الزائرة - الفصل 0
المجلد 9
كانت هناك فرضية دقيقة تصف الظواهر التي قد تحدث أثناء تحويل الكتلة إلى الطاقة أثناء تبخر الثقب الأسود. أجرى العلماء تجارب على الثقوب السوداء الدقيقة للتحقق من هذا الاستنتاج في المقام الأول. و البيانات التي لوحظت من الـإنفجار العظيم لم تتطابق مع ما كان متوقعا.
ربما سيلاحظون خصائص مطابقة لتلك الخاصة بـ الـإنفجار العظيم. لم يكن الاحتمال صفرا.
الفصل 0 :
معهد دالاس الوطني لمُسرّع الجسيمات في دالاس ، تكساس. برز في الولايات المتحدة الأمريكية الشمالية (ليس شمال الولايات المتحدة الأمريكية ، بل الولايات المتحدة التي امتد نطاقها في قارة أمريكا الشمالية). حاليا ، في مصادمها الخطي بطول إجمالي يبلغ 30 كيلومترا ، كانت تجربة لتوليد و تبخير ثقب أسود صغير بناء على نظرية خارج الأبعاد على وشك أن تبدأ.
وقد اكتملت الاستعدادات قبل عامين ، لكن المعهد لم يحصل أبدا على الضوء الأخضر بسبب المخاطر غير المعروفة التي تنطوي عليها التجربة. بدلا من ذلك ، ما أعطى هذه التجربة الدفعة التي تحتاجها هو الحادثة التي وقعت في الشرق الأقصى قبل شهر.
وقد اكتملت الاستعدادات قبل عامين ، لكن المعهد لم يحصل أبدا على الضوء الأخضر بسبب المخاطر غير المعروفة التي تنطوي عليها التجربة. بدلا من ذلك ، ما أعطى هذه التجربة الدفعة التي تحتاجها هو الحادثة التي وقعت في الشرق الأقصى قبل شهر.
على الطرف الجنوبي من شبه الجزيرة الكورية ، دمر انفجار كبير مدينة مسلحة و أسطولها القريب في لحظة. لن يكون من المبالغة أن نسميه شأنا عالميا كبيرا بدلا من مجرد “حادثة”.
على الطرف الجنوبي من شبه الجزيرة الكورية ، دمر انفجار كبير مدينة مسلحة و أسطولها القريب في لحظة. لن يكون من المبالغة أن نسميه شأنا عالميا كبيرا بدلا من مجرد “حادثة”.
ليس بسبب نطاق التدمير – لكن بسبب طريقته المفترضة.
خلص فريق من العلماء العاملين في وزارة الدفاع بعد نقاش حاد إلى أن الانفجار نجم عن تحويل الكتلة إلى طاقة. قبل 3 سنوات ، لم تكن هذه أكثر من فرضية مؤقتة من قبل عدد قليل من العلماء. لكن هذه المرة ، كانت نظرة العلماء بالإجماع.
ربما سيلاحظون خصائص مطابقة لتلك الخاصة بـ الـإنفجار العظيم. لم يكن الاحتمال صفرا.
من خلال الحساب من الحجم المقدر للانفجار ، كانت الكتلة المحولة إلى طاقة حوالي كيلوغرام واحد – حتى لو لم يتم ملاحظة تفاعل مثل هذه الكمية الهائلة من الكتلة من قبل ، فقد تم بالفعل قياس مفهوم إبادة الجسيمات المضادة بدقة باستخدام الأجهزة التجريبية ، و كانوا يعرفون نوع الظواهر التي ستحدث.
**********
ومع ذلك ، فإن البيانات المتعلقة بهذا “الـإنفجار العظيم” التي سجلتها أقمار الاستطلاع لم تظهر خصائص تتطابق مع بيانات الإبادة المقاسة في المنشآت التجريبية. كما لم تكتشف الأقمار الصناعية أي مواد متبقية من الانشطار النووي أو الاندماج. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يعنيه هذا هو أن شخصا ما قد نفذ انفجارا عالي الطاقة باستخدام طريقة لم يكن العلماء على علم بها ، سواء عن طريق العلم أو السحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المترجم : الـإنفجار العظيم هو ما أطلقوه على الانفجار الذي تسبب فيه تاتسويا عندما أباد أسطول التحالف الـآسيوي العظيم بواسطة سحره من الدرجة الـإستراتيجية {الـإنفجار المادي} أثناء حادثة يوكوهاما في المجلد 7.
تسبب استنتاجهم النهائي في اجتياح القلق لقيادة الـ USNA.
خلص فريق من العلماء العاملين في وزارة الدفاع بعد نقاش حاد إلى أن الانفجار نجم عن تحويل الكتلة إلى طاقة. قبل 3 سنوات ، لم تكن هذه أكثر من فرضية مؤقتة من قبل عدد قليل من العلماء. لكن هذه المرة ، كانت نظرة العلماء بالإجماع.
إذا كان الانفجار ناجما عن السحر ، فلن تتمكن الـ USNA من محاكاته ، و كان ذلك.
و كان ذلك لأنه ، على الرغم من التقدم في تنظيم السحر ، كان لا يزال شيئا شخصيا إلى حد كبير. لكن من دون فهم الآليات الأساسية للانفجار ، لم يتمكن علماؤهم حتى من العمل على التدابير المضادة. إذا أشارت إليهم هذه الفوهة ، فإن ملاذهم الوحيد هو الجلوس و انتظار حلول الدمار عليهم. سيكون هذا هو تعريف الكابوس.
وقد اكتملت الاستعدادات قبل عامين ، لكن المعهد لم يحصل أبدا على الضوء الأخضر بسبب المخاطر غير المعروفة التي تنطوي عليها التجربة. بدلا من ذلك ، ما أعطى هذه التجربة الدفعة التي تحتاجها هو الحادثة التي وقعت في الشرق الأقصى قبل شهر.
ماذا كان ذلك الانفجار؟ هل يمكنهم الحصول على تلميح على الأقل يتعلق بالآليات الأساسية لتحويل الكتلة إلى الطاقة؟ كانت هذه الأسئلة هي الدفعة الأخيرة اللازمة للمضي قدما في تجربة توليد-تبخير الثقوب السوداء الدقيقة.
كان القصاص على وشك النزول عليهم – لا ، على العالم.
كانت هناك فرضية دقيقة تصف الظواهر التي قد تحدث أثناء تحويل الكتلة إلى الطاقة أثناء تبخر الثقب الأسود. أجرى العلماء تجارب على الثقوب السوداء الدقيقة للتحقق من هذا الاستنتاج في المقام الأول. و البيانات التي لوحظت من الـإنفجار العظيم لم تتطابق مع ما كان متوقعا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الحساب من الحجم المقدر للانفجار ، كانت الكتلة المحولة إلى طاقة حوالي كيلوغرام واحد – حتى لو لم يتم ملاحظة تفاعل مثل هذه الكمية الهائلة من الكتلة من قبل ، فقد تم بالفعل قياس مفهوم إبادة الجسيمات المضادة بدقة باستخدام الأجهزة التجريبية ، و كانوا يعرفون نوع الظواهر التي ستحدث.
ومع ذلك ، كان إشعاع هوكينغ ظاهرة لدى العلماء عليها بيانات رصد أقل بكثير من الإبادة ، و اعتقد علماء الـ USNA أنه يمكنهم الحصول على بيانات مراقبة لا تتطابق مع التنبؤات النظرية.
المجلد 9
ربما سيلاحظون خصائص مطابقة لتلك الخاصة بـ الـإنفجار العظيم. لم يكن الاحتمال صفرا.
المجلد 9
في ذلك الوقت ، كان قادة الـ USNA محاصرين عقليا بما يكفي لإعطاء تجربة خطيرة الضوء الأخضر بناء على شيء سريع الزوال.
كانت هناك فرضية دقيقة تصف الظواهر التي قد تحدث أثناء تحويل الكتلة إلى الطاقة أثناء تبخر الثقب الأسود. أجرى العلماء تجارب على الثقوب السوداء الدقيقة للتحقق من هذا الاستنتاج في المقام الأول. و البيانات التي لوحظت من الـإنفجار العظيم لم تتطابق مع ما كان متوقعا.
محاصرين بما يكفي لتجاهل المخاطر المجهولة.
وقد اكتملت الاستعدادات قبل عامين ، لكن المعهد لم يحصل أبدا على الضوء الأخضر بسبب المخاطر غير المعروفة التي تنطوي عليها التجربة. بدلا من ذلك ، ما أعطى هذه التجربة الدفعة التي تحتاجها هو الحادثة التي وقعت في الشرق الأقصى قبل شهر.
كان القصاص على وشك النزول عليهم – لا ، على العالم.
و كان ذلك لأنه ، على الرغم من التقدم في تنظيم السحر ، كان لا يزال شيئا شخصيا إلى حد كبير. لكن من دون فهم الآليات الأساسية للانفجار ، لم يتمكن علماؤهم حتى من العمل على التدابير المضادة. إذا أشارت إليهم هذه الفوهة ، فإن ملاذهم الوحيد هو الجلوس و انتظار حلول الدمار عليهم. سيكون هذا هو تعريف الكابوس.
تسللت الكارثة بهدوء ، دون علم الجميع.
كانت هناك فرضية دقيقة تصف الظواهر التي قد تحدث أثناء تحويل الكتلة إلى الطاقة أثناء تبخر الثقب الأسود. أجرى العلماء تجارب على الثقوب السوداء الدقيقة للتحقق من هذا الاستنتاج في المقام الأول. و البيانات التي لوحظت من الـإنفجار العظيم لم تتطابق مع ما كان متوقعا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفصل 0 : معهد دالاس الوطني لمُسرّع الجسيمات في دالاس ، تكساس. برز في الولايات المتحدة الأمريكية الشمالية (ليس شمال الولايات المتحدة الأمريكية ، بل الولايات المتحدة التي امتد نطاقها في قارة أمريكا الشمالية). حاليا ، في مصادمها الخطي بطول إجمالي يبلغ 30 كيلومترا ، كانت تجربة لتوليد و تبخير ثقب أسود صغير بناء على نظرية خارج الأبعاد على وشك أن تبدأ.
**********
المترجم : الـإنفجار العظيم هو ما أطلقوه على الانفجار الذي تسبب فيه تاتسويا عندما أباد أسطول التحالف الـآسيوي العظيم بواسطة سحره من الدرجة الـإستراتيجية {الـإنفجار المادي} أثناء حادثة يوكوهاما في المجلد 7.
تسبب استنتاجهم النهائي في اجتياح القلق لقيادة الـ USNA.
و كان ذلك لأنه ، على الرغم من التقدم في تنظيم السحر ، كان لا يزال شيئا شخصيا إلى حد كبير. لكن من دون فهم الآليات الأساسية للانفجار ، لم يتمكن علماؤهم حتى من العمل على التدابير المضادة. إذا أشارت إليهم هذه الفوهة ، فإن ملاذهم الوحيد هو الجلوس و انتظار حلول الدمار عليهم. سيكون هذا هو تعريف الكابوس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات