الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج! (7)
المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!
هذا يعني أنني حصلتُ على موافقة والدها ، و لن أتلقى محاضرة إذا بالغتُ قليلا.
الجزء السابع:
لأن لدي دعما من شخص أقوى من داركنيس.
“إعذروني على التأخر الطويل.”
قبل إنهاء كلامها ، خفضت داركنيس رأسها إلى الطاولة و أذنيها حمراء.
“لقد عدنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعرف كيف يشعر كازوما حيال هذا. أنا أيضا أتمنى لو تتزوج داركنيس من شخص تحبه. لكن بعد سماع ما قلته ، أعتقد أنه سيكون أمرًا فظيعًا إذا حدث ذلك.”
عندما عدتُ أنا و أكوا إلى المدخل ، كانت داركنيس و والدها لا يزالان يدردشان بسعادة مع والتر. كانت داركنيس تلقي نظرة مضطربة علينا نحن من نقف بجانبها.
بدى عليه أنه يعتقد أنني قمتُ بعمل جيد و تنهد بإرتياح.
“أعرف كيف يشعر كازوما حيال هذا. أنا أيضا أتمنى لو تتزوج داركنيس من شخص تحبه. لكن بعد سماع ما قلته ، أعتقد أنه سيكون أمرًا فظيعًا إذا حدث ذلك.”
في الغالب تريد أن تتجنب ضربي لرأسها حيث داركنيس تحدثت بطريقة عادية تليق بآنسة.
“أنا سعيد لأنكِ فهمت. إسمعي ، ما عليكِ سوى التصرف وفقًا لحكمك. حاولي المساعدة من الجانب حتى تترك داركنيس إنطباعا عظيما لدى الطرف الآخر ، حسنا؟”
قبل إنهاء كلامها ، خفضت داركنيس رأسها إلى الطاولة و أذنيها حمراء.
لم أكن متأكدا مما إذا كانت داركنيس قد سمعت ما قلناه. لقد خفضت صوتها و همست في أذني:
“… هاي ، من أجل مصلحتك ، إستسلم عن الأمر. خلاف ذلك ، ستواجه شيئا سيئًا لدرجة أنكَ تتمنى لو كنتَ ميتا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… يا ، يا لها من مكافأة بديعة …”
ما الذي تتحدث عنه ، هذا مخيف للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن التهديدات لن تعمل معي الآن.
لكن التهديدات لن تعمل معي الآن.
نظرا لأنه كان قادرا على إستيعاب الموقف ، فهذا يعني أنه يعرف بخصوص ميول إبنته.
لأن لدي دعما من شخص أقوى من داركنيس.
المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!
هذا صحيح…
لم أكن متأكدا مما إذا كانت داركنيس قد سمعت ما قلناه. لقد خفضت صوتها و همست في أذني:
“عفوا لمقاطعتي ، ماستر الكبير. هل يمكن أن نبدأ اللقاء بين الآنسة الشابة و ماستر والتر؟ يبدو أن الآنسة الشابة متشوقة لذلك و لا تستطيع الإنتظار أكثر.”
قال والد داركنيس نصف مازح ، و أجاب والتر بإبتسامة.
بسماعي أقول ذلك ، صرَّت داركنيس أسنانها إحتجاجا على إقتراحي.
بدى عليه أنه يعتقد أنني قمتُ بعمل جيد و تنهد بإرتياح.
لم يلاحظ والدها رد فعل داركنيس ، فقبل إقتراحي بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… يا ، يا لها من مكافأة بديعة …”
لا يبدو أن والد داركنيس يمانع ضربي لمؤخرة رأس داركنيس لإسكاتها.
أردتُ أن أصرخ عليه لتركه إبنته تضل الطريق ، لكن لم يكن هناك وقت لذلك الآن.
بدى عليه أنه يعتقد أنني قمتُ بعمل جيد و تنهد بإرتياح.
– لويتُ قدمي التي كانت تدوس على داركنيس تحت الطاولة.
هذا يعني أنني حصلتُ على موافقة والدها ، و لن أتلقى محاضرة إذا بالغتُ قليلا.
سأل والتر بقلق ، لكن داركنيس إستمرت.
“حسنا إذن ، سيد والتر ، من هذا الإتجاه من فضلك. لالاتينا ، تعالي معنا أيضًا. لنذهب إلى غرفة الإجتماعات.”
الجزء السابع:
قرفصت داركنيس عندما سمعت والدها يقول ذلك.
“ماذا دهاك؟ هل أنتَ بخير؟”
“يبدو أن كعبي قد كسر … سيد والتر ، أيمكنكَ إقراضي يد المساعدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… يا ، يا لها من مكافأة بديعة …”
مدت داركنيس يدها إلى والتر بينما تقول ذلك.
“… هاي آنستي الشابة ، سأدوس بقوة أكبر إذا قلتِ المزيد من الهراء.”
في الغالب تريد أن تتجنب ضربي لرأسها حيث داركنيس تحدثت بطريقة عادية تليق بآنسة.
بسماعي أقول ذلك ، صرَّت داركنيس أسنانها إحتجاجا على إقتراحي.
لكن هذا غريب ، لابد أنها تخطط لشيء ما.
كان أطول مني برأس واحد.
مددتُ يدي على الفور.
رمشتُ مبعدا دموعي بعد أن نفضتُ يدي التي سحقتها داركنيس بقوتها الكاملة.
“آنستي الشابة ، إسمحي لي. مهما كان مدى إعجابكِ بماستر والتر ، فأنتم غير مخطوبين بعد ، لذا لا يمكنكِ أن تزعجيه هكذا. إعتذاري ماستر والتر ، الآنسة الشابة سعيدة ب … آههه ، آو ، آو ، آو … إنها تتكسر … تتكسر … من فضلك لا تمزحي معي … إنتظري ، توقفي. توقفي أرجوك! أنا أخبركِ أن تمتنعي عن هذا آنستي الشابة!”
خطوتُ بقوة أكبر بقدمي و همستُ بصوتٍ لا يسمعه إلا داركنيس.
رمشتُ مبعدا دموعي بعد أن نفضتُ يدي التي سحقتها داركنيس بقوتها الكاملة.
“… هاي ، من أجل مصلحتك ، إستسلم عن الأمر. خلاف ذلك ، ستواجه شيئا سيئًا لدرجة أنكَ تتمنى لو كنتَ ميتا.”
هته… هته الفتاة. لو لم أوقفها ، لكانت فعلت ذلك لوالتر!
نظرا لأنه كان قادرا على إستيعاب الموقف ، فهذا يعني أنه يعرف بخصوص ميول إبنته.
“ماذا دهاك؟ هل أنتَ بخير؟”
“أنا داستينيس فورد لالاتينا. لا أعتقد أنني بحاجة لتقديم عائلتي. حتى إبن أحد اللوردات المغرور ينبغي أن يعرف … آههه!”
برؤيتي أقرفص على الأرض بينما أدعم يدي اليمنى متألما ، كان والتر قلقا و سأل.
كانت آنستنا الشابة تتصرف كالمعتاد.
يا له من رجل عظيم. من فضلك ، فقط تزوج هته الكلبة المجنونة و خذها بعيدا.
– لويتُ قدمي التي كانت تدوس على داركنيس تحت الطاولة.
“فوفو ، إنه لا شيء. دعونا نمضي قدما ، سيد والتر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤيتي أقرفص على الأرض بينما أدعم يدي اليمنى متألما ، كان والتر قلقا و سأل.
تحركت داركنيس بعيدا بخفة. كان بإمكاني فقط رؤيتها تغادر أثناء جلوس القرفصاء ، في إنتظار أن تعالجني أكوا بالسحر.
هته… هته الفتاة. لو لم أوقفها ، لكانت فعلت ذلك لوالتر!
عندما رآنا والدها ، وضع يديه معا و خفض رأسه إعتذارا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “– حسنا إذن ، إسمحوا لي مرة أخرى أن أقدم نفسي كما ينبغي. أنا أليكسي بارنز والتر ، إبن عائلة أليكسي. عملي هو مساعدة والدي في إدارة المنطقة.”
“– حسنا إذن ، إسمحوا لي مرة أخرى أن أقدم نفسي كما ينبغي. أنا أليكسي بارنز والتر ، إبن عائلة أليكسي. عملي هو مساعدة والدي في إدارة المنطقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسم والتر بلطف و هو ينظر إلى داركنيس.
جلس كل من داركنيس و والتر و هما يقابلان بعضهما البعض مع طاولة القهوة البيضاء في غرفة الضيوف بينهما.
لأن لدي دعما من شخص أقوى من داركنيس.
والتر هو رجل رائع و أنيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم … حسنا ، وجهها أحمر حقا … هذا محرج بعض الشيء …”
كان أطول مني برأس واحد.
