الفصل5: إحراق الحصن المستبد! (4)
المجلد الثاني: الفصل5: إحراق الحصن المستبد!
برؤيتي أقوم بالإيماء من زاوية عينيها ، أكملتْ داركنيس:
الجزء الرابع:
كانت المنطقة المخصصة لإعتراض المدمر هي السهول التي تقع أمام البوابة الرئيسية للبلدة.
بصرف النظر عن المغامرين ، تجمع سكان البلدة أمام البلدة و كانوا يعملون بدون توقف لبناء حاجز مؤقت.
تمتمتْ داركنيس بهدوء و يبدو أنها إسترختْ.
رئيس شركة البناء الذي إعتنى بنا أنا و أكوا عندما قَدِمنا إلى البلدة لأول مرة قد كان من بينهم.
“كاهنة أعلى معينة تحبطني عندما تكون عنيدة ، لكن العناد الذي تظهرينه الآن ليس سيئا.”
كانت المنطقة المخصصة لإعتراض المدمر هي السهول التي تقع أمام البوابة الرئيسية للبلدة.
“لا أستطيع أن أشرح الآن ، لكن لدي إلتزام بحماية مواطني هذه البلدة. قد لا يكون سكان البلدة يظنون ذلك ، لكنني أؤمن أنه كذلك. بالتالي ، لا يهم إلى أي مدى سيكون هذا تهورا ، لكن لن أخطو خطوة واحدة بعيدا عن هذا الموقع.”
كانوا يعلمون أن ذلك لا فائدة منه ، لكن المغامرين الذين لديهم وظائف ذات صلة مع ذلك يقومون بنصب أفخاخ بسيطة.
قلتُ عرضيا.
أمام الحاجز المتواجد أمام البلدة ، مجموعة من ‘المنشئين’ تجمعوا هناك في نقاش ساخن بينما يرسمون دوائر سحرية على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل تكره الرفاق العنيدين؟”
“هاي داركنيس. أنا أقول لكِ هذا لمصلحتكِ ، لذا تراجعي للوقت الحالي. أنا أعرف مدى صلابة دفاعك ، لكن هذا الوضع يفوق مقدرتك. لن يفيدكِ الوقوف هنا. فقط تخلي عن ميولكِ عديم الفائدة و إنتظري معي بجانب الطريق ، حسنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أنا صليبية. و غير ذلك ، لدي أسباب أخرى تلزمني على حماية هذه البلدة. قد أقوم بمشاركة هذا السبب معكَ يوما ما.”
أبعد بكثير أمام حاجز الطريق كنتُ أنا هناك ، أحاول بيأس أن أقنع داركنيس التي تقف بحزم هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أنا صليبية. و غير ذلك ، لدي أسباب أخرى تلزمني على حماية هذه البلدة. قد أقوم بمشاركة هذا السبب معكَ يوما ما.”
هذه الصليبية المنحرفة وقفتْ بمكانعا وحسب و لا تستمع إلي.
“كازوما … لطالما تصرفتُ بتلك الطريقة ، لذا من الطبيعي أن تفكر بهذا … لكن هل تعتقد حقا أنني إمرأة سأضيع في رغباتي الخاصة حتى في مثل هذه الحالة الطارئة؟”
غرستْ داركنيس سيفها الجديد بالأرض ، تُسْنِد كلتا يديها على المقبض ، تنظر للأفق. كانت تراقب قدوم المدمر ، الذي لم يظهر بعد ، دون أن تتحرك.
هذه الصليبية المنحرفة وقفتْ بمكانعا وحسب و لا تستمع إلي.
داركنيس الصامتة و الساكنة قد قالت أخيرا:
برؤيتي أقوم بالإيماء من زاوية عينيها ، أكملتْ داركنيس:
“كازوما … لطالما تصرفتُ بتلك الطريقة ، لذا من الطبيعي أن تفكر بهذا … لكن هل تعتقد حقا أنني إمرأة سأضيع في رغباتي الخاصة حتى في مثل هذه الحالة الطارئة؟”
“هاي داركنيس. أنا أقول لكِ هذا لمصلحتكِ ، لذا تراجعي للوقت الحالي. أنا أعرف مدى صلابة دفاعك ، لكن هذا الوضع يفوق مقدرتك. لن يفيدكِ الوقوف هنا. فقط تخلي عن ميولكِ عديم الفائدة و إنتظري معي بجانب الطريق ، حسنا؟”
“بالطبع ، أليس هذا واضحا؟”
رئيس شركة البناء الذي إعتنى بنا أنا و أكوا عندما قَدِمنا إلى البلدة لأول مرة قد كان من بينهم.
توقفتْ داركنيس للحظة ، ثم أكملتْ بهدوء مع وجه محمر قليلا:
برؤيتي أقوم بالإيماء من زاوية عينيها ، أكملتْ داركنيس:
“… أنا صليبية. و غير ذلك ، لدي أسباب أخرى تلزمني على حماية هذه البلدة. قد أقوم بمشاركة هذا السبب معكَ يوما ما.”
برؤيتي أقوم بالإيماء من زاوية عينيها ، أكملتْ داركنيس:
برؤيتي أقوم بالإيماء من زاوية عينيها ، أكملتْ داركنيس:
أمام الحاجز المتواجد أمام البلدة ، مجموعة من ‘المنشئين’ تجمعوا هناك في نقاش ساخن بينما يرسمون دوائر سحرية على الأرض.
“لا أستطيع أن أشرح الآن ، لكن لدي إلتزام بحماية مواطني هذه البلدة. قد لا يكون سكان البلدة يظنون ذلك ، لكنني أؤمن أنه كذلك. بالتالي ، لا يهم إلى أي مدى سيكون هذا تهورا ، لكن لن أخطو خطوة واحدة بعيدا عن هذا الموقع.”
“أنتِ عنيدة حقا في بعض الأحيان.”
توقفتْ داركنيس للحظة ، ثم أكملتْ بهدوء مع وجه محمر قليلا:
بسماعي أقول ذلك ، قالت داركنيس بتعبير مضطرب و غير مرتاح:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل تكره الرفاق العنيدين؟”
“… هل تكره الرفاق العنيدين؟”
“… فهمت.”
“كاهنة أعلى معينة تحبطني عندما تكون عنيدة ، لكن العناد الذي تظهرينه الآن ليس سيئا.”
قلتُ عرضيا.
“لا أستطيع أن أشرح الآن ، لكن لدي إلتزام بحماية مواطني هذه البلدة. قد لا يكون سكان البلدة يظنون ذلك ، لكنني أؤمن أنه كذلك. بالتالي ، لا يهم إلى أي مدى سيكون هذا تهورا ، لكن لن أخطو خطوة واحدة بعيدا عن هذا الموقع.”
“… فهمت.”
“بالطبع ، أليس هذا واضحا؟”
تمتمتْ داركنيس بهدوء و يبدو أنها إسترختْ.
ترجمة: khalidos
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أنا صليبية. و غير ذلك ، لدي أسباب أخرى تلزمني على حماية هذه البلدة. قد أقوم بمشاركة هذا السبب معكَ يوما ما.”
داركنيس الصامتة و الساكنة قد قالت أخيرا:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
