الفصل 5: العودة إلى الوطن
الفصل 5: العودة إلى الوطن
بعد أن قفز ريوسكي و لويس إلى السيارة ذاتية الدفع التي تنتظرهما عند سفح جبل شاستا، استقلا طائرة في مهبط للطائرات لا يمكن حتى تسميته مطارا.
بعد بضع محاولات متمتمة من “آه” و “حسنا”…
إنه منتصف الليل بحلول الوقت الذي عادا فيه إلى فانكوفر.
تطابق تعبيرها و نبرتها مع محتوى الجملة.
بعد فوات الأوان، خطط ريوسكي للإبلاغ عن عودته في صباح اليوم التالي، لكن شارلوت ذكرت له أثناء وجوده في السيارة ذاتية الدفع، أن لينا لا تزال مستيقظة، لذا بدلا من العودة إلى الفندق، توجّه إلى مقر FEHR.
“…حتى لو الأمر كذلك، يجب أن يكون هذا اللوح الحجري ذا قيمة إذا مرت لورا سيمون بكل هذه المشاكل لمحاولة استعادته.”
“سيدتي، لقد عدتُ.”
2 يوليو، الساعة الحادية عشرة صباحا بالتوقيت المحلي، مطار فانكوفر الدولي.
“أنا آسف على إقلاقك.”
“شكرا لك. أنتم جميعا أيضا، اعتنوا بنفسك.”
بعد أن قام ريوسكي بتحية لينا، قدم لويس اعتذاره مصحوبا بانحناءة عميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت أن هناك واحدا آخر من تلك الألواح الحجرية.”
“لويس، شكرا لك على عملك الشاق. رؤية أنك بأمان هو ما يهم …”
“لا… أعتقد أن الإهتمام الرئيسي لـFAIR هو لوح حجري آخر تم اكتشافه مع هذا اللوح.”
لينا لم تلوم لويس على تصرفه المتهور. بدلا من هذا، أظهرت تقديرها لجهوده بابتسامة دامعة.
“توجب علي أن أفعل شيئا بعد أن قفزتَ بشجاعة في طريق الأذى.”
“ريوسكي، شكرا لك على المساعدة. حقا، شكرا جزيلا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت رسالة لينا المصورة هنا.
ثم أمسكت لينا بيد ريوسكي بتعبير عميق التأثر.
عادت إلى سان فرانسيسكو في منتصف الليل، و في تلك الساعة، تشاركا السرير. دين، الذي لديه ميل للسادية، سيغتنم الفرصة لتوبيخ لورا المنهكة إذا علم بهذا. سيكون هذا مزعجا.
بيده اليمنى الملفوفة بين يديها، فقد ريوسكي كلماته و إحساسه بالعقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن انفصل عن خدمة عدم الكلام، فاضت كلماته الصادقة من الإمتنان.
بعد بضع محاولات متمتمة من “آه” و “حسنا”…
“الآخر ليس من “ألواح حجر الغورو””.
‘…إيه، لا، كل هذا بفضل مساعدتك يا سيدتي.”
لينا لم تلوم لويس على تصرفه المتهور. بدلا من هذا، أظهرت تقديرها لجهوده بابتسامة دامعة.
تمكن من الضغط على جملة متماسكة.
“شكرا لك. أنتم جميعا أيضا، اعتنوا بنفسك.”
“يجب أن أشكرك أيضا على وضع نفسك في طريق الأذى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”لوح حجر الغورو”، أليس كذلك؟ و ما فائدته؟”
بمجرد أن انفصل عن خدمة عدم الكلام، فاضت كلماته الصادقة من الإمتنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لاحظ كانوبس و الآخرون نظراتها، لوحوا لها.
“لا أعتقد أنه بإمكاني إخراجنا من الوضع بقوتي وحدها. بفضلك يا سيدتي تمكنت أنا و لويس من العودة دون أي إصابات خطيرة.”
“…نعم.”
“توجب علي أن أفعل شيئا بعد أن قفزتَ بشجاعة في طريق الأذى.”
بدوره.
بتعبير محرج، سحبت لينا يديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت أن هناك واحدا آخر من تلك الألواح الحجرية.”
بدلا من الشعور بخيبة الأمل، انتباه ريوسكي تم استهلاكه بأفكار حول مدى “لطافتها”.
من أجل تجنب المزيد من الأفكار التي لا تُغتفر، بطريقة عملية، حول ريوسكي انتباهه إلى أمور أكثر إلحاحا.
ثم وبخ نفسه على الفور بسبب امتلاكه الجرأة حتى للتفكير في مثل هذا الشيء.
بعد الرد على كلمات دين بانحناءة موقرة، قدمت لورا اللوح الحجري الأسود.
“ـــ لويس، ذلك الشيء.”
[أخبرني بالوقت، و سأظهر بجانبك بجسدي النجمي. أعلم أنني أطلب منك خدمات باستمرار، لكنني سأكون ممتنة جدا إذا بإمكانك مساعدتي.]
من أجل تجنب المزيد من الأفكار التي لا تُغتفر، بطريقة عملية، حول ريوسكي انتباهه إلى أمور أكثر إلحاحا.
“لكن لا يزال من الممكن أن له بعض القيمة، أليس كذلك؟”
أومأ لويس برأسه، “صحيح”، و رفع حقيبة الظهر من الأرض. في الداخل يوجد اللوح الحجري الأبيض. ترك ريوسكي حقيبة الظهر في يديه، معتقدا أنه نظرا لأن لويس هو الذي أخذ اللوح الحجري، فيجب أن يكون هو الشخص الذي يقدم تقريرا عنه.
“…حتى لو الأمر كذلك، يجب أن يكون هذا اللوح الحجري ذا قيمة إذا مرت لورا سيمون بكل هذه المشاكل لمحاولة استعادته.”
“…ما هذا؟”
لورا أبلغت دين في صباح اليوم التالي.
سألت لينا بدافع الفضول، و هذا أمر مفهوم، عندما رأت اللوح الحجري.
“من فضلك تعالي إلى اليابان في وقت ما يا لينا.”
يختلف الشكل بشكل لافت للنظر عن الآثار التي تم الكشف عنها للجمهور حتى الآن. للوهلة الأولى، بدا كأنه لوح عادي من الرخام.
بعد بضع محاولات متمتمة من “آه” و “حسنا”…
لكن سرعان ما أدركت أنه ليس رخام. السطح أبيض بالكامل تقريبا، و هو شيء بالكاد يمكن رؤيته في الحجارة الطبيعية. لكنه ليس اللون الأبيض الموحد المعالج صناعيا. تحت الضوء الساطع، يمكن رؤية الإختلافات الدقيقة في اللمعان في تفاعل معقد.
“هل هذا صحيح …”
“هذا لوح حجري حفرت عنه FAIR في كهف بجبل شاستا.”
كاد ريوسكي أن يصرخ، لكنه منع نفسه من طمس أي شيء. الصوت في التسجيل ليس سوى صوت لينا.
“…إنه جميل جدا. لا يبدو أن به أي تآكل ملحوظ بسبب دفنه تحت الأرض.”
“ريوسكي، شكرا لك على المساعدة. حقا، شكرا جزيلا لك.”
“نعم، أعتقد أنه أكثر من مجرد لوح حجري عادي. ربما هي آثار أو قطعة أثرية مماثلة.”
◇ ◇ ◇
حدقت لينا في اللوح الحجري مرة أخرى باهتمام متجدد.
[لا يمكننا ترك FAIR دون مراقبة في هذا الشأن. إذا تركناهم يفعلون ما يحلو لهم، سيحدث شيء فظيع … هذا ما أشعر به. لذا يا ريوسكي، عندما تعود إلى اليابان، هل يمكنك الترتيب مع السيد شيبا لعقد اجتماع معي؟]
“إذن هذه هي القطعة الأثرية التي حاولت FAIR الحصول عليها …؟”
بتعبير محرج، سحبت لينا يديها.
“لا… أعتقد أن الإهتمام الرئيسي لـFAIR هو لوح حجري آخر تم اكتشافه مع هذا اللوح.”
لوحت لينا بابتسامة و استقلت طائرة النقل.
اعتذر لويس و أجاب على تأملات لينا.
بدلا من الشعور بخيبة الأمل، انتباه ريوسكي تم استهلاكه بأفكار حول مدى “لطافتها”.
“هناك آخر مطابق لهذا؟”
من أجل تجنب المزيد من الأفكار التي لا تُغتفر، بطريقة عملية، حول ريوسكي انتباهه إلى أمور أكثر إلحاحا.
“نعم، رغم أنه مختلف. إنه لوح حجري أسود.”
“…إنه جميل جدا. لا يبدو أن به أي تآكل ملحوظ بسبب دفنه تحت الأرض.”
“هل هذا صحيح …”
لكن سرعان ما أدركت أنه ليس رخام. السطح أبيض بالكامل تقريبا، و هو شيء بالكاد يمكن رؤيته في الحجارة الطبيعية. لكنه ليس اللون الأبيض الموحد المعالج صناعيا. تحت الضوء الساطع، يمكن رؤية الإختلافات الدقيقة في اللمعان في تفاعل معقد.
بعد التفكير للحظة، أصبحت عيناها غائمتين.
الفصل 5: العودة إلى الوطن بعد أن قفز ريوسكي و لويس إلى السيارة ذاتية الدفع التي تنتظرهما عند سفح جبل شاستا، استقلا طائرة في مهبط للطائرات لا يمكن حتى تسميته مطارا.
“…حتى لو الأمر كذلك، يجب أن يكون هذا اللوح الحجري ذا قيمة إذا مرت لورا سيمون بكل هذه المشاكل لمحاولة استعادته.”
بعد التفكير للحظة، أصبحت عيناها غائمتين.
قالت لينا هذا و هي تتواصل بالعين مع لويس.
“هل هذا صحيح …”
“على الأقل، اللوح الحجري له قيمة كدليل. شكرا جزيلا لك على جهودك يا لويس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لاحظ كانوبس و الآخرون نظراتها، لوحوا لها.
“…نعم.”
لكن لورا لم تنزعج.
كلمات لينا تهدف إلى إراحته، لكنه لم يجدها مريحة.
“اسمحي لي أن أعرف بمجرد أن تعرفي هذا.”
شعر لويس بالراحة بعد أن فهم أن المقصود منها ليس مجرد تهدئته.
ربما أعضاء فريق التنقيب هم الذين قفزوا خلف لورا و أخبروا دين. ربما يحاولون كسب ود دين باستخدام موضوع تغلب لينا عليهم، بدلا من حقيقة أن اللوح الحجري تم أخذه منهم. إنه سر مكشوف داخل FAIR أن دين لديه منافسة قوية مع لينا.
عند مشاهدة هذا التبادل، فكّر ريوسكي: “هذا هي سيدتي”، و شعر ببعض الإعجاب و إن ليس متحمسا تماما.
ارتفعت زوايا فم دين. ومضت عيناه بالجشع.
◇ ◇ ◇
ذكرته شارلوت و عادت إلى حيث لينا تتحدث مع مايومي.
لورا أبلغت دين في صباح اليوم التالي.
بالنظر إلى مقدار الشغف، من الجدير بالثناء أنه لم يرفع صوته.
عادت إلى سان فرانسيسكو في منتصف الليل، و في تلك الساعة، تشاركا السرير. دين، الذي لديه ميل للسادية، سيغتنم الفرصة لتوبيخ لورا المنهكة إذا علم بهذا. سيكون هذا مزعجا.
(لا حاجة للتحفظات. من فضلك، اطلبي مني أي شيء!)
“لورا، أولا و قبل كل شيء، شكرا لك على خدمتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت أن هناك واحدا آخر من تلك الألواح الحجرية.”
“لا، أي شيء من أجلك يا سيدي.”
[لا يمكننا ترك FAIR دون مراقبة في هذا الشأن. إذا تركناهم يفعلون ما يحلو لهم، سيحدث شيء فظيع … هذا ما أشعر به. لذا يا ريوسكي، عندما تعود إلى اليابان، هل يمكنك الترتيب مع السيد شيبا لعقد اجتماع معي؟]
بعد الرد على كلمات دين بانحناءة موقرة، قدمت لورا اللوح الحجري الأسود.
أعاد ريوسكي المحطة إلى شارلوت.
“إذن هذه هي ثمرة عملك.”
ابتعدت لورا عن دين، ممسكة “لوح حجر الغورو” في صدرها.
فحص دين اللوح الحجري، قلبه مرتين أو ثلاث مرات، ثم سأل لورا: “ما هذا؟”
اعترف ريوسكي في ذهنه.
“يُطلق عليه “لوح حجر الغورو” بيننا نحن السحرة.”
[لا يمكننا ترك FAIR دون مراقبة في هذا الشأن. إذا تركناهم يفعلون ما يحلو لهم، سيحدث شيء فظيع … هذا ما أشعر به. لذا يا ريوسكي، عندما تعود إلى اليابان، هل يمكنك الترتيب مع السيد شيبا لعقد اجتماع معي؟]
“”لوح حجر الغورو”، أليس كذلك؟ و ما فائدته؟”
بعد التفكير للحظة، أصبحت عيناها غائمتين.
“”لوح حجر الغورو” هو غريموار. إنه يمنح فنا سريا قويا لمن يمتلكه.”
(لا حاجة للتحفظات. من فضلك، اطلبي مني أي شيء!)
**المترجم: الغريموار حرفيا هو كتاب تعويذات أو طلاسم، من شاهد أنمي بلاك كلوفر سيعرفه**
2 يوليو، الساعة الحادية عشرة صباحا بالتوقيت المحلي، مطار فانكوفر الدولي.
“أوه، فن سري؟”
“الآخر ليس من “ألواح حجر الغورو””.
“نعم. لكن نظرا لأن هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها واحدا بشكل شخصي، سأكون ممتنة للتحقيق لبعض الوقت في كيفية استخدامه و نوع الفن السري الذي يحتوي عليه.
يختلف الشكل بشكل لافت للنظر عن الآثار التي تم الكشف عنها للجمهور حتى الآن. للوهلة الأولى، بدا كأنه لوح عادي من الرخام.
انحنت لورا بعمق أمام دين.
“لكن لا يزال من الممكن أن له بعض القيمة، أليس كذلك؟”
“اسمحي لي أن أعرف بمجرد أن تعرفي هذا.”
يتم توديعها من قبل الكابتن رالف هاردي ميرفاك، و الملازمة الأولى صوفيا سبيكا، و العقيد بنجامين كانوبس، القائد العام للنجوم.
قال دين هذا بينما يعطيها اللوح الحجري.
“لا أعتقد أنه بإمكاني إخراجنا من الوضع بقوتي وحدها. بفضلك يا سيدتي تمكنت أنا و لويس من العودة دون أي إصابات خطيرة.”
“شكرا جزيلا. سأضمن أنني لن أخيب ظنك يا سيدي.”
تمكن من الضغط على جملة متماسكة.
أومأ دين برأسه بـ”بالطبع”، ثم أضاف، كما لو تذكر فجأة: “أوه، صحيح.”
لورا أبلغت دين في صباح اليوم التالي.
“سمعت أن هناك واحدا آخر من تلك الألواح الحجرية.”
على هذا النحو، أقلعت طائرة النقل التي هي على متنها من الأراضي الأمريكية.
ربما أعضاء فريق التنقيب هم الذين قفزوا خلف لورا و أخبروا دين. ربما يحاولون كسب ود دين باستخدام موضوع تغلب لينا عليهم، بدلا من حقيقة أن اللوح الحجري تم أخذه منهم. إنه سر مكشوف داخل FAIR أن دين لديه منافسة قوية مع لينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت لينا هذا و هي تتواصل بالعين مع لويس.
لكن لورا لم تنزعج.
(لا حاجة للتحفظات. من فضلك، اطلبي مني أي شيء!)
“الآخر ليس من “ألواح حجر الغورو””.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، أي شيء من أجلك يا سيدي.”
“لكن لا يزال من الممكن أن له بعض القيمة، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت ماري متشككة، لكن وظيفتها هي مرافقة مايومي. أما بالنسبة إلى ريوسكي، فهو خارج نطاق مهمتها. لذا لم تتدخل.
“لقد شعرتُ أنه لا يزال هناك أكثر من 12 من نفس النوع من الألواح الحجرية البيضاء مدفونة في الكهف. إذا سمحت لي، أود أن أأمر بالحفر عنها أيضا.”
أومأ ريوسكي برأسه: “بالطبع، أعرف.”
ارتفعت زوايا فم دين. ومضت عيناه بالجشع.
بدلا من الشعور بخيبة الأمل، انتباه ريوسكي تم استهلاكه بأفكار حول مدى “لطافتها”.
“لديك إذن مني. رتبيها في أقرب وقت ممكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقلت هذه الكلمات إحساسا عميقا بالصداقة تجاوز العلاقات و المصالح المهنية. لكن لينا لم تبكي بشكل خاص.
“كما تشاء يا سيدي.”
“أنا آسف على إقلاقك.”
ابتعدت لورا عن دين، ممسكة “لوح حجر الغورو” في صدرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت لورا بعمق أمام دين.
◇ ◇ ◇
“”لوح حجر الغورو” هو غريموار. إنه يمنح فنا سريا قويا لمن يمتلكه.”
2 يوليو، الساعة الحادية عشرة صباحا بالتوقيت المحلي، مطار فانكوفر الدولي.
“الآخر ليس من “ألواح حجر الغورو””.
من المقرر أن يعود ثلاثتهم، مايومي و ماري و ريوسكي، إلى اليابان على متن رحلة الظهر. بعد الإنتهاء من العمل الذي أوكله تاتسويا قبل أربعة أيام، فإن خططهم الأصلية ستجعلهم يتقدمون في رحلة العودة، لكنهم لم يتمكنوا من القيام بهذا بسبب الإستجواب بشأن الهجوم في موقف سيارات المطعم.
لكن لورا لم تنزعج.
“مايومي، من العار رؤيتك تذهبين.”
“إذن هذه هي القطعة الأثرية التي حاولت FAIR الحصول عليها …؟”
“من فضلك تعالي إلى اليابان في وقت ما يا لينا.”
“إذن هذه هي القطعة الأثرية التي حاولت FAIR الحصول عليها …؟”
في ردهة المغادرة، ودعت مايومي و لينا، اللتان أصبحتا صديقتين حميمتين، بعضهما البعض.
“لديك إذن مني. رتبيها في أقرب وقت ممكن.”
“عفوا يا آنسة سايغوسا. هل يمكنني استعارة السيد توكامي للحظة؟”
بنظرة غريبة على وجهه، قام ريوسكي بتوصيل سماعة الأذن في أذنه. ثم، وفقا لتعليمات إيماءتها، قام بتشغيل ملف الفيديو المتوقف مؤقتا.
قاطعت شارلوت حديثهما و تحدثت إلى مايومي.
“لم تسألك لينا شخصيا لأنها أرادت إخفاء هذا عن الآنسة سايغوسا و رفيقتها.”
“نعم، لا بأس. لقد انتهينا بالفعل من تسجيل الوصول للرحلة.”
“يُطلق عليه “لوح حجر الغورو” بيننا نحن السحرة.”
مشتتة بسبب محادثتها مع لينا، وافقت مايومي دون مزيد من التفكير.
ذكرته شارلوت و عادت إلى حيث لينا تتحدث مع مايومي.
بدت ماري متشككة، لكن وظيفتها هي مرافقة مايومي. أما بالنسبة إلى ريوسكي، فهو خارج نطاق مهمتها. لذا لم تتدخل.
شعر ريوسكي بالسوء بعض الشيء بعد أن تم سحبه بعيدا عن لينا، لكنه تبع شارلوت بطاعة. توقفا عند زاوية من الردهة، حيث قامت شارلوت بتوصيل سماعة أذن بمحطتها و رفعت الجهاز بالكامل إلى ريوسكي.
شعر ريوسكي بالسوء بعض الشيء بعد أن تم سحبه بعيدا عن لينا، لكنه تبع شارلوت بطاعة. توقفا عند زاوية من الردهة، حيث قامت شارلوت بتوصيل سماعة أذن بمحطتها و رفعت الجهاز بالكامل إلى ريوسكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد شعرتُ أنه لا يزال هناك أكثر من 12 من نفس النوع من الألواح الحجرية البيضاء مدفونة في الكهف. إذا سمحت لي، أود أن أأمر بالحفر عنها أيضا.”
بنظرة غريبة على وجهه، قام ريوسكي بتوصيل سماعة الأذن في أذنه. ثم، وفقا لتعليمات إيماءتها، قام بتشغيل ملف الفيديو المتوقف مؤقتا.
لكن سرعان ما أدركت أنه ليس رخام. السطح أبيض بالكامل تقريبا، و هو شيء بالكاد يمكن رؤيته في الحجارة الطبيعية. لكنه ليس اللون الأبيض الموحد المعالج صناعيا. تحت الضوء الساطع، يمكن رؤية الإختلافات الدقيقة في اللمعان في تفاعل معقد.
[ريوسكي، شكرا جزيلا لك على ذلك اليوم.]
أعاد ريوسكي المحطة إلى شارلوت.
كاد ريوسكي أن يصرخ، لكنه منع نفسه من طمس أي شيء. الصوت في التسجيل ليس سوى صوت لينا.
يتم توديعها من قبل الكابتن رالف هاردي ميرفاك، و الملازمة الأولى صوفيا سبيكا، و العقيد بنجامين كانوبس، القائد العام للنجوم.
[و يؤلمني حقا أن أطلب منك معروفا آخر بعد ما مررت به…]
تطابق تعبيرها و نبرتها مع محتوى الجملة.
شعر لويس بالراحة بعد أن فهم أن المقصود منها ليس مجرد تهدئته.
(لا حاجة للتحفظات. من فضلك، اطلبي مني أي شيء!)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت ماري متشككة، لكن وظيفتها هي مرافقة مايومي. أما بالنسبة إلى ريوسكي، فهو خارج نطاق مهمتها. لذا لم تتدخل.
اعترف ريوسكي في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند مشاهدة هذا التبادل، فكّر ريوسكي: “هذا هي سيدتي”، و شعر ببعض الإعجاب و إن ليس متحمسا تماما.
بالنظر إلى مقدار الشغف، من الجدير بالثناء أنه لم يرفع صوته.
يختلف الشكل بشكل لافت للنظر عن الآثار التي تم الكشف عنها للجمهور حتى الآن. للوهلة الأولى، بدا كأنه لوح عادي من الرخام.
[في الواقع، يبدو أن مسألة جبل شاستا لا تزال جارية. قمنا بتسليم اللوح الحجري الذي أحضرته أنت و لويس و الفيديو الذي التقطته المحققة الخاصة إلى قسم شرطة سان فرانسيسكو و نسخة من الفيديو إلى شرطة مقاطعة سيسكيو، لكن حتى الآن ليس هناك أي إجراء ملحوظ من أي منهما. و لا تزال FAIR تواصل عملية الحفر غير القانونية.]
بعد التفكير للحظة، أصبحت عيناها غائمتين.
لم يستطع ريوسكي إلا أن ينقر لسانه عند هذا.
لكن سرعان ما أدركت أنه ليس رخام. السطح أبيض بالكامل تقريبا، و هو شيء بالكاد يمكن رؤيته في الحجارة الطبيعية. لكنه ليس اللون الأبيض الموحد المعالج صناعيا. تحت الضوء الساطع، يمكن رؤية الإختلافات الدقيقة في اللمعان في تفاعل معقد.
[لا يمكننا ترك FAIR دون مراقبة في هذا الشأن. إذا تركناهم يفعلون ما يحلو لهم، سيحدث شيء فظيع … هذا ما أشعر به. لذا يا ريوسكي، عندما تعود إلى اليابان، هل يمكنك الترتيب مع السيد شيبا لعقد اجتماع معي؟]
لكن لورا لم تنزعج.
في النهاية، نطق ريوسكي بصوت عال: “ماذا؟” لكن صوته منخفض بما يكفي لدرجة أنه لم يصل إلى آذان مايومي و الآخرين.
بتعبير محرج، سحبت لينا يديها.
[أخبرني بالوقت، و سأظهر بجانبك بجسدي النجمي. أعلم أنني أطلب منك خدمات باستمرار، لكنني سأكون ممتنة جدا إذا بإمكانك مساعدتي.]
“لكن لا يزال من الممكن أن له بعض القيمة، أليس كذلك؟”
انتهت رسالة لينا المصورة هنا.
الفصل 5: العودة إلى الوطن بعد أن قفز ريوسكي و لويس إلى السيارة ذاتية الدفع التي تنتظرهما عند سفح جبل شاستا، استقلا طائرة في مهبط للطائرات لا يمكن حتى تسميته مطارا.
أعاد ريوسكي المحطة إلى شارلوت.
“شكرا لك. أنتم جميعا أيضا، اعتنوا بنفسك.”
“لم تسألك لينا شخصيا لأنها أرادت إخفاء هذا عن الآنسة سايغوسا و رفيقتها.”
(لا حاجة للتحفظات. من فضلك، اطلبي مني أي شيء!)
أخبرته شارلوت بهذا عندما استلمت المحطة.
“اسمحي لي أن أعرف بمجرد أن تعرفي هذا.”
أومأ ريوسكي برأسه: “بالطبع، أعرف.”
“لورا، أولا و قبل كل شيء، شكرا لك على خدمتك.”
“إذن يرجى الإحتفاظ بهذا على هذا النحو.”
اعتذر لويس و أجاب على تأملات لينا.
ذكرته شارلوت و عادت إلى حيث لينا تتحدث مع مايومي.
“…ما هذا؟”
تبعها ريوسكي.
مشتتة بسبب محادثتها مع لينا، وافقت مايومي دون مزيد من التفكير.
في الطريق عبر نقطة التفتيش الأمنية إلى بوابة الصعود إلى الطائرة، مايومي سألت ريوسكي عن موضوع محادثته.
مشتتة بسبب محادثتها مع لينا، وافقت مايومي دون مزيد من التفكير.
تحسبا لهذا السؤال، أجاب ريوسكي بقصة مختلقة: “لقد تلقيتُ رسالة من أحد أصدقائي الرجال، حول شيء من المحرج شرحه إلى امرأة شابة.”
في صباح اليوم التالي، قاعدة فيرتشايلد الجوية، واشنطن.
◇ ◇ ◇
على الرغم من أنها خارجيا تشبه طائرة نقل عسكرية، إلا أن الداخل مجهز جيدا مثل طائرة ركاب درجة رجال الأعمال.
في صباح اليوم التالي، قاعدة فيرتشايلد الجوية، واشنطن.
“…إنه جميل جدا. لا يبدو أن به أي تآكل ملحوظ بسبب دفنه تحت الأرض.”
وقفت لينا على رصيف طائرة نقل، مرتدية زيها العسكري الفيدرالي مع بطاقة هوية “لينا بروكس” و جواز سفرها في يدها.
“نعم، لا بأس. لقد انتهينا بالفعل من تسجيل الوصول للرحلة.”
