من أجل مساعدتها على إيقاظ سلالتها ، كان المعلم تشانغ على استعداد لخوض الكثير من المخاطر …
في هذه اللحظة ، بعد سماعه انه سجل علامة مثاليًة في الجولة الأولى من امتحانات الصيادلة ، بدأت أفكاره تتغير!
“لا!” كلاهما هز رؤوسهم في خيبة أمل.
بما ان تشاو يا اصرت على ان يصبح تشانغ شوان معلمها قام ياو هان بالتحقيق في امره.!
“بغض النظر عن مدى معرفته ، فإنه من غير المجدي إذا كان غير قادر على الاستفادة منها عمليًا. الجولة الثانية من الاختبار هي تمييز الأعشاب الطبية. من بين عشرة أعشاب طبية ، إذا كان سيجيب على واحدة بشكل خاطئ ، انه سيفشل الامتحان …” قالت ون شيويه بشراسة!
كان يعرف تشانغ شوان بانها عبقري وصل الى مقاتل دان-3بعمر 16 عاما لكن توقف نموه عند ذلك الحد فأصبح من عبقري الى قمامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *****************************************
في الثامنة عشرة من عمره ، قدم اختبار المعلمين واجتازه ، وبذلك أصبح أصغر معلم في أكاديمية هونغتيان. في ذلك الوقت ، اصبح مشهورا ، مما أدى إلى زيادة حسد العديد من المعلمين.
“لقد قرأت من قبل كتاب عن نقاش الحبوي كان يتطلب من الشخص ان يتناقش مع عشرة صيادلة وكان الامر صعب حيت يتوجب على الشخص الواحد ان يمتلك معرفة عشرة اشخاص!” قام العم لي بقمع الصدمة التي شعر بها واكد كلام صن تاو!. ، “إنه قادر على أن يصبح صيدلانيا متدربًا في مثل هذه السن المبكرة ، لذلك لا ينبغي أن يفتقر إلى الوقت. لماذا يشعر بالقلق لدرجة أنه كان عليه أن يختار الخضوع الى نقاش الحبوب: يمكنه فقط السير على الطريق الطبيعي لتعلم الحبوب. بعد كل شيء ، من الصعب تحمل عواقب فشله في نقاش الحبوب! “
في البداية ، ظنوا أن هذا المعلم الشاب سيكون قادرًا على تحقيق نتائج جيدة وأن يرتفع إلى مستويات عالية. ومع ذلك ، فإن الواقع كان قاسيا. بعد انتشار خبر زراعة طالبه الهائجة ، انسحب كل الطلاب الذين اعترفوا به وتركوه بمفرده. في النهاية ، حتى انه سجل صفرًا في اختبار تأهيل المعلمين ، مما تسبب في زيادة سوء سمعته.
“هذا … لا اعرف أيضًا!” هز العم لي رأسه.
وهكذا ، أصبح أصغر مدرس في أكاديمية هونغتيان مجرد قمامة.
ومع ذلك ، أصبح الطرف الآخر صيدلاني متدرب بهذه السهولة …
كانت الشائعات منتشرة لذا قد ظن ان تشاو يا اصبخت حمقاء عندما اعترفت به وكان ينتظر ان تكتشف معدن معلمها الحقيقي.!
لم تكن مندهشة مثلما كانت وين شيويه. ذلك لأن صورة تشانغ شوان في قلبها تختلف كانت تعتبره رجلا قادرا على كل شيء ، وأن يصبح مجرد صيدلاني متدرب هذا لا يعني شيئًا له على الإطلاق.
في هذه اللحظة ، بعد سماعه انه سجل علامة مثاليًة في الجولة الأولى من امتحانات الصيادلة ، بدأت أفكاره تتغير!
كانو قد قابلو بعضهم في الامتحانات السابقة من قبل لذا كانت تعرفهم.
كان على الصيادلة معرفة واسعة بالأعشاب الطبية وأيضًا معرفة لجسم الإنسان. خلاف ذلك ، كان من المستحيل بالنسبة لهم صياغة حبوب مناسبة للمزارعين.
“لقد ذهب إلى قبو مجموعة الكتب الاساسية. إنه يعتزم العودة بعد ظهر غد للخضوع إلى نقاش الحبوب ليصبح صيدلانيا حقيقيا !” وجد صن تاو ان الوضع لا يصدق حتى عندما قال هذا.
لذا ، كيف يمكن لشخص اجتاز الجولة الأولى من امتحان الصيادلة أن يتسبب في جعل زراعة طالبه هائجة ؟
أيضا … ما هو نقاش الحبوب ؟]
“بغض النظر عن مدى معرفته ، فإنه من غير المجدي إذا كان غير قادر على الاستفادة منها عمليًا. الجولة الثانية من الاختبار هي تمييز الأعشاب الطبية. من بين عشرة أعشاب طبية ، إذا كان سيجيب على واحدة بشكل خاطئ ، انه سيفشل الامتحان …” قالت ون شيويه بشراسة!
“لا!” كلاهما هز رؤوسهم في خيبة أمل.
كانت لا تزال تشعر بالاستياء من تشانغ شوان. في البداية ، اعتقدت أنه كان مستهترًا يتعمد جذب انتباهها. في النهاية ، تبين أنه شخص قادر ، مما تسبب في جعل وجهها احمرا وأصبحت غير قادرة على مواجهة الطرف الآخر.
101 – تحرك تشاو يا!
عند هذه النقطة ، رأوا شخصين يمشيان.
وكان الاثنان من بين الثلاثة الذين اجتازوا الجولة الأولى من الامتحان ، صن تاو وتشيان ون مان.
بواسطة :
“كيف تم ذلك ، هل نجحتم في الامتحان؟”
بعد كل شيء ، لم يكن للسلالة الفريدة بأي قوة إذا لم يتم إيقاظه!
سارعت ون شيويه الى الامام وسالتهم!
في البداية ، ظنوا أن هذا المعلم الشاب سيكون قادرًا على تحقيق نتائج جيدة وأن يرتفع إلى مستويات عالية. ومع ذلك ، فإن الواقع كان قاسيا. بعد انتشار خبر زراعة طالبه الهائجة ، انسحب كل الطلاب الذين اعترفوا به وتركوه بمفرده. في النهاية ، حتى انه سجل صفرًا في اختبار تأهيل المعلمين ، مما تسبب في زيادة سوء سمعته.
كانو قد قابلو بعضهم في الامتحانات السابقة من قبل لذا كانت تعرفهم.
نصف شهر ، أليس هذا يوم مسابقة الطلاب الجدد؟ لكي يتسرع في تحقيق ذلك في غضون نصف شهر … هل يمكن أنه يعتزم إيقاظ سلالتها الفريدة لرفع قوتها؟
“لا!” كلاهما هز رؤوسهم في خيبة أمل.
نصف شهر ، أليس هذا يوم مسابقة الطلاب الجدد؟ لكي يتسرع في تحقيق ذلك في غضون نصف شهر … هل يمكن أنه يعتزم إيقاظ سلالتها الفريدة لرفع قوتها؟
لقد شعروا بالاستياء ، لكن هذه الخسارة كانت شيئًا يمكنهم التنازل عنه.
أيضا … ما هو نقاش الحبوب ؟]
بعد كل شيء ، كان عليهم التنازل حتى لو كانوا لا يريدون ذلك. سجل الشخص الآخر علامة كاملة في الجولة الأولى ، وفي المرحلة الثانية ، كان قادرًا على تصحيح اخطاء الصيادلة الحقيقيين … قدراته كانت أبعد من الخيال.
في البداية ، ظنوا أن هذا المعلم الشاب سيكون قادرًا على تحقيق نتائج جيدة وأن يرتفع إلى مستويات عالية. ومع ذلك ، فإن الواقع كان قاسيا. بعد انتشار خبر زراعة طالبه الهائجة ، انسحب كل الطلاب الذين اعترفوا به وتركوه بمفرده. في النهاية ، حتى انه سجل صفرًا في اختبار تأهيل المعلمين ، مما تسبب في زيادة سوء سمعته.
” … ماذا عن تشانغ شوان؟” بعد سماعهم أنهم لم يجتازوا الجولة الثانية، قامت ون شيويه بسؤالهم!
“كيف تم ذلك ، هل نجحتم في الامتحان؟”
“لقد نجح انه صيدلاني متدرب الآن!” قال صن تاو.
من أين نشأت ثقتها هذه؟
“صيدلاني متدرب؟” تداخلت ون شيويه ببعضها البعض.
حتى أنها سخرت من الطرف الآخر بكونه غبيا واحمقا …
في السابق ، عندما كانت تتحدث مع الطرف الآخر ، كان من الواضح لها أن هذا الشخص لم يكن لديه أي فهم للأعشاب الطبية . في الواقع ، لم يكن حتى يعرف شييا عن الصيادلة … في البداية ، اعتقدت أنه كان يمزح عند التسجيل في الاختبار ، لذلك كانت تشعر بالازدراء تجاهه. ومع ذلك … لم ينجح في الاختبار فحسب ، بل واصل حتى اجتاز الجولتين الباقيتين ليصبح صيدلاني متدرب بنجاح!
[هل هذا حقيقي!]
كانت تجهد نفسها لسنوات عديدة ، فقط لتجتاز الجولة الأولى …
لم تعد قادرة على كبح عواطفها بعد الان واصبحت الدموع تنهمر على وجهها الجميل!
ومع ذلك ، أصبح الطرف الآخر صيدلاني متدرب بهذه السهولة …
كم من الشجاعة يمتلك لكي يقوم بتقديم طالب لنقاش الحبوب بينما هو كان قد اصبح صيدلاني متدرب للتو.
حتى أنها سخرت من الطرف الآخر بكونه غبيا واحمقا …
“نصف شهر؟ سلالة فريدة من نوعها؟”
من أين نشأت ثقتها هذه؟
كان يجب على المرء ان يعرف ان نقاش الحبوب اصعب بعدة مرات من الكريقة التقليدية وعقوباتها اشد!
“هذا … متى سيخرج تشانغ شوان؟” نظرت تشاو يا حولها ولم ترى تشانغ شوان في أي مكان. لذا سالت الاثنين.
عند هذه النقطة ، رأوا شخصين يمشيان.
لم تكن مندهشة مثلما كانت وين شيويه. ذلك لأن صورة تشانغ شوان في قلبها تختلف كانت تعتبره رجلا قادرا على كل شيء ، وأن يصبح مجرد صيدلاني متدرب هذا لا يعني شيئًا له على الإطلاق.
كانو قد قابلو بعضهم في الامتحانات السابقة من قبل لذا كانت تعرفهم.
“لقد ذهب إلى قبو مجموعة الكتب الاساسية. إنه يعتزم العودة بعد ظهر غد للخضوع إلى نقاش الحبوب ليصبح صيدلانيا حقيقيا !” وجد صن تاو ان الوضع لا يصدق حتى عندما قال هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديها سلالة فريدة وهي جسد الين النقي!
كم من الشجاعة يمتلك لكي يقوم بتقديم طالب لنقاش الحبوب بينما هو كان قد اصبح صيدلاني متدرب للتو.
كان هذا شيء أخبرها به المعلم تشانغ!
“الخضوع لنقاش الحبوب؟ لكي يصبح صيدلاني حقيقيا !” عيون ون شيويه كانت على وشك الخروج من الصدمة!
١٠١
“غدا بعد الظهر؟”
[ايها المعلم … شكرا لك!]
[هل هذا حقيقي!]
“هذا … لا اعرف أيضًا!” هز العم لي رأسه.
أيضا … ما هو نقاش الحبوب ؟]
“أوه ، أنا أعلم. لقد تحدث السيد اويانغ عنها سابقًا!” فكر صن تاو للحظة وقال: “هناك ما مجموعه ثلاث عقوبات. أولاً ، يتعين على المرء أن يدفع لكل صيدلاني من الموجودين مئة ألف قطعة نقدية ذهبية ، وبالتالي يكون مجموع العملات مليون ! ثانياً ، عليه أن يعاني من مائة جلدة الهية! ثالثًا ، يُمنع من تقديم الاختبار لعشر سنوات! “
“نقاش الحبوب، هي طريقة أخرى لكي يصبح المرء صيدلاني حقيقي كان يجب عليه ان يتناقش مع عشرة صيادلة !” اوضح صن تاو الامر لهم واكمل” كان هذا اصعب من الطريقة التقليدية وايضا العقوبات اشد بكثير!”
كانت تجهد نفسها لسنوات عديدة ، فقط لتجتاز الجولة الأولى …
“لقد قرأت من قبل كتاب عن نقاش الحبوي كان يتطلب من الشخص ان يتناقش مع عشرة صيادلة وكان الامر صعب حيت يتوجب على الشخص الواحد ان يمتلك معرفة عشرة اشخاص!” قام العم لي بقمع الصدمة التي شعر بها واكد كلام صن تاو!. ، “إنه قادر على أن يصبح صيدلانيا متدربًا في مثل هذه السن المبكرة ، لذلك لا ينبغي أن يفتقر إلى الوقت. لماذا يشعر بالقلق لدرجة أنه كان عليه أن يختار الخضوع الى نقاش الحبوب: يمكنه فقط السير على الطريق الطبيعي لتعلم الحبوب. بعد كل شيء ، من الصعب تحمل عواقب فشله في نقاش الحبوب! “
كانت لا تزال تشعر بالاستياء من تشانغ شوان. في البداية ، اعتقدت أنه كان مستهترًا يتعمد جذب انتباهها. في النهاية ، تبين أنه شخص قادر ، مما تسبب في جعل وجهها احمرا وأصبحت غير قادرة على مواجهة الطرف الآخر.
لقد كان إنجازا أن يصبح صيدلانيا متدربًا في سن أقل من العشرين عامًا كان إنجازًا مذهلاً حتى في الألف سنة الماضية من تاريخ نقابة الصيادلة في مملكة تيانشوان. وقال انه لن يخسر الكثير لو ابطأ بتعلم صياغة الحبوب. لم تكن هناك حاجة لأن يعرض نفسه للخطر من خلال خضوعه لنقاش الحبوب.
من أجل مساعدتها على إيقاظ سلالتها ، كان المعلم تشانغ على استعداد لخوض الكثير من المخاطر …
كان يجب على المرء ان يعرف ان نقاش الحبوب اصعب بعدة مرات من الكريقة التقليدية وعقوباتها اشد!
[حتى لو قدمت لك حياتي سيكون من الصعب علي ان ارد لك هذا المعروف!]
“لست متأكداً . لكن يبدو أنه يبحث عن كتب تتعلق بالسلالات الفريدة! ومع ذلك ، فإن هذه الكتب متاحة فقط بقبو مجموعة الكتب المتقدمو ” ،قال صن تاو عندما تذكر الحوار الذي دار بين تشانغ شوان واويانغ تشنع “أوه كما ذكر شيئًا ما بعد نصف شهر تقريبًا ، ويبدو أن هناك شيءًا عاجلاً يتطلب منه أن يصبح صيدلانيا حقيقيا في غضون نصف شهر للعثور على تلك الكتب! “
“لقد قرأت من قبل كتاب عن نقاش الحبوي كان يتطلب من الشخص ان يتناقش مع عشرة صيادلة وكان الامر صعب حيت يتوجب على الشخص الواحد ان يمتلك معرفة عشرة اشخاص!” قام العم لي بقمع الصدمة التي شعر بها واكد كلام صن تاو!. ، “إنه قادر على أن يصبح صيدلانيا متدربًا في مثل هذه السن المبكرة ، لذلك لا ينبغي أن يفتقر إلى الوقت. لماذا يشعر بالقلق لدرجة أنه كان عليه أن يختار الخضوع الى نقاش الحبوب: يمكنه فقط السير على الطريق الطبيعي لتعلم الحبوب. بعد كل شيء ، من الصعب تحمل عواقب فشله في نقاش الحبوب! “
“نصف شهر؟ سلالة فريدة من نوعها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعروا بالاستياء ، لكن هذه الخسارة كانت شيئًا يمكنهم التنازل عنه.
في الوقت الذي وجدت فيه ون شيويه والآخرون االامر محيرا. كان تشاو يا ترتعش وترتجف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا … متى سيخرج تشانغ شوان؟” نظرت تشاو يا حولها ولم ترى تشانغ شوان في أي مكان. لذا سالت الاثنين.
كان لديها سلالة فريدة وهي جسد الين النقي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غدا بعد الظهر؟”
كان هذا شيء أخبرها به المعلم تشانغ!
كان هذا شيء أخبرها به المعلم تشانغ!
نصف شهر ، أليس هذا يوم مسابقة الطلاب الجدد؟ لكي يتسرع في تحقيق ذلك في غضون نصف شهر … هل يمكن أنه يعتزم إيقاظ سلالتها الفريدة لرفع قوتها؟
وهكذا ، أصبح أصغر مدرس في أكاديمية هونغتيان مجرد قمامة.
بعد كل شيء ، لم يكن للسلالة الفريدة بأي قوة إذا لم يتم إيقاظه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان إنجازا أن يصبح صيدلانيا متدربًا في سن أقل من العشرين عامًا كان إنجازًا مذهلاً حتى في الألف سنة الماضية من تاريخ نقابة الصيادلة في مملكة تيانشوان. وقال انه لن يخسر الكثير لو ابطأ بتعلم صياغة الحبوب. لم تكن هناك حاجة لأن يعرض نفسه للخطر من خلال خضوعه لنقاش الحبوب.
يجب أن يكون الامر ذلك!
“لقد قرأت من قبل كتاب عن نقاش الحبوي كان يتطلب من الشخص ان يتناقش مع عشرة صيادلة وكان الامر صعب حيت يتوجب على الشخص الواحد ان يمتلك معرفة عشرة اشخاص!” قام العم لي بقمع الصدمة التي شعر بها واكد كلام صن تاو!. ، “إنه قادر على أن يصبح صيدلانيا متدربًا في مثل هذه السن المبكرة ، لذلك لا ينبغي أن يفتقر إلى الوقت. لماذا يشعر بالقلق لدرجة أنه كان عليه أن يختار الخضوع الى نقاش الحبوب: يمكنه فقط السير على الطريق الطبيعي لتعلم الحبوب. بعد كل شيء ، من الصعب تحمل عواقب فشله في نقاش الحبوب! “
، قمعت تشاو يا العواطف في قلبها. ونظرت إلى العم لي وسألت: “كبار ، قلت إن عقوبات الفاشل كبيرة ، هل لي أن أسأل ما هي العقوبات؟”
يجب أن يكون الامر ذلك!
“هذا … لا اعرف أيضًا!” هز العم لي رأسه.
“صيدلاني متدرب؟” تداخلت ون شيويه ببعضها البعض.
كان قد قرأ فقط عن نقاش الحبوب ، لذلك لم يكن يدرك جيدًا العقوبات.
نصف شهر ، أليس هذا يوم مسابقة الطلاب الجدد؟ لكي يتسرع في تحقيق ذلك في غضون نصف شهر … هل يمكن أنه يعتزم إيقاظ سلالتها الفريدة لرفع قوتها؟
“أوه ، أنا أعلم. لقد تحدث السيد اويانغ عنها سابقًا!” فكر صن تاو للحظة وقال: “هناك ما مجموعه ثلاث عقوبات. أولاً ، يتعين على المرء أن يدفع لكل صيدلاني من الموجودين مئة ألف قطعة نقدية ذهبية ، وبالتالي يكون مجموع العملات مليون ! ثانياً ، عليه أن يعاني من مائة جلدة الهية! ثالثًا ، يُمنع من تقديم الاختبار لعشر سنوات! “
“الخضوع لنقاش الحبوب؟ لكي يصبح صيدلاني حقيقيا !” عيون ون شيويه كانت على وشك الخروج من الصدمة!
“مليون قطعة ذهبية؟ مئة جلدة الهيو؟ الامتناع عن تقديم الاختبار لعشر سنوات؟” ارتعش جسد تشاو يا.
عند هذه النقطة ، رأوا شخصين يمشيان.
هذه العقوبة كانت شديدة للغاية!
من أجل مساعدتها على إيقاظ سلالتها ، كان المعلم تشانغ على استعداد لخوض الكثير من المخاطر …
من أجل مساعدتها على إيقاظ سلالتها ، كان المعلم تشانغ على استعداد لخوض الكثير من المخاطر …
كان هذا شيء أخبرها به المعلم تشانغ!
[ايها المعلم … شكرا لك!]
“الخضوع لنقاش الحبوب؟ لكي يصبح صيدلاني حقيقيا !” عيون ون شيويه كانت على وشك الخروج من الصدمة!
[حتى لو قدمت لك حياتي سيكون من الصعب علي ان ارد لك هذا المعروف!]
كان قد قرأ فقط عن نقاش الحبوب ، لذلك لم يكن يدرك جيدًا العقوبات.
لم تعد قادرة على كبح عواطفها بعد الان واصبحت الدموع تنهمر على وجهها الجميل!
في الوقت الذي وجدت فيه ون شيويه والآخرون االامر محيرا. كان تشاو يا ترتعش وترتجف!
*****************************************
من أجل مساعدتها على إيقاظ سلالتها ، كان المعلم تشانغ على استعداد لخوض الكثير من المخاطر …
ملاحظين انه تشيان ون مان مامنه فايدة بالرواية كلها ممتحن مثله مثل صن تاو لكن شكله اخرس مايتكلم او عنده توحد حتى بالنتيجة م جابوا طاريه *_*
ملاحظين انه تشيان ون مان مامنه فايدة بالرواية كلها ممتحن مثله مثل صن تاو لكن شكله اخرس مايتكلم او عنده توحد حتى بالنتيجة م جابوا طاريه *_*
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان إنجازا أن يصبح صيدلانيا متدربًا في سن أقل من العشرين عامًا كان إنجازًا مذهلاً حتى في الألف سنة الماضية من تاريخ نقابة الصيادلة في مملكة تيانشوان. وقال انه لن يخسر الكثير لو ابطأ بتعلم صياغة الحبوب. لم تكن هناك حاجة لأن يعرض نفسه للخطر من خلال خضوعه لنقاش الحبوب.
كانت تجهد نفسها لسنوات عديدة ، فقط لتجتاز الجولة الأولى …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