قال والد داركنيس نصف مازح ، و أجاب والتر بإبتسامة.
في الغالب هو يتمرن بإنتظام. كانت عضلاته الصلبة واضحة من خلال ملابسه ، و كان نحيفًا بدرجة كافية.
“أنا … أنا بخير … الأمر فقط هو أن رؤية وجه السيد والتر يجعلني أشعر بعدم الإرتيا- نننههه-!”
إبتسم والتر بلطف و هو ينظر إلى داركنيس.
في الغالب تريد أن تتجنب ضربي لرأسها حيث داركنيس تحدثت بطريقة عادية تليق بآنسة.
كنتُ أنا و أكوا بجانب داركنيس ، نوعا ما قريبين للغاية منها.
في الغالب تريد أن تتجنب ضربي لرأسها حيث داركنيس تحدثت بطريقة عادية تليق بآنسة.
بدا والتر منزعجا منا. لكن بما أن والد داركنيس لم يقل أي شيء ، هو أيضا لم يقل أي شيء حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن التهديدات لن تعمل معي الآن.
“أنا داستينيس فورد لالاتينا. لا أعتقد أنني بحاجة لتقديم عائلتي. حتى إبن أحد اللوردات المغرور ينبغي أن يعرف … آههه!”
“السيد والتر ، سمعتُ أن قصركَ قد دمر منذ وقت ليس ببعيد. أين تسكن في الوقت الراهن؟ ما رأيكَ بالمبيت في منزلي؟ بالطبع ، سيتعين عليكَ أن تنام في غرفة مختلفة عن غرفة إبنتي.”
داركنيس التي كانت تتحدث بشكل سيء من البداية ، إرتجفت و وجهها أحمر.
في الغالب تريد أن تتجنب ضربي لرأسها حيث داركنيس تحدثت بطريقة عادية تليق بآنسة.
“هل … هل أنتِ بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “– حسنا إذن ، إسمحوا لي مرة أخرى أن أقدم نفسي كما ينبغي. أنا أليكسي بارنز والتر ، إبن عائلة أليكسي. عملي هو مساعدة والدي في إدارة المنطقة.”
سأل والتر بقلق ، لكن داركنيس إستمرت.
في الغالب تريد أن تتجنب ضربي لرأسها حيث داركنيس تحدثت بطريقة عادية تليق بآنسة.
“أنا … أنا بخير … الأمر فقط هو أن رؤية وجه السيد والتر يجعلني أشعر بعدم الإرتيا- نننههه-!”
تحركت داركنيس بعيدا بخفة. كان بإمكاني فقط رؤيتها تغادر أثناء جلوس القرفصاء ، في إنتظار أن تعالجني أكوا بالسحر.
قبل إنهاء كلامها ، خفضت داركنيس رأسها إلى الطاولة و أذنيها حمراء.
“هاهاها! لا ، إذا عشتُ تحت سقف واحد مع الآنسة لالاتينا الجميلة ، فسوف يتطلب الأمر قدرا هائلا من ضبط النفس لأمنع نفسي …”
“بطن الآنسة الشابة داركنيس تعاني من خطب منذ الصباح. أليس هذا صحيحا ، داركنيس؟! لا تضغطي على نفسكِ إذا كانت معدتكِ تؤلمك.”
“لقد عدنا.”
“هاه؟ لا ، أنا لستُ كذلك …!”
قال والد داركنيس نصف مازح ، و أجاب والتر بإبتسامة.
“أنا … أنا بخير … الأمر فقط هو أن رؤية وجه السيد والتر يجعلني أشعر بعدم الإرتيا- نننههه-!”
نفت داركنيس بينما حاولت أكوا تقديم عذر لها.
بدى عليه أنه يعتقد أنني قمتُ بعمل جيد و تنهد بإرتياح.
بترك أكوا التي كانت تجعل الأمور أسوأ جانبا ، قلت:
ما الذي تتحدث عنه ، هذا مخيف للغاية.
“الآنسة الشابة كانت متحمسة للقاء السيد والتر منذ الصباح الباكر ، كانت مبالغة بحماستها قليلا. كما ترون ، الآنسة الشابة خجولة لدرجة أن وجهها أصبح أحمر بالكامل.”
“هاهاها! لا ، إذا عشتُ تحت سقف واحد مع الآنسة لالاتينا الجميلة ، فسوف يتطلب الأمر قدرا هائلا من ضبط النفس لأمنع نفسي …”
“أم … حسنا ، وجهها أحمر حقا … هذا محرج بعض الشيء …”
أردتُ أن أصرخ عليه لتركه إبنته تضل الطريق ، لكن لم يكن هناك وقت لذلك الآن.
خطوتُ بقوة أكبر بقدمي و همستُ بصوتٍ لا يسمعه إلا داركنيس.
“أنا … أنا بخير … الأمر فقط هو أن رؤية وجه السيد والتر يجعلني أشعر بعدم الإرتيا- نننههه-!”
– لويتُ قدمي التي كانت تدوس على داركنيس تحت الطاولة.
عندما رأى الطريقة التي تتصرف بها إبنته ، بدا أن والد داركنيس قد فهم كيف هو الوضع تحت الطاولة.
“… هاي آنستي الشابة ، سأدوس بقوة أكبر إذا قلتِ المزيد من الهراء.”
“يبدو أن كعبي قد كسر … سيد والتر ، أيمكنكَ إقراضي يد المساعدة؟”
لم أكن متأكدا ما إذا كانت قد سمعت ما قلته ، لكن وجه داركنيس أصبح أحمر و بدأت تلهث و هي تقول بهدوء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مددتُ يدي على الفور.
“… يا ، يا لها من مكافأة بديعة …”
“إعذروني على التأخر الطويل.”
كانت آنستنا الشابة تتصرف كالمعتاد.
“هاهاها! لا ، إذا عشتُ تحت سقف واحد مع الآنسة لالاتينا الجميلة ، فسوف يتطلب الأمر قدرا هائلا من ضبط النفس لأمنع نفسي …”
عندما رأى الطريقة التي تتصرف بها إبنته ، بدا أن والد داركنيس قد فهم كيف هو الوضع تحت الطاولة.
يا له من رجل عظيم. من فضلك ، فقط تزوج هته الكلبة المجنونة و خذها بعيدا.
نظرا لأنه كان قادرا على إستيعاب الموقف ، فهذا يعني أنه يعرف بخصوص ميول إبنته.
في الغالب تريد أن تتجنب ضربي لرأسها حيث داركنيس تحدثت بطريقة عادية تليق بآنسة.
أردتُ أن أصرخ عليه لتركه إبنته تضل الطريق ، لكن لم يكن هناك وقت لذلك الآن.
قبل إنهاء كلامها ، خفضت داركنيس رأسها إلى الطاولة و أذنيها حمراء.
للتغطية عني و داركنيس ، طرح والدها موضوعا للدردشة مع والتر.
في الغالب تريد أن تتجنب ضربي لرأسها حيث داركنيس تحدثت بطريقة عادية تليق بآنسة.
“السيد والتر ، سمعتُ أن قصركَ قد دمر منذ وقت ليس ببعيد. أين تسكن في الوقت الراهن؟ ما رأيكَ بالمبيت في منزلي؟ بالطبع ، سيتعين عليكَ أن تنام في غرفة مختلفة عن غرفة إبنتي.”
“بطن الآنسة الشابة داركنيس تعاني من خطب منذ الصباح. أليس هذا صحيحا ، داركنيس؟! لا تضغطي على نفسكِ إذا كانت معدتكِ تؤلمك.”
قال والد داركنيس نصف مازح ، و أجاب والتر بإبتسامة.
لكن هذا غريب ، لابد أنها تخطط لشيء ما.
“هاهاها! لا ، إذا عشتُ تحت سقف واحد مع الآنسة لالاتينا الجميلة ، فسوف يتطلب الأمر قدرا هائلا من ضبط النفس لأمنع نفسي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “– حسنا إذن ، إسمحوا لي مرة أخرى أن أقدم نفسي كما ينبغي. أنا أليكسي بارنز والتر ، إبن عائلة أليكسي. عملي هو مساعدة والدي في إدارة المنطقة.”
و هكذا ، بينما كانت داركنيس ترتجف بوجه محمر ، تحدث الإثنان بلا توقف …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤيتي أقرفص على الأرض بينما أدعم يدي اليمنى متألما ، كان والتر قلقا و سأل.
ترجمة: khalidos
“فوفو ، إنه لا شيء. دعونا نمضي قدما ، سيد والتر.”
بدا والتر منزعجا منا. لكن بما أن والد داركنيس لم يقل أي شيء ، هو أيضا لم يقل أي شيء حيال ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
