جنرال
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
“اصمت!” نظر لي تشينغشان إلى الأعلى ، وسقط الضباط صامتين. في الأساس ، عانوا جميعًا من الضرب على يده من قبل.
ثنك ، ثنك ، ثنك ، ثنك ، ثنك.
بدون أي تشكيل عسكري على الإطلاق ، تجمع تشي الجيش المتضخم عليه ، وتكثف ليصبح عملاقًا. كانت ضبابية وغير واضحة ، لكنها تركت كل الضباط مذهولين. حتى تشاو تيانجياو لم تكن تمتلك مثل هذا السحر. كان لي تشينغشان قد نبذهم جانبًا وتواصل مع جميع الجنود ، في حين أن الجنود قد وضعوهم جانبًا أيضًا ، وعرضوا ولائهم.
في معبد الأرض النقية ، قرع رئيس الدير بالسمكة الخشبية مسرعا وهو يهتف بعيدا باستمرار. بدا الأمر كما لو كان يصلي من أجل البركات ويفدي أيضًا أرواح الموتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المدينة على وشك السقوط!” قال لي تشينغشان بصرامة. ساد الهدوء الكهف على الفور.
فجأة توقف صوت السمكة الخشبية.
“همف ، أريد معركة حتى الموت ، فمن سيهرب أولاً؟”
تفاجأ الرهبان. “رئيس الدير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المدينة على وشك السقوط!” قال لي تشينغشان بصرامة. ساد الهدوء الكهف على الفور.
رفع رئيس دير النور المرتفع يده لإسكات أسئلة الرهبان. أدار رأسه واستمع باهتمام.
عندما خفضوا رؤوسهم مرة أخرى ، اكتشفوا أن لي تشينغشان قد عاد إلى المنصة. أعلن ، “لقد حطمت بالفعل قاعة النقل عن بعد!”
فرقعة. عرض اللهب المتلألئ في سلة النار شكل لي تشينغشان على الحائط الحجري. وصل إلى السقف المرتفع ، محدقًا من الأعلى.
بدون قيادة المزارع ، مجرد تشكيل السحب السوداء والرعد الهائج فوق رؤوسهم يمكن أن يحوّلهم إلى غبار.
تمتم الجنود فيما بينهم ، مما أدى إلى حدوث ضجيج في الكهف.
حتى مع قوتهم الهائلة ، شعر الضباط وكأنهم قوارب واهية في بحر الناس المتدفق. تذمروا بصوت عال في الداخل. هل جاء هذا اللقيط خصيصًا للسخرية منهم؟ لكن ماذا كان من المفترض أن يفعلوا؟ وصل جنود العفاريت إلى أسفل المدينة مباشرة. هل اضطروا لقمع هذا الجيش بالقوة؟ ولكن بمجرد قمعهم ، هل سيظل هناك جيش شوانوو في العالم؟
كان الجميع في مدينة بلاك كلاود قد سمعوا به من قبل. في الآونة الأخيرة ، في مسابقة فنون الدفاع عن النفس على مستوى الجيش ، كان لا يقهر بين ملايين الجنود ، واكتسح كل الجنرالات جانبًا. الآن ، هناك تفسير آخر لاسم ” الجنرال الزاحف ” ، وهو عادة ضرب الناس حتى يزحفوا بعيدًا عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الوصول إلى هناك ، انفتحت فجأة العديد من الاختناقات في قلبه. شعر بالحرية والتحرر الشديد.
اندفع ضباط جيش شوانوو جميعًا وأخذوا الصف الأمامي. لقد حدقوا في لي تشينغشان بتعابير مختلفة.
لم يكن لي تشينغشان منزعجًا. وتابع: “هؤلاء المزارعون الذين يقفون عالياً قد لا يزالون قادرين على الهروب بحياتهم ، أو الغوص في قاعة النقل عن بعد والعودة إلى الطائفة اللانهائية. ما انت ذاهب الى القيام به حيال ذلك؟”
“المدينة على وشك السقوط!” قال لي تشينغشان بصرامة. ساد الهدوء الكهف على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى ضباط جيش شوانوو. لقد كانوا العمود الفقري للجيش ، ونقاط مهمة حيث تجمع تشي الجيش. ومع ذلك ، كان هذا بالضبط بسبب امتلاكهم لبعض المكانة التي ربما لا يزالون يتشبثون بها على أمل أن يتم نقلهم عن بعد إلى الطائفة اللانهائية.
حتى الجنود العاديون أدركوا ذلك بشكل غامض ، لكن لم يجرؤ أحد على قول ذلك بشكل مباشر. إن نشر الشائعات والإضرار بالروح المعنوية جريمة يعاقب عليها بالإعدام. كانت اربع كلمات بسيطة لكنها فتحت آذان الصم وعيون المكفوفين.
“الجميع سيموت! سوف تموت وأنا كذلك! حتى مع وجود الآلهة والبوذا في السماء ، أرفض أن أصدق أنهم محصنون بالفعل ضد الموت. ومع ذلك ، لا ينبغي لنا أن نتسبب في وجود لا طائل من ورائه مثل الفئران ونموت في مكان ملعون مثل هذا. هذه ليست طريقة ليموت الرجال! ” ابتسم تجاه الجنرالات. “هذه ليست طريقة تموت بها النساء أيضًا. ”
تغيرت تعابير الضباط بشكل كبير. لقد فهموا الوضع بشكل أفضل من الجنود ، لكنهم عادة ما يريحونهم فقط ، أو بمجرد انزلاق الجيش في الفوضى ، لن يتمكن أحد من تحمل المسؤولية عن ذلك.
بدأ المجلد السماوي للحرية بالانتشار. روح يين جديدة ، لا ، بدأت روح اليانغ تتكثف في العالم الصغير.
“الأخ الأكبر ، من فضلك تحدث بعناية. ” حاول جنرال منعه من الاستمرار.
“الجنرال!”
“اصمت!” نظر لي تشينغشان إلى الأعلى ، وسقط الضباط صامتين. في الأساس ، عانوا جميعًا من الضرب على يده من قبل.
مع قعقعة كبيرة ، اهتز الكهف بعنف. دوى صدى انفجارات إلى ما لا نهاية وتناثرت الصخور المكسورة من السقف. نظر الجميع في حالة من الصدمة ، معتقدين أن الكهف على وشك الانهيار.
أشار لي تشينغشان إلى الخارج وقال بشراسة: “الجدران والتشكيلات كلها عديمة الفائدة. إنهم غير قادرين تمامًا على إيقاف تقدم العفاريت! ”
في معبد الأرض النقية ، قرع رئيس الدير بالسمكة الخشبية مسرعا وهو يهتف بعيدا باستمرار. بدا الأمر كما لو كان يصلي من أجل البركات ويفدي أيضًا أرواح الموتى.
خاف الجميع من ذلك. بدأ الكهف على الفور بالتقلب.
“هاها!”
لم يكن لي تشينغشان منزعجًا. وتابع: “هؤلاء المزارعون الذين يقفون عالياً قد لا يزالون قادرين على الهروب بحياتهم ، أو الغوص في قاعة النقل عن بعد والعودة إلى الطائفة اللانهائية. ما انت ذاهب الى القيام به حيال ذلك؟”
فرقعة. عرض اللهب المتلألئ في سلة النار شكل لي تشينغشان على الحائط الحجري. وصل إلى السقف المرتفع ، محدقًا من الأعلى.
لقد تقلبوا بشكل أكثر عنفًا ، مما أشعل غضب الجميع ، مثل الرعد الهادر في وسط الجبل.
“الجنرال!”
صرخ أحدهم ، “هل ستتخلى عنا يا جنرال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: zixar لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
انتحب أحدهم وقال: “أنقذنا أيها الجنرال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: zixar لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
وكان هناك آخرون يسألون أنفسهم ، ماذا علينا أن نفعل؟
“همف ، أريد معركة حتى الموت ، فمن سيهرب أولاً؟”
تم توجيه كل شكوكهم ومخاوفهم وغضبهم وآمالهم نحو لي تشينغشان على المنصة.
ثنك ، ثنك ، ثنك ، ثنك ، ثنك.
كان الضغط الهائل كافياً لجعل العقل ينهار بشكل منتظم. حتى المزارعين سوف يتعثرون. أصبح الضباط أدناه مضطربين أيضًا. الجنود الذين كانوا بجانبهم نظروا إلى ذلك بريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتحب أحدهم وقال: “أنقذنا أيها الجنرال!”
“هاها!”
“لي تشينغشان! لي تشينغشان! لي تشينغشان! ”
ومع ذلك ، ضحك لي تشينغشان. ضحك بسعادة بالغة. تحولت إلى ضحك هدير يغرق في الإثارة التي تشبه الرعد. أشار إلى أسفل وقال بحزم: “لا يمكنني إنقاذكم. جميعكم ستموتون! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رئيس دير النور المرتفع يده لإسكات أسئلة الرهبان. أدار رأسه واستمع باهتمام.
بعد ذلك ، اختفى من المنصة. غضب الجميع. كان الناس يندفعون ويدفعون ويضغطون. صرخ أحدهم ، “إنه تمرد! تمرد! ” صاح آخر ، “دعونا نقتل طريقنا للخروج!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، ضحك لي تشينغشان. ضحك بسعادة بالغة. تحولت إلى ضحك هدير يغرق في الإثارة التي تشبه الرعد. أشار إلى أسفل وقال بحزم: “لا يمكنني إنقاذكم. جميعكم ستموتون! ”
لكن معظمها كانت صرخات يأس ، كل موجة كانت تعلو فوق الأخيرة كما لو كانوا يريدون قلب المدينة بأكملها. ومع ذلك ، فقد حوصروا في منتصف الجبل بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه دون أي مخرج.
ثنك ، ثنك ، ثنك ، ثنك ، ثنك.
كان هذا عالم زراعة حيث يمكن للآلهة والبودا أن ينزلوا في أي لحظة. كلهم فهموا شيئًا واحدًا. كانوا مجرد فانين. ربما كانوا أقوى بكثير من الأشخاص العاديين وكانوا قادرين على بعض تقنيات ممارسي التشي ، لكنهم كانوا لا يزالون نملًا مقارنة بالمزارعين الحقيقيين.
كان الجميع في مدينة بلاك كلاود قد سمعوا به من قبل. في الآونة الأخيرة ، في مسابقة فنون الدفاع عن النفس على مستوى الجيش ، كان لا يقهر بين ملايين الجنود ، واكتسح كل الجنرالات جانبًا. الآن ، هناك تفسير آخر لاسم ” الجنرال الزاحف ” ، وهو عادة ضرب الناس حتى يزحفوا بعيدًا عنه.
بدون قيادة المزارع ، مجرد تشكيل السحب السوداء والرعد الهائج فوق رؤوسهم يمكن أن يحوّلهم إلى غبار.
تمتم الجنود فيما بينهم ، مما أدى إلى حدوث ضجيج في الكهف.
تنهد رئيس الدير عاطفيا. “المعاناة لجميع الكائنات الحية!”
فرقعة. عرض اللهب المتلألئ في سلة النار شكل لي تشينغشان على الحائط الحجري. وصل إلى السقف المرتفع ، محدقًا من الأعلى.
حتى مع قوتهم الهائلة ، شعر الضباط وكأنهم قوارب واهية في بحر الناس المتدفق. تذمروا بصوت عال في الداخل. هل جاء هذا اللقيط خصيصًا للسخرية منهم؟ لكن ماذا كان من المفترض أن يفعلوا؟ وصل جنود العفاريت إلى أسفل المدينة مباشرة. هل اضطروا لقمع هذا الجيش بالقوة؟ ولكن بمجرد قمعهم ، هل سيظل هناك جيش شوانوو في العالم؟
انتقلت الهتافات من منخفض إلى مرتفع ، وتزايدت بصوت أعلى وأعلى.
بووم!
أضاءت أزواج من العيون فجأة في البحر المتدفق من الناس مثل النجوم المتلألئة ، وجميعهم يتجمعون في لي تشينغشان.
مع قعقعة كبيرة ، اهتز الكهف بعنف. دوى صدى انفجارات إلى ما لا نهاية وتناثرت الصخور المكسورة من السقف. نظر الجميع في حالة من الصدمة ، معتقدين أن الكهف على وشك الانهيار.
“اصمت!” نظر لي تشينغشان إلى الأعلى ، وسقط الضباط صامتين. في الأساس ، عانوا جميعًا من الضرب على يده من قبل.
عندما خفضوا رؤوسهم مرة أخرى ، اكتشفوا أن لي تشينغشان قد عاد إلى المنصة. أعلن ، “لقد حطمت بالفعل قاعة النقل عن بعد!”
حتى البشر سيبدؤون في الاعتزاز بحياتهم بمجرد أن يمتلكوا مستوى معينًا من المكانة. أي مزارع لم يتابع طول العمر؟ من منا لا يريد أن يصبح إلهًا أو بوذا؟ عقلية من هذا القبيل ، مثل هذه الأفكار ، كانت مرعبة حقًا.
ذهل الجميع.
حتى البشر سيبدؤون في الاعتزاز بحياتهم بمجرد أن يمتلكوا مستوى معينًا من المكانة. أي مزارع لم يتابع طول العمر؟ من منا لا يريد أن يصبح إلهًا أو بوذا؟ عقلية من هذا القبيل ، مثل هذه الأفكار ، كانت مرعبة حقًا.
ابتسم لي تشينغشان وسأل بصوت عالٍ ، “من تعتقد أنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رئيس دير النور المرتفع يده لإسكات أسئلة الرهبان. أدار رأسه واستمع باهتمام.
“الجميع سيموت! سوف تموت وأنا كذلك! حتى مع وجود الآلهة والبوذا في السماء ، أرفض أن أصدق أنهم محصنون بالفعل ضد الموت. ومع ذلك ، لا ينبغي لنا أن نتسبب في وجود لا طائل من ورائه مثل الفئران ونموت في مكان ملعون مثل هذا. هذه ليست طريقة ليموت الرجال! ” ابتسم تجاه الجنرالات. “هذه ليست طريقة تموت بها النساء أيضًا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهل الجميع.
“أوه ، لقد نسيت أن أخبركم. لقد أصبحت بالفعل قائد جيش شوانوو. غدا ، سوف نغادر المدينة لمواجهة العفاريت في معركة حتى الموت! أما بالنسبة لقاعة النقل الآني أو أيا كان… ”
عندما خفضوا رؤوسهم مرة أخرى ، اكتشفوا أن لي تشينغشان قد عاد إلى المنصة. أعلن ، “لقد حطمت بالفعل قاعة النقل عن بعد!”
“همف ، أريد معركة حتى الموت ، فمن سيهرب أولاً؟”
“أوه ، لقد نسيت أن أخبركم. لقد أصبحت بالفعل قائد جيش شوانوو. غدا ، سوف نغادر المدينة لمواجهة العفاريت في معركة حتى الموت! أما بالنسبة لقاعة النقل الآني أو أيا كان… ”
نظر إلى ضباط جيش شوانوو. لقد كانوا العمود الفقري للجيش ، ونقاط مهمة حيث تجمع تشي الجيش. ومع ذلك ، كان هذا بالضبط بسبب امتلاكهم لبعض المكانة التي ربما لا يزالون يتشبثون بها على أمل أن يتم نقلهم عن بعد إلى الطائفة اللانهائية.
بدأ المجلد السماوي للحرية بالانتشار. روح يين جديدة ، لا ، بدأت روح اليانغ تتكثف في العالم الصغير.