يتم توديعها من قبل الكابتن رالف هاردي ميرفاك، و الملازمة الأولى صوفيا سبيكا، و العقيد بنجامين كانوبس، القائد العام للنجوم.
بعد التفكير للحظة، أصبحت عيناها غائمتين.
“فيفي و هاردي و بين أيضا. شكرا لكم على كل ما تبذلونه من مساعدة. من الجيد أنني تمكنت من رؤيتكم، حتى لو لفترة قصيرة فقط.”
اتكأت لينا على مقعدها المبطن و نظرت من النافذة.
مدت لينا يدها.
حدقت لينا في اللوح الحجري مرة أخرى باهتمام متجدد.
عندما صافحت كل واحد، صوفيا و ميرفاك على التوالي، قالا بدورهما: “تعالي مرة أخرى في أي وقت” و “اعتني بنفسك”.
[أخبرني بالوقت، و سأظهر بجانبك بجسدي النجمي. أعلم أنني أطلب منك خدمات باستمرار، لكنني سأكون ممتنة جدا إذا بإمكانك مساعدتي.]
ثم قال كانوبس…
الفصل 5: العودة إلى الوطن بعد أن قفز ريوسكي و لويس إلى السيارة ذاتية الدفع التي تنتظرهما عند سفح جبل شاستا، استقلا طائرة في مهبط للطائرات لا يمكن حتى تسميته مطارا.
“اعتني بنفسك يا لينا. إذا أنت بحاجة إلى أي شيء، اتصلي بي. سأكون دائما متاحا لمساعدتك.”
يختلف الشكل بشكل لافت للنظر عن الآثار التي تم الكشف عنها للجمهور حتى الآن. للوهلة الأولى، بدا كأنه لوح عادي من الرخام.
بدوره.
“أنا آسف على إقلاقك.”
نقلت هذه الكلمات إحساسا عميقا بالصداقة تجاوز العلاقات و المصالح المهنية. لكن لينا لم تبكي بشكل خاص.
أخبرته شارلوت بهذا عندما استلمت المحطة.
“شكرا لك. أنتم جميعا أيضا، اعتنوا بنفسك.”
ثم أمسكت لينا بيد ريوسكي بتعبير عميق التأثر.
لوحت لينا بابتسامة و استقلت طائرة النقل.
اعترف ريوسكي في ذهنه.
على الرغم من أنها خارجيا تشبه طائرة نقل عسكرية، إلا أن الداخل مجهز جيدا مثل طائرة ركاب درجة رجال الأعمال.
بدلا من الشعور بخيبة الأمل، انتباه ريوسكي تم استهلاكه بأفكار حول مدى “لطافتها”.
اتكأت لينا على مقعدها المبطن و نظرت من النافذة.
“ريوسكي، شكرا لك على المساعدة. حقا، شكرا جزيلا لك.”
ربما لاحظ كانوبس و الآخرون نظراتها، لوحوا لها.
“”لوح حجر الغورو” هو غريموار. إنه يمنح فنا سريا قويا لمن يمتلكه.”
لم يتولد شعور بالإحجام عن قول وداعا داخل لينا إلا الآن، مما ذكرها بالعاطفة التي تحملها لوطنها.
شعر ريوسكي بالسوء بعض الشيء بعد أن تم سحبه بعيدا عن لينا، لكنه تبع شارلوت بطاعة. توقفا عند زاوية من الردهة، حيث قامت شارلوت بتوصيل سماعة أذن بمحطتها و رفعت الجهاز بالكامل إلى ريوسكي.
أغمضت عينيها و استراحت في مقعدها، في محاولة للحفاظ على العاطفة المعبأة في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند مشاهدة هذا التبادل، فكّر ريوسكي: “هذا هي سيدتي”، و شعر ببعض الإعجاب و إن ليس متحمسا تماما.
على هذا النحو، أقلعت طائرة النقل التي هي على متنها من الأراضي الأمريكية.
“يُطلق عليه “لوح حجر الغورو” بيننا نحن السحرة.”
أعاد ريوسكي المحطة إلى شارلوت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
