الفصل4: الإنعام على هذا المتجر البديع بالبركات! (5)
المجلد الثاني: الفصل4: الإنعام على هذا المتجر البديع بالبركات!
إبتسمتْ داركنيس لي مرة أخرى.
الجزء الخامس:
و وازنتُ أي جانب هو الأكثر أهمية بالنسبة لي.
“كازوما ، لقد عدت! إليكَ شيئا ينبغي أن تكون سعيدا بشأنه؛ عشاء الليلة سيكون مذهلا! إنه سلطعون! أهل داركنيس قد أرسلوا شخصا لهنا ، قائلين أنه إذا كانت داركنيس ستبقى هنا من الآن فصاعدا ، فيجب أن يرسلوا هدية ، التي هي السلطعون القرمزي الثلجي الباهظ للغاية! و نبيذ فخم من الدرجة الأولى أيضا! أرادوا أن يشكرونا لرعاية إبنتهم!”
لا تقع بالإغراء!
بالعودة إلى القصر ، رحبت بي أكوا بإبتسامة كبيرة.
إبتسمتْ داركنيس لي مرة أخرى.
يبدو أن السلطعون غرض راقي في هذا العالم أيضًا.
إبتسمتْ داركنيس لي مرة أخرى.
لم أتناول قط وجبة لائقة من السلطعون في اليابان ، و لم أتخيل أبدا أنه يمكنني تناوله هنا …
كان لدي إرادة حديدية و يمكنني تحمل الإغراء.
“واهههه … في مهنة فقيرة كمغامرين ، لم أظن قط أنه سيكون هناك يوم سأرى فيه سلطعون قرمزي ثلجي…! أنا سعيدة لأنني إنضممتُ إلى هذا الحزب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببساطة ، لقد صنعتْ وعاء شواء.
“هل السلطعون ذو جودة عظيمة لهذه الدرجة؟”
“… هل أنتَ بخير ، كازوما؟ ألم يسبق لكَ أن قمتَ بالشرب من قبل؟ أم … هل السلطعون خاصتي لا يناسب ذوقك؟”
عندما رأيتُ ميغومين تضم راحة يديها معا و تصلي للسلطعون القرمزي الثلجي ، سألتُ بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطعنا أرجل السلطعون ، أخرجنا اللحم ذو الخطوط البيضاء و الزهرية ، و غمسناه بالقليل من الخل و وضعناه في أفواهنا.
و هكذا ، ميغومين ، التي إعتقدتْ أنني أتصرف بحماقة ، رفعتْ قبضتها بطريقة مبالغ فيها و قامت بإلقاء خطابها.
“لا ، يقولون أن أولئك الذين يبدأون في الشرب بصغرهم عندما يكبرون سيصبحون بالغين عديمي الفائدة.”
“بالطبع! سأعطيكَ مثالا بسيطا ، إذا أخبرني أحدهم ، ‘إذا كنتِ ترغبين في تناول هذا السلطعون ، فعندها أنتِ ممنوعة من إستخدام الإنفجار’ ، فسوف أتحمل ذلك ، و أنتظر حتى آكل لحد التخمة قبل إستخدام الإنفجار. هذا هو مدى قيمته!”
عدتُ إلى غرفتي دون تردد.
“أوه ، هذا مثير للإعجاب … همم؟ ماذا كان الجزء الأخير مرة أخرى؟”
بسماعها تقول ذلك ، صدري كان يلسعني و كأنني فعلتُ شيئا فظيعا بحقها.
بينما كنتُ أتحدث عن أشياء سخيفة مع ميغومين ، وضعتْ داركنيس السلطعون المطبوخ على طاولة الطعام.
لا تفعلي هذا ، لا تبتسمي لي ببراءة. أنتِ دائما ما تقولين أشياء عديمة الفائدة التي تقوم بإحباطي ، لماذا إخترتِ اليوم للتصرف هكذا …!
جلبت أكوا بإبتهاج أربعة كؤوس نبيذ.
<م.م: أي شيء قابل للإشتعال من ورق و غيره.>
بعد جلوس الجميع ، تناولنا السطعون القرمزي الثلجي …
“هل السلطعون ذو جودة عظيمة لهذه الدرجة؟”
قطعنا أرجل السلطعون ، أخرجنا اللحم ذو الخطوط البيضاء و الزهرية ، و غمسناه بالقليل من الخل و وضعناه في أفواهنا.
“أوه ، هذا مثير للإعجاب … همم؟ ماذا كان الجزء الأخير مرة أخرى؟”
“!”
كان لدي إرادة حديدية و يمكنني تحمل الإغراء.
– فوجئتُ بهذا المذاق البديع غير الإعتيادي.
كان حلوا قليلا ، و المذاق القوي للحم السلطعون ينتشر في فمي.
كان حلوا قليلا ، و المذاق القوي للحم السلطعون ينتشر في فمي.
عدتُ إلى غرفتي دون تردد.
نظرتُ إلى الآخريات ، و كان ثلاثتهن يأكلن السلطعون دون إصدار صوت.
“داركنيس ، أريد البعض أيضا! لا بأس ، فقط اليوم! أريد شرب بعض النبيذ!”
محال ، لم أستطع التوقف عن أكل هذا!
“…؟ لماذا تنظرون إلي؟”
أزلتُ القوقعة و كنتُ على وشك أكل عجينة السلطعون منه …
الجزء الخامس:
“كازوما كازوما ، إستخدم الصوفان* لذلك. سوف أريكم ألذ طريقة لشرب هذا النبيذ الفاخر.”
صوت الرضا الصادر من داركنيس لن يخدعني!
<م.م: أي شيء قابل للإشتعال من ورق و غيره.>
صوت الرضا الصادر من داركنيس لن يخدعني!
أكوا ، التي كانت قد أكلت عجينة السلطعون خاما ، وضعت الفحم في إناء صغير ، ثم شبكة سلكية فوقه.
بينما كنتُ أتحدث عن أشياء سخيفة مع ميغومين ، وضعتْ داركنيس السلطعون المطبوخ على طاولة الطعام.
ببساطة ، لقد صنعتْ وعاء شواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، هذا ليس ما بالأمر ، السلطعون جيد
إتَّبعتُ كلامها و أشعلتُ الفحم. وضعت أكوا القوقعة التي لا تزال تحتوي على القليل من المعجون على الشبكة السلكية.
“واهههه … في مهنة فقيرة كمغامرين ، لم أظن قط أنه سيكون هناك يوم سأرى فيه سلطعون قرمزي ثلجي…! أنا سعيدة لأنني إنضممتُ إلى هذا الحزب…”
ثم سكبتْ النبيذ الشفاف الذي يبدو مثل الساكي الياباني في القوقعة.
“كازوما كازوما ، إستخدم الصوفان* لذلك. سوف أريكم ألذ طريقة لشرب هذا النبيذ الفاخر.”
قامت أكوا بشواء القوقعة بسعادة ، إلتقطتها عندما كانت متفحمة قليلا و إرتشفتْ القليل من النبيذ الدافئ …
أصبح تعبيرها غير مرتاح بينما تتحدث.
“فوو…”
“أوه ، هذا مثير للإعجاب … همم؟ ماذا كان الجزء الأخير مرة أخرى؟”
تنهدت كما لو كان ذلك لذيذا.
– هذا فخ!
كانت سلسلة أفعالها مثل رجل في منتصف العمر ، لكن الجميع إبتلعوا ريقهم و هم يشاهدونها ، و قاموا بمحاكاة أفعالها. في هذه اللحظة ، لاحظتُ شيئا.
إتَّبعتُ كلامها و أشعلتُ الفحم. وضعت أكوا القوقعة التي لا تزال تحتوي على القليل من المعجون على الشبكة السلكية.
– هذا فخ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا ، قد يكون الوقت مبكرا ، لكنني سأخلد إلى النوم. داركنيس ، شكرا لكِ على المأدبة. تصبحون على خير جميعا!”
كان السلطعون جيدا لدرجة أنني نسيتُ تقريبا أن السوسكوبوس-أونيي-سان ستأتي الليلة.
و لن أنسى ذلك الحلم في الصباح. هذا كل شيء.
ألم تقل تلك الأونيي-سان أنني لا أستطيع أن أحلم إذا كنتُ في حالة سكر شديد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببساطة ، لقد صنعتْ وعاء شواء.
إهدأ ، أنا رجل ذو قدرة كبيرة على التحمل.
إبتسمتْ داركنيس لي مرة أخرى.
كان لدي إرادة حديدية و يمكنني تحمل الإغراء.
“لا ، يقولون أن أولئك الذين يبدأون في الشرب بصغرهم عندما يكبرون سيصبحون بالغين عديمي الفائدة.”
“هذا عظيم ، مذهل!”
ثم سكبتْ النبيذ الشفاف الذي يبدو مثل الساكي الياباني في القوقعة.