إذا لم يستطع قطع كل سبل التراجع والتخلص نهائيا من هذا الفكر فكيف كان يفترض به أن يجمع الجيش؟ كيف لا يشتكي الجنود العاديون؟ إذا لم يستطع فعلاً اتخاذ أي إجراء ، فهل كان كل هذا ليقوله؟ أما إذا أساء إلى هؤلاء التلاميذ المباشرين أم لا ، فهذه كانت آخر مخاوفه.
“اصمت!” نظر لي تشينغشان إلى الأعلى ، وسقط الضباط صامتين. في الأساس ، عانوا جميعًا من الضرب على يده من قبل.
“الجنرال!”
لكن معظمها كانت صرخات يأس ، كل موجة كانت تعلو فوق الأخيرة كما لو كانوا يريدون قلب المدينة بأكملها. ومع ذلك ، فقد حوصروا في منتصف الجبل بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه دون أي مخرج.
أضاءت أزواج من العيون فجأة في البحر المتدفق من الناس مثل النجوم المتلألئة ، وجميعهم يتجمعون في لي تشينغشان.
فجأة توقف صوت السمكة الخشبية.
كانوا محاربين تم اختيارهم بعد اختيار دقيق. لا أحد منهم يخشى الموت. ما كانوا يخشونه هو الخروج بطريقة غير مرضية ، دون أي أمل ، ووضعهم جانبًا مثل قطعة شطرنج.
بدون أي تشكيل عسكري على الإطلاق ، تجمع تشي الجيش المتضخم عليه ، وتكثف ليصبح عملاقًا. كانت ضبابية وغير واضحة ، لكنها تركت كل الضباط مذهولين. حتى تشاو تيانجياو لم تكن تمتلك مثل هذا السحر. كان لي تشينغشان قد نبذهم جانبًا وتواصل مع جميع الجنود ، في حين أن الجنود قد وضعوهم جانبًا أيضًا ، وعرضوا ولائهم.
بشكل جاد ، كان هناك شخص ما على استعداد للنظر إليهم مباشرة ليثق بهم ، ويقاتل إلى جانبهم ، ويموت معهم. لقد رأوا بصيص أمل في اليأس.
لم يكن لي تشينغشان منزعجًا. وتابع: “هؤلاء المزارعون الذين يقفون عالياً قد لا يزالون قادرين على الهروب بحياتهم ، أو الغوص في قاعة النقل عن بعد والعودة إلى الطائفة اللانهائية. ما انت ذاهب الى القيام به حيال ذلك؟”
انتقلت الهتافات من منخفض إلى مرتفع ، وتزايدت بصوت أعلى وأعلى.
في معبد الأرض النقية ، ابتسم رئيس الدير. فقط أولئك الذين لديهم حقًا مفهوم المساواة العالمية في القلب يمكنهم الحصول على حماية الجميع. ومع ذلك ، فقد قطع حاجبيه مرة أخرى. كان هناك شيء قاله جعله يشعر بعدم الارتياح الشديد. “حتى مع وجود الآلهة وبوذا في السماء ، أرفض أن أصدق أنهم محصنون ضد الموت!”
“لي تشينغشان! لي تشينغشان! لي تشينغشان! ”
“اصمت!” نظر لي تشينغشان إلى الأعلى ، وسقط الضباط صامتين. في الأساس ، عانوا جميعًا من الضرب على يده من قبل.
ارتفعت معنوياتهم ، واتحدت إرادتهم مثل الحصن.
ارتفعت معنوياتهم ، واتحدت إرادتهم مثل الحصن.
بدون أي تشكيل عسكري على الإطلاق ، تجمع تشي الجيش المتضخم عليه ، وتكثف ليصبح عملاقًا. كانت ضبابية وغير واضحة ، لكنها تركت كل الضباط مذهولين. حتى تشاو تيانجياو لم تكن تمتلك مثل هذا السحر. كان لي تشينغشان قد نبذهم جانبًا وتواصل مع جميع الجنود ، في حين أن الجنود قد وضعوهم جانبًا أيضًا ، وعرضوا ولائهم.
في معبد الأرض النقية ، قرع رئيس الدير بالسمكة الخشبية مسرعا وهو يهتف بعيدا باستمرار. بدا الأمر كما لو كان يصلي من أجل البركات ويفدي أيضًا أرواح الموتى.
شعر لي تشينغشان بغليان دمه. لوح العملاق المتكثف من تشي الجيش بيده على الناس أسفل المنصة.
تفاجأ الرهبان. “رئيس الدير؟”
في تلك اللحظة ، انطلقت الهتافات مثل الرعد!
بدأ المجلد السماوي للحرية بالانتشار. روح يين جديدة ، لا ، بدأت روح اليانغ تتكثف في العالم الصغير.
في معبد الأرض النقية ، ابتسم رئيس الدير. فقط أولئك الذين لديهم حقًا مفهوم المساواة العالمية في القلب يمكنهم الحصول على حماية الجميع. ومع ذلك ، فقد قطع حاجبيه مرة أخرى. كان هناك شيء قاله جعله يشعر بعدم الارتياح الشديد. “حتى مع وجود الآلهة وبوذا في السماء ، أرفض أن أصدق أنهم محصنون ضد الموت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتحب أحدهم وقال: “أنقذنا أيها الجنرال!”
حتى البشر سيبدؤون في الاعتزاز بحياتهم بمجرد أن يمتلكوا مستوى معينًا من المكانة. أي مزارع لم يتابع طول العمر؟ من منا لا يريد أن يصبح إلهًا أو بوذا؟ عقلية من هذا القبيل ، مثل هذه الأفكار ، كانت مرعبة حقًا.
في معبد الأرض النقية ، ابتسم رئيس الدير. فقط أولئك الذين لديهم حقًا مفهوم المساواة العالمية في القلب يمكنهم الحصول على حماية الجميع. ومع ذلك ، فقد قطع حاجبيه مرة أخرى. كان هناك شيء قاله جعله يشعر بعدم الارتياح الشديد. “حتى مع وجود الآلهة وبوذا في السماء ، أرفض أن أصدق أنهم محصنون ضد الموت!”
ابتسم لي تشينغشان وحدق في الوجوه العادية أدناه. تعمقت أفكاره في هذه اللحظة ، أنا مجرد فانِ أيضًا. أنا لست إلهًا ولا شيطانًا. إذا نسيت هذا يومًا ما ، فأنا لم أعد أنا.
تمتم الجنود فيما بينهم ، مما أدى إلى حدوث ضجيج في الكهف.
عند الوصول إلى هناك ، انفتحت فجأة العديد من الاختناقات في قلبه. شعر بالحرية والتحرر الشديد.
ابتسم لي تشينغشان وسأل بصوت عالٍ ، “من تعتقد أنا؟”
بدأ المجلد السماوي للحرية بالانتشار. روح يين جديدة ، لا ، بدأت روح اليانغ تتكثف في العالم الصغير.
تفاجأ الرهبان. “رئيس الدير؟”
كان يأرجح بيده. “سأكون في المقدمة في المعركة غدا. أولئك الذين يخافون من الموت ، فقط ابقوا هنا! أولئك الذين لا يخشون الموت ، قاتلوا بجانبي! ”
لكن معظمها كانت صرخات يأس ، كل موجة كانت تعلو فوق الأخيرة كما لو كانوا يريدون قلب المدينة بأكملها. ومع ذلك ، فقد حوصروا في منتصف الجبل بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه دون أي مخرج.
أنزل الضباط رؤوسهم وكسروا أيديهم ، وأجابوا بصوت عالٍ ، “نحن على استعداد للقتال حتى الموت مع الجنرال!”
فجأة توقف صوت السمكة الخشبية.
أجاب الجيش أيضًا: “نحن على استعداد للقتال حتى الموت مع الجنرال!”
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
تم توجيه كل شكوكهم ومخاوفهم وغضبهم وآمالهم نحو لي تشينغشان على المنصة.
“همف ، أريد معركة حتى الموت ، فمن سيهرب أولاً؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
