الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج! (6)
المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!
“هل هذا الرجل سيء كما تقولين؟ وفقا لوصف والدكِ ، يبدو أنه رجل مقبول. مع أنني أعرف فقط كيف يبدو شكله.”
الجزء السادس:
ترجمة: khalidos
بعد أن منعتُ داركنيس من عمل ضجة.
إعتذرت أكوا في ذعر.
إستأذنا للمغادرة ، قائلين إننا نريد التحقق مما إذا كانت الحشرة قد لسعت الآنسة و إنتقلنا إلى الغرفة المجاورة. رافق والد داركنيس الضيف لكسب الوقت.
قالت أكوا بقوة.
“هاي ، ما الذي تفكر فيه؟ ألستَ هنا لمساعدتي؟”
قالت أكوا بقوة.
أمسكت داركنيس بياقة ظهري و جرتني إلى الممر.
في هذا الجو غير المستقر ، وقفنا أنا و أكوا بصمت في مكاننا.
أكوا التي ما زالت لا تفهم ما يحدث تتبع داركنيس بجانبها. يبدو أنها تحب مداعبة شعر داركنيس المضفر ، و اللعب به في يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، أم … ألا تتزوج و تواصل المغامرة معنا …”
– حاليا ، كانت داركنيس تستجوبني.
“ببساطة ، النوع الذي أحبه هو النقيض كليا لذاك الرجل الذي سيحقق أشياء عظيمة ، حتى لو تركته و شأنه! ينبغي ألا يكون ملفتا للنظر ، ليس سمينا جدا أو نحيفا جدا. سيكون أفضل لو هو يحبني و لكن لديه إرادة ضعيفة ، يشتهي فتيات أخريات إذا كن لطيفات معه بعض الشيء. بعض المعايير الإلزامية هي أن يكون لديه نظرة فاسقة و يكون شهواني على مدار السنة. إذا كان ينظر بدونية إلى مصاعب الحياة و يريد فقط أن يعيش حياته بسهولة مثل القمامة ، فسيكون ذلك عظيما. إذا كان لديه ديون ، فهذا أفضل حتى! يجب عليه أيضا أن يشرب طوال اليوم و يرفض العمل ، متذمرا دائما قائلا ‘هذا خطأ المجتمع’. سيضربني عندها بزجاجات بيرة فارغة و يقول لي: ‘هاي داركنيس ، إستخدمي جسدكِ الفاسق لكسب بعض النقود!’ … همم …!’
“على أي حال ، إهدئي يا آنستي. لقد نسيتِ شيئًا مهمًا.”
“هذا ليس كل شيء.”
“لا تدعوني بالآنسة عندما نكون نحن الثلاثة فقط! … ما هذا الشيء المهم؟”
قالت أكوا بقوة.
إستعادت داركنيس رباطة جأشها ، لأن سلوكها هدأ بما يكفي للإستماع إلي.
“على أي حال ، إهدئي يا آنستي. لقد نسيتِ شيئًا مهمًا.”
“لقد نسيتِ الجزء المتعلق بعدم تشويه سمعة عائلتك. إذا أحدثتِ فوضى كبيرة ، فستكونين أكثر من يتأذى.”
سألت أكوا بإرتباك.
عبست داركنيس عندما سمعتني أقول ذلك.
“… كازوما ، ما الذي تخطط له؟”
“كيف سأتأذى؟ إذا إنتشرتْ الأخبار السلبية ، فلن أتمكن من الزواج و سيمكنني مواصلة مسيرتي في المغامرة دون قلق! أسوأ حالة ستكون هي تبرأ والدي مني ، لكن أنا مستعدة بالفعل لذلك … بعد التبرؤ ، سأشعر بعدم الإرتياح بشأن مستقبلي غير المؤكد … على الرغم من ذلك ، سأبذل قصارى جهدي للبقاء على قيد الحياة و تولي أعمال صعبة للغاية علي. في النهاية ، جسدي لن يكون قادرا على تحمل ذلك و سيتم أسري من قبل أتباع جيش الملك الشيطان ، و سأدمر …! … أنا أريد عيش حياة من هذا القبيل. ”
“و ذاك الرجل ليس من نوعي. كل الرجال الذين يريد والدي أن يربطني بهم سيئون.”
“إذن ، أنتِ أخيرا تعترفين بذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس تحرشا جنسيا! إستمعي جيدا. إذا كنتِ أنتِ بلهاء ، فإن تلك الفتاة خارقة البلاهة لحد يتجاوز الخلاص! حلمها أن يتم إختطافها من قبل الوحوش و فعل الأشياء المنحرفة لها؟ تلك الحمقاء! إذهبي ، أخبري والدها عن هذا! إفعليها إذا كنتِ تستطيعين! أخبريه أن إبنته لديها حلم كبير ، لذلك يجب أن ينسى تزويجها و يدعها تحقق طموحها. إشرحي ذلك لوالدها الآن و حالا!”
بعد أن أعربتْ عن رغبتها التي كانت لا تصدق من عدة نواحي ، تابعت الآنسة الشابة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إيه؟”
“و ذاك الرجل ليس من نوعي. كل الرجال الذين يريد والدي أن يربطني بهم سيئون.”
بعد أن منعتُ داركنيس من عمل ضجة.
كنتُ محتارا عندما قالت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن داركنيس تجاهلت كلامي و شدت قبضتها بإحكام ، قبل الشروع في خطبة عاطفية.
لكن هذا الرجل هو رجل وسيم.
“خطأ! لا أريد الإستماع لمثل هذه المجاملات! أنتِ تعلمين الحقيقة! عجلي! لا تخجلي ، قليها! قليها بصوت عالي! أريدكِ أن تقوليها! دعيني أرى ما هو التعبير الذي ستظهرينه بينما تقولين ذلك!”
“هل هذا الرجل سيء كما تقولين؟ وفقا لوصف والدكِ ، يبدو أنه رجل مقبول. مع أنني أعرف فقط كيف يبدو شكله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “داركنيس هي نبيلة. أليس من الطبيعي ألا تكون قادرة على تقرير زواجها؟ بالنسبة للأرستقراطيين ، فهم يعيشون حياة مترفة و يتلقون تعليم النخبة … على الرغم من أننا لا نستطيع حقا تمييز ذلك من سلوك داركنيس. نظرًا لأنهم يعتمدون على ضرائب العامة في لقمة العيش ، فمن الطبيعي أن يتمتعوا بقدر أقل من الحرية. عيش حياة فاخرة منذ الولادة و الرغبة في الحرية لتقرير حياتهم الخاصة ، هذا مجرد تمني … هي بالفعل حصلت على إمتياز عيش حياة خالية من الهموم طوال هذا الوقت. و الشخص الذي ستتزوجه هو رجل مثالي. إذا كنتِ لا تزالين تريدين أن تكوني إنتقائية بشأن هذا الأمر ، فسوف يتسبب ذلك في غضب الناس.”
أجابت داركنيس على سؤالي:
“هذا الرجل أليكسي بارنز والتر. إنه موهوب و لا يشبه اللورد أبدا. المواطنون يعطون آراء حماسية عنه ، إنه رجل مبتهج.”
“هذا الرجل أليكسي بارنز والتر. إنه موهوب و لا يشبه اللورد أبدا. المواطنون يعطون آراء حماسية عنه ، إنه رجل مبتهج.”
“بالحديث عن والتر من عائلة أليكسي ، الجميع في بلدة أكسل يُكِنون له الثناء وحسب. إنه يوزع الأدوات لمساعدة الفقراء. حتى أنني قد تلقيتها بضعة مرات أيضًا.”
أعطت أكوا تعليقاتها أيضا:
“لا تدعوني بالآنسة عندما نكون نحن الثلاثة فقط! … ما هذا الشيء المهم؟”
“بالحديث عن والتر من عائلة أليكسي ، الجميع في بلدة أكسل يُكِنون له الثناء وحسب. إنه يوزع الأدوات لمساعدة الفقراء. حتى أنني قد تلقيتها بضعة مرات أيضًا.”
أنتِ … أنتِ …
أنتِ … أنتِ …
بعد قول ذلك ، خرجت داركنيس من الغرفة بغضب.
بسماع أكوا تقول ذلك ، قالت داركنيس بحزن:
“إذن ، أنتِ أخيرا تعترفين بذلك.”
“هذا ليس جيدا! يكفي أن والدي يقوم بذلك! كيف يمكن لنبيل الذي يريد الزواج مني أن يفعل مثل هذا الشيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أعربتْ عن رغبتها التي كانت لا تصدق من عدة نواحي ، تابعت الآنسة الشابة:
“هل… هل هذا صحيح؟ آه ، هل يمكن أنه يقوم بالصدقات في السطح ، لكنه يفعل أشياء سيئة خفيةً؟ إذا كان الأمر كذلك ، فسوف أشعر بالسوء حتى لو لم أكن أعرف عن هذا …”
بعد قول ما بذهنها ، آنستنا الفاسدتينا قد إحمرت و إرتجفت.
إنه إبن ذلك اللورد بعد كل شيء ، لقد كنتُ متهورا جدًا. بينما كنتُ أشعر ببعض الندم ، قالت داركنيس:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأطفال الثلاثة الذين يعانون مشاكل الذين ذكرتهم للتو ، هل تشير إليّ؟”
“لا يوجد شيء من هذا القبيل! أولاً ، سمعتُ أن ذاك الرجل يتمتع بشخصية ممتازة. لا يغضب من الآخرين و لا يلقي محاضرات على طاقمه عندما يرتكبون أخطاء. إنه شخص غريب سيفكر معهم في سبب حدوث مثل هذه الأخطاء …”
كنتُ محتارا عندما قالت ذلك.
… ؟ هذا يبدو و كأنه رجل عظيم.
أكوا التي ما زالت لا تفهم ما يحدث تتبع داركنيس بجانبها. يبدو أنها تحب مداعبة شعر داركنيس المضفر ، و اللعب به في يدها.
“و هو مجتهد للغاية ، يدرس كل يوم لمساعدة الناس بمعرفته. إنه ذكي و رائع في المبارزة ، أصغر فارس في التاريخ. لم أسمع قط أي شيء سلبي عنه ، رجل مثالي بحق. كما أنه ينصح والده أحيانا ، يترجاه أن يغير سياساته القاسية.”
ثم سألتها بتعبير شديد الجدية:
……
بعد سماع خطابي الطويل ، بدت أكوا غير مقتنعة.
“هاي ، مما أسمعه ، أليس هو الرجل المثالي؟ أي جزء أنتِ غير سعيدة بشأنه يا داركنيس؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت داركنيس على سؤالي:
سألت أكوا بإرتباك.
“أنا آسفة! لا أستطيع أن أقول ذلك! آسفة!”
“أي جزء أنا لستُ سعيدة به؟ كل شيء! أولا ، ينبغي على النبلاء أن يتصرفوا مثل النبلاء و أن يضعوا دائما إبتسامة شريرة! لماذا كانت لديه مثل تلك العيون الواضحة و الصريحة عندما إلتقينا؟ يجب أن تكون أكثر شبها ب … مثل نظرة كازوما الفاسقة عندما أتجول بملابس فضفاضة في القصر. عيون تريد إغتصاب كل شبر من جسدي!”
أكوا قرفصت مثلي. لم تعتقد أنني سأسؤلها هذا الأمر بجدية شديدة ، مما أربكها.
“ل-لا ، إنتظري ، أنا لستُ كذلك! أ-أ-أنا لا أنظر إليكِ بعيون كهذه!”
أنتِ … أنتِ …
بينما كنتُ أهدئ ضميري المذنب ، أكملت داركنيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، أم … ألا تتزوج و تواصل المغامرة معنا …”
“هو لا يغضب عندما يخفق طاقمه؟ هل هو أحمق؟! إذا قامت خادمة بخطأ ، فعندها عليه أن يفعل لها هذا و ذاك بإستخدام ذلك كعذر ، فهذه هي الطريقة الصحيحة للنبلاء! ذاك الرجل لا يعرف أي شيء! موظفيه يرتكبون أخطاء لأنهم يريدون أن يتم توبيخهم! بصفته نبيلا ، يجب أن يكون لديه الشجاعة لجعل جميع الخادمات حوامل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أعربتْ عن رغبتها التي كانت لا تصدق من عدة نواحي ، تابعت الآنسة الشابة:
“أنتِ الوحيدة التي تفكر بهذه الطريقة!”
“أنتِ الوحيدة التي تفكر بهذه الطريقة!”
لكن داركنيس تجاهلت كلامي و شدت قبضتها بإحكام ، قبل الشروع في خطبة عاطفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أعربتْ عن رغبتها التي كانت لا تصدق من عدة نواحي ، تابعت الآنسة الشابة:
“ببساطة ، النوع الذي أحبه هو النقيض كليا لذاك الرجل الذي سيحقق أشياء عظيمة ، حتى لو تركته و شأنه! ينبغي ألا يكون ملفتا للنظر ، ليس سمينا جدا أو نحيفا جدا. سيكون أفضل لو هو يحبني و لكن لديه إرادة ضعيفة ، يشتهي فتيات أخريات إذا كن لطيفات معه بعض الشيء. بعض المعايير الإلزامية هي أن يكون لديه نظرة فاسقة و يكون شهواني على مدار السنة. إذا كان ينظر بدونية إلى مصاعب الحياة و يريد فقط أن يعيش حياته بسهولة مثل القمامة ، فسيكون ذلك عظيما. إذا كان لديه ديون ، فهذا أفضل حتى! يجب عليه أيضا أن يشرب طوال اليوم و يرفض العمل ، متذمرا دائما قائلا ‘هذا خطأ المجتمع’. سيضربني عندها بزجاجات بيرة فارغة و يقول لي: ‘هاي داركنيس ، إستخدمي جسدكِ الفاسق لكسب بعض النقود!’ … همم …!’
عبست داركنيس عندما سمعتني أقول ذلك.
بعد قول ما بذهنها ، آنستنا الفاسدتينا قد إحمرت و إرتجفت.
إستأذنا للمغادرة ، قائلين إننا نريد التحقق مما إذا كانت الحشرة قد لسعت الآنسة و إنتقلنا إلى الغرفة المجاورة. رافق والد داركنيس الضيف لكسب الوقت.
سحقا ، هته المرأة تجاوزت مرحلة الخلاص.
أشرتُ إلى أكوا لتجلس القرفصاء.
في هذا الجو غير المستقر ، وقفنا أنا و أكوا بصمت في مكاننا.
بينما كنتُ أهدئ ضميري المذنب ، أكملت داركنيس.
“… يكفي! سأدمر هذا الإجتماع بنفسي! كازوما ، كن مستعدا للعواقب إذا وقفتَ في طريقي!”
واصلتُ القول لأكوا التي كانت على وشك البكاء:
بعد قول ذلك ، خرجت داركنيس من الغرفة بغضب.
أكوا قرفصت مثلي. لم تعتقد أنني سأسؤلها هذا الأمر بجدية شديدة ، مما أربكها.
بقيتُ أنا و أكوا صامتين لفترة.
“هذا الرجل أليكسي بارنز والتر. إنه موهوب و لا يشبه اللورد أبدا. المواطنون يعطون آراء حماسية عنه ، إنه رجل مبتهج.”
أخيرا ، قالت لي أكوا بإتهام:
……
“… كازوما ، ما الذي تخطط له؟”
“هاي ، ما الذي تفكر فيه؟ ألستَ هنا لمساعدتي؟”
قلتُ لأكوا:
“أن … أن يتم إختطافها من قبل وحش قوي لم تستطع الإنتصار عليه و ترك العدو يقوم بأشياء فاسقة لها! … كا … كازوما ، هذا تحرش جنسي ، صحيح؟ هاي ، هل هذا تحرش جنسي؟”
“لقد رأيتِ وجه والدها أيضا ، صحيح؟ إنه قلق حقًا بشأن مستقبل إبنته. لقد سمعتِ كيف هي سمعة الطرف الآخر ، صحيح؟ هذا ليس زواجا سياسيا بل أب يتمنى سعادة إبنته؛ إجتماع مخطط بعناية.”
“و بعد؟ حتى لو كان والد داركنيس ، فليس له الحق في تقرير حياتها …”
“و بعد؟ حتى لو كان والد داركنيس ، فليس له الحق في تقرير حياتها …”
ترجمة: khalidos
قالت أكوا بقوة.
“و هو مجتهد للغاية ، يدرس كل يوم لمساعدة الناس بمعرفته. إنه ذكي و رائع في المبارزة ، أصغر فارس في التاريخ. لم أسمع قط أي شيء سلبي عنه ، رجل مثالي بحق. كما أنه ينصح والده أحيانا ، يترجاه أن يغير سياساته القاسية.”
لكنني لم أدعها تنهي كلامها.
“أنتِ الوحيدة التي تفكر بهذه الطريقة!”
“داركنيس هي نبيلة. أليس من الطبيعي ألا تكون قادرة على تقرير زواجها؟ بالنسبة للأرستقراطيين ، فهم يعيشون حياة مترفة و يتلقون تعليم النخبة … على الرغم من أننا لا نستطيع حقا تمييز ذلك من سلوك داركنيس. نظرًا لأنهم يعتمدون على ضرائب العامة في لقمة العيش ، فمن الطبيعي أن يتمتعوا بقدر أقل من الحرية. عيش حياة فاخرة منذ الولادة و الرغبة في الحرية لتقرير حياتهم الخاصة ، هذا مجرد تمني … هي بالفعل حصلت على إمتياز عيش حياة خالية من الهموم طوال هذا الوقت. و الشخص الذي ستتزوجه هو رجل مثالي. إذا كنتِ لا تزالين تريدين أن تكوني إنتقائية بشأن هذا الأمر ، فسوف يتسبب ذلك في غضب الناس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي جزء أنا لستُ سعيدة به؟ كل شيء! أولا ، ينبغي على النبلاء أن يتصرفوا مثل النبلاء و أن يضعوا دائما إبتسامة شريرة! لماذا كانت لديه مثل تلك العيون الواضحة و الصريحة عندما إلتقينا؟ يجب أن تكون أكثر شبها ب … مثل نظرة كازوما الفاسقة عندما أتجول بملابس فضفاضة في القصر. عيون تريد إغتصاب كل شبر من جسدي!”
بعد سماع خطابي الطويل ، بدت أكوا غير مقتنعة.
“هاي ، مما أسمعه ، أليس هو الرجل المثالي؟ أي جزء أنتِ غير سعيدة بشأنه يا داركنيس؟ ”
“… لكن! هذا لا يزال مبالغا به!”
“… لكن! هذا لا يزال مبالغا به!”
“هذا ليس كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقفت أكوا عندما قلتُ ذلك.
“هل تقولين شيئا غبيا ، مثل أن الطرف الآخر مثير للشفقة لأنه ليس من نوعها المفضل؟ داركنيس قد قالت أي نوع من الرجال تحبه ، لقد سمعتِها أيضا. إذا وجدت داركنيس شريكها المثالي و هو بالضبط كما وصفته ، فماذا ستفعلين حيال ذلك عندها؟ إسمعي ، فقط أجبريها على شخصية والتر تلك … إنه رجل جيد بعد كل شيء ، حتى نتمكن من إزعاجه قليلا. يمكن لداركنيس أن تصبح طائشة في بعض الأحيان ، لذلك ينبغي أن ندع ذلك الرجل يربطها و يراقبها. مما سمعته للتو ، والتر شخص دافئ و لطيف يختلف كثيرا عن والده. إذا كان الأمر كذلك ، فقد يوافق على خروج داركنيس في مغامرات من حين لآخر. يمكننا عندها مرافقتها و القيام بمهام من وقت لآخر. سيكون والدها مرتاحا و أنا سيمكنني الإسترخاء. داركنيس لن تشارك في مهام خطيرة للغاية. و الأهم من ذلك ، يمكنني التخلص من أحد الأطفال الثلاثة الذين يعانون مشاكل.”
“… إيه؟”
“هذا ليس كل شيء.”
أشرتُ إلى أكوا لتجلس القرفصاء.
توقفت أكوا عندما قلتُ ذلك.
ثم سألتها بتعبير شديد الجدية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن داركنيس تجاهلت كلامي و شدت قبضتها بإحكام ، قبل الشروع في خطبة عاطفية.
“أكوا. هدفنا هو هزيمة الملك الشيطان و العودة إلى الوطن ، لكن ما هي رغبات داركنيس؟”
ترجمة: khalidos
أكوا قرفصت مثلي. لم تعتقد أنني سأسؤلها هذا الأمر بجدية شديدة ، مما أربكها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن داركنيس تجاهلت كلامي و شدت قبضتها بإحكام ، قبل الشروع في خطبة عاطفية.
“حسنًا ، أم … ألا تتزوج و تواصل المغامرة معنا …”
في هذا الجو غير المستقر ، وقفنا أنا و أكوا بصمت في مكاننا.
أعطت أكوا إجابة غير مؤذية مما جعلني أصرخ.
“في النهاية ، المغامرة ليست مهنة يمكنكَ القيام بها إلى الأبد! هذه وظيفة تقع على حافة الهاوية ، إذا كان بإمكاني الإستقالة ، فيجب أن أستقيل! أو بالأحرى ، أنا مستعد للإستقالة في أي وقت! لنجعل الأمر واضحا ، تلك الفتاة حمقاء! سأدعمها لو أرادت الإستمرار في كونها مغامرة ، لكن لابد أن أؤكد أنها حمقاء! على الآخرين ألا يتدخلوا في شؤون عائلتها ، لكن هدفي هو أن تتزوج داركنيس بنجاح! إذا لم ينجح ذلك ، فسأهدف على الأقل إلى حماية سمعة عشيرة داستينيس حتى تتمكن من الزواج و التقاعد في أي وقت!”
“خطأ! لا أريد الإستماع لمثل هذه المجاملات! أنتِ تعلمين الحقيقة! عجلي! لا تخجلي ، قليها! قليها بصوت عالي! أريدكِ أن تقوليها! دعيني أرى ما هو التعبير الذي ستظهرينه بينما تقولين ذلك!”
أنتِ … أنتِ …
“أن … أن يتم إختطافها من قبل وحش قوي لم تستطع الإنتصار عليه و ترك العدو يقوم بأشياء فاسقة لها! … كا … كازوما ، هذا تحرش جنسي ، صحيح؟ هاي ، هل هذا تحرش جنسي؟”
“أكوا. هدفنا هو هزيمة الملك الشيطان و العودة إلى الوطن ، لكن ما هي رغبات داركنيس؟”
واصلتُ القول لأكوا التي كانت على وشك البكاء:
“إذن ، أنتِ أخيرا تعترفين بذلك.”
“هذا ليس تحرشا جنسيا! إستمعي جيدا. إذا كنتِ أنتِ بلهاء ، فإن تلك الفتاة خارقة البلاهة لحد يتجاوز الخلاص! حلمها أن يتم إختطافها من قبل الوحوش و فعل الأشياء المنحرفة لها؟ تلك الحمقاء! إذهبي ، أخبري والدها عن هذا! إفعليها إذا كنتِ تستطيعين! أخبريه أن إبنته لديها حلم كبير ، لذلك يجب أن ينسى تزويجها و يدعها تحقق طموحها. إشرحي ذلك لوالدها الآن و حالا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ؟ هذا يبدو و كأنه رجل عظيم.
“أنا آسفة! لا أستطيع أن أقول ذلك! آسفة!”
“لا تدعوني بالآنسة عندما نكون نحن الثلاثة فقط! … ما هذا الشيء المهم؟”
إعتذرت أكوا في ذعر.
“لكن … لكن هل أنتَ متأكد من أن الخيار الصحيح لها هو الزواج من ذاك الشخص؟ ينبغي أن يكون لداركنيس تفضيلها الخاص في نوع الرجال.”
“لكن … لكن هل أنتَ متأكد من أن الخيار الصحيح لها هو الزواج من ذاك الشخص؟ ينبغي أن يكون لداركنيس تفضيلها الخاص في نوع الرجال.”
“كيف سأتأذى؟ إذا إنتشرتْ الأخبار السلبية ، فلن أتمكن من الزواج و سيمكنني مواصلة مسيرتي في المغامرة دون قلق! أسوأ حالة ستكون هي تبرأ والدي مني ، لكن أنا مستعدة بالفعل لذلك … بعد التبرؤ ، سأشعر بعدم الإرتياح بشأن مستقبلي غير المؤكد … على الرغم من ذلك ، سأبذل قصارى جهدي للبقاء على قيد الحياة و تولي أعمال صعبة للغاية علي. في النهاية ، جسدي لن يكون قادرا على تحمل ذلك و سيتم أسري من قبل أتباع جيش الملك الشيطان ، و سأدمر …! … أنا أريد عيش حياة من هذا القبيل. ”
“هل تقولين شيئا غبيا ، مثل أن الطرف الآخر مثير للشفقة لأنه ليس من نوعها المفضل؟ داركنيس قد قالت أي نوع من الرجال تحبه ، لقد سمعتِها أيضا. إذا وجدت داركنيس شريكها المثالي و هو بالضبط كما وصفته ، فماذا ستفعلين حيال ذلك عندها؟ إسمعي ، فقط أجبريها على شخصية والتر تلك … إنه رجل جيد بعد كل شيء ، حتى نتمكن من إزعاجه قليلا. يمكن لداركنيس أن تصبح طائشة في بعض الأحيان ، لذلك ينبغي أن ندع ذلك الرجل يربطها و يراقبها. مما سمعته للتو ، والتر شخص دافئ و لطيف يختلف كثيرا عن والده. إذا كان الأمر كذلك ، فقد يوافق على خروج داركنيس في مغامرات من حين لآخر. يمكننا عندها مرافقتها و القيام بمهام من وقت لآخر. سيكون والدها مرتاحا و أنا سيمكنني الإسترخاء. داركنيس لن تشارك في مهام خطيرة للغاية. و الأهم من ذلك ، يمكنني التخلص من أحد الأطفال الثلاثة الذين يعانون مشاكل.”
……
“الأطفال الثلاثة الذين يعانون مشاكل الذين ذكرتهم للتو ، هل تشير إليّ؟”
“هل هذا الرجل سيء كما تقولين؟ وفقا لوصف والدكِ ، يبدو أنه رجل مقبول. مع أنني أعرف فقط كيف يبدو شكله.”
رفعتُ قبضتي و وقفت.
توقفت أكوا عندما قلتُ ذلك.
“في النهاية ، المغامرة ليست مهنة يمكنكَ القيام بها إلى الأبد! هذه وظيفة تقع على حافة الهاوية ، إذا كان بإمكاني الإستقالة ، فيجب أن أستقيل! أو بالأحرى ، أنا مستعد للإستقالة في أي وقت! لنجعل الأمر واضحا ، تلك الفتاة حمقاء! سأدعمها لو أرادت الإستمرار في كونها مغامرة ، لكن لابد أن أؤكد أنها حمقاء! على الآخرين ألا يتدخلوا في شؤون عائلتها ، لكن هدفي هو أن تتزوج داركنيس بنجاح! إذا لم ينجح ذلك ، فسأهدف على الأقل إلى حماية سمعة عشيرة داستينيس حتى تتمكن من الزواج و التقاعد في أي وقت!”
“هل تقولين شيئا غبيا ، مثل أن الطرف الآخر مثير للشفقة لأنه ليس من نوعها المفضل؟ داركنيس قد قالت أي نوع من الرجال تحبه ، لقد سمعتِها أيضا. إذا وجدت داركنيس شريكها المثالي و هو بالضبط كما وصفته ، فماذا ستفعلين حيال ذلك عندها؟ إسمعي ، فقط أجبريها على شخصية والتر تلك … إنه رجل جيد بعد كل شيء ، حتى نتمكن من إزعاجه قليلا. يمكن لداركنيس أن تصبح طائشة في بعض الأحيان ، لذلك ينبغي أن ندع ذلك الرجل يربطها و يراقبها. مما سمعته للتو ، والتر شخص دافئ و لطيف يختلف كثيرا عن والده. إذا كان الأمر كذلك ، فقد يوافق على خروج داركنيس في مغامرات من حين لآخر. يمكننا عندها مرافقتها و القيام بمهام من وقت لآخر. سيكون والدها مرتاحا و أنا سيمكنني الإسترخاء. داركنيس لن تشارك في مهام خطيرة للغاية. و الأهم من ذلك ، يمكنني التخلص من أحد الأطفال الثلاثة الذين يعانون مشاكل.”
“إنتظر كازوما! أجب على سؤالي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت داركنيس على سؤالي:
ترجمة: khalidos
“و ذاك الرجل ليس من نوعي. كل الرجال الذين يريد والدي أن يربطني بهم سيئون.”
“… لكن! هذا لا يزال مبالغا به!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