لا تقع بالإغراء!
بالنظر لمدى لذة السلطعون ، ينبغي أن هذا النبيذ بنفس المستوى.
صوت الرضا الصادر من داركنيس لن يخدعني!
“لا ، يقولون أن أولئك الذين يبدأون في الشرب بصغرهم عندما يكبرون سيصبحون بالغين عديمي الفائدة.”
هذا صحيح ، في الغالب لن أستطيع التوقف بعد شرب هذا النبيذ.
عدتُ إلى غرفتي دون تردد.
على الأرجح سأستمر و أواصل الشرب ، بينما أفكر أن لا شيء آخر يهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه-؟ أتعتقد أنه سيتبقى هناك نبيذ بالغد؟ سأشربه كله! كيف يمكنني أن أترك البعض منه! هذا عظيم ، سأشرب حصة كازوما أيضًا!”
بالنظر لمدى لذة السلطعون ، ينبغي أن هذا النبيذ بنفس المستوى.
ثم سكبتْ النبيذ الشفاف الذي يبدو مثل الساكي الياباني في القوقعة.
“داركنيس ، أريد البعض أيضا! لا بأس ، فقط اليوم! أريد شرب بعض النبيذ!”
– فوجئتُ بهذا المذاق البديع غير الإعتيادي.
“لا ، يقولون أن أولئك الذين يبدأون في الشرب بصغرهم عندما يكبرون سيصبحون بالغين عديمي الفائدة.”
قامت أكوا بشواء القوقعة بسعادة ، إلتقطتها عندما كانت متفحمة قليلا و إرتشفتْ القليل من النبيذ الدافئ …
عندما قالت داركنيس هذا ، نظرتْ ميغومين إلى أكوا التي كانت تشرب بسعادة. داركنيس أيضا نظرتْ بصمت إلى أكوا.
“داركنيس ، أريد البعض أيضا! لا بأس ، فقط اليوم! أريد شرب بعض النبيذ!”
“…؟ لماذا تنظرون إلي؟”
عدتُ إلى غرفتي دون تردد.
لقد تجاهلتُ تفاعلهم و تحملتُ بصمت. نظرت داركنيس إلي و سألت:
“فوو…”
“… هل أنتَ بخير ، كازوما؟ ألم يسبق لكَ أن قمتَ بالشرب من قبل؟ أم … هل السلطعون خاصتي لا يناسب ذوقك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أتناول قط وجبة لائقة من السلطعون في اليابان ، و لم أتخيل أبدا أنه يمكنني تناوله هنا …
أصبح تعبيرها غير مرتاح بينما تتحدث.
لا تقع بالإغراء!
لا ، هذا ليس ما بالأمر ، السلطعون جيد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا ، قد يكون الوقت مبكرا ، لكنني سأخلد إلى النوم. داركنيس ، شكرا لكِ على المأدبة. تصبحون على خير جميعا!”
“لا ، السلطعون كان لذيذا ، ليست هناك مشكلة بذلك. إنه فقط أنني شربتُ مع كيث و الشباب خلال النهار. و لا أعرف لذة النبيذ بعد ، لذا سأتجاوزه اليوم … إلى الغد! سأشرب غدا!”
بسماعها تقول ذلك ، صدري كان يلسعني و كأنني فعلتُ شيئا فظيعا بحقها.
بسماعي أدفع المسألة جانبا ، قالت داركنيس ‘حسنا’ ، و تنهدت بإرتياح بإبتسامة مشرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إهدأ ، أنا رجل ذو قدرة كبيرة على التحمل.
لا تفعلي هذا ، لا تبتسمي لي ببراءة. أنتِ دائما ما تقولين أشياء عديمة الفائدة التي تقوم بإحباطي ، لماذا إخترتِ اليوم للتصرف هكذا …!
إتَّبعتُ كلامها و أشعلتُ الفحم. وضعت أكوا القوقعة التي لا تزال تحتوي على القليل من المعجون على الشبكة السلكية.
حسنا إذن…!
قامت أكوا بشواء القوقعة بسعادة ، إلتقطتها عندما كانت متفحمة قليلا و إرتشفتْ القليل من النبيذ الدافئ …
“أوه-؟ أتعتقد أنه سيتبقى هناك نبيذ بالغد؟ سأشربه كله! كيف يمكنني أن أترك البعض منه! هذا عظيم ، سأشرب حصة كازوما أيضًا!”
أزلتُ القوقعة و كنتُ على وشك أكل عجينة السلطعون منه …
سحقا لهذا ، هذه الحمقاء التي لا تتغير مثيرة للغضب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع! سأعطيكَ مثالا بسيطا ، إذا أخبرني أحدهم ، ‘إذا كنتِ ترغبين في تناول هذا السلطعون ، فعندها أنتِ ممنوعة من إستخدام الإنفجار’ ، فسوف أتحمل ذلك ، و أنتظر حتى آكل لحد التخمة قبل إستخدام الإنفجار. هذا هو مدى قيمته!”
إبتسمتْ داركنيس لي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببساطة ، لقد صنعتْ وعاء شواء.
“… همم ، حسنا. تناول المزيد من السلطعون إذن؛ شكرا لك لرعايتي طوال هذا الوقت.”
أكوا ، التي كانت قد أكلت عجينة السلطعون خاما ، وضعت الفحم في إناء صغير ، ثم شبكة سلكية فوقه.
بسماعها تقول ذلك ، صدري كان يلسعني و كأنني فعلتُ شيئا فظيعا بحقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطعنا أرجل السلطعون ، أخرجنا اللحم ذو الخطوط البيضاء و الزهرية ، و غمسناه بالقليل من الخل و وضعناه في أفواهنا.
صحيح ، إشرب مع الجميع و إنسى أمر ذلك.
سحقا لهذا ، هذه الحمقاء التي لا تتغير مثيرة للغضب!
سيتعين على السوسكوبوس-أونيي-سان القيام برحلة لأجل لا شيء ، لكن سأعتذر غدا وحسب.
بالعودة إلى القصر ، رحبت بي أكوا بإبتسامة كبيرة.
سأشرب مع ثلاثتهن الليلة ، و أعمل بجد من الغد فصاعدا.
“كازوما ، لقد عدت! إليكَ شيئا ينبغي أن تكون سعيدا بشأنه؛ عشاء الليلة سيكون مذهلا! إنه سلطعون! أهل داركنيس قد أرسلوا شخصا لهنا ، قائلين أنه إذا كانت داركنيس ستبقى هنا من الآن فصاعدا ، فيجب أن يرسلوا هدية ، التي هي السلطعون القرمزي الثلجي الباهظ للغاية! و نبيذ فخم من الدرجة الأولى أيضا! أرادوا أن يشكرونا لرعاية إبنتهم!”
هذا صحيح ، الأمر فقط أن ما كتبته في إستمارة الإستبيان تحول إلى حلم واقع ، هذا كل شيء.
و وازنتُ أي جانب هو الأكثر أهمية بالنسبة لي.
و لن أنسى ذلك الحلم في الصباح. هذا كل شيء.
… فعلا ، هذه ليست بمسابقة منذ البداية.
نظرتُ إلى وجوه داركنيس و الجميع.
“داركنيس ، أريد البعض أيضا! لا بأس ، فقط اليوم! أريد شرب بعض النبيذ!”
و وازنتُ أي جانب هو الأكثر أهمية بالنسبة لي.
و فكرتُ في ما كتبته في إستمارة الإستبيان!
كانت سلسلة أفعالها مثل رجل في منتصف العمر ، لكن الجميع إبتلعوا ريقهم و هم يشاهدونها ، و قاموا بمحاكاة أفعالها. في هذه اللحظة ، لاحظتُ شيئا.
… فعلا ، هذه ليست بمسابقة منذ البداية.
عندما رأيتُ ميغومين تضم راحة يديها معا و تصلي للسلطعون القرمزي الثلجي ، سألتُ بفضول.
بعد الشبع من تناول السلطعون ، وقفت.
بالنظر لمدى لذة السلطعون ، ينبغي أن هذا النبيذ بنفس المستوى.
“حسنا ، قد يكون الوقت مبكرا ، لكنني سأخلد إلى النوم. داركنيس ، شكرا لكِ على المأدبة. تصبحون على خير جميعا!”
“أوه ، هذا مثير للإعجاب … همم؟ ماذا كان الجزء الأخير مرة أخرى؟”
عدتُ إلى غرفتي دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، هذا ليس ما بالأمر ، السلطعون جيد
جلبت أكوا بإبتهاج أربعة كؤوس نبيذ.
ترجمة: khalidos
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا صحيح ، في الغالب لن أستطيع التوقف بعد شرب هذا النبيذ.
“… همم ، حسنا. تناول المزيد من السلطعون إذن؛ شكرا لك لرعايتي طوال هذا الوقت.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
