لا يوجد عنوان
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
غاصت السلحفاة الروحية إلى قاع نهر الرمال المتدفقة، واندمجت مع المياه الضعيفة، مثل صخرة ظلت مدفونة لألف عام. لم تكن هناك هالة، ولا مصير، ولا فرح أو حزن، بعيدة عن روابط القدر، متجنبة كل هموم العالم الدنيوي.
“خائن!!!” هز هدير إله سانغاراما الغاضب العالم، لكن داخل سخطه كان هناك شعور بالعجز.
امتزجت الألوان وتشابكت معًا، وتغيرت باستمرار، حتى أنها تركته في حالة من الدوار، لكنه لم يجرؤ على الابطاء. لقد دفع باستمرار بقوة أكبر، وأكبر! إذا ترددت أجنحة العنقاء للحظة، فسوف تطير إلى أشلاء بفعل الرياح القادمة. على الرغم من ذلك، تفكك الجزء الداخلي من الاستنساخ تدريجيًا وانهار.
يبدو أن لي تشينغشان نسي جسده الرئيسي أيضًا، وركز كل تركيزه على استنساخه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الرد الذي تلقاه كان عبارة عن الهراوة المتساقطة.
صفّرت الرياح العاتية أمام أذنيه وهو يقترب بسرعة من الأفق، فغطت على الفور آلاف الكيلومترات من الأرض النقية. سواء كانت المدن أو البرية، أو الغابات أو البحيرات، فقد تداخلت جميعها في كرات من الألوان المرقطة – المدن الصفراء، والبرية الخضراء، والغابات المظلمة، والبحيرات الزرقاء.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
أصبح الظلام أعمق وكأنه عاد إلى نهاية الخراب.
امتزجت الألوان وتشابكت معًا، وتغيرت باستمرار، حتى أنها تركته في حالة من الدوار، لكنه لم يجرؤ على الابطاء. لقد دفع باستمرار بقوة أكبر، وأكبر! إذا ترددت أجنحة العنقاء للحظة، فسوف تطير إلى أشلاء بفعل الرياح القادمة. على الرغم من ذلك، تفكك الجزء الداخلي من الاستنساخ تدريجيًا وانهار.
ثلاثة آلاف متر. ثلاثمائة متر. ثلاثون متر. ثلاثة أمتار.
مع اكتمال تحول السلحفاة الروحية، يمكنه صب كل قوته في استنساخه. ومع ذلك، كان من المستحيل أن يمتلك استنساخه سرعة رد فعل جسده الرئيسي وصلابته، لذلك حتى لو امتلك القوة، فلن يتمكن من إطلاق العنان لها بالكامل.
كان بإمكانه أن يشعر بموجة من التشي الشيطاني، وكان بإمكانه أن يسمع هدير الوحوش الشيطانية.
وفجأة، ظهرت في الأفق مدينة ضخمة تمتد لعشرات الكيلومترات. وكانت هذه هي النقطة التي سيحط عليها قدمه بعد ذلك.
لكن هذا كان كافياً. كان كافياً لخداع الناس. لم يكن بحاجة إلى سرعة رد فعل، ولم يكن عليه أن يصمد طويلاً. كان يحتاج فقط إلى الفرار لمدة ساعة.
كان تشي السيف باردًا، مما أدى إلى مقتل ما يقرب من ألف من آلهة سانغاراما الصغيرة، لكنه لم يكن شيئًا مقارنة بالباقي.
في العصور البعيدة، قبل إنشاء معبد الرعد العظيم، قبل إنشاء المهايانا البوذية، كان هذا هو المكان الذي كان بوذا يلقي فيه في المقام الأول عظاته، جيتافانا.
اهتز قاع النهر، ولولا أنه شعر بذلك عن كثب لما لاحظه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في جميع أنحاء العالم، انفتحت فجأة عدد لا يحصى من الكهوف الشيطانية قبل أن تغلق مرة أخرى بسرعة.
انهار جبل ناب الذئب، وتمكن إله سانغاراما أخيرًا من التحرر من رقابة عيون الأسد الصفراء البرتقالية. كان درعه ممزقًا وظهره مصابًا بكدمات، وكان ينزف الدم. بدا وكأنه تعرض لضربة قاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فوق المياه الضعيفة، حدقت عيناه القرمزية والذهبية فجأة، من خلال السحب العائمة، والسماء، وما وراء النجوم. ابتسم بغضب. “أيها الرجل العجوز تاثاغاتا! الأزمة وشيكة! إلى متى يمكنك أن تبقيني محاصرًا؟”
كان ينظر إلى الاتجاه الذي فر إليه لي تشينغشان، ولم يصرخ. بل كان هادئًا بشكل استثنائي، ولم يعد لديه عقلية متعالية بأنه يطهر شخصًا تحته. بل كان ينظر إليه على أنه مساوٍ أو حتى عدو عظيم.
خمس عشرة دقيقة، ثم خمس عشرة دقيقة أخرى. اقترب منتصف الليل أكثر فأكثر. ازدهر اليين بينما انحدر اليانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منذ ظهور لوح تحريك الجبل، فإن أزمة العالم سوف تصل مرة أخرى!
مازالت هناك خمسة عشر دقيقة!
ليس من أجل تلك التماثيل الطينية ، وليس من أجل معبد الرعد العظيم، ولكن من أجل البوذية بأكملها!
ترجمة: zixar
“لي تشينغشان، يجب أن تموت هنا. ”
وفجأة، ظهرت في الأفق مدينة ضخمة تمتد لعشرات الكيلومترات. وكانت هذه هي النقطة التي سيحط عليها قدمه بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت نظراته مثل صاعقة برق، مرت عبر الأفق وركزت على لي تشينغشان على بعد آلاف الكيلومترات. أمسك بعصيه في قبضة معكوسة واتخذ خطوة، بعد أن وصل بالفعل إلى ضفاف نهر الرمال المتدفقة. بعد ذلك، أمضى بعض الوقت في عبور النهر قبل أن يتخذ خطوة أخرى ويصل إلى مسافة 1500 كيلومتر.
قطع مسافة ألف وخمسمائة كيلومتر في كل خطوة، وعبر الجبال والبحيرات، مطاردا لي تشينغشان.
لم يكن عليه سوى التراجع قليلاً أو تغيير الاتجاهات لتجنب المدينة، ولكن دون أي تردد، خطى على المدينة قبل أن يختفي في الأفق مرة أخرى. ترك وراءه بصمة عميقة تسببت على الفور في زلزال كبير. انهارت هياكل لا حصر لها. امتلأ الهواء بالصراخ مع ارتفاع عدد الضحايا إلى عنان السماء.
لقد تغير تعبير إله سانغاراما، ولكن بغض النظر عن مقدار عمل عضلاته، وبغض النظر عن مدى غضبه، فإن الهراوة رفضت التحرك.
وفجأة، ظهرت في الأفق مدينة ضخمة تمتد لعشرات الكيلومترات. وكانت هذه هي النقطة التي سيحط عليها قدمه بعد ذلك.
لقد تم تفجير إله سانغاراما العملاق على الفور، إلى مكان لا أحد يعرفه.
بوم!
لم يكن عليه سوى التراجع قليلاً أو تغيير الاتجاهات لتجنب المدينة، ولكن دون أي تردد، خطى على المدينة قبل أن يختفي في الأفق مرة أخرى. ترك وراءه بصمة عميقة تسببت على الفور في زلزال كبير. انهارت هياكل لا حصر لها. امتلأ الهواء بالصراخ مع ارتفاع عدد الضحايا إلى عنان السماء.
كان تشي السيف باردًا، مما أدى إلى مقتل ما يقرب من ألف من آلهة سانغاراما الصغيرة، لكنه لم يكن شيئًا مقارنة بالباقي.
بحلول الوقت الذي اتخذ فيه إله سانغاراما خطوته الثامنة، كان قد وصل بالفعل أمام لي تشينغشان، وأطلق ضربة مذهلة!
التحول إلى تشيلين؟ لم يكن هناك وقت! سحب لوحة تحريك الجبل؟ لم يكن هناك وقت.
بوم! لم يكن هناك مجال للمناورة. انفجرت نسخة المرآة مثل فقاعة.
وفجأة، ظهرت في الأفق مدينة ضخمة تمتد لعشرات الكيلومترات. وكانت هذه هي النقطة التي سيحط عليها قدمه بعد ذلك.
تحت الماء الضعيف، فتح لي تشينغشان عينيه. شعر بالصدمة والرعب. حتى لو كان جسدي الرئيسي، فلن أتمكن أبدًا من تحمل تلك الضربة. حتى نيرفانا العنقاء كانت لتكون عديمة الفائدة!
التحول إلى تشيلين؟ لم يكن هناك وقت! سحب لوحة تحريك الجبل؟ لم يكن هناك وقت.
كان هذا هو الفرق بين الإنسان والإله، فبعد أن تم العثور عليه مات.
“خائن!!!” هز هدير إله سانغاراما الغاضب العالم، لكن داخل سخطه كان هناك شعور بالعجز.
نظرًا لأنه لم يكن قادرًا على استخدام أي قدرات، فسيبحث عنه بالطريقة الأكثر بدائية ممكنة، ويجوب كل شبر من المياه الضعيفة.
لقد مرت أقل من خمس عشرة دقيقة، وما زال عليه أن يصمد لمدة ساعة أخرى على الأقل.
“خائن!!!” هز هدير إله سانغاراما الغاضب العالم، لكن داخل سخطه كان هناك شعور بالعجز.
عبس إله سانغاراما وأغلق عينيه. ومرت أفكاره بسرعة البرق قبل أن يفتح عينيه مرة أخرى، ممسكًا بخيط من القدر. “أنت تختبئ في الماء. نعم، الماء الضعيف!”
وبعد بضع خطوات أخرى، عاد إلى ضفاف نهر الرمال المتدفقة. وبينما كان يحدق في المياه العكرة المتدفقة، اختفى دليله هناك.
لو كان نهرًا عاديًا، لكان بإمكانه إفراغه بإشارة من يده، لكن هذه المياه لم تكن مياهًا عادية. حتى الآلهة والخالدون كافحوا للطيران فوقها. كانت جميع التقنيات والقدرات مقيدة فيه أيضًا، لذا كان بالفعل المكان الأمثل للاختباء.
هل تعتقد أنك الوحيد الذي لديه استنساخ؟
شخر إله سانغاراما ببرودة، وانهارت هيئته الجبلية فجأة، وتحولت إلى عشرات الآلاف من آلهة سانغاراما الصغار. اندفعوا إلى المياه الضعيفة معًا، وارتفع مستوى المياه على الفور بشكل كبير.
شخر إله سانغاراما ببرودة، وانهارت هيئته الجبلية فجأة، وتحولت إلى عشرات الآلاف من آلهة سانغاراما الصغار. اندفعوا إلى المياه الضعيفة معًا، وارتفع مستوى المياه على الفور بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فوق المياه الضعيفة، حدقت عيناه القرمزية والذهبية فجأة، من خلال السحب العائمة، والسماء، وما وراء النجوم. ابتسم بغضب. “أيها الرجل العجوز تاثاغاتا! الأزمة وشيكة! إلى متى يمكنك أن تبقيني محاصرًا؟”
نظرًا لأنه لم يكن قادرًا على استخدام أي قدرات، فسيبحث عنه بالطريقة الأكثر بدائية ممكنة، ويجوب كل شبر من المياه الضعيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفّرت الرياح العاتية أمام أذنيه وهو يقترب بسرعة من الأفق، فغطت على الفور آلاف الكيلومترات من الأرض النقية. سواء كانت المدن أو البرية، أو الغابات أو البحيرات، فقد تداخلت جميعها في كرات من الألوان المرقطة – المدن الصفراء، والبرية الخضراء، والغابات المظلمة، والبحيرات الزرقاء.
لقد تم تفجير إله سانغاراما العملاق على الفور، إلى مكان لا أحد يعرفه.
كان قلب لي تشينغشان مثل المحيط العميق، صامتًا وغير متحرك، لا مندهشًا ولا غاضبًا ولا خائفًا.
استمر تدفق المياه دون أن يعود مرة أخرى، ومر الوقت ببطء.
قطع مسافة ألف وخمسمائة كيلومتر في كل خطوة، وعبر الجبال والبحيرات، مطاردا لي تشينغشان.
خمس عشرة دقيقة، ثم خمس عشرة دقيقة أخرى. اقترب منتصف الليل أكثر فأكثر. ازدهر اليين بينما انحدر اليانغ.
استمر الوقت في التدفق، وتدفق الماء الذي تناثر في الهواء كالمطر، وتناثر فوق قاع النهر الفارغ.
أصبح الظلام أعمق وكأنه عاد إلى نهاية الخراب.
تحت غطاء الرأس المصنوع من ريش العنقاء باللون البنفسجي الذهبي، كان الفراء الذهبي يرفرف في كل مكان مثل ضوء الشمس المبهر. نظر إلى الوراء بابتسامة بريئة وجميلة مثل ابتسامة طفل. بدت عيناه القرمزيتان الذهبيتان وكأنهما تتطلعان إلى ماضيه وحاضره.
كان إله سانغاراما قد بحث في معظم النهر، واقترب بسرعة من المكان الذي كان يختبئ فيه لي تشينغشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انعكست عيناه الداكنتان على شكل شخصية حمراء ذهبية اللون، وهي تتلقى الهراوة المتساقطة.
في هذه اللحظة، كل ثانية تمر تبدو بطيئة جداً وخامله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر…”
بحلول الوقت الذي اتخذ فيه إله سانغاراما خطوته الثامنة، كان قد وصل بالفعل أمام لي تشينغشان، وأطلق ضربة مذهلة!
مازالت هناك خمسة عشر دقيقة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلب لي تشينغشان مثل المحيط العميق، صامتًا وغير متحرك، لا مندهشًا ولا غاضبًا ولا خائفًا.
لقد تم تفجير إله سانغاراما العملاق على الفور، إلى مكان لا أحد يعرفه.
انتشر جيش آلهة سانغاراما على طول مجرى النهر، على بعد خمسة كيلومترات بالفعل.
لكن هذا كان كافياً. كان كافياً لخداع الناس. لم يكن بحاجة إلى سرعة رد فعل، ولم يكن عليه أن يصمد طويلاً. كان يحتاج فقط إلى الفرار لمدة ساعة.
ثلاثة آلاف متر. ثلاثمائة متر. ثلاثون متر. ثلاثة أمتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المساحة اللامتناهية من الأرض التي كانت تسمى سوخافاتي تقع كلها في راحة يده.
“لقد وجدتك!”
غاصت السلحفاة الروحية إلى قاع نهر الرمال المتدفقة، واندمجت مع المياه الضعيفة، مثل صخرة ظلت مدفونة لألف عام. لم تكن هناك هالة، ولا مصير، ولا فرح أو حزن، بعيدة عن روابط القدر، متجنبة كل هموم العالم الدنيوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال عشرات الآلاف من آلهة سانغاراما ذلك معًا، وهم يهزون المياه الضعيفة ويركلون الأمواج العظيمة في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر…”
كان إله سانغاراما قد بحث في معظم النهر، واقترب بسرعة من المكان الذي كان يختبئ فيه لي تشينغشان.
نهض لي تشينغشان بسيفه، وقطع الأمواج المضطربة.
كان تشي السيف باردًا، مما أدى إلى مقتل ما يقرب من ألف من آلهة سانغاراما الصغيرة، لكنه لم يكن شيئًا مقارنة بالباقي.
على الفور، اندمجت جميع النسخ معًا، ونظرت إلى الأسفل من السحاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المساحة اللامتناهية من الأرض التي كانت تسمى سوخافاتي تقع كلها في راحة يده.
كان تشي السيف باردًا، مما أدى إلى مقتل ما يقرب من ألف من آلهة سانغاراما الصغيرة، لكنه لم يكن شيئًا مقارنة بالباقي.
“انتظر، لدي شيء لأقوله!” صرخ لي تشينغشان، على أمل كسب المزيد من الوقت. نعم، كان القليل من الوقت كافيًا.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
ولكن الرد الذي تلقاه كان عبارة عن الهراوة المتساقطة.
ترجمة: zixar
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نظراته مثل صاعقة برق، مرت عبر الأفق وركزت على لي تشينغشان على بعد آلاف الكيلومترات. أمسك بعصيه في قبضة معكوسة واتخذ خطوة، بعد أن وصل بالفعل إلى ضفاف نهر الرمال المتدفقة. بعد ذلك، أمضى بعض الوقت في عبور النهر قبل أن يتخذ خطوة أخرى ويصل إلى مسافة 1500 كيلومتر.
قبل أن تصل الضربة المذهلة، كان صوت التصادم قد هز روحه الأصل بالفعل، مما جعله مكشوفًا تمامًا. لقد فقد قبضته على السيف البرونزي القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتجهت العيون القرمزية والذهبية نحو إله سانغاراما. ضم شفتيه ونفض الهراوة، ونقر أذنه بإصبعه الصغير وأخرج إبرة ذهبية. وبتأرجح، تحولت إلى عصا ضخمة. دفعها إلى الأعلى كما لو كان يريد ثقب في السماء.
لقد أغلقت قوانين العالم غير المرئية والمنسوجة كل إمكانية للتهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم! لم يكن هناك مجال للمناورة. انفجرت نسخة المرآة مثل فقاعة.
لم يكن عليه سوى التراجع قليلاً أو تغيير الاتجاهات لتجنب المدينة، ولكن دون أي تردد، خطى على المدينة قبل أن يختفي في الأفق مرة أخرى. ترك وراءه بصمة عميقة تسببت على الفور في زلزال كبير. انهارت هياكل لا حصر لها. امتلأ الهواء بالصراخ مع ارتفاع عدد الضحايا إلى عنان السماء.
التحول إلى تشيلين؟ لم يكن هناك وقت! سحب لوحة تحريك الجبل؟ لم يكن هناك وقت.
“انتظر، لدي شيء لأقوله!” صرخ لي تشينغشان، على أمل كسب المزيد من الوقت. نعم، كان القليل من الوقت كافيًا.
قبل أن تصل الضربة المذهلة، كان صوت التصادم قد هز روحه الأصل بالفعل، مما جعله مكشوفًا تمامًا. لقد فقد قبضته على السيف البرونزي القديم.
في مواجهة الموت، حتى ثانية واحدة كانت ثمينة للغاية، ولكنها كانت بعيدة المنال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المساحة اللامتناهية من الأرض التي كانت تسمى سوخافاتي تقع كلها في راحة يده.
ثلاثة آلاف متر. ثلاثمائة متر. ثلاثون متر. ثلاثة أمتار.
حتى هذه الأفكار لم يكن من الممكن معالجتها في الوقت المناسب. فقط كلمتان قفزتا في ذهنه: انتهى الأمر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح الظلام أعمق وكأنه عاد إلى نهاية الخراب.
انقسمت أربعمائة كيلومتر من نهر الرمال المتدفقة، وألف وخمسمائة كيلومتر من المياه الضعيفة، إلى نصفين بسبب الضربة.
وفجأة، ظهرت في الأفق مدينة ضخمة تمتد لعشرات الكيلومترات. وكانت هذه هي النقطة التي سيحط عليها قدمه بعد ذلك.
رمش لي تشينغشان بعينيه، كان هناك صوت انفجار. بدا نبض قلبه مثل صوت الرعد. لم أنتهي بعد!؟
ليس من أجل تلك التماثيل الطينية ، وليس من أجل معبد الرعد العظيم، ولكن من أجل البوذية بأكملها!
استمر الوقت في التدفق، وتدفق الماء الذي تناثر في الهواء كالمطر، وتناثر فوق قاع النهر الفارغ.
شخر إله سانغاراما ببرودة، وانهارت هيئته الجبلية فجأة، وتحولت إلى عشرات الآلاف من آلهة سانغاراما الصغار. اندفعوا إلى المياه الضعيفة معًا، وارتفع مستوى المياه على الفور بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انعكست عيناه الداكنتان على شكل شخصية حمراء ذهبية اللون، وهي تتلقى الهراوة المتساقطة.
قطع مسافة ألف وخمسمائة كيلومتر في كل خطوة، وعبر الجبال والبحيرات، مطاردا لي تشينغشان.
لكن هذا كان كافياً. كان كافياً لخداع الناس. لم يكن بحاجة إلى سرعة رد فعل، ولم يكن عليه أن يصمد طويلاً. كان يحتاج فقط إلى الفرار لمدة ساعة.
لقد تغير تعبير إله سانغاراما، ولكن بغض النظر عن مقدار عمل عضلاته، وبغض النظر عن مدى غضبه، فإن الهراوة رفضت التحرك.
سقط لي تشينغشان في الكهف الشيطاني، وأغلق الظلام عينيه. اختفى الشكل القرمزي والأحمر.
قفز قلب لي تشينغشان. “أنت.. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى هذه الأفكار لم يكن من الممكن معالجتها في الوقت المناسب. فقط كلمتان قفزتا في ذهنه: انتهى الأمر!
تحت غطاء الرأس المصنوع من ريش العنقاء باللون البنفسجي الذهبي، كان الفراء الذهبي يرفرف في كل مكان مثل ضوء الشمس المبهر. نظر إلى الوراء بابتسامة بريئة وجميلة مثل ابتسامة طفل. بدت عيناه القرمزيتان الذهبيتان وكأنهما تتطلعان إلى ماضيه وحاضره.
ثلاثة آلاف متر. ثلاثمائة متر. ثلاثون متر. ثلاثة أمتار.
اهتز قاع النهر، ولولا أنه شعر بذلك عن كثب لما لاحظه.
“خائن!!!” هز هدير إله سانغاراما الغاضب العالم، لكن داخل سخطه كان هناك شعور بالعجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتجهت العيون القرمزية والذهبية نحو إله سانغاراما. ضم شفتيه ونفض الهراوة، ونقر أذنه بإصبعه الصغير وأخرج إبرة ذهبية. وبتأرجح، تحولت إلى عصا ضخمة. دفعها إلى الأعلى كما لو كان يريد ثقب في السماء.
لقد تم تفجير إله سانغاراما العملاق على الفور، إلى مكان لا أحد يعرفه.
أراد لي تشينغشان أن يقترب منه عندما حل منتصف الليل. حل اليين واليانغ محل بعضهما البعض. ومن أقصى اليين ولد اليانغ.
تأقلم لي تشينغشان قليلاً مع النظر إليه بعينيه القرمزيتين والذهبيتين. حينها فقط لاحظ أن هذا هو أجمل وجه رآه على الإطلاق. لم يكن هذا الوجه وسيمًا كما يُقال وفقًا للمعايير الدنيوية، بل كان وسيمًا لا تشوبه شائبة من الصلابة والقوة.
في تلك اللحظة، توقفت قوانين الأرض الطاهرة بأكملها قليلاً.
كان بإمكانه أن يشعر بموجة من التشي الشيطاني، وكان بإمكانه أن يسمع هدير الوحوش الشيطانية.
لقد مرت أقل من خمس عشرة دقيقة، وما زال عليه أن يصمد لمدة ساعة أخرى على الأقل.
أراد لي تشينغشان أن يقترب منه عندما حل منتصف الليل. حل اليين واليانغ محل بعضهما البعض. ومن أقصى اليين ولد اليانغ.
في جميع أنحاء العالم، انفتحت فجأة عدد لا يحصى من الكهوف الشيطانية قبل أن تغلق مرة أخرى بسرعة.
“يا فتى، أنت الشخص الذي اختاره ذلك الثور العجوز. أنت أكثر إثارة للاهتمام مما كنت أتوقع!”
“انتظر، لدي شيء لأقوله!” صرخ لي تشينغشان، على أمل كسب المزيد من الوقت. نعم، كان القليل من الوقت كافيًا.
تأقلم لي تشينغشان قليلاً مع النظر إليه بعينيه القرمزيتين والذهبيتين. حينها فقط لاحظ أن هذا هو أجمل وجه رآه على الإطلاق. لم يكن هذا الوجه وسيمًا كما يُقال وفقًا للمعايير الدنيوية، بل كان وسيمًا لا تشوبه شائبة من الصلابة والقوة.
التحول إلى تشيلين؟ لم يكن هناك وقت! سحب لوحة تحريك الجبل؟ لم يكن هناك وقت.
فجأة انفتح كهف شيطاني تحت قدميه. تردد في الدخول إليه أم لا. ضغطت يد على صدره ودفعته برفق.
“سوف نلتقي مرة أخرى. ”
تحت الماء الضعيف، فتح لي تشينغشان عينيه. شعر بالصدمة والرعب. حتى لو كان جسدي الرئيسي، فلن أتمكن أبدًا من تحمل تلك الضربة. حتى نيرفانا العنقاء كانت لتكون عديمة الفائدة!
“انتظر…”
“لقد وجدتك!”
قفز قلب لي تشينغشان. “أنت.. ”
سقط لي تشينغشان في الكهف الشيطاني، وأغلق الظلام عينيه. اختفى الشكل القرمزي والأحمر.
فوق المياه الضعيفة، حدقت عيناه القرمزية والذهبية فجأة، من خلال السحب العائمة، والسماء، وما وراء النجوم. ابتسم بغضب. “أيها الرجل العجوز تاثاغاتا! الأزمة وشيكة! إلى متى يمكنك أن تبقيني محاصرًا؟”
في العصور البعيدة، قبل إنشاء معبد الرعد العظيم، قبل إنشاء المهايانا البوذية، كان هذا هو المكان الذي كان بوذا يلقي فيه في المقام الأول عظاته، جيتافانا.
في مواجهة الموت، حتى ثانية واحدة كانت ثمينة للغاية، ولكنها كانت بعيدة المنال.
تحت شجرة بودهي، استلقى بوذا على جانبه، داعمًا رأسه بذراعه اليمنى وممسكًا بيده اليسرى مفتوحة.
استمر الوقت في التدفق، وتدفق الماء الذي تناثر في الهواء كالمطر، وتناثر فوق قاع النهر الفارغ.
كأنه سمع شيئاً، نظر إلى راحة يده، فالتقى بالعينين القرمزيتين والذهبيتين.
التقت أعينهما لبعض الوقت، ثم ابتسم وهو يجلس. نظر حوله. كانت البلاطات الذهبية تغطي كل مكان بينما كانت أوراق الشجر الذهبية تصدر صوت حفيف.
كانت المساحة اللامتناهية من الأرض التي كانت تسمى سوخافاتي تقع كلها في راحة يده.
نهض لي تشينغشان بسيفه، وقطع الأمواج المضطربة.
التقت أعينهما لبعض الوقت، ثم ابتسم وهو يجلس. نظر حوله. كانت البلاطات الذهبية تغطي كل مكان بينما كانت أوراق الشجر الذهبية تصدر صوت حفيف.
“انتظر، لدي شيء لأقوله!” صرخ لي تشينغشان، على أمل كسب المزيد من الوقت. نعم، كان القليل من الوقت كافيًا.
مع هبوب ريح قوية، انطلقت أصواتهم، مما أحدث إيقاعًا عجيبًا، مقترنًا بصراخ الطيور الغريبة. كان الأمر مهدئًا.
قطع مسافة ألف وخمسمائة كيلومتر في كل خطوة، وعبر الجبال والبحيرات، مطاردا لي تشينغشان.
كان هذا هو الفرق بين الإنسان والإله، فبعد أن تم العثور عليه مات.
في العصور البعيدة، قبل إنشاء معبد الرعد العظيم، قبل إنشاء المهايانا البوذية، كان هذا هو المكان الذي كان بوذا يلقي فيه في المقام الأول عظاته، جيتافانا.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
بحلول الوقت الذي اتخذ فيه إله سانغاراما خطوته الثامنة، كان قد وصل بالفعل أمام لي تشينغشان، وأطلق ضربة مذهلة!
خمس عشرة دقيقة، ثم خمس عشرة دقيقة أخرى. اقترب منتصف الليل أكثر فأكثر. ازدهر اليين بينما انحدر اليانغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات