3 - الفصل الثالث : التواصل.
3 – الفصل الثالث: التواصل.
لأن رأس رولاند انفجر بعد وقت قصير من ولادته، لم يكن قد أكتسب أي خبرة بعد مما يفسر أنه لا يمكنه استرداد أي نقطة خبرة.
بسم الله الرحمان الرحيم,
استمتعوا.
التفكير في ذلك أشعره بألم في أسنانه وأصبح أكثر حذراً, قفز إلى الوراء واختبئ خلف منصة الطقوس, لسبب ما شعر بالارتياح أكثر خلفها.
انطلقت كرة من الضوء الأخضر نحوه لكنها لم تكن سريعة للغاية, سارع رولاند للمراوغة لكن كرة الضوء تبعته وضربت رأسه بعد لفة واحدة, قبل أن تتحول إلى هلام وتتسرب داخل جمجمته إلى دماغه.
لم يكن لرولاند أي علم بهذه اللغة، ولكن كان بإمكانه فهم ما يقول الكاهن الآن.
استدار فالكن وفتح الباب خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قرأ رولاند الكثير من الكتب حول الدين بالطبع معظمها كانت غير حقيقية, لكنه قرأ أن بعض الكهنة يحبون الأولاد اليافعين بشكل..*يكفي فهمك* كانت شخصية رولاند تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا فقط هل كان يافعاً في عيني الرجل العجوز؟.
كان أحدهما رجلاً عجوزًا يملك قدم في القبر مغطى بالدماء، والآخر شاب عاري.
اعتقد رولاند أن الكاهن كان يحاول قتله بعد كل شيء لم يكن من غير المعتاد أن يُقتل لاعب على يد شخصية غير لاعبة, كان يتوقع المزيد من عذاب تفجير الرؤوس ولكن لدهشته لم يشعر بشيء سوى خبطة في رأسه.
اعتقد رولاند أن الكاهن كان يحاول قتله بعد كل شيء لم يكن من غير المعتاد أن يُقتل لاعب على يد شخصية غير لاعبة, كان يتوقع المزيد من عذاب تفجير الرؤوس ولكن لدهشته لم يشعر بشيء سوى خبطة في رأسه.
ومع ذلك لم يندم, كان تمجيد السيدة في هذه القرية الصغيرة هو أكثر ما كان يفخر به في حياته,
لقد قرأ رولاند الكثير من الكتب حول الدين بالطبع معظمها كانت غير حقيقية, لكنه قرأ أن بعض الكهنة يحبون الأولاد اليافعين بشكل..*يكفي فهمك* كانت شخصية رولاند تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا فقط هل كان يافعاً في عيني الرجل العجوز؟.
3 – الفصل الثالث: التواصل.
التفكير في ذلك أشعره بألم في أسنانه وأصبح أكثر حذراً, قفز إلى الوراء واختبئ خلف منصة الطقوس, لسبب ما شعر بالارتياح أكثر خلفها.
استدار فالكن وفتح الباب خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التأثير السلبي لإعادة إحياءه زال وشعر براحة أكبر, غطى منطقته بيد واحدة ونظر إلى الكاهن.
بليز
لم يكن يخاف من الرجل العجوز في الواقع, كان بإمكانه صرعه أرضاً بسهولة إذا طلب المتاعب لكن مع ذلك كان في لعبة غامرة، وكان الرجل العجوز كاهناً لمعبد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عكس الكهنة البدن المهووسين بالأولاد في العالم الواقعي، الكهنة في هذه اللعبة قادرين على إلقاء تعاويذ حقيقية.
أمسك بجبهته، و أجاب بدهشة قائلاً : “تعويذة °إتقان اللغات°؟… سيدي أرجوك هلا أمهلتني لحظة لألبس ملابسي أولاً”.
أبتسم فالكن لرؤية حذر الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تدفق ضوء الشمس الصباحي إلى المعبد مثل خوخ برتقالي، مشرق ودافئ.
ربما لأنه بدا جديرًا بالثقة، قلل رولاند من حذره بعض الشيء, مستفيدًا من هذه الفرصة رفع فالكن يده وأشار إلى جبين الشاب.
لم يتوقع رولاند أن يلقي العجوز تعويذة عليه دون أي تحذير.
انطلقت كرة من الضوء الأخضر نحوه لكنها لم تكن سريعة للغاية, سارع رولاند للمراوغة لكن كرة الضوء تبعته وضربت رأسه بعد لفة واحدة, قبل أن تتحول إلى هلام وتتسرب داخل جمجمته إلى دماغه.
كمعظم كبار السن الذين يعتزون بشبابهم هذا العجوز رغم أنه كان كاهناً محترماً و شخصية غير لاعبة لم يكن استثناءً, ضحك رولاند سراً لكنه رد قائلاً : “أنا رولاند, ما اسمك أيه عجوز؟”.
اعتقد رولاند أن الكاهن كان يحاول قتله بعد كل شيء لم يكن من غير المعتاد أن يُقتل لاعب على يد شخصية غير لاعبة, كان يتوقع المزيد من عذاب تفجير الرؤوس ولكن لدهشته لم يشعر بشيء سوى خبطة في رأسه.
ومع ذلك لم يندم, كان تمجيد السيدة في هذه القرية الصغيرة هو أكثر ما كان يفخر به في حياته,
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها الشاب، يجب أن تكون قادرًا على فهمي الآن.”
لم يكن لرولاند أي علم بهذه اللغة، ولكن كان بإمكانه فهم ما يقول الكاهن الآن.
كان أحدهما رجلاً عجوزًا يملك قدم في القبر مغطى بالدماء، والآخر شاب عاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذهل لفترة وجيزة، لكنه سرعان ما أستدرك ما يحدث.
أمسك بجبهته، و أجاب بدهشة قائلاً : “تعويذة °إتقان اللغات°؟… سيدي أرجوك هلا أمهلتني لحظة لألبس ملابسي أولاً”.
من المؤكد أنه لم يكن من محبي العُري, نظر لجسده على الأرض فظهرت قائمة للخيارات, (هل تريد أخذ جسدك؟) ضغط على زر التأكيد.
“أيها الشاب، يجب أن تكون قادرًا على فهمي الآن.”
“فالكن!” بعد تقديم اسمه نظر فالكن إلى الشاب من الأعلى للأسفل, انطلاقا من طريقة كلامه وسلوكه لم يبدو انه يمتلك أي أخلاق.
تحول جسده مقطوع الرأس إلى مكعبات بيضاء لا تعد ولا تحصى في بضع ثوان، والتي امتدت إلى شريط جميل وعادت إليه وتحولت الأدمغة المتناثرة والدم إلى بقع من الضوء وعادت إليه أيضاً.
تدفق ضوء الشمس الصباحي إلى المعبد مثل خوخ برتقالي، مشرق ودافئ.
عكس الكهنة البدن المهووسين بالأولاد في العالم الواقعي، الكهنة في هذه اللعبة قادرين على إلقاء تعاويذ حقيقية.
كان منظراً جميلاً لكن ليس هذا فحسب فقد عاد المعبد إلى طبيعته، واختفت بقع الدم من ملابس فالكن تماماً, تغير المكان من مسلخ مرعب إلى معبد هادئ.
لم يكن يخاف من الرجل العجوز في الواقع, كان بإمكانه صرعه أرضاً بسهولة إذا طلب المتاعب لكن مع ذلك كان في لعبة غامرة، وكان الرجل العجوز كاهناً لمعبد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلقى عقل رولاند تذكيراً من النظام (لقد استعدت جسدك واستردت 50٪ من الخبرة التي فقدتها بعد وفاتك, مقدار الخبرة المستردة هو صفر 0).
كان فالكن واثقًا من أن الشاب الغريب كان ابنًا ذهبيًا وفقًا للنبوءة, “عندما كنت أصغر سنناً، كان يمكنها أن تستمر لأكثر من خمس ساعات”.
لأن رأس رولاند انفجر بعد وقت قصير من ولادته، لم يكن قد أكتسب أي خبرة بعد مما يفسر أنه لا يمكنه استرداد أي نقطة خبرة.
*( الجبل الأحمر)*
عندما عادت المكعبات اللامعة إليه، تم إضافة ملابس جديدة على جسده, كانت بالضبط نفس الملابس التي كان يلبسها في البداية.
ذهل لفترة وجيزة، لكنه سرعان ما أستدرك ما يحدث.
أصبح رولاند سعيداً بعودة ملابسه, أومأ برأسه وأردف قائلاً : “سيدي، شكراً على تعبك إلى متى يمكن أن تستمر تعويذة °إتقان اللغات°؟”, أجاب فالكن بشكل ضعيف مع بحة مثل أي رجل عجوز : “حوالي ثلاث ساعات”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحول جسده مقطوع الرأس إلى مكعبات بيضاء لا تعد ولا تحصى في بضع ثوان، والتي امتدت إلى شريط جميل وعادت إليه وتحولت الأدمغة المتناثرة والدم إلى بقع من الضوء وعادت إليه أيضاً.
كان فالكن واثقًا من أن الشاب الغريب كان ابنًا ذهبيًا وفقًا للنبوءة, “عندما كنت أصغر سنناً، كان يمكنها أن تستمر لأكثر من خمس ساعات”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لأن رأس رولاند انفجر بعد وقت قصير من ولادته، لم يكن قد أكتسب أي خبرة بعد مما يفسر أنه لا يمكنه استرداد أي نقطة خبرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كمعظم كبار السن الذين يعتزون بشبابهم هذا العجوز رغم أنه كان كاهناً محترماً و شخصية غير لاعبة لم يكن استثناءً, ضحك رولاند سراً لكنه رد قائلاً : “أنا رولاند, ما اسمك أيه عجوز؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ رولاند برأسه “من المرجح أنني من هؤلاء الأبناء الذهبيين الذين ذكرتهم، وأنا بالفعل من بعد خارجي… سيدي, هل يمكنني أن أطرح عليك سؤالًا؟”
“فالكن!” بعد تقديم اسمه نظر فالكن إلى الشاب من الأعلى للأسفل, انطلاقا من طريقة كلامه وسلوكه لم يبدو انه يمتلك أي أخلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كان يملك جو غريب حوله جعلت العجوز يشعر أنه كانت شخصيته هكذا فقط ولم يعنِ أي إهانة.
كان فالكن كاهناً قديراً ومرتزقًا سابقًا, و بالنسبة للناس العاديين كان ذا مقام عالي و منقذاً عالمياً ولكن بشكل عام، كان مجرد إنسان فوق المتوسط بقليل فقد مصدر ذكائه بعد أن استقر هنا.
التفكير في ذلك أشعره بألم في أسنانه وأصبح أكثر حذراً, قفز إلى الوراء واختبئ خلف منصة الطقوس, لسبب ما شعر بالارتياح أكثر خلفها.
في العديد من الأوقات، لم يكن الذكاء مجرد ذكاء بل كانت معرفة و علم, بعد أن أستنفذ جميع مصادر الذكاء والمعرفة في هذه القرية الصغيرة، كان فالكن يعرف أنه بالكاد حقق أي تقدم في العقود الماضية إذ كان شيئاً, ف ربما قد تراجع مستواه حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيد رولاند، لابد أنك الابن الذهبي أليس كذلك؟ ” غامر فالكن بحكمة, لا يمكن أن يكون أكثر حذرا من هذا حتى يكتشف شخصية هذا الشاب “قبل بضعة أيام، تلقيت نبوءة السيدة تقول فيها, أنك ستصل من الأبعاد الخارجية وتعيش معنا”.
ومع ذلك لم يندم, كان تمجيد السيدة في هذه القرية الصغيرة هو أكثر ما كان يفخر به في حياته,
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا الابن الذهبي سهلاً تبادلُ الحديث معه، ولكن لم يكن يعرف ما كان يفكر به, منطقيا بما أنه تم إعادة إحيائه على منصة طقوس السيدة، يجب أن يكون حميما معه إلى حد ما!.
“سيد رولاند، لابد أنك الابن الذهبي أليس كذلك؟ ” غامر فالكن بحكمة, لا يمكن أن يكون أكثر حذرا من هذا حتى يكتشف شخصية هذا الشاب “قبل بضعة أيام، تلقيت نبوءة السيدة تقول فيها, أنك ستصل من الأبعاد الخارجية وتعيش معنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل هذا هو دور اللاعبين في هذه اللعبة؟ وجد رولاند هذا غريباً, في معظم الألعاب يتم تعيين اللاعبين كمنقذين أو أقوياء مميزون كانت هذه المرة الأولى التي يعامل فيها كأجنبي.
ولكن عند التفكير مرة أخرى كان الأمر منطقياً, فلا يمكن أن يكون هناك خمسمائة ألف منقذ، أليس كذلك؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ رولاند برأسه “من المرجح أنني من هؤلاء الأبناء الذهبيين الذين ذكرتهم، وأنا بالفعل من بعد خارجي… سيدي, هل يمكنني أن أطرح عليك سؤالًا؟”
كان فالكن واثقًا من أن الشاب الغريب كان ابنًا ذهبيًا وفقًا للنبوءة, “عندما كنت أصغر سنناً، كان يمكنها أن تستمر لأكثر من خمس ساعات”.
لم يكن يخاف من الرجل العجوز في الواقع, كان بإمكانه صرعه أرضاً بسهولة إذا طلب المتاعب لكن مع ذلك كان في لعبة غامرة، وكان الرجل العجوز كاهناً لمعبد الحياة.
ابتسم فالكن “تفضل”.
ابتسم فالكن “تفضل”.
“أين أنا؟” نظر رولاند حوله بينما كان يتحدث “أعرف أن هذا هو معبد سيدة الحياة, ما أود أن أعرفه هو موقعي الحالي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدار فالكن وفتح الباب خلفه.
عكس الكهنة البدن المهووسين بالأولاد في العالم الواقعي، الكهنة في هذه اللعبة قادرين على إلقاء تعاويذ حقيقية.
تدفق ضوء الشمس الصباحي إلى المعبد مثل خوخ برتقالي، مشرق ودافئ.
ابتسم الكاهن لرولاند وضوء الشمس خلفه كما لو كانت هالة تحيط به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان منظراً جميلاً لكن ليس هذا فحسب فقد عاد المعبد إلى طبيعته، واختفت بقع الدم من ملابس فالكن تماماً, تغير المكان من مسلخ مرعب إلى معبد هادئ.
“مرحبًا بك في قرية (*ريد ماونتن*)!”.
كان أحدهما رجلاً عجوزًا يملك قدم في القبر مغطى بالدماء، والآخر شاب عاري.
*( الجبل الأحمر)*
التفكير في ذلك أشعره بألم في أسنانه وأصبح أكثر حذراً, قفز إلى الوراء واختبئ خلف منصة الطقوس, لسبب ما شعر بالارتياح أكثر خلفها.
بدا الابن الذهبي سهلاً تبادلُ الحديث معه، ولكن لم يكن يعرف ما كان يفكر به, منطقيا بما أنه تم إعادة إحيائه على منصة طقوس السيدة، يجب أن يكون حميما معه إلى حد ما!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فصل مضحك ????
+++++++++++++ تعليق و أنقلع للفصل التالي ?
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بليز
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك بجبهته، و أجاب بدهشة قائلاً : “تعويذة °إتقان اللغات°؟… سيدي أرجوك هلا أمهلتني لحظة لألبس ملابسي أولاً”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات