الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة! (5)
المجلد الثالث: الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الجزء الخامس:
“توقف عن النظر حولك! خصمكَ هي أنا!”
تجنب فانير هجوم داركنيس المستمر دون عناء و هو يضحك بسعادة.
“هاي داركنيس! هذا يبدو سيئا! دعينا نخرج من هنا أولا!”
“فوهاهاها! لماذا هجمات هته الفتاة الشرسة لا تصيب على الإطلاق؟ … هممم؟ أين هو الآخر؟ ذاك الفتى الذي يجيد الكلام و لكنه متواضع الأداء ، أين ذهب؟”
“أغه! أيها الوغد عديم الضمير ، متى تسللتَ لهنا … أوه ، أوه لا …!”
نظر فانير بأرجاء المنطقة ، باحثا عني أنا الذي إختفى فجأة.
إمتص القناع الأرض من الدانجون ، و تشكل ببطء على هيئة جسم.
… آسف لكوني متواضعا. مهاراتي قد صادف أنها عادية ، حسنا؟
أضاء الفانوس محيطنا بشكل خافت ، و فقط أنفاس داركنيس هي ما يمكن سماعه في الدانجون المظلم.
“توقف عن النظر حولك! خصمكَ هي أنا!”
“لا أعرف ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم! صداعي يزداد سوءا كلما تحدثت! سحقا لهذا! ماذا الآن ، داركنيس؟ هل ينبغي لنا الإنسحاب الآن؟”
بينما كان يستمع إلى حديث داركنيس…
بينما كانت داركنيس تقول ذلك مكتئبة و قمة سيفها تهتز ، إبتسم فانير بسعادة.
“إلى أين ذهب الرجل الذي يبدو و كأنه متآمر؟ كيف يمكنني وصف هذا ، أمثال أولائك الحمقى عديموا الضمير أكثر خطورة من صليبية ذات عقل عضلات؟ أستطيع الشعور بوجوده ، لكن أين هو …؟”
“لا أريد! أن يتم إستغباؤك هو عار على الفرسان! لابد لي من جعل هذا الزميل يدفع الثمن …!”
في اللحظة التي كانت قد أرجحت فيها داركنيس على فانير ، كنتُ قد أطفأتُ مصباح الزيت و تعلقتُ بالقرب من الحائط في الظلام. بإستخدام التخفي ، تسللتُ خلف فانير.
قفز فانير للخلف.
إذن ، ما المشكلة في أن أكون متآمرا ، لا أحد غبي بما يكفي لمحاربة جنرال بجيش الملك الشيطان وجها لوجه.
أرجحت داركنيس سيفها جانبيا.
“لا تنظر إلي بإزدراء ، واجهني–!”
بينما كان يستمع إلى حديث داركنيس…
أرجحت داركنيس سيفها جانبيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … آسف لكوني متواضعا. مهاراتي قد صادف أنها عادية ، حسنا؟
قفز فانير للخلف.
فانير الذي تفادى هجمات داركنيس السابقة خطى بضع خطوات غير مستقرة إلى الأمام ، مباشرة إلى نطاق هجوم داركنيس. هجوم داركنيس ، الذي كان قويا لكنه يفتقر إلى الدقة ، شق عبر جسد فانير.
– كان ظهره أمامي مباشرة بينما كنتُ أقف مستعدا.
نشأ الصوت من القناع الذي سقط على الأرض.
أوقفتُ إستخدام التخفي و إستخدمتُ كل وزني لضرب فانير بركلة طائرة!
قفز فانير للخلف.
“أغه! أيها الوغد عديم الضمير ، متى تسللتَ لهنا … أوه ، أوه لا …!”
“فوهاهاها! لماذا هجمات هته الفتاة الشرسة لا تصيب على الإطلاق؟ … هممم؟ أين هو الآخر؟ ذاك الفتى الذي يجيد الكلام و لكنه متواضع الأداء ، أين ذهب؟”
فانير الذي تفادى هجمات داركنيس السابقة خطى بضع خطوات غير مستقرة إلى الأمام ، مباشرة إلى نطاق هجوم داركنيس. هجوم داركنيس ، الذي كان قويا لكنه يفتقر إلى الدقة ، شق عبر جسد فانير.
“لا أريد! أن يتم إستغباؤك هو عار على الفرسان! لابد لي من جعل هذا الزميل يدفع الثمن …!”
يد فانير اليسرى طارت في الهواء ، و أصيب جذعه بأضرار بالغة و ركع على الأرض–!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوقفتُ إستخدام التخفي و إستخدمتُ كل وزني لضرب فانير بركلة طائرة!
“بالتفكير أن … اللعنة ، أنا مهمل للغاية …! بالتفكير أن موهبة مثلك كانت مختبئة في بلدة مبتدئين …! أغه … هل هذه كيف ستكون النهاية لأنا …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد خطابه ، تحطم جسد فانير و تحول إلى غبار رفقة بدلته ، و لم يتبقى سوى القناع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أضاء الفانوس محيطنا بشكل خافت ، و فقط أنفاس داركنيس هي ما يمكن سماعه في الدانجون المظلم.
بينما كانت داركنيس تقول ذلك مكتئبة و قمة سيفها تهتز ، إبتسم فانير بسعادة.
“مستحيل … هل هزمتُ للتو جنرالا في جيش الملك الشيطان …؟”
في النهاية ، كان الجسد يرتدي بدلة و كان مطابقا للرجل قبل قليل.
كان لدى وجه داركنيس تعبير عدم تصديق ، ممسكة بالسيف الطويل في يدها بقوة. كان الأدرينالين من المعركة لا يزال موجودا و إستمرتْ في الإرتعاش.
المجلد الثالث: الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة!
“… إذا قلتِ شيئا مثل ‘هل هزمتُ للتو؟’ ، فهذا يعني غالبا أنكِ لم تفعلي. لكن هذا الرجل بدا متفاجئا عندما تم قطعه ، لذا ينبغي أن يكون هذا حقيقيا ، على ما أعتقد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … آسف لكوني متواضعا. مهاراتي قد صادف أنها عادية ، حسنا؟
“بينما أنتم تأملون أن يكون ذلك صحيحا …”
“أغه! أيها الوغد عديم الضمير ، متى تسللتَ لهنا … أوه ، أوه لا …!”
جاء صوت من الخلف ردا على كلامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن ، ما المشكلة في أن أكون متآمرا ، لا أحد غبي بما يكفي لمحاربة جنرال بجيش الملك الشيطان وجها لوجه.
نشأ الصوت من القناع الذي سقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … آسف لكوني متواضعا. مهاراتي قد صادف أنها عادية ، حسنا؟
إمتص القناع الأرض من الدانجون ، و تشكل ببطء على هيئة جسم.
“لا أعرف ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم! صداعي يزداد سوءا كلما تحدثت! سحقا لهذا! ماذا الآن ، داركنيس؟ هل ينبغي لنا الإنسحاب الآن؟”
في النهاية ، كان الجسد يرتدي بدلة و كان مطابقا للرجل قبل قليل.
نشأ الصوت من القناع الذي سقط على الأرض.
“هل إعتقدتم حقا أنكم هزمتم أنا؟ عذرا ، لكن لا! فوهاهاها! فوهاهاها! عجبا ، المشاعر السلبية القادمة منكم لذيذة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بينما أنتم تأملون أن يكون ذلك صحيحا …”
أريد قتل هذا الرجل!
فانير الذي تفادى هجمات داركنيس السابقة خطى بضع خطوات غير مستقرة إلى الأمام ، مباشرة إلى نطاق هجوم داركنيس. هجوم داركنيس ، الذي كان قويا لكنه يفتقر إلى الدقة ، شق عبر جسد فانير.
“أي نوع من الجسد السخيف هو هذا؟ هل تعتقد أنه مسموح لكَ بالقيام بالأشياء المماثلة للغش كهته لأنكَ جنرال في جيش الملك الشيطان؟!”
“لا أعرف ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم! صداعي يزداد سوءا كلما تحدثت! سحقا لهذا! ماذا الآن ، داركنيس؟ هل ينبغي لنا الإنسحاب الآن؟”
“بووهوو … ظننتُ أنني حقا نلتُ منه … إعتقدتُ أن أنا التي لا تستطيع إصابة العدو عادة قد قضت على جنرال بجيش الملك الشيطان … لم أفعل الكثير أثناء القتال ضد المدمر و إعتقدتُ أنني أخيرا أتيحت لي الفرصة لألمع…”
يد فانير اليسرى طارت في الهواء ، و أصيب جذعه بأضرار بالغة و ركع على الأرض–!
بينما كانت داركنيس تقول ذلك مكتئبة و قمة سيفها تهتز ، إبتسم فانير بسعادة.
“إلى أين ذهب الرجل الذي يبدو و كأنه متآمر؟ كيف يمكنني وصف هذا ، أمثال أولائك الحمقى عديموا الضمير أكثر خطورة من صليبية ذات عقل عضلات؟ أستطيع الشعور بوجوده ، لكن أين هو …؟”
“فوهاهاها! هذا الجسم مجرد مزيف تم إنشاؤه بواسطة سحر أنا ، القناع هو جسدي الحقيقي. لا يهم كم تقطعينني ، هذا الجسد على الأكثر سيعود إلى غبار! في النهاية ، المكان الذي يتبدد فيه جسد أنا سيصبح أرضا خصبة ، بفعل جسدي المليء بالمانا. الأزهار سوف تتفتح و الفراشات …”
بينما كان يستمع إلى حديث داركنيس…
“لا أعرف ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم! صداعي يزداد سوءا كلما تحدثت! سحقا لهذا! ماذا الآن ، داركنيس؟ هل ينبغي لنا الإنسحاب الآن؟”
“أغه! أيها الوغد عديم الضمير ، متى تسللتَ لهنا … أوه ، أوه لا …!”
“لا أريد! أن يتم إستغباؤك هو عار على الفرسان! لابد لي من جعل هذا الزميل يدفع الثمن …!”
بينما كانت داركنيس تقول ذلك مكتئبة و قمة سيفها تهتز ، إبتسم فانير بسعادة.
أدلت داركنيس بإعلان قوي ضد فانير.
“فوهاهاها! لماذا هجمات هته الفتاة الشرسة لا تصيب على الإطلاق؟ … هممم؟ أين هو الآخر؟ ذاك الفتى الذي يجيد الكلام و لكنه متواضع الأداء ، أين ذهب؟”
“نعم ، أتفهم ذلك. لكن ليس لدي رغبة في اللعب معكم هكذا. حان الوقت لأنا كي أستخدم مهارتي لهذا النوع من المواقف! لدي مهارة خفية لن تؤذي أي شخص و ستمتص المشاعر السلبية فقط ، راقبوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بينما أنتم تأملون أن يكون ذلك صحيحا …”
بعد قول ذلك ، إستخدم فانير يده اليمنى لرفع قناعه…!
ترجمة: khalidos
“هاي داركنيس! هذا يبدو سيئا! دعينا نخرج من هنا أولا!”
ترجمة: khalidos
“فات الأوان! أيتها الصليبية ذات الجسد العنيد ، سلمي جسدكِ إلى أنا!”
“أغه! أيها الوغد عديم الضمير ، متى تسللتَ لهنا … أوه ، أوه لا …!”
صرخ فانير و هو يلقي قناعه على داركنيس–!
“بالتفكير أن … اللعنة ، أنا مهمل للغاية …! بالتفكير أن موهبة مثلك كانت مختبئة في بلدة مبتدئين …! أغه … هل هذه كيف ستكون النهاية لأنا …؟”
ترجمة: khalidos
يد فانير اليسرى طارت في الهواء ، و أصيب جذعه بأضرار بالغة و ركع على الأرض–!
“بووهوو … ظننتُ أنني حقا نلتُ منه … إعتقدتُ أن أنا التي لا تستطيع إصابة العدو عادة قد قضت على جنرال بجيش الملك الشيطان … لم أفعل الكثير أثناء القتال ضد المدمر و إعتقدتُ أنني أخيرا أتيحت لي الفرصة لألمع…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
