“أنا…” الضجة من “مكتبة مسار السماء” داخل عقله قد جعلته مركزاً معها تماما، و ما زال في حالة تشتت أثر ذلك، وعلاوة على ذلك، فهو لا يعرف حتى ما كان روتين اللكم الذي نفذه الشخص الآخر، فكيف يمكنه أن يوجهه بحق الجحيم!.
كان يحدق بحماقة في العمود الصخري لا يستطيع تصديق الأمر.
الضجة من “مكتبة مسار السماء” داخل عقله قد جعلته مركزاً معها تماما، و ما زال في حالة تشتت أثر ذلك، وعلاوة على ذلك، فهو لا يعرف حتى ما كان روتين اللكم الذي نفذه الشخص الآخر، فكيف يمكنه أن يوجهه بحق الجحيم!.
ومع ذلك، على الرغم من أنه كان أمين مكتبة في حياته السابقة، كان لا يزال عابراً مع مجموعة كبيرة و مختلفة تماما من المعرفة، ناهيك، فهو كان قليل الحياء، بعد تدوير عينيه قال: “لماذا، الا تصدق ذلك؟ ليس الأمر أنني لا أريد توجيهه، لكنكم جميعا لا تثقون بي، طالما أنك لا تريد أن تفعل ما انصح به … إذن، لا يمكنك إلقاء اللوم علي في ذلك! وانغ ينغ، دعينا نذهب، هذا النوع من المقامرة لا معنى له! “
“معلم تشانغ، ارجو ان تصحح عيوبي!”
بعد رؤية أنه لن يتمكن من التسلل بعيدا، تشانغ شوان لم يستطع سوى إخراج الكتاب الذي جمعته المكتبة مرة أخرى.
ليو يانغ خطى إلى الأمام عازماً تماما.
أن تكون قادراً على الرؤية من خلال المهارات التي يتدرب عليها الشخص، و على نقاط ضعفه أيضاً … هذا الأمتياز من كونه عابرا لهو حقاً محطم للسماوات!.
في الجهة الأخرى، وانغ ينغ ركزت نظرتها، فهي تريد أن ترى كيف لهذا ‘الخبير’ الذي التقت به للتو ان يوجهه.
أصبح تشانغ شوان عصبيا جدا.
“كانغ!”
ركزت نظرات الجميع عليه، إذا لم يتحدث قريبا، سينتهي به الامر محرجاً امام الكل، تماما عندما كان تشانغ شوان يستعد لقول اي هراء، تذكر فجأة عيوب ليو يانغ التي تم تسجيلها في الكتاب الذي ظهر مكتبة السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “123 كغ؟”
هو لا يعرف إذا كان ما تم تسجيله فيه صحيحا أم لا. ومع ذلك، وبالنظر إلى الوضع الحالي، كان من المستحيل بالنسبة له أن يلعب دور الخبير و يفكر في بعض الهراء ليقوله في تلك اللحظة،وهكذا فإنه استجمع شجاعته ثم قال: “هناك العديد من العيوب في روتين لكماتك، وهو ما مجموعه 12 عيبا!”،
“123؟”
“هاها، قال ان هناك العديد من العيوب، ماذا؟ 12 عيبا؟ سمعي لم يخطأ، أليس كذلك! “.
“هذه هي أطرف نكتة سمعتها في حياتي!”
بعد رؤية أنه لن يتمكن من التسلل بعيدا، تشانغ شوان لم يستطع سوى إخراج الكتاب الذي جمعته المكتبة مرة أخرى.
” قبضة الزهرة المرتفعة هاته قد لا تكون متقدمة جداً، ولكنها واحدة من المهارات الأكثر شيوعا في المملكة بأكملها، وتعرف باسم القبضة الأساسية. بعد آلاف السنين من التبسيط والفهم، على الرغم من أنه لا يمكن اعتبارها كاملة، هو في الواقع قال أن هناك 12 عيباً فيها؟ “.
“حفنة من الأكاذيب! هو ربما لا يمكنه تمييز أي شيء، وهذا هو السبب في اختلاقه لأي هراء! “،
……
كان يعلم أنه ليس اعسراً، ومع ذلك، لم يكن أبدا يتصور أن يده اليسرى قوية إلى هذا الحد! كان ذلك ضعف قوة يده اليمنى!
في البداية، كان المتفرجون لا يزالون يفكرون في ما سيقوله، لحظة فتح فمه، كل واحد منهم انفجر ضاحكا عليه.
هو وووو!
كانت قبضة الزهرة المرتفعة واحدة من القبضات الاساسية في روتين اللكم لمملكة تيان شوان، كانت مشابهة ل (تايزو تشانغكوان*)، طالما أن الشخص كان يمارس فنون القتال، فهي أول شيء يتعلمونه، بعد آلاف السنين من الصقل من قبل عدد لا يحصى من الخبراء، على الرغم من أن القبضة لم تكن تحمل قوة كبيرة، ولكن كانت سمعتها جيدة لعدم وجود عيوب فيها، بل أكثر من ذلك، بعض الناس يطلقون عليها “القبضة التي لا تشوبها شائبة”.
على الرغم من أنه أصبح طالبه منذ وقت قريب، كان واثقاً للغاية أن يد ليو يانغ اليمنى أكثر قوة من اليسرى، إذا كان سينفذ حقا ما قاله الطرف الاخر، فإن قوة القبضة ربما لن تصل حتى إلى 30 كغ*! (كغ اختصار لكيلوغرام)
في مثل روتين اللكم هذا، فهذا الشخص زعم فعلا أن هناك 12 عيبا في قبضة الزهرة المرتفعة … أي نوع من الهراء كان ذلك!
كان ليتقبل الأمر لو خسر أمام المعلمين الآخرين، ومع ذلك، فإن جوهر المشكلة هو أن هذا الشخص هو الذي سجل صفر في امتحان تأهيل المعلمين، أسوأ معلم في الأكاديمية بأكملها …
تجاهل حقيقة أنه سجل صفر في أختبار تأهيل المعلمين، حتى لو كان المدير هنا بنفسه، فهو لن يستطيع اكتشاف هذا الكم من العيوب!
عاد تشانغ شوان الى قاعة محاضراته، وانغمس فى ذهنه متأملا لدراسة مكتبة مسار السماء عن كثب.
“اوه؟ معلم تشانغ أنت بالتأكيد عبقري، لتكون قادرا على العثور على 12 عيبا في قبضة الزهرة المرتفعة، هلا نورتنا! “
بعد الأنتهاء من التعامل مع ليو يانغ، تشانغ شوان لم يقل شيئا اضافيا، نظر إلى وانغ ينغ وقال تلك الكلمات بصوت خافت قبل أن يخرج من المطعم.
على ما يبدو، كاو شيونغ لم يكن يتوقع أن تشانغ شوان سيكون احمقا الى هذا الحد، ليقول مثل هذه الكلمات لحظة فتح فمه، طرفت عيناه و تحمس ثم قال عمدا تلك الكلمات لحشر تشانغ شوان في الزاوية.
هل كان ذلك حقيقياً؟.
حتى بعد سماعه كلمات الحشد المستهزئة، ظل وجه تشانغ شوان بلا تعابير، ومع ذلك، قلبه اصبح ينبض بشكل متقطع، فهو لم يتوقع أن ليو يانغ سوف يستخدم قبضة معروفة للجميع في روتين اللكم.
“حسنا، أنت طالب لدي الان، عجل وأخرج بطاقة الهوية الخاصة بك! “.
المضيف السابق بالتأكيد كان على علم بها، ومع ذلك، نظرا لأنه عابر فقط، ذاكرة الشخص الآخر لم يتم تنظيمها تماما إلى الآن داخل عقله!
“هذا …”
ومع ذلك، على الرغم من أنه كان أمين مكتبة في حياته السابقة، كان لا يزال عابراً مع مجموعة كبيرة و مختلفة تماما من المعرفة، ناهيك، فهو كان قليل الحياء، بعد تدوير عينيه قال: “لماذا، الا تصدق ذلك؟ ليس الأمر أنني لا أريد توجيهه، لكنكم جميعا لا تثقون بي، طالما أنك لا تريد أن تفعل ما انصح به … إذن، لا يمكنك إلقاء اللوم علي في ذلك! وانغ ينغ، دعينا نذهب، هذا النوع من المقامرة لا معنى له! “
“هل يمكن اعتبار هذا أيضاً بمثابة توجيه؟”
“توقف في مكانك ، نحن نثق بك! هلا نورتنا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما دام أنه لا يوجد مكان للتراجع الآن ، بدأ ينظر الى العيوب المسجلة في الكتاب مرورا على 12 منهم مرة أخرى، ثم سقطت نظرته على أخر عيب فيها ضغط على أسنانه ثم تحدث “في روتين اللكمة كنت تستخدم اليد اليمنى فقط، دعني أقدم لك اقتراحاً، حاول استخدام يدك اليسرى لضرب عمود الحجر مجدداً! “.
بعد رؤية أنه كان على حافة الذهاب، اوقفه كاو شيونغ على الفور.
يمكنه القول ان الطرف الآخر قد اتى بعدد عيوب مبالغ فيها، لذا فالآخرين لن يثقوا به، ويمكنه استغلال الفرصة للهروب بعيدا، ومع ذلك، كاو لن يتخلى عن مثل هذه الفرصة لتعليمه درساً قاسياً، فكيف يمكن له أن يستسلم في هذه المرحلة!.
” قبضة الزهرة المرتفعة هاته قد لا تكون متقدمة جداً، ولكنها واحدة من المهارات الأكثر شيوعا في المملكة بأكملها، وتعرف باسم القبضة الأساسية. بعد آلاف السنين من التبسيط والفهم، على الرغم من أنه لا يمكن اعتبارها كاملة، هو في الواقع قال أن هناك 12 عيباً فيها؟ “. “حفنة من الأكاذيب! هو ربما لا يمكنه تمييز أي شيء، وهذا هو السبب في اختلاقه لأي هراء! “، ……
“هذا …”
“معلم تشانغ، ارجو ان تصحح عيوبي!”
بعد رؤية أنه لن يتمكن من التسلل بعيدا، تشانغ شوان لم يستطع سوى إخراج الكتاب الذي جمعته المكتبة مرة أخرى.
اصبح الحشد مذهولا، تشانغ شوان كاد أن يقفز من شدة الفرح.
“ما دام الأمر هكذا، فليكن اذن!”
“حسنا، أنت طالب لدي الان، عجل وأخرج بطاقة الهوية الخاصة بك! “.
ما دام أنه لا يوجد مكان للتراجع الآن ، بدأ ينظر الى العيوب المسجلة في الكتاب مرورا على 12 منهم مرة أخرى، ثم سقطت نظرته على أخر عيب فيها ضغط على أسنانه ثم تحدث “في روتين اللكمة كنت تستخدم اليد اليمنى فقط، دعني أقدم لك اقتراحاً، حاول استخدام يدك اليسرى لضرب عمود الحجر مجدداً! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الجهة الأخرى، وانغ ينغ ركزت نظرتها، فهي تريد أن ترى كيف لهذا ‘الخبير’ الذي التقت به للتو ان يوجهه.
وبما أنه كان يملك المكتبة كامتياز خاص منح له كعابر، فإن هناك فرصة ليكون ما ذكر في الكتاب صحيحاً، وبالاضافة الى ذلك، حتى لو لم تكن المعلومات المدونة فيه دقيقة، لم يتمكن من التفكير فى طريقة اخرى للخروج من هذا المأزق.
تجاهل حقيقة أنه سجل صفر في أختبار تأهيل المعلمين، حتى لو كان المدير هنا بنفسه، فهو لن يستطيع اكتشاف هذا الكم من العيوب!
“حاول استخدام يدك اليسرى؟”
المضيف السابق بالتأكيد كان على علم بها، ومع ذلك، نظرا لأنه عابر فقط، ذاكرة الشخص الآخر لم يتم تنظيمها تماما إلى الآن داخل عقله!
“هل يمكن اعتبار هذا أيضاً بمثابة توجيه؟”
كان ليتقبل الأمر لو خسر أمام المعلمين الآخرين، ومع ذلك، فإن جوهر المشكلة هو أن هذا الشخص هو الذي سجل صفر في امتحان تأهيل المعلمين، أسوأ معلم في الأكاديمية بأكملها …
“اي نوع من الهراء هذا، اليد اليسرى عادة ما تكون ضعيفة، إذا نفذ التقنية بيده اليسرى، لن يكون قادرا على استخدام قوته الكاملة في روتين اللكم؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن ليو يانغ لم يكن على استعداد على ان يصبح طالبا لديه، فانه يعرف ان عليه الأستسلام لنتيجة الرهان، إذا لم يعترف بتشانغ شوان كمدرس له، فإن المعلمين الآخرين سوف يرفضونه بالتأكيد، وهكذا، اسقط قطرة من دمه على رمز اليشم لاكمال تدابير التسجيل.
اصبح الحشد حولهم مذهولا قبل ان تندلع ضجة، كلهم يحدقون في تشانغ شوان بازدراء.
“حاول استخدام يدك اليسرى؟”
كان الجميع يعرفون أن اليد اليسرى أضعف من اليمنى، وبالنظر إلى التأثير المخيف في قبضته التي نفذها مسبقاً، فيمكن معرفة ان ليو يانغ ليس أعسراً، ولكن بعد كل ذلك هو يطلب منه تنفيذها بيده اليسرى … أي نوع من النكات هذا؟.
على ما يبدو، كاو شونغ لم يتوقع أن يقول تشانغ شوان ذلك، أصبح متحمساً جداً لأنه كان على وشك تحطيمه قريباً، لكنه صاح في ليو يانغ لينفذ الامر.
“ليو يانغ، حاول اتباع نصيحة المعلم تشانغ، لربما يستسلم بعد ذلك!”.
دعنا نرى ما إذا كان سيبقى متعجرفاً بعد هذا!.
على ما يبدو، كاو شونغ لم يتوقع أن يقول تشانغ شوان ذلك، أصبح متحمساً جداً لأنه كان على وشك تحطيمه قريباً، لكنه صاح في ليو يانغ لينفذ الامر.
“هل يمكن اعتبار هذا أيضاً بمثابة توجيه؟”
على الرغم من أنه أصبح طالبه منذ وقت قريب، كان واثقاً للغاية أن يد ليو يانغ اليمنى أكثر قوة من اليسرى، إذا كان سينفذ حقا ما قاله الطرف الاخر، فإن قوة القبضة ربما لن تصل حتى إلى 30 كغ*!
(كغ اختصار لكيلوغرام)
يمكنه القول ان الطرف الآخر قد اتى بعدد عيوب مبالغ فيها، لذا فالآخرين لن يثقوا به، ويمكنه استغلال الفرصة للهروب بعيدا، ومع ذلك، كاو لن يتخلى عن مثل هذه الفرصة لتعليمه درساً قاسياً، فكيف يمكن له أن يستسلم في هذه المرحلة!.
لطالب تصل قوته ل 60 كغ قبل التوجيه وأقل من 30 كغ بعد التوجيه، هذا بالتأكيد سيجعل سمعة تشانغ شوان في الحضيض!.
بعد أن فحصها لفترة، بدء بفهم بعض الأشياء حولها.
دعنا نرى ما إذا كان سيبقى متعجرفاً بعد هذا!.
ومع ذلك، على الرغم من أنه كان أمين مكتبة في حياته السابقة، كان لا يزال عابراً مع مجموعة كبيرة و مختلفة تماما من المعرفة، ناهيك، فهو كان قليل الحياء، بعد تدوير عينيه قال: “لماذا، الا تصدق ذلك؟ ليس الأمر أنني لا أريد توجيهه، لكنكم جميعا لا تثقون بي، طالما أنك لا تريد أن تفعل ما انصح به … إذن، لا يمكنك إلقاء اللوم علي في ذلك! وانغ ينغ، دعينا نذهب، هذا النوع من المقامرة لا معنى له! “
“حسناً!” ليو يانغ رد ببرود ثم نفذ روتين اللكم مرة أخرى.
“حاول استخدام يدك اليسرى؟”
كان يدرك تماما أنه لم يكن أعسراً، لجعله ينفذ ضربة بيده اليسرى … هذا هو الهراء بعينه.
وبما أنه كان يملك المكتبة كامتياز خاص منح له كعابر، فإن هناك فرصة ليكون ما ذكر في الكتاب صحيحاً، وبالاضافة الى ذلك، حتى لو لم تكن المعلومات المدونة فيه دقيقة، لم يتمكن من التفكير فى طريقة اخرى للخروج من هذا المأزق.
كانت قبضة الزهرة المرتفعة القبضة الأساسية التي كان يمارسها منذ شبابه، على الرغم من أنه لم يكن يستخدم يده اليسرى في تنفيذها، سرعان ما نفذ القبضة، على الرغم من ان الضربة أحدثت موجة من الصدمة و خلقت عاصفة قوية، بغض النظر عما كانت قوتها، فإنها تبدو أسوأ من سابقتها.
كان ليتقبل الأمر لو خسر أمام المعلمين الآخرين، ومع ذلك، فإن جوهر المشكلة هو أن هذا الشخص هو الذي سجل صفر في امتحان تأهيل المعلمين، أسوأ معلم في الأكاديمية بأكملها …
“هل يمكن أن يكون … أن هدية عبوري مجرد هراء؟”
حتى بعد سماعه كلمات الحشد المستهزئة، ظل وجه تشانغ شوان بلا تعابير، ومع ذلك، قلبه اصبح ينبض بشكل متقطع، فهو لم يتوقع أن ليو يانغ سوف يستخدم قبضة معروفة للجميع في روتين اللكم.
أصبح تشانغ شوان عصبيا جدا.
“123؟”
هدايا الآخرين عندما يعبرون لعالم آخر تكون عبارة عن جد حكيم ينير طريقهم، وطالما اتبعوا تعليماته بشكل دقيق، لن تكون هناك اي مشاكل تواجههم، ومع ذلك، هو حصل على مكتبة مع الكثير من الهراء المكتوب في الكتب، إذا كان ما كتب في هذا الكتاب ليس صحيحاً، فإنه بالتأكيد سوف يطرد من المدرسة!.
ومع ذلك، على الرغم من أنه كان أمين مكتبة في حياته السابقة، كان لا يزال عابراً مع مجموعة كبيرة و مختلفة تماما من المعرفة، ناهيك، فهو كان قليل الحياء، بعد تدوير عينيه قال: “لماذا، الا تصدق ذلك؟ ليس الأمر أنني لا أريد توجيهه، لكنكم جميعا لا تثقون بي، طالما أنك لا تريد أن تفعل ما انصح به … إذن، لا يمكنك إلقاء اللوم علي في ذلك! وانغ ينغ، دعينا نذهب، هذا النوع من المقامرة لا معنى له! “
هو وووو!
الحشد الذي كان ينوي أن يسخر منه بعد النتيجة اصبح خائفاً و يرتجف.
بسرعة جدا، انهى ليو يانغ الروتين، تقدم جهة العمود الحجري ورفع يده اليسرى، ثم نفذ قبضته في الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا … أنا … هل هذه قوتي حقا؟”
وونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، كان المتفرجون لا يزالون يفكرون في ما سيقوله، لحظة فتح فمه، كل واحد منهم انفجر ضاحكا عليه.
ظهرت سلسلة من الأرقام.
بعد أن فحصها لفترة، بدء بفهم بعض الأشياء حولها.
“واحد. هاها، للتفكير أن الرقم سيكون في العشرات … “
بعد الأنتهاء من التعامل مع ليو يانغ، تشانغ شوان لم يقل شيئا اضافيا، نظر إلى وانغ ينغ وقال تلك الكلمات بصوت خافت قبل أن يخرج من المطعم.
عندما ظهر الرقم ‘1’ في العمود، انفجر كاو شيونغ بالضحك كما ظهر تعبير مبهج على وجهه. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من الأنتهاء من كلماته، علقت في حلقه، كادت عيونه أن تسقط على الأرض من شدة الذهول.
“اي نوع من الهراء هذا، اليد اليسرى عادة ما تكون ضعيفة، إذا نفذ التقنية بيده اليسرى، لن يكون قادرا على استخدام قوته الكاملة في روتين اللكم؟ “
“123؟”
انتهى الفصل……………………………………….
“123 كغ؟”
“هذا …”
الحشد الذي كان ينوي أن يسخر منه بعد النتيجة اصبح خائفاً و يرتجف.
سابقاً، قوة ضربة ليو يانغ كانت 62 كغ والآن بعد أن ارتفعت إلى 123كغ فهذا كان تقريبا ضعف نتيجته السابقة! كان ذلك … ما يقرب على زيادة ب100٪!
سابقاً، قوة ضربة ليو يانغ كانت 62 كغ والآن بعد أن ارتفعت إلى 123كغ فهذا كان تقريبا ضعف نتيجته السابقة! كان ذلك … ما يقرب على زيادة ب100٪!
“إذا، كيف كان ذلك؟ توجيهك أدى الى تحسن ب20٪ في حين أدى توجيهي إلى تحسن ب100٪. معلم كاو، هل لديك شيء آخر تريد أن تقوله؟” تشانغ شوان قال بمكر.
هل كان ذلك حقيقياً؟.
على الرغم من أنه تمكن من تحقيق نتيجة جيدة تحت إشراف تشانغ شوان، فانه تماما مثل كاو شيونغ اعتقد ان ذلك فقط بسبب الحظ، لم يعتقد أن الطرف الآخر يملك أي مهارات.
حتى المعلم الذي حصل على المرتبة الاولى في امتحان تأهيل المعلمين، خلال أول توجيه له، لا يمكن أن يسبب زيادة نتيجة طالبه ضعفا كاملا!.
“هاها، لقد حصلت على اليانصيب حقا هذه المرة ! مع هذا الشيء في يدي، سأكون قادراً على الرؤية خلال كل العيوب دفعة واحدة، لا أعتقد أنني سوف أحصل على علامة الصفر في امتحان تأهيل المعلمين المقبل! “
“أنا … أنا … هل هذه قوتي حقا؟”
“اوه؟ معلم تشانغ أنت بالتأكيد عبقري، لتكون قادرا على العثور على 12 عيبا في قبضة الزهرة المرتفعة، هلا نورتنا! “
حتى الشخص المعني بالأمر، ليو يانغ تفاجأ.
“توقف في مكانك ، نحن نثق بك! هلا نورتنا! “
كان يحدق بحماقة في العمود الصخري لا يستطيع تصديق الأمر.
وبما أنه كان يملك المكتبة كامتياز خاص منح له كعابر، فإن هناك فرصة ليكون ما ذكر في الكتاب صحيحاً، وبالاضافة الى ذلك، حتى لو لم تكن المعلومات المدونة فيه دقيقة، لم يتمكن من التفكير فى طريقة اخرى للخروج من هذا المأزق.
كان يعلم أنه ليس اعسراً، ومع ذلك، لم يكن أبدا يتصور أن يده اليسرى قوية إلى هذا الحد! كان ذلك ضعف قوة يده اليمنى!
تجاهل حقيقة أنه سجل صفر في أختبار تأهيل المعلمين، حتى لو كان المدير هنا بنفسه، فهو لن يستطيع اكتشاف هذا الكم من العيوب!
اصبح الحشد مذهولا، تشانغ شوان كاد أن يقفز من شدة الفرح.
يمكنه القول ان الطرف الآخر قد اتى بعدد عيوب مبالغ فيها، لذا فالآخرين لن يثقوا به، ويمكنه استغلال الفرصة للهروب بعيدا، ومع ذلك، كاو لن يتخلى عن مثل هذه الفرصة لتعليمه درساً قاسياً، فكيف يمكن له أن يستسلم في هذه المرحلة!.
“انها حقيقة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وونغ!
في هذه اللحظة، هو تأكد أخيراً أن العيوب التي جمعتها المكتبة كانت صحيحة.
أن تكون قادراً على الرؤية من خلال المهارات التي يتدرب عليها الشخص، و على نقاط ضعفه أيضاً … هذا الأمتياز من كونه عابرا لهو حقاً محطم للسماوات!.
وبما أنه كان يملك المكتبة كامتياز خاص منح له كعابر، فإن هناك فرصة ليكون ما ذكر في الكتاب صحيحاً، وبالاضافة الى ذلك، حتى لو لم تكن المعلومات المدونة فيه دقيقة، لم يتمكن من التفكير فى طريقة اخرى للخروج من هذا المأزق.
“إذا، كيف كان ذلك؟ توجيهك أدى الى تحسن ب20٪ في حين أدى توجيهي إلى تحسن ب100٪. معلم كاو، هل لديك شيء آخر تريد أن تقوله؟” تشانغ شوان قال بمكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، كان المتفرجون لا يزالون يفكرون في ما سيقوله، لحظة فتح فمه، كل واحد منهم انفجر ضاحكا عليه.
“أنا …” تحول وجه كاو شيونغ إلى شاحب، كما احس بشعور حارق على وجهه.
اصبح الحشد مذهولا، تشانغ شوان كاد أن يقفز من شدة الفرح.
في البداية، اقترح هذه المسابقة لرؤية الطرف الآخر يجعل من نفسه أضحوكة، في النهاية، هو الذي اصبح اضحوكة.
أخرج رمز اليشم من محفظته، جرح إصبعه فسقطت قطرة من الدم الطازج عليه “ليو يانغ، أنا ألغي وضعك كطالب تحتي، يمكنك الآن ان تعترف بالمعلم تشانغ كمعلم لك! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الجهة الأخرى، وانغ ينغ ركزت نظرتها، فهي تريد أن ترى كيف لهذا ‘الخبير’ الذي التقت به للتو ان يوجهه.
بعد أن قال ذلك، نظر الى تشانغ شوان، ” يجب أن لا تصبح متعجرفا جراء هذا الأمر، هذه المرة، كنت محظوظا، في المرة القادمة التي نتنافس فيها، سوف أتأكد من أن سمعتك ستدمر … “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “معلمي، معلمييييي …”.
ثم استدار ليغادر.
عاد تشانغ شوان الى قاعة محاضراته، وانغمس فى ذهنه متأملا لدراسة مكتبة مسار السماء عن كثب.
هذه المرة، ليس فقط سمعته قد تضررت، هو فقد طالبا لديه ايضا، شعر كأنه حصل على صفعة في وجهه.
كانت قبضة الزهرة المرتفعة القبضة الأساسية التي كان يمارسها منذ شبابه، على الرغم من أنه لم يكن يستخدم يده اليسرى في تنفيذها، سرعان ما نفذ القبضة، على الرغم من ان الضربة أحدثت موجة من الصدمة و خلقت عاصفة قوية، بغض النظر عما كانت قوتها، فإنها تبدو أسوأ من سابقتها.
كان ليتقبل الأمر لو خسر أمام المعلمين الآخرين، ومع ذلك، فإن جوهر المشكلة هو أن هذا الشخص هو الذي سجل صفر في امتحان تأهيل المعلمين، أسوأ معلم في الأكاديمية بأكملها …
بعد أن فحصها لفترة، بدء بفهم بعض الأشياء حولها.
“معلمي، معلمييييي …”.
ليو يانغ خطى إلى الأمام عازماً تماما.
مشاهدة كاو شيونغ يغادر، وجه ليو يانغ أصبح مظلماً.
بعد أن فحصها لفترة، بدء بفهم بعض الأشياء حولها.
على الرغم من أنه تمكن من تحقيق نتيجة جيدة تحت إشراف تشانغ شوان، فانه تماما مثل كاو شيونغ اعتقد ان ذلك فقط بسبب الحظ، لم يعتقد أن الطرف الآخر يملك أي مهارات.
تشانغ شوان لم يهتم فيما كان يفكر فيه الطرف الآخر، فوزه في الرهان منحه طالبا جديداً، لذلك كان لا يزال مشغولاً بالاحتفال بذلك، القى له برمز اليشم أثناء ذلك.
“حسنا، أنت طالب لدي الان، عجل وأخرج بطاقة الهوية الخاصة بك! “.
عاد تشانغ شوان الى قاعة محاضراته، وانغمس فى ذهنه متأملا لدراسة مكتبة مسار السماء عن كثب.
تشانغ شوان لم يهتم فيما كان يفكر فيه الطرف الآخر، فوزه في الرهان منحه طالبا جديداً، لذلك كان لا يزال مشغولاً بالاحتفال بذلك، القى له برمز اليشم أثناء ذلك.
وبما أنه كان يملك المكتبة كامتياز خاص منح له كعابر، فإن هناك فرصة ليكون ما ذكر في الكتاب صحيحاً، وبالاضافة الى ذلك، حتى لو لم تكن المعلومات المدونة فيه دقيقة، لم يتمكن من التفكير فى طريقة اخرى للخروج من هذا المأزق.
على الرغم من أن ليو يانغ لم يكن على استعداد على ان يصبح طالبا لديه، فانه يعرف ان عليه الأستسلام لنتيجة الرهان، إذا لم يعترف بتشانغ شوان كمدرس له، فإن المعلمين الآخرين سوف يرفضونه بالتأكيد، وهكذا، اسقط قطرة من دمه على رمز اليشم لاكمال تدابير التسجيل.
كان يحدق بحماقة في العمود الصخري لا يستطيع تصديق الأمر.
“غداً، سنجتمع هنا من أجل بداية الدروس!”.
ليو يانغ خطى إلى الأمام عازماً تماما.
بعد الأنتهاء من التعامل مع ليو يانغ، تشانغ شوان لم يقل شيئا اضافيا، نظر إلى وانغ ينغ وقال تلك الكلمات بصوت خافت قبل أن يخرج من المطعم.
كانت قبضة الزهرة المرتفعة واحدة من القبضات الاساسية في روتين اللكم لمملكة تيان شوان، كانت مشابهة ل (تايزو تشانغكوان*)، طالما أن الشخص كان يمارس فنون القتال، فهي أول شيء يتعلمونه، بعد آلاف السنين من الصقل من قبل عدد لا يحصى من الخبراء، على الرغم من أن القبضة لم تكن تحمل قوة كبيرة، ولكن كانت سمعتها جيدة لعدم وجود عيوب فيها، بل أكثر من ذلك، بعض الناس يطلقون عليها “القبضة التي لا تشوبها شائبة”.
عاد تشانغ شوان الى قاعة محاضراته، وانغمس فى ذهنه متأملا لدراسة مكتبة مسار السماء عن كثب.
“ليو يانغ، حاول اتباع نصيحة المعلم تشانغ، لربما يستسلم بعد ذلك!”.
بعد أن فحصها لفترة، بدء بفهم بعض الأشياء حولها.
المضيف السابق بالتأكيد كان على علم بها، ومع ذلك، نظرا لأنه عابر فقط، ذاكرة الشخص الآخر لم يتم تنظيمها تماما إلى الآن داخل عقله!
طالما أن الشخص ينفذ مهارته أو فنونه القتالية أمامه، فإنه سيتم جمع كتاب مكون من معلوماته وعيوبة على الفور داخل المكتبة.
“اي نوع من الهراء هذا، اليد اليسرى عادة ما تكون ضعيفة، إذا نفذ التقنية بيده اليسرى، لن يكون قادرا على استخدام قوته الكاملة في روتين اللكم؟ “
“هاها، لقد حصلت على اليانصيب حقا هذه المرة ! مع هذا الشيء في يدي، سأكون قادراً على الرؤية خلال كل العيوب دفعة واحدة، لا أعتقد أنني سوف أحصل على علامة الصفر في امتحان تأهيل المعلمين المقبل! “
كان يدرك تماما أنه لم يكن أعسراً، لجعله ينفذ ضربة بيده اليسرى … هذا هو الهراء بعينه.
غمر الفرح و البهجة قلبه، باعتباره عابراً أحس تشانغ شوان أخيراً ببعض الحماس للمستقبل.
“توقف في مكانك ، نحن نثق بك! هلا نورتنا! “
انتهى الفصل……………………………………….
“إذا، كيف كان ذلك؟ توجيهك أدى الى تحسن ب20٪ في حين أدى توجيهي إلى تحسن ب100٪. معلم كاو، هل لديك شيء آخر تريد أن تقوله؟” تشانغ شوان قال بمكر.
ترجمة:King Ahmed
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما دام أنه لا يوجد مكان للتراجع الآن ، بدأ ينظر الى العيوب المسجلة في الكتاب مرورا على 12 منهم مرة أخرى، ثم سقطت نظرته على أخر عيب فيها ضغط على أسنانه ثم تحدث “في روتين اللكمة كنت تستخدم اليد اليمنى فقط، دعني أقدم لك اقتراحاً، حاول استخدام يدك اليسرى لضرب عمود الحجر مجدداً! “.
تدقيق: Archer
4 – صفعة على الوجه
بواسطة :
المضيف السابق بالتأكيد كان على علم بها، ومع ذلك، نظرا لأنه عابر فقط، ذاكرة الشخص الآخر لم يتم تنظيمها تماما إلى الآن داخل عقله!
تشانغ شوان لم يهتم فيما كان يفكر فيه الطرف الآخر، فوزه في الرهان منحه طالبا جديداً، لذلك كان لا يزال مشغولاً بالاحتفال بذلك، القى له برمز اليشم أثناء ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
