حياة مثل الانجراف في الحلم
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
دون أدنى قلق ، بدأ في التنقيب في مكان معين بدا وكأنه جزء لا يتجزأ من روحه. شعر وكأن دمه يغلي. عندما حفرت يديه في التربة الرطبة ، لم يشعر بأي شيء حتى عندما تؤذي الصخور الحادة أصابعه. بدت نداءات الأخ الأكبر لي وأسئلة الساحرة بعيدة للغاية. في تلك اللحظة ، شعر أنه قريب من الواقع كما كان في أي وقت مضى.
فكر لي تشينغشان لفترة طويلة ، لكنه لم يتوصل إلى نتيجة. كان مرتبكا. لماذا أنا في هذه الصحراء؟
فجأة ظهرت أمامه مسحة بيضاء. وسع عينيه وقال بصوت مرتجف: “لقد وجدته!”
فكر في شيء وفحص بحر وعيه ، لكنه كان فارغًا كما لو كان هناك شيء مفقود. الحافز الذي وجده تبعثر مرة أخرى.
أصبح وجهه خشنًا لكنه فقد من الرمل والرياح. كل ما يمكنه فعله هو التقدم باستمرار ، خائفًا من التوقف ولو للحظة. كان الأمر كما لو أن الصحراء ستبتلعه على الفور إذا توقف. ومع ذلك ، ازداد الإرهاق أثقل وأثقل. لم تعد الأرض تمنحه دعمًا لا نهاية له ، بل استنزفت قوته وروحه شيئًا فشيئًا.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
ومع ذلك ، لم يستطع البقاء هنا. لسبب ما ، ملأ خوف عظيم قلبه ، وحثه على ذلك. اختار اتجاهًا عرضيًا وترنح إلى الأمام.
ومع ذلك ، عندما تذكر عيني الثور الأسود الرطبة، ارتجف قلبه ، وتذمر ، “لا ، لا ، هذا خطأ!”
لم يكن له هدف ولا رفقاء ولا حتى أعداء. فقط العواصف الرملية مرت واحدة تلو الأخرى. ملأ قلبه إحساس غريب بالفراغ ، وتوسع باستمرار حتى أصبح واحداً مع الصحراء بأكملها ، والعالم بأسره.
ومع ذلك ، عندما تذكر عيني الثور الأسود الرطبة، ارتجف قلبه ، وتذمر ، “لا ، لا ، هذا خطأ!”
أصبح وجهه خشنًا لكنه فقد من الرمل والرياح. كل ما يمكنه فعله هو التقدم باستمرار ، خائفًا من التوقف ولو للحظة. كان الأمر كما لو أن الصحراء ستبتلعه على الفور إذا توقف. ومع ذلك ، ازداد الإرهاق أثقل وأثقل. لم تعد الأرض تمنحه دعمًا لا نهاية له ، بل استنزفت قوته وروحه شيئًا فشيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يستطع البقاء هنا. لسبب ما ، ملأ خوف عظيم قلبه ، وحثه على ذلك. اختار اتجاهًا عرضيًا وترنح إلى الأمام.
أخيرًا ، بعد عاصفة رملية ، اختفت حتى الشمس. كل ما تبقى هو السماء البيضاء الفارغة ، وكذلك البحر اللامتناهي من الرمال الباهتة.
لم تعد الصحراء رمالاً ذهبية ، ولم تعد السماء زرقاء صافية. كان الأمر كما لو أن العواصف الرملية المستمرة قد أفسدت اللون.
ترجمة: zixar
أخيرًا ، بعد عاصفة رملية ، اختفت حتى الشمس. كل ما تبقى هو السماء البيضاء الفارغة ، وكذلك البحر اللامتناهي من الرمال الباهتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يسمع سوى جملة واحدة. حالما يعود أخوك من بيع الثور!
توقفت العواصف الرملية منذ ذلك الحين فصاعدًا. اختفت الريح أيضا. في العالم ، هو الوحيد الذي استمر في المشي بجد ، والاستماع إلى تنفسه القاسي ورفض بعناد النظر إلى الوراء. لم يكن قادرًا على رؤية أن كل بصمة تركها وراءه ستختفي على الفور كما لو لم تكن موجودة على الإطلاق.
