5 - الفصل الخامس : هل تمزح معي!.
5 – الفصل الخامس: هل تمزح معي!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسم الله الرحمان الرحيم,
“أمي تقول أنه يحب أن يكون عاريًا”
استمتعوا.
يفترض أن تكون طرق النقل الأكثر ملائمة في المدينة، ويجب أن يكون من الأسهل البحث عن المعلومات أو الوظائف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استند رولاند على الشجرة واستمع إلى حفيف الرياح، كان مستمتعاً بالهدوء حتى قفز للغابة في اللحظة التالية، بسبب سماعه صرخة أخرى كانت لا تزال غامضة لكنها بدت مألوفة, ثم تذكر أن هذا صوت أحد الأطفال الثلاثة الذين سخروا منه قبل ساعة مضت.
“يقول أبي إنه كان يحاول إغواء امرأة، ما هو الإغواء؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أستغرق الأمر من رولاند عشرة دقائق للنزول من قمة الجبل لأسفله, العديد من الناس كانوا ينتظرونه أسفل الجبل مع ابتسامات مستمتعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى أن بعضهم كانوا يشيرون ل حجم عضو محدد في جسده، مالئين الحشد بالضحكات, وجهه الأحمر كاد أن يحترق لكنه عبر بينهم وهو يدعي البرودة.
مع تجوله في الشوارع راقب السكان المشغولين حوله، بعضهم كان مستعجلاً و آخرون يبيعون بضائعهم, وبعضهم يحملون أكياس ثقيلة لأشخاص آخرين.
كان بإمكانه الشعور بنظراتهم على ظهره مع أنه أبتعد أمتاراً عديدة, لم تكن تلك أفضل تجربة يحظى بها مبتدئ في لعبة، لو كان هذا العالم الواقعي ربما سيتعين عليه الانتقال إلى مدينة مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك أحد على الطريق وكان المكان هادئًا للغاية نظر حوله ولم ير سوى الأشجار والأعشاب الملونة، ضحك وظن أنه يهلوس بسبب البيئة الهادئة والخالية نسبياً، لابد أن قصص الأشباح تنشئ هكذا!.
لكن بما أنه داخل لعبة, رغم إحراجه شعر بارتياح طفيف بما أن جميعهم كانوا مجرد شخصيات غير لاعبة, مع ذلك رد فعل هؤلاء الناس كانت منطقية للغاية.
لم يكن هناك أحد على الطريق وكان المكان هادئًا للغاية نظر حوله ولم ير سوى الأشجار والأعشاب الملونة، ضحك وظن أنه يهلوس بسبب البيئة الهادئة والخالية نسبياً، لابد أن قصص الأشباح تنشئ هكذا!.
كما أدعت اللعبة، الشخصيات الغير لاعبة تملك ذكاء إنسان حقيقي.
أستغرق الأمر من رولاند عشرة دقائق للنزول من قمة الجبل لأسفله, العديد من الناس كانوا ينتظرونه أسفل الجبل مع ابتسامات مستمتعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت الظهيرة بالفعل, في هذه المرحلة كان ضوء الشمس حارقاً لحد ما جلس رولاند في ظل شجرة وقرر الراحة لبعض الوقت, بالكاد جلس ليبدأ سماع صرخات غامضة لأطفال صغار قادمة من بعيد.
مع تجوله في الشوارع راقب السكان المشغولين حوله، بعضهم كان مستعجلاً و آخرون يبيعون بضائعهم, وبعضهم يحملون أكياس ثقيلة لأشخاص آخرين.
دمر الأطفال مزاجه لتفقد الأرجاء، قام بنفض يديه وواصل المشي, أما الأطفال الثلاثة ركضوا أبعد وأبعد حتى لم يكن باستطاعته رأيتهم من جديد.
جميعهم بدوا كأشخاص عاديين يمشون في الشارع، معظمهم يمتلك بشرة سمراء ويلبسون ملابس من الكتان باستثناء بعض الشابات ببشرة نقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن بعضهم كانوا يشيرون ل حجم عضو محدد في جسده، مالئين الحشد بالضحكات, وجهه الأحمر كاد أن يحترق لكنه عبر بينهم وهو يدعي البرودة.
تذكر أن هذا هو موطن العناكب العملاقة، كم كان حجم تلك العناكب؟ كان فضوله ظاهراً إلى حد ما، لكنه تخلى عن فكرة زيارتهم.
في الواقع مقارنة بهم، كان رولاند مختلف, هو أيضًا كان يرتدي ملابس من كتان رمادية وبنيّة لكن جلده كان أكثر نقاءً من أي امرأة أخرى, من الواضح أنه لم يعاني في حياته أبداً لذلك كان يحظى باهتمام الناس أينما ذهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
متجاهلاً أعين الناس المتسلطة وصل أخيراً إلى الجسر، لقد تذكر الشوارع الرئيسية بينما كان على قمة الجبل لذلك لم يكن عليه أن يسأل عن الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن بما أنه داخل لعبة, رغم إحراجه شعر بارتياح طفيف بما أن جميعهم كانوا مجرد شخصيات غير لاعبة, مع ذلك رد فعل هؤلاء الناس كانت منطقية للغاية.
كان الجسر الحجري واسعًا ومستقيمًا, بجانبه كانت البحيرة متلألئة، عندما لامست الرياح الباردة الرطبة أذنيه شعر وكأنه سيطير, لم يكن بإمكانه سوى النظر إلى البحيرة الممتدة للأفق التي بدت وكأنها ياقوت أزرق متلألئ.
اللعنة… كان رولاند شخصًا عاديًا في نهاية المطاف، كانت رجلاه ترتجفان دون إرادته عندما رأى مثل هذا الوحش الذي لا يصدق بشكل مفاجئ.
لقد رأى البحيرة بأكملها من قمة الجبل قبلاّ، لكن فوق الجسر بدت البحيرة وكأنها بلا نهاية، كان الصيادون في الأفق يتغنون ببعض الأغاني داخل قواربهم وهم يصطادون.
“أمي تقول أنه يحب أن يكون عاريًا”
من خلفه ظهر ثلاثة أطفال، صبيان وفتاة حوالي السابعة من العمر كل منهم يحمل سلة في يده و يلبسون ملابس مرقعة, دفع الأطفال ظهر رولاند وأنوفهم مليئة بالمخاط, وأشاروا وضحكوا عليه في نفس الوقت.
بجانب الطريق كانت هناك غابة، بينما كان يغادر القرية تمكن من رؤية عربات تجره الحمير من حين لأخر، ولكن الآن كل ما كان يسمعه هو حفيف الأوراق التي تحركها الريح العاصفة، إضافة لتغريد الطيور الغريبة من جوف الغابة.
في هذه اللحظة لم تكن تعويذة °إتقان اللغات° قد انتهت بعد وكان بإمكانه فهمهم.
“أمي تقول أنه يحب أن يكون عاريًا”
اللعنة… كان رولاند شخصًا عاديًا في نهاية المطاف، كانت رجلاه ترتجفان دون إرادته عندما رأى مثل هذا الوحش الذي لا يصدق بشكل مفاجئ.
“أمي تقول أنه يحب أن يكون عاريًا”
استمتعوا.
“يقول الجد أنه يوجد خطب ما في رأسه”
دمر الأطفال مزاجه لتفقد الأرجاء، قام بنفض يديه وواصل المشي, أما الأطفال الثلاثة ركضوا أبعد وأبعد حتى لم يكن باستطاعته رأيتهم من جديد.
“يقول أبي إنه كان يحاول إغواء امرأة، ما هو الإغواء؟ “.
ويمكنه أيضاً البقاء في المدينة حتى يكسب ما يكفي من المال للذهاب إلى مدن أخرى بعد أن يتواصل مع أصدقائه.
استدار ونظر إلى الأطفال بلا حول ولا قوة، رائع… هرع الأطفال للطرف الآخر من الجسر كما لو كانوا خائفين منه، قبل بدأ السخرية منه مرة أخرى.
فكر في الاحتمالات، ربما لأنه شخصية في اللعبة؟.
دمر الأطفال مزاجه لتفقد الأرجاء، قام بنفض يديه وواصل المشي, أما الأطفال الثلاثة ركضوا أبعد وأبعد حتى لم يكن باستطاعته رأيتهم من جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبرت عربات تجرها الحمير, الجسر من حين لآخر كان ينوي الصعود فوق أحدها في بادئ الأمر لكنه سرعان ما تخلى عن الفكرة، كانت في الغالب مغطى بالبراز وأشياء غريبة أخرى لابد أنها مقززة.
في هذه اللحظة لم تكن تعويذة °إتقان اللغات° قد انتهت بعد وكان بإمكانه فهمهم.
غادر رولاند القرية وشرع في طريقه نحو المدينة، كان بإمكانه الشعور بالأرضية الوعرة والخشنة تحت قدميه رغم ارتدائه الأحذية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إن فكر منطقياً بما أنه اعتاد السير على الطرق المعبدة في المدن كان يجب أن يكون مرهقًا بعد المشي على هذا الطريق المتهالك منذ بعض الوقت ومع ذلك، من الغريب أنه لم يشعر بالتعب بعد المشي لمدة ساعة تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر في الاحتمالات، ربما لأنه شخصية في اللعبة؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر رولاند القرية وشرع في طريقه نحو المدينة، كان بإمكانه الشعور بالأرضية الوعرة والخشنة تحت قدميه رغم ارتدائه الأحذية.
فقط ليرى مشهداً أصابه بالقشعريرة، كان الأطفال الثلاثة فوق فرع شجرة طويلة وكان العنكبوت الضخم يضرب الشجرة من الأسفل ومع كل صدمة تهتز الشجرة لبعض الوقت والأطفال في القمة يرتعدون خوفًا.
بينما أبتعد عن (ريد ماونتن) أكثر فأكثر، أزداد الجو هدوءًا شيئاً فشيئاُ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بجانب الطريق كانت هناك غابة، بينما كان يغادر القرية تمكن من رؤية عربات تجره الحمير من حين لأخر، ولكن الآن كل ما كان يسمعه هو حفيف الأوراق التي تحركها الريح العاصفة، إضافة لتغريد الطيور الغريبة من جوف الغابة.
بعدما عبر تله كبيرة تغيرت الأشجار الموجودة بجانب الطريق إلى أشجار القيقب, باستثناء صوت هبوب الرياح، لا يمكنه الآن سماع أي شيء, حتى أصوات الحشرات.
تذكر أن هذا هو موطن العناكب العملاقة، كم كان حجم تلك العناكب؟ كان فضوله ظاهراً إلى حد ما، لكنه تخلى عن فكرة زيارتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت الظهيرة بالفعل, في هذه المرحلة كان ضوء الشمس حارقاً لحد ما جلس رولاند في ظل شجرة وقرر الراحة لبعض الوقت, بالكاد جلس ليبدأ سماع صرخات غامضة لأطفال صغار قادمة من بعيد.
كانت خطته هي, الذهاب إلى مدينة ما و البحث عن لاعبين آخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يفترض أن تكون طرق النقل الأكثر ملائمة في المدينة، ويجب أن يكون من الأسهل البحث عن المعلومات أو الوظائف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ويمكنه أيضاً البقاء في المدينة حتى يكسب ما يكفي من المال للذهاب إلى مدن أخرى بعد أن يتواصل مع أصدقائه.
في الواقع مقارنة بهم، كان رولاند مختلف, هو أيضًا كان يرتدي ملابس من كتان رمادية وبنيّة لكن جلده كان أكثر نقاءً من أي امرأة أخرى, من الواضح أنه لم يعاني في حياته أبداً لذلك كان يحظى باهتمام الناس أينما ذهب.
بجانب الطريق كانت هناك غابة، بينما كان يغادر القرية تمكن من رؤية عربات تجره الحمير من حين لأخر، ولكن الآن كل ما كان يسمعه هو حفيف الأوراق التي تحركها الريح العاصفة، إضافة لتغريد الطيور الغريبة من جوف الغابة.
لقد كانت الظهيرة بالفعل, في هذه المرحلة كان ضوء الشمس حارقاً لحد ما جلس رولاند في ظل شجرة وقرر الراحة لبعض الوقت, بالكاد جلس ليبدأ سماع صرخات غامضة لأطفال صغار قادمة من بعيد.
“أمي تقول أنه يحب أن يكون عاريًا”
لم يكن هناك أحد على الطريق وكان المكان هادئًا للغاية نظر حوله ولم ير سوى الأشجار والأعشاب الملونة، ضحك وظن أنه يهلوس بسبب البيئة الهادئة والخالية نسبياً، لابد أن قصص الأشباح تنشئ هكذا!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استند رولاند على الشجرة واستمع إلى حفيف الرياح، كان مستمتعاً بالهدوء حتى قفز للغابة في اللحظة التالية، بسبب سماعه صرخة أخرى كانت لا تزال غامضة لكنها بدت مألوفة, ثم تذكر أن هذا صوت أحد الأطفال الثلاثة الذين سخروا منه قبل ساعة مضت.
تذكر أن هذا هو موطن العناكب العملاقة، كم كان حجم تلك العناكب؟ كان فضوله ظاهراً إلى حد ما، لكنه تخلى عن فكرة زيارتهم.
كان صوت الفتاة على وجه التحديد لأن صوتها كان أكثر وضوحًا لابد أن الأطفال الثلاثة في الغابة, عناكب عملاقة وأطفال صغار… هل هذا ممكن؟.
بينما أبتعد عن (ريد ماونتن) أكثر فأكثر، أزداد الجو هدوءًا شيئاً فشيئاُ.
أصبحت الصرخات أكثر وضوحاً بعد وقت قصير من اندفاعه داخل الغابة، لم يكن قد تعمق داخلها كثيراً ليلاحظ أن الإضاءة منخفضة حقاً تحت الأشجار, بينما الأوراق الفاسدة تنبعث منها رائحة كريهة, مع وجود شباك بيضاء عند جذور العديد من الأشجار.
لكن في هذه اللحظة كان يسمع بكاء الأطفال أمامه، جرى رولاند بشكل غير مستقر واجتاز العديد من أشجار القيقب الغريبة التي يبلغ قطرها مترين على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلفه ظهر ثلاثة أطفال، صبيان وفتاة حوالي السابعة من العمر كل منهم يحمل سلة في يده و يلبسون ملابس مرقعة, دفع الأطفال ظهر رولاند وأنوفهم مليئة بالمخاط, وأشاروا وضحكوا عليه في نفس الوقت.
فقط ليرى مشهداً أصابه بالقشعريرة، كان الأطفال الثلاثة فوق فرع شجرة طويلة وكان العنكبوت الضخم يضرب الشجرة من الأسفل ومع كل صدمة تهتز الشجرة لبعض الوقت والأطفال في القمة يرتعدون خوفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع مقارنة بهم، كان رولاند مختلف, هو أيضًا كان يرتدي ملابس من كتان رمادية وبنيّة لكن جلده كان أكثر نقاءً من أي امرأة أخرى, من الواضح أنه لم يعاني في حياته أبداً لذلك كان يحظى باهتمام الناس أينما ذهب.
كم كان حجم هذا العنكبوت؟ كان طوله متراً ونصف على الأقل بالنظر إلى طول أقدامه بينما كان عرضه أكثر من مترين.
بينما أبتعد عن (ريد ماونتن) أكثر فأكثر، أزداد الجو هدوءًا شيئاً فشيئاُ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللعنة… كان رولاند شخصًا عاديًا في نهاية المطاف، كانت رجلاه ترتجفان دون إرادته عندما رأى مثل هذا الوحش الذي لا يصدق بشكل مفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل هناك من لديها فوبيا من العناكب؟
+++++++++++++ تعليق و أنقلع للفصل التالي ?
سبحان الله
لكن بما أنه داخل لعبة, رغم إحراجه شعر بارتياح طفيف بما أن جميعهم كانوا مجرد شخصيات غير لاعبة, مع ذلك رد فعل هؤلاء الناس كانت منطقية للغاية.
بجانب الطريق كانت هناك غابة، بينما كان يغادر القرية تمكن من رؤية عربات تجره الحمير من حين لأخر، ولكن الآن كل ما كان يسمعه هو حفيف الأوراق التي تحركها الريح العاصفة، إضافة لتغريد الطيور الغريبة من جوف الغابة.
5 – الفصل الخامس: هل تمزح معي!.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات