جنرال
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
ارتفعت معنوياتهم ، واتحدت إرادتهم مثل الحصن.
ثنك ، ثنك ، ثنك ، ثنك ، ثنك.
لقد تقلبوا بشكل أكثر عنفًا ، مما أشعل غضب الجميع ، مثل الرعد الهادر في وسط الجبل.
في معبد الأرض النقية ، قرع رئيس الدير بالسمكة الخشبية مسرعا وهو يهتف بعيدا باستمرار. بدا الأمر كما لو كان يصلي من أجل البركات ويفدي أيضًا أرواح الموتى.
تفاجأ الرهبان. “رئيس الدير؟”
فجأة توقف صوت السمكة الخشبية.
حتى الجنود العاديون أدركوا ذلك بشكل غامض ، لكن لم يجرؤ أحد على قول ذلك بشكل مباشر. إن نشر الشائعات والإضرار بالروح المعنوية جريمة يعاقب عليها بالإعدام. كانت اربع كلمات بسيطة لكنها فتحت آذان الصم وعيون المكفوفين.
تفاجأ الرهبان. “رئيس الدير؟”
بدون أي تشكيل عسكري على الإطلاق ، تجمع تشي الجيش المتضخم عليه ، وتكثف ليصبح عملاقًا. كانت ضبابية وغير واضحة ، لكنها تركت كل الضباط مذهولين. حتى تشاو تيانجياو لم تكن تمتلك مثل هذا السحر. كان لي تشينغشان قد نبذهم جانبًا وتواصل مع جميع الجنود ، في حين أن الجنود قد وضعوهم جانبًا أيضًا ، وعرضوا ولائهم.
رفع رئيس دير النور المرتفع يده لإسكات أسئلة الرهبان. أدار رأسه واستمع باهتمام.
صرخ أحدهم ، “هل ستتخلى عنا يا جنرال؟”
فرقعة. عرض اللهب المتلألئ في سلة النار شكل لي تشينغشان على الحائط الحجري. وصل إلى السقف المرتفع ، محدقًا من الأعلى.
حتى الجنود العاديون أدركوا ذلك بشكل غامض ، لكن لم يجرؤ أحد على قول ذلك بشكل مباشر. إن نشر الشائعات والإضرار بالروح المعنوية جريمة يعاقب عليها بالإعدام. كانت اربع كلمات بسيطة لكنها فتحت آذان الصم وعيون المكفوفين.
تمتم الجنود فيما بينهم ، مما أدى إلى حدوث ضجيج في الكهف.
ابتسم لي تشينغشان وسأل بصوت عالٍ ، “من تعتقد أنا؟”
كان الجميع في مدينة بلاك كلاود قد سمعوا به من قبل. في الآونة الأخيرة ، في مسابقة فنون الدفاع عن النفس على مستوى الجيش ، كان لا يقهر بين ملايين الجنود ، واكتسح كل الجنرالات جانبًا. الآن ، هناك تفسير آخر لاسم ” الجنرال الزاحف ” ، وهو عادة ضرب الناس حتى يزحفوا بعيدًا عنه.
عندما خفضوا رؤوسهم مرة أخرى ، اكتشفوا أن لي تشينغشان قد عاد إلى المنصة. أعلن ، “لقد حطمت بالفعل قاعة النقل عن بعد!”
اندفع ضباط جيش شوانوو جميعًا وأخذوا الصف الأمامي. لقد حدقوا في لي تشينغشان بتعابير مختلفة.
كانوا محاربين تم اختيارهم بعد اختيار دقيق. لا أحد منهم يخشى الموت. ما كانوا يخشونه هو الخروج بطريقة غير مرضية ، دون أي أمل ، ووضعهم جانبًا مثل قطعة شطرنج.
“المدينة على وشك السقوط!” قال لي تشينغشان بصرامة. ساد الهدوء الكهف على الفور.
كان هذا عالم زراعة حيث يمكن للآلهة والبودا أن ينزلوا في أي لحظة. كلهم فهموا شيئًا واحدًا. كانوا مجرد فانين. ربما كانوا أقوى بكثير من الأشخاص العاديين وكانوا قادرين على بعض تقنيات ممارسي التشي ، لكنهم كانوا لا يزالون نملًا مقارنة بالمزارعين الحقيقيين.
حتى الجنود العاديون أدركوا ذلك بشكل غامض ، لكن لم يجرؤ أحد على قول ذلك بشكل مباشر. إن نشر الشائعات والإضرار بالروح المعنوية جريمة يعاقب عليها بالإعدام. كانت اربع كلمات بسيطة لكنها فتحت آذان الصم وعيون المكفوفين.
أجاب الجيش أيضًا: “نحن على استعداد للقتال حتى الموت مع الجنرال!”
تغيرت تعابير الضباط بشكل كبير. لقد فهموا الوضع بشكل أفضل من الجنود ، لكنهم عادة ما يريحونهم فقط ، أو بمجرد انزلاق الجيش في الفوضى ، لن يتمكن أحد من تحمل المسؤولية عن ذلك.
اندفع ضباط جيش شوانوو جميعًا وأخذوا الصف الأمامي. لقد حدقوا في لي تشينغشان بتعابير مختلفة.
“الأخ الأكبر ، من فضلك تحدث بعناية. ” حاول جنرال منعه من الاستمرار.
“الجنرال!”
“اصمت!” نظر لي تشينغشان إلى الأعلى ، وسقط الضباط صامتين. في الأساس ، عانوا جميعًا من الضرب على يده من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر لي تشينغشان بغليان دمه. لوح العملاق المتكثف من تشي الجيش بيده على الناس أسفل المنصة.
أشار لي تشينغشان إلى الخارج وقال بشراسة: “الجدران والتشكيلات كلها عديمة الفائدة. إنهم غير قادرين تمامًا على إيقاف تقدم العفاريت! ”
“لي تشينغشان! لي تشينغشان! لي تشينغشان! ”
خاف الجميع من ذلك. بدأ الكهف على الفور بالتقلب.
كان الضغط الهائل كافياً لجعل العقل ينهار بشكل منتظم. حتى المزارعين سوف يتعثرون. أصبح الضباط أدناه مضطربين أيضًا. الجنود الذين كانوا بجانبهم نظروا إلى ذلك بريبة.
لم يكن لي تشينغشان منزعجًا. وتابع: “هؤلاء المزارعون الذين يقفون عالياً قد لا يزالون قادرين على الهروب بحياتهم ، أو الغوص في قاعة النقل عن بعد والعودة إلى الطائفة اللانهائية. ما انت ذاهب الى القيام به حيال ذلك؟”
ابتسم لي تشينغشان وحدق في الوجوه العادية أدناه. تعمقت أفكاره في هذه اللحظة ، أنا مجرد فانِ أيضًا. أنا لست إلهًا ولا شيطانًا. إذا نسيت هذا يومًا ما ، فأنا لم أعد أنا.
لقد تقلبوا بشكل أكثر عنفًا ، مما أشعل غضب الجميع ، مثل الرعد الهادر في وسط الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار لي تشينغشان إلى الخارج وقال بشراسة: “الجدران والتشكيلات كلها عديمة الفائدة. إنهم غير قادرين تمامًا على إيقاف تقدم العفاريت! ”
صرخ أحدهم ، “هل ستتخلى عنا يا جنرال؟”
“الأخ الأكبر ، من فضلك تحدث بعناية. ” حاول جنرال منعه من الاستمرار.
انتحب أحدهم وقال: “أنقذنا أيها الجنرال!”
بدأ المجلد السماوي للحرية بالانتشار. روح يين جديدة ، لا ، بدأت روح اليانغ تتكثف في العالم الصغير.
وكان هناك آخرون يسألون أنفسهم ، ماذا علينا أن نفعل؟
صرخ أحدهم ، “هل ستتخلى عنا يا جنرال؟”
تم توجيه كل شكوكهم ومخاوفهم وغضبهم وآمالهم نحو لي تشينغشان على المنصة.
ابتسم لي تشينغشان وسأل بصوت عالٍ ، “من تعتقد أنا؟”
كان الضغط الهائل كافياً لجعل العقل ينهار بشكل منتظم. حتى المزارعين سوف يتعثرون. أصبح الضباط أدناه مضطربين أيضًا. الجنود الذين كانوا بجانبهم نظروا إلى ذلك بريبة.
مع قعقعة كبيرة ، اهتز الكهف بعنف. دوى صدى انفجارات إلى ما لا نهاية وتناثرت الصخور المكسورة من السقف. نظر الجميع في حالة من الصدمة ، معتقدين أن الكهف على وشك الانهيار.
“هاها!”
تم توجيه كل شكوكهم ومخاوفهم وغضبهم وآمالهم نحو لي تشينغشان على المنصة.
ومع ذلك ، ضحك لي تشينغشان. ضحك بسعادة بالغة. تحولت إلى ضحك هدير يغرق في الإثارة التي تشبه الرعد. أشار إلى أسفل وقال بحزم: “لا يمكنني إنقاذكم. جميعكم ستموتون! ”
لكن معظمها كانت صرخات يأس ، كل موجة كانت تعلو فوق الأخيرة كما لو كانوا يريدون قلب المدينة بأكملها. ومع ذلك ، فقد حوصروا في منتصف الجبل بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه دون أي مخرج.
بعد ذلك ، اختفى من المنصة. غضب الجميع. كان الناس يندفعون ويدفعون ويضغطون. صرخ أحدهم ، “إنه تمرد! تمرد! ” صاح آخر ، “دعونا نقتل طريقنا للخروج!”
حتى الجنود العاديون أدركوا ذلك بشكل غامض ، لكن لم يجرؤ أحد على قول ذلك بشكل مباشر. إن نشر الشائعات والإضرار بالروح المعنوية جريمة يعاقب عليها بالإعدام. كانت اربع كلمات بسيطة لكنها فتحت آذان الصم وعيون المكفوفين.
لكن معظمها كانت صرخات يأس ، كل موجة كانت تعلو فوق الأخيرة كما لو كانوا يريدون قلب المدينة بأكملها. ومع ذلك ، فقد حوصروا في منتصف الجبل بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه دون أي مخرج.
ابتسم لي تشينغشان وحدق في الوجوه العادية أدناه. تعمقت أفكاره في هذه اللحظة ، أنا مجرد فانِ أيضًا. أنا لست إلهًا ولا شيطانًا. إذا نسيت هذا يومًا ما ، فأنا لم أعد أنا.
كان هذا عالم زراعة حيث يمكن للآلهة والبودا أن ينزلوا في أي لحظة. كلهم فهموا شيئًا واحدًا. كانوا مجرد فانين. ربما كانوا أقوى بكثير من الأشخاص العاديين وكانوا قادرين على بعض تقنيات ممارسي التشي ، لكنهم كانوا لا يزالون نملًا مقارنة بالمزارعين الحقيقيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الوصول إلى هناك ، انفتحت فجأة العديد من الاختناقات في قلبه. شعر بالحرية والتحرر الشديد.
بدون قيادة المزارع ، مجرد تشكيل السحب السوداء والرعد الهائج فوق رؤوسهم يمكن أن يحوّلهم إلى غبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتحب أحدهم وقال: “أنقذنا أيها الجنرال!”
تنهد رئيس الدير عاطفيا. “المعاناة لجميع الكائنات الحية!”
حتى مع قوتهم الهائلة ، شعر الضباط وكأنهم قوارب واهية في بحر الناس المتدفق. تذمروا بصوت عال في الداخل. هل جاء هذا اللقيط خصيصًا للسخرية منهم؟ لكن ماذا كان من المفترض أن يفعلوا؟ وصل جنود العفاريت إلى أسفل المدينة مباشرة. هل اضطروا لقمع هذا الجيش بالقوة؟ ولكن بمجرد قمعهم ، هل سيظل هناك جيش شوانوو في العالم؟
كانوا محاربين تم اختيارهم بعد اختيار دقيق. لا أحد منهم يخشى الموت. ما كانوا يخشونه هو الخروج بطريقة غير مرضية ، دون أي أمل ، ووضعهم جانبًا مثل قطعة شطرنج.
بووم!
“لي تشينغشان! لي تشينغشان! لي تشينغشان! ”
مع قعقعة كبيرة ، اهتز الكهف بعنف. دوى صدى انفجارات إلى ما لا نهاية وتناثرت الصخور المكسورة من السقف. نظر الجميع في حالة من الصدمة ، معتقدين أن الكهف على وشك الانهيار.
أضاءت أزواج من العيون فجأة في البحر المتدفق من الناس مثل النجوم المتلألئة ، وجميعهم يتجمعون في لي تشينغشان.
عندما خفضوا رؤوسهم مرة أخرى ، اكتشفوا أن لي تشينغشان قد عاد إلى المنصة. أعلن ، “لقد حطمت بالفعل قاعة النقل عن بعد!”
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
ذهل الجميع.
حتى الجنود العاديون أدركوا ذلك بشكل غامض ، لكن لم يجرؤ أحد على قول ذلك بشكل مباشر. إن نشر الشائعات والإضرار بالروح المعنوية جريمة يعاقب عليها بالإعدام. كانت اربع كلمات بسيطة لكنها فتحت آذان الصم وعيون المكفوفين.
ابتسم لي تشينغشان وسأل بصوت عالٍ ، “من تعتقد أنا؟”
صرخ أحدهم ، “هل ستتخلى عنا يا جنرال؟”
“الجميع سيموت! سوف تموت وأنا كذلك! حتى مع وجود الآلهة والبوذا في السماء ، أرفض أن أصدق أنهم محصنون بالفعل ضد الموت. ومع ذلك ، لا ينبغي لنا أن نتسبب في وجود لا طائل من ورائه مثل الفئران ونموت في مكان ملعون مثل هذا. هذه ليست طريقة ليموت الرجال! ” ابتسم تجاه الجنرالات. “هذه ليست طريقة تموت بها النساء أيضًا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار لي تشينغشان إلى الخارج وقال بشراسة: “الجدران والتشكيلات كلها عديمة الفائدة. إنهم غير قادرين تمامًا على إيقاف تقدم العفاريت! ”
“أوه ، لقد نسيت أن أخبركم. لقد أصبحت بالفعل قائد جيش شوانوو. غدا ، سوف نغادر المدينة لمواجهة العفاريت في معركة حتى الموت! أما بالنسبة لقاعة النقل الآني أو أيا كان… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رئيس دير النور المرتفع يده لإسكات أسئلة الرهبان. أدار رأسه واستمع باهتمام.
“همف ، أريد معركة حتى الموت ، فمن سيهرب أولاً؟”
مع قعقعة كبيرة ، اهتز الكهف بعنف. دوى صدى انفجارات إلى ما لا نهاية وتناثرت الصخور المكسورة من السقف. نظر الجميع في حالة من الصدمة ، معتقدين أن الكهف على وشك الانهيار.
نظر إلى ضباط جيش شوانوو. لقد كانوا العمود الفقري للجيش ، ونقاط مهمة حيث تجمع تشي الجيش. ومع ذلك ، كان هذا بالضبط بسبب امتلاكهم لبعض المكانة التي ربما لا يزالون يتشبثون بها على أمل أن يتم نقلهم عن بعد إلى الطائفة اللانهائية.
فرقعة. عرض اللهب المتلألئ في سلة النار شكل لي تشينغشان على الحائط الحجري. وصل إلى السقف المرتفع ، محدقًا من الأعلى.
إذا لم يستطع قطع كل سبل التراجع والتخلص نهائيا من هذا الفكر فكيف كان يفترض به أن يجمع الجيش؟ كيف لا يشتكي الجنود العاديون؟ إذا لم يستطع فعلاً اتخاذ أي إجراء ، فهل كان كل هذا ليقوله؟ أما إذا أساء إلى هؤلاء التلاميذ المباشرين أم لا ، فهذه كانت آخر مخاوفه.
بووم!
“الجنرال!”
ارتفعت معنوياتهم ، واتحدت إرادتهم مثل الحصن.
أضاءت أزواج من العيون فجأة في البحر المتدفق من الناس مثل النجوم المتلألئة ، وجميعهم يتجمعون في لي تشينغشان.
“همف ، أريد معركة حتى الموت ، فمن سيهرب أولاً؟”
كانوا محاربين تم اختيارهم بعد اختيار دقيق. لا أحد منهم يخشى الموت. ما كانوا يخشونه هو الخروج بطريقة غير مرضية ، دون أي أمل ، ووضعهم جانبًا مثل قطعة شطرنج.
ثنك ، ثنك ، ثنك ، ثنك ، ثنك.
بشكل جاد ، كان هناك شخص ما على استعداد للنظر إليهم مباشرة ليثق بهم ، ويقاتل إلى جانبهم ، ويموت معهم. لقد رأوا بصيص أمل في اليأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، ضحك لي تشينغشان. ضحك بسعادة بالغة. تحولت إلى ضحك هدير يغرق في الإثارة التي تشبه الرعد. أشار إلى أسفل وقال بحزم: “لا يمكنني إنقاذكم. جميعكم ستموتون! ”
انتقلت الهتافات من منخفض إلى مرتفع ، وتزايدت بصوت أعلى وأعلى.
“اصمت!” نظر لي تشينغشان إلى الأعلى ، وسقط الضباط صامتين. في الأساس ، عانوا جميعًا من الضرب على يده من قبل.
“لي تشينغشان! لي تشينغشان! لي تشينغشان! ”
فرقعة. عرض اللهب المتلألئ في سلة النار شكل لي تشينغشان على الحائط الحجري. وصل إلى السقف المرتفع ، محدقًا من الأعلى.
ارتفعت معنوياتهم ، واتحدت إرادتهم مثل الحصن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهل الجميع.
بدون أي تشكيل عسكري على الإطلاق ، تجمع تشي الجيش المتضخم عليه ، وتكثف ليصبح عملاقًا. كانت ضبابية وغير واضحة ، لكنها تركت كل الضباط مذهولين. حتى تشاو تيانجياو لم تكن تمتلك مثل هذا السحر. كان لي تشينغشان قد نبذهم جانبًا وتواصل مع جميع الجنود ، في حين أن الجنود قد وضعوهم جانبًا أيضًا ، وعرضوا ولائهم.
لقد تقلبوا بشكل أكثر عنفًا ، مما أشعل غضب الجميع ، مثل الرعد الهادر في وسط الجبل.
شعر لي تشينغشان بغليان دمه. لوح العملاق المتكثف من تشي الجيش بيده على الناس أسفل المنصة.
ثنك ، ثنك ، ثنك ، ثنك ، ثنك.
في تلك اللحظة ، انطلقت الهتافات مثل الرعد!
تفاجأ الرهبان. “رئيس الدير؟”
في معبد الأرض النقية ، ابتسم رئيس الدير. فقط أولئك الذين لديهم حقًا مفهوم المساواة العالمية في القلب يمكنهم الحصول على حماية الجميع. ومع ذلك ، فقد قطع حاجبيه مرة أخرى. كان هناك شيء قاله جعله يشعر بعدم الارتياح الشديد. “حتى مع وجود الآلهة وبوذا في السماء ، أرفض أن أصدق أنهم محصنون ضد الموت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رئيس دير النور المرتفع يده لإسكات أسئلة الرهبان. أدار رأسه واستمع باهتمام.
حتى البشر سيبدؤون في الاعتزاز بحياتهم بمجرد أن يمتلكوا مستوى معينًا من المكانة. أي مزارع لم يتابع طول العمر؟ من منا لا يريد أن يصبح إلهًا أو بوذا؟ عقلية من هذا القبيل ، مثل هذه الأفكار ، كانت مرعبة حقًا.
“الأخ الأكبر ، من فضلك تحدث بعناية. ” حاول جنرال منعه من الاستمرار.
ابتسم لي تشينغشان وحدق في الوجوه العادية أدناه. تعمقت أفكاره في هذه اللحظة ، أنا مجرد فانِ أيضًا. أنا لست إلهًا ولا شيطانًا. إذا نسيت هذا يومًا ما ، فأنا لم أعد أنا.
“أوه ، لقد نسيت أن أخبركم. لقد أصبحت بالفعل قائد جيش شوانوو. غدا ، سوف نغادر المدينة لمواجهة العفاريت في معركة حتى الموت! أما بالنسبة لقاعة النقل الآني أو أيا كان… ”
عند الوصول إلى هناك ، انفتحت فجأة العديد من الاختناقات في قلبه. شعر بالحرية والتحرر الشديد.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
بدأ المجلد السماوي للحرية بالانتشار. روح يين جديدة ، لا ، بدأت روح اليانغ تتكثف في العالم الصغير.
أجاب الجيش أيضًا: “نحن على استعداد للقتال حتى الموت مع الجنرال!”
كان يأرجح بيده. “سأكون في المقدمة في المعركة غدا. أولئك الذين يخافون من الموت ، فقط ابقوا هنا! أولئك الذين لا يخشون الموت ، قاتلوا بجانبي! ”
تم توجيه كل شكوكهم ومخاوفهم وغضبهم وآمالهم نحو لي تشينغشان على المنصة.
أنزل الضباط رؤوسهم وكسروا أيديهم ، وأجابوا بصوت عالٍ ، “نحن على استعداد للقتال حتى الموت مع الجنرال!”
عندما خفضوا رؤوسهم مرة أخرى ، اكتشفوا أن لي تشينغشان قد عاد إلى المنصة. أعلن ، “لقد حطمت بالفعل قاعة النقل عن بعد!”
أجاب الجيش أيضًا: “نحن على استعداد للقتال حتى الموت مع الجنرال!”
في معبد الأرض النقية ، قرع رئيس الدير بالسمكة الخشبية مسرعا وهو يهتف بعيدا باستمرار. بدا الأمر كما لو كان يصلي من أجل البركات ويفدي أيضًا أرواح الموتى.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
لقد تقلبوا بشكل أكثر عنفًا ، مما أشعل غضب الجميع ، مثل الرعد الهادر في وسط الجبل.
بدون قيادة المزارع ، مجرد تشكيل السحب السوداء والرعد الهائج فوق رؤوسهم يمكن أن يحوّلهم إلى غبار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
