الفصل 5: العودة إلى الوطن
الفصل 5: العودة إلى الوطن
بعد أن قفز ريوسكي و لويس إلى السيارة ذاتية الدفع التي تنتظرهما عند سفح جبل شاستا، استقلا طائرة في مهبط للطائرات لا يمكن حتى تسميته مطارا.
حدقت لينا في اللوح الحجري مرة أخرى باهتمام متجدد.
إنه منتصف الليل بحلول الوقت الذي عادا فيه إلى فانكوفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [و يؤلمني حقا أن أطلب منك معروفا آخر بعد ما مررت به…]
بعد فوات الأوان، خطط ريوسكي للإبلاغ عن عودته في صباح اليوم التالي، لكن شارلوت ذكرت له أثناء وجوده في السيارة ذاتية الدفع، أن لينا لا تزال مستيقظة، لذا بدلا من العودة إلى الفندق، توجّه إلى مقر FEHR.
بعد الرد على كلمات دين بانحناءة موقرة، قدمت لورا اللوح الحجري الأسود.
“سيدتي، لقد عدتُ.”
بدوره.
“أنا آسف على إقلاقك.”
ربما أعضاء فريق التنقيب هم الذين قفزوا خلف لورا و أخبروا دين. ربما يحاولون كسب ود دين باستخدام موضوع تغلب لينا عليهم، بدلا من حقيقة أن اللوح الحجري تم أخذه منهم. إنه سر مكشوف داخل FAIR أن دين لديه منافسة قوية مع لينا.
بعد أن قام ريوسكي بتحية لينا، قدم لويس اعتذاره مصحوبا بانحناءة عميقة.
“يُطلق عليه “لوح حجر الغورو” بيننا نحن السحرة.”
“لويس، شكرا لك على عملك الشاق. رؤية أنك بأمان هو ما يهم …”
شعر ريوسكي بالسوء بعض الشيء بعد أن تم سحبه بعيدا عن لينا، لكنه تبع شارلوت بطاعة. توقفا عند زاوية من الردهة، حيث قامت شارلوت بتوصيل سماعة أذن بمحطتها و رفعت الجهاز بالكامل إلى ريوسكي.
لينا لم تلوم لويس على تصرفه المتهور. بدلا من هذا، أظهرت تقديرها لجهوده بابتسامة دامعة.
‘…إيه، لا، كل هذا بفضل مساعدتك يا سيدتي.”
“ريوسكي، شكرا لك على المساعدة. حقا، شكرا جزيلا لك.”
فحص دين اللوح الحجري، قلبه مرتين أو ثلاث مرات، ثم سأل لورا: “ما هذا؟”
ثم أمسكت لينا بيد ريوسكي بتعبير عميق التأثر.
لكن لورا لم تنزعج.
بيده اليمنى الملفوفة بين يديها، فقد ريوسكي كلماته و إحساسه بالعقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◇ ◇ ◇
بعد بضع محاولات متمتمة من “آه” و “حسنا”…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت أن هناك واحدا آخر من تلك الألواح الحجرية.”
‘…إيه، لا، كل هذا بفضل مساعدتك يا سيدتي.”
“لديك إذن مني. رتبيها في أقرب وقت ممكن.”
تمكن من الضغط على جملة متماسكة.
“عفوا يا آنسة سايغوسا. هل يمكنني استعارة السيد توكامي للحظة؟”
“يجب أن أشكرك أيضا على وضع نفسك في طريق الأذى.”
“نعم. لكن نظرا لأن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها واحدا بشكل شخصي، سأكون ممتنة للتحقيق لبعض الوقت في كيفية استخدامه و نوع الفن السري الذي يحتوي عليه.
بمجرد أن انفصل عن خدمة عدم الكلام، فاضت كلماته الصادقة من الإمتنان.
يختلف الشكل بشكل لافت للنظر عن الآثار التي تم الكشف عنها للجمهور حتى الآن. للوهلة الأولى، بدا كأنه لوح عادي من الرخام.
“لا أعتقد أنه بإمكاني إخراجنا من الوضع بقوتي وحدها. بفضلك يا سيدتي تمكنت أنا و لويس من العودة دون أي إصابات خطيرة.”
“على الأقل، اللوح الحجري له قيمة كدليل. شكرا جزيلا لك على جهودك يا لويس.”
“توجب علي أن أفعل شيئا بعد أن قفزتَ بشجاعة في طريق الأذى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت رسالة لينا المصورة هنا.
بتعبير محرج، سحبت لينا يديها.
أعاد ريوسكي المحطة إلى شارلوت.
بدلا من الشعور بخيبة الأمل، انتباه ريوسكي تم استهلاكه بأفكار حول مدى “لطافتها”.
“”لوح حجر الغورو” هو غريموار. إنه يمنح فنا سريا قويا لمن يمتلكه.”
ثم وبخ نفسه على الفور بسبب امتلاكه الجرأة حتى للتفكير في مثل هذا الشيء.
“شكرا لك. أنتم جميعا أيضا، اعتنوا بنفسك.”
“ـــ لويس، ذلك الشيء.”
“اعتني بنفسك يا لينا. إذا أنت بحاجة إلى أي شيء، اتصلي بي. سأكون دائما متاحا لمساعدتك.”
من أجل تجنب المزيد من الأفكار التي لا تُغتفر، بطريقة عملية، حول ريوسكي انتباهه إلى أمور أكثر إلحاحا.
ذكرته شارلوت و عادت إلى حيث لينا تتحدث مع مايومي.
أومأ لويس برأسه، “صحيح”، و رفع حقيبة الظهر من الأرض. في الداخل يوجد اللوح الحجري الأبيض. ترك ريوسكي حقيبة الظهر في يديه، معتقدا أنه نظرا لأن لويس هو الذي أخذ اللوح الحجري، فيجب أن يكون هو الشخص الذي يقدم تقريرا عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت لينا بدافع الفضول، و هذا أمر مفهوم، عندما رأت اللوح الحجري.
“…ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أعتقد أنه أكثر من مجرد لوح حجري عادي. ربما هي آثار أو قطعة أثرية مماثلة.”
سألت لينا بدافع الفضول، و هذا أمر مفهوم، عندما رأت اللوح الحجري.
في صباح اليوم التالي، قاعدة فيرتشايلد الجوية، واشنطن.
يختلف الشكل بشكل لافت للنظر عن الآثار التي تم الكشف عنها للجمهور حتى الآن. للوهلة الأولى، بدا كأنه لوح عادي من الرخام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقلت هذه الكلمات إحساسا عميقا بالصداقة تجاوز العلاقات و المصالح المهنية. لكن لينا لم تبكي بشكل خاص.
لكن سرعان ما أدركت أنه ليس رخام. السطح أبيض بالكامل تقريبا، و هو شيء بالكاد يمكن رؤيته في الحجارة الطبيعية. لكنه ليس اللون الأبيض الموحد المعالج صناعيا. تحت الضوء الساطع، يمكن رؤية الإختلافات الدقيقة في اللمعان في تفاعل معقد.
إنه منتصف الليل بحلول الوقت الذي عادا فيه إلى فانكوفر.
“هذا لوح حجري حفرت عنه FAIR في كهف بجبل شاستا.”
بعد بضع محاولات متمتمة من “آه” و “حسنا”…
“…إنه جميل جدا. لا يبدو أن به أي تآكل ملحوظ بسبب دفنه تحت الأرض.”
بدوره.
“نعم، أعتقد أنه أكثر من مجرد لوح حجري عادي. ربما هي آثار أو قطعة أثرية مماثلة.”
“ريوسكي، شكرا لك على المساعدة. حقا، شكرا جزيلا لك.”
حدقت لينا في اللوح الحجري مرة أخرى باهتمام متجدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت لينا يدها.
“إذن هذه هي القطعة الأثرية التي حاولت FAIR الحصول عليها …؟”
[لا يمكننا ترك FAIR دون مراقبة في هذا الشأن. إذا تركناهم يفعلون ما يحلو لهم، سيحدث شيء فظيع … هذا ما أشعر به. لذا يا ريوسكي، عندما تعود إلى اليابان، هل يمكنك الترتيب مع السيد شيبا لعقد اجتماع معي؟]
“لا… أعتقد أن الإهتمام الرئيسي لـFAIR هو لوح حجري آخر تم اكتشافه مع هذا اللوح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت لينا هذا و هي تتواصل بالعين مع لويس.
اعتذر لويس و أجاب على تأملات لينا.
عادت إلى سان فرانسيسكو في منتصف الليل، و في تلك الساعة، تشاركا السرير. دين، الذي لديه ميل للسادية، سيغتنم الفرصة لتوبيخ لورا المنهكة إذا علم بهذا. سيكون هذا مزعجا.
“هناك آخر مطابق لهذا؟”
أومأ لويس برأسه، “صحيح”، و رفع حقيبة الظهر من الأرض. في الداخل يوجد اللوح الحجري الأبيض. ترك ريوسكي حقيبة الظهر في يديه، معتقدا أنه نظرا لأن لويس هو الذي أخذ اللوح الحجري، فيجب أن يكون هو الشخص الذي يقدم تقريرا عنه.
“نعم، رغم أنه مختلف. إنه لوح حجري أسود.”
“لم تسألك لينا شخصيا لأنها أرادت إخفاء هذا عن الآنسة سايغوسا و رفيقتها.”
“هل هذا صحيح …”
على هذا النحو، أقلعت طائرة النقل التي هي على متنها من الأراضي الأمريكية.
بعد التفكير للحظة، أصبحت عيناها غائمتين.
لورا أبلغت دين في صباح اليوم التالي.
“…حتى لو الأمر كذلك، يجب أن يكون هذا اللوح الحجري ذا قيمة إذا مرت لورا سيمون بكل هذه المشاكل لمحاولة استعادته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم وبخ نفسه على الفور بسبب امتلاكه الجرأة حتى للتفكير في مثل هذا الشيء.
قالت لينا هذا و هي تتواصل بالعين مع لويس.
“فيفي و هاردي و بين أيضا. شكرا لكم على كل ما تبذلونه من مساعدة. من الجيد أنني تمكنت من رؤيتكم، حتى لو لفترة قصيرة فقط.”
“على الأقل، اللوح الحجري له قيمة كدليل. شكرا جزيلا لك على جهودك يا لويس.”
أومأ لويس برأسه، “صحيح”، و رفع حقيبة الظهر من الأرض. في الداخل يوجد اللوح الحجري الأبيض. ترك ريوسكي حقيبة الظهر في يديه، معتقدا أنه نظرا لأن لويس هو الذي أخذ اللوح الحجري، فيجب أن يكون هو الشخص الذي يقدم تقريرا عنه.
“…نعم.”
أخبرته شارلوت بهذا عندما استلمت المحطة.
كلمات لينا تهدف إلى إراحته، لكنه لم يجدها مريحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت لينا يدها.
شعر لويس بالراحة بعد أن فهم أن المقصود منها ليس مجرد تهدئته.
[أخبرني بالوقت، و سأظهر بجانبك بجسدي النجمي. أعلم أنني أطلب منك خدمات باستمرار، لكنني سأكون ممتنة جدا إذا بإمكانك مساعدتي.]
عند مشاهدة هذا التبادل، فكّر ريوسكي: “هذا هي سيدتي”، و شعر ببعض الإعجاب و إن ليس متحمسا تماما.
لوحت لينا بابتسامة و استقلت طائرة النقل.
◇ ◇ ◇
لم يستطع ريوسكي إلا أن ينقر لسانه عند هذا.
لورا أبلغت دين في صباح اليوم التالي.
تحسبا لهذا السؤال، أجاب ريوسكي بقصة مختلقة: “لقد تلقيتُ رسالة من أحد أصدقائي الرجال، حول شيء من المحرج شرحه إلى امرأة شابة.”
عادت إلى سان فرانسيسكو في منتصف الليل، و في تلك الساعة، تشاركا السرير. دين، الذي لديه ميل للسادية، سيغتنم الفرصة لتوبيخ لورا المنهكة إذا علم بهذا. سيكون هذا مزعجا.
فحص دين اللوح الحجري، قلبه مرتين أو ثلاث مرات، ثم سأل لورا: “ما هذا؟”
“لورا، أولا و قبل كل شيء، شكرا لك على خدمتك.”
في الطريق عبر نقطة التفتيش الأمنية إلى بوابة الصعود إلى الطائرة، مايومي سألت ريوسكي عن موضوع محادثته.
“لا، أي شيء من أجلك يا سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن يرجى الإحتفاظ بهذا على هذا النحو.”
بعد الرد على كلمات دين بانحناءة موقرة، قدمت لورا اللوح الحجري الأسود.
“نعم، لا بأس. لقد انتهينا بالفعل من تسجيل الوصول للرحلة.”
“إذن هذه هي ثمرة عملك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقلت هذه الكلمات إحساسا عميقا بالصداقة تجاوز العلاقات و المصالح المهنية. لكن لينا لم تبكي بشكل خاص.
فحص دين اللوح الحجري، قلبه مرتين أو ثلاث مرات، ثم سأل لورا: “ما هذا؟”
عادت إلى سان فرانسيسكو في منتصف الليل، و في تلك الساعة، تشاركا السرير. دين، الذي لديه ميل للسادية، سيغتنم الفرصة لتوبيخ لورا المنهكة إذا علم بهذا. سيكون هذا مزعجا.
“يُطلق عليه “لوح حجر الغورو” بيننا نحن السحرة.”
فحص دين اللوح الحجري، قلبه مرتين أو ثلاث مرات، ثم سأل لورا: “ما هذا؟”
“”لوح حجر الغورو”، أليس كذلك؟ و ما فائدته؟”
مشتتة بسبب محادثتها مع لينا، وافقت مايومي دون مزيد من التفكير.
“”لوح حجر الغورو” هو غريموار. إنه يمنح فنا سريا قويا لمن يمتلكه.”
“اسمحي لي أن أعرف بمجرد أن تعرفي هذا.”
**المترجم: الغريموار حرفيا هو كتاب تعويذات أو طلاسم، من شاهد أنمي بلاك كلوفر سيعرفه**
“لا… أعتقد أن الإهتمام الرئيسي لـFAIR هو لوح حجري آخر تم اكتشافه مع هذا اللوح.”
“أوه، فن سري؟”
بعد التفكير للحظة، أصبحت عيناها غائمتين.
“نعم. لكن نظرا لأن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها واحدا بشكل شخصي، سأكون ممتنة للتحقيق لبعض الوقت في كيفية استخدامه و نوع الفن السري الذي يحتوي عليه.
“…ما هذا؟”
انحنت لورا بعمق أمام دين.
يختلف الشكل بشكل لافت للنظر عن الآثار التي تم الكشف عنها للجمهور حتى الآن. للوهلة الأولى، بدا كأنه لوح عادي من الرخام.
“اسمحي لي أن أعرف بمجرد أن تعرفي هذا.”
“ـــ لويس، ذلك الشيء.”
قال دين هذا بينما يعطيها اللوح الحجري.
‘…إيه، لا، كل هذا بفضل مساعدتك يا سيدتي.”
“شكرا جزيلا. سأضمن أنني لن أخيب ظنك يا سيدي.”
بتعبير محرج، سحبت لينا يديها.
أومأ دين برأسه بـ”بالطبع”، ثم أضاف، كما لو تذكر فجأة: “أوه، صحيح.”
**المترجم: الغريموار حرفيا هو كتاب تعويذات أو طلاسم، من شاهد أنمي بلاك كلوفر سيعرفه**
“سمعت أن هناك واحدا آخر من تلك الألواح الحجرية.”
“أنا آسف على إقلاقك.”
ربما أعضاء فريق التنقيب هم الذين قفزوا خلف لورا و أخبروا دين. ربما يحاولون كسب ود دين باستخدام موضوع تغلب لينا عليهم، بدلا من حقيقة أن اللوح الحجري تم أخذه منهم. إنه سر مكشوف داخل FAIR أن دين لديه منافسة قوية مع لينا.
أومأ لويس برأسه، “صحيح”، و رفع حقيبة الظهر من الأرض. في الداخل يوجد اللوح الحجري الأبيض. ترك ريوسكي حقيبة الظهر في يديه، معتقدا أنه نظرا لأن لويس هو الذي أخذ اللوح الحجري، فيجب أن يكون هو الشخص الذي يقدم تقريرا عنه.
لكن لورا لم تنزعج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد شعرتُ أنه لا يزال هناك أكثر من 12 من نفس النوع من الألواح الحجرية البيضاء مدفونة في الكهف. إذا سمحت لي، أود أن أأمر بالحفر عنها أيضا.”
“الآخر ليس من “ألواح حجر الغورو””.
لوحت لينا بابتسامة و استقلت طائرة النقل.
“لكن لا يزال من الممكن أن له بعض القيمة، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت لورا بعمق أمام دين.
“لقد شعرتُ أنه لا يزال هناك أكثر من 12 من نفس النوع من الألواح الحجرية البيضاء مدفونة في الكهف. إذا سمحت لي، أود أن أأمر بالحفر عنها أيضا.”
“لكن لا يزال من الممكن أن له بعض القيمة، أليس كذلك؟”
ارتفعت زوايا فم دين. ومضت عيناه بالجشع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن قام ريوسكي بتحية لينا، قدم لويس اعتذاره مصحوبا بانحناءة عميقة.
“لديك إذن مني. رتبيها في أقرب وقت ممكن.”
“كما تشاء يا سيدي.”
“أوه، فن سري؟”
ابتعدت لورا عن دين، ممسكة “لوح حجر الغورو” في صدرها.
اعترف ريوسكي في ذهنه.
◇ ◇ ◇
“نعم، رغم أنه مختلف. إنه لوح حجري أسود.”
2 يوليو، الساعة الحادية عشرة صباحا بالتوقيت المحلي، مطار فانكوفر الدولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن انفصل عن خدمة عدم الكلام، فاضت كلماته الصادقة من الإمتنان.
من المقرر أن يعود ثلاثتهم، مايومي و ماري و ريوسكي، إلى اليابان على متن رحلة الظهر. بعد الإنتهاء من العمل الذي أوكله تاتسويا قبل أربعة أيام، فإن خططهم الأصلية ستجعلهم يتقدمون في رحلة العودة، لكنهم لم يتمكنوا من القيام بهذا بسبب الإستجواب بشأن الهجوم في موقف سيارات المطعم.
“يُطلق عليه “لوح حجر الغورو” بيننا نحن السحرة.”
“مايومي، من العار رؤيتك تذهبين.”
“مايومي، من العار رؤيتك تذهبين.”
“من فضلك تعالي إلى اليابان في وقت ما يا لينا.”
“نعم. لكن نظرا لأن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها واحدا بشكل شخصي، سأكون ممتنة للتحقيق لبعض الوقت في كيفية استخدامه و نوع الفن السري الذي يحتوي عليه.
في ردهة المغادرة، ودعت مايومي و لينا، اللتان أصبحتا صديقتين حميمتين، بعضهما البعض.
اعترف ريوسكي في ذهنه.
“عفوا يا آنسة سايغوسا. هل يمكنني استعارة السيد توكامي للحظة؟”
“…حتى لو الأمر كذلك، يجب أن يكون هذا اللوح الحجري ذا قيمة إذا مرت لورا سيمون بكل هذه المشاكل لمحاولة استعادته.”
قاطعت شارلوت حديثهما و تحدثت إلى مايومي.
“أنا آسف على إقلاقك.”
“نعم، لا بأس. لقد انتهينا بالفعل من تسجيل الوصول للرحلة.”
اعتذر لويس و أجاب على تأملات لينا.
مشتتة بسبب محادثتها مع لينا، وافقت مايومي دون مزيد من التفكير.
“اسمحي لي أن أعرف بمجرد أن تعرفي هذا.”
بدت ماري متشككة، لكن وظيفتها هي مرافقة مايومي. أما بالنسبة إلى ريوسكي، فهو خارج نطاق مهمتها. لذا لم تتدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت أن هناك واحدا آخر من تلك الألواح الحجرية.”
شعر ريوسكي بالسوء بعض الشيء بعد أن تم سحبه بعيدا عن لينا، لكنه تبع شارلوت بطاعة. توقفا عند زاوية من الردهة، حيث قامت شارلوت بتوصيل سماعة أذن بمحطتها و رفعت الجهاز بالكامل إلى ريوسكي.
لم يتولد شعور بالإحجام عن قول وداعا داخل لينا إلا الآن، مما ذكرها بالعاطفة التي تحملها لوطنها.
بنظرة غريبة على وجهه، قام ريوسكي بتوصيل سماعة الأذن في أذنه. ثم، وفقا لتعليمات إيماءتها، قام بتشغيل ملف الفيديو المتوقف مؤقتا.
أعاد ريوسكي المحطة إلى شارلوت.
[ريوسكي، شكرا جزيلا لك على ذلك اليوم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن قام ريوسكي بتحية لينا، قدم لويس اعتذاره مصحوبا بانحناءة عميقة.
كاد ريوسكي أن يصرخ، لكنه منع نفسه من طمس أي شيء. الصوت في التسجيل ليس سوى صوت لينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن يرجى الإحتفاظ بهذا على هذا النحو.”
[و يؤلمني حقا أن أطلب منك معروفا آخر بعد ما مررت به…]
أعاد ريوسكي المحطة إلى شارلوت.
تطابق تعبيرها و نبرتها مع محتوى الجملة.
اعتذر لويس و أجاب على تأملات لينا.
(لا حاجة للتحفظات. من فضلك، اطلبي مني أي شيء!)
لكن لورا لم تنزعج.
اعترف ريوسكي في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت لينا بدافع الفضول، و هذا أمر مفهوم، عندما رأت اللوح الحجري.
بالنظر إلى مقدار الشغف، من الجدير بالثناء أنه لم يرفع صوته.
بدوره.
[في الواقع، يبدو أن مسألة جبل شاستا لا تزال جارية. قمنا بتسليم اللوح الحجري الذي أحضرته أنت و لويس و الفيديو الذي التقطته المحققة الخاصة إلى قسم شرطة سان فرانسيسكو و نسخة من الفيديو إلى شرطة مقاطعة سيسكيو، لكن حتى الآن ليس هناك أي إجراء ملحوظ من أي منهما. و لا تزال FAIR تواصل عملية الحفر غير القانونية.]
“يُطلق عليه “لوح حجر الغورو” بيننا نحن السحرة.”
لم يستطع ريوسكي إلا أن ينقر لسانه عند هذا.
ثم أمسكت لينا بيد ريوسكي بتعبير عميق التأثر.
[لا يمكننا ترك FAIR دون مراقبة في هذا الشأن. إذا تركناهم يفعلون ما يحلو لهم، سيحدث شيء فظيع … هذا ما أشعر به. لذا يا ريوسكي، عندما تعود إلى اليابان، هل يمكنك الترتيب مع السيد شيبا لعقد اجتماع معي؟]
“شكرا لك. أنتم جميعا أيضا، اعتنوا بنفسك.”
في النهاية، نطق ريوسكي بصوت عال: “ماذا؟” لكن صوته منخفض بما يكفي لدرجة أنه لم يصل إلى آذان مايومي و الآخرين.
اعتذر لويس و أجاب على تأملات لينا.
[أخبرني بالوقت، و سأظهر بجانبك بجسدي النجمي. أعلم أنني أطلب منك خدمات باستمرار، لكنني سأكون ممتنة جدا إذا بإمكانك مساعدتي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك آخر مطابق لهذا؟”
انتهت رسالة لينا المصورة هنا.
“من فضلك تعالي إلى اليابان في وقت ما يا لينا.”
أعاد ريوسكي المحطة إلى شارلوت.
كلمات لينا تهدف إلى إراحته، لكنه لم يجدها مريحة.
“لم تسألك لينا شخصيا لأنها أرادت إخفاء هذا عن الآنسة سايغوسا و رفيقتها.”
اعتذر لويس و أجاب على تأملات لينا.
أخبرته شارلوت بهذا عندما استلمت المحطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت لورا بعمق أمام دين.
أومأ ريوسكي برأسه: “بالطبع، أعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، أي شيء من أجلك يا سيدي.”
“إذن يرجى الإحتفاظ بهذا على هذا النحو.”
“الآخر ليس من “ألواح حجر الغورو””.
ذكرته شارلوت و عادت إلى حيث لينا تتحدث مع مايومي.
“يُطلق عليه “لوح حجر الغورو” بيننا نحن السحرة.”
تبعها ريوسكي.
لورا أبلغت دين في صباح اليوم التالي.
في الطريق عبر نقطة التفتيش الأمنية إلى بوابة الصعود إلى الطائرة، مايومي سألت ريوسكي عن موضوع محادثته.
“اعتني بنفسك يا لينا. إذا أنت بحاجة إلى أي شيء، اتصلي بي. سأكون دائما متاحا لمساعدتك.”
تحسبا لهذا السؤال، أجاب ريوسكي بقصة مختلقة: “لقد تلقيتُ رسالة من أحد أصدقائي الرجال، حول شيء من المحرج شرحه إلى امرأة شابة.”
أومأ ريوسكي برأسه: “بالطبع، أعرف.”
◇ ◇ ◇
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، أي شيء من أجلك يا سيدي.”
في صباح اليوم التالي، قاعدة فيرتشايلد الجوية، واشنطن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن قام ريوسكي بتحية لينا، قدم لويس اعتذاره مصحوبا بانحناءة عميقة.
وقفت لينا على رصيف طائرة نقل، مرتدية زيها العسكري الفيدرالي مع بطاقة هوية “لينا بروكس” و جواز سفرها في يدها.
ابتعدت لورا عن دين، ممسكة “لوح حجر الغورو” في صدرها.
يتم توديعها من قبل الكابتن رالف هاردي ميرفاك، و الملازمة الأولى صوفيا سبيكا، و العقيد بنجامين كانوبس، القائد العام للنجوم.
عادت إلى سان فرانسيسكو في منتصف الليل، و في تلك الساعة، تشاركا السرير. دين، الذي لديه ميل للسادية، سيغتنم الفرصة لتوبيخ لورا المنهكة إذا علم بهذا. سيكون هذا مزعجا.
“فيفي و هاردي و بين أيضا. شكرا لكم على كل ما تبذلونه من مساعدة. من الجيد أنني تمكنت من رؤيتكم، حتى لو لفترة قصيرة فقط.”
لم يتولد شعور بالإحجام عن قول وداعا داخل لينا إلا الآن، مما ذكرها بالعاطفة التي تحملها لوطنها.
مدت لينا يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت لينا يدها.
عندما صافحت كل واحد، صوفيا و ميرفاك على التوالي، قالا بدورهما: “تعالي مرة أخرى في أي وقت” و “اعتني بنفسك”.
“كما تشاء يا سيدي.”
ثم قال كانوبس…
الفصل 5: العودة إلى الوطن بعد أن قفز ريوسكي و لويس إلى السيارة ذاتية الدفع التي تنتظرهما عند سفح جبل شاستا، استقلا طائرة في مهبط للطائرات لا يمكن حتى تسميته مطارا.
“اعتني بنفسك يا لينا. إذا أنت بحاجة إلى أي شيء، اتصلي بي. سأكون دائما متاحا لمساعدتك.”
بعد التفكير للحظة، أصبحت عيناها غائمتين.
بدوره.
“نعم، رغم أنه مختلف. إنه لوح حجري أسود.”
نقلت هذه الكلمات إحساسا عميقا بالصداقة تجاوز العلاقات و المصالح المهنية. لكن لينا لم تبكي بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت ماري متشككة، لكن وظيفتها هي مرافقة مايومي. أما بالنسبة إلى ريوسكي، فهو خارج نطاق مهمتها. لذا لم تتدخل.
“شكرا لك. أنتم جميعا أيضا، اعتنوا بنفسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”لوح حجر الغورو”، أليس كذلك؟ و ما فائدته؟”
لوحت لينا بابتسامة و استقلت طائرة النقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [في الواقع، يبدو أن مسألة جبل شاستا لا تزال جارية. قمنا بتسليم اللوح الحجري الذي أحضرته أنت و لويس و الفيديو الذي التقطته المحققة الخاصة إلى قسم شرطة سان فرانسيسكو و نسخة من الفيديو إلى شرطة مقاطعة سيسكيو، لكن حتى الآن ليس هناك أي إجراء ملحوظ من أي منهما. و لا تزال FAIR تواصل عملية الحفر غير القانونية.]
على الرغم من أنها خارجيا تشبه طائرة نقل عسكرية، إلا أن الداخل مجهز جيدا مثل طائرة ركاب درجة رجال الأعمال.
بدلا من الشعور بخيبة الأمل، انتباه ريوسكي تم استهلاكه بأفكار حول مدى “لطافتها”.
اتكأت لينا على مقعدها المبطن و نظرت من النافذة.
ثم أمسكت لينا بيد ريوسكي بتعبير عميق التأثر.
ربما لاحظ كانوبس و الآخرون نظراتها، لوحوا لها.
في الطريق عبر نقطة التفتيش الأمنية إلى بوابة الصعود إلى الطائرة، مايومي سألت ريوسكي عن موضوع محادثته.
لم يتولد شعور بالإحجام عن قول وداعا داخل لينا إلا الآن، مما ذكرها بالعاطفة التي تحملها لوطنها.
تبعها ريوسكي.
أغمضت عينيها و استراحت في مقعدها، في محاولة للحفاظ على العاطفة المعبأة في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، أي شيء من أجلك يا سيدي.”
على هذا النحو، أقلعت طائرة النقل التي هي على متنها من الأراضي الأمريكية.
“توجب علي أن أفعل شيئا بعد أن قفزتَ بشجاعة في طريق الأذى.”
لكن سرعان ما أدركت أنه ليس رخام. السطح أبيض بالكامل تقريبا، و هو شيء بالكاد يمكن رؤيته في الحجارة الطبيعية. لكنه ليس اللون الأبيض الموحد المعالج صناعيا. تحت الضوء الساطع، يمكن رؤية الإختلافات الدقيقة في اللمعان في تفاعل معقد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
