الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة! (9)
المجلد الثالث: الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة!
و المغامرون الذين هربوا من الدانجون شكلوا جدارا بشريا لصدهم.
الجزء التاسع:
“(كيف لكَ أن تعرف إذا لم تجرب ذلك!) إنتظروا … لا تتسرعوا ، فلنتناقش حول الأمر.”
يبدو أن فانير قد إستولى على جسد داركنيس بالكامل.
– بهذه اللحظة.
“فوهاهاها! فوهاهاها! حسنا … جهزي نفسك ، غريمة أنا! من كان ليتوقع أن أستطيع تدميركِ في مثل هذا المكان ، حتى أنا لم أبصر ذلك! أوه ، أضعف رجل بين المغامرين الموجودين هنا … طبيعتكَ الحقيقية قم تم رؤيتها من قبل أنا ، إسمح لشيطان البصيرة هذا أن يعطيكَ نبوءة.”
بسماعه يقول ذلك ، داركنيس المقنعة ذهبت بعيدا عنا.
تحدث فانير معي أنا الذي كان واقفا أمام داركنيس.
… بعد مراكمة كل تلك المانا ، ما صرختُ به لم يكن السرقة ، بل سحر النار الإشتعال.
“يا من تريد السلام و الإستقرار ، إستمع جيدا. لا تضيع مجهودك؛ فقط تظاهر أنكَ لم ترى أي شيء. لديكَ حظ جيد ، لكنه يتم إلغاؤه بسبب سوء حظ رفاقك. من أجل سلامتك ، يجب أن تجد زملاء حزب آخرين ، بهذه الطريقة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا من تريد السلام و الإستقرار ، إستمع جيدا. لا تضيع مجهودك؛ فقط تظاهر أنكَ لم ترى أي شيء. لديكَ حظ جيد ، لكنه يتم إلغاؤه بسبب سوء حظ رفاقك. من أجل سلامتك ، يجب أن تجد زملاء حزب آخرين ، بهذه الطريقة …”
قبل أن ينهي فانير كلامه ، قمتُ بالفعل بالأرجحة على قناعه في صمت!
داركنيس أجبرت فانير على إتخاذ مثل هذا الإختيار غير المعقول.
لكن كما توقعت ، تم مراوغة ذلك بسهولة من قبله.
ميجومين ، التي كانت تقف ورائي أيضا ، سخرت أيضا بشكل غير مسؤول.
“الصبي الذي يقدر سلامته قبل كل شيء ، ما الذي أحدث تغييرا في قلبك؟ لا يهم ما تفعله ، فلن يساعد في تغيير الوضع الحالي. بصرف النظر عن دمية فانير ، يمكنني أيضا إعطاؤكَ قناعا يشبه أنا تماما. فقط خذ هذا و إرحل.”
و المغامرون الذين هربوا من الدانجون شكلوا جدارا بشريا لصدهم.
“ل-لا أريد شيئا كهذا … على أي حال ، ما الذي حصل لكِ يا داركنيس ، لماذا سمحتِ أن يسيطر على جسمكِ بهذه السهولة؟ هل تم ترويضكِ من قبل هذا الشيطان الذي ظهر فجأة في لمح البصر؟ هل أنتِ حقا إمرأة ساذجة و سهلة؟
“أليس كلاكما تكرهان تلك التميمة؟ و الآن أنتم لا تريدان أن أخلعها ، إثبتوا على قرار واحد!”
قلتُ كلامي الساخر.
“ف-فهمتُ يا داركنيس! سأفعل ذلك بمجرد أن يبتعد هذا الشيء المزعج عن الطريق!”
“فوهاهاها! هذا عديم الفائدة ، الآن … (أيها الحقير ، من التي تسميها ساذجة و سهلة؟ هو لم يروضني! إنه فقط أن الطريقة التي يتلاعب و يؤذي بها هذا الشيطان قلبي بارعة للغاية …!) كما ترى ، هته الفتاة لا تستطيع سماعكَ بعد … همم … يا لها من إرادة حديدية ، أنا لم أتوقع هذا. لقد عشتُ في هذا العالم لفترة طويلة ، لكنني لم أقابل قط شخصًا لا أستطيع السيطرة عليه.”
قلتُ بينما أمد يدي نحو القناع …!
هل ينبغي أن أقول أن هذا كان كما توقعت؟ الصليبية التي كانت مصلحتها في التحمل ما زالت تسيطر على نفسها.
– في هذا الوضع.
“داركنيس ، إستمعي بعناية. سأكسر الختم على القناع في لحظة. لا بأس حتى لو كان ذلك للحظة واحدة فقط ، لكن يجب أن تستعيدي السيطرة على جسمكِ من عند فانير. ثم إنزعي ذاك القناع و ألقيه بعيدا. بعد ذلك…”
“الإشتعال–!”
بمجرد أن يزال القناع من داركنيس ، سيكون دور أكوا للتألق.
بينما كانت يداها لا تزالان تحاولان خلع القناع ، تمتمت داركنيس.
… كان الأمر كما لو أنه رأى من خلال ما كنتُ أفكر فيه …
… بعد مراكمة كل تلك المانا ، ما صرختُ به لم يكن السرقة ، بل سحر النار الإشتعال.
“حسنا ، هذه ليستْ خطة سيئة ، و لكن هناك مشكلة. كيف لكَ أنتَ الضعيف أن تكسر ختم أنا الذي أطلق العنان لقوى هته الفتاة بالكامل؟ سيكون أسهل بكثير هزيمة عدوي الكريهة عبر الحفاظ على الوضع الراهن. إذا كنتَ تريد كسر الختم ، فإنتظر حتى أجهز على تلك المرأة. (نعم ، لا تنظر بإستخفاف إلى أنا الحالية. لا أعتقد أنني سأخسر أمام أي شخص الآن!)
حتى لو قالت ذلك ، فلن يكون الأمر فعالا.
هذا ما قاله فانير و …
“أنتِ … أيتها المعتوهة … هل أنتِ إلى جانبه أيضا؟!”
“أنتِ … أيتها المعتوهة … هل أنتِ إلى جانبه أيضا؟!”
لم أستطع الإمتناع عن الرد عندما سمعتُ شماتة داركنيس. إبتسم فانير بشكل مخادع.
– المغامرون ، الذين فقدوا وعيهم بعد أن أصيبوا بالجانب غير الحاد من سيف فانير ، إنهاروا حول المنطقة.
أنا فقط بحاجة إلى حرقها بالنار …!
و أكوا ، التي كانت تلقي تعاويذ الشفاء على المغامرين الذين سقطوا ، وقفت ورائي عندما رأت أنني أعارض فانير.
بعد أن قالت أكوا جملها غير المسؤولة لتأجيج النيران …
“كازوما ، سأدعمكَ من الخلف! إستخدم تعويذات التعزيز خاصتي و دمر هذا الشيطان مثل بطل!”
… هاي ، ما الذي تقولينه؟
بعد أن قالت أكوا جملها غير المسؤولة لتأجيج النيران …
أنا فقط بحاجة إلى حرقها بالنار …!
“فوفوفو ، سأساعدكَ من الخلف أيضا. حسنا كازوما ، لقد حان الوقت لكَ لإيقاظ القوة النائمة بداخلك. توقف عن العبث و حرر داركنيس من هذا الشيطان! ”
“(…! لا يمكنني خلعه …!)”
ميجومين ، التي كانت تقف ورائي أيضا ، سخرت أيضا بشكل غير مسؤول.
بمجرد أن يزال القناع من داركنيس ، سيكون دور أكوا للتألق.
ماذا تقصدين بالقوة النائمة بداخلي؟
“كازوما ، سأدعمكَ من الخلف! إستخدم تعويذات التعزيز خاصتي و دمر هذا الشيطان مثل بطل!”
لكن يبدو أن أكوا و ميجومين يعتقدان أنني سأتحدى فانير وجها لوجه ثم أكسر الختم.
هل ينبغي أن أقول أن هذا كان كما توقعت؟ الصليبية التي كانت مصلحتها في التحمل ما زالت تسيطر على نفسها.
إتخذ فانير وضعية قتال عندما سمع ما قالوه.
“… أنا شيطان.”
“فوهاهاها! أتريد هزيمة أنا؟! (إذا) كنتَ تريد خلع هته (التميمة!) ، تعال (إلي يا أخي). إخرسي! لا تسرقي الجمل الرائعة من أنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كازوما ، داركنيس مجنونة … حتى هي لن تستطيع النجاة من هذا!”
“أليس كلاكما تكرهان تلك التميمة؟ و الآن أنتم لا تريدان أن أخلعها ، إثبتوا على قرار واحد!”
“(كيف لكَ أن تعرف إذا لم تجرب ذلك!) إنتظروا … لا تتسرعوا ، فلنتناقش حول الأمر.”
بينما لم أستطع منع نفسي من الرد عليهم ، أصدرتُ تعليماتي إلى أكوا لإعداد تعويذة طرد الأرواح.
عندما سمعتْ ما قلته ، أومأتْ سينا بحزم مع وجه شاحب و إبتلعت ريقها.
“أيها الشقي ، لابد أن لديكَ مخطط في ذهنك. كل ذلك بسبب تلك المرأة التي تبعث ألسنة اللهب ، و تحجب عقلكَ مني. لكن لا يبدو أنكَ تخطط لمحاربة أنا بالسيوف … همم ، لابد أنكَ تفكر في إستخدام بعض المهارات ، صحيح؟ (إنها السرقة! لابد أن كازوما سيستخدم أفضل مهاراته ، السرقة!)”
حتى لو قالت ذلك ، فلن يكون الأمر فعالا.
“أيتها … أيتها الحمقاء! لماذا كشفتِ بطاقتي الرابحة؟”
“أيها الشقي ، لابد أن لديكَ مخطط في ذهنك. كل ذلك بسبب تلك المرأة التي تبعث ألسنة اللهب ، و تحجب عقلكَ مني. لكن لا يبدو أنكَ تخطط لمحاربة أنا بالسيوف … همم ، لابد أنكَ تفكر في إستخدام بعض المهارات ، صحيح؟ (إنها السرقة! لابد أن كازوما سيستخدم أفضل مهاراته ، السرقة!)”
لم أستطع الإمتناع عن الرد عندما سمعتُ شماتة داركنيس. إبتسم فانير بشكل مخادع.
“أنتِ … أيتها المعتوهة … هل أنتِ إلى جانبه أيضا؟!”
“كازوما ، التعويذة جاهزة!”
يبدو أن ميجومين تستهدفهم.
“عظيم ، أتركي الباقي لي! حسنا إذن ، حان الوقت لي لأتحرك. داركنيس ، مثل تلك المرة في الدوجو ، دعينا نتراهن! إذا أنا فزت ، سأضيف شيئا أكثر مبالغة فوق ‘الطلب المبالغ فيه’. يمكنكِ فعل ما يحلو لكِ إذا أنتِ فزتِ!”
… هاي ، ما الذي تقولينه؟
“(آههه … أن-أن تستخدم مثل هته الحيل في وقت مثل هذا …!) اللعنة … اللعنة … لا تنغمسي في الكلمات المغرية لهذا الرجل! لا تظهري جانبكِ الضعيف ، أنعشي روحك! إرفعي من قوتكِ لمقاومة السرقة خاصته …!”
“(كيف لكَ أن تعرف إذا لم تجرب ذلك!) إنتظروا … لا تتسرعوا ، فلنتناقش حول الأمر.”
بينما كانت داركنيس تكافح داخليا ، لم يستطع فانير التحرك بشكل جيد و توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا … إنتظري ، القناع لا يزال على داركنيس! حتى لو ألقيتِ تعويذتكِ بهذا الشكل ، فسوف تقاومها …”
في هته اللحظة ، سمعتُ ميجومين تبدأ بتلاوة تعويذة الإنفجار خلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجرد السرقة من مجرد مغامر! إذا كنتَ تعتقد أن ذلك سينجح على أنا ، فستصاب بخيبة أمل! فقط جربه ، لا تكبح نفسك…!”
ذهلتُ للحظة ، و رأيتُ أن ميجومين كانت تحدق في مدخل الدانجون عندما إستدرتُ للخلف.
عندما سمعتْ ما قلته ، أومأتْ سينا بحزم مع وجه شاحب و إبتلعت ريقها.
كان المغامرون يندفعون خارجا من الدانجون ، و كانت دمى فانير تطاردهم.
داركنيس أجبرت فانير على إتخاذ مثل هذا الإختيار غير المعقول.
عندما رأى فانير ذلك ، عيون القناع لمعتْ بشكل مخيف ، و بدأت الدمى التي تتدفق من الدانجون في الإحتشاد نحونا.
هذا ما قاله فانير و …
يبدو أن ميجومين تستهدفهم.
… هاي ، ما الذي تقولينه؟
“حسنا ، أنا قادم يا فانير! داركنيس ، إستمري في مقاومة فانير. لا تدعيه يتحرك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(إذا لم تنجح تعويذة أكوا … فلا تقلقوا بشأني و ألقي الإنفجار ، فقط فجروني رفقته.)
قلتُ بينما أمد يدي نحو القناع …!
“ف-فهمتُ يا داركنيس! سأفعل ذلك بمجرد أن يبتعد هذا الشيء المزعج عن الطريق!”
“مجرد السرقة من مجرد مغامر! إذا كنتَ تعتقد أن ذلك سينجح على أنا ، فستصاب بخيبة أمل! فقط جربه ، لا تكبح نفسك…!”
لكن يبدو أن أكوا و ميجومين يعتقدان أنني سأتحدى فانير وجها لوجه ثم أكسر الختم.
“الإشتعال–!”
بسماعه يقول ذلك ، داركنيس المقنعة ذهبت بعيدا عنا.
… بعد مراكمة كل تلك المانا ، ما صرختُ به لم يكن السرقة ، بل سحر النار الإشتعال.
“(كيف لكَ أن تعرف إذا لم تجرب ذلك!) إنتظروا … لا تتسرعوا ، فلنتناقش حول الأمر.”
لم أكن بحاجة إلى تمزيق أو سرقة التميمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا … إنتظري ، القناع لا يزال على داركنيس! حتى لو ألقيتِ تعويذتكِ بهذا الشكل ، فسوف تقاومها …”
أنا فقط بحاجة إلى حرقها بالنار …!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت المقاومة القوية من فانير ، كان القناع لا يزال ملتصقا بإحكام على وجه داركنيس.
“… فوهاهاها! فوهاهاها! فوهاهاها! (آههه … يا لها من حقارة ، كازوما أيها النذل!) بالتفكير أنكَ تستطيع خداعي أنا شيطان البصيرة ، مبهر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت المقاومة القوية من فانير ، كان القناع لا يزال ملتصقا بإحكام على وجه داركنيس.
إشتعلتْ النيران في التميمة بالقناع و الشيء الذي كان يربط فانير و داركنيس معا قد إختفى.
أجاب فانير بقلب ثقيل…
“هاي داركنيس ، أريني صلابتكِ العقلية! إنزعي ذلك القناع و ألقيه بعيدا!”
صرخت ميجومين إلي و الدموع في عينيها.
وضعت داركنيس يدها على قناعها عندما سمعتني أقول هذا و–!
عندها داركنيس أخبرتْ أكوا و ميجومين خلفي الذين إنتهوا من إعداد سحرهم:
“(…! لا يمكنني خلعه …!)”
“(إفعليها ، ميجومين!)”
تحت المقاومة القوية من فانير ، كان القناع لا يزال ملتصقا بإحكام على وجه داركنيس.
إشتعلتْ النيران في التميمة بالقناع و الشيء الذي كان يربط فانير و داركنيس معا قد إختفى.
كانت دمى فانير تتدفق خارجا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا حدث شيء مؤسف ، من فضلكِ كوني الشاهدة على أن ذلك قد تم وفق تعليماتي. الأمر نفسه هته المرة أيضا ، سأتحمل المسؤولية الكاملة.”
و المغامرون الذين هربوا من الدانجون شكلوا جدارا بشريا لصدهم.
“أيها الشقي ، لابد أن لديكَ مخطط في ذهنك. كل ذلك بسبب تلك المرأة التي تبعث ألسنة اللهب ، و تحجب عقلكَ مني. لكن لا يبدو أنكَ تخطط لمحاربة أنا بالسيوف … همم ، لابد أنكَ تفكر في إستخدام بعض المهارات ، صحيح؟ (إنها السرقة! لابد أن كازوما سيستخدم أفضل مهاراته ، السرقة!)”
يبدو أن الجميع شعروا بأننا نواجه عدوا على مستوى زعيم ، و كانوا يخططون لكبح الأتباع من أجلنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عظيم ، أتركي الباقي لي! حسنا إذن ، حان الوقت لي لأتحرك. داركنيس ، مثل تلك المرة في الدوجو ، دعينا نتراهن! إذا أنا فزت ، سأضيف شيئا أكثر مبالغة فوق ‘الطلب المبالغ فيه’. يمكنكِ فعل ما يحلو لكِ إذا أنتِ فزتِ!”
“كازوما-سان–! ماذا علي أن أفعل؟ هل يمكنني إلقاء تعويذتي؟”
ميجومين ، التي كانت تقف ورائي أيضا ، سخرت أيضا بشكل غير مسؤول.
“لا … إنتظري ، القناع لا يزال على داركنيس! حتى لو ألقيتِ تعويذتكِ بهذا الشكل ، فسوف تقاومها …”
لكن يبدو أن أكوا و ميجومين يعتقدان أنني سأتحدى فانير وجها لوجه ثم أكسر الختم.
– بهذه اللحظة.
يبدو أن فانير قد إستولى على جسد داركنيس بالكامل.
“(لا تقلق ، فقط إفعلها.)”
عندما سمعتْ ما قلته ، أومأتْ سينا بحزم مع وجه شاحب و إبتلعت ريقها.
بينما كانت يداها لا تزالان تحاولان خلع القناع ، تمتمت داركنيس.
بعد أن قالت أكوا جملها غير المسؤولة لتأجيج النيران …
حتى لو قالت ذلك ، فلن يكون الأمر فعالا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما لم أستطع منع نفسي من الرد عليهم ، أصدرتُ تعليماتي إلى أكوا لإعداد تعويذة طرد الأرواح.
“(إذا لم تنجح تعويذة أكوا … فلا تقلقوا بشأني و ألقي الإنفجار ، فقط فجروني رفقته.)
لم أستطع الإمتناع عن الرد عندما سمعتُ شماتة داركنيس. إبتسم فانير بشكل مخادع.
قالت داركنيس …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(إذا لم تنجح تعويذة أكوا … فلا تقلقوا بشأني و ألقي الإنفجار ، فقط فجروني رفقته.)
… هاي ، ما الذي تقولينه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عظيم ، أتركي الباقي لي! حسنا إذن ، حان الوقت لي لأتحرك. داركنيس ، مثل تلك المرة في الدوجو ، دعينا نتراهن! إذا أنا فزت ، سأضيف شيئا أكثر مبالغة فوق ‘الطلب المبالغ فيه’. يمكنكِ فعل ما يحلو لكِ إذا أنتِ فزتِ!”
“أيتها الحمقاء! لا يهم مدى صلابتكِ ، لا يمكنكِ النجاة من سحر الإنفجار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوجود يقف ضد الآلهة ، لا أريد أن يتم تطهيري. فوهاهاها … رغبتي في الموت قد تحققتْ بطريقة غير متوقعة. وداعا ، كان من الممتع تملكُ جسدكِ.”
“(كيف لكَ أن تعرف إذا لم تجرب ذلك!) إنتظروا … لا تتسرعوا ، فلنتناقش حول الأمر.”
– بهذه اللحظة.
عندما قالت داركنيس هذا ، فانير الذي كان هادئا طوال هذا الوقت بدأ بالذعر قليلا.
فجأة توقف الجميع ، بما في ذلك الدمى التي تندفع نحونا ، سينا و المغامرين.
عندها داركنيس أخبرتْ أكوا و ميجومين خلفي الذين إنتهوا من إعداد سحرهم:
“(كيف لكَ أن تعرف إذا لم تجرب ذلك!) إنتظروا … لا تتسرعوا ، فلنتناقش حول الأمر.”
“(أكوا! ألقِ تعويذة طرد الأرواح في اللحظة التي يغادر فيها هذا القناع جسدي!) ماذا لو إعتبرناه تعادلا اليوم؟ (إذا إستمر هذا القناع في الإلتصاق بي ، فعندها قومي بإلقاء الإنفجار خاصتك ، ميجومين …!) أن تتعادلوا في قتال مع أنا الجنرال في جيش الملك الشيطان و دوق الجحيم ، إنه شيء يمكنكم التباهي به أمام الآخرين!”
بعد أن قالت أكوا جملها غير المسؤولة لتأجيج النيران …
“ف-فهمتُ يا داركنيس! سأفعل ذلك بمجرد أن يبتعد هذا الشيء المزعج عن الطريق!”
تحدث فانير معي أنا الذي كان واقفا أمام داركنيس.
راقبت أكوا ذاك القناع عن كثب ، على إستعداد لإلقاء تعويذتها في أي لحظة.
“كازوما ، سأدعمكَ من الخلف! إستخدم تعويذات التعزيز خاصتي و دمر هذا الشيطان مثل بطل!”
“كازوما ، داركنيس مجنونة … حتى هي لن تستطيع النجاة من هذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة من إعطائي الأمر.
صرخت ميجومين إلي و الدموع في عينيها.
“إفعليها ، ميجومين!”
فجأة توقف الجميع ، بما في ذلك الدمى التي تندفع نحونا ، سينا و المغامرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما لم أستطع منع نفسي من الرد عليهم ، أصدرتُ تعليماتي إلى أكوا لإعداد تعويذة طرد الأرواح.
وقفوا بعيدا عن داركنيس ، و لم يجرؤوا على التحرك.
في هته اللحظة ، سمعتُ ميجومين تبدأ بتلاوة تعويذة الإنفجار خلفي.
– في هذا الوضع.
“فوهاهاها! أتريد هزيمة أنا؟! (إذا) كنتَ تريد خلع هته (التميمة!) ، تعال (إلي يا أخي). إخرسي! لا تسرقي الجمل الرائعة من أنا!”
“(… هاي فانير. لقد كان ذلك لوقت قصير ، لكن التسكع معكَ لم يكن بذاك السوء. لذا ، على الأقل … سأسمح لكَ بالإختيار. هل تريد أن يتم تطهيركَ بعد الإبتعاد عني ، أو هل تريد أن يتم تفجيركَ بالإنفجار معا رفقتي؟ أيهما تفضل؟)”
“(لا تقلق ، فقط إفعلها.)”
داركنيس أجبرت فانير على إتخاذ مثل هذا الإختيار غير المعقول.
وضعت داركنيس يدها على قناعها عندما سمعتني أقول هذا و–!
كلاهما يعني دماره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا … إنتظري ، القناع لا يزال على داركنيس! حتى لو ألقيتِ تعويذتكِ بهذا الشكل ، فسوف تقاومها …”
“… أنا شيطان.”
“(أكوا! ألقِ تعويذة طرد الأرواح في اللحظة التي يغادر فيها هذا القناع جسدي!) ماذا لو إعتبرناه تعادلا اليوم؟ (إذا إستمر هذا القناع في الإلتصاق بي ، فعندها قومي بإلقاء الإنفجار خاصتك ، ميجومين …!) أن تتعادلوا في قتال مع أنا الجنرال في جيش الملك الشيطان و دوق الجحيم ، إنه شيء يمكنكم التباهي به أمام الآخرين!”
أجاب فانير بقلب ثقيل…
تحدث فانير معي أنا الذي كان واقفا أمام داركنيس.
“كوجود يقف ضد الآلهة ، لا أريد أن يتم تطهيري. فوهاهاها … رغبتي في الموت قد تحققتْ بطريقة غير متوقعة. وداعا ، كان من الممتع تملكُ جسدكِ.”
إشتعلتْ النيران في التميمة بالقناع و الشيء الذي كان يربط فانير و داركنيس معا قد إختفى.
إختار الإنفجار.
الجزء التاسع:
بسماعه يقول ذلك ، داركنيس المقنعة ذهبت بعيدا عنا.
كانت دمى فانير تتدفق خارجا.
“(إفعليها ، ميجومين!)”
إنفجار صاخب وقع على مسافة قصيرة أمام الدانجون–
طلب داركنيس القاسي جعل ميجومين تهز رأسها رافضة. تقدمتُ إلى سينا التي كانت تراقب الأحداث و هي تتكشف بتعبير فارغ و ربتُ على كتفها.
“(آههه … أن-أن تستخدم مثل هته الحيل في وقت مثل هذا …!) اللعنة … اللعنة … لا تنغمسي في الكلمات المغرية لهذا الرجل! لا تظهري جانبكِ الضعيف ، أنعشي روحك! إرفعي من قوتكِ لمقاومة السرقة خاصته …!”
“إذا حدث شيء مؤسف ، من فضلكِ كوني الشاهدة على أن ذلك قد تم وفق تعليماتي. الأمر نفسه هته المرة أيضا ، سأتحمل المسؤولية الكاملة.”
ترجمة: khalidos
عندما سمعتْ ما قلته ، أومأتْ سينا بحزم مع وجه شاحب و إبتلعت ريقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلتُ كلامي الساخر.
فخر حزبنا ، الصليبية الصلبة و العنيدة.
– في هذا الوضع.
– الأكثر صلابة في جميع أرجاء أكسل.
المجلد الثالث: الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة!
“إفعليها ، ميجومين!”
ميجومين ، التي كانت تقف ورائي أيضا ، سخرت أيضا بشكل غير مسؤول.
بعد فترة وجيزة من إعطائي الأمر.
بينما كانت يداها لا تزالان تحاولان خلع القناع ، تمتمت داركنيس.
إنفجار صاخب وقع على مسافة قصيرة أمام الدانجون–
عندما سمعتْ ما قلته ، أومأتْ سينا بحزم مع وجه شاحب و إبتلعت ريقها.
ترجمة: khalidos
وضعت داركنيس يدها على قناعها عندما سمعتني أقول هذا و–!
لم أكن بحاجة إلى تمزيق أو سرقة التميمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
