الفصل3: تقديم يد المساعدة لشبح فتاة شابة! (6)
المجلد الثاني: الفصل3: تقديم يد المساعدة لشبح فتاة شابة!
قررتُ أن أذهب للنوم بعد أخذ حمام.
الجزء السادس:
… هاي.
— في وقت متأخر من الليل.
من ناحية أخرى ، كنتُ قلقا من أن طبيعة جسد الإلهة خاصتها قد تجلب المزيد منهم إلى هنا.
خلعنا معداتنا و إستقررنا في القصر.
قررتُ أن أذهب للنوم بعد أخذ حمام.
لقد قمنا بتسوية تقسيم الغرف ، و نقلنا أمتعتنا الخاصة إلى هناك.
من ناحية أخرى ، كنتُ قلقا من أن طبيعة جسد الإلهة خاصتها قد تجلب المزيد منهم إلى هنا.
أكوا ستبقى في هذا القصر من اليوم فصاعدا ، لذلك تمسكتُ بالأمل الخافت في أن الأرواح الشريرة ستطرد بسبب ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمامي كان هناك …
من ناحية أخرى ، كنتُ قلقا من أن طبيعة جسد الإلهة خاصتها قد تجلب المزيد منهم إلى هنا.
داركنيس و ميغومين كانوا هنا أيضا ، في الغالب سحبهم نحيب أكوا.
لكنها كاهنة أعلى بعد كل شيء ، و هويتها الحقيقية هي الإلهة أكوا.
من ناحية أخرى ، كنتُ قلقا من أن طبيعة جسد الإلهة خاصتها قد تجلب المزيد منهم إلى هنا.
هي ليست من النوع الذي يسمح للأرواح أن تفعل ما يحلو لها في المكان الذي تعيش فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمامي كان هناك …
أخذتُ أكبر غرفة في الطابق الثاني من القصر ، و نمتُ بهناء.
في هذه اللحظة ، سمعتُ صوت نحيب قادم من غرفة أكوا ، التي وضعتُ الكثير من الأمل عليها.
“أههه!؟ واههههه!!”
قررتُ أن أذهب للنوم بعد أخذ حمام.
في هذه اللحظة ، سمعتُ صوت نحيب قادم من غرفة أكوا ، التي وضعتُ الكثير من الأمل عليها.
هرعتُ إلى غرفة أكوا و طرقتُ على الباب.
“ما الأمر!؟ هاي ، أكوا ، ما الذي حدث! هل أنتِ بخير!؟”
بينما اعود إلى غرفتي ، كانت أكوا لا تزال تحاضرني من الخلف ، لكنني لم أهتم.
هرعتُ إلى غرفة أكوا و طرقتُ على الباب.
لا يوجد رد. بتفكيري أنه هناك شيء غير صائب ، صدمتُ الباب لفتحه.
لا يوجد رد. بتفكيري أنه هناك شيء غير صائب ، صدمتُ الباب لفتحه.
المجلد الثاني: الفصل3: تقديم يد المساعدة لشبح فتاة شابة!
أمامي كان هناك …
“ما الأمر!؟ هاي ، أكوا ، ما الذي حدث! هل أنتِ بخير!؟”
“بوو … أوووو… كا-كازوماااههه!”
خلعنا معداتنا و إستقررنا في القصر.
في منتصف الغرفة ، كانت أكوا تحتضن زجاجة نبيذ فارغة و تبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت الروح مؤذية فقط إلى حد شرب نبيذ الناس ، فسيكون من الجيد تركها لحالها.
… هاي.
“ما الأمر!؟ هاي ، أكوا ، ما الذي حدث! هل أنتِ بخير!؟”
“حسنا ، ماذا حدث لكِ؟ قولي شيئًا ، لماذا تعانقين زجاجة؟ إذا كنتِ قد أصدرتِ ذاك الصوت لأنكِ كنتِ في حالة سكر ، فسوف أوقظكِ بإنشاء الماء.”
هي ليست من النوع الذي يسمح للأرواح أن تفعل ما يحلو لها في المكان الذي تعيش فيه.
“هذا ليس ما في الأمر! لم أشرب النبيذ! كان هذا نبيذي الثمين و القيم. كنتُ أتطلع إلى الإستمتاع به بعد أخذي لحمام! لكن الزجاجة كانت فارغة عندما عدتُ إلى غرفتي ، آههه!!”
“أههه!؟ إنتظر ، كازوما! روح! لابد أن هذا عمل روح شريرة! الأرواح البرية التي تجمعت هنا ، أو الطفلة غير الشرعية التي قد إرتبطتْ بهذا القصر! لابد أن الفاعل أحد هذين! سوف أقوم بجولات حول القصر و أدمر كل الأرواح التي أراها!”
قررتُ أن أذهب للنوم بعد أخذ حمام.
لكنها كاهنة أعلى بعد كل شيء ، و هويتها الحقيقية هي الإلهة أكوا.
“فهمت ، عمتِ مساءا ، أراكِ غدًا.”
لكنها كاهنة أعلى بعد كل شيء ، و هويتها الحقيقية هي الإلهة أكوا.
“أههه!؟ إنتظر ، كازوما! روح! لابد أن هذا عمل روح شريرة! الأرواح البرية التي تجمعت هنا ، أو الطفلة غير الشرعية التي قد إرتبطتْ بهذا القصر! لابد أن الفاعل أحد هذين! سوف أقوم بجولات حول القصر و أدمر كل الأرواح التي أراها!”
من ناحية أخرى ، كنتُ قلقا من أن طبيعة جسد الإلهة خاصتها قد تجلب المزيد منهم إلى هنا.
لم أكن أعرف ما إذا كانت الأرواح البرية موجودة في هذا العالم ، لكن بما أن أكوا قالت أنها ستطردهم ، فليس لدي سبب لإيقافها.
قررتُ أن أذهب للنوم بعد أخذ حمام.
“… ماذا حدث ، ما خطب هذه المشاحنة؟”
لا يوجد رد. بتفكيري أنه هناك شيء غير صائب ، صدمتُ الباب لفتحه.
“هل هناك خطب ما؟ لقد تأخر الوقت ، لذا من فضلكم أحسنوا سلوككم.”
في منتصف الغرفة ، كانت أكوا تحتضن زجاجة نبيذ فارغة و تبكي.
داركنيس و ميغومين كانوا هنا أيضا ، في الغالب سحبهم نحيب أكوا.
“ما الأمر!؟ هاي ، أكوا ، ما الذي حدث! هل أنتِ بخير!؟”
“قالت هذه الفتاة أن نبيذها قد أُخذ من قبل أرواح شريرة و ترغب في طردهم الآن. فكرتُ في قول ‘لما سترغب الأرواح أن تشرب النبيذ’. لكن هناك الكثير من الأشياء لإنتقادها بالأمر ، لذلك لم أتمكن من ذلك. أعتقد أنني سأنام الآن ، لذا سأترك الباقي لَكُن.”
— في وقت متأخر من الليل.
بينما اعود إلى غرفتي ، كانت أكوا لا تزال تحاضرني من الخلف ، لكنني لم أهتم.
“حسنا ، ماذا حدث لكِ؟ قولي شيئًا ، لماذا تعانقين زجاجة؟ إذا كنتِ قد أصدرتِ ذاك الصوت لأنكِ كنتِ في حالة سكر ، فسوف أوقظكِ بإنشاء الماء.”
إذا كانت الروح مؤذية فقط إلى حد شرب نبيذ الناس ، فسيكون من الجيد تركها لحالها.
أخذتُ أكبر غرفة في الطابق الثاني من القصر ، و نمتُ بهناء.
ترجمة: khalidos
داركنيس و ميغومين كانوا هنا أيضا ، في الغالب سحبهم نحيب أكوا.
بينما اعود إلى غرفتي ، كانت أكوا لا تزال تحاضرني من الخلف ، لكنني لم أهتم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
