الفصل2: الإنعام على ماستر الدانجون بالسلام! (9)
المجلد الثاني: الفصل2: الإنعام على ماستر الدانجون بالسلام!
“… يمكنني على الأرجح تخمين ما حدث ، لكن إسمحوا لي أن أسأل على أي حال. ما الذي حدث بحق الجحيم؟”
الجزء التاسع:
قمتُ بصد أكوا المنتحبة و شرحتُ جوهر رحلتنا.
“… يمكنني على الأرجح تخمين ما حدث ، لكن إسمحوا لي أن أسأل على أي حال. ما الذي حدث بحق الجحيم؟”
“سحقا لك أيها الهيكينييت ، كيف تجرؤ على أن تطلب من إلهة أن تتعلم من ليتش!”
كان هذا أول ما قالته لنا ميغومين في الكوخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعتُ أكوا التي أرادت خنقي جانبا. في نفس الوقت سألتْ داركنيس:
“واااه! كازوما ، هو! كازوما ، قام واااه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعتُ أكوا التي أرادت خنقي جانبا. في نفس الوقت سألتْ داركنيس:
قامت بالتربيت على رأس أكوا التي كانت تبكي ورائي لتواسيها.
قمتُ بصد أكوا المنتحبة و شرحتُ جوهر رحلتنا.
“لا تلوميني ، هذا لأنكِ جذبتِ كل اللاموتى! أنتِ حتى لم تكوني متأسفة عندما كنا نعود! سأستعيد التقييم العالي الذي قدمته لكِ سابقًا!”
قالت داركنيس شيئا يبدو أنه يحتوي على معاني خفية بإبتسامة مليئة بالوحدة لحد ما.
“لكن لكن – هذه ببساطة هي ماهيتي التي أنا عليها ، ما بيدي حيلة! ماذا تتوقع!؟ إنزال هالتي المقدسة إلى نفس مستوى هيكينييت مثل كازوما!؟ إذا حدث ذلك حقاً ، فإن جميع مؤمني إكسيز حول العالم سيبكون …!”
الجزء التاسع:
“أنتِ لستِ متأسفة على الإطلاق! إذهبي لزيارة الدانجون و إبحثي عن الكنوز التي منحنا إياها الليتش و السيدة ، و تعلمي شيئًا منهما! فليعلموكِ كيف تعيشين كما ينبغي!”
“… يمكنني على الأرجح تخمين ما حدث ، لكن إسمحوا لي أن أسأل على أي حال. ما الذي حدث بحق الجحيم؟”
“سحقا لك أيها الهيكينييت ، كيف تجرؤ على أن تطلب من إلهة أن تتعلم من ليتش!”
“واااه! كازوما ، هو! كازوما ، قام واااه!”
دفعتُ أكوا التي أرادت خنقي جانبا. في نفس الوقت سألتْ داركنيس:
“لكن لكن – هذه ببساطة هي ماهيتي التي أنا عليها ، ما بيدي حيلة! ماذا تتوقع!؟ إنزال هالتي المقدسة إلى نفس مستوى هيكينييت مثل كازوما!؟ إذا حدث ذلك حقاً ، فإن جميع مؤمني إكسيز حول العالم سيبكون …!”
“… الليتش و السيدة؟”
الجزء التاسع:
قمتُ بصد أكوا المنتحبة و شرحتُ جوهر رحلتنا.
بسماع تعليقي العرضي–
“من ما قالته أكوا ، تلك السيدة لم تندم و قد مرت للعالم الآخر كما ينبغي. ماذا كانت حياة الهرب الصعبة بالنسبة لها؟ ذلك الليتش كان لا يزال يتساءل عما إذا كان قد أنعم على السيدة بالسعادة. لكن من وجهة نظري ، لقد كانتْ بلا شك مباركة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت بالتربيت على رأس أكوا التي كانت تبكي ورائي لتواسيها.
بسماع تعليقي العرضي–
“سحقا لك أيها الهيكينييت ، كيف تجرؤ على أن تطلب من إلهة أن تتعلم من ليتش!”
“… بالطبع كانت سعيدة ، من الواضح أنها كانت مباركة. أجرؤ على القول أن حياتها و هي تفر قد كانت من أسعد أوقات حياتها.”
“… الليتش و السيدة؟”
قالت داركنيس شيئا يبدو أنه يحتوي على معاني خفية بإبتسامة مليئة بالوحدة لحد ما.
ترجمة: khalidos
ترجمة: khalidos
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعتُ أكوا التي أرادت خنقي جانبا. في نفس الوقت سألتْ داركنيس:
“… الليتش و السيدة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات