الزائرة - الفصل 10
الفصل 10 :
كانت لينا قد رفضت بشكل قاطع أي صلة بين مصدر تسرب تجربة الثقب الأسود الصغير و الإنسانيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، دعم مرة أخرى جسد أخته بكلتا يديه و قام تقويمه.
حكم تاتسويا أيضا على تخمين لينا بأنه صحيح.
بعد كل شيء ، كانت نفس الرائحة تنجرف من الصندوق الذي قدمته مايومي و هي تتحدث.
و مع ذلك ، كما لو كان للسخرية من كليهما ، أصبحت الإجراءات التمييزية السحرية النابعة من الإنسانيين موجة كبيرة و اجتاحت قارة أمريكا الشمالية من الشرق إلى الغرب.
“… من وجهة نظرك ، قد أكون سيدة عجوز (أوبا-سان) ، لكنني ما زلت في العشرينات من عمري.”
أن الموجة سوف تبتلع العالم قريبا كانت مسألة وقت فقط.
– و هذا صحيح بالنسبة لـ لينا أيضا.
بعد ثلاثة أشهر من الموسم الفعلي ، سيصل “الشتاء” قريبا.
كانت على دراية بمظهرها الجيد (بموضوعية صنفت نفسها بشكل متواضع بعض الشيء) ، لذلك لم تكن تعلم أنه لا يمكن فعل أي شيء حيال الاهتمام الذي تلقته من الأولاد في سنها (و بعض الفتيات) في يوم مثل اليوم ، لكن …
□□□□□□
□□□□□□
يمكن أن يطلق عليها بسهولة الدبلوماسية ، على نفس مستوى دبلوماسية البارجة أو دبلوماسية “خلف الأبواب المغلقة”.
“ملابس؟ آه ، هذه ملابس بسيطة تستخدمها النادلات.”
خلقت التحالفات الكبرى التي شكلت ميزان القوى في هذا العصر إطارا للدبلوماسية ، مما جعل المؤتمرات و الاحتفالات هي النمط الرئيسي للدبلوماسية التي تمارس ؛ و مع ذلك ، فإن هذا لا يعني أن دبلوماسية السفن الحربية و الدبلوماسية السرية “خلف الأبواب المغلقة” قد اختفت. لا يمكن أن تنجح الاحتفالات بدون دبلوماسية سرية “خلف الأبواب المغلقة” للقيام بالترتيبات الأولية. أولئك الذين شاركوا في هذا حولوا وضعهم من زخارف الدبلوماسية إلى حرفيي الدبلوماسية ، الذين قاموا بمناورة العالم الحالي سرا.
لم يكن هدفها الكشك الخاص بل المرآة أمامها.
في أي عصر ، في أي أمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
لا يمكن القضاء على بذور المؤامرة من هذا العالم.
□□□□□□
الليلة لا تختلف.
لذا ، إذا كان هذا صحيحا ، فإن الملاحظات الآن كانت غريبة ، لكن تاتسويا ، ميكيهيكو …
في هذه الأمة أيضا.
لسوء الحظ ، لم يكن لديه عذر لرفضها.
“… يجب أن أقول ، هذه المجموعة من المتعصبين لا يمكن إصلاحها.”
من المفترض أن يكون الزي الرسمي لنادي الصيد الذي تنتمي إليه إيمي قميصا بأكمام طويلة تحت سترة قصيرة و سراويل رفيعة و أحذية ، لكنها الآن كانت ترتدي زيها المدرسي. و لم يحن الوقت بعد لانتهاء أنشطة النادي.
“هاهاها … من السهل تحريك مجموعات كهذه ، لكن تولي زمام الأمور أمر صعب.”
و مع ذلك ، طالما سمح تاتسويا بذلك ، ستستمر في التشبث به.
كان رجلان في منتصف العمر ، تفصل بينهما طاولة ، يجلسان مقابل بعضهما البعض يرتديان بدلات كما هو متوقع ، لكن الرجل الذي كان يمسك بالساكي كان من أصل أوروبي و ليس آسيويا.
“… حقا؟”
ربما كان في اليابان لفترة طويلة من الزمن ، أو ربما كانت مجرد مسألة ذوق ، أو ربما كانت نتاج تعليمه ، لكنه سكب السائل الشفاف برشاقة من الزجاجة في وعاء صغير. باختصار ، كان يتدفق في أكواب الساكي بينما يطيع كل الآداب المناسبة لشرب الساكي.
“في الوقت الحالي ، اجعلي تأمين تعويذة “تحويل الكتلة إلى طاقة” أو مستخدمها على رأس أعلى أولوياتك. إذا كان التأمين مستحيلا ، من الضروري جعل التعويذة غير فعالة.”
“عندما أعيد فحصه ، أجد أنه من الغامض حقا أن هذا الساكي عالي الجودة – ما يطلق عليه ، هذا الساكي يسمى سيشو … على الرغم من عدم تقطيره ، ليس له لون وهو واضح جدا.”
لكن مع ذلك ، شعرت إيريكا أنه من السخف لدرجة أنها لم ترغب حتى في الضحك ، و أن يتم استخدام عضو في قوات الدفاع الوطني لإجراء مراقبة على تاتسويا ، الذي كان عضوا في نفس المنظمة ، و إن كان غير نمطي.
بشكل لا تشوبه شائبة ، لم ينس أن يقحم بعض الإطراء فيما يتعلق ببلد الآخر.
مع استمرار عمل كل من ميوكي و هونوكا ، لم تكن هناك طريقة يمكن أن تغادر بها لينا مبكرا بمفردها. لم تكن الأنشطة الحكومية الطلابية مثل اللعب عند مقارنتها بواجباتها العسكرية النظامية. لقد كانت لعبا ، لكن هذا لا يعني أنها تستطيع القيام بالعمل بلا مبالاة. نظرا لأن لديها إحساسا بالمسؤولية بالإضافة إلى وعيها بأن هذا كان ضروريا لواجبات التسلل الخاصة بها ، فهي في الوقت الحالي ليست “سيريوس” و لم تشمل أنشطتها اليومية أن تكون “قائدة” أو “جلادة” ، و سيكون من العار تركها تضيع بأنصاف التدابير.
“لا ، لا ، مقارنة باللون الأحمر الزاهي و الأزهار في النبيذ ، فهو بلا شك أقل شأنا. بالطبع ، كنت أنوي فقط إعداد الأشياء التي ترضي تفضيلاتك.”
“في الوقت الحالي ، سنعمل على أساس أن تاتسويا شيبا هو الهدف. سيتم إطلاق الموجة الأولى من هجومنا مساء الغد باستخدام غبار النجوم. سوف تجهزين نفسك بـ البريونايك و تتدخلين عندما ترين أن الوقت مناسب.”
الشخص الذي تم مدحه لم ينس إظهار التواضع.
بالتأكيد ، ظهرت هذه الفكرة على وجهها.
ما كان مشتركا بين هذان الرجلان هو أنهما لن يظهرا أبدا ما يفكران به حقا.
قطعت هونوكا ساحة المدرسة باتجاه غرفة التحضير بمحطة كبيرة على طراز دفتر الملاحظات.
“هذه هي الحقيقة … إنه أمر مريح للغاية لدرجة أنني قررت تقريبا أن أسكر ، لكن نظرا لأن المتعصبين الذين ذكرتهم لا ينفدون أبدا من الأشياء الخارجة عن القانون التي يجب القيام بها ، فلا يمكنني تحمل الأمر بسهولة.”
نادى عليه صوت من طاولة بنظرة لم تكلف نفسها عناء إخفاء ملل المالكة و البحث عن التسلية ، و ختم مصير تاتسويا بجعل من المستحيل عليه تجاهل هذا المشهد.
“لا يمكنني أن أشكركم بما فيه الكفاية على الاعتبار الخاص الذي أوليتموه لسلامة أبناء وطني خلال إقامتنا في بلدكم في هذا الصدد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن صورة رقمية ، بل كانت طبعة فوتوغرافية لامرأة أكثر إشراقا قليلا قليلا من إيريكا ، ذات شعر بني فاتح بما يكفي لتكون شقراء ، ملامحها تشبه إلى حد كبير إيريكا. تشابه مذهل لدرجة أنه بعد عشر سنوات أخرى ، ستبدو إيريكا تماما مثل السيدة في الصورة.
لم يكن هناك تغيير في أصواتهما. ظلت الابتسامة الخفيفة على وجوههما كما هي. و مع ذلك ، إذا كان شخص ما يتقاسم نفس المساحة مع هذين الاثنين ، لكان هذا الشخص على دراية بجو غريب منذ البداية.
تعاطف المحاربين.
“لا ، لا ، إنها مجاملة طبيعية. بما أن المتعصبين الذين ذكرتهم لا يمكن التفكير فيهم … على سبيل المثال ، بغض النظر عن مقدار شرحنا لهم ، فلن يستمعوا إلى حقيقة أن الانفجار الذي دمر أسطول التحالف الـآسيوي العظيم هو نتاج سحر منظم علميا و ليس من عمل شيطان.”
(سأفعل كما قلت لي و أكون حذرة …. بجانب تاتسويا-كن) ، أضافت إيريكا ذلك في قلبها.
“”هم لن يستمعوا إلينا”. ليس عذرا عندما لا يمكنك حماية الزوار الأجانب تحت رعايتك من الأذى … لديك تعاطفي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر و كأن التوتر ينفجر منها و هي تتحدث. كان سخط إيريكا حقيقيا و متطرفا.
قام الرجلان بإمالة زجاجاتهما نحو بعضهما البعض و شربا أكواب الساكي دفعة واحدة في وقت واحد ، كما لو كانا قد خططا لذلك.
“يسأل الجميع لمن سأعطي الشوكولاتة … أعلم أن لا أحد يفعل ذلك بدافع اللؤم ، لكنني سئمت قليلا من ذلك.”
“قد تأخذ هذا على أنه مجرد سخرية عندما تسمعه ، لكن إذا كان بإمكاني أن أعطيهم على الأقل مخططا عاما لـ “الـإنفجار العظيم” ، فأعتقد أنه يمكنني حملهم على الاستقرار.”
عندما تحدثت بالانس بصوتها الغاضب ، ارتخت النظرة على وجهه قليلا.
“… قد تأخذ هذا أيضا على أنه مجرد سخرية عندما تسمعه ، لكن الجيش يحافظ على قبضته على جميع المعلومات المتعلقة بالسلاح المستخدم في الطرف الجنوبي من شبه الجزيرة الكورية. بغض النظر عن مدى سريتها ، فإن السيطرة المدنية هي مبدأ ديمقراطي أساسي … لماذا يتعنت الجنود حيال ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرسلت ميوكي ابتسامة صغيرة شيطانية نحو لينا ، التي لم تستطع تحمل التحديق فيها و تحولت إلى اللون الأحمر ، و أطلقت يدها من ورك لينا.
في اللحظة التي التقت فيها أعينهما ، تطاير الشرر. في اللحظة التالية ، كان لوجهيهما عيون فارغة و ابتسامات عليهما.
هناك وجدتا أن هونوكا فقدت استخدام ساقيها و كانت تتشبث بخزانتها.
□□□□□□
ذهب تاتسويا بسرعة و دار حول الطاولة.
“كل شيء كما سمعت للتو.”
“عندما أعيد فحصه ، أجد أنه من الغامض حقا أن هذا الساكي عالي الجودة – ما يطلق عليه ، هذا الساكي يسمى سيشو … على الرغم من عدم تقطيره ، ليس له لون وهو واضح جدا.”
أوقفت فوجيباياشي تشغيل المحادثة المسجلة و رفعت رأسها.
لأن هذا جعل من الممكن بالفعل أن تكون لينا أكثر انفتاحا.
“في الآونة الأخيرة يا سيدتي ، يبدو أن حتى دبلوماسيينا يقدمون كل ما لديهم. كما هو متوقع ، ربما يكونون قادرين على فهم أهمية و ندرة “الدرجة الـإستراتيجية”.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، كنت أريح جسدي قليلا. حسنا ، هل أنت بحاجة إلى شيء ما؟”
“ماذا بعد؟”
لم يكن هناك تحطم للأطباق التي اصطدمت بالأرض.
أمالت فوجيباياشي رأسها و نظرت باستفسار إلى تاتسويا ، الذي كان مترددا في قول شيء ما ، من أجل الضغط عليه للمتابعة.
كان لديه تحذير مسبق لما سيكون عليه طعمه فقط من الرائحة.
“… إلى جانب ذلك يا سيدتي ، أعتقد أن الأمر ينطوي على شرف وزارة الخارجية. قبل ثلاث سنوات ، تعرضنا لغزو من جانب واحد. لقد قتلوا جميع أسباب تسرب المعلومات من الداخل في جميع أنحاء اليابان ، على الرغم من حقيقة أنهم كانوا يعملون يائسين للتوصل إلى حل غير عسكري – الجهود بُذلت لتبدو حمقاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صورة 1
“تقصد أن التحالف الـآسيوي العظيم فعل ذلك ، صحيح؟”
لم تقتصر الأمواج على قلب هونوكا.
كان شرح هذا لـ فوجيباياشي “مثل إلقاء المحاضرات على بوذا” ، لكن يبدو أن ميوكي لم تكن يفهم ذلك.
كان من الممكن سماع أصوات الشابات و هن يتبادلن المجاملات معا في طريقهن إلى الباب المغلق ، لكن الأشقاء عادا إلى غرفة المعيشة بوجوه قالت إن شيئا لم يحدث.
حسنا ، حتى تاتسويا كان لديه ما يكفي من الحس السليم لإدراك أن هذا يجب اعتباره مستوى طبيعيا من الفهم.
“… ما هو التعبير ، من الجيد أن تكون شابا؟”
“اليابان و أمريكا (الـ USNA) دولتان حليفتان ، لكن في الوقت نفسه ، فيما يتعلق بمنطقة شمال المحيط الهادئ ، من المحتمل أن تكونا دولتين متنافستين. إذا أصبحت اليابان أضعف بشكل معتدل ، فإن الـ USNA ستجني الفوائد.”
لا يمكن القضاء على بذور المؤامرة من هذا العالم.
نظرا لأن ميوكي قد قامت بإيماءة صغيرة للاتفاق ، تابع تاتسويا.
“… نعم سيدتي.”
“من ناحية أخرى ، على الرغم من أن التحالف الـآسيوي العظيم دولة كبيرة ، إلا أنه لا يملك القدرة على مواجهة التحالف الياباني الأمريكي. بالإضافة إلى ذلك ، فهم ليسوا في حالة سيئة داخليا لدرجة أنهم سيحتاجون إلى المقامرة بهذا المستوى. إذن ، لماذا حاول التحالف الـآسيوي العظيم غزو يوكوهاما بتهور؟”
“كيف يمكنني مساعدتك يا سيدي؟”
أوقف تاتسويا شرحه مؤقتا لإعطاء ميوكي وقتا للتفكير. لم يكن يريد أن تصبح أخته مجرد “دمية” جميلة برأس هوائي.
“هاهاها … من السهل تحريك مجموعات كهذه ، لكن تولي زمام الأمور أمر صعب.”
“لا يملك التحالف الـآسيوي العظيم القدرة على مواجهة اليابان و أمريكا في نفس الوقت … على الرغم من أن اليابان حليفة لأمريكا ، إلا أنهم يعتقدون أنه سيكون من الأفضل لهم إذا أصبحت اليابان أضعف قليلا مما هي عليه الآن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (… يمكنني قبول أنني أفكر فيه.)
خلال مونولوجها ، صنعت ميوكي بصمت “آها” و هي تستوعب المفهوم.
قام الرجلان بإمالة زجاجاتهما نحو بعضهما البعض و شربا أكواب الساكي دفعة واحدة في وقت واحد ، كما لو كانا قد خططا لذلك.
“لا يصدق … التحالف الـآسيوي العظيم و الـ USNA كانا يعملان معا سرا؟”
قد تدعو كلمة مستيقظ إلى مفاهيم خاطئة طفيفة.
قالت ابتسامة تاتسويا الراضية ، “أحسنت” و فوجيباياشي ، التي كانت تراقب كليهما ، أعطت ابتسامة متكلفة.
منعه الصوت الحيوي من الاستمرار.
“قد يكون العمل معا مصطلحا قويا للغاية ، لكنني أعتقد أن احتمال حدوث شكل من أشكال التواطؤ مرتفع للغاية.”
“بالطبع لا! لا تكوني غبية ، أيتها المرأة!”
أدار تاتسويا عينيه في اتجاه فوجيباياشي ، قبل أن تختفي ابتسامتها المتكلفة و تعطي إيماءة موافقة طفيفة.
لم يقاطع أحد وداعهما.
“على سبيل المثال ، كيان مثل الـ USNA يؤخر عمدا أوامر الإرسال إلى أسطوله في المحيط الهادئ فيما يتعلق بالغزو العسكري الذي قام به التحالف الـآسيوي العظيم.”
حسنا ، هذا المستوى من قوة المراقبة الخاصة بأخيها الأكبر الذي حصل على لقب “الطفل المعجزة لعائلة تشيبا” ليس شيئا مفاجئا.
كان رد فوجيباياشي على تخمين تاتسويا إيجابيا.
“أنت ، من ناحية أخرى ، تبدو بصحة جيدة لشخص خرج للتو من المستشفى أمس.”
“ربما لم تكن الأهداف العسكرية للتحالف الـآسيوي العظيم احتلال الأراضي و تدمير المرافق الحكومية. أليس من المرجح أن تكون أهدافهم هي اختطاف الخبراء التقنيين و نهب التكنولوجيا؟”
استغرق تغيير الزي المدرسي للإناث عملا أكثر من تغيير الزي المدرسي للذكور. لم يقتصر هذا على الثانوية الأولى وحدها ، ربما هذا هو الحال نفسه لكل مدرسة. في المقام الأول ، لم تقتصر القضية على الزي الرسمي. طالب جزء من دعاة إلغاء التحيز الجنسي بضرورة إجراء تغيير ثقافي في الملابس للجنسين و ما شابه ذلك ، لكن غالبية الذكور و الإناث لم يرغبوا في القيام بذلك.
“قد يكون هذا صحيحا. إذا أخذت المكان و القوة العسكرية في الاعتبار ، فلن يأملوا في الحصول على نتائج أكبر من ذلك. حتى وصلوا إلى نقطة حشد أسطولهم ، أعتقد أنهم كانوا مستعدين للفشل التكتيكي. نتيجة لذلك ، عاد الأمر عليهم و وخزوا عش الدبابير.”
الأفكار المنطقية ، مثل هكذا كانت رخيصة جدا لجعلها سعيدة ، كانت عاجزة في مواجهة هذه المشاعر.
“كما يقولون ، الطائر الذي لا يصدر ضوضاء لا يتم إطلاق النار عليه. إذا أخفت ثعبانا عن طريق وخز شجيرة ، فسوف تتأذى – بطبيعة الحال أعني جانبنا.”
“نعم. أريد أن أسمع رأيك.”
حافظ تاتسويا على وجهه البوكر ، لكن …
“ملابس؟ آه ، هذه ملابس بسيطة تستخدمها النادلات.”
“من المتوقع أن يكون رأي الشخص الأكثر انخراطا في هذا الأمر مليئا بالكثير من المشاعر.”
“… ما هو التعبير ، من الجيد أن تكون شابا؟”
يبدو أن فوجيباياشي لن تسمح له بالإفلات من العقاب.
لليوم فقط ، لم يكن طلاب الثانوية الأولى “سحرة” ، بل “طلاب مدارس ثانوية” يبتهجون بشبابهم.
“حسنا إذن … لقد حان الوقت لأغادر. و بغض النظر عن مقدار ما نسميه “مقابلة ما قبل التجنيد” ، فمن غير الطبيعي أن تقضي جندية كل هذا الوقت في منزل مدني يوم الأحد.”
“يجب أن يكون الأمر رائعا في منزل ميكي.”
“شكرا جزيلا لك على منحنا وقتك اليوم.”
لقد تم رفضها بالفعل.
نهض تاتسويا في نفس الوقت مع فوجيباياشي لينقل امتنانه لها.
بعد إظهار هذا التردد الطفيف ، وقفت هونوكا بحماس و انحنت بقوة.
لم يكن يحاول توضيح نقطة أو أن يكون متواضعا. على الرغم من أنه هو نفسه لم يكن على علم بذلك ، إلا أن فكرة “مزاج ميوكي جيد حاليا لذا لا ينبغي أن أقضي في أي شكل من أشكال المجاملة” كانت تدور في ذهن تاتسويا.
كان صوت مسافر استنفد كل قوته أمام واحة.
عندما رافقها إلى الباب ، دفعت فوجيباياشي يدها في حقيبتها و هي يقول “أوه ، نعم”. في الواقع ، لم تتذكر حقا الآن. بطبيعة الحال ، كان هذا مجرد فعل.
إلى القائمة المهمة لهذا اليوم.
ما أخرجته كان صندوقا صغيرا ملفوفا بشكل جميل.
لم تفهم ميزوكي حقا لماذا قالت ذلك بنفسها.
“هنا ، إنها مبكرة بيومين ، لكنها الشوكولاتة الإلزامية الخاصة بك.”
“ربما لم تكن الأهداف العسكرية للتحالف الـآسيوي العظيم احتلال الأراضي و تدمير المرافق الحكومية. أليس من المرجح أن تكون أهدافهم هي اختطاف الخبراء التقنيين و نهب التكنولوجيا؟”
“إلزامية ، أليس كذلك؟”
“لكن ، أليس هذا خطأ قليلا؟”
لقد كانت صادقة تماما بشأن ضيق الوقت.
“بعد كل شيء ، الوركين و الأسفل هي مجرد النسب الصحيحة و مثيرة للغاية. أنت لست نحيفة ، لكنك لائقة للغاية ، لينا.”
كان وصفها بشوكولاتة الإلزامية يرفقها بمزحة ، لكن تاتسويا كان يعلم جيدا أن فوجيباياشي لم يكن من النوع الذي يقطع الزوايا ، لذلك لم يكن هذا خطأ مناسبا.
في اللحظة التي التقت فيها أعينهما ، تطاير الشرر. في اللحظة التالية ، كان لوجهيهما عيون فارغة و ابتسامات عليهما.
** المترجم : في اليابان ، الشوكولاتة الإلزامية (Giri Choco) هي ما تعطيه النساء للرجال في عيد الحب كهدية في إطار الصداقة أو الرؤساء أو شركاء العمل ، على عكس شوكولاتة المشاعر الحقيقية (Honmei Choco) التي تُعطيها النساء للرجال الذين لديهن رومانسية تجاههم **
على الرغم من أنه بإمكانه فهم كيف يناسب المفهوم الطعام ، (ألم تذهب بعيدا جدا …)
“هل أنت غير سعيد لأنها إلزامية؟”
سرعان ما بدأت ميزوكي في التململ. على الرغم من أنها كانت غير مرتاحة للغاية ، إلا أنه سيكون من غير الطبيعي جدا أن تنفجر فجأة كلمات مثل “سأمضي قدما” أو “أتذكر أنني يجب أن أكون في مكان ما” الآن.
ضحكت فوجيباياشي بشكل مؤذي.
للحظة ، كانت عيون ميوكي مشوبة بضوء حاد …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطبيعة الحال ، فإن قول ذلك سيكون بلا معنى.
“لا ، توقفي عن المزاح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خشيت ميوكي ذلك اليوم.
لكن عندما أجاب تاتسويا على الفور ، اختفى الضوء تماما كما لو كان خداعا بصريا.
قام الرجلان بإمالة زجاجاتهما نحو بعضهما البعض و شربا أكواب الساكي دفعة واحدة في وقت واحد ، كما لو كانا قد خططا لذلك.
كان من الممكن سماع أصوات الشابات و هن يتبادلن المجاملات معا في طريقهن إلى الباب المغلق ، لكن الأشقاء عادا إلى غرفة المعيشة بوجوه قالت إن شيئا لم يحدث.
كان شرح هذا لـ فوجيباياشي “مثل إلقاء المحاضرات على بوذا” ، لكن يبدو أن ميوكي لم تكن يفهم ذلك.
□□□□□□
“قد يكون العمل معا مصطلحا قويا للغاية ، لكنني أعتقد أن احتمال حدوث شكل من أشكال التواطؤ مرتفع للغاية.”
كان هناك انطباع قوي بأن الحرب التي غيرت الحدود (الحرب العالمية الثالثة) قد غيرت تماما الاتجاهات الثقافية في هذا البلد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قالت ذلك ، ذهبت من فوق السرير إلى أمام المكتب.
و مع ذلك ، فإن الحقيقة هي أنه لم ينتج هذا التغيير الكبير. و قد فشل العديد مما يسمى بالعادات “السطحية” في أن تصبح عتيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لشخص عادي من السنوات الدنيا ، فإن الكلمات و النبرة و النظرة كلها تذبل.
واحدة من تلك العادات ، عيد الحب ، كان من المقرر غدا. في الأساس ، لا يفترض أن تكون تعليقات مثل “عيد القديس فالنتين” سطحية للغاية. الشوكولاتة و الهدايا ليست سوى مؤامرة من قبل شركات الحلوى ، و الباقي يفتقر إلى قوة الإقناع اللازمة لقتل هذه العادة. بينما يدرك الشباب جيدا هذه الأشياء ، انخرطوا في رقصهم الشخصي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن عدم استخدام الملح الذي تم إعطاؤه لك أكثر من خيانة نفسك لمنافسيك.
غدا سيكون عيد الحب ، و ستتسلل أجواءه التافهة إلى حرم الثانوية الأولى طوال اليوم. في هذه المسألة ، حتى الساحرات سيصبحن أيضا مجرد فتيات عاديات.
“لقد جئت …”
“… ميتسوي-سان ، لا بأس في التوقف لهذا اليوم ، حقا.”
و الدليل هو أنه بعد تلك اللحظة حول نظره عن الكاميرا.
بعد المدرسة ، في غرفة مجلس الطلاب.
“أوني-ساما.”
لبعض الوقت ، كان جرس الخطأ يرن بشكل متكرر.
أخذ تاتسويا الصندوق الذي أعطته إياه معه عندما نهض لملاحقة مايومي ، التي وقفت من مقعدها.
لم تكن أزوسا غاضبة من هونوكا ، التي قامت بالخطأ و أُطلق الجرس مرة أخرى. لقد قالت هذه الكلمات لأنها كانت قلقة من أن هونوكا قد تكون مريضة بطريقة ما.
أعطت العقيدة هذه التعليمات و حولت عينيها بعيدا عن الشاشة الرئيسية.
“هذا صحيح ، هونوكا. من الأفضل أن تغادري لهذا اليوم بالفعل.”
على جانبي تاتسويا ، باختصار ، أوقفت كل من ميوكي و هونوكا تحركاتهما قبل التحاضن معه. لبعض الوقت كانا يكرران الإجراء بالتناوب.
الشخص الذي أدلى بهذا التأكيد بعينيها الزرقاوتين الصافيتين كانت لينا ، التي تم ربطها لتصبح موظفة مؤقتة في مجلس الطلاب. كانت هوية لينا الحقيقية مخفية عن الطلاب العاديين مثل أزوسا و إيسوري ، لكنها لم تستطع إلا أن تكون جريئة.
“إذا كنا نتحدث عن أشخاص مشهورين ، ألست أكثر شعبية بشكل مذهل يا ميوكي؟ لمن ستعطين الشوكولاتة يا ميوكي؟ هل سيحصل تاتسويا على الشيء الحقيقي؟”
من الواضح حتى لـ هونوكا نفسها أنه من الأفضل في هذه الظروف أن تغادر ؛ و مع ذلك …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما تكون الفتاة العادية قد سخرت من نفسها أنه إذا كان الأمر كذلك ، فربما لم يكن عليها إعداد الشوكولاتة ، و ربما كان عليها إعداد قفاز أبيض.
“لا ، أنا بخير.”
أرسل تاتسويا تحديقا غير واثق (بشكل طبيعي ، عن قصد) ضد الجدار الحديدي لابتسامة مايومي ، دفعت مايومي برفق الصندوق الصغير الذي تم وضعه على الطاولة بيدها الأخرى.
بينما كان يظهر بوضوح أنها في حالة سيئة ، قدمت هونوكا هذه الإجابة بحزم.
لم ترد لينا على كلام بالانس. كانت تنوي إعداد نفسها لهذا ، لكن عندما جاء ذلك كان الأمر عديم الفائدة تماما.
… و بما أنها كانت تدرك سبب حالتها السيئة ، فقد شعرت بالحرج من انغماسهم فيها بدافع القلق ؛ لهذا السبب ، عرفت الفتاة المثابرة أنها أعطت انطباعا خاطئا بأنها تجهد نفسها بسبب المشاعر الشديدة بالواجب ، مما جعلهم يقلقون أكثر و جعلها تشعر بسوء.
و مع ذلك ، فإن كلمات إيمي التالية ألقت بظلالها على تلك الابتسامة.
“ميتسوي-سان ، أعتقد أنه من الجيد أن تكوني مسؤولة جدا ، لكن ليس من الخطأ أن ترتاحي.”
□□□□□□
على الرغم من أن إيسوري تحدث إليها بهذه الطريقة ، إلا أن هونوكا لم تقل “حسنا ، سأستريح” حتى وجّهت لها ميوكي الضربة القاضية.
في الوقت الحالي ، لم يستطع السحرة الهروب من معاملتهم كأسلحة.
“هونوكا ، من الأفضل حقا ألا تجهدي نفسك. بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، فأنت لا تنجزين أي عمل اليوم ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بالطبع كانت تكره أن تنزعج من مظهرها.
ميوكي أيضا ، على السطح ، ارتدت وجها قلقا للغاية. نظرا لأن الفتاة التي يميل جمالها الغامض إلى جعلك تنسى أنها من صنع الإنسان الذي يبدو أثناء إعطاء الحقيقة ، لم يبق لـ أزوسا و إيسوري و لينا ما يفعلونه سوى الإيماءة بـ “هذا صحيح”.
“ملابس؟ آه ، هذه ملابس بسيطة تستخدمها النادلات.”
و مع ذلك ، كانت هونوكا تدرك أن ميوكي قد اكتشفت سبب “حالتها السيئة” ، لذلك بالنسبة لها ، كان هذا تعليقا محزنا للغاية. خاصة الجزء “أنت لا تنجزين أي عمل اليوم”.
“… ساتومي. اليوم ، أنت تتصرفين بدراماتيكية أكثر من المعتاد.”
“أنا أفهم … أمم. إذن …”
“هذه طريقة لبقة تماما للقول إنهم أفرغوا واجباتهم عليك و غادروا.”
بعد إظهار هذا التردد الطفيف ، وقفت هونوكا بحماس و انحنت بقوة.
كان وقت الانتظار المنشور على المنصة حوالي ثلاث دقائق.
“أنا آسفة حقا! أرجوكم سامحوني على مغادرتي في وقت مبكر اليوم. إذن من الغد فصاعدا ، سأعمل بجد مرة أخرى!”
“باختصار ، كانت حالة هونوكا سيئة لأنها قلقة بشأن إعطاء شوكولاتة إلى تاتسويا غدا؟”
“نعم ، سنعمل بجد غدا.”
(هذا متأخر بعض الشيء) اعتقدت إيريكا أنه بدلا من التورط ، كان تاتسويا هو الأمر الذي كان الجيش مهتما به لبعض الوقت الآن ، لكنها اعتقدت أنه من الأفضل ألا تقول أي شيء من أجل تاتسويا و من أجل ناوتسوغو أيضا ، لذلك كانت صامتة.
أعطت ميوكي ردها على هونوكا ، و منعت (تجاهل) أي إجابة من السينباي الاثنين. شعرت أزوسا أن هناك شيئا غريبا حول عدم استخدام هونوكا لكلمة “أيضا” للإشارة إلى أن الجهد المبذول في عمل اليوم هو نفس الجهد الذي كانت تنوي بذله في عمل الغد ، لكن هونوكا نفسها فقط هي التي يمكنها فهم ما تعنيه بذلك.
لم يفعل ذلك بطريقة علنية و بطيئة و تستغرق وقتا طويلا ، لكنه قشره بأدب بطريقة لم تلحق الضرر بجزء واحد من ورق التغليف كشكل رمزي للمقاومة.
عندما أحنت رأسها و طلبت أن تعذر نفسها ، كان وجه هونوكا مصبوغا باللون الأحمر عندما غادرت فجأة.
و مع ذلك ، كانت لينا عضوا في مجلس الطلاب ، و إن كانت مؤقتة.
□□□□□□
“………”
“… غادرت هونوكا مبكرا لهذا السبب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هونوكا تدرك جيدا أنها لم تكن صديقة تاتسويا الحميمة.
أوضحت ميوكي ذلك لـ تاتسويا عندما سلكا الطريق من المدرسة إلى المحطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، كنت أريح جسدي قليلا. حسنا ، هل أنت بحاجة إلى شيء ما؟”
“أوه … ربما تستعد للغد.”
لم يكن البيان من تاتسويا ، بل من ميكيهيكو.
“من دون شك.”
لم يكن هدفها الكشك الخاص بل المرآة أمامها.
أومأت ميوكي برأسها ، واثقة للغاية ، بدأ وجه تاتسويا يبدو كما لو أنه يشعر بعدم الارتياح الشديد.
التفتت ميوكي فجأة إلى تاتسويا ، الذي تبعها إلى المطبخ ليرى كيف كانت ، و بابتسامة عريضة بشكل غير طبيعي ، دفع تلك الشوكة.
“حسنا ، هونوكا من النوع الذي يبذل الكثير من الجهد في أشياء كهذه …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
“هل أنت سعيد ، أوني-ساما؟”
“ميوكي ، هل أنت بخير؟”
لم تكن تشعر بالغيرة – كانت ميوكي تستجوبه بنبرة إغاظة. ليس حقا في مزاج للمضايقة ، تجاهل تاتسويا الإجابة.
“فيما يتعلق بالعملية الحالية ، أشعر بالقلق من أنك قد تكونين متورطة عاطفيا بعض الشيء مع هدفك.”
“بدلا من الشعور بالسعادة ، أشعر بالذنب. على الرغم من أنني أستطيع أن أعطيها أشياء مادية في المقابل ، لا يمكنني أن أعطيها الشيء الأكثر أهمية في المقابل.”
يبدو أنها لن تكون لطيفة و تنسى ذلك.
أمسكت ميوكي بأكمام تاتسويا بخجل وهو يهمس لها بنبرة صوت جادة إلى حد ما.
“على الرغم من أن عدد الأشخاص المفقودين أكثر عددا هذا العام مقارنة بالعام الماضي ، أعتقد أننا قد نفسر ذلك على أنه يعني أنهم أصبحوا أكثر مهارة في عملياتهم. ربما سمحت لنا يقظتنا بإسقاط إحدى فرائسنا.”
“… من فضلك ، لا تزعج نفسك بشأن ذلك. كل من هونوكا و أنا نريد فقط أن يكون أوني-ساما سعيدا من كل قلوبنا.”
ليس مجرد الرد ، ركل ليو كرسيه و هو واقف.
“… حقا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوني-ساما ، سأبدأ قريبا في إعداد العشاء ، فهل ستبقى في غرفتك في الوقت الحالي؟”
“حقا ، لا بأس في قبول هديتها دون احتجاج.”
“… نعم ، قال إنها هدية في مقابل الشوكولاتة.”
“أمم ، أنا آسفة لإزعاجكما و أنتما في حالتكما المزاجية هذه ، لكن …”
“هل لا بأس معك بالشاي الأسود؟”
استدار تاتسويا ، بينما ميوكي لا تزال ممسكة بكمه ، لينظر إلى لينا ، التي قاطعتهما بتردد. على الرغم من أنها بدت أكثر غضبا من الإحراج ، إلا أن التردد ظهر على وجهها.
و مع ذلك ، حتى مع العلم أن أخته لن تتعارض أبدا مع شيء قرره ، من أجل تأجيل ما لا مفر منه ، فقد استغل أخته في حيلة مؤقتة و لم يستطع إلا أن يشعر بالندم.
“حالة مزاجية؟ أنت تنطقين بأشياء غريبة يا لينا.”
“أمم ، تاتسويا ، هل تشاجرت مع أختك هذا الصباح؟”
(رؤوسكما هي الغريبة هنا!) هذا ما أرادت قوله بصوت عال ، لكن تطبيق القوة الغاشمة اللفظية لن يفوز ضد تاتسويا على أي حال. لقد اكتشفت هذا بالفعل.
و مع ذلك ، كانت سوبارو مصممة للغاية.
“باختصار ، كانت حالة هونوكا سيئة لأنها قلقة بشأن إعطاء شوكولاتة إلى تاتسويا غدا؟”
قد تدعو كلمة مستيقظ إلى مفاهيم خاطئة طفيفة.
“لقد فهمت الأمر جيدا يا لينا. اعتقدت أن تقديم الشوكولاتة هو عادة فريدة من نوعها في اليابان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، يبدو أن اهتمام مايومي كان منصبا على غرض مختلف تماما.
كانت لينا تنظر إلى وجه تاتسويا عندما طرحت السؤال ، لكن ميوكي أجابت كما لو كان من الطبيعي تماما أن يأتي الرد منها …. لا يمكن القول أن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا ، لذلك توقفت لينا بالفعل عن التفكير في أن “هؤلاء الأشقاء يفعلان ذلك مرة أخرى” عندما لم يجب تاتسويا على السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البقعة الخاصة على أرض المدرسة (التي صنعت مكان اعتراف مقبول) ، كانت تعرفها في ظل شجرة خلف مرآب نادي أبحاث الروبوتات. (و مع ذلك ، لم تكن هناك أسطورة خاصة مرتبطة بها.)
“هذا ليس صحيحا. شوكولاتة عيد الحب هي تقليد ثقافي ياباني شهير. لكن الكثير من الفتيات في أمريكا أيضا يفعلن ذلك. كما أنني سمعت زملائنا الآخرين في الفصل يتحدثون عن هذا باستثناء ميوكي.”
“… شكرا جزيلا لك.”
تعاملت لينا مع تحفظات ميوكي من خلال إعطائها إجابة مملة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء قيامها بذلك ، ابتسم ياكومو ابتسامة متعجرفة.
“هممم ، أنا أرى… لمن ستعطيين الشوكولاتة يا لينا؟”
خلسة ، كما لو كانت مترددة في جذب أعين الناس (مما جعلها تبرز) ، تقدمت هونوكا على أقدام سريعة في اتجاه الحديقة الخارجية ، تبعها تاتسويا بوتيرة لم تكن أسرع أو أبطأ – بوجه قال إنه يعرف كل شيء.
“حتى أنت تسألينني هذا السؤال يا ميوكي …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رتّب والدها الشقة (لم يقل إنه “يستأجرها لـ إيريكا” ، قال إنه “يشتريها ليعطيها لـ إريكا”) ، أصبحت عنيدة بشأن “التنقل من المنزل”.
يمكن أن نستنتج من العبوس البغيض أن لينا قد تلقت هذا السؤال باستمرار من قبل الكثير من الناس. على الرغم من أنه قد يتخذ أشكالا مختلفة ، إلا أن هذا النوع من الفضول كان هو نفسه قبل 100 عام ، و لن نخطئ إذا قلنا أنه لن يتغير في 100 عام أخرى.
صرخت لينا في ذهنها. كانت منزعجة للغاية من منطقها.
“لا أخطط لإعطاء أي شخص شوكولاتة.”
“كم هو غير عادي أن تأتي إلى هنا ، هونوكا. أليست هذه هي المرة الأولى التي نرى فيها بعضنا البعض منذ أن أصبحت مسؤولة في مجلس الطلاب؟”
“يا إلهي ، و لا حتى شوكولاتة إلزامية؟ أم أنه من الممكن أنه لم يتم إخبارك عن الشوكولاتة الإلزامية؟”
التفتت ميوكي فجأة إلى تاتسويا ، الذي تبعها إلى المطبخ ليرى كيف كانت ، و بابتسامة عريضة بشكل غير طبيعي ، دفع تلك الشوكة.
“بحقك ، أنا أعرف ما هي الشوكولاتة الإلزامية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك ، هونوكا.”
“إذن ، ألن تجعلي الكثير من الناس سعداء إذا أعطيتها لهم ، للأشخاص الذين ساعدوك عندما أتيت من الخارج و بدأت الدراسة هنا و غيرهم من هذا القبيل؟”
ربما لم يكن قد سيطر على عواطفه في وقت قريب بما فيه الكفاية. جاءت هذه الكلمات إليه لحظة دخوله الفصل الدراسي.
حدقت لينا بخفة في وجه ميوكي. و مع ذلك ، لم تكن قادرة على قراءة أي شيء سوى فضول خفيف من تعبير ميوكي.
فكرة لا يجب أن تُنطق أبدا.
“إذا أعطيت الناس هدايا مني ، شخصيا ، ستندلع مشاكل مختلفة.”
“لا ، لا أعتقد أنه هذا النوع من الأشياء.”
“هذا كل شيء؟ الناس المشهورون يعانون من المتاعب.”
ربما أرادت أن ترى نوع الوجه الذي يصنعه أمام عينيها مباشرة.
و الأهم من ذلك ، كانت الكابينيت على وشك الوصول.
“فهمت. إذا كان الأمر كذلك ، فهذه محادثة بسيطة.”
توقفت أنفاس لينا في حلقها عند تمتمت ميوكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت مايومي في التفكير ، نظرة كئيبة على وجهها.
شعرت لينا أن ميوكي تصع شعبيتها قبل قوتها ، لكنها أدركت أن ذلك وهم بجنون العظمة.
غدا سيكون عيد الحب ، و ستتسلل أجواءه التافهة إلى حرم الثانوية الأولى طوال اليوم. في هذه المسألة ، حتى الساحرات سيصبحن أيضا مجرد فتيات عاديات.
“إذا كنا نتحدث عن أشخاص مشهورين ، ألست أكثر شعبية بشكل مذهل يا ميوكي؟ لمن ستعطين الشوكولاتة يا ميوكي؟ هل سيحصل تاتسويا على الشيء الحقيقي؟”
“هذه هي الحقيقة … إنه أمر مريح للغاية لدرجة أنني قررت تقريبا أن أسكر ، لكن نظرا لأن المتعصبين الذين ذكرتهم لا ينفدون أبدا من الأشياء الخارجة عن القانون التي يجب القيام بها ، فلا يمكنني تحمل الأمر بسهولة.”
(من الواضح أن ميوكي ستمنح شوكولاتة المشاعر الحقيقية إلى تاتسويا ، لذا امضي قدما و تحدثي عن حبك له إلى أقصى حد ، لأنني سأضايقك بشدة) ، فكرت لينا ، لكن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن لماذا يجب أن أعاني من وابل من الأسئلة منك يا مي … يوكي.”
“ماذا تقولين يا لينا؟ أنا و أوني-ساما أشقاء. سيكون من الغريب أن أعطي أخي الأكبر شوكولاتة حقيقية.”
كان الهدف الذي اختارته هذه المرة هو ميكيهيكو.
“………”
“هونوكا ، من الأفضل حقا ألا تجهدي نفسك. بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، فأنت لا تنجزين أي عمل اليوم ، أليس كذلك؟”
(هذا أشبه بأن تُضرب بغباء …) همست لينا في أعماق قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو السبب في أنه أعد هدية المقابل في هذا اليوم. تطابقت ردود فعل هونوكا تماما مع حسابات تاتسويا.
□□□□□□
“نعم.”
“… هاي ، إيزومي ، ماذا تعتقدين أن أوني-تشان تفعل؟”
فجأة ، رأت تاتسويا يحتضن كتف ميوكي و لم تتحرك يدها.
“أعتقد أنها … تصنع شوكولاتة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
“إذن … ما الأمر مع ذلك الضحك المخيف …؟”
من الواضح أن وجه شخص كان على علم بما تفعله.
حاليا في السنة الثالثة من المدرسة الإعدادية ، كانت سايغوسا كاسومي و سايغوسا إيزومي ، الابنتان التوأم لرئيس عشيرة سايغـوسا ، تهمسان بهدوء في آذان بعضهما البعض عند مدخل المطبخ.
لذا ، إذا كان هذا صحيحا ، فإن الملاحظات الآن كانت غريبة ، لكن تاتسويا ، ميكيهيكو …
“إنها تبدو … سعيدة. نوعا ما.”
جعلت ملاحظات ميوكي لينا سريعة الانفعال لسبب ما و لم تعرف السبب. لم تكن لينا تدرك أنها كانت تخلع زيها الرسمي بقوة بطريقة تنافسية.
“لكن ، أليس هذا خطأ قليلا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي ، أنتما الاثنان ، تحية الصباح هي “صباح الخير”.”
أمام أعين التوأم ، كانت مايومي بسعادة تغلي ورقة من الشوكولاتة المخبوزة في ماء ساخن. و مع ذلك ، حتى لو وصفوها بأنها سعيدة ، فإن الابتسامة على وجهها لم تكن بالتأكيد من النوع الذي ينتمي إلى وجه فتاة شابة واقعة في الحب في الليلة التي تسبق عيد الحب.
“إذا تدخلنا في ذلك ، فمن المحتمل أن تغضبا.”
“… لمن تعتقدين أنها ستقدمها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منهج المدارس الثانوية السحرية هو نفسه الخاص بالمدارس الثانوية العادية ، مع إضافة دراسة السحر. دعم نظام التعليم الحديث سياسة التقدم إلى المواد المتخصصة في مراحل سريعة لم تقتصر على المدارس الثانوية السحرية. في الممارسة العملية ، كان هذا يعني وجود “مدارس ثانوية للفنون الأدبية” و “مدارس ثانوية للعلوم” و “مدارس ثانوية للفنون الجميلة” و “مدارس ثانوية رياضية” لتطوير الطلاب ذوي المواهب في المجالات المتخصصة المهمة لنظام التعليم. و يختلف منهج المدارس الثانوية المتخصصة عن المدارس الثانوية العادية لأن جزءا من العقيدة المؤسسية المتكاملة للتعليم في المدرسة الثانوية قد أزيل و أصبحت المواد التعليمية المتخصصة مزدحمة. و مع ذلك ، قيل أنه حتى بالمقارنة مع المدارس الثانوية المتخصصة الأخرى ، كان هناك القليل من العطاء في مناهج المدارس الثانوية السحرية.
كانت نبرة ضحك مايومي قد انتقلت بالفعل من “أوهوهوهوهو” ، مرورا بـ “هاهاهاهاها …” و الباقي و كانت الآن على وشك أن تصبح شيئا مثل “كوكوكوكوكووكوكو …” عندما تصرفت أختهما الكبرى كما لو أنها تخطط لتسميم شخص ما ، نظر التوأم إلى بعضهما البعض بوجوه شاحبة من الألوان.
“….”
“كاسومي-تشان ، لكن الشوكولاتة التي تستخدمها أوني-ساما ، هل تلك …”
ارتجف وجه المشغل الذي رفع عينيه عن الشاشة ليستدير من الارتباك.
“آه ، أوه نعم … تلك هي المادة التي تحتوي على 95% من الكاكاو مع 0% من السكر …”
على العكس تماما ، كانت مايومي تنظر إلى تاتسويا بترقب و إثارة في عينيها.
في الماضي ، كانت المنتجات التي تنص على أنها تحتوي على 99% بالمائة من الكاكاو متاحة للشراء ، لكن ما كان متاحا حاليا تجاريا هو أقوى شوكولاتة و أكثرها مرارة ، و هذا ما كانت تستخدمه مايومي كمكون.
شظية تعكس قلبها.
“هناك ، تلك الحقيبة …”
حاول تاتسويا بالقوة و بغباء شديد استخدام ميزوكي ، التي دخلت للتو الفصل الدراسي ، لتغيير الموضوع بشكل صارخ.
“إنه مسحوق إسبريسو …”
“إذا واجه “طفلا” وُلد للتو ، فمن المحتمل أن يدمره. لكن سيكون من الصعب مواجهة “شخص بالغ” محصن بشهور و سنوات من الخبرة.”
** المترجم : مسحوق إسبريسو هو قهوة مطحونة تذوب بسهولة **
فجأة ، رأت تاتسويا يحتضن كتف ميوكي و لم تتحرك يدها.
“أوني-تشان ، أتسائل ما إذا حدث لها شيء فضيع …”
“هل أنت غير سعيد لأنها إلزامية؟”
□□□□□□
عندها فقط ، دوى تحطم صاخب خلف ميوكي.
وصلت دفعة ثقيلة بشكل لا يصدق من السايون إلى البعد المعلوماتي و سرعان ما تحطمت في هيئة معلومات معزولة.
بمجرد أن ذهبت إلى حد قول ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله سوى قبول الشاي.
“أنت تفعل ذلك اليوم فقط ، فلماذا لا نقطع جلسة هذا الصباح الآن.”
ليس مجرد الرد ، ركل ليو كرسيه و هو واقف.
“… شكرا جزيلا لك.”
كررت كلمة “فظيع” مرتين ، ربما لأن مشاعرها الحقيقية كانت قوية في هذا الموضوع.
عندما عدل تاتسويا أنفاسه و وجه انحناءة نحو ياكومو ، هرعت ميوكي إليه لتسلّمه منشفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه!؟”
على الرغم من منتصف الشتاء ، كانت هناك كمية كبيرة من العرق على جبين تاتسويا. بعد قضاء بعض الوقت في مشاهدة تاتسويا و هو يمسح العرق ، بدأت ميوكي محادثة مع ياكومو.
يبدو أنها لن تكون لطيفة و تنسى ذلك.
“سينسي ، أعتقد أن أوني-ساما مرهق للغاية من استخدام {هدم الغرام}…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟ أليس هذا على ما يرام؟ إنه حافز لتدريبك.”
نظر ياكومو إلى تاتسويا بينما كان على وشك الإجابة على السؤال بنفسه ، ثم هز رأسه للإشارة إلى أن الأمر على ما يرام.
كانت نبرة ضحك مايومي قد انتقلت بالفعل من “أوهوهوهوهو” ، مرورا بـ “هاهاهاهاها …” و الباقي و كانت الآن على وشك أن تصبح شيئا مثل “كوكوكوكوكووكوكو …” عندما تصرفت أختهما الكبرى كما لو أنها تخطط لتسميم شخص ما ، نظر التوأم إلى بعضهما البعض بوجوه شاحبة من الألوان.
“لا يمكن فعل شيء حيال بعض الإرهاق. نظرا لأنه تاتسويا-كن ، فإن البعد المعلوماتي يحمل مفاهيم لأشياء لم تكن موجودة في الأصل ، “الحركة” و “الإقصاء”.”
لم يكن البيان من تاتسويا ، بل من ميكيهيكو.
منذ يوم الاثنين من الأسبوع الماضي ، اعترضت ميوكي بعبارة “سأكون عائقا” و لم تشاهد التدريب. لأن اليوم كان الثلاثاء ، فقد مر أسبوع و يوم منذ مجيء ميوكي. لذلك ، على الرغم من أن ميوكي عرفت أن تاتسويا قد اقترح “ماذا لو حاولنا إيجاد بعض السحر الجديد الذي سيعمل ضد الطفيليات” ، (حيث كانت ميوكي منزعجة من أن ياكومو هو الشخص الذي قدم الاقتراح إليه) لم تكن تعرف ما الذي توصلا إليه حتى سألت ياكومو. على الرغم من أنهما أطلقا عليه سحرا جديدا ، إلا أنه بدا و كأنه ليس أكثر من مجرد ممارسة استخدام {هدم الغرام} في البعد المعلوماتي بالنسبة لـ ميوكي.
كانت إيريكا متأكدة من ذلك.
“هذا … شيء يحصل كنتيجة ثانوية للترتيب ، أليس كذلك؟”
“أوني-تشان ، أتسائل ما إذا حدث لها شيء فضيع …”
كانت واثقة من أن شقيقها هو أقوى ساحر ، لكنها كانت تعلم أن هناك الكثير من الأشياء التي لا يمكنه القيام بها. إذا كان من الضروري تأمين النصر ، فإن شقيقها سيسمح لقلبه و جسده بالضرر ، على سبيل المثال – تقصير عمره – و كانت تنوي استخدام أي شيء ، حتى الدموع ، لمنعه بسرعة من القيام بذلك.
“… حسنا ، جيد. انسي أنني قلت أي شيء.”
“لا ، لا أعتقد أنه هذا النوع من الأشياء.”
إذا ترجم كلماتها ، فهي تعني “لا تخرج من غرفتك و تنظر حتى أناديك”. يتذكر تاتسويا بلمسة من عدم الارتياح كيف سارت الأمور الغريبة العام الماضي ، و أغلق على نفسه بخنوع في غرفته.
سرعان ما تناقضت إجابة ياكومو مع نظرية ميوكي.
“إذن ، هناك فرصة جيدة لصنع وسيلة لمهاجمة الطفيلي؟”
“لأن طريقة التعرف لدى تاتسويا-كن فقط هي التي تتغير. إنه لا يضرب الهدف مباشرة. إنه ينشئ إحداثيات من خلال وضع علامات من ثانية واحدة إلى 32 دقيقة من جانب الهدف ، و هو ينتج رصاصة مفاهيمية ستمنحه استبعاد الحركة في منطقة يسيطر عليها اللاوعي و التي يربطها بالعالم الحقيقي – أليس كذلك ، تاتسويا-كن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلزامية ، أليس كذلك؟”
“هذا ما نفعله ، ميوكي. التناوب ذهابا و إيابا بين التفكير و الاستشعار يجعلني عقليا … لا ، إنه يستنفد حساسيتي فقط. لا تقلقي ، لن أفعل أي شيء من شأنه أن يجعلني أقع ضحية لآثار جانبية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل ما نفعله هو التخبط و البحث عن طريقة للتعامل مع المواقف غير المعروفة.”
“حقا …”
حسنا ، هذا المستوى من قوة المراقبة الخاصة بأخيها الأكبر الذي حصل على لقب “الطفل المعجزة لعائلة تشيبا” ليس شيئا مفاجئا.
بدت ميوكي مطمئنة من تفسير تاتسويا الواضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خشيت ميوكي ذلك اليوم.
“إذن ، هناك فرصة جيدة لصنع وسيلة لمهاجمة الطفيلي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن إيريكا فضلت التذمر بصدق على اللعب مع ليو ، يبدو أن عقلها قد تحول في هذا الاتجاه.
عندما نظرت إليه أخته الصغرى بعيون متلألئة قالت “هذا ما أتوقعه من أوني-ساما” ، ابتسم تاتسويا عن غير قصد ابتسامة مؤلمة.
مقارنة بالاستياء من القيام بما أخبره بها والدها أو شقيقها الأكبر ، لم يكن الإزعاج إلى حد ما مشكلة كبيرة.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الشكل و الطريقة التي تم لفها بها و ما هو اليوم ، من الواضح ما هو الشيء ، لكن مع ذلك ، لم يستطع المساعدة في السؤال.
“إذا واجه “طفلا” وُلد للتو ، فمن المحتمل أن يدمره. لكن سيكون من الصعب مواجهة “شخص بالغ” محصن بشهور و سنوات من الخبرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أيضا ليال استاءت فيها منه لعدم قطعها بعد أن رفضها.
أطلق تاتسويا ضحكة مؤلمة و هو يهز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … و ليو نفسه ، واصلوا الابتسام.
تدخل ياكومو و خفض توقعاتها قليلا.
“بشكل عام ، سيكون من السخف إصلاح انضباطنا بهذا الموقف التافه.”
بفضل ذلك ، أنهى الأشقاء الجلسة دون حرج.
لذلك … لم تكن تريد أن تتضايق من ألعاب الحب التافهة.
ميوكي لم ترافق تاتسويا هذا الصباح لمجرد نزوة ، ناهيك عن التحقق من تقدم تدريب تاتسويا.
“إيريكا ، أعتقد أنه من الأفضل أن تبتعدي عن شيبا تاتسويا لفترة من الوقت.”
جاءت ميوكي إلى معبد ياكومو في صباح اليوم 14 من فبراير من العام الماضي و العام الذي سبقه ، لذلك كانت هذه هي المرة الثالثة.
المزيج الفظيع من الشوكولاتة و القهوة الذي جعله خفيف الرأس لن يسمح له بهذا النوع من الوهم.
ربما لم يكن عليها أن تذكر مهمتها.
كطبق جانبي ، كوكيز مليئة بالمكسرات و فوندو الشوكولاتة.
عندما عادا إلى مقر كاهن المعبد ، أخرجت ميوكي حزمة جميلة من الحقيبة التي تركتها هناك و قدمتها إلى ياكومو.
لكن عندما أجاب تاتسويا على الفور ، اختفى الضوء تماما كما لو كان خداعا بصريا.
“قد يعتبر سينسي هذه عادة وثنية ، لكن يرجى قبول ذلك. سينسي يفعل دائما الكثير من أجل أخي.”
صورة 3
أثناء قيامها بذلك ، ابتسم ياكومو ابتسامة متعجرفة.
“… هاه؟”
“لا لا ، يتم الحفاظ على الأشياء الجيدة بشكل مطرد ، حتى لو كانت عادات وثنية أجنبية.”
مع تنهد كبير ، انبثقت الكلمات عن غير قصد من فمها.
بالتأكيد لم يكن تاتسويا هو الوحيد الذي يفكر “كل عام ، يقول نفس الشيء ، هذا الرجل …”
□□□□□□
“سيدي ، الجميع يشاهد.”
“أوه ، تاتسويا-كن ، أنت في مهمة دورية اليوم.”
و مع ذلك ، كان تاتسويا هو الوحيد الذي يمكنه إعطائه نظرة خاطفة بدلا من مجرد إبقاء وجهه صلبا بشكل غير طبيعي.
كان تاتسويا قد عبث بعواطف هونوكا.
“همم؟ أليس هذا على ما يرام؟ إنه حافز لتدريبك.”
و مع ذلك ، كانت سوبارو مصممة للغاية.
بطبيعة الحال ، لم يتصرف ياكومو كما لو أنه لاحظ رفض تاتسويا على الإطلاق.
“يسأل الجميع لمن سأعطي الشوكولاتة … أعلم أن لا أحد يفعل ذلك بدافع اللؤم ، لكنني سئمت قليلا من ذلك.”
“ألا يمس هذا مبادئ الرغبات الدنيوية؟”
من المفترض أن يكون الزي الرسمي لنادي الصيد الذي تنتمي إليه إيمي قميصا بأكمام طويلة تحت سترة قصيرة و سراويل رفيعة و أحذية ، لكنها الآن كانت ترتدي زيها المدرسي. و لم يحن الوقت بعد لانتهاء أنشطة النادي.
“طالما أنها لا تنتهي برغبة جسدية ، فلا يهم.”
يبدو أن استخدام عضو في نفس المنظمة لم يكن غباء خالصا.
تحدث ياكومو كما لو كان منعزلا عن العالم ، لكن الجشع على وجهه لم يناسب كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا جزيلا لك.”
عندما هز تاتسويا كتفيه “لا يوجد شيء يمكن فعله مع هذا الرجل” ، كان عدد التلاميذ الذين اتفقوا معه بصمت قريبا من الأغلبية.
فاجأ مظهرها تاتسويا في صمت.
□□□□□□
لإثبات كلماته ، وقف هاتوري منتصبا.
حتى قبل نصف قرن ، كان عدد كبير من الناس يستخدمون السيارات الكهربائية للنقل ، لكن مجلس الوزراء في العصر الحديث فاز على نقطة القدرة على تقدير أوقات الوصول.
بالنسبة لوالدها ، رئيس عائلة تشيبا ، واحدة من العائلـات المائة ، كانت والدة إيريكا “عشيقته” إذا استخدمت التعبير الملطف الحالي. إذا استخدمت كلمة فظة قديمة الطراز ، فقد كانت “محظيته”.
إذا تم النظر في طريقة كيفية استخدامها ، فيمكن فهم السبب ، لكن الكابينيت لا تحتوي على ما يسمى بجدول مواعيد الوصول. بطبيعة الحال ، حتى لا تسبب أي ازدحام ، هناك نافذة واسعة لوصول الكابينيت دون تأخير. يشكل عدم وجود حدود للسرعة المفروضة قانونا داخل مسار الكابينيت الأساس لأوقات الوصول السريع. على الرغم من أنه يمكن القول أنها كانت غير مريحة بعض الشيء للاجتماع في وقت و مكان محددين مسبقا.
ارتجفت ميوكي من المفاجأة ، انحنى جسدها بالكامل إلى تاتسويا دون تردد. لم تخرج المزيد من الأسئلة من فمها.
في الفصل الدراسي الأول ، التقى تاتسويا و أصدقاؤه في المحطة و انضموا إلى التدفق للذهاب إلى المدرسة معا عدة مرات ، لكن في الآونة الأخيرة كان نمطهم هو التجمع عند وصولهم إلى فصلهم الدراسي.
موجات تشع من داخل قلب هونوكا.
“صباح الخير ، تاتسويا-سان.”
“… هاه؟”
“صباح الخير ، هونوكا.”
كانت نتائج ذلك … مسجلة فقط من خلال ابتسامة مايومي المتعجرفة.
تحدي الصعوبة مثل هذا ، يمكن أن يكون بسبب كونك شابا.
من شعورها في يده ، كان وزنها خمسة أضعاف وزن الشوكولاتة التجارية.
أو ربما كان ذلك بسبب الوقوع في الحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تلقيت أيضا أوامر غير رسمية.”
ربما كانت كلتا الإجابتين صحيحتين.
و مع ذلك ، كان يحدق في الصندوق الصغير الذي تلقاه كما لو كان شيئا مذهلا.
“آه ، صباح الخير ، هونوكا-سان.”
لم تنس أن اعتراف حبها قد تم رفضه.
“صباح الخير ، ميزوكي.”
بما أن إيمي فهمت بسرعة أن هونوكا قد طرحت السؤال بسبب الزي الرسمي ، لم تستفسر بـ “لماذا”.
بالنسبة للعذراء الواقعة في الحب في هذا اليوم وحده ، فإن الصحابة لا يطاقون. (نظرا لأن التواجد مع ميوكي هو الإعداد الافتراضي ، فلا يمكن فعل أي شيء حيال ذلك) ، هونوكا تفكر.
“بغض النظر عن مدى تفوق بصر الإنسان ، فمن المستحيل تماما بالنسبة لهم تحديد الشكل الفعلي للقمر الاصطناعي المداري المنخفض ، أليس كذلك. أقل بكثير اختيار كاميرا على القمر الاصطناعي. لا يمكن القيام بذلك حتى من خلال قدرات الإدراك للبشر المتغيرين الذين تغيرت قدراتهم بشكل كبير.”
و مع ذلك ، لم يكن أي شخص آخر غير ميوكي صديقا بل مجرد عقبة. لا ، لأنهم كانوا أصدقاء ، اعتقدت هونوكا أنها تريدهم أن يضعوا افتراضات بناء على تاريخ اليوم.
“أوني-تشان ، أتسائل ما إذا حدث لها شيء فضيع …”
بالتأكيد ، ظهرت هذه الفكرة على وجهها.
(أتساءل من يمكن أن يكون …) تماما عندما كانت على وشك تقويم جسدها ، كان هناك طرق على بابها.
يمكن القول أن ميزوكي قرأت الحالة المزاجية من خلال التغيير الطفيف في تعبير هونوكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن صورة رقمية ، بل كانت طبعة فوتوغرافية لامرأة أكثر إشراقا قليلا قليلا من إيريكا ، ذات شعر بني فاتح بما يكفي لتكون شقراء ، ملامحها تشبه إلى حد كبير إيريكا. تشابه مذهل لدرجة أنه بعد عشر سنوات أخرى ، ستبدو إيريكا تماما مثل السيدة في الصورة.
سرعان ما بدأت ميزوكي في التململ. على الرغم من أنها كانت غير مرتاحة للغاية ، إلا أنه سيكون من غير الطبيعي جدا أن تنفجر فجأة كلمات مثل “سأمضي قدما” أو “أتذكر أنني يجب أن أكون في مكان ما” الآن.
غدا سيكون عيد الحب ، و ستتسلل أجواءه التافهة إلى حرم الثانوية الأولى طوال اليوم. في هذه المسألة ، حتى الساحرات سيصبحن أيضا مجرد فتيات عاديات.
على الرغم من أنها أرادت التوافق مع توقعات هونوكا ، إلا أن ميزوكي في هذه الحالة لم تستطع التحرك. بشكل غير متوقع (؟) ، كانت ميوكي هي التي ألغت الجمود.
(لكن ، هذا! هذا بسبب الإذلال الذي أعطاني إياه! حتى أمحو وصمة هزيمتي ، لن أتمكن من إخراج تاتسويا من ذهني!)
“ميزوكي ، هل هناك شيء على زيك الرسمي؟”
عندما اختفى دفء الشمس ، انخفضت درجة الحرارة بسرعة كبيرة.
“إيه؟”
“لا ، لا ، مقارنة باللون الأحمر الزاهي و الأزهار في النبيذ ، فهو بلا شك أقل شأنا. بالطبع ، كنت أنوي فقط إعداد الأشياء التي ترضي تفضيلاتك.”
بالطبع ، عندما أُخبرت ميزوكي بذلك فجأة ، رفعت رقبتها بكل قوتها ، في محاولة للنظر من فوق كتفها لرؤيتها مرة أخرى.
بعد ثلاثة أشهر من الموسم الفعلي ، سيصل “الشتاء” قريبا.
لم تكن هناك طريقة للقيام بمثل هذا الشيء من شأنها أن تسمح لشخص ما برؤية ظهره ، و بما أنه لم يكن هناك شيء هناك في المقام الأول ، لم يكن سوى تمرين في العبث ، و مع ذلك …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بالطبع كانت تكره أن تنزعج من مظهرها.
“ابقي هنا. سأحصل عليه من أجلك. أوني-ساما ، أنا آسفة ، لكن يرجى المضي قدما. هونوكا ، هل يمكنك المضي قدما أيضا؟”
“أتساءل عما إذا كان من الأفضل أن أمضي قدما.”
“أوه ، أنا أفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن استلامها من الفريق بأكمله كان مكافأة غير متوقعة.
بدت هونوكا مذهولة من هذا التطور غير المتوقع. أومأ تاتسويا برأسه بسهولة و أومأت هونوكا بنظرتها.
كانت ميوكي العادي ستستغرق الذهاب و الإياب مرتين إلى ثلاث لحمل هذا العدد الكبير من الأطباق.
أجبرت هونوكا ساقيها بشكل محرج على السير وراء ظهر تاتسويا و أدارت الجزء العلوي من جسدها فقط لتشكر ميوكي بعينيها.
لكي لا يتدخل في ذلك ، شرب الشاي الأسود دون أن يصدر صوتا …
أومأت ميوكي بابتسامة صغيرة.
لذلك … لم تكن تريد أن تتضايق من ألعاب الحب التافهة.
إن توتر هونوكا و حماسها بشأن الفرصة التي لا يمكن تصورها للمشي إلى المدرسة هما الاثنين فقط لا يعرفان حدودا. على الرغم من أن تاتسويا أجرى محادثة ، إلا أنها كانت قادرة فقط على إجراء الاستجابات المناسبة من جلد أسنانها. بالإضافة إلى ذلك ، كان صوتها أجش. على الرغم من أن تاتسويا يمشي ببطء إلى حد ما ، إلا أن ساقيها واجهت صعوبات بسبب تصلب المفاصل ، كادت تتعثر في الأماكن التي لم يكن فيها شيء تتعثر فيه.
استدارت ميوكي. حركت لينا عينيها.
حتى لو كانت هي الوحيدة التي وصفتها بالخوف من المسرح ، فقد كانت الحقيقة التي لا لبس فيها.
من الواضح حتى لـ هونوكا نفسها أنه من الأفضل في هذه الظروف أن تغادر ؛ و مع ذلك …
إذا دخلوا مبنى المدرسة على هذا النحو ، فإن اختلاف الحالة بين طلاب الدورة 1 و الدورة 2 سيفصلهما. لقد فهمت هونوكا جيدا أيضا أن هذه الفرصة المذهلة كانت على وشك أن تضيع.
لم يستطع فعل أي شيء حيال حقيقة أنه كان وحشيا لا يستطيع فهم المشاعر الإنسانية ، و حتى لو استخدم النعم الاجتماعية للتعامل مع ذلك أو ربما حتى لتلقي العقاب ، فقد فكر في الأمر على أنه جني ما زرعه (إذا لم تسميها استسلام لكن عدم امتثال ، فسيكون ذلك صحيحا تماما).
لم يكن عدم استخدام الملح الذي تم إعطاؤه لك أكثر من خيانة نفسك لمنافسيك.
“منذ البداية ، يمكنهم فقط رؤية مظهري الخارجي.”
“أمم ، تاتسويا-سان!”
لكنها كرهت أن يتم الحكم عليها من خلال المظهر وحده.
بمجرد عبورهما بوابة المدرسة ، دعت هونوكا تاتسويا للتوقف.
ذهبت عيناها تلقائيا إلى مكان فوق خزانة الملابس.
“هل سيكون الأمر على ما يرام إذا كان بإمكاني الحصول على لحظة من وقتك!”
نظرا لأنها كانت فقط إلزامية ، لم تكن غير لائقة. لم يكن هناك سبب للخوف من خلق انطباع غير لائق.
كانت الطريقة التي تحدثت بها كما لو كانت تقف في حفل مع ضابط أعلى بعدة رتب أو مدير أعلى منها بعدة فصول.
كان هناك انطباع قوي بأن الحرب التي غيرت الحدود (الحرب العالمية الثالثة) قد غيرت تماما الاتجاهات الثقافية في هذا البلد.
“لا بأس.”
سرعان ما أدرك من هو الجاني.
لم تظهر حتى أقل مفاجأة على الوجه المبتسم المتواضع الذي توقف لها بينما أومأ تاتسويا برأسه.
ثلاث دقائق أكثر أو أقل هي وقت قصير. لن يكون من غير الطبيعي حتى بالنسبة للأشخاص في علاقة حميمة عدم إجراء محادثة.
“هنا … من فضلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما تكون المتسللتان المفعمتان بالحيوية قد طردتاها من لعبتها ، حيث شعرت المشاعر التي كانت تشع بها مايومي بأنها خارج التركيز قليلا.
خلسة ، كما لو كانت مترددة في جذب أعين الناس (مما جعلها تبرز) ، تقدمت هونوكا على أقدام سريعة في اتجاه الحديقة الخارجية ، تبعها تاتسويا بوتيرة لم تكن أسرع أو أبطأ – بوجه قال إنه يعرف كل شيء.
ما أخرجته كان صندوقا صغيرا ملفوفا بشكل جميل.
“أممم ، تاتشو …!”
“أنا آسفة حقا! أرجوكم سامحوني على مغادرتي في وقت مبكر اليوم. إذن من الغد فصاعدا ، سأعمل بجد مرة أخرى!”
البقعة الخاصة على أرض المدرسة (التي صنعت مكان اعتراف مقبول) ، كانت تعرفها في ظل شجرة خلف مرآب نادي أبحاث الروبوتات. (و مع ذلك ، لم تكن هناك أسطورة خاصة مرتبطة بها.)
“هل أنت سعيد ، أوني-ساما؟”
وقفت هونوكا أمام تاتسويا ، قدمت بقوة صندوقا صغيرا ملفوفا ممسكا بثبات في كلتا يديها – من كل قلبها و تحسست كلماتها.
– هي ، مثله ، لا يمكن أن تهرب أبدا من كونها سلاحا.
تجمدت هونوكا في هذا الموقف.
ربما لم يكن عليها أن تذكر مهمتها.
شعرها الطويل ، المثبت في ذيل حصان فوق رقبتها ، لم يخف أذنيها الحمراء المحترقة. أظهر رأسها المتدلي الجزء الموجود في منتصف شعرها ، تلك الشريحة الصغيرة من الجلد التي تظهر حقيقة أنها كانت حمراء تماما.
كانت كبيرة جدا.
لم تستطع القيام بأدنى حركة. كما أنها لم تستطع الكلام. لم تستطع التقدم أو التراجع. ارتجف ذراعيها بشكل ضعيف ، خفق قلبها بصوت عال. كانت أماكن أخرى في الحرم المدرسي تنتج موجات مماثلة ، لكن الموجات الناتجة من قلبها كانت قوية و كبيرة مثل أي شخص آخر. كان شكل الموجة جميلا و غير معقد مثل “بانغ” الناتج عن شوكة رنانة – توجيه برعم الأنا لروح مرتجفة بلا قلب.
“لأن هاتين الفتاتين ربما ترغبان في إعطائك شيئا بأنفسهما.”
“شكرا لك ، هونوكا.”
“هنا ، إنها مبكرة بيومين ، لكنها الشوكولاتة الإلزامية الخاصة بك.”
من كلتا يدي هونوكا الممدودتين ، التي خنقها شغفها و غير قادرة على الحركة ، فصل تاتسويا بلطف صندوق الشوكولاتة الملفوف لمنعه من الانكسار. و في المقابل ، ركبت حقيبة هدايا أصغر قليلا في راحة يدها للإمساك بها.
هذا الاستخدام للشوكولاتة المطبوخة كشيء آخر غير التحلية.
قد يكون عدم اليقين بشأن الإجراء غير المتوقع قد تغلب (مؤقتا) على خجلها. سحبت هونوكا حقيبة الهدايا إلى صدرها مع تعبير فارغ على وجهها.
كانت هذه مشاعر ميوكي الحقيقية ، ليست كذبة.
“أه ، تاتسويا-سان ، ما هذا …”
كان الطريق من المحطة إلى منزلها مظلما جدا في طريق العودة ، سارت إيريكا بدلا من استخدام الكابينيت. لم يكن شيئا موصى به لفتاة جميلة مثلها ، لكن عائلتها لم يكن لديها أي قلق على الإطلاق. لأن المنحرفين و المجرمين الصغار الذين يطلق عليهم خاطفو المحفظة لم يكن لديهم أشخاص يمتلكون المهارات اللازمة ليكونوا قادرين على إيذاء إيريكا.
“هدية بسيطة في المقابل. إنها منفصلة عن الشهر المقبل ، لذا يمكنك أن تتوقعي شيئا بعد ذلك.”
لم يكن البيان من تاتسويا ، بل من ميكيهيكو.
** المترجم : تاتسويا يقصد اليوم الأبيض (14 مارس) حيث هذه المرة الذكور هم من يقدمون الشوكولاتة أو الهدايا إلى الفتيات **
مباشرة بعد المدرسة ، ازدهرت الأجواء المتقلبة. أثناء التدريس ، ربما مارس الطلاب ضبط النفس. و الآن يبدو أنهم لم يتمكنوا من التراجع لفترة أطول. مشاهد مليئة بالألم و المتعة التي جعلتك ترغب في إلقاء الماء البارد عليها هنا و هناك في جميع أنحاء الحرم المدرسي.
مسحت هونوكا الدموع من عينيها في ارتباك و هي تفتح عينيها بثبات و تبتسم بشكل أخرق.
“أوه ، شكرا لك على زيارتي كثيرا.”
“آه ، أممم ، لم أفكر أبدا … آه ، تاتسويا-سان ، هل لا بأس إذا فتحتها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (… يمكنني قبول أنني أفكر فيه.)
“بالطبع.”
و مع ذلك ، كان يحدق في الصندوق الصغير الذي تلقاه كما لو كان شيئا مذهلا.
حدقت هونوكا في الهدية التي أخرجتها من الحقيبة كما لو أنها خائفة من أن تتوقف عن الوجود.
و مع ذلك ، كما لو كان للسخرية من كليهما ، أصبحت الإجراءات التمييزية السحرية النابعة من الإنسانيين موجة كبيرة و اجتاحت قارة أمريكا الشمالية من الشرق إلى الغرب.
“… هونوكا ، أليس عليك الذهاب إلى الفصل قريبا؟”
ربما يكون التعبير المحرج قد وضع رنين الجرس. ابتسمت إيمي بسعادة.
حتى عندما تحدث إليها تاتسويا ، ظلت هونوكا ثابتة.
“… حسنا ، جيد. انسي أنني قلت أي شيء.”
كان تاتسويا قد اهتم بالتأكد من عدم تنصت أحد عليهم أو التجسس عليهم. و مع ذلك ، لم يذهب إلى حد استخدام {الـإبصار العنصري}. لم يخاطر بالضرر الناجم عن اكتشاف مهارة سرية للغاية من أجل عيد الحب.
عندما تحدثت بالانس بصوتها الغاضب ، ارتخت النظرة على وجهه قليلا.
و مع ذلك – كان يجب على تاتسويا أن يستخدم {الـإبصار العنصري}.
عبارة تكررت مرارا و تكرارا في قلبها منذ أمس.
بالتأكيد ، لم تكن هناك علامات على وجود تنصت. منذ ما قبل الآن ، لم يكن هذا الشيء يمتلك وعيا.
في منتصف دوريته في ساحة المدرسة ، توقف عند المقهى لإرواء عطشه عندما دخل صوت أنين مؤلم للغاية في أذنيه ، لذلك تحقق من هذا الموقف أولا.
داخل زاوية في المرآب المبني على أرض الثانوية الأولى ، تم تحريك ذلك الشيء الذي كان نائما داخل الدمية بدون قلب مستيقظا بواسطة موجة تشبه تلك التي جذبت هذا الشيء إلى هذا العالم.
“نعم.”
قد تدعو كلمة مستيقظ إلى مفاهيم خاطئة طفيفة.
أصبحت ابتسامة هونوكا أكثر سعادة بشكل متزايد.
استحم في فكر نقي قوي يشبه الصلاة ، نبتت ذات جديدة في هذا الشيء.
لم تقتصر الأمواج على قلب هونوكا.
إعادة بناء الذات ربما تكون طريقة أكثر دقة لقول ذلك.
تصلبت أكتاف لينا.
داخل هذا الشيء المقيم داخل الدمية بدون إرادة خاصة به ، وُلد وعي.
ربما كانت كلتا الإجابتين صحيحتين.
استيقظ الوعي في الدمية.
(أليس الأمر كما لو أنني تلقيت صدمة بسبب أنني أحب تاتسويا.)
عندما وصلت هونوكا إلى غرفة الفصل ، بمجرد أن وضعت أغراضها ، هرعت إلى الحمام.
للحظة ، كانت عيون ميوكي مشوبة بضوء حاد …
سحبت على طول ميوكي التي وصلت قبلها بقليل.
“إنه تحت مراقبة قوات الدفاع الوطني.”
لم يكن هدفها الكشك الخاص بل المرآة أمامها.
كان تاتسويا قد عبث بعواطف هونوكا.
خلعت بفارغ الصبر العصابات التي ربطت شعرها ، ثم في تغيير كامل ، جمعت شعرها بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرة سريعة على الرأس ، “أوتش!” ، استقرت إيمي بلطف ؛ تجنبت سوبارو النظر إلى نظرة إيمي المقلوبة للاحتجاج و انحنت بعمق لـ مايومي.
استخدمت زوج الحلقات التي تلقتها للتو من تاتسويا كلمسة أخيرة. كانت العصابات ذات تصميم بسيط مع كرتين صغيرتين تتدلى من الإغلاق. و مع ذلك ، على الرغم من أن التصميم كان غير معقد ، إلا أن هذا لا يعني أنه مصنوع من مواد رخيصة. لم تكن حلقة ربط مطاط الشعر فحسب ، بل تم تشكيل غطاء على الحلقة ، و كان شكل الإغلاق فضي اللون يحتوي على مخالب رفيعة تمسك بالكرات التي كانت عبارة عن كرات من الكريستال عالي النقاء.
“نعم ، سنعمل بجد غدا.”
بدلا من أن يكون الكريستال زخرفة ، تم التعرف عليه في العصر الحديث كوسيلة قيمة تساعد السحر (كما قيل لتعزيز اتجاه موجات السايون بشكل فعال). كطلاب في مدرسة السحر الثانوية ، كان لدى الفتيات بطبيعة الحال اهتمام عميق بمثل هذه المعادن ، و فهمت هونوكا قيمتها. كانت ستكون سعيدة جدا بهدية من تاتسويا حتى لو كانت الكرات زجاجية رخيصة ، فلا تخطئ ، لذلك تأثرت بشدة.
الأفكار المنطقية ، مثل هكذا كانت رخيصة جدا لجعلها سعيدة ، كانت عاجزة في مواجهة هذه المشاعر.
“هاي ، ميوكي ، كيف تبدو؟ هل هي غريبة؟ هل تناسبني؟”
“… يجب أن أقول ، هذه المجموعة من المتعصبين لا يمكن إصلاحها.”
تساءلت هونوكا ، بقلق طفيف ، عن حلي الشعر التي كانتا في كلتا يديه.
نتيجة لذلك ، نسي تاتسويا ما حدث كما تمنى هاتوري.
أجاب ميوكي بجدية دون أي أثر للتسلية أو عدم الرضا.
بمجرد أن ذهبت إلى حد قول ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله سوى قبول الشاي.
“استرخي يا هونوكا ، فهي تناسبك جيدا.”
صديقات قبلت بخنوع أنها “لا تستطيع التوافق معهن على الإطلاق” و أصدقاء ذكور لم يتمكنوا من رؤية جوهرها بغض النظر عن مدى نظرتهم إليها.
“… حقا؟”
و من جانب ميكيهيكو أيضا ، لسبب ما لم يفكر في التفكير في السبب. لقد تلقى ضررا من هذا الخط الواحد من ميزوكي أكثر من وخز إيريكا بالإبر.
“إنها الحقيقة. لا توجد طريقة يمكن أن تختار بها أوني-ساما هدية غير مناسبة.”
كان وجه شخص يشارك في تقليد سنوي.
أومأت هونوكا برأسها ، بخجل ردا على كلمات ميوكي.
ما كان يمكن أن يحدث بالفعل. المعركة التي خاضاها في أبريل لم تجعلهما أعداء ، لكن حتى الآن لا يمكنك وصف علاقة هاتوري و تاتسويا بأنها ودية.
مع رأسها في الغيوم ، لم تلاحظ هونوكا أن صوت ميوكي كان له هالة لشخص يقرأ نصا.
حكم تاتسويا أيضا على تخمين لينا بأنه صحيح.
بعد انفصاله عن هونوكا خلال المسافة القصيرة إلى فصله الدراسي ، حارب تاتسويا مشاعر كراهية الذات التي تغذت فيه. مشاعر الذنب الناجمة عن الأفعال التي بدت و كأنها تخدع الفتاة و الندم على جعل أخته شريكة في ذلك تسبب في ألم في قلبه مثل تجويف يتسع تدريجيا.
أوقف المفهوم غير المألوف تدفق المحادثة. أمالت مايومي رأسها و طلبت تفسيرا.
لقول الحقيقة ، تم اختيار زخرفة الشعر التي أعطاها لـ هونوكا من قبل ميوكي.
توقفت أنفاس لينا في حلقها عند تمتمت ميوكي.
إذا كان هذا هو كل ما في الأمر ، فسوف يتركه يمر لأن “الغاية تبرر الوسيلة”. لن يغير ذلك حقيقة أنه “هدية من تاتسويا” ، و لم يكن من الضروري بالتأكيد إحباط هونوكا.
كانت نتائج ذلك … مسجلة فقط من خلال ابتسامة مايومي المتعجرفة.
و مع ذلك ، فإن سبب إعداد الهدية لم يكن بريئا مثل هذا.
“… يجب أن أقول ، هذه المجموعة من المتعصبين لا يمكن إصلاحها.”
استطاع تاتسويا أن يفهم مدى دقة الهدية التي قدمها شكرا على الشوكولاتة التي قدمتها له و التي غمرت وعيها للأسف. إن مسألة إعطاء و تلقي شوكولاتة عيد الحب تستدعي بطبيعة الحال صور “المشاعر” التي يتم تبادلها ، و العلاقة بين شخصين مرتبطين بـ “وعد”. من المتوقع حقا أن تطفو مثل هذه الأشياء على سطح عقلها.
لبعض الوقت ، كان جرس الخطأ يرن بشكل متكرر.
كان هذا هو السبب في أنه أعد هدية المقابل في هذا اليوم. تطابقت ردود فعل هونوكا تماما مع حسابات تاتسويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، دعم مرة أخرى جسد أخته بكلتا يديه و قام تقويمه.
كان تاتسويا قد عبث بعواطف هونوكا.
إن رؤيته مع تلك الأنثى خلال العطلة الصيفية قد أرسلتها للأسف إلى حالة من الجنون ، لكن بخلاف مثل هذه الأوقات ، كان التواجد إلى جانب أخيها هذا بالنسبة لـ إيريكا هو المكان الذي شعر فيه قلبها براحة أكبر.
لقد استسلم لقبول الذنب منذ وقت طويل.
“… يبدو أن إعلانك عن أن قدرات الإدراك السحري ليست واحدة من نقاط قوتك كان رأيا متواضعا.”
لم يستطع فعل أي شيء حيال حقيقة أنه كان وحشيا لا يستطيع فهم المشاعر الإنسانية ، و حتى لو استخدم النعم الاجتماعية للتعامل مع ذلك أو ربما حتى لتلقي العقاب ، فقد فكر في الأمر على أنه جني ما زرعه (إذا لم تسميها استسلام لكن عدم امتثال ، فسيكون ذلك صحيحا تماما).
على جانبي تاتسويا ، باختصار ، أوقفت كل من ميوكي و هونوكا تحركاتهما قبل التحاضن معه. لبعض الوقت كانا يكرران الإجراء بالتناوب.
و مع ذلك ، حتى مع العلم أن أخته لن تتعارض أبدا مع شيء قرره ، من أجل تأجيل ما لا مفر منه ، فقد استغل أخته في حيلة مؤقتة و لم يستطع إلا أن يشعر بالندم.
لم يكن هناك شيء يمكنه فعله ، لذلك قبل تاتسويا شوكولاتة مايومي.
… حقيقة أنه يمكن أن يفكر بهذه الطريقة كانت دليلا على أنه لم يكن شريرا كما يعتقد في نفسه ؛ و مع ذلك ، لسوء الحظ ، لم يكن هناك شخص بالغ حول تاتسويا ليخبره بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل ما نفعله هو التخبط و البحث عن طريقة للتعامل مع المواقف غير المعروفة.”
“مهلا ، هل حدث شيء هذا الصباح … تبدو منهكا.”
“عندما أعيد فحصه ، أجد أنه من الغامض حقا أن هذا الساكي عالي الجودة – ما يطلق عليه ، هذا الساكي يسمى سيشو … على الرغم من عدم تقطيره ، ليس له لون وهو واضح جدا.”
ربما لم يكن قد سيطر على عواطفه في وقت قريب بما فيه الكفاية. جاءت هذه الكلمات إليه لحظة دخوله الفصل الدراسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (هكذا سيكون الأمر.) أطلق تاتسويا تنهيدة صغيرة على مايومي ، التي لم تعد تحاول إخفاء حقيقة أنها كانت تخطط لشيء ما.
رفع تاتسويا يده لتحية ليو أيضا ، الذي رفع إحدى يديه بينما هو على كرسيه.
كان تاتسويا قد عبث بعواطف هونوكا.
“أنت ، من ناحية أخرى ، تبدو بصحة جيدة لشخص خرج للتو من المستشفى أمس.”
“أممم ، تاتشو …!”
“هاي ، أنتما الاثنان ، تحية الصباح هي “صباح الخير”.”
“نعم سيدتي.”
بضحكة تقول “لا يمكن فعل شيء حيالكما” ، جاء ميكيهيكو للمشاركة في المحادثة.
الآن ، من خلال الرابط الذي تشكل في تلك اللحظة ، تدفقت موجات السايون مما تسبب في خفقانه مرة أخرى.
“آه ، صباح الخير ميكيهيكو.”
“حالة مزاجية؟ أنت تنطقين بأشياء غريبة يا لينا.”
“يو.”
كانت نبرة ضحك مايومي قد انتقلت بالفعل من “أوهوهوهوهو” ، مرورا بـ “هاهاهاهاها …” و الباقي و كانت الآن على وشك أن تصبح شيئا مثل “كوكوكوكوكووكوكو …” عندما تصرفت أختهما الكبرى كما لو أنها تخطط لتسميم شخص ما ، نظر التوأم إلى بعضهما البعض بوجوه شاحبة من الألوان.
أعاد تاتسويا بطاعة تحية الصباح. ثابر ليو في الحفاظ على أسلوبه الشخصي – ربما لم يكن هناك معنى عميق لهذا.
لم يكن تاتسويا يحمل أي ضغينة من جانبه.
“صباح الخير. ليو ، أنت تبدو إلى حد كبير كما كنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو السبب في أنه أعد هدية المقابل في هذا اليوم. تطابقت ردود فعل هونوكا تماما مع حسابات تاتسويا.
عندما قال “كما كنت” ، كان ميكيهيكو يعني “كالمعتاد” ، لكن …
“إن إمكانية أن يدخل السحر عصرا جديدا لعامة الناس من خلال استخدام تقنيات السحر الحديثة التي تسمح للسحرة بإجراء اكتشافات جديدة تضيف إلى جسم نظرية الطاقة عالية ، لكن قلة قليلة من الناس يقولون إنك صغيرة جدا. لو سألت عن رأيي ، لربما أعلنت أنك أصغر من أن تشغلي منصب قائدة الفيلق أيضا.”
“صحيح ، لم يكن الطبيب يريدني حقا أن أغادر المستشفى ، لكن بما أنني كنت بصحة جيدة ، لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان زملاء تاتسويا في الفصل مراعين بالفعل بما يكفي للعودة إلى ديارهم قبلهم.
ربما فهم ليو و ربما لم يفهم ، لكنه رد بشرح دقيق.
شعر تاتسويا أن هذا أمر خطير.
وفقا للفحص الطبي الأول ، كان ينبغي أن يبقى في المستشفى لمدة شهر على الأقل ؛ لقد اعتقد أن الطبيب كان متشككا تماما في أن قوة الشفاء التي تتحدى الفطرة السليمة أمر لا مفر منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن جميع طلاب السنوات العليا لديهم التزامات سابقة ، لذا هناك السنوات الأولى فقط اليوم ، موريساكي و أنا.”
و مع ذلك ، نظرا لأن الطبيب لم يستطع رؤية أي شيء خاطئ و المريض أراد مغادرة المستشفى ، لم يتمكن الطبيب من احتجازه في غرفة المستشفى. لهذا السبب ، عاد ليو إلى المدرسة اليوم.
“إنهم بحاجة إلى استخدامك ، تسوغو أني-وي ، مع وضعك الرسمي كطالب في أكاديمية الدفاع الوطني؟ ماذا بحق الأرض يمكن أن …”
“أمم ، تاتسويا ، هل تشاجرت مع أختك هذا الصباح؟”
بدلا من أن يكون الكريستال زخرفة ، تم التعرف عليه في العصر الحديث كوسيلة قيمة تساعد السحر (كما قيل لتعزيز اتجاه موجات السايون بشكل فعال). كطلاب في مدرسة السحر الثانوية ، كان لدى الفتيات بطبيعة الحال اهتمام عميق بمثل هذه المعادن ، و فهمت هونوكا قيمتها. كانت ستكون سعيدة جدا بهدية من تاتسويا حتى لو كانت الكرات زجاجية رخيصة ، فلا تخطئ ، لذلك تأثرت بشدة.
“مستحيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … حقيقة أنه يمكن أن يفكر بهذه الطريقة كانت دليلا على أنه لم يكن شريرا كما يعتقد في نفسه ؛ و مع ذلك ، لسوء الحظ ، لم يكن هناك شخص بالغ حول تاتسويا ليخبره بذلك.
لم يكن البيان من تاتسويا ، بل من ميكيهيكو.
“لم أكن أنوي أن أكون صريحا إلى هذا الحد.”
لم يكن راضيا تماما عن الحكم المفاجئ ، لكنه لم يستطع اتخاذ قرار بشأن عذر لا يؤدي إلى سوء فهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، دعم مرة أخرى جسد أخته بكلتا يديه و قام تقويمه.
“أليس من المرجح أنه سئم من المشهد؟ عيد الحب اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تجعلني أفقد ماء وجهي كسيدة.”
أعطى ليو إيماءة كبيرة من الاتفاق. أثار ذلك أيضا أعصاب تاتسويا ، لكن الغضب منه هنا ، للأسف ، سسجعله يتورط في هذا الموضوع.
بطبيعة الحال ، ترك تجاهله لصديقه ليو في نهاية فضفاضة.
“أولئك الذين لم يقرروا شخصا ما لا ينشغلون بالمشهد. ميزوكي. لقد تأخرت.”
صرخت لينا في ذهنها. كانت منزعجة للغاية من منطقها.
حاول تاتسويا بالقوة و بغباء شديد استخدام ميزوكي ، التي دخلت للتو الفصل الدراسي ، لتغيير الموضوع بشكل صارخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون تفكير ، تمتم تاتسويا بصوت عال.
“لا ، لقد توقفت للتو عند غرفة النادي قليلا. صباح الخير ، يوشيدا-كن ، ليو-كن.”
“بالطبع لا! لا تكوني غبية ، أيتها المرأة!”
للحديث بصراحة ، بدا ميكيهيكو نادما على تغيير الموضوع ، لكن عدم إدراكه تماما لذلك كان أحد خصوصيات ميزوكي.
نظرا لأنه بالتأكيد لم يكن لديه أي شيء عليه فعله ، أومأ تاتسويا برأسه “مفهوم” ردا على ذلك. و مع ذلك …
“ليو-كن ، أنت تستأنف المدرسة اليوم. لقد تعافيت بشكل أسرع مما اعتقدت أنك ستفعل ، عظيم.”
(رؤوسكما هي الغريبة هنا!) هذا ما أرادت قوله بصوت عال ، لكن تطبيق القوة الغاشمة اللفظية لن يفوز ضد تاتسويا على أي حال. لقد اكتشفت هذا بالفعل.
الحقيقة هي أن ليو غادر المستشفى أمس و جاء إلى المدرسة اليوم. في الأسبوع الماضي ، عندما زاروه في المستشفى ، سمعوا تفاصيل حالته ، لذا كانت ميزوكي بطبيعة الحال على علم بها أيضا.
موجات تشع من داخل قلب هونوكا.
لذا ، إذا كان هذا صحيحا ، فإن الملاحظات الآن كانت غريبة ، لكن تاتسويا ، ميكيهيكو …
لقول الحقيقة ، تم اختيار زخرفة الشعر التي أعطاها لـ هونوكا من قبل ميوكي.
“أوه ، شكرا لك على زيارتي كثيرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المقابل ، كان من الطبيعي تماما بالنسبة للأشخاص الذين يعرفون بعضهم البعض لكنهم كانوا بعيدين عن عدم إجراء محادثة.
… و ليو نفسه ، واصلوا الابتسام.
“نعم ، سنعمل بجد غدا.”
بمجرد وصول ميزوكي إلى مقعدها ، مررت صندوقا صغيرا بحجم كف اليد لكل من الأولاد الثلاثة. كان موقفها خفيفا حقا. لم تبث على الهواء ، و لم تبدو متوترة ، و لم تبدو محرجة على الأقل.
“أتساءل عما إذا كان من الأفضل أن أمضي قدما.”
كان وجه شخص يشارك في تقليد سنوي.
الأصدقاء الذين يمكن أن تتشاجر معهم و تضايقهم …
بدا أحد الأولاد منزعجا قليلا من ذلك ، لكن نظرا لأن الاثنين الآخرين تلقيا انطباعا بأن الشخص المعني ينوي تحمله بوجه بوكر ، فلم يقولا شيئا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صورة 2
تعاطف المحاربين.
ذهب تاتسويا بسرعة و دار حول الطاولة.
بالمناسبة ، لم يكن هذا الشخص ليو.
لم يكن هناك تغيير في أصواتهما. ظلت الابتسامة الخفيفة على وجوههما كما هي. و مع ذلك ، إذا كان شخص ما يتقاسم نفس المساحة مع هذين الاثنين ، لكان هذا الشخص على دراية بجو غريب منذ البداية.
و مع ذلك ، كان يحدق في الصندوق الصغير الذي تلقاه كما لو كان شيئا مذهلا.
أعطت العقيدة هذه التعليمات و حولت عينيها بعيدا عن الشاشة الرئيسية.
على ما يبدو ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتلقى فيها شوكولاتة في عيد الحب من شخص آخر غير أحد الأقارب.
و مع ذلك ، حتى هنا كانت استثناءات. بصرف النظر عن المهارات العملية للسحر ، تم تخصيص الوقت للتربية البدنية العادية ، حيث انخفض الجو المتوتر. خاصة اليوم ، بطريقة ما لا يمكن لأحد أن يركز على واجباته المدرسية من الصباح فصاعدا في يوم مثل الـ 14 من فبراير. كانت الأجواء التي لا يمكن التنبؤ بها طوال اليوم بارزة.
كان ذلك غير عادي إلى حد ما ، لكن لم يكن لديهم أي طريقة لمعرفة نوع الطالب الذي كان عليه في سنوات دراسته الإعدادية ، لذلك لم يعبر تاتسويا و لا ميكيهيكو عن دهشتهما.
“هذا صحيح بالتأكيد! لقد سئمت من ذلك … سيكون من الأفضل بكثير إذا لم يعد عيد الحب و ما شابه ذلك موجودا.”
أدخلت إيريكا ، التي دخلت للتو الفصل الدراسي ، نفسها في المحادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أفهم … أمم. إذن …”
“اعتقدت أنك خرجت من المستشفى بسرعة حقيقية. لذلك كنت تسعى وراء الشوكولاته.”
“ألن يكون من الأفضل إذا أعطيت فقط لمن أرادوا ذلك؟”
“بالطبع لا! لا تكوني غبية ، أيتها المرأة!”
ربما لم يكن قد سيطر على عواطفه في وقت قريب بما فيه الكفاية. جاءت هذه الكلمات إليه لحظة دخوله الفصل الدراسي.
ليس مجرد الرد ، ركل ليو كرسيه و هو واقف.
عندما نظرت إليه أخته الصغرى بعيون متلألئة قالت “هذا ما أتوقعه من أوني-ساما” ، ابتسم تاتسويا عن غير قصد ابتسامة مؤلمة.
“أوه ، هل من الممكن أنني محقة؟”
و مع ذلك – كان يجب على تاتسويا أن يستخدم {الـإبصار العنصري}.
لقد كان تفسيرا كافيا تماما لرد الفعل المتطرف ، إذا تم النظر إليه مع وضع هذه الشكوك في الاعتبار. إذا أُجبرت على التوصل إلى تفسير ، على أي حال. إذا تم النظر إليه حرفيا ، فإن الصوت الذي كان يطلقه ليو ، “غاغغغغغغغ” ، كان مركبا مصنوعا من طحن أسنانه الخلفية و الهدير. و مع ذلك ، فقد تعرض تاتسويا للتو للمضايقة في وقت سابق ، و كعقاب ، لم يقدم أي مساعدة لصديقه و تركه و شأنه بينما خاطب إيريكا.
بالتأكيد ، لم تكن هناك علامات على وجود تنصت. منذ ما قبل الآن ، لم يكن هذا الشيء يمتلك وعيا.
“صباح الخير يا إيريكا. لقد تأخرت اليوم.”
(أنا أفكر في تاتسويا. ليس بطريقة طبيعية ، لكن بطريقة مكثفة.)
أدارت إيريكا جسدها بالكامل للرد على تاتسويا.
“ليس من المستغرب أن تجدي صعوبة في تصديق ذلك دون أي سابق إنذار ، لكنها الحقيقة.”
“صباح الخير ، تاتسويا-كن.”
“ميوكي ، هل أنت بخير؟”
بطبيعة الحال ، ترك تجاهله لصديقه ليو في نهاية فضفاضة.
كان لديه تحذير مسبق لما سيكون عليه طعمه فقط من الرائحة.
“اليوم 14 من فبراير ، إنه أمر فظيع كل عام. لأن لدينا عددا كبيرا من المتدربين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشمس في طريقها إلى الأسفل ، انخفضت درجة الحرارة عدة درجات. إذا تركت عقلها يتجول ، سيبدأ جسدها في الارتعاش.
من الواضح أن إيريكا فضلت التذمر بصدق على اللعب مع ليو ، يبدو أن عقلها قد تحول في هذا الاتجاه.
لم تفهم ميزوكي حقا لماذا قالت ذلك بنفسها.
“إذا لم أعطهم أي شيء ، فلن يكون واحدا أو اثنين فقط من الأطفال المدللين ، و هذا لا يقتصر على المهرة للغاية ، لذلك لا يمكنني تجاهل أي منهم. إنه أمر فظيع.”
لكنهم كانوا لا يزالون يتلقون وجبة من البرد القارس.
كررت كلمة “فظيع” مرتين ، ربما لأن مشاعرها الحقيقية كانت قوية في هذا الموضوع.
“نعم ، ماذا عنه؟”
“ألن يكون من الأفضل إذا أعطيت فقط لمن أرادوا ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منزل تاتسويا و شقة لينا في نفس الاتجاه الصعودي ، و كان منزل هونوكا في الاتجاه الهبوطي.
“إذا فعلت ذلك ، فسيكون هناك رجال يدفعون حظهم و يثيرون ضجة حول أن هذا غير عادل. هذا هو الشيء الوحيد الذي فجأة ينتظمون و يتوحدون عليه. عادة ، لا يعرف الرجال معنى كلمة “الانسجام”.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت لينا عمودها الفقري مستقيما كدبوس و أجابت بصوت قاس. لقد أدركت غريزيا في منتصف الطريق أن هذه ليست كلمات للاستماع إليها بوجه مبتسم.
سئمت إيريكا من أعماق روحها.
في الفصل الدراسي الأول ، التقى تاتسويا و أصدقاؤه في المحطة و انضموا إلى التدفق للذهاب إلى المدرسة معا عدة مرات ، لكن في الآونة الأخيرة كان نمطهم هو التجمع عند وصولهم إلى فصلهم الدراسي.
“بحجة الصداقة بين المتدربين ، على الأقل يدفع والدي العجوز ثمنها. أتمنى حقا أن يستخدم ذلك ليشتري لنا بعض الطالبات المتدربات بدلا من ذلك.”
انحنى هاتوري بأدب في اتجاه مايومي و قام بتقويم عموده الفقري.
جعلت النظرة على وجهها تاتسويا يشعر و كأنه يجب أن يتظاهر بالتعاطف.
الشخص الذي أطلق الطلقة الأولى كانت مايومي.
“هذا يبدو حقا و كأنه عمل شاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، لم يكن من الضروري النظر في الوقت و المناسبة فحسب ، بل المكان ، لم يعتقد أنها مناسبة هنا.
“هذا صحيح بالتأكيد! لقد سئمت من ذلك … سيكون من الأفضل بكثير إذا لم يعد عيد الحب و ما شابه ذلك موجودا.”
□□□□□□
بدا الأمر و كأن التوتر ينفجر منها و هي تتحدث. كان سخط إيريكا حقيقيا و متطرفا.
أوقف تاتسويا شرحه مؤقتا لإعطاء ميوكي وقتا للتفكير. لم يكن يريد أن تصبح أخته مجرد “دمية” جميلة برأس هوائي.
“يجب أن يكون الأمر رائعا في منزل ميكي.”
لم يكن البيان من تاتسويا ، بل من ميكيهيكو.
كما يحدث في العادة ، اختارت إيريكا مباشرة التنفيس.
“مي- ميوكي ، أنت …”
“أليس معظم تلاميذك إناث؟”
عندما أجابت ميوكي بنظرة محيرة على وجهها ، نهضت لمسح الطاولة.
كان الهدف الذي اختارته هذه المرة هو ميكيهيكو.
“يا إلهي ، و لا حتى شوكولاتة إلزامية؟ أم أنه من الممكن أنه لم يتم إخبارك عن الشوكولاتة الإلزامية؟”
“كل عام ، ألا تختار ما يناسبك؟”
(أنا أفكر في تاتسويا. ليس بطريقة طبيعية ، لكن بطريقة مكثفة.)
“يوشيدا-كن … هل هذا صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي ، كانت المنتجات التي تنص على أنها تحتوي على 99% بالمائة من الكاكاو متاحة للشراء ، لكن ما كان متاحا حاليا تجاريا هو أقوى شوكولاتة و أكثرها مرارة ، و هذا ما كانت تستخدمه مايومي كمكون.
لم تفهم ميزوكي حقا لماذا قالت ذلك بنفسها.
أصبحت ابتسامة هونوكا أكثر سعادة بشكل متزايد.
أو بالأحرى ، لم تكن مدركة لهذا السبب.
بالطبع ، لم يخطئ في ذلك.
و من جانب ميكيهيكو أيضا ، لسبب ما لم يفكر في التفكير في السبب. لقد تلقى ضررا من هذا الخط الواحد من ميزوكي أكثر من وخز إيريكا بالإبر.
“… حقا؟”
“هذا ليس صحيحا!”
(لكن ذلك غير منطقي.)
بدافع رد الفعل ، أجاب.
قطعت هونوكا ساحة المدرسة باتجاه غرفة التحضير بمحطة كبيرة على طراز دفتر الملاحظات.
إذا فكرت في الخلفية قليلا ، فيمكنك بسرعة تقديم استجابة منطقية تهتم بالجوانب المختلفة للمحادثة ؛ و مع ذلك ، قد يكون من الصعب بعض الشيء على مراهق يبلغ 16 عاما القيام بذلك.
على السطح على الأقل ، ربما كانا على دراية بوجود بعضهما البعض بالتأكيد ، لكن …
“بشكل عام ، سيكون من السخف إصلاح انضباطنا بهذا الموقف التافه.”
“إذا فعلت ذلك ، فسيكون هناك رجال يدفعون حظهم و يثيرون ضجة حول أن هذا غير عادل. هذا هو الشيء الوحيد الذي فجأة ينتظمون و يتوحدون عليه. عادة ، لا يعرف الرجال معنى كلمة “الانسجام”.”
و مع ذلك ، كان هذا الانفجار أحمقا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرسلت ميوكي ابتسامة صغيرة شيطانية نحو لينا ، التي لم تستطع تحمل التحديق فيها و تحولت إلى اللون الأحمر ، و أطلقت يدها من ورك لينا.
“أوه. إذن أنت تسمي الدوجو الخاص بنا تافها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و مع ذلك ، فهي ليست مشاعر حب أو أي شيء مشابه لذلك. المشاعر هي نوع من المشاعر التنافسية التي يستحضرها المنافس.”
“آه ، لا ، لم أقصد أن أقول ذلك …”
“… إذا لم نتمكن من فعل ذلك …”
“إذن ماذا كنت تقصد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أفهم … أمم. إذن …”
عندما بدأ ميكيهيكو ينفجر في العرق البارد ، حدقت إيريكا بثبات في اتجاهه و نظرت ميزوكي إلى كليهما بتحديق مماثل لسبب ما ، تبادل تاتسويا و ليو الابتسامات المؤلمة.
ميوكي أيضا ، على السطح ، ارتدت وجها قلقا للغاية. نظرا لأن الفتاة التي يميل جمالها الغامض إلى جعلك تنسى أنها من صنع الإنسان الذي يبدو أثناء إعطاء الحقيقة ، لم يبق لـ أزوسا و إيسوري و لينا ما يفعلونه سوى الإيماءة بـ “هذا صحيح”.
□□□□□□
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطبيعة الحال ، انتقل الناس إلى مسافة تجمع – لم يتمكنوا من فعل شيء حيال ذلك.
كان منهج المدارس الثانوية السحرية هو نفسه الخاص بالمدارس الثانوية العادية ، مع إضافة دراسة السحر. دعم نظام التعليم الحديث سياسة التقدم إلى المواد المتخصصة في مراحل سريعة لم تقتصر على المدارس الثانوية السحرية. في الممارسة العملية ، كان هذا يعني وجود “مدارس ثانوية للفنون الأدبية” و “مدارس ثانوية للعلوم” و “مدارس ثانوية للفنون الجميلة” و “مدارس ثانوية رياضية” لتطوير الطلاب ذوي المواهب في المجالات المتخصصة المهمة لنظام التعليم. و يختلف منهج المدارس الثانوية المتخصصة عن المدارس الثانوية العادية لأن جزءا من العقيدة المؤسسية المتكاملة للتعليم في المدرسة الثانوية قد أزيل و أصبحت المواد التعليمية المتخصصة مزدحمة. و مع ذلك ، قيل أنه حتى بالمقارنة مع المدارس الثانوية المتخصصة الأخرى ، كان هناك القليل من العطاء في مناهج المدارس الثانوية السحرية.
“أمم ، تاتسويا ، هل تشاجرت مع أختك هذا الصباح؟”
و بالتالي ، كان طلاب المدارس الثانوية السحرية مجتهدين. بينما كانوا في منتصف الدروس ، نادرا ما كانوا يثرثرون أو يحلمون بأحلام اليقظة أو يضيعون وقتهم بطرق أخرى ، مثل اللعب. كان الأمر مؤسفا ، لكن ربما ينبغي القول إن هذه الممارسة اتبعها طلاب الدورة 2 أكثر من طلاب الدورة 1 في الثانوية الأولى. ربما كان هذا بسبب خوفهم من التخلف عن الركب أكثر من روحهم القتالية للتغلب على الشدائد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، إيمي.”
و مع ذلك ، حتى هنا كانت استثناءات. بصرف النظر عن المهارات العملية للسحر ، تم تخصيص الوقت للتربية البدنية العادية ، حيث انخفض الجو المتوتر. خاصة اليوم ، بطريقة ما لا يمكن لأحد أن يركز على واجباته المدرسية من الصباح فصاعدا في يوم مثل الـ 14 من فبراير. كانت الأجواء التي لا يمكن التنبؤ بها طوال اليوم بارزة.
آنا روزن كاتوري.
استغرق تغيير الزي المدرسي للإناث عملا أكثر من تغيير الزي المدرسي للذكور. لم يقتصر هذا على الثانوية الأولى وحدها ، ربما هذا هو الحال نفسه لكل مدرسة. في المقام الأول ، لم تقتصر القضية على الزي الرسمي. طالب جزء من دعاة إلغاء التحيز الجنسي بضرورة إجراء تغيير ثقافي في الملابس للجنسين و ما شابه ذلك ، لكن غالبية الذكور و الإناث لم يرغبوا في القيام بذلك.
و مع ذلك ، ربما لأنها اعتقدت أن إجابتها الآن كانت غير ودية للغاية ، أضافت لينا ، بمحض إرادتها ، إلى إجابتها بينما كانت تخلع سترتها أيضا.
في فترة الاستراحات القصيرة بين الفصول ، كان الجو في غرفة تغيير الملابس مشبعا دائما بالانشغال. كان الجميع في عجلة من أمرهم حيث خلعوا ملابسهم بعناية ، و وضعوها على علاقة في خزائنهم ثم غيروا ملابسهم الرياضية. تم إعداد المزيد من الخزائن ذات المفاتيح الحيوية أكثر من الأشخاص الذين استخدموها ، و كان عليهم تسجيل نمط الوريد للمستخدم في كل مرة ، بحيث استغرق ذلك وقتا أيضا.
بطبيعة الحال ، مذهولة ، لم يكن لها أي صلة بالواجبات المعطاة له و هكذا …
و مع ذلك ، بحلول فبراير ، حتى السنوات الأولى كانت معتادة على ذلك ، لذلك بينما تحركت أيديهم بسرعة ، يمكنهم الدردشة مع زملائهم في الفصل الذين يستخدمون الخزانة المجاورة لهم و يشعرون أيضا براحة أقل (؟) مع أجساد زملائهم المكسوة بالملابس الداخلية. كانت غرفة تغيير الملابس أكثر ضوضاء من المعتاد اليوم.
“الرئيـ- الرئيسة …”
بحلول هذا الوقت من العام ، تم تحديد مواقف الخزانة بشكل عام. كانت ميوكي ، كالعادة ، تغيّر أمام خزانتها في منتصف الجدار الأيمن. الخزانة على يسارها خاصة بـ هونوكا و على يمينها هي التي استخدمتها شيزوكو. و مع ذلك ، كان لدى الفصل A عدد أقل من الأعضاء الذين يتلقون التعليمات أكثر من المعتاد مؤخرا. و مع ذلك ، جاءت لينا اليوم لتأخذ المكان على يمين ميوكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com □□□□□□
“أوه ، لينا. هل مكانك المعتاد مشغول؟”
الفصل 10 : كانت لينا قد رفضت بشكل قاطع أي صلة بين مصدر تسرب تجربة الثقب الأسود الصغير و الإنسانيين.
طرحت ميوكي هذا السؤال عندما انتهت من تخزين الـ CAD و محطة المعلومات في حجرة خزانة. كانت الخزانة التي تستخدمها لينا عادة بالقرب من الباب. في البداية ، اعتقدت جميع فتيات الفصل A أنها ستستخدم خزانة شيزوكو ، لكن لينا اختارت خزانة مفتوحة بالقرب من الباب حيث لم يكن هناك الكثير من الناس. عندما تحدثت ميوكي إلى تاتسويا حول هذا الموضوع ، قال “ربما اختارت مكانا يمكنها الهروب منه بسرعة” و فكرت ، “أنا أرى”. لم يكن هناك دليل على أن تخمين تاتسويا كان صحيحا. يمكن القول بالتأكيد أن هذه كانت المرة الأولى التي تغير فيها لينا ملابسها بجانب ميوكي.
“لا يصدق … التحالف الـآسيوي العظيم و الـ USNA كانا يعملان معا سرا؟”
“هذا ليس السبب.”
“أمم ، نعم.”
لم تسأل ميوكي عن السبب. لم يكن لديها أي اهتمام بالإجابة و كانت مشغولة بخلع سترتها بينما كانت لينا تتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت الوحيدة التي تم تعيينها في منصب قائدة فيلق النجوم بينما لا تزالين في سن المراهقة.”
و مع ذلك ، ربما لأنها اعتقدت أن إجابتها الآن كانت غير ودية للغاية ، أضافت لينا ، بمحض إرادتها ، إلى إجابتها بينما كانت تخلع سترتها أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن استلامها من الفريق بأكمله كان مكافأة غير متوقعة.
“يسأل الجميع لمن سأعطي الشوكولاتة … أعلم أن لا أحد يفعل ذلك بدافع اللؤم ، لكنني سئمت قليلا من ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حشدت قوة إرادتها و أخرجت العلبة من حقيبتها.
“الجميع يتساءل عن ذلك. بما أنك جميلة جدا يا لينا.”
“إذا لم أعطهم أي شيء ، فلن يكون واحدا أو اثنين فقط من الأطفال المدللين ، و هذا لا يقتصر على المهرة للغاية ، لذلك لا يمكنني تجاهل أي منهم. إنه أمر فظيع.”
قالت ميوكي ذلك بنظرة جادة أثناء خلع ربطة عنقها. نفخت لينا خديها من الإحباط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أحنت رأسها و طلبت أن تعذر نفسها ، كان وجه هونوكا مصبوغا باللون الأحمر عندما غادرت فجأة.
“إذن لماذا يجب أن أعاني من وابل من الأسئلة منك يا مي … يوكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكره الطريقة التي تبدو بها.
في اللحظة التي استخرجت فيها ميوكي كتفها الأيمن العاري من زيها الرسمي ، قطعت لينا ردها في منتصف الجملة. كانت عيون لينا ملتصقة بهذا الفعل غير العادي و لم يعد لسانها يعمل بشكل صحيح.
(سأفعل كما قلت لي و أكون حذرة …. بجانب تاتسويا-كن) ، أضافت إيريكا ذلك في قلبها.
“هاه؟ أتساءل عما إذا كان ذلك لأنني أفتقر إلى الجاذبية الجنسية.”
□□□□□□
جعلت ملاحظات ميوكي لينا سريعة الانفعال لسبب ما و لم تعرف السبب. لم تكن لينا تدرك أنها كانت تخلع زيها الرسمي بقوة بطريقة تنافسية.
** المترجم : مسحوق إسبريسو هو قهوة مطحونة تذوب بسهولة **
هذه المرة ، تنهدت ميوكي على جسد لينا نصف العاري الذي كان يخرج من تحت زيها الرسمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي ، أنتما الاثنان ، تحية الصباح هي “صباح الخير”.”
“لينا ، شخصيتك لطيفة جدا. أنا أحسدك.”
“لا.”
لم يكن هناك أي أثر للخجل أثناء حديثها ، كانت ميوكي ترتدي ملابسها الداخلية فقط.
كان هناك انطباع قوي بأن الحرب التي غيرت الحدود (الحرب العالمية الثالثة) قد غيرت تماما الاتجاهات الثقافية في هذا البلد.
“هل هذه سخرية؟ بأي طريقة لدى ميوكي سبب لحسدي؟”
و الأهم من ذلك ، كانت الكابينيت على وشك الوصول.
أثناء حديثها ، نظرت لينا ، و يداها على وركيها في وضع مهيب ، باهتمام في جميع أنحاء جسد ميوكي شبه العاري و دخلت في وجه ميوكي.
“إذا أعطيت الناس هدايا مني ، شخصيا ، ستندلع مشاكل مختلفة.”
“بعد كل شيء ، الوركين و الأسفل هي مجرد النسب الصحيحة و مثيرة للغاية. أنت لست نحيفة ، لكنك لائقة للغاية ، لينا.”
ليس فقط وسائل الإعلام ، لكن طرق معلومات الكتيبة المستقلة المجهزة بالسحر توقفت فجأة عن نقل تقارير الأضرار.
مدت ميوكي يدها اليمنى و ربتت على أضيق جزء من خصر لينا. تماما بدون شهوة ، من وجهة نظر معينة. لقد كانت لمسة بريئة. على الرغم من أن لينا كانت تعلم أن اللمسة لم تكن مصحوبة بأي شهوة مثلية ، إلا أنه كان من الصعب عليها الاحتفاظ بامتلاكها الذاتي. يمكن سماع صوت شخص يبتلع لعابه هنا و هناك في غرفة تغيير الملابس؛ ربما هدد المشهد راحة بال الناس حتى لو كانوا ينظرون إليه فقط.
“… من فضلك ، لا تزعج نفسك بشأن ذلك. كل من هونوكا و أنا نريد فقط أن يكون أوني-ساما سعيدا من كل قلوبنا.”
بالطبع ، كانت لينا مشغولة للغاية بحيث لا تقلق بشأن المتفرجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمالت فوجيباياشي رأسها و نظرت باستفسار إلى تاتسويا ، الذي كان مترددا في قول شيء ما ، من أجل الضغط عليه للمتابعة.
“مي- ميوكي ، أنت …”
“… ما هو التعبير ، من الجيد أن تكون شابا؟”
و بينما كانت تتحدث ، مدت لينا يدها. و مع ذلك ، ترددت قبل أن تلمس جلد ميوكي العاري و سحبت يدها إلى الوراء.
“عندما أعيد فحصه ، أجد أنه من الغامض حقا أن هذا الساكي عالي الجودة – ما يطلق عليه ، هذا الساكي يسمى سيشو … على الرغم من عدم تقطيره ، ليس له لون وهو واضح جدا.”
“لا توجد حقا أي أماكن تكونين فيها نحيفة جدا – جسدك الأنثوي يجعلني أشعر بالغيرة الشديدة.”
لقد تم رفضها بالفعل.
أرسلت ميوكي ابتسامة صغيرة شيطانية نحو لينا ، التي لم تستطع تحمل التحديق فيها و تحولت إلى اللون الأحمر ، و أطلقت يدها من ورك لينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن صورة رقمية ، بل كانت طبعة فوتوغرافية لامرأة أكثر إشراقا قليلا قليلا من إيريكا ، ذات شعر بني فاتح بما يكفي لتكون شقراء ، ملامحها تشبه إلى حد كبير إيريكا. تشابه مذهل لدرجة أنه بعد عشر سنوات أخرى ، ستبدو إيريكا تماما مثل السيدة في الصورة.
عندها فقط ، دوى تحطم صاخب خلف ميوكي.
كان الهدف الذي اختارته هذه المرة هو ميكيهيكو.
استدارت ميوكي. حركت لينا عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت الوحيدة التي تم تعيينها في منصب قائدة فيلق النجوم بينما لا تزالين في سن المراهقة.”
هناك وجدتا أن هونوكا فقدت استخدام ساقيها و كانت تتشبث بخزانتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت ميوكي بتكديس جميع الأطباق فوق بعضها البعض من أجل أخذها دفعة واحدة.
“… إلى جانب ذلك يا سيدتي ، أعتقد أن الأمر ينطوي على شرف وزارة الخارجية. قبل ثلاث سنوات ، تعرضنا لغزو من جانب واحد. لقد قتلوا جميع أسباب تسرب المعلومات من الداخل في جميع أنحاء اليابان ، على الرغم من حقيقة أنهم كانوا يعملون يائسين للتوصل إلى حل غير عسكري – الجهود بُذلت لتبدو حمقاء.”
“طالما أنها لا تنتهي برغبة جسدية ، فلا يهم.”
بطريقة ما ، قامت ميوكي بمسح المنطقة و أدركت أن زميلاتها في الفصل قد توقفن جزئيا من خلال تغيير ملابسهم و كانوا الآن يتجنبون النظر بوجوههن الحمراء بطريقة غير مألوفة. عادة ، تجاهلت ميوكي أي شخص يحدق بها ، لذلك لم تكن تدرك حتى الآن أنها لفتت انتباه الجميع.
بالتأكيد ، لم تكن هناك علامات على وجود تنصت. منذ ما قبل الآن ، لم يكن هذا الشيء يمتلك وعيا.
“… لماذا لا نغيّر بسرعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منزل تاتسويا و شقة لينا في نفس الاتجاه الصعودي ، و كان منزل هونوكا في الاتجاه الهبوطي.
ردا على اقتراح ميوكي …
لقد كانت صادقة تماما بشأن ضيق الوقت.
“نعم.”
كان رجلان في منتصف العمر ، تفصل بينهما طاولة ، يجلسان مقابل بعضهما البعض يرتديان بدلات كما هو متوقع ، لكن الرجل الذي كان يمسك بالساكي كان من أصل أوروبي و ليس آسيويا.
أومأت لينا ، التي شعرت بنفس الشيء ، برأسها و هي تتحدث بردها.
… الشعور بأنه يجهد نفسه كان لا يمكن إنكاره.
□□□□□□
على العكس تماما ، كانت مايومي تنظر إلى تاتسويا بترقب و إثارة في عينيها.
مباشرة بعد المدرسة ، ازدهرت الأجواء المتقلبة. أثناء التدريس ، ربما مارس الطلاب ضبط النفس. و الآن يبدو أنهم لم يتمكنوا من التراجع لفترة أطول. مشاهد مليئة بالألم و المتعة التي جعلتك ترغب في إلقاء الماء البارد عليها هنا و هناك في جميع أنحاء الحرم المدرسي.
“أوه … أعد هدية في وقت مبكر ، إنها طريقة شيبا-كن. يبدو منعزلا جدا ، لكن يمكنه أن يكون مراعيا. كم هو ناضج ، إيه؟”
تباينت المواقف.
تباينت المواقف.
على سبيل المثال ، بين دائرة أصدقائه ، ظهر مشهد قوي للغاية من هدايا الشوكولاتة بين زوجين مخطوبين ، تمت الموافقة على تطابقهما من قبل أنفسهما و كذلك من قبل والديهما. يبدو أن كانون ، رئيسة لجنة الأخلاق العامة ، اقتحمت غرفة مجلس الطلاب ، و استخدمت وجها مبتسما للضغط على إيسوري ، أمين الصندوق ، لتناول كل قطع الشوكولاتة منزلية الصنع في صندوق الزينة الذي يكاد يفيض بحجم صندوق بينتو.
على عكس ما يحدث في أعماق قلب تاتسويا ، انتعشت روح ميوكي و وزعت أطباقها واحدة تلو الأخرى. تركت تاتسويا دون أي شيء لفعله سوى الجلوس على طاولة الطعام.
في المثال التالي ، لنأخذ حالة فتاة خجولة لكنها قوية الإرادة. على ما يبدو ، تجاهلت بأدب و جدية وضعها كطالبة في الدورة 2 للتغلب على عتبة للفصل الدراسي من الدورة الأولى ، من أجل تقديم عبوتها المزينة بشرائط و وجهها أحمر و عيناها ملقاة على طالب ذكر واسع العينين من الدهشة عندما تلقى الهدية ، حتى الآن بدا و كأنه مستعد للرقص من الفرح. إنهما الزوجين من الكيندو و الكينجوتسو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بالطبع كانت تكره أن تنزعج من مظهرها.
لليوم فقط ، لم يكن طلاب الثانوية الأولى “سحرة” ، بل “طلاب مدارس ثانوية” يبتهجون بشبابهم.
“صحيح ، لم يكن الطبيب يريدني حقا أن أغادر المستشفى ، لكن بما أنني كنت بصحة جيدة ، لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك.”
أولئك الذين لم يتمكنوا من الدخول في الأجواء الاحتفالية أرادوا إبعاد أعينهم.
قد تدعو كلمة مستيقظ إلى مفاهيم خاطئة طفيفة.
“أوه ، تاتسويا-كن ، أنت في مهمة دورية اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المقابل ، كان من الطبيعي تماما بالنسبة للأشخاص الذين يعرفون بعضهم البعض لكنهم كانوا بعيدين عن عدم إجراء محادثة.
نادى عليه صوت من طاولة بنظرة لم تكلف نفسها عناء إخفاء ملل المالكة و البحث عن التسلية ، و ختم مصير تاتسويا بجعل من المستحيل عليه تجاهل هذا المشهد.
“هاهاها … من السهل تحريك مجموعات كهذه ، لكن تولي زمام الأمور أمر صعب.”
“يبدو أن جميع طلاب السنوات العليا لديهم التزامات سابقة ، لذا هناك السنوات الأولى فقط اليوم ، موريساكي و أنا.”
“… هذا هو؟”
عادة ، ربما كان التفكير في أن لديه زميلا من نفس العام سيجعله يشعر بتحسن قليلا. و مع ذلك ، نظرا لأن موريساكي لم يتخل حتى الآن عن موقفه غير الودي ، فإن وصوله لن يؤدي إلا إلى تغيير مزاجه قليلا.
عندما وصلت هونوكا إلى غرفة الفصل ، بمجرد أن وضعت أغراضها ، هرعت إلى الحمام.
“هذه طريقة لبقة تماما للقول إنهم أفرغوا واجباتهم عليك و غادروا.”
(أتساءل من يمكن أن يكون …) تماما عندما كانت على وشك تقويم جسدها ، كان هناك طرق على بابها.
“لم أكن أنوي أن أكون صريحا إلى هذا الحد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بالطبع كانت تكره أن تنزعج من مظهرها.
كان الاستسلام في صوته معاكسا تماما للضحك عالي النبرة ردا عليه.
“سيدي ، الجميع يشاهد.”
“بالمناسبة ، تاتسويا-كن.”
كان إهمالها شديدا لدرجة أنها لم تدرك ذلك حتى فتحت الباب ، لذا فقد وبخت نفسها. بينما كانت تعد نفسها عقليا بهذه الطريقة ، انزلقت بحذر إلى الداخل.
(ربما كان لديها ما يكفي من الضحك لفترة من الوقت) ، فكر تاتسويا عندما نادته مايومي. لسبب ما تجنب النظر إلى المقعد المقابل لها.
صورة لوالدة إيريكا ، التي توفيت عندما كانت إيريكا في الـ 14 من عمرها.
“هل يمكنني الحصول على القليل من وقتك.”
واحدة من تلك العادات ، عيد الحب ، كان من المقرر غدا. في الأساس ، لا يفترض أن تكون تعليقات مثل “عيد القديس فالنتين” سطحية للغاية. الشوكولاتة و الهدايا ليست سوى مؤامرة من قبل شركات الحلوى ، و الباقي يفتقر إلى قوة الإقناع اللازمة لقتل هذه العادة. بينما يدرك الشباب جيدا هذه الأشياء ، انخرطوا في رقصهم الشخصي.
“لن تكون هذه مشكلة ، لكن قبل ذلك …”
حتى العام الماضي ، حتى عندما لم يتلقى أكثر من شوكولاتة واحدة أو اثنتين ، كان يشعر بالقلق حيال رد فعل أخته الصغرى. و مع ذلك ، هذا العام ، لارتياح تاتسويا الكبير ، كان استياء ميوكي أكثر برودة مما كان يعتقد.
أثناء حديثه ، ألقى تاتسويا عينيه على السينباي الذي سقط ساجدا على جانب الطاولة مقابل مايومي.
جاءت ميوكي إلى معبد ياكومو في صباح اليوم 14 من فبراير من العام الماضي و العام الذي سبقه ، لذلك كانت هذه هي المرة الثالثة.
“ماذا حدث بحق الأرض هنا؟”
لذا ، إذا كان هذا صحيحا ، فإن الملاحظات الآن كانت غريبة ، لكن تاتسويا ، ميكيهيكو …
المكان الذي كانوا فيه حاليا يقع في زاوية من الكافتيريا ، و هو خط من الحواجز يطوق مساحات الاجتماعات في هذه المنطقة.
لا ، من البداية يجب أن يسمى الاشمئزاز و العبث. يجب أن يطلق عليه عقبة. يجب أن يطلق عليه لعنة.
نظرا لعدم وجود أسقف ، فقد حمل صوت المحادثة.
لم يقل ، لماذا لم تنهي تجربتك مع هاتوري-سينباي.
و مع ذلك ، فإن حقيقة أنها لم تكن مساحة خاصة هادئة ربما جعلتها تشعر بمزيد من الأمان مما لو كانت كذلك.
“نعم ، أعتقد أن العقيدة على علم بالتقرير المكتوب فيه أنني هزمت ذات مرة من قبل تاتسويا شيبا.”
كانت الشعبية العالية للمكان في الواقع فقط بين السنوات الثالثة في الدورة 1. كان من النادر أن تطأ قدم طالب من اطلاب السنوات الدنيا هنا ما لم يكن مصحوبا بسنة ثالثة. بالمناسبة ، لم يستخدمه تاتسويا بعد.
لم تكن أزوسا غاضبة من هونوكا ، التي قامت بالخطأ و أُطلق الجرس مرة أخرى. لقد قالت هذه الكلمات لأنها كانت قلقة من أن هونوكا قد تكون مريضة بطريقة ما.
أما لماذا كان هنا الآن …
أثناء حديثه ، ألقى تاتسويا عينيه على السينباي الذي سقط ساجدا على جانب الطاولة مقابل مايومي.
“لا ينبغي أن يكون هناك أي مواد سامة داخل المدرسة. ماذا بحق الأرض أكل قائد مجموعة إدارة الأندية هاتوري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما يوحي الاسم ، كانت نصف ألمانية.
في منتصف دوريته في ساحة المدرسة ، توقف عند المقهى لإرواء عطشه عندما دخل صوت أنين مؤلم للغاية في أذنيه ، لذلك تحقق من هذا الموقف أولا.
لم يكن هناك شيء يمكنه فعله ، لذلك قبل تاتسويا شوكولاتة مايومي.
“لا. حسنا … لا يوجد سم بالطبع”.
ليس فقط وسائل الإعلام ، لكن طرق معلومات الكتيبة المستقلة المجهزة بالسحر توقفت فجأة عن نقل تقارير الأضرار.
سرعان ما أدرك من هو الجاني.
“بحقك ، أنا أعرف ما هي الشوكولاتة الإلزامية.”
بعد كل شيء ، مباشرة أمام هاتوري ، جلست مايومي بنظرة محيرة على وجهها.
“ما هو الخطأ؟”
يمكن أن يسمى تعبيرها المحير قليلا غريبا.
كان تاتسويا قد عبث بعواطف هونوكا.
حتى الآن ، كانت نظراتها تدعوه للمشاركة في ضيافتها.
تعاملت لينا مع تحفظات ميوكي من خلال إعطائها إجابة مملة إلى حد ما.
“… شيبا …”
“آه ، على الرغم من أنني قلت زميلاتي الأعضاء ، أنا لم أشمل هونوكا أو ميوكي.”
كان تاتسويا لا يزال يقرر كيفية التعامل مع الموقف عندما ناداه هاتوري ، الذي كان لا يزال يبدو و كأنه على وشك الإغماء ، بصوت أجش.
“ليس من المستغرب أن تجدي صعوبة في تصديق ذلك دون أي سابق إنذار ، لكنها الحقيقة.”
“… ماء …”
أو بالأحرى ، لم تكن مدركة لهذا السبب.
كان صوت مسافر استنفد كل قوته أمام واحة.
تباينت المواقف.
“مجرد لحظة.”
“باختصار ، كانت حالة هونوكا سيئة لأنها قلقة بشأن إعطاء شوكولاتة إلى تاتسويا غدا؟”
فقط الطلب كان واضحا.
في الواقع ، لم تكن هناك مسافة تقريبا بين طابور شخصيات الطلاب الذين يسيرون إلى منازلهم على عجل و الذين بقوا جميعا ليتم أخذهم عندما كانت بوابة المدرسة على وشك الإغلاق. و مع ذلك ، كانت هناك بعض الاستثناءات.
للحظة ، ناقش بين الحصول على المياه المعدنية و الذهاب إلى مبرد المياه ، لكنه اختار مبرد المياه لأنه كان أقرب. وضع أحد أكواب مبرد الماء المليئة بالماء البارد على الطاولة.
“لن تكون هذه مشكلة ، لكن قبل ذلك …”
أمسك هاتوري بالكأس بشكل أخرق ، و حرك أطرافه ببطء ، و صوب الكأس بالقرب من فمه و هو يسرد من جانب إلى آخر و يشربه في جرعة واحدة بتجهم.
إذا حاول رفض ذلك ، فمن المحتمل أن تحاول الأمة أو المجتمع القضاء عليه.
أبقى عينيه مغمضتين ، و استجمع نفسه ببطء. دقت الساعة تسعين ثانية قبل أن يفتح هاتوري عينيه مرة أخرى و يتنهد بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على سبيل المثال ، كيان مثل الـ USNA يؤخر عمدا أوامر الإرسال إلى أسطوله في المحيط الهادئ فيما يتعلق بالغزو العسكري الذي قام به التحالف الـآسيوي العظيم.”
“… شيبا ، لك شكري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صورة 2
ما كان يمكن أن يحدث بالفعل. المعركة التي خاضاها في أبريل لم تجعلهما أعداء ، لكن حتى الآن لا يمكنك وصف علاقة هاتوري و تاتسويا بأنها ودية.
“أوه ، تاتسويا-كن ، أنت في مهمة دورية اليوم.”
لم يكن تاتسويا يحمل أي ضغينة من جانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت عيون الشخص الذي يمشي معهم هي الأكثر وعيا بوجودهم.
كما لم يحمل هاتوري أي حقد أو عداء ، على الرغم من أن الناس لا يدركون دائما المشاعر التي يحملونها ، لكن مع ذلك ، فإن الانقياد الذي كان يشكر به تاتسويا خلق إحساسا لا يمكن كبته بالخطأ.
لم يقل ، لماذا لم تنهي تجربتك مع هاتوري-سينباي.
“… هل أنت بخير؟”
ربما أرادت أن ترى نوع الوجه الذي يصنعه أمام عينيها مباشرة.
“… آه ، أنا بخير الآن.”
“إن إمكانية أن يدخل السحر عصرا جديدا لعامة الناس من خلال استخدام تقنيات السحر الحديثة التي تسمح للسحرة بإجراء اكتشافات جديدة تضيف إلى جسم نظرية الطاقة عالية ، لكن قلة قليلة من الناس يقولون إنك صغيرة جدا. لو سألت عن رأيي ، لربما أعلنت أنك أصغر من أن تشغلي منصب قائدة الفيلق أيضا.”
لإثبات كلماته ، وقف هاتوري منتصبا.
“لم أكن أنوي أن أكون صريحا إلى هذا الحد.”
… الشعور بأنه يجهد نفسه كان لا يمكن إنكاره.
أدارت إيريكا جسدها بالكامل للرد على تاتسويا.
“إنها مجرد مسألة وقت. نظرا لعدم ظهور مشاكل خاصة ، فلا داعي للقلق بشأني. حسنا ، الرئيـ- ، لا ، أعني سايغوسا-سينباي ، سأكون في الخارج.”
بطبيعة الحال ، ترك تجاهله لصديقه ليو في نهاية فضفاضة.
انحنى هاتوري بأدب في اتجاه مايومي و قام بتقويم عموده الفقري.
مع استمرار عمل كل من ميوكي و هونوكا ، لم تكن هناك طريقة يمكن أن تغادر بها لينا مبكرا بمفردها. لم تكن الأنشطة الحكومية الطلابية مثل اللعب عند مقارنتها بواجباتها العسكرية النظامية. لقد كانت لعبا ، لكن هذا لا يعني أنها تستطيع القيام بالعمل بلا مبالاة. نظرا لأن لديها إحساسا بالمسؤولية بالإضافة إلى وعيها بأن هذا كان ضروريا لواجبات التسلل الخاصة بها ، فهي في الوقت الحالي ليست “سيريوس” و لم تشمل أنشطتها اليومية أن تكون “قائدة” أو “جلادة” ، و سيكون من العار تركها تضيع بأنصاف التدابير.
(واو ، ما الذي يمكن أن يدفعه للتظاهر بجبهة قوية؟) ، فكر تاتسويا و هو يراقبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المثال التالي ، لنأخذ حالة فتاة خجولة لكنها قوية الإرادة. على ما يبدو ، تجاهلت بأدب و جدية وضعها كطالبة في الدورة 2 للتغلب على عتبة للفصل الدراسي من الدورة الأولى ، من أجل تقديم عبوتها المزينة بشرائط و وجهها أحمر و عيناها ملقاة على طالب ذكر واسع العينين من الدهشة عندما تلقى الهدية ، حتى الآن بدا و كأنه مستعد للرقص من الفرح. إنهما الزوجين من الكيندو و الكينجوتسو.
“أمم ، في الوقت الحالي هل يمكنك أن تعطيني لحظة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – بمعنى ما ، كانت لينا وجودا أقرب إلى وجوده من ميوكي …
وجهت مايومي تاتسويا إلى الكرسي ، ابتسامتها مليئة بالبراءة المزيفة.
** المترجم : يا ليته ترك كومة القرف هذه تموت قبل ثلاث سنوات **
غرابة هاتوري هي بسببها من دون أدنى شك. كان من الواضح أنها كانت تحاول التظاهر بخلاف ذلك ، لكنه استطاع أن يرى أنه سيكون من الوقاحة فضحها عندما كان هاتوري نفسه يتستر عليها.
لم يقل ، لماذا لم تنهي تجربتك مع هاتوري-سينباي.
نتيجة لذلك ، نسي تاتسويا ما حدث كما تمنى هاتوري.
تغيرت نبرة العقيدة بمهارة. كان المزاج السابق مختلطا بملاحظات البرد القارس.
نظرا لأنه بالتأكيد لم يكن لديه أي شيء عليه فعله ، أومأ تاتسويا برأسه “مفهوم” ردا على ذلك. و مع ذلك …
“هنا ، يرجى الحصول على البعض.”
“آه ، إنه هنا! سوبارو ، هنا!”
“أمم ، نعم.”
منعه الصوت الحيوي من الاستمرار.
شارك تاتسويا هذه المشاعر تماما ، لكن إذا عبر عن ذلك ، فستصبح جلسة غضب متبادلة. اعتقد أن ذلك سيكون ضارا للغاية.
أحدثت الأقدام الراكضة الذكية صوتا طقطقة عندما هرعوا إليه.
لكنها اعتقدت أن العيوب تساوي المزايا.
سرعان ما وصلوا إلى جانب تاتسويا و أخذوا ما كان على الأرجح أول نظرة لهم على الجزء الداخلي من القسم.
وفقا للفحص الطبي الأول ، كان ينبغي أن يبقى في المستشفى لمدة شهر على الأقل ؛ لقد اعتقد أن الطبيب كان متشككا تماما في أن قوة الشفاء التي تتحدى الفطرة السليمة أمر لا مفر منه.
نشأ صوت مثل صرير الفرامل من الزخم عندما توقف صاحب الصوت.
و مع ذلك – بلا شك – كانت هناك أيضا ذات ترغب في علاقة مختلفة داخل قلب ميوكي.
“الرئيـ- الرئيسة …”
(الأهم من ذلك ، الأمر كما لو أنني كنت …)
“هاي ، إيمي ، إنها ليست الرئيسة ، إنها سايغوسا-سينباي ، أليس كذلك؟”
في اللحظة التي التقت فيها أعينهما ، تطاير الشرر. في اللحظة التالية ، كان لوجهيهما عيون فارغة و ابتسامات عليهما.
نقرة سريعة على الرأس ، “أوتش!” ، استقرت إيمي بلطف ؛ تجنبت سوبارو النظر إلى نظرة إيمي المقلوبة للاحتجاج و انحنت بعمق لـ مايومي.
باختصار ، شوكولاتة إلزامية ، صحيح.
“ليس لدي أي عذر يمكنني أن أعطيه لك على الضجة الآن.”
“حقا؟”
جعلت النغمة الموحية مايومي ترتعش حول عينيها.
قد تدعو كلمة مستيقظ إلى مفاهيم خاطئة طفيفة.
“لم يكن الأمر مثيرا للضجة ، لذا من فضلك لا تهتمي بالقلق بشأنه ، ساتومي-سان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تقصد طرح سؤال آخر ، لكن الضوء الذي يومض في شعر هونوكا سرعان ما لفت انتباهها و طرحت سؤالا بنبرة مليئة بالفضول.
الشخص الذي ألف وجهها و أجاب ببرود كانت مايومي.
لم يكن الأمر أنها لا تستطيع تحمل الابتعاد عن عائلتها.
بالنسبة لشخص عادي من السنوات الدنيا ، فإن الكلمات و النبرة و النظرة كلها تذبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، مباشرة أمام هاتوري ، جلست مايومي بنظرة محيرة على وجهها.
في الوقت الحالي ، تصلبت إيمي قليلا.
على الشاشة الفرعية ، تم تقديم صورة للرائدة سيريوس و هي تركب داخل مقصورة السكك الحديدية الصغيرة التي كانت تسمى كابينيت في اليابان. بالطبع ، كانت بالانس أكثر انزعاجا من السلوك غير المستقر الذي أظهرته الفتاة الصغيرة التي تحمل لقب سيريوس.
“هل هذا صحيح؟ سننهي مهمتنا بسرعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه الحالة ، هل من المقبول بالنسبة لي أن أسأل من تمثلين؟”
و مع ذلك ، كانت سوبارو مصممة للغاية.
“… ليس حقا ، لا شيء.”
بينما كانت تتبادل الكلمات بهدوء ، سلمت الحقيبة (كيس من القماش على وجه الدقة) في يدها إلى تاتسويا.
كان الهدف الذي اختارته هذه المرة هو ميكيهيكو.
“هل ستقبل هذا منا من فضلك؟”
رأى الثلاثة هونوكا و انتظروا داخل الجدار الشفاف لدرء الهواء البارد حتى تأتي السيارة التالية.
“… ساتومي. اليوم ، أنت تتصرفين بدراماتيكية أكثر من المعتاد.”
عندما بدأ ميكيهيكو ينفجر في العرق البارد ، حدقت إيريكا بثبات في اتجاهه و نظرت ميزوكي إلى كليهما بتحديق مماثل لسبب ما ، تبادل تاتسويا و ليو الابتسامات المؤلمة.
“لا أعرف ما الذي فعلته لأستحق ذلك ، لكن تم اختياري أنا و إيمي كممثلتين. كما قد تتوقع ، نحن ، بصراحة ، محرجتان قليلا من القيام بذلك.”
“آه ، على الرغم من أنني قلت زميلاتي الأعضاء ، أنا لم أشمل هونوكا أو ميوكي.”
إذا نظرت عن كثب ، كانت خدودها حمراء قليلا.
و مع ذلك ، لم يكن أي شخص آخر غير ميوكي صديقا بل مجرد عقبة. لا ، لأنهم كانوا أصدقاء ، اعتقدت هونوكا أنها تريدهم أن يضعوا افتراضات بناء على تاريخ اليوم.
القول بأنها كانت محرجة لا يبدو كذبة.
“… لماذا لا نغيّر بسرعة.”
“في هذه الحالة ، هل من المقبول بالنسبة لي أن أسأل من تمثلين؟”
الآن ، كان التلويح بالسيف ممتعا. الوقت الذي أهدرته في تطوير مهاراتها في السيف لم يذهب سدى بأي حال من الأحوال.
كان لديه فكرة جيدة عن كيفية إجابتها ، لكن من أجل شراء بعض الوقت للتحضير ، غامر تاتسويا بسؤال.
أثناء حديثه ، ألقى تاتسويا عينيه على السينباي الذي سقط ساجدا على جانب الطاولة مقابل مايومي.
“معظم زميلاتنا أعضاء فريق الفتيات في السنة الأولى من مسابقة المدارس التسعة … حسنا ، إنه شكر لك.”
أعاد تاتسويا بطاعة تحية الصباح. ثابر ليو في الحفاظ على أسلوبه الشخصي – ربما لم يكن هناك معنى عميق لهذا.
كان اختيار سوبارو للكلمات غير عادي لكن المفهوم كان هو نفسه.
“لن أفعل أبدا …”
باختصار ، شوكولاتة إلزامية ، صحيح.
“حقا. إذا كنت أفرط في التفكير في الأمر ، فلا داعي للذهاب إلى أبعد من ذلك ، لكن …”
ومع ذلك ، فإن استلامها من الفريق بأكمله كان مكافأة غير متوقعة.
“إن إمكانية أن يدخل السحر عصرا جديدا لعامة الناس من خلال استخدام تقنيات السحر الحديثة التي تسمح للسحرة بإجراء اكتشافات جديدة تضيف إلى جسم نظرية الطاقة عالية ، لكن قلة قليلة من الناس يقولون إنك صغيرة جدا. لو سألت عن رأيي ، لربما أعلنت أنك أصغر من أن تشغلي منصب قائدة الفيلق أيضا.”
“آه ، على الرغم من أنني قلت زميلاتي الأعضاء ، أنا لم أشمل هونوكا أو ميوكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فهمت الأمر جيدا يا لينا. اعتقدت أن تقديم الشوكولاتة هو عادة فريدة من نوعها في اليابان.”
الآن بعد أن لم تعد متحجرة ، لم تبدو إيمي محرجة للغاية. بعد كل شيء لم يكن لديها في الأصل شخصية خجولة للغاية ، بالإضافة إلى أنها ربما كانت (قيل عنها كثيرا) ساذجة إلى حد ما حول العلاقات بين الذكور و الإناث. في حالة إيمي ، ربما كان لديها الكثير من الأشياء الأخرى التي تقلق بشأنها.
استطاع تاتسويا أن يفهم مدى دقة الهدية التي قدمها شكرا على الشوكولاتة التي قدمتها له و التي غمرت وعيها للأسف. إن مسألة إعطاء و تلقي شوكولاتة عيد الحب تستدعي بطبيعة الحال صور “المشاعر” التي يتم تبادلها ، و العلاقة بين شخصين مرتبطين بـ “وعد”. من المتوقع حقا أن تطفو مثل هذه الأشياء على سطح عقلها.
“لأن هاتين الفتاتين ربما ترغبان في إعطائك شيئا بأنفسهما.”
لكن عندما أجاب تاتسويا على الفور ، اختفى الضوء تماما كما لو كان خداعا بصريا.
“إذا تدخلنا في ذلك ، فمن المحتمل أن تغضبا.”
بدلا من أن يكون الكريستال زخرفة ، تم التعرف عليه في العصر الحديث كوسيلة قيمة تساعد السحر (كما قيل لتعزيز اتجاه موجات السايون بشكل فعال). كطلاب في مدرسة السحر الثانوية ، كان لدى الفتيات بطبيعة الحال اهتمام عميق بمثل هذه المعادن ، و فهمت هونوكا قيمتها. كانت ستكون سعيدة جدا بهدية من تاتسويا حتى لو كانت الكرات زجاجية رخيصة ، فلا تخطئ ، لذلك تأثرت بشدة.
“يمكنك تسميته بديلا ، لكننا قمنا بتضمين شيزوكو بدلا من ذلك. سنتصل بها أو نرسل لها بريدا إلكترونيا لإخبارها بإدراجها لاحقا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك تسميته بديلا ، لكننا قمنا بتضمين شيزوكو بدلا من ذلك. سنتصل بها أو نرسل لها بريدا إلكترونيا لإخبارها بإدراجها لاحقا.”
“حسنا ، أراك لاحقا. الرئيـ- ، لا ، أعني ، سايغوسا-سينباي ، اعذرينا.”
لم تكن ستستمع و تطيع تلقائيا بغض النظر عن مدى احترامها لأخيها الأكبر الثاني ، لكن في الوقت الحالي ، ستحاول التحقيق في هذه المسألة المريبة للغاية.
لم يقاطع أحد وداعهما.
آنا روزن كاتوري.
بعد التغلب على مايومي و تاتسويا بمحادثتهما العاصفة ، غادرت سوبارو و إيمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت عيون الشخص الذي يمشي معهم هي الأكثر وعيا بوجودهم.
“… ما هو التعبير ، من الجيد أن تكون شابا؟”
“قد يكون العمل معا مصطلحا قويا للغاية ، لكنني أعتقد أن احتمال حدوث شكل من أشكال التواطؤ مرتفع للغاية.”
ربما تكون المتسللتان المفعمتان بالحيوية قد طردتاها من لعبتها ، حيث شعرت المشاعر التي كانت تشع بها مايومي بأنها خارج التركيز قليلا.
بدت ميوكي مطمئنة من تفسير تاتسويا الواضح.
بالطبع ، لم يتحرك تاتسويا للدخول إلى حقل الألغام الذي رآه أمامه.
و الأهم من ذلك ، كانت الكابينيت على وشك الوصول.
أخذ مكانه بصمت على الكرسي الذي شغله هاتوري منذ فترة قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتعبير فارغ ، وقفت لينا و وجهت تحية إلى بالانس.
في الوقت نفسه ، خفض تاتسويا حاجبيه بشكل انعكاسي.
بما أنه منتصف فبراير ، مرت أقصر الأيام و كان غروب الشمس يتساقط في وقت لاحق.
“هل هناك خطب ما؟”
بالتأكيد من الأفضل أن تبدو جميلة على أن تبدو قبيحة.
“لا ، هناك رائحة خفيفة … ربما سكب شخص ما القهوة.”
(يا لها من مضيعة …)
هل كانت الرائحة القوية التي تهاجم أنفه قادمة من حبوب البن أو حبوب الكاكاو. كان من المفترض أن يحتوي روبوت التنظيف على آلية لإزالة الروائح الكريهة ، لكن … يمكن تنظيف ذلك عمدا باليد.
صورة 3
… تاتسويا يتأمل على جانب واحد من الطاولة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن القول أن ميزوكي قرأت الحالة المزاجية من خلال التغيير الطفيف في تعبير هونوكا.
“حقا؟ لم ألاحظ ذلك.”
“حقا؟ لم ألاحظ ذلك.”
بينما تظاهرت مايومي ، التي كانت تعرف الحقيقة ، بأنها لا تعرف على الجانب الآخر.
“هل أنت سعيد ، أوني-ساما؟”
بطبيعة الحال ، فإن قول ذلك سيكون بلا معنى.
في هذه الأمة أيضا.
“الأهم من ذلك ، هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عنك يا إيمي. هل تأخذين استراحة من ناديك؟”
بعد كل شيء ، كانت نفس الرائحة تنجرف من الصندوق الذي قدمته مايومي و هي تتحدث.
“ألن يكون من الأفضل إذا أعطيت فقط لمن أرادوا ذلك؟”
بالطبع ، كان تاتسويا على علم بالرائحة. الشيء الذي تسبب لـ هاتوري هذا الضرر كان بلا شك هذا ، كما أدرك تاتسويا. كان تاتسويا ينوي نسيان ما رآه منذ فترة قصيرة ، لكن يبدو أن مايومي لن تترك هذا يحدث.
تجمدت هونوكا في هذا الموقف.
“… هذا هو؟”
بالتأكيد ، ظهرت هذه الفكرة على وجهها.
بالنظر إلى الشكل و الطريقة التي تم لفها بها و ما هو اليوم ، من الواضح ما هو الشيء ، لكن مع ذلك ، لم يستطع المساعدة في السؤال.
“… لماذا لا نغيّر بسرعة.”
“أوه ، أليس هذا بالضبط ما تعتقده؟”
كانت قلقة بشأن ما يجب فعله بحذائها للحظة. لم يكن ذلك اعتبارا مهما حقا ، لكنها فكرت في مقدار ما سيتعين عليها تنظيفه لاحقا.
تحت البيان و الصوت و التعبير الذي أعلنوا بالكامل عن دهشته ، كانت مايومي تستمتع بنفسها كثيرا.
“ملابس؟ آه ، هذه ملابس بسيطة تستخدمها النادلات.”
“… شكرا جزيلا لك.”
(من الواضح أن ميوكي ستمنح شوكولاتة المشاعر الحقيقية إلى تاتسويا ، لذا امضي قدما و تحدثي عن حبك له إلى أقصى حد ، لأنني سأضايقك بشدة) ، فكرت لينا ، لكن …
لسوء الحظ ، لم يكن لديه عذر لرفضها.
“إنه مصطلح للقدرة على مشاركة الإلهام و التصورات. و قد لوحظت هذه الظاهرة بين التوائم المتطابقة. إنه أحد الأشكال العديدة للإدراك خارج الحواس. على الرغم من أنني قلت العديد ، إلا أن الأمثلة على ذلك نادرة نسبيا.”
لولا المشهد الآن ، لربما كان قد تعامل مع العبارة المبتذلة “أنا لا أحب الحلويات” ، لكن ذلك لم يكن لديه أي قوة مقنعة بعد أن قبل للتو كمية كبيرة من الشوكولاتة من سوبارو و أصدقائها.
“لا أفهم تماما ما يعنيه مصطلح الإدراك الحسي المشترك ، لكن حسنا … مهلا ، لن يكون ذلك في امتحانات القبول ، أليس كذلك؟”
لم يكن هناك شيء يمكنه فعله ، لذلك قبل تاتسويا شوكولاتة مايومي.
“لم يكن هناك سوى اجتماع اليوم.”
كانت كبيرة جدا.
و مع ذلك ، في يوم من الأيام ، قد تطغى هذه الذات على الذات التي اعتقدت أنه من الجيد أن تكون أخته الصغرى.
من شعورها في يده ، كان وزنها خمسة أضعاف وزن الشوكولاتة التجارية.
لم تكن هذه وجهة نظر شخصية متحيزة ، بل كانت الحقيقة الموضوعية. اليوم ، نجت إيريكا مرة أخرى من السفر إلى مدخل منزلها دون حدوث أي شيء.
سمح ذلك لـ تاتسويا بتخمين تقريبي بأنها استخدمت مواد عالية الجودة لما كانت تخطط له. فكر تاتسويا (متى و أين كسبت عداوتك) ، لكنه لم يكن لديه دليل واحد على دافعها. و مع ذلك …
لم يكن اسم عائلتها تشيبا.
“مهلا ، تذوقها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من دون شك.”
كان يتوقع هذا النوع من الملاحظات من مايومي.
الشخص الذي أطلق الطلقة الأولى كانت مايومي.
“الآن؟”
كانت واثقة من أن شقيقها هو أقوى ساحر ، لكنها كانت تعلم أن هناك الكثير من الأشياء التي لا يمكنه القيام بها. إذا كان من الضروري تأمين النصر ، فإن شقيقها سيسمح لقلبه و جسده بالضرر ، على سبيل المثال – تقصير عمره – و كانت تنوي استخدام أي شيء ، حتى الدموع ، لمنعه بسرعة من القيام بذلك.
“نعم. أريد أن أسمع رأيك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما هز تاتسويا كتفيه “لا يوجد شيء يمكن فعله مع هذا الرجل” ، كان عدد التلاميذ الذين اتفقوا معه بصمت قريبا من الأغلبية.
لم يقل ، لماذا لم تنهي تجربتك مع هاتوري-سينباي.
كررت كلمة “فظيع” مرتين ، ربما لأن مشاعرها الحقيقية كانت قوية في هذا الموضوع.
كان قول أي شيء من هذا القبيل غير مجدي واضحا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تقصد طرح سؤال آخر ، لكن الضوء الذي يومض في شعر هونوكا سرعان ما لفت انتباهها و طرحت سؤالا بنبرة مليئة بالفضول.
ربما أرادت أن ترى نوع الوجه الذي يصنعه أمام عينيها مباشرة.
“… شكرا جزيلا لك.”
(لم أكن أعرف أنها يمكن أن تكون طفولية جدا …) و هو يفكر في هذا ، بدأ تاتسويا في فك الصندوق.
“أوه ، هل من الممكن أنني محقة؟”
(حسنا ، لا بأس.)
بالصدفة في ذلك اليوم ، لم تبق أي سيارات صاعدة.
كان هناك شيء صغير أراد أن يسأل مايومي عنه الآن. و لأنها كانت على وشك إجراء الامتحانات الجامعية التي كانت تستعد لها ، كان وقتها محدودا و شعر بالحرج من إزعاجها. و مع ذلك ، إذا كانت تنوي قضاء بعض الوقت في استخدامه كلعبة ، فمن المحتمل ألا يقلق بشأن ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يظهر على وجهها ، لكن في هذه اللحظة ، كانت إيريكا منزعجة للغاية. كان سؤال شقيقها الأكبر الثاني فجأة عن تاتسويا غير متوقع تماما.
“إذن بما أن هناك مسألة صغيرة أريد أن أستشيرك بشأنها ، فهل يمكننا تغيير الموقع؟”
أعطى ليو إيماءة كبيرة من الاتفاق. أثار ذلك أيضا أعصاب تاتسويا ، لكن الغضب منه هنا ، للأسف ، سسجعله يتورط في هذا الموضوع.
لم يكن يريد أن يسمع الناس العاديون المناقشة. بطبيعة الحال ، لم يكن هذا هو السبب الوحيد وراء رغبته في تغيير الموقع. حتى تاتسويا قلق قليلا بشأن سمعته. لا يمكن أبدا وصف الانهيار من تناول الشوكولاتة بأنه غير مشرف ، لكنه اعتقد أنه كان نوع الإحراج الذي سيثيره الناس إلى الأبد.
(لكن ذلك غير منطقي.)
“سيكون الأمر سيئا إذا سمع أحد ما حديثنا.”
صورة 3
يبدو أن مايومي سرعان ما فهمت أحد أسبابه.
“بشكل عام ، سيكون من السخف إصلاح انضباطنا بهذا الموقف التافه.”
اختفت الابتسامة من وجهها. كان التحول مفاجئا لدرجة أنه كاد يسمع “بينغ” عندما تغير تعبيرها.
ربما كانت النظرة التي قالت إنها زلة لسان على وجه بالانس و التي رأتها لينا هي الجزء المركزي من الأداء الذي تم صنعه عمدا ليبدو حقيقيا تماما.
“نعم.”
كانت متفوقة في المظهر و القوة السحرية الفعلية. الميزة الوحيدة التي تمتلكها هونوكا هي أن “الفتاة الأخرى أكبر منه”. و مع ذلك ، لم تعتقد هونوكا أن تاتسويا سينزعج من فارق السن من سنة إلى سنتين.
“… مفهوم. اتبعني.”
كانت الطريقة التي تحدثت بها كما لو كانت تقف في حفل مع ضابط أعلى بعدة رتب أو مدير أعلى منها بعدة فصول.
أمضت الوقت قبل أن ترد و هي تنظر إلى محطة المعلومات الخاصة بهاتفها في ترتيب الترتيبات. ربما تكون قد حددت فصلا دراسيا فارغا. لم يكن الطالب العادي قادرا على القيام بذلك ، لكن لن يكون غريبا إذا تمكن هذه الطالبة من القيام بذلك.
رفع تاتسويا يده لتحية ليو أيضا ، الذي رفع إحدى يديه بينما هو على كرسيه.
أخذ تاتسويا الصندوق الذي أعطته إياه معه عندما نهض لملاحقة مايومي ، التي وقفت من مقعدها.
و مع ذلك ، بالنسبة لها كان قرارا مهما للغاية. همست مرارا و تكرارا لنفسها من أعماق قلبها عدة مرات أنه منذ أن تحملت عناء القيام بذلك ، بطريقة ما كان وجهها القاسي يبتسم على ذلك.
شعر بنظرات أكثر من عشرة أشخاص ، لكنه قرر بالفعل عدم القلق بشأن الأشياء التي لا يمكن فعل أي شيء حيالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتلك مايومي ، أو بتعبير أدق عشيرة سايغـوسا ، طرق معلومات مختلفة عن تاتسويا. و مع ذلك ، حتى أنها لم يكن لديها تفاصيل حول الوضع الحالي.
□□□□□□
بطبيعة الحال ، اليوم من بين كل الأيام ، أدى ذلك للأسف إلى بقائها كمراقبة وحيدة لـ ميوكي و الباقي حيث ذهبوا جميعا إلى المحطة ، مما وضعها في حالتها الحالية من الندم العميق. كان من الصعب جدا على طرف ثالث تحمل ذلك لدرجة أن لينا نسيت أن تاتسويا و ميوكي كانا الهدفين اللذين تم توجيهها لمراقبتهما و أنه إذا كان ذلك ممكنا على الإطلاق ، فعليها أن تبقي عينيها عليهما طوال اليوم.
استخدمت مايومي رمز مفتاح يمكن التخلص منه تم تنزيله من خلال محطة هاتفها لفتح باب الغرفة ، و التي كانت واحدة من الصالات المستخدمة لإجراء مقابلات مع الأوصياء و التجار. لم تكن رسمية مثل غرفة الاستقبال ، لكنها لا تزال تشعِر بالحرج لاستخدامها كطلاب.
هرعت الفتاة الخفيفة ، التي برزت بسبب شعرها النابض بالحياة مثل الياقوت ، إلى هونوكا بأقدام سريعة.
لم يكن الأمر كما لو أنه لم يفكر أبدا في السؤال عما إذا كان من المقبول حقا استخدام الغرفة ، لكن ربما فات الأوان للسؤال الآن لأنها قامت بالفعل بتنزيل رمز المفتاح. كان هناك خادم شاي أوتوماتيكي بالكامل ، لذلك اختارت غرفة يمكنهما تناول الطعام و الشراب فيها.
لم يكن اسم عائلتها تشيبا.
“هل لا بأس معك بالشاي الأسود؟”
و مع ذلك ، كانت لينا عضوا في مجلس الطلاب ، و إن كانت مؤقتة.
“لا ، لا داعي للقلق.”
كانت متفوقة في المظهر و القوة السحرية الفعلية. الميزة الوحيدة التي تمتلكها هونوكا هي أن “الفتاة الأخرى أكبر منه”. و مع ذلك ، لم تعتقد هونوكا أن تاتسويا سينزعج من فارق السن من سنة إلى سنتين.
“لا تجعلني أفقد ماء وجهي كسيدة.”
ثلاث دقائق أكثر أو أقل هي وقت قصير. لن يكون من غير الطبيعي حتى بالنسبة للأشخاص في علاقة حميمة عدم إجراء محادثة.
بمجرد أن ذهبت إلى حد قول ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله سوى قبول الشاي.
ربما أرادت أن ترى نوع الوجه الذي يصنعه أمام عينيها مباشرة.
على الرغم من حقيقة أنها كانت تلقائية بالكامل ، إلا أنها لم تستخدم الأكواب الورقية التي تم الاستغناء عنها. وضعت أكواب الشاي تحت فوهة الاختيار و بذلت جهدا لإنشاء مكان ، مكتمل بصحون مطابقة.
صورة 3
بدا أن مايومي تستمتع حقا بهذه العملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، لم تقدم العقيدة ردا فوريا على كلام لينا.
“هنا ، يرجى الحصول على البعض.”
بل العكس.
“شكرا جزيلا لك.”
عادت سيلفيا إلى أمريكا ، لذلك تعيش لينا الآن بمفردها.
منذ اللحظة التي أخذ فيها أول رشفة مهذبة من الكأس ، قام بتصحيح وضعية جلوسه.
عندما قالت ذلك ، رفعت هونوكا محطة نمط دفتر الملاحظات قليلا لعرضها و أعطت إيمي نظرة فهم.
بشكل تلقائي تقريبا ، قامت مايومي أيضا بتقويم عمودها الفقري أثناء جلوسها.
“لا ، توقفي عن المزاح.”
“الموضوع الذي أردت مناقشته ، هل هو “الطفيليات”؟”
الشخص الذي أطلق الطلقة الأولى كانت مايومي.
بعد إظهار هذا التردد الطفيف ، وقفت هونوكا بحماس و انحنت بقوة.
ربما أرادت أيضا مناقشة الموضوع مع تاتسويا.
كان الهدف الذي اختارته هذه المرة هو ميكيهيكو.
“نعم ، لم يتم نشر المعلومات من قبل وسائل الإعلام ، لكن هل يهدأ الضرر؟”
(يا لها من مضيعة …)
ليس فقط وسائل الإعلام ، لكن طرق معلومات الكتيبة المستقلة المجهزة بالسحر توقفت فجأة عن نقل تقارير الأضرار.
“… قد تأخذ هذا أيضا على أنه مجرد سخرية عندما تسمعه ، لكن الجيش يحافظ على قبضته على جميع المعلومات المتعلقة بالسلاح المستخدم في الطرف الجنوبي من شبه الجزيرة الكورية. بغض النظر عن مدى سريتها ، فإن السيطرة المدنية هي مبدأ ديمقراطي أساسي … لماذا يتعنت الجنود حيال ذلك؟”
كان الأمر بسيطا إذا فكرت فيه. جعل الأمر يبدو كما لو أن إبادة الشيطان قد أزالت كل المشاكل. و مع ذلك ، فقد تمكنوا من تأكيد أن الشياطين التي تعمل سرا لديها العديد من الأشكال. لا يعرف ما إذا كانوا قد تمكنوا حتى من هزيمة “مصاص الدماء” على الرغم من افتقاره إلى الجوهر ، و لهذا السبب لم يعتبر المسألة قد تم حلها بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من منتصف الشتاء ، كانت هناك كمية كبيرة من العرق على جبين تاتسويا. بعد قضاء بعض الوقت في مشاهدة تاتسويا و هو يمسح العرق ، بدأت ميوكي محادثة مع ياكومو.
“رسميا ، الأمور تهدأ.”
اعتقدت إيريكا أنه من الأفضل أن يكون مستواها من الجمال هكذا بدلا من مواجهة المصاعب العديدة لكونها فتاة جميلة للغاية مثل ميوكي.
تمتلك مايومي ، أو بتعبير أدق عشيرة سايغـوسا ، طرق معلومات مختلفة عن تاتسويا. و مع ذلك ، حتى أنها لم يكن لديها تفاصيل حول الوضع الحالي.
في منتصف دوريته في ساحة المدرسة ، توقف عند المقهى لإرواء عطشه عندما دخل صوت أنين مؤلم للغاية في أذنيه ، لذلك تحقق من هذا الموقف أولا.
“على الرغم من أن عدد الأشخاص المفقودين أكثر عددا هذا العام مقارنة بالعام الماضي ، أعتقد أننا قد نفسر ذلك على أنه يعني أنهم أصبحوا أكثر مهارة في عملياتهم. ربما سمحت لنا يقظتنا بإسقاط إحدى فرائسنا.”
لم يكن التخمين هو تخمين مايومي وحدها. وجدت عشيرة سايغـوسا أيضا أن الحقائق غريبة. قبل أسبوع واحد ، تم إبلاغ جزء صغير فقط من الناس بأن جميع الطفيليات قد تمت إبادتها مؤقتا.
لم يكن التخمين هو تخمين مايومي وحدها. وجدت عشيرة سايغـوسا أيضا أن الحقائق غريبة. قبل أسبوع واحد ، تم إبلاغ جزء صغير فقط من الناس بأن جميع الطفيليات قد تمت إبادتها مؤقتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أفهم … أمم. إذن …”
و هكذا ، فإن المحادثة التي يتم تبادلها هنا بين تاتسويا و مايومي كانت حقا بعيدة عن الهدف فيما يتعلق بالحقيقة. و مع ذلك ، لم تكن هناك طريقة لتدمير الجسم الفعلي للطفيلي و سيتم إحياؤه في مضيف جديد عاجلا أم آجلا أقرب الحقيقة. لذلك ، فإن الشعور بالخطر الوشيك الذي يضمره الاثنان لم يكن شيئا لا طائل من ورائه.
بطريقة ما ، قامت ميوكي بمسح المنطقة و أدركت أن زميلاتها في الفصل قد توقفن جزئيا من خلال تغيير ملابسهم و كانوا الآن يتجنبون النظر بوجوههن الحمراء بطريقة غير مألوفة. عادة ، تجاهلت ميوكي أي شخص يحدق بها ، لذلك لم تكن تدرك حتى الآن أنها لفتت انتباه الجميع.
“لا توجد طريقة للتأكد من أننا أسقطناها ، لكن ربما يجب أن نراقب. ربما يمتلكون إدراكا حسيا مشتركا.”
وجهت مايومي تاتسويا إلى الكرسي ، ابتسامتها مليئة بالبراءة المزيفة.
“إدراك حسي …. مشترك؟”
“لا.”
أوقف المفهوم غير المألوف تدفق المحادثة. أمالت مايومي رأسها و طلبت تفسيرا.
على عكس ما يحدث في أعماق قلب تاتسويا ، انتعشت روح ميوكي و وزعت أطباقها واحدة تلو الأخرى. تركت تاتسويا دون أي شيء لفعله سوى الجلوس على طاولة الطعام.
“إنه مصطلح للقدرة على مشاركة الإلهام و التصورات. و قد لوحظت هذه الظاهرة بين التوائم المتطابقة. إنه أحد الأشكال العديدة للإدراك خارج الحواس. على الرغم من أنني قلت العديد ، إلا أن الأمثلة على ذلك نادرة نسبيا.”
بدافع رد الفعل ، أجاب.
“باختصار ، شيء يمكنه رؤية و سماع جزء من جسده و السماح للمجموعة بأكملها بمشاركة تلك التجربة ، هل هذا ما تقصده؟”
“نعم ، لم يتم نشر المعلومات من قبل وسائل الإعلام ، لكن هل يهدأ الضرر؟”
“إنه ليس سوى تخمين.”
“مستحيل.”
سقطت مايومي في التفكير ، نظرة كئيبة على وجهها.
و مع ذلك ، فقد كان شيئا يمكن تفسيره بسهولة إذا فكرت فيه ، فقد كان شيئا بسيطا.
لكي لا يتدخل في ذلك ، شرب الشاي الأسود دون أن يصدر صوتا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي معنى عميق للشوكولاتة. في الواقع ، تم تعريف “الشوكولاتة الإلزامية” من قبل العالم على أنها ليس لها معنى عميق.
“… لا أحب كل هذه الأشياء التي لا أفهمها.”
بابتسامة – هذه المرة كانت ابتسامة طبيعية – دعته ميوكي لشغل مقعد.
لكنه كان يسمع مايومي تتمتم بذلك.
“لا ، أنا بخير.”
شارك تاتسويا هذه المشاعر تماما ، لكن إذا عبر عن ذلك ، فستصبح جلسة غضب متبادلة. اعتقد أن ذلك سيكون ضارا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تحويل الصور في الوقت الفعلي إلى نافذة عرض صغيرة و بدأت إعادة تشغيل الصور المسجلة على الشاشة الرئيسية. أظهرت الكاميرا عالية الدقة بوضوح الرائدة سيريوس المتوترة مما سمح لنظرتها بالقيام برحلة ذهابا و إيابا إلى اليمين و إلى اليسار و اليمين.
“كل ما نفعله هو التخبط و البحث عن طريقة للتعامل مع المواقف غير المعروفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان مشتركا بين هذان الرجلان هو أنهما لن يظهرا أبدا ما يفكران به حقا.
و هكذا ، عندما تحدثت عن أشياء لم يتمكنوا من فعل أي شيء حيالها ، حجب أي كلمات تعزية.
حاول تاتسويا بالقوة و بغباء شديد استخدام ميزوكي ، التي دخلت للتو الفصل الدراسي ، لتغيير الموضوع بشكل صارخ.
“….”
و مع ذلك ، لم يكن لدى تاتسويا و لا ميوكي أي مشاعر سيئة تجاهها. خاصة تاتسويا ، الذي كان يدرك أن مشاعره كانت أقرب إلى التعاطف.
أدرك تاتسويا أيضا أن القول بأنه لا يحتوي على جسم مادي سيزيد من الانزعاج الذي شعروا به أثناء فحص المشكلة التي كانوا يعطونها اهتمامهم الكامل.
“هل هناك خطب ما؟”
“… إذا لم نتمكن من فعل ذلك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت عيون الشخص الذي يمشي معهم هي الأكثر وعيا بوجودهم.
و مع ذلك ، يبدو أن اهتمام مايومي كان منصبا على غرض مختلف تماما.
“إنه ليس سوى تخمين.”
“لا أفهم تماما ما يعنيه مصطلح الإدراك الحسي المشترك ، لكن حسنا … مهلا ، لن يكون ذلك في امتحانات القبول ، أليس كذلك؟”
انطلقت لينا بشكل محموم و قوي لتقديم دفاع ضد الاتهام غير المبرر.
“… يعتبر الإدراك الحسي (ESP) مرتبطا بمجال دراسة مختلف تماما عن البحث السحري ، لذا لا أعتقد ذلك.”
كان من الممكن سماع أصوات الشابات و هن يتبادلن المجاملات معا في طريقهن إلى الباب المغلق ، لكن الأشقاء عادا إلى غرفة المعيشة بوجوه قالت إن شيئا لم يحدث.
كان القلق يتجه نحو القمة.
المزيج الفظيع من الشوكولاتة و القهوة الذي جعله خفيف الرأس لن يسمح له بهذا النوع من الوهم.
كيف يمكنهما إنهاء تبادل المعلومات بملاحظة جيدة … لخصت مايومي كل ما شعرت به في تنهد. في تلك المرحلة ، وقف تاتسويا عازما على المغادرة دون أن يأكل أي شيء ، لكن كفة كمه أُمسكت بقوة بيد امتدت من الجانب الآخر من الطاولة. إذا كان تاتسويا قد فكر حقا في الهرب ، لكان قادرا على القيام بذلك ، لكنه ضبط نفسه لأن مايومي لم تكن بحاجة إلى نتيجة سيئة أخرى.
“آه ، إنه هنا! سوبارو ، هنا!”
“الآن ، لماذا لا نستمتع بوقت الشاي.”
“قد يعتبر سينسي هذه عادة وثنية ، لكن يرجى قبول ذلك. سينسي يفعل دائما الكثير من أجل أخي.”
كطبق جانبي ، كوكيز مليئة بالمكسرات و فوندو الشوكولاتة.
لم يستطع فعل أي شيء حيال حقيقة أنه كان وحشيا لا يستطيع فهم المشاعر الإنسانية ، و حتى لو استخدم النعم الاجتماعية للتعامل مع ذلك أو ربما حتى لتلقي العقاب ، فقد فكر في الأمر على أنه جني ما زرعه (إذا لم تسميها استسلام لكن عدم امتثال ، فسيكون ذلك صحيحا تماما).
أرسل تاتسويا تحديقا غير واثق (بشكل طبيعي ، عن قصد) ضد الجدار الحديدي لابتسامة مايومي ، دفعت مايومي برفق الصندوق الصغير الذي تم وضعه على الطاولة بيدها الأخرى.
كانت الشعبية العالية للمكان في الواقع فقط بين السنوات الثالثة في الدورة 1. كان من النادر أن تطأ قدم طالب من اطلاب السنوات الدنيا هنا ما لم يكن مصحوبا بسنة ثالثة. بالمناسبة ، لم يستخدمه تاتسويا بعد.
يبدو أنها لن تكون لطيفة و تنسى ذلك.
“آه ، صباح الخير ميكيهيكو.”
(هكذا سيكون الأمر.) أطلق تاتسويا تنهيدة صغيرة على مايومي ، التي لم تعد تحاول إخفاء حقيقة أنها كانت تخطط لشيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه!؟”
لم يتم إطلاق أي كلمات توبيخ.
خلسة ، كما لو كانت مترددة في جذب أعين الناس (مما جعلها تبرز) ، تقدمت هونوكا على أقدام سريعة في اتجاه الحديقة الخارجية ، تبعها تاتسويا بوتيرة لم تكن أسرع أو أبطأ – بوجه قال إنه يعرف كل شيء.
على العكس تماما ، كانت مايومي تنظر إلى تاتسويا بترقب و إثارة في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الشكل و الطريقة التي تم لفها بها و ما هو اليوم ، من الواضح ما هو الشيء ، لكن مع ذلك ، لم يستطع المساعدة في السؤال.
ألا تعود إلى طفوليتها بسبب قلقها من إجراء امتحانات القبول بالجامعة؟ بينما اعتبر ذلك مستحيلا (في المقام الأول ، لم يكن لدى مايومي أي سبب للقلق بشأن درجاتها) ، حرر تاتسويا الصندوق من الغطاء.
انطلقت لينا بشكل محموم و قوي لتقديم دفاع ضد الاتهام غير المبرر.
لم يفعل ذلك بطريقة علنية و بطيئة و تستغرق وقتا طويلا ، لكنه قشره بأدب بطريقة لم تلحق الضرر بجزء واحد من ورق التغليف كشكل رمزي للمقاومة.
كان الاعتماد المفرط على حسن النية الذي يأتي من حسن المظهر هو الأساس فقط لسوء الحظ المتمثل في الإعجاب فقط بالجزء الذي يحبه الآخرون من نفسك.
ما خرج كان صندوقا من الورق المقوى مغطى بغطاء. كان صندوق عيد الحب منزلي الصنع يحتوي على جدران داخلية معالجة بالفينيل. ضخامة الصندوق جعلته أحد أنواع ما يسمى بـ “نقل مشاعرك الحقيقية”.
“نعم. أريد أن أسمع رأيك.”
بالطبع ، لم يخطئ في ذلك.
(من الواضح أن ميوكي ستمنح شوكولاتة المشاعر الحقيقية إلى تاتسويا ، لذا امضي قدما و تحدثي عن حبك له إلى أقصى حد ، لأنني سأضايقك بشدة) ، فكرت لينا ، لكن …
المزيج الفظيع من الشوكولاتة و القهوة الذي جعله خفيف الرأس لن يسمح له بهذا النوع من الوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مذعورة ، استدارت ميوكي.
كان الجزء الداخلي من الصندوق معبئا بإحكام بأشياء سوداء على شكل مكعب. لم تشبه تلك الأشياء أي شيء اعترف به تاتسويا على أنه “شوكولاتة”.
عندما حمل تاتسويا كيسا كبيرا من القماش عبر بوابة المدرسة ، كانت الشمس قد غربت بالفعل.
كان لديه تحذير مسبق لما سيكون عليه طعمه فقط من الرائحة.
بدا أن هذا الفكر يتشبث بعقلها. و مع ذلك ، لم تفهم هي نفسها لماذا.
بغض النظر عن مقدار ما يقال أن الأشياء المريرة لا يجب أن تتذوق المر ، فهذا محدود بالجودة و الكمية.
كان الاعتماد المفرط على حسن النية الذي يأتي من حسن المظهر هو الأساس فقط لسوء الحظ المتمثل في الإعجاب فقط بالجزء الذي يحبه الآخرون من نفسك.
وضع تاتسويا باستسلام الأشياء التي بدت و كأنها يجب أن تسمى دواءا بدلا من الشوكولاتة في فمه و مضغها.
“إذا فعلت ذلك ، فسيكون هناك رجال يدفعون حظهم و يثيرون ضجة حول أن هذا غير عادل. هذا هو الشيء الوحيد الذي فجأة ينتظمون و يتوحدون عليه. عادة ، لا يعرف الرجال معنى كلمة “الانسجام”.”
كانت نتائج ذلك … مسجلة فقط من خلال ابتسامة مايومي المتعجرفة.
بطبيعة الحال ، ترك تجاهله لصديقه ليو في نهاية فضفاضة.
□□□□□□
كانت واثقة من أن شقيقها هو أقوى ساحر ، لكنها كانت تعلم أن هناك الكثير من الأشياء التي لا يمكنه القيام بها. إذا كان من الضروري تأمين النصر ، فإن شقيقها سيسمح لقلبه و جسده بالضرر ، على سبيل المثال – تقصير عمره – و كانت تنوي استخدام أي شيء ، حتى الدموع ، لمنعه بسرعة من القيام بذلك.
قطعت هونوكا ساحة المدرسة باتجاه غرفة التحضير بمحطة كبيرة على طراز دفتر الملاحظات.
بالطبع ، كان تاتسويا على علم بالرائحة. الشيء الذي تسبب لـ هاتوري هذا الضرر كان بلا شك هذا ، كما أدرك تاتسويا. كان تاتسويا ينوي نسيان ما رآه منذ فترة قصيرة ، لكن يبدو أن مايومي لن تترك هذا يحدث.
كانت الشمس في طريقها إلى الأسفل ، انخفضت درجة الحرارة عدة درجات. إذا تركت عقلها يتجول ، سيبدأ جسدها في الارتعاش.
“إذن … ما الأمر مع ذلك الضحك المخيف …؟”
و مع ذلك ، لم يتأثر مزاجها بالبرد.
“لا لا ، يتم الحفاظ على الأشياء الجيدة بشكل مطرد ، حتى لو كانت عادات وثنية أجنبية.”
أي شيء حاول أن يفسد يومها تم إخضاعه من خلال ربطات شعرها المتأرجحة.
“نعم سيدتي.”
انجرف عقلها عن غير قصد نحو الكرات البلورية التي اهتزت معها.
“أنا أفهم أنه يتمتع بشعبية كبيرة ، هاه. الآن فقط ، بدا الأمر و كأن الرئيسة كانت تعطيه شوكولاتة ، ربما كانت شوكولاتة من النوع الحقيقي؟”
اعترفت لنفسها بأنها كانت ترتدي تعبيرا مذهولا لكنها أخبرت نفسها مرارا و تكرارا أن “الأمر لا بأس به لهذا اليوم فقط”.
لم يكن اسم عائلتها تشيبا.
كانت هونوكا تدرك جيدا أنها لم تكن صديقة تاتسويا الحميمة.
عبارة تكررت مرارا و تكرارا في قلبها منذ أمس.
لم تنس أن اعتراف حبها قد تم رفضه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكره الطريقة التي تبدو بها.
لقد تم رفضها بالفعل.
اعترفت لنفسها بأنها كانت ترتدي تعبيرا مذهولا لكنها أخبرت نفسها مرارا و تكرارا أن “الأمر لا بأس به لهذا اليوم فقط”.
و مع ذلك ، طالما سمح تاتسويا بذلك ، ستستمر في التشبث به.
هذه المرة ، تنهدت ميوكي على جسد لينا نصف العاري الذي كان يخرج من تحت زيها الرسمي.
شعرت أحيانا أنها “فتاة شريرة” لفعلها ذلك.
“قد يكون هذا صحيحا. إذا أخذت المكان و القوة العسكرية في الاعتبار ، فلن يأملوا في الحصول على نتائج أكبر من ذلك. حتى وصلوا إلى نقطة حشد أسطولهم ، أعتقد أنهم كانوا مستعدين للفشل التكتيكي. نتيجة لذلك ، عاد الأمر عليهم و وخزوا عش الدبابير.”
كانت هناك أيضا ليال استاءت فيها منه لعدم قطعها بعد أن رفضها.
كان الشيء الموجود داخل الدمية قد خفق للحظة في ذلك الصباح بفرح هونوكا المذهل.
و مع ذلك ، شعرت اليوم أن كل تلك المشاعر السلبية قد تم تفجيرها.
“إنها الحقيقة. لا توجد طريقة يمكن أن تختار بها أوني-ساما هدية غير مناسبة.”
الأفكار المنطقية ، مثل هكذا كانت رخيصة جدا لجعلها سعيدة ، كانت عاجزة في مواجهة هذه المشاعر.
تباينت المواقف.
“هونوكا!”
كان تاتسويا لا يزال يقرر كيفية التعامل مع الموقف عندما ناداه هاتوري ، الذي كان لا يزال يبدو و كأنه على وشك الإغماء ، بصوت أجش.
عندما دخلت هونوكا مبنى التحضير بخطى ناعمة ، ناداها صوت من الجانب و أوقفت قدميها.
كان شرح هذا لـ فوجيباياشي “مثل إلقاء المحاضرات على بوذا” ، لكن يبدو أن ميوكي لم تكن يفهم ذلك.
“آه ، إيمي.”
أثناء حديثه ، ألقى تاتسويا عينيه على السينباي الذي سقط ساجدا على جانب الطاولة مقابل مايومي.
هرعت الفتاة الخفيفة ، التي برزت بسبب شعرها النابض بالحياة مثل الياقوت ، إلى هونوكا بأقدام سريعة.
“آه ، على الرغم من أنني قلت زميلاتي الأعضاء ، أنا لم أشمل هونوكا أو ميوكي.”
“كم هو غير عادي أن تأتي إلى هنا ، هونوكا. أليست هذه هي المرة الأولى التي نرى فيها بعضنا البعض منذ أن أصبحت مسؤولة في مجلس الطلاب؟”
نظرا لأنه بالتأكيد لم يكن لديه أي شيء عليه فعله ، أومأ تاتسويا برأسه “مفهوم” ردا على ذلك. و مع ذلك …
“أنا هنا عوضا عن إيسوري-سينباي.”
حتى مع الحواس الخمس الحادة التي يمتلكها ، كانت المسافة بعيدة جدا بالنسبة له لالتقاط همس ناعم.
عندما قالت ذلك ، رفعت هونوكا محطة نمط دفتر الملاحظات قليلا لعرضها و أعطت إيمي نظرة فهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المقابل ، كان من الطبيعي تماما بالنسبة للأشخاص الذين يعرفون بعضهم البعض لكنهم كانوا بعيدين عن عدم إجراء محادثة.
“ماذا عنك يا إيمي. هل تأخذين استراحة من ناديك؟”
خلسة ، كما لو كانت مترددة في جذب أعين الناس (مما جعلها تبرز) ، تقدمت هونوكا على أقدام سريعة في اتجاه الحديقة الخارجية ، تبعها تاتسويا بوتيرة لم تكن أسرع أو أبطأ – بوجه قال إنه يعرف كل شيء.
من المفترض أن يكون الزي الرسمي لنادي الصيد الذي تنتمي إليه إيمي قميصا بأكمام طويلة تحت سترة قصيرة و سراويل رفيعة و أحذية ، لكنها الآن كانت ترتدي زيها المدرسي. و لم يحن الوقت بعد لانتهاء أنشطة النادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قول أي شيء من هذا القبيل غير مجدي واضحا.
“لم يكن هناك سوى اجتماع اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الشكل و الطريقة التي تم لفها بها و ما هو اليوم ، من الواضح ما هو الشيء ، لكن مع ذلك ، لم يستطع المساعدة في السؤال.
بما أن إيمي فهمت بسرعة أن هونوكا قد طرحت السؤال بسبب الزي الرسمي ، لم تستفسر بـ “لماذا”.
و مع ذلك ، حتى هنا كانت استثناءات. بصرف النظر عن المهارات العملية للسحر ، تم تخصيص الوقت للتربية البدنية العادية ، حيث انخفض الجو المتوتر. خاصة اليوم ، بطريقة ما لا يمكن لأحد أن يركز على واجباته المدرسية من الصباح فصاعدا في يوم مثل الـ 14 من فبراير. كانت الأجواء التي لا يمكن التنبؤ بها طوال اليوم بارزة.
“مهلا؟ هل هذه بلورية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، ألن تجعلي الكثير من الناس سعداء إذا أعطيتها لهم ، للأشخاص الذين ساعدوك عندما أتيت من الخارج و بدأت الدراسة هنا و غيرهم من هذا القبيل؟”
لم تكن تقصد طرح سؤال آخر ، لكن الضوء الذي يومض في شعر هونوكا سرعان ما لفت انتباهها و طرحت سؤالا بنبرة مليئة بالفضول.
“أوه ، لينا. هل مكانك المعتاد مشغول؟”
“أمم ، نعم.”
“ملابس؟ آه ، هذه ملابس بسيطة تستخدمها النادلات.”
ربما يكون التعبير المحرج قد وضع رنين الجرس. ابتسمت إيمي بسعادة.
ميوكي أيضا ، على السطح ، ارتدت وجها قلقا للغاية. نظرا لأن الفتاة التي يميل جمالها الغامض إلى جعلك تنسى أنها من صنع الإنسان الذي يبدو أثناء إعطاء الحقيقة ، لم يبق لـ أزوسا و إيسوري و لينا ما يفعلونه سوى الإيماءة بـ “هذا صحيح”.
“لقد حصلت عليها من شيبا-كن ، أليس كذلك؟”
“من ناحية أخرى ، على الرغم من أن التحالف الـآسيوي العظيم دولة كبيرة ، إلا أنه لا يملك القدرة على مواجهة التحالف الياباني الأمريكي. بالإضافة إلى ذلك ، فهم ليسوا في حالة سيئة داخليا لدرجة أنهم سيحتاجون إلى المقامرة بهذا المستوى. إذن ، لماذا حاول التحالف الـآسيوي العظيم غزو يوكوهاما بتهور؟”
“… نعم ، قال إنها هدية في مقابل الشوكولاتة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه!؟”
وضعت سعادة هونوكا الخجولة ابتسامة سعيدة على وجهها ، و التي ظهرت على إيمي واسعة العينين.
تاتسويا و ميوكي و هونوكا و لينا.
“أوه … أعد هدية في وقت مبكر ، إنها طريقة شيبا-كن. يبدو منعزلا جدا ، لكن يمكنه أن يكون مراعيا. كم هو ناضج ، إيه؟”
شعرت ميوكي بالارتياح.
أصبحت ابتسامة هونوكا أكثر سعادة بشكل متزايد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطبيعة الحال ، انتقل الناس إلى مسافة تجمع – لم يتمكنوا من فعل شيء حيال ذلك.
و مع ذلك ، فإن كلمات إيمي التالية ألقت بظلالها على تلك الابتسامة.
“فيما يتعلق بالعملية الحالية ، أشعر بالقلق من أنك قد تكونين متورطة عاطفيا بعض الشيء مع هدفك.”
“أنا أفهم أنه يتمتع بشعبية كبيرة ، هاه. الآن فقط ، بدا الأمر و كأن الرئيسة كانت تعطيه شوكولاتة ، ربما كانت شوكولاتة من النوع الحقيقي؟”
لم تظهر حتى أقل مفاجأة على الوجه المبتسم المتواضع الذي توقف لها بينما أومأ تاتسويا برأسه.
“… الرئيسة؟”
“الآن بعد أن أبلغتك بتجربتي ، الرائدة سيريوس.”
“آه. لقد أخطأت. الرئيسة السابقة. سايغوسا-سينباي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن عدم استخدام الملح الذي تم إعطاؤه لك أكثر من خيانة نفسك لمنافسيك.
“سايغوسا-سينباي فعلت؟”
على الرغم من أنه بإمكانه فهم كيف يناسب المفهوم الطعام ، (ألم تذهب بعيدا جدا …)
“و مع ذلك ، شعرت أن سينباي كانت تحتجزه ضد إرادته. نظرا لأن شيبا-كن كان يصنع وجها مضطربا إلى حد ما ، فلا أعتقد أنه يجب أن تقلقي.”
“نعم ، لم يتم نشر المعلومات من قبل وسائل الإعلام ، لكن هل يهدأ الضرر؟”
أعلنت إيمي أنه لا يوجد شيء يحدث و ربما كانت تعبر عن انطباعها الحقيقي. لكن على الرغم من إخبارها بذلك ، إلا أن قلب هونوكا من الداخل لم يكن هادئا.
(رؤوسكما هي الغريبة هنا!) هذا ما أرادت قوله بصوت عال ، لكن تطبيق القوة الغاشمة اللفظية لن يفوز ضد تاتسويا على أي حال. لقد اكتشفت هذا بالفعل.
ألا يبدو أن مايومي تحمل بعض المشاعر الخاصة تجاه تاتسويا … كان هذا الشك في ذهن هونوكا لبعض الوقت. إذا كان عليها التنافس ضد مايومي ، لم تكن هونوكا واثقة من أنها ستفوز.
على الرغم من أنها لم تكن على علم لمن تتحدث ، إلا أن لينا أعلنت ذلك في قلبها.
كانت أكبر منافسة لها في الوقت الحالي ، ميوكي ، مقيدة بحقيقة أنهما كانا “أخا و أختا حقا”. في النهاية ، لم تكن هناك طريقة يمكن من خلالها تقييدهما بهذه الطريقة ، مما أعطى هونوكا بعض راحة البال.
“هاهاها … من السهل تحريك مجموعات كهذه ، لكن تولي زمام الأمور أمر صعب.”
و مع ذلك ، لم يكن لدى مايومي هذا القيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطبق الرئيسي لحم البقر فيليه مع صلصة الشوكولاتة.
كانت متفوقة في المظهر و القوة السحرية الفعلية. الميزة الوحيدة التي تمتلكها هونوكا هي أن “الفتاة الأخرى أكبر منه”. و مع ذلك ، لم تعتقد هونوكا أن تاتسويا سينزعج من فارق السن من سنة إلى سنتين.
منذ اللحظة التي أخذ فيها أول رشفة مهذبة من الكأس ، قام بتصحيح وضعية جلوسه.
موجات تشع من داخل قلب هونوكا.
أومأت ميوكي برأسها ، واثقة للغاية ، بدأ وجه تاتسويا يبدو كما لو أنه يشعر بعدم الارتياح الشديد.
انتشرت الأمواج دون أن تظهر عليها علامات التراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك هاتوري بالكأس بشكل أخرق ، و حرك أطرافه ببطء ، و صوب الكأس بالقرب من فمه و هو يسرد من جانب إلى آخر و يشربه في جرعة واحدة بتجهم.
لم تقتصر الأمواج على قلب هونوكا.
“لا يمكن فعل شيء حيال بعض الإرهاق. نظرا لأنه تاتسويا-كن ، فإن البعد المعلوماتي يحمل مفاهيم لأشياء لم تكن موجودة في الأصل ، “الحركة” و “الإقصاء”.”
كان الشيء الموجود داخل الدمية قد خفق للحظة في ذلك الصباح بفرح هونوكا المذهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما يوحي الاسم ، كانت نصف ألمانية.
الآن ، من خلال الرابط الذي تشكل في تلك اللحظة ، تدفقت موجات السايون مما تسبب في خفقانه مرة أخرى.
حتى العام الماضي ، حتى عندما لم يتلقى أكثر من شوكولاتة واحدة أو اثنتين ، كان يشعر بالقلق حيال رد فعل أخته الصغرى. و مع ذلك ، هذا العام ، لارتياح تاتسويا الكبير ، كان استياء ميوكي أكثر برودة مما كان يعتقد.
كان الوعي النائم الذي بالكاد يولد قد استيقظ حقا هذه المرة.
و مع ذلك ، فقد كان شيئا يمكن تفسيره بسهولة إذا فكرت فيه ، فقد كان شيئا بسيطا.
□□□□□□
بمجرد عبورهما بوابة المدرسة ، دعت هونوكا تاتسويا للتوقف.
عندما حمل تاتسويا كيسا كبيرا من القماش عبر بوابة المدرسة ، كانت الشمس قد غربت بالفعل.
في الواقع ، لأنها أخته ، كان شقيقها مهتما بها باستمرار.
بما أنه منتصف فبراير ، مرت أقصر الأيام و كان غروب الشمس يتساقط في وقت لاحق.
“لا يمكنني أن أشكركم بما فيه الكفاية على الاعتبار الخاص الذي أوليتموه لسلامة أبناء وطني خلال إقامتنا في بلدكم في هذا الصدد.”
لكنهم كانوا لا يزالون يتلقون وجبة من البرد القارس.
“يسأل الجميع لمن سأعطي الشوكولاتة … أعلم أن لا أحد يفعل ذلك بدافع اللؤم ، لكنني سئمت قليلا من ذلك.”
عندما اختفى دفء الشمس ، انخفضت درجة الحرارة بسرعة كبيرة.
فاجأ مظهرها تاتسويا في صمت.
بطبيعة الحال ، انتقل الناس إلى مسافة تجمع – لم يتمكنوا من فعل شيء حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل زاوية في المرآب المبني على أرض الثانوية الأولى ، تم تحريك ذلك الشيء الذي كان نائما داخل الدمية بدون قلب مستيقظا بواسطة موجة تشبه تلك التي جذبت هذا الشيء إلى هذا العالم.
في الواقع ، لم تكن هناك مسافة تقريبا بين طابور شخصيات الطلاب الذين يسيرون إلى منازلهم على عجل و الذين بقوا جميعا ليتم أخذهم عندما كانت بوابة المدرسة على وشك الإغلاق. و مع ذلك ، كانت هناك بعض الاستثناءات.
لم تحتج ميوكي بشيء مثل أنا بخير.
على جانبي تاتسويا ، باختصار ، أوقفت كل من ميوكي و هونوكا تحركاتهما قبل التحاضن معه. لبعض الوقت كانا يكرران الإجراء بالتناوب.
“لا أخطط لإعطاء أي شخص شوكولاتة.”
على السطح على الأقل ، ربما كانا على دراية بوجود بعضهما البعض بالتأكيد ، لكن …
“لا ، لا ، مقارنة باللون الأحمر الزاهي و الأزهار في النبيذ ، فهو بلا شك أقل شأنا. بالطبع ، كنت أنوي فقط إعداد الأشياء التي ترضي تفضيلاتك.”
“أتساءل عما إذا كان من الأفضل أن أمضي قدما.”
“مستحيل! لم أفكر أبدا في أي شيء من هذا القبيل!”
ربما كانت عيون الشخص الذي يمشي معهم هي الأكثر وعيا بوجودهم.
وجهت مايومي تاتسويا إلى الكرسي ، ابتسامتها مليئة بالبراءة المزيفة.
“لا.”
كانت واثقة من أن شقيقها هو أقوى ساحر ، لكنها كانت تعلم أن هناك الكثير من الأشياء التي لا يمكنه القيام بها. إذا كان من الضروري تأمين النصر ، فإن شقيقها سيسمح لقلبه و جسده بالضرر ، على سبيل المثال – تقصير عمره – و كانت تنوي استخدام أي شيء ، حتى الدموع ، لمنعه بسرعة من القيام بذلك.
تم إلقاء ملاحظة لينا المراعية في رتابة. أجاب تاتسويا بإنكار مقتضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اليابان و أمريكا (الـ USNA) دولتان حليفتان ، لكن في الوقت نفسه ، فيما يتعلق بمنطقة شمال المحيط الهادئ ، من المحتمل أن تكونا دولتين متنافستين. إذا أصبحت اليابان أضعف بشكل معتدل ، فإن الـ USNA ستجني الفوائد.”
تاتسويا و ميوكي و هونوكا و لينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بالطبع كانت تكره أن تنزعج من مظهرها.
الأشخاص الذين كانوا معا حاليا هم هؤلاء الأربعة.
“أنا أيضا أعتزم فهم وضعك الخاص.”
كان زملاء تاتسويا في الفصل مراعين بالفعل بما يكفي للعودة إلى ديارهم قبلهم.
التحلية عبارة عن فواكه مع فوندو شوكولاتة بيضاء مملوءة بالبراندي.
و مع ذلك ، كانت لينا عضوا في مجلس الطلاب ، و إن كانت مؤقتة.
بدا أن مايومي تستمتع حقا بهذه العملية.
مع استمرار عمل كل من ميوكي و هونوكا ، لم تكن هناك طريقة يمكن أن تغادر بها لينا مبكرا بمفردها. لم تكن الأنشطة الحكومية الطلابية مثل اللعب عند مقارنتها بواجباتها العسكرية النظامية. لقد كانت لعبا ، لكن هذا لا يعني أنها تستطيع القيام بالعمل بلا مبالاة. نظرا لأن لديها إحساسا بالمسؤولية بالإضافة إلى وعيها بأن هذا كان ضروريا لواجبات التسلل الخاصة بها ، فهي في الوقت الحالي ليست “سيريوس” و لم تشمل أنشطتها اليومية أن تكون “قائدة” أو “جلادة” ، و سيكون من العار تركها تضيع بأنصاف التدابير.
بالتأكيد لم يكن تاتسويا هو الوحيد الذي يفكر “كل عام ، يقول نفس الشيء ، هذا الرجل …”
بطبيعة الحال ، اليوم من بين كل الأيام ، أدى ذلك للأسف إلى بقائها كمراقبة وحيدة لـ ميوكي و الباقي حيث ذهبوا جميعا إلى المحطة ، مما وضعها في حالتها الحالية من الندم العميق. كان من الصعب جدا على طرف ثالث تحمل ذلك لدرجة أن لينا نسيت أن تاتسويا و ميوكي كانا الهدفين اللذين تم توجيهها لمراقبتهما و أنه إذا كان ذلك ممكنا على الإطلاق ، فعليها أن تبقي عينيها عليهما طوال اليوم.
داخل هذا الشيء المقيم داخل الدمية بدون إرادة خاصة به ، وُلد وعي.
“حقا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي أدلى بهذا التأكيد بعينيها الزرقاوتين الصافيتين كانت لينا ، التي تم ربطها لتصبح موظفة مؤقتة في مجلس الطلاب. كانت هوية لينا الحقيقية مخفية عن الطلاب العاديين مثل أزوسا و إيسوري ، لكنها لم تستطع إلا أن تكون جريئة.
قال تاتسويا إنه لا يمانع ، و رفضت الاثنتان الأخريان بصمت تحدي ذلك. كانت على وشك المضي قدما على أي حال عندما ظهرت المحطة في الأفق.
استطاع تاتسويا أن يفهم مدى دقة الهدية التي قدمها شكرا على الشوكولاتة التي قدمتها له و التي غمرت وعيها للأسف. إن مسألة إعطاء و تلقي شوكولاتة عيد الحب تستدعي بطبيعة الحال صور “المشاعر” التي يتم تبادلها ، و العلاقة بين شخصين مرتبطين بـ “وعد”. من المتوقع حقا أن تطفو مثل هذه الأشياء على سطح عقلها.
و مع ذلك ، لا يزال يتعين عليها الإسراع على الفور. لكن …
(رؤوسكما هي الغريبة هنا!) هذا ما أرادت قوله بصوت عال ، لكن تطبيق القوة الغاشمة اللفظية لن يفوز ضد تاتسويا على أي حال. لقد اكتشفت هذا بالفعل.
“نحن بالفعل قريبون من المحطة. لذلك ليست هناك حاجة للتفكير في المضي قدما.”
“… حسنا ، جيد. انسي أنني قلت أي شيء.”
كما سبق شرحه ، لا تحتوي كابينيت السكك الحديدية الحديثة على جدول زمني.
“في هذه الحالة ، أني-وي ، لا داعي للقلق. بما أنني و شيبا-كن صديقان نذهب من و إلى المحطة معا ، فإننا لسنا قريبين بما يكفي لوضع خطط لما بعد المدرسة أو الذهاب إلى منازل بعضنا البعض.”
لكن هذا لا علاقة له بصعود و هبوط.
هذه المرة ، تنهدت ميوكي على جسد لينا نصف العاري الذي كان يخرج من تحت زيها الرسمي.
كان منزل تاتسويا و شقة لينا في نفس الاتجاه الصعودي ، و كان منزل هونوكا في الاتجاه الهبوطي.
كان تاتسويا لا يزال يقرر كيفية التعامل مع الموقف عندما ناداه هاتوري ، الذي كان لا يزال يبدو و كأنه على وشك الإغماء ، بصوت أجش.
بالصدفة في ذلك اليوم ، لم تبق أي سيارات صاعدة.
أصبحت ابتسامة هونوكا أكثر سعادة بشكل متزايد.
كان وقت الانتظار المنشور على المنصة حوالي ثلاث دقائق.
لم تستطع إلا أن تشعر بأن شيئا ما يتجاوز الفهم البشري قد يشعر بالاشمئزاز منها و أنه يعبث معها.
رأى الثلاثة هونوكا و انتظروا داخل الجدار الشفاف لدرء الهواء البارد حتى تأتي السيارة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زملاء الدراسة الذين دفئوا قلبها …
ثلاث دقائق أكثر أو أقل هي وقت قصير. لن يكون من غير الطبيعي حتى بالنسبة للأشخاص في علاقة حميمة عدم إجراء محادثة.
كان هناك شيء صغير أراد أن يسأل مايومي عنه الآن. و لأنها كانت على وشك إجراء الامتحانات الجامعية التي كانت تستعد لها ، كان وقتها محدودا و شعر بالحرج من إزعاجها. و مع ذلك ، إذا كانت تنوي قضاء بعض الوقت في استخدامه كلعبة ، فمن المحتمل ألا يقلق بشأن ذلك.
في المقابل ، كان من الطبيعي تماما بالنسبة للأشخاص الذين يعرفون بعضهم البعض لكنهم كانوا بعيدين عن عدم إجراء محادثة.
“… لا أعرف من أين كان بإمكانك الحصول على هذه الملابس.”
انقسمت الأجواء بين لينا و الأشقاء بين كونها عدائية و ودية.
إلى القائمة المهمة لهذا اليوم.
قد يبدو وصف علاقة حاولوا فيها في وقت ما قتل بعضهم البعض بأنها “ودية” أمرا غريبا إذا سمع الآخرون عنها.
كانت ترفع صوتها على أخيها هذا فقط عندما يتشابك مع تلك الأنثى.
و مع ذلك ، لم يكن لدى تاتسويا و لا ميوكي أي مشاعر سيئة تجاهها. خاصة تاتسويا ، الذي كان يدرك أن مشاعره كانت أقرب إلى التعاطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فهمت الأمر جيدا يا لينا. اعتقدت أن تقديم الشوكولاتة هو عادة فريدة من نوعها في اليابان.”
في الوقت الحالي ، لم يستطع السحرة الهروب من معاملتهم كأسلحة.
جعلت ملاحظات ميوكي لينا سريعة الانفعال لسبب ما و لم تعرف السبب. لم تكن لينا تدرك أنها كانت تخلع زيها الرسمي بقوة بطريقة تنافسية.
لم يستطع تاتسويا على وجه الخصوص أن ينسى أنه “هذا النوع من الأشياء” هو نفسه.
مباشرة بعد وصولهما إلى المنزل ، أخذت ميوكي الكيس الورقي المليء بالشوكولاتة من يد شقيقها و خبأته في الثلاجة.
إذا حاول رفض ذلك ، فمن المحتمل أن تحاول الأمة أو المجتمع القضاء عليه.
تساءلت هونوكا ، بقلق طفيف ، عن حلي الشعر التي كانتا في كلتا يديه.
بما أن سحره يحمل القدرة على تحويل أمة بأكملها إلى أرض قاحلة.
أعطت العقيدة هذه التعليمات و حولت عينيها بعيدا عن الشاشة الرئيسية.
– و هذا صحيح بالنسبة لـ لينا أيضا.
“لقد حصلت عليها من شيبا-كن ، أليس كذلك؟”
– هي ، مثله ، لا يمكن أن تهرب أبدا من كونها سلاحا.
“و مع ذلك ، شعرت أن سينباي كانت تحتجزه ضد إرادته. نظرا لأن شيبا-كن كان يصنع وجها مضطربا إلى حد ما ، فلا أعتقد أنه يجب أن تقلقي.”
– بمعنى ما ، كانت لينا وجودا أقرب إلى وجوده من ميوكي …
لذا ، إذا كان هذا صحيحا ، فإن الملاحظات الآن كانت غريبة ، لكن تاتسويا ، ميكيهيكو …
“… هل هناك خطب ما؟”
“… قد تأخذ هذا أيضا على أنه مجرد سخرية عندما تسمعه ، لكن الجيش يحافظ على قبضته على جميع المعلومات المتعلقة بالسلاح المستخدم في الطرف الجنوبي من شبه الجزيرة الكورية. بغض النظر عن مدى سريتها ، فإن السيطرة المدنية هي مبدأ ديمقراطي أساسي … لماذا يتعنت الجنود حيال ذلك؟”
ربما بسبب انغماسه في تأملاته ، لم يكن تاتسويا على علم بأن لينا أرادت أن تقول شيئا حتى سحبت ميوكي كمه لجعله ينتبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن صورة رقمية ، بل كانت طبعة فوتوغرافية لامرأة أكثر إشراقا قليلا قليلا من إيريكا ، ذات شعر بني فاتح بما يكفي لتكون شقراء ، ملامحها تشبه إلى حد كبير إيريكا. تشابه مذهل لدرجة أنه بعد عشر سنوات أخرى ، ستبدو إيريكا تماما مثل السيدة في الصورة.
“… ليس حقا ، لا شيء.”
“إذن … ما الأمر مع ذلك الضحك المخيف …؟”
نظرا لأن ميوكي قد تركته يعلم عمدا ، لم تكن هذه هي حالة لينا بمجرد النظر إليه بالصدفة لبضع ثوان. قال موقف لينا غير الطبيعي أيضا إنه لم يكن “لا شيء”.
“هناك ، تلك الحقيبة …”
“حقا.”
“إنهم بحاجة إلى استخدامك ، تسوغو أني-وي ، مع وضعك الرسمي كطالب في أكاديمية الدفاع الوطني؟ ماذا بحق الأرض يمكن أن …”
و مع ذلك ، لم يقدم تاتسويا أي تلميحات من أجل حملها على الاعتراف بما كان عليه الأمر. لم يكن مشغولا كثيرا ، و إذا اقترب كثيرا من لينا ، فسوف يغرق مزاج ميوكي أيضا.
و مع ذلك ، كما لو كان للسخرية من كليهما ، أصبحت الإجراءات التمييزية السحرية النابعة من الإنسانيين موجة كبيرة و اجتاحت قارة أمريكا الشمالية من الشرق إلى الغرب.
و الأهم من ذلك ، كانت الكابينيت على وشك الوصول.
ربما كانت النظرة التي قالت إنها زلة لسان على وجه بالانس و التي رأتها لينا هي الجزء المركزي من الأداء الذي تم صنعه عمدا ليبدو حقيقيا تماما.
“أوني-ساما.”
شعرت أحيانا أنها “فتاة شريرة” لفعلها ذلك.
بالإضافة إلى ذلك.
لم تكن ستستمع و تطيع تلقائيا بغض النظر عن مدى احترامها لأخيها الأكبر الثاني ، لكن في الوقت الحالي ، ستحاول التحقيق في هذه المسألة المريبة للغاية.
“هل هناك شيء؟”
“سيدي ، الجميع يشاهد.”
“لا.”
انجرف عقلها عن غير قصد نحو الكرات البلورية التي اهتزت معها.
أدار تاتسويا رأسه ، احتضن كتف أخته.
“أنت تفعل ذلك اليوم فقط ، فلماذا لا نقطع جلسة هذا الصباح الآن.”
ارتجفت ميوكي من المفاجأة ، انحنى جسدها بالكامل إلى تاتسويا دون تردد. لم تخرج المزيد من الأسئلة من فمها.
كانت الطريقة التي تحدثت بها كما لو كانت تقف في حفل مع ضابط أعلى بعدة رتب أو مدير أعلى منها بعدة فصول.
بالنسبة لهؤلاء الأشقاء ، كانت هذه طريقة بسيطة لإسكات الآخر.
(ربما كان لديها ما يكفي من الضحك لفترة من الوقت) ، فكر تاتسويا عندما نادته مايومي. لسبب ما تجنب النظر إلى المقعد المقابل لها.
قام تاتسويا بتخزين معرفة النظرات عليهم في قلبه وحده.
النتيجة الوحيدة للاحتجاج ستكون التسبب في مشاكل غير ضرورية لـ تاتسويا و سيكون ذلك مروعا بالنسبة لها.
□□□□□□
آنا روزن كاتوري.
“ما هو الخطأ؟”
في فترة الاستراحات القصيرة بين الفصول ، كان الجو في غرفة تغيير الملابس مشبعا دائما بالانشغال. كان الجميع في عجلة من أمرهم حيث خلعوا ملابسهم بعناية ، و وضعوها على علاقة في خزائنهم ثم غيروا ملابسهم الرياضية. تم إعداد المزيد من الخزائن ذات المفاتيح الحيوية أكثر من الأشخاص الذين استخدموها ، و كان عليهم تسجيل نمط الوريد للمستخدم في كل مرة ، بحيث استغرق ذلك وقتا أيضا.
رصدت عيناها السريعتان التوتر الذي يمر عبر جسد مرؤوسها ، و استجوبته العقيدة بالانس باقتضاب.
“هنا ، يرجى الحصول على البعض.”
ارتجف وجه المشغل الذي رفع عينيه عن الشاشة ليستدير من الارتباك.
“… إذا لم نتمكن من فعل ذلك …”
“هل … هل هو على علم بمراقبتنا؟”
نظر ياكومو إلى تاتسويا بينما كان على وشك الإجابة على السؤال بنفسه ، ثم هز رأسه للإشارة إلى أن الأمر على ما يرام.
“أي نوع من الغباء تقوله؟”
و مع ذلك ، في هذا الوقت لم يكن لدى لينا الكثير من الحضور الذهني.
بالانس ، المصبوغة بالواقعية ، رمت ارتباك مرؤوسها باعتباره مجرد نسج من خياله.
لم تكن قد نقلتها إليه.
“إنه مدار منخفض لكنه لا يزال قمرا اصطناعيا للمراقبة. في المقام الأول. لا توجد طريقة يمكنك من خلالها اكتشاف الكاميرا من الأرض بالعين المجردة.”
“قد تأخذ هذا على أنه مجرد سخرية عندما تسمعه ، لكن إذا كان بإمكاني أن أعطيهم على الأقل مخططا عاما لـ “الـإنفجار العظيم” ، فأعتقد أنه يمكنني حملهم على الاستقرار.”
“لكن الآن فقط ، أنا متأكد من أنني رأيت عيون تاتسويا شيبا تنظر إلي مباشرة من الشاشة.”
كانت واثقة من أن شقيقها هو أقوى ساحر ، لكنها كانت تعلم أن هناك الكثير من الأشياء التي لا يمكنه القيام بها. إذا كان من الضروري تأمين النصر ، فإن شقيقها سيسمح لقلبه و جسده بالضرر ، على سبيل المثال – تقصير عمره – و كانت تنوي استخدام أي شيء ، حتى الدموع ، لمنعه بسرعة من القيام بذلك.
باختصار ، التقت أعينهما بينما كان يراقب الكاميرا ، لكن …
“اليوم 14 من فبراير ، إنه أمر فظيع كل عام. لأن لدينا عددا كبيرا من المتدربين.”
“بغض النظر عن مدى تفوق بصر الإنسان ، فمن المستحيل تماما بالنسبة لهم تحديد الشكل الفعلي للقمر الاصطناعي المداري المنخفض ، أليس كذلك. أقل بكثير اختيار كاميرا على القمر الاصطناعي. لا يمكن القيام بذلك حتى من خلال قدرات الإدراك للبشر المتغيرين الذين تغيرت قدراتهم بشكل كبير.”
(أتساءل من يمكن أن يكون …) تماما عندما كانت على وشك تقويم جسدها ، كان هناك طرق على بابها.
عندما تحدثت بالانس بصوتها الغاضب ، ارتخت النظرة على وجهه قليلا.
كان هذا هو الشيء الوحيد الذي أبلغ لينا أن الوقف قد انتهى.
“حسنا. فقط إذا كانت الحالة. سألقي نظرة ثانية على الصور منذ ثلاث دقائق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … حقيقة أنه يمكن أن يفكر بهذه الطريقة كانت دليلا على أنه لم يكن شريرا كما يعتقد في نفسه ؛ و مع ذلك ، لسوء الحظ ، لم يكن هناك شخص بالغ حول تاتسويا ليخبره بذلك.
“نعم سيدتي.”
لا ، من البداية يجب أن يسمى الاشمئزاز و العبث. يجب أن يطلق عليه عقبة. يجب أن يطلق عليه لعنة.
تم تحويل الصور في الوقت الفعلي إلى نافذة عرض صغيرة و بدأت إعادة تشغيل الصور المسجلة على الشاشة الرئيسية. أظهرت الكاميرا عالية الدقة بوضوح الرائدة سيريوس المتوترة مما سمح لنظرتها بالقيام برحلة ذهابا و إيابا إلى اليمين و إلى اليسار و اليمين.
“ألن يكون من الأفضل إذا أعطيت فقط لمن أرادوا ذلك؟”
كانت تلك الصورة ذات أهمية عميقة لـ بالانس (أو بالأحرى لم تستطع تجاهلها) ، لكنها ركزت انتباهها على مشكلة مرؤوسها ، تاتسويا شيبا.
(لكن ذلك غير منطقي.)
ومضت النظرة التي وجهها الصبي نحو الرائدة سيريوس لأعلى.
لم تظهر حتى أقل مفاجأة على الوجه المبتسم المتواضع الذي توقف لها بينما أومأ تاتسويا برأسه.
بالتأكيد ، بدا و كأنه للحظة كان ينظر إلى الكاميرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، ألن تجعلي الكثير من الناس سعداء إذا أعطيتها لهم ، للأشخاص الذين ساعدوك عندما أتيت من الخارج و بدأت الدراسة هنا و غيرهم من هذا القبيل؟”
و مع ذلك ، فقد كان شيئا يمكن تفسيره بسهولة إذا فكرت فيه ، فقد كان شيئا بسيطا.
هذه المرة ، تنهدت ميوكي على جسد لينا نصف العاري الذي كان يخرج من تحت زيها الرسمي.
ما حدث بالفعل على الأرجح هو أنه ألقى نظرة على السماء لمجرد نزوة.
“نعم. أريد أن أسمع رأيك.”
و الدليل هو أنه بعد تلك اللحظة حول نظره عن الكاميرا.
□□□□□□
“إنه مجرد خيالك ، كما اعتقدت. إنه أفضل من ترك عقلك يتجول ، لكن الإفراط في اليقظة يؤدي أيضا إلى أخطاء في الحكم.”
لم يفعل ذلك بطريقة علنية و بطيئة و تستغرق وقتا طويلا ، لكنه قشره بأدب بطريقة لم تلحق الضرر بجزء واحد من ورق التغليف كشكل رمزي للمقاومة.
أعطت العقيدة هذه التعليمات و حولت عينيها بعيدا عن الشاشة الرئيسية.
“الآن؟”
على الشاشة الفرعية ، تم تقديم صورة للرائدة سيريوس و هي تركب داخل مقصورة السكك الحديدية الصغيرة التي كانت تسمى كابينيت في اليابان. بالطبع ، كانت بالانس أكثر انزعاجا من السلوك غير المستقر الذي أظهرته الفتاة الصغيرة التي تحمل لقب سيريوس.
□□□□□□
بالتأكيد ، لم تكن هناك علامات على وجود تنصت. منذ ما قبل الآن ، لم يكن هذا الشيء يمتلك وعيا.
عادت لينا إلى الشقة المستأجرة التي كانت بمثابة قاعدة عملياتها في اليابان و تنهدت بعمق أمام باب غرفتها الخاصة.
بدا أحد الأولاد منزعجا قليلا من ذلك ، لكن نظرا لأن الاثنين الآخرين تلقيا انطباعا بأن الشخص المعني ينوي تحمله بوجه بوكر ، فلم يقولا شيئا.
كانت تدرك أن الأوان قد فات لفعل أي شيء مع علبة الشوكولاتة الملفوفة الملقاة في حقيبتها.
بسلاسة ، قام بلف جسده و أعاد الأطباق إلى الطاولة.
في النهاية ، بغض النظر عن مدى جودة إعدادها للشوكولاتة الإلزامية ، لم تجد عذرا جيدا لطرح الموضوع و عادت بها. بشكل انعكاسي ، تهربت من سؤاله بـ “لا شيء” ، لكن الحقيقة هي أنها قررت بعد ذلك تمريرها إليه عندما افترقا.
في فترة الاستراحات القصيرة بين الفصول ، كان الجو في غرفة تغيير الملابس مشبعا دائما بالانشغال. كان الجميع في عجلة من أمرهم حيث خلعوا ملابسهم بعناية ، و وضعوها على علاقة في خزائنهم ثم غيروا ملابسهم الرياضية. تم إعداد المزيد من الخزائن ذات المفاتيح الحيوية أكثر من الأشخاص الذين استخدموها ، و كان عليهم تسجيل نمط الوريد للمستخدم في كل مرة ، بحيث استغرق ذلك وقتا أيضا.
(… لم يكن من الضروري تفادي السؤال. إنها مجرد شوكولاتة إلزامية ، بعد كل شيء.)
“شكرا جزيلا لك على منحنا وقتك اليوم.”
لم يكن هناك أي معنى عميق للشوكولاتة. في الواقع ، تم تعريف “الشوكولاتة الإلزامية” من قبل العالم على أنها ليس لها معنى عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميتسوي-سان ، أعتقد أنه من الجيد أن تكوني مسؤولة جدا ، لكن ليس من الخطأ أن ترتاحي.”
و مع ذلك ، بالنسبة لها كان قرارا مهما للغاية. همست مرارا و تكرارا لنفسها من أعماق قلبها عدة مرات أنه منذ أن تحملت عناء القيام بذلك ، بطريقة ما كان وجهها القاسي يبتسم على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي ، كانت المنتجات التي تنص على أنها تحتوي على 99% بالمائة من الكاكاو متاحة للشراء ، لكن ما كان متاحا حاليا تجاريا هو أقوى شوكولاتة و أكثرها مرارة ، و هذا ما كانت تستخدمه مايومي كمكون.
على الرغم من أنهم حاولوا قتل بعضهم البعض مرة واحدة ، إلا أنهم قاتلوا أيضا جنبا إلى جنب ، مرة واحدة.
بما أن سحره يحمل القدرة على تحويل أمة بأكملها إلى أرض قاحلة.
(إلى جانب ذلك ، فهو يلتزم الصمت بشأن من أنا.)
البيان الذي أدلت به للتو يجب ألا يسمعه شقيقها الأكبر أبدا.
نظرا لأنها كانت فقط إلزامية ، لم تكن غير لائقة. لم يكن هناك سبب للخوف من خلق انطباع غير لائق.
لم يكن اسم عائلتها تشيبا.
حشدت قوة إرادتها و أخرجت العلبة من حقيبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أحنت رأسها و طلبت أن تعذر نفسها ، كان وجه هونوكا مصبوغا باللون الأحمر عندما غادرت فجأة.
(يا لها من مضيعة …)
□□□□□□
لم تكن قد نقلتها إليه.
أجاب ميوكي بجدية دون أي أثر للتسلية أو عدم الرضا.
فجأة ، رأت تاتسويا يحتضن كتف ميوكي و لم تتحرك يدها.
لم تفهم ميزوكي حقا لماذا قالت ذلك بنفسها.
(لماذا في ذلك الوقت أنا فعلت …)
“لا يملك التحالف الـآسيوي العظيم القدرة على مواجهة اليابان و أمريكا في نفس الوقت … على الرغم من أن اليابان حليفة لأمريكا ، إلا أنهم يعتقدون أنه سيكون من الأفضل لهم إذا أصبحت اليابان أضعف قليلا مما هي عليه الآن …”
تلقت مستوى إضافيا من الصدمة من حقيقة أن يدها لم تتحرك من صدمة مشاهدة تاتسويا يحتضن كتف ميوكي.
على الرغم من حقيقة أنها كانت تلقائية بالكامل ، إلا أنها لم تستخدم الأكواب الورقية التي تم الاستغناء عنها. وضعت أكواب الشاي تحت فوهة الاختيار و بذلت جهدا لإنشاء مكان ، مكتمل بصحون مطابقة.
(ماذا حدث لي بحق الأرض!)
“في الوقت الحالي ، سنعمل على أساس أن تاتسويا شيبا هو الهدف. سيتم إطلاق الموجة الأولى من هجومنا مساء الغد باستخدام غبار النجوم. سوف تجهزين نفسك بـ البريونايك و تتدخلين عندما ترين أن الوقت مناسب.”
من المؤسف أن الشوكولاتة قد ذهبت سدى.
شارك تاتسويا هذه المشاعر تماما ، لكن إذا عبر عن ذلك ، فستصبح جلسة غضب متبادلة. اعتقد أن ذلك سيكون ضارا للغاية.
(لكن ذلك غير منطقي.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه!؟”
(الأهم من ذلك ، الأمر كما لو أنني كنت …)
على ما يبدو ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتلقى فيها شوكولاتة في عيد الحب من شخص آخر غير أحد الأقارب.
كانت هذه مشكلة حقيقية لينا.
يبدو أن مايومي سرعان ما فهمت أحد أسبابه.
(أليس الأمر كما لو أنني تلقيت صدمة بسبب أنني أحب تاتسويا.)
لذلك … لم تكن تريد أن تتضايق من ألعاب الحب التافهة.
(هذه ليست مزحة.)
بدافع رد الفعل ، أجاب.
صرخت لينا في ذهنها. كانت منزعجة للغاية من منطقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن صورة رقمية ، بل كانت طبعة فوتوغرافية لامرأة أكثر إشراقا قليلا قليلا من إيريكا ، ذات شعر بني فاتح بما يكفي لتكون شقراء ، ملامحها تشبه إلى حد كبير إيريكا. تشابه مذهل لدرجة أنه بعد عشر سنوات أخرى ، ستبدو إيريكا تماما مثل السيدة في الصورة.
(أنا أرفض قبول هذا! أنا أرفض تماما قبول أنني قد أشعر بهذه الطريقة تجاه رجل مهووس بأخته الصغرى!)
(هذا أشبه بأن تُضرب بغباء …) همست لينا في أعماق قلبها.
(… يمكنني قبول أنني أفكر فيه.)
في الوقت الحالي ، لم يستطع السحرة الهروب من معاملتهم كأسلحة.
على الرغم من أنها لم تكن على علم لمن تتحدث ، إلا أن لينا أعلنت ذلك في قلبها.
بعد حوالي ساعة واحدة …
(أنا أفكر في تاتسويا. ليس بطريقة طبيعية ، لكن بطريقة مكثفة.)
(هذا أشبه بأن تُضرب بغباء …) همست لينا في أعماق قلبها.
بدا أن هذا الفكر يتشبث بعقلها. و مع ذلك ، لم تفهم هي نفسها لماذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من ذلك ، شعرت بوجود شخص.
(لكن ، هذا! هذا بسبب الإذلال الذي أعطاني إياه! حتى أمحو وصمة هزيمتي ، لن أتمكن من إخراج تاتسويا من ذهني!)
“صباح الخير ، تاتسويا-كن.”
ربما تكون الفتاة العادية قد سخرت من نفسها أنه إذا كان الأمر كذلك ، فربما لم يكن عليها إعداد الشوكولاتة ، و ربما كان عليها إعداد قفاز أبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحقيقة هي أنها شهدت معارك وهمية لا حصر لها مع الرائد كانوبس منذ وصولها إلى مستوى الضابط القائد ، لكن كل واحد منهم كان لديه شروط أمان متعددة و لم يكن من الضروري تصحيح إعلان العقيدة.
و مع ذلك ، في هذا الوقت لم يكن لدى لينا الكثير من الحضور الذهني.
جلست إيريكا أمام المكتب مع تدوير الكرسي نحو الباب ، مع استقامة عمودها الفقري و وضع كلتا يديها على ركبتيها ، لكن شقيقها الأكبر الثاني ، ناوتسوغو ، أخذ حالة السرير في نظرة عابرة و عبّر عن اعتذار.
عندما فتحت الباب في مزاجها غير المستقر ، أدركت وجود شيء غير عادي.
لم يكن البيان من تاتسويا ، بل من ميكيهيكو.
حالتها الذهنية بردت بسرعة.
“سيكون الأمر سيئا إذا سمع أحد ما حديثنا.”
عادت سيلفيا إلى أمريكا ، لذلك تعيش لينا الآن بمفردها.
“أوه ، تاتسويا-كن ، أنت في مهمة دورية اليوم.”
على الرغم من ذلك ، شعرت بوجود شخص.
تجمدت هونوكا في هذا الموقف.
ركض التوتر البارد في عمودها الفقري.
“لا. حسنا … لا يوجد سم بالطبع”.
كان إهمالها شديدا لدرجة أنها لم تدرك ذلك حتى فتحت الباب ، لذا فقد وبخت نفسها. بينما كانت تعد نفسها عقليا بهذه الطريقة ، انزلقت بحذر إلى الداخل.
“أمم ، نعم.”
اعتقدت أن الأوان قد فات للتفكير ، لكنها أغلقت الباب بهدوء دون إحداث ضوضاء.
“آه. لقد أخطأت. الرئيسة السابقة. سايغوسا-سينباي.”
كانت قلقة بشأن ما يجب فعله بحذائها للحظة. لم يكن ذلك اعتبارا مهما حقا ، لكنها فكرت في مقدار ما سيتعين عليها تنظيفه لاحقا.
و من جانب ميكيهيكو أيضا ، لسبب ما لم يفكر في التفكير في السبب. لقد تلقى ضررا من هذا الخط الواحد من ميزوكي أكثر من وخز إيريكا بالإبر.
مرة أخرى ، وبخت نفسها لتصفية ذهنها من الأفكار الحمقاء و الخاملة. وضعت حقيبتها بهدوء على الأرض و بقيت في وضع القرفصاء من أجل الاندفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحديث بصراحة ، بدا ميكيهيكو نادما على تغيير الموضوع ، لكن عدم إدراكه تماما لذلك كان أحد خصوصيات ميزوكي.
“… يبدو أن إعلانك عن أن قدرات الإدراك السحري ليست واحدة من نقاط قوتك كان رأيا متواضعا.”
و الدليل هو أنه بعد تلك اللحظة حول نظره عن الكاميرا.
و عندما سقط عليها صوت الضابطة الأعلى ، أنهت تقدمها.
“قد يكون هذا صحيحا. إذا أخذت المكان و القوة العسكرية في الاعتبار ، فلن يأملوا في الحصول على نتائج أكبر من ذلك. حتى وصلوا إلى نقطة حشد أسطولهم ، أعتقد أنهم كانوا مستعدين للفشل التكتيكي. نتيجة لذلك ، عاد الأمر عليهم و وخزوا عش الدبابير.”
“إذا كنت بحاجة إلي ، لكنت قد أتيت إليك.”
بدون مبالغة ، وجبات مثقلة بالشوكولاتة.
الطريقة التي انتهت بها لينا من إعداد الشاي (و كعك الشاي) لا يمكن بالتأكيد وصفها بلباقة بأنها تحدثت بخجل مع العقيدة فيرجينيا بالانس ، التي كانت جالسة بجانب طاولة غرفة الطعام البسيطة.
“نعم ، سنعمل بجد غدا.”
و مع ذلك ، لم تقدم العقيدة ردا فوريا على كلام لينا.
“ربما تعرفين هذا بالفعل ، لكن غالبية سجل خدمتي العسكرية يتكون من عمليات سرية وراء الكواليس. و كان الجزء الأكبر من تلك المهنة في إدارة العلاقات الشخصية.”
المكان الذي كانوا فيه حاليا يقع في زاوية من الكافتيريا ، و هو خط من الحواجز يطوق مساحات الاجتماعات في هذه المنطقة.
بالطبع ، عرفت لينا التاريخ الشخصي لشخص مشهور مثل العقيدة بالانس. تخرجت العقيدة من كلية إدارة أعمال مرموقة بدرجات متفوقة ، و هذا السجل يدل على دهاء لا يخجل أحد من امتلاكه ، و لم يكن عدد المرات التي كان فيها عملها في الخطوط الأمامية في حياتها المهنية قليلا ؛ لقد قدمت خدمة حرب جديرة بالتقدير لا يمكن لأحد أن يشكو منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوني-ساما ، سأبدأ قريبا في إعداد العشاء ، فهل ستبقى في غرفتك في الوقت الحالي؟”
“الآن بعد أن أبلغتك بتجربتي ، الرائدة سيريوس.”
“نعم. أريد أن أسمع رأيك.”
“نعم سيدتي.”
أومأت هونوكا برأسها ، بخجل ردا على كلمات ميوكي.
جعلت لينا عمودها الفقري مستقيما كدبوس و أجابت بصوت قاس. لقد أدركت غريزيا في منتصف الطريق أن هذه ليست كلمات للاستماع إليها بوجه مبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه مشكلة حقيقية لينا.
“فيما يتعلق بالعملية الحالية ، أشعر بالقلق من أنك قد تكونين متورطة عاطفيا بعض الشيء مع هدفك.”
“مجرد لحظة.”
لم ترد لينا على كلام بالانس. كانت تنوي إعداد نفسها لهذا ، لكن عندما جاء ذلك كان الأمر عديم الفائدة تماما.
الآن ، من خلال الرابط الذي تشكل في تلك اللحظة ، تدفقت موجات السايون مما تسبب في خفقانه مرة أخرى.
“لن أفعل أبدا …”
لم يتم إطلاق أي كلمات توبيخ.
“حقا. إذا كنت أفرط في التفكير في الأمر ، فلا داعي للذهاب إلى أبعد من ذلك ، لكن …”
التحلية عبارة عن فواكه مع فوندو شوكولاتة بيضاء مملوءة بالبراندي.
أثناء قول ذلك ، حولت بالانس عينيها إلى حقيبة لينا على الكرسي.
لم يكن التخمين هو تخمين مايومي وحدها. وجدت عشيرة سايغـوسا أيضا أن الحقائق غريبة. قبل أسبوع واحد ، تم إبلاغ جزء صغير فقط من الناس بأن جميع الطفيليات قد تمت إبادتها مؤقتا.
تصلبت أكتاف لينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أيضا ليال استاءت فيها منه لعدم قطعها بعد أن رفضها.
إذا رأت ما كان في تلك الحقيبة ، بغض النظر عن مقدار كذبها ، فلن يفيد ذلك. كانت مقتنعة تقريبا بأن شكوكها كانت صحيحة ، و من المحتمل أن يقلب ذلك الموازين. بغض النظر عن مدى احتجاجها على أنه “سوء فهم” ، فمن المحتمل أن يكون من المستحيل جعل أي شخص يصدقها …
مع تنهد كبير ، انبثقت الكلمات عن غير قصد من فمها.
“أنا أيضا أعتزم فهم وضعك الخاص.”
في فترة الاستراحات القصيرة بين الفصول ، كان الجو في غرفة تغيير الملابس مشبعا دائما بالانشغال. كان الجميع في عجلة من أمرهم حيث خلعوا ملابسهم بعناية ، و وضعوها على علاقة في خزائنهم ثم غيروا ملابسهم الرياضية. تم إعداد المزيد من الخزائن ذات المفاتيح الحيوية أكثر من الأشخاص الذين استخدموها ، و كان عليهم تسجيل نمط الوريد للمستخدم في كل مرة ، بحيث استغرق ذلك وقتا أيضا.
و مع ذلك ، لم تأمرها بالانس بـ “إظهار ما كان في الحقيبة”.
و مع ذلك ، لم يكن أي شخص آخر غير ميوكي صديقا بل مجرد عقبة. لا ، لأنهم كانوا أصدقاء ، اعتقدت هونوكا أنها تريدهم أن يضعوا افتراضات بناء على تاريخ اليوم.
“أنت الوحيدة التي تم تعيينها في منصب قائدة فيلق النجوم بينما لا تزالين في سن المراهقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، نظرا لأن الطبيب لم يستطع رؤية أي شيء خاطئ و المريض أراد مغادرة المستشفى ، لم يتمكن الطبيب من احتجازه في غرفة المستشفى. لهذا السبب ، عاد ليو إلى المدرسة اليوم.
كانت الإدانة البسيطة مصحوبة بنظرة مختلفة قليلا.
“لا أعرف ما الذي فعلته لأستحق ذلك ، لكن تم اختياري أنا و إيمي كممثلتين. كما قد تتوقع ، نحن ، بصراحة ، محرجتان قليلا من القيام بذلك.”
“إن إمكانية أن يدخل السحر عصرا جديدا لعامة الناس من خلال استخدام تقنيات السحر الحديثة التي تسمح للسحرة بإجراء اكتشافات جديدة تضيف إلى جسم نظرية الطاقة عالية ، لكن قلة قليلة من الناس يقولون إنك صغيرة جدا. لو سألت عن رأيي ، لربما أعلنت أنك أصغر من أن تشغلي منصب قائدة الفيلق أيضا.”
كانت لينا تنظر إلى وجه تاتسويا عندما طرحت السؤال ، لكن ميوكي أجابت كما لو كان من الطبيعي تماما أن يأتي الرد منها …. لا يمكن القول أن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا ، لذلك توقفت لينا بالفعل عن التفكير في أن “هؤلاء الأشقاء يفعلان ذلك مرة أخرى” عندما لم يجب تاتسويا على السؤال.
بدا صوت بالانس مختلفا عن الآخرين الذين هتفوا حول غرابة موقف لينا.
بفضل ذلك ، أنهى الأشقاء الجلسة دون حرج.
“أنت الآن في الـ 16 من عمرك. أفهم كيف قد يكون من الصعب التحكم في عواطفك أثناء وجودك حول زملائك في سن الـ 16 من عمرهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لينا قد عدلت وضعها قبل أن تلاحظ ذلك.
فهمت لينا كيف كان من المفترض أن تعمل نبرة رئيسها و مزاجها الجاد عليها ، أمالت أذنيها بنظرة وديعة.
في الوقت الذي أنهى فيه التحلية ، كان وجه ميوكي مشوبا بالكثير من اللون الأحمر. بينما كان يأكل فوندو الشوكولاتة البيضاء ، كان قلقا من أن ميوكي لم تطبخ ما يكفي من كحول البراندي ، يبدو أنه لم يكن مجرد نسج خياله.
و مع ذلك ، فإن رؤية النظرة الصادقة قليلا على وجه لينا لسبب ما جعلت بالانس غاضبة قليلا.
“بالطبع لا! لا تكوني غبية ، أيتها المرأة!”
“… من وجهة نظرك ، قد أكون سيدة عجوز (أوبا-سان) ، لكنني ما زلت في العشرينات من عمري.”
“… شيبا ، لك شكري.”
“مستحيل! لم أفكر أبدا في أي شيء من هذا القبيل!”
مسحت هونوكا الدموع من عينيها في ارتباك و هي تفتح عينيها بثبات و تبتسم بشكل أخرق.
انطلقت لينا بشكل محموم و قوي لتقديم دفاع ضد الاتهام غير المبرر.
ذهبت عيناها تلقائيا إلى مكان فوق خزانة الملابس.
و مع ذلك ، في الوقت نفسه ، شعرت لينا بارتياح غريب و مدهش. كانت العقيدة ، تلك الضابطة التي لا تشوبها شائبة و التي كانت على ما يبدو خالية تماما من الثغرات في درعها ، تعرض جانبا “لطيفا” لا يمكن تصوره كان له تأثير في تطهير لينا من توترها.
“آه ، أوه نعم … تلك هي المادة التي تحتوي على 95% من الكاكاو مع 0% من السكر …”
“… حسنا ، جيد. انسي أنني قلت أي شيء.”
“على الرغم من أن عدد الأشخاص المفقودين أكثر عددا هذا العام مقارنة بالعام الماضي ، أعتقد أننا قد نفسر ذلك على أنه يعني أنهم أصبحوا أكثر مهارة في عملياتهم. ربما سمحت لنا يقظتنا بإسقاط إحدى فرائسنا.”
ربما كانت النظرة التي قالت إنها زلة لسان على وجه بالانس و التي رأتها لينا هي الجزء المركزي من الأداء الذي تم صنعه عمدا ليبدو حقيقيا تماما.
راجعت الوقت.
“… بالتأكيد ، لدي مشاعر تجاه تاتسويا شيبا غير مرغوب فيها في جندية من الـ USNA.”
جلست إيريكا أمام المكتب مع تدوير الكرسي نحو الباب ، مع استقامة عمودها الفقري و وضع كلتا يديها على ركبتيها ، لكن شقيقها الأكبر الثاني ، ناوتسوغو ، أخذ حالة السرير في نظرة عابرة و عبّر عن اعتذار.
لأن هذا جعل من الممكن بالفعل أن تكون لينا أكثر انفتاحا.
“… من فضلك ، لا تزعج نفسك بشأن ذلك. كل من هونوكا و أنا نريد فقط أن يكون أوني-ساما سعيدا من كل قلوبنا.”
“و مع ذلك ، فهي ليست مشاعر حب أو أي شيء مشابه لذلك. المشاعر هي نوع من المشاعر التنافسية التي يستحضرها المنافس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت مايومي في التفكير ، نظرة كئيبة على وجهها.
“منافس ، هاه.”
ربما يكون التعبير المحرج قد وضع رنين الجرس. ابتسمت إيمي بسعادة.
“نعم ، أعتقد أن العقيدة على علم بالتقرير المكتوب فيه أنني هزمت ذات مرة من قبل تاتسويا شيبا.”
“… ليس حقا ، لا شيء.”
“أنا أرى ، هذه هي المرة الأولى التي تخسرين فيها معركة سحرية منذ أن توليت لقب “سيريوس”.”
المرأة التي أنجبت إيريكا كانت أيضا المرأة التي خلقت سبب عيشها بمفردها في هذا الملحق.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس من المرجح أنه سئم من المشهد؟ عيد الحب اليوم.”
الحقيقة هي أنها شهدت معارك وهمية لا حصر لها مع الرائد كانوبس منذ وصولها إلى مستوى الضابط القائد ، لكن كل واحد منهم كان لديه شروط أمان متعددة و لم يكن من الضروري تصحيح إعلان العقيدة.
“… بالتأكيد ، لدي مشاعر تجاه تاتسويا شيبا غير مرغوب فيها في جندية من الـ USNA.”
“فهمت. إذا كان الأمر كذلك ، فهذه محادثة بسيطة.”
أعطت العقيدة هذه التعليمات و حولت عينيها بعيدا عن الشاشة الرئيسية.
تغيرت نبرة العقيدة بمهارة. كان المزاج السابق مختلطا بملاحظات البرد القارس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أعتقد أنه لن يتعرض للهجوم في المدرسة.”
كان هذا هو الشيء الوحيد الذي أبلغ لينا أن الوقف قد انتهى.
غدا سيكون عيد الحب ، و ستتسلل أجواءه التافهة إلى حرم الثانوية الأولى طوال اليوم. في هذه المسألة ، حتى الساحرات سيصبحن أيضا مجرد فتيات عاديات.
“الرائدة سيريوس ، في الوقت الحالي ، تم تأجيل تتبع الفارين و التخلص منهم مؤقتا و أمرك بالعودة إلى مهمتك الأولية.”
يمكن أن يطلق عليها بسهولة الدبلوماسية ، على نفس مستوى دبلوماسية البارجة أو دبلوماسية “خلف الأبواب المغلقة”.
كانت لينا قد عدلت وضعها قبل أن تلاحظ ذلك.
سمح ذلك لـ تاتسويا بتخمين تقريبي بأنها استخدمت مواد عالية الجودة لما كانت تخطط له. فكر تاتسويا (متى و أين كسبت عداوتك) ، لكنه لم يكن لديه دليل واحد على دافعها. و مع ذلك …
“في الوقت الحالي ، اجعلي تأمين تعويذة “تحويل الكتلة إلى طاقة” أو مستخدمها على رأس أعلى أولوياتك. إذا كان التأمين مستحيلا ، من الضروري جعل التعويذة غير فعالة.”
تدخل ياكومو و خفض توقعاتها قليلا.
جعل التعويذة غير فعالة هو تعبير يعني ضمان عدم وجود أي شخص يمكنه استخدام التسلسل الخاص بالتعويذة. بمعنى آخر ، قتل المستخدم.
□□□□□□
“في الوقت الحالي ، سنعمل على أساس أن تاتسويا شيبا هو الهدف. سيتم إطلاق الموجة الأولى من هجومنا مساء الغد باستخدام غبار النجوم. سوف تجهزين نفسك بـ البريونايك و تتدخلين عندما ترين أن الوقت مناسب.”
مع استمرار عمل كل من ميوكي و هونوكا ، لم تكن هناك طريقة يمكن أن تغادر بها لينا مبكرا بمفردها. لم تكن الأنشطة الحكومية الطلابية مثل اللعب عند مقارنتها بواجباتها العسكرية النظامية. لقد كانت لعبا ، لكن هذا لا يعني أنها تستطيع القيام بالعمل بلا مبالاة. نظرا لأن لديها إحساسا بالمسؤولية بالإضافة إلى وعيها بأن هذا كان ضروريا لواجبات التسلل الخاصة بها ، فهي في الوقت الحالي ليست “سيريوس” و لم تشمل أنشطتها اليومية أن تكون “قائدة” أو “جلادة” ، و سيكون من العار تركها تضيع بأنصاف التدابير.
“… نعم سيدتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطبيعة الحال ، انتقل الناس إلى مسافة تجمع – لم يتمكنوا من فعل شيء حيال ذلك.
بتعبير فارغ ، وقفت لينا و وجهت تحية إلى بالانس.
“سينسي ، أعتقد أن أوني-ساما مرهق للغاية من استخدام {هدم الغرام}…”
□□□□□□
لسوء الحظ ، لم يكن لديه عذر لرفضها.
كانت إيريكا جزءا من مجموعة طلاب الثانوية الأولى الذين تنقلوا طويلا إلى المدرسة. و قد أُوصيت بأن تحصل على غرفة قريبة من المدرسة عندما تم قبولها من قبل المدرسة. و مع ذلك ، كانت عنيدة بشأن التنقل من منزلها.
سرعان ما تناقضت إجابة ياكومو مع نظرية ميوكي.
لم يكن الأمر أنها لا تستطيع تحمل الابتعاد عن عائلتها.
في الواقع ، لم تضرب إيريكا جفنا.
بل العكس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بالطبع كانت تكره أن تنزعج من مظهرها.
عندما رتّب والدها الشقة (لم يقل إنه “يستأجرها لـ إيريكا” ، قال إنه “يشتريها ليعطيها لـ إريكا”) ، أصبحت عنيدة بشأن “التنقل من المنزل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت سعادة هونوكا الخجولة ابتسامة سعيدة على وجهها ، و التي ظهرت على إيمي واسعة العينين.
مقارنة بالاستياء من القيام بما أخبره بها والدها أو شقيقها الأكبر ، لم يكن الإزعاج إلى حد ما مشكلة كبيرة.
أعلنت إيمي أنه لا يوجد شيء يحدث و ربما كانت تعبر عن انطباعها الحقيقي. لكن على الرغم من إخبارها بذلك ، إلا أن قلب هونوكا من الداخل لم يكن هادئا.
كان الطريق من المحطة إلى منزلها مظلما جدا في طريق العودة ، سارت إيريكا بدلا من استخدام الكابينيت. لم يكن شيئا موصى به لفتاة جميلة مثلها ، لكن عائلتها لم يكن لديها أي قلق على الإطلاق. لأن المنحرفين و المجرمين الصغار الذين يطلق عليهم خاطفو المحفظة لم يكن لديهم أشخاص يمتلكون المهارات اللازمة ليكونوا قادرين على إيذاء إيريكا.
بضحكة تقول “لا يمكن فعل شيء حيالكما” ، جاء ميكيهيكو للمشاركة في المحادثة.
لم تكن هذه وجهة نظر شخصية متحيزة ، بل كانت الحقيقة الموضوعية. اليوم ، نجت إيريكا مرة أخرى من السفر إلى مدخل منزلها دون حدوث أي شيء.
أثناء حديثه ، ألقى تاتسويا عينيه على السينباي الذي سقط ساجدا على جانب الطاولة مقابل مايومي.
لم تكن غرفتها في المنزل الرئيسي. كان “المسكن” الخاص بها ملحقا بجانب الدوجو.
صديق الطفولة الذي يمكن أن تضايقه أيضا.
لم يكن أحد غيرها يعيش في المرفق. في اللحظة التي دخلت فيها غرفتها ، ألقت إيريكا حقيبتها بعيدا و انهارت على سريرها ، و هي لا تزال ترتدي زيها المدرسي. لم تكن عادة قذرة إلى هذا الحد. كانت منهكة للتو من الحدث السنوي المعتاد ، و عواطفها تنطلق بعد كل نظرات الاستفسار التي تلقتها طوال اليوم.
رأى الثلاثة هونوكا و انتظروا داخل الجدار الشفاف لدرء الهواء البارد حتى تأتي السيارة التالية.
كانت على دراية بمظهرها الجيد (بموضوعية صنفت نفسها بشكل متواضع بعض الشيء) ، لذلك لم تكن تعلم أنه لا يمكن فعل أي شيء حيال الاهتمام الذي تلقته من الأولاد في سنها (و بعض الفتيات) في يوم مثل اليوم ، لكن …
بالتأكيد ، ظهرت هذه الفكرة على وجهها.
(في هذه الحالة ، يجب أن يعرفوا أنني لست من نوع الشوكولاتة الإلزامية.)
أو بالأحرى ، لم تكن مدركة لهذا السبب.
“منذ البداية ، يمكنهم فقط رؤية مظهري الخارجي.”
بعد حوالي ساعة واحدة …
هذا هو الاستنتاج الذي توصلت إليه ، مما جعلها تشعر بمزيد من الإرهاق.
سرعان ما أدرك من هو الجاني.
لم تكره الطريقة التي تبدو بها.
“أوه ، لينا. هل مكانك المعتاد مشغول؟”
بالتأكيد من الأفضل أن تبدو جميلة على أن تبدو قبيحة.
“من المتوقع أن يكون رأي الشخص الأكثر انخراطا في هذا الأمر مليئا بالكثير من المشاعر.”
لكنها اعتقدت أن العيوب تساوي المزايا.
حسنا ، حتى تاتسويا كان لديه ما يكفي من الحس السليم لإدراك أن هذا يجب اعتباره مستوى طبيعيا من الفهم.
اعتقدت إيريكا أنه من الأفضل أن يكون مستواها من الجمال هكذا بدلا من مواجهة المصاعب العديدة لكونها فتاة جميلة للغاية مثل ميوكي.
عندما قال “كما كنت” ، كان ميكيهيكو يعني “كالمعتاد” ، لكن …
لكنها كرهت أن يتم الحكم عليها من خلال المظهر وحده.
رأى الثلاثة هونوكا و انتظروا داخل الجدار الشفاف لدرء الهواء البارد حتى تأتي السيارة التالية.
و بالطبع كانت تكره أن تنزعج من مظهرها.
اعتقدت أن الأوان قد فات للتفكير ، لكنها أغلقت الباب بهدوء دون إحداث ضوضاء.
كان الاعتماد المفرط على حسن النية الذي يأتي من حسن المظهر هو الأساس فقط لسوء الحظ المتمثل في الإعجاب فقط بالجزء الذي يحبه الآخرون من نفسك.
“… قد تأخذ هذا أيضا على أنه مجرد سخرية عندما تسمعه ، لكن الجيش يحافظ على قبضته على جميع المعلومات المتعلقة بالسلاح المستخدم في الطرف الجنوبي من شبه الجزيرة الكورية. بغض النظر عن مدى سريتها ، فإن السيطرة المدنية هي مبدأ ديمقراطي أساسي … لماذا يتعنت الجنود حيال ذلك؟”
كانت إيريكا متأكدة من ذلك.
و بالتالي ، كان طلاب المدارس الثانوية السحرية مجتهدين. بينما كانوا في منتصف الدروس ، نادرا ما كانوا يثرثرون أو يحلمون بأحلام اليقظة أو يضيعون وقتهم بطرق أخرى ، مثل اللعب. كان الأمر مؤسفا ، لكن ربما ينبغي القول إن هذه الممارسة اتبعها طلاب الدورة 2 أكثر من طلاب الدورة 1 في الثانوية الأولى. ربما كان هذا بسبب خوفهم من التخلف عن الركب أكثر من روحهم القتالية للتغلب على الشدائد.
ذهبت عيناها تلقائيا إلى مكان فوق خزانة الملابس.
النتيجة الوحيدة للاحتجاج ستكون التسبب في مشاكل غير ضرورية لـ تاتسويا و سيكون ذلك مروعا بالنسبة لها.
خزانة مزينة بصورة صغيرة في إطار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير يا إيريكا. لقد تأخرت اليوم.”
لم تكن صورة رقمية ، بل كانت طبعة فوتوغرافية لامرأة أكثر إشراقا قليلا قليلا من إيريكا ، ذات شعر بني فاتح بما يكفي لتكون شقراء ، ملامحها تشبه إلى حد كبير إيريكا. تشابه مذهل لدرجة أنه بعد عشر سنوات أخرى ، ستبدو إيريكا تماما مثل السيدة في الصورة.
كان وجه شخص يشارك في تقليد سنوي.
صورة لوالدة إيريكا ، التي توفيت عندما كانت إيريكا في الـ 14 من عمرها.
و هكذا ، فإن المحادثة التي يتم تبادلها هنا بين تاتسويا و مايومي كانت حقا بعيدة عن الهدف فيما يتعلق بالحقيقة. و مع ذلك ، لم تكن هناك طريقة لتدمير الجسم الفعلي للطفيلي و سيتم إحياؤه في مضيف جديد عاجلا أم آجلا أقرب الحقيقة. لذلك ، فإن الشعور بالخطر الوشيك الذي يضمره الاثنان لم يكن شيئا لا طائل من ورائه.
المرأة التي أنجبت إيريكا كانت أيضا المرأة التي خلقت سبب عيشها بمفردها في هذا الملحق.
بدا أحد الأولاد منزعجا قليلا من ذلك ، لكن نظرا لأن الاثنين الآخرين تلقيا انطباعا بأن الشخص المعني ينوي تحمله بوجه بوكر ، فلم يقولا شيئا.
آنا روزن كاتوري.
وُلدت إيريكا قبل وفاة زوجته الشرعية بسبب مرض. لقد فعلا “هذا النوع من الأشياء” بينما كانت الزوجة مستلقية على فراش المرض ، على هذا النحو ، اعتقدت إيريكا أنه لا توجد أعذار لما فعله والديها. بدا الجو باردا ، لكن في تلك الملاحظة ، ألقت جزءا من اللوم على والدتها.
هذا هو اسم والدة إيريكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل … هل هو على علم بمراقبتنا؟”
كما يوحي الاسم ، كانت نصف ألمانية.
“إنهم بحاجة إلى استخدامك ، تسوغو أني-وي ، مع وضعك الرسمي كطالب في أكاديمية الدفاع الوطني؟ ماذا بحق الأرض يمكن أن …”
لم يكن اسم عائلتها تشيبا.
“… لمن تعتقدين أنها ستقدمها؟”
بالنسبة لوالدها ، رئيس عائلة تشيبا ، واحدة من العائلـات المائة ، كانت والدة إيريكا “عشيقته” إذا استخدمت التعبير الملطف الحالي. إذا استخدمت كلمة فظة قديمة الطراز ، فقد كانت “محظيته”.
لم يفعل ذلك بطريقة علنية و بطيئة و تستغرق وقتا طويلا ، لكنه قشره بأدب بطريقة لم تلحق الضرر بجزء واحد من ورق التغليف كشكل رمزي للمقاومة.
لم يسمح لـ إيريكا باستخدام اسم عائلة “تشيبا” إلا بعد وفاة والدتها. علاوة على ذلك ، لم يسمح أقاربها بذلك إلا قبل دخولها المدرسة الثانوية مباشرة – في الواقع ، لم تحصل على اسم “تشيبا إيريكا” حتى خضعت لامتحان القبول في المدرسة الثانوية (نتيجة لذلك ، لم يكن تاتسويا على علم بوجود “تشيبا إيريكا”).
لم تكن هذه وجهة نظر شخصية متحيزة ، بل كانت الحقيقة الموضوعية. اليوم ، نجت إيريكا مرة أخرى من السفر إلى مدخل منزلها دون حدوث أي شيء.
وُلدت إيريكا قبل وفاة زوجته الشرعية بسبب مرض. لقد فعلا “هذا النوع من الأشياء” بينما كانت الزوجة مستلقية على فراش المرض ، على هذا النحو ، اعتقدت إيريكا أنه لا توجد أعذار لما فعله والديها. بدا الجو باردا ، لكن في تلك الملاحظة ، ألقت جزءا من اللوم على والدتها.
“على الرغم من أن عدد الأشخاص المفقودين أكثر عددا هذا العام مقارنة بالعام الماضي ، أعتقد أننا قد نفسر ذلك على أنه يعني أنهم أصبحوا أكثر مهارة في عملياتهم. ربما سمحت لنا يقظتنا بإسقاط إحدى فرائسنا.”
و مع ذلك ، لم تقبل مطلقا أن تُعتبر والدتها الشخص المخطئ الوحيد. بعد كل شيء ، فإن معظم المسؤولية تقع على عاتق والدها.
أو ربما كان ذلك بسبب الوقوع في الحب.
كان هناك فترة عاشت فيه أيامها دون معرفة سبب عيون الاحتقار و الازدراء نحوها ، و جسدها الصغير يخفي أنفاسها القصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، يبدو أن اهتمام مايومي كان منصبا على غرض مختلف تماما.
كانت هناك أيضا فترة أرجحت فيها سيفها بعنف من أجل الاعتراف بوالدتها و نفسها. كان ذلك عندما أصبحت معبودة دوجو عائلة تشيبا. من بين متدربي الدوجو الشباب في سن المراهقة و العشرينات من العمر ، تجمع الطلاب المهرة و شكلوا الحرس الملكي لـ إيريكا ، لأنهم رأوا أن إيريكا فقدت حماسها لحمل السيف بعد أن فقدت والدتها ، و أدخلوا أنوفهم في الكثير من شؤونها الشخصية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك تسميته بديلا ، لكننا قمنا بتضمين شيزوكو بدلا من ذلك. سنتصل بها أو نرسل لها بريدا إلكترونيا لإخبارها بإدراجها لاحقا.”
إذا نظرنا إلى الماضي ، اعتقدت أن الوقت الحالي هو أغنى و أمتع وقت في حياتها حتى هذه النقطة.
“لا أخطط لإعطاء أي شخص شوكولاتة.”
صديقات قبلت بخنوع أنها “لا تستطيع التوافق معهن على الإطلاق” و أصدقاء ذكور لم يتمكنوا من رؤية جوهرها بغض النظر عن مدى نظرتهم إليها.
بالنسبة لوالدها ، رئيس عائلة تشيبا ، واحدة من العائلـات المائة ، كانت والدة إيريكا “عشيقته” إذا استخدمت التعبير الملطف الحالي. إذا استخدمت كلمة فظة قديمة الطراز ، فقد كانت “محظيته”.
زملاء الدراسة الذين دفئوا قلبها …
شعرت ميوكي بالارتياح.
الأصدقاء الذين يمكن أن تتشاجر معهم و تضايقهم …
“لا.”
صديق الطفولة الذي يمكن أن تضايقه أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحقيقة هي أنها شهدت معارك وهمية لا حصر لها مع الرائد كانوبس منذ وصولها إلى مستوى الضابط القائد ، لكن كل واحد منهم كان لديه شروط أمان متعددة و لم يكن من الضروري تصحيح إعلان العقيدة.
مجموعة من الأصدقاء الذين اعترفوا بـ “قوتها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس صحيحا!”
الآن ، كان التلويح بالسيف ممتعا. الوقت الذي أهدرته في تطوير مهاراتها في السيف لم يذهب سدى بأي حال من الأحوال.
استحم في فكر نقي قوي يشبه الصلاة ، نبتت ذات جديدة في هذا الشيء.
عندما تكون معهم ، تشعر أنها تستطيع الصعود إلى الأعالي.
في اللحظة التي التقت فيها أعينهما ، تطاير الشرر. في اللحظة التالية ، كان لوجهيهما عيون فارغة و ابتسامات عليهما.
لذلك … لم تكن تريد أن تتضايق من ألعاب الحب التافهة.
“إنه تحت مراقبة قوات الدفاع الوطني.”
حدقت مكتوفة الأيدي في السقف بينما كانت تفكر في هذه الأشياء. بشكل غير متوقع ، رن جرس الباب. ليست إشارة للإجابة ، لكن إشارة الباب الذي يتم فتحه. نظرا لأنها لم تدر المفتاح ، فمن المحتمل أن يكون الشخص قد دخل بحرية.
بل العكس.
لم تكن هناك طريقة لإلقاء نظرة خاطفة على الغرفة لمعرفة من هو – لم تكن تنوي التصرف كما لو كانت متوترة.
“قد تأخذ هذا على أنه مجرد سخرية عندما تسمعه ، لكن إذا كان بإمكاني أن أعطيهم على الأقل مخططا عاما لـ “الـإنفجار العظيم” ، فأعتقد أنه يمكنني حملهم على الاستقرار.”
راجعت الوقت.
كان ذلك غير عادي إلى حد ما ، لكن لم يكن لديهم أي طريقة لمعرفة نوع الطالب الذي كان عليه في سنوات دراسته الإعدادية ، لذلك لم يعبر تاتسويا و لا ميكيهيكو عن دهشتهما.
كان من السابق لأوانه الجلوس لتناول العشاء.
وقفت هونوكا أمام تاتسويا ، قدمت بقوة صندوقا صغيرا ملفوفا ممسكا بثبات في كلتا يديها – من كل قلبها و تحسست كلماتها.
شقيقاها الأكبر سنا (بطبيعة الحال ، لم يشاركها أي منهما الأم) و أختها الكبرى (بالطبع ، لم تشارك الأم معها أيضا) يكرهون بصراحة الجلوس معها. من جانب إيريكا ، ذهب الوقت بعيدا. نظرا لأنه من الواضح أنه كلما التقيا ، ليس فقط أختها الكبرى لكنها أيضا تشعر بعدم الارتياح ، لم تكن هناك حاجة للمثابرة في العناد.
و مع ذلك ، لم يكن لدى مايومي هذا القيد.
(أتساءل من يمكن أن يكون …) تماما عندما كانت على وشك تقويم جسدها ، كان هناك طرق على بابها.
“أنا هنا عوضا عن إيسوري-سينباي.”
بالمناسبة بدت خطوات قادمة نحوها ، التنفس المتساوي ، الوجود المتحكم فيه ، الذي يمكن أن يكون ، تم تضييق الأمر إلى شقيقيها. نظرا لأن شقيقها الأكبر كان يكرس كل وقته لقضية معينة و من المفترض أن يعود إلى المنزل في وقت متأخر كل ليلة …
كانت هذه مشاعر ميوكي الحقيقية ، ليست كذبة.
“تسوغو أني-وي (أخي)؟ تفضل بالدخول.”
شعرت لينا أن ميوكي تصع شعبيتها قبل قوتها ، لكنها أدركت أن ذلك وهم بجنون العظمة.
عندما قالت ذلك ، ذهبت من فوق السرير إلى أمام المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما هز تاتسويا كتفيه “لا يوجد شيء يمكن فعله مع هذا الرجل” ، كان عدد التلاميذ الذين اتفقوا معه بصمت قريبا من الأغلبية.
“آسف لمقاطعة راحتك ، إيريكا.”
كان لديه فكرة جيدة عن كيفية إجابتها ، لكن من أجل شراء بعض الوقت للتحضير ، غامر تاتسويا بسؤال.
جلست إيريكا أمام المكتب مع تدوير الكرسي نحو الباب ، مع استقامة عمودها الفقري و وضع كلتا يديها على ركبتيها ، لكن شقيقها الأكبر الثاني ، ناوتسوغو ، أخذ حالة السرير في نظرة عابرة و عبّر عن اعتذار.
لليوم فقط ، لم يكن طلاب الثانوية الأولى “سحرة” ، بل “طلاب مدارس ثانوية” يبتهجون بشبابهم.
حسنا ، هذا المستوى من قوة المراقبة الخاصة بأخيها الأكبر الذي حصل على لقب “الطفل المعجزة لعائلة تشيبا” ليس شيئا مفاجئا.
على السطح على الأقل ، ربما كانا على دراية بوجود بعضهما البعض بالتأكيد ، لكن …
في الواقع ، لم تضرب إيريكا جفنا.
انقسمت الأجواء بين لينا و الأشقاء بين كونها عدائية و ودية.
“لا ، كنت أريح جسدي قليلا. حسنا ، هل أنت بحاجة إلى شيء ما؟”
“لكن الآن فقط ، أنا متأكد من أنني رأيت عيون تاتسويا شيبا تنظر إلي مباشرة من الشاشة.”
إن رؤيته مع تلك الأنثى خلال العطلة الصيفية قد أرسلتها للأسف إلى حالة من الجنون ، لكن بخلاف مثل هذه الأوقات ، كان التواجد إلى جانب أخيها هذا بالنسبة لـ إيريكا هو المكان الذي شعر فيه قلبها براحة أكبر.
“أولئك الذين لم يقرروا شخصا ما لا ينشغلون بالمشهد. ميزوكي. لقد تأخرت.”
كانت ترفع صوتها على أخيها هذا فقط عندما يتشابك مع تلك الأنثى.
و عندما سقط عليها صوت الضابطة الأعلى ، أنهت تقدمها.
“همم … أنا في حيرة من أمري بشأن ما إذا كان يجب أن أخبرك أم لا ، لكن … بعد كل شيء ، أعتقد أنني سأخبرك. إيريكا ، أعتقد أن لديك زميلا ذكرا يدعى شيبا تاتسويا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء قول ذلك ، حولت بالانس عينيها إلى حقيبة لينا على الكرسي.
“نعم ، ماذا عنه؟”
“آه ، على الرغم من أنني قلت زميلاتي الأعضاء ، أنا لم أشمل هونوكا أو ميوكي.”
لم يظهر على وجهها ، لكن في هذه اللحظة ، كانت إيريكا منزعجة للغاية. كان سؤال شقيقها الأكبر الثاني فجأة عن تاتسويا غير متوقع تماما.
إذا رأت ما كان في تلك الحقيبة ، بغض النظر عن مقدار كذبها ، فلن يفيد ذلك. كانت مقتنعة تقريبا بأن شكوكها كانت صحيحة ، و من المحتمل أن يقلب ذلك الموازين. بغض النظر عن مدى احتجاجها على أنه “سوء فهم” ، فمن المحتمل أن يكون من المستحيل جعل أي شخص يصدقها …
“إنه تحت مراقبة قوات الدفاع الوطني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن جميع طلاب السنوات العليا لديهم التزامات سابقة ، لذا هناك السنوات الأولى فقط اليوم ، موريساكي و أنا.”
“… هاه؟”
على سبيل المثال ، بين دائرة أصدقائه ، ظهر مشهد قوي للغاية من هدايا الشوكولاتة بين زوجين مخطوبين ، تمت الموافقة على تطابقهما من قبل أنفسهما و كذلك من قبل والديهما. يبدو أن كانون ، رئيسة لجنة الأخلاق العامة ، اقتحمت غرفة مجلس الطلاب ، و استخدمت وجها مبتسما للضغط على إيسوري ، أمين الصندوق ، لتناول كل قطع الشوكولاتة منزلية الصنع في صندوق الزينة الذي يكاد يفيض بحجم صندوق بينتو.
“ليس من المستغرب أن تجدي صعوبة في تصديق ذلك دون أي سابق إنذار ، لكنها الحقيقة.”
على الشاشة الفرعية ، تم تقديم صورة للرائدة سيريوس و هي تركب داخل مقصورة السكك الحديدية الصغيرة التي كانت تسمى كابينيت في اليابان. بالطبع ، كانت بالانس أكثر انزعاجا من السلوك غير المستقر الذي أظهرته الفتاة الصغيرة التي تحمل لقب سيريوس.
بالتأكيد ، واجهت صعوبة في تصديق هذه المعلومات المدهشة ، لكنها ربما وجدت صعوبة في تصديق ذلك لسبب مختلف عما اعتقده ناوتسوغو.
على جانبي تاتسويا ، باختصار ، أوقفت كل من ميوكي و هونوكا تحركاتهما قبل التحاضن معه. لبعض الوقت كانا يكرران الإجراء بالتناوب.
عرفت إيريكا أن تاتسويا هو ما يعرف بالعضو المدني في قوات الدفاع الوطني.
ردا على اقتراح ميوكي …
في ذلك الوقت ، أخذه ضابط بعيدا و أخبرهم أن حقيقة ارتباط تاتسويا بقوات الدفاع الوطني هي سر وطني سري للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت الوحيدة التي تم تعيينها في منصب قائدة فيلق النجوم بينما لا تزالين في سن المراهقة.”
لذلك من المحتمل ألا تكون الرتب الدنيا من الأفراد العسكريين على دراية بوضعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما هز تاتسويا كتفيه “لا يوجد شيء يمكن فعله مع هذا الرجل” ، كان عدد التلاميذ الذين اتفقوا معه بصمت قريبا من الأغلبية.
لكن مع ذلك ، شعرت إيريكا أنه من السخف لدرجة أنها لم ترغب حتى في الضحك ، و أن يتم استخدام عضو في قوات الدفاع الوطني لإجراء مراقبة على تاتسويا ، الذي كان عضوا في نفس المنظمة ، و إن كان غير نمطي.
□□□□□□
بطبيعة الحال ، مذهولة ، لم يكن لها أي صلة بالواجبات المعطاة له و هكذا …
ليس فقط وسائل الإعلام ، لكن طرق معلومات الكتيبة المستقلة المجهزة بالسحر توقفت فجأة عن نقل تقارير الأضرار.
“لقد تلقيت أيضا أوامر غير رسمية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، لم تقدم العقيدة ردا فوريا على كلام لينا.
يبدو أن استخدام عضو في نفس المنظمة لم يكن غباء خالصا.
لم تفهم ميزوكي حقا لماذا قالت ذلك بنفسها.
“إنهم بحاجة إلى استخدامك ، تسوغو أني-وي ، مع وضعك الرسمي كطالب في أكاديمية الدفاع الوطني؟ ماذا بحق الأرض يمكن أن …”
شارك تاتسويا هذه المشاعر تماما ، لكن إذا عبر عن ذلك ، فستصبح جلسة غضب متبادلة. اعتقد أن ذلك سيكون ضارا للغاية.
“مراقبته ، و إذا لزم الأمر ، حمايته.”
(في هذه الحالة ، يجب أن يعرفوا أنني لست من نوع الشوكولاتة الإلزامية.)
“مراقبته و …. حمايته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (هكذا سيكون الأمر.) أطلق تاتسويا تنهيدة صغيرة على مايومي ، التي لم تعد تحاول إخفاء حقيقة أنها كانت تخطط لشيء ما.
“آه. يبدو أن شيبا تاتسويا قد تورط في نوع من المشاكل التي يهتم بها الجيش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشمس في طريقها إلى الأسفل ، انخفضت درجة الحرارة عدة درجات. إذا تركت عقلها يتجول ، سيبدأ جسدها في الارتعاش.
(هذا متأخر بعض الشيء) اعتقدت إيريكا أنه بدلا من التورط ، كان تاتسويا هو الأمر الذي كان الجيش مهتما به لبعض الوقت الآن ، لكنها اعتقدت أنه من الأفضل ألا تقول أي شيء من أجل تاتسويا و من أجل ناوتسوغو أيضا ، لذلك كانت صامتة.
“هذا صحيح بالتأكيد! لقد سئمت من ذلك … سيكون من الأفضل بكثير إذا لم يعد عيد الحب و ما شابه ذلك موجودا.”
“إيريكا ، أعتقد أنه من الأفضل أن تبتعدي عن شيبا تاتسويا لفترة من الوقت.”
أدار تاتسويا عينيه في اتجاه فوجيباياشي ، قبل أن تختفي ابتسامتها المتكلفة و تعطي إيماءة موافقة طفيفة.
“هل تقصد حتى داخل المدرسة؟ أنا و هو في نفس الفصل.”
“ليس من المستغرب أن تجدي صعوبة في تصديق ذلك دون أي سابق إنذار ، لكنها الحقيقة.”
لم تكن ستستمع و تطيع تلقائيا بغض النظر عن مدى احترامها لأخيها الأكبر الثاني ، لكن في الوقت الحالي ، ستحاول التحقيق في هذه المسألة المريبة للغاية.
“أنا آسفة حقا! أرجوكم سامحوني على مغادرتي في وقت مبكر اليوم. إذن من الغد فصاعدا ، سأعمل بجد مرة أخرى!”
“لا ، أعتقد أنه لن يتعرض للهجوم في المدرسة.”
“أنا آسفة حقا! أرجوكم سامحوني على مغادرتي في وقت مبكر اليوم. إذن من الغد فصاعدا ، سأعمل بجد مرة أخرى!”
من هذه الكلمات ، فهمت الدافع الحقيقي للجهة التي أعطت ناوتسوغو الأمر – بدلا من أن يكون هدفا ، كان تاتسويا يتصرف كطعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي أدلى بهذا التأكيد بعينيها الزرقاوتين الصافيتين كانت لينا ، التي تم ربطها لتصبح موظفة مؤقتة في مجلس الطلاب. كانت هوية لينا الحقيقية مخفية عن الطلاب العاديين مثل أزوسا و إيسوري ، لكنها لم تستطع إلا أن تكون جريئة.
(باختصار ، المهاجمون الرئيسيون مختلفون عن لينا. حتى لو كانت لينا جزءا من الهجوم ، فإن احتمال وجود مجموعة مختلفة كان مرتفعا …) قررت إيريكا.
بينما تظاهرت مايومي ، التي كانت تعرف الحقيقة ، بأنها لا تعرف على الجانب الآخر.
“في هذه الحالة ، أني-وي ، لا داعي للقلق. بما أنني و شيبا-كن صديقان نذهب من و إلى المحطة معا ، فإننا لسنا قريبين بما يكفي لوضع خطط لما بعد المدرسة أو الذهاب إلى منازل بعضنا البعض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لماذا يجب أن أكون الأخت الصغرى لـ أوني-ساما؟”
“هذا صحيح. حقا يجب عليك تجنب الذهاب إلى المدرسة معه … لأنه لن يكون من الجيد أن تثيري عدم الارتياح. على أي حال ، كوني حذرة يا إيريكا.”
“بشكل عام ، سيكون من السخف إصلاح انضباطنا بهذا الموقف التافه.”
“شكرا لك ، أني-وي.”
عندما بدأ ميكيهيكو ينفجر في العرق البارد ، حدقت إيريكا بثبات في اتجاهه و نظرت ميزوكي إلى كليهما بتحديق مماثل لسبب ما ، تبادل تاتسويا و ليو الابتسامات المؤلمة.
(سأفعل كما قلت لي و أكون حذرة …. بجانب تاتسويا-كن) ، أضافت إيريكا ذلك في قلبها.
“إنه تحت مراقبة قوات الدفاع الوطني.”
□□□□□□
“منافس ، هاه.”
مباشرة بعد وصولهما إلى المنزل ، أخذت ميوكي الكيس الورقي المليء بالشوكولاتة من يد شقيقها و خبأته في الثلاجة.
استدار تاتسويا ، بينما ميوكي لا تزال ممسكة بكمه ، لينظر إلى لينا ، التي قاطعتهما بتردد. على الرغم من أنها بدت أكثر غضبا من الإحراج ، إلا أن التردد ظهر على وجهها.
حتى العام الماضي ، حتى عندما لم يتلقى أكثر من شوكولاتة واحدة أو اثنتين ، كان يشعر بالقلق حيال رد فعل أخته الصغرى. و مع ذلك ، هذا العام ، لارتياح تاتسويا الكبير ، كان استياء ميوكي أكثر برودة مما كان يعتقد.
بالطبع ، كانت لينا مشغولة للغاية بحيث لا تقلق بشأن المتفرجين.
“أوني-ساما ، سأبدأ قريبا في إعداد العشاء ، فهل ستبقى في غرفتك في الوقت الحالي؟”
“هل هناك خطب ما؟”
التفتت ميوكي فجأة إلى تاتسويا ، الذي تبعها إلى المطبخ ليرى كيف كانت ، و بابتسامة عريضة بشكل غير طبيعي ، دفع تلك الشوكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تجعلني أفقد ماء وجهي كسيدة.”
إذا ترجم كلماتها ، فهي تعني “لا تخرج من غرفتك و تنظر حتى أناديك”. يتذكر تاتسويا بلمسة من عدم الارتياح كيف سارت الأمور الغريبة العام الماضي ، و أغلق على نفسه بخنوع في غرفته.
لم يسمح لـ إيريكا باستخدام اسم عائلة “تشيبا” إلا بعد وفاة والدتها. علاوة على ذلك ، لم يسمح أقاربها بذلك إلا قبل دخولها المدرسة الثانوية مباشرة – في الواقع ، لم تحصل على اسم “تشيبا إيريكا” حتى خضعت لامتحان القبول في المدرسة الثانوية (نتيجة لذلك ، لم يكن تاتسويا على علم بوجود “تشيبا إيريكا”).
بعد حوالي ساعة واحدة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، إيمي.”
“لقد جئت …”
(لم أكن أعرف أنها يمكن أن تكون طفولية جدا …) و هو يفكر في هذا ، بدأ تاتسويا في فك الصندوق.
دون تفكير ، تمتم تاتسويا بصوت عال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ** المترجم : تاتسويا يقصد اليوم الأبيض (14 مارس) حيث هذه المرة الذكور هم من يقدمون الشوكولاتة أو الهدايا إلى الفتيات **
كانت غرفة الطعام مليئة برائحة حلوة ، مختلفة تماما عن طهو مايومي المزيف. لا يمكن أن يكون هناك خطأ ، كانت هذه رائحة الشوكولاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك تسميته بديلا ، لكننا قمنا بتضمين شيزوكو بدلا من ذلك. سنتصل بها أو نرسل لها بريدا إلكترونيا لإخبارها بإدراجها لاحقا.”
بابتسامة – هذه المرة كانت ابتسامة طبيعية – دعته ميوكي لشغل مقعد.
حالتها الذهنية بردت بسرعة.
فاجأ مظهرها تاتسويا في صمت.
أي شيء حاول أن يفسد يومها تم إخضاعه من خلال ربطات شعرها المتأرجحة.
“كيف يمكنني مساعدتك يا سيدي؟”
□□□□□□
تحولت ابتسامتها إلى ابتسامة مؤذية شريرة ، أمالت ميوكي رأسها قليلا و هي تسأله.
إذا تم النظر في طريقة كيفية استخدامها ، فيمكن فهم السبب ، لكن الكابينيت لا تحتوي على ما يسمى بجدول مواعيد الوصول. بطبيعة الحال ، حتى لا تسبب أي ازدحام ، هناك نافذة واسعة لوصول الكابينيت دون تأخير. يشكل عدم وجود حدود للسرعة المفروضة قانونا داخل مسار الكابينيت الأساس لأوقات الوصول السريع. على الرغم من أنه يمكن القول أنها كانت غير مريحة بعض الشيء للاجتماع في وقت و مكان محددين مسبقا.
من الواضح أن وجه شخص كان على علم بما تفعله.
في منتصف دوريته في ساحة المدرسة ، توقف عند المقهى لإرواء عطشه عندما دخل صوت أنين مؤلم للغاية في أذنيه ، لذلك تحقق من هذا الموقف أولا.
“… لا أعرف من أين كان بإمكانك الحصول على هذه الملابس.”
بينما كانت إحدى الذراعين تدعم ميوكي ، كانت اليد الموجودة على الذراع الأخرى تلتقط بقية الأطباق.
“ملابس؟ آه ، هذه ملابس بسيطة تستخدمها النادلات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه. إذن أنت تسمي الدوجو الخاص بنا تافها؟”
الآن بعد أن ذكرت ذلك ، قد تكون هذه الملابس بالتأكيد مناسبة للاستخدام في الضيافة.
“لم أكن أنوي أن أكون صريحا إلى هذا الحد.”
و مع ذلك ، لم يكن من الضروري النظر في الوقت و المناسبة فحسب ، بل المكان ، لم يعتقد أنها مناسبة هنا.
“لا ، أنا بخير.”
إذا لم تكن هذه غرفة طعام في منزل خاص ، بل مطعما يخدم العملاء ذوي ميولات معينة ، فيمكن القول إن هذه الملابس تناسب الزمان و المكان و المناسبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رتّب والدها الشقة (لم يقل إنه “يستأجرها لـ إيريكا” ، قال إنه “يشتريها ليعطيها لـ إريكا”) ، أصبحت عنيدة بشأن “التنقل من المنزل”.
كانت ملابس النادلة الخاصة بـ ميوكي بأكمام منتفخة ، تنورة عالية الأربطة ، مئزر مليء بالرتوش. باختصار ، أسلوب جولي أندروز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زملاء الدراسة الذين دفئوا قلبها …
على الرغم من أنه بإمكانه فهم كيف يناسب المفهوم الطعام ، (ألم تذهب بعيدا جدا …)
“إنه مدار منخفض لكنه لا يزال قمرا اصطناعيا للمراقبة. في المقام الأول. لا توجد طريقة يمكنك من خلالها اكتشاف الكاميرا من الأرض بالعين المجردة.”
“أمم ، هل يمكن أنني لا أبدو جيدة في هذه الملابس …؟”
“لقد حصلت عليها من شيبا-كن ، أليس كذلك؟”
“لا ، تبدو جيدة عليك. إنها لطيفة حقا.”
و مع ذلك ، لم تستطع تجنب الاكتئاب.
عندما سألته أخته هذا السؤال بنبرة صوت غير متأكدة ، بغض النظر عما يعتقده تاتسويا ، لن يقول أي شيء من شأنه أن يؤذيها و يجعله يبحث عن الأعذار.
** المترجم : يا ليته ترك كومة القرف هذه تموت قبل ثلاث سنوات **
“شكرا لك!”
كما كان يخشى ، كان عليه أن يحتضن جسد أخته لمنعها من السقوط عندما تعثرت على قدميها.
على عكس ما يحدث في أعماق قلب تاتسويا ، انتعشت روح ميوكي و وزعت أطباقها واحدة تلو الأخرى. تركت تاتسويا دون أي شيء لفعله سوى الجلوس على طاولة الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لشخص عادي من السنوات الدنيا ، فإن الكلمات و النبرة و النظرة كلها تذبل.
إلى القائمة المهمة لهذا اليوم.
كانت لينا تنظر إلى وجه تاتسويا عندما طرحت السؤال ، لكن ميوكي أجابت كما لو كان من الطبيعي تماما أن يأتي الرد منها …. لا يمكن القول أن هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا ، لذلك توقفت لينا بالفعل عن التفكير في أن “هؤلاء الأشقاء يفعلان ذلك مرة أخرى” عندما لم يجب تاتسويا على السؤال.
الطبق الرئيسي لحم البقر فيليه مع صلصة الشوكولاتة.
لإثبات كلماته ، وقف هاتوري منتصبا.
كطبق جانبي ، كوكيز مليئة بالمكسرات و فوندو الشوكولاتة.
لم ترد لينا على كلام بالانس. كانت تنوي إعداد نفسها لهذا ، لكن عندما جاء ذلك كان الأمر عديم الفائدة تماما.
التحلية عبارة عن فواكه مع فوندو شوكولاتة بيضاء مملوءة بالبراندي.
– و هذا صحيح بالنسبة لـ لينا أيضا.
بدون مبالغة ، وجبات مثقلة بالشوكولاتة.
إلى القائمة المهمة لهذا اليوم.
“أوني-ساما ، يرجى الاستمتاع بهذا العيد. أنا ، ميوكي ، أعددت شوكولاتة عيد الحب هذه خصيصا لـ أوني-ساما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و مع ذلك ، فهي ليست مشاعر حب أو أي شيء مشابه لذلك. المشاعر هي نوع من المشاعر التنافسية التي يستحضرها المنافس.”
بالتأكيد ، لم يكن هذا شيئا يمكن القيام به إذا لم يعيشا معا.
“… يبدو أن إعلانك عن أن قدرات الإدراك السحري ليست واحدة من نقاط قوتك كان رأيا متواضعا.”
هذا الاستخدام للشوكولاتة المطبوخة كشيء آخر غير التحلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ماء …”
كل الأشياء التي تم وضعها ، ستدخل بالتأكيد فم تاتسويا اليوم.
لم يكن يريد أن يسمع الناس العاديون المناقشة. بطبيعة الحال ، لم يكن هذا هو السبب الوحيد وراء رغبته في تغيير الموقع. حتى تاتسويا قلق قليلا بشأن سمعته. لا يمكن أبدا وصف الانهيار من تناول الشوكولاتة بأنه غير مشرف ، لكنه اعتقد أنه كان نوع الإحراج الذي سيثيره الناس إلى الأبد.
كل شيء هنا كان نتيجة معرفةو حيلة ميوكي.
كيف يمكنهما إنهاء تبادل المعلومات بملاحظة جيدة … لخصت مايومي كل ما شعرت به في تنهد. في تلك المرحلة ، وقف تاتسويا عازما على المغادرة دون أن يأكل أي شيء ، لكن كفة كمه أُمسكت بقوة بيد امتدت من الجانب الآخر من الطاولة. إذا كان تاتسويا قد فكر حقا في الهرب ، لكان قادرا على القيام بذلك ، لكنه ضبط نفسه لأن مايومي لم تكن بحاجة إلى نتيجة سيئة أخرى.
في الوقت الذي أنهى فيه التحلية ، كان وجه ميوكي مشوبا بالكثير من اللون الأحمر. بينما كان يأكل فوندو الشوكولاتة البيضاء ، كان قلقا من أن ميوكي لم تطبخ ما يكفي من كحول البراندي ، يبدو أنه لم يكن مجرد نسج خياله.
أو بالأحرى ، لم تكن مدركة لهذا السبب.
نظرا لأن ميوكي لم تأكل بقدر ما فعل ، فقد امتصت كمية كحول أكثر منه ، لكن …
“… ساتومي. اليوم ، أنت تتصرفين بدراماتيكية أكثر من المعتاد.”
“ميوكي ، هل أنت بخير؟”
“هذا يبدو حقا و كأنه عمل شاق.”
“نعم؟ ما الأمر؟”
“… ليس حقا ، لا شيء.”
عندما أجابت ميوكي بنظرة محيرة على وجهها ، نهضت لمسح الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتقدت أنك خرجت من المستشفى بسرعة حقيقية. لذلك كنت تسعى وراء الشوكولاته.”
كان نطق إجابتها متقطعا قليلا.
ذهبت عيناها تلقائيا إلى مكان فوق خزانة الملابس.
قامت ميوكي بتكديس جميع الأطباق فوق بعضها البعض من أجل أخذها دفعة واحدة.
“أوني-تشان ، أتسائل ما إذا حدث لها شيء فضيع …”
شعر تاتسويا أن هذا أمر خطير.
بدا صوت بالانس مختلفا عن الآخرين الذين هتفوا حول غرابة موقف لينا.
كانت ميوكي العادي ستستغرق الذهاب و الإياب مرتين إلى ثلاث لحمل هذا العدد الكبير من الأطباق.
أوقف المفهوم غير المألوف تدفق المحادثة. أمالت مايومي رأسها و طلبت تفسيرا.
ربما لم تكن تفكر في الصعوبة و اتخذت الخيار بشكل لا لبس فيه بدافع رغبة غير واعية في إنجاز العمل بسرعة.
ذهبت عيناها تلقائيا إلى مكان فوق خزانة الملابس.
ذهب تاتسويا بسرعة و دار حول الطاولة.
“هذا صحيح بالتأكيد! لقد سئمت من ذلك … سيكون من الأفضل بكثير إذا لم يعد عيد الحب و ما شابه ذلك موجودا.”
“إيه!؟”
كان يتوقع هذا النوع من الملاحظات من مايومي.
كما كان يخشى ، كان عليه أن يحتضن جسد أخته لمنعها من السقوط عندما تعثرت على قدميها.
كان تاتسويا لا يزال يقرر كيفية التعامل مع الموقف عندما ناداه هاتوري ، الذي كان لا يزال يبدو و كأنه على وشك الإغماء ، بصوت أجش.
لم يكن هناك تحطم للأطباق التي اصطدمت بالأرض.
بالصدفة في ذلك اليوم ، لم تبق أي سيارات صاعدة.
بينما كانت إحدى الذراعين تدعم ميوكي ، كانت اليد الموجودة على الذراع الأخرى تلتقط بقية الأطباق.
كما كان يخشى ، كان عليه أن يحتضن جسد أخته لمنعها من السقوط عندما تعثرت على قدميها.
بسلاسة ، قام بلف جسده و أعاد الأطباق إلى الطاولة.
“صباح الخير ، هونوكا.”
بعد ذلك ، دعم مرة أخرى جسد أخته بكلتا يديه و قام تقويمه.
بمجرد عبورهما بوابة المدرسة ، دعت هونوكا تاتسويا للتوقف.
“شـ … شكرا جزيلا لك ، أوني-ساما.”
لا ، من البداية يجب أن يسمى الاشمئزاز و العبث. يجب أن يطلق عليه عقبة. يجب أن يطلق عليه لعنة.
“ميوكي ، استريحي على الأريكة لفترة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ماء …”
لم تحتج ميوكي بشيء مثل أنا بخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدمت زوج الحلقات التي تلقتها للتو من تاتسويا كلمسة أخيرة. كانت العصابات ذات تصميم بسيط مع كرتين صغيرتين تتدلى من الإغلاق. و مع ذلك ، على الرغم من أن التصميم كان غير معقد ، إلا أن هذا لا يعني أنه مصنوع من مواد رخيصة. لم تكن حلقة ربط مطاط الشعر فحسب ، بل تم تشكيل غطاء على الحلقة ، و كان شكل الإغلاق فضي اللون يحتوي على مخالب رفيعة تمسك بالكرات التي كانت عبارة عن كرات من الكريستال عالي النقاء.
النتيجة الوحيدة للاحتجاج ستكون التسبب في مشاكل غير ضرورية لـ تاتسويا و سيكون ذلك مروعا بالنسبة لها.
شظية تعكس قلبها.
قام بتكديس الأطباق في الحوض و ترك الباقي لـ HAR ليعتني بها. على الرغم من أنها كانت تعلم أنه لم يكن هناك الكثير من العمل ، إلا أنها شعرت بالذنب لترك شقيقها يتولى عملية التنظيف بمفرده و حاولت تخليص نفسها من بعض الذنب على الأقل.
الحقيقة هي أن ليو غادر المستشفى أمس و جاء إلى المدرسة اليوم. في الأسبوع الماضي ، عندما زاروه في المستشفى ، سمعوا تفاصيل حالته ، لذا كانت ميزوكي بطبيعة الحال على علم بها أيضا.
و مع ذلك ، لم تستطع تجنب الاكتئاب.
من كلتا يدي هونوكا الممدودتين ، التي خنقها شغفها و غير قادرة على الحركة ، فصل تاتسويا بلطف صندوق الشوكولاتة الملفوف لمنعه من الانكسار. و في المقابل ، ركبت حقيبة هدايا أصغر قليلا في راحة يدها للإمساك بها.
على الرغم من الجو اللطيف الذي خلقته ، إلا أنها في النهاية قضت عليه بشكل أخرق … كانت هذه مشاعر ميوكي التي لا يمكن إنكارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك هاتوري بالكأس بشكل أخرق ، و حرك أطرافه ببطء ، و صوب الكأس بالقرب من فمه و هو يسرد من جانب إلى آخر و يشربه في جرعة واحدة بتجهم.
لم تستطع إلا أن تشعر بأن شيئا ما يتجاوز الفهم البشري قد يشعر بالاشمئزاز منها و أنه يعبث معها.
“ميزوكي ، هل هناك شيء على زيك الرسمي؟”
لا ، من البداية يجب أن يسمى الاشمئزاز و العبث. يجب أن يطلق عليه عقبة. يجب أن يطلق عليه لعنة.
“منذ البداية ، يمكنهم فقط رؤية مظهري الخارجي.”
“… لماذا يجب أن أكون الأخت الصغرى لـ أوني-ساما؟”
“لا ، أنا بخير.”
مع تنهد كبير ، انبثقت الكلمات عن غير قصد من فمها.
“أنا أرى ، هذه هي المرة الأولى التي تخسرين فيها معركة سحرية منذ أن توليت لقب “سيريوس”.”
لقد تدفقت قطعة من رغباتها الحقيقية.
“هل هذه سخرية؟ بأي طريقة لدى ميوكي سبب لحسدي؟”
شظية تعكس قلبها.
“… شيبا …”
عبارة تكررت مرارا و تكرارا في قلبها منذ أمس.
“على الرغم من أن عدد الأشخاص المفقودين أكثر عددا هذا العام مقارنة بالعام الماضي ، أعتقد أننا قد نفسر ذلك على أنه يعني أنهم أصبحوا أكثر مهارة في عملياتهم. ربما سمحت لنا يقظتنا بإسقاط إحدى فرائسنا.”
مذعورة ، استدارت ميوكي.
“الرائدة سيريوس ، في الوقت الحالي ، تم تأجيل تتبع الفارين و التخلص منهم مؤقتا و أمرك بالعودة إلى مهمتك الأولية.”
البيان الذي أدلت به للتو يجب ألا يسمعه شقيقها الأكبر أبدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك ، هونوكا.”
فكرة لا يجب أن تُنطق أبدا.
“لم يكن الأمر مثيرا للضجة ، لذا من فضلك لا تهتمي بالقلق بشأنه ، ساتومي-سان.”
لم تكن غير سعيدة لكونها أخته الصغرى.
كل الأشياء التي تم وضعها ، ستدخل بالتأكيد فم تاتسويا اليوم.
كانت هذه مشاعر ميوكي الحقيقية ، ليست كذبة.
لم يكن هناك شيء يمكنه فعله ، لذلك قبل تاتسويا شوكولاتة مايومي.
بعد كل شيء ، كان السبب في أن ميوكي يمكن أن تكون مع تاتسويا لأنها أخته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي ، أنتما الاثنان ، تحية الصباح هي “صباح الخير”.”
في الواقع ، لأنها أخته ، كان شقيقها مهتما بها باستمرار.
“هل لا بأس معك بالشاي الأسود؟”
و مع ذلك – بلا شك – كانت هناك أيضا ذات ترغب في علاقة مختلفة داخل قلب ميوكي.
أوقفت فوجيباياشي تشغيل المحادثة المسجلة و رفعت رأسها.
في الوقت الحالي ، لم يكن هناك الكثير من القطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مذعورة ، استدارت ميوكي.
و مع ذلك ، في يوم من الأيام ، قد تطغى هذه الذات على الذات التي اعتقدت أنه من الجيد أن تكون أخته الصغرى.
في النهاية ، بغض النظر عن مدى جودة إعدادها للشوكولاتة الإلزامية ، لم تجد عذرا جيدا لطرح الموضوع و عادت بها. بشكل انعكاسي ، تهربت من سؤاله بـ “لا شيء” ، لكن الحقيقة هي أنها قررت بعد ذلك تمريرها إليه عندما افترقا.
خشيت ميوكي ذلك اليوم.
في الواقع ، لم تكن هناك مسافة تقريبا بين طابور شخصيات الطلاب الذين يسيرون إلى منازلهم على عجل و الذين بقوا جميعا ليتم أخذهم عندما كانت بوابة المدرسة على وشك الإغلاق. و مع ذلك ، كانت هناك بعض الاستثناءات.
خشيت أن يكتشف شقيقها الجزء الذي يتمنى ذلك.
بعد إظهار هذا التردد الطفيف ، وقفت هونوكا بحماس و انحنت بقوة.
عندما نظرت خلفها ، كان تاتسويا لا يزال أمام الحوض.
كانت قلقة بشأن ما يجب فعله بحذائها للحظة. لم يكن ذلك اعتبارا مهما حقا ، لكنها فكرت في مقدار ما سيتعين عليها تنظيفه لاحقا.
حتى مع الحواس الخمس الحادة التي يمتلكها ، كانت المسافة بعيدة جدا بالنسبة له لالتقاط همس ناعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فهمت الأمر جيدا يا لينا. اعتقدت أن تقديم الشوكولاتة هو عادة فريدة من نوعها في اليابان.”
شعرت ميوكي بالارتياح.
“لم أكن أنوي أن أكون صريحا إلى هذا الحد.”
في زاوية من قلبها ، كان هناك ندم لأنه لم يسمعها.
“بغض النظر عن مدى تفوق بصر الإنسان ، فمن المستحيل تماما بالنسبة لهم تحديد الشكل الفعلي للقمر الاصطناعي المداري المنخفض ، أليس كذلك. أقل بكثير اختيار كاميرا على القمر الاصطناعي. لا يمكن القيام بذلك حتى من خلال قدرات الإدراك للبشر المتغيرين الذين تغيرت قدراتهم بشكل كبير.”
أبعدت عينيها من ذلك الجزء منها.
“الرائدة سيريوس ، في الوقت الحالي ، تم تأجيل تتبع الفارين و التخلص منهم مؤقتا و أمرك بالعودة إلى مهمتك الأولية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من دون شك.”
** المترجم : يا ليته ترك كومة القرف هذه تموت قبل ثلاث سنوات **
(… لم يكن من الضروري تفادي السؤال. إنها مجرد شوكولاتة إلزامية ، بعد كل شيء.)
“هنا ، إنها مبكرة بيومين ، لكنها الشوكولاتة الإلزامية الخاصة بك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
