You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

كونوسوبا راشيي سيكاي ني شوكوفوكو وو! 185

الفصل الثاني - هل لي بتعليم هذه الفتاة الذكية! (1)

الفصل الثاني - هل لي بتعليم هذه الفتاة الذكية! (1)

الفصل الثاني
هل لي بتعليم هذه الفتاة الذكية!
الجزء الأول

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم قالت داركنس: ‘كيف… كيف حدث هذا؟’، وهي عارية تمامًا، ذهبت ورائي ووجهها احمر حتى أذنيها، أخذت منشفتي بينما يعتريها الخجل…”

كان العالم يرزح تحت وطأة الظلام، فليس من الغريب أن يلزم معظم الناس فراشهم في هذه الساعة. ولكن على الرغم من تأخر الوقت…

أولئك الذين مررنا بهم في طريقنا لم يرمقوني بنظرات استغراب؛ بل اكتفوا بانحناءة خفيفة ومضوا في سبيلهم. ولا أريد أن أكون متواضعًا بشدة، ولكن هل هم متأكدون من رغبتهم في ترك شخص مثلي يتجول في القلعة حُرًا؟

“”””أهلاً بعودة جلالتكم!””””

“مدرسة …،” همسَت الأميرة والشوق يملأ صوتها.

رحبت بي جموع من الخدم كما لو أنهم كانوا ينتظرون قدومنا.

أما بالنسبة للأميرة، فلا بد أن قصصي قد أثرت فيها حقًا، لأنها كانت لا تزال تستمع باهتمام، ولم تظهر عليها أي علامات النعاس. لقد انسجمنا بحق ولم نعد نكترث كثيرا للرسميات.

كنا في صالة العرش الكبرى في قلعة عاصمة البلاد. بالكاد استطعت استيعاب ما يجري، متعجبًا من كيفية وصولي إلى هذا الموقف. لم يكن بوسعي إلا أن أتبع الأميرة.

“أتظن أني سأدعك تكمل قصة مثل هذه؟ ولست مجرد خادمة! أنا كلير، الابنة الكبرى لعائلة سينفونيا، وهي عائلة لا تقل نبلا عن تلك التي تنتمي إليها عائلة داستينس التي يبدو أنها مغرمة بك. أنا حارسة الأميرة آيريس، و…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اصطحبتني الأميرة وذات البذلة البيضاء إلى غرفة فخمة في أحد طوابق القلعة العليا. ثم استأذنت ذات البذلة البيضاء لتقديم تقريرها واختفت، تاركة إياي مع الأميرة والساحرة.

بدت الأميرة غيورة أكثر من أي وقت مضى – ولكن أيضًا حزينة بعض الشيء. وأعتقد أن ذلك كان منطقيًا.

أولئك الذين مررنا بهم في طريقنا لم يرمقوني بنظرات استغراب؛ بل اكتفوا بانحناءة خفيفة ومضوا في سبيلهم. ولا أريد أن أكون متواضعًا بشدة، ولكن هل هم متأكدون من رغبتهم في ترك شخص مثلي يتجول في القلعة حُرًا؟

ابتسمت للأميرة – كانت أصغر مني بكثير. “الهدف من المقهى هو الاستمتاع. إنهم لا يسعون إلى جني المال حقًا. إنه … يشبه تقمص الأدوار. يرتدي الجميع زيهم المدرسي ويحاولون جذب العملاء. كل ذلك لمجرد المرح “.

ماذا أفعل، ماذا أفعل؟ رغبت بشدة في العودة إلى المنزل. لم أكثرت لحقيقة أنني ـ قبل قليل ـ كنت مفتونًا بالأميرة لدرجة تفكيري في أن أكون فارسها الشخصي لو طلبتْ مني ذلك.

لم تكن هناك وحوش؛ الأطفال في سنها يستطيعون الدراسة واللعب بسلام كل يوم. لقد كانت حياة بدت لي مملة تمامًا، ولكن بالنسبة لها …

وبينما كنت أقف هناك، يسيطر عليّ الذعر بسبب اختطافي المفاجئ، همسَتْ آيريس إلى ساحرتها. أومأت الساحرة برأسها ثم قالت لي بابتسامة:

أما بالنسبة للأميرة، فلا بد أن قصصي قد أثرت فيها حقًا، لأنها كانت لا تزال تستمع باهتمام، ولم تظهر عليها أي علامات النعاس. لقد انسجمنا بحق ولم نعد نكترث كثيرا للرسميات.

“ساتو كازوما-ساما، أهلاً بك في قلعتنا. بما أنك قد تم استضافتك هنا كضيف، فلا داعي للتكلف أو للقلق. رجاءً، اجعل نفسك مرتاحًا. ستكون هذه الغرفة غرفتك في الوقت الحالي. والآن، المزيد من قصص المغامرات! .. هكذا تطلب الأميرة”.

لا بد أن سلوك كلير العدواني قد أثر على الأميرة، لأنها قالت بخيبة أمل واضحة: “أعتقد أنه ليس لدينا خيار … إنه لأمر محبط، ولكن علينا تأجيل البقية لوقت آخر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عذرًا يا آنسة، اممم … آنسة ساحرة. هل يمكنكِ، أن تأتي إلى هنا للحظة؟” ابتعدت إلى إحدى زوايا الغرفة وأشرت إلى الساحرة.

رحبت بي جموع من الخدم كما لو أنهم كانوا ينتظرون قدومنا.

“نعم؟ أوه، يمكنك مناداتي بـ (لين). ليس هناك داعٍ لتكون رسميًا معي بشكل خاص. أنا نبيلة من عائلة صغيرة جدًا، ولا أرقى للمقارنة مع عائلة داستينس. كصديقٍ للآنسة (داستينس) فإنك عمليًا أعلى مني مرتبة”.

تجاهلت لين اعتراضي لكنها انحنت قليلًا، وهمست:

“حسنًا، آنسة (لين). هل يمكنني أن أسألكِ شيئًا؟”

ولكن يبدو أن كل هذا الغضب قد أرهقها في النهاية، لأنها انهارت على السرير، حيث جلست الأميرة، ونامت بسرعة.

“لا داعي للرسميات. لا يتعين عليك استخدام أي صيغ مخاطبة خاصة معي على الإطلاق … على أي حال، نعم، ما الأمر؟”

…؟

بدت مُحبطةً قليلاً، لكنها كانت ساحرة نبيلة وناضجة، وامرأة أيضًا. لم يكن لديّ الجرأة على مناداتها باسمها الأول فحسب، خاصة بعد أن قضت سيدة البذلة البيضاء طيلة الوقت في منزل (داركنس) تؤنبني على وقاحتي. والآن ليس لديّ (داركنس) لتداري أخطائي في حالة حدوث أي هفوة. حتى لو قالت لين أنه لا بأس، إلا أنني لا أستطيع إلا أن أكون حذرًا.

“نعم؟ أوه، يمكنك مناداتي بـ (لين). ليس هناك داعٍ لتكون رسميًا معي بشكل خاص. أنا نبيلة من عائلة صغيرة جدًا، ولا أرقى للمقارنة مع عائلة داستينس. كصديقٍ للآنسة (داستينس) فإنك عمليًا أعلى مني مرتبة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بنظرة على الأميرة، التي بدتْ مستاءة قليلًا، قلتُ بهدوء: “حسنًا، آنسة لين. أود الحصول على تفسير. أعلم أن الأميرة تقول أنها استضافتني كضيف، ولكن … هذا في الحقيقة اختطاف، أليس كذلك؟”

كان منتصف الليل قد مضى على الأرجح. لقد كانت كلير تستمع لقصصي مع الأميرة، تثور عليّ، ثم تثور مرة أخرى، وأخيرًا تقوم – من باب التغيير – بالأنفجار في وجهي. بدتْ منغمسةً للغاية!

“لا، لقد تمت دعوتك كضيف حقًا. لم يتم اختطافك”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……. اممم…

“لقد تم اختطافي بالكامل!!!”

رحبت بي جموع من الخدم كما لو أنهم كانوا ينتظرون قدومنا.

تجاهلت لين اعتراضي لكنها انحنت قليلًا، وهمست:

“… أستطيع أن أخبرك، بأنه لم يسبق لي أن رأيت الأميرة تتصرف بهذه الطريقة طوال حياتها. إنها عادةً ما تكون عضوًا مسؤولاً في العائلة المالكة ولا تسبب المتاعب لأحد. لا يوجد من هو في السن المناسب والمكانة الاجتماعية المناسبة في هذه القلعة ليلعب معها. رجاءً، دللها في تصرفها الأناني الأول هذا وابقَ لتكون رفيقها لفترة. ألا تقبل؟”

“مهلًا لحظة! لحظة واحدة! آيريس قالت إنها أرادت أن تسمع القصة بحق…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

……. اممم…

عادت (لين)إلى الأميرة وهمست لها بكل هذا.

“لم تكن هذه نيتي حقًا. ولأكون صادقًا، فقد رويتُ لها كل قصص مغامراتي تقريبًا قبل ذلك. ربما يمكنك أن تتفضلي بإخبارها بذلك حتى تسمح لي بالعودة إلى المنزل؟ قولي لها فقط أن قصصي قد نفدت”.

كنا في صالة العرش الكبرى في قلعة عاصمة البلاد. بالكاد استطعت استيعاب ما يجري، متعجبًا من كيفية وصولي إلى هذا الموقف. لم يكن بوسعي إلا أن أتبع الأميرة.

عادت (لين)إلى الأميرة وهمست لها بكل هذا.

ابتسمت للأميرة – كانت أصغر مني بكثير. “الهدف من المقهى هو الاستمتاع. إنهم لا يسعون إلى جني المال حقًا. إنه … يشبه تقمص الأدوار. يرتدي الجميع زيهم المدرسي ويحاولون جذب العملاء. كل ذلك لمجرد المرح “.

وفي النهاية…

“لا، لقد تمت دعوتك كضيف حقًا. لم يتم اختطافك”.

“تقول … لقد أحضرتك إلى هنا للانتقام قليلًا من (لالاتينا) بسبب صفعها لي”. وبجانب الساحرة، كانت آيريس تستمع إلى ذلك بشيءٍ من الإحباط.. وتقول أيضا، “لأنك ولالاتينا وأصدقاءك بدوتم كمن يستمتع كثيراً، فشعرتْ بالغيرة… أنا آسفة لأنني فعلت شيئًا أنانيًا فجأة. رجاءً، هل تلعب معي؟ حتى لبضعة أيام فقط؟”.

كان حديثنا قد تحول نحو البلاد التي أتيت منها. أخبرتها فقط أنها تقع في مكان بعيد جدًا، وتجاهلت حقيقة أنها تقع أيضًا في عالم آخر. بدت الأميرة غيورة للغاية لمجرد أن سمعت عن حياتي في المدرسة. لم ترَ اليابان من قبل، لكنها بدت بالفعل وكأنها شخص يفكر بحنين في وطنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

… حسنًا، هذا لطيف حقًا. كل ما يطلبونه هو أن أكون رفيق لعب الأميرة لفترة، أليس كذلك؟ إذا رفضت، فستنزعج فقط، وستسوء سمعة (داركنس)، صح؟ لا يمكنني السماح بذلك.

“لدي هذا الانطباع أن قرار الاستماع إلى قصصي من عدمه يعود للأميرة آيريس. من المؤكد أن خادمة سمو الأميرة ليست من يفرض الأوامر. فكري بالإحباط الذي سيصيب سموّها عندما يُقاطعها أحد وهي تستمع بكل هذا الاهتمام! اذهبي وانقلعي! سأكمل قصتي!”

“… حسنًا. حسنًا، لِمَ لا أخبركِ قليلاً عن (داركنس) … أعني، (لالاتينا)؟ آنسة (لين)، هل يمكنكِ التفضل بشرح الأمر إلى أصدقائي بأنني سأبقى هنا لفترة قصيرة؟ لا أريد أن يقلقوا عليّ”.

وافقت على طلبي وغادرتْ. فجأة، بقيت أنا والأميرة لوحدنا في الغرفة الفخمة.

وافقت على طلبي وغادرتْ.
فجأة، بقيت أنا والأميرة لوحدنا في الغرفة الفخمة.

“لا، لقد تمت دعوتك كضيف حقًا. لم يتم اختطافك”.

حسنًا، تقريبًا لوحدنا. وقفت فارسَتان خارج الباب مباشرةً، وربما كانتا حارسَتي الأميرة الشخصيتين. مع هذا، ظلّت تنتابني أسئلة مقلقة: هل كان أصحاب القلعة حقًا يرغبون بترك فتاة في عمر الأميرة بمفردها ليلًا مع شاب؟ خاصة مع غريب أطوارٍ قابلوه للتوّ وجرّوه إلى هنا؟ حتى لو شرحت أن هذا كان من تدبير الأميرة، لا يمكنني تخيل رد فعل الملك أو الشخصيات المهمة الأخرى على الأمر إن اكتشفوا.

“نعم؟ أوه، يمكنك مناداتي بـ (لين). ليس هناك داعٍ لتكون رسميًا معي بشكل خاص. أنا نبيلة من عائلة صغيرة جدًا، ولا أرقى للمقارنة مع عائلة داستينس. كصديقٍ للآنسة (داستينس) فإنك عمليًا أعلى مني مرتبة”.

بدت الأميرة وكأنها قرأت أفكاري. ابتسمت وقالت: “والدي مع أخي الأكبر والجنرالات، متجهين إلى البلدة حيث سيواجهون ملك الشياطين. لن ينزعج أحد بشأن أمرٍ صغيرٍ كهذا… عندما نكون وحدنا، يمكنك التحدث إليَّ تمامًا كما تتحدث إلى (لالاتينا) – أو إلى (داركنس)، على ما أعتقد. رجاءً، أخبرني بكل شيء عن الحياة خارج القلعة.”

“نعم، بالطبع! أريد أن أسمع ذلك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جلست الاميرة على السرير، حريصة على الاستماع.

أما بالنسبة للأميرة، فلا بد أن قصصي قد أثرت فيها حقًا، لأنها كانت لا تزال تستمع باهتمام، ولم تظهر عليها أي علامات النعاس. لقد انسجمنا بحق ولم نعد نكترث كثيرا للرسميات.

**********

“نعم، بالطبع! أريد أن أسمع ذلك!”

عادت صاحبة البذلة البيضاء بعد أن أنهت تسليم تقريرها.

عادت (لين)إلى الأميرة وهمست لها بكل هذا.

“اعذريني سموّك، لقد انتهيت من كافة الترتيبات. سيد كازوما، أنت ضيفنا الرسمي الآن، لذا تفضل وخذ راحتك هنا في القصر.”

” … أووف، مرة أخرى؟” همست ، ثم قفزت من السرير واندفعت خارج الغرفة.

كنت في ذروة القصة التي كنت أرويها.

لم تكن هناك وحوش؛ الأطفال في سنها يستطيعون الدراسة واللعب بسلام كل يوم. لقد كانت حياة بدت لي مملة تمامًا، ولكن بالنسبة لها …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ثم قالت داركنس: ‘كيف… كيف حدث هذا؟’، وهي عارية تمامًا، ذهبت ورائي ووجهها احمر حتى أذنيها، أخذت منشفتي بينما يعتريها الخجل…”

يبدو أنها اقتنعت بكلامي. وضعت كلير سيفها جانبا في الوقت الحالي، لكنها نظرت إلي بغضب وقالت: “لنقل إني صدقتك. أعترف بأني لم أفعل شيئا سوى الشك بك منذ لقائنا في قصرداستينس. ولكن رغم هذا كله، عليّ أن أطلب منك ألا تروي قصصًا كهذه للأميرة آيريس!”

“وثم ماذا؟ ثم ماذا؟!”

تجاهلت لين اعتراضي لكنها انحنت قليلًا، وهمست:

“ماذا؟ مالذي تفعله! كيف سمحتَ لنفسك بتعليم الاميرة مثل هذه الاشياء – هل تريدينني أن أقطع عنقك؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعل هذا الإعلان الأميرة تبتسم ابتسامة حزينة.

استوعبت صاحبة البذلة البيضاء مشهد الأميرة المستلقية على السرير وهي تستمع إليّ باهتمام بالغ، فقفزت بيننا كما لو كانت تغطيها. خرج سيفها من غمده وهي تصرخ في وجهي.

يبدو أنها اقتنعت بكلامي. وضعت كلير سيفها جانبا في الوقت الحالي، لكنها نظرت إلي بغضب وقالت: “لنقل إني صدقتك. أعترف بأني لم أفعل شيئا سوى الشك بك منذ لقائنا في قصرداستينس. ولكن رغم هذا كله، عليّ أن أطلب منك ألا تروي قصصًا كهذه للأميرة آيريس!”

“مهلًا لحظة! لحظة واحدة! آيريس قالت إنها أرادت أن تسمع القصة بحق…”

أولئك الذين مررنا بهم في طريقنا لم يرمقوني بنظرات استغراب؛ بل اكتفوا بانحناءة خفيفة ومضوا في سبيلهم. ولا أريد أن أكون متواضعًا بشدة، ولكن هل هم متأكدون من رغبتهم في ترك شخص مثلي يتجول في القلعة حُرًا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كيف تجرؤ! أيها المغامر الوضيع، أتجرؤ على مخاطبة سموّها دون لقب؟! سوف تدعوها ‘سموّكِ’! وستتحدث إليها بالرسمية الواجبة!”

“ترى كيف تسير الأمور. ليست لدينا ترف التركيز على التعليم، “غمغمت.

يا إلهي! كم هي مزعجة هذه السيدة!

ماذا أفعل، ماذا أفعل؟ رغبت بشدة في العودة إلى المنزل. لم أكثرت لحقيقة أنني ـ قبل قليل ـ كنت مفتونًا بالأميرة لدرجة تفكيري في أن أكون فارسها الشخصي لو طلبتْ مني ذلك.

“تراجعي يا كلير. لقد أخبرتُ كازوما-ساما بمناداتي باسمي، وأنه ينبغي له التحدث معي بشكل طبيعي. على أي حال، كازوما-ساما، ماذا فعلتْ… ماذا فعلتْ لالاتينا وهي عارية وخجلة ومعها منشفتك؟ عليكَ بأخباري!”

“ماذا؟ مالذي تفعله! كيف سمحتَ لنفسك بتعليم الاميرة مثل هذه الاشياء – هل تريدينني أن أقطع عنقك؟!”

“لا، سموّك! يجب ألا تستمعي لهذه القصص، وأنت يا كازوما-ساما، يجب ألا ترويها لها! على كلٍ، من المؤكد أن الشائعات التي تقول أنك وسيدة داستينس كنتما في الحمام معًا هي مجرد شائعات، أليس كذلك؟”
(المترجم: اكوا اللعينة ماتترك فرصة بتخريب سمعة حثالوما xD)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أتساءل عما كان يحدث، حطم صوت جرس رنان هدوء الليل. تسبب ذلك في قفز كلير من حيث كانت نائمة. جمعت نفسها بسرعة على الرغم من الإيقاظ الفظ.

كانت الأميرة مستلقية على السرير، قبضتاها مشدودتان بترقب شديد لمعرفة نهاية قصتي. حثتني على الاستمرار. جلست على كرسي وتحدثت إلى صاحبة البذلة البيضاء، والمعروفة أيضًا باسم كلير، والتي بدت مصممة على سماع قصتي مثل سموّها تمامًا.

وفي النهاية…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لم أقل شيئًا غير صحيح إطلاقًا. إن لم تصدقيني – حسنًا، لا بد أن يكون في قلعة بهذا الحجم واحدٌ من تلك الأجراس التي يستخدمونها في مراكز الشرطة في المدن الكبرى أثناء الاستجوابات لمعرفة ما إن كنتَ تقول الحقيقة، التي ترن عندما تكذب. يمكنكِ إحضار واحد من هذه الأجراس إن أردتِ.”

بدأت بالثرثرة حول إنجازاتها. تجاهلتها وقلت لآيريس: “حسنًا، إن كانت السيدة صاحبة البذلة البيضاء تقول إن هذه القصة ممنوعة، ماذا عن قصة مختلفة؟”

يبدو أنها اقتنعت بكلامي. وضعت كلير سيفها جانبا في الوقت الحالي، لكنها نظرت إلي بغضب وقالت: “لنقل إني صدقتك. أعترف بأني لم أفعل شيئا سوى الشك بك منذ لقائنا في قصرداستينس. ولكن رغم هذا كله، عليّ أن أطلب منك ألا تروي قصصًا كهذه للأميرة آيريس!”

استوعبت صاحبة البذلة البيضاء مشهد الأميرة المستلقية على السرير وهي تستمع إليّ باهتمام بالغ، فقفزت بيننا كما لو كانت تغطيها. خرج سيفها من غمده وهي تصرخ في وجهي.

“لدي هذا الانطباع أن قرار الاستماع إلى قصصي من عدمه يعود للأميرة آيريس. من المؤكد أن خادمة سمو الأميرة ليست من يفرض الأوامر. فكري بالإحباط الذي سيصيب سموّها عندما يُقاطعها أحد وهي تستمع بكل هذا الاهتمام! اذهبي وانقلعي! سأكمل قصتي!”

يبدو أنها اقتنعت بكلامي. وضعت كلير سيفها جانبا في الوقت الحالي، لكنها نظرت إلي بغضب وقالت: “لنقل إني صدقتك. أعترف بأني لم أفعل شيئا سوى الشك بك منذ لقائنا في قصرداستينس. ولكن رغم هذا كله، عليّ أن أطلب منك ألا تروي قصصًا كهذه للأميرة آيريس!”

“أتظن أني سأدعك تكمل قصة مثل هذه؟ ولست مجرد خادمة! أنا كلير، الابنة الكبرى لعائلة سينفونيا، وهي عائلة لا تقل نبلا عن تلك التي تنتمي إليها عائلة داستينس التي يبدو أنها مغرمة بك. أنا حارسة الأميرة آيريس، و…”

كنا في صالة العرش الكبرى في قلعة عاصمة البلاد. بالكاد استطعت استيعاب ما يجري، متعجبًا من كيفية وصولي إلى هذا الموقف. لم يكن بوسعي إلا أن أتبع الأميرة.

بدأت بالثرثرة حول إنجازاتها. تجاهلتها وقلت لآيريس: “حسنًا، إن كانت السيدة صاحبة البذلة البيضاء تقول إن هذه القصة ممنوعة، ماذا عن قصة مختلفة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع لا! سموّك، يجب ألا تستمعي إلى هذا الرجل! إنه رجل سيءٌ للغاية!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“البذلة البيضاء! أيها الهمجي، ستناديني بالسيدة كلير! يا إلهي، لقد سئمت منك! لا أستطيع أن أتخيل كمَّ معاناةِ السيدة داستينس كل يوم …”

…؟

لا بد أن سلوك كلير العدواني قد أثر على الأميرة، لأنها قالت بخيبة أمل واضحة: “أعتقد أنه ليس لدينا خيار … إنه لأمر محبط، ولكن علينا تأجيل البقية لوقت آخر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……. اممم…

هذا الإعلان المطيع جعل كلير تهدأ.
فهمت – أعتقد أن آيريس فتاة صغيرة مطيعة معظم الوقت.

“ماذا؟ مالذي تفعله! كيف سمحتَ لنفسك بتعليم الاميرة مثل هذه الاشياء – هل تريدينني أن أقطع عنقك؟!”

“حسنًا، شيء آخر إذن. ذات مرة أجريت مبارزة مع داركنس، وكان على من يفوز أن يفعل شيئًا فظيعًا للأخر. لذا اسمحي لي أن أخبرك ماذا حدث عندما فزت…”

“لقد تم اختطافي بالكامل!!!”

“نعم، بالطبع! أريد أن أسمع ذلك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عذرًا يا آنسة، اممم … آنسة ساحرة. هل يمكنكِ، أن تأتي إلى هنا للحظة؟” ابتعدت إلى إحدى زوايا الغرفة وأشرت إلى الساحرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بالطبع لا! سموّك، يجب ألا تستمعي إلى هذا الرجل! إنه رجل سيءٌ للغاية!”

“… حسنًا. حسنًا، لِمَ لا أخبركِ قليلاً عن (داركنس) … أعني، (لالاتينا)؟ آنسة (لين)، هل يمكنكِ التفضل بشرح الأمر إلى أصدقائي بأنني سأبقى هنا لفترة قصيرة؟ لا أريد أن يقلقوا عليّ”.

********

ماذا؟ مرة أخرى ماذا؟

كان منتصف الليل قد مضى على الأرجح. لقد كانت كلير تستمع لقصصي مع الأميرة، تثور عليّ، ثم تثور مرة أخرى، وأخيرًا تقوم – من باب التغيير – بالأنفجار في وجهي. بدتْ منغمسةً للغاية!

“أتظن أني سأدعك تكمل قصة مثل هذه؟ ولست مجرد خادمة! أنا كلير، الابنة الكبرى لعائلة سينفونيا، وهي عائلة لا تقل نبلا عن تلك التي تنتمي إليها عائلة داستينس التي يبدو أنها مغرمة بك. أنا حارسة الأميرة آيريس، و…”

ولكن يبدو أن كل هذا الغضب قد أرهقها في النهاية، لأنها انهارت على السرير، حيث جلست الأميرة، ونامت بسرعة.

أولئك الذين مررنا بهم في طريقنا لم يرمقوني بنظرات استغراب؛ بل اكتفوا بانحناءة خفيفة ومضوا في سبيلهم. ولا أريد أن أكون متواضعًا بشدة، ولكن هل هم متأكدون من رغبتهم في ترك شخص مثلي يتجول في القلعة حُرًا؟

أما بالنسبة للأميرة، فلا بد أن قصصي قد أثرت فيها حقًا، لأنها كانت لا تزال تستمع باهتمام، ولم تظهر عليها أي علامات النعاس. لقد انسجمنا بحق ولم نعد نكترث كثيرا للرسميات.

لم تكن هناك وحوش؛ الأطفال في سنها يستطيعون الدراسة واللعب بسلام كل يوم. لقد كانت حياة بدت لي مملة تمامًا، ولكن بالنسبة لها …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حقًا؟ أخبرني المزيد عن “المهرجان الثقافي” هذا في ما تسميه “بالمدرسة”!”

“لم تكن هذه نيتي حقًا. ولأكون صادقًا، فقد رويتُ لها كل قصص مغامراتي تقريبًا قبل ذلك. ربما يمكنك أن تتفضلي بإخبارها بذلك حتى تسمح لي بالعودة إلى المنزل؟ قولي لها فقط أن قصصي قد نفدت”.

“المزيد؟ حسنًا، إنه حدث للأطفال في عمركِ يا آيريس، يقومون فيه بكل هذه العروض. على سبيل المثال، قد ينشئ بعضهم مقهىً وهميًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم قالت داركنس: ‘كيف… كيف حدث هذا؟’، وهي عارية تمامًا، ذهبت ورائي ووجهها احمر حتى أذنيها، أخذت منشفتي بينما يعتريها الخجل…”

كان حديثنا قد تحول نحو البلاد التي أتيت منها. أخبرتها فقط أنها تقع في مكان بعيد جدًا، وتجاهلت حقيقة أنها تقع أيضًا في عالم آخر. بدت الأميرة غيورة للغاية لمجرد أن سمعت عن حياتي في المدرسة. لم ترَ اليابان من قبل، لكنها بدت بالفعل وكأنها شخص يفكر بحنين في وطنه.

“أتظن أني سأدعك تكمل قصة مثل هذه؟ ولست مجرد خادمة! أنا كلير، الابنة الكبرى لعائلة سينفونيا، وهي عائلة لا تقل نبلا عن تلك التي تنتمي إليها عائلة داستينس التي يبدو أنها مغرمة بك. أنا حارسة الأميرة آيريس، و…”

لم تكن هناك وحوش؛ الأطفال في سنها يستطيعون الدراسة واللعب بسلام كل يوم. لقد كانت حياة بدت لي مملة تمامًا، ولكن بالنسبة لها …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أتساءل عما كان يحدث، حطم صوت جرس رنان هدوء الليل. تسبب ذلك في قفز كلير من حيث كانت نائمة. جمعت نفسها بسرعة على الرغم من الإيقاظ الفظ.

“بلدتك تبدو مرحة للغاية! إنها كالأحلام. لا أستطيع أن أصدق … ولكن محاولة إدارة مقهى وهمي مع أشخاص في عمري؟ ماذا يفعلون عندما يدخل شخص منحرف ويقول إنه لن يدفع؟ وأليس هذا عددًا كبيرًا من الأشخاص الذين يعملون في مكان واحد؟ هل يحققون ربحًا كافيًا لتغطية رواتب الجميع؟”

“ماذا؟ مالذي تفعله! كيف سمحتَ لنفسك بتعليم الاميرة مثل هذه الاشياء – هل تريدينني أن أقطع عنقك؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يبدو أنها فكرت بحياتي كحياة تستحق الحسد.

عادت (لين)إلى الأميرة وهمست لها بكل هذا.

ابتسمت للأميرة – كانت أصغر مني بكثير. “الهدف من المقهى هو الاستمتاع. إنهم لا يسعون إلى جني المال حقًا. إنه … يشبه تقمص الأدوار. يرتدي الجميع زيهم المدرسي ويحاولون جذب العملاء. كل ذلك لمجرد المرح “.

بدت الأميرة غيورة أكثر من أي وقت مضى – ولكن أيضًا حزينة بعض الشيء. وأعتقد أن ذلك كان منطقيًا.

“لا، لقد تمت دعوتك كضيف حقًا. لم يتم اختطافك”.

كانت هذه الفتاة من العائلة المالكة. لم يكن لديها أصدقاء عاميون، ولم تذهب إلى المدرسة أبدًا.

” … أووف، مرة أخرى؟” همست ، ثم قفزت من السرير واندفعت خارج الغرفة.

في هذا العالم، بدا وكأنه لا يوجد أحد باستثناء عشيرة الشياطين القرمزيين الذكية للغاية، بثقافتها الفريدة، لديهم تعليم إلزامي. لم يكن على نطاق واسع، لكن العشيرة جعلت الجميع يذهبون إلى المدرسة منذ الصغر. من هذا المنظور، ربما كانوا حقًا متقدمين على غيرهم.

قلتُ لها عرضًا: “إذا كنتِ تحبين الفكرة لهذه الدرجة، ماذا عن إنشاء مدرسة هنا؟ أراهن أنه لن يضر. وسيساعد ذلك الأمة بأكملها بالتأكيد “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

… حتى لو كانوا أيضًا مجانين تمامًا.

الفصل الثاني هل لي بتعليم هذه الفتاة الذكية! الجزء الأول  

“مدرسة …،” همسَت الأميرة والشوق يملأ صوتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم قالت داركنس: ‘كيف… كيف حدث هذا؟’، وهي عارية تمامًا، ذهبت ورائي ووجهها احمر حتى أذنيها، أخذت منشفتي بينما يعتريها الخجل…”

قلتُ لها عرضًا: “إذا كنتِ تحبين الفكرة لهذه الدرجة، ماذا عن إنشاء مدرسة هنا؟ أراهن أنه لن يضر. وسيساعد ذلك الأمة بأكملها بالتأكيد “.

بدت الأميرة وكأنها قرأت أفكاري. ابتسمت وقالت: “والدي مع أخي الأكبر والجنرالات، متجهين إلى البلدة حيث سيواجهون ملك الشياطين. لن ينزعج أحد بشأن أمرٍ صغيرٍ كهذا… عندما نكون وحدنا، يمكنك التحدث إليَّ تمامًا كما تتحدث إلى (لالاتينا) – أو إلى (داركنس)، على ما أعتقد. رجاءً، أخبرني بكل شيء عن الحياة خارج القلعة.”

لبضع ثوانٍ فقط، بدت الأميرة وكأنها ستقول شيئًا، لكنها توقفت بعد ذلك.

يا إلهي! كم هي مزعجة هذه السيدة!

…؟

“بلدتك تبدو مرحة للغاية! إنها كالأحلام. لا أستطيع أن أصدق … ولكن محاولة إدارة مقهى وهمي مع أشخاص في عمري؟ ماذا يفعلون عندما يدخل شخص منحرف ويقول إنه لن يدفع؟ وأليس هذا عددًا كبيرًا من الأشخاص الذين يعملون في مكان واحد؟ هل يحققون ربحًا كافيًا لتغطية رواتب الجميع؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كنت أتساءل عما كان يحدث، حطم صوت جرس رنان هدوء الليل. تسبب ذلك في قفز كلير من حيث كانت نائمة. جمعت نفسها بسرعة على الرغم من الإيقاظ الفظ.

حسنًا، تقريبًا لوحدنا. وقفت فارسَتان خارج الباب مباشرةً، وربما كانتا حارسَتي الأميرة الشخصيتين. مع هذا، ظلّت تنتابني أسئلة مقلقة: هل كان أصحاب القلعة حقًا يرغبون بترك فتاة في عمر الأميرة بمفردها ليلًا مع شاب؟ خاصة مع غريب أطوارٍ قابلوه للتوّ وجرّوه إلى هنا؟ حتى لو شرحت أن هذا كان من تدبير الأميرة، لا يمكنني تخيل رد فعل الملك أو الشخصيات المهمة الأخرى على الأمر إن اكتشفوا.

” … أووف، مرة أخرى؟” همست ، ثم قفزت من السرير واندفعت خارج الغرفة.

“لدي هذا الانطباع أن قرار الاستماع إلى قصصي من عدمه يعود للأميرة آيريس. من المؤكد أن خادمة سمو الأميرة ليست من يفرض الأوامر. فكري بالإحباط الذي سيصيب سموّها عندما يُقاطعها أحد وهي تستمع بكل هذا الاهتمام! اذهبي وانقلعي! سأكمل قصتي!”

ماذا؟ مرة أخرى ماذا؟

“… حسنًا. حسنًا، لِمَ لا أخبركِ قليلاً عن (داركنس) … أعني، (لالاتينا)؟ آنسة (لين)، هل يمكنكِ التفضل بشرح الأمر إلى أصدقائي بأنني سأبقى هنا لفترة قصيرة؟ لا أريد أن يقلقوا عليّ”.

قبل أن أتمكن من السؤال، دوى صوت في جميع أنحاء البلدة. بدا مثل إعلانات مهمات الطوارئ التي نحصل عليها أحيانًا في أكسل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم قالت داركنس: ‘كيف… كيف حدث هذا؟’، وهي عارية تمامًا، ذهبت ورائي ووجهها احمر حتى أذنيها، أخذت منشفتي بينما يعتريها الخجل…”

“تحذير من هجوم جيش ملك الشياطين! تحذير من هجوم جيش ملك الشياطين! جميع الفرسان، انطلقوا فورًا. على جميع المغامرين المساعدة في الحفاظ على النظام العام. تعالوا إلى وسط المدينة واستعدوا لصد أي هجوم للوحوش. جميع المغامرين ذوي المستوى العالي، نطلب تعاونكم! “

تجاهلت لين اعتراضي لكنها انحنت قليلًا، وهمست:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جعل هذا الإعلان الأميرة تبتسم ابتسامة حزينة.

ولكن يبدو أن كل هذا الغضب قد أرهقها في النهاية، لأنها انهارت على السرير، حيث جلست الأميرة، ونامت بسرعة.

“ترى كيف تسير الأمور. ليست لدينا ترف التركيز على التعليم، “غمغمت.

“بلدتك تبدو مرحة للغاية! إنها كالأحلام. لا أستطيع أن أصدق … ولكن محاولة إدارة مقهى وهمي مع أشخاص في عمري؟ ماذا يفعلون عندما يدخل شخص منحرف ويقول إنه لن يدفع؟ وأليس هذا عددًا كبيرًا من الأشخاص الذين يعملون في مكان واحد؟ هل يحققون ربحًا كافيًا لتغطية رواتب الجميع؟”

ثم تذكرت شيئًا قالته لي أكوا قبل أن نأتي إلى هذا العالم.

“لقد تم اختطافي بالكامل!!!”

لقد أخبرتني أن الأمور كانت صعبة هنا بسبب شخص ما يسمى ملك الشياطين.

لا بد أن سلوك كلير العدواني قد أثر على الأميرة، لأنها قالت بخيبة أمل واضحة: “أعتقد أنه ليس لدينا خيار … إنه لأمر محبط، ولكن علينا تأجيل البقية لوقت آخر.”

يبدو أنها اقتنعت بكلامي. وضعت كلير سيفها جانبا في الوقت الحالي، لكنها نظرت إلي بغضب وقالت: “لنقل إني صدقتك. أعترف بأني لم أفعل شيئا سوى الشك بك منذ لقائنا في قصرداستينس. ولكن رغم هذا كله، عليّ أن أطلب منك ألا تروي قصصًا كهذه للأميرة آيريس!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط