الفصل2: سرقة الكنوز (الملابس الداخلية) بواسطة يدي اليمنى! (8)
المجلد الأول: الفصل2: سرقة الكنوز (الملابس الداخلية) بواسطة يدي اليمنى!
“هاي ، أوقفي هذا!”
الجزء الثامن:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمسكتْ الوحش القوي بخصر أكوا مع الدموع ، محاولة منعها من الدوس على الدائرة السحرية.
“… الجو يبرد. هاي كازوما ، مهمتنا هي هزيمة صانع الزومبي ، صحيح؟ لدي شعور أنه لن يكون بفريسة صغيرة ، و إنما هو لاميت ذو شأن.”
على قدم المساواة مع مصاصي الدماء ، هم من الدرجة الأولى بين اللاموتى.
كان الوقت متأخرا في الليل و كان القمر قد إرتفع.
كلمات أكوا جعلتني قلقا. لكن هذه الإلهة دائما ما تقول أشياء غير سارة ، لذلك لا ينبغي أن تكون مشكلة كبيرة.
أكوا قد قامت بالتعليق فجأة.
… إيه-ماذا علي أن أفعل؟
“… هاي ، لا تقولي أشياء مشؤومة كهته. ماذا لو أنكِ حقا قمتِ بنحس المهمة؟ مهمتنا لليوم هي هزيمة صانع زومبي واحد و إعادة الزومبي إلى التراب. يمكننا عندها العودة إلى الإسطبلات و النوم. سوف نتراجع أيضا فورا إذا حدث أي شيء خارج عن المألوف. مفهوم؟”
“أنتِ صاخبة ، إخرسي أيتها اللاميت! لابد أنكِ تفكرين في إستخدام هذه الدائرة السحرية المريبة لأسباب ملتوية ، سأقوم بدهسها! دهس!”
أومأ الجميع و إتفقوا معي.
… ما الذي يحدث؟
لقد حان الوقت.
كانت ويز مضطربة مما قلته.
مشينا نحو المقبرة بينما أنا في المقدمة حيث أنني تعلمتُ كشف العدو من تريس.
قامتْ أكوا بفعل مبالغ فيه الآن.
كلمات أكوا جعلتني قلقا. لكن هذه الإلهة دائما ما تقول أشياء غير سارة ، لذلك لا ينبغي أن تكون مشكلة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ح-حسنا ، هكذا هو الأمر …”
… ربما.
إهدئي ، يا أنتِ.
… هممم؟
ربما كان من الصعب قول ذلك مع وجود الكاهنة الأعلى أكوا.
“ما هذا ، أشعر بوجود قوي. لابد أنه تأثير كشف العدو. الأعداء في الأمام. 1 ، 2 3 ، 4 …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا كان لا يزال ضمن هامش الخطأ …
… غريب ، هناك الكثير.
بجانب الهيئة ذو الرداء الأسود كان هناك عدة ظلال ترفرف.
سمعتُ أنه ينبغي أن يكون هناك مجرد 2 أو 3 من الزومبي الأتباع حول صانع زومبي.
على أي حال ، لا يبدو أنها صانع زومبي.
لكن هذا كان لا يزال ضمن هامش الخطأ …
داركنيس و ميغومين قد لحقتا بنا. لقد تجاهلتُ أكوا و تحدثتُ إلى الليتش ، التي كانت ترتجف بينما هي متكورة كالكرة.
بينما كنتُ أفكر في ذلك ، أضواء زرقاء و بيضاء قد أضاءت فجأة من منتصف المقبرة.
قامتْ أكوا بفعل مبالغ فيه الآن.
… ما الذي يحدث؟
قامتْ أكوا بفعل مبالغ فيه الآن.
بدا ذلك الضوء الأبيض شريرًا و ذو طابع خيالي.
داركنيس و ميغومين قد لحقتا بنا. لقد تجاهلتُ أكوا و تحدثتُ إلى الليتش ، التي كانت ترتجف بينما هي متكورة كالكرة.
كان الضوء الأزرق المرئي بوضوح دائرة سحرية عملاقة.
أكوا المندفعة قد تجاهلتني و سارعتْ نحو الهيئة ، مشيرة إليه بإصبعها.
على حافة الدائرة السحرية كان هناك هيئة ذات رداء أسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، بما أنها ليتش … فهي فعلا مشعوذة شريرة ، صحيح؟
“… همم؟ أعتقد … هذا ليس صانع زومبي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمسكتْ الوحش القوي بخصر أكوا مع الدموع ، محاولة منعها من الدوس على الدائرة السحرية.
قالت ميجومين غير متأكدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمسكتْ الوحش القوي بخصر أكوا مع الدموع ، محاولة منعها من الدوس على الدائرة السحرية.
بجانب الهيئة ذو الرداء الأسود كان هناك عدة ظلال ترفرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر نفسه مع الأرواح المتجمعة في الدائرة السحرية الخاصة بالليتش ، لقد إختفوا عندما وصل ضوء أكوا إليهم. الليتش أيضا قد تم تشميشها في هذا الضوء …
“هل سنتقدم؟ حتى لو لم يكن هذا صانع زومبي ، فإن أي شخص يظل في المقبرة في هذه الساعة غالبا سيكون لاميت. إذا كان هذا هو الحال ، فلن تكون هناك مشكلة مع وجود الكاهنة الأعلى أكوا بالجوار.”
“ها ، ليتش حمقاء! وجودكِ يتعارض مع قانون الطبيعة ، لاميت يتحدى إرادة الآلهة! إختفي ، فلتتبخري بقوتي!”
أخرجتْ داركنيس سيفها و بدتْ متلهفة للمضي قدما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: khalidos
إهدئي ، يا أنتِ.
إعتقدتُ أن ليتش سيكون له وجه يشبه الجمجمة.
قامتْ أكوا بفعل مبالغ فيه الآن.
الليتش.
“آه–!”
… ما الذي يحدث؟
لم أكن أعرف ما الذي كانت تفكر فيه أكوا التي صرختْ فجأة بينما تندفع إلى الهيئة ذو الرداء.
الجزء الثامن:
“إنتظري! هاي ، إنتظري قليلا!”
داركنيس و ميغومين قد لحقتا بنا. لقد تجاهلتُ أكوا و تحدثتُ إلى الليتش ، التي كانت ترتجف بينما هي متكورة كالكرة.
أكوا المندفعة قد تجاهلتني و سارعتْ نحو الهيئة ، مشيرة إليه بإصبعها.
تركيزها قد إنكسر عندما أصيب الجزء الخلفي من رأسها و توقفتْ عن الإشعاع بالضوء ، ممسكة برأسها وبختني بأعين دامعة.
“كيف تجرؤ على الظهور هنا ، أيها الليتش! سأتكفل بك!”
… كانت عيناي تدمعان.
الليتش.
بدا ذلك الضوء الأبيض شريرًا و ذو طابع خيالي.
على قدم المساواة مع مصاصي الدماء ، هم من الدرجة الأولى بين اللاموتى.
“آه ، فهمت. لكنني لم أقم بتحريكهم ، الجثث السليمة سوف تنهظ تلقائيا بسبب سحري في كل مرة آتي هنا. أم ، لن يكون لدي أي سبب للقدوم إذا لم تعد الأرواح تهيم في المقبرة و تعود إلى الجنة … إذن ، كيف علينا أن نحل هذا؟”
سحرة رفيعي المستوى يمكنهم هجر أجسادهم الفانية من خلال الفنون السحرية و يصبحون الخالد المعروف بإسم ‘السيد الأعلى للموت’.
على أي حال ، لا يبدو أنها صانع زومبي.
على عكس الوحوش اللاموتى التي تنهظ بسبب الضغائن القوية ، الليتش يقوم بتحريف نظام الطبيعة و هم وجود الذي يتحدى الآلهة.
على قدم المساواة مع مصاصي الدماء ، هم من الدرجة الأولى بين اللاموتى.
وحش قوي مماثل للزعيم النهائي …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ل-لأنه كما ترون … أنا ليتش ، السيد الأعلى للاموت. بصفتي السيد الأعلى ، يمكنني سماع أصوات الأرواح الهائمة في العالم. معظم الأرواح في هذه المقبرة العامة لا تملكُ المال و لم يتم دفنهم بشكل لائق ، لذلك لم يتمكنوا من العبور إلى الآخرة و بالتالي تتجول الأشباح بالمقبرة كل ليلة. بما أنني سيد أعلى ، كنتُ أقوم بزيارة دورية و أوسل الأطفال ليمضوا في طريقهم.”
“توقفي، توقفي–! من أنتِ؟ من أين أتيتِ و لماذا تدمرين دائرتي السحرية؟ توقفي! توقفي أرجوك؟”
“أنتِ صاخبة ، إخرسي أيتها اللاميت! لابد أنكِ تفكرين في إستخدام هذه الدائرة السحرية المريبة لأسباب ملتوية ، سأقوم بدهسها! دهس!”
“أنتِ صاخبة ، إخرسي أيتها اللاميت! لابد أنكِ تفكرين في إستخدام هذه الدائرة السحرية المريبة لأسباب ملتوية ، سأقوم بدهسها! دهس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…! هذا مؤلم! لماذا ضربتني!؟”
تمسكتْ الوحش القوي بخصر أكوا مع الدموع ، محاولة منعها من الدوس على الدائرة السحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر نفسه مع الأرواح المتجمعة في الدائرة السحرية الخاصة بالليتش ، لقد إختفوا عندما وصل ضوء أكوا إليهم. الليتش أيضا قد تم تشميشها في هذا الضوء …
داركنيس و ميغومين قد لحقتا بنا. لقد تجاهلتُ أكوا و تحدثتُ إلى الليتش ، التي كانت ترتجف بينما هي متكورة كالكرة.
الأتباع إلى جانب الليتش لم يتدخوا لمنع الإثنتين من الصراع بين بعضهما البعض و وقفوا هناك بلا تعابير ، يشاهدونهما.
بينما كنتُ أفكر في ذلك ، أضواء زرقاء و بيضاء قد أضاءت فجأة من منتصف المقبرة.
… إيه-ماذا علي أن أفعل؟
“توقفي-! أرجوكِ توقفي-! هذه الدائرة السحرية تُستخدم لإرسال الأرواح الهائمة إلى الجنو! أنظري! الأرواح تطفو من الدائرة السحرية نحو السماء ، صحيح؟”
على أي حال ، لا يبدو أنها صانع زومبي.
“آه ، فهمت. لكنني لم أقم بتحريكهم ، الجثث السليمة سوف تنهظ تلقائيا بسبب سحري في كل مرة آتي هنا. أم ، لن يكون لدي أي سبب للقدوم إذا لم تعد الأرواح تهيم في المقبرة و تعود إلى الجنة … إذن ، كيف علينا أن نحل هذا؟”
أكوا قد زعمتْ أن الشخص التي تشتبك معها هي ليتش ، لكن بالطريقة التي أرى بها الأمر ، كانت مجرد عابرة سبيل يرثى لها يتم التنمر عليها من قبل مشاغبة.
بعد ذلك ، خلعتْ قلنسوة الرأس التي كانت ترتديها. تحت ضوء القمر ، بدا عليها أنها إمرأة جميلة ذات شعر بني حوالي عشرين عاما.
“توقفي-! أرجوكِ توقفي-! هذه الدائرة السحرية تُستخدم لإرسال الأرواح الهائمة إلى الجنو! أنظري! الأرواح تطفو من الدائرة السحرية نحو السماء ، صحيح؟”
لم أكن أعرف ما الذي كانت تفكر فيه أكوا التي صرختْ فجأة بينما تندفع إلى الهيئة ذو الرداء.
تماما مثلما قالت الليتش ، الكثير من الأجسام البيضاء المزرقة الشبيهة بالخصلات التي تأتي من العدم تنجرف إلى الدائرة السحرية و ترتفع إلى السماء رفقة ضوء الدائرة السحرية.
على أي حال ، لا يبدو أنها صانع زومبي.
“أنتِ تتصرفين بغطرسة كبيرة بالنسبة لليتش! كاهن أعلى مثلي سيأدي مثل هذه الأعمال الخيرية ، لذا فقط إنصرفي! أنتِ تستغرقين الكثير من الوقت ، شاهديني أقوم بتطهير المقبرة بأكملها و أنتِ رفقتها!”
ربما كان من الصعب قول ذلك مع وجود الكاهنة الأعلى أكوا.
“إيه؟ إنتظري ، توقفي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الليتش بالذعر عندما سمعت كلمات أكوا.
بدأت الليتش بالذعر عندما سمعت كلمات أكوا.
أومأ الجميع و إتفقوا معي.
لكن أكوا تجاهلتها و فتحتْ ذراعيها و صرختْ:
كان الضوء الأزرق المرئي بوضوح دائرة سحرية عملاقة.
“تحويل اللاموتى–!”
كانت ويز مضطربة مما قلته.
ضوء أبيض قد ملأ المقبرة بأكملها مع أكوا في المنتصف.
بينما كنتُ أفكر في ذلك ، أضواء زرقاء و بيضاء قد أضاءت فجأة من منتصف المقبرة.
بدا أن الضوء يتدفق من جسم أكوا ، و تسبب في إختفاء الزومبي حول الليتش عند الإحتكاك به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: khalidos
كان الأمر نفسه مع الأرواح المتجمعة في الدائرة السحرية الخاصة بالليتش ، لقد إختفوا عندما وصل ضوء أكوا إليهم. الليتش أيضا قد تم تشميشها في هذا الضوء …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمسكتْ الوحش القوي بخصر أكوا مع الدموع ، محاولة منعها من الدوس على الدائرة السحرية.
“هيا-! جس ، جسدي يتلاشى! توقفي ، جسدي يختفي! سيتم تطهيري!”
كان الضوء الأزرق المرئي بوضوح دائرة سحرية عملاقة.
“ها ، ليتش حمقاء! وجودكِ يتعارض مع قانون الطبيعة ، لاميت يتحدى إرادة الآلهة! إختفي ، فلتتبخري بقوتي!”
“كيف تجرؤ على الظهور هنا ، أيها الليتش! سأتكفل بك!”
“هاي ، أوقفي هذا!”
بالنظر عن كثب ، أرجل الليتش قد أصبحتْ شفافة و كانت على حافة الإختفاء.
وقفتُ خلف أكوا و طرقتُ مؤخرة رأسها بمقبض سيفي.
بالنظر عن كثب ، أرجل الليتش قد أصبحتْ شفافة و كانت على حافة الإختفاء.
“…! هذا مؤلم! لماذا ضربتني!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على حافة الدائرة السحرية كان هناك هيئة ذات رداء أسود.
تركيزها قد إنكسر عندما أصيب الجزء الخلفي من رأسها و توقفتْ عن الإشعاع بالضوء ، ممسكة برأسها وبختني بأعين دامعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا كان لا يزال ضمن هامش الخطأ …
داركنيس و ميغومين قد لحقتا بنا. لقد تجاهلتُ أكوا و تحدثتُ إلى الليتش ، التي كانت ترتجف بينما هي متكورة كالكرة.
حدق الجميع بأكوا بصمت بينما تجنبتْ عينيها الجميع.
“هاي ، هل أنتِ بخير؟ أم … أأستطيع أن أخاطبكِ ب’ليتش’؟
بالنظر عن كثب ، أرجل الليتش قد أصبحتْ شفافة و كانت على حافة الإختفاء.
بالنظر عن كثب ، أرجل الليتش قد أصبحتْ شفافة و كانت على حافة الإختفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…! هذا مؤلم! لماذا ضربتني!؟”
عادتْ قدميها لكونها غير شفافة ببطء و وقفتْ الليتش بشكل غير مستقر بعيون دامعة.
آه ، على الرغم من أنه أعتقد أنها تقنيا ليست ببشرية.
“أ-أ-أنا بخير … شكرا ، شكرا لكَ لإنقاذكَ لي من هذه الأزمة …! أم ، أنتَ على حق ، أنا ليتش. إسمي ويز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…! هذا مؤلم! لماذا ضربتني!؟”
بعد ذلك ، خلعتْ قلنسوة الرأس التي كانت ترتديها. تحت ضوء القمر ، بدا عليها أنها إمرأة جميلة ذات شعر بني حوالي عشرين عاما.
على قدم المساواة مع مصاصي الدماء ، هم من الدرجة الأولى بين اللاموتى.
إعتقدتُ أن ليتش سيكون له وجه يشبه الجمجمة.
“ما هذا ، أشعر بوجود قوي. لابد أنه تأثير كشف العدو. الأعداء في الأمام. 1 ، 2 3 ، 4 …؟”
ويز ترتدي رداءا أسود على طراز مشعوذة شريرة.
“أنتِ تقصدين أن الكهنة في هذه البلدة هم أناس الذين يعبدون المال؟ المقبرة العامة المليئة بالفقراء هي أساسا يتم تجاهلها من قبلهم ، صحيح؟”
لا ، بما أنها ليتش … فهي فعلا مشعوذة شريرة ، صحيح؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمسكتْ الوحش القوي بخصر أكوا مع الدموع ، محاولة منعها من الدوس على الدائرة السحرية.
“إيه ، ويز؟ ما الذي تفعلينه في هذه المقبرة؟ لقد قلتِ أنكِ تريدين إرسال الأرواح إلى الجنة … الآن ، أنا لا أريد أن أتفق مع أكوا ، لكن هذا لا ينبغي أن يكون شيئا على ليتش مثلكِ أن يفعله ، صحيح؟”
تركيزها قد إنكسر عندما أصيب الجزء الخلفي من رأسها و توقفتْ عن الإشعاع بالضوء ، ممسكة برأسها وبختني بأعين دامعة.
“ماذا تفعل كازوما!؟ كن حذرا أو سوف تُلوث و تتحول إلى لاميت! دعني ألقي تحويل اللاموتى عليها!”
إهدئي ، يا أنتِ.
أصبحت أكوا مهتاجة بعد سماع ما قلته و أرادت إلقاء تعويذة على ويز.
بصرف النظر عن سيدة المنضدة ، ربما هي أول شخص طبيعي ألتقيه منذ قدومي إلى هذا العالم.
إختبأتْ ويز خلفي مع تعبير مضطرب و مرعوب.
لكن أكوا تجاهلتها و فتحتْ ذراعيها و صرختْ:
“ل-لأنه كما ترون … أنا ليتش ، السيد الأعلى للاموت. بصفتي السيد الأعلى ، يمكنني سماع أصوات الأرواح الهائمة في العالم. معظم الأرواح في هذه المقبرة العامة لا تملكُ المال و لم يتم دفنهم بشكل لائق ، لذلك لم يتمكنوا من العبور إلى الآخرة و بالتالي تتجول الأشباح بالمقبرة كل ليلة. بما أنني سيد أعلى ، كنتُ أقوم بزيارة دورية و أوسل الأطفال ليمضوا في طريقهم.”
“كيف تجرؤ على الظهور هنا ، أيها الليتش! سأتكفل بك!”
… كانت عيناي تدمعان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا كان لا يزال ضمن هامش الخطأ …
يا لها من شخص طيب.
كان الوقت متأخرا في الليل و كان القمر قد إرتفع.
بصرف النظر عن سيدة المنضدة ، ربما هي أول شخص طبيعي ألتقيه منذ قدومي إلى هذا العالم.
الجزء الثامن:
آه ، على الرغم من أنه أعتقد أنها تقنيا ليست ببشرية.
رداً على إستفساري ، كانت ويز مترددة في التحدث بينما تختلس نظرة على أكوا غير السعيدة ، قالت أخيرًا:
“أعتقد أن هذا شيء بديع ، لكن … على الرغم من أنني لستُ أكوا ، أليس من الأفضل تركُ هذا للكاهن في تلك البلدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادتْ قدميها لكونها غير شفافة ببطء و وقفتْ الليتش بشكل غير مستقر بعيون دامعة.
رداً على إستفساري ، كانت ويز مترددة في التحدث بينما تختلس نظرة على أكوا غير السعيدة ، قالت أخيرًا:
قامتْ أكوا بفعل مبالغ فيه الآن.
“ل-لأن … الكهنة في هذه البلدة ماديون … إيه ، لا. أعني … الطقوس لأولئك الذين لا يملكون المال سيتم دفعها إلى أسفل قائمة الإنتظار … شيء من هذا القبيل …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ربما.
ربما كان من الصعب قول ذلك مع وجود الكاهنة الأعلى أكوا.
أومأ الجميع و إتفقوا معي.
“أنتِ تقصدين أن الكهنة في هذه البلدة هم أناس الذين يعبدون المال؟ المقبرة العامة المليئة بالفقراء هي أساسا يتم تجاهلها من قبلهم ، صحيح؟”
أومأ الجميع و إتفقوا معي.
“ح-حسنا ، هكذا هو الأمر …”
مشينا نحو المقبرة بينما أنا في المقدمة حيث أنني تعلمتُ كشف العدو من تريس.
حدق الجميع بأكوا بصمت بينما تجنبتْ عينيها الجميع.
بدا أن الضوء يتدفق من جسم أكوا ، و تسبب في إختفاء الزومبي حول الليتش عند الإحتكاك به.
“بما أن هذا هو الحال ، فما باليد حيلة. لكن هل يمكنكِ التوقف عن تحريك الزومبي؟ نحن هنا بسبب مهمة لهزيمة صانع الزومبي.”
أومأ الجميع و إتفقوا معي.
كانت ويز مضطربة مما قلته.
إختبأتْ ويز خلفي مع تعبير مضطرب و مرعوب.
“آه ، فهمت. لكنني لم أقم بتحريكهم ، الجثث السليمة سوف تنهظ تلقائيا بسبب سحري في كل مرة آتي هنا. أم ، لن يكون لدي أي سبب للقدوم إذا لم تعد الأرواح تهيم في المقبرة و تعود إلى الجنة … إذن ، كيف علينا أن نحل هذا؟”
بعد ذلك ، خلعتْ قلنسوة الرأس التي كانت ترتديها. تحت ضوء القمر ، بدا عليها أنها إمرأة جميلة ذات شعر بني حوالي عشرين عاما.
ترجمة: khalidos
على قدم المساواة مع مصاصي الدماء ، هم من الدرجة الأولى بين اللاموتى.
أصبحت أكوا مهتاجة بعد سماع ما قلته و أرادت إلقاء تعويذة على ويز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
