِ لا تفعلي هذا. هذه احدى معالم القرية، لا تخربيها!”
————————
– بعدها، ذهبنا إلى نافورة تحت ظل شجرة.
ممسكًا بيد ميغومين بيميني، وضعت يدي اليسرى خارج البطانية وألقيت تعويذة على النافذة.
“تعرف هذه باسم ‘ نافورة الأمنيات ‘ . هناك أسطورة حول هذه النافورة. إذا قدمت عروضًا مثل الفؤوس أو العملات المعدنية، يمكنك استدعاء آلهة الذهب والفضة. حتى الآن، هناك أشخاص يرمون الفؤوس والعملات المعدنية.”
“شكري العميق، ميتسوروغي. وداعًا، دعنا نقاتل بشكل مناسب في المرة القادمة! اسمي سيلفيا، أحد جنرالات جيش ملك الشياطين …! انسحاب!” “لن تهربوا! الصاعقة!”
انها تبدو مثل نسخة فوضوية من حكاية من عالمي.
منذ ذلك اليوم عندما قالت يونيون إنها تريد إنجاب طفلي، حتى هذه الليلة.
“لا أعرف من نشر هذه الأسطورة … لولا الحداد اللطيف الذي يقوم بتنظيف النافورة بشكل دوري، لكان هذا المكان قد أصبح مجموعة من الأسلحة.”
ترك سحر التجميد الذي استهلك كل المانا مني طبقة سميكة من الجليد على النافذة. لن ينكسر بمجرد طرقه قليلاً.
“… بالمناسبة، ماذا فعل الحداد بالعملات المعدنية والأسلحة التي جمعها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل قلت شيئًا غريبًا؟”
“إنه يعيد تدويرها إلى أسلحة ودروع جديدة، بالطبع.”
ارتفع عمود كبير من الضوء من تحتي أنا وسيلفيا.
أعتقد أن لدي فكرة عمن بدأ هذه الأسطورة.
أخيرًا، أدركت أنها كانت تمسك بيدي.
“حسنًا إذن، إلى الموقع التالي … همم؟ أين ذهبت أكوا؟”
إذن، لا يستطيع سكان هذه القرية تقديم أنفسهم دون المرور بالحركة بأكملها؟
صحيح، بعد ذكرها للأمر، يبدو أن أكوا قد تركتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما مشكلة هذه القرية؟
فجأة، ظهر تموج في النافورة الساكنة −
“إذا لم تخبرني، سأجعل الجميع يعاملونك بطريقة أكثر قسوة من اليوم.”
“… هيه، ماذا تفعلين؟ لا يمكنني ائتمانك ابدًا.”
“هل تعبث معي؟”
قامت إلهة الماء – التي نصبت نفسها بنفسها – بإخراج رأسها من الماء.
عند رؤية ذلك، هرعت ميغومين إلى الباب.
يبدو أنها غاصت في الماء عندما لم أكن منتبهًا.
“… هل أنت أحمق؟ هل كازوما شخص يمكنه التصرف وفقًا للموقف أم أحمق؟ اعد امتناني الذي اعطيته لك لتوي!”
“سمعت أن هناك أشخاصًا ألقوا عملاتهم المعدنية، لذلك غطست والتقطتها … هيه، عندما يحين الموسم السياحي، سأسمح لكِ بتوظيفي كآلهة لهذه النافورة.”
كل ما علي فعله هو تخفيض درجة حرارة هذه الغرفة حتى يضطر الشخص الى الاختباء داخل البطانية.
“حسنًا، سأرمي فأسا في الماء. امسكيها وحوليها إلى أموال.”
ستكون الامور بخير.
اثناء بحثي حولي عن شيء أرميه، بدأت أكوا تسبح بعيدًا.
“أليس هناك قبر يختم إلهًا شريرًا؟ الهدف الذي يتطابق مع جيش ملك الشياطين هو إحياء إله شرير … لكن أليس الختم مكسورًا؟”
“دعونا نذهب الى المَعلم التالي، التالي!”
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النوم.”
كان المكان التالي عبارة عن مدخل تحت الأرض لا يبدو ممتعًا من الناحية الجمالية على الإطلاق.
“هيه، ربما يمكنني كسر الختم بسحري. هل يمكنني أخذ هذا السيف معي؟”
باختصار، بدا وكأنه مدخل لملجأ نووي …
فجأة، ظهر تموج في النافورة الساكنة −
“هذه هي منشأة تحت الأرض التي تختم ‘ السلاح الذي قد يدمر العالم ‘ . لا أحد يعرف متى ظهرت هنا… سمعت أن هذه المنشأة تم بناؤها في نفس الوقت الذي تم فيه بناء هذه المنشأة الغامضة هناك …”
“إنه سر. إلـ-إلى جانب ذلك، دعنا ننام مبكرًا. سنعود إلى أكسيل غدًا، أليس كذلك؟ دعونا نعود إلى أيامنا الهادئة هناك.”
تواجدت منشأة غامضة عملاقة في الإتجاه الذي أشارت إليه ميغومين.
“قلت إن هذا السيف هو تشونشونمارو. هذا اسم سيف طبيعي، تشونتشونمارو. لا تقارينه بغرام، هذا الاسم يبدو وكأنه عظام حصان.”
ما الغرض من هذا الشيء؟ بدا وكأنه مبنى مصنوع من خرسانات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، حسنًا … هيه، ماذا قلتِ للتو ؟!”
“ماذا تقصدين بـ ‘ منشأة غامضة ‘ ؟ ما الغرض من هذا المبنى؟”
“همم، ما هذا؟ هدية لي؟”
“أعني أنها منشأة غامضة حرفيًا. حتى بعد دخولنا إليها للتحقيق، ما زلنا لا نعرف من قام ببنائه، ولأي غرض أو حتى متى تم بناؤه. لذلك، نسميها ‘ المنشأة الغامضة ‘ وقد كانت هكذا طوال هذا الوقت.”
كيف يمكنني التعامل مع هذا الموقف؟
ما مشكلة هذه القرية؟
قبل أن أدرك ذلك، لحقتني ميغومين مع عصا في يديها.
“في الواقع، يبدو ‘ السلاح الذي قد يدمر العالم ‘ مخيفًا حقًا، لكن هذه القرية بأكملها خبراء في السحر، لذلك لن يلغى الختم بسهولة. لقد كان اختيارًا جيدًا لختمه بعيدًا هنا.”
ميغومين، التي دائمًا ما تنظر إلي بغضب أو استسلام أو شفقة، ارتسم على وجهها ابتسامة نادرة تناسبت مع الفتيات بنفس سنها.
قلت لنفسي.
“ماذا…! كا-كازوما! هل أنت بخير؟ يبدو أنك تستمتع بهذا.”
“هيه ميغومين، هل هناك أي أشياء مدهشة أخرى مختومة هنا؟”
اضغط لرؤية الصورة الاولى
“لقد اتيتم متأخرين للغاية؛ كان هناك ‘ قبر الإله الشرير ‘ و ‘ المكان الذي تم فيه ختم الإلهة المجهولة ‘ . لكن حدث شيء ما وفكت أختامهم.”
“ما الأمر؟ أنا فقط أشكرك، ألست أنت من طلب هذا؟ لماذا تتصرف بخجل شديد؟”
“أليست أختامكم هذه غير موثوقة بتاتًا؟ هيه، ألا بأس بوضع ‘ السلاح المحظور الذي قد يدمر العالم ‘ في هذا المكان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا فائدة…
“كلا، لا مشكلة. لفتح المكان، تحتاج إلى حل لغز وإدخال الإجابة الصحيحة. اللغز مكتوب بلغة قديمة لا يفهمها أحد… لذا، لا توجد مشاكل، ثق بي!”
“آرا، بالطبع أفهم، سواء كان قلب فتيات صغيرات أو الفتيان.”
– بعدها قالت ميغومين إن هناك مكانْا أرادت الذهاب إليه وأخذتنا إلى متجر معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بذلت كل ما في وسعي لعدم فهم تلك الجملة.
من المفترض أن يكون هذا متجر خياطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … هل فعلت السيدة شيئًا مرة أخرى؟
احتوى مدخل المتجر على لافتات قديمة تحمل شعارات ملابس. من خلال الباب الزجاجي، رأيت مالك المتجر يرتدي رداء أسود طويل مع تعبير حازم مرسوم على وجهه.
“مهلاْ لحظة!”
دخلت ميغومين وأخذ مالك المتجر لمحة علينا…
شعرت أنها مريبة بعض الشيء، لذلك نظرت بمهارة بعد النظر…
“أهلاً وسهلاً… همم؟ ميغومين، هل هذان الاثنان من خارج القرية؟”
“فلتخرسي فحسب، لقد أفسدتِ فرصة ظهوركِ الرائع.”
سأل أثناء التحديق بنا بعيون حادة.
“أعني أنها منشأة غامضة حرفيًا. حتى بعد دخولنا إليها للتحقيق، ما زلنا لا نعرف من قام ببنائه، ولأي غرض أو حتى متى تم بناؤه. لذلك، نسميها ‘ المنشأة الغامضة ‘ وقد كانت هكذا طوال هذا الوقت.”
خافت أكوا من نظراته واختبأت ورائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت سيلفيا بعينيها الوحشيتين الصفراء.
ماذا، ماذا؟ هل هناك مشكلة ما؟
– بعدها قالت ميغومين إن هناك مكانْا أرادت الذهاب إليه وأخذتنا إلى متجر معين.
هل يعقل أن بعضهم يتحيزون تجاه الغرباء؟
“ماذا، ماذا قلت …؟ سمعت عن هزيمة بيلديا، لكن متى هانز − ؟ توقفت تقاريره الدورية من أركان ليتيا، لذلك قد يكون هذا صحيحًا …!”
مع ازدياد معدل ضربات قلبي، أومأت ميغومين برأسها.
“بصفتك الشخص الذي أرسل ذلك الرجل مع هذا الشيء الى هنا، انتِ من عليه الاعتذار للشياطين القرمزية.”
قفز مالك المتجر فجأة ونفض رداءه برشاقة داخل المتجر الضيق.
أخذت سيفي واندفعت مع ميغومين.
“أنا شيكيرا! ساحر يستخدم السحر المتقدم! مالك متجر الخياطة الأول في عشيرة الشياطين القرمزية!”
“خطأ! أليست نقطة قوتك هي جسدك العاهر الذي يمكن أن يغوي الرجال؟ لماذا تقولين أشياء غبية وتتظاهرين بأنكِ فتاة نقية؟”
إذن، لا يستطيع سكان هذه القرية تقديم أنفسهم دون المرور بالحركة بأكملها؟
– قبل أن أتمكن من إنهاء جملتي، ابتسمت ميغومين بسخرية.
بعد ذكر اسمه ولقبه بكل جدية، ابتسم مالك المتجر بارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داركنيس، التي عادت إلى منزل ميغومين بعد سماع كسر السياج الخشبي، حاولت توفير بعض الوقت من أجلنا.
“مرة أخرى، اهلاً بكم في متجري! أوه، لقد مر وقت طويل منذ أن رأيت شخصًا غريبًا! كم مضى على تقديمي لمقدمتي القديمة؟ شكرًا لك، صرت أكثر استرخاءًا الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – بعدها، ذهبنا إلى نافورة تحت ظل شجرة.
… إذن، هذه طريقة لتخفيف التوتر.
بعدها، بدأت بالتحقق من جسدها بعناية. في النهاية، قالت بوجه خجول.
“أنا ساتو كازوما. إذن هذا هو أفضل متجر خياطة عند الشياطين القرمزية، هذا مثير للإعجاب.”
“هذا مستحيل. بعد كل شيء، تم ختم تلك المنشأة بطريقة مختلفة عن الأماكن الأخرى، ولا أحد يعرف طريقة استخدام هذا السلاح.”
ابتسم مالك المتجر بسعادة بسبب مدحي.
“سيلفيا ساما! إنها تفتقر إلى وسائل هجوم قوية لكنها لم تهرب طلبًا للمساعدة، هذا أمر مريب للغاية! قد يكون هذا فخًا، دعونا نتراجع!”
“في الواقع، انه متجر الخياطة الوحيد في قرية الشياطين القرمزية.”
“… أشعر برغبة بالذهاب للحمام.”
“هل تعبث معي؟”
“… هيه، الا تشعرين بالبرد؟ أنا بارد حقًا، لذا اقتربي.”
رددت لا أراديًا عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيلفيا لم تتفاداها، بل أمسكتها بيد واحدة.
“لا يوجد الكثير من المتاجر في القرية على أي حال. هذا هو الخياط الوحيد وهناك متجر واحد فقط للأحذية. جميع المتاجر الأخرى فريدة من نوعها أيضًا.”
مع مواجهتها لأنفجار غضب هذا البشري، بدأت سيلفيا بالذعر. لكنها استعادت رباطة جأشها في نفس اللحظة.
بوكورولي ذاك قال أيضًا إنه سيرث متجر الأحذية الأول عند الشياطين القرمزية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أريدك حقًا أن تعيد الجو الجميل السابق…”
تجنبت ميغومين المحرجة النظر إلى وجهي المليء بنظرات الاشمئزاز.
“هيه ميغومين، هل هناك أي أشياء مدهشة أخرى مختومة هنا؟”
“بغض النظر عن هذا … ما الذي أتى بكم إلى هنا؟ أتريدون ملابس جديدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لملمت شتات نفسي، مدفوعًا بغضبها من إفسادها ليلتي، ووقفت أمام ميغومين كما لو كنت أحميها من سيلفيا.
أجابت ميغومين:
كنت مثارًا بسبب ثدي رجل كل هذا الوقت، أن …
“أريد شراء رداء احتياطي لي. هل لديك نفس النوع الذي أرتديه؟ أعطتني يونيون هذا الرداء، لكن ليس من الجيد أن يكون لي واحد فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد، جيد… كما هو متوقع من الرجل الذي وضعت عيني عليه! سأسمح لك بالانضمام إلى جيش ملك الشياطين! لكن لا تتنمر على تلك الفتاة الكروسيدر كثيرًا، حسنًا؟ عليك أن تعامل قلوب الفتيات الرقيقة بعناية.”
قالت وهي تعرض الرداء الذي كانت ترتديه لمالك المتجر.
تمددت أكوا بتعب وسارت نحو غرفتها. على الاغلب انها شربت كثيرًا.
“- هذا النوع … لدي دفعة تم صبغها للتو.”
هذا صحيح، حتى لو كانت امرأة كبيرة الصدر ذات بشرة ناعمة، طويلة ونحيلة البنية، جميلة وجسدها منحوت بدقة، هذا ليس الوقت المناسب للشعور بالسعادة – شكرا على حسن الضيافة!
أخذنا أمام صف من الرداءات المتدلية من عمود غسيل.
“بغض النظر عن هذا … ما الذي أتى بكم إلى هنا؟ أتريدون ملابس جديدة؟”
كانت الرداءات الموجودة نفس الذي ترتديه ميغومين.
“اقبضوا عليها من أجل التجارب السحرية، آاااه!”
“سآخذهم جميعًا.”
لماذا احتفظت القرية بشيء شديد الازعاج كهذا؟
“كلهم؟ أوه، ميغومين هذه أصبحت الآن برجوازية …؟ يبدو أنكِ تبليين بلاء حسنًا كمغامرة.”
هرعت إلى الحمام وظلت الشتائم تأتي من ورائي.
“بالطبع، لقد حان الوقت لأن يعلم القرويين عن انجازاتي خارج القرية. وهذا الرداء هو ملابس المعركة الخاصة بي، سيكون من الجيد الحصول على المزيد منه … لذلك، كازوما الذي سيصبح ثريًا قريبًا، اقرضني المال.”
مع رؤيتي لسيلفيا التي كانت تقود أتباعها هربًا، تحدثت أثناء تفكيري في شيء ما:
“آه، أنتِ … هاه، انسي الأمر، قد لا نزور هذه القرية مرة أخرى. سأقدم لك بعضًا.”
اضغط لرؤية الصورة الاولى
بعد تحقيق ربح جيد، انزل مالك المتجر جميع الرداءات من عمود الغسيل والابتسامة مرسومة على وجهه.
بعد مغادرة المتجر، مشينا حول القرية واسترحنا على عشب تل صغير.
صرخت عندما رأيت الشيء الذي اعتقدت أنه عمود غسيل.
“آه، لكن والدتكِ أغلقت الباب اليوم − ”
“… هيه.”
وبمجرد خروجنا، التقينا بسيلفيا، المغطاة بالجروح.
“…؟ ما الأمر؟”
طرقت ميغومين على الزجاج المجمد بلطف.
بدت ميغومين وكأنها تسأل هل هناك مشكلة في عمود الغسيل.
دفنت وجهي في ثدي سيلفيا وقاومت بلا جدوى …
“أنت، هذا … هيه انتظر، كيف يمكنك استخدام هذا الشيء الرهيب كعمود غسيل؟”
“همم، اذن يوجد أشخاص هنا يمكنهم نقلنا آنيًا إلى أكسيل. في هذه الحالة ستكون رحلة العودة سهلة للغاية.”
“أوه، هل تعرف ما هو استخدام هذا الشيء، أيها الزبون؟ لقد تم نقل عمود الغسيل هذا بين عائلتي لأجيال. لن يصدأ، لذلك نتعامل معه ككنز.”
المجلد الخامس – حان وقت زيارة قرية الانفجارات!!
تحدث مالك المتجر بوجه هادئ …
“هيه، هيه، سأشعر بالانزعاج إذا اتكأتي ببساطة.”
نظرت أكوا إلى عمود الغسيل وقالت بفضول:
“آرا، بالطبع أفهم، سواء كان قلب فتيات صغيرات أو الفتيان.”
“مهما نظرت إليه، أليست هذه بندقية؟”
————————
هذا صحيح.
… إذن، هذه طريقة لتخفيف التوتر.
كان بحجم عمود الغسيل تقريبًا، لكنه بدا وكأنه بندقية طويلة جدًا، وقد استخدم كعمود غسيل.
————————
لا بد أن القرويين لم يعرفوا كون هذا الشيء سلاحًا.
“سمعت أن هناك أشخاصًا ألقوا عملاتهم المعدنية، لذلك غطست والتقطتها … هيه، عندما يحين الموسم السياحي، سأسمح لكِ بتوظيفي كآلهة لهذه النافورة.”
ضريح ذو أذن قطة، بقايا أثار مقدسة، هذه البندقية، والمبنى الخرساني الغامض … ما مشكلة هذه القرية بالضبط؟
“… أنت قائد فريقك، صحيح؟ هل يمكن أن تخبرني باسمك؟”
————————
لا أستطع المقاومة، أسرعي وأنقذيني!
الجزء الثالث
وظهرت علامة دلت على كون الشيطان القرمزي متحمسًا – توهجت عيناها الحمراوان بالضوء الفاتن.
————————
في الواقع، انا من النوع الذي يجري مع التيار بسهولة.
بعد مغادرة المتجر، مشينا حول القرية واسترحنا على عشب تل صغير.
قبل أن أدرك ذلك، لحقتني ميغومين مع عصا في يديها.
“المنظر هنا رائع حقًا. لو عرفت أننا سنأتي هنا، لأحضرت صندوق الغداء ولتمكنا من التنزه هنا.”
“هذا هو السيف المقدس الذي يقال إنه يمنح قوى هائلة لمن يسحبه.”
“لو كنتم تريدون رؤية أفضل، فهناك منصة مراقبة في أعلى التل. التلسكوب السحري قوي بما يكفي لرؤية قلعة ملك الشياطين. سمعت أن أكثر مكان يوصى بمشاهدته هو غرفة ابنة ملك الشياطين
عند رؤية ذلك، هرعت ميغومين إلى الباب.
“أنتم يا رفاق حثالة حقًا. حتى قلعة ملك الشياطين حولتوها إلى سلعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “*تنهد*… هناك وسادة واحدة فقط، لذلك يمكنك استخدامها. سأنام على ذراعك.”
قالت أكوا وهي مستلقية على العشب:
“هذا الرجل رهينتي! تلك الفتاة هناك، لا أعرف لماذا لم تلقي أي تعاويذ، لكن هذا الرجل سيصاب ايضًا اذا القيتي تعاويذ!”
“هيه ميغومين، المنظر جميل هنا، لكن ألم أخبرك أنني أريد زيارة مكان رومانسي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نور سيبر!”
“هذا المكان رومانسي بالفعل. انه يلقب باسم ‘ تل إله الشياطين ‘ . تقول الأساطير أنه إذا اعترفت هنا وأصبحتم زوجين، فستكون مرتبطًا بلعنة إله الشيطان ولن تنفصلوا أبدًا. هذا معلم جذاب رومانسي مصمم للعشاق …”
“؟ آاااه!!”
“يا لها من قصة حب محبطة! انها ليست رومانسية على الإطلاق…! ما هذا؟”
أولاً، أحتاج إلى سبب وجيه لأضع يدي على ميغومين داخل الفراش.
يمكن رؤية القرية بأكملها بوضوح من أعلى التل.
داركنيس، التي لا يزال شعرها فوضويًا، وقفت أمام أكوا وحدقت في سيلفيا.
كانت هناك شخصيات سوداء تتلوى خارج السياج الخشبي بالقرب من منزل ميغومين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت سيلفيا تضحك بحرارة. ما المضحك؟
شعرت أنها مريبة بعض الشيء، لذلك نظرت بمهارة بعد النظر…
كانت تحاول تغيير الموضوع.
“هيه ميغومين! يوجد جنود ملك الشياطين هناك! أليس هذا بالقرب من منزلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرت محرجًا اكثر بعد قول كلماتي هذه، وضحكت ميغومين.
كان منزل ميغومين في زاوية القرية، بعيدًا عن منازل الآخرين.
“أتخطط لعدم مقابلتهم مرة أخرى بعد ترهيبهم كثيرًا؟ هذا مبالغ فيه للغاية!”
هؤلاء الأشخاص، الذين ربما كانوا من جيش ملك الشياطين، تجمعوا في المكان الذي يمكن اعتباره الضواحي.
قالت ميغومين وهي تضحك داخل البطانية.
نظرًا لعدم إطلاق الإنذار، فهذا يعني أن الشياطين القرمزية لم تلاحظهم.
“هيه، هيه، هل يمكننا المحاولة؟”
“دعني أنظر. إنهم لا يستسلمون ابدًا. لا أفهم لماذا يستمرون في الهجوم على الرغم من أننا نضربهم بشدة. إذا كانوا يتسللون، فإن هدفهم على الأرجح ليس مهاجمة الناس، ولكن شيء مثل المنشأة داخل القرية.”
“ما هذا؟”
منشأة داخل القرية…؟
أصيبت ميغومين بالذعر قليلاً عندما سمعتني وادارت رأسها.
“أليس هناك قبر يختم إلهًا شريرًا؟ الهدف الذي يتطابق مع جيش ملك الشياطين هو إحياء إله شرير … لكن أليس الختم مكسورًا؟”
في النهاية، أظهرت وجهْا محتارًا.
“لقد تم كسره. إذن ماذا يريد جيش ملك الشياطين …؟ هل يعقل انها بقايا الأثر المقدس داخل الضريح ذو أذن القط …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وجود جسدي بالقرب من سيلفيا وحبل من حولنا، تساءلت عما إذا كنت سأتمكن من العيش هنا بعد الآن.
“إذا كان ملك الشياطين يريد حقًا شيئًا من هذا القبيل، أعتقد أنه سيكون من الأفضل له أن يتم القضاء عليه مع هذه القرية.”
بعد كل شيء، أن هذه فترة شعبيتي.
إذن، ما هو هدفهم؟
صرخت سيلفيا بصوت عال.
“ربما يستهدفون السلاح المحظور الذي قد يدمر العالم أو شيء من هذا القبيل؟”
… غطيت أذني وخبأت رأسي مرة أخرى تحت البطانية، ولففت نفسي كالكرة.
“هذا مستحيل. بعد كل شيء، تم ختم تلك المنشأة بطريقة مختلفة عن الأماكن الأخرى، ولا أحد يعرف طريقة استخدام هذا السلاح.”
الجو الدافئ الذي شعرت به سابقًا تلاشى تمامًا.
لماذا احتفظت القرية بشيء شديد الازعاج كهذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعت هذا الصوت المألوف، التفت ووجدت داركنيس في ملابس غير رسمية بدون درع، تلهث وهي تركض.
“على أي حال، لم يكتشفهم أحد في القرية بعد، سيغزونهم! دعونا نسرع ونخبر الجميع أن جيش ملك الشياطين هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تخطيت حدودك هذه المرة! أيها الأخرق!”
“كما هو متوقع من كازوما، ماهر في استخدام تأثير الآخرين لتخويف الناس.”
“هيه كازوما، لا يعجبني تعاملهم مع هذا التمثال مثلما يعاملوني، بصفتي إلهة حقيقية.”
وما المشكلة في هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت أكوا إلى عمود الغسيل وقالت بفضول:
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افتحوا الباب! هيه، افتحوه …! أمي، أمي!”
الجزء الرابع
إنها فترة شعبيتي!
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا الهراء الذي تقولونه أنتما الاثنان؟ سنعود إلى المنزل غدًا. انتهينا من مشاهدة المعالم السياحية وليس لدينا سبب للبقاء في هذه القرية. سنهرع إلى المنزل على عجل غدًا ونقضي أيامنا مسترخين في المنزل.”
طلبت من جميع القرويين الذين صادفتهم الانضمام إلينا عندما ذهبنا إلى منزل ميغومين ووجدنا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجنبت ميغومين المحرجة النظر إلى وجهي المليء بنظرات الاشمئزاز.
“ما أمر هذه المرأة؟ من أين أتت؟ ما هو هدفك؟”
“… أنت قائد فريقك، صحيح؟ هل يمكن أن تخبرني باسمك؟”
“سيلفيا ساما! إنها تفتقر إلى وسائل هجوم قوية لكنها لم تهرب طلبًا للمساعدة، هذا أمر مريب للغاية! قد يكون هذا فخًا، دعونا نتراجع!”
بسبب اختلاف الطول بيننا، كانت مؤخرتي عند منطقة سيلفيا السفلية.
بعد اقتحام السياج الخشبي، وجدنا جيش ملك الشياطين يواجه داركنيس التي كانت تحمل سيفها الضخم.
“داركنيس، احسنتِ عملاً بتحملك كل هذا الوقت! نحن هنا لإنقاذك!”
“من مصلحتك ألا تمر! سيكون عليك هزيمتي إذا كنت تريد الذهاب إلى أبعد من هذا! ومع ذلك، بالتأكيد لن يهزمني نكرة من جيش ملك الشياطين!”
“بصفتك الشخص الذي أرسل ذلك الرجل مع هذا الشيء الى هنا، انتِ من عليه الاعتذار للشياطين القرمزية.”
“يا لها من امرأة مزعجة! هجماتها مثيرة للشفقة، لكن دفاعها صلب للغاية! لماذا لا تهرب بعد معرفتها فرق مهاراتنا؟ سيلفيا ساما، دعينا نتجاهلها ونكمل هدفنا الرئيسي!”
“منذ زمن بعيد، أنقذ أسلافنا مسافرًا تعرض لهجوم من قبل الوحوش … كشكر، أهدى المسافر هذه الآثار المقدسة لهم. قال المسافر إن هذا الأثر أكثر أهمية حتى من حياته. نحن لا نعرف ما هي هذه الإلهة، لكن احيانًا تحدث أشياء جيدة إذا صلينا إليها، لذلك وضعناها هنا في خشوع عميق. سمعت أن طريقة بناء هذه المباني المعروفة باسم الأضرحة قد علمها هذا المسافر لأسلافنا.”
داركنيس، التي عادت إلى منزل ميغومين بعد سماع كسر السياج الخشبي، حاولت توفير بعض الوقت من أجلنا.
ما العذر الذي يجب أن أقدمه إذا رآه شخص ما؟
تم ايقاف جيش ملك الشياطين بواسطة داركنيس ولم يستطع المضي قدمًا.
قالت ميغومين كأنها تضايقني:
لقد تأثرت بنمو داركنيس بعد رؤية أدائها الذي فاق التوقعات.
أدركت ميغومين أن الغرفة كانت باردة بشكل استثنائي بعد أن قلت ذلك، وارتجفت.
“داركنيس، احسنتِ عملاً بتحملك كل هذا الوقت! نحن هنا لإنقاذك!”
تحدثت مبتسمًا بشجاعة …
“كا- كازوما؟ ماذا، لماذا اتيت بهذه السرعة …؟”
عندما سمعوا ما قلته، صرخت ميغومين وداركنيس متفاجئين.
تمتمت داركنيس بندم …
“اسمي سيلفيا! مديرة قسم تحسين الوحوش، الشخص الذي سيستمر في تعديل جسدها الخاص! هذا صحيح، أنا كميرا، الكميرا المحسنة سيلفيا! سآخذ هذا الصبي معي. فتاي اللطيف، كن واحدًا معي مرة أخرى، تقييد!”
كنت أحمق لشعوري بالتأثر بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نور سيبر!”
“شعرت بخيبة أمل عندما سمعت أن الأورك التي كنت أعلق عليها آمالاً كبيرة كانت كلها من الإناث، والآن، حتى زعيم جيش ملك الشياطين امرأة! هيه، لو تبقى لديكِ أي فخر كتابعة لملك الشياطين، أريني قوتكِ! إذا انكِ شجاعة، اجعليني أخضع لكِ وأصرخ ‘ سيدتي ~❤ ‘ أو شيء من هذا القبيل!”
“همم، ما هذا؟ هدية لي؟”
“فلتخرسي فحسب، لقد أفسدتِ فرصة ظهوركِ الرائع.”
أمسكت ميغومين بيدي وهي تنظر في جميع أنحاء الغرفة بذهول. ربما لا تزال نصف نائمة.
أنا حقًا عبقري أن أفكر في مثل هذه الخطة الخالية من العيوب!
عندما رأت الشياطين القرمزية التي أحضرتها معي، تحول وجه جنرال ملك الشياطين إلى اللون الأرجواني من الخوف.
“قلت إن هذا السيف هو تشونشونمارو. هذا اسم سيف طبيعي، تشونتشونمارو. لا تقارينه بغرام، هذا الاسم يبدو وكأنه عظام حصان.”
لحماية مرؤوسيها، وقفت الزعيمة أمامهم. ان اسمها سيلفيا، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع فهم ما قالته للتو والتفت لمواجهتها.
“هيه … هل اوقفتِ هجومك عن قصد لجعلنا نقلل من شأنكِ، بينما كان هدفكِ الحقيقي هو توفير بعض الوقت؟ مع دفاعاتكِ القوية القادرة على إيقافنا لفترة طويلة، لابد انكِ كروسيدر عالية المستوى … كان عدم ضرب أتباعي بهجومك مجرد تمثيل لإخفاء مهاراتك الحقيقية، هاه … ليس سيئًا …”
نظرًا لعدم إطلاق الإنذار، فهذا يعني أن الشياطين القرمزية لم تلاحظهم.
“… آه، آه، بما، بما انكِ اكتشفتي ذلك، فلا فائدة من إخفاء الأمر بعد الآن …”
ربما ظنت سيلفيا الكاتانا خاصتي سيفًا سحريًا وبدأت مترجية الرأفة.
السيدة الأرستقراطية، التي كان يتم المبالغة في تقديرها ولم تكن جيدة في الكذب، نظرت نحوي، مترجيتًا المساعدة.
الجزء السابع
ومع ذلك، وقفت مجموعة الشياطين القرمزية الأقوياء ورائي.
“أنا آسفة، كازوما سان، غفت ابنتي في مكان غريب … هلا ساعدتني في حملها إلى غرفتها؟”
نظرًا لأن لديهم فكرة خاطئة عن داركنيس، سأغتنم هذه الفرصة لإخافتهم قليلاً.
كلماتي جعلت ميغومين ترتبك بعض الشيء، وحاولت جاهدة قمع ابتسامتها.
“أنتِ سيلفيا، أليس كذلك؟ هذه الكروسيدر هي رفيتقي والبطلة التي ردعت انفجارًا وجهًا لوجه في المعركة مع جنرال ملك الشياطين، فانير. أنتِ ذكية بما يكفي لفهم قدراتها الحقيقية بمجرد هذه المعلومات البسيطة… ”
“فلتخرسي فحسب، لقد أفسدتِ فرصة ظهوركِ الرائع.”
“هيه ميغومين، الطريقة التي وصف فيها كازوما الأمر تبدو غريبة قليلاً.”
أخذت سيفي واندفعت مع ميغومين.
“اشش! يبدو الأمر مثيرًا للاهتمام، لذلك دعونا نستمع للأن. ربما سيتباهى بنا أيضًا.”
“بغض النظر عن الطريقة التي أنظر بها إلى الأمر، هذا تمثال لفتاة ذات أذنين قطة ترتدي ملابس السباحة.”
همس الاثنان اللذان بجانبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت سيلفيا.
راقبت الشياطين القرمزية التطور باهتمام.
“هيه، كيف تجرؤ على الصراخ في وجهي، انت شجاع حقًا. تعال إلي مع تلك الفتاة هناك، سأقضي عليكما دفعة واحدة!”
حسنًا، سأفعل ذلك فقط من أجل ميغومين هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه! ما كل هذه الضجة في منتصف الليل؟ ماذا يحدث؟ هل نامت ميغومين كثيرًا وأحدثت انفجارًا؟”
“… أتقول، فانير؟ سمعت أنه ذهب إلى أكسيل ولم يعد أبدًا … هل يعقل انكم …؟”
أخيرًا، أدركت أنها كانت تمسك بيدي.
تراجعت سيلفيا وأتباعها بضع خطوات بتعبير ذعر.
دفنت وجهي في ثدييها وتركتها تفعل ما تريد.
“هذا صحيح، الشخص الذي بجانبي – ميغومين، وجهت له الضربة القاضية.”
شعرت أنها مريبة بعض الشيء، لذلك نظرت بمهارة بعد النظر…
بعد سماع ما قلته، ليس فقط سيلفيا، حتى الشياطين القرمزية فوجئت.
ترك سحر التجميد الذي استهلك كل المانا مني طبقة سميكة من الجليد على النافذة. لن ينكسر بمجرد طرقه قليلاً.
كلماتي جعلت ميغومين ترتبك بعض الشيء، وحاولت جاهدة قمع ابتسامتها.
بدت ميغومين وكأنها تسأل هل هناك مشكلة في عمود الغسيل.
“ليس ذلك فحسب، فقد واجهنا نحن الأربعة الدولاهان بيلديا كذلك، والسلايم ذو السم المميت، والهدف عالي الخطورة – القلعة المتنقلة المدمرة، وهزمناهم جميعًا!”
“كلهم؟ أوه، ميغومين هذه أصبحت الآن برجوازية …؟ يبدو أنكِ تبليين بلاء حسنًا كمغامرة.”
“ماذا، ماذا قلت …؟ سمعت عن هزيمة بيلديا، لكن متى هانز − ؟ توقفت تقاريره الدورية من أركان ليتيا، لذلك قد يكون هذا صحيحًا …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اللحظة التي نمى فيها أملي الضعيف تدريجيًا.
همم، يبدو أن قرية الشياطين القرمزية وأركان ليتيا بعيدة إلى حد ما، لذا فإن الاضطرار إلى إرسال التقارير بشكل دوري كان منطقيًا.
“… هيه، الا تشعرين بالبرد؟ أنا بارد حقًا، لذا اقتربي.”
على الأغلب أنها وجدت كلماتي مقنعة للغاية. نقرت سيلفيا على لسانها بكراهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت داركنيس بندم …
“… أنت قائد فريقك، صحيح؟ هل يمكن أن تخبرني باسمك؟”
ليس فقط فكها، كان هناك لون أزرق باهت حول وجهها …
اسمي؟ لا أريد أن يتذكر جنرال ملك الشياطين اسمي …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت صوت ميغومين الناعم وتذكرت شائعة سمعتها منذ فترة طويلة.
“… ميتسوروغي كيويا. هذا اسمي.”
بارد جدًا!
“ميتسوروغي …! الآن فهمت. سمعت عن مستخدم السيف السحري ميتسوروغي … لديك سيف غريب معك أيضًا، مما يؤكد ذلك. أنت نوعي المفضل، هل تعلم ذلك …؟ لكن وجود الشياطين القرمزية وشخصية قوية مثلك هنا، فهذا أمر مثير للقلق. هلا تغاضيت عن الأمر هذه المرة وتركتني اغادر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيلفيا سان، سيلفيا سان، هناك شيء يضغط على مؤخرتي بشدة … انني اتخيل فحسب، أليس كذلك؟”
ربما ظنت سيلفيا الكاتانا خاصتي سيفًا سحريًا وبدأت مترجية الرأفة.
“إذا لم تخبرني، سأجعل الجميع يعاملونك بطريقة أكثر قسوة من اليوم.”
لن يواجه ميتسوروغي أي مشاكل حتى لو قام جيش ملك الشياطين باستهدافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه ميغومين! يوجد جنود ملك الشياطين هناك! أليس هذا بالقرب من منزلك؟”
ومما قالته سيلفيا، كان جيش ملك الشياطين يعرف بالفعل عن ميتسوروغي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمعت هذا الصوت المألوف، التفت ووجدت داركنيس في ملابس غير رسمية بدون درع، تلهث وهي تركض.
“… هذا الأخرق خاف في اللحظة الأخيرة مرة أخرى. توجب عليه ذكر اسم هذا الزميل فحسب.”
————————
“لقد كان متعجرفًا بسبب مجموعة الشياطين القرمزية التي وراءه، لكنه بدأ بالتراجع الآن.”
نظرت إلي ميغومين بعيون متجمدة. في تلك اللحظة −
يبدو أن الجمهور صاخب للغاية.
ترك سحر التجميد الذي استهلك كل المانا مني طبقة سميكة من الجليد على النافذة. لن ينكسر بمجرد طرقه قليلاً.
“هذا صحيح، انتصاري مضمون إذا قاتلنا الآن، لكن هذا لا يبدو صحيحًا. سيبدو الأمر وكأنني استعرت قوة الشياطين القرمزية لهزيمتك. حسنًا، سأسمح لكم بالهرب حاليًا. بالطبع بعد أن يسمح لكم الشياطين القرمزية الذين ورائي بذلك.”
بعد كل شيء، أن هذه فترة شعبيتي.
تحدثت مبتسمًا بشجاعة …
“إذا كان ملك الشياطين يريد حقًا شيئًا من هذا القبيل، أعتقد أنه سيكون من الأفضل له أن يتم القضاء عليه مع هذه القرية.”
“شكري العميق، ميتسوروغي. وداعًا، دعنا نقاتل بشكل مناسب في المرة القادمة! اسمي سيلفيا، أحد جنرالات جيش ملك الشياطين …! انسحاب!”
“لن تهربوا! الصاعقة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال رجل عظيم ذات مرة، “لا تقلق بشأن الغد، لأن الغد سيقلق على نفسه.”
“نور سيبر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منشأة داخل القرية…؟
“اقبضوا عليها من أجل التجارب السحرية، آاااه!”
في وقت لاحق، بعد أن قدمت لها مختلف الأطعمة في مقهى القرية الوحيد، استسلمت ميغومين ورضخت أخيرًا، وأخذتنا لمشاهدة المعالم.
استدارت سيلفيا وهربت مع أتباعها أثناء مطاردة مجموعة الشياطين القرمزية من خلفها.
فجأة، ظهر تموج في النافورة الساكنة −
مع رؤيتي لسيلفيا التي كانت تقود أتباعها هربًا، تحدثت أثناء تفكيري في شيء ما:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا فائدة…
” − أحد جنرالات جيش ملك الشياطين، سيلفيا، هاه …؟”
قالت ميغومين كأنها تضايقني:
“هيه كازوما، هل انتهيت من تمثيلك بعد؟”
“يبدو أن تراشزوما* سعيد حقًا. سأذهب لمشاهدة المعالم مع ميغومين، ماذا عن البقية؟”
————————
أخيرًا، أدركت أنها كانت تمسك بيدي.
الجزء الخامس
اضغط لرؤية الصورة
————————
يمكن رؤية القرية بأكملها بوضوح من أعلى التل.
“أونيه سان كانت مذهلة! لم تتأثر حتى بعد إصابتها بالسحر والسهام!”
“هيه، هيه كازوما، لا تمزح هكذا. تمثيلك مقنع لدرجة انه لا يبدو مزحة على الإطلاق. أم… هذا صحيح، لقد كنا لئيمين بعض الشيء معك … أممم، بالغت كثيرًا عندما قدمتك إلى عائلة ميغومين، آسفة. أوه صحيح، ألم تقل أنك تريد ميدالية؟ فهمت، أن إنجازاتك مثالية، عندما نعود إلى أكسيل سـ …”
– تلك الليلة.
“كا- كازوما؟ ماذا، لماذا اتيت بهذه السرعة …؟”
قررنا قضاء الليل في منزل ميغومين مرة أخرى. بعد العشاء، تم الثناء على داركنيس كثيرًا بسبب ادائها الرائع اليوم.
————————
“ها، لا شيء … بصفتي كروسيدر، فهذا لا يعد شيئًا …”
“أجل، فعلتِ! حقًا، جسمك عاهر للغاية! الليلة! إحصائية حظي في أقصى حدودها! ربما هذه هي الفترة الأكثر شعبية في حياتي! اعتذري الآن! إذا كنت لا تريديني أن أغادر، أنا الشخص الذي في الفترة الأكثر شعبية في حياتي، مع سيلفيا سان، فلتعتذري! على سبيل المثال… دعيني أفكر …”
جلست داركنيس، التي لم تكن معتادة على المديح، بأريحية في غرفة المعيشة. كلمات كوميكو جعلتها تشعر بالخجل.
“ها، لا شيء … بصفتي كروسيدر، فهذا لا يعد شيئًا …”
“سمعت عن ذلك أيضًا، داركنيس سان. أنت الشخص الذي أوقف تسلل سيلفيا، أليس كذلك؟ هذا الفريق يمكن الاعتماد عليه حقًا، يمكنني ترك ابنتي برعاية كازوما سان دون قلق الآن. أوه صحيح، حول تخصيص الغرفة الليلة، كازوما سان…”
“أنتِ سيلفيا، أليس كذلك؟ هذه الكروسيدر هي رفيتقي والبطلة التي ردعت انفجارًا وجهًا لوجه في المعركة مع جنرال ملك الشياطين، فانير. أنتِ ذكية بما يكفي لفهم قدراتها الحقيقية بمجرد هذه المعلومات البسيطة… ”
انحنت السيدة نحوي وهي تتحدث، لاحظت شيئًا ما في تلك اللحظة.
… تسارع عقلي.
“إيه، أين ذهب هيويزابورو سان؟”
“…… ماذا؟”
“قال زوجي إن لديه الكثير من العمل للقيام به وقرر النوم في ورشته… سأذهب لتسخين الماء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هيه كازوما، لماذا أنت عالق في مكان كهذا …؟ تنهد، أنا حقًا لا أستطيع تقليل حذري. لا بد أنك قد أغويت بثديي تلك المرأة. لا فائدة، سأنقذك الآن، لذا ابق ساكنًا…”
قالت السيدة بلا مبالاة وغادرت غرفة المعيشة على عجل.
لن يواجه ميتسوروغي أي مشاكل حتى لو قام جيش ملك الشياطين باستهدافه.
عندما كنا نتناول العشاء معًا في وقت سابق، صرخ هيويزابورو سان بقلق، قائلا “أنا قلق على ابنتي، لذلك سأنام مع كازوما سان الليلة.”
في هذه اللحظة، انحنت ميغومين نحوي.
… هل فعلت السيدة شيئًا مرة أخرى؟
رميت حقيبة أخذتها عندما اندفعت خارجًا من الغرفة نحو سيلفيا.
“بالمناسبة، سخريتك رائعة، دعنا نحسم الأمور مع سيلفيا في المرة القادمة!”
“على أي حال، لم يكتشفهم أحد في القرية بعد، سيغزونهم! دعونا نسرع ونخبر الجميع أن جيش ملك الشياطين هنا!”
“هذه فكرة رائعة، لقد طلبت بالفعل نموذجًا شائعًا للدروع من حداد ماهر، وسيتم ذلك في غضون أيام قليلة. هيه، أنا أتطلع إلى الدرع ومواجهة سيلفيا …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل قلت شيئًا غريبًا؟”
شدت ميغومين وداركنيس قبضتيهما بحماس.
بعدها، بدأت بالتحقق من جسدها بعناية. في النهاية، قالت بوجه خجول.
عندها أوضحت لكليهما:
خافت أكوا من نظراته واختبأت ورائي.
“ما هذا الهراء الذي تقولونه أنتما الاثنان؟ سنعود إلى المنزل غدًا. انتهينا من مشاهدة المعالم السياحية وليس لدينا سبب للبقاء في هذه القرية. سنهرع إلى المنزل على عجل غدًا ونقضي أيامنا مسترخين في المنزل.”
أثناء تنشيطها، حدقت ميغومين في النافذة بصدمة.
“هاه؟”
“سمعت أن هناك أشخاصًا ألقوا عملاتهم المعدنية، لذلك غطست والتقطتها … هيه، عندما يحين الموسم السياحي، سأسمح لكِ بتوظيفي كآلهة لهذه النافورة.”
عندما سمعوا ما قلته، صرخت ميغومين وداركنيس متفاجئين.
كانت ميغومين، التي أمسكت بيدي فجأة سابقًا، نائمة في احدى زوايا الغرفة معطية ظهرها لي.
أكوا التي كانت تشرب الخمر وتأكل البازلاء تدخلت قائلة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع، انه متجر الخياطة الوحيد في قرية الشياطين القرمزية.”
“الهروب بعد قول مثل هذا الكلام الرائع؟ ألم تطلب منك تسوية الأمور معها في المرة القادمة؟”
“كا-كازوما! أعيدوا كازوما …! … كازوما، أنت لم تقاوم لتوك، هل تفعل هذا عن قصد؟”
“محاربة مثل هذا الجنرال الجميلة ستؤثر على ضميري، لذلك دعونا نتبنى استراتيجية أكثر تحفظًا هذه المرة. يمكننا الاستمتاع بحياة نيت مترفة بعد العودة إلى المنزل، لماذا علي البقاء هنا منتظرًا مواجهة أحد جنرالات ملك الشياطين؟”
“همم، ألم أخبرك؟”
“لماذا أنت! بعد قولك كل هذا الكلام الكبير، هل ستهرب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- هذا النوع … لدي دفعة تم صبغها للتو.”
“أتخطط لعدم مقابلتهم مرة أخرى بعد ترهيبهم كثيرًا؟ هذا مبالغ فيه للغاية!”
تواجدت منشأة غامضة عملاقة في الإتجاه الذي أشارت إليه ميغومين.
كانت ردود أفعالهم قاسية.
أثناء تنشيطها، حدقت ميغومين في النافذة بصدمة.
“ليس حقًا، كنت أفكر فقط في أننا سنعود إلى المنزل غدًا، لذلك مثلت انني هادئ من أجل المتعة. وستكون فرصة اجتماعنا مرة أخرى منخفضة جدًا. لماذا أقول شيئًا كهذا لجنرال ملك الشياطين؟ لقد فعلت ذلك فقط لأن الشياطين القرمزية كانوا معي عندها.”
إذن، ما هو هدفهم؟
“لقد تخطيت حدودك هذه المرة! أيها الأخرق!”
“تعرف هذه باسم ‘ نافورة الأمنيات ‘ . هناك أسطورة حول هذه النافورة. إذا قدمت عروضًا مثل الفؤوس أو العملات المعدنية، يمكنك استدعاء آلهة الذهب والفضة. حتى الآن، هناك أشخاص يرمون الفؤوس والعملات المعدنية.”
“أتسمي نفسك إنسانًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجنبت ميغومين المحرجة النظر إلى وجهي المليء بنظرات الاشمئزاز.
غطيت أذني وتجاهلت شكاويهم.
نظرت إلي ميغومين بعيون باردة.
“جميعًا، الماء جاهز … آرا، ما الأمر؟”
لقد تأثرت بنمو داركنيس بعد رؤية أدائها الذي فاق التوقعات.
“لا شيء، دعوني أستحم أولاً.”
وانخفضت حرارة الغرفة بشكل كبير.
“هيه انتظر، لا تهرب!”
هيه، لماذا لم يخبرني أحد! سنغادر غدًا، ماذا يجب ان افعل؟
“لم ننتهي بعد!”
“لقد اشتكيت لتوك من أن الجو بارد والأن تلقي تعويذة التجميد؟ إلى أي مدى تريد أن تلتصق بي؟”
هرعت إلى الحمام وظلت الشتائم تأتي من ورائي.
المجلد الخامس – حان وقت زيارة قرية الانفجارات!!
– عدت مسترخيًا بعد استحمامي، عندها رأيت أكوا، التي بدت وكأن البخار يتطاير من جسدها، متجهة إلى غرفتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…؟ ما الأمر؟”
“همم؟ لماذا تبدين وكأنكِ استحممتِ لتوك؟”
“من مصلحتك ألا تمر! سيكون عليك هزيمتي إذا كنت تريد الذهاب إلى أبعد من هذا! ومع ذلك، بالتأكيد لن يهزمني نكرة من جيش ملك الشياطين!”
“استحممت في الخارج، أخبروني أن هناك حمام مشترك قريب يسمى’ الينبوع الساخن المختلط ‘ .”
… تسارع عقلي.
هيه، لماذا لم يخبرني أحد! سنغادر غدًا، ماذا يجب ان افعل؟
“هيه … هل اوقفتِ هجومك عن قصد لجعلنا نقلل من شأنكِ، بينما كان هدفكِ الحقيقي هو توفير بعض الوقت؟ مع دفاعاتكِ القوية القادرة على إيقافنا لفترة طويلة، لابد انكِ كروسيدر عالية المستوى … كان عدم ضرب أتباعي بهجومك مجرد تمثيل لإخفاء مهاراتك الحقيقية، هاه … ليس سيئًا …”
اثناء تفكيري ما إذا كنت سأبقى لليلة أخرى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افتحوا الباب! هيه، افتحوه …! أمي، أمي!”
“ميغومين، إلى أين أنتِ ذاهبة في وقت متأخر من الليل؟ لن أسمح لابنتي ذات السن الحساس بالبقاء في الخارج! بالاضافة لعودتكِ من مكان ما في الصباح الباكر أيضًا!”
————————
“بالنسبة لي انا ذات العمر الحساس، فإن منزلي يعد أكثر خطورة، لذلك سأنام عند يونيون! أنتِ تخططين لجعلي أنام مع كازوما، أليس كذلك؟”
عندما رأت سيلفيا هذا، لعقت شفتيها وابتسمت بفظاظة.
“آرا، لا بأس لو انه كازوما سان. ثقي بحكم والدتكِ، فهو بالتأكيد لن يخذلني …”
“… هل أنت أحمق؟ هل كازوما شخص يمكنه التصرف وفقًا للموقف أم أحمق؟ اعد امتناني الذي اعطيته لك لتوي!”
“أتنقلبين على ابنتك من أجل شخص غريب؟ كلا، انتِ تقولين هذا بالذات لانكِ تعرفين طبيعته الحقيقة، أليس كذلك؟ ‘ لن يخذلكِ ‘ عنى ذلك الشيء، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأقل اخرج من البطانية وقل ذلك …”
سمعت ميغومين تتجادل مع والدتها عند المدخل.
مع وجود مؤخرة رأسي في عمق ثدي سيلفيا العملاقين، أنكرت ذلك تمامًا.
“لا يهمني ما تتشاجرون بشأنه، سأنام… بعد حمامي، اوه يبدو ان داركنيس نائمة كذلك، اعتقد اني سألحقها ايضًا…”
“لا، لا… انه مجرد خيالي، أليس كذلك…؟ لا تهتمي، ماذا عنكِ، داركنيس؟”
تمددت أكوا بتعب وسارت نحو غرفتها. على الاغلب انها شربت كثيرًا.
“هيه، ما الذي تقولونه عني مع داركنيس عندما تكونين بمفردكِ معها؟ اخبريني، أعدكِ أنني لن أغضب.”
عند النظر بعناية، بدت طريقة نوم داركنيس غير طبيعية.
الرجال الذين يرتدون أقراطهم على الأذن اليمنى كانوا −
دون أدنى شك، لا بد ان السيدة …
“… اسمي ساتو كازوما. تظاهرت بأنني ميتسوروغي لأنني لا أريدك أن تعرفي اسمي الحقيقي وتستهدفيني.”
“لا جدوى من الحديث عن هذا أكثر! سأنام عند يونيون!”
حسنًا، سأفعل ذلك فقط من أجل ميغومين هذه المرة.
“لن أسمح لك بالهروب! فخ الكاحل!”
“هيه كازوما، لا يعجبني تعاملهم مع هذا التمثال مثلما يعاملوني، بصفتي إلهة حقيقية.”
“ماذا، ماذا؟ أتستخدمين السحر على ابنتكِ، هل انتِ حقًا أم-م-م −… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داركنيس، التي عادت إلى منزل ميغومين بعد سماع كسر السياج الخشبي، حاولت توفير بعض الوقت من أجلنا.
“النوم.”
“هيه، كيف تجرؤ على الصراخ في وجهي، انت شجاع حقًا. تعال إلي مع تلك الفتاة هناك، سأقضي عليكما دفعة واحدة!”
سمعت سقوط شيء على الأرض بعد أن نطقت السيدة تعويذتها.
حتى ميغومين قالت هذا.
وفي النهاية، أرتني السيدة ابتسامة لطيفة.
“أتسمي نفسك إنسانًا؟”
“أنا آسفة، كازوما سان، غفت ابنتي في مكان غريب … هلا ساعدتني في حملها إلى غرفتها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هلا تصرفتي بصدق أكبر؟! لقد فات الأوان لإغرائي بالمال الآن، أريني صدقك! انظري عن كثب إلى الوضع الحالي! سيلفيا سان تظهر لي قممها الوفيرة! وماذا عن نقطة قوتك؟ قوليها! قوليها الآن!”
————————
لماذا احتفظت القرية بشيء شديد الازعاج كهذا؟
الجزء السادس
“اشش! يبدو الأمر مثيرًا للاهتمام، لذلك دعونا نستمع للأن. ربما سيتباهى بنا أيضًا.”
————————
لقد رأيت هذا من قبل. كانت هذه مهارة تقيد حركة الخصم.
– ما الذي ينبغي علي فعله؟
كنت أفكر في استخدام مزيج من سحر الأرض والرياح لطردها بعيدًا، لكن لسوء الحظ، استهلكت كل المانا للقيام بتلك الأشياء الغبية، لذلك لا أستطع استخدامها الآن.
كيف يمكنني التعامل مع هذا الموقف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه! ما كل هذه الضجة في منتصف الليل؟ ماذا يحدث؟ هل نامت ميغومين كثيرًا وأحدثت انفجارًا؟”
“هيه ميغومين، توقفي عن التظاهر بالنوم. أنتِ مستيقظة، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وجود جسدي بالقرب من سيلفيا وحبل من حولنا، تساءلت عما إذا كنت سأتمكن من العيش هنا بعد الآن.
قلت لميغومين التي كانت في سبات عميق بجانبي.
————————
وبالطبع، لم تجب ميغومين على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدها، خرجت من الفراش.
في الواقع، انا من النوع الذي يجري مع التيار بسهولة.
وبالطبع، لم تجب ميغومين على الإطلاق.
هل يمكنني حقًا مواصلة هذا؟
هل يعقل ان، ميغومين ليست معترضة؟
أتتني ذكريات امساك ميغومين ليدي فجأة أثناء التخييم وامسكت بيديها مع استماعي إلى انفاسها الهادئة.
“… ميتسوروغي كيويا. هذا اسمي.”
كانت يداها باردتين بعض الشيء، لذلك شعرت بالراحة بضمهما.
“خطأ! أليست نقطة قوتك هي جسدك العاهر الذي يمكن أن يغوي الرجال؟ لماذا تقولين أشياء غبية وتتظاهرين بأنكِ فتاة نقية؟”
… تسارع عقلي.
تمددت أكوا بتعب وسارت نحو غرفتها. على الاغلب انها شربت كثيرًا.
سأصبح مجرد مجرم إذا استمررت.
ربما ظنت سيلفيا الكاتانا خاصتي سيفًا سحريًا وبدأت مترجية الرأفة.
أولاً، أحتاج إلى سبب وجيه لأضع يدي على ميغومين داخل الفراش.
“تعرف هذه باسم ‘ نافورة الأمنيات ‘ . هناك أسطورة حول هذه النافورة. إذا قدمت عروضًا مثل الفؤوس أو العملات المعدنية، يمكنك استدعاء آلهة الذهب والفضة. حتى الآن، هناك أشخاص يرمون الفؤوس والعملات المعدنية.”
… وفجأة، صعقني الإلهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————
عندما استيقظت ميغومين الليلة الماضية، بقيت متشبثًا بفراشها قائلًا إن الجو بارد جدًا في الخارج. أنا فقط بحاجة لتحويل هذا العذر إلى حقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع، انه متجر الخياطة الوحيد في قرية الشياطين القرمزية.”
كل ما علي فعله هو تخفيض درجة حرارة هذه الغرفة حتى يضطر الشخص الى الاختباء داخل البطانية.
… أثناء اعجابي بمخططي …
هذا صحيح، ربما تم منحي هذه القدرات من أجل هذا اليوم الموعود.
أوه، هذا بالضبط التأثير الذي أسعى إليه!
ممسكًا بيد ميغومين بيميني، وضعت يدي اليسرى خارج البطانية وألقيت تعويذة على النافذة.
كلماتي جعلت ميغومين ترتبك بعض الشيء، وحاولت جاهدة قمع ابتسامتها.
“تجميد!”
استسلمت ميغومين وعادت إلى الفراش. ربما لم تستطع تحمل البرد بعد الآن.
استهلكت الضربة كل المانا بداخلي تقريبًا.
“أهلاً وسهلاً… همم؟ ميغومين، هل هذان الاثنان من خارج القرية؟”
جمدت هذه التعويذة سطح النافذة، وغلفتها بعدة سنتيمترات من الجليد.
كانت ميغومين، التي أمسكت بيدي فجأة سابقًا، نائمة في احدى زوايا الغرفة معطية ظهرها لي.
وانخفضت حرارة الغرفة بشكل كبير.
رفعت جبينها وهي تغمض عينيها الغارقة بالدموع، وتخطط لدحض اتهاماتي.
أوه، هذا بالضبط التأثير الذي أسعى إليه!
بعد اقتحام السياج الخشبي، وجدنا جيش ملك الشياطين يواجه داركنيس التي كانت تحمل سيفها الضخم.
مع تجميد النافذة، لن تستطيع ميغومين الهروب من النافذة كما فعلت أمس!
كان هذا انطباعي الأول.
ممتاز.
حولت الموضوع إلى داركنيس وتوقفت عن تنظيف درعها للحظة.
أنا حقًا عبقري أن أفكر في مثل هذه الخطة الخالية من العيوب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرت محرجًا اكثر بعد قول كلماتي هذه، وضحكت ميغومين.
… أثناء اعجابي بمخططي …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع حماسي الشديد، سكبت ميغومين دلوًا باردًا علي (تعبير مجازي) …
“… آاررغ…”
“… هل أنت أحمق؟ هل كازوما شخص يمكنه التصرف وفقًا للموقف أم أحمق؟ اعد امتناني الذي اعطيته لك لتوي!”
ربما كنت صاخبًا جدًا في ترديد تعويذتي، يبدو أن ميغومين قد استيقظت.
قالت ميغومين معتذرة تحت ضوء القمر المتوهج.
“صباح الخير ميغومين، هل نمتِ جيدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا رأت النافذة المتجمدة، سيصل غضبها إلى ذروته.
“… صباح الخير. همم؟ هل هذه غرفتي؟”
بينما كنت أتلوى لتغيير وضعيتي …
أمسكت ميغومين بيدي وهي تنظر في جميع أنحاء الغرفة بذهول. ربما لا تزال نصف نائمة.
“كا- كازوما؟ ماذا، لماذا اتيت بهذه السرعة …؟”
أخيرًا، أدركت أنها كانت تمسك بيدي.
كان الجو باردًا بعد أن أخذت البطانية.
“–!! لقد تجاوزت حدودك أخيرًا، أيها الوحش! كازوما، أيها الحيوان! اعتقدت أنك جبان قد ترتكب تحرشًا جنسيا، لكن ليس لديك الشجاعة للقيام بذلك عندما تأتيه الفرصة!”
صرخت أكوا التي أرادت إلقاء بعض التعاويذ لإيقاف سيلفيا.
خرجت ميغومين من الفراش والدموع في عينيها.
الجزء الثاني
“هيه، توقفي، لم أفعل أي شيء! امسكت يدكِ فحسب، لا تثيري مثل هذه الضجة! انظري، أليس الجو أكثر برودة من الأمس؟ أمسكت بيدك دون وعي فقط لأن الجو كان باردًا جدًا.”
هل يعقل ان، ميغومين ليست معترضة؟
أدركت ميغومين أن الغرفة كانت باردة بشكل استثنائي بعد أن قلت ذلك، وارتجفت.
“هيه، هيه كازوما، لا تمزح هكذا. تمثيلك مقنع لدرجة انه لا يبدو مزحة على الإطلاق. أم… هذا صحيح، لقد كنا لئيمين بعض الشيء معك … أممم، بالغت كثيرًا عندما قدمتك إلى عائلة ميغومين، آسفة. أوه صحيح، ألم تقل أنك تريد ميدالية؟ فهمت، أن إنجازاتك مثالية، عندما نعود إلى أكسيل سـ …”
بعدها، بدأت بالتحقق من جسدها بعناية. في النهاية، قالت بوجه خجول.
يونيون، الأورك، ميغومين، وسيلفيا.
“أنت، أنت حقًا لم تفعل أي شيء؟ ومع خبرتي التي اكتسبتها من الأمس، لن أثق بك بهذه السهولة.”
كانت تلك أخبارًا رائعة بالنسبة لي.
“حمقاء، منذ متى تعتقدين أنكِ نائمة؟ لقد بقيت بجانبكِ بصدق طوال هذا الوقت.”
بشرتها الخزفية البيضاء، المتناقضة مع شعرها الأسود، لونت ببعض اللون الأحمر.
“هل هذا صحيح؟ آسفة، كازوما، لقد أسأت فهمك مرة أخرى. هذا صحيح، إذا كان لدى كازوما الشجاعة لتجاوز الحد، لجازف باتخاذ خطوة نحو داركنيس … قلت شيئًا وقحًا، أعتذر.”
قالت السيدة بلا مبالاة وغادرت غرفة المعيشة على عجل.
قالت ميغومين معتذرة تحت ضوء القمر المتوهج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا رأت النافذة المتجمدة، سيصل غضبها إلى ذروته.
“آه، لا بأس. ومع ذلك، سيكون من الجيد أن تشكريني من حين لآخر، أليس كذلك؟ أنتم جميعا تنشغلون بأمور مزعجة، وأظل مضطرًا لحلها بعدكم. ألا تعتقدين أنني أستحق بعض الشكر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت سيلفيا بعينيها الوحشيتين الصفراء.
هذا المشهد الذي جعل قلبي يتسارع كان هو مكافأتي الحقيقة.
“… أشعر برغبة بالذهاب للحمام.”
أردت أن أقول المزيد، لكنني لم أستطع الاستمرار عندما رأيت وجه ميغومين المضاء تحت ضوء القمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استيقظت ميغومين الليلة الماضية، بقيت متشبثًا بفراشها قائلًا إن الجو بارد جدًا في الخارج. أنا فقط بحاجة لتحويل هذا العذر إلى حقيقة.
“… الامتنان؟ صحيح، وجهة نظر سديدة.”
“آرا، بالطبع أفهم، سواء كان قلب فتيات صغيرات أو الفتيان.”
ميغومين، التي دائمًا ما تنظر إلي بغضب أو استسلام أو شفقة، ارتسم على وجهها ابتسامة نادرة تناسبت مع الفتيات بنفس سنها.
“هاه؟”
همم؟
إنها فترة شعبيتي!
تعبيرها الصادق جعلني أشعر بعدم الارتياح.
“أتسمي نفسك إنسانًا؟”
“… شكرًا لك على قبولي عندما لم يكن لدي مكان أذهب إليه في أكسيل، على الرغم من أنني ساحرة مزعجة لا يمكنها استخدام شيء سوى الانفجار. شكرًا لك على حملي إلى المنزل بعد أن استنفدت المانا. شكرًا لك على السماح لي بالبقاء في الفريق على الرغم من كل المشاكل التي سببتها لك.”
“كا-كازوما! أعيدوا كازوما …! … كازوما، أنت لم تقاوم لتوك، هل تفعل هذا عن قصد؟”
قالت ميغومين، التي دائمًا ما اختارت القتال، شيئًا غير متوقع.
تمددت أكوا بتعب وسارت نحو غرفتها. على الاغلب انها شربت كثيرًا.
بشرتها الخزفية البيضاء، المتناقضة مع شعرها الأسود، لونت ببعض اللون الأحمر.
– ما الذي ينبغي علي فعله؟
وظهرت علامة دلت على كون الشيطان القرمزي متحمسًا – توهجت عيناها الحمراوان بالضوء الفاتن.
عندما كنا نتناول العشاء معًا في وقت سابق، صرخ هيويزابورو سان بقلق، قائلا “أنا قلق على ابنتي، لذلك سأنام مع كازوما سان الليلة.”
“ما الأمر؟ أنا فقط أشكرك، ألست أنت من طلب هذا؟ لماذا تتصرف بخجل شديد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هيه، ماذا تفعلين؟ لا يمكنني ائتمانك ابدًا.”
قالت لي ميغومين باحراج أثناء تحديقي بها مذهولاً.
عندما سمعت إجابتي، جس نبض سيلفيا وبدأت تضحك بجنون.
آه، أشعر بالحرج الشديد الآن.
بعد اقتحام السياج الخشبي، وجدنا جيش ملك الشياطين يواجه داركنيس التي كانت تحمل سيفها الضخم.
دائمًا ما اظهرت موقفًا صارمًا، لكن تصرفها بلطف معي فجأة أصابني بالحيرة.
بعد كل شيء، أن هذه فترة شعبيتي.
ترددت بما يجدر بي قوله.
هددت سيلفيا نصف العارية أكوا وهي تفك قيودي، وسحبتني اقرب نحوها. كانت مؤخرة رأسي تضغط على ثدييها. لقد حلت مشكلة تنفسي بشفقة.
“… حسنًا في الواقع، لقد أنقذتيني عدة مرات أيضًا. وفقا لتقاليدكم… أنا ساتو كازوما، الشخص الذي يتم جره مرارًا وتكرارًا إلى أمور مزعجة، صاحب أضعف وظيفة في أكسيل. هدفي هو كسب الكثير من المال والعيش بسعادة دائمة معكم جميعًا … من فضلكِ، من فضلكِ اعتني بي من الآن فصاعدًا!”
“إنه سر. إلـ-إلى جانب ذلك، دعنا ننام مبكرًا. سنعود إلى أكسيل غدًا، أليس كذلك؟ دعونا نعود إلى أيامنا الهادئة هناك.”
صرت محرجًا اكثر بعد قول كلماتي هذه، وضحكت ميغومين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف جدًا …!!”
“أنا أيضًا، من فضلك اعتني بي من الآن فصاعدًا … بالمناسبة، الجو بارد حقًا اليوم. المنزل متهالك، لذلك ربما دخل البرد من مكان ما… أمم، كازوما حقًا لن تفعل أي شيء لي، أليس كذلك؟ الجو بارد جدًا، لذا سأعود إلى البطانية.”
مرتديًا بيجاما وحافي القدمين، سحبت سيفي واقتربت من سيلفيا ببطء.
قالت ميغومين مع دخولها الفراش بوجه أحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما أمر هذه المرأة؟ من أين أتت؟ ما هو هدفك؟”
دخولها الفراش في ظل هذه الأجواء سيجعلني أكثر توترًا.
فتحت السيدة الباب بوجه مليء بخيبة الأمل بعد سماعها الإنذار.
لكن الجو كان باردًا اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- هذا النوع … لدي دفعة تم صبغها للتو.”
لا فائدة…
بعد ذكرها للأمر، نظرت إلى الوراء.
… في هذه اللحظة، تذكرت الجليد على النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه انتظر، لا تهرب!”
ما العذر الذي يجب أن أقدمه إذا رآه شخص ما؟
غطيت وجهي بيدي وتراجعت بضعف.
إذا رأت ميغومين، فإن سمعت كازوما التي ارتفعت بعد الكثير من الجهد ستنخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، لقد حان الوقت لأن يعلم القرويين عن انجازاتي خارج القرية. وهذا الرداء هو ملابس المعركة الخاصة بي، سيكون من الجيد الحصول على المزيد منه … لذلك، كازوما الذي سيصبح ثريًا قريبًا، اقرضني المال.”
بماذا كنت أفكر عندما فعلت شيئًا غبيْا كهذا؟
لم تحمل أي أسلحة معها، لكن ما ذلك الشيء الشبيه بالحبل على خصرها؟
ربما تصرفت بتهور شديد.
رميت حقيبة أخذتها عندما اندفعت خارجًا من الغرفة نحو سيلفيا.
في هذه اللحظة، انحنت ميغومين نحوي.
بدت أذنيها مدببة بعض الشيء … هل هي شيطان من نوع ما؟
كانت أقرب بكثير من السابق.
“لا يهمني ما تتشاجرون بشأنه، سأنام… بعد حمامي، اوه يبدو ان داركنيس نائمة كذلك، اعتقد اني سألحقها ايضًا…”
“… ميـ-ميغومين، ألستِ قريبة جدًا …؟”
————————
قالت ميغومين كأنها تضايقني:
ممسكًا بيد ميغومين بيميني، وضعت يدي اليسرى خارج البطانية وألقيت تعويذة على النافذة.
“أنت دائمًا ما تتحرش بي، والآن تتصرف بخجل؟ وقلت أنك لن تفعل أي شيء، أليس كذلك؟ اذن لا بأس بذلك.”
“… أشعر برغبة بالذهاب للحمام.”
كان توتري مختلفًا تمامًا عما هو عليه الآن.
تحدثت مبتسمًا بشجاعة …
ستكون الامور بخير.
“آرا، آرا، هل كنت تقضي وقتًا ممتعًا مع تلك الطفلة؟ يبدو انني فعلت حقًا شيئًا قد أفسد المزاج بينكم.”
هذا صحيح، هذا غير مبالغ به.
يونيون، الأورك، ميغومين، وسيلفيا.
بعد كل شيء، قلت شيئًا محرجًا حقًا لذلك وثقت بي للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند النظر بعناية، بدت طريقة نوم داركنيس غير طبيعية.
إذا رأت النافذة المتجمدة، سيصل غضبها إلى ذروته.
“إنه تشونشونمارو.”
فجأة، غطى شيء بارد يدي اليمنى.
تحدثت عن داركنيس واطلقت كل هذا دفعة واحدة.
يبدو أن ميغومين أمسكت بيدي بملء إرادتها.
شعرت أنها مريبة بعض الشيء، لذلك نظرت بمهارة بعد النظر…
“… هيه، هيه، لا تستبقي الأمور، أيتها الفتاة الصغيرة. فعلتِ هذا في المخيم أيضًا، إذا فعلتِ شيئًا كهذا فجأة، فلن يتمكن قلبي من تحمله… الليلة الماضية، داركنيس أخبرت والدتكِ أن السماح لك بالنوم معي يشبه وضع حمل في قفص مع وحش يتضور جوعًا لأسابيع.”
كانت ترتدي قميصًا أسود رفيعًا وتنورة ضيقة مع سيف ضخم في يديها.
بدأت اتعرق على الرغم كون الغرفة باردة. وارتفع صوتي قليلاً بسبب توتري.
“ماذا، ماذا قلت …؟ سمعت عن هزيمة بيلديا، لكن متى هانز − ؟ توقفت تقاريره الدورية من أركان ليتيا، لذلك قد يكون هذا صحيحًا …!”
ردًا على ذلك، ضحكت ميغومين.
ربما سافرت كثيرًا مؤخرًا لذلك بدأ عقلي بالتدهور.
“هل قالت داركنيس ذلك؟ لكنها قالت أيضًا إنه حتى في موقف يمكنك فيه القيام بذلك حقًا، ستكون خجولاً جدًا من القيام به وستغير الموضوع قائلاً نكتة ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ محقة تمامًا. أعتقد أنه أمر غريب أيضًا، لماذا تصرفت بهذا الغباء لليلتين متتاليتين؟”
تلك العاهرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا-أنا …! لم، لم اغوي أبدًا …!”
“هيه، ما الذي تقولونه عني مع داركنيس عندما تكونين بمفردكِ معها؟ اخبريني، أعدكِ أنني لن أغضب.”
نظرت إلي ميغومين بعيون باردة.
أصيبت ميغومين بالذعر قليلاً عندما سمعتني وادارت رأسها.
“هيه، كيف تجرؤ على الصراخ في وجهي، انت شجاع حقًا. تعال إلي مع تلك الفتاة هناك، سأقضي عليكما دفعة واحدة!”
“… هيه، لا بد أنكما تتحدثان عني بالسوء.”
ابتسم مالك المتجر بسعادة بسبب مدحي.
“إنه سر. إلـ-إلى جانب ذلك، دعنا ننام مبكرًا. سنعود إلى أكسيل غدًا، أليس كذلك؟ دعونا نعود إلى أيامنا الهادئة هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ محقة تمامًا. أعتقد أنه أمر غريب أيضًا، لماذا تصرفت بهذا الغباء لليلتين متتاليتين؟”
كانت تحاول تغيير الموضوع.
“إذا كان ملك الشياطين يريد حقًا شيئًا من هذا القبيل، أعتقد أنه سيكون من الأفضل له أن يتم القضاء عليه مع هذه القرية.”
… في تلك اللحظة، قالت ميغومين، المختبئة تحت البطانيات، بخجل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يعقل أن بعضهم يتحيزون تجاه الغرباء؟
“… أشعر برغبة بالذهاب للحمام.”
شعرت أنها مريبة بعض الشيء، لذلك نظرت بمهارة بعد النظر…
بعدها، خرجت من الفراش.
بعد ذكرها للأمر، نظرت إلى الوراء.
… هيه، لحظة!
ممسكًا بيد ميغومين بيميني، وضعت يدي اليسرى خارج البطانية وألقيت تعويذة على النافذة.
“آه، لكن والدتكِ أغلقت الباب اليوم − ”
هددت سيلفيا نصف العارية أكوا وهي تفك قيودي، وسحبتني اقرب نحوها. كانت مؤخرة رأسي تضغط على ثدييها. لقد حلت مشكلة تنفسي بشفقة.
– قبل أن أتمكن من إنهاء جملتي، ابتسمت ميغومين بسخرية.
هيه، لماذا لم يخبرني أحد! سنغادر غدًا، ماذا يجب ان افعل؟
“إنها حقًا … لا تهتم، سأخرج من النوافذ الليلة…”
قبل أن أدرك ذلك، لحقتني ميغومين مع عصا في يديها.
نظرت ميغومين إلى النوافذ وتجمدت بمكانها.
“أريد شراء رداء احتياطي لي. هل لديك نفس النوع الذي أرتديه؟ أعطتني يونيون هذا الرداء، لكن ليس من الجيد أن يكون لي واحد فقط.”
… غطيت أذني وخبأت رأسي مرة أخرى تحت البطانية، ولففت نفسي كالكرة.
دون أدنى شك، لا بد ان السيدة …
هذا صحيح، كانت هذه فرصة مثالية لتنشيط تعويذة الأختباء.
“إنه سر. إلـ-إلى جانب ذلك، دعنا ننام مبكرًا. سنعود إلى أكسيل غدًا، أليس كذلك؟ دعونا نعود إلى أيامنا الهادئة هناك.”
أثناء تنشيطها، حدقت ميغومين في النافذة بصدمة.
يبدو أنها غاصت في الماء عندما لم أكن منتبهًا.
“… كازوما، ما الذي يحدث؟”
————————
“… أتى شوغين الشتاء قبل قليل وغادر بعد تجميد النافذة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منشأة داخل القرية…؟
سحبت ميغومين بطانيتي على الفور!
“… هيه، الا تشعرين بالبرد؟ أنا بارد حقًا، لذا اقتربي.”
“كازوما! ما الذي حدث؟ لابد انك من فعل هذا كازوما! أعلم أنه كازوما، لكنني لا أفهم ما هو هدفك! لماذا جمدت النافذة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميتسوروغي …! الآن فهمت. سمعت عن مستخدم السيف السحري ميتسوروغي … لديك سيف غريب معك أيضًا، مما يؤكد ذلك. أنت نوعي المفضل، هل تعلم ذلك …؟ لكن وجود الشياطين القرمزية وشخصية قوية مثلك هنا، فهذا أمر مثير للقلق. هلا تغاضيت عن الأمر هذه المرة وتركتني اغادر؟”
بارد جدًا!
“أونيه سان كانت مذهلة! لم تتأثر حتى بعد إصابتها بالسحر والسهام!”
كان الجو باردًا بعد أن أخذت البطانية.
ربما كانت بعض أجزاء القرية مشتعلة، مما أضاء السماء خلف ظهرها. لقد لاحظت شيئًا في هذه اللحظة.
حولت نفسي لكرة وتهربت من نظرات ميغومين.
قيدت سيلفيا جسدي بخصرها بينما حافظت على وضع دفن نصف وجهي في ثدييها.
“… إذا قلت لكِ ذلك بصراحة، فهل تعديني ألا تغضبي؟”
ربما كنت صاخبًا جدًا في ترديد تعويذتي، يبدو أن ميغومين قد استيقظت.
“إذا لم تخبرني، سأجعل الجميع يعاملونك بطريقة أكثر قسوة من اليوم.”
“ماذا، ماذا؟ أتستخدمين السحر على ابنتكِ، هل انتِ حقًا أم-م-م −… ”
– اعترفت بكل شيء.
“هل تعبث معي؟”
“… هل أنت أحمق؟ هل كازوما شخص يمكنه التصرف وفقًا للموقف أم أحمق؟ اعد امتناني الذي اعطيته لك لتوي!”
“أريد شراء رداء احتياطي لي. هل لديك نفس النوع الذي أرتديه؟ أعطتني يونيون هذا الرداء، لكن ليس من الجيد أن يكون لي واحد فقط.”
“أنتِ محقة تمامًا. أعتقد أنه أمر غريب أيضًا، لماذا تصرفت بهذا الغباء لليلتين متتاليتين؟”
سأصبح مجرد مجرم إذا استمررت.
ربما سافرت كثيرًا مؤخرًا لذلك بدأ عقلي بالتدهور.
ذهلت داركنيس عندما قلت هذه الكلمات، بدت هذه الكلمات شيئًا قد تقوله أكوا.
طرقت ميغومين على الزجاج المجمد بلطف.
ربما جاءت إلى هنا مذعورة بعد أن أيقظتها السيدة.
ترك سحر التجميد الذي استهلك كل المانا مني طبقة سميكة من الجليد على النافذة. لن ينكسر بمجرد طرقه قليلاً.
هل هي زعيمة بمهارات محتالين؟
عند رؤية ذلك، هرعت ميغومين إلى الباب.
كنت أخطط لتخويفها بالأكاذيب، لكن ميغومين تحدثت قبل أن أفعل.
“افتحوا الباب! هيه، افتحوه …! أمي، أمي!”
أصيبت ميغومين بالذعر قليلاً عندما سمعتني وادارت رأسها.
ظلت تصرخ وهي تقرع الباب.
“لم ننتهي بعد!”
ومع ذلك، كان المنزل صامتًا ولم يستيقظ اي احد.
جمدت هذه التعويذة سطح النافذة، وغلفتها بعدة سنتيمترات من الجليد.
كان الجو باردًا جدًا، لذلك التقطت البطانية خلسة وغطيت نفسي.
قلت لداركنيس.
“… كيف اصف الامر، الجو بارد لذا دعينا ننام وحسب. ستكون الأمور بخير، لن أفعل أي شيء، ثقي بي. لو انكِ لا تستطيعين المقاومة أكثر… هناك زجاجة فارغة هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت الشياطين القرمزية التي أحضرتها معي، تحول وجه جنرال ملك الشياطين إلى اللون الأرجواني من الخوف.
“ايها الأحمق، ماذا تريد مني أن أفعل بهذه الزجاجة الفارغة؟ لقد وثقت بك الى الآن، لكنني أشعر بإحساس بالخطر لم يسبق له مثيل! آه، هذا حقًا…”
… في هذه اللحظة، تذكرت الجليد على النافذة.
صرخت ميغومين في وجهي وهي تكبح غضبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- هذا النوع … لدي دفعة تم صبغها للتو.”
الجو الدافئ الذي شعرت به سابقًا تلاشى تمامًا.
( غرام* هو اسم السيف السحري الملعون الذي يملكه ميتسوروغي. )
“إنه خطأي، أضمن لك أنني لن أفعل أي شيء. لا بد أن روحًا شريرة قد مستني لتجميد النافذة بالسحر. أنا آسف حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه ميغومين! يوجد جنود ملك الشياطين هناك! أليس هذا بالقرب من منزلك؟”
عندما سمعت ذلك −
مع مواجهتها لأنفجار غضب هذا البشري، بدأت سيلفيا بالذعر. لكنها استعادت رباطة جأشها في نفس اللحظة.
“على الأقل اخرج من البطانية وقل ذلك …”
بدأت سيلفيا بالسخرية مع تقليل حذرها مني أنا وميغومين.
استسلمت ميغومين وعادت إلى الفراش. ربما لم تستطع تحمل البرد بعد الآن.
إذن، إنها ذروة شعبيتي …!
“ياهووو!”
“أجل، فعلتِ! حقًا، جسمك عاهر للغاية! الليلة! إحصائية حظي في أقصى حدودها! ربما هذه هي الفترة الأكثر شعبية في حياتي! اعتذري الآن! إذا كنت لا تريديني أن أغادر، أنا الشخص الذي في الفترة الأكثر شعبية في حياتي، مع سيلفيا سان، فلتعتذري! على سبيل المثال… دعيني أفكر …”
“كازوما، سألقنك درسًا في الصباح.”
ربما جاءت إلى هنا مذعورة بعد أن أيقظتها السيدة.
ردًا على صراخي فرحًا، قالت ميغومين هذا بعيون حمراء متوهجة.
تركته على الفور، ولكن بعد فوات الأوان.
قال رجل عظيم ذات مرة، “لا تقلق بشأن الغد، لأن الغد سيقلق على نفسه.”
اضغط لرؤية الصورة
وهكذا، قررت أن أتبع تعاليم أسلافي وأعيش في الوقت الحاضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أتراجع لمجرد أنكِ جميلة! أنا أساند المساواة بين الجنسين، أنا رجل لن يتردد في ركل امرأة شريرة!”
كانت ميغومين، التي أمسكت بيدي فجأة سابقًا، نائمة في احدى زوايا الغرفة معطية ظهرها لي.
كانت تلك أخبارًا رائعة بالنسبة لي.
بدا هذا وكأننا زوجين تعبا من بعضهما البعض.
ومع ذلك، أنا فتى يتمتع بصحة جيدة، وسيكون من الصعب عدم السير مع التيار عندما أوضع بهكذا موقف.
“… هيه، الا تشعرين بالبرد؟ أنا بارد حقًا، لذا اقتربي.”
لا أستطع المقاومة، أسرعي وأنقذيني!
“… أريدك حقًا أن تعيد الجو الجميل السابق…”
تحدثت الجانية التي أعطت سيفي هذا الاسم الغريب بحماس.
قالت ميغومين مستسلمة. أطلقت تعويذة بهدوء قدر استطاعتي.
يبدو أن ميغومين قد أخبرت هؤلاء الاثنتين بكل شيء قبل أستيقاظي.
“تجميد.”
التفت إلى أكوا، التي أمالت رأسها في حيرة.
“لقد اشتكيت لتوك من أن الجو بارد والأن تلقي تعويذة التجميد؟ إلى أي مدى تريد أن تلتصق بي؟”
سحبت ميغومين بطانيتي على الفور!
بعد أن وبختني ميغومين …
اضغط لرؤية الصورة
“*تنهد*… هناك وسادة واحدة فقط، لذلك يمكنك استخدامها. سأنام على ذراعك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي اللحظة التي نمى فيها أملي الضعيف تدريجيًا.
تمتمت ميغومين وانحنت.
أثناء تنشيطها، حدقت ميغومين في النافذة بصدمة.
“هيه، هيه، سأشعر بالانزعاج إذا اتكأتي ببساطة.”
خافت أكوا من نظراته واختبأت ورائي.
تجاهلتني ميغومين ووضعت رأسها على ذراعي اليمنى، ووجهها يلامس صدري.
تحدثت وكأن هذا لم يكن بالشيء المهم.
بعد الانتهاء من الإفطار، ودعنا والديّ ميغومين، الذين اضطروا للذهاب إلى العمل، ثم تكاسلنا في غرفة المعيشة.
“تمامًا مثلما قالت داركنيس، ‘ حتى في موقف يمكنك فيه القيام بذلك حقًا، ستكون خجولاً جدًا من القيام به وستغير الموضوع قائلاً نكتة ما. ‘ ”
“بغض النظر عن هذا … ما الذي أتى بكم إلى هنا؟ أتريدون ملابس جديدة؟”
قالت ميغومين وهي تضحك داخل البطانية.
هذا صحيح، ربما تم منحي هذه القدرات من أجل هذا اليوم الموعود.
… همم؟
“–!! لقد تجاوزت حدودك أخيرًا، أيها الوحش! كازوما، أيها الحيوان! اعتقدت أنك جبان قد ترتكب تحرشًا جنسيا، لكن ليس لديك الشجاعة للقيام بذلك عندما تأتيه الفرصة!”
هل يعقل ان، ميغومين ليست معترضة؟
لا بد أنهم يناقشون أفضل السبل لإنقاذي.
إذن، إنها ذروة شعبيتي …!
“آرا، هيه، يبدو انك فتى السيدات حقًا! عاشقتين؟ لكن لا، انا معجبة به. هيه، أنت كازوما، أليس كذلك؟ ما رأيك بالانضمام إلى جيش ملك الشياطين؟ أعتقد أننا سنتوافق بشكل جيد.”
وفي اللحظة التي نمى فيها أملي الضعيف تدريجيًا.
“أنا ساتو كازوما. إذن هذا هو أفضل متجر خياطة عند الشياطين القرمزية، هذا مثير للإعجاب.”
“انذار جيش ملك الشياطين! انذار جيش ملك الشياطين! لقد تسلل جزء من جيش ملك الشياطين إلى القرية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمامًا مثلما قالت داركنيس، ‘ حتى في موقف يمكنك فيه القيام بذلك حقًا، ستكون خجولاً جدًا من القيام به وستغير الموضوع قائلاً نكتة ما. ‘ ”
… نعم، بالطبع، كنت أعرف أن الأمر سينتهي على هذا النحو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افتحوا الباب! هيه، افتحوه …! أمي، أمي!”
————————
ربما ظنت سيلفيا الكاتانا خاصتي سيفًا سحريًا وبدأت مترجية الرأفة.
الجزء السابع
اضغط لرؤية الصورة
————————
داركنيس، التي لا يزال شعرها فوضويًا، وقفت أمام أكوا وحدقت في سيلفيا.
فتحت السيدة الباب بوجه مليء بخيبة الأمل بعد سماعها الإنذار.
( غرام* هو اسم السيف السحري الملعون الذي يملكه ميتسوروغي. )
أخذت سيفي واندفعت مع ميغومين.
“هذه فكرة رائعة، لقد طلبت بالفعل نموذجًا شائعًا للدروع من حداد ماهر، وسيتم ذلك في غضون أيام قليلة. هيه، أنا أتطلع إلى الدرع ومواجهة سيلفيا …!”
وبمجرد خروجنا، التقينا بسيلفيا، المغطاة بالجروح.
“هيه، هيه، هل يمكننا المحاولة؟”
“آه … آاااه! فقط القليل بعد! فقط القليل …! … تنهد، لماذا اضطر لملاقاتك في وقت كهذا؟ كما هو متوقع منك، لم ينجح هجوم اتباعي المضلل عليك على الإطلاق! هل هرعت إلى هنا بعد أن أدركت هدفي الحقيقي؟ خذ −”
“ياهووو!”
“ايتها المزعجة، اغلقي فمكِ.”
ليس فقط فكها، كان هناك لون أزرق باهت حول وجهها …
مرتديًا بيجاما وحافي القدمين، سحبت سيفي واقتربت من سيلفيا ببطء.
ما هذا الشعور الناعم والهادئ؟
وعندما سمعتني، سيلفيا –
المجلد الخامس – حان وقت زيارة قرية الانفجارات!!
“اغلق فمي؟ قد تكون مستخدم سيف سحري، لكنك مجرد بشري وضـ −”
سمعت ميغومين تتجادل مع والدتها عند المدخل.
“ألم اخبركِ أن تغلقي فمكِ؟ هل تريدين ان اضربكِ؟ تقاطعيني عندما تسير الأمور جيدًا، من تعتقدين نفسكِ؟ كم الساعة الأن برأيك؟ هل تعتقدين أن الجيران لا يحتاجون إلى النوم؟”
هذا المشهد الذي جعل قلبي يتسارع كان هو مكافأتي الحقيقة.
قاطعت سيلفيا وزأرت في وجه احد جنرالات جيش ملك الشياطين كما لو أن هذه هي المرة الأولى التي أشعر فيها بالغضب الشديد.
“آسفـ – آسفة …”
ما الغرض من هذا الشيء؟ بدا وكأنه مبنى مصنوع من خرسانات.
مع مواجهتها لأنفجار غضب هذا البشري، بدأت سيلفيا بالذعر. لكنها استعادت رباطة جأشها في نفس اللحظة.
“هناك مكان أريد الذهاب إليه. سمعت أن الحداد هنا ماهر، لذلك أريد أن أزوره بما اني مهتمة بالدروع. سكامزوما*، يمكنك الذهاب لمشاهدة المعالم بدوني.”
“هيه، كيف تجرؤ على الصراخ في وجهي، انت شجاع حقًا. تعال إلي مع تلك الفتاة هناك، سأقضي عليكما دفعة واحدة!”
تم ايقاف جيش ملك الشياطين بواسطة داركنيس ولم يستطع المضي قدمًا.
بعد ذكرها للأمر، نظرت إلى الوراء.
– عدت مسترخيًا بعد استحمامي، عندها رأيت أكوا، التي بدت وكأن البخار يتطاير من جسدها، متجهة إلى غرفتها.
قبل أن أدرك ذلك، لحقتني ميغومين مع عصا في يديها.
“… هيه.”
حدقت سيلفيا بعينيها الوحشيتين الصفراء.
صرخت سيلفيا بصوت عال.
يا ترى من أي عرق كانت هي – ؟ للوهلة الأولى، بدت وكأنها امرأة جميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أتى شوغين الشتاء قبل قليل وغادر بعد تجميد النافذة.”
بما أنها تستطيع التحرك في النهار بأريحية، فهي لم تكن مصاصة دماء.
سمعت سقوط شيء على الأرض بعد أن نطقت السيدة تعويذتها.
بدت أذنيها مدببة بعض الشيء … هل هي شيطان من نوع ما؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- هذا النوع … لدي دفعة تم صبغها للتو.”
لم تحمل أي أسلحة معها، لكن ما ذلك الشيء الشبيه بالحبل على خصرها؟
“دعني أنظر. إنهم لا يستسلمون ابدًا. لا أفهم لماذا يستمرون في الهجوم على الرغم من أننا نضربهم بشدة. إذا كانوا يتسللون، فإن هدفهم على الأرجح ليس مهاجمة الناس، ولكن شيء مثل المنشأة داخل القرية.”
لملمت شتات نفسي، مدفوعًا بغضبها من إفسادها ليلتي، ووقفت أمام ميغومين كما لو كنت أحميها من سيلفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس الاثنان اللذان بجانبي.
عندما رأت سيلفيا هذا، لعقت شفتيها وابتسمت بفظاظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا المسافر بالتأكيد يابانيًا.
“آرا، آرا، هل كنت تقضي وقتًا ممتعًا مع تلك الطفلة؟ يبدو انني فعلت حقًا شيئًا قد أفسد المزاج بينكم.”
بدت أذنيها مدببة بعض الشيء … هل هي شيطان من نوع ما؟
بدأت سيلفيا بالسخرية مع تقليل حذرها مني أنا وميغومين.
أجابت ميغومين:
من الطريقة التي نظرت بها إلى الكاتانا خاصتي من وقت لآخر، ربما كانت لا تزال تظنني ميتسوروغي.
قالت وهي تعرض الرداء الذي كانت ترتديه لمالك المتجر.
“هيه! ما كل هذه الضجة في منتصف الليل؟ ماذا يحدث؟ هل نامت ميغومين كثيرًا وأحدثت انفجارًا؟”
شعرت أنها مريبة بعض الشيء، لذلك نظرت بمهارة بعد النظر…
يبدو أن أكوا قد استيقظت بسبب الضجة، واخرجت رأسها من المدخل.
“سمعت عن ذلك أيضًا، داركنيس سان. أنت الشخص الذي أوقف تسلل سيلفيا، أليس كذلك؟ هذا الفريق يمكن الاعتماد عليه حقًا، يمكنني ترك ابنتي برعاية كازوما سان دون قلق الآن. أوه صحيح، حول تخصيص الغرفة الليلة، كازوما سان…”
“هيه أكوا، هناك جنرال من جيش ملك الشياطين يهاجمنا! احضري هيويزابورو سان أو السيدة إلى هنا!”
يا ترى من أي عرق كانت هي – ؟ للوهلة الأولى، بدت وكأنها امرأة جميلة.
عادت أكوا مرة أخرى إلى المنزل على الفور.
“لكن، لكن لا يمكنني التنفس هكذا …”
رغبت حقًا بقطع سيلفيا التي قاطعت أوقاتي السعيدة.
“بغض النظر عن هذا … ما الذي أتى بكم إلى هنا؟ أتريدون ملابس جديدة؟”
“لن أتراجع لمجرد أنكِ جميلة! أنا أساند المساواة بين الجنسين، أنا رجل لن يتردد في ركل امرأة شريرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت سيلفيا.
“آرا، كنت آمل أن تظهر لي بعض الرحمة. شكرًا لك على مناداتي بالجميلة! أشعر برغبة بأكلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وجود جسدي بالقرب من سيلفيا وحبل من حولنا، تساءلت عما إذا كنت سأتمكن من العيش هنا بعد الآن.
كنت أفكر في استخدام مزيج من سحر الأرض والرياح لطردها بعيدًا، لكن لسوء الحظ، استهلكت كل المانا للقيام بتلك الأشياء الغبية، لذلك لا أستطع استخدامها الآن.
غطت داركنيس جسدها بخجل وقال:
رميت حقيبة أخذتها عندما اندفعت خارجًا من الغرفة نحو سيلفيا.
مع مواجهتها لأنفجار غضب هذا البشري، بدأت سيلفيا بالذعر. لكنها استعادت رباطة جأشها في نفس اللحظة.
“همم، ما هذا؟ هدية لي؟”
كان الجو باردًا جدًا، لذلك التقطت البطانية خلسة وغطيت نفسي.
سيلفيا لم تتفاداها، بل أمسكتها بيد واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تخطيت حدودك هذه المرة! أيها الأخرق!”
في الوقت نفسه، هجمت بسيفي، لكنها صدتني بسهولة بيدها الأخرى.
“آه … آاااه! فقط القليل بعد! فقط القليل …! … تنهد، لماذا اضطر لملاقاتك في وقت كهذا؟ كما هو متوقع منك، لم ينجح هجوم اتباعي المضلل عليك على الإطلاق! هل هرعت إلى هنا بعد أن أدركت هدفي الحقيقي؟ خذ −”
هيه، ما أمر هذا الجنرال بحق الجحيم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضريح ذو أذن قطة، بقايا أثار مقدسة، هذه البندقية، والمبنى الخرساني الغامض … ما مشكلة هذه القرية بالضبط؟
بعد أمسكاها الكاتانا بسهولة، رفضت سيلفيا تركه.
( تراشزوما* Trashzoma : دمج بين قمامة ( Trash) وكازوما )
في النهاية، أظهرت وجهْا محتارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – تلك الليلة.
“… هذا سيف سحري؟ الحرفية خشنة للغاية … هل أنت حقًا ميتسوروغي؟ هل يعقل ان هذا السيف السحري هو – غرام*؟”
“أهلاً وسهلاً… همم؟ ميغومين، هل هذان الاثنان من خارج القرية؟”
( غرام* هو اسم السيف السحري الملعون الذي يملكه ميتسوروغي. )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا الهراء الذي تقولونه أنتما الاثنان؟ سنعود إلى المنزل غدًا. انتهينا من مشاهدة المعالم السياحية وليس لدينا سبب للبقاء في هذه القرية. سنهرع إلى المنزل على عجل غدًا ونقضي أيامنا مسترخين في المنزل.”
أوه لا، لأن جودة سلاحي ومهاراة مبارزتي كانت سيئة للغاية، اكتشفتني على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة، لم يكن معي أي أسلحة وكان ظهري للعدو. لم يكن لدي أي وسيلة للرد.
لا، لم ينته الأمر بعد، سأقوم بـ – ”
لقد رأيت هذا من قبل. كانت هذه مهارة تقيد حركة الخصم.
“إنه تشونشونمارو.”
“ما الأمر؟ أنا فقط أشكرك، ألست أنت من طلب هذا؟ لماذا تتصرف بخجل شديد؟”
“… آه؟”
التفت إلى أكوا، التي أمالت رأسها في حيرة.
كنت أخطط لتخويفها بالأكاذيب، لكن ميغومين تحدثت قبل أن أفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الأقل اخرج من البطانية وقل ذلك …”
“قلت إن هذا السيف هو تشونشونمارو. هذا اسم سيف طبيعي، تشونتشونمارو. لا تقارينه بغرام، هذا الاسم يبدو وكأنه عظام حصان.”
“هيه كازوما، لا يعجبني تعاملهم مع هذا التمثال مثلما يعاملوني، بصفتي إلهة حقيقية.”
تحدثت الجانية التي أعطت سيفي هذا الاسم الغريب بحماس.
بدا هذا وكأننا زوجين تعبا من بعضهما البعض.
“… فوفو، هاهاها! أنت لست مستخدم السيف السحري ميتسوروغي، أليس كذلك؟ هلا اخبرتني باسمك الحقيقي، ولماذا تتظاهر بأنك ميتسوروغي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع، انه متجر الخياطة الوحيد في قرية الشياطين القرمزية.”
بدأت سيلفيا تضحك بحرارة. ما المضحك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – تلك الليلة.
“… اسمي ساتو كازوما. تظاهرت بأنني ميتسوروغي لأنني لا أريدك أن تعرفي اسمي الحقيقي وتستهدفيني.”
صرخت أكوا التي أرادت إلقاء بعض التعاويذ لإيقاف سيلفيا.
“آه، هاه! هاهاها! هذا مذهل، فكرتك رائعة جدًا ! اعجبني هذا!”
“هيه ميغومين، الطريقة التي وصف فيها كازوما الأمر تبدو غريبة قليلاً.”
عندما سمعت إجابتي، جس نبض سيلفيا وبدأت تضحك بجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه ميغومين! يوجد جنود ملك الشياطين هناك! أليس هذا بالقرب من منزلك؟”
فتح باب المدخل مرة أخرى وأخرجت أكوا رأسها.
أثناء تنشيطها، حدقت ميغومين في النافذة بصدمة.
“هيه، لقد أخبرت السيدة بالفعل ان توقظ داركنيس، ستأتي قريبًا!”
وهكذا، قررت أن أتبع تعاليم أسلافي وأعيش في الوقت الحاضر.
لقد حدث ذلك في لحظة. جرت سيلفيا الكاتانا التي كانت تمسكها.
أدركت ميغومين أن الغرفة كانت باردة بشكل استثنائي بعد أن قلت ذلك، وارتجفت.
فقدت توازني وتم سحبي نحو سيلفيا وأنا لا أزال أمسك بالكاتانا.
“… اسمي ساتو كازوما. تظاهرت بأنني ميتسوروغي لأنني لا أريدك أن تعرفي اسمي الحقيقي وتستهدفيني.”
تركته على الفور، ولكن بعد فوات الأوان.
“كلا، لا مشكلة. لفتح المكان، تحتاج إلى حل لغز وإدخال الإجابة الصحيحة. اللغز مكتوب بلغة قديمة لا يفهمها أحد… لذا، لا توجد مشاكل، ثق بي!”
سقط وجهي مباشرة في ثدي سيلفيا.
هذا صحيح، هذا غير مبالغ به.
ألقت سيلفيا الكاتانا جانبًا وحضنتني نحو صدرها.
“اغلق فمي؟ قد تكون مستخدم سيف سحري، لكنك مجرد بشري وضـ −”
شكرًا على حسن الضيافة…
“بعد كل شيء، نصفي رجل.”
لا، لا، لا، إنه فخ!
اثناء اعلان سيلفيا عن لقبها، خططت لربطي مستخدمة التقييد مرة أخرى.
هذا صحيح، حتى لو كانت امرأة كبيرة الصدر ذات بشرة ناعمة، طويلة ونحيلة البنية، جميلة وجسدها منحوت بدقة، هذا ليس الوقت المناسب للشعور بالسعادة – شكرا على حسن الضيافة!
“داركنيس، احسنتِ عملاً بتحملك كل هذا الوقت! نحن هنا لإنقاذك!”
دفنت وجهي في ثدي سيلفيا وقاومت بلا جدوى …
“اقبضوا عليها من أجل التجارب السحرية، آاااه!”
“توقف عن المقاومة! تقييد!”
وظهرت علامة دلت على كون الشيطان القرمزي متحمسًا – توهجت عيناها الحمراوان بالضوء الفاتن.
لقد رأيت هذا من قبل. كانت هذه مهارة تقيد حركة الخصم.
“هذا هو السيف المقدس الذي يقال إنه يمنح قوى هائلة لمن يسحبه.”
من المفترض أن هذه مهارة لا يتعلمها إلا المغامرين الذين يعملون بفئة المحتالين!
“لقد اشتكيت لتوك من أن الجو بارد والأن تلقي تعويذة التجميد؟ إلى أي مدى تريد أن تلتصق بي؟”
هل هي زعيمة بمهارات محتالين؟
بسبب اختلاف الطول بيننا، كانت مؤخرتي عند منطقة سيلفيا السفلية.
قيدت سيلفيا جسدي بخصرها بينما حافظت على وضع دفن نصف وجهي في ثدييها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في صباح اليوم التالي.
مع وجود جسدي بالقرب من سيلفيا وحبل من حولنا، تساءلت عما إذا كنت سأتمكن من العيش هنا بعد الآن.
“إنه تشونشونمارو.”
“هذا الرجل رهينتي! تلك الفتاة هناك، لا أعرف لماذا لم تلقي أي تعاويذ، لكن هذا الرجل سيصاب ايضًا اذا القيتي تعاويذ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت ميغومين إلى النوافذ وتجمدت بمكانها.
“ماذا…! كا-كازوما! هل أنت بخير؟ يبدو أنك تستمتع بهذا.”
“إنه خطأي، أضمن لك أنني لن أفعل أي شيء. لا بد أن روحًا شريرة قد مستني لتجميد النافذة بالسحر. أنا آسف حقًا.”
نظرت إلي ميغومين بعيون باردة.
“هيه كازوما، لا يعجبني تعاملهم مع هذا التمثال مثلما يعاملوني، بصفتي إلهة حقيقية.”
لا أستطع المقاومة، أسرعي وأنقذيني!
“سآخذهم جميعًا.”
في الواقع، لا داعي للأستعجال، لكن أنقذيني!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجزء السادس
“همم؟ يبدو انكِ شيطانة! لن أسمح لكِ بالهروب، الشخص الذي يلهث بشدة في صدرك الآن مهم بالنسبة لي … مهم… هيه كازوما! ما العلاقة التي بيننا؟ ماذا يجب أن أقول لأبدو رائعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ محقة تمامًا. أعتقد أنه أمر غريب أيضًا، لماذا تصرفت بهذا الغباء لليلتين متتاليتين؟”
صرخت أكوا التي أرادت إلقاء بعض التعاويذ لإيقاف سيلفيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بذلت كل ما في وسعي لعدم فهم تلك الجملة.
يبدو أن هذه الفتاة بقيت هنا لفترة طويلة جدًا لدرجة تأثرها بالشياطين القرمزية، لأنها رفضت إلقاء تعويذتها دون أن تقول حديثًا رائعًا.
بعد كل شيء، قلت شيئًا محرجًا حقًا لذلك وثقت بي للغاية.
فقط اصرخي ‘ رفيق عزيز ‘ ، هذا سيفي بالغرض، لذا أسرعي − ! أردت أن أصرخ، لكن رأسي عالق بين ثدي سيلفيا، لم أستطع قول أي شيء.
“آرا، آرا، هل كنت تقضي وقتًا ممتعًا مع تلك الطفلة؟ يبدو انني فعلت حقًا شيئًا قد أفسد المزاج بينكم.”
… تبًا، ما مشكلتي هذه الفترة؟
غطيت وجهي بيدي وتراجعت بضعف.
منذ ذلك اليوم عندما قالت يونيون إنها تريد إنجاب طفلي، حتى هذه الليلة.
“صنع الحداد العجوز هذا السيف لجذب السياح. تم إلقاء تعويذة عليه، بحيث لا يستطيع سوى شخص من بين عشرة آلاف إخراجه. لم يكن هناك سوى مئة أو نحو ذلك من المنافسين. بعد كل شيء، وضع هذا السيف هنا قبل أربع سنوات وحسب.”
يونيون، الأورك، ميغومين، وسيلفيا.
داعبت رأسي بلطف وهي تقول ذلك.
سأعتبر الأورك على أنهم عقاب ما، ولكن مع ذلك، بشكل عام، كان حظي جيدًا جدًا.
“أعني أنها منشأة غامضة حرفيًا. حتى بعد دخولنا إليها للتحقيق، ما زلنا لا نعرف من قام ببنائه، ولأي غرض أو حتى متى تم بناؤه. لذلك، نسميها ‘ المنشأة الغامضة ‘ وقد كانت هكذا طوال هذا الوقت.”
بعد كل شيء، أن هذه فترة شعبيتي.
صحيح، بعد ذكرها للأمر، يبدو أن أكوا قد تركتنا.
أم أنها نقاط قوتي الوحيدة؟ يا ترى، هل عملت إحصائية حظي العالية ببراعة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقيت كأنني مستلقي على أريكة رفيعة المستوى، وفركت رأسي ببهجة على ثديي سيلفيا الوفيرين.
دفنت وجهي في ثدييها وتركتها تفعل ما تريد.
اثناء تفكيري ما إذا كنت سأبقى لليلة أخرى…
“هيه، يا فتى، لا تتنفس الهواء الساخن في داخلي، فهذا يجعلني متحمسة. كن فتى جيدًا وسأعطيك مكافأة لاحقًا.
ومع ذلك، أنا فتى يتمتع بصحة جيدة، وسيكون من الصعب عدم السير مع التيار عندما أوضع بهكذا موقف.
إنها فترة شعبيتي!
لماذا احتفظت القرية بشيء شديد الازعاج كهذا؟
“لكن، لكن لا يمكنني التنفس هكذا …”
هل يمكنني حقًا مواصلة هذا؟
كان شعورًا مبهجا بالنسبة لي، لكنني لم أستطع التنفس هكذا.
“آررغ…! كنت مهملة للغاية …!”
بينما كنت أتلوى لتغيير وضعيتي …
غطت داركنيس جسدها بخجل وقال:
“التطهير المقدس!”
وبمجرد خروجنا، التقينا بسيلفيا، المغطاة بالجروح.
خفضت سيلفيا حذرها لأنها انشغلت معي، واستغلت أكوا هذه الفرصة لإلقاء تعويذتها.
“لم ننتهي بعد!”
ارتفع عمود كبير من الضوء من تحتي أنا وسيلفيا.
“هيه ميغومين، توقفي عن التظاهر بالنوم. أنتِ مستيقظة، أليس كذلك؟”
وبالطبع، لقد علقت فيه أيضًا …!
“يبدو أن تراشزوما* سعيد حقًا. سأذهب لمشاهدة المعالم مع ميغومين، ماذا عن البقية؟”
“؟ آاااه!!”
هيه، لماذا لم يخبرني أحد! سنغادر غدًا، ماذا يجب ان افعل؟
صرخت سيلفيا بصوت عال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يعيد تدويرها إلى أسلحة ودروع جديدة، بالطبع.”
لقد غمرتني تعويذة التطهير أيضًا، لكنني لم أصب بأذى.
————————
على النقيض من الذي لم يصب بأذى، تمزق ثوب سيلفيا بالكامل بعد إصابتها.
ومع ذلك، كان المنزل صامتًا ولم يستيقظ اي احد.
“أنتِ، لقد فعلتِ ذلك الآن …! حتى ثوبي الجلدي المكون من قطعة واحدة المصنوع من جلد الشياطين ذوي المستوى المنخفض قد تمزق …! لكن من المؤسف أنني لست شيطانة بالكامل. قد يكون مؤلمًا، لكنه ليس قاتلاً. اسمعي، إذا هاجمتِ مرة أخرى، سأقتله!”
“ما الأمر، تراشزوما الذي أراد فعل شيء غريب لميغومين النائمة.”
هددت سيلفيا نصف العارية أكوا وهي تفك قيودي، وسحبتني اقرب نحوها. كانت مؤخرة رأسي تضغط على ثدييها.
لقد حلت مشكلة تنفسي بشفقة.
استسلمت ميغومين وعادت إلى الفراش. ربما لم تستطع تحمل البرد بعد الآن.
“اسمي سيلفيا! مديرة قسم تحسين الوحوش، الشخص الذي سيستمر في تعديل جسدها الخاص! هذا صحيح، أنا كميرا، الكميرا المحسنة سيلفيا! سآخذ هذا الصبي معي. فتاي اللطيف، كن واحدًا معي مرة أخرى، تقييد!”
الجزء الخامس
… ‘ اسمي سيلفيا ‘ ، هاه … يبدو أنها تسممت خلال معاركها المتكررة مع الشياطين القرمزية.
تحدثت عن داركنيس واطلقت كل هذا دفعة واحدة.
اثناء اعلان سيلفيا عن لقبها، خططت لربطي مستخدمة التقييد مرة أخرى.
“لا يهمني ما تتشاجرون بشأنه، سأنام… بعد حمامي، اوه يبدو ان داركنيس نائمة كذلك، اعتقد اني سألحقها ايضًا…”
بصراحة، لم يكن معي أي أسلحة وكان ظهري للعدو. لم يكن لدي أي وسيلة للرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ محقة تمامًا. أعتقد أنه أمر غريب أيضًا، لماذا تصرفت بهذا الغباء لليلتين متتاليتين؟”
لذلك، لم أقاوم ورفعت يدي متعاونًا وسمحت لها بتقييدي بالحبال.
“حسنًا، سأرمي فأسا في الماء. امسكيها وحوليها إلى أموال.”
“كا-كازوما! أعيدوا كازوما …! … كازوما، أنت لم تقاوم لتوك، هل تفعل هذا عن قصد؟”
عندما رأت سيلفيا هذا، لعقت شفتيها وابتسمت بفظاظة.
“كلا.”
“اغلق فمي؟ قد تكون مستخدم سيف سحري، لكنك مجرد بشري وضـ −”
مع وجود مؤخرة رأسي في عمق ثدي سيلفيا العملاقين، أنكرت ذلك تمامًا.
حدقت داركنيس في سيلفيا عندما سمعت ذلك.
لأن سيلفيا كانت طويلة، لم أستطع الوصول إلى الأرض عندما كان رأسي بين ثدييها. بعد أن تم تقييدي، كنت معلقًا في الهواء.
الجزء الثالث
ما هذا الشعور الناعم والهادئ؟
– ما الذي ينبغي علي فعله؟
الأمر أشبه بالعثور على المنزل الذي كنت أبحث عنه بجد طوال هذا الوقت.
لا أستطع المقاومة، أسرعي وأنقذيني!
نظرت إلي ميغومين بعيون متجمدة. في تلك اللحظة −
تم ايقاف جيش ملك الشياطين بواسطة داركنيس ولم يستطع المضي قدمًا.
“آررغ…! كنت مهملة للغاية …!”
“هناك مكان أريد الذهاب إليه. سمعت أن الحداد هنا ماهر، لذلك أريد أن أزوره بما اني مهتمة بالدروع. سكامزوما*، يمكنك الذهاب لمشاهدة المعالم بدوني.”
عندما سمعت هذا الصوت المألوف، التفت ووجدت داركنيس في ملابس غير رسمية بدون درع، تلهث وهي تركض.
هيه، ما أمر هذا الجنرال بحق الجحيم؟
كانت ترتدي قميصًا أسود رفيعًا وتنورة ضيقة مع سيف ضخم في يديها.
قالت ميغومين كأنها تضايقني:
ربما جاءت إلى هنا مذعورة بعد أن أيقظتها السيدة.
بدأت سيلفيا بالسخرية مع تقليل حذرها مني أنا وميغومين.
داركنيس، التي لا يزال شعرها فوضويًا، وقفت أمام أكوا وحدقت في سيلفيا.
“هيه، ما الذي تقولونه عني مع داركنيس عندما تكونين بمفردكِ معها؟ اخبريني، أعدكِ أنني لن أغضب.”
“جنرال ملك الشياطين! لقد ذهب الناس في هذه الأسرة ليجلبوا الشياطين القرمزية الأخرى! إنها مسألة وقت فقط قبل أن تأتي التعزيزات. دعي هذا الرجل اليائس الذي يغلق عينيه بسعادة بينما يضع رأسه في ثدييك بعيدًا واختفي! اذا اردتِ رهينة بهذه الشدة … خذيني أنا…! سآخذ مكانه! من فضلكِ دعيني أكون رهينة بدلاً من كازوما!”
قالت وهي تعرض الرداء الذي كانت ترتديه لمالك المتجر.
قالت داركنيس فجأة، ضحكت سيلفيا ببهجة بعد سماع ذلك.
“ميغومين، ميغومين، إنها فرصة نادرة لزيارة القرية، لذا خذينا لمشاهدة المعالم حول القرية.”
“آرا، هيه، يبدو انك فتى السيدات حقًا! عاشقتين؟ لكن لا، انا معجبة به. هيه، أنت كازوما، أليس كذلك؟ ما رأيك بالانضمام إلى جيش ملك الشياطين؟ أعتقد أننا سنتوافق بشكل جيد.”
قالت ميغومين مستسلمة. أطلقت تعويذة بهدوء قدر استطاعتي.
داعبت رأسي بلطف وهي تقول ذلك.
بعد كل شيء، قلت شيئًا محرجًا حقًا لذلك وثقت بي للغاية.
“يبدو ان كازوما قد تقرب كثيرًا من الخصم بالفعل قبل اداركِ للأمر. حتى أنها تربت على رأسه.”
“دعونا نذهب الى المَعلم التالي، التالي!”
لم تعرف أكوا ماذا تقول أيضًا، واكملت داركنيس −
“قال زوجي إن لديه الكثير من العمل للقيام به وقرر النوم في ورشته… سأذهب لتسخين الماء.”
“… هيه كازوما، لماذا أنت عالق في مكان كهذا …؟ تنهد، أنا حقًا لا أستطيع تقليل حذري. لا بد أنك قد أغويت بثديي تلك المرأة. لا فائدة، سأنقذك الآن، لذا ابق ساكنًا…”
“بعد كل شيء، نصفي رجل.”
“لا تهتمي.”
“شعرت بخيبة أمل عندما سمعت أن الأورك التي كنت أعلق عليها آمالاً كبيرة كانت كلها من الإناث، والآن، حتى زعيم جيش ملك الشياطين امرأة! هيه، لو تبقى لديكِ أي فخر كتابعة لملك الشياطين، أريني قوتكِ! إذا انكِ شجاعة، اجعليني أخضع لكِ وأصرخ ‘ سيدتي ~❤ ‘ أو شيء من هذا القبيل!”
……
تركته على الفور، ولكن بعد فوات الأوان.
“هاه؟”
هذا صحيح، هذا غير مبالغ به.
إجابتي الفورية جعلت الأشخاص الأربعة الآخرين يصرخون بانسجام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ايتها المزعجة، اغلقي فمكِ.”
استلقيت كأنني مستلقي على أريكة رفيعة المستوى، وفركت رأسي ببهجة على ثديي سيلفيا الوفيرين.
“ماذا تقصدين بـ ‘ منشأة غامضة ‘ ؟ ما الغرض من هذا المبنى؟”
“قلت لا تهتمي. جميعكم، وخاصة داركنيس، كان أسلوبكم معي مؤخرًا فظيع. سيلفيا سان هنا تعاملني بشكل جيد للغاية. نظرًا لأنكم جميعًا تعاملونني بشكل رهيب طوال الوقت، فكرت لتوي بتغيير ولائي إلى جيش ملك الشياطين. اعتذري، لقد حان الوقت لكي تعتذري عن جعلي أنظف من بعدكم يا فتيات! شكرتني ميغومين في وقت سابق أيضًا، لذلك اعتذري!”
قالت ميغومين معتذرة تحت ضوء القمر المتوهج.
قلت لداركنيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — ترجمة Mark Max —
ذهلت داركنيس عندما قلت هذه الكلمات، بدت هذه الكلمات شيئًا قد تقوله أكوا.
“أنا ساتو كازوما. إذن هذا هو أفضل متجر خياطة عند الشياطين القرمزية، هذا مثير للإعجاب.”
“هيه، هيه كازوما، لا تمزح هكذا. تمثيلك مقنع لدرجة انه لا يبدو مزحة على الإطلاق. أم… هذا صحيح، لقد كنا لئيمين بعض الشيء معك … أممم، بالغت كثيرًا عندما قدمتك إلى عائلة ميغومين، آسفة. أوه صحيح، ألم تقل أنك تريد ميدالية؟ فهمت، أن إنجازاتك مثالية، عندما نعود إلى أكسيل سـ …”
“هل قالت داركنيس ذلك؟ لكنها قالت أيضًا إنه حتى في موقف يمكنك فيه القيام بذلك حقًا، ستكون خجولاً جدًا من القيام به وستغير الموضوع قائلاً نكتة ما.”
“هلا تصرفتي بصدق أكبر؟! لقد فات الأوان لإغرائي بالمال الآن، أريني صدقك! انظري عن كثب إلى الوضع الحالي! سيلفيا سان تظهر لي قممها الوفيرة! وماذا عن نقطة قوتك؟ قوليها! قوليها الآن!”
قالت ميغومين وهي تضحك داخل البطانية.
تحدثت عن داركنيس واطلقت كل هذا دفعة واحدة.
كانت تلك أخبارًا رائعة بالنسبة لي.
كانت داركنيس مضطربة بعض الشيء وتتلوى وهي تقول:
“هيه كازوما، لا يعجبني تعاملهم مع هذا التمثال مثلما يعاملوني، بصفتي إلهة حقيقية.”
“دفاعي …؟”
“بالمناسبة، سخريتك رائعة، دعنا نحسم الأمور مع سيلفيا في المرة القادمة!”
“خطأ! أليست نقطة قوتك هي جسدك العاهر الذي يمكن أن يغوي الرجال؟ لماذا تقولين أشياء غبية وتتظاهرين بأنكِ فتاة نقية؟”
طرقت ميغومين على الزجاج المجمد بلطف.
“هيه، هذا الرجل لا يمكن إنقاذه. إنه يتحدث بغرابة، دعونا نتركه لجيش ملك الشياطين.”
سحبت ميغومين بطانيتي على الفور!
“لا، لا يمكننا، حتى مع ذلك، لا يزال مفيدًا خلال اللحظات الحاسمة.”
“لو كنتم تريدون رؤية أفضل، فهناك منصة مراقبة في أعلى التل. التلسكوب السحري قوي بما يكفي لرؤية قلعة ملك الشياطين. سمعت أن أكثر مكان يوصى بمشاهدته هو غرفة ابنة ملك الشياطين
همست ميغومين وأكوا بهدوء لبعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيلفيا لم تتفاداها، بل أمسكتها بيد واحدة.
لا بد أنهم يناقشون أفضل السبل لإنقاذي.
“آه، لا بأس. ومع ذلك، سيكون من الجيد أن تشكريني من حين لآخر، أليس كذلك؟ أنتم جميعا تنشغلون بأمور مزعجة، وأظل مضطرًا لحلها بعدكم. ألا تعتقدين أنني أستحق بعض الشكر؟”
غطت داركنيس جسدها بخجل وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما هو متوقع من قرية الشياطين القرمزية! هذا شيء مدهش!”
“أنا-أنا …! لم، لم اغوي أبدًا …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أتى شوغين الشتاء قبل قليل وغادر بعد تجميد النافذة.”
رفعت جبينها وهي تغمض عينيها الغارقة بالدموع، وتخطط لدحض اتهاماتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي منشأة تحت الأرض التي تختم ‘ السلاح الذي قد يدمر العالم ‘ . لا أحد يعرف متى ظهرت هنا… سمعت أن هذه المنشأة تم بناؤها في نفس الوقت الذي تم فيه بناء هذه المنشأة الغامضة هناك …”
“أجل، فعلتِ! حقًا، جسمك عاهر للغاية! الليلة! إحصائية حظي في أقصى حدودها! ربما هذه هي الفترة الأكثر شعبية في حياتي! اعتذري الآن! إذا كنت لا تريديني أن أغادر، أنا الشخص الذي في الفترة الأكثر شعبية في حياتي، مع سيلفيا سان، فلتعتذري! على سبيل المثال… دعيني أفكر …”
لا أستطع المقاومة، أسرعي وأنقذيني!
اضغط لرؤية الصورة الاولى
اضغط لرؤية الصورة الثانية
“همم؟ لماذا تبدين وكأنكِ استحممتِ لتوك؟”
تركت غطرستي تتملكني ونطقت بهذه الكلمات، مما جعل داركنيس عاجزة عن الكلام. في هذه اللحظة، وضعت سيلفيا يديها على رأسي وقالت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أم أنها نقاط قوتي الوحيدة؟ يا ترى، هل عملت إحصائية حظي العالية ببراعة؟
“جيد، جيد… كما هو متوقع من الرجل الذي وضعت عيني عليه! سأسمح لك بالانضمام إلى جيش ملك الشياطين! لكن لا تتنمر على تلك الفتاة الكروسيدر كثيرًا، حسنًا؟ عليك أن تعامل قلوب الفتيات الرقيقة بعناية.”
“أوه، هل تعرف ما هو استخدام هذا الشيء، أيها الزبون؟ لقد تم نقل عمود الغسيل هذا بين عائلتي لأجيال. لن يصدأ، لذلك نتعامل معه ككنز.”
حدقت داركنيس في سيلفيا عندما سمعت ذلك.
“أونيه سان كانت مذهلة! لم تتأثر حتى بعد إصابتها بالسحر والسهام!”
“أنتِ شيطانة، لكن يمكنك التعاطف مع مشاعر الفتيات الصغيرات، أليس كذلك …؟ من المستحيل تمييز عمر الشياطين من المظهر، هل يمكن أن ينبع تعاطفك من تجربة كونك امرأة تبلغ من العمر ألف عام؟”
“… آاررغ…”
بعد أن سخرت منها داركنيس بسيفها المرفوع عاليًا، أجابت سيلفيا بواقعية.
قالت ميغومين مستسلمة. أطلقت تعويذة بهدوء قدر استطاعتي.
“آرا، بالطبع أفهم، سواء كان قلب فتيات صغيرات أو الفتيان.”
“همم؟ يبدو انكِ شيطانة! لن أسمح لكِ بالهروب، الشخص الذي يلهث بشدة في صدرك الآن مهم بالنسبة لي … مهم… هيه كازوما! ما العلاقة التي بيننا؟ ماذا يجب أن أقول لأبدو رائعة؟”
هوهو، كما هو متوقع من جمال العرق الشيطاني، فهمت قلوب كل من الرجال والنساء.
كانت تلك أخبارًا رائعة بالنسبة لي.
واصلت سيلفيا وهي تداعب رأسي.
“أنتِ سيلفيا، أليس كذلك؟ هذه الكروسيدر هي رفيتقي والبطلة التي ردعت انفجارًا وجهًا لوجه في المعركة مع جنرال ملك الشياطين، فانير. أنتِ ذكية بما يكفي لفهم قدراتها الحقيقية بمجرد هذه المعلومات البسيطة… ”
“بعد كل شيء، نصفي رجل.”
كان منزل ميغومين في زاوية القرية، بعيدًا عن منازل الآخرين.
وأضافت بلا مبالاة.
قالت ميغومين مستسلمة. أطلقت تعويذة بهدوء قدر استطاعتي.
“…… ماذا؟”
هيه، لماذا لم يخبرني أحد! سنغادر غدًا، ماذا يجب ان افعل؟
لم أستطع فهم ما قالته للتو والتفت لمواجهتها.
… نعم، بالطبع، كنت أعرف أن الأمر سينتهي على هذا النحو.
ربما كانت بعض أجزاء القرية مشتعلة، مما أضاء السماء خلف ظهرها. لقد لاحظت شيئًا في هذه اللحظة.
“يبدو أن تراشزوما* سعيد حقًا. سأذهب لمشاهدة المعالم مع ميغومين، ماذا عن البقية؟”
فك سيلفيا السفلي.
“جنرال ملك الشياطين! لقد ذهب الناس في هذه الأسرة ليجلبوا الشياطين القرمزية الأخرى! إنها مسألة وقت فقط قبل أن تأتي التعزيزات. دعي هذا الرجل اليائس الذي يغلق عينيه بسعادة بينما يضع رأسه في ثدييك بعيدًا واختفي! اذا اردتِ رهينة بهذه الشدة … خذيني أنا…! سآخذ مكانه! من فضلكِ دعيني أكون رهينة بدلاً من كازوما!”
ليس فقط فكها، كان هناك لون أزرق باهت حول وجهها …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما مشكلة هذه القرية؟
“همم، ألم أخبرك؟”
غطيت وجهي بيدي وتراجعت بضعف.
أجابت سيلفيا.
“الهروب بعد قول مثل هذا الكلام الرائع؟ ألم تطلب منك تسوية الأمور معها في المرة القادمة؟”
كان القرط الأزرق على أذنها اليمنى الحادة متلألئًا …
هذا صحيح، هذا غير مبالغ به.
“أنا كميرا. هذه الثديين التي تحبها كثيرًا ليست طبيعية، ولكن تمت إضافتها بعد القيام بالتجارب.”
“… آاررغ…”
تحدثت وكأن هذا لم يكن بالشيء المهم.
“هيه … هل اوقفتِ هجومك عن قصد لجعلنا نقلل من شأنكِ، بينما كان هدفكِ الحقيقي هو توفير بعض الوقت؟ مع دفاعاتكِ القوية القادرة على إيقافنا لفترة طويلة، لابد انكِ كروسيدر عالية المستوى … كان عدم ضرب أتباعي بهجومك مجرد تمثيل لإخفاء مهاراتك الحقيقية، هاه … ليس سيئًا …”
تسارع عقلي بجد لرفض ما سمعته للتو.
“تعرف هذه باسم ‘ نافورة الأمنيات ‘ . هناك أسطورة حول هذه النافورة. إذا قدمت عروضًا مثل الفؤوس أو العملات المعدنية، يمكنك استدعاء آلهة الذهب والفضة. حتى الآن، هناك أشخاص يرمون الفؤوس والعملات المعدنية.”
بذلت كل ما في وسعي لعدم فهم تلك الجملة.
“لكن، لكن لا يمكنني التنفس هكذا …”
بعد كل شيء، هذا يعني…
مع مواجهتها لأنفجار غضب هذا البشري، بدأت سيلفيا بالذعر. لكنها استعادت رباطة جأشها في نفس اللحظة.
كنت مثارًا بسبب ثدي رجل كل هذا الوقت، أن …
الرجال الذين يرتدون أقراطهم على الأذن اليمنى كانوا −
آه…؟ همم؟
في هذه اللحظة، انحنت ميغومين نحوي.
“… كا-كازوما؟ أم… أنت، تمالك نفسك …! هيه! لا تفكر بسلبية! ستكون الأمور على ما يرام، اهدأ … اهدأ…”
“سآخذهم جميعًا.”
سمعت صوت ميغومين الناعم وتذكرت شائعة سمعتها منذ فترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هذا سيف سحري؟ الحرفية خشنة للغاية … هل أنت حقًا ميتسوروغي؟ هل يعقل ان هذا السيف السحري هو – غرام*؟”
الرجال الذين يرتدون أقراطهم على الأذن اليمنى كانوا −
“… هيه، الا تشعرين بالبرد؟ أنا بارد حقًا، لذا اقتربي.”
“بالمناسبة، أنت حقًا رجل لطيف … مجرد مداعبة رأسك بهذه الطريقة يجعل ثديي والجزء السفلي من جسدي متحمسين.”
“أنتِ سيلفيا، أليس كذلك؟ هذه الكروسيدر هي رفيتقي والبطلة التي ردعت انفجارًا وجهًا لوجه في المعركة مع جنرال ملك الشياطين، فانير. أنتِ ذكية بما يكفي لفهم قدراتها الحقيقية بمجرد هذه المعلومات البسيطة… ”
بسبب اختلاف الطول بيننا، كانت مؤخرتي عند منطقة سيلفيا السفلية.
“ليس حقًا، كنت أفكر فقط في أننا سنعود إلى المنزل غدًا، لذلك مثلت انني هادئ من أجل المتعة. وستكون فرصة اجتماعنا مرة أخرى منخفضة جدًا. لماذا أقول شيئًا كهذا لجنرال ملك الشياطين؟ لقد فعلت ذلك فقط لأن الشياطين القرمزية كانوا معي عندها.”
هناك…
عندما كنا نتناول العشاء معًا في وقت سابق، صرخ هيويزابورو سان بقلق، قائلا “أنا قلق على ابنتي، لذلك سأنام مع كازوما سان الليلة.”
“سيلفيا سان، سيلفيا سان، هناك شيء يضغط على مؤخرتي بشدة … انني اتخيل فحسب، أليس كذلك؟”
– بعدها قالت ميغومين إن هناك مكانْا أرادت الذهاب إليه وأخذتنا إلى متجر معين.
ردًا على ذلك، قالت سيلفيا تلك العبارة اليابانية الشعبية بخجل:
هل يمكنني حقًا مواصلة هذا؟
“لم استطع التحمل اكثر ~ .”
قامت إلهة الماء – التي نصبت نفسها بنفسها – بإخراج رأسها من الماء.
– عندها، تجمد عقلي.
سقط وجهي مباشرة في ثدي سيلفيا.
—————————
————————
— ترجمة Mark Max —
————————
“… ميتسوروغي كيويا. هذا اسمي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
