اضطراب يوكوهاما - الفصل 7
الفصل 7 :
اليوم هو الأحد ، لكن تاتسويا لا يزال يتعين عليه الذهاب إلى المدرسة. ليس من أجل الدروس – لكن لأن مسابقة الأطروحة ستقام في غضون أسبوع ، وبطبيعة الحال ، عليه أن يستعد لها.
“موعد الوصول التقريبي؟”
لكن في الوقت الحالي ، كان على متن دراجته الكهربائية الضخمة ، ذاهبا إلى اتجاه مختلف تماما عن المدرسة. كانت شقيقته ، التي ترتدي زي دراجة مطابق ، تضع ذراعيها النحيلتين حول خصره ، و ضغطت بصدرها الناعم على ظهره.
ثم أضاف: “ومع ذلك فإن هدفهم ليس واضحا… هل لديك قائمة بالبيانات التي تتوقع تسريبها؟”
لم يكونا في موعد. كما لم يكونا في رحلة بسيطة للتنزه يوم الأحد.
انطوى سؤال تاتسويا على انتظام محتمل يختبئ في أساليب القراصنة الفوضوية.
كانا متوجهين إلى مختبر تكنولوجيا الأوراق الأربعة (FLT) لإعادة عينة الأثر بناء على نصيحة ياكومو. بالطبع ، لم يعدها إلى مختبر المكتب الرئيسي ، لكن إلى قسم البحث و التطوير الثالث ، حيث يعمل هناك باسم توراس سيلفر. كان يخطط لإدراجهم في أعمال التحليل ، لكنه حصل على اتفاق من سايوري عندما أعطته الأثر ، لذلك لم تكن هناك مشكلة (على الأرجح).
“لا ، أنا لا أملك شيئا كهذا.”
لم يستخدما وسائل النقل العام لأنهما كانا حذرين من هجوم آخر. يستغرق الأمر حوالي ساعة بأقصى سرعة للوصول إلى المختبر. استخدام وسائل النقل العام من شأنه أن يرسلهما على طريق دوار بشكل كبير ، لذلك كانت هذه الطريقة أقصر بكثير. لم تكن رحلة طويلة بما فيه الكفاية بالنسبة لـ تاتسويا ، الذي تلقى تدريبا بدنيا عاليا ، أو ميوكي ، التي بإمكانها دائما استخدام التحكم بالقصور الذاتي عند الحاجة إلى استراحة. ومع ذلك ، عندما غادرا المناطق الحضرية ، أوقف تاتسويا دراجته في مقهى مفتوح في وقت مبكر.
“هل هذا صحيح؟”
أشار إلى ميوكي المرتابة للدخول و جلسا على طاولة بجانب النافذة. طلبا المشروبات فقط (لقد تناولا وجبة الإفطار بالفعل في المنزل) قبل أن يجيب تاتسويا أخيرا على سؤال أخته غير المعلن.
تردد أوشياما في إعطاء رده ، لكن على الأقل لم يبدو أن تدخل تاتسويا قد أغضبه. تساءل تاتسويا عما يمكن أن تكون عليه المشكلة ، لكن الأمر لم يستغرق وقتا طويلا حتى يشرح أوشياما.
وضع تاتسويا مرفقيه على الطاولة و طوى يديه أمام فمه ، قال بهدوء: “نحن ملاحَقين.”
وبما أن الحركة لم تكن سريعة بشكل خاص ، فقد أعطى هذا تاتسويا الوقت لمعرفة من هي الشخصية وما الذي تحاول القيام به.
“ماذا؟!” أجابت ميوكي وبالكاد تمكنت من إبقاء صوتها تحت السيطرة. “لم أدرك ذلك … هل هي سيارة؟ أم دراجة نارية مثل دراجتنا؟” همست وهي تميل إلى الأمام.
ومع ذلك ، لم تحل المشكلة بعد.
احمرت النادلة و نظرت بعيدا ، ولا تزال عيناها مثبتتين على الأشقاء. لقد تظاهرت بأنها لا ترى ، لكن ميوكي لم يكن لديها الوقت الكافي للتطفل على أسبابها (في الواقع ، لم تلاحظ حتى السلوك المشبوه منهما في المقام الأول).
ألن تأتي المشكلة سواء أعجبك هذا أم لا؟
“إنه غراب.”
لكن تاتسويا لم يستطع تركها هكذا.
دفعت الإجابة البسيطة من تاتسويا إلى اتساع عيني ميوكي مع “ها؟” ، و استغرق الأمر لحظة حتى تفهم.
حتى فجأة ، شعر بتوعك جسدي.
“….. أليف ، أليس كذلك …..؟”
نعم: هذه مجرد زنزانة سجن فاخرة.
“نعم. و مركب كيميائي أيضا.”
فجأة ، انغمس عقل سيكيموتو و وعيه في الضباب. دون أن يدرك أنه وقع ضحية لتعويذة ماري ، بدأ في الإجابة على أسئلتها.
ومن بين أنظمة المراقبة ، كانت هناك تلك التي استخدمت روبوتات متنكرة على شكل طيور أو آلات مزروعة داخل الحيوانات ، أو تعاويذ من السحر القديم مطبقة على الحيوانات ، أو طيور مركبة كيميائيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رن صوت معدني باهت بينما أوقفت ماري ذراع لو اليمنى. لكن بعد لحظة ، ترنح وجهه إلى الوراء. طارت حافة شفرة حادة بطول 20 سم عبر رؤيته. تضمنت أسلحة ماري مقبض طوله 20 سم ، بالإضافة إلى شفرتين مستطيلتين بطول 20 سم و متصلتين بواسطة أسلاك رفيعة – سيف صغير من 3 أجزاء.
المركّباب الكيميائية هي أشياء تتحقق بسبب طاقة البوشيون.
“تدريب مشترك على الهبوط البرمائي في غوام هذه المرة ، أليس كذلك؟”
هذا ينطبق فقط على مظهرها ، على الرغم من ذلك. تم بناء أشكالها على أساس من جسيمات السايون تحت انعكاس الضوء – سحر الوهم المتحكم فيه. باستخدام الوزن و التسارع و سحر الحركة – أو المجالات التي منحت نفس التأثيرات – يمكن للمرء أن يجعلها تبدو وكأنها مخلوقات مادية.
رؤية ابتسامة ماري المزعجة (أو هكذا رآها سيكيموتو) جعلته يحبس أنفاسه بسرعة – على الرغم من أن الوقت قد فات بالفعل ، فإن حبس أنفاسه لن يساعده في تجنب السحر.
بدا إنشاء مركب وكأنه مشكلة أكثر مما يستحق ، لكن له مزاياه. إن إنشاء وسيط للتعويذة للعمل عليها ، سيسمح للمستخدم بالرؤية و الشعور من خلال الوسيط ، مما يجعل من الأسهل بكثير إصدار أوامر إلى الوسيط مع بعض التغييرات البسيطة على التعويذة.
□□□□□□
“… إذن فالساحر ليس من اليابان. من أين أتى؟”
وبسبب شعوره بالخطر ، انحرف ناوتسوغو بعيدا إلى الجانب لتفادي الضربة دون أن يقلق بشأن خطر فقدان وضعيته. حتى بعد أن تجاوزت قفزة لو غانفو فريسته ، بقيت قوتها ، و هبط على بعد مترين من ناوتسوغو. ثم ، بكلتا يديه على الأرض ، غير لو غانفو الاتجاه. مرة أخرى ، انقض نحو خصمه. الآن حتى بعد أن أصيب بجروح ، بدا الأمر وكأن الطاقة و القوة في هجماته قد زادت أكثر من ذي قبل.
فقط السحر القديم امتلك تعاويذ لإنشاء مركبات كيميائية. تم إعطاء اسم “المركب الكيميائي” من قبل الباحثين و علماء السحر الحديث عند تحليل التعاويذ القديمة. وكما قالت ميوكي ، فإن التقنيات التي تستخدم المركبات الكيميائية الأليفة هي شيئ من الماضي في اليابان. اليوم ، يستخدم معظم مستخدمي السحر القديم أليفات لا تمتلك جسما ماديا.
[انخفاض الوظائف البدنية بشكل غير طبيعي]
أحضرت لهما النادلة القهوة و شاي بالحليب. لم يتحدث تاتسويا حتى ابتعدت عنهما. انتهى وقت الانتظار هذا بتحديقه بصمت في ميوكي ، مما زاد من تضخيم سوء فهم محيطهما ، لكنه لم يكن مدركا بما يكفي لملاحظة ذلك ولم يكن حساسا بما يكفي للسماح لذلك بإزعاجه.
رؤية ابتسامة ماري المزعجة (أو هكذا رآها سيكيموتو) جعلته يحبس أنفاسه بسرعة – على الرغم من أن الوقت قد فات بالفعل ، فإن حبس أنفاسه لن يساعده في تجنب السحر.
“أنا لا أعرف الكثير.” قال أخيرا. “ربما ميكيهيكو يستطيع أن يعرف.”
وفي الوقت نفسه ، اتخذ لو غانفو موقفا قتاليا غير مسلح ، فقط بيديه العاريتين. دون أن يظهر أي خوف من الخنجر في يد ناوتسوغو ، توجه إلى الأمام.
حرك تاتسويا أكوابهما إلى الجانب و أخذ يدي أخته في يديه.
أومأ تشو بصمت ، مشيرا إلى موافقته – وحتى لا يقدم أي التزامات لا داعي لها.
تسبب ذلك في ضجة هادئة من حولهما ، أدرك أخيرا أن الآخرين ينظرون إليهما. ومع ذلك ، فإذا سحب يديه إلى الوراء من الإحراج ، سيشعر وكأنه خسر ، وعليه أن يمسكهما على أي حال. وبينما كانت أخته تصنع وجها من شأنه أن يسبب سوء فهم لأي شخص ، سعى تاتسويا إلى الحفاظ على تعبيره جادا – على الرغم من أن تسبب فقط في زيادة الوقود على النيران.
“سيكيموتو-سينباي ، ماذا تفعل؟”
قال: “لا يمكننا أن نقودها إلى المختبر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لماذا؟” ضغط تاتسويا. “تمر طلبات الاجتماعات الخاصة في مركز الاحتجاز من خلال رئيسة لجنة الأخلاق العامة أو رئيسة مجلس الطلاب. لكن السلطة النهائية بين يدي المدرسة. أنا فقط لا أستطيع أن أفهم لماذا ترفضين من جانب واحد دون سبب.”
“…..”
بدا إنشاء مركب وكأنه مشكلة أكثر مما يستحق ، لكن له مزاياه. إن إنشاء وسيط للتعويذة للعمل عليها ، سيسمح للمستخدم بالرؤية و الشعور من خلال الوسيط ، مما يجعل من الأسهل بكثير إصدار أوامر إلى الوسيط مع بعض التغييرات البسيطة على التعويذة.
“ميوكي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتم إنشاء الـ 3Hs للعمل بمفردها بقوة أو دقة خارقة ، لكن بدلا من ذلك ، كان لدى الأشخاص واجهة خالية من الإجهاد لاستخدامها مع نظام التشغيل الآلي للمنزل. كانت محطات تحكم عن بعد للـ HARs يمكنها التعرف على الأصوات و التحرك مثل الأشخاص و تبدو مثل الناس. لديها وظائف منزلية مستقلة أضيفت في الحقيقة لدعم الـ HARs في المواقف الأكثر حساسية التي لا يمكنهم التعامل معها ، لكن هذه لم تكن أكثر من إضافية.
“هاه؟ أنا ، أمم ، صحيح ، نعم ، أنت على حق.”
وفقا لحقوقه في الملف ، نسخت بيكسي الفيديو و الصوت المسجلان إلى مكعب ذاكرة و حذفت الملف الأصلي من ذاكرتها الخاصة.
أراد تاتسويا تغطية رأسه و التنهد عند رؤية عينا أخته تتجولان بالإضافة إلى تعبيرها المحير ، لكنه تمكن من خنق هذه الرغبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا فوجيباياشي على الشاشة كما لو أنها تقول “أوه ، لقد تجرأوا بالفعل”.
“هذا هو موقع المركب الكيميائي.”
كانت المعارك السحرية الحديثة فورية.
حول تاتسويا موقع المركب الكيميائي الذي “رآه” إلى إشارات سايون ، و أرسلها عبر راحة أيديهما المؤثرة وإلى ميوكي ، في عمق عقلها ، حيث منطقة الحساب السحري الخاصة بها موجودة في منطقة اللاوعي الخاصة بها.
حتى هذا الكلام ، الذي يمكن اعتباره انتقادا لفشله ، لم يحصل على أدنى وميض ردة فعل من لو غانفو. وبدلا من ذلك ، سأل لو غانفو عن الخدعة التي استخدمها تشو لمساعدته على الهروب.
عند تنفيذ السحر ، يقوم الساحر بإدخال إحداثيات هدف التغيير في منطقة الحساب السحري الخاصة به كمتغير. هذا المتغير هو عبارة عن صورة مشفرة أنشأها كل ساحر فردي في ذهنه ، لذلك عادة ، لا يستطيع السحرة مشاركتها. نتيجة للتكنولوجيا السحرية الفريدة لعائلة يـوتسوبـا ، يمكن لـ تاتسويا و ميوكي تبادل هذه الصور المشفرة على شكل سايون من خلال الاتصال الجسدي.
“ربما أنتما شقيقتان ، لكن القرصنة جريمة ، كما تعلمين …..” تمتم بعد أن قصد قول ذلك لـ كوهارو ، وبينما ينظر إلى أيقونة سجل البيانات في الإطار المجاور.
“ميوكي ، أسقطيه.”
جاء التدريب السحري مع الحوادث. أكثر من عدد قليل من طلاب المدارس الثانوية السحرية فقدوا سحرهم أثناء التدريب و تسربوا من المدرسة. لكن هذا هو السبب في أن الطلاب لم يتسربوا بسهولة ، باستثناء أي جرائم فظيعة. ما حاول سيكيموتو القيام به خبيث بشكل لا يصدق ، لكنه لم ينجح. كانوا يتحققون لمعرفة ما إذا هناك مجال له للتحسن قبل التعامل معه. تسمح وثيقة الإذن ، حتى للطلاب ، بمقابلة معه ، لأن مركز الاحتجاز الخاص يضع أصحاب المواهب النادرة في عهدتهم.
أمر قصير.
أنشأ ناوتسوغو هذا الحقل في وسط اللامكان ، مع نفسه كأصل ، ولم يستخدم سوى خنجره للمضي قدما.
وبطبيعة الحال ، هذا كافي لتشديد تعبير ميوكي.
“لا ، أنا لا أمانع.”
“… أنا أفهم.” أومأت برأسها بعد لحظة وجيزة من التردد.
قالت: “إنه متورط في هذا. من الطبيعي أن يرغب في سماع التفاصيل شخصيا.”
لم يكن لديها خيار عصيان أمر من تاتسويا. ومع ذلك ، جاء التردد على أي حال ، لأن القنص السحري هو مجال خبرة شقيقها ، ولم تكن واثقة من قدرتها على القيام بذلك بقدر استطاعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل لو غانفو شيئا ، فقط حدق في الزجاج الأمامي.
“لا أريد أن أفضح قوتي في هذا الموقف. سيهرب الهدف أثناء قيامي بإعداد الـ CAD. ميوكي ، الأمر متروك لك.”
ربما كوهارو قد اخترقت سجل اتصالات شقيقتها لأنها أرادت أن تفعل شيئا حيال الرجال الذين جروها إلى طريق الشر. لكن هذا أكثر مما يمكنها التعامل معه. خمّن تاتسويا أنه من خلال تسريب المعلومات إلى تاتسويا ، أرادت منه أن ينتقم بدلا منها.
“مفهوم!”
“حقا؟” يبدو أن إيريكا تجهل هذا. “لكن لجنة الأخلاق العامة تسيطر بشكل أساسي على وثائق الإذن تلك ، أليس كذلك؟”
تسللت الإثارة إلى وجهها. شقيقها يعتمد عليها ، وبالتالي لم تستطع إلا أن تكون في حالة معنوية عالية.
“لا ، إنه مختلف قليلا عن السحر.”
مع أصابع يدها اليمنى التي لا تزال متشابكة في يسار تاتسويا ، جلست ميوكي بلطف و نظرت إلى الأسفل (حقيقة أن هذا عمل كتمويه ، جعلها تبدو وكأنها فتاة محرجة ، من المحتمل أن هذا مثير للسخرية بالنسبة للأشقاء) حيث أن يدها اليسرى ، بعيدة عن أنظار النادلة ، أخرجت سرا و بسرعة الـ CAD الخاص بها.
(إنه ينظر إلي …..)
لم يكن لتفعيلها السحري أي تأخير زمني.
لقد عرفت أنها فعلت شيئا يستحق إرسالها إلى السجن. ليس لديها أي نية للشكوى من أخذ حريتها على هذا النحو ، بغض النظر عن مشاعرها الحقيقية. أرادت منهم فقط أن يفعلوا شيئا حيال هذا الملل. لا شيء مجنون مثل التلفزيون أو ألعاب الفيديو أو محطة إنترنت أو مبنى نموذجي ؛ سيكون جهاز القراءة الرخيص خارج الشبكة كافيا. ليس من الضروري حتى أن يكون الترفيه – العمل الإجباري أيضا على ما يرام معها. كل ما تريده هو التوقف عن الجلوس هنا و عدم القيام بأي شيء.
أظهرت “رؤية” تاتسويا أن جسم المركب الأليف تجمد على الفور ، بينما في الوقت نفسه ، تجمدت التعويذة التي تحافظ على الشكل المؤقت ، مما تسبب في تشتت جزيئات السايون التي تشكل المركب الكيميائي في جميع الاتجاهات و اختفائها.
وهكذا، لم تصل تعزيزات الأمن إلا بعد إخضاع و إسقاط لو غانفو. فوجئ ضباط الأمن الأربعة برؤية رجل شاب منهار على الأرض مع شفرتان مزدوجتان على ظهره ، لكن بعد رؤية الزي الرسمي الذي يرتديه الطلاب الثلاثة ، ذهبوا على الفور لتقييد لو غانفو. ربما تم إبلاغهم عن مايومي.
“يبدو أنهم لا يحاولون …..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرح تاتسويا الأحداث و أهداف الشركة و أهدافه الخاصة فيما يتعلق بالأثر. وفي منطقة مختلفة من وعيه ، قام بتنظيم و تأريخ سلسلة محاولات سرقة المعلومات التي تحدث من حوله مؤخرا.
“هاه؟ ماذا تقصد؟” سألت ميوكي من مقعد الترادف. وضعها ، كما هو الحال دائما ، هو ذراعيها حول خصر شقيقها ، مع ضغط صدرها و وجهها على ظهره.
لذا ، عازما على إنهاء المكالمة بسرعة ، قدم لها عزاءً غير صادق (؟).
بعد أن دمرت ببراعة المركب الأليف الذي يلاحقهما في المقهى و حصلت على كل الثناء الذي تريده من شقيقها ، امتلأ صوتها بالفرح.
في الوقت الحالي ، لم تهتم بحياتها. لم يعد هناك شيء مهم. لم تعرف حتى لماذا لديها مثل هذا العداء تجاه ءلك الرجل. احتقرت نفسها. ربما التعفن في هذه الغرفة البيضاء الفارغة نهاية مناسبة لها.
كان موقفها غير سري موضوعيا بالنظر إلى الوضع ، لكن ليس هناك أي أحد لانتقادها على أي حال. الشخص الذي يستمع إليها لم يفعل. أجاب للتو على سؤالها.
دون أن يزعجه الإنذار المفاجئ على الإطلاق ، وضع لو غانفو يده على مقبض باب الغرفة في المستشفى. لقد اكتشف بالفعل أن هدفه يوجد في هذه الغرفة ، كما أنه واثق تماما من قدرته على التخلص من فتاة صغيرة واحدة بسهولة تامة ، قبل أن تصل الشرطة.
“شيء واحد فقط يلاحقنا ، ومع تعويذة عن بعد … لقد هاجموا سايوري-سان من قبل ، واليوم كانوا يراقبونني. من الواضح أن شخصا ما وراء ني نو ماغاتاما. بعض من أولئك الذين يتربصون في الآونة الأخيرة ربما يكونون وراء الأثر أيضا. لكن لا يسعني إلا أن أشعر بأنهم ليسوا مثابرين جدا على سرقتها.”
“يشرفني أن أكون مفيدا.”
“أليس فقط لأن دفاعاتك قوية جدا يا أوني-ساما؟ إن جعلك عدوا بسبب أثر من الدرجة الثانية سيكون محفوفا بالمخاطر للغاية.”
توقف الأشقاء شيبا مرة أخرى في المنزل للتغيير.
مشاعر ميوكي و أفكارها القوية نحو أخيها دائما ما تتصرف تلقائيا في إجاباتها ، والتي كانت انعكاسية و تستند إلى قناعة ذاتية قوية.
“لا.”
(فهمت. المخاطر و العائدات هاه …..)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدمت ماري السلك الرفيع في يدها اليسرى مثل السلاح. لقد طبقت الشفرة التنافرية ، {الضغط القاطع} ، على طولها. ليس هذا فقط ، بل أيضا أكثر من شفرة واحدة تنافرية. سقطت الشفرتان المزدوجتان نحوه – حوافهما محاطة بـ {الضغط القاطع} أيضا. نزلت الشفرات عندما ضربت ماري ، أسرع من الجاذبية التي سحبتها. 3 هجمات كلها تقطع في نفس الوقت من اتجاهات مختلفة. بغض النظر عن مقدار الخبرة التي لديك ، من المستحيل المراوغة ، حتى النمر آكل البشر ، لو غانفو ، ليس استثناءً. حاول تجنب السلك القاطع ، لكن الشفرتان المزدوجتان ضربتاه في كتفه و ظهره. لا زالت تقنية {تشي غونغ الصلب} نشطة ، لكن بعد أن أصيب لو بمقذوفات مايومي و أُلقي في حالة حرمان من الأكسجين ، لم يستطع تقوية درعه بما فيه الكفاية ، فهبطت الشفرتان مباشرة على جسده. على الرغم من أن الشفرتان لم تتمكنا من تقسيم العظام ، إلا أن صدمة الجلد المقطوع بعمق أعطته الدفعة الأخيرة التي يحتاجها للانهيار أخيرا على الأرض.
ومع ذلك ، فإن ردها الطبيعي تماما جعل تاتسويا يشعر وكأنه ربما التقط للتو لمحة الطبيعة الحقيقية وراء تسلسل الأحداث هذا.
لم يكن لدى توشيكازو أي فكرة بما سيجيب به عن هذا.
□□□□□□
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا … حسنا ، آسفة. أنت مشغول ، ومع ذلك جعلتك تأتي معي من أجل شيء من هذا القبيل.”
لقد فقدناهما. عندما سمع تشين هذا التقرير ، قام بشد أسنانه بينما ظهر تعبير مرير على وجهه. في الأصل ، كان غير راض عن مثل هذا الموقف السلبي مثل المراقبة عن بعد في المناطق التي لم يتمكن من الوصول إليها (حيث لم يتمكن هو أو خصومه من الوصول إليها). علاوة على ذلك ، أدرك خصومهم ذلك في 15 دقيقة و دمروا مراقبهم. هذا الإقبال المأساوي على الأحداث لم يؤدي إلا إلى تعميق استيائه.
لكن هذه المرة، ذاب الجليد بسرعة.
(الآن كل ما فعلناه هو وضعه على حذر!)
كان سيكيموتو في الفصل الدراسي الثاني فقط من سنته الثانية ، لكنه كان قويا بما يكفي ليتم اختياره كعضو في لجنة الأخلاق العامة.
علم تشين أن الصراخ الغاضب لن يؤدي إلا إلى تثبيط روح أتباعه دون داع ، لذلك اتخذ الخيار الحكيم ولم يقل شيئا. ومع ذلك ، لم يكن الهواء المشحون مخفيا.
أومأ تشو بصمت ، مشيرا إلى موافقته – وحتى لا يقدم أي التزامات لا داعي لها.
“هل اكتشفنا إلى أين يتجه شيبا تاتسويا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر تشين مفاجأة حقيقية على المعلومات التي قدمها تشو.
“يبدو أنه في طريقه إلى مختبر أبحاث الـ FLT التابع لقسم البحث و التطوير الثالث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماري ، كوني حذرة.”
بدا المرؤوس الذي أجاب عليه أكثر توترا مما عليه أن يكون. حصل تشين على انطباع بأنه يعطي فقط الحد الأدنى من المعلومات – وأيضا غير المقبولة – حتى لا يتحمل استياء رئيسه.
“شو؟!”
“موعد الوصول التقريبي؟”
“بيكسي ، قومي بتشغيل نظام التهوية القسرية. سأبقى هنا في حالة حدوث أي كوارث ثانوية. ابقي في وضع المراقبة. ومن أجل السماح بالمساعدة ، لا تمنعي الآخرين من الدخول ، أنت ممنوعة من عرقلتهم.”
“ما يقرب من 40 دقيقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من القفزة في مستوى صعوبة المهمة ، فقد أجاب لو غانفو بتعبيره المعتاد ، دون أن يظهر عليه حتى أدنى تلميح عن الألم.
كان هذا هو السبب في أن تشين بحاجة إلى أن يسأل عن الأجزاء المهمة بنفسه.
لأول مرة ، مرّ تعبير إنساني عبر وجه لو – إنه الارتباك. لقد علم أنه ليس في ذروة حالته البدنية بفضل الجرح على جانبه. لكنه وجد صعوبة في تصديق أن مجرد طلاب في المدرسة الثانوية ، بما فيهم فتاتين شابتين ، وجد صعوبة في التعامل معهم. لكن التردد اختفى من ذهنه في اللحظة التالية. ألغى السحر الذي يقمع هالته و ركز بالكامل على المعركة الحالية.
“بعد 40 دقيقة من الآن ، أريد أن يهاجم فريق الشبكة مختبر الـ FLT هذا على الفور.” أصدر هذا الأمر متخليا عن ردوده المراعية.
….. و كانت ميوكي على ركبة واحدة فوق تاتسويا.
□□□□□□
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء حظه، لم يتم إخباره بإنذار مكافحة العنف.
في ذلك الصباح ، كان مختبر قسم البحث و التطوير الثالث – الذي أطلق عليه المهندسون في المكتب الرئيسي للـ FLT “الكابتن سيلفر و طاقمه المرح” بطريقة من الصعب الحكم عليها ما إذا كانت ازدراء أو غيرة – مليئا بصخب مختلف عن المعتاد.
تجمد الاثنان مرة أخرى.
“أسرع و اقطع تلك الخطوط اللعين! النسخ الاحتياطي؟ قم بأكبر عدد ممكن وهذا كل شيء!”
حركت ميوكي ساقها عن شقيقها بقوة كبيرة ، و انحنت بسرعة كافية لقطع الرياح ، ثم تحولت إلى عاصفة عندما ركضت خارج غرفة المعيشة و هرعت إلى الطابق الثاني (دون أن تفعل أي شيء وقح مثل وضع إصبع قدمها على الأثاث).
“رقم 10 قطع اتصال كامل. إعادة الاتصال الآن.”
“ها ها ، تشيودا ، هذه مزحة سخيفة. أنا الجاني؟ في ماذا، بالضبط؟”
“أحمق! لماذا بحق الجحيم ستعيد الاتصال عندما لا نزال نتعرض للاختراق؟!”
“هذا جيد أيضا ، بالنظر إلى من قاتلت ضده. يمكن لرؤسائي أن يجعلوها إصابة مرتبطة بالعمل.”
“عظيم ، لقد وجدت كيف دخلوا!”
“إذن أنت حقا تعرف عن هذا …..” قالت ماري.
“سأبدأ برنامجا مضادا!”
الشخص الذي أنقذ عقلها ، قد وقف أمامها الآن ، حاملا باقة كبيرة من الزهور في يده.
الاستماع إلى الصراخ المتطاير ذهابا و إيابا في غرفة العمليات أعطى تاتسويا فكرة جيدة عما يحدث.
وبعد أن رأى الجميع خارجا ، تحدث إلى P-94 التي تنتظر.
“آه ، السيد الشاب شيبا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وضع ميوكي جانبا بنظرة حيرة تماما على وجهها ، طلب تاتسويا رقما آخر. حتى مع وجود سجل البيانات الذي يوفر نقطة وصول مهجورة في متناول اليد ، لم يكن واثقا من أنه يستطيع مطاردة ثعالب الشبكة هذه التي لا تقوم إلا بملف سجل لنقطة وصول ربما تكون قد تخلت عنها بالفعل.
لاحظ شريك تاتسويا الجيد ، أوشياما ، أخيرا الأشقاء بعد دقيقة قوية من وقوفهم هناك (من حيث مدى جودة شريكه – فقد قام ببناء أجهزة جهاز الطيران وفقا لمواصفات تاتسويا وفي غضون أسبوعين فقط ، وصنع الجهاز المتصل المصغر في نصف يوم و أرسله إليه. بالنسبة لـ تاتسويا ، هذا الرجل ودود للغاية).
“هيا ، إيريكا ، ابتهجي بالفعل.” قال تاتسويا ، وهو يلمس بخفة العلبة في يده إلى خد إيريكا المستدير.
ربما حدث ذلك في أماكن أخرى ، لكن هذه هي المرة الأولى التي يضطر فيها تاتسويا إلى الانتظار أكثر من 10 ثوان لشخص ما هنا. وهذا أظهر ذلك مدى إلحاح حالة الطوارئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت معركة ناوتسوغو و لو غانفو في الواقع تعادلا بعد تضحيات من كلا الجانبين. عندما قام بتحويل ضربة طاحونة الهواء الخاصة بـ لو غانفو ، فقد ألحقت أضرارا كبيرة بيده اليمنى. ومن جانب لو غانفو ، فإن ناوتسوغو لديه اليد العليا إذا استمر القتال لفترة أطول ، لكن إذا تم حسم المعركة بسرعة ، فإن عدم القدرة على استخدام يده المهيمنة سيكون عائقا كبيرا لـ ناوتسوغو.
“اعتذاراتي الخالصة! لا أصدق أنني تجاهلت وصولك … يا هذا! أي واحد منكم أهمل ولم يخبرني أن السيد الشاب وصل إلى هنا؟!”
لم يكن يحمل سلاحا. لأول مرة ، مر الارتباك عبر وجه لو غانفو.
صرخ أوشياما بصوت عال أكثر من ذي قبل. على الرغم من مظهره النحيل و الضعيف ، فقد كان لديه صوت مثل جرس متصدع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يواجهان بعضهما البعض بلا شيء لكن بالدهشة على وجوههما ، أحدهما يحدق في الآخر.
نصف الناس في الغرفة الذين يقاتلون مع محطاتهم يرتجفون.
جاءت المكالمة من فوجيباياشي قبل يومين من مسابقة الأطروحة السحرية للمدارس الثانوية الوطنية ، يوم الجمعة بينما يسترخي ، بعد أن سقط الليل و تناول العشاء و استحم.
عندما رأى تاتسويا هذا ، أصبح وجهه مظلما.
ربما كوهارو قد اخترقت سجل اتصالات شقيقتها لأنها أرادت أن تفعل شيئا حيال الرجال الذين جروها إلى طريق الشر. لكن هذا أكثر مما يمكنها التعامل معه. خمّن تاتسويا أنه من خلال تسريب المعلومات إلى تاتسويا ، أرادت منه أن ينتقم بدلا منها.
“لا تتوقفوا عن العمل! استمروا في المراقبة!” صرخ و أعطى أمرا لا يقل في الكثافة عن أوشياما.
(غاز!)
“نعم يا سيدي!” جاء الرد فورا.
فجأة ، غطت وجهها بيديها و نظرت إلى أسفل. كانت راحتا يديها ساخنتين. لقد عرفت دون النظر في المرآة أن وجهها الآن أحمر تماما.
بعد أن شعر بالارتياح من عودة الموظفين إلى معاركهم اليائسة ، استدار إلى الوراء و رأى أوشياما يتقلص الآن لسبب ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من القفزة في مستوى صعوبة المهمة ، فقد أجاب لو غانفو بتعبيره المعتاد ، دون أن يظهر عليه حتى أدنى تلميح عن الألم.
“نحن نتعرض للاختراق؟” سأل تاتسويا. لم يفهم بالضبط ما دار في ذهن أوشياما، لكنه شعر – و أوشياما أكثر من ذلك – أن طرح هذا لن يكون ممتعا. لقد قطع أي مقدمات لتجنب ذلك.
” ….. لقد حاولت دائما التصرف بهدوء شديد يا سيكيموتو-سينباي.”
“حسنا ، نعم …..”
“… ماذا تريد؟” سألت إيريكا التي وجدت خطأ في ابتسامته.
تردد أوشياما في إعطاء رده ، لكن على الأقل لم يبدو أن تدخل تاتسويا قد أغضبه. تساءل تاتسويا عما يمكن أن تكون عليه المشكلة ، لكن الأمر لم يستغرق وقتا طويلا حتى يشرح أوشياما.
دون أن يزعجه الإنذار المفاجئ على الإطلاق ، وضع لو غانفو يده على مقبض باب الغرفة في المستشفى. لقد اكتشف بالفعل أن هدفه يوجد في هذه الغرفة ، كما أنه واثق تماما من قدرته على التخلص من فتاة صغيرة واحدة بسهولة تامة ، قبل أن تصل الشرطة.
“إنها محاولة قرصنة ، لكن … إنه أمر غريب. تقنيات القرصنة نفسها قوية للغاية ، لكن ليس لدينا أي فكرة عما يريد المتسللون معرفته. لا يبدو أنهم يضيقون نطاق بحثهم على الإطلاق. يبدو الأمر كما لو أنهم يمسكون بأي شيء يمكنهم وضع أيديهم عليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقريبا قريبة بما فيه الكفاية للتقبيل ، حدقا في بعضهما البعض ، بعيون واسعة.
“هاكر حقيقي ، إذن – النوع الفردي؟”
وبينما هو يسير نحو لو ، أمسكت به ماري من كتفه.
“لا يبدو أنه شخص واحد. ستحتاج الحيل التي يستخدمونها إلى عدد غير قليل من الأشخاص الذين يعملون في تناسق للانطلاق. لن أشك إذا أخبرتني أنها منظمة حكومية.”
“تخلص منها قبل أن يزورها.”
ثم أضاف: “ومع ذلك فإن هدفهم ليس واضحا… هل لديك قائمة بالبيانات التي تتوقع تسريبها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صنعت ماري وجها يمزج بين التردد و الإحراج.
انطوى سؤال تاتسويا على انتظام محتمل يختبئ في أساليب القراصنة الفوضوية.
في نهاية المطاف ، قررت أن رفضه بعد الآن دون سبب هو بلا جدوى ، فأجابت على مضض.
“لا ، لم يتم تسريب أي بيانات حتى الآن.”
“هل الفتاة الكوهاي التي تزورينها اليوم يا ماري توجد في الطابق الرابع؟”
لكن إجابة أوشياما جعلته يقع في التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك. لم يتم تمرير التعويذة لي رسميا. لقد استعنت بـ شو لمساعدتي في تعديل مهارة مكتوبة في مخطوطات عائلتي القديمة ، وبعد بعض التجربة و الخطأ ، تمكنا بطريقة ما من جعلها تنجح.”
“… منذ متى و المحاولة تستمر؟”
وعلى السطح ، كان يتبع العملية الصحيحة ، لكنه كان في الواقع يستخدم “عينيه” لمراقبة تشغيل التسلسل مباشرة أثناء قيامه بفحوصاته.
“حوالي 10 دقائق.”
قبل أن يتمكن تاتسويا من الضغط على ليو غير المتأكد ، أطلقت ميوكي سهمها اللفظي على إيريكا. ابتسمت ميوكي ابتسامة مفعمة بالحيوية ، مؤكدة لزميلتها في الفصل أنه ليس لديها دوافع خفية.
بعبارة أخرى، بدأ الأمر قبل وصول تاتسويا إلى هنا مباشرة – تقريبا كما لو كان قد تم مزامنة الهجوم مع وصوله. في ذلك الوقت ، كل ما فعلوه هو اقتحام (السيرفر). بدا الوضع غير طبيعي بشكل لا يصدق بالنسبة له.
قال تاتسويا: “أنا أرى. إذن هذا هو السبب في أن تعويذة {الضغط القاطع} تم دمجها فيها.”
“توقف الوصول غير المصرح به!”
تردد أوشياما في إعطاء رده ، لكن على الأقل لم يبدو أن تدخل تاتسويا قد أغضبه. تساءل تاتسويا عما يمكن أن تكون عليه المشكلة ، لكن الأمر لم يستغرق وقتا طويلا حتى يشرح أوشياما.
“لا تستسلم! أريدك أن تراقب هذا طوال اليوم! … صحيح ، عفوا. على أي حال ، ما الذي جئت إلى هنا من أجله اليوم؟”
لم تضيع مايومي أي وقت في تنشيط تعويذة الإطلاق مرة أخرى.
شرح تاتسويا الأحداث و أهداف الشركة و أهدافه الخاصة فيما يتعلق بالأثر. وفي منطقة مختلفة من وعيه ، قام بتنظيم و تأريخ سلسلة محاولات سرقة المعلومات التي تحدث من حوله مؤخرا.
“شو؟”
□□□□□□
“انتظر ، ما الخطب؟” نظرت ماري بعيدا ، محرجة.
“هجوم مضاد من الـ FLT!”
بينما كانا على وشك عبور خط لا ينبغي تجاوزه أبدا …..
“اقطع الخط كما هو مخطط له!”
“بالطبع ، لأن الشخص هو فتاة.”
بناء على أمر تشين ، قام رجل جسديا بقطع الخط الذي استخدموه للقرصنة. وبينما هو يراقب العملية ، تحدث إلى مساعده الذي ينتظر بجانبه ، لو غانفو.
وفي الوقت نفسه ، اتخذ لو غانفو موقفا قتاليا غير مسلح ، فقط بيديه العاريتين. دون أن يظهر أي خوف من الخنجر في يد ناوتسوغو ، توجه إلى الأمام.
“ماذا تعتقد أنه سيفعل؟”
بدا صوت تشو بعيدا بعض الشيء بالنسبة لها.
“….. لا أعرف.”
أمر قصير.
من الصعب وصف موقف لو تجاه ضابطه الأعلى بأنه مناسب ، لكن تشين استمر على أي حال بصوت منخفض.
“أشعر بالحرج من قول هذا ، لكن البيانات المحاسبية للجيش قد تسربت. و انتهى الأمر بالجيش إلى ملاحقة كل مكان لدفع تكاليف الشحنة للأبحاث السحرية.”
“لم يتمكنوا من إيقاف محاولة القرصنة لأكثر من 10 دقائق. لابد أن شيبا تاتسويا لديه الآن شكوك حول أمن المختبر.”
وكما هو متوقع ، جاء زائر بعد فترة وجيزة.
“نعم.”
….. استعاد تاتسويا وظائفه البدنية.
قدّر تشين مساعده ليس للياقته ، لكن لموضوعيته الهادئة و قوته القتالية الساحقة. لم يكن بحاجة إلى البلاغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تاتسويا-كن ، هل هذه هي المرة الأولى التي تراها فيها؟”
“حتى لو من الصحيح أن شيبا تاتسويا مرتبط بالـ FLT ، أجد صعوبة في تصديق أنه سيترك الأثر في مختبر يتمتع بأمن لا يمكن الاعتماد عليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو الدليل الذي لديك …؟ وماذا تقصدين بـ “مزعج” على أي حال؟”
“من الناحية المنطقية ، هذا صحيح.”
“اللص الفاشل و الأداة التي استخدمها. أرفقت سجلا للـ CAD الذي استخدمه أيضا.”
“أعرف ما تريد قوله. لا يزال شيبا تاتسويا طالب في المدرسة الثانوية. من الممكن تماما أن يتجنب الاحتفاظ بشيء يعرف أننا نسعى إليه بين يديه. في هذه الحالة ، علينا فقط التفكير في كيفية الحصول على البيانات من المختبر مرة أخرى.”
“تخلص منها قبل أن يزورها.”
أعرب لو بصمت عن موافقته.
ساحرة الـإلكترون.
“ربما سأحتاج منك أن تتصرف.”
بحلول الوقت الذي تحدث فيه تاتسويا بهدوء ، كانت يداه قد أوقفت أخته بالفعل من كتفيها.
“اترك الأمر لي.”
لم يعد النمر الجريح إلى داخل عرين الثعالب إلا بعد فترة وجيزة من الوقت (على الرغم من أن الثعالب ، بالطبع ، تعتبر نفسها بلا شك أنهم الصيادين).
أومأ تشين بعمق على رد مساعده الجدير بالثقة. ثم تغير تعبيره ، كما لو أنه فكر للتو في شيء ما.
“يبدو أنك لا تدرك هذا ، لذا سأوضحه! شيبا-كن ، المشاكل تحبك! قد لا تقصد ذلك ، قد لا ترتكب أي أخطاء ، لكن المشكلة ستأتي إليك من تلقاء نفسها. نحن مشغولون بالفعل ، لذلك لا تعطينا المزيد من العمل للقيام به!”
“تعال إلى التفكير في الأمر ، تشو سيتحقق من تلك الفتاة اليوم.”
وضع تاتسويا مرفقيه على الطاولة و طوى يديه أمام فمه ، قال بهدوء: “نحن ملاحَقين.”
لا يمكن تسمية صوته بالإيجابي ، حتى أنه احتوى على انطباع مهين ، مع العديد من المشاعر المختلطة المدفونة في الداخل. كان من السهل إلى حد ما تخمين بالضبط كيف ينظر تشين إلى تشو.
لكن ، بعد المدرسة ، في مقر لجنة الأخلاق العامة الرئيسي:
ومع ذلك ، لم يعترض لو على لهجة رئيسه و أبقى عينيه إلى الأمام بينما ينتظر الأمر التالي.
كان نادي الروبوت اختصارا لـ “مجموعة أبحاث الروبوتات”. كانت غرفة الإصلاح عبارة عن مبنى مختبر صغير يستخدم لإنشاء و اختبار الروبوتات من جميع الأحجام ، بالإضافة إلى البدلات التي تعمل بالطاقة الميكانيكية.
“تخلص منها قبل أن يزورها.”
“خدعة؟ ….. السحر؟”
ينبغي أن يكون هذا أمرا لم يتوقعه لو. إذا أكمل المهمة ، فسوف يفقد تشو كل ماء وجهه ، وقد يفقد تشين متعاونا قيما.
“إنه شيبا.”
“شي (نعم سيدي).”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى وهو يتحدث إلى مايومي ، لم يدع تاتسويا اعتراف سيكيموتو يفلت منه. اعترف بأنه “خطط للنظر في ممتلكات شيبا بعد استخراج البيانات من آلة العرض”. وعندما سألت ماري عن هدفه ، أجاب:
لكن لو غانغو قبل الأمر ببساطة ، دون أن يشكك تعبيره في أي شيء.
“دعينا نذهب!”
□□□□□□
“نعم.”
على الرغم من أن اليوم هو الأحد ، إلا أنه يتعين عليهما الذهاب إلى المدرسة ، لذلك لم يتمكنا من البقاء في ملابسهما غير الرسمية. سمحت بعض المدارس الثانوية “العادية” للطلاب بالذهاب إلى المدرسة في ملابس غير رسمية ، لكنها أقلية حتى بين المدارس غير السحرية. بغض النظر عما إذا لديك فصول دراسية أم لا ، فعليك أن تأتي إلى المدرسة في زيك الرسمي.
بدا المرؤوس الذي أجاب عليه أكثر توترا مما عليه أن يكون. حصل تشين على انطباع بأنه يعطي فقط الحد الأدنى من المعلومات – وأيضا غير المقبولة – حتى لا يتحمل استياء رئيسه.
توقف الأشقاء شيبا مرة أخرى في المنزل للتغيير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت إيريكا بطريقة شبه إجرامية لأن لديها سببا لعدم رغبتها في المرور بالإجراءات المناسبة.
عندما فعلا ذلك ، كانت هناك رسالة على هاتف منزلهما – رسالة تم تعيينها لعدم نقلها. كان تقييد إرسال رسالة إلى محطة محمولة وسيلة لمنع الآخرين من إلقاء نظرة خاطفة عليها. إذا تم تعبئتها على هذا النحو ، فهذا يعني أن المرسل كان يعاملها على أنها سرية للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعبيرات تشين و تشو هي نفسها كما هو الحال دائما. لقد ظلا على هذا النحو منذ الجلوس على الطاولة.
“أوني-ساما ، ما الخطب؟”
“حسنا ، لقد قبضوا على المجرم ، لذلك لا أعتقد أننا بحاجة إلى القلق.”
ميوكي ، بعد أن انتهت من التغيير بعد لحظات قليلة من تاتسويا ، سارت إليه وهو يقف أمام الهاتف.
….. هو ما اعترف به سيكيموتو عن طريق الخطأ.
نظرت إلى الشاشة.
مرت حوالي ساعة منذ أن بدأ عمله.
“رسالة؟ من المتصل…؟ إيه؟ هيراكاوا-سينباي؟!”
(على محمل الجد ، يبدو أنهم يضعون هواياتهم في هذا المكان …..) مبتسما بشكل مؤلم ، قدم نفسه.
وبطبيعة الحال، كانت على علم بحادثة محاولة التخريب. الجزء الذي برز أكثر عندما أخبرها هو افتقارها التام إلى التعاطف مع الشقيقتان هيراكاوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الوقت الذي يغادرون فيه عادة إلى المدرسة ، فقد فات الأوان قليلا في الوقت الحالي. ليس غريبا أنها كانت في المنزل ، حيث اليوم هو عطلة ، لكنها ربما كانت تنتظر مكالمة تاتسويا طوال الوقت ، و يتضح ذلك من خلال كيفية التقاطها بعد رنة واحدة.
كانت الإجابة قد خرجت بالفعل ، لذلك قرر تاتسويا أن يقول ما هي الرسالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
“يبدو أنها تريدني أن أتصل بها مرة أخرى.” أوضح و ضغط على زر الرد قبل أن تتمكن ميوكي من قول أي شيء.
توقف الوقت. ليس فقط بالنسبة لـ تاتسويا ، لكن ميوكي أيضا ، حيث عادة ما تجمدت الأخرى التي تجد وظائفها الحركية مجمدة.
التقط الجانب الآخر الخط بعد رنة واحدة.
انزلق جسده بالكامل بعيدا عن ضربة إصبع لو الفورية ، و وضع مسافة واسعة بينهما. ومع ذلك ، لم يعطه لو غانفو أي وقت لإعادة تجميع صفوفه. قبضة ، كف ، مخلب – جعل يده في أشكال عديدة ، مختلطة بين المرفقين و الكتفين ، هجوم مثل موجة مستعرة. لم يكن لدى ناوتسوغو الوقت الكافي لاستخدام {الضغط القاطع} بينما هو يسحب نفسه إلى الوراء. ومع ذلك ، على الرغم من الهجمات المستمرة ، لم يقم لو غانفو بضربة نظيفة واحدة على ناوتسوغو. فقط نية القتل هي ما يمكن قراءتها على تعبير لو غانفو ، لكن لا أحد يستطيع أن يقول على وجه اليقين أنه لم يشعر بأي قلق. تسارع إيقاع هجومه تدريجيا ، و انخفضت قوة كل ضربة لمطابقته.
“مرحبا؟ هل هذا شيبا-كن؟ أنا آسفة على مطالبتك بالاتصال بي مرة أخرى هكذا …..”
وبما أن الحركة لم تكن سريعة بشكل خاص ، فقد أعطى هذا تاتسويا الوقت لمعرفة من هي الشخصية وما الذي تحاول القيام به.
من بين أعضاء فريق الثانوية الأولى لمسابقة المدارس التسعة ، كانت هيراكاوا كوهارو هي أحد أولئك الودودين تجاه تاتسويا منذ البداية. لكنه لم يتفاعل معها بشكل مباشر. هيراكاوا كوهارو هي شخص تكره الصراع ، كما أنها عادة مهذبة مع أي شخص آخر. في الواقع ، برزت لطبيعتها الخجولة بشكل مختلف تماما عن أزوسا. لكن من منظور مختلف ، يمكن اعتبار ترددها لطفا و تسامحا. في الواقع ، ربما وجهة النظر هذه هي الأغلبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير وجهيهما. تعبير تشين مليء بالأسف.
“لا ، أنا آسف لإعادة الاتصال بك في وقت متأخر جدا. لقد خرجنا من المنزل و تركناه فارغا لفترة قصيرة هذا الصباح.”
لقد فهم تاتسويا تماما دافعها للسؤال ، لكن الإجابة بصدق هي قصة مختلفة تماما.
بالنظر إلى الوقت الذي يغادرون فيه عادة إلى المدرسة ، فقد فات الأوان قليلا في الوقت الحالي. ليس غريبا أنها كانت في المنزل ، حيث اليوم هو عطلة ، لكنها ربما كانت تنتظر مكالمة تاتسويا طوال الوقت ، و يتضح ذلك من خلال كيفية التقاطها بعد رنة واحدة.
تسللت الإثارة إلى وجهها. شقيقها يعتمد عليها ، وبالتالي لم تستطع إلا أن تكون في حالة معنوية عالية.
أصبحت هواتف الفيديو شائعة الآن ، لكنها لم تكن سوى تغيير تكنولوجي. لم تتغير المشاعر الإنسانية – لم يكن أحد على وشك أن يعرض نفسه بلا مبالاة في منازله لأعين الآخرين أو يعرض ملابسه الداخلية دون تردد على أي شخص يتصل به. تحتوي بعض المنازل على غرف هاتف مدمجة ، لكن معظم المنازل التي تحتوي على هاتف في غرفة المعيشة ستكتشف رقم الهاتف الوارد و تقوم إما بتشغيله أو إيقاف تشغيله.
“نعم بالضبط. و ….. من المفترض أن عائلتي تنحدر من واتانابي نو تسونا. لذا من الناحية الفنية أنا من طراز جينجي ، لكنها مدرسة ذات مكانة منخفضة جدا. إذا بدأ الناس يتحدثون عن كيفية استخدام أحدهم لتقنية جينجي السرية ، حسنا ….. أستطيع أن أتخيل المتاعب التي ستتبع هذا.”
هنا أيضا ، لم يظهر وجه كوهارو على الشاشة. ظلت الشاشة فارغة.
“أعتقد أنك على حق.” وافقت مايومي.
“لا من فضلك ، أنا من طلبت منك الاتصال ، لذا …..”
[تعويذة الـإستعادة الذاتية : التنشيط شبه تلقائي]
ومع ذلك ، من الواضح بناءً على صوتها أنها خفضت رأسها مع سحابة مضلمة على وجهها.
“أليس فقط لأن دفاعاتك قوية جدا يا أوني-ساما؟ إن جعلك عدوا بسبب أثر من الدرجة الثانية سيكون محفوفا بالمخاطر للغاية.”
“في الأيام القليلة الماضية ، حسنا … أنا آسفة بشأن المتاعب الكبيرة التي سببتها أختي الصغرى لك.”
ومع ذلك ، إيريكا و ميكيهيكو ليسا على علم بتحركات فوجيباياشي ، لذا فهما لم يقتنعا.
أو ربما ليس “وجها مظلما” بل “وجها شاحبا تماما”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و جواب سيكيموتو –
“إنها مجرد محاولة بعد كل شيء. نظرا لعدم حدوث أي شيء ، من فضلك لا تقلقي بشأن هذا كثيرا. أنا لا أمانع أيضا.”
“….. أليف ، أليس كذلك …..؟”
لم يقل هذا الكلام مراعاة لها – إنه بالضبط ما شعر به.
“نعم. إنه توقيت محظوظ حقا. في الواقع ، لقد حققت بالفعل في طريق النقل.”
أضافت: “لكن الكثير ما زال يحدث… لقد سببوا لك يا شيبا-كن بالفعل المشاكل من خلال جعلك فجأة متورطا أيضا. لقد تصرفت بجبن لدرجة أنها حصلت على فكرة خاطئة … مجرد حقيقة أنها أزعجتك خلال مثل هذا الوقت المهم لا يمكن تسميتها مجرد محاولة. كل ما يمكنني فعله هو الاعتذار ، لذا … أنا آسفة حقا.”
“هااه …” تنهدت. “فقط لو كان هناك فتى رائع مثلك يا تاتسويا-كن.”
انحنت كوهارو له بلا شك بعمق من على الجانب الآخر من الكاميرا غير المتصلة. صوتها جلب الصورة بسهولة إلى الذهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا هي لوحدها هكذا في غرفتها؟
ومع ذلك ، لم يكن تاتسويا متأكدا مما يجب فعله بشأن الاعتذار. هو لا يريد واحدا ، و الاستماع إلى كلمات تعذيب الذات من جانبها في الواقع جعله يشعر بعدم الراحة. من أعماق قلبه ، لم يهتم بما فعلته تشياكي – أو ، بشكل أكثر دقة ، ما حاولت القيام به.
***********
لم يفكر أبدا في ذلك.
“سيكون الأمر أسهل من التسلل إلى مركز احتجاز خاص.”
أجاب: “أنا أفهم. من منطلق اهتمامك يا هيراكاوا-سينباي ، سأجعل القائمة نظيفة و أشطب كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، إن هذا على ما يرام.”
لذا ، عازما على إنهاء المكالمة بسرعة ، قدم لها عزاءً غير صادق (؟).
وعلى السطح ، كان يتبع العملية الصحيحة ، لكنه كان في الواقع يستخدم “عينيه” لمراقبة تشغيل التسلسل مباشرة أثناء قيامه بفحوصاته.
“… شكرا لك. لقد عرفت أنك ستقول هذا يا شيبا-كن.”
بعد لحظة من كذبة تاتسويا المعقولة ، انطلق إنذار الطوارئ في مركز احتجاز هاتشيوجي الخاص.
إذا كانت قد رأت بالفعل نيته الحقيقية ، فإن ذلك غير عادي. لكن كلماتها ربما استندت على سوء فهم كبير و مريح.
“أنا آسفة. هذا لأننا نقوم بتقييدك كثيرا …..”
“من فضلك ، لا تذكري ذلك … وداعا إذن.”
“… ماذا تريد؟” سألت إيريكا التي وجدت خطأ في ابتسامته.
“أوه ، انتظر!”
“حـ -حتى أنت لا يمكنك استخدام السحر هنا!”
عندما رأى تاتسويا أن هيراكاوا راضية ، حاول التعليق ، لكن يبدو أن هذا كان سابقا لأوانه بعض الشيء.
(يبدو أن برنامج التحكم لا يزال لديه مجال للتحسين …) فكر لفترة وجيزة قبل الوصول إلى الكأس. أخذ رشفة ، ثم أومأ برأسه – (إنه مقبول).
“ماذا؟”
“من سيكون متهورا جدا …..؟” تمتمت ماري برعشة.
من نواحي كثيرة ، هناك أشياء كثيرة تتطلب اهتمامه. وبعبارة أخرى، ببساطة لم يكن لديه الوقت. كان عليه أن يكون حريصا على عدم السماح لنفاد صبره بالتسرب إلى صوته.
“حقا؟ إذن ربما استيقظ سايجو-كن أيضا في وقت مبكر صباح اليوم.”، تحدثت ميوكي ، كما لو أنها تتمتم تقريبا.
“أمم ، حسنا ، أعلم أن الاعتذار البسيط ليس كافيا ….”
لكن مع مرور الوقت ، عادت أفكارها ، التي تم إخلاؤها في حالات الطوارئ ، ببطء إلى واجباتها.
(بجدية؟) فكر تاتسويا. الذهاب معها في حلقة لا نهاية لها هو آخر شيء أراد تاتسويا القيام به.
[التسلسل السحري : تحميل]
“لا أعرف ما إذا سيساعدك هذا كثيرا ، لكن …..”
قرر إفراغ عقله في الوقت الحالي ، أغلق عينيه وهو على كرسيه ، ثم مال برأسه إلى الوراء و وضعه على الجزء الخلفي من الأريكة. وبطبيعة الحال ، لم يكن لهذا الموقف معنى خاص. كانت مجرد مسألة مزاجه.
لحسن الحظ ، خوفه لا أساس له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ يده اليسرى بعيدا عن لوحة المفاتيح و وضعها على لوحة رمادية لؤلؤية. كانت واجهة للسماح للمستخدم بالتواصل مع الـ CAD الكبير المدمج في آلة العرض التوضيحي. سيرسل المستخدم السايون اللازمة لإنشاء تسلسل التنشيط من خلال هذه اللوحة ، و سيتم استلامها بدورها بواسطة الـ CAD المدمج.
“لقد وجدت سجلات هاتف تشياكي متصلة بمجموعة المجرمين. بياناتها الخاصة موجودة هناك أيضا ، لكن … سأعطيها لك يا شيبا-كن. يرجى استخدامها على حسب تراه مناسبا. أمم ، أنا آسفة حقا ، أنا أعلم أنك مشغول جدا. شكرا للاستماع إلى ما كان علي أن أقوله. وداعا.”
“….. لكن يمكنك ذلك لو كان صبيا؟”
انتهت المكالمة.
توقف تاتسويا للحظة ، لكن ليس لأنه حاول التظاهر بالجهل. كل من هيراكاوا تشياكي و سيكيموتو إيساو هما حادثتين تم حلهما بالفعل بالنسبة له ، لذا لم يربط كلمة متاعب بهما على الفور.
دون انتظار رده.
وهكذا، لم تصل تعزيزات الأمن إلا بعد إخضاع و إسقاط لو غانفو. فوجئ ضباط الأمن الأربعة برؤية رجل شاب منهار على الأرض مع شفرتان مزدوجتان على ظهره ، لكن بعد رؤية الزي الرسمي الذي يرتديه الطلاب الثلاثة ، ذهبوا على الفور لتقييد لو غانفو. ربما تم إبلاغهم عن مايومي.
“ربما أنتما شقيقتان ، لكن القرصنة جريمة ، كما تعلمين …..” تمتم بعد أن قصد قول ذلك لـ كوهارو ، وبينما ينظر إلى أيقونة سجل البيانات في الإطار المجاور.
“شيء واحد فقط يلاحقنا ، ومع تعويذة عن بعد … لقد هاجموا سايوري-سان من قبل ، واليوم كانوا يراقبونني. من الواضح أن شخصا ما وراء ني نو ماغاتاما. بعض من أولئك الذين يتربصون في الآونة الأخيرة ربما يكونون وراء الأثر أيضا. لكن لا يسعني إلا أن أشعر بأنهم ليسوا مثابرين جدا على سرقتها.”
“أوني-ساما ، ما الخطب؟”
“تعال إلى التفكير في الأمر ، تشو سيتحقق من تلك الفتاة اليوم.”
لا بد أن ميوكي سمعته يتحدث إلى نفسه. لقد عادت نظرة قلقة إلى حد ما على وجهها.
“من الناحية الفنية ، نعم ، لكن مدرستك الثانوية السحرية و الـ FLT ليسوا الوحيدين الذين عانوا من الضرر. الشركات المصنعة الخاصة الأخرى مثل إلكترونيات س س و سحر تسوكومو ، وحتى الشركات غير المتخصصة مثل تكنولوجيا توهو تم إزعاجها من قبل جواسيس الصناعة و الجامعات هؤلاء. الاستخبارات و مكافحة التجسس ليست مسؤوليتنا ، لكن بالنظر إلى كيفية عمل وحدتنا ، لا يمكننا غض الطرف عن الجواسيس الذين يسعون وراء التكنولوجيا السحرية. حتى لو لم تكن قد اتصلت بي ، لكنا قد تصرفنا في المستقبل القريب. لقد قمنا بتسريع الجدول الزمني حقا ، لذا فقد ساعدتني كثيرا بصراحة.”
“ماذا تفعلين …؟”
اشتعلت إشارات التحذير إلى الحياة في دماغه.
عندما أجاب بإجابة لا تتماشى تماما مع السؤال ، فكر في ما تسعى إليه كوهارو بالضبط.
فقط ليو لم يفهم الموقف (الذي تسبب فيه).
لقد قالت إن هذا بديل عن الاعتذار. حسنا ، ليس بشكل مباشر ، لكن ليس هناك أي خطأ في فهم ما تعنيه.
سخن جسدها على الفور.
لكن نواياها الحقيقية كانت بالتأكيد شيئا آخر.
“نعم. إنه توقيت محظوظ حقا. في الواقع ، لقد حققت بالفعل في طريق النقل.”
ربما كوهارو قد اخترقت سجل اتصالات شقيقتها لأنها أرادت أن تفعل شيئا حيال الرجال الذين جروها إلى طريق الشر. لكن هذا أكثر مما يمكنها التعامل معه. خمّن تاتسويا أنه من خلال تسريب المعلومات إلى تاتسويا ، أرادت منه أن ينتقم بدلا منها.
“هجوم مضاد من الـ FLT!”
(هذا ما يسمى بـ ‘مكر المرأة’ على ما أعتقد …..)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما انعكست الأدوار الهجومية و الدفاعية. الشخص الذي يرد عادة على الآخرين غالبا ما يكون عرضة لنفس التكتيكات. ماري ، التي حاولت بلا هوادة مضايقة تاتسويا للتخلص من توازنه قبل أن تتقاعد من رئاسة لجنة الأخلاق العامة ، غرقت بسبب تعليق جاد واحد من ناوتسوغو.
حقيقة أنه استخدم مصطلحا مثل مكر المرأة تشير بالتأكيد إلى تجاربه الحياتية غير الكافية.
لم يكن لدى توشيكازو أي فكرة بما سيجيب به عن هذا.
“… حسنا ، حسنا. سأستخدم أي شيء بين يدي.”
عندما رأى تاتسويا هذا ، أصبح وجهه مظلما.
مع وضع ميوكي جانبا بنظرة حيرة تماما على وجهها ، طلب تاتسويا رقما آخر. حتى مع وجود سجل البيانات الذي يوفر نقطة وصول مهجورة في متناول اليد ، لم يكن واثقا من أنه يستطيع مطاردة ثعالب الشبكة هذه التي لا تقوم إلا بملف سجل لنقطة وصول ربما تكون قد تخلت عنها بالفعل.
“… إنها ، حسنا ، إيريكا.” تلعثمت ماري و بدت غير متأكدة مما إذا ستشرح.
لكنه يعرف شخصا يستطيع.
“تاتسويا-كن ، هل يمكنك معرفة من أين يأتون؟”
عندما وصل الأشقاء إلى المدرسة ، بدأت الأمطار تهطل. لسوء الحظ ، لم يحضر أي منهما مظلة ، لكن لحسن الحظ ، لم تتبلل ملابسهما سوى قليلا. إلى جانب ذلك ، كانت ميوكي عضوا في مجلس الطلاب ، مما سمح لها بحمل CAD في المدرسة. في الحال ، استخدمت السحر لتجفيف ملابسهما الرطبة دون ترك أي أثر.
□□□□□□
ومع ذلك …..
أراد تاتسويا تغطية رأسه و التنهد عند رؤية عينا أخته تتجولان بالإضافة إلى تعبيرها المحير ، لكنه تمكن من خنق هذه الرغبة.
“لن نتمكن من القيام بأي عمل ميداني تحت هذا المطر …..” قالت ميوكي بوجه غائم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعبيرات تشين و تشو هي نفسها كما هو الحال دائما. لقد ظلا على هذا النحو منذ الجلوس على الطاولة.
“لا يمكننا فعل أي شيء بشأن هذا.” هز تاتسويا رأسه.
انحنى على الطاولة وهو لا يزال يبتسم.
كانت الاستعدادات تسير بسلاسة حتى الآن. ستشعر بالضيق قليلا في القيام بالعمل في الداخل ، لكن هذا لا يعني أنها لن تنتهي في الوقت المناسب. بالطبع ، في حالة تاتسويا ، كان يخطط للقيام ببعض المعايرات في غرفة إصلاح نادي الروبوت اليوم ، لذا فالطقس لم يزعجه حقا.
(الآن كل ما فعلناه هو وضعه على حذر!)
“سأذهب.”
“أشعر أن وصفي ب “أكثر شخص لديه وقت فراغ” يبدو ساخرا بشكل لا يصدق ….. بالمناسبة …..”
“حسنا. من فضلك ابذل قصارى جهدك يا أوني-ساما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعبارة أخرى ، إذا كانت هناك أي آثار في شبكة معلومات إلكترونية ، يمكنها متابعة الشبكة في أي مكان تقريبا.
ميوكي التي لا يزال عمل مجلس الطلاب ينتظرها ، في النهاية ، انفصلت عن تاتسويا بأسف.
تغيرت لهجة كانون. “سيكيموتو إيساو. ضع الـ CAD خاصتك على الأرض.”
□□□□□□
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعرت طريقتها في التحدث بأنها مختلفة إلى حد ما عن المعتاد – بلا شك بفضل الكحول. بالطبع ، لم يكن تاتسويا جريئا و معتوها بما فيه الكفاية ليقول “أنا أرى. إذن أنت كنت في منتصف الشرب”.
كان نادي الروبوت اختصارا لـ “مجموعة أبحاث الروبوتات”. كانت غرفة الإصلاح عبارة عن مبنى مختبر صغير يستخدم لإنشاء و اختبار الروبوتات من جميع الأحجام ، بالإضافة إلى البدلات التي تعمل بالطاقة الميكانيكية.
مع يده اليمنى كمفتاح في خطوات تشغيل الـ CAD واحدة تلو الآخر ، و يده اليسرى تلقي تسلسل التنشيط شكلت عملية واحدة في كل مرة ، قام بتحويل تسلسل التنشيط إلى تسلسل سحري و أرسله مرة أخرى (ومع ذلك ، لم يتم إرسال التسلسل السحري من خلال الاتصال الجسدي).
من أجل التحكم في الروبوتات ، تم تركيب آلات حوسبة كبيرة هنا أيضا ، وعرضها النادي لمعايرة و تصحيح تسلسل التنشيط و محاكاة التعاويذ المستعملة خلال مسابقة الأطروحة.
لقد قالت إن هذا بديل عن الاعتذار. حسنا ، ليس بشكل مباشر ، لكن ليس هناك أي خطأ في فهم ما تعنيه.
كان عمل اليوم هو معايرة و تصحيح تسلسل التنشيط. ستقوم سوزوني و إيسوري بإجراء اختبارات التشغيل على دعائم المرحلة المكتملة بالفعل ، لذلك كان تاتسويا بمفرده لهذه المهمة اليوم. كانت آلة عرض الاندماج النووي في البلازما في وسط العرض التقديمي متصلة بالفعل بالكمبيوتر. بعد المساعدة في الإعدادات ، قام جميع أعضاء نادي الروبوت بالخروج لتجميع آلة أخرى. في الوقت الحالي ، كان تاتسويا الشخص الوحيد في المبنى.
“بالمناسبة يا تاتسويا ، سمعت أن هناك بعض المتاعب قد حصلت يوم أمس.” تحدث ميكيهيكو معربا عن ارتياحه لأن العاصفة تجاوزتهم أخيرا.
(ربما تأخرت قليلا …..) أعطى ابتسامة جافة – هذا اليوم هو عطلة بدون وقت محدد للبدء ، لكن ربما لعب “الدور التنفيذي المتأخر” بشكل جيد للغاية.
قبلت P-94 سلسلة أوامر تاتسويا.
“مرحبا بك مرة أخرى يا سيدي.”
لقد استخدم هذا العذر قبل أيام أيضا ، خلال انتخابات مجلس الطلاب. تذكرت مايومي هذا ولم تسأل مرة أخرى. في الغالب لأنها لم تصدق تماما التفسير ، لكن أيضا لأن الوقت الحالي ليس مناسبا.
كان تاتسويا هو “الإنسان” الوحيد في غرفة الإصلاح ، لكن بعد لحظة من دخوله ، وجد هناك “شخصية” لتحيته.
الهجوم القاطع المتزامن من 3 اتجاهات الذي استخدمه ماري لتوجيه الضربة النهائية إلى لو غانفو ، يسمى {دوجيجيري} ، و يعني “القاطع المتعدد”. كما هو الحال مع النينجوتسو ، تم إخفاء هوية هذه التقنية السرية كسحر. وقد تم تمريرها بين حفنة صغيرة من مبارزي جينجي ، اسمها {القاطع المتعدد} (Multiple Slash) وقد تم استبداله باسم {دوجيجيري} ، وكلاهما ينطق بنفس الطريقة باللغة اليابانية. لكن في العصر الذي أصبح فيه السحر معرفة عامة ، اختفى اسم {دوجيجيري} فجأة ، و أصبحت قدرة يدركها الباحثون و العلماء لكنهم لم يشهدوها بأعينهم.
فستان أسود بأكمام منفوخة ، يصل إلى أسفل الركبة بـ 10 سنتيمترات ، بالإضافة إلى مئزر أبيض مزخرف. جوارب بيضاء و ملابس سوداء. غطاء رأس خادمة ، مزخرف أيضا ، على الرأس.
لكن على الرغم من مظهره الواضح و سلوكه البارز ، بدا من الغريب أن الممرضات و الضيوف الزائرين الآخرين الذين يمرون به من وقت لآخر لم يهتموا به على الإطلاق.
(على محمل الجد ، يبدو أنهم يضعون هواياتهم في هذا المكان …..) مبتسما بشكل مؤلم ، قدم نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل لو غانفو شيئا ، فقط حدق في الزجاج الأمامي.
“شيبا تاتسويا ، الفصل E من السنة الأولى.”
□□□□□□
توقفت “الفتاة” التي استقبلته عن التحرك في وضع مستقيم لمدة نصف ثانية تقريبا ، وبعد ذلك انحنت بعمق.
لكنها لم تترك أي ضرر. لقد عكس رصاصات الثلج الجاف بدرع {تشي غونغ الصلب} الذي يغطي جسده بالكامل. لم ينخفض زخمه على الإطلاق وهو يتجه نحو ماري. رفعت ماري شفرتها التي يبلغ طولها 20 سم لمواجهته.
كانت الوقفة هي الوقت الذي استغرقه التحقق من صحة بصمته الصوتية. في نهاية المطاف ، من خلال التعرف على الوجه و بصمة الصوت ، تم منح تاتسويا إذن المرور عبر أمن هذه الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستقدم لنا مساعدتك ، مرة أخيرة؟” خفض تشين رأسه و سأل.
“سأقوم بإعداد بعض القهوة.”
في نهاية المطاف ، قررت أن رفضه بعد الآن دون سبب هو بلا جدوى ، فأجابت على مضض.
صوت محرج قليلا مع حركات محرجة قليلا. لكن الاختلافات بين ذلك و السلوك البشري المتوقع طفيفة بما فيه الكفاية بحيث لا تهم ما لم تراقب عن كثب.
“سيكيموتو-سينباي ، أرى أنك تلتزم الصمت. أنت تعترف أساسا بأنك الجاني.”
اسمها هو 3H نوع P-94 (3H للاستخدام الشخصي ’94). وكان نادي الروبوت قد اختصر اسمها إلى بيكسي استنادا إلى الكلمات التي تعني 9 و 4 باللغة اليابانية.
تطلب الدخول إلى المبنى عدة إجراءات ، لكنهم لم يواجهوا أية متاعب. لم يرافقهم أي موظف ؛ لقد تم تسليمهم فقط محطات الدليل. ومع ذلك ، أسقطت مايومي اسم سايغـوسا. لم تبلغ الاثنتان تاتسويا بهذا الجزء بالذات من الخطة ، لكن المعاملة الخاصة التي حصلوا عليها من هذا لم تكن حتى موضع تساؤل.
ينتمي الروبوت المنزلي المساعد (Humanoid Home Helper) ، أو 3H ، إلى نادي أبحاث الروبوتات ، وكان ذلك فقط – روبوت على شكل إنسان يقوم بالعمل المنزلي. كانت هذه هي هوية الروبوت. يبدو أن أحد السينباي الحاليين في النادي كان مرتبطا بشركة تصنيع كبيرة في مجال HAR ، وكان على سبيل الإعارة للمراقبة حتى يتمكنوا من تحسين الذكاء الاصطناعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت ينتمي إلى سينباي من السنوات العليا يعرفه.
تم إعطاء 3H العادي مظهر امرأة في أواخر العشرينات من عمرها ، لكن تم تعيين هذه الروبوت لتكون في سن المراهقة حتى لا تبرز كثيرا في المدرسة.
بعد لحظة من التقاء أعينهما ، بدأت المعركة بين العملاقين.
في الواقع ، إذا جعلتها ترتدي الزي الرسمي للثانوية الأولى و وضعتها في فصل دراسي ، طالما أنها هادئة و تجلس ، فمن المحتمل اعتبارها مثل “طالبة عديمة العاطفة”. ربما يستخدم المرء عليها حتى مصطلح “الجمال البارد”.
توقف الأشقاء شيبا مرة أخرى في المنزل للتغيير.
بالطبع ، هذا لا يعني شيئا في اللحظة التي تضعها فيها في زي خادمة.
تنهدت ماري و مايومي بانسجام تام.
عندما جاء تاتسويا لأول مرة إلى هذه الغرفة من أجل أعمال التحضير لمسابقة الأطروحة ، تفاجأ بهذه الخادمة الروبوت التي رحبت به. على الرغم من دهشته الأولية ، إلا أنه شعر الآن بعدم الراحة فيما يتعلق بملابسها.
“نعم هذه هي المرة الأولى. أفترض أنه سيسبب مشكلة إذا استخدمته في العراء.”
تماما عندما جلس تاتسويا أمام لوحة التحكم و واجه المحطة ، سمع صوت هادئ لفنجان قهوة يوضع على الطاولة الجانبية.
وبطبيعة الحال، كانت على علم بحادثة محاولة التخريب. الجزء الذي برز أكثر عندما أخبرها هو افتقارها التام إلى التعاطف مع الشقيقتان هيراكاوا.
(يبدو أن برنامج التحكم لا يزال لديه مجال للتحسين …) فكر لفترة وجيزة قبل الوصول إلى الكأس. أخذ رشفة ، ثم أومأ برأسه – (إنه مقبول).
ملاحظة سيكيموتو صحيحة تماما من الناحية الفنية. بما أن هذا المرفق مخصص لاحتجاز السحرة المراهقين الذين ينتهكون القانون. على الرغم من عدم وجود أجهزة تلقائية مضادة للسحر مثل {صعقة التشويش} ، إلا أن كل ركن من أركان هذا المبنى يمكنه اكتشاف متى يتم استخدام السحر. وإذا كان الأمر كذلك ، فيمكن لأولئك الذين يراقبون إدخال غازات محايدة ، أو تشغيل مواقع بنادق الرصاص المطاطي ، أو إدخال ضباط شرطة مسلحين بعاصفة من الآنتينايت.
بيكسي ، أحدث طراز من 3H ، لديها ميزة التخصيص التلقائي. يمكنها أن تتعلم ما يصل إلى 50 من أذواق المستخدمين المتميزين في التعرف على الوجه. كانت هذه هي الطريقة التي أحضرت بها القهوة حسب تفضيلاته دون أن يقول أي شيء.
تردد أوشياما في إعطاء رده ، لكن على الأقل لم يبدو أن تدخل تاتسويا قد أغضبه. تساءل تاتسويا عما يمكن أن تكون عليه المشكلة ، لكن الأمر لم يستغرق وقتا طويلا حتى يشرح أوشياما.
“بيكسي ، ادخلي في وضع التعليق و ابقي على أهبة الاستعداد.”
□□□□□□
أمر تاتسويا الـ 3H خلفه ، و وضع قهوته مرة أخرى على الطاولة الجانبية. عرف أنها روبوت ، لكن وجود شيء يبدو إنسانيا يقف خلفه كان مقلقا.
“اسمه هو لو غانفو. ساحر في القوات السرية الخاصة بـ التحالف الـآسيوي العظيم (GAU).”
“في الحال يا سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تعتقد أنه سيفعل؟”
واحدة من العبارات الثابتة مثل تلك التي كان لها نطق سلس. انحنت P-94 بسلاسة لدرجة أن الأمر بدا بيولوجيا مثل أي إنسان حي ، ثم توجهت نحو كرسي بجوار المدخل. جلست و جعلت ظهرها مستقيما تماما. ثم توقفت عن الحركة تماما.
“أنا آسف. هل أنت في منتصف موعد؟”
كان مصدر الطاقة في 3H خلية وقود ميثانول مباشرة. بإمكانها تزويد نفسها بمزيد من الميثانول – بشكل ملموس ، عن طريق شربه بفمها – لذلك لم يكن على مستخدميها القلق بشأن نفاد الطاقة.
“زميل في الدراسة؟ صبي؟” سألت ماري بشكل عرضي.
ومع ذلك ، لم يكن هناك أي سبب على الإطلاق لإهدار الوقود ، وبما أن مجرد الوقوف ساكنا يستهلك الطاقة (كان الوقوف على ساقين عملا متعبا للغاية) ، فقد حرص على جعلها تجلس عندما لا يحتاج إليها. بالمناسبة ، على الرغم من أن عينيها كانتا مغلقتين و توقفت عن الحركة في هذه الحالة ، إلا أن أجهزة الاستشعار الخاصة بها على قيد التشغيل. هذه الوحدة على وجه الخصوص التي استخدمها نادي الروبوت للمراقبة كانت نسخة خاصة مع ميزات أمان منزلية مطورة ، و كانت جفونها ، التي بدت مغلقة ، مصنوعة بالفعل من مواد يمكن أن يتخللها الضوء. هذا لا يعني أن شيئا يبدو بشريا لم يعد يراقبه ، لكن تاتسويا لم يكن غير مرتاح للغاية.
“… لأن هذا سيكون مزعجا.”
مد رقبته (دون سبب معين) ثم وضع أصابعه على لوحة المفاتيح. بدأت أوركسترا من ضغطات المفاتيح الإيقاعية (في الواقع ، الأصوات الإلكترونية تحل محلها) في العزف.
اقترب وجهها من وجهه ، و اقتربت شفتيها من شفتيه.
أخذ يده اليسرى بعيدا عن لوحة المفاتيح و وضعها على لوحة رمادية لؤلؤية. كانت واجهة للسماح للمستخدم بالتواصل مع الـ CAD الكبير المدمج في آلة العرض التوضيحي. سيرسل المستخدم السايون اللازمة لإنشاء تسلسل التنشيط من خلال هذه اللوحة ، و سيتم استلامها بدورها بواسطة الـ CAD المدمج.
على الرغم من كلماته ، فقد تحدث تشين بلهجة متعالية. خفض تشو رأسه بوقار إلى الرجل ، دون أن يترك عينيه ، مبتسما بتواضع ، يترك عينيه.
مع يده اليمنى كمفتاح في خطوات تشغيل الـ CAD واحدة تلو الآخر ، و يده اليسرى تلقي تسلسل التنشيط شكلت عملية واحدة في كل مرة ، قام بتحويل تسلسل التنشيط إلى تسلسل سحري و أرسله مرة أخرى (ومع ذلك ، لم يتم إرسال التسلسل السحري من خلال الاتصال الجسدي).
بعد لحظة من سحب مقبض الباب من الإطار بضوضاء عالية …..
كان يقوم حاليا بمحاكاة عملية التسلسل السحري.
منذ وقت ليس ببعيد – قبل أكثر من ساعتين – جاءت ممرضة للاطمئنان عليها و قالت أن ساعات الزيارة قد تم إلغاؤها اليوم. من المفترض أن هذا بسبب محاولة شخص ما الاقتحام يوم أمس. وبالمثل ، لم يكن إنذار الحريق ، بل إنذار مكافحة الشغب المرتبط بالشرطة هو الذي رن أمس ، لذا لابد أن هذا ما حدث.
وعلى السطح ، كان يتبع العملية الصحيحة ، لكنه كان في الواقع يستخدم “عينيه” لمراقبة تشغيل التسلسل مباشرة أثناء قيامه بفحوصاته.
لم يكونا في موعد. كما لم يكونا في رحلة بسيطة للتنزه يوم الأحد.
كان أداؤه الفائق بشكل غير طبيعي في التطوير السحري و الهندسة بفضل هذه القدرة الخفية ، {الـإبصار العنصري} (Elemental Sight) – عيناه اللتان يمكنهما رؤية الإيدوس. كمطور سحري ، يمكن تسمية هذه الخدعة بالغش ، لكنه لم يكن من النوع الذي يقلق بشأن أشياء من هذا القبيل.
الهجوم القاطع المتزامن من 3 اتجاهات الذي استخدمه ماري لتوجيه الضربة النهائية إلى لو غانفو ، يسمى {دوجيجيري} ، و يعني “القاطع المتعدد”. كما هو الحال مع النينجوتسو ، تم إخفاء هوية هذه التقنية السرية كسحر. وقد تم تمريرها بين حفنة صغيرة من مبارزي جينجي ، اسمها {القاطع المتعدد} (Multiple Slash) وقد تم استبداله باسم {دوجيجيري} ، وكلاهما ينطق بنفس الطريقة باللغة اليابانية. لكن في العصر الذي أصبح فيه السحر معرفة عامة ، اختفى اسم {دوجيجيري} فجأة ، و أصبحت قدرة يدركها الباحثون و العلماء لكنهم لم يشهدوها بأعينهم.
بعينه المجردة شاهد العرض ، و بعين عقله شاهد بعد أجسام المعلومات آيديا.
ومع ذلك ، تاتسويا لا يمتلك الصفات المثيرة للإعجاب للتراجع بهدوء ، لذا فمن الصعب حقا وصف تكتيك كانون بالناجح.
مرت حوالي ساعة منذ أن بدأ عمله.
كان جسدها كله يتلوى ، لكن على عكس ذي قبل ، بدت سعيدة حقا.
حتى فجأة ، شعر بتوعك جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
تغلب عليه النعاس المفاجئ.
قالت: “إنه متورط في هذا. من الطبيعي أن يرغب في سماع التفاصيل شخصيا.”
(هل بالغت في العمل …..؟) فكر ، لكن عندما أخذ نفسا عميقا ، أصبح النعاس أقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن بالنظر إلى وضعك كساحرة قتالية ناجحة ، فلن تتمكني من إبقاء التعويذة سرا إلى الأبد ، أليس كذلك؟”
بعد أن أدرك أنه سيأخذ استراحة في الخارج ، حاول الوقوف …..
لم تكن هذه لعبة ، أو تدريبا ، أو مزحة ، بل هي سليلة مباشرة لواحدة من العائلـات المائة ، تشيودا ، مستعدة للمعركة …..
….. لكن أطرافه شعرت بالثقل.
ثم فجأة جاء صوت من المدخل. ارتعشت أكتاف الدخيل و استدار.
وكأن جسده لم يستيقظ بعد.
مد رقبته (دون سبب معين) ثم وضع أصابعه على لوحة المفاتيح. بدأت أوركسترا من ضغطات المفاتيح الإيقاعية (في الواقع ، الأصوات الإلكترونية تحل محلها) في العزف.
مع ما يكفي من التدريب ، يمكن للناس التحكم في رغبتهم الجسدية في النوم بقوة الإرادة. العديد من الليالي على التوالي هي قصة مختلفة ، لكنه متأكد تماما من أنه لا يملك مثل هذا النمط من الحياة غير المنضبطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن لدينا متسللين غير قانوني.” تحدث تاتسويا وهو ينظر إلى لوحة رسائل على السقف. نظرت مايومي و ماري في نفس الوقت ، مؤكدتين تصريحه.
اشتعلت إشارات التحذير إلى الحياة في دماغه.
أدى الاختلاف الثقافي الطفيف إلى فارق زمني. خطط لو غانفو لكسر القفل على أي حال. اعتقد أن الإنذار سيفتح الباب ، لكن الباب لا يزال مغلقا ، مما جعله يشعر بالحيرة. بالكاد استغرق الأمر أي وقت حتى يعيد لو غانفو نفسه إلى هدفه المتمثل في كسر الباب ، لكن هذا الوقت الصغير كان كافيا من أجل تدخل غير متوقع.
من الواضح أن جسده المادي يتصرف بشكل غير طبيعي.
“يبدو أنك سعيدة بهذا.”
[انخفاض الوظائف البدنية بشكل غير طبيعي]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت فوجيباياشي ، متوقعة شكوك تاتسويا فيما يتعلق بتسرب المعلومات. “يمكنك التحدث معي كما تريد.” حثت تاتسويا على المواصلة.
النعاس نفسه لم يشكل عائقا أمام القدرة القتالية.
“….. أليف ، أليس كذلك …..؟”
من ناحية أخرى ، النوم القسري ، الذي لم يستطع أن يجعل نفسه يستيقظ منه ، هو العامل الرئيسي الذي يمنع القتال.
مدت الشخصية الواقفة أمام تاتسويا يدها نحو فم تاتسويا.
[تعويذة الـإستعادة الذاتية : التنشيط شبه تلقائي]
جاءت موجة مايومي الثانية. قفز لو لمسافة جيدة بعيدا. يبدو أن غرائزه على حق: ظهرت خدوش لا حصر لها في الأرض و الجدران. الرصاصات التي أنتجتها مايومي أكثر دقة و صعوبة و أسرع من موجتها الأولى ، مما منحها قوة اختراق مضاعفة.
قدرته على الـإستعادة الذاتية شهدت الحاجة إلى استعادة ذاته.
“… لأن هذا سيكون مزعجا.”
قدرته على الـإصلـاح الذاتي شهدت الحاجة إلى إصلاح …..
رؤية ابتسامة ماري المزعجة (أو هكذا رآها سيكيموتو) جعلته يحبس أنفاسه بسرعة – على الرغم من أن الوقت قد فات بالفعل ، فإن حبس أنفاسه لن يساعده في تجنب السحر.
[التسلسل السحري : تحميل]
القول أسهل من الفعل لسؤال الشخص المعني. من الممكن أن تكون تشياكي شيئا ، لكن سيكيموتو يوجد في مركز احتجاز خاص. ومع ذلك ، فإن الرد المعتاد على أي شيء قاله ليو لم يأتي.
[بيانات الـإيدوس الأساسية : استرجاع من النسخة الاحتياطية]
“إيريكا؟” من ناحية أخرى ، تلون صوت ناوتسوغو ببعض الارتباك – ربما لأنه لم يتوقع أن يظهر اسمها.
….. و بدأت التعويذة في العمل.
بمجرد أن تم إغلاق المسافة بينهما إلى طول سيف طويل ، حرك ناوتسوغو يده اليمنى إلى أسفل.
[الـإستعادة الذاتية : بدء ….. اكتمال]
لديها حقا شخصية لطيفة.
عاد جسده على الفور إلى الحالة التي كان عليها قبل أن يقبض عليه النعاس.
ماذا تفعل؟
ومع ذلك ، لم تحل المشكلة بعد.
“لكنك تشحن غدا …..”
القهوة التي كان يشربها في المختبر ، القهوة التي صنتعها له بيكسي للتو … كان قد فحصها بالفعل للتأكد من عدم وجود سم فيها. إذا كانت هناك مواد متورطة …
أصبحت هواتف الفيديو شائعة الآن ، لكنها لم تكن سوى تغيير تكنولوجي. لم تتغير المشاعر الإنسانية – لم يكن أحد على وشك أن يعرض نفسه بلا مبالاة في منازله لأعين الآخرين أو يعرض ملابسه الداخلية دون تردد على أي شخص يتصل به. تحتوي بعض المنازل على غرف هاتف مدمجة ، لكن معظم المنازل التي تحتوي على هاتف في غرفة المعيشة ستكتشف رقم الهاتف الوارد و تقوم إما بتشغيله أو إيقاف تشغيله.
(غاز!)
أين كانت؟
شخص ما قد عبث بنظام تكييف الهواء. وصل إلى معلومات الغرفة و علم أنه على الرغم من أن ضراوتها كانت منخفضة وأن لها ثبات قصير ، إلا أنه هناك غاز في الهواء ، كما أنه سريع المفعول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء حظه، لم يتم إخباره بإنذار مكافحة العنف.
لكن ذلك تركه في طريق مسدود. سيكون من السهل إزالة السم من الغاز بتفكيكه بواسطة {التحلل} خاصته. ومع ذلك ، كانت أدوات المراقبة السحرية أونلاين في جميع أنحاء المدرسة. إذا استخدم {التحلل} على المساحة بأكملها – في غرفة الإصلاح هذه ، في هذه الحالة – من المؤكد أن يتم الكشف عن تعويذته ، والتي كان تاتسويا بحاجة إلى الاحتفاظ بها سرا.
الوقت الآن قبل أكثر من ساعة من وقت وصولهم عادة.
ميوكي أو هونوكا أو شيزوكو ، هؤلاء الثلاثة قادرات على اختيار الغاز الضار فقط و إخراجه من الغرفة ، لكن هذه المهارة عبارة عن عقبة كبيرة بعض الشيء بالنسبة له.
كانت الإجابة قد خرجت بالفعل ، لذلك قرر تاتسويا أن يقول ما هي الرسالة.
كما لم يستطع حبس أنفاسه إلى الأبد.
صوت محرج قليلا مع حركات محرجة قليلا. لكن الاختلافات بين ذلك و السلوك البشري المتوقع طفيفة بما فيه الكفاية بحيث لا تهم ما لم تراقب عن كثب.
الشيء الوحيد الذي بإمكانه فعله هنا هو الهروب. الجهاز التجريبي على ما يرام كما كان. أغلق الكمبيوتر و وقف ، ثم استدار عائدا نحو الباب.
(“شو” يجب أن تعني بها تشيبا ناوتسوغو) فكر تاتسويا وهو يستمع. (تعال للتفكير في الأمر ، عندما استخدمت {دوجيجيري} سابقا ، فقد تضمنت واحدة من التعويذات المفضلة لـ “عبقري القتال السحري قريب المدى”).
لكن أمامه وقفت شخصية نحيفة لمنع مروره.
في نهاية المطاف ، استخدم ناوتسوغو طول الردهة قبل أن يجد ظهره مضغوطا على الحائط. هناك ، جاء لو غانفو مع لكمة تشبه طاحونة الهواء. لكن عندما أحضر ذراعه اليمنى إلى أسفل ، قام ناوتسوغو بمطابقة اللكمة مع حافة يده اليمنى.
مدت الشخصية الواقفة أمام تاتسويا يدها نحو فم تاتسويا.
من نواحي كثيرة ، هناك أشياء كثيرة تتطلب اهتمامه. وبعبارة أخرى، ببساطة لم يكن لديه الوقت. كان عليه أن يكون حريصا على عدم السماح لنفاد صبره بالتسرب إلى صوته.
وبما أن الحركة لم تكن سريعة بشكل خاص ، فقد أعطى هذا تاتسويا الوقت لمعرفة من هي الشخصية وما الذي تحاول القيام به.
ميوكي التي لا يزال عمل مجلس الطلاب ينتظرها ، في النهاية ، انفصلت عن تاتسويا بأسف.
توقفت يدها مباشرة قبل أن تصل إلى وجه تاتسويا.
تعمقت ابتسامة تاتسويا القسرية.
“حدث خطأ في نظام تكييف الهواء. يرجى ارتداء هذا القناع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟ تلقيت تنبيها من نظام السلامة بأن هناك خطأ ما في نظام تكييف الهواء. لكن لماذا جئت إلى هنا يا سيكيموتو-سينباي؟ ما ذلك الشيء في يدك؟”
المساعد المنزل البشري نوع P-94. كانت الفتاة الروبوت التي تحمل اسم بيكسي تحمل قناع غاز بسيط له.
“إذا كانت مهمة ، فلا يوجد قول نعم أو لا بالنسبة لي. شكرا لك على الوقت الذي استغرقته في الاتصال بي.”
في لمحة ، كان قناع غاز تقليدي قابل لإعادة الاستخدام مصنوع من قماش غير منسوج ، لكنه في الواقع يحتوي على مرشِّح جيلاتيني عالي الأداء في الداخل لا يسمح لأي شيء أكبر من جزيئات ثاني أكسيد الكربون بالمرور (مما يعني بطبيعة الحال أن الأكسجين يمكنه أن يمر). إذا قمت بلصق الجانب بمع الختم اللاصق عليه على وجهك ، فسوف يُغلق المرشِّح ، مما يجعل من الصعب التنفس لكنه يمنع جميع الغازات السامة تقريبا.
“ما يقرب من 40 دقيقة.”
(لديها حتى شيء من هذا القبيل) فكر تاتسويا وهو يضع القناع بطاعة و يغلق عينيه.
بعد أن تم إيقاف نصل حقل التنافر بواسطة الحاجز المحيط بالجسم ، استمرت يد ناوتسوغو اليمنى في التأرجح لأسفل. بمجرد إبطال سحره ، فقد حوّل هذا تعويذته الخاصة {الضغط القاطع} إلى أرجحة فارغة فقط. لكن ناوتسوغو تمكن من تحويل الأرجحة الهبوطية إلى قطع مائل صعودي عندما وصلت النصل إلى ارتفاع الخصر.
“قرنيات عينيك في خطر التلوث. سآخذ بيدك و أقودك إلى الخارج.”
“لو غانفو …..”
من الممكن أن يستخدم برنامج اللغة و الكلام بعض التحسينات ، لكن تاتسويا فهم بالضبط ما يكفي مما قالته. و يبدو أن P-94 ، من الطراز 3H الأعلى ، مبرمجة أيضا على الاستجابة للكوارث. أو ربما نادي الروبوت هو من “دربها” على ذلك.
“نعم يا سيدي!” جاء الرد فورا.
عرف تاتسويا أن غاز النوم لا يحتوي على عناصر تضر العينين. ومع ذلك ، فقد أغلق عينيه بالفعل. لكنه لم يتوجه إلى الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لماذا؟” ضغط تاتسويا. “تمر طلبات الاجتماعات الخاصة في مركز الاحتجاز من خلال رئيسة لجنة الأخلاق العامة أو رئيسة مجلس الطلاب. لكن السلطة النهائية بين يدي المدرسة. أنا فقط لا أستطيع أن أفهم لماذا ترفضين من جانب واحد دون سبب.”
“بيكسي ، قومي بتشغيل نظام التهوية القسرية. سأبقى هنا في حالة حدوث أي كوارث ثانوية. ابقي في وضع المراقبة. ومن أجل السماح بالمساعدة ، لا تمنعي الآخرين من الدخول ، أنت ممنوعة من عرقلتهم.”
بعد أن تم إيقاف نصل حقل التنافر بواسطة الحاجز المحيط بالجسم ، استمرت يد ناوتسوغو اليمنى في التأرجح لأسفل. بمجرد إبطال سحره ، فقد حوّل هذا تعويذته الخاصة {الضغط القاطع} إلى أرجحة فارغة فقط. لكن ناوتسوغو تمكن من تحويل الأرجحة الهبوطية إلى قطع مائل صعودي عندما وصلت النصل إلى ارتفاع الخصر.
قبلت P-94 سلسلة أوامر تاتسويا.
قدرته على الـإصلـاح الذاتي شهدت الحاجة إلى إصلاح …..
“اعتبار تجنب الكوارث الثانوية منطقيا. بدء تشغيل نظام التهوية القسرية.”
بدا إنشاء مركب وكأنه مشكلة أكثر مما يستحق ، لكن له مزاياه. إن إنشاء وسيط للتعويذة للعمل عليها ، سيسمح للمستخدم بالرؤية و الشعور من خلال الوسيط ، مما يجعل من الأسهل بكثير إصدار أوامر إلى الوسيط مع بعض التغييرات البسيطة على التعويذة.
بدأ نظام التهوية القسرية من أجل لاستجابة للكوارث ، الذي تم إنشاؤه بشكل منفصل عن نظام تكييف الهواء ، في العمل. الـ 3H نفسه هو مجرد واجهة صوتية و آلة للنظام المنزلي التلقائي. لم يكن الإطار المستقيم ذو الساقين باستخدام خلية وقود صغيرة كمصدر للطاقة مخصصا للعمل البدني. كانت أجهزة الاستشعار التي بالإمكان تركيبها محدودة بسبب شكلها البشري أيضا ، لذلك لم تتمكن من القيام بأي عمل دقيق للغاية أيضا.
إذا تم تصنيف تقنية ناوتسوغو على أنها مذهلة ، فإن قدرة لو غانفو على إيقاف نصل الخصم التنافري بيديه العاريتين مذهلة أكثر.
لم يتم إنشاء الـ 3Hs للعمل بمفردها بقوة أو دقة خارقة ، لكن بدلا من ذلك ، كان لدى الأشخاص واجهة خالية من الإجهاد لاستخدامها مع نظام التشغيل الآلي للمنزل. كانت محطات تحكم عن بعد للـ HARs يمكنها التعرف على الأصوات و التحرك مثل الأشخاص و تبدو مثل الناس. لديها وظائف منزلية مستقلة أضيفت في الحقيقة لدعم الـ HARs في المواقف الأكثر حساسية التي لا يمكنهم التعامل معها ، لكن هذه لم تكن أكثر من إضافية.
لكن ، بعد المدرسة ، في مقر لجنة الأخلاق العامة الرئيسي:
ومع ذلك ، فإن هذه القطعة الإضافية تميل إلى أن تكون جيدة لدرجة أنك قد تنسى الغرض الأصلي منها كواجهة HAR.
إذا بقيت لوحدها ، فمن المحتمل أن تكون في هذه الحالة حتى الصباح. أو في حلقة لا نهائية من إعادة التشغيل و التجمد.
لم يكن هذا مجرد شيء يفكر فيه تاتسويا بلا مبالاة – حتى هو قد نسي ذلك الآن أيضا.
“… إذن يمكنك أن تنسيني.”
(كونها مريحة للغاية له إيجابيات و سلبيات …..) فكر تاتسويا ، الذي من المفترض إما أنه يكره الخسارة أو أنه يخفي إحراجه ، بينما ينتظر إخراج غاز النوم من الغرفة.
توقف الوقت. ليس فقط بالنسبة لـ تاتسويا ، لكن ميوكي أيضا ، حيث عادة ما تجمدت الأخرى التي تجد وظائفها الحركية مجمدة.
بالنظر إلى وظائف الـ 3H ، فإن P-94 ستشغل نظام تكييف الهواء في الوقت الحالي أيضا.
في المستشفى ، على سريرها في غرفة بدون نوافذ ، تنهدت تشياكي.
جلس تاتسويا أمام المحطة مرة أخرى ، خلع القناع ، ثم أغلق عينيه و جلس مرة أخرى. بهذه الطريقة ، لن يتفاجئ الشخص الذي جاء للاطمئنان عليه وهو نائم.
(غاز!)
وكما هو متوقع ، جاء زائر بعد فترة وجيزة.
“إنه غراب.”
حتى بعد اختفاء الغاز ، جلس تاتسويا ساكنا تماما ، عينيه مغمضتين و حواسه مركِّزة. لاحظ على الفور خطوات تتسلل إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت كوهارو له بلا شك بعمق من على الجانب الآخر من الكاميرا غير المتصلة. صوتها جلب الصورة بسهولة إلى الذهن.
لقد أمر بيكسي بعدم إجراء أي فحوصات دخول مسبقا لتمهيد الطريق لشخص ما للتسلل دون أن يلاحظه أحد. لو لم يأتي ، لربما قد أصيب بخيبة أمل.
“نعم يا سيدي!” جاء الرد فورا.
“شيبا؟”
اتسعت عينا تشو قليلا في مفاجأة ، لكنه ابتسم بعد ذلك.
صوت ينتمي إلى سينباي من السنوات العليا يعرفه.
عندما قال تاتسويا القوة السحرية ، فقد قصد مزيجا من تنشيط السايون الذي يأتي مع استخدام السحر و قوة التداخل التي تغير الحدث. اعتمد مستوى تنشيط السايون على سرعة بناء التسلسل السحري و دقة البناء و نطاق البناء ، لكن هذه الأشياء ليست كافية لتغيير الأحداث من تلقاء نفسها. لم يظهر السحر إلى حيز الوجود إلا عندما يقترن بالقدرة على الكتابة فوق المعلومات المرفقة بتلك الأحداث ، والتي تستند إلى كائن واعي.
قام هذا الشخص بالنداء باسمه من منطلق التحقق مما إذا كان تاتسويا نائما حقا ، وإذا استيقظ ، فسيقدم له أي عذر. لكن التوقيت الذي دخل فيه الشخص الغرفة كان ، في المقام الأول ، هاويا بالكامل و غير طبيعي ، و محاولته لخلق ذريعة مسبقا تم تنفيذها بشكل سيئ في أحسن الأحوال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك ادخل.”
تاتسويا ، بطبيعة الحال ، استمر في التظاهر بالنوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد ت ميوكي أن تقفز من جلدها مستجيبة لصوت تاتسويا الواعي الذي يناديها من الجانب الآخر من الباب.
“شيبا ، هل أنت نائم؟”
لكن ذلك تركه في طريق مسدود. سيكون من السهل إزالة السم من الغاز بتفكيكه بواسطة {التحلل} خاصته. ومع ذلك ، كانت أدوات المراقبة السحرية أونلاين في جميع أنحاء المدرسة. إذا استخدم {التحلل} على المساحة بأكملها – في غرفة الإصلاح هذه ، في هذه الحالة – من المؤكد أن يتم الكشف عن تعويذته ، والتي كان تاتسويا بحاجة إلى الاحتفاظ بها سرا.
بعد رؤية تاتسويا لا يستجيب مرة أخرى ، بدأ الدخيل في البحث عن شيء ما. لكن عينيه ذهبتا على الفور إلى آلة العرض. ليس إلى المحطة الطرفية ، لأنه إما رآها مقفلة و استسلم أو أنه يعتزم الحصول على البيانات مباشرة في البداية.
خففت ماري نظرتها القلقة قليلا.
على الرغم من أن عيني تاتسويا كانتا مفتوحتين قليلا من أجل المشاهدة ، وعلى الرغم من أن بيكسي في وضع المراقبة تسجل كل شيء ، استخدم الدخيل أداة قرصنة من موصل شاشة فرعية و بدأ في محاولة يائسة لإخراج البيانات.
مع ما يكفي من التدريب ، يمكن للناس التحكم في رغبتهم الجسدية في النوم بقوة الإرادة. العديد من الليالي على التوالي هي قصة مختلفة ، لكنه متأكد تماما من أنه لا يملك مثل هذا النمط من الحياة غير المنضبطة.
“سيكيموتو-سينباي ، ماذا تفعل؟”
“هل الفتاة الكوهاي التي تزورينها اليوم يا ماري توجد في الطابق الرابع؟”
ثم فجأة جاء صوت من المدخل. ارتعشت أكتاف الدخيل و استدار.
ومن خلف نافذة المراقبة المتخفية في شكل جدار ، رأى تاتسويا و مايومي الباب يُفتح. وغني عن القول أن ماري هي التي دخلت. أعطى سيكيموتو ، الذي يراقب الباب مفتوحا دون اهتمام ، نظرة مصدومة. بعد لحظة ، امتلأت عيناه بالشك و الحذر بدلا من الصدمة. ظهور ماري بمفردها جعله يشعر بالخطر.
(المسرحية قد انتهت …..) تمتم تاتسويا بصمت. لقد أحبطه التحدي الصغير الممتع الذي انتهى قبل الأوان ، لكن الطرفين ذوي الصلة – الشخص الذي تم إيقافه و الشخص الذي أوقفه – ربما لم يهتما ولو قليلا بتسليته الصغيرة.
تجعدت حواجب كانون ، ولم تحاول إخفاء ترددها. مع كونها قاسية القلب بشكل واضح تجاهه ، بدأ تاتسويا يتساءل عما إذا قد فعل شيئا ما أساء إليها.
“تشيودا، لماذا أنت هنا؟!”
“نعم.”
“لماذا؟ تلقيت تنبيها من نظام السلامة بأن هناك خطأ ما في نظام تكييف الهواء. لكن لماذا جئت إلى هنا يا سيكيموتو-سينباي؟ ما ذلك الشيء في يدك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شرب شيء حلو سوف يهدئك.” أوضح.
“مستحيل ….. اعتقدت أنني قطعت الإنذارات …..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غاصت في غرفتها في اندفاع جنوني و أغلقت بابها قبل أن تتكئ عليه و تنزلق إلى الأرض. حاولت قدر الإمكان ، لم تستطع ميوكي أن تجعل ساقيها تقفان. ربما دون وعي ، نتيجة للتعليم الأنثوي الذي تم غرسه فيها ، حاولت على الأقل وضع ساقيها تحتها للجلوس في وضعية سيزا ، لكنها استنفدت كل طاقتها وهي تهرب إلى غرفة نومها. لم يستطع جسدها حتى فعل ذلك ، و غرق وركيها بين ساقيها.
كان سيكيموتو إما منزعجا جدا أو ضعيفا للغاية بسبب الأشياء غير المتوقعة التي تحدث ، لأنه ارتكب خطأً فادحا في الكلام.
“حسنا ، حسنا ، إذن. بالمناسبة ، كيف تسربت معلومات حول الأثر؟”
نظرت إليه تشيودا بحدة.
وهكذا، لم تصل تعزيزات الأمن إلا بعد إخضاع و إسقاط لو غانفو. فوجئ ضباط الأمن الأربعة برؤية رجل شاب منهار على الأرض مع شفرتان مزدوجتان على ظهره ، لكن بعد رؤية الزي الرسمي الذي يرتديه الطلاب الثلاثة ، ذهبوا على الفور لتقييد لو غانفو. ربما تم إبلاغهم عن مايومي.
“في الواقع ، تم إرسال الإنذار يدويا وليس تلقائيا.”
تاتسويا ، بطبيعة الحال ، استمر في التظاهر بالنوم.
لم يكن تاتسويا هو الذي أرسل الإنذار – بل بيكسي. لقد فعلت هذا بناء على حكمها الخاص ، مما جعل ذلك نوعا ما تلقائيا ، لكن تشيودا لم يكن لديها طريقة لمعرفة ذلك. الأهم من ذلك …..
ماذا تفعل؟
“لقد قلت للتو شيئا لا يمكنني السماح له بالمرور فقط.”
ورغبة منه في إيقاف القطع غير المرئي ، وضع لو غانفو يده اليمنى المعززة في جانبه الأيمن. لكنها لم تواجه أي مقاومة لأن ناوتسوغو ألغى النصل التنافري في منتصف الطريق.
….. هو ما اعترف به سيكيموتو عن طريق الخطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أنين مؤلم ، ألقى لو غانفو بنفسه إلى نهاية الردهة ، بجوار الدرج مباشرة. طارد ناوتسوغو الرجل الهابط على عجل ، لكنه اختفى في جزء من الثانية.
“ماذا تقصد بأنك قطعت الإنذارات؟”
لكن ، بعد المدرسة ، في مقر لجنة الأخلاق العامة الرئيسي:
لا يتصرف المجرمون أبدا بعقلانية و منطقية %100 دائما. في الواقع ، نظرا للتوتر المفرط أثناء ارتكاب الجريمة ، فقد ارتكبوا في كثير من الأحيان أخطاء غبية سيكونون قادرين بسهولة على تجنبها في الظروف العادية.
لكنها لم تترك أي ضرر. لقد عكس رصاصات الثلج الجاف بدرع {تشي غونغ الصلب} الذي يغطي جسده بالكامل. لم ينخفض زخمه على الإطلاق وهو يتجه نحو ماري. رفعت ماري شفرتها التي يبلغ طولها 20 سم لمواجهته.
وهذه هي الطريقة التي تجد بها أجهزة تنفيذ القوانين ، التي لا تستطيع التحرك إلا بعد ساعات أو أيام من وقوع الجرائم ، أدلة لتحديد هوية المجرمين. والآن ، سقط سيكيموتو مباشرة في الفخ ، المأزق النفسي الذي استسلم له المجرمون الآخرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
“سيكيموتو-سينباي ، أرى أنك تلتزم الصمت. أنت تعترف أساسا بأنك الجاني.”
شاهدته ميوكي وهو يختفي أسفل الدرج ، ثم أغلقت الباب بسرعة.
سيطرت كانون على نبرة صوتها بشكل جيد ، لكن ذلك جعلها تبدو أكثر جدية. رفعت يدها اليمنى أمامها حتى يتمكن من الرؤية. CAD يعمل بالطاقة. تم شحنه بالفعل بالسايون التي يحتاجها من أجل توسيع تسلسل التنشيط على الفور.
عندما نظرت شياكي إلى الزهور ، مذهولة ، استمعت إلى تشو.
لم تكن هذه لعبة ، أو تدريبا ، أو مزحة ، بل هي سليلة مباشرة لواحدة من العائلـات المائة ، تشيودا ، مستعدة للمعركة …..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتم إنشاء الـ 3Hs للعمل بمفردها بقوة أو دقة خارقة ، لكن بدلا من ذلك ، كان لدى الأشخاص واجهة خالية من الإجهاد لاستخدامها مع نظام التشغيل الآلي للمنزل. كانت محطات تحكم عن بعد للـ HARs يمكنها التعرف على الأصوات و التحرك مثل الأشخاص و تبدو مثل الناس. لديها وظائف منزلية مستقلة أضيفت في الحقيقة لدعم الـ HARs في المواقف الأكثر حساسية التي لا يمكنهم التعامل معها ، لكن هذه لم تكن أكثر من إضافية.
“ها ها ، تشيودا ، هذه مزحة سخيفة. أنا الجاني؟ في ماذا، بالضبط؟”
“شو.”
حاول سيكيموتو التخلص من المطاردة بضحكة مسرحية فارغة. لكن هذا لن ينجح إلا بوجود مجموعة كبيرة من المتعاطفين معه. لم يعمل الأمر بالتأكيد في مواجهة فردية.
ومع ذلك ، فإن هجوم إيريكا المضاد قد خرج عن مساره بشكل فظيع بفضل ما خرج للتو من فم ليو.
“أنت الشخص الذي عبث بنظام تكييف الهواء و أرسل غاز النوم إلى هنا. بالإضافة إلى ذلك ، أنا أمسكت بك بالفعل كجاسوس صناعي.”
من بين أعضاء فريق الثانوية الأولى لمسابقة المدارس التسعة ، كانت هيراكاوا كوهارو هي أحد أولئك الودودين تجاه تاتسويا منذ البداية. لكنه لم يتفاعل معها بشكل مباشر. هيراكاوا كوهارو هي شخص تكره الصراع ، كما أنها عادة مهذبة مع أي شخص آخر. في الواقع ، برزت لطبيعتها الخجولة بشكل مختلف تماما عن أزوسا. لكن من منظور مختلف ، يمكن اعتبار ترددها لطفا و تسامحا. في الواقع ، ربما وجهة النظر هذه هي الأغلبية.
“كم هذا وقح يا تشيودا! لقد كنت خائفا من أن تتدمر البيانات بسبب العطل في النظام ، لذلك كنت أقوم فقط بنسخها احتياطا.”
“يبدو أنهم لا يحاولون …..”
“مع أداة القرصنة؟ هذا لن ينجح. أليس كذلك ، شيبا-كن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتم إنشاء الـ 3Hs للعمل بمفردها بقوة أو دقة خارقة ، لكن بدلا من ذلك ، كان لدى الأشخاص واجهة خالية من الإجهاد لاستخدامها مع نظام التشغيل الآلي للمنزل. كانت محطات تحكم عن بعد للـ HARs يمكنها التعرف على الأصوات و التحرك مثل الأشخاص و تبدو مثل الناس. لديها وظائف منزلية مستقلة أضيفت في الحقيقة لدعم الـ HARs في المواقف الأكثر حساسية التي لا يمكنهم التعامل معها ، لكن هذه لم تكن أكثر من إضافية.
عندما استدار سيكيموتو – مذهولا – رأى تاتسويا يقف هناك بابتسامة قسرية. يبدو أن كانون قد رأت من خلال تظاهره بالنوم
“شكرا جزيلا لك.” حتى تاتسويا ، الذي بإمكانه اختراق الطريقة السهلة التي يفعل بها أشخاص مثل هاروكا الأشياء ، وجد نفسه دائما منجذبا إلى إيقاع فوجيباياشي. قرر وضع علم أبيض على تعبيره و الوصول إلى النقطة الرئيسية.
“مستحيل! الغاز لم يعمل …..؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن لدينا متسللين غير قانوني.” تحدث تاتسويا وهو ينظر إلى لوحة رسائل على السقف. نظرت مايومي و ماري في نفس الوقت ، مؤكدتين تصريحه.
“إنه ليس مجرد طفل صغير لطيف في المدرسة الثانوية. سيستغرق الأمر أكثر من قليل من غاز النوم للإطاحة به.”
“شيء واحد فقط يلاحقنا ، ومع تعويذة عن بعد … لقد هاجموا سايوري-سان من قبل ، واليوم كانوا يراقبونني. من الواضح أن شخصا ما وراء ني نو ماغاتاما. بعض من أولئك الذين يتربصون في الآونة الأخيرة ربما يكونون وراء الأثر أيضا. لكن لا يسعني إلا أن أشعر بأنهم ليسوا مثابرين جدا على سرقتها.”
تحدثث كانون بنبرة غير ودية للغاية بحيث لا تبدو وكأنها مبالغة في التقدير.
هذا هو اللقب الذي أُطلق على فوجيباياشي كيوكو و ميّزها كساحرة متفوقة في سحر التداخل بين الإلكترونات و الموجات الكهرومغناطيسية و كهاكر شيطانة يمكنها ثني شبكات المعلومات لإرادتها.
تعمقت ابتسامة تاتسويا القسرية.
“ربما أنتما شقيقتان ، لكن القرصنة جريمة ، كما تعلمين …..” تمتم بعد أن قصد قول ذلك لـ كوهارو ، وبينما ينظر إلى أيقونة سجل البيانات في الإطار المجاور.
“لن أجادل بأنني لست “طفلا صغيرا لطيفا في المدرسة الثانوية” ، لكن ….. حسنا ، بقية ما قالته رئيسة اللجنة صحيح. لا يمكنك أخذ نسخة احتياطية مباشرة من الجهاز التجريبي. وفي المقام الأول ، أنت لست بحاجة إلى ذلك.”
“أشعر أن وصفي ب “أكثر شخص لديه وقت فراغ” يبدو ساخرا بشكل لا يصدق ….. بالمناسبة …..”
كل ما فعله الـ CAD المدمج في الجهاز هو تسجيل تسلسلات التنشيط و توسيعها. لا يمكنك استخدامه لتحرير تسلسلات التنشيط بداخله. تم إجراء تعديلات على تسلسل التنشيط باستخدام الكمبيوتر الإلكتروني المتصل به دائما ، وكان لديه مخزون من النسخ الاحتياطية المخزنة.
لكن ناوتسوغو نظر إليها بتعبير قال أنه لم يتوقع ذلك.
“سيكيموتو-سينباي ، يرجى ألا تعتقد أني غبية.” قالت كانون وهي تحدق فيه باستياء. “قد لا أكون على دراية بالكثير عن التكنولوجيا ، لكنني على الأقل أعرف ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تولت فوجيباياشي الأمور بالفعل ، و وعدت بحلها في غضون يوم أو يومين ، لذا بالنسبة له ، كانت حقيقة راسخة بالفعل أنهم سيقبضون على منظمة سرقة المعلومات بأكملها اليوم أو غدا.
شد سيكيموتو أسنانه باستياء ، كدليل على نفاد الحجج (و الأعذار). شبيه بفأر محاصر يكشر عن أنيابه.
شد سيكيموتو أسنانه باستياء ، كدليل على نفاد الحجج (و الأعذار). شبيه بفأر محاصر يكشر عن أنيابه.
تغيرت لهجة كانون. “سيكيموتو إيساو. ضع الـ CAD خاصتك على الأرض.”
غطى لو عينيه و أنفه على الفور. انتشر المسحوق الأسود حول رقبته و فوق رأسه ، متلألئا بضوء خافت ، و اختفى.
مطالبة المجرم بالاستسلام ….
فقط السحر القديم امتلك تعاويذ لإنشاء مركبات كيميائية. تم إعطاء اسم “المركب الكيميائي” من قبل الباحثين و علماء السحر الحديث عند تحليل التعاويذ القديمة. وكما قالت ميوكي ، فإن التقنيات التي تستخدم المركبات الكيميائية الأليفة هي شيئ من الماضي في اليابان. اليوم ، يستخدم معظم مستخدمي السحر القديم أليفات لا تمتلك جسما ماديا.
و جواب سيكيموتو –
“شو؟!”
“تشيودا!”
“توقف الوصول غير المصرح به!”
—هو توسيع تسلسل التنشيط.
على الجانب الآخر من الشاشة ، تم تغيير تعبير فوجيباياشي المؤلم بابتسامة مبتهجة.
كان سيكيموتو في الفصل الدراسي الثاني فقط من سنته الثانية ، لكنه كان قويا بما يكفي ليتم اختياره كعضو في لجنة الأخلاق العامة.
بعد أن سحب المقبض ، ظهرت نظرة حائرة على وجه لو غانفو. كان الباب مغلقا. من المفترض أن جميع الأبواب ستكون مفتوحة عندما ينطلق إنذار الحريق حتى يتمكن الناس من الهروب. هل النظام معطل؟
كانت عملية تنشيط تعويذته سلسة ، و السرعة التي قرأ بها في تسلسل التنشيط و أنشأ التسلسل السحري قابلة للمقارنة حتى مع ممثلي فريق مسابقة المدارس التسعة.
نظرت إليه تشيودا بحدة.
ومع ذلك …..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أستطيع وضع فتاة ذات مستقبل باهر على القائمة السوداء للشرطة ، أليس كذلك؟”
” ….. لقد حاولت دائما التصرف بهدوء شديد يا سيكيموتو-سينباي.”
“… أيمكنك أن تخبريني بالسبب؟”
لم تنفجر تعويذة سيكيموتو. تسببت تعويذة التذبذب التي قامت بها كانون أثناء جريه عبر الأرض في فقدانه الوعي.
على أي حال ، لم يشعر تاتسويا بالرغبة في التورط في مضايقات منخفضة المستوى ، ولم يهتم بصدق. التعامل مع شيء من هذا القبيل كقطعة من الكعكة لشخص قليل الكلام مثله.
لم تكن بحاجة إلى قول اسم التعويذة لتشغيلها. لم تكن بحاجة إلى الصراخ باسم الهدف أيضا.
عندها فقط ، سمعت صوت طرق على الباب. انزلقت تشياكي بثبات إلى الخمول ، لكن بقي ما يكفي من الفكر للاعتقاد بأن الضربة غريبة. لقد أنهت الممرضات جولاتهن بعد الظهر. كما أنها لم تتصل بواحدة أيضا. كانت متأكدة تماما من أن أحدا لن يأتي لزيارتها ، وإلى جانب هذا ، لم يُسمح لأحد بزيارتها.
كانت المعارك السحرية الحديثة فورية.
في لمحة ، كان قناع غاز تقليدي قابل لإعادة الاستخدام مصنوع من قماش غير منسوج ، لكنه في الواقع يحتوي على مرشِّح جيلاتيني عالي الأداء في الداخل لا يسمح لأي شيء أكبر من جزيئات ثاني أكسيد الكربون بالمرور (مما يعني بطبيعة الحال أن الأكسجين يمكنه أن يمر). إذا قمت بلصق الجانب بمع الختم اللاصق عليه على وجهك ، فسوف يُغلق المرشِّح ، مما يجعل من الصعب التنفس لكنه يمنع جميع الغازات السامة تقريبا.
كانت كانون قد أعدت بالفعل CAD لهذا الغرض. إذا صرخ باسمها دون سبب ، فلن يحصل أبدا على أفضل ما لديه.
بعد الانتهاء من محادثتها مع تاتسويا ، سمحت فوجيباياشي للمفتش تشيبا توشيكازو ، الذي طردته ، بالعودة إلى مقعد الراكب. وعلى الرغم من مستوى الكحول في دمها ، فقد تولت مقعد السائق. يبدو أن تاتسويا قد أخطأ بشأن هذه النقطة. بعد كل شيء ، فهي تنتمي إلى مجموعة غير رسمية: الكتيبة المستقلة المجهزة بالسحر.
بناء على دعوة كانون، جاء الدعم من لجنة الأخلاق العامة و مجموعة إدارة الأندية، ثم نُقل سيكيموتو بعيدا إلى غرفة توجيه الطلاب (المعروفة أيضا باسم “غرفة الاستجواب”).
كعضو في عائلة تشـيبا ، المعروفة بقوتها في تقنية السحر القتالي القريب ، عرف ناوتسوغو وجه هذا الرجل و اسمه جيدا. ساحر قتالي ينتمي إلى التحالف الـآسيوي العظيم ، واحد من بين أفضل 10 مقاتلين في العالم. وبالنظر إلى تقاربهما في العمر ، فإن موضوع من أقوى من الآخر حول الاثنين يتم طرحه في كثير من الأحيان – لكن الأغلبية خلصت إلى أنه من حيث العنف و الوحشية ، فإن لو غانفو ، الذي يثير اسمه الرعب و الخوف في الخصوم ، أقوى من ناوتسوغو.
خلال ذلك الوقت ، لم يتدخل تاتسويا على الإطلاق ، سواء لفظيا أو جسديا.
“سأبدأ برنامجا مضادا!”
وبعد أن رأى الجميع خارجا ، تحدث إلى P-94 التي تنتظر.
وبينما الشاب لا يزال ينتقل من الطابق الثالث إلى الرابع ، دخل زوجان شابان إلى ردهة المستشفى. اسم الرجل هو تشيبا ناوتسوغو و اسم المرأة هو واتانابي ماري. أحدهما هو الابن الثاني لعائلة تشـيبا ، والذي يحمل لقب “المبارز العبقري” ، و الأخرى هي رئيسة لجنة الأخلاق العامة السابقة في المدرسة الثانوية الأولى التابعة لجامعة السحر الوطنية.
“بيكسي ، ألغي وضع المراقبة. سجلي جميع مقاطع الفيديو و الصوت منذ أن أمرتك لأول مرة بمراقبة الغرفة حتى هذه اللحظة ، و قومي بحفظها على مكعب ذاكرة ، و احذفي الملف الرئيسي.”
“لن أجادل بأنني لست “طفلا صغيرا لطيفا في المدرسة الثانوية” ، لكن ….. حسنا ، بقية ما قالته رئيسة اللجنة صحيح. لا يمكنك أخذ نسخة احتياطية مباشرة من الجهاز التجريبي. وفي المقام الأول ، أنت لست بحاجة إلى ذلك.”
تنتمي بيكسي إلى نادي الروبوتات ، ولم يكن لدى تاتسويا امتيازات المسؤول. لكنها سجلت ما حدث كدليل بناء على طلبه ، لذلك هو مالك ملف التسجيل.
“لا ، هذه النتيجة ليست بالكامل بسبب واجبي تجاه الجيش.”
“بالطبع يا سيدي. نسخ البيانات إلى مكعب الذاكرة ….. اكتمل النسخ. حذف الملف الرئيسي ….. اكتمل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و جواب سيكيموتو –
وفقا لحقوقه في الملف ، نسخت بيكسي الفيديو و الصوت المسجلان إلى مكعب ذاكرة و حذفت الملف الأصلي من ذاكرتها الخاصة.
جاءت ماري وراءه و هاجمت. من خارج السيف القصير في يدها اليسرى المرفوعة سقطت الشفرتان. نسجت الحواف الرقيقة المستطيلة في الهواء و وصلت إلى رأس لو. ثم اندفعت يدها اليمنى ، و تناثر مسحوق أسود منها نحو وجه لو.
بعد لصق المكعب الذي يحتوي على تسجيل الأدلة – الذي لم يخبر كانون عنه حتى – في جيب سترته ، أمر الروبوت الأنثى بالوقوف في وضع التعليق مرة أخرى.
“سيكون الأمر أسهل من التسلل إلى مركز احتجاز خاص.”
□□□□□□
عندما عاد تاتسويا إلى غرفة المعيشة ، جلس بكثافة على الأريكة. يجب أن يكون سلوكه الفظ بشكل غير عادي بسبب تعبه. من حيث القدرة على التحمل البدني ، يمكنه أن يصل لمدة أسبوع دون نوم تقريبا وليس لديه أي مشكلة. لكن تعبه هذه المرة كان عاطفيا. يتصارع مع نهج مختلف عن نهجه الخاص بالمفاعل النووي الحراري الذي تسيطر عليه الجاذبية ، وهي واحدة من المشاكل العملية الثلاث الكبرى لسحر نوع الوزن ، مسابقة الأطروحة ؛ تلقي أثر يقال إنه من المستحيل تحليله ، ناهيك عن تكراره ، باستخدام التكنولوجيا الحديثة ثم يطلب منه تحليله بشكل هادف بمهارته الشخصية و ترجمته إلى صيغة كيميائية ؛ وأن تكون متيقظا للجواسيس الأكاديميين في الصناعة. حتى تاتسويا الآن منهك عقليا.
استمرت ساعات الزيارة في مستشفى تاتشيكاوا التابع لجامعة كارولاينا الشمالية من الظهر إلى السابعة مساء. في الوقت الحالي ، الوقت قد تجاوز الرابعة بقليل فقط ، لذلك لن يبدو غريبا أن يسير شاب يرتدي بدلة و يحمل باقة من الزهور في القاعة. حتى لو كان رجلا ذا ملامح مثل الأرستقراطي الشاب.
“لا تتوقفوا عن العمل! استمروا في المراقبة!” صرخ و أعطى أمرا لا يقل في الكثافة عن أوشياما.
لكن على الرغم من مظهره الواضح و سلوكه البارز ، بدا من الغريب أن الممرضات و الضيوف الزائرين الآخرين الذين يمرون به من وقت لآخر لم يهتموا به على الإطلاق.
انفجر صوت “كلانج” آخر. لم تتناثر الدماء. سقط جسد لو غانفو إلى الوراء. لقد التوى و أوقف قطع ناوتسوغو من الأمام. عندما سقط لو غانفو ، استخدم ظهره كمحور للدوران و طرد مهاجمه ناوتسوغو، الذي قفز إلى الخلف لتجنب ذلك. مع المسافة بينهما الآن ، وقف لو غانفو بسرعة.
يجب أن يكون قد جاء إلى هنا عدة مرات بالفعل ، أو أنه على دراية بتخطيط المستشفى لسبب مختلف. سار الشاب بصمت بخطوات خالية من التردد ، دون حتى النظر إلى الخرائط على الحائط. استخدم الدرج ، بدلا من المصعد ، للصعود إلى الطابق الرابع ، ثم توقف فجأة عند دخوله الردهة.
لقد عنى تاتسويا هذا فقط كوسيلة لتهدئتها ، لكن يبدو أن هذا له تأثير أكبر مما اعتقد.
أمامه ظهر رجل كبير القامة. تعرف على مظهر الشخص. رجل أصغر منه بقليل ، لكن ليس كثيرا ، يقف أمام غرفة معينة في المستشفى.
ميوكي أو هونوكا أو شيزوكو ، هؤلاء الثلاثة قادرات على اختيار الغاز الضار فقط و إخراجه من الغرفة ، لكن هذه المهارة عبارة عن عقبة كبيرة بعض الشيء بالنسبة له.
كان الشاب تشو ، قد أبلغ تشين ، رئيس الشاب الآخر ، عن زيارة اليوم. لم يقل تشين أي شيء في ذلك الوقت ، لذلك لم ينبغي أن يكون لديه أي مخاوف من مجيء تشو إلى هنا لزيارة الفتاة.
“من سيكون متهورا جدا …..؟” تمتمت ماري برعشة.
بغض النظر عن نوايا تشين. هكذا فسرها تشو. لذلك ، لن تكون هناك مشكلة بينه وبين تشين إذا اقتحم الرجل الذي على وشك التدخل زيارته للمستشفى.
بتوجيه من تشو ، أعطت تشياكي الإذن لنفسها بالنسيان.
دون أي تردد على الإطلاق ، ضغط تشو على زر إنذار الطوارئ كما لو أن شيئا لم يحدث.
وبعد أن أصبحت الأيدي الآن على الأرض ، أرسل لو غانفو ركلة على رأس ناوتسوغو. تهرب الشاب من ذلك ، ثم أخذ خطوة إلى الوراء. عند تحويل دورانه الأمامي إلى دوران جانبي ، التقت أقدام لو غانفو بالجدار – لم تكن هناك مساحة كافية للوقوف.
وبينما الشاب لا يزال ينتقل من الطابق الثالث إلى الرابع ، دخل زوجان شابان إلى ردهة المستشفى. اسم الرجل هو تشيبا ناوتسوغو و اسم المرأة هو واتانابي ماري. أحدهما هو الابن الثاني لعائلة تشـيبا ، والذي يحمل لقب “المبارز العبقري” ، و الأخرى هي رئيسة لجنة الأخلاق العامة السابقة في المدرسة الثانوية الأولى التابعة لجامعة السحر الوطنية.
ركضت ماري ، ولم ترد على كلمات شكره – ربما لم تسمعها – و وجهها مظلم. لقد تورمت يد ناوتسوغو اليمنى إلى كتلة حمراء داكنة.
“شو.”
ظهر أمامهم رجل شاب حسن البناء. وقف برأس أطول من تاتسويا ، طوله يقترب كثيرا من 185 سم. لم تعطي بنيته الجسدية العضلية تلميحا عن البطء ، مثل آكلة اللحوم الكبيرة التي تتقدم إلى الأمام. ومن الغريب أن الرجل يفتقر إلى الحضور و الهالة، ربما نتيجة لبعض التقنيات. لقد أعطى شعورا تقريبا بأنه غير مرئي ، كما لو أن تاتسويا قد يغفل عنه على الرغم من أنه هناك ، لكن في هذا المدى القريب ، لم يكن افتقاره إلى الوجود مهما. لقد عرفت ماري من هو.
في نظر طلاب السنوات الدنيا ، كانت ماري في العادة هي تلك الأخت الكبرى البطولية و الشجاعة ، لكن أمام حبيبها الآن ، أحاط بها هواء سيدة شابة أكثر نعومة و أكثر أنوثة. لم تكن ترتدي تعبيرا محرجا بشكل طبيعي فحسب ، بل كانت هناك أيضا بعض الآثار الاعتذارية.
من نواحي كثيرة ، هناك أشياء كثيرة تتطلب اهتمامه. وبعبارة أخرى، ببساطة لم يكن لديه الوقت. كان عليه أن يكون حريصا على عدم السماح لنفاد صبره بالتسرب إلى صوته.
“أنا … حسنا ، آسفة. أنت مشغول ، ومع ذلك جعلتك تأتي معي من أجل شيء من هذا القبيل.”
“هذا.” وضع تاتسويا علبة الشوكولاتة الساخنة في يدي إيريكا ، والتي يبدو أنها أكثر عدوانية بنسبة %50 من المعتاد.
جاءت ماري بنسة زيارة المستشفى حتى تتمكن من استجواب هيراكاوا تشياكي ، الذي تبقى حاليا في الداخل. شعرت شخصيا أن هذه مشكلة خاصة بالثانوية الأولى ، وهذا هو السبب في اعتذارها.
دون انتظار رده.
لكن ناوتسوغو نظر إليها بتعبير قال أنه لم يتوقع ذلك.
….. استعاد تاتسويا وظائفه البدنية.
“لا تكوني رسميا جدا. أنا لا أمانع على الإطلاق ، لذا لا داعي للقلق بشأن هذه الأشياء.”
هنا أيضا ، لم يظهر وجه كوهارو على الشاشة. ظلت الشاشة فارغة.
“لكنك تشحن في وقت مبكر من صباح الغد ، أليس كذلك؟ تحتاج إلى الاستعداد …..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعبيرات تشين و تشو هي نفسها كما هو الحال دائما. لقد ظلا على هذا النحو منذ الجلوس على الطاولة.
“قد تكون رحلة تدريبية ، لكنها أساسا للرجال في القيادة و المدفعية. مهمتنا تنطوي على التدريب في الخارج. هناك الكثير من العمل البدني ، لكنني معتاد بالفعل على التمرين.”
□□□□□□
أجاب ناوتسوغو بنبرة مازحة إلى حد ما.
دون إظهار ما إذا أساء إليه موقف لو غانفو ، تابع تشو دون أن يهتم بصمته: “ومع ذلك ، إنها مفاجأة. رؤية السيد لو مصابا هكذا.”
خففت ماري نظرتها القلقة قليلا.
جاءت ماري وراءه و هاجمت. من خارج السيف القصير في يدها اليسرى المرفوعة سقطت الشفرتان. نسجت الحواف الرقيقة المستطيلة في الهواء و وصلت إلى رأس لو. ثم اندفعت يدها اليمنى ، و تناثر مسحوق أسود منها نحو وجه لو.
“تدريب مشترك على الهبوط البرمائي في غوام هذه المرة ، أليس كذلك؟”
□□□□□□
“نعم. على عكس تايلاند ، سيكون قصيرا – 10 أيام فقط. لست بحاجة إلى جلب الكثير ، لذا لا داعي للقلق.”
أظهرت “رؤية” تاتسويا أن جسم المركب الأليف تجمد على الفور ، بينما في الوقت نفسه ، تجمدت التعويذة التي تحافظ على الشكل المؤقت ، مما تسبب في تشتت جزيئات السايون التي تشكل المركب الكيميائي في جميع الاتجاهات و اختفائها.
ابتسم ناوتسوغو لها ، لكن عندما ابتسمت ماري مرة أخرى ، أظهر وجهها أنه لا يزال لديها تحفظات حول هذا الموضوع.
لم تضيع مايومي أي وقت في تنشيط تعويذة الإطلاق مرة أخرى.
“….. هل لا يزال هناك شيء يزعجك؟”
“اعتذاراتي الخالصة! لا أصدق أنني تجاهلت وصولك … يا هذا! أي واحد منكم أهمل ولم يخبرني أن السيد الشاب وصل إلى هنا؟!”
“… إنها ، حسنا ، إيريكا.” تلعثمت ماري و بدت غير متأكدة مما إذا ستشرح.
“… باختصار ، اعتقلنا إلى حد كبير قوات التجسس النشطة بأكملها في الأيام الثلاثة الماضية.” قالت فوجيباياشي هذا منهية شرحها المنظم جيدا بنبرة عملية رسمية ، استرخى تعبيرها أخيرا على الجانب الآخر من الشاشة. “المعلومات التي قدمتها لنا ساعدتنا في الكثير. لسوء الحظ ، هرب زعيمهم ، تشين شيانغشان ، لكنك أنت و السينباي الخاصين بك حصلتم على لو غانفو من أجلنا ، لذا يمكننا أن نكون سعداء بالنتائج. شكرا لكم.”
“إيريكا؟” من ناحية أخرى ، تلون صوت ناوتسوغو ببعض الارتباك – ربما لأنه لم يتوقع أن يظهر اسمها.
حولت حافة يد ناوتسوغو مسار ضربة لو غانفو. كان جسد الرجل يترنح إلى الأمام. حول ناوتسوغو الخنجر إلى يده اليسرى.
“….. أنت تتدرب دائما مع إيريكا في اليوم السابق لمغادرة المنزل لفترة من الوقت. ماذا عن اليوم؟”
“… حسنا ، حسنا. سأستخدم أي شيء بين يدي.”
ظهر مزيج قاتم من خيبة الأمل و الغضب على وجه ناوتسوغو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شرب شيء حلو سوف يهدئك.” أوضح.
“إيريكا تتدرب مع زميل لها في الدراسة. يبدو مثيرا للاهتمام ، لذا أنا متأكد من أنها تقضي وقتا ممتعا.”
ومع ذلك ، لم يكن هناك أي سبب على الإطلاق لإهدار الوقود ، وبما أن مجرد الوقوف ساكنا يستهلك الطاقة (كان الوقوف على ساقين عملا متعبا للغاية) ، فقد حرص على جعلها تجلس عندما لا يحتاج إليها. بالمناسبة ، على الرغم من أن عينيها كانتا مغلقتين و توقفت عن الحركة في هذه الحالة ، إلا أن أجهزة الاستشعار الخاصة بها على قيد التشغيل. هذه الوحدة على وجه الخصوص التي استخدمها نادي الروبوت للمراقبة كانت نسخة خاصة مع ميزات أمان منزلية مطورة ، و كانت جفونها ، التي بدت مغلقة ، مصنوعة بالفعل من مواد يمكن أن يتخللها الضوء. هذا لا يعني أن شيئا يبدو بشريا لم يعد يراقبه ، لكن تاتسويا لم يكن غير مرتاح للغاية.
“زميل في الدراسة؟ صبي؟” سألت ماري بشكل عرضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظري يا ميوكي! أنت تجعلين الأمر يبدو وكأنني أذهب لإيقاظه كل صباح. هل ستتوقفين بالفعل؟!”
و جاءتها إجابة حازمة بشكل غير متوقع ….
وبطبيعة الحال ، هذا كافي لتشديد تعبير ميوكي.
“إنهما مجرد أصدقاء ، أنا متأكد.”
انتهت المكالمة.
“…..”
“تشيودا!”
لم تقل ماري شيئا و حدّقت في وجه ناوتسوغو. أجاب على نظرتها من خلال تطهير حلقه.
“….. فيديو مسجل للمتعاون و أداة … للقرصنة؟” حتى توشيكازو وجد نفسه في حيرة من أمره عندما طرح السؤال.
“شو؟”
□□□□□□
“على أي حال ، لا داعي للقلق بشأن إيريكا. وإلى جانب ذلك ، أردت أن أكون معك ، ماري. لا تدعي الأمر يزعجك ، حسنا؟”
تنهدت ماري و مايومي بانسجام تام.
“لـ – لا تقل مثل هذه الأشياء المحرجة فجأة!”
[التسلسل السحري : تحميل]
سرعان ما انعكست الأدوار الهجومية و الدفاعية. الشخص الذي يرد عادة على الآخرين غالبا ما يكون عرضة لنفس التكتيكات. ماري ، التي حاولت بلا هوادة مضايقة تاتسويا للتخلص من توازنه قبل أن تتقاعد من رئاسة لجنة الأخلاق العامة ، غرقت بسبب تعليق جاد واحد من ناوتسوغو.
“السيطرة على العقل باستخدام الروائح؟” رأى تاتسويا في لمحة من الغرفة المخفية ما فعلته ماري.
تنهد ناوتسوغو ، مرتاحا لأنه سيطر على ردود فعل حبيبته ، لكن أعصابه المريحة سرعان ما تعرضت للهجوم من قبل توتر أقوى:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انطلق إنذار الطوارئ.
قدرته على الـإصلـاح الذاتي شهدت الحاجة إلى إصلاح …..
“شو؟!”
(هذا ما يسمى بـ ‘مكر المرأة’ على ما أعتقد …..)
نظرت ماري ، التي انشغلت حتى تلك اللحظة بشعورها و إعجابها تجاه حبيبها ، إلى ناوتسوغو وكأن القناة التلفزيونية قد تغيرت فجأة.
كانت الاستعدادات تسير بسلاسة حتى الآن. ستشعر بالضيق قليلا في القيام بالعمل في الداخل ، لكن هذا لا يعني أنها لن تنتهي في الوقت المناسب. بالطبع ، في حالة تاتسويا ، كان يخطط للقيام ببعض المعايرات في غرفة إصلاح نادي الروبوت اليوم ، لذا فالطقس لم يزعجه حقا.
“إنه ليس إنذار حريق. إنه إنذار بالعنف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تعتقد أنه سيفعل؟”
إنذار مكافحة العنف. إنه في آن واحد إنذار لمنع أطراف ثالثة من التورط في أعمال عنف أو أعمال إجرامية ، فضلا عن كونه إشارة لطلب المساعدة لاستعادة السلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا… الطائر المبكر يحصل على الدودة أولا.” قال تاتسويا.
“إنه من الطابق الرابع.” قال ناوتسوغو وهو يلتقط بمهارة تفاصيل الإنذار من لوحة الرسائل على الحائط.
بما أن لو غانفو أعد نفسه من أجل التصدي للقطع من النصل التنافري الذي لم يأتي ، فقد تمايل جسده إلى اليمين. دون تضييع أي لحظة ، قطع ناوتسوغو قطريا من الكتف و أطلق تعويذة {الضغط القاطع}. توجه النصل غير المرئي نحو الجانب الأيمن من رقبة لو غانفو.
“الطابق الرابع؟!”
“سيكيموتو-سينباي ، يرجى ألا تعتقد أني غبية.” قالت كانون وهي تحدق فيه باستياء. “قد لا أكون على دراية بالكثير عن التكنولوجيا ، لكنني على الأقل أعرف ذلك.”
“هل الفتاة الكوهاي التي تزورينها اليوم يا ماري توجد في الطابق الرابع؟”
“اسمه هو لو غانفو. ساحر في القوات السرية الخاصة بـ التحالف الـآسيوي العظيم (GAU).”
نقل تعبير ماري الرسمي على الفور إلى ناوتسوغو خطورة الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنها تريدني أن أتصل بها مرة أخرى.” أوضح و ضغط على زر الرد قبل أن تتمكن ميوكي من قول أي شيء.
“دعينا نذهب!”
وعلى نفس المنوال ، من غير المتصور أن تستخدم فوجيباياشي سيارة عادية أثناء العمل. ستركب سيارتها الخاصة التي تم تعديل و تعزيز قدراتها بشكل كبير لجمع المعلومات الاستخباراتية. هي الآن تستخدم سيارتها الخاصة ، كما أنها في حالة سكر. هذا يعني أن شخصا آخر هو من يجلس في مقعد السائق.
دون إعطاء ماري الوقت الكافي للتردد في إشراكه ، ركض إلى أعلى الدرج ، ومن المناسب القول أنه سحبها معه.
“هيراكاوا تشياكي يمكن التعامل معها في وقت لاحق. تخلص من إيساو سيكيموتو.”
دون أن يزعجه الإنذار المفاجئ على الإطلاق ، وضع لو غانفو يده على مقبض باب الغرفة في المستشفى. لقد اكتشف بالفعل أن هدفه يوجد في هذه الغرفة ، كما أنه واثق تماما من قدرته على التخلص من فتاة صغيرة واحدة بسهولة تامة ، قبل أن تصل الشرطة.
“يرجى الانتظار لحظة!”
بعد أن سحب المقبض ، ظهرت نظرة حائرة على وجه لو غانفو. كان الباب مغلقا. من المفترض أن جميع الأبواب ستكون مفتوحة عندما ينطلق إنذار الحريق حتى يتمكن الناس من الهروب. هل النظام معطل؟
قبلت P-94 سلسلة أوامر تاتسويا.
لسوء حظه، لم يتم إخباره بإنذار مكافحة العنف.
“من أنت؟!”
أدى الاختلاف الثقافي الطفيف إلى فارق زمني. خطط لو غانفو لكسر القفل على أي حال. اعتقد أن الإنذار سيفتح الباب ، لكن الباب لا يزال مغلقا ، مما جعله يشعر بالحيرة. بالكاد استغرق الأمر أي وقت حتى يعيد لو غانفو نفسه إلى هدفه المتمثل في كسر الباب ، لكن هذا الوقت الصغير كان كافيا من أجل تدخل غير متوقع.
المركّباب الكيميائية هي أشياء تتحقق بسبب طاقة البوشيون.
بعد لحظة من سحب مقبض الباب من الإطار بضوضاء عالية …..
“نعم ، أنا أعرف. أريد فقط إخفاء هذا بينما مازلت طالبة.”
“من أنت؟!”
“أنا آسفة للغاية!”
….. شخص ما تحداه.
ولأنه لم يقل أي شيء ، فقد استسلم تشين و قدم طلبه بنفسه.
بعد أن استخدم ناوتسوغو تعويذة التسارع الذاتي الخاصة بعائلة تشيبا ليتسلق الدرج دفعة واحدة ، التقى وجها لوجه مع رجل حسن البناء يكبره بعدة سنوات يكسر قفل الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … حدوث مشكلة ذات أولوية أعلى ، وبالتالي فهو بحاجة إلى لو غانفو للتعامل معها.
صرخ ناوتسوغو بسؤاله بشكل انعكاسي ، لكن بحلول ذلك الوقت ، كان قد سحب الإجابة بالفعل من ذاكرته. هذا الرجل ، والذي ينبثق منه خطر كبير جدا لدرجة أن شعره وقف على نهايته …..
إنها تعويذة ماري التي أنقذته من الخطر ، لكنها لم تتعمد أن تجعل توقيتها بهذه الطريقة. دخلت المعركة بمجرد أن رأت لو غانفو و ناوتسوغو يتقاتلان. وهذا هو ما يدل على مدى سرعة و كثافة التبادلات الهجومية بين ناوتسوغو و لو غانفو.
“النمر آكل البشر … لو غانفو! لماذا أنت هنا؟!”
تسبب ذلك في ضجة هادئة من حولهما ، أدرك أخيرا أن الآخرين ينظرون إليهما. ومع ذلك ، فإذا سحب يديه إلى الوراء من الإحراج ، سيشعر وكأنه خسر ، وعليه أن يمسكهما على أي حال. وبينما كانت أخته تصنع وجها من شأنه أن يسبب سوء فهم لأي شخص ، سعى تاتسويا إلى الحفاظ على تعبيره جادا – على الرغم من أن تسبب فقط في زيادة الوقود على النيران.
كعضو في عائلة تشـيبا ، المعروفة بقوتها في تقنية السحر القتالي القريب ، عرف ناوتسوغو وجه هذا الرجل و اسمه جيدا. ساحر قتالي ينتمي إلى التحالف الـآسيوي العظيم ، واحد من بين أفضل 10 مقاتلين في العالم. وبالنظر إلى تقاربهما في العمر ، فإن موضوع من أقوى من الآخر حول الاثنين يتم طرحه في كثير من الأحيان – لكن الأغلبية خلصت إلى أنه من حيث العنف و الوحشية ، فإن لو غانفو ، الذي يثير اسمه الرعب و الخوف في الخصوم ، أقوى من ناوتسوغو.
“تم إلقاؤه في مركز احتجاز خاص. لا يمكننا فقط الدخول و التحدث إليه.”
“نصل الوهم (Illusion Blade) … تشيبا ناوتسوغو.”
بدا إنشاء مركب وكأنه مشكلة أكثر مما يستحق ، لكن له مزاياه. إن إنشاء وسيط للتعويذة للعمل عليها ، سيسمح للمستخدم بالرؤية و الشعور من خلال الوسيط ، مما يجعل من الأسهل بكثير إصدار أوامر إلى الوسيط مع بعض التغييرات البسيطة على التعويذة.
جاء صوت من فم لو غانفو أيضا ، قائلا ما هو يُعتبر بالتأكيد لقب ناوتسوغو ، “نصل الوهم” ، بالإضافة إلى اسمه الحقيقي الكامل.
بينما كانا على وشك عبور خط لا ينبغي تجاوزه أبدا …..
بعد لحظة من التقاء أعينهما ، بدأت المعركة بين العملاقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقريبا قريبة بما فيه الكفاية للتقبيل ، حدقا في بعضهما البعض ، بعيون واسعة.
أخرج ناوتسوغو هراوة بطول 20 سنتيمترا من الجيب الداخلي لصدره. بضغطة زر على أحد طرفيها ، انزلق خنجر قصير طوله 15 سنتيمترا إلى الخارج مع صوت نقرة طفيفة.
“نعم. على عكس تايلاند ، سيكون قصيرا – 10 أيام فقط. لست بحاجة إلى جلب الكثير ، لذا لا داعي للقلق.”
وفي الوقت نفسه ، اتخذ لو غانفو موقفا قتاليا غير مسلح ، فقط بيديه العاريتين. دون أن يظهر أي خوف من الخنجر في يد ناوتسوغو ، توجه إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه هي الحقيقة الواضحة ، وما قاله تاتسويا مجرد ذريعة – لم يكن لدى عائلة يـوتسوبـا الأخلاق اللازمة ليكونوا محددين بشأن كيفية قيامهم بالأمر. ومع ذلك ، فإن هذا التبادل مبتذل ، لقد كرروه في كل فرصة للسماح للمحادثة بالمضي قدما بسلاسة.
بمجرد أن تم إغلاق المسافة بينهما إلى طول سيف طويل ، حرك ناوتسوغو يده اليمنى إلى أسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن تحدث ميكيهيكو ، تدخل ليو ، الذي يستمع إلى المحادثة بهدوء ، بنبرته المتفائلة المعتادة.
بما أن النصل خارج النطاق ، فهو لن يستطيع الوصول إلى لو غانفو من هذه المسافة. لكن لو أمسك يده اليسرى فوق رأسه.
وبطبيعة الحال ، هذا كافي لتشديد تعبير ميوكي.
عندما تقاطع الخط غير المرئي الممتد من الخنجر القصير مع اليد اليسرى ، رن صوت “كلانج” غاضب.
بناء على أمر تشين ، قام رجل جسديا بقطع الخط الذي استخدموه للقرصنة. وبينما هو يراقب العملية ، تحدث إلى مساعده الذي ينتظر بجانبه ، لو غانفو.
تعويذة سحرية من نوع الوزن {الضغط القاطع} (Pressure Slash). تعويذة قريبة المدى تخلق حقلا تنافريا بشكل لا يصدق ، يمتد من طرف الخنجر القصير و يقطع أي شيء يلمسه.
بالنظر إلى وظائف الـ 3H ، فإن P-94 ستشغل نظام تكييف الهواء في الوقت الحالي أيضا.
أنشأ ناوتسوغو هذا الحقل في وسط اللامكان ، مع نفسه كأصل ، ولم يستخدم سوى خنجره للمضي قدما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الـإستعادة الذاتية : بدء ….. اكتمال]
إذا تم تصنيف تقنية ناوتسوغو على أنها مذهلة ، فإن قدرة لو غانفو على إيقاف نصل الخصم التنافري بيديه العاريتين مذهلة أكثر.
سواء أنها تعرف شكوك تاتسويا أم لا ، فقد سمحت فوجيباياشي بلون أكثر عاطفية في تعبيرها ، حتى أنها غمزت له في النهاية.
{تشي غونغ الصلب} (Steel Qigong). تمت تسميته هكذا من قبل مستخدميه في شمال الصين ، والذين فضلوا هذه التقنية على تشي غونغ. تشي غونغ ليس سحرا ، بل هو نوع من فنون الدفاع عن النفس الكلاسيكية. استخدم {تشي غونغ الصلب} تقنيات تشي غونغ كقاعدة لإنشاء طبقة من الدروع بطريقة سحرية أصعب من الفولاذ على جلد المرء.
“… أنا أفهم.” أومأت برأسها بعد لحظة وجيزة من التردد.
يعتبر لو غانفو أفضل مستخدم لـ {تشي غونغ الصلب} في العالم.
غطى لو عينيه و أنفه على الفور. انتشر المسحوق الأسود حول رقبته و فوق رأسه ، متلألئا بضوء خافت ، و اختفى.
بعد أن تم إيقاف نصل حقل التنافر بواسطة الحاجز المحيط بالجسم ، استمرت يد ناوتسوغو اليمنى في التأرجح لأسفل. بمجرد إبطال سحره ، فقد حوّل هذا تعويذته الخاصة {الضغط القاطع} إلى أرجحة فارغة فقط. لكن ناوتسوغو تمكن من تحويل الأرجحة الهبوطية إلى قطع مائل صعودي عندما وصلت النصل إلى ارتفاع الخصر.
“كانون ، قول هذا لـ تاتسويا-كن مبالغ فيه حقا.”
ورغبة منه في إيقاف القطع غير المرئي ، وضع لو غانفو يده اليمنى المعززة في جانبه الأيمن. لكنها لم تواجه أي مقاومة لأن ناوتسوغو ألغى النصل التنافري في منتصف الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنه من غير القانوني استخدام مقاطع فيديو الكاميرا على جانب الطريق من أجل هذا دون أمر تفتيش. وإذا كان الهدف قاصرا ، فلن تحصل على مذكرة الإذن بسهولة بالغة. لكن مع ذلك ، أشتر توشيكازو إلى مشكلة مختلفة.
إيقاف التعويذة المستحضرة في منتصف الطريق ليس بمهارة خاصة. في الصراعات بين السحرة المقاتلين ، كان رفض قوة التداخل وبالتالي إلغاء تسلسل سحري على وشك الكتابة فوق الإيدوس ، في الواقع مهارة أساسية عند استخدام السحر بالتعاون داخل الفرق.
عندما رأى تاتسويا أن هيراكاوا راضية ، حاول التعليق ، لكن يبدو أن هذا كان سابقا لأوانه بعض الشيء.
لكن القيام بذلك على الفور أثناء تنشيط التعويذة هو شيء في مستوى وحشي مختلف تماما. إذا قمت فقط بإيقاف تسلسل سحري قصد عدم التسبب فعليا في تغيير الحدث ، في اللحظة التي يمر فيها إلى البوابة – الباب الذي يربط عقل الشخص بعالم المعلومات آيديا ، الموجود في الجزء السفلي من العقل الواعي و الجزء العلوي من العقل اللاواعي – فإن التسلسل السحري سوف يتلاشى. لن تظهر أي علامات على التنشيط ، لذلك لن تخدع الخصم. لإلغاء تعويذة عمدا في منتصف الطريق ، عليك عرض التسلسل السحري بنية حقيقية لتنشيطه ، ثم التراجع قبل الانتهاء من التنشيط. الساحر بحاجة إلى القدرة على تبديل التروس على الفور داخل عقله.
تردد أوشياما في إعطاء رده ، لكن على الأقل لم يبدو أن تدخل تاتسويا قد أغضبه. تساءل تاتسويا عما يمكن أن تكون عليه المشكلة ، لكن الأمر لم يستغرق وقتا طويلا حتى يشرح أوشياما.
بما أن لو غانفو أعد نفسه من أجل التصدي للقطع من النصل التنافري الذي لم يأتي ، فقد تمايل جسده إلى اليمين. دون تضييع أي لحظة ، قطع ناوتسوغو قطريا من الكتف و أطلق تعويذة {الضغط القاطع}. توجه النصل غير المرئي نحو الجانب الأيمن من رقبة لو غانفو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطت كانون إجابة بسيطة للغاية على طلب تاتسويا لعقد اجتماع مع سيكيموتو.
انفجر صوت “كلانج” آخر. لم تتناثر الدماء. سقط جسد لو غانفو إلى الوراء. لقد التوى و أوقف قطع ناوتسوغو من الأمام. عندما سقط لو غانفو ، استخدم ظهره كمحور للدوران و طرد مهاجمه ناوتسوغو، الذي قفز إلى الخلف لتجنب ذلك. مع المسافة بينهما الآن ، وقف لو غانفو بسرعة.
لقد أمر بيكسي بعدم إجراء أي فحوصات دخول مسبقا لتمهيد الطريق لشخص ما للتسلل دون أن يلاحظه أحد. لو لم يأتي ، لربما قد أصيب بخيبة أمل.
ومع ذلك ، لم يتم استئناف قتالهما. عندما يتعلق الأمر بالحكم على المسافة ، فقظ أوضح الصدام السابق أن الاحتمالات في صالح ناوتسوغو. لو غانفو ليس أحمقا. لن يقاتل عدوا على أرضه الخاصة إذا لم يكن بإمكانه فعل شيء حيال الأمر. لم يكد يقف حتى خطا خطوة كبيرة إلى الأمام و اندفع بذراعه.
“لو غانفو ….. إذن ذلك هو …..؟”
حرك ناوتسوغو خنجره إلى أسفل تجاه ذراع لو غانفو اليمنى الممدودة. ومع ذلك ، فقد رفض حقل قوة لولبي حول ذراع لو غانفو نصل ناوتسوغو الذي يبلغ طوله 15 سنتيمترا. كانت هذه تقنية أخرى في فنون الدفاع عن النفس الصينية التقليدية – عمل جميع عضلاتك و عظامك معا و نقل قوة هذا الالتواء إلى منطقة الهجوم ، وبالتالي إنشاء سلاح هجومي و دفاعي على حد سواء. إنها مهارة تسمى {القوة الحريرية اللولبية} (Coiled Silk Force).
“لا ، أنا لا أمانع.”
تمايل جسد ناوتسوغو مثل ورقة تطفو في نهر متدفق. لا يزال في موقفه المستقيم من أجل التهرب من لو غانفو ، قفز ناوتسوغو و تراجع إلى الوراء.
“اترك الأمر لي.”
لكن لسوء الحظ ، لن تنجح في الوقت المناسب.
انزلق جسده بالكامل بعيدا عن ضربة إصبع لو الفورية ، و وضع مسافة واسعة بينهما. ومع ذلك ، لم يعطه لو غانفو أي وقت لإعادة تجميع صفوفه. قبضة ، كف ، مخلب – جعل يده في أشكال عديدة ، مختلطة بين المرفقين و الكتفين ، هجوم مثل موجة مستعرة. لم يكن لدى ناوتسوغو الوقت الكافي لاستخدام {الضغط القاطع} بينما هو يسحب نفسه إلى الوراء. ومع ذلك ، على الرغم من الهجمات المستمرة ، لم يقم لو غانفو بضربة نظيفة واحدة على ناوتسوغو. فقط نية القتل هي ما يمكن قراءتها على تعبير لو غانفو ، لكن لا أحد يستطيع أن يقول على وجه اليقين أنه لم يشعر بأي قلق. تسارع إيقاع هجومه تدريجيا ، و انخفضت قوة كل ضربة لمطابقته.
“سأذهب.”
في نهاية المطاف ، استخدم ناوتسوغو طول الردهة قبل أن يجد ظهره مضغوطا على الحائط. هناك ، جاء لو غانفو مع لكمة تشبه طاحونة الهواء. لكن عندما أحضر ذراعه اليمنى إلى أسفل ، قام ناوتسوغو بمطابقة اللكمة مع حافة يده اليمنى.
“لا تتوقفوا عن العمل! استمروا في المراقبة!” صرخ و أعطى أمرا لا يقل في الكثافة عن أوشياما.
لم يكن يحمل سلاحا. لأول مرة ، مر الارتباك عبر وجه لو غانفو.
“إذا كانت مهمة ، فلا يوجد قول نعم أو لا بالنسبة لي. شكرا لك على الوقت الذي استغرقته في الاتصال بي.”
ضربة هبوطية.
الغرفة التي تم احتجاز سيكيموتو فيها ليست زنزانة ، كما أنها لم تحتوي على قضبان أو شيء من هذا القبيل حيث يمكن للجميع رؤية ما بالداخل. إنها أشبه بغرفة خاصة صغيرة في فندق لرجال الأعمال. لكن كانت هناك غرفة مخفية بجانبها يمكن للمرء أن ينظر منها إلى الداخل.
حولت حافة يد ناوتسوغو مسار ضربة لو غانفو. كان جسد الرجل يترنح إلى الأمام. حول ناوتسوغو الخنجر إلى يده اليسرى.
بصراحة ، لم يكن راضيا. لكن مع الطريقة التي تصرفت بها كانون تجاهه ، قرر أنه بحاجة إلى تقديم تنازلات أيضا ، و قبل الاقتراح في النهاية.
بدلا من الجزء الخلفي من رأسه ، الذي كان مكشوفا وبلا حماية ، قاد ناوتسوغو النصل إلى جانب لو غانفو. كان جسده على وشك التأرجح عموديا ، ولم يستطع بطنه ، محور الدوران ، تجنب النصل. ومع ذلك ، فقد التوى بطريقة ما لتجنب الطعن في عمق أعضائه الداخلية. اخترق الخنجر جلده ، و قطّع بعمق.
ومع ذلك ، رفض تاتسويا بشدة أنانية إيريكا.
وبعد أن أصبحت الأيدي الآن على الأرض ، أرسل لو غانفو ركلة على رأس ناوتسوغو. تهرب الشاب من ذلك ، ثم أخذ خطوة إلى الوراء. عند تحويل دورانه الأمامي إلى دوران جانبي ، التقت أقدام لو غانفو بالجدار – لم تكن هناك مساحة كافية للوقوف.
“انتهزت الفرصة لتسجيل فيديو لمحاولة السرقة.”
بعد لحظات ، أطلق نفسه من على الحائط نحو ناوتسوغو.
“لقد تحدث الكابتن أيضا عن الاهتمام بالأمور قريبا. لقد قمنا بالفعل بتضييق النطاق من السجل الذي قدمته لنا في وقت سابق ، لذا يجب أن نستطيع السيطرة على الأمور في غضون اليومين القادمين. انتظر سماع بعض الأخبار الجيدة.”
جمع معصميه معا ، و شكلت يديه فكي نمر. ضربة قوية مماثلة لأنياب الوحش. إذا قبضت الضربة على شخص ما ، فسوف تمزق و تقطع لحمه بالكامل – لا بل لديها القدرة على تمزيق العظام أيضا.
“يبدو أنهم لا يحاولون …..”
وبسبب شعوره بالخطر ، انحرف ناوتسوغو بعيدا إلى الجانب لتفادي الضربة دون أن يقلق بشأن خطر فقدان وضعيته. حتى بعد أن تجاوزت قفزة لو غانفو فريسته ، بقيت قوتها ، و هبط على بعد مترين من ناوتسوغو. ثم ، بكلتا يديه على الأرض ، غير لو غانفو الاتجاه. مرة أخرى ، انقض نحو خصمه. الآن حتى بعد أن أصيب بجروح ، بدا الأمر وكأن الطاقة و القوة في هجماته قد زادت أكثر من ذي قبل.
“لا.”
هذه المرة ، جاء دور ناوتسوغو ليظهر عليه عدم الارتياح.
وكما هو متوقع ، جاء زائر بعد فترة وجيزة.
وبينما لو غانفو على وشك إطلاق هجمة رابعة ، توقف فجأة في الوسط و استدار. ربما ذلك بناءً على رد الفعل من أجل المراوغة.
– بقي يوم واحد حتى مسابقة الأطروحة. تاتسويا لا يعرف إلى الآن أن العاصفة قد اقتربت منهم بالفعل.
طارت شفرتان تشبهان السراب تجاه لو غانفو. شفرتان مصنوعتان من هواء مضغوط رقيق للغاية ، يتم تسخينه إلى درجة حرارة عالية مع ضغط معزول. دفع جسد لو غانفو الكبير نفسه بينهما. لكن بعد لحظات ، تحول إطلاق الهواء إلى موجة صدمة هجمت عليه من كلا الجانبين.
بعد لحظة من التقاء أعينهما ، بدأت المعركة بين العملاقين.
مع أنين مؤلم ، ألقى لو غانفو بنفسه إلى نهاية الردهة ، بجوار الدرج مباشرة. طارد ناوتسوغو الرجل الهابط على عجل ، لكنه اختفى في جزء من الثانية.
من أجل التحكم في الروبوتات ، تم تركيب آلات حوسبة كبيرة هنا أيضا ، وعرضها النادي لمعايرة و تصحيح تسلسل التنشيط و محاكاة التعاويذ المستعملة خلال مسابقة الأطروحة.
“ماري ….. شكرا لك على لمساعدة.”
(فهمت. المخاطر و العائدات هاه …..)
إنها تعويذة ماري التي أنقذته من الخطر ، لكنها لم تتعمد أن تجعل توقيتها بهذه الطريقة. دخلت المعركة بمجرد أن رأت لو غانفو و ناوتسوغو يتقاتلان. وهذا هو ما يدل على مدى سرعة و كثافة التبادلات الهجومية بين ناوتسوغو و لو غانفو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنه من غير القانوني استخدام مقاطع فيديو الكاميرا على جانب الطريق من أجل هذا دون أمر تفتيش. وإذا كان الهدف قاصرا ، فلن تحصل على مذكرة الإذن بسهولة بالغة. لكن مع ذلك ، أشتر توشيكازو إلى مشكلة مختلفة.
“شو ….. أنت مصاب …؟!”
التقت أعينهما.
ركضت ماري ، ولم ترد على كلمات شكره – ربما لم تسمعها – و وجهها مظلم. لقد تورمت يد ناوتسوغو اليمنى إلى كتلة حمراء داكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء حظه، لم يتم إخباره بإنذار مكافحة العنف.
كانت معركة ناوتسوغو و لو غانفو في الواقع تعادلا بعد تضحيات من كلا الجانبين. عندما قام بتحويل ضربة طاحونة الهواء الخاصة بـ لو غانفو ، فقد ألحقت أضرارا كبيرة بيده اليمنى. ومن جانب لو غانفو ، فإن ناوتسوغو لديه اليد العليا إذا استمر القتال لفترة أطول ، لكن إذا تم حسم المعركة بسرعة ، فإن عدم القدرة على استخدام يده المهيمنة سيكون عائقا كبيرا لـ ناوتسوغو.
(كونها مريحة للغاية له إيجابيات و سلبيات …..) فكر تاتسويا ، الذي من المفترض إما أنه يكره الخسارة أو أنه يخفي إحراجه ، بينما ينتظر إخراج غاز النوم من الغرفة.
“لا تقلقي. على الرغم من أنني أحتاج إلى زيارة طبيب خبير متخصص في البداية ، إلا أنه يمكنني التعامل مع الباقي. لحسن الحظ ، نحن حاليا في مستشفى.”
مع أصابع يدها اليمنى التي لا تزال متشابكة في يسار تاتسويا ، جلست ميوكي بلطف و نظرت إلى الأسفل (حقيقة أن هذا عمل كتمويه ، جعلها تبدو وكأنها فتاة محرجة ، من المحتمل أن هذا مثير للسخرية بالنسبة للأشقاء) حيث أن يدها اليسرى ، بعيدة عن أنظار النادلة ، أخرجت سرا و بسرعة الـ CAD الخاص بها.
“لكنك تشحن غدا …..”
مباشرة قبل أن تغادر كلمة “آسفة” فمها ، حمل الزهور أمامها.
“هذا جيد أيضا ، بالنظر إلى من قاتلت ضده. يمكن لرؤسائي أن يجعلوها إصابة مرتبطة بالعمل.”
“ميوكي ، أسقطيه.”
يبدو أن كلمات ناوتسوغو – أو بشكل أكثر دقة ، الطريقة التي تحدث بها الآن هي كما يفعل دائما – أعادت ماري إلى هدوئها. ومع تلاشي قلقها، ظهر قلق مختلف في مقدمة ذهنها.
“أنا أرى. في الأساس ، أنت يا تاتسويا-كن تخبرني أنك أمسكت بالثعالب الماكرة من ذيلها ، أليس كذلك؟”
“ذلك الرجل ….. من هو؟ لا أستطيع التصديق أنه كان قادرا على التساوي معك في قتال قريب المدى.”
مطالبة المجرم بالاستسلام ….
ظهر وميض من التردد على وجه ناوتسوغو ، لكن للحظة فقط.
بتوجيه من تشو ، أعطت تشياكي الإذن لنفسها بالنسيان.
“اسمه هو لو غانفو. ساحر في القوات السرية الخاصة بـ التحالف الـآسيوي العظيم (GAU).”
“أوه ، انتظر!”
“لو غانفو ….. إذن ذلك هو …..؟”
“أنا أعلم – إنه ليس طبيعيا.” قالت ماري دون أن تستدير.
يتم ذكر اسم هذا الرجل في نفس الجملة مع تشيبا ناوتسوغو في كثير من الأحيان ، لذلك ماري على الأقل تعرف اسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير وجهيهما. تعبير تشين مليء بالأسف.
“ماري.” تحدث ناوتسوغو ، و فجأة أمسك بكتفي ماري و جعلها في مواجهته مباشرة.
العقرب القصير على مدار الساعة قد تجاوز ذروته (12) بالفعل. غدا ، من حيث تاريخ التقويم ، ستبدأ مسابقة الأطروحة السحرية للمدارس الثانوية الوطنية هنا في يوكوهاما. بالطبع ، لم يكن هناك هواء خاص يغلف المدينة أو أي شيء من هذا القبيل. المسابقة هي حدث خاص لطلاب المدارس الثانوية السحرية ، وهو مهم بما يكفي للتأثير على مستقبل الطلاب الذين تم اختيارهم كممثلين ، لكن بالنسبة لأي شخص آخر لا علاقة له بالسحر ، فهو مجرد حدث آخر من عشرات الأحداث التي تُعقد على مدار العام.
“انتظر ، ما الخطب؟” نظرت ماري بعيدا ، محرجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، خوفه لا أساس له.
“ماري.” تحدث ناوتسوغو مرة أخرى. هذه المرة ، نبرته غير العادية جعلت ماري تنظر إليه بجدية. “أحتاج إلى المغادرة غدا. أنا قلق للغاية من أنني لا أستطيع البقاء إلى جانبك في وقت كهذا ، لكن ….”
ومع ذلك ، رفض تاتسويا بشدة أنانية إيريكا.
“شو ، أنا أفهم. ماذا أردت أن تقول؟”
[التسلسل السحري : تحميل]
“قبل اختفاء لو غانفو مباشرة ، رأى وجهك. إنه يعلم الآن أنك عدو.”
“….. مصدر معلومات آخر؟ لماذا لم يتم إبلاغ الشرطة بهذا …..؟”
أومأت ماري بقوة ، لم يظهر أي أثر للخوف في عينيها. لكن ذلك لم يؤدي إلا إلى تفاقم مخاوف ناوتسوغو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد استعنت بـ دوجو عائلة تشـيبا بأكمله لتدريب ليو و تعليمه تعويذة جديدة ، أليس كذلك؟ لا أحد لديه أي شكوك غريبة حول هذا الموضوع ، لذا فقط استرخي.”
“يُعرف هذا الساحر العنيف باسم “النمر آكل البشر”. لقد رأيت مدى قوته. لذا ، لفترة من الوقت ، أريدك منك التأكد أنك لست وحدك أبدا.”
لم يكن يحمل سلاحا. لأول مرة ، مر الارتباك عبر وجه لو غانفو.
كانت ماري على وشك أن تقول “أنت تبالغ” ، لكن تحديقه الجاد جعلها تبتلع كلماتها.
لكن في الوقت الحالي ، كان على متن دراجته الكهربائية الضخمة ، ذاهبا إلى اتجاه مختلف تماما عن المدرسة. كانت شقيقته ، التي ترتدي زي دراجة مطابق ، تضع ذراعيها النحيلتين حول خصره ، و ضغطت بصدرها الناعم على ظهره.
كان لو غانفو ، الذي أجبره تدخل ناوتسوغو و ماري على التراجع ، الآن في مقعد الراكب في سيارة فاخرة يقودها تشو.
“آه!” قفزت مثل البطة في عاصفة رعدية. “هذا ساخن! ما الذي ستفعله الآن؟!”
“هل بالغتُ في الأمر كثيرا؟” سأل من مقعد السائق أثناء مغادرتهما لبوابة المستشفى.
“شيء واحد فقط يلاحقنا ، ومع تعويذة عن بعد … لقد هاجموا سايوري-سان من قبل ، واليوم كانوا يراقبونني. من الواضح أن شخصا ما وراء ني نو ماغاتاما. بعض من أولئك الذين يتربصون في الآونة الأخيرة ربما يكونون وراء الأثر أيضا. لكن لا يسعني إلا أن أشعر بأنهم ليسوا مثابرين جدا على سرقتها.”
لم يقل لو غانفو شيئا ، فقط حدق في الزجاج الأمامي.
“نعم. استخدموا غاز النوم.”
دون إظهار ما إذا أساء إليه موقف لو غانفو ، تابع تشو دون أن يهتم بصمته: “ومع ذلك ، إنها مفاجأة. رؤية السيد لو مصابا هكذا.”
حركت ميوكي ساقها عن شقيقها بقوة كبيرة ، و انحنت بسرعة كافية لقطع الرياح ، ثم تحولت إلى عاصفة عندما ركضت خارج غرفة المعيشة و هرعت إلى الطابق الثاني (دون أن تفعل أي شيء وقح مثل وضع إصبع قدمها على الأثاث).
حتى هذا الكلام ، الذي يمكن اعتباره انتقادا لفشله ، لم يحصل على أدنى وميض ردة فعل من لو غانفو. وبدلا من ذلك ، سأل لو غانفو عن الخدعة التي استخدمها تشو لمساعدته على الهروب.
تعتبر البنادق عالية القوة سلاحا محمولا مضادا للسحرة. للحصول على سرعة الرصاصة اللازمة لإطلاق النار من خلال السحر الدفاعي المضاد للجسد ، فهي تستخدم ما يكفي من البارود للحصول على 3 إلى 4 أضعاف انفجار بندقية هجومية عادية. قوتها تعني أنها بحاجة إلى تكنولوجيا تصنيع متقدمة. لم يستطع الإرهابيون العشوائيون وضع أيديهم على شيء من هذا القبيل.
“هل تستخدم {محرك الأرض} (Earth Mover)؟”
لديها حقا شخصية لطيفة.
“حسنا ، هذا أمر محرج. بالمقارنة مع صاحب السعادة تشين ، فإن مستواي ببساطة هو مهارات خفة يد متقدمة إلى حد ما. لن أستطيع أبدا إظهارها للآخرين.”
أجابت بصراحة على أي حال ، وهي شهادة على شخصيتها اللطيفة. على الرغم من أن استجابتها طبيعية بشكل لا يصدق ، إلا أن الخير و الشر هما شيئان نسبيان. الاضطرار إلى تسمية هذا بـ “شخصية لطيفة” هو شهادة على العلاقات التي وجد تاتسويا نفسه فيها.
لم تتلق كلمات لو غانفو ، التي يمكن اعتبارها اتهاما لـ تشو أنه يخفي شيئا في جعبته ، سوى ابتسامة هادئة تماما من تشو.
بدأ نظام التهوية القسرية من أجل لاستجابة للكوارث ، الذي تم إنشاؤه بشكل منفصل عن نظام تكييف الهواء ، في العمل. الـ 3H نفسه هو مجرد واجهة صوتية و آلة للنظام المنزلي التلقائي. لم يكن الإطار المستقيم ذو الساقين باستخدام خلية وقود صغيرة كمصدر للطاقة مخصصا للعمل البدني. كانت أجهزة الاستشعار التي بالإمكان تركيبها محدودة بسبب شكلها البشري أيضا ، لذلك لم تتمكن من القيام بأي عمل دقيق للغاية أيضا.
□□□□□□
أجاب ناوتسوغو بنبرة مازحة إلى حد ما.
توجه تاتسويا إلى هاتف الفيديو بمجرد عودته إلى المنزل من المدرسة. اتصل برقم للمرة الثانية اليوم.
“الهدف الأساسي للعملية هو جمعية السحر في فرع كانتو الياباني بعد كل شيء. بعض القتال أمر لا مفر منه ، لكنني سأذكّر قادة البعثة بإبقاء الأضرار التي تلحق بهذا الحي الصيني عند الحد الأدنى.”
“مرحبا؟” أجاب صوت امرأة شابة (ليست فتاة شابة) مع تحية ثابتة منذ قرنين من الزمان. ليس فقط جودة الفيديو ، بل حتى جودة الصوت تم تحسينها بشكل ملحوظ ، لكن تاتسويا بإمكانه أن يعرف من الغيوم الطفيفة أنها التقطت الاتصال من محطة اتصالات متنقلة.
بالطبع ، لم تتضمن وثيقة الإذن سوى 3 أشخاص في المقام الأول. و بالمناسبة ، ميوكي ، التي لم تستطع ترك عملها في مجلس الطلاب ، قد رأت الثلاثة منهم و أرسلتهم مع ابتسامة مشرقة غير مبتسمة على الإطلاق.
“إنه شيبا.”
لأول مرة ، مرّ تعبير إنساني عبر وجه لو – إنه الارتباك. لقد علم أنه ليس في ذروة حالته البدنية بفضل الجرح على جانبه. لكنه وجد صعوبة في تصديق أن مجرد طلاب في المدرسة الثانوية ، بما فيهم فتاتين شابتين ، وجد صعوبة في التعامل معهم. لكن التردد اختفى من ذهنه في اللحظة التالية. ألغى السحر الذي يقمع هالته و ركز بالكامل على المعركة الحالية.
“أوه. من غير المعتاد أن تتصل بي مرتين في يوم واحد.”
و جاءتها إجابة حازمة بشكل غير متوقع ….
جنبا إلى جنب مع ردها المبهج ظهر قناع سكرتيرة شركة شابة ، تبتسم بهدوء لكن دون ذرة من الضعف. في العادة ، ترتدي ملابس مدنية عمدا لتظل غير واضحة ، لكن رؤيتها بمكياج و أكسسوارات عادية أبرزت مظهرها المزهر فوق المتوسط.
فوجيباياشي هي من علّمت تاتسويا خبرته في مطاردة الشبكات ، لكنه لا يعتقد أنه سيقارن بها في هذا المجال. في تقدير تاتسويا ، يمكنك حساب “صيادي الثعالب” في العالم الذين ينافسونها بيد واحدة و ستتبقى بعض الأصابع.
“أنا آسف. هل أنت في منتصف موعد؟”
لكن تاتسويا لم يستطع تركها هكذا.
ضحكت فوجيباياشي ، التي ترتدي ملابس تناسب تماما هذا النوع من اللقاءات الليلية ، باحترافية مبهرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن استخدم ناوتسوغو تعويذة التسارع الذاتي الخاصة بعائلة تشيبا ليتسلق الدرج دفعة واحدة ، التقى وجها لوجه مع رجل حسن البناء يكبره بعدة سنوات يكسر قفل الباب.
“أخشى أنني في العمل حاليا. أتساءل لماذا يتدفق الرجال علي فقط أثناء العمل. لم يكن أي منهم جيدا ، لذلك أفترض أن الأمر لا يهم ، لكن لا يزال …..”
كل منهما يعرف أن التعبير المعتاد للآخر هو عبارة عن قناع ، و كل منهما لا يعطي أفكاره الحقيقية للآخر.
أشعرت طريقتها في التحدث بأنها مختلفة إلى حد ما عن المعتاد – بلا شك بفضل الكحول. بالطبع ، لم يكن تاتسويا جريئا و معتوها بما فيه الكفاية ليقول “أنا أرى. إذن أنت كنت في منتصف الشرب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول سيكيموتو التخلص من المطاردة بضحكة مسرحية فارغة. لكن هذا لن ينجح إلا بوجود مجموعة كبيرة من المتعاطفين معه. لم يعمل الأمر بالتأكيد في مواجهة فردية.
حتى بالنسبة للمدن التي قامت بتركيب أنظمة جماعية للتحكم في السيارات ذاتية القيادة، فإن قيادة السيارات الخاصة في حالة سكر تؤدي إلى عقوبة شديدة. على وجه الخصوص ، الشرب ثم الدخول إلى مقعد السائق هو الجريمة. كان إجماع المجتمع على أنه نظرا لأنه لا يزال بإمكان المرء قيادة السيارة يدويا ، فهو يحتاج إلى الحفاظ على الحكم السليم و القدرة على القيادة.
أطلقت مايومي موجتها الثالثة. قام لو غانفو بمنعه بواسطة جداره المادي. ثم ، بسرعة كالبرق ، اقترب من ماري. ثبتت شفرتيها في خط مستقيم و استعدت للمواجهة ، لكن بالنظر إلى قوة تعويذته الدفاعية ، فإن هجوما مضادا بسيطا لن ينجح.
وعلى نفس المنوال ، من غير المتصور أن تستخدم فوجيباياشي سيارة عادية أثناء العمل. ستركب سيارتها الخاصة التي تم تعديل و تعزيز قدراتها بشكل كبير لجمع المعلومات الاستخباراتية. هي الآن تستخدم سيارتها الخاصة ، كما أنها في حالة سكر. هذا يعني أن شخصا آخر هو من يجلس في مقعد السائق.
نظرت إلى الشاشة.
“هااه …” تنهدت. “فقط لو كان هناك فتى رائع مثلك يا تاتسويا-كن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟ تلقيت تنبيها من نظام السلامة بأن هناك خطأ ما في نظام تكييف الهواء. لكن لماذا جئت إلى هنا يا سيكيموتو-سينباي؟ ما ذلك الشيء في يدك؟”
سواء أنها تعرف شكوك تاتسويا أم لا ، فقد سمحت فوجيباياشي بلون أكثر عاطفية في تعبيرها ، حتى أنها غمزت له في النهاية.
كان الشاب تشو ، قد أبلغ تشين ، رئيس الشاب الآخر ، عن زيارة اليوم. لم يقل تشين أي شيء في ذلك الوقت ، لذلك لم ينبغي أن يكون لديه أي مخاوف من مجيء تشو إلى هنا لزيارة الفتاة.
“أنا أرى. لدي شيء لأناقشه معك – هل يجب أن أتصل بك غدا؟” سألها تاتسويا ، متجاهلا تماما ما هو مقتنع به على بأنه مزحة.
نظرت إلى الشاشة.
على الجانب الآخر من الشاشة ، تم تغيير تعبير فوجيباياشي المؤلم بابتسامة مبتهجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف يا تشيبا-سان. لقد كانت مكالمة خاصة.”
“كم هذا هادئ منك … أفترض أن هذا هو السبب في أنهم يطلقون عليك “أكثر شخص لديه وقت فراغ”.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، السيد الشاب شيبا!”
“أشعر أن وصفي ب “أكثر شخص لديه وقت فراغ” يبدو ساخرا بشكل لا يصدق ….. بالمناسبة …..”
“ماذا عنك يا ليو؟”
“لا داعي للقلق. أنا وحدي ، في الوقت الحالي.”
عاد جسده على الفور إلى الحالة التي كان عليها قبل أن يقبض عليه النعاس.
أجابت فوجيباياشي ، متوقعة شكوك تاتسويا فيما يتعلق بتسرب المعلومات. “يمكنك التحدث معي كما تريد.” حثت تاتسويا على المواصلة.
بينما كانا على وشك عبور خط لا ينبغي تجاوزه أبدا …..
“شكرا جزيلا لك.” حتى تاتسويا ، الذي بإمكانه اختراق الطريقة السهلة التي يفعل بها أشخاص مثل هاروكا الأشياء ، وجد نفسه دائما منجذبا إلى إيقاع فوجيباياشي. قرر وضع علم أبيض على تعبيره و الوصول إلى النقطة الرئيسية.
“بيكسي ، قومي بتشغيل نظام التهوية القسرية. سأبقى هنا في حالة حدوث أي كوارث ثانوية. ابقي في وضع المراقبة. ومن أجل السماح بالمساعدة ، لا تمنعي الآخرين من الدخول ، أنت ممنوعة من عرقلتهم.”
“تعرضت المدرسة لعملية سطو اليوم.”
وكأن جسده لم يستيقظ بعد.
“سطو؟ هذا حول ما ذكرته هذا الصباح ، أليس كذلك؟ أخيرا استخدموا القوة؟”
“أتردد في الحديث عن هذا كتبادل مناسب ، لكن من أجل عملية الغد …..”
“نعم. استخدموا غاز النوم.”
“إيريكا تتدرب مع زميل لها في الدراسة. يبدو مثيرا للاهتمام ، لذا أنا متأكد من أنها تقضي وقتا ممتعا.”
اتسعت عينا فوجيباياشي على الشاشة كما لو أنها تقول “أوه ، لقد تجرأوا بالفعل”.
“يبدو أنه في طريقه إلى مختبر أبحاث الـ FLT التابع لقسم البحث و التطوير الثالث.”
“لحسن الحظ ، فشلت المحاولة.”
كان جسدها كله يتلوى ، لكن على عكس ذي قبل ، بدت سعيدة حقا.
“أنا آسفة. هذا لأننا نقوم بتقييدك كثيرا …..”
الشيء الوحيد الذي بإمكانه فعله هنا هو الهروب. الجهاز التجريبي على ما يرام كما كان. أغلق الكمبيوتر و وقف ، ثم استدار عائدا نحو الباب.
“لا ، هذه النتيجة ليست بالكامل بسبب واجبي تجاه الجيش.”
“سأذهب.”
انحنت فوجيباياشي معتذرة ، لأن بسبب كون سحره سرا عسكريا عالي السرية ، فقد أجبروه على المرور بمشاكل أكثر مما هو بحاجة إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كعضو آخر (سابق) في لجنة الأخلاق العامة ، ربما عرف سيكيموتو أساليب ماري جيدا. إنها بلا رحمة. لم يستطع قمع الخوف الذي يعصف به.
هذه هي الحقيقة الواضحة ، وما قاله تاتسويا مجرد ذريعة – لم يكن لدى عائلة يـوتسوبـا الأخلاق اللازمة ليكونوا محددين بشأن كيفية قيامهم بالأمر. ومع ذلك ، فإن هذا التبادل مبتذل ، لقد كرروه في كل فرصة للسماح للمحادثة بالمضي قدما بسلاسة.
ومع ذلك ، فإن هذه القطعة الإضافية تميل إلى أن تكون جيدة لدرجة أنك قد تنسى الغرض الأصلي منها كواجهة HAR.
لا الشخص الذي يعتذر ولا الشخص الذي يتم الاعتذار قد شعر بالفعل بهذه الطريقة.
“أوه ، تاتسويا!”
“انتهزت الفرصة لتسجيل فيديو لمحاولة السرقة.”
تنهد ناوتسوغو ، مرتاحا لأنه سيطر على ردود فعل حبيبته ، لكن أعصابه المريحة سرعان ما تعرضت للهجوم من قبل توتر أقوى:
“حقا …؟ كيف؟”
“من الناحية المنطقية ، هذا صحيح.”
إذا كنت ترغب في سرقة المعلومات ، فإن أساس الأساسيات والذي يجب القيام به هو تعطيل كاميرات المراقبة. وإذا لم تتمكن من القيام بذلك ، فلن تحاول الجلوس في الداخل و انتظار ارتكاب الجريمة في المقام الأول.
“أنا آسفة. هذا لأننا نقوم بتقييدك كثيرا …..”
“تم تسجيله بواسطة روبوت أمني يعمل بشكل مستقل.”
لقد شعرت بالملل لدرجة أنها لم تعرف ماذا تفعل.
“أوه ، 3H؟ إذن لديك هذا النوع من الامتيازات.”
حتى بعد اختفاء الغاز ، جلس تاتسويا ساكنا تماما ، عينيه مغمضتين و حواسه مركِّزة. لاحظ على الفور خطوات تتسلل إليه.
“أنا لست كذلك. لقد كنت في غرفة نادي أبحاث الروبوتات. الـ 3H هي واحدة من معداتهم.”
….. قال إنه سيقبل ، بالطبع. لم يهتم بشكل خاص لماذا. لكن لسبب ما ، بدأت تشرح على أية حال.
تم تصميم 3Hs بمثل هذا التفصيل الذي يميل الناس إلى التفكير فيه على أنه يلبي احتياجات أشخاص معينين ذوي أذواق محددة. لقد عرف تاتسويا ذلك ، لذا فقد وصفه بشكل مراوغ على أنه “روبوت أمني يعمل بشكل مستقل”، لم ينجح مع فوجيباياشي.
“لكن ، ماري-سينباي ….”
“حول الفيديو …..” ليست هناك طريقة يمكن أن يمسح بها تاتسويا اسمه من هنا ، لذا فقد حرك المحادثة بالقوة إلى الأمام. “سأعطيه لك ، فهل يمكنك التحقيق؟”
(لديها حتى شيء من هذا القبيل) فكر تاتسويا وهو يضع القناع بطاعة و يغلق عينيه.
“ماذا؟ هل حصلت عليه؟”
….. شخص ما تحداه.
أجابت بصراحة على أي حال ، وهي شهادة على شخصيتها اللطيفة. على الرغم من أن استجابتها طبيعية بشكل لا يصدق ، إلا أن الخير و الشر هما شيئان نسبيان. الاضطرار إلى تسمية هذا بـ “شخصية لطيفة” هو شهادة على العلاقات التي وجد تاتسويا نفسه فيها.
“لحسن الحظ ، فشلت المحاولة.”
“اللص الفاشل و الأداة التي استخدمها. أرفقت سجلا للـ CAD الذي استخدمه أيضا.”
عندما تقاطع الخط غير المرئي الممتد من الخنجر القصير مع اليد اليسرى ، رن صوت “كلانج” غاضب.
“أنا أرى. في الأساس ، أنت يا تاتسويا-كن تخبرني أنك أمسكت بالثعالب الماكرة من ذيلها ، أليس كذلك؟”
“تسجيل لفأر فقير تستخدمه الثعالب ، و صورة للذيل الصغير الذي أقرضوه للفأر.”
“لن أعبر أبدا عن هذا بغطرسة ، لكن في جوهر الأمر ، نعم.”
حتى هذا الكلام ، الذي يمكن اعتباره انتقادا لفشله ، لم يحصل على أدنى وميض ردة فعل من لو غانفو. وبدلا من ذلك ، سأل لو غانفو عن الخدعة التي استخدمها تشو لمساعدته على الهروب.
“لا داعي للقلق.”
□□□□□□
أجابت فوجيباياشي بصوت قوي عمدا ، على الرغم من أن وجه تاتسويا الخالي من التعبيرات لم يظهر أي علامة إطلاقا على القلق بشأن الأمر على أي حال.
“أعتقد أنك على حق.” وافقت مايومي.
لديها حقا شخصية لطيفة.
“أنا آسف. هل أنت في منتصف موعد؟”
“لقد تحدث الكابتن أيضا عن الاهتمام بالأمور قريبا. لقد قمنا بالفعل بتضييق النطاق من السجل الذي قدمته لنا في وقت سابق ، لذا يجب أن نستطيع السيطرة على الأمور في غضون اليومين القادمين. انتظر سماع بعض الأخبار الجيدة.”
(يبدو أن برنامج التحكم لا يزال لديه مجال للتحسين …) فكر لفترة وجيزة قبل الوصول إلى الكأس. أخذ رشفة ، ثم أومأ برأسه – (إنه مقبول).
أعطت فوجيباياشي إشعارا مسبقا بنجاحها ، دون إظهار أي حماس.
—هو توسيع تسلسل التنشيط.
شكرها تاتسويا بشكل موجز ، دون أن يقول أي شيء غير ضروري ، و أرسل البيانات إلى محطتها.
“أنا آسفة. هذا لأننا نقوم بتقييدك كثيرا …..”
□□□□□□
انفجرت مايومي من الضحك.
بعد الانتهاء من محادثتها مع تاتسويا ، سمحت فوجيباياشي للمفتش تشيبا توشيكازو ، الذي طردته ، بالعودة إلى مقعد الراكب. وعلى الرغم من مستوى الكحول في دمها ، فقد تولت مقعد السائق. يبدو أن تاتسويا قد أخطأ بشأن هذه النقطة. بعد كل شيء ، فهي تنتمي إلى مجموعة غير رسمية: الكتيبة المستقلة المجهزة بالسحر.
ينبغي أن يكون هذا أمرا لم يتوقعه لو. إذا أكمل المهمة ، فسوف يفقد تشو كل ماء وجهه ، وقد يفقد تشين متعاونا قيما.
من وجهة نظر توشيكازو ، كل ما حدث غريب حقا. لقد خطط فقط للحصول على بعض النصائح من مالك مقهى ROTER WALD ، المعروف من قبل أولئك الموجودين في العالم السفلي ، حتى يتمكن من كسر الجمود في تحقيقهم.
(هل بالغت في العمل …..؟) فكر ، لكن عندما أخذ نفسا عميقا ، أصبح النعاس أقوى.
والآن ، لسبب ما ، هو مع امرأة مؤهلة جميلة التقى بها في المقهى. قالت إنها تريد منه أن يساعد ، لكن بدا له أنه هو الشخص الذي يتلقى المساعدة. في ذهنه ، ظل يسأل نفسه كيف وصلت الأمور إلى هذا الحد ، لكنه لم يعثر على إجابة. من المؤكد أنه لم يفقد نفسه بسبب جاذبيتها ، فقد ظل يذكر نفسه ، لكنه بدأ يفقد الثقة في هذا البيان.
و جاءتها إجابة حازمة بشكل غير متوقع ….
“أنا آسف يا تشيبا-سان. لقد كانت مكالمة خاصة.”
لقد فهم تاتسويا تماما دافعها للسؤال ، لكن الإجابة بصدق هي قصة مختلفة تماما.
“لا ، أنا لا أمانع.”
“يشرفني أن أكون مفيدا.”
ارتدى توشيكازو بدلة غير رسمية مع شعور بالإسراف ، مثل زي فوجيباياشي الخاص. أما الحقيقة المحزنة ، حتى الآن ، فهي أن ضباط الشرطة يتقاضون أجورا منخفضة ، لكن في حالته ، فقد كان لديه تدفق ثاني من الدخل العام المعترف به من قبل الشرطة و المتعلق بعائلته ، لذلك فإن جيوبه سمينة.
“سأبدأ برنامجا مضادا!”
“إذن ما نوع النصائح التي قدمها لك مصدر المعلومات الخاص بك؟”
….. و كانت ميوكي على ركبة واحدة فوق تاتسويا.
طرح توشيكازو السؤال ، محافظا على مزاجه غير المسؤول و التافه بشكل غامض ، كما لو يحمل كأس كوكتيل في يد واحدة.
“ماذا تفعلين …؟”
حولت فوجيباياشي نفس الابتسامة المسلية التي أعطتها لـ تاتسويا عليه. بعد كل شيء ، فوجيباياشي تحب الناس سريعي الاستيعاب. من ناحية أخرى ، فهي تغضب عندما يكون الناس بطيئين جدا في مواكبتها ، لذا فقد كانت سعيدة بذكاء توشيكازو اليقظ.
بعد أن سحب المقبض ، ظهرت نظرة حائرة على وجه لو غانفو. كان الباب مغلقا. من المفترض أن جميع الأبواب ستكون مفتوحة عندما ينطلق إنذار الحريق حتى يتمكن الناس من الهروب. هل النظام معطل؟
“تسجيل لفأر فقير تستخدمه الثعالب ، و صورة للذيل الصغير الذي أقرضوه للفأر.”
“لن نتمكن من القيام بأي عمل ميداني تحت هذا المطر …..” قالت ميوكي بوجه غائم.
“….. فيديو مسجل للمتعاون و أداة … للقرصنة؟” حتى توشيكازو وجد نفسه في حيرة من أمره عندما طرح السؤال.
تاتسويا ليس من النوع الذي لديه اهتمام بالقيل و القال. إذا أرادت منه أن يبقى هادئا …..
أومأت فوجيباياشي برأسه بنوع الابتسامة التي سيعطيها المعلم للطالب الذي أجاب بشكل صحيح على سؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، إن هذا على ما يرام.”
“أيها المفتش ، هل تعرف ما هي الخطوة الأولى في صيد الثعالب؟” سألت فوجيباياشي يعيون خطيرة بعض الشيء.
“أنا آسف. هل أنت في منتصف موعد؟”
“لا… لسوء الحظ ، لا أعرف شيئا عن البنادق … ولم تتح لي الفرصة أبدا للذهاب للصيد.”
ومع ذلك ، فإن هذه القطعة الإضافية تميل إلى أن تكون جيدة لدرجة أنك قد تنسى الغرض الأصلي منها كواجهة HAR.
لم يستطع المفتش الشاب مواكبة التغيير في الموضوع ولم يتمكن من تقديم رد سلس. أجابت الملازمة الثانية من النخبة التي تخفي هويتها ، والتي لا تزال تبدو جادة ، على سؤالها الخاص.
“… همف. لا يمكنك خداعي.” قالت وهي تفتح المشروب و تضعه على شفتيها.
“الخطوة الأولى في صيد الثعالب هي العثور على عرينها. دمر الأعشاش التي سيهربون إليها ، وبمجرد أن يختبئوا في الشجيرات ، اطردهم ببندقية.”
بالنظر إلى وظائف الـ 3H ، فإن P-94 ستشغل نظام تكييف الهواء في الوقت الحالي أيضا.
“… هل تريديننا أن نبحث عن مخبئهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا ، حسنا يا كانون. أنا أفهم ما تشعرين به أيضا.”
“سأعطيك الفيديو الذي قدّمه لي طالب المدرسة الثانوية الذي يساعدني. انظر إلى المكان الذي فيه مع الكاميرات على جانب الطريق. لا يمكن الحصول على هذا النوع من الأدوات في أي مكان. يجب أن يكون قد التقى بشخص ما مباشرة.”
“تعال إلى التفكير في الأمر ، تشو سيتحقق من تلك الفتاة اليوم.”
من الواضح أنه من غير القانوني استخدام مقاطع فيديو الكاميرا على جانب الطريق من أجل هذا دون أمر تفتيش. وإذا كان الهدف قاصرا ، فلن تحصل على مذكرة الإذن بسهولة بالغة. لكن مع ذلك ، أشتر توشيكازو إلى مشكلة مختلفة.
“أنا آسفة. هذا لأننا نقوم بتقييدك كثيرا …..”
“بالمقارنة مع الموقع – ما هو حجم الفترة الزمنية التي يجب أن نبحث فيها؟ مجال نشاط شخص واحد على مدى شهر أو شهرين فقط هو في الأساس غير محدود. اختيار شخص مشبوه من هذا القبيل ، حسنا …..”
….. أعرب ميكيهيكو عن قلقه.
“هناك 32 نقطة للبحث داخل المدينة. من بين هذه المواقع ، اختر الأماكن التي زارها المتعاون في الشهر الماضي.”
أنشأ ناوتسوغو هذا الحقل في وسط اللامكان ، مع نفسه كأصل ، ولم يستخدم سوى خنجره للمضي قدما.
كاد فك توشيكازو أن يسقط عند سماع إجابة فوجيباياشي.
كل منهما يعرف أن التعبير المعتاد للآخر هو عبارة عن قناع ، و كل منهما لا يعطي أفكاره الحقيقية للآخر.
“32 موقعا …؟ لقد ضيقتِ النطاق إلى هذا الحد بالفعل؟”
“يبدو أنهم لا يحاولون …..”
“لدي مصدر آخر للمعلومات لا تعرفه أيها المفتش. بينما لا تزال تفكر في “هذا نجاح باهر ، والآن سأكون مشغولا” ، فقد حصلت للتو على معلومات إضافية جديدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه خطأ ليو تماما أن مزاجه قد توتر. تنفيسه عن استيائه لم يزعج تاتسويا.
مرت مسحة من الانتقادات في عيون توشيكازو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت ساعات الزيارة في مستشفى تاتشيكاوا التابع لجامعة كارولاينا الشمالية من الظهر إلى السابعة مساء. في الوقت الحالي ، الوقت قد تجاوز الرابعة بقليل فقط ، لذلك لن يبدو غريبا أن يسير شاب يرتدي بدلة و يحمل باقة من الزهور في القاعة. حتى لو كان رجلا ذا ملامح مثل الأرستقراطي الشاب.
“….. مصدر معلومات آخر؟ لماذا لم يتم إبلاغ الشرطة بهذا …..؟”
كان سيكيموتو إما منزعجا جدا أو ضعيفا للغاية بسبب الأشياء غير المتوقعة التي تحدث ، لأنه ارتكب خطأً فادحا في الكلام.
“بالطبع ، لأن الشخص هو فتاة.”
“شو.”
إجابتها غير المبالية أدت إلى صدمة غبية من توشيكازو جعلته عاجزا عن الكلام.
“لحسن الحظ ، فشلت المحاولة.”
“لن أستطيع وضع فتاة ذات مستقبل باهر على القائمة السوداء للشرطة ، أليس كذلك؟”
“… هل تريديننا أن نبحث عن مخبئهم؟”
“….. لكن يمكنك ذلك لو كان صبيا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماري ، كوني حذرة.”
“الأمر يتعلق بالمسؤولية.” أوضحت.
توجه تاتسويا إلى هاتف الفيديو بمجرد عودته إلى المنزل من المدرسة. اتصل برقم للمرة الثانية اليوم.
لم يكن لدى توشيكازو أي فكرة بما سيجيب به عن هذا.
توجه تاتسويا إلى هاتف الفيديو بمجرد عودته إلى المنزل من المدرسة. اتصل برقم للمرة الثانية اليوم.
“أنا أؤمن بالأيديولوجية الأبوية. أعتقد أنه من الطبيعي فقط أن ينمو الرجال ليصبحوا أكثر تميزا من النساء. لذا ، يجب على الرجال السيطرة على أنفسهم بحزم و تحمل مسؤولية جميع أفعالهم.”
(ماذا كنت سأفعل مع أخي بحق الأرض …..؟!)
مع كل هذه التعبيرات و المبادئ القديمة فجأة من فوجيباياشي لحشو المحادثة ، توشيكازو ، متسائلا عن مدى جديتها بالفعل ، لم يستطع الاستمرار في التحديق بوجهها لفترة طويلة.
لم تُفاجأ مايومي بأنه اكتشف التعويذة. لقد عرفت أن هذا القدر طبيعي فقط نظرا لذكائه و رؤيته في السحر. لقد فوجئت في الواقع بأنه لم يرى ماري تفعل ذلك خلال نصف العام الذي كانا فيه معا في لجنة الأخلاق العامة.
□□□□□□
ذات مرة، لم تتمكن تشياكي من الاستمرار في مشاهدة شقيقتها وهي تتخبط في الألم و اليأس ، مما أجبرها على الفرار إلى الشوارع في إحدى الليالي. الشخص الذي عزّاها و اتفق مع أفكارها المظلمة ، أنه لا يوجد سبب يجعل الشقيقتين هما الوحيدتان اللتان تعانيان. الشخص الذي أخبرها أنه لا بأس بالقليل من الانتقام ، لأن الانتقام لا يعني القتل بالضرورة. الشخص الذي أظهر لها أين تُوجّه عواطفها ، والتي لم تمتلك أي مكان تذهب إليه. الشخص الذي أعطاها وسائل للقيام بهذا “الانتقام”.
لم يعد النمر الجريح إلى داخل عرين الثعالب إلا بعد فترة وجيزة من الوقت (على الرغم من أن الثعالب ، بالطبع ، تعتبر نفسها بلا شك أنهم الصيادين).
بعد عيني شقيقها ، نظرت ميوكي إلى نفسها بكثير من الخوف ، لأنها استطاعت أن تعرف دون أن تنظر.
فوجئ تشين برؤية لو غانفو مصابا ، لكنه لم يسأل كيف وصل إلى هذا الحد. لقد تلقى بالفعل تقريرا كاملا عن المهمة. أصر لو غانفو على شن هجوم آخر قبل العودة ، لكن تشين رفض ذلك و اتصل به مرة أخرى. ليس لديه أي نية لإلقاء اللوم على لو غانفو بسبب فشله في اغتيال هيراكاوا تشياكي ، لكن الطريقة التي فشل بها ، وخاصة الطريقة التي تصرف بها تشو بنفسه ، كانت رائحتها مريبة. شعر أن انتقاد لو غانفو الآن سسجعله يلعب مباشرة بين أيدي تشو. والأهم من ذلك …..
“أمم ، تشو-سان ، أنا … لقد سمحت لي بالاقتراض كثيرا ، لكنني لم أستطع القيام بالأمر ، لذا أنا …..”
” لقد تغير الوضع.”
حتى بعد اختفاء الغاز ، جلس تاتسويا ساكنا تماما ، عينيه مغمضتين و حواسه مركِّزة. لاحظ على الفور خطوات تتسلل إليه.
… حدوث مشكلة ذات أولوية أعلى ، وبالتالي فهو بحاجة إلى لو غانفو للتعامل معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم إغلاق المداخل و المخارج المؤدية إلى الممرات بالجدران.”
“لقد فشل سيكيموتو إيساو ، المتعاون معنا في الثانوية الأولى ، في مهمته و وقع في أيدي السلطات. إنه محتجز في مركز احتجاز هاتشيوجي الخاص.”
“… حسنا ، حسنا. سأستخدم أي شيء بين يدي.”
من الممكن أن يكون المستشفى شيئا. لكن إذا وضعوه في مركز احتجاز خاص ، وهو منشأة لوصع القاصرين ذوي القدرات السحرية تحت الاحتجاز الوقائي ، فإنهم سيحتاجون إلى أكثر من متوسط قدر من المهارة لفعل شيء ما حيال الأمر. بالإضافة إلى ذلك ، كان سيكيموتو على اتصال مباشر مع مجموعة تشين. وبالتالي فإن الأولوية في التعامل معه مختلفة تماما عن تشياكي ، التي لديها فقط صلة غير مباشرة بـ تشو.
أعطت تشياكي الأمر لنفسها بالنسيان.
“هيراكاوا تشياكي يمكن التعامل معها في وقت لاحق. تخلص من إيساو سيكيموتو.”
“الهدف الأساسي للعملية هو جمعية السحر في فرع كانتو الياباني بعد كل شيء. بعض القتال أمر لا مفر منه ، لكنني سأذكّر قادة البعثة بإبقاء الأضرار التي تلحق بهذا الحي الصيني عند الحد الأدنى.”
“شي (حاضر سيدي).”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء حظه، لم يتم إخباره بإنذار مكافحة العنف.
على الرغم من القفزة في مستوى صعوبة المهمة ، فقد أجاب لو غانفو بتعبيره المعتاد ، دون أن يظهر عليه حتى أدنى تلميح عن الألم.
“لو غانفو ….. إذن ذلك هو …..؟”
□□□□□□
كان مصدر الطاقة في 3H خلية وقود ميثانول مباشرة. بإمكانها تزويد نفسها بمزيد من الميثانول – بشكل ملموس ، عن طريق شربه بفمها – لذلك لم يكن على مستخدميها القلق بشأن نفاد الطاقة.
في اليوم التالي ، الاثنين.
كان سيكيموتو إما منزعجا جدا أو ضعيفا للغاية بسبب الأشياء غير المتوقعة التي تحدث ، لأنه ارتكب خطأً فادحا في الكلام.
بينما ينتظر خروج ميوكي من الكابينيت ، وجد تاتسويا زميليه في الفصل يركبان معا في الكابينيت خلفهما. لا بد أنهما لاحظا تاتسويا ينظر. قام كل من الصبي و الفتاة الجالسين بجوار بعضهما البعض بتعبير مفتوح و مفاجئ في نفس الوقت.
بمجرد أن تم إغلاق المسافة بينهما إلى طول سيف طويل ، حرك ناوتسوغو يده اليمنى إلى أسفل.
“أوني-ساما ، هل ترى شيئا مضحكا؟”
ربما كوهارو قد اخترقت سجل اتصالات شقيقتها لأنها أرادت أن تفعل شيئا حيال الرجال الذين جروها إلى طريق الشر. لكن هذا أكثر مما يمكنها التعامل معه. خمّن تاتسويا أنه من خلال تسريب المعلومات إلى تاتسويا ، أرادت منه أن ينتقم بدلا منها.
نزلت ميوكي من الكابينيت ، وبطريقة راقية ، اتبعت نظرة شقيقها ، لتضع يدها على فمها في مفاجأة.
“تخلص منها قبل أن يزورها.”
وراء الزجاج الأمامي للكابينيت ، الاثنان هناك هما إيريكا و ليو ، اللذان أعطيا ابتسامات محرجة و قاسية.
مرت حوالي ساعة منذ أن بدأ عمله.
اليوم ، هناك 4 أعضاء من مجموعتهم يتوجهون من المحطة إلى المدرسة. من النادر أن يكون الـ 8 معا في وقت واحد خلال هذه الفترة ، لكن مع ذلك ، فإن وجود 4 فقط هو أقل من المعتاد.
“أنا أرى. في الأساس ، أنت يا تاتسويا-كن تخبرني أنك أمسكت بالثعالب الماكرة من ذيلها ، أليس كذلك؟”
وهذا ، حقا ، طبيعي فقط.
بعد الانتهاء من محادثتها مع تاتسويا ، سمحت فوجيباياشي للمفتش تشيبا توشيكازو ، الذي طردته ، بالعودة إلى مقعد الراكب. وعلى الرغم من مستوى الكحول في دمها ، فقد تولت مقعد السائق. يبدو أن تاتسويا قد أخطأ بشأن هذه النقطة. بعد كل شيء ، فهي تنتمي إلى مجموعة غير رسمية: الكتيبة المستقلة المجهزة بالسحر.
“… مهلا ، لماذا أنت هنا في وقت مبكر هذا الصباح على أية حال؟” سأل ليو بحزن.
من بين أعضاء فريق الثانوية الأولى لمسابقة المدارس التسعة ، كانت هيراكاوا كوهارو هي أحد أولئك الودودين تجاه تاتسويا منذ البداية. لكنه لم يتفاعل معها بشكل مباشر. هيراكاوا كوهارو هي شخص تكره الصراع ، كما أنها عادة مهذبة مع أي شخص آخر. في الواقع ، برزت لطبيعتها الخجولة بشكل مختلف تماما عن أزوسا. لكن من منظور مختلف ، يمكن اعتبار ترددها لطفا و تسامحا. في الواقع ، ربما وجهة النظر هذه هي الأغلبية.
لكنه خطأ ليو تماما أن مزاجه قد توتر. تنفيسه عن استيائه لم يزعج تاتسويا.
وبعد أن رأى الجميع خارجا ، تحدث إلى P-94 التي تنتظر.
“لقد تبقى أسبوع واحد فقط. هناك الكثير لدينا للقيام به هذا الصباح.”
فقدت عيون شياكي تركيزها.
الوقت الآن قبل أكثر من ساعة من وقت وصولهم عادة.
أومأ تشو بصمت ، مشيرا إلى موافقته – وحتى لا يقدم أي التزامات لا داعي لها.
“ماذا عنك يا ليو؟”
“أوه ، انتظر!”
تاتسويا لديه سبب – فمسابقة الأطروحة يوم الأحد المقبل. بالنظر إلى الأمر بموضوعية ، من الغريب بالنسبة له أن يأتي ليو إلى هنا الآن في مثل هذا الوقت.
وعلى السطح ، كان يتبع العملية الصحيحة ، لكنه كان في الواقع يستخدم “عينيه” لمراقبة تشغيل التسلسل مباشرة أثناء قيامه بفحوصاته.
“لقد استيقظت في وقت مبكر جدا هذا الصباح أيضا يا إيريكا.”
“شيبا تاتسويا ، الفصل E من السنة الأولى.”
قبل أن يتمكن تاتسويا من الضغط على ليو غير المتأكد ، أطلقت ميوكي سهمها اللفظي على إيريكا. ابتسمت ميوكي ابتسامة مفعمة بالحيوية ، مؤكدة لزميلتها في الفصل أنه ليس لديها دوافع خفية.
كعضو في عائلة تشـيبا ، المعروفة بقوتها في تقنية السحر القتالي القريب ، عرف ناوتسوغو وجه هذا الرجل و اسمه جيدا. ساحر قتالي ينتمي إلى التحالف الـآسيوي العظيم ، واحد من بين أفضل 10 مقاتلين في العالم. وبالنظر إلى تقاربهما في العمر ، فإن موضوع من أقوى من الآخر حول الاثنين يتم طرحه في كثير من الأحيان – لكن الأغلبية خلصت إلى أنه من حيث العنف و الوحشية ، فإن لو غانفو ، الذي يثير اسمه الرعب و الخوف في الخصوم ، أقوى من ناوتسوغو.
“… حسنا ، عادة ما أستيقظ مبكرا.” أجابت إريكا مع تعبير مذنب بعض الشيء ، قبل المشي بشكل أسرع نحو الحرم المدرسي.
“تشيودا، لماذا أنت هنا؟!”
“حقا؟ إذن ربما استيقظ سايجو-كن أيضا في وقت مبكر صباح اليوم.”، تحدثت ميوكي ، كما لو أنها تتمتم تقريبا.
تاتسويا ، بطبيعة الحال ، استمر في التظاهر بالنوم.
توقفت أقدام إيريكا فجأة. كان ذلك أكثر من اللازم بالنسبة لها لتتحمله و تبتعد.
سرعان ما تحولت ماري إلى اليمين ، إجراء استند على غريزتها تماما. لحسن الحظ ، كان حدسها صحيحا.
“انتظري يا ميوكي! أنت تجعلين الأمر يبدو وكأنني أذهب لإيقاظه كل صباح. هل ستتوقفين بالفعل؟!”
هذه المرة ، جاء دور ناوتسوغو ليظهر عليه عدم الارتياح.
“هذا صحيح! أعني ، أنا الشخص الذي استيقظ في وقت مبكر على أي حال!”
“أعرف ما تريد قوله. لا يزال شيبا تاتسويا طالب في المدرسة الثانوية. من الممكن تماما أن يتجنب الاحتفاظ بشيء يعرف أننا نسعى إليه بين يديه. في هذه الحالة ، علينا فقط التفكير في كيفية الحصول على البيانات من المختبر مرة أخرى.”
ومع ذلك ، فإن هجوم إيريكا المضاد قد خرج عن مساره بشكل فظيع بفضل ما خرج للتو من فم ليو.
“بالطبع ، لأن الشخص هو فتاة.”
“…..”
رأسها ينظر إلى الأعلى لتغطية فرق الارتفاع ، 15 سم. تماما عندما فعلت ، سقطت دمعة في عينيها. مرتبكة ، حاولت رفع يدها لمسحها. لكن يدي تاتسويا كانتا على خديها الآن – متى حدث ذلك؟ – و منعتها. استخدم إبهامه لمسح دموع أخته بهدوء.
“…..”
“سأبدأ برنامجا مضادا!”
“…..”
وبسبب شعوره بالخطر ، انحرف ناوتسوغو بعيدا إلى الجانب لتفادي الضربة دون أن يقلق بشأن خطر فقدان وضعيته. حتى بعد أن تجاوزت قفزة لو غانفو فريسته ، بقيت قوتها ، و هبط على بعد مترين من ناوتسوغو. ثم ، بكلتا يديه على الأرض ، غير لو غانفو الاتجاه. مرة أخرى ، انقض نحو خصمه. الآن حتى بعد أن أصيب بجروح ، بدا الأمر وكأن الطاقة و القوة في هجماته قد زادت أكثر من ذي قبل.
إيريكا و تاتسويا و ميوكي ، الجميع ينظرون بصمت إلى بعضهم البعض.(على وجه التحديد ، إيريكا هي الوحيدة الواضحة. ارتدى كل من تاتسويا و ميوكي وجوه البوكر).
قال تاتسويا: “أنا أرى. إذن هذا هو السبب في أن تعويذة {الضغط القاطع} تم دمجها فيها.”
“… هاه؟ ما الذي يحدث؟”
مرت حوالي ساعة منذ أن بدأ عمله.
فقط ليو لم يفهم الموقف (الذي تسبب فيه).
لكن المثير للدهشة أن مايومي وافقت على التشكيل. هذا بالتأكيد ليس الوقت المناسب للاقتتال الداخلي ، لذا فقد اضطر تاتسويا إلى التراجع أيضا.
“… لماذا لا تقولون أي شيء؟” كانت نبرة إريكا مطمئنة ، لكن وجهها كان أحمر و كادت الدموع أن تظهر في عينيها.
“نعم ، بالطبع ، صاحب السعادة. لن أتجاهل أبدا محنة رفيق.”
“حسنا… الطائر المبكر يحصل على الدودة أولا.” قال تاتسويا.
“إنها محاولة قرصنة ، لكن … إنه أمر غريب. تقنيات القرصنة نفسها قوية للغاية ، لكن ليس لدينا أي فكرة عما يريد المتسللون معرفته. لا يبدو أنهم يضيقون نطاق بحثهم على الإطلاق. يبدو الأمر كما لو أنهم يمسكون بأي شيء يمكنهم وضع أيديهم عليه.”
حتى تاتسويا ليس وحشيا بما لدرجة قيامه بالهجوم مرة أخرى. أو ربما ليس لديه اللباقة للقيام بأي شيء سوى تحويل المحادثة. بجانبه ، ابتسمت ميوكي بعدم ارتياح ، أما ليو فلا يزال يميل برأسه ، متسائلا عما يجري. بطريقة ما ، كان تناقضا جميلا.
تنهد ناوتسوغو ، مرتاحا لأنه سيطر على ردود فعل حبيبته ، لكن أعصابه المريحة سرعان ما تعرضت للهجوم من قبل توتر أقوى:
مع اقتراب بدء الفصول الدراسية ، عاد تاتسويا إلى الفصل الدراسي لرؤية ميزوكي في منتصف تهدئة إيريكا الغاضبة بعناية.
“بعد 40 دقيقة من الآن ، أريد أن يهاجم فريق الشبكة مختبر الـ FLT هذا على الفور.” أصدر هذا الأمر متخليا عن ردوده المراعية.
“أوه ، تاتسويا!”
أعرب لو بصمت عن موافقته.
كان ميكيهيكو هو الشخص الذي اتصل به ، بدا وكأنه سعيد بوجود تاتسويا هنا. ليو يجلس إلى الوراء في مقعده كالمعتاد ، و نظرة غباء على وجهه.
فتحت ميوكي الباب ، ثم انزلقت إلى الجانب لإعطاء أخيها مساحة للدخول. لم يخطو تاتسويا إلى الداخل.
رأى تاتسويا ، بوضوح تام ، أن ميزوكي قد داست على لغم أرضي وأن ميكيهيكو قد أشعل النيران.
لم يستخدما وسائل النقل العام لأنهما كانا حذرين من هجوم آخر. يستغرق الأمر حوالي ساعة بأقصى سرعة للوصول إلى المختبر. استخدام وسائل النقل العام من شأنه أن يرسلهما على طريق دوار بشكل كبير ، لذلك كانت هذه الطريقة أقصر بكثير. لم تكن رحلة طويلة بما فيه الكفاية بالنسبة لـ تاتسويا ، الذي تلقى تدريبا بدنيا عاليا ، أو ميوكي ، التي بإمكانها دائما استخدام التحكم بالقصور الذاتي عند الحاجة إلى استراحة. ومع ذلك ، عندما غادرا المناطق الحضرية ، أوقف تاتسويا دراجته في مقهى مفتوح في وقت مبكر.
“هيا ، إيريكا ، ابتهجي بالفعل.” قال تاتسويا ، وهو يلمس بخفة العلبة في يده إلى خد إيريكا المستدير.
“شكرا جزيلا لك.” حتى تاتسويا ، الذي بإمكانه اختراق الطريقة السهلة التي يفعل بها أشخاص مثل هاروكا الأشياء ، وجد نفسه دائما منجذبا إلى إيقاع فوجيباياشي. قرر وضع علم أبيض على تعبيره و الوصول إلى النقطة الرئيسية.
“آه!” قفزت مثل البطة في عاصفة رعدية. “هذا ساخن! ما الذي ستفعله الآن؟!”
[انخفاض الوظائف البدنية بشكل غير طبيعي]
“هذا.” وضع تاتسويا علبة الشوكولاتة الساخنة في يدي إيريكا ، والتي يبدو أنها أكثر عدوانية بنسبة %50 من المعتاد.
(كونها مريحة للغاية له إيجابيات و سلبيات …..) فكر تاتسويا ، الذي من المفترض إما أنه يكره الخسارة أو أنه يخفي إحراجه ، بينما ينتظر إخراج غاز النوم من الغرفة.
“أوه.” قالت مرة أخرى بصوت مختلف هذه المرة ، وهي تتلاعب بالمشروب و تلقي نظرة مرتبكة على تاتسويا.
بعد لحظة من كذبة تاتسويا المعقولة ، انطلق إنذار الطوارئ في مركز احتجاز هاتشيوجي الخاص.
“شرب شيء حلو سوف يهدئك.” أوضح.
“الطابق الرابع؟!”
“… همف. لا يمكنك خداعي.” قالت وهي تفتح المشروب و تضعه على شفتيها.
“دعينا نذهب!”
رأى تاتسويا خديها يلينان قليلا. ضيق عينيه في ابتسامة غريبة عليها.
“لن نتمكن من القيام بأي عمل ميداني تحت هذا المطر …..” قالت ميوكي بوجه غائم.
“… ماذا تريد؟” سألت إيريكا التي وجدت خطأ في ابتسامته.
مع يده اليمنى كمفتاح في خطوات تشغيل الـ CAD واحدة تلو الآخر ، و يده اليسرى تلقي تسلسل التنشيط شكلت عملية واحدة في كل مرة ، قام بتحويل تسلسل التنشيط إلى تسلسل سحري و أرسله مرة أخرى (ومع ذلك ، لم يتم إرسال التسلسل السحري من خلال الاتصال الجسدي).
ومع ذلك ، في حين ظل اللمعان في لهجتها ، إلا أنها كانت أكثر استرخاء بكثير.
لكن لو غانغو قبل الأمر ببساطة ، دون أن يشكك تعبيره في أي شيء.
“لقد استعنت بـ دوجو عائلة تشـيبا بأكمله لتدريب ليو و تعليمه تعويذة جديدة ، أليس كذلك؟ لا أحد لديه أي شكوك غريبة حول هذا الموضوع ، لذا فقط استرخي.”
“أسرع و اقطع تلك الخطوط اللعين! النسخ الاحتياطي؟ قم بأكبر عدد ممكن وهذا كل شيء!”
لقد عنى تاتسويا هذا فقط كوسيلة لتهدئتها ، لكن يبدو أن هذا له تأثير أكبر مما اعتقد.
(إنه ينظر إلي …..)
امتلأت عينا إيريكا بمفاجأة خالصة. “….. هل أنت مستبصر يا تاتسويا-كن؟”
ومع ذلك ، فإن هذه القطعة الإضافية تميل إلى أن تكون جيدة لدرجة أنك قد تنسى الغرض الأصلي منها كواجهة HAR.
“لا ، هذه ليست مهارة لدي. يبدو أن قوة إرادة ليو قد تآكلت ، لكن من ناحية أخرى ، تبدو قوته السحرية نشطة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت ماري بقوة ، لم يظهر أي أثر للخوف في عينيها. لكن ذلك لم يؤدي إلا إلى تفاقم مخاوف ناوتسوغو.
عندما قال تاتسويا القوة السحرية ، فقد قصد مزيجا من تنشيط السايون الذي يأتي مع استخدام السحر و قوة التداخل التي تغير الحدث. اعتمد مستوى تنشيط السايون على سرعة بناء التسلسل السحري و دقة البناء و نطاق البناء ، لكن هذه الأشياء ليست كافية لتغيير الأحداث من تلقاء نفسها. لم يظهر السحر إلى حيز الوجود إلا عندما يقترن بالقدرة على الكتابة فوق المعلومات المرفقة بتلك الأحداث ، والتي تستند إلى كائن واعي.
تغلب عليه النعاس المفاجئ.
“قوة الإرادة ، القوة السحرية … أنت تقول ذلك كما لو أن كل شيء واضحا جدا ، لكن … حسنا ، أعتقد أن الوقت متأخر بعض الشيء لقول هذا.”
“لقد وجدت سجلات هاتف تشياكي متصلة بمجموعة المجرمين. بياناتها الخاصة موجودة هناك أيضا ، لكن … سأعطيها لك يا شيبا-كن. يرجى استخدامها على حسب تراه مناسبا. أمم ، أنا آسفة حقا ، أنا أعلم أنك مشغول جدا. شكرا للاستماع إلى ما كان علي أن أقوله. وداعا.”
على الرغم من أن السحرة يمكنهم الشعور بالسايون ، إلا أن الأمر يتطلب الخبرة و المهارة لتمييز طاقة التداخل. في هذه المرحلة ، بدأت إيريكا تتعب من الدهشة من مدى عدم عقلانية تاتسويا و عمق معرفته – أو ربما إيريكا ليست الوحيدة.
لقد فهم تاتسويا هذا. التفكير في الأمر جعله يفكر في الفوضى التي يمكن أن يحدثها الأمر. لكن …..
“بالمناسبة يا تاتسويا ، سمعت أن هناك بعض المتاعب قد حصلت يوم أمس.” تحدث ميكيهيكو معربا عن ارتياحه لأن العاصفة تجاوزتهم أخيرا.
“موعد الوصول التقريبي؟”
“أمس؟ آه … الأخبار تنتقل بسرعة.”
ومع ذلك ، فإن هجوم إيريكا المضاد قد خرج عن مساره بشكل فظيع بفضل ما خرج للتو من فم ليو.
توقف تاتسويا للحظة ، لكن ليس لأنه حاول التظاهر بالجهل. كل من هيراكاوا تشياكي و سيكيموتو إيساو هما حادثتين تم حلهما بالفعل بالنسبة له ، لذا لم يربط كلمة متاعب بهما على الفور.
“الأمر يتعلق بالمسؤولية.” أوضحت.
لقد تولت فوجيباياشي الأمور بالفعل ، و وعدت بحلها في غضون يوم أو يومين ، لذا بالنسبة له ، كانت حقيقة راسخة بالفعل أنهم سيقبضون على منظمة سرقة المعلومات بأكملها اليوم أو غدا.
لم يكن لدى توشيكازو أي فكرة بما سيجيب به عن هذا.
ساحرة الـإلكترون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قدرته على الـإستعادة الذاتية شهدت الحاجة إلى استعادة ذاته.
هذا هو اللقب الذي أُطلق على فوجيباياشي كيوكو و ميّزها كساحرة متفوقة في سحر التداخل بين الإلكترونات و الموجات الكهرومغناطيسية و كهاكر شيطانة يمكنها ثني شبكات المعلومات لإرادتها.
“من الناحية المنطقية ، هذا صحيح.”
قال البعض أنها في الواقع أفضل في التلاعب بشبكات المعلومات من تغيير الأحداث في العالم الحقيقي.
“لا تعني لا.”
تماما كما تمكن تاتسويا من قراءة البيانات المرفقة بالأحداث الماضية التي كتبها تدفق الوقت ، هي لديها مهارة فريدة حيث يمكنها إعادة بناء البيانات التي تم استبدالها و حذفها على التخزين المغناطيسي و البصري. وعلى عكس تاتسويا ، يمكنها العودة بقدر ما تريد. الجانب الآخر من هذا هو أنه إذا تم تدمير وسائط التخزين المادية ، فلن تتمكن من تتبع أي شيء. غير أنه من غير المحتمل أن يتم القضاء على جميع وسائط الإعلام التي تسجل معلومات محددة عن المعدات التي تشكل الشبكة العالمية.
حتى فجأة ، شعر بتوعك جسدي.
بعبارة أخرى ، إذا كانت هناك أي آثار في شبكة معلومات إلكترونية ، يمكنها متابعة الشبكة في أي مكان تقريبا.
“… إذن فالساحر ليس من اليابان. من أين أتى؟”
فوجيباياشي هي من علّمت تاتسويا خبرته في مطاردة الشبكات ، لكنه لا يعتقد أنه سيقارن بها في هذا المجال. في تقدير تاتسويا ، يمكنك حساب “صيادي الثعالب” في العالم الذين ينافسونها بيد واحدة و ستتبقى بعض الأصابع.
عندها فقط ، سمعت صوت طرق على الباب. انزلقت تشياكي بثبات إلى الخمول ، لكن بقي ما يكفي من الفكر للاعتقاد بأن الضربة غريبة. لقد أنهت الممرضات جولاتهن بعد الظهر. كما أنها لم تتصل بواحدة أيضا. كانت متأكدة تماما من أن أحدا لن يأتي لزيارتها ، وإلى جانب هذا ، لم يُسمح لأحد بزيارتها.
“حسنا ، لقد قبضوا على المجرم ، لذلك لا أعتقد أننا بحاجة إلى القلق.”
□□□□□□
وبالتالي ، أجاب تاتسويا على ميكيهيكو هكذا.
وهكذا، لم تصل تعزيزات الأمن إلا بعد إخضاع و إسقاط لو غانفو. فوجئ ضباط الأمن الأربعة برؤية رجل شاب منهار على الأرض مع شفرتان مزدوجتان على ظهره ، لكن بعد رؤية الزي الرسمي الذي يرتديه الطلاب الثلاثة ، ذهبوا على الفور لتقييد لو غانفو. ربما تم إبلاغهم عن مايومي.
ومع ذلك ، إيريكا و ميكيهيكو ليسا على علم بتحركات فوجيباياشي ، لذا فهما لم يقتنعا.
لقد شعرت بالملل لدرجة أنها لم تعرف ماذا تفعل.
“لا أعتقد أن الأمر قد انتهى لمجرد أنهم قبضوا على المجرم.”
“منذ فترة وجيزة ، كنت أقوم بأبحاث حول الآثار المتعلقة بحجر الفيلسوف. ربما حصل على فكرة خاطئة.”
بمجرد أن أعربت إيريكا عن شكواها (؟) …..
“هل هذا صحيح؟”
“لم يبدو الأمر وكأنه جريمة منفردة أيضا. أتساءل ما هي المنظمة التي تدعمه …..”
لكن تاتسويا لم يستطع تركها هكذا.
….. أعرب ميكيهيكو عن قلقه.
طارت شفرتان تشبهان السراب تجاه لو غانفو. شفرتان مصنوعتان من هواء مضغوط رقيق للغاية ، يتم تسخينه إلى درجة حرارة عالية مع ضغط معزول. دفع جسد لو غانفو الكبير نفسه بينهما. لكن بعد لحظات ، تحول إطلاق الهواء إلى موجة صدمة هجمت عليه من كلا الجانبين.
“لماذا لا نسأل الرجل نفسه؟”
“لا تتوقفوا عن العمل! استمروا في المراقبة!” صرخ و أعطى أمرا لا يقل في الكثافة عن أوشياما.
بمجرد أن تحدث ميكيهيكو ، تدخل ليو ، الذي يستمع إلى المحادثة بهدوء ، بنبرته المتفائلة المعتادة.
“السيطرة على العقل باستخدام الروائح؟” رأى تاتسويا في لمحة من الغرفة المخفية ما فعلته ماري.
القول أسهل من الفعل لسؤال الشخص المعني. من الممكن أن تكون تشياكي شيئا ، لكن سيكيموتو يوجد في مركز احتجاز خاص. ومع ذلك ، فإن الرد المعتاد على أي شيء قاله ليو لم يأتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تشو ابتسم و هز رأسه.
“نعم… ربما يجب أن نذهب لوضع الحرارة عليه.” حتى إريكا ، والتي عادة ما ترد أكثر من غيرها في روتينهم الكوميدي الصغير ، أعربت عن موافقتها بشكل غير عادي.
لم يكونا في موعد. كما لم يكونا في رحلة بسيطة للتنزه يوم الأحد.
“هاه؟ لكن يا إيريكا-تشان ، سيكيموتو-سينباي حاليا …..”
أعطى الثلاثة منهم رد فعل سريع بشكل لا يصدق. دفعت ماري سيكيموتو ، الذي لا يزال عقله ضبابيا ، إلى السرير (بدلا من وضعه في النوم) ، و غادر إلى الردهة ، و أغلق الباب. بحلول ذلك الوقت ، كانت مايومي و تاتسويا قد خرجا بالفعل من الغرفة المخفية.
“تم إلقاؤه في مركز احتجاز خاص. لا يمكننا فقط الدخول و التحدث إليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، بالطبع.” أومأ تشين على طلب تشو غير المعلن.
أنهت إيريكا جملة ميزوكي المتلعثمة و المترددة. هذا بالطبع ليس لأن ميزوكي أوقفتها و غيرت رأيها.
“قبل اختفاء لو غانفو مباشرة ، رأى وجهك. إنه يعلم الآن أنك عدو.”
“لكن الأمر ليس كما لو أنه مستحيل. إذا استلزم الأمر ، يمكننا فقط التسلل.”
□□□□□□
“مهلا ، مهلا.” ، تدخل تاتسويا للمقاطعة ، غير قادر بطبيعة الحال على ترك المزيد من هذا يذهب إلى اتجاه غير مرغوب فيه. “لستم بحاجة إلى التهور. كل ما تحتاجون لمقابلته هو وثيقة إذن من المدرسة. في المقام الأول ، سيكيميتو-سينباي لا يزال طالب في المدرسة الثانوية ، كما تعلمون.”
“لا تقلقي. على الرغم من أنني أحتاج إلى زيارة طبيب خبير متخصص في البداية ، إلا أنه يمكنني التعامل مع الباقي. لحسن الحظ ، نحن حاليا في مستشفى.”
جاء التدريب السحري مع الحوادث. أكثر من عدد قليل من طلاب المدارس الثانوية السحرية فقدوا سحرهم أثناء التدريب و تسربوا من المدرسة. لكن هذا هو السبب في أن الطلاب لم يتسربوا بسهولة ، باستثناء أي جرائم فظيعة. ما حاول سيكيموتو القيام به خبيث بشكل لا يصدق ، لكنه لم ينجح. كانوا يتحققون لمعرفة ما إذا هناك مجال له للتحسن قبل التعامل معه. تسمح وثيقة الإذن ، حتى للطلاب ، بمقابلة معه ، لأن مركز الاحتجاز الخاص يضع أصحاب المواهب النادرة في عهدتهم.
“….. هل لا يزال هناك شيء يزعجك؟”
“حقا؟” يبدو أن إيريكا تجهل هذا. “لكن لجنة الأخلاق العامة تسيطر بشكل أساسي على وثائق الإذن تلك ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت الإجابة البسيطة من تاتسويا إلى اتساع عيني ميوكي مع “ها؟” ، و استغرق الأمر لحظة حتى تفهم.
تحدثت إيريكا بطريقة شبه إجرامية لأن لديها سببا لعدم رغبتها في المرور بالإجراءات المناسبة.
“مرحبا؟ هل هذا شيبا-كن؟ أنا آسفة على مطالبتك بالاتصال بي مرة أخرى هكذا …..”
“سيكون الأمر أسهل من التسلل إلى مركز احتجاز خاص.”
ورغبة منه في إيقاف القطع غير المرئي ، وضع لو غانفو يده اليمنى المعززة في جانبه الأيمن. لكنها لم تواجه أي مقاومة لأن ناوتسوغو ألغى النصل التنافري في منتصف الطريق.
ومع ذلك ، رفض تاتسويا بشدة أنانية إيريكا.
“تاتسويا-كن ، هل يمكنك معرفة من أين يأتون؟”
لكن ، بعد المدرسة ، في مقر لجنة الأخلاق العامة الرئيسي:
كان تاتسويا مستعدا للاستجواب ، لكن على عكس توقعاته ، لم يحدث أي شيء من هذا القبيل. ربما هذه أيضا قوة اسم “سايغـوسا” في العمل. لكن تاتسويا لم يكن غير راض عن هذا. لقد شعر بالامتنان حقا لأنه لن يضطر إلى إضاعة الوقت. ومن المرجح أن الأمر نفسه ينطبق على مايومي و ماري أيضا. تبادل النظرات مع الشابتان ، ثم غادر الثلاثة المبنى.
“لا.”
“لا فائدة من إخفاء هذا. لا أستطيع تحمل التفكير في كيف يمكن أن يكون هناك أشرار في الفناء الخلفي الخاص بي. أنا جبانة من هذا القبيل. عندما يحين الوقت ، قد نحتاج إلى مساعدتك مرة أخرى.”
أعطت كانون إجابة بسيطة للغاية على طلب تاتسويا لعقد اجتماع مع سيكيموتو.
“لا تقلقي يا سينباي ، أنا لن أقول أي شيء عن تفاصيل تعويذتك.” أجاب تاتسويا.
“… أيمكنك أن تخبريني بالسبب؟”
قاما بفصل وجوههما بعناية حتى لا يصبح هذا الخطأ حقيقة واقعة ، أعاد تاتسويا رأسه إلى موضعه الأصلي ، مع ميل رقبته إلى الخلف.
كان الأمر بسيطا لدرجة أن تاتسويا الآن عاجز عن الكلام تقريبا.
لقد عنى تاتسويا هذا فقط كوسيلة لتهدئتها ، لكن يبدو أن هذا له تأثير أكبر مما اعتقد.
“لا تعني لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو الدليل الذي لديك …؟ وماذا تقصدين بـ “مزعج” على أي حال؟”
كررت كانون كلمة “لا” بعناد. الأمر ليس كما لو أنها أصبحت متوترة أو قلقة بسبب أنه إذا تعلق الأمر بجدال ، فسوف تستسلم.
“أسرع و اقطع تلك الخطوط اللعين! النسخ الاحتياطي؟ قم بأكبر عدد ممكن وهذا كل شيء!”
“لكن لماذا؟” ضغط تاتسويا. “تمر طلبات الاجتماعات الخاصة في مركز الاحتجاز من خلال رئيسة لجنة الأخلاق العامة أو رئيسة مجلس الطلاب. لكن السلطة النهائية بين يدي المدرسة. أنا فقط لا أستطيع أن أفهم لماذا ترفضين من جانب واحد دون سبب.”
سواء أنها تعرف شكوك تاتسويا أم لا ، فقد سمحت فوجيباياشي بلون أكثر عاطفية في تعبيرها ، حتى أنها غمزت له في النهاية.
تجعدت حواجب كانون ، ولم تحاول إخفاء ترددها. مع كونها قاسية القلب بشكل واضح تجاهه ، بدأ تاتسويا يتساءل عما إذا قد فعل شيئا ما أساء إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، كنت الشخص الذي طلب منك القيام بذلك.”
ومع ذلك ، تاتسويا لا يمتلك الصفات المثيرة للإعجاب للتراجع بهدوء ، لذا فمن الصعب حقا وصف تكتيك كانون بالناجح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن جسده المادي يتصرف بشكل غير طبيعي.
في نهاية المطاف ، قررت أن رفضه بعد الآن دون سبب هو بلا جدوى ، فأجابت على مضض.
على الرغم من كلماته ، فقد تحدث تشين بلهجة متعالية. خفض تشو رأسه بوقار إلى الرجل ، دون أن يترك عينيه ، مبتسما بتواضع ، يترك عينيه.
“… لأن هذا سيكون مزعجا.”
دون أي تردد على الإطلاق ، ضغط تشو على زر إنذار الطوارئ كما لو أن شيئا لم يحدث.
“ما هو الدليل الذي لديك …؟ وماذا تقصدين بـ “مزعج” على أي حال؟”
مشاعر ميوكي و أفكارها القوية نحو أخيها دائما ما تتصرف تلقائيا في إجاباتها ، والتي كانت انعكاسية و تستند إلى قناعة ذاتية قوية.
بطبيعة الحال ، فإن هذا النوع من الأسباب لن يقنع تاتسويا أبدا. لذا فسؤاله طبيعي تماما.
على الرغم من كلماته ، فقد تحدث تشين بلهجة متعالية. خفض تشو رأسه بوقار إلى الرجل ، دون أن يترك عينيه ، مبتسما بتواضع ، يترك عينيه.
“إذن هل تقول أن شيئا لن يحدث؟! مع كل واحد منكم يركض؟!”
(ماذا كنت سأفعل مع أخي بحق الأرض …..؟!)
لكن لسبب ما ، عادت كانون مع سيل من الأسئلة. حادة و غاضبة أيضا.
النعاس نفسه لم يشكل عائقا أمام القدرة القتالية.
“يبدو أنك لا تدرك هذا ، لذا سأوضحه! شيبا-كن ، المشاكل تحبك! قد لا تقصد ذلك ، قد لا ترتكب أي أخطاء ، لكن المشكلة ستأتي إليك من تلقاء نفسها. نحن مشغولون بالفعل ، لذلك لا تعطينا المزيد من العمل للقيام به!”
بعد عيني شقيقها ، نظرت ميوكي إلى نفسها بكثير من الخوف ، لأنها استطاعت أن تعرف دون أن تنظر.
هذه طريقة غير عادلة حقا لقول ذلك ، لكن كانون تحدثت بقوة لدرجة أنها لم تسمح له بالدفاع عن نفسه – و اعتقد تاتسويا لنفسه أنه ، عند التفكير في هذا ، فهو لم يستطع رفض الادعاء تماما.
توجه تاتسويا إلى هاتف الفيديو بمجرد عودته إلى المنزل من المدرسة. اتصل برقم للمرة الثانية اليوم.
“كانون ، قول هذا لـ تاتسويا-كن مبالغ فيه حقا.”
“حوالي 10 دقائق.”
المساعدة التي حصل عليها تاتسويا في الوقت المناسب داءت من ماري ، التي تظهر في المقر الرئيسي بشكل متكرر على الرغم من تقاعدها.
لكنها لم تترك أي ضرر. لقد عكس رصاصات الثلج الجاف بدرع {تشي غونغ الصلب} الذي يغطي جسده بالكامل. لم ينخفض زخمه على الإطلاق وهو يتجه نحو ماري. رفعت ماري شفرتها التي يبلغ طولها 20 سم لمواجهته.
قالت: “إنه متورط في هذا. من الطبيعي أن يرغب في سماع التفاصيل شخصيا.”
تم تصميم 3Hs بمثل هذا التفصيل الذي يميل الناس إلى التفكير فيه على أنه يلبي احتياجات أشخاص معينين ذوي أذواق محددة. لقد عرف تاتسويا ذلك ، لذا فقد وصفه بشكل مراوغ على أنه “روبوت أمني يعمل بشكل مستقل”، لم ينجح مع فوجيباياشي.
“لكن ، ماري-سينباي ….”
□□□□□□
“حسنا ، حسنا يا كانون. أنا أفهم ما تشعرين به أيضا.”
جاءت المكالمة من فوجيباياشي قبل يومين من مسابقة الأطروحة السحرية للمدارس الثانوية الوطنية ، يوم الجمعة بينما يسترخي ، بعد أن سقط الليل و تناول العشاء و استحم.
(هل تفهمين حقا؟!) فكر تاتسويا في هذا ، لكنه احتفظ ببيان احتجاجه لنفسه – يبدو أن ماري تدافع عنه بعد كل شيء.
فوجيباياشي هي من علّمت تاتسويا خبرته في مطاردة الشبكات ، لكنه لا يعتقد أنه سيقارن بها في هذا المجال. في تقدير تاتسويا ، يمكنك حساب “صيادي الثعالب” في العالم الذين ينافسونها بيد واحدة و ستتبقى بعض الأصابع.
“غدا ، أنا و مايومي نخطط لاستجواب سيكيموتو. ألا يمكنه أن يأتي معنا؟”
رؤية ابتسامة ماري المزعجة (أو هكذا رآها سيكيموتو) جعلته يحبس أنفاسه بسرعة – على الرغم من أن الوقت قد فات بالفعل ، فإن حبس أنفاسه لن يساعده في تجنب السحر.
“حسنا ….. أعتقد أنه إذا كان معك يا ماري-سينباي …..”
“أمم ، حسنا ، أعلم أن الاعتذار البسيط ليس كافيا ….”
حتى كانون لم تستطع الاستمرار في عنادها أمام ماري. على الرغم من أنها بشكل فاتر ، إلا أنها وافقت على اقتراح ماري.
بدلا من أن تكون غير سعيدة في الوقت الحالي ، كانت ميوكي قلقة عليه. لم تستطع تذكر العديد من المرات التي أظهر فيها تاتسويا نفسه على أنه مرهق بصراحة.
“هذا جيد معك ، أليس كذلك ، تاتسويا-كن؟ لا يعني هذا أنك ستتمكن من إحضار الجميع معك.”
بعد عيني شقيقها ، نظرت ميوكي إلى نفسها بكثير من الخوف ، لأنها استطاعت أن تعرف دون أن تنظر.
بصراحة ، لم يكن راضيا. لكن مع الطريقة التي تصرفت بها كانون تجاهه ، قرر أنه بحاجة إلى تقديم تنازلات أيضا ، و قبل الاقتراح في النهاية.
فقط السحر القديم امتلك تعاويذ لإنشاء مركبات كيميائية. تم إعطاء اسم “المركب الكيميائي” من قبل الباحثين و علماء السحر الحديث عند تحليل التعاويذ القديمة. وكما قالت ميوكي ، فإن التقنيات التي تستخدم المركبات الكيميائية الأليفة هي شيئ من الماضي في اليابان. اليوم ، يستخدم معظم مستخدمي السحر القديم أليفات لا تمتلك جسما ماديا.
□□□□□□
من الممكن أن يكون المستشفى شيئا. لكن إذا وضعوه في مركز احتجاز خاص ، وهو منشأة لوصع القاصرين ذوي القدرات السحرية تحت الاحتجاز الوقائي ، فإنهم سيحتاجون إلى أكثر من متوسط قدر من المهارة لفعل شيء ما حيال الأمر. بالإضافة إلى ذلك ، كان سيكيموتو على اتصال مباشر مع مجموعة تشين. وبالتالي فإن الأولوية في التعامل معه مختلفة تماما عن تشياكي ، التي لديها فقط صلة غير مباشرة بـ تشو.
في المستشفى ، على سريرها في غرفة بدون نوافذ ، تنهدت تشياكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديها خيار عصيان أمر من تاتسويا. ومع ذلك ، جاء التردد على أي حال ، لأن القنص السحري هو مجال خبرة شقيقها ، ولم تكن واثقة من قدرتها على القيام بذلك بقدر استطاعته.
لقد شعرت بالملل لدرجة أنها لم تعرف ماذا تفعل.
رأى تاتسويا خديها يلينان قليلا. ضيق عينيه في ابتسامة غريبة عليها.
لم تكن مريضة ، ولم تكن مصابة. حسنا ، من الناحية الفنية أصيبت ، لكن ليس بما يكفي لدخول المستشفى. على حد علمها ، ليس هناك شيء خاطئ في جسدها يتطلب منهم إبقائها في هذا السرير.
“شيبا تاتسويا ، الفصل E من السنة الأولى.”
لا المرض ولا الإصابة هما السبب في حبسها في هذه الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تولت فوجيباياشي الأمور بالفعل ، و وعدت بحلها في غضون يوم أو يومين ، لذا بالنسبة له ، كانت حقيقة راسخة بالفعل أنهم سيقبضون على منظمة سرقة المعلومات بأكملها اليوم أو غدا.
نعم: هذه مجرد زنزانة سجن فاخرة.
“أوني-ساما ، ما الخطب؟”
لقد عرفت أنها فعلت شيئا يستحق إرسالها إلى السجن. ليس لديها أي نية للشكوى من أخذ حريتها على هذا النحو ، بغض النظر عن مشاعرها الحقيقية. أرادت منهم فقط أن يفعلوا شيئا حيال هذا الملل. لا شيء مجنون مثل التلفزيون أو ألعاب الفيديو أو محطة إنترنت أو مبنى نموذجي ؛ سيكون جهاز القراءة الرخيص خارج الشبكة كافيا. ليس من الضروري حتى أن يكون الترفيه – العمل الإجباري أيضا على ما يرام معها. كل ما تريده هو التوقف عن الجلوس هنا و عدم القيام بأي شيء.
على الرغم من أن اليوم هو الأحد ، إلا أنه يتعين عليهما الذهاب إلى المدرسة ، لذلك لم يتمكنا من البقاء في ملابسهما غير الرسمية. سمحت بعض المدارس الثانوية “العادية” للطلاب بالذهاب إلى المدرسة في ملابس غير رسمية ، لكنها أقلية حتى بين المدارس غير السحرية. بغض النظر عما إذا لديك فصول دراسية أم لا ، فعليك أن تأتي إلى المدرسة في زيك الرسمي.
منذ وقت ليس ببعيد – قبل أكثر من ساعتين – جاءت ممرضة للاطمئنان عليها و قالت أن ساعات الزيارة قد تم إلغاؤها اليوم. من المفترض أن هذا بسبب محاولة شخص ما الاقتحام يوم أمس. وبالمثل ، لم يكن إنذار الحريق ، بل إنذار مكافحة الشغب المرتبط بالشرطة هو الذي رن أمس ، لذا لابد أن هذا ما حدث.
“كانون ، قول هذا لـ تاتسويا-كن مبالغ فيه حقا.”
لم يرغب أحد في زيارتها على أي حال – تشياكي متأكدة من أن صبر شقيقتها قد نفد هذه المرة – لذلك لم يؤثر نقص الزوار عليها. لذا فهي ليست بحاجة إلى القلق. في الواقع ، قد خمّنت تشياكي أن هدف “الاقتحام” كانت هي نفسها لأن باب غرفة المرضى هذه قد تضرر. من الواضح أنها لم تكن نائمة خلال ذلك الوقت ، لذا فقد عرفت هذا حتى لو لم يعجبها الأمر. في نظر تشياكي ، هدف “أولئك الرجال” إلى محاولة إسكاتها. لكن ليس الأمر كما لو أن هناك شيء يمكنها القيام به حيال ذلك ، كما أن تشياكي قد استسلمت بالفعل. هي فقط متعاونة معهم و ليست واحدة من رفاقهم. وبما أن تشياكي فهمت هذا ، يجب على الجانب الآخر أن يفكر في هذا أيضا. من المفهوم تماما أنهم يريدون إسكاتها لمنع تسرب معلوماتهم.
جاءت ماري بنسة زيارة المستشفى حتى تتمكن من استجواب هيراكاوا تشياكي ، الذي تبقى حاليا في الداخل. شعرت شخصيا أن هذه مشكلة خاصة بالثانوية الأولى ، وهذا هو السبب في اعتذارها.
في الوقت الحالي ، لم تهتم بحياتها. لم يعد هناك شيء مهم. لم تعرف حتى لماذا لديها مثل هذا العداء تجاه ءلك الرجل. احتقرت نفسها. ربما التعفن في هذه الغرفة البيضاء الفارغة نهاية مناسبة لها.
“ها ها ، تشيودا ، هذه مزحة سخيفة. أنا الجاني؟ في ماذا، بالضبط؟”
عندها فقط ، سمعت صوت طرق على الباب. انزلقت تشياكي بثبات إلى الخمول ، لكن بقي ما يكفي من الفكر للاعتقاد بأن الضربة غريبة. لقد أنهت الممرضات جولاتهن بعد الظهر. كما أنها لم تتصل بواحدة أيضا. كانت متأكدة تماما من أن أحدا لن يأتي لزيارتها ، وإلى جانب هذا ، لم يُسمح لأحد بزيارتها.
أمر قصير.
طرقة أخرى على الباب قاطعت شكوكها. بسرعة – دون التفكير في الكثير – فتحت الباب باستخدام جهاز التحكم عن بعد.
أصبحت هواتف الفيديو شائعة الآن ، لكنها لم تكن سوى تغيير تكنولوجي. لم تتغير المشاعر الإنسانية – لم يكن أحد على وشك أن يعرض نفسه بلا مبالاة في منازله لأعين الآخرين أو يعرض ملابسه الداخلية دون تردد على أي شخص يتصل به. تحتوي بعض المنازل على غرف هاتف مدمجة ، لكن معظم المنازل التي تحتوي على هاتف في غرفة المعيشة ستكتشف رقم الهاتف الوارد و تقوم إما بتشغيله أو إيقاف تشغيله.
“كيف تشعرين اليوم يا تشياكي-سان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت كوهارو له بلا شك بعمق من على الجانب الآخر من الكاميرا غير المتصلة. صوتها جلب الصورة بسهولة إلى الذهن.
فتح شخص غير متوقع الباب و دخل. في أعماقها ، عرفت تشياكي أنه إذا كان أي شخص سيزورها ، فسيكون هذا الشاب.
“لا داعي للقلق. أنا وحدي ، في الوقت الحالي.”
“تشو-سان …..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تولت فوجيباياشي الأمور بالفعل ، و وعدت بحلها في غضون يوم أو يومين ، لذا بالنسبة له ، كانت حقيقة راسخة بالفعل أنهم سيقبضون على منظمة سرقة المعلومات بأكملها اليوم أو غدا.
ذات مرة، لم تتمكن تشياكي من الاستمرار في مشاهدة شقيقتها وهي تتخبط في الألم و اليأس ، مما أجبرها على الفرار إلى الشوارع في إحدى الليالي. الشخص الذي عزّاها و اتفق مع أفكارها المظلمة ، أنه لا يوجد سبب يجعل الشقيقتين هما الوحيدتان اللتان تعانيان. الشخص الذي أخبرها أنه لا بأس بالقليل من الانتقام ، لأن الانتقام لا يعني القتل بالضرورة. الشخص الذي أظهر لها أين تُوجّه عواطفها ، والتي لم تمتلك أي مكان تذهب إليه. الشخص الذي أعطاها وسائل للقيام بهذا “الانتقام”.
“حدث خطأ في نظام تكييف الهواء. يرجى ارتداء هذا القناع.”
الشخص الذي أنقذ عقلها ، قد وقف أمامها الآن ، حاملا باقة كبيرة من الزهور في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول سيكيموتو التخلص من المطاردة بضحكة مسرحية فارغة. لكن هذا لن ينجح إلا بوجود مجموعة كبيرة من المتعاطفين معه. لم يعمل الأمر بالتأكيد في مواجهة فردية.
“لكن ….. كيف؟ قالوا أنه لا يُسمح بالزوار اليوم …..”
“رسالة؟ من المتصل…؟ إيه؟ هيراكاوا-سينباي؟!”
هناك الكثير الذي أرادت أن تشكره عليه ، وأن تعتذر له عليه ، لكنها كرهت تماما حقيقة كونها مقيدة بهذه المشاعر المملة. شعرت تشياكي أنها مثيرة للشفقة. مباشرة بعد التفكير في هذا ، أرادت العودة 10 ثواني إلى الوراء و تزيين نفسها.
فجأة ، انغمس عقل سيكيموتو و وعيه في الضباب. دون أن يدرك أنه وقع ضحية لتعويذة ماري ، بدأ في الإجابة على أسئلتها.
“لقد استخدمت خدعة صغيرة.” قال تشو هذا مع إغماض عين واحدة. لقد كانت غمزة ، لكنه أحد الرجال النادرين الذين لم يظهر عليهم الأمر أنه ساخر أو مزعج.
لأول مرة ، مرّ تعبير إنساني عبر وجه لو – إنه الارتباك. لقد علم أنه ليس في ذروة حالته البدنية بفضل الجرح على جانبه. لكنه وجد صعوبة في تصديق أن مجرد طلاب في المدرسة الثانوية ، بما فيهم فتاتين شابتين ، وجد صعوبة في التعامل معهم. لكن التردد اختفى من ذهنه في اللحظة التالية. ألغى السحر الذي يقمع هالته و ركز بالكامل على المعركة الحالية.
“خدعة؟ ….. السحر؟”
ربما كوهارو قد اخترقت سجل اتصالات شقيقتها لأنها أرادت أن تفعل شيئا حيال الرجال الذين جروها إلى طريق الشر. لكن هذا أكثر مما يمكنها التعامل معه. خمّن تاتسويا أنه من خلال تسريب المعلومات إلى تاتسويا ، أرادت منه أن ينتقم بدلا منها.
“لا ، إنه مختلف قليلا عن السحر.”
منذ وقت ليس ببعيد – قبل أكثر من ساعتين – جاءت ممرضة للاطمئنان عليها و قالت أن ساعات الزيارة قد تم إلغاؤها اليوم. من المفترض أن هذا بسبب محاولة شخص ما الاقتحام يوم أمس. وبالمثل ، لم يكن إنذار الحريق ، بل إنذار مكافحة الشغب المرتبط بالشرطة هو الذي رن أمس ، لذا لابد أن هذا ما حدث.
تماشيا مع حسها السليم ، فسرت تشياكي الخدعة على أنها سحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل! الغاز لم يعمل …..؟”
لكن تشو ابتسم و هز رأسه.
حولت حافة يد ناوتسوغو مسار ضربة لو غانفو. كان جسد الرجل يترنح إلى الأمام. حول ناوتسوغو الخنجر إلى يده اليسرى.
“يمكن للناس أن يقوموا بجميع أنواع المعجزات دون الحاجة إلى السحر. حسنا ، هذه التقنية صغيرة جدا بحيث لا يمكن تسميتها معجزة.”
“تم إلقاؤه في مركز احتجاز خاص. لا يمكننا فقط الدخول و التحدث إليه.”
ابتسم لها مرة أخرى. استعادت تشياكي أخيرا القدرة على التفكير بشكل مستقيم (أو على الأقل شعرت بأنها فعلت).
“لو غانفو …..”
“أمم ، تشو-سان ، أنا … لقد سمحت لي بالاقتراض كثيرا ، لكنني لم أستطع القيام بالأمر ، لذا أنا …..”
“أعرف ما تريد قوله. لا يزال شيبا تاتسويا طالب في المدرسة الثانوية. من الممكن تماما أن يتجنب الاحتفاظ بشيء يعرف أننا نسعى إليه بين يديه. في هذه الحالة ، علينا فقط التفكير في كيفية الحصول على البيانات من المختبر مرة أخرى.”
مباشرة قبل أن تغادر كلمة “آسفة” فمها ، حمل الزهور أمامها.
كان سيكيموتو في الفصل الدراسي الثاني فقط من سنته الثانية ، لكنه كان قويا بما يكفي ليتم اختياره كعضو في لجنة الأخلاق العامة.
كانت الباقة غريبة و جميلة ، وجدت تشياكي نفسها مأخوذة بالشعور الغامض و الآسر الذي منحتها إياه.
لم تقل ماري شيئا و حدّقت في وجه ناوتسوغو. أجاب على نظرتها من خلال تطهير حلقه.
“لا داعي للقلق بشأن أي من هذا.”
“أخشى أنني في العمل حاليا. أتساءل لماذا يتدفق الرجال علي فقط أثناء العمل. لم يكن أي منهم جيدا ، لذلك أفترض أن الأمر لا يهم ، لكن لا يزال …..”
بدا صوت تشو بعيدا بعض الشيء بالنسبة لها.
الاستماع إلى الصراخ المتطاير ذهابا و إيابا في غرفة العمليات أعطى تاتسويا فكرة جيدة عما يحدث.
“لا داعي للقلق بشأن شيء فعلته. لكن إذا …..”
“حسنا ….. أعتقد أنه إذا كان معك يا ماري-سينباي …..”
عندما نظرت شياكي إلى الزهور ، مذهولة ، استمعت إلى تشو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن تاتسويا هو الذي أرسل الإنذار – بل بيكسي. لقد فعلت هذا بناء على حكمها الخاص ، مما جعل ذلك نوعا ما تلقائيا ، لكن تشيودا لم يكن لديها طريقة لمعرفة ذلك. الأهم من ذلك …..
“إذا هذا سبّب لك الندم …..”
إيريكا و تاتسويا و ميوكي ، الجميع ينظرون بصمت إلى بعضهم البعض.(على وجه التحديد ، إيريكا هي الوحيدة الواضحة. ارتدى كل من تاتسويا و ميوكي وجوه البوكر).
فقدت عيون شياكي تركيزها.
أعرب لو بصمت عن موافقته.
“إذا شكّل هذا عبئا عليك …..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستحيل! الغاز لم يعمل …..؟”
امتلأ عقلها تماما بصوته.
من نواحي كثيرة ، هناك أشياء كثيرة تتطلب اهتمامه. وبعبارة أخرى، ببساطة لم يكن لديه الوقت. كان عليه أن يكون حريصا على عدم السماح لنفاد صبره بالتسرب إلى صوته.
“… إذن يمكنك أن تنسيني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المساعد المنزل البشري نوع P-94. كانت الفتاة الروبوت التي تحمل اسم بيكسي تحمل قناع غاز بسيط له.
“أنساك…..؟” تمتمت دون وعي. استمعت إلى صوت صوتها ، غير مدركة لما تقوله.
“شي (حاضر سيدي).”
“نعم ، انسي كل شيء عني.”
ورغبة منه في إيقاف القطع غير المرئي ، وضع لو غانفو يده اليمنى المعززة في جانبه الأيمن. لكنها لم تواجه أي مقاومة لأن ناوتسوغو ألغى النصل التنافري في منتصف الطريق.
“أنسى …..؟ هل هذا على ما يرام …..؟”
□□□□□□
“لسماع ما يحدث ، بالطبع.”
بتوجيه من تشو ، أعطت تشياكي الإذن لنفسها بالنسيان.
حفزت الروائح بشكل مباشر الذكريات العاطفية للشخص. اكتشف الأطباء هذا في القرن الماضي ، وتم استخدام العلاج الشعبي للعلاج العطري لقوته في التأثير على العواطف. تلاعبت ماري بالهواء لإرسال عدة روائح إلى الخلايا الشمية في تجويف الأنف و أجبرته على إدراك الروائح التي تقلل من مقاومته العقلية ، و حققت نفس تأثير مصل الحقيقة.
“نعم ، إن هذا على ما يرام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا بك مرة أخرى يا سيدي.”
“حسنا ….. إذن سأنسى …..”
كانت الوقفة هي الوقت الذي استغرقه التحقق من صحة بصمته الصوتية. في نهاية المطاف ، من خلال التعرف على الوجه و بصمة الصوت ، تم منح تاتسويا إذن المرور عبر أمن هذه الغرفة.
أعطت تشياكي الأمر لنفسها بالنسيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يعترض لو على لهجة رئيسه و أبقى عينيه إلى الأمام بينما ينتظر الأمر التالي.
□□□□□□
اتسعت عينا تشو قليلا في مفاجأة ، لكنه ابتسم بعد ذلك.
يوم الثلاثاء 25 أكتوبر ، بعد المدرسة. تاتسويا ، إلى جانب ماري و مايومي ، ذهبوا إلى مركز احتجاز هاتشيوجي الخاص حيث تم احتجاز سيكيموتو. مع تبقي 5 أيام فقط على مسابقة الأطروحة ، هم الآن في المرحلة الأخيرة من استعداداتهم ، لكن حصة تاتسويا من العمل تسير على ما يرام. لذا فإن لديه أكثر من الوقت الكافي لأخذ بضع ساعات كإجازة.
(المسرحية قد انتهت …..) تمتم تاتسويا بصمت. لقد أحبطه التحدي الصغير الممتع الذي انتهى قبل الأوان ، لكن الطرفين ذوي الصلة – الشخص الذي تم إيقافه و الشخص الذي أوقفه – ربما لم يهتما ولو قليلا بتسليته الصغيرة.
أرادت إيريكا و ليو و ميكيهيكو بالفعل الذهاب معه ، لكن يبدو أن السينباي الخاصين بهم هناك يخيفونهم. إيريكا هي الوحيدة التي لديها شيء ضد ماري ، لكن بالنسبة للأولاد ذوي القلب النقي (؟!) في المدرسة الثانوية ، بدا أن الطالبات السينباي الإناث اللواتي ليسوا قريبين منهن يمثلن حقا عقبة كبيرة جدا جدا.
“أمم ، حسنا ، أعلم أن الاعتذار البسيط ليس كافيا ….”
بالطبع ، لم تتضمن وثيقة الإذن سوى 3 أشخاص في المقام الأول. و بالمناسبة ، ميوكي ، التي لم تستطع ترك عملها في مجلس الطلاب ، قد رأت الثلاثة منهم و أرسلتهم مع ابتسامة مشرقة غير مبتسمة على الإطلاق.
“هاه؟ أنا ، أمم ، صحيح ، نعم ، أنت على حق.”
تطلب الدخول إلى المبنى عدة إجراءات ، لكنهم لم يواجهوا أية متاعب. لم يرافقهم أي موظف ؛ لقد تم تسليمهم فقط محطات الدليل. ومع ذلك ، أسقطت مايومي اسم سايغـوسا. لم تبلغ الاثنتان تاتسويا بهذا الجزء بالذات من الخطة ، لكن المعاملة الخاصة التي حصلوا عليها من هذا لم تكن حتى موضع تساؤل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف يا تشيبا-سان. لقد كانت مكالمة خاصة.”
الغرفة التي تم احتجاز سيكيموتو فيها ليست زنزانة ، كما أنها لم تحتوي على قضبان أو شيء من هذا القبيل حيث يمكن للجميع رؤية ما بالداخل. إنها أشبه بغرفة خاصة صغيرة في فندق لرجال الأعمال. لكن كانت هناك غرفة مخفية بجانبها يمكن للمرء أن ينظر منها إلى الداخل.
(إنه ينظر إلي …..)
دخلت مايومي و تاتسويا إلى تلك الغرفة المخفية. ماري هي الوحيدة التي ستتحدث إلى سيكيموتو. هذا بناءً على إصرار ماري ، لكن أيا من الاثنين الآخرين لم يُجادل. إذا أصيب سيكيموتو بالجنون ، فـ مايومي واثقة من قدرتها على التعامل معه حتى من الغرفة المجاورة. إلى جانب ذلك ، عرف تاتسويا أن مهارات سيكيموتو لا يمكنها التغلب على ماري حتى في يوم سيء.
“أوه ، 3H؟ إذن لديك هذا النوع من الامتيازات.”
من خلال ما يمكنهم رؤيته ، لم يكن سيكيموتو مقيدا بأي شيء. لكنه لم يستطع مغادرة الغرفة بالطبع. جلس ساكنا على السرير ، مرتديا ملابس بسيطة تشبه رداء فحص المستشفى. من الواضح أنهم يقومون بفحوصات جسدية شاملة عليه. ليست هناك أي فرصة لإخفاء الأسلحة أو الـ CADs في أي مكان.
“الطابق الرابع؟!”
ومن خلف نافذة المراقبة المتخفية في شكل جدار ، رأى تاتسويا و مايومي الباب يُفتح. وغني عن القول أن ماري هي التي دخلت. أعطى سيكيموتو ، الذي يراقب الباب مفتوحا دون اهتمام ، نظرة مصدومة. بعد لحظة ، امتلأت عيناه بالشك و الحذر بدلا من الصدمة. ظهور ماري بمفردها جعله يشعر بالخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك …..
“واتانابي …..؟ لماذا أنت هنا؟”
أجابت بصراحة على أي حال ، وهي شهادة على شخصيتها اللطيفة. على الرغم من أن استجابتها طبيعية بشكل لا يصدق ، إلا أن الخير و الشر هما شيئان نسبيان. الاضطرار إلى تسمية هذا بـ “شخصية لطيفة” هو شهادة على العلاقات التي وجد تاتسويا نفسه فيها.
سيكيموتو الذي لا يزال جالسا ، فرك معصمه الأيسر لا شعوريا ، ربما يبحث عن الـ CAD المُصادَر. لم يهتز صوته ، وهو أمر مدهش لأنه بدا متوترا بشكل لا يصدق.
“بيكسي ، قومي بتشغيل نظام التهوية القسرية. سأبقى هنا في حالة حدوث أي كوارث ثانوية. ابقي في وضع المراقبة. ومن أجل السماح بالمساعدة ، لا تمنعي الآخرين من الدخول ، أنت ممنوعة من عرقلتهم.”
“لسماع ما يحدث ، بالطبع.”
لم يعد النمر الجريح إلى داخل عرين الثعالب إلا بعد فترة وجيزة من الوقت (على الرغم من أن الثعالب ، بالطبع ، تعتبر نفسها بلا شك أنهم الصيادين).
كعضو آخر (سابق) في لجنة الأخلاق العامة ، ربما عرف سيكيموتو أساليب ماري جيدا. إنها بلا رحمة. لم يستطع قمع الخوف الذي يعصف به.
“منذ فترة وجيزة ، كنت أقوم بأبحاث حول الآثار المتعلقة بحجر الفيلسوف. ربما حصل على فكرة خاطئة.”
“حـ -حتى أنت لا يمكنك استخدام السحر هنا!”
دون أن يزعجه الإنذار المفاجئ على الإطلاق ، وضع لو غانفو يده على مقبض باب الغرفة في المستشفى. لقد اكتشف بالفعل أن هدفه يوجد في هذه الغرفة ، كما أنه واثق تماما من قدرته على التخلص من فتاة صغيرة واحدة بسهولة تامة ، قبل أن تصل الشرطة.
ملاحظة سيكيموتو صحيحة تماما من الناحية الفنية. بما أن هذا المرفق مخصص لاحتجاز السحرة المراهقين الذين ينتهكون القانون. على الرغم من عدم وجود أجهزة تلقائية مضادة للسحر مثل {صعقة التشويش} ، إلا أن كل ركن من أركان هذا المبنى يمكنه اكتشاف متى يتم استخدام السحر. وإذا كان الأمر كذلك ، فيمكن لأولئك الذين يراقبون إدخال غازات محايدة ، أو تشغيل مواقع بنادق الرصاص المطاطي ، أو إدخال ضباط شرطة مسلحين بعاصفة من الآنتينايت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لماذا؟” ضغط تاتسويا. “تمر طلبات الاجتماعات الخاصة في مركز الاحتجاز من خلال رئيسة لجنة الأخلاق العامة أو رئيسة مجلس الطلاب. لكن السلطة النهائية بين يدي المدرسة. أنا فقط لا أستطيع أن أفهم لماذا ترفضين من جانب واحد دون سبب.”
“هل تظن هذا؟”
مع اقتراب بدء الفصول الدراسية ، عاد تاتسويا إلى الفصل الدراسي لرؤية ميزوكي في منتصف تهدئة إيريكا الغاضبة بعناية.
-بشرط أن تعمل أنظمة المراقبة بشكل صحيح. فهم سيكيموتو بشكل صحيح الابتسامة على وجه ماري.
و جاءتها إجابة حازمة بشكل غير متوقع ….
“ليس لدي الكثير من الوقت ، لذلك دعنا نصل إلى الأجزاء المهمة.”
“هذا جيد أيضا ، بالنظر إلى من قاتلت ضده. يمكن لرؤسائي أن يجعلوها إصابة مرتبطة بالعمل.”
رؤية ابتسامة ماري المزعجة (أو هكذا رآها سيكيموتو) جعلته يحبس أنفاسه بسرعة – على الرغم من أن الوقت قد فات بالفعل ، فإن حبس أنفاسه لن يساعده في تجنب السحر.
مباشرة قبل أن تغادر كلمة “آسفة” فمها ، حمل الزهور أمامها.
فجأة ، انغمس عقل سيكيموتو و وعيه في الضباب. دون أن يدرك أنه وقع ضحية لتعويذة ماري ، بدأ في الإجابة على أسئلتها.
“لكنك تشحن في وقت مبكر من صباح الغد ، أليس كذلك؟ تحتاج إلى الاستعداد …..”
“السيطرة على العقل باستخدام الروائح؟” رأى تاتسويا في لمحة من الغرفة المخفية ما فعلته ماري.
وهكذا، لم تصل تعزيزات الأمن إلا بعد إخضاع و إسقاط لو غانفو. فوجئ ضباط الأمن الأربعة برؤية رجل شاب منهار على الأرض مع شفرتان مزدوجتان على ظهره ، لكن بعد رؤية الزي الرسمي الذي يرتديه الطلاب الثلاثة ، ذهبوا على الفور لتقييد لو غانفو. ربما تم إبلاغهم عن مايومي.
حفزت الروائح بشكل مباشر الذكريات العاطفية للشخص. اكتشف الأطباء هذا في القرن الماضي ، وتم استخدام العلاج الشعبي للعلاج العطري لقوته في التأثير على العواطف. تلاعبت ماري بالهواء لإرسال عدة روائح إلى الخلايا الشمية في تجويف الأنف و أجبرته على إدراك الروائح التي تقلل من مقاومته العقلية ، و حققت نفس تأثير مصل الحقيقة.
لا يمكن تسمية صوته بالإيجابي ، حتى أنه احتوى على انطباع مهين ، مع العديد من المشاعر المختلطة المدفونة في الداخل. كان من السهل إلى حد ما تخمين بالضبط كيف ينظر تشين إلى تشو.
“تاتسويا-كن ، هل هذه هي المرة الأولى التي تراها فيها؟”
مع ما يكفي من التدريب ، يمكن للناس التحكم في رغبتهم الجسدية في النوم بقوة الإرادة. العديد من الليالي على التوالي هي قصة مختلفة ، لكنه متأكد تماما من أنه لا يملك مثل هذا النمط من الحياة غير المنضبطة.
لم تُفاجأ مايومي بأنه اكتشف التعويذة. لقد عرفت أن هذا القدر طبيعي فقط نظرا لذكائه و رؤيته في السحر. لقد فوجئت في الواقع بأنه لم يرى ماري تفعل ذلك خلال نصف العام الذي كانا فيه معا في لجنة الأخلاق العامة.
“لن نتمكن من القيام بأي عمل ميداني تحت هذا المطر …..” قالت ميوكي بوجه غائم.
“نعم هذه هي المرة الأولى. أفترض أنه سيسبب مشكلة إذا استخدمته في العراء.”
لا يتصرف المجرمون أبدا بعقلانية و منطقية %100 دائما. في الواقع ، نظرا للتوتر المفرط أثناء ارتكاب الجريمة ، فقد ارتكبوا في كثير من الأحيان أخطاء غبية سيكونون قادرين بسهولة على تجنبها في الظروف العادية.
“أعتقد أنك على حق.” وافقت مايومي.
مد رقبته (دون سبب معين) ثم وضع أصابعه على لوحة المفاتيح. بدأت أوركسترا من ضغطات المفاتيح الإيقاعية (في الواقع ، الأصوات الإلكترونية تحل محلها) في العزف.
يخصع الاستخدام السحري لرقابة صارمة بموجب القانون ، ناهيك عن القدرة على استخدامه كتقنية لغسل الدماغ. إذا تم استخدام السحر بتهور ، فمن المؤكد أن مستخدمه سيتعرض لانتقادات من “التفكير الجماعي” و “الواجب المدني”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى ، بدأ عقلها في السخونة و تجمدت أفكارها.
حتى وهو يتحدث إلى مايومي ، لم يدع تاتسويا اعتراف سيكيموتو يفلت منه. اعترف بأنه “خطط للنظر في ممتلكات شيبا بعد استخراج البيانات من آلة العرض”. وعندما سألت ماري عن هدفه ، أجاب:
“لا فائدة من إخفاء هذا. لا أستطيع تحمل التفكير في كيف يمكن أن يكون هناك أشرار في الفناء الخلفي الخاص بي. أنا جبانة من هذا القبيل. عندما يحين الوقت ، قد نحتاج إلى مساعدتك مرة أخرى.”
“أثر ني نو ماغاتاما.”
تلاعب تاتسويا بمحطة الـ LPS الخاصة به. أظهرت شاشة العرض مفتوحة الوجه خريطة ثلاثية الأبعاد لطرق الإخلاء. ومن شأن العودة إلى الوراء من تلك الدورات أن تسمح له باستنتاج الموقع الحالي للمتسللين.
“… تاتسويا-كن ، هل لديك شيء من هذا القبيل طوال الوقت؟” سألت مايومي بعيون واسعة.
“حسنا ، أنا أصدقك ، لكن ….. لا أريدك أن تخبر أحدا أنه يمكنني استخدام {دوجيجيري}.”
“لا ، أنا لا أملك شيئا كهذا.”
“إيريكا تتدرب مع زميل لها في الدراسة. يبدو مثيرا للاهتمام ، لذا أنا متأكد من أنها تقضي وقتا ممتعا.”
لقد فهم تاتسويا تماما دافعها للسؤال ، لكن الإجابة بصدق هي قصة مختلفة تماما.
“حسنا ، أنا أصدقك ، لكن ….. لا أريدك أن تخبر أحدا أنه يمكنني استخدام {دوجيجيري}.”
“لكن …..”
لكن ذلك تركه في طريق مسدود. سيكون من السهل إزالة السم من الغاز بتفكيكه بواسطة {التحلل} خاصته. ومع ذلك ، كانت أدوات المراقبة السحرية أونلاين في جميع أنحاء المدرسة. إذا استخدم {التحلل} على المساحة بأكملها – في غرفة الإصلاح هذه ، في هذه الحالة – من المؤكد أن يتم الكشف عن تعويذته ، والتي كان تاتسويا بحاجة إلى الاحتفاظ بها سرا.
“منذ فترة وجيزة ، كنت أقوم بأبحاث حول الآثار المتعلقة بحجر الفيلسوف. ربما حصل على فكرة خاطئة.”
“أمس؟ آه … الأخبار تنتقل بسرعة.”
لقد استخدم هذا العذر قبل أيام أيضا ، خلال انتخابات مجلس الطلاب. تذكرت مايومي هذا ولم تسأل مرة أخرى. في الغالب لأنها لم تصدق تماما التفسير ، لكن أيضا لأن الوقت الحالي ليس مناسبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ليس إنذار حريق. إنه إنذار بالعنف.”
بعد لحظة من كذبة تاتسويا المعقولة ، انطلق إنذار الطوارئ في مركز احتجاز هاتشيوجي الخاص.
اقترب وجهها من وجهه ، و اقتربت شفتيها من شفتيه.
أعطى الثلاثة منهم رد فعل سريع بشكل لا يصدق. دفعت ماري سيكيموتو ، الذي لا يزال عقله ضبابيا ، إلى السرير (بدلا من وضعه في النوم) ، و غادر إلى الردهة ، و أغلق الباب. بحلول ذلك الوقت ، كانت مايومي و تاتسويا قد خرجا بالفعل من الغرفة المخفية.
انزلق جسده بالكامل بعيدا عن ضربة إصبع لو الفورية ، و وضع مسافة واسعة بينهما. ومع ذلك ، لم يعطه لو غانفو أي وقت لإعادة تجميع صفوفه. قبضة ، كف ، مخلب – جعل يده في أشكال عديدة ، مختلطة بين المرفقين و الكتفين ، هجوم مثل موجة مستعرة. لم يكن لدى ناوتسوغو الوقت الكافي لاستخدام {الضغط القاطع} بينما هو يسحب نفسه إلى الوراء. ومع ذلك ، على الرغم من الهجمات المستمرة ، لم يقم لو غانفو بضربة نظيفة واحدة على ناوتسوغو. فقط نية القتل هي ما يمكن قراءتها على تعبير لو غانفو ، لكن لا أحد يستطيع أن يقول على وجه اليقين أنه لم يشعر بأي قلق. تسارع إيقاع هجومه تدريجيا ، و انخفضت قوة كل ضربة لمطابقته.
“يبدو أن لدينا متسللين غير قانوني.” تحدث تاتسويا وهو ينظر إلى لوحة رسائل على السقف. نظرت مايومي و ماري في نفس الوقت ، مؤكدتين تصريحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كعضو آخر (سابق) في لجنة الأخلاق العامة ، ربما عرف سيكيموتو أساليب ماري جيدا. إنها بلا رحمة. لم يستطع قمع الخوف الذي يعصف به.
“من سيكون متهورا جدا …..؟” تمتمت ماري برعشة.
“توقف الوصول غير المصرح به!”
بعد الحادث الذي وقع قبل يومين عندما تعرض المستشفى التابع للجامعة السحرية للهجوم ، وضعت إدارة شرطة العاصمة غرب طوكيو بأكملها في حالة تأهب. ولم تبلغ هذه العملية ذروتها بعد في قيام وزارة الشرطة بتعبئة شرطة مكافحة الشغب لحفظ السلام (وهي قوة محلية لحفظ السلام) إلى مستوى الشرطة المحلية (إذا وضعنا جوهرها جانبا ، فمن الناحية التنظيمية ، كانت شرطة مدينة طوكيو) ، لكن هناك 5 أضعاف عدد ضباط الشرطة الذين يقومون بدوريات اليوم. كان مركز احتجاز هاتشيوجي الخاص في حالة تأهب بنسبة 200%. للاقتحام بأي شكل من الأشكال ، ستحتاج إما إلى قدر كبير من المهارة أو إلى درجة كبيرة من الغباء – لقد أدركت ماري بناءً على غرائزها أن الخيار الأول هو الصحيح.
“أنا على علم. لا يسعني إلا أن أسميها ضربة حظ سيئة للغاية.” أجاب تشو ، وجه حزين ، صوت يبدو حزينا حقا في هذا الحدث. “لم أعتقد أن السيد لو سوف …..”
“تاتسويا-كن ، هل يمكنك معرفة من أين يأتون؟”
“هيراكاوا تشياكي يمكن التعامل معها في وقت لاحق. تخلص من إيساو سيكيموتو.”
تلاعب تاتسويا بمحطة الـ LPS الخاصة به. أظهرت شاشة العرض مفتوحة الوجه خريطة ثلاثية الأبعاد لطرق الإخلاء. ومن شأن العودة إلى الوراء من تلك الدورات أن تسمح له باستنتاج الموقع الحالي للمتسللين.
“سأذهب.”
“يبدو أنهم أتوا من السطح. من المحتمل أنهم قفزوا من طائرة أو استخدموا نابض. أعتقد أنهم بالقرب من الدرج الشرقي للطابق الثالث.”
لم يستطع المفتش الشاب مواكبة التغيير في الموضوع ولم يتمكن من تقديم رد سلس. أجابت الملازمة الثانية من النخبة التي تخفي هويتها ، والتي لا تزال تبدو جادة ، على سؤالها الخاص.
استدارت مايومي و نظرت إلى الهواء الفارغ. لقد قامت بتنشيط سحرها الحسي النظامي {النطاق المتعدد} (Multi-Scope) إلى أقصى حد و نظرت في الاتجاه الذي أشار إليه تاتسويا.
أطلقت مايومي موجتها الثالثة. قام لو غانفو بمنعه بواسطة جداره المادي. ثم ، بسرعة كالبرق ، اقترب من ماري. ثبتت شفرتيها في خط مستقيم و استعدت للمواجهة ، لكن بالنظر إلى قوة تعويذته الدفاعية ، فإن هجوما مضادا بسيطا لن ينجح.
“….. وجدتهم. عمل جيد كالعادة يا تاتسويا-كن. 4 متسللين ، وهم مسلحون ببنادق عالية القوة.”
“نعم. على عكس تايلاند ، سيكون قصيرا – 10 أيام فقط. لست بحاجة إلى جلب الكثير ، لذا لا داعي للقلق.”
تعتبر البنادق عالية القوة سلاحا محمولا مضادا للسحرة. للحصول على سرعة الرصاصة اللازمة لإطلاق النار من خلال السحر الدفاعي المضاد للجسد ، فهي تستخدم ما يكفي من البارود للحصول على 3 إلى 4 أضعاف انفجار بندقية هجومية عادية. قوتها تعني أنها بحاجة إلى تكنولوجيا تصنيع متقدمة. لم يستطع الإرهابيون العشوائيون وضع أيديهم على شيء من هذا القبيل.
“هاه؟ ماذا تقصد؟” سألت ميوكي من مقعد الترادف. وضعها ، كما هو الحال دائما ، هو ذراعيها حول خصر شقيقها ، مع ضغط صدرها و وجهها على ظهره.
“أنشأت الشرطة خط دفاع بالقرب من منصة الدرج باستخدام التضاريس ، وهم يقاتلون الآن.”
“سأذهب.”
“تم إغلاق المداخل و المخارج المؤدية إلى الممرات بالجدران.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن تاتسويا هو الذي أرسل الإنذار – بل بيكسي. لقد فعلت هذا بناء على حكمها الخاص ، مما جعل ذلك نوعا ما تلقائيا ، لكن تشيودا لم يكن لديها طريقة لمعرفة ذلك. الأهم من ذلك …..
بعد أن نقلت مايومي الوضع الحالي ، قرأ تاتسويا مخطط المبنى ثلاثي الأبعاد. هم الآن في الطابق الثاني ، بالقرب من الدرج الأوسط. هذا ليس كل ما يسبب القلق ، لكن …..
“قرنيات عينيك في خطر التلوث. سآخذ بيدك و أقودك إلى الخارج.”
“يبدو أن هجومهم الحقيقي هنا.”
“شيبا تاتسويا ، الفصل E من السنة الأولى.”
نظر تاتسويا بحدة إلى الدرج الأوسط ، وبعد لحظة ، توهجت عينا ماري على المدخل أيضا.
“يمكن للناس أن يقوموا بجميع أنواع المعجزات دون الحاجة إلى السحر. حسنا ، هذه التقنية صغيرة جدا بحيث لا يمكن تسميتها معجزة.”
“هاه؟ ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقريبا قريبة بما فيه الكفاية للتقبيل ، حدقا في بعضهما البعض ، بعيون واسعة.
يبدو أن مايومي لم تفهم سبب حذر ماري و تاتسويا ، لكن ارتباكها لم يدم طويلا.
توقفت يدها مباشرة قبل أن تصل إلى وجه تاتسويا.
ظهر أمامهم رجل شاب حسن البناء. وقف برأس أطول من تاتسويا ، طوله يقترب كثيرا من 185 سم. لم تعطي بنيته الجسدية العضلية تلميحا عن البطء ، مثل آكلة اللحوم الكبيرة التي تتقدم إلى الأمام. ومن الغريب أن الرجل يفتقر إلى الحضور و الهالة، ربما نتيجة لبعض التقنيات. لقد أعطى شعورا تقريبا بأنه غير مرئي ، كما لو أن تاتسويا قد يغفل عنه على الرغم من أنه هناك ، لكن في هذا المدى القريب ، لم يكن افتقاره إلى الوجود مهما. لقد عرفت ماري من هو.
تحدث تاتسويا بنبرة خفيفة وهو يخطو أمام الفتاتين الاثنتين.
“لو غانفو …..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أستطيع وضع فتاة ذات مستقبل باهر على القائمة السوداء للشرطة ، أليس كذلك؟”
على الرغم من تمتمة ماري ، نظرت مايومي بفارغ الصبر ، ولم يكن لديها أي فكرة. تعبير تاتسويا لا يزال شديدا ، لكن هذا لأنه يعرف من هو الرجل دون أن تخبره ماري، وبالطبع قوته الحقيقية.
ثم أضاف: “ومع ذلك فإن هدفهم ليس واضحا… هل لديك قائمة بالبيانات التي تتوقع تسريبها؟”
عندما بدأ لو في الاقتراب ، وضع عينيه على الثلاثة. على وجه الخصوص ، على ماري.
“لا ، إنه مختلف قليلا عن السحر.”
“ربما يجب أن نهرب ، لكن يبدو أننا تأخرنا كثيرا.”
“بالمناسبة يا تاتسويا ، سمعت أن هناك بعض المتاعب قد حصلت يوم أمس.” تحدث ميكيهيكو معربا عن ارتياحه لأن العاصفة تجاوزتهم أخيرا.
تحدث تاتسويا بنبرة خفيفة وهو يخطو أمام الفتاتين الاثنتين.
ركضت ماري ، ولم ترد على كلمات شكره – ربما لم تسمعها – و وجهها مظلم. لقد تورمت يد ناوتسوغو اليمنى إلى كتلة حمراء داكنة.
وبينما هو يسير نحو لو ، أمسكت به ماري من كتفه.
القهوة التي كان يشربها في المختبر ، القهوة التي صنتعها له بيكسي للتو … كان قد فحصها بالفعل للتأكد من عدم وجود سم فيها. إذا كانت هناك مواد متورطة …
“سآخذ الدور. أنت قم بحماية مايومي.”
كان سيكيموتو إما منزعجا جدا أو ضعيفا للغاية بسبب الأشياء غير المتوقعة التي تحدث ، لأنه ارتكب خطأً فادحا في الكلام.
(لا تكوني سخيفا) فكر تاتسويا. بالتأكيد ، ماري حقا ماهرة بما فيه الكفاية في القتال السحري ليتم تصنيفها من الدرجة الأولى ، حتى وهي طالبة في المدرسة الثانوية. لكن عندما يتعلق الأمر بالقتال قريب المدى ، فإن مستوى لو غانفو أبعد من الدرجة الأولى. ليس لديها أي فرصة للفوز في قتال مباشر وجها لوجه. شخص “غير نظامي” مثل تاتسويا لديه بالتأكيد فرص أعلى للفوز.
(إنه ينظر إلي …..)
“ماري ، كوني حذرة.”
لم يستخدما وسائل النقل العام لأنهما كانا حذرين من هجوم آخر. يستغرق الأمر حوالي ساعة بأقصى سرعة للوصول إلى المختبر. استخدام وسائل النقل العام من شأنه أن يرسلهما على طريق دوار بشكل كبير ، لذلك كانت هذه الطريقة أقصر بكثير. لم تكن رحلة طويلة بما فيه الكفاية بالنسبة لـ تاتسويا ، الذي تلقى تدريبا بدنيا عاليا ، أو ميوكي ، التي بإمكانها دائما استخدام التحكم بالقصور الذاتي عند الحاجة إلى استراحة. ومع ذلك ، عندما غادرا المناطق الحضرية ، أوقف تاتسويا دراجته في مقهى مفتوح في وقت مبكر.
لكن المثير للدهشة أن مايومي وافقت على التشكيل. هذا بالتأكيد ليس الوقت المناسب للاقتتال الداخلي ، لذا فقد اضطر تاتسويا إلى التراجع أيضا.
انفجر صوت “كلانج” آخر. لم تتناثر الدماء. سقط جسد لو غانفو إلى الوراء. لقد التوى و أوقف قطع ناوتسوغو من الأمام. عندما سقط لو غانفو ، استخدم ظهره كمحور للدوران و طرد مهاجمه ناوتسوغو، الذي قفز إلى الخلف لتجنب ذلك. مع المسافة بينهما الآن ، وقف لو غانفو بسرعة.
“أنا أعلم – إنه ليس طبيعيا.” قالت ماري دون أن تستدير.
“….. مصدر معلومات آخر؟ لماذا لم يتم إبلاغ الشرطة بهذا …..؟”
ارتفعت يدها اليمنى ببطء قبل أن تجتاح و تتأرجح مرة أخرى كما لو أنها تنفض الغبار عن تنورتها. مع حفيف ، انتشرت الطيات المثلثة على جانبها ، المصنوعة من مواد رقيقة للغاية مخبأة عادة من خلال وظيفة الاحتفاظ بالشكل ، بعيدا و ظهرت. كشفت عن فخذها الأنيق و منحنيات فاتنة في زوج من الجوارب الضيقة – بالإضافة إلى حافظة جلدية بطول فخد واحد. سحبت سلاحها على الفور ….
“يبدو أنك لا تدرك هذا ، لذا سأوضحه! شيبا-كن ، المشاكل تحبك! قد لا تقصد ذلك ، قد لا ترتكب أي أخطاء ، لكن المشكلة ستأتي إليك من تلقاء نفسها. نحن مشغولون بالفعل ، لذلك لا تعطينا المزيد من العمل للقيام به!”
…. هراوة قصيرة مستطيلة الشكل طولها 20 سم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
عندما هدأت رفرفة تنورتها ، أخفت منحنيات ساقها الفاتنة. بعد رؤيتها وهي تسحب سلاحها في يدها اليسرى ، على الرغم من أن المنظر لم يأخذه بأي حال من الأحوال ، افترض لو أخيرا أنها اتخدت ما بدا وكأنه موقف قتالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعبارة أخرى ، إذا كانت هناك أي آثار في شبكة معلومات إلكترونية ، يمكنها متابعة الشبكة في أي مكان تقريبا.
قام لو بإمالة الجزء العلوي من جسده إلى الأمام مع تدلي كلتا يديه أمامه. كانت أصابعه منحنية قليلا ، مما أعطى جسده انطباعا بأنه مستعد للانقضاض في أي لحظة.
دون انتظار رده.
لكن أول من بدأ القتال لم تكن لا ماري ولا لو – إنها مايومي.
من المؤكد أن رد فعل لو على كل هذا يتطابق مع تصنيفه “من الدرجة الأولى الفائقة”. في جزء من الثانية ، خفف من ارتباكه بسبب تدمير {تشي غونغ الصلب} و أعاد بناء النسخة المعززة للمعلومات.
في اللحظة التي تجمع فيها ضباب على الحائط و السقف ، طار طوفان من الرصاص الأبيض على الدخيل. اندفع لو على الفور إلى الأمام ، لكن أكثر من نصف الرصاصات اصطدمت بجسده.
“لا فائدة من إخفاء هذا. لا أستطيع تحمل التفكير في كيف يمكن أن يكون هناك أشرار في الفناء الخلفي الخاص بي. أنا جبانة من هذا القبيل. عندما يحين الوقت ، قد نحتاج إلى مساعدتك مرة أخرى.”
لكنها لم تترك أي ضرر. لقد عكس رصاصات الثلج الجاف بدرع {تشي غونغ الصلب} الذي يغطي جسده بالكامل. لم ينخفض زخمه على الإطلاق وهو يتجه نحو ماري. رفعت ماري شفرتها التي يبلغ طولها 20 سم لمواجهته.
نظرت إلى الشاشة.
رن صوت معدني باهت بينما أوقفت ماري ذراع لو اليمنى. لكن بعد لحظة ، ترنح وجهه إلى الوراء. طارت حافة شفرة حادة بطول 20 سم عبر رؤيته. تضمنت أسلحة ماري مقبض طوله 20 سم ، بالإضافة إلى شفرتين مستطيلتين بطول 20 سم و متصلتين بواسطة أسلاك رفيعة – سيف صغير من 3 أجزاء.
“هل لي أن أدخل؟”
جاءت موجة مايومي الثانية. قفز لو لمسافة جيدة بعيدا. يبدو أن غرائزه على حق: ظهرت خدوش لا حصر لها في الأرض و الجدران. الرصاصات التي أنتجتها مايومي أكثر دقة و صعوبة و أسرع من موجتها الأولى ، مما منحها قوة اختراق مضاعفة.
عندما وصل الأشقاء إلى المدرسة ، بدأت الأمطار تهطل. لسوء الحظ ، لم يحضر أي منهما مظلة ، لكن لحسن الحظ ، لم تتبلل ملابسهما سوى قليلا. إلى جانب ذلك ، كانت ميوكي عضوا في مجلس الطلاب ، مما سمح لها بحمل CAD في المدرسة. في الحال ، استخدمت السحر لتجفيف ملابسهما الرطبة دون ترك أي أثر.
لأول مرة ، مرّ تعبير إنساني عبر وجه لو – إنه الارتباك. لقد علم أنه ليس في ذروة حالته البدنية بفضل الجرح على جانبه. لكنه وجد صعوبة في تصديق أن مجرد طلاب في المدرسة الثانوية ، بما فيهم فتاتين شابتين ، وجد صعوبة في التعامل معهم. لكن التردد اختفى من ذهنه في اللحظة التالية. ألغى السحر الذي يقمع هالته و ركز بالكامل على المعركة الحالية.
“تشيودا، لماذا أنت هنا؟!”
طبقة فوق طبقة من أجسام معلومات السايون التي تتجلى في جميع أنحاء جسمه. عرف تاتسويا أنها هيئات معلومات لها نفس خصائص التعويذات الدفاعية. حتى الآن ، قام لو بتعزيز المعلومات الهيكلية – الإيدوس – لبشرته من خلال تعميم كثافة عالية من السايون فوقها. لقد حولها إلى تعويذة دفاعية.
لكن إجابة أوشياما جعلته يقع في التفكير.
أطلقت مايومي موجتها الثالثة. قام لو غانفو بمنعه بواسطة جداره المادي. ثم ، بسرعة كالبرق ، اقترب من ماري. ثبتت شفرتيها في خط مستقيم و استعدت للمواجهة ، لكن بالنظر إلى قوة تعويذته الدفاعية ، فإن هجوما مضادا بسيطا لن ينجح.
“كما تعلم ، فقد سقط مساعدي ، للأسف ، في أيدي العدو.”
في اللحظة التي التحم فيها مع ماري ، اختفى لو غانفو.
من الممكن أن يكون المستشفى شيئا. لكن إذا وضعوه في مركز احتجاز خاص ، وهو منشأة لوصع القاصرين ذوي القدرات السحرية تحت الاحتجاز الوقائي ، فإنهم سيحتاجون إلى أكثر من متوسط قدر من المهارة لفعل شيء ما حيال الأمر. بالإضافة إلى ذلك ، كان سيكيموتو على اتصال مباشر مع مجموعة تشين. وبالتالي فإن الأولوية في التعامل معه مختلفة تماما عن تشياكي ، التي لديها فقط صلة غير مباشرة بـ تشو.
سرعان ما تحولت ماري إلى اليمين ، إجراء استند على غريزتها تماما. لحسن الحظ ، كان حدسها صحيحا.
في نهاية المطاف ، استخدم ناوتسوغو طول الردهة قبل أن يجد ظهره مضغوطا على الحائط. هناك ، جاء لو غانفو مع لكمة تشبه طاحونة الهواء. لكن عندما أحضر ذراعه اليمنى إلى أسفل ، قام ناوتسوغو بمطابقة اللكمة مع حافة يده اليمنى.
لكن لسوء الحظ ، لن تنجح في الوقت المناسب.
—هو توسيع تسلسل التنشيط.
لقد ابتعد جسد لو غانفو بالفعل إلى ما وراء الجزء الخارجي من نطاق السيف القصير. في ذهنها ، صرخت باسم صديقتها ، لكن لم يكن لديها الوقت الكافي لقول هذا بصوت عال.
“لأقول لك الحقيقة ، في اليوم التالي غدا – أوه ، غدا ، من الناحية الفنية – سيتم نقل احتجاز السيد لو إلى سجن أجنبي في يوكوسوكا.”
واجه لو غانفو مباشرة تاتسويا ، الذي وقف أمام مايومي …. و ابتلعته دوامة من السايون.
طرقة أخرى على الباب قاطعت شكوكها. بسرعة – دون التفكير في الكثير – فتحت الباب باستخدام جهاز التحكم عن بعد.
{هدم الغرام} (Gram Demolition).
“كيااه!”
عندما رآه تاتسويا يحول تقنيته {تشي غونغ الصلب} من تعزيز المعلومات إلى جدار مادي مضاد ، قام بزيادة الضغط بكتلة من جسيمات السايون ، والتي مزقت درع لو غانفو.
والآن ، لسبب ما ، هو مع امرأة مؤهلة جميلة التقى بها في المقهى. قالت إنها تريد منه أن يساعد ، لكن بدا له أنه هو الشخص الذي يتلقى المساعدة. في ذهنه ، ظل يسأل نفسه كيف وصلت الأمور إلى هذا الحد ، لكنه لم يعثر على إجابة. من المؤكد أنه لم يفقد نفسه بسبب جاذبيتها ، فقد ظل يذكر نفسه ، لكنه بدأ يفقد الثقة في هذا البيان.
امتلأت عينا لو بصدمة خالصة لا يمكن إنكارها.
اضطر لو إلى التوقف عن خطواته بسبب تأثير الكمية الكبيرة من السايون التي تضرب و تعطل حواسه.
لم تضيع مايومي أي وقت في تنشيط تعويذة الإطلاق مرة أخرى.
“ماري.” تحدث ناوتسوغو مرة أخرى. هذه المرة ، نبرته غير العادية جعلت ماري تنظر إليه بجدية. “أحتاج إلى المغادرة غدا. أنا قلق للغاية من أنني لا أستطيع البقاء إلى جانبك في وقت كهذا ، لكن ….”
من المؤكد أن رد فعل لو على كل هذا يتطابق مع تصنيفه “من الدرجة الأولى الفائقة”. في جزء من الثانية ، خفف من ارتباكه بسبب تدمير {تشي غونغ الصلب} و أعاد بناء النسخة المعززة للمعلومات.
قال: “لا يمكننا أن نقودها إلى المختبر.”
ومع ذلك ، في حين خفضت مايومي عدد الطلقات ، فقد رفعت قوة كل طلقة. الآن ، لم يعد لو غانفو الذي نصب {تشي غونغ الصلب قادرا على تجاوز وابل إطلاق مايومي تماما.
“اسمه هو لو غانفو. ساحر في القوات السرية الخاصة بـ التحالف الـآسيوي العظيم (GAU).”
اضطر لو إلى التوقف عن خطواته بسبب تأثير الكمية الكبيرة من السايون التي تضرب و تعطل حواسه.
“أتردد في الحديث عن هذا كتبادل مناسب ، لكن من أجل عملية الغد …..”
جاءت ماري وراءه و هاجمت. من خارج السيف القصير في يدها اليسرى المرفوعة سقطت الشفرتان. نسجت الحواف الرقيقة المستطيلة في الهواء و وصلت إلى رأس لو. ثم اندفعت يدها اليمنى ، و تناثر مسحوق أسود منها نحو وجه لو.
بدا المرؤوس الذي أجاب عليه أكثر توترا مما عليه أن يكون. حصل تشين على انطباع بأنه يعطي فقط الحد الأدنى من المعلومات – وأيضا غير المقبولة – حتى لا يتحمل استياء رئيسه.
غطى لو عينيه و أنفه على الفور. انتشر المسحوق الأسود حول رقبته و فوق رأسه ، متلألئا بضوء خافت ، و اختفى.
“لأقول لك الحقيقة ، في اليوم التالي غدا – أوه ، غدا ، من الناحية الفنية – سيتم نقل احتجاز السيد لو إلى سجن أجنبي في يوكوسوكا.”
ترنح لو غانفو. احترق مسحوق الكربون بسرعة بفضل تعويذة امتصاص ماري ، والتي اقتصرت على الأكسدة فقط ، و قمعت الحرارة و الضوء. لقد التهمت الأكسجين في الهواء ، و جعلته يتحول إلى ثاني أكسيد الكربون ، و خلقت حالة مؤقتة من انخفاض الأكسجين حول لو غانفو.
اقترب وجهها من وجهه ، و اقتربت شفتيها من شفتيه.
استخدمت ماري السلك الرفيع في يدها اليسرى مثل السلاح. لقد طبقت الشفرة التنافرية ، {الضغط القاطع} ، على طولها. ليس هذا فقط ، بل أيضا أكثر من شفرة واحدة تنافرية. سقطت الشفرتان المزدوجتان نحوه – حوافهما محاطة بـ {الضغط القاطع} أيضا. نزلت الشفرات عندما ضربت ماري ، أسرع من الجاذبية التي سحبتها. 3 هجمات كلها تقطع في نفس الوقت من اتجاهات مختلفة. بغض النظر عن مقدار الخبرة التي لديك ، من المستحيل المراوغة ، حتى النمر آكل البشر ، لو غانفو ، ليس استثناءً. حاول تجنب السلك القاطع ، لكن الشفرتان المزدوجتان ضربتاه في كتفه و ظهره. لا زالت تقنية {تشي غونغ الصلب} نشطة ، لكن بعد أن أصيب لو بمقذوفات مايومي و أُلقي في حالة حرمان من الأكسجين ، لم يستطع تقوية درعه بما فيه الكفاية ، فهبطت الشفرتان مباشرة على جسده. على الرغم من أن الشفرتان لم تتمكنا من تقسيم العظام ، إلا أن صدمة الجلد المقطوع بعمق أعطته الدفعة الأخيرة التي يحتاجها للانهيار أخيرا على الأرض.
المساعدة التي حصل عليها تاتسويا في الوقت المناسب داءت من ماري ، التي تظهر في المقر الرئيسي بشكل متكرر على الرغم من تقاعدها.
في أكثر الأحيان ، سلاح الفرسان لا يصل في الوقت المحدد. فقط في الأفلام تظهر في الوقت المناسب ، فيكون الأمر مثيرا.
“حقا؟” يبدو أن إيريكا تجهل هذا. “لكن لجنة الأخلاق العامة تسيطر بشكل أساسي على وثائق الإذن تلك ، أليس كذلك؟”
وهكذا، لم تصل تعزيزات الأمن إلا بعد إخضاع و إسقاط لو غانفو. فوجئ ضباط الأمن الأربعة برؤية رجل شاب منهار على الأرض مع شفرتان مزدوجتان على ظهره ، لكن بعد رؤية الزي الرسمي الذي يرتديه الطلاب الثلاثة ، ذهبوا على الفور لتقييد لو غانفو. ربما تم إبلاغهم عن مايومي.
□□□□□□
كان تاتسويا مستعدا للاستجواب ، لكن على عكس توقعاته ، لم يحدث أي شيء من هذا القبيل. ربما هذه أيضا قوة اسم “سايغـوسا” في العمل. لكن تاتسويا لم يكن غير راض عن هذا. لقد شعر بالامتنان حقا لأنه لن يضطر إلى إضاعة الوقت. ومن المرجح أن الأمر نفسه ينطبق على مايومي و ماري أيضا. تبادل النظرات مع الشابتان ، ثم غادر الثلاثة المبنى.
امتلأت عينا لو بصدمة خالصة لا يمكن إنكارها.
عندما غادروا بوابة مركز الاحتجاز الخاص ، تحدثت ماري بتردد إلى تاتسويا.
عندما غادروا بوابة مركز الاحتجاز الخاص ، تحدثت ماري بتردد إلى تاتسويا.
“تاتسويا-كن ، حسنا ، أنا متأكدة من أنك تعرف هذا ، لكن يرجى ألا تتحدث لأي شخص بكلمة واحدة عما رأيته للتو.”
“لا تستسلم! أريدك أن تراقب هذا طوال اليوم! … صحيح ، عفوا. على أي حال ، ما الذي جئت إلى هنا من أجله اليوم؟”
بطبيعة الحال ، لم يكن هذا كافيا لـ تاتسويا حتى يفهم ما أرادت قوله تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الباقة غريبة و جميلة ، وجدت تشياكي نفسها مأخوذة بالشعور الغامض و الآسر الذي منحتها إياه.
“في ما يتعلق بعدم التحدث عن هذا ، هل تقصدين عن سلاحك يا سينباي؟ أو عن حقيقة أنك يا سينباي تستخدمين {دوجيجيري} (Dojigiri)؟” سأل تاتسويا هذا فقط للتأكد.
حتى تاتسويا ليس وحشيا بما لدرجة قيامه بالهجوم مرة أخرى. أو ربما ليس لديه اللباقة للقيام بأي شيء سوى تحويل المحادثة. بجانبه ، ابتسمت ميوكي بعدم ارتياح ، أما ليو فلا يزال يميل برأسه ، متسائلا عما يجري. بطريقة ما ، كان تناقضا جميلا.
تنهدت ماري و مايومي بانسجام تام.
لم تكن تريد أن يفكر فيها شقيقها دائما. مجرد وجودها بجانبه أرضاها ، وإذا كان يهتم بها من حين لآخر ، فستكون سعيدة تماما. مصطلح المرأة المريحة ، عندما يتعلق الأمر بـ تاتسويا ، هو مجرد مجاملة لها. ومع ذلك ، لن يقول أحد تقريبا مثل هذا الشيء بصوت عال.
“إذن أنت حقا تعرف عن هذا …..” قالت ماري.
ومع ذلك ، فإن هذه القطعة الإضافية تميل إلى أن تكون جيدة لدرجة أنك قد تنسى الغرض الأصلي منها كواجهة HAR.
“تاتسويا-كن ، أنت حقا تعرف كل شيء …..” أضافت مايومي.
(“شو” يجب أن تعني بها تشيبا ناوتسوغو) فكر تاتسويا وهو يستمع. (تعال للتفكير في الأمر ، عندما استخدمت {دوجيجيري} سابقا ، فقد تضمنت واحدة من التعويذات المفضلة لـ “عبقري القتال السحري قريب المدى”).
من خلال رد الفعل هذا ، اعتقد تاتسويا أن ماري قصدت {دوجيجيري} ، لكنها بدت مفرطة الحساسية تجاه هذا.
“… لماذا لا تقولون أي شيء؟” كانت نبرة إريكا مطمئنة ، لكن وجهها كان أحمر و كادت الدموع أن تظهر في عينيها.
“ليس الأمر أنني أعرف كل شيء ، لكن … أليست خطوة جينجي السرية ، {دوجيجيري} ، تعويذة معروفة جدا؟”
“مفهوم!”
الهجوم القاطع المتزامن من 3 اتجاهات الذي استخدمه ماري لتوجيه الضربة النهائية إلى لو غانفو ، يسمى {دوجيجيري} ، و يعني “القاطع المتعدد”. كما هو الحال مع النينجوتسو ، تم إخفاء هوية هذه التقنية السرية كسحر. وقد تم تمريرها بين حفنة صغيرة من مبارزي جينجي ، اسمها {القاطع المتعدد} (Multiple Slash) وقد تم استبداله باسم {دوجيجيري} ، وكلاهما ينطق بنفس الطريقة باللغة اليابانية. لكن في العصر الذي أصبح فيه السحر معرفة عامة ، اختفى اسم {دوجيجيري} فجأة ، و أصبحت قدرة يدركها الباحثون و العلماء لكنهم لم يشهدوها بأعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و جواب سيكيموتو –
“لا تقلقي يا سينباي ، أنا لن أقول أي شيء عن تفاصيل تعويذتك.” أجاب تاتسويا.
بحلول الوقت الذي تحدث فيه تاتسويا بهدوء ، كانت يداه قد أوقفت أخته بالفعل من كتفيها.
صنعت ماري وجها يمزج بين التردد و الإحراج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، السيد الشاب شيبا!”
“حسنا ، أنا أصدقك ، لكن ….. لا أريدك أن تخبر أحدا أنه يمكنني استخدام {دوجيجيري}.”
إذا كانت قد رأت بالفعل نيته الحقيقية ، فإن ذلك غير عادي. لكن كلماتها ربما استندت على سوء فهم كبير و مريح.
تاتسويا ليس من النوع الذي لديه اهتمام بالقيل و القال. إذا أرادت منه أن يبقى هادئا …..
أراد تاتسويا تغطية رأسه و التنهد عند رؤية عينا أخته تتجولان بالإضافة إلى تعبيرها المحير ، لكنه تمكن من خنق هذه الرغبة.
“لا بأس ، أنا لن أفعل.”
“….. فيديو مسجل للمتعاون و أداة … للقرصنة؟” حتى توشيكازو وجد نفسه في حيرة من أمره عندما طرح السؤال.
….. قال إنه سيقبل ، بالطبع. لم يهتم بشكل خاص لماذا. لكن لسبب ما ، بدأت تشرح على أية حال.
المركّباب الكيميائية هي أشياء تتحقق بسبب طاقة البوشيون.
“شكرا لك. لم يتم تمرير التعويذة لي رسميا. لقد استعنت بـ شو لمساعدتي في تعديل مهارة مكتوبة في مخطوطات عائلتي القديمة ، وبعد بعض التجربة و الخطأ ، تمكنا بطريقة ما من جعلها تنجح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لماذا؟” ضغط تاتسويا. “تمر طلبات الاجتماعات الخاصة في مركز الاحتجاز من خلال رئيسة لجنة الأخلاق العامة أو رئيسة مجلس الطلاب. لكن السلطة النهائية بين يدي المدرسة. أنا فقط لا أستطيع أن أفهم لماذا ترفضين من جانب واحد دون سبب.”
(“شو” يجب أن تعني بها تشيبا ناوتسوغو) فكر تاتسويا وهو يستمع. (تعال للتفكير في الأمر ، عندما استخدمت {دوجيجيري} سابقا ، فقد تضمنت واحدة من التعويذات المفضلة لـ “عبقري القتال السحري قريب المدى”).
بمجرد أن أعربت إيريكا عن شكواها (؟) …..
قال تاتسويا: “أنا أرى. إذن هذا هو السبب في أن تعويذة {الضغط القاطع} تم دمجها فيها.”
“يبدو أنك سعيدة بهذا.”
“نعم بالضبط. و ….. من المفترض أن عائلتي تنحدر من واتانابي نو تسونا. لذا من الناحية الفنية أنا من طراز جينجي ، لكنها مدرسة ذات مكانة منخفضة جدا. إذا بدأ الناس يتحدثون عن كيفية استخدام أحدهم لتقنية جينجي السرية ، حسنا ….. أستطيع أن أتخيل المتاعب التي ستتبع هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيد تشو ، لقد كنت عونا هائلا.”
لقد فهم تاتسويا هذا. التفكير في الأمر جعله يفكر في الفوضى التي يمكن أن يحدثها الأمر. لكن …..
“حدث خطأ في نظام تكييف الهواء. يرجى ارتداء هذا القناع.”
“لكن بالنظر إلى وضعك كساحرة قتالية ناجحة ، فلن تتمكني من إبقاء التعويذة سرا إلى الأبد ، أليس كذلك؟”
لم يقل هذا الكلام مراعاة لها – إنه بالضبط ما شعر به.
ألن تأتي المشكلة سواء أعجبك هذا أم لا؟
“هيا ، إيريكا ، ابتهجي بالفعل.” قال تاتسويا ، وهو يلمس بخفة العلبة في يده إلى خد إيريكا المستدير.
صنعت ماري وجها مريرا.
“على الرحب و السعة. حظا سعيدا يوم الأحد. سأحضر هناك من أجل تشجيعك.”
“نعم ، أنا أعرف. أريد فقط إخفاء هذا بينما مازلت طالبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدي الكثير من الوقت ، لذلك دعنا نصل إلى الأجزاء المهمة.”
انفجرت مايومي من الضحك.
حتى بالنسبة للمدن التي قامت بتركيب أنظمة جماعية للتحكم في السيارات ذاتية القيادة، فإن قيادة السيارات الخاصة في حالة سكر تؤدي إلى عقوبة شديدة. على وجه الخصوص ، الشرب ثم الدخول إلى مقعد السائق هو الجريمة. كان إجماع المجتمع على أنه نظرا لأنه لا يزال بإمكان المرء قيادة السيارة يدويا ، فهو يحتاج إلى الحفاظ على الحكم السليم و القدرة على القيادة.
“فهمت. سأحتفظ بهذا لنفسي.”
“النمر آكل البشر … لو غانفو! لماذا أنت هنا؟!”
على أي حال ، لم يشعر تاتسويا بالرغبة في التورط في مضايقات منخفضة المستوى ، ولم يهتم بصدق. التعامل مع شيء من هذا القبيل كقطعة من الكعكة لشخص قليل الكلام مثله.
“أوه ، 3H؟ إذن لديك هذا النوع من الامتيازات.”
□□□□□□
ثم أضاف: “ومع ذلك فإن هدفهم ليس واضحا… هل لديك قائمة بالبيانات التي تتوقع تسريبها؟”
جاءت المكالمة من فوجيباياشي قبل يومين من مسابقة الأطروحة السحرية للمدارس الثانوية الوطنية ، يوم الجمعة بينما يسترخي ، بعد أن سقط الليل و تناول العشاء و استحم.
لكن على الرغم من مظهره الواضح و سلوكه البارز ، بدا من الغريب أن الممرضات و الضيوف الزائرين الآخرين الذين يمرون به من وقت لآخر لم يهتموا به على الإطلاق.
“… باختصار ، اعتقلنا إلى حد كبير قوات التجسس النشطة بأكملها في الأيام الثلاثة الماضية.” قالت فوجيباياشي هذا منهية شرحها المنظم جيدا بنبرة عملية رسمية ، استرخى تعبيرها أخيرا على الجانب الآخر من الشاشة. “المعلومات التي قدمتها لنا ساعدتنا في الكثير. لسوء الحظ ، هرب زعيمهم ، تشين شيانغشان ، لكنك أنت و السينباي الخاصين بك حصلتم على لو غانفو من أجلنا ، لذا يمكننا أن نكون سعداء بالنتائج. شكرا لكم.”
مع يده اليمنى كمفتاح في خطوات تشغيل الـ CAD واحدة تلو الآخر ، و يده اليسرى تلقي تسلسل التنشيط شكلت عملية واحدة في كل مرة ، قام بتحويل تسلسل التنشيط إلى تسلسل سحري و أرسله مرة أخرى (ومع ذلك ، لم يتم إرسال التسلسل السحري من خلال الاتصال الجسدي).
“لا ، كنت الشخص الذي طلب منك القيام بذلك.”
بدلا من الجزء الخلفي من رأسه ، الذي كان مكشوفا وبلا حماية ، قاد ناوتسوغو النصل إلى جانب لو غانفو. كان جسده على وشك التأرجح عموديا ، ولم يستطع بطنه ، محور الدوران ، تجنب النصل. ومع ذلك ، فقد التوى بطريقة ما لتجنب الطعن في عمق أعضائه الداخلية. اخترق الخنجر جلده ، و قطّع بعمق.
“من الناحية الفنية ، نعم ، لكن مدرستك الثانوية السحرية و الـ FLT ليسوا الوحيدين الذين عانوا من الضرر. الشركات المصنعة الخاصة الأخرى مثل إلكترونيات س س و سحر تسوكومو ، وحتى الشركات غير المتخصصة مثل تكنولوجيا توهو تم إزعاجها من قبل جواسيس الصناعة و الجامعات هؤلاء. الاستخبارات و مكافحة التجسس ليست مسؤوليتنا ، لكن بالنظر إلى كيفية عمل وحدتنا ، لا يمكننا غض الطرف عن الجواسيس الذين يسعون وراء التكنولوجيا السحرية. حتى لو لم تكن قد اتصلت بي ، لكنا قد تصرفنا في المستقبل القريب. لقد قمنا بتسريع الجدول الزمني حقا ، لذا فقد ساعدتني كثيرا بصراحة.”
“ماذا؟!” أجابت ميوكي وبالكاد تمكنت من إبقاء صوتها تحت السيطرة. “لم أدرك ذلك … هل هي سيارة؟ أم دراجة نارية مثل دراجتنا؟” همست وهي تميل إلى الأمام.
“حسنا ، حسنا ، إذن. بالمناسبة ، كيف تسربت معلومات حول الأثر؟”
لم تكن تريد أن يفكر فيها شقيقها دائما. مجرد وجودها بجانبه أرضاها ، وإذا كان يهتم بها من حين لآخر ، فستكون سعيدة تماما. مصطلح المرأة المريحة ، عندما يتعلق الأمر بـ تاتسويا ، هو مجرد مجاملة لها. ومع ذلك ، لن يقول أحد تقريبا مثل هذا الشيء بصوت عال.
“أشعر بالحرج من قول هذا ، لكن البيانات المحاسبية للجيش قد تسربت. و انتهى الأمر بالجيش إلى ملاحقة كل مكان لدفع تكاليف الشحنة للأبحاث السحرية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شرب شيء حلو سوف يهدئك.” أوضح.
(فهمت. لهذا السبب بدا كل شيء نصف مخبوز) أومأ تاتسويا برأسه. (هذا حقا عشوائي. بدا الأمر كما لو أن أداؤهم منخفض التكلفة ، لكن المعلومات دائما هي مزيج من الأوساخ و الماس. إذا حصلت على جزء واحد مفيد من البيانات في 1000 عملية بحث في قاعدة بيانات IP ، فأنت محظوظ. ربما الجواسيس هم أيضا نفس الشيء).
لكن لسبب ما ، عادت كانون مع سيل من الأسئلة. حادة و غاضبة أيضا.
“يأتي الأعضاء من جميع أنحاء آسيا ، لكننا قد نكون قادرين على الحصول على شيء ما في تلك المدينة أيضا.”
لقد فقدناهما. عندما سمع تشين هذا التقرير ، قام بشد أسنانه بينما ظهر تعبير مرير على وجهه. في الأصل ، كان غير راض عن مثل هذا الموقف السلبي مثل المراقبة عن بعد في المناطق التي لم يتمكن من الوصول إليها (حيث لم يتمكن هو أو خصومه من الوصول إليها). علاوة على ذلك ، أدرك خصومهم ذلك في 15 دقيقة و دمروا مراقبهم. هذا الإقبال المأساوي على الأحداث لم يؤدي إلا إلى تعميق استيائه.
“يبدو أنك سعيدة بهذا.”
الاستماع إلى الصراخ المتطاير ذهابا و إيابا في غرفة العمليات أعطى تاتسويا فكرة جيدة عما يحدث.
“لا فائدة من إخفاء هذا. لا أستطيع تحمل التفكير في كيف يمكن أن يكون هناك أشرار في الفناء الخلفي الخاص بي. أنا جبانة من هذا القبيل. عندما يحين الوقت ، قد نحتاج إلى مساعدتك مرة أخرى.”
إيقاف التعويذة المستحضرة في منتصف الطريق ليس بمهارة خاصة. في الصراعات بين السحرة المقاتلين ، كان رفض قوة التداخل وبالتالي إلغاء تسلسل سحري على وشك الكتابة فوق الإيدوس ، في الواقع مهارة أساسية عند استخدام السحر بالتعاون داخل الفرق.
“إذا كانت مهمة ، فلا يوجد قول نعم أو لا بالنسبة لي. شكرا لك على الوقت الذي استغرقته في الاتصال بي.”
“أعتقد أنك على حق.” وافقت مايومي.
“على الرحب و السعة. حظا سعيدا يوم الأحد. سأحضر هناك من أجل تشجيعك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أنين مؤلم ، ألقى لو غانفو بنفسه إلى نهاية الردهة ، بجوار الدرج مباشرة. طارد ناوتسوغو الرجل الهابط على عجل ، لكنه اختفى في جزء من الثانية.
تاركة إياه مع تشجيع ودي ، أنهت فوجيباياشي المكالمة. من الواضح أنها لم تر أن هذا الحادث خطير للغاية ، بل مجرد حادث آخر مع جواسيس يسعون وراء التكنولوجيا السحرية. حتى تاتسويا أيضا فكر فقط في “كان هناك خصم سيئ ذو اسم كبير جدا هذه المرة”.
لم يفكر أبدا في ذلك.
لسوء الحظ ، قد يتبين أن هذا سابق لأوانه بعض الشيء.
“على الرغم من إخضاع و إسقاط العدو له هو خطأه ، إلا أنه محارب أساسي تحتاجه أمتنا.”
□□□□□□
إنها تعويذة ماري التي أنقذته من الخطر ، لكنها لم تتعمد أن تجعل توقيتها بهذه الطريقة. دخلت المعركة بمجرد أن رأت لو غانفو و ناوتسوغو يتقاتلان. وهذا هو ما يدل على مدى سرعة و كثافة التبادلات الهجومية بين ناوتسوغو و لو غانفو.
عندما عاد تاتسويا إلى غرفة المعيشة ، جلس بكثافة على الأريكة. يجب أن يكون سلوكه الفظ بشكل غير عادي بسبب تعبه. من حيث القدرة على التحمل البدني ، يمكنه أن يصل لمدة أسبوع دون نوم تقريبا وليس لديه أي مشكلة. لكن تعبه هذه المرة كان عاطفيا. يتصارع مع نهج مختلف عن نهجه الخاص بالمفاعل النووي الحراري الذي تسيطر عليه الجاذبية ، وهي واحدة من المشاكل العملية الثلاث الكبرى لسحر نوع الوزن ، مسابقة الأطروحة ؛ تلقي أثر يقال إنه من المستحيل تحليله ، ناهيك عن تكراره ، باستخدام التكنولوجيا الحديثة ثم يطلب منه تحليله بشكل هادف بمهارته الشخصية و ترجمته إلى صيغة كيميائية ؛ وأن تكون متيقظا للجواسيس الأكاديميين في الصناعة. حتى تاتسويا الآن منهك عقليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت معركة ناوتسوغو و لو غانفو في الواقع تعادلا بعد تضحيات من كلا الجانبين. عندما قام بتحويل ضربة طاحونة الهواء الخاصة بـ لو غانفو ، فقد ألحقت أضرارا كبيرة بيده اليمنى. ومن جانب لو غانفو ، فإن ناوتسوغو لديه اليد العليا إذا استمر القتال لفترة أطول ، لكن إذا تم حسم المعركة بسرعة ، فإن عدم القدرة على استخدام يده المهيمنة سيكون عائقا كبيرا لـ ناوتسوغو.
قرر إفراغ عقله في الوقت الحالي ، أغلق عينيه وهو على كرسيه ، ثم مال برأسه إلى الوراء و وضعه على الجزء الخلفي من الأريكة. وبطبيعة الحال ، لم يكن لهذا الموقف معنى خاص. كانت مجرد مسألة مزاجه.
“أوني-ساما ، ما الخطب؟”
ميوكي ، التي كانت تجلس دائما بجانبه ، لم تكن غير سعيدة لأن شقيقها قد أغلق نفسه فجأة في عالمه الخاص. كانت الوحيدة التي أظهر ضعفا تجاهها. كانت ميوكي سعيدة في الواقع لأنه يتخلى عن حذره معها كثيرا.
(فقط أكثر من ذلك بقليل مع أخي و كنت سأُ – ….. قبّـ …..)
لم تكن تريد أن يفكر فيها شقيقها دائما. مجرد وجودها بجانبه أرضاها ، وإذا كان يهتم بها من حين لآخر ، فستكون سعيدة تماما. مصطلح المرأة المريحة ، عندما يتعلق الأمر بـ تاتسويا ، هو مجرد مجاملة لها. ومع ذلك ، لن يقول أحد تقريبا مثل هذا الشيء بصوت عال.
المركّباب الكيميائية هي أشياء تتحقق بسبب طاقة البوشيون.
بدلا من أن تكون غير سعيدة في الوقت الحالي ، كانت ميوكي قلقة عليه. لم تستطع تذكر العديد من المرات التي أظهر فيها تاتسويا نفسه على أنه مرهق بصراحة.
“مرحبا؟ هل هذا شيبا-كن؟ أنا آسفة على مطالبتك بالاتصال بي مرة أخرى هكذا …..”
نهضت من الأريكة بعناية حتى لا تصدر صوتا. عندما جاءت أمامه ، نظرت بهدوء إلى وجهه ، إلى عينيه المغلقتين. أمسكت بالجانب الأيسر من شعرها الطويل إلى الخلف بيدها اليسرى حتى لا يسقط على وجهه و تنبهه. خشية أن تلمس ذراعه ، دعمت وزن جسمها بيدها اليمنى على مسند ذراع الأريكة. كادت حافة تنورتها المطوية أن تلامس ساقه ، مما تسبب في بدء قلبها في الخفقان ، لكن تاتسويا بقي ساكنا. اعتقدت أن ارتداء أقصر تنورة يمكن أن تتسامح معها قد أثمر ثمارا غير متوقعة.
“لا فائدة من إخفاء هذا. لا أستطيع تحمل التفكير في كيف يمكن أن يكون هناك أشرار في الفناء الخلفي الخاص بي. أنا جبانة من هذا القبيل. عندما يحين الوقت ، قد نحتاج إلى مساعدتك مرة أخرى.”
من خلال ما تراه ، لم يكن وجهه شاحبا بما يكفي للقلق. مرتاحة ، بحثت عن أي علامات أخرى على عدم انتظام في وجهه. وبينما تراقب وجه شقيقها عن قرب ، كان عقلها يتخبط بثبات. بحلم ، نسيت لماذا تفعل ذلك في المقام الأول ، ودون أن تدرك ما تفعله الآن ، جعلت وجهها أقرب إلى وجهه.
لم يكن هذا مجرد شيء يفكر فيه تاتسويا بلا مبالاة – حتى هو قد نسي ذلك الآن أيضا.
نبض قلبها بشكل أسرع ، ارتفع الدم إلى رأسها ، ولم تستطع التفكير. حدقت في وجه أخيها بلا تفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا هي لوحدها هكذا في غرفتها؟
أصبحت هواتف الفيديو شائعة الآن ، لكنها لم تكن سوى تغيير تكنولوجي. لم تتغير المشاعر الإنسانية – لم يكن أحد على وشك أن يعرض نفسه بلا مبالاة في منازله لأعين الآخرين أو يعرض ملابسه الداخلية دون تردد على أي شخص يتصل به. تحتوي بعض المنازل على غرف هاتف مدمجة ، لكن معظم المنازل التي تحتوي على هاتف في غرفة المعيشة ستكتشف رقم الهاتف الوارد و تقوم إما بتشغيله أو إيقاف تشغيله.
نسيت أن تلين أنفاسها ، سيشعر أن هذا قريب. كان على تاتسويا أن يلاحظ ذلك ، وقد فعل ذلك – انفجرت عيناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … حدوث مشكلة ذات أولوية أعلى ، وبالتالي فهو بحاجة إلى لو غانفو للتعامل معها.
التقت أعينهما.
شاهدته ميوكي وهو يختفي أسفل الدرج ، ثم أغلقت الباب بسرعة.
توقف الوقت. ليس فقط بالنسبة لـ تاتسويا ، لكن ميوكي أيضا ، حيث عادة ما تجمدت الأخرى التي تجد وظائفها الحركية مجمدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جيد معك ، أليس كذلك ، تاتسويا-كن؟ لا يعني هذا أنك ستتمكن من إحضار الجميع معك.”
يواجهان بعضهما البعض بلا شيء لكن بالدهشة على وجوههما ، أحدهما يحدق في الآخر.
كانت الوقفة هي الوقت الذي استغرقه التحقق من صحة بصمته الصوتية. في نهاية المطاف ، من خلال التعرف على الوجه و بصمة الصوت ، تم منح تاتسويا إذن المرور عبر أمن هذه الغرفة.
فجأة ، غير قادرة على الحفاظ على وضعيتها غير الطبيعية بعد الآن ، مالت ميوكي إلى الأمام.
“ماري ….. شكرا لك على لمساعدة.”
اقترب وجهها من وجهه ، و اقتربت شفتيها من شفتيه.
“بيكسي ، ألغي وضع المراقبة. سجلي جميع مقاطع الفيديو و الصوت منذ أن أمرتك لأول مرة بمراقبة الغرفة حتى هذه اللحظة ، و قومي بحفظها على مكعب ذاكرة ، و احذفي الملف الرئيسي.”
بينما كانا على وشك عبور خط لا ينبغي تجاوزه أبدا …..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لماذا؟” ضغط تاتسويا. “تمر طلبات الاجتماعات الخاصة في مركز الاحتجاز من خلال رئيسة لجنة الأخلاق العامة أو رئيسة مجلس الطلاب. لكن السلطة النهائية بين يدي المدرسة. أنا فقط لا أستطيع أن أفهم لماذا ترفضين من جانب واحد دون سبب.”
….. استعاد تاتسويا وظائفه البدنية.
إيقاف التعويذة المستحضرة في منتصف الطريق ليس بمهارة خاصة. في الصراعات بين السحرة المقاتلين ، كان رفض قوة التداخل وبالتالي إلغاء تسلسل سحري على وشك الكتابة فوق الإيدوس ، في الواقع مهارة أساسية عند استخدام السحر بالتعاون داخل الفرق.
“احترسي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتم إنشاء الـ 3Hs للعمل بمفردها بقوة أو دقة خارقة ، لكن بدلا من ذلك ، كان لدى الأشخاص واجهة خالية من الإجهاد لاستخدامها مع نظام التشغيل الآلي للمنزل. كانت محطات تحكم عن بعد للـ HARs يمكنها التعرف على الأصوات و التحرك مثل الأشخاص و تبدو مثل الناس. لديها وظائف منزلية مستقلة أضيفت في الحقيقة لدعم الـ HARs في المواقف الأكثر حساسية التي لا يمكنهم التعامل معها ، لكن هذه لم تكن أكثر من إضافية.
“كيااه!”
كان تاتسويا هو “الإنسان” الوحيد في غرفة الإصلاح ، لكن بعد لحظة من دخوله ، وجد هناك “شخصية” لتحيته.
بحلول الوقت الذي تحدث فيه تاتسويا بهدوء ، كانت يداه قد أوقفت أخته بالفعل من كتفيها.
في اليوم التالي ، الاثنين.
سواء تركت ميوكي ذراعها الداعمة لها أو نفدت طاقتها ، ترنحت و وضعت ركبتها على الأريكة. بشكل أكثر دقة ، على فخذ تاتسويا وهو يجلس على الأريكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المساعد المنزل البشري نوع P-94. كانت الفتاة الروبوت التي تحمل اسم بيكسي تحمل قناع غاز بسيط له.
تجمد الاثنان مرة أخرى.
ارتفعت يدها اليمنى ببطء قبل أن تجتاح و تتأرجح مرة أخرى كما لو أنها تنفض الغبار عن تنورتها. مع حفيف ، انتشرت الطيات المثلثة على جانبها ، المصنوعة من مواد رقيقة للغاية مخبأة عادة من خلال وظيفة الاحتفاظ بالشكل ، بعيدا و ظهرت. كشفت عن فخذها الأنيق و منحنيات فاتنة في زوج من الجوارب الضيقة – بالإضافة إلى حافظة جلدية بطول فخد واحد. سحبت سلاحها على الفور ….
تقريبا قريبة بما فيه الكفاية للتقبيل ، حدقا في بعضهما البعض ، بعيون واسعة.
“ها ها ، تشيودا ، هذه مزحة سخيفة. أنا الجاني؟ في ماذا، بالضبط؟”
كانت يدي تاتسويا حول كتفي ميوكي …..
بمجرد أن تم إغلاق المسافة بينهما إلى طول سيف طويل ، حرك ناوتسوغو يده اليمنى إلى أسفل.
….. و كانت ميوكي على ركبة واحدة فوق تاتسويا.
“نعم يا سيدي!” جاء الرد فورا.
لكن هذه المرة، ذاب الجليد بسرعة.
(هل بالغت في العمل …..؟) فكر ، لكن عندما أخذ نفسا عميقا ، أصبح النعاس أقوى.
قاما بفصل وجوههما بعناية حتى لا يصبح هذا الخطأ حقيقة واقعة ، أعاد تاتسويا رأسه إلى موضعه الأصلي ، مع ميل رقبته إلى الخلف.
“يبدو أنهم لا يحاولون …..”
سقطت نظراته بشكل طبيعي من وجه ميوكي إلى رقبتها ، إلى صدرها ، ثم إلى أسفل ذلك.
حفزت الروائح بشكل مباشر الذكريات العاطفية للشخص. اكتشف الأطباء هذا في القرن الماضي ، وتم استخدام العلاج الشعبي للعلاج العطري لقوته في التأثير على العواطف. تلاعبت ماري بالهواء لإرسال عدة روائح إلى الخلايا الشمية في تجويف الأنف و أجبرته على إدراك الروائح التي تقلل من مقاومته العقلية ، و حققت نفس تأثير مصل الحقيقة.
بعد عيني شقيقها ، نظرت ميوكي إلى نفسها بكثير من الخوف ، لأنها استطاعت أن تعرف دون أن تنظر.
“نعم هذه هي المرة الأولى. أفترض أنه سيسبب مشكلة إذا استخدمته في العراء.”
وكما هو متوقع ، لم تكن فقط تحرج نفسها بوضع ركبتها على شقيقها ، لكن تنورتها القصيرة المطوية انتشرت إلى ما هو أبعد من الحدود المقبولة ، والآن بالكاد تخفي ملابسها الداخلية.
نهاية المجلد 6. يتبع في المجلد 7.
“أنا آسفة للغاية!”
وبالتالي ، أجاب تاتسويا على ميكيهيكو هكذا.
حركت ميوكي ساقها عن شقيقها بقوة كبيرة ، و انحنت بسرعة كافية لقطع الرياح ، ثم تحولت إلى عاصفة عندما ركضت خارج غرفة المعيشة و هرعت إلى الطابق الثاني (دون أن تفعل أي شيء وقح مثل وضع إصبع قدمها على الأثاث).
بعد رؤية تاتسويا لا يستجيب مرة أخرى ، بدأ الدخيل في البحث عن شيء ما. لكن عينيه ذهبتا على الفور إلى آلة العرض. ليس إلى المحطة الطرفية ، لأنه إما رآها مقفلة و استسلم أو أنه يعتزم الحصول على البيانات مباشرة في البداية.
غاصت في غرفتها في اندفاع جنوني و أغلقت بابها قبل أن تتكئ عليه و تنزلق إلى الأرض. حاولت قدر الإمكان ، لم تستطع ميوكي أن تجعل ساقيها تقفان. ربما دون وعي ، نتيجة للتعليم الأنثوي الذي تم غرسه فيها ، حاولت على الأقل وضع ساقيها تحتها للجلوس في وضعية سيزا ، لكنها استنفدت كل طاقتها وهي تهرب إلى غرفة نومها. لم يستطع جسدها حتى فعل ذلك ، و غرق وركيها بين ساقيها.
تاتسويا لديه سبب – فمسابقة الأطروحة يوم الأحد المقبل. بالنظر إلى الأمر بموضوعية ، من الغريب بالنسبة له أن يأتي ليو إلى هنا الآن في مثل هذا الوقت.
كانت تنورتها قد انتشرت وهي تتخبط ، وفي وضعيتها الناعمة – لكن ظهرها لا يزال مستقيما كإبرة – بقيت لفترة من الوقت ، مذهولة. كان رأسها يهذي بالحرارة ، مما حرمها من القدرة على التفكير.
وعلى نفس المنوال ، من غير المتصور أن تستخدم فوجيباياشي سيارة عادية أثناء العمل. ستركب سيارتها الخاصة التي تم تعديل و تعزيز قدراتها بشكل كبير لجمع المعلومات الاستخباراتية. هي الآن تستخدم سيارتها الخاصة ، كما أنها في حالة سكر. هذا يعني أن شخصا آخر هو من يجلس في مقعد السائق.
لكن مع مرور الوقت ، عادت أفكارها ، التي تم إخلاؤها في حالات الطوارئ ، ببطء إلى واجباتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟ تلقيت تنبيها من نظام السلامة بأن هناك خطأ ما في نظام تكييف الهواء. لكن لماذا جئت إلى هنا يا سيكيموتو-سينباي؟ ما ذلك الشيء في يدك؟”
أين كانت؟
تسللت الإثارة إلى وجهها. شقيقها يعتمد عليها ، وبالتالي لم تستطع إلا أن تكون في حالة معنوية عالية.
ماذا تفعل؟
“إنه غراب.”
لماذا هي لوحدها هكذا في غرفتها؟
لم تكن هذه لعبة ، أو تدريبا ، أو مزحة ، بل هي سليلة مباشرة لواحدة من العائلـات المائة ، تشيودا ، مستعدة للمعركة …..
فجأة ، غطت وجهها بيديها و نظرت إلى أسفل. كانت راحتا يديها ساخنتين. لقد عرفت دون النظر في المرآة أن وجهها الآن أحمر تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للقلق.”
(ماذا كنت سأفعل مع أخي بحق الأرض …..؟!)
“مفهوم!”
لم تستطع فهم ما كانت تفكر فيه في ذلك الوقت. يجب أن يكون قد تم الاستحواذ على جسدها ؛ هذا هو التفسير الوحيد.
طرقة أخرى على الباب قاطعت شكوكها. بسرعة – دون التفكير في الكثير – فتحت الباب باستخدام جهاز التحكم عن بعد.
(فقط أكثر من ذلك بقليل مع أخي و كنت سأُ – ….. قبّـ …..)
(بجدية؟) فكر تاتسويا. الذهاب معها في حلقة لا نهاية لها هو آخر شيء أراد تاتسويا القيام به.
مرة أخرى ، بدأ عقلها في السخونة و تجمدت أفكارها.
ظهر وميض من التردد على وجه ناوتسوغو ، لكن للحظة فقط.
إذا بقيت لوحدها ، فمن المحتمل أن تكون في هذه الحالة حتى الصباح. أو في حلقة لا نهائية من إعادة التشغيل و التجمد.
“توقف الوصول غير المصرح به!”
لكن تاتسويا لم يستطع تركها هكذا.
تحدث تاتسويا بنبرة خفيفة وهو يخطو أمام الفتاتين الاثنتين.
“ميوكي؟”
“شي (نعم سيدي).”
“نعم؟!”
حتى بعد اختفاء الغاز ، جلس تاتسويا ساكنا تماما ، عينيه مغمضتين و حواسه مركِّزة. لاحظ على الفور خطوات تتسلل إليه.
كاد ت ميوكي أن تقفز من جلدها مستجيبة لصوت تاتسويا الواعي الذي يناديها من الجانب الآخر من الباب.
لكن المثير للدهشة أن مايومي وافقت على التشكيل. هذا بالتأكيد ليس الوقت المناسب للاقتتال الداخلي ، لذا فقد اضطر تاتسويا إلى التراجع أيضا.
أحضرت يديها بعيدا عن وجهها المغلي و جعلتهما في قبضتين على حضنها. كانت عيناها مبللتين ، وكأنها على بعد لحظة من البكاء. وضعت الكثير من الطاقة في ظهرها و كتفيها و امتدت ذراعيها بشكل مستقيم إلى الأسفل ، و كان جسدها يرتجف قليلا. كما لو أنها خائفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى تاتسويا ، بوضوح تام ، أن ميزوكي قد داست على لغم أرضي وأن ميكيهيكو قد أشعل النيران.
“هل لي أن أدخل؟”
□□□□□□
“يرجى الانتظار لحظة!”
أطلقت مايومي موجتها الثالثة. قام لو غانفو بمنعه بواسطة جداره المادي. ثم ، بسرعة كالبرق ، اقترب من ماري. ثبتت شفرتيها في خط مستقيم و استعدت للمواجهة ، لكن بالنظر إلى قوة تعويذته الدفاعية ، فإن هجوما مضادا بسيطا لن ينجح.
ومع ذلك ، فإن خيار مخالفة كلمات شقيقها لم يكن موجودا أبدا في قاموس أفكارها. بحركات سريعة لجعل افتقارها السابق للطاقة في ساقيها يبدو وكأنه كذبة ، وقفت ، ثم ، بيدها التي لا تزال ترتجف ، فتحت الباب ببطء.
“نعم بالضبط. و ….. من المفترض أن عائلتي تنحدر من واتانابي نو تسونا. لذا من الناحية الفنية أنا من طراز جينجي ، لكنها مدرسة ذات مكانة منخفضة جدا. إذا بدأ الناس يتحدثون عن كيفية استخدام أحدهم لتقنية جينجي السرية ، حسنا ….. أستطيع أن أتخيل المتاعب التي ستتبع هذا.”
“من فضلك ادخل.”
عندما جاء تاتسويا لأول مرة إلى هذه الغرفة من أجل أعمال التحضير لمسابقة الأطروحة ، تفاجأ بهذه الخادمة الروبوت التي رحبت به. على الرغم من دهشته الأولية ، إلا أنه شعر الآن بعدم الراحة فيما يتعلق بملابسها.
فتحت ميوكي الباب ، ثم انزلقت إلى الجانب لإعطاء أخيها مساحة للدخول. لم يخطو تاتسويا إلى الداخل.
انفجرت مايومي من الضحك.
(إنه ينظر إلي …..)
ربما حدث ذلك في أماكن أخرى ، لكن هذه هي المرة الأولى التي يضطر فيها تاتسويا إلى الانتظار أكثر من 10 ثوان لشخص ما هنا. وهذا أظهر ذلك مدى إلحاح حالة الطوارئ.
غير قادرة على مواجهة عينيه ، نظرت بعيدا بشكل عرضي قدر الإمكان ، لكنها لا تزال تشعر بنظراته إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و جواب سيكيموتو –
سخن جسدها على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لتفعيلها السحري أي تأخير زمني.
لم تكن هذه هي الحرارة التي طردتها من الإحراج كما من قبل ، لكن الحرارة التي شعرت وكأنها ستذيب قلب جسدها. استمرت درجة حرارتها – ليس درجة حرارة جسمها لكن مدى شعورها بالحرارة – في الارتفاع دون حدود ، وفي النهاية ، لم تعد قادرة على تحملها. أدارت وجهها المتجنب و نظرت بعينيها إلى تاتسويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، خوفه لا أساس له.
رأسها ينظر إلى الأعلى لتغطية فرق الارتفاع ، 15 سم. تماما عندما فعلت ، سقطت دمعة في عينيها. مرتبكة ، حاولت رفع يدها لمسحها. لكن يدي تاتسويا كانتا على خديها الآن – متى حدث ذلك؟ – و منعتها. استخدم إبهامه لمسح دموع أخته بهدوء.
حول تاتسويا موقع المركب الكيميائي الذي “رآه” إلى إشارات سايون ، و أرسلها عبر راحة أيديهما المؤثرة وإلى ميوكي ، في عمق عقلها ، حيث منطقة الحساب السحري الخاصة بها موجودة في منطقة اللاوعي الخاصة بها.
“حسنا ، أنا ، أمم …..” بدأ تاتسويا فجأة ، بينما فقدت ميوكي صوتها و وسعت عينيها. “أنا آسف. أعتقد أنني أقلقتك. أنا بخير ، لذلك لا تقلقي بشأني بعد الآن.”
مرت مسحة من الانتقادات في عيون توشيكازو.
تحدث بابتسامة خرقاء ، ثم أزال يديه عن وجه ميوكي.
فقدت عيون شياكي تركيزها.
“سأنظف الطابق السفلي. يجب أن تحصلي على قسط من الراحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الحال يا سيدي.”
بعد إعطاء ميوكي الأمر ، كانت لهجته محرجة بمهارة ، أدار ظهره دون انتظار إجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت ساعات الزيارة في مستشفى تاتشيكاوا التابع لجامعة كارولاينا الشمالية من الظهر إلى السابعة مساء. في الوقت الحالي ، الوقت قد تجاوز الرابعة بقليل فقط ، لذلك لن يبدو غريبا أن يسير شاب يرتدي بدلة و يحمل باقة من الزهور في القاعة. حتى لو كان رجلا ذا ملامح مثل الأرستقراطي الشاب.
شاهدته ميوكي وهو يختفي أسفل الدرج ، ثم أغلقت الباب بسرعة.
“كيف تشعرين اليوم يا تشياكي-سان؟”
تأرجحت إلى سريرها ، و نزعت ملابسها بشكل مرتجف ، و دفنت نفسها في بطانيتها في ملابسها الداخلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
ثم ، أخيرا ، خرجت منها ، بدأت تتدحرج من جانب إلى آخر.
أدى الاختلاف الثقافي الطفيف إلى فارق زمني. خطط لو غانفو لكسر القفل على أي حال. اعتقد أن الإنذار سيفتح الباب ، لكن الباب لا يزال مغلقا ، مما جعله يشعر بالحيرة. بالكاد استغرق الأمر أي وقت حتى يعيد لو غانفو نفسه إلى هدفه المتمثل في كسر الباب ، لكن هذا الوقت الصغير كان كافيا من أجل تدخل غير متوقع.
كان جسدها كله يتلوى ، لكن على عكس ذي قبل ، بدت سعيدة حقا.
“شكرا جزيلا لك.” حتى تاتسويا ، الذي بإمكانه اختراق الطريقة السهلة التي يفعل بها أشخاص مثل هاروكا الأشياء ، وجد نفسه دائما منجذبا إلى إيقاع فوجيباياشي. قرر وضع علم أبيض على تعبيره و الوصول إلى النقطة الرئيسية.
□□□□□□
“منذ فترة وجيزة ، كنت أقوم بأبحاث حول الآثار المتعلقة بحجر الفيلسوف. ربما حصل على فكرة خاطئة.”
العقرب القصير على مدار الساعة قد تجاوز ذروته (12) بالفعل. غدا ، من حيث تاريخ التقويم ، ستبدأ مسابقة الأطروحة السحرية للمدارس الثانوية الوطنية هنا في يوكوهاما. بالطبع ، لم يكن هناك هواء خاص يغلف المدينة أو أي شيء من هذا القبيل. المسابقة هي حدث خاص لطلاب المدارس الثانوية السحرية ، وهو مهم بما يكفي للتأثير على مستقبل الطلاب الذين تم اختيارهم كممثلين ، لكن بالنسبة لأي شخص آخر لا علاقة له بالسحر ، فهو مجرد حدث آخر من عشرات الأحداث التي تُعقد على مدار العام.
“انتظر ، ما الخطب؟” نظرت ماري بعيدا ، محرجة.
حتى في هذا العصر ، كان الحي الصيني في يوكوهاما منطقة مركزية للترفيه. كان الضيوف المعتادون يدخلون المتاجر المعتادة التي لا تزال تحتوي على لوحات إعلانية في هذه الساعة ، والتي تعتبر الغالبية العظمى.
مد رقبته (دون سبب معين) ثم وضع أصابعه على لوحة المفاتيح. بدأت أوركسترا من ضغطات المفاتيح الإيقاعية (في الواقع ، الأصوات الإلكترونية تحل محلها) في العزف.
أحد المتاجر العديدة ، وهو مطعم ذو واجهة كبيرة بشكل خاص ، قد أطفأ أنواره الخارجية بالفعل. أما الغرفة في الداخل ، فهي مضاءة بضوء هادئ ، غرفة معيشة خاصة معزولة غير مرئية من الخارج.
…. هراوة قصيرة مستطيلة الشكل طولها 20 سم.
جلس رجلان في هذه الغرفة في مواجهة بعضهما البعض. كأسين ، يستريحان على طاولة. يمكن للمرء أن يصف النبيذ الصيني القديم الذي يملأهما بأنه من أعلى الدرجات ، لكن أيا من الرجلين لم يبذل جهدا للشرب. اعتقد الشاب الذي أخرج النبيذ أنها مضيعة بعض الشيء ، في الواقع ، لكن الرجل في ريعان شبابه الذي يجلس أمامه لم يلتقط كأسه ، لذلك تركه وحده أيضا.
—هو توسيع تسلسل التنشيط.
“سيد تشو ، لقد كنت عونا هائلا.”
ملاحظة سيكيموتو صحيحة تماما من الناحية الفنية. بما أن هذا المرفق مخصص لاحتجاز السحرة المراهقين الذين ينتهكون القانون. على الرغم من عدم وجود أجهزة تلقائية مضادة للسحر مثل {صعقة التشويش} ، إلا أن كل ركن من أركان هذا المبنى يمكنه اكتشاف متى يتم استخدام السحر. وإذا كان الأمر كذلك ، فيمكن لأولئك الذين يراقبون إدخال غازات محايدة ، أو تشغيل مواقع بنادق الرصاص المطاطي ، أو إدخال ضباط شرطة مسلحين بعاصفة من الآنتينايت.
“لقد كان من دواعي سروري يا صاحب السعادة.”
إذا بقيت لوحدها ، فمن المحتمل أن تكون في هذه الحالة حتى الصباح. أو في حلقة لا نهائية من إعادة التشغيل و التجمد.
على الرغم من كلماته ، فقد تحدث تشين بلهجة متعالية. خفض تشو رأسه بوقار إلى الرجل ، دون أن يترك عينيه ، مبتسما بتواضع ، يترك عينيه.
لكنه يعرف شخصا يستطيع.
“لقد اتصلت بي أمتنا – إنهم يرسلون أسطولا. سيسمح لنا بتنفيذ العملية التالية بأمان.”
عندما بدأ لو في الاقتراب ، وضع عينيه على الثلاثة. على وجه الخصوص ، على ماري.
“يشرفني أن أكون مفيدا.”
اشتعلت إشارات التحذير إلى الحياة في دماغه.
كانت تعبيرات تشين و تشو هي نفسها كما هو الحال دائما. لقد ظلا على هذا النحو منذ الجلوس على الطاولة.
“لن نتمكن من القيام بأي عمل ميداني تحت هذا المطر …..” قالت ميوكي بوجه غائم.
“لكن هناك مشكلة واحدة لم تحل.”
“لن نتمكن من القيام بأي عمل ميداني تحت هذا المطر …..” قالت ميوكي بوجه غائم.
“أوه ، وماذا يمكن أن تكون ، يا صاحب السعادة؟”
“بالمناسبة يا تاتسويا ، سمعت أن هناك بعض المتاعب قد حصلت يوم أمس.” تحدث ميكيهيكو معربا عن ارتياحه لأن العاصفة تجاوزتهم أخيرا.
كل منهما يعرف أن التعبير المعتاد للآخر هو عبارة عن قناع ، و كل منهما لا يعطي أفكاره الحقيقية للآخر.
“عظيم ، لقد وجدت كيف دخلوا!”
“كما تعلم ، فقد سقط مساعدي ، للأسف ، في أيدي العدو.”
(الآن كل ما فعلناه هو وضعه على حذر!)
تغير وجهيهما. تعبير تشين مليء بالأسف.
سواء تركت ميوكي ذراعها الداعمة لها أو نفدت طاقتها ، ترنحت و وضعت ركبتها على الأريكة. بشكل أكثر دقة ، على فخذ تاتسويا وهو يجلس على الأريكة.
“أنا على علم. لا يسعني إلا أن أسميها ضربة حظ سيئة للغاية.” أجاب تشو ، وجه حزين ، صوت يبدو حزينا حقا في هذا الحدث. “لم أعتقد أن السيد لو سوف …..”
شد سيكيموتو أسنانه باستياء ، كدليل على نفاد الحجج (و الأعذار). شبيه بفأر محاصر يكشر عن أنيابه.
“على الرغم من إخضاع و إسقاط العدو له هو خطأه ، إلا أنه محارب أساسي تحتاجه أمتنا.”
ثم ، أخيرا ، خرجت منها ، بدأت تتدحرج من جانب إلى آخر.
أومأ تشو بصمت ، مشيرا إلى موافقته – وحتى لا يقدم أي التزامات لا داعي لها.
“هناك 32 نقطة للبحث داخل المدينة. من بين هذه المواقع ، اختر الأماكن التي زارها المتعاون في الشهر الماضي.”
ولأنه لم يقل أي شيء ، فقد استسلم تشين و قدم طلبه بنفسه.
بدلا من أن تكون غير سعيدة في الوقت الحالي ، كانت ميوكي قلقة عليه. لم تستطع تذكر العديد من المرات التي أظهر فيها تاتسويا نفسه على أنه مرهق بصراحة.
“هل ستقدم لنا مساعدتك ، مرة أخيرة؟” خفض تشين رأسه و سأل.
قالت: “إنه متورط في هذا. من الطبيعي أن يرغب في سماع التفاصيل شخصيا.”
اتسعت عينا تشو قليلا في مفاجأة ، لكنه ابتسم بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، السيد الشاب شيبا!”
“نعم ، بالطبع ، صاحب السعادة. لن أتجاهل أبدا محنة رفيق.”
أظهرت “رؤية” تاتسويا أن جسم المركب الأليف تجمد على الفور ، بينما في الوقت نفسه ، تجمدت التعويذة التي تحافظ على الشكل المؤقت ، مما تسبب في تشتت جزيئات السايون التي تشكل المركب الكيميائي في جميع الاتجاهات و اختفائها.
انحنى على الطاولة وهو لا يزال يبتسم.
“… إذن فالساحر ليس من اليابان. من أين أتى؟”
“لأقول لك الحقيقة ، في اليوم التالي غدا – أوه ، غدا ، من الناحية الفنية – سيتم نقل احتجاز السيد لو إلى سجن أجنبي في يوكوسوكا.”
من نواحي كثيرة ، هناك أشياء كثيرة تتطلب اهتمامه. وبعبارة أخرى، ببساطة لم يكن لديه الوقت. كان عليه أن يكون حريصا على عدم السماح لنفاد صبره بالتسرب إلى صوته.
أظهر تشين مفاجأة حقيقية على المعلومات التي قدمها تشو.
“… أيمكنك أن تخبريني بالسبب؟”
“هل هذا صحيح؟”
“لكنك تشحن في وقت مبكر من صباح الغد ، أليس كذلك؟ تحتاج إلى الاستعداد …..”
“نعم. إنه توقيت محظوظ حقا. في الواقع ، لقد حققت بالفعل في طريق النقل.”
“أنا أؤمن بالأيديولوجية الأبوية. أعتقد أنه من الطبيعي فقط أن ينمو الرجال ليصبحوا أكثر تميزا من النساء. لذا ، يجب على الرجال السيطرة على أنفسهم بحزم و تحمل مسؤولية جميع أفعالهم.”
وبعيدا عن كيفية استعداده سرا لتأخير النقل حتى وقت مبكر من صباح الغد ، شرح تشو التفاصيل لـ تشين.
فتحت ميوكي الباب ، ثم انزلقت إلى الجانب لإعطاء أخيها مساحة للدخول. لم يخطو تاتسويا إلى الداخل.
“أتردد في الحديث عن هذا كتبادل مناسب ، لكن من أجل عملية الغد …..”
فستان أسود بأكمام منفوخة ، يصل إلى أسفل الركبة بـ 10 سنتيمترات ، بالإضافة إلى مئزر أبيض مزخرف. جوارب بيضاء و ملابس سوداء. غطاء رأس خادمة ، مزخرف أيضا ، على الرأس.
“نعم ، بالطبع.” أومأ تشين على طلب تشو غير المعلن.
انزلق جسده بالكامل بعيدا عن ضربة إصبع لو الفورية ، و وضع مسافة واسعة بينهما. ومع ذلك ، لم يعطه لو غانفو أي وقت لإعادة تجميع صفوفه. قبضة ، كف ، مخلب – جعل يده في أشكال عديدة ، مختلطة بين المرفقين و الكتفين ، هجوم مثل موجة مستعرة. لم يكن لدى ناوتسوغو الوقت الكافي لاستخدام {الضغط القاطع} بينما هو يسحب نفسه إلى الوراء. ومع ذلك ، على الرغم من الهجمات المستمرة ، لم يقم لو غانفو بضربة نظيفة واحدة على ناوتسوغو. فقط نية القتل هي ما يمكن قراءتها على تعبير لو غانفو ، لكن لا أحد يستطيع أن يقول على وجه اليقين أنه لم يشعر بأي قلق. تسارع إيقاع هجومه تدريجيا ، و انخفضت قوة كل ضربة لمطابقته.
“الهدف الأساسي للعملية هو جمعية السحر في فرع كانتو الياباني بعد كل شيء. بعض القتال أمر لا مفر منه ، لكنني سأذكّر قادة البعثة بإبقاء الأضرار التي تلحق بهذا الحي الصيني عند الحد الأدنى.”
“هل بالغتُ في الأمر كثيرا؟” سأل من مقعد السائق أثناء مغادرتهما لبوابة المستشفى.
“أشكرك جزيل الشكر على اهتمامك.”
“يبدو أنك لا تدرك هذا ، لذا سأوضحه! شيبا-كن ، المشاكل تحبك! قد لا تقصد ذلك ، قد لا ترتكب أي أخطاء ، لكن المشكلة ستأتي إليك من تلقاء نفسها. نحن مشغولون بالفعل ، لذلك لا تعطينا المزيد من العمل للقيام به!”
انحنى تشو باحترام للوعد الذي قطعه تشين بأنه لا يستطيع بالضرورة أن يدعم ، وهي حقيقة يعرفها تشو جيدا.
وبعد أن رأى الجميع خارجا ، تحدث إلى P-94 التي تنتظر.
– بقي يوم واحد حتى مسابقة الأطروحة. تاتسويا لا يعرف إلى الآن أن العاصفة قد اقتربت منهم بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدمت ماري السلك الرفيع في يدها اليسرى مثل السلاح. لقد طبقت الشفرة التنافرية ، {الضغط القاطع} ، على طولها. ليس هذا فقط ، بل أيضا أكثر من شفرة واحدة تنافرية. سقطت الشفرتان المزدوجتان نحوه – حوافهما محاطة بـ {الضغط القاطع} أيضا. نزلت الشفرات عندما ضربت ماري ، أسرع من الجاذبية التي سحبتها. 3 هجمات كلها تقطع في نفس الوقت من اتجاهات مختلفة. بغض النظر عن مقدار الخبرة التي لديك ، من المستحيل المراوغة ، حتى النمر آكل البشر ، لو غانفو ، ليس استثناءً. حاول تجنب السلك القاطع ، لكن الشفرتان المزدوجتان ضربتاه في كتفه و ظهره. لا زالت تقنية {تشي غونغ الصلب} نشطة ، لكن بعد أن أصيب لو بمقذوفات مايومي و أُلقي في حالة حرمان من الأكسجين ، لم يستطع تقوية درعه بما فيه الكفاية ، فهبطت الشفرتان مباشرة على جسده. على الرغم من أن الشفرتان لم تتمكنا من تقسيم العظام ، إلا أن صدمة الجلد المقطوع بعمق أعطته الدفعة الأخيرة التي يحتاجها للانهيار أخيرا على الأرض.
“لكنك تشحن في وقت مبكر من صباح الغد ، أليس كذلك؟ تحتاج إلى الاستعداد …..”
***********
وبعد أن أصبحت الأيدي الآن على الأرض ، أرسل لو غانفو ركلة على رأس ناوتسوغو. تهرب الشاب من ذلك ، ثم أخذ خطوة إلى الوراء. عند تحويل دورانه الأمامي إلى دوران جانبي ، التقت أقدام لو غانفو بالجدار – لم تكن هناك مساحة كافية للوقوف.
نهاية المجلد 6. يتبع في المجلد 7.
“نعم؟!”
“… لماذا لا تقولون أي شيء؟” كانت نبرة إريكا مطمئنة ، لكن وجهها كان أحمر و كادت الدموع أن تظهر في عينيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
