الفصل الثالث - ليذق هذا اللص الوسيم غضب السماء! (3)
ليذق هذا اللص الوسيم غضب السماء!
الجزء الثالث
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مقاومتي بلا جدوى. تمزقت الوسادة التي وضعت رأسي تحتها، والآن صرتُ أستمع لكريس وهي تشرح شيئًا لم يكن له معنى كبير بالنسبة لي.
“النبيذ هنا ليس بجيد. يمتلك متجر مايكل في أكسل أنواعًا أفضل”.
“…مهلًا، أكوا، اصنعي واحدًا من هذه لي أيضًا.”
“من بحق السماء مايكل هذا؟ لقد بدأتِ تستلطِفين السكان هنا، صحيح؟ قبل قليل، جائنا الجزار بوجبة لحوم. قال أنها كانت “لعلاج الجروح”.
يا إلهة الحظ السعيد، إيريس العظيمة – سأعتنق مذهبكِ عندما نعود إلى أكسل. من فضلكِ باركيني بحياةٍ مسالمة!
كانت أكوا قد أجبرتني، من بين الجميع، على مرافقتها في رحلة تسوق.
أرسلتُ داركنس وميجومين لإيجاد مكان لنبيت فيه الليلة.
تمنيت أن تتعلم أكوا عديمة التفكير شيئًا أو اثنين من آيريس، التي كانت محبوبًة جدًا من قبل الجميع حولها.
تمنيت أن تتعلم أكوا عديمة التفكير شيئًا أو اثنين من آيريس، التي كانت محبوبًة جدًا من قبل الجميع حولها.
“هـ- هذا كل شيء لليوم! أراك لاحقًا!”
“مهلًا، هذه أول مرة أسمع عن هذا. لا أتذكر تناولي لوجبة لحم…”
“حسنًا، لنبدأ حديثنا. هذا يشملك أيضًا، حتى وإن لم تكن تعرف بهذا.”
“عدتِ أنتِ وميجومين في وقت لاحق. لم نكن أنا وداركنيس قد تناولنا الغداء بعد، لذا قامت بطبخها وأكلناها.”
ناولتْ المنديل لميتسوروغي. أخذه بابتسامة متكلفة.
كنت أحاول تفادي هجوم أكوا عندما نادى شخص ما من خلفنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صَفقّت أكوا بيديها كما لو أنها تذكرت أخيرًا. حتى ميتسوروغي بدا وكأنه أدرك في هذه المرحلة أنها لم تكن تمزح بل كانت قد نسته بالفعل.
“ياا؟ أكوا-ساما، يا لها من مصادفة!”
“نعم، سيدتي. إنها فقط حلية رخيصة؛ أخشى أنها لن تناسب ذوقكِ الرفيع…” كانت هناك ابتسامة لطيفة على وجهه. يا له من شخص يستطيع التصرف بلطفٍ وبراعة.
كان واقفًا هناك شخص غريب لم أره منذ فترة طويلة: سيد السيف ، حامل السيف الملعون. الذي جاء من اليابان مثلي ، وكنت متأكدًا جدًا من أن اسمه كان… ماتسوغي، أليس كذلك؟
“ها ها، شكرًا جزيلًا، أكوا-ساما. سأعتني به جي-“
اعتدتُ على رؤيته مع فتاة على كل ذراع ، لكنه وحده اليوم.
“ربما كانت شيئًا رخيصًا لم يلائمني، ولكن على الأقل كان بإمكاني اداء خدعة سحرية جيدة بسببه. شكرًا!” أعطته أكوا ابتسامة بريئة خالية من الهموم. بالكاد استطاع ميتسوروغي التحدث.
بدت أكوا مرتبكة بعض الشيء. “مـ… من أنت مرة أخرى؟”
“من الشائع جدًا إحتواء القلاع على كنوز. وماذا في ذلك؟”
هي من أرسلته إلى هنا، وقد نست بالفعل وجوده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن القدرة على التحكم في الوحش بدت وكأنها قدرة قوية، ويمكنني أن أفهم سبب رغبة شخص ما في الحصول عليها. ولكن من الذي جلب عنصر تبديل الجسم إلى هنا – وما غايتهُ منه؟
يبدو أن ماتسوغي يرى هذا أمرًا مضحكًا. “لاتزالين محبة للمزاح، أليس كذلك ياسيدتي؟”
ولكن قُطعت جملته باحتجاج أكوا “كازوما، كازوما، انظر!” لقد غطت الحلقة بالمِنديل. “تادا!” سحبت المِنديل، واختفت الحلقة بلا أثر.
مع ذلك، كانت أكوا تحاول الاختباء خلف ظهري. همسَت في أذني، “مهلًا ، كازوما ، من هذا الشخص؟ يبدو أنه يعرفني …”
نظرتُ نحو أكوا، التي جلست قربي تعمل على شيء ما بجدية. تحول نظر ميتسوروغي عليها كذلك.
“آه… إنه أنا يا سيدتي. لقد اخترتني لإنقاذ هذا العالم ومنحتني سيفًا سحريًا. أنا صاحب السيف الملعون. اسمي-“
كان لديّ إحساس خفي بأن المغامرين المعنيين بكلامه كنّا أنا وأعضاء مجموعتي.
“اسمه كاتسوراغي”، قلتُ أنا متدخلًا. ” ألا تتذكرينه؟”
“اسمه كاتسوراغي”، قلتُ أنا متدخلًا. ” ألا تتذكرينه؟”
“كـ… كاتسوراغي؟! أنا ميتسوروغي! لا يمكنك حتى تذكر اسمي بشكل صحيح!” كان يصرخ بصوت عالٍ للغاية لدرجة بروز وريد جبهته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت …”
لم يبدو أن الاسم يُنعش ذاكرة أكوا. مر وقت طويل منذ أن تحدثنا، لكننا رأيناه من حين لآخر، كما حدث في المعركة ضد المدمر.
“هـ- هذا كل شيء لليوم! أراك لاحقًا!”
“لا يبدو الاسم مألوفًا؟ أنت صاحب السيف السحري جرام؟”
نظر ميتسوروغي إلينا، تقريبًا بحزن. “أنت وأكوا-ساما حقًا ثنائي متناسب، أليس كذلك؟”
صَفقّت أكوا بيديها كما لو أنها تذكرت أخيرًا. حتى ميتسوروغي بدا وكأنه أدرك في هذه المرحلة أنها لم تكن تمزح بل كانت قد نسته بالفعل.
جلسنا أنا وأكوا في مقهى في العاصمة لنلتقي بميتسوروغي. حالما أنهينا طلباتنا، وضع يديه على الطاولة وانحنى إلى الأمام قليلًا.
“قـ… قل لي، ساتو كازوما… لم تنسَ اسمي بالفعل ، أليس كذلك؟ قل لي ، ما اسمي الأول …؟ “
“من بحق السماء مايكل هذا؟ لقد بدأتِ تستلطِفين السكان هنا، صحيح؟ قبل قليل، جائنا الجزار بوجبة لحوم. قال أنها كانت “لعلاج الجروح”.
“لا أعتقد حقًا أننا قريبين بما يكفي لننادي بعضنا بأسماءنا الأولى.”
ابتسم ميتسوروغي ابتسامة ساخرة. “الحلقة مسحورة. يجب أن يتغير حجمه- “
“إنه كيّويا! إن كنت لا تتذكر، فقط قل ذلك! كيّويا ميتسوروغي! وأرجوك أن تتذكره هذه المرة!” صاح وهو يبدو متضايقًا أكثر فأكثر. وضع يديه على صدغيه وهز رأسه. أخيرًا أطلق تنهيدة ، كما لو أنه هدأ قليلاً. “… يا إلهي. أرى أنه عليّ تسوية الأمور معك. لقد أصبحت أقوى منذ آخر لقاء لنا. لن تفلت من حيلك القذرة هذه المرة! واجهني الآن!”
ناولتْ المنديل لميتسوروغي. أخذه بابتسامة متكلفة.
“عماذا تتحدث؟ الأمور تمت تسويتها. قاتلنا ، وفُزت أنا. لن أجاريك. تغلبتُ عليك عندما كنتُ مبتدئًا. فقط تقبل الهزيمة وامض قدمًا.”
يا إلهي… أشعر فعلًا بالسّوء تجاهه.
“أنت …”
“تعلم، أشعر وكأنها المرة الأولى منذ فترة طويلة حيث يناديني فيها أحدهم ‘إلهة’. هذا كاتسوغاري لايبدو رجلا سيئًا.”
كاد أن يبدو حزينًا، لكنني أعلم، إذا واجهتُ مواجهة نزيهة ضد فئة متقدمة بسيف سحري، فلن يكون لدي أمل في الفوز.
“فهمت.”
بعد لحظة، تنهد ميتسوروغي. “… لا يهم. في الواقع ، أنا سعيد لأنني صادفتك. التوقيت مثالي. نحن بحاجة للحديث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي، لا يمكنني تخفيف حذري معك… بقدر ما أكره حقًا أضطراري للاعتماد عليك من بين كل الناس، ليس لدي خيار آخر.”
فجأة بدا جادًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أكون شريككِ في الجريمة! لدي شعور سيء منذ أن قابلتك في قصر ألدرب. لا أريد مساعدتك في هذا! “
جلسنا أنا وأكوا في مقهى في العاصمة لنلتقي بميتسوروغي. حالما أنهينا طلباتنا، وضع يديه على الطاولة وانحنى إلى الأمام قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آوه، ما هذا؟ يال لطفك ياكازوما. بهذا، قد لا نحتاج للعب أصلا! ولكن لا بأس. هيا بنا! حجرة—ورقة—”
“لنبدأ من البداية… حسنًا، أولًا لدي شيء أود منحه لأكوا-ساما.”
كان لديّ إحساس خفي بأن المغامرين المعنيين بكلامه كنّا أنا وأعضاء مجموعتي.
أخرج شيئًا. كانت عبوة صغيرة بورق تغليف جميل.
“كما أذكر ، لديك مهارة البصيرة، أليس كذلك؟ يمكنك الرؤية في الظلام! وأنا أعلم أنني علمتك مهارتي الكمين واستشعار العدو. مع هذه القدرات ، يمكنني أنا وأنت أن نتسلل-“
… أوه؟
فجأة بدا جادًا للغاية.
وضعها أمام أكوا، التي كانت منهمكة في طي منديلها بشكل لطيف.
“قـ… قل لي، ساتو كازوما… لم تنسَ اسمي بالفعل ، أليس كذلك؟ قل لي ، ما اسمي الأول …؟ “
“أكوا-ساما. لا أعتقد أني رأيتكِ ترتدين أي اكسسوارات من قبل. ودعيني أقُل، جمالكِ لا يتأثر بأي شكل بسببا… ولكن إن أردتِ، من فضلك اقبلي هذا…” كان هذا كافيًا ليجعلني أضغط على أسناني. أراهن أن هذا الرجل لم يكن كيمر منعزلاً في اليابان. أراهن أنه تمتع بحياة اجتماعية حافلة.
“ياا؟ أكوا-ساما، يا لها من مصادفة!”
“ما هذا؟ هدية لأجلي؟”
كنت أحاول تفادي هجوم أكوا عندما نادى شخص ما من خلفنا.
“نعم، سيدتي. إنها فقط حلية رخيصة؛ أخشى أنها لن تناسب ذوقكِ الرفيع…” كانت هناك ابتسامة لطيفة على وجهه. يا له من شخص يستطيع التصرف بلطفٍ وبراعة.
“لا يبدو الاسم مألوفًا؟ أنت صاحب السيف السحري جرام؟”
بعصني هلشي.
“بعبارة أخرى، الأشخاص الذين يحملون أسماء غريبة مثلك هم الوحيدون الذين يمكنهم عادةً الحصول على الكنوز المقدسة.”
سألته “مهلًا، أين تابعتاك؟ أرسلتهما بعيدًا حتى تتغازل قليلًا؟”
“أرغب في شيء لطيف وخفيف. ربما خضراوات نيئة، وبعض اللحم المحمر. شيء من شأنه أن يليق بنبيذ قوي.”
“هن لسن تابعات؛ إنهن رفيقاتٌ عزيزات! وحاليًا، هما يرفعان مستواهما في بلدة مجاورة. كما ترى، أميل إلى الهيمنة على الصيد عندما نخرج معًا. فأنا أوقف ملك الشياطين في كل مرة يحاول فعل شيء هنا.”
لم يبدو أن الاسم يُنعش ذاكرة أكوا. مر وقت طويل منذ أن تحدثنا، لكننا رأيناه من حين لآخر، كما حدث في المعركة ضد المدمر.
تجاهلتنا أكوا وفتحت هديتها. اتضح أنها حلقة صغيرة. بالتأكيد لم تبدُ رخيصة — لقد كانت أنيقة حقًا، في الواقع. أزعم أن ميتسوروغي كان متواضعًا. ولكن كيف عرف مقاس أصبع أكوا؟
يا إلهة الحظ السعيد، إيريس العظيمة – سأعتنق مذهبكِ عندما نعود إلى أكسل. من فضلكِ باركيني بحياةٍ مسالمة!
وبينما كنت أفكر بهذا…
كان لديّ إحساس خفي بأن المغامرين المعنيين بكلامه كنّا أنا وأعضاء مجموعتي.
“…؟ إنه صغير جدًا — لا يلائمني.”حاولت أكوا مرتين بارتدائه واستسلمت سريعًا.
“قـ… قل لي، ساتو كازوما… لم تنسَ اسمي بالفعل ، أليس كذلك؟ قل لي ، ما اسمي الأول …؟ “
ابتسم ميتسوروغي ابتسامة ساخرة. “الحلقة مسحورة. يجب أن يتغير حجمه- “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن القدرة على التحكم في الوحش بدت وكأنها قدرة قوية، ويمكنني أن أفهم سبب رغبة شخص ما في الحصول عليها. ولكن من الذي جلب عنصر تبديل الجسم إلى هنا – وما غايتهُ منه؟
ولكن قُطعت جملته باحتجاج أكوا “كازوما، كازوما، انظر!”
لقد غطت الحلقة بالمِنديل. “تادا!” سحبت المِنديل، واختفت الحلقة بلا أثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…واووو. هذا رائع حقًا، ولكن أين ذهبت الحلقة؟” سألتُها.
“من الشائع جدًا إحتواء القلاع على كنوز. وماذا في ذلك؟”
“… هاه؟ جعلتها تختفي. كيف أعلم أين تختفي؟”
وفقًا لها، مات أصحاب هذه العناصر الإلهية، وأصبحت ممتلكاتهم ملك من يجدها. أحد هذه العناصر تستدعي وحشًا عشوائيًا، والذي يمكن التحكم فيه دون أي مقابل. والآخر يسمح لك بتبديل الأجسام مع شخص آخر.
قال ميتسوروغي ببلاهة ” اممم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…واووو. هذا رائع حقًا، ولكن أين ذهبت الحلقة؟” سألتُها.
يا إلهي… أشعر بالقليل من السوء تجاهه.
كنت أحاول تفادي هجوم أكوا عندما نادى شخص ما من خلفنا.
“ربما كانت شيئًا رخيصًا لم يلائمني، ولكن على الأقل كان بإمكاني اداء خدعة سحرية جيدة بسببه. شكرًا!” أعطته أكوا ابتسامة بريئة خالية من الهموم. بالكاد استطاع ميتسوروغي التحدث.
وبينما كنا نتبادل تعابير الوجه, قالت أكوا، “انتهيت!” ثم قالت لميتسوروغي، “خذ، لشكرك على الخاتم. عنوان هذه القطعة هو الآلهة المتحولة إيريس. درع صدرها ينزع ويتثبت ويسمح بما يصل إلى ثلاث تحولات مختلفة.”
“ل-لكن…! أنا في غاية السعادة بقدرتي على مساعدتك في خدعتكِ السحرية…” أعطى ضحكة جافة.
بدت أكوا مرتبكة بعض الشيء. “مـ… من أنت مرة أخرى؟”
يا إلهي… أشعر فعلًا بالسّوء تجاهه.
مازلت تحت غطائي وأواصل محاولاتي للمقاومة، لكن كريس بدأت تشرح على أي حال …
عادت أكوا لطي منديلها، مهمهمة كما لو أن شيئًا لم يحدث. نظر ميتسوروغي إليها في مزيج من الإعجاب والشفقة، ثم التفت إليّ.
“أكوا-ساما. لا أعتقد أني رأيتكِ ترتدين أي اكسسوارات من قبل. ودعيني أقُل، جمالكِ لا يتأثر بأي شكل بسببا… ولكن إن أردتِ، من فضلك اقبلي هذا…” كان هذا كافيًا ليجعلني أضغط على أسناني. أراهن أن هذا الرجل لم يكن كيمر منعزلاً في اليابان. أراهن أنه تمتع بحياة اجتماعية حافلة.
“حسنًا، لنبدأ حديثنا. هذا يشملك أيضًا، حتى وإن لم تكن تعرف بهذا.”
كان واقفًا هناك شخص غريب لم أره منذ فترة طويلة: سيد السيف ، حامل السيف الملعون. الذي جاء من اليابان مثلي ، وكنت متأكدًا جدًا من أن اسمه كان… ماتسوغي، أليس كذلك؟
باختصار: السبب وراء إرسال بيليديا، جنرال ملك الشياطين، لأكسل في المقام الأول كان أن الملك تنبأ بنزول نور عظيم في تلك المنطقة. أرسل الملك بيليديا ليتحقق، غير متيقن تمامًا. ثم أُجهِز على بيليديا، وتبعه غياب فانير. أُجهِز على سيلفيا أيضًا، الجنرالة التي هاجمت قرية الشياطين القرمزيين.
وبينما كنا نتبادل تعابير الوجه, قالت أكوا، “انتهيت!” ثم قالت لميتسوروغي، “خذ، لشكرك على الخاتم. عنوان هذه القطعة هو الآلهة المتحولة إيريس. درع صدرها ينزع ويتثبت ويسمح بما يصل إلى ثلاث تحولات مختلفة.”
على ما يبدو، هناك شائعة تتدوال في جيش ملك الشياطين أن حفنةً من المغامرين كانت متورطة بطريقة ما في كل هذه الحوادث. ملك الشياطين الآن مهتم جدًا بتلك المجموعة. من الممكن أن يهاجم أكسل، البلدة حيث يستقر هؤلاء المغامرين، أو قد يرسل تابعًا آخر.
“حسنًا، لنلعب لعبة لتقرير الأمر. ولكن ميتسوروغي ذكّرني بكونكِ إلهة، لذا سأعطيكِ أمتيازاً بهذه اللعبة. ثلاثة جولات من حجرة، ورقة، مقص، إن فزتي حتى في جولة واحدة منها، سنأكل ما ترغبين.”
كان لديّ إحساس خفي بأن المغامرين المعنيين بكلامه كنّا أنا وأعضاء مجموعتي.
يا إلهة الحظ السعيد، إيريس العظيمة – سأعتنق مذهبكِ عندما نعود إلى أكسل. من فضلكِ باركيني بحياةٍ مسالمة!
“ولكن ماذا بخصوص ‘النور العظيم’ الذي من المفترض أنه نزل حول أكسل؟”
عادت أكوا لطي منديلها، مهمهمة كما لو أن شيئًا لم يحدث. نظر ميتسوروغي إليها في مزيج من الإعجاب والشفقة، ثم التفت إليّ.
نظرتُ نحو أكوا، التي جلست قربي تعمل على شيء ما بجدية.
تحول نظر ميتسوروغي عليها كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا القصر الذي كنت تقيم فيه أشعل حاسة البحث عن الكنز لدي. لهذا السبب تسللت إلى هناك “.
“أعتقد أنه كان لأكوا-ساما” قال.
“ولكن ماذا لو كان النور الذي أفزع ملك الشياطين قد جاء مني… لا-لا تنظر إليّ بهكذا شكل…”
“أوه، إنها أنتِ يا كريس. إن جئتِ إلي في منتصف الليل، فأنا أفترض أنك لا تريدين أن يعرف الجميع ما أتيتِ لتحدثيني عنه. فلماذا تنادين على داركنيس طلبًا للمساعدة؟”
لقد لاحظ نظرتي التي تحمل معنى ‘ماقصة هذا النرجسي المزعج’ وعبس في انزعاج.
إن كنتِ حقًا تعتقدين ذلك، على الأقل حاولي تذكّر اسمه.
وبينما كنا نتبادل تعابير الوجه, قالت أكوا، “انتهيت!” ثم قالت لميتسوروغي، “خذ، لشكرك على الخاتم. عنوان هذه القطعة هو الآلهة المتحولة إيريس. درع صدرها ينزع ويتثبت ويسمح بما يصل إلى ثلاث تحولات مختلفة.”
“لا أعتقد حقًا أننا قريبين بما يكفي لننادي بعضنا بأسماءنا الأولى.”
ناولتْ المنديل لميتسوروغي. أخذه بابتسامة متكلفة.
لقد سمعتُ عن العناصر الإلهية من أكوا. في الواقع، لقد رأيت كتيباً عنها – كانت هذه العناصر قوية جداً وكنت أستطيع أن اختار شيئاً منها عندما جئت إلى هذا العالم.
“ها ها، شكرًا جزيلًا، أكوا-ساما. سأعتني به جي-“
“فقط انقلعي من هنا! عودي لمنزلك ، أو سأستخدم مهارة التقييد التي تعلمتها منكِ الليلة الماضية ، وستكتشفين ما يعنيه التحرش الجنسي حقًا! بالمناسبة، ذقتُ الأمرّين بسببها البارحة! “
“وااااو!!”
أخذ هذا كل الحماس لدى كريس. “حـ-حسنًا ، ربما إذن … ولكن انظر ، هناك سبب لتسللي إلى هنا أيضًا.”
بينما كان يتحدث، نظر نحو المنديل. أنا وهو لاحظنا ذلك في نفس الوقت. المنديل المطوي حقًا بدا مثل إيريس-ساما. كان أكثر من مجرد أوريغامي بسيط؛ لا يمكن تسميته إلا تحفةً فنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ل-لكن…! أنا في غاية السعادة بقدرتي على مساعدتك في خدعتكِ السحرية…” أعطى ضحكة جافة.
“…مهلًا، أكوا، اصنعي واحدًا من هذه لي أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صَفقّت أكوا بيديها كما لو أنها تذكرت أخيرًا. حتى ميتسوروغي بدا وكأنه أدرك في هذه المرحلة أنها لم تكن تمزح بل كانت قد نسته بالفعل.
” أبدًا، لن أقوم بنفس الشيء مرتين. ماذا عن شوغن الشتاء؟ أستطيع أن أصنع ذلك بالنسبة لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …مستحيل.
“آم،أجل، بالتأكيد. نعم، من فضلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟ هدية لأجلي؟”
بدأت أكوا بصمت طي منديل آخر. المشهد جعل ميتسوروغي يقف، مبتسمًا.
ابتسم ميتسوروغي ابتسامة ساخرة. “الحلقة مسحورة. يجب أن يتغير حجمه- “
“ساتو كازوما. من فضلك اعتنِ أكوا-ساما لحين أصبج أقوى قليلًا.” تلفّت ناحيتها. “وبذلك، يا سيدتي الآلهة، عليّ الرحيل. سأعتبر هذا المنديل إرثاً.”
“است… استيقظ… هيا استيقظ…!”
نظرت أكوا إليه بعيون تحمل معنى ‘هااه؟’ “…؟ آوه، بالتأكيد. إلى اللقاء في المرة القادمة… مهلاً، كازوما، أنت متأكد أنك ترغب في أن يتحول، صحيح؟”
… أوه؟
“بكل وضوح! من الذي لا يرغب؟”
كان الصوت مألوفًا. في الظلام، تمكنت بصعوبة من تمييز الشخص الذي على سريري.
نظر ميتسوروغي إلينا، تقريبًا بحزن. “أنت وأكوا-ساما حقًا ثنائي متناسب، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت كريس النافذة وقفزت للخارج ، وكادت أن تبكي. اختفت في المدينة. كان الوقت فجراً.
ثم، بكلمة وداع، غادر.
هي من أرسلته إلى هنا، وقد نست بالفعل وجوده.
في طريق العودة إلى النزل…
مازلت تحت غطائي وأواصل محاولاتي للمقاومة، لكن كريس بدأت تشرح على أي حال …
“تعلم، أشعر وكأنها المرة الأولى منذ فترة طويلة حيث يناديني فيها أحدهم ‘إلهة’. هذا كاتسوغاري لايبدو رجلا سيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت …”
إن كنتِ حقًا تعتقدين ذلك، على الأقل حاولي تذكّر اسمه.
“فهمت.”
على كلٍ، كان خطئي لندائي له بكاتسوغاري في المقام الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي، لا يمكنني تخفيف حذري معك… بقدر ما أكره حقًا أضطراري للاعتماد عليك من بين كل الناس، ليس لدي خيار آخر.”
نظرت إلى أكوا التي تثرثر بهراء جلي، وفكرت: ملك الشياطين قلقٌ حيال هذه الحمقاء؟
“…؟ إنه صغير جدًا — لا يلائمني.”حاولت أكوا مرتين بارتدائه واستسلمت سريعًا.
…مستحيل.
“ها ها، شكرًا جزيلًا، أكوا-ساما. سأعتني به جي-“
لا، بالطبع لا.
كنت أحاول تفادي هجوم أكوا عندما نادى شخص ما من خلفنا.
“لا تهتَمي،” قلت. “ماذا تريدين أن على العشاء؟ العاصمة أشبه بساحة معركة من أكسل، لذا، على ما يبدو بإمكانك الحصول على لحم طازج من وحوش أقوى. وجميع النزل هنا تستخدم أفضل المكونات المتوفرة، لذا ستحصلين على وجبة لذيذة وتكسبين الكثير من نقاط الخبرة. أشعر أنني أرغب في شيء غني للغاية. لنشتري لحماً باهظ الثمن ونشويه.”
ولكن قُطعت جملته باحتجاج أكوا “كازوما، كازوما، انظر!” لقد غطت الحلقة بالمِنديل. “تادا!” سحبت المِنديل، واختفت الحلقة بلا أثر.
“أرغب في شيء لطيف وخفيف. ربما خضراوات نيئة، وبعض اللحم المحمر. شيء من شأنه أن يليق بنبيذ قوي.”
بعد لحظة، تنهد ميتسوروغي. “… لا يهم. في الواقع ، أنا سعيد لأنني صادفتك. التوقيت مثالي. نحن بحاجة للحديث.”
“حسنًا، لنلعب لعبة لتقرير الأمر. ولكن ميتسوروغي ذكّرني بكونكِ إلهة، لذا سأعطيكِ أمتيازاً بهذه اللعبة. ثلاثة جولات من حجرة، ورقة، مقص، إن فزتي حتى في جولة واحدة منها، سنأكل ما ترغبين.”
وفقًا لها، مات أصحاب هذه العناصر الإلهية، وأصبحت ممتلكاتهم ملك من يجدها. أحد هذه العناصر تستدعي وحشًا عشوائيًا، والذي يمكن التحكم فيه دون أي مقابل. والآخر يسمح لك بتبديل الأجسام مع شخص آخر.
“آوه، ما هذا؟ يال لطفك ياكازوما. بهذا، قد لا نحتاج للعب أصلا! ولكن لا بأس. هيا بنا! حجرة—ورقة—”
“نعم بالضبط! ولكن بمجرد دخولي، لم أجد العنصر الإلهي. لطالما أردت أن أكون لصّة نبيلة، لذلك آخذُ لنفسي قليلاً من أموالهم القذرة! “
قد تكون إلهة، ولكنها لاتتعلم من أخطائها، مما يعني أنها نستْ أنني لاعب محترف في حجرة، ورقة، مقص.
“فقط انقلعي من هنا! عودي لمنزلك ، أو سأستخدم مهارة التقييد التي تعلمتها منكِ الليلة الماضية ، وستكتشفين ما يعنيه التحرش الجنسي حقًا! بالمناسبة، ذقتُ الأمرّين بسببها البارحة! “
عدت إلى النزل حاملًا قطعة من لحمٍ عالي الجودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صَفقّت أكوا بيديها كما لو أنها تذكرت أخيرًا. حتى ميتسوروغي بدا وكأنه أدرك في هذه المرحلة أنها لم تكن تمزح بل كانت قد نسته بالفعل.
********
“مهلاً، أنتِ من تسلّلتِ إلى سريري في منتصف الليل ثم صرختِ عندما أمسكتُ بك. على ماذا تنوين، هل تريدين إبتزازي؟”
في تلك الليلة…
وضعها أمام أكوا، التي كانت منهمكة في طي منديلها بشكل لطيف.
كنت نائمًا في سريري، لكنني استيقظت فجأة بشعور أن هناك شخصًا آخر في الغرفة.
“ها ها، شكرًا جزيلًا، أكوا-ساما. سأعتني به جي-“
“است… استيقظ… هيا استيقظ…!”
“فهمت. على الأقل، فهمت سبب اقتحامك منازل الناس. مازلت لا أعرف ماذا تريدين بتلك الكنوز المقدسة “.
كان الصوت مألوفًا. في الظلام، تمكنت بصعوبة من تمييز الشخص الذي على سريري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… إنه أنا يا سيدتي. لقد اخترتني لإنقاذ هذا العالم ومنحتني سيفًا سحريًا. أنا صاحب السيف الملعون. اسمي-“
“يا منحرف!”
“ها ها، شكرًا جزيلًا، أكوا-ساما. سأعتني به جي-“
“آآآه! انتظر! إنها أنا! أنا كريس! توقف – ما الذي تتلمسه برأيك؟ توقف! داركنيس! داركنيس، ساعديني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على ما يبدو، هناك شائعة تتدوال في جيش ملك الشياطين أن حفنةً من المغامرين كانت متورطة بطريقة ما في كل هذه الحوادث. ملك الشياطين الآن مهتم جدًا بتلك المجموعة. من الممكن أن يهاجم أكسل، البلدة حيث يستقر هؤلاء المغامرين، أو قد يرسل تابعًا آخر.
“است… استيقظ… هيا استيقظ…!”
ما أن تمكنت من تكبيل الدخيلة، أدركت أنها كريس.
الفصل الثالث ليذق هذا اللص الوسيم غضب السماء! الجزء الثالث
“أوه، إنها أنتِ يا كريس. إن جئتِ إلي في منتصف الليل، فأنا أفترض أنك لا تريدين أن يعرف الجميع ما أتيتِ لتحدثيني عنه. فلماذا تنادين على داركنيس طلبًا للمساعدة؟”
“أعتقد أنه كان لأكوا-ساما” قال. “ولكن ماذا لو كان النور الذي أفزع ملك الشياطين قد جاء مني… لا-لا تنظر إليّ بهكذا شكل…”
“أ-أنت غير معقول! أنا متأكدة أنك لم تقبض على ‘الدخيلة’ إلا بعد أن عرفت أنها أنا! ولو كنت تحاول تثبيت شخص ما، فلا حاجة من إمساكه من هناك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في طريق العودة إلى النزل…
كانت كريس تلهث بشدة في الظلام. لقد اعتقدت أن فارستنا قد تأتي راكضة عندما تسمع الضجة، لكن لا يبدو أن أحدًا قد استيقظ.
ثم، بكلمة وداع، غادر.
“يا إلهي، لا يمكنني تخفيف حذري معك… بقدر ما أكره حقًا أضطراري للاعتماد عليك من بين كل الناس، ليس لدي خيار آخر.”
“مستحيل! لا أريد التورط في أي مآزق خطيرة! وكل ما قُلتِه يبدو خطيرًا بما فيه الكفاية بالفعل! “
“مهلاً، أنتِ من تسلّلتِ إلى سريري في منتصف الليل ثم صرختِ عندما أمسكتُ بك. على ماذا تنوين، هل تريدين إبتزازي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…واووو. هذا رائع حقًا، ولكن أين ذهبت الحلقة؟” سألتُها.
“لم أتسلل إلى سريرك! ولا أريد إبتزازك! أخبرتك أنني سآتي لأشرح سبب اقتحامي للمنازل! ه-هي! توقف عن التظاهر بأنك لا تستطيع سماعي!”
“مهلاً، أنتِ من تسلّلتِ إلى سريري في منتصف الليل ثم صرختِ عندما أمسكتُ بك. على ماذا تنوين، هل تريدين إبتزازي؟”
تعلقت كريس بي. كنت أغطي أذني بكلتا يدي وأحاول دفن نفسي مرة أخرى تحت غطائي.
عادت أكوا لطي منديلها، مهمهمة كما لو أن شيئًا لم يحدث. نظر ميتسوروغي إليها في مزيج من الإعجاب والشفقة، ثم التفت إليّ.
“أخبرتك مرة أخرى في قصر ألدرب أنني لا أريد أن أعرف، أليس كذلك؟! أنا غاضب بالفعل بسبب إبعادي عن الأميرة، لذا عودي في وقت آخر. ربما في العام المقبل!”
ناولتْ المنديل لميتسوروغي. أخذه بابتسامة متكلفة.
“يجب أن يكون الآن! هيا ، استمع إلي! أقسم أن هناك سببًا لاقتحامي منازل هؤلاء النبلاء …!”
“أكوا-ساما. لا أعتقد أني رأيتكِ ترتدين أي اكسسوارات من قبل. ودعيني أقُل، جمالكِ لا يتأثر بأي شكل بسببا… ولكن إن أردتِ، من فضلك اقبلي هذا…” كان هذا كافيًا ليجعلني أضغط على أسناني. أراهن أن هذا الرجل لم يكن كيمر منعزلاً في اليابان. أراهن أنه تمتع بحياة اجتماعية حافلة.
مازلت تحت غطائي وأواصل محاولاتي للمقاومة، لكن كريس بدأت تشرح على أي حال …
“قـ… قل لي، ساتو كازوما… لم تنسَ اسمي بالفعل ، أليس كذلك؟ قل لي ، ما اسمي الأول …؟ “
في هذا العالم، كانت هناك عناصر وسلحة سحرية قوية بشكل استثنائي تسمى “الكنوز المقدسة”. وكما يوحي الاسم، لم يكن من السهل الحصول عليها. لكن الأشخاص الذين امتلكوا هذه الكنوز يميلون إلى مشاركة بعض الخصائص الشخصية. عادة ما يكون لديهم شعر أسود وعيون سوداء وأسماء غريبة.
ابتسم ميتسوروغي ابتسامة ساخرة. “الحلقة مسحورة. يجب أن يتغير حجمه- “
“بعبارة أخرى، الأشخاص الذين يحملون أسماء غريبة مثلك هم الوحيدون الذين يمكنهم عادةً الحصول على الكنوز المقدسة.”
في هذا العالم، كانت هناك عناصر وسلحة سحرية قوية بشكل استثنائي تسمى “الكنوز المقدسة”. وكما يوحي الاسم، لم يكن من السهل الحصول عليها. لكن الأشخاص الذين امتلكوا هذه الكنوز يميلون إلى مشاركة بعض الخصائص الشخصية. عادة ما يكون لديهم شعر أسود وعيون سوداء وأسماء غريبة.
“اسمي غريب؟ أنتِ تتصرفين كما لو أنني عضو في عشيرة القرمزيين المخبولين.”
على كلٍ، كان خطئي لندائي له بكاتسوغاري في المقام الأول.
كانت مقاومتي بلا جدوى. تمزقت الوسادة التي وضعت رأسي تحتها، والآن صرتُ أستمع لكريس وهي تشرح شيئًا لم يكن له معنى كبير بالنسبة لي.
“كما يحدث، فقد اثنان من هذه العناصر أصحابَهم – لا أعرف كيف. لكن على ما يبدو، اشتراهم أحد النبلاء “.
لقد سمعتُ عن العناصر الإلهية من أكوا. في الواقع، لقد رأيت كتيباً عنها – كانت هذه العناصر قوية جداً وكنت أستطيع أن اختار شيئاً منها عندما جئت إلى هذا العالم.
لا، بالطبع لا.
“كما يحدث، فقد اثنان من هذه العناصر أصحابَهم – لا أعرف كيف. لكن على ما يبدو، اشتراهم أحد النبلاء “.
“ها ها، شكرًا جزيلًا، أكوا-ساما. سأعتني به جي-“
“فهمت.”
يا إلهة الحظ السعيد، إيريس العظيمة – سأعتنق مذهبكِ عندما نعود إلى أكسل. من فضلكِ باركيني بحياةٍ مسالمة!
وفقًا لها، مات أصحاب هذه العناصر الإلهية، وأصبحت ممتلكاتهم ملك من يجدها. أحد هذه العناصر تستدعي وحشًا عشوائيًا، والذي يمكن التحكم فيه دون أي مقابل. والآخر يسمح لك بتبديل الأجسام مع شخص آخر.
“ولكن ماذا بخصوص ‘النور العظيم’ الذي من المفترض أنه نزل حول أكسل؟”
إن القدرة على التحكم في الوحش بدت وكأنها قدرة قوية، ويمكنني أن أفهم سبب رغبة شخص ما في الحصول عليها. ولكن من الذي جلب عنصر تبديل الجسم إلى هنا – وما غايتهُ منه؟
“مهلا توقفي! داركنيس نبيلة أيضًا. إذا اكتشف النبلاء الآخرون أنكِ اللصة، فقد تواجهين مشاكل حقيقية! “
بينما كنت جالسًا أفكر في هذا الأمر، كانت كريس تتأرجح بساقيها من على حافة السرير. “إحدى مهارات اللصوص لدي هي استشعار الكنز، والتي تتيح لي معرفة ما إذا كان هناك كنزٌ نادر في الجوار. أستخدم هذه المهارة للبحث في كل منزل في العاصمة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…واووو. هذا رائع حقًا، ولكن أين ذهبت الحلقة؟” سألتُها.
“وتعتقدين أن الأشخاص الوحيدين الذين لديهم المال اللازم لشراء شيء مثل الكنز المقدس هم النبلاء الذين جمعوا ثروتهم بشكل غير قانوني؟”
عدت إلى النزل حاملًا قطعة من لحمٍ عالي الجودة.
“نعم بالضبط! ولكن بمجرد دخولي، لم أجد العنصر الإلهي. لطالما أردت أن أكون لصّة نبيلة، لذلك آخذُ لنفسي قليلاً من أموالهم القذرة! “
“…مهلًا، أكوا، اصنعي واحدًا من هذه لي أيضًا.”
إذن فقد قررت أن تصبح “روبن هود” على الفور؟
وفقًا لها، مات أصحاب هذه العناصر الإلهية، وأصبحت ممتلكاتهم ملك من يجدها. أحد هذه العناصر تستدعي وحشًا عشوائيًا، والذي يمكن التحكم فيه دون أي مقابل. والآخر يسمح لك بتبديل الأجسام مع شخص آخر.
“هذا القصر الذي كنت تقيم فيه أشعل حاسة البحث عن الكنز لدي. لهذا السبب تسللت إلى هناك “.
“النبيذ هنا ليس بجيد. يمتلك متجر مايكل في أكسل أنواعًا أفضل”.
“فهمت. على الأقل، فهمت سبب اقتحامك منازل الناس. مازلت لا أعرف ماذا تريدين بتلك الكنوز المقدسة “.
كاد أن يبدو حزينًا، لكنني أعلم، إذا واجهتُ مواجهة نزيهة ضد فئة متقدمة بسيف سحري، فلن يكون لدي أمل في الفوز.
خدشت كريس الندبة على خدها بقليل من الحرج. “لِمَ أبحث عن هذه العناصر الإلهية …؟ حسنًا ، ربما يمكنني إخبارك في النهاية. على كلٍ ، هل رأيت أي كنز في ذلك القصر قد يناسب الوصف؟ ذلك الرجل العجوز ، ألدرب أو أيًا كان ، هل رأيته يستخدم أي عناصر سحرية مذهلة؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …مستحيل.
“كان لديه مرآة سحرية تسمح له برؤية الحمام. ولكن بخلاف ذلك ، لا ، لا توجد عناصر سحرية رائعة … مهلاً ، هل أنتِ متأكدة من أن الكنز الذي كنت تشعرين به لم يكن عباءة أكوا المصنوعة بالريش؟ أتذكر إدعائها أن هذا كان من ضمن أغراضها الإلهية”.
باختصار: السبب وراء إرسال بيليديا، جنرال ملك الشياطين، لأكسل في المقام الأول كان أن الملك تنبأ بنزول نور عظيم في تلك المنطقة. أرسل الملك بيليديا ليتحقق، غير متيقن تمامًا. ثم أُجهِز على بيليديا، وتبعه غياب فانير. أُجهِز على سيلفيا أيضًا، الجنرالة التي هاجمت قرية الشياطين القرمزيين.
أخذ هذا كل الحماس لدى كريس. “حـ-حسنًا ، ربما إذن … ولكن انظر ، هناك سبب لتسللي إلى هنا أيضًا.”
“هـ- هذا كل شيء لليوم! أراك لاحقًا!”
عرفت ذلك!
“لا تهتَمي،” قلت. “ماذا تريدين أن على العشاء؟ العاصمة أشبه بساحة معركة من أكسل، لذا، على ما يبدو بإمكانك الحصول على لحم طازج من وحوش أقوى. وجميع النزل هنا تستخدم أفضل المكونات المتوفرة، لذا ستحصلين على وجبة لذيذة وتكسبين الكثير من نقاط الخبرة. أشعر أنني أرغب في شيء غني للغاية. لنشتري لحماً باهظ الثمن ونشويه.”
“مستحيل! لا أريد التورط في أي مآزق خطيرة! وكل ما قُلتِه يبدو خطيرًا بما فيه الكفاية بالفعل! “
“مهلا توقفي! داركنيس نبيلة أيضًا. إذا اكتشف النبلاء الآخرون أنكِ اللصة، فقد تواجهين مشاكل حقيقية! “
“مهلا! لا ، اسمعني! اسمعني، أشعر بكنز ضخم في القلعة. واحد على الأقل بحجم ما شعرت به في قصر ألدرب! “
كان لديّ إحساس خفي بأن المغامرين المعنيين بكلامه كنّا أنا وأعضاء مجموعتي.
“من الشائع جدًا إحتواء القلاع على كنوز. وماذا في ذلك؟”
آآرغ. بجدية، لا مزيد من المخاطر! مالذي حدث لحضي الجيد.
“كما أذكر ، لديك مهارة البصيرة، أليس كذلك؟ يمكنك الرؤية في الظلام! وأنا أعلم أنني علمتك مهارتي الكمين واستشعار العدو. مع هذه القدرات ، يمكنني أنا وأنت أن نتسلل-“
ما أن تمكنت من تكبيل الدخيلة، أدركت أنها كريس.
“لن أكون شريككِ في الجريمة! لدي شعور سيء منذ أن قابلتك في قصر ألدرب. لا أريد مساعدتك في هذا! “
لقد سمعتُ عن العناصر الإلهية من أكوا. في الواقع، لقد رأيت كتيباً عنها – كانت هذه العناصر قوية جداً وكنت أستطيع أن اختار شيئاً منها عندما جئت إلى هذا العالم.
“لا تقل ذلك! لم انتهي بعد! إذا لم نحصل على هذا الكنز المقدس ، فستحدث مشكلة للجميع!”
وبينما كنت أفكر بهذا…
“حسنًا ، إذا كان الأمر بهذه الأهمية ، فأعتقد أنه من الأفضل لك التواصل مع بطل حقيقي! أووه لديّ فكرة! هناك رجل اسمه ميتسوروغي في المدينة. إن أخبرتِه أن كنزًا مقدسًا سيقع في الأيدي الخطأ ويُستخدم للشر ، فسوف يكون شريككِ في الحال!”
“ياا؟ أكوا-ساما، يا لها من مصادفة!”
“أيها الجبان! اريدك ان تفعلها! حسناً! سأذهب وأوقظ داركنيس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون الآن! هيا ، استمع إلي! أقسم أن هناك سببًا لاقتحامي منازل هؤلاء النبلاء …!”
“مهلا توقفي! داركنيس نبيلة أيضًا. إذا اكتشف النبلاء الآخرون أنكِ اللصة، فقد تواجهين مشاكل حقيقية! “
“لم أتسلل إلى سريرك! ولا أريد إبتزازك! أخبرتك أنني سآتي لأشرح سبب اقتحامي للمنازل! ه-هي! توقف عن التظاهر بأنك لا تستطيع سماعي!”
“لكن أنا-“
“مهلا! لا ، اسمعني! اسمعني، أشعر بكنز ضخم في القلعة. واحد على الأقل بحجم ما شعرت به في قصر ألدرب! “
“فقط انقلعي من هنا! عودي لمنزلك ، أو سأستخدم مهارة التقييد التي تعلمتها منكِ الليلة الماضية ، وستكتشفين ما يعنيه التحرش الجنسي حقًا! بالمناسبة، ذقتُ الأمرّين بسببها البارحة! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتدتُ على رؤيته مع فتاة على كل ذراع ، لكنه وحده اليوم.
“إنتظر! حسنًا ، سأغادر اليوم. لكنني سأعود مرة أخرى غدا! “
ما أن تمكنت من تكبيل الدخيلة، أدركت أنها كريس.
“لا! لا تعودي أبدًا! تقيي -“
قد تكون إلهة، ولكنها لاتتعلم من أخطائها، مما يعني أنها نستْ أنني لاعب محترف في حجرة، ورقة، مقص.
“هـ- هذا كل شيء لليوم! أراك لاحقًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت كريس النافذة وقفزت للخارج ، وكادت أن تبكي. اختفت في المدينة. كان الوقت فجراً.
فتحت كريس النافذة وقفزت للخارج ، وكادت أن تبكي. اختفت في المدينة. كان الوقت فجراً.
نظر ميتسوروغي إلينا، تقريبًا بحزن. “أنت وأكوا-ساما حقًا ثنائي متناسب، أليس كذلك؟”
آآرغ. بجدية، لا مزيد من المخاطر! مالذي حدث لحضي الجيد.
آآرغ. بجدية، لا مزيد من المخاطر! مالذي حدث لحضي الجيد.
يا إلهة الحظ السعيد، إيريس العظيمة – سأعتنق مذهبكِ عندما نعود إلى أكسل. من فضلكِ باركيني بحياةٍ مسالمة!
كان لديّ إحساس خفي بأن المغامرين المعنيين بكلامه كنّا أنا وأعضاء مجموعتي.
بعد تلاوتي لهذا الدعاء، عدت للفراش …
خدشت كريس الندبة على خدها بقليل من الحرج. “لِمَ أبحث عن هذه العناصر الإلهية …؟ حسنًا ، ربما يمكنني إخبارك في النهاية. على كلٍ ، هل رأيت أي كنز في ذلك القصر قد يناسب الوصف؟ ذلك الرجل العجوز ، ألدرب أو أيًا كان ، هل رأيته يستخدم أي عناصر سحرية مذهلة؟ “
… حتى أيقظتني مرة أخرى صرخة مدوية بدا كأنها موجهة نحوي مباشرةً.
بدت أكوا مرتبكة بعض الشيء. “مـ… من أنت مرة أخرى؟”
“حسنًا ، إذا كان الأمر بهذه الأهمية ، فأعتقد أنه من الأفضل لك التواصل مع بطل حقيقي! أووه لديّ فكرة! هناك رجل اسمه ميتسوروغي في المدينة. إن أخبرتِه أن كنزًا مقدسًا سيقع في الأيدي الخطأ ويُستخدم للشر ، فسوف يكون شريككِ في الحال!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