فكر في شيء وفحص بحر وعيه ، لكنه كان فارغًا كما لو كان هناك شيء مفقود. الحافز الذي وجده تبعثر مرة أخرى.
أصبح مفهوم الوقت غير واضح. فجأة ، انهار وعيه الأخير تمامًا مثل الحجر.
“أوه شياو إير ، لقد جئت لتستقبلني. تم بيع الثور بالفعل. انظر ، المال موجود هنا ، أحد عشر تيلًا من الفضة. سيكون كافيًا لبناء المنزل والعثور على زوجة لك “. ربت الأخ الأكبر لي على كتفه وابتسم بطريقة بسيطة.
أخيرًا ، انهار في الصحراء. ربما لم يعد من الممكن حتى تسمية هذا المكان بالصحراء. لم تكن هناك كثبان رملية صاعدة ومنخفضة ، بل كانت بيضاء بلا حدود.
تجولت زوجة الأخ لفترة طويلة قبل أن تندفع إلى المطبخ.
كانت عيناه السوداوان غير واضحتين مثل الزجاج ، يحدقان في الأفق البعيد. اندفع الرمل الأبيض وابتلعه شبرًا شبرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يستطع البقاء هنا. لسبب ما ، ملأ خوف عظيم قلبه ، وحثه على ذلك. اختار اتجاهًا عرضيًا وترنح إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……
أصبح وجهه خشنًا لكنه فقد من الرمل والرياح. كل ما يمكنه فعله هو التقدم باستمرار ، خائفًا من التوقف ولو للحظة. كان الأمر كما لو أن الصحراء ستبتلعه على الفور إذا توقف. ومع ذلك ، ازداد الإرهاق أثقل وأثقل. لم تعد الأرض تمنحه دعمًا لا نهاية له ، بل استنزفت قوته وروحه شيئًا فشيئًا.
تحت السماء شديدة السواد ، كانت هناك سلسلة غير منقطعة من الجبال مثل الوحش الضخم ، تنتظر بهدوء بزوغ الفجر.
“أين يمكن أن تكون ؟ بالطبع أنت في المنزل! شياو إير ، الجو أصبح باردًا الآن ، لذا لا تنم في حظيرة الأبقار بعد الآن ، وإلا ستصاب بنزلة برد! لقد أعدت الفطور ، لذا تعال وكل! ” ابتسمت ربة المزرعة في منتصف العمر. كان صوتها عالياً ولكنه كان مليئاً بالقلق مما ملأ قلب الشاب بالدفء.
“لا يمكن بيع الثور! لا يمكن بيعه! لا أريد منزل أو زوجة! ” كان مسعورًا ، ويتحدث بطريقة غير متماسكة.
كانت قرية صغيرة تقع أسفل تل صغير على شكل ثور رابض.
فكر لي تشينغشان لفترة طويلة ، لكنه لم يتوصل إلى نتيجة. كان مرتبكا. لماذا أنا في هذه الصحراء؟
لم تعد الصحراء رمالاً ذهبية ، ولم تعد السماء زرقاء صافية. كان الأمر كما لو أن العواصف الرملية المستمرة قد أفسدت اللون.
“شياو إير ، انهض!” صوت كسر صمت العالم كله. نادت ربة مزرعة في منتصف العمر بخصر عريض إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع الصوت في قلبه مرة أخرى. لقد تحرر فجأة من الأخ الأكبر لي واندفع إلى منزل الساحرة. شق طريقه حول المذبح ووصل الى الخلف ، ووصل إلى بقعة.
كانت قرية صغيرة تقع أسفل تل صغير على شكل ثور رابض.
داخل كومة من القش في حظيرة الأبقار ، استيقظ شاب نحيف على الفور من حلمه. تساءل في ذهول من أنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر حوله إلى حظيرة الأبقار المتسخة وشعر بالحكة من لدغات البعوض. كان الأمر غير مريح إلى حد ما ، لكنه وجد أن كل هذا مألوف جدًا. استيقظ تدريجيًا من حلمه أيضًا ، لكن الحلم كان واقعيًا للغاية. شعر بالسريالية كما لو أن كل شيء أمامه الآن مزيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، عندما حاول تذكر الحلم ، سرعان ما اختفى مثل خصلة من الدخان. لم يستطع إلا أن يتذكره بشكل غامض أنه كابوس مرعب للغاية ، مما أدى إلى بث الخوف في قلبه وجعله يشعر وكأنه غير قادر على الاستيقاظ. نتيجة لذلك ، تخلى عن تذكره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يسمع سوى جملة واحدة. حالما يعود أخوك من بيع الثور!
ومع ذلك ، عندما حاول تذكر الحلم ، سرعان ما اختفى مثل خصلة من الدخان. لم يستطع إلا أن يتذكره بشكل غامض أنه كابوس مرعب للغاية ، مما أدى إلى بث الخوف في قلبه وجعله يشعر وكأنه غير قادر على الاستيقاظ. نتيجة لذلك ، تخلى عن تذكره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، عندما تذكر عيني الثور الأسود الرطبة، ارتجف قلبه ، وتذمر ، “لا ، لا ، هذا خطأ!”
“أين يمكن أن تكون ؟ بالطبع أنت في المنزل! شياو إير ، الجو أصبح باردًا الآن ، لذا لا تنم في حظيرة الأبقار بعد الآن ، وإلا ستصاب بنزلة برد! لقد أعدت الفطور ، لذا تعال وكل! ” ابتسمت ربة المزرعة في منتصف العمر. كان صوتها عالياً ولكنه كان مليئاً بالقلق مما ملأ قلب الشاب بالدفء.
هذا صحيح. أنا لي إير. هذه قرية الثور الرابض. كان والداي من الفلاحين في القرية ، لكنهما توفيا عندما كنت صغيرًا. كل ذلك بفضل أخي الأكبر وزوجته اللذان رباني. إنهم مثل والديّ بالنسبة لي.
“أين يمكن أن تكون ؟ بالطبع أنت في المنزل! شياو إير ، الجو أصبح باردًا الآن ، لذا لا تنم في حظيرة الأبقار بعد الآن ، وإلا ستصاب بنزلة برد! لقد أعدت الفطور ، لذا تعال وكل! ” ابتسمت ربة المزرعة في منتصف العمر. كان صوتها عالياً ولكنه كان مليئاً بالقلق مما ملأ قلب الشاب بالدفء.
تجولت زوجة الأخ لفترة طويلة قبل أن تندفع إلى المطبخ.
وقف رأى شخصاً يلوح في الأفق -زوجة الأخ. تنهدت زوجة الأخ. “تنهد ، الوقت بالتأكيد يطير. في غمضة عين ، أنت بالفعل طويل مثل أخيك. في غضون عامين آخرين ، يمكنك الزواج وتكوين أسرة. علينا أن نبدأ التحضير الآن. بمجرد عودة أخيك من بيع الثور ، سنزيل حظيرة الأبقار ونبني لك منزلاً جديدًا. قد لا يكون الأمر في نهاية المطاف أفضل من المنازل الأخرى ، لكن لا يمكننا أن نجعله أسوأ. مع هذا النوع من المواهب التي أنت عليها ،شياو اير ، لا يمكننا أن نخسر لأي شخص باستثناء الأطفال للمشرف ليو ومنازل رئيس القرية لي. أوه ، الماء يغلي. توقف عن الوقوف هناك. تعال واغسل وجهك واستعد لتناول الطعام! ”
……
اندفع نسيم الصباح على وجهه ، ممتلئًا برائحة النباتات المنعشة. كان العشب والزهور على وشك ابتلاع هذا الطريق الصغير عبر الجبال. تحرك بسرعة ، وأزال عددًا لا يحصى من قطرات الندى الشفافة من العشب من حوله ، لكنه لم يتناول وجبة الإفطار بعد كل شيء ، وبدا أن الكابوس قد استنفده كثيرًا ، لذلك شعر بالتعب بسرعة كبيرة. ومع ذلك ، فإن دافعًا لا يوصف حثه على ذلك. بسرعة بسرعة! ابحث عن الثور!
تجولت زوجة الأخ لفترة طويلة قبل أن تندفع إلى المطبخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مروا بجانب منزل من الطوب والبلاط ، وكان الظلام داخل الباب. تم وضع تمثال على المذبح ، وكانت امرأة عجوز ترتدي ثيابًا ملونة تعبد التمثال حاليًا. كانت ساحرة القرية. أقامت جميع مراسم الزواج والجنازات ، وعرفت أيضًا العرافة وطرد الأرواح الشريرة. كانت قادرة للغاية وتتمتع بالهيبة بين القرى المجاورة. عند سماعها ، نظرت إلى الوراء وكشفت عن ابتسامة لطيفة.
ومع ذلك ، لم يسمع سوى جملة واحدة. حالما يعود أخوك من بيع الثور!
نعم ، لقد تم التخطيط لهذا كله. لأن الثور الأسود الذي نشأ معه أصبح كبيرًا في السن لدرجة أنه لم يعد قادرًا على العمل في الحقول ، كانوا سيأخذونه إلى الجزارين في المدينة ويتبادلونه مقابل المال لبناء منزل له. في ذلك الوقت ، كان قد اختلف كثيرًا مع هذه الخطة ، لكن لم يكن الأمر كما لو كان لديه خيار. عندما كان المزارعون يمتلكون الثيران ، كانوا جميعًا على هذا النحو.
ومع ذلك ، عندما تذكر عيني الثور الأسود الرطبة، ارتجف قلبه ، وتذمر ، “لا ، لا ، هذا خطأ!”
هرع للخروج من حظيرة الأبقار وترك نداء زوجة الأخ وراءه ، واتبع الطريق المؤدي إلى المدينة وانطلق مسرعا.
لم يكن له هدف ولا رفقاء ولا حتى أعداء. فقط العواصف الرملية مرت واحدة تلو الأخرى. ملأ قلبه إحساس غريب بالفراغ ، وتوسع باستمرار حتى أصبح واحداً مع الصحراء بأكملها ، والعالم بأسره.
اندفع نسيم الصباح على وجهه ، ممتلئًا برائحة النباتات المنعشة. كان العشب والزهور على وشك ابتلاع هذا الطريق الصغير عبر الجبال. تحرك بسرعة ، وأزال عددًا لا يحصى من قطرات الندى الشفافة من العشب من حوله ، لكنه لم يتناول وجبة الإفطار بعد كل شيء ، وبدا أن الكابوس قد استنفده كثيرًا ، لذلك شعر بالتعب بسرعة كبيرة. ومع ذلك ، فإن دافعًا لا يوصف حثه على ذلك. بسرعة بسرعة! ابحث عن الثور!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع الصوت في قلبه مرة أخرى. لقد تحرر فجأة من الأخ الأكبر لي واندفع إلى منزل الساحرة. شق طريقه حول المذبح ووصل الى الخلف ، ووصل إلى بقعة.
استدار في الزاوية، وظهر أمامه شخصية مألوفة. كان مزارعًا في منتصف العمر بمظهر بسيط.
توقف على عجل وأمسك بكتف المزارع. سأل ، “أخي ، أين الثور؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخيرًا ، انهار في الصحراء. ربما لم يعد من الممكن حتى تسمية هذا المكان بالصحراء. لم تكن هناك كثبان رملية صاعدة ومنخفضة ، بل كانت بيضاء بلا حدود.
“أوه شياو إير ، لقد جئت لتستقبلني. تم بيع الثور بالفعل. انظر ، المال موجود هنا ، أحد عشر تيلًا من الفضة. سيكون كافيًا لبناء المنزل والعثور على زوجة لك “. ربت الأخ الأكبر لي على كتفه وابتسم بطريقة بسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يسمع سوى جملة واحدة. حالما يعود أخوك من بيع الثور!
كان هناك قعقعة في رأسه كما لو أن شيئًا ما قد تحطم. تم سحبه إلى المنزل من قبل الأخ الأكبر لي ، وعاد إلى قرية الثور الرابض قبل أن يعرف ذلك. كان القرويون المجتهدون قد نهضوا بالفعل ، وكلهم يحيونه. كان كل وجه مألوفًا للغاية. كما استقبلهم الأخ الأكبر لي بابتسامة.
“لا يمكن بيع الثور! لا يمكن بيعه! لا أريد منزل أو زوجة! ” كان مسعورًا ، ويتحدث بطريقة غير متماسكة.
فجأة ظهرت أمامه مسحة بيضاء. وسع عينيه وقال بصوت مرتجف: “لقد وجدته!”
“أعلم أنك مرتبط بالثور القديم. اشعر بنفس الشعور. لكن هذا هو مصيره. لا يمكننا فقط دفنه! ” أصبح الأخ الأكبر لي كئيبًا بعض الشيء وربت على كتفه.
“أين الثور !؟” أصيب بالذعر ، وصرخ بشراسة.
كانت قرية صغيرة تقع أسفل تل صغير على شكل ثور رابض.
“لقد ذُبح بالفعل. حتى لو ذهبت ، فقد فات الأوان. لنذهب إلى المنزل!” قال الأخ الأكبر لي.
نظر حوله إلى حظيرة الأبقار المتسخة وشعر بالحكة من لدغات البعوض. كان الأمر غير مريح إلى حد ما ، لكنه وجد أن كل هذا مألوف جدًا. استيقظ تدريجيًا من حلمه أيضًا ، لكن الحلم كان واقعيًا للغاية. شعر بالسريالية كما لو أن كل شيء أمامه الآن مزيف.
”ذبح؟ ذبح! ذبح … ”
كان هناك قعقعة في رأسه كما لو أن شيئًا ما قد تحطم. تم سحبه إلى المنزل من قبل الأخ الأكبر لي ، وعاد إلى قرية الثور الرابض قبل أن يعرف ذلك. كان القرويون المجتهدون قد نهضوا بالفعل ، وكلهم يحيونه. كان كل وجه مألوفًا للغاية. كما استقبلهم الأخ الأكبر لي بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت العواصف الرملية منذ ذلك الحين فصاعدًا. اختفت الريح أيضا. في العالم ، هو الوحيد الذي استمر في المشي بجد ، والاستماع إلى تنفسه القاسي ورفض بعناد النظر إلى الوراء. لم يكن قادرًا على رؤية أن كل بصمة تركها وراءه ستختفي على الفور كما لو لم تكن موجودة على الإطلاق.
مروا بجانب منزل من الطوب والبلاط ، وكان الظلام داخل الباب. تم وضع تمثال على المذبح ، وكانت امرأة عجوز ترتدي ثيابًا ملونة تعبد التمثال حاليًا. كانت ساحرة القرية. أقامت جميع مراسم الزواج والجنازات ، وعرفت أيضًا العرافة وطرد الأرواح الشريرة. كانت قادرة للغاية وتتمتع بالهيبة بين القرى المجاورة. عند سماعها ، نظرت إلى الوراء وكشفت عن ابتسامة لطيفة.
ارتفع الصوت في قلبه مرة أخرى. لقد تحرر فجأة من الأخ الأكبر لي واندفع إلى منزل الساحرة. شق طريقه حول المذبح ووصل الى الخلف ، ووصل إلى بقعة.
كانت قرية صغيرة تقع أسفل تل صغير على شكل ثور رابض.
دون أدنى قلق ، بدأ في التنقيب في مكان معين بدا وكأنه جزء لا يتجزأ من روحه. شعر وكأن دمه يغلي. عندما حفرت يديه في التربة الرطبة ، لم يشعر بأي شيء حتى عندما تؤذي الصخور الحادة أصابعه. بدت نداءات الأخ الأكبر لي وأسئلة الساحرة بعيدة للغاية. في تلك اللحظة ، شعر أنه قريب من الواقع كما كان في أي وقت مضى.
فجأة ظهرت أمامه مسحة بيضاء. وسع عينيه وقال بصوت مرتجف: “لقد وجدته!”
“أعلم أنك مرتبط بالثور القديم. اشعر بنفس الشعور. لكن هذا هو مصيره. لا يمكننا فقط دفنه! ” أصبح الأخ الأكبر لي كئيبًا بعض الشيء وربت على كتفه.
الفصل برعاية Dark Knight
ترجمة: zixar
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، عندما حاول تذكر الحلم ، سرعان ما اختفى مثل خصلة من الدخان. لم يستطع إلا أن يتذكره بشكل غامض أنه كابوس مرعب للغاية ، مما أدى إلى بث الخوف في قلبه وجعله يشعر وكأنه غير قادر على الاستيقاظ. نتيجة لذلك ، تخلى عن تذكره.
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
توقف على عجل وأمسك بكتف المزارع. سأل ، “أخي ، أين الثور؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات