انه في الواقع تشو فنغ
“اللعنة أنا حقا غاضب . رئيس المدرسة اخبر تانغ ييكسيو ان يكون المسؤول عن تأسيس المدرسة الفرعيه في مقاطعة تشين، و لكن النتيجة هي أنه سعى إلى المتعة طوال اليوم، و قدم كل شيء لنا “. و قال أحد التلاميذ، معربا عن عدم الإنصاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه، على الأقل سيكون لديه فرصة لمواصلة العيش. لذلك، وقف و قال لتشو فنغ،
“آه، لا تشكو. من الذي قال لنا أن نكون له موقف أدنى منه، و الحصول على تدريب أقل منه؟ الى جانب ذلك، تانغ ييكسيو ليس الوحيد هكذا. الثلاثة الآخرين من مدرسة ملك النار، الطائفة البيضاء المخفية، و الوادي الحر و غير المقيد هم كذالك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و رأى أن تعبيرات تلاميذ مدرسة يوانغانغ قد تغيرت و لم يتمكنوا من المساعدة سوى التراجع خطوة للوراء . فحصوا بحذر تشو فنغ لأن سرعته كانت سريعة جدا. حتى أنهم لم يشعروا به من قبل، لذلك قرروا أن تشو فنغ كان خبير تدريب الدفاع عن النفس.
و قالوا انهم سيبقون فى مقاطعة تشين لانشاء مدرسة فرعية حتى يمكنهم القبض على تشو فنغ بسهولة اكبر و لكن فى الواقع أجتمع الأربعة منهم معا و بحثوا عن المتعه ولم يهتموا بشىء “.
لأنه، في الحانة في تلك اللحظة، كان الدم في كل مكان. ليس فقط على الأرض. كان هناك حتى الدم على الجدران و على السقف. و كان هذا المشهد مروعا بعض الشيء.
“لا بد من القول أنه بغض النظر عن مدى غطرسة الشاب الرئيسى من مدرسة وادي السيف الملكى ، مورنج يو، هو، على الأقل يعمل بشكل صحيح. على الرغم من كونه صغيرا، في الوقت الراهن، هو في الواقع بجد كون الوادي الفرعي من وادي السيف الملكى في مقاطعة تشين. من يدري كم هو أقوى من تلميذنا رقم واحد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بووووف * بعد الكلام، جسم الرجل الكبير الأصلع مال، ساقيه عرجت ، و كان قد وضع فعلا على الطاولة، و لم يتحرك.
على الرغم من أن تلميذ آخر قال “لا تشكو” على السطح، في الواقع، في لهجته، كان مليئا بالمثل مع الضغينة.
“طالما أنك يمكن أن تظهر لي الطريق، و سوف أتجنب حياتك، و أنا سوف أكافأك أيضا.” عيون تشو فنغ تقلصت قليلا و كشف عن ابتسامة مبهرة التي تفتقر إلى أي شر.
“اممم، دعونا لا نذكر هذه الأشياء التعيسه . تعالوا ، دعونا نشرب! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و رأى أن تعبيرات تلاميذ مدرسة يوانغانغ قد تغيرت و لم يتمكنوا من المساعدة سوى التراجع خطوة للوراء . فحصوا بحذر تشو فنغ لأن سرعته كانت سريعة جدا. حتى أنهم لم يشعروا به من قبل، لذلك قرروا أن تشو فنغ كان خبير تدريب الدفاع عن النفس.
“تعالوا الشراب أتي . بعد الانتهاء من هذه الوجبة، ما زلنا بحاجة إلى مواصلة التسرع. إذا لم نتمكن من إنهاء هذه المدرسة الفرعية في غضون شهر واحد، و نحن بالتأكيد سوف يعاقبنا تانغ ييكسيو “. و أثار تلاميذ مدرسة يوانغانغ أكوابهم معا و شربوا بسعاده .
و مع ذلك، لم يكن لديه خيار. حتى لو كان يعلم أن تشو فنغ ربما لن يتجنبه، فأنه لا يمكن سوى أن يختار فقط قيادة الطريق لتشو فنغ.
“أوي، اللعنة أنا أتحدث إليكم! أنت أيها الشقي ، ألا يمكنك سماع لي؟ “في نفس الوقت، الرجل الكبير الأصلع الذي يواجه تشو فنغ كان غاضبا أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و رأى أن تعبيرات تلاميذ مدرسة يوانغانغ قد تغيرت و لم يتمكنوا من المساعدة سوى التراجع خطوة للوراء . فحصوا بحذر تشو فنغ لأن سرعته كانت سريعة جدا. حتى أنهم لم يشعروا به من قبل، لذلك قرروا أن تشو فنغ كان خبير تدريب الدفاع عن النفس.
لأنه، قال لتشو فنغ المغادرة من هذا الجدول، لكنه قد تجاهله فعلا. و هذا ما جعله يشعر بأنه ليس لديه وجه و جعل الأمور صعبة بالنسبة له.
عندما فحص الرجلان الآخران ما حدث له لفترة من الوقت، تغيرت وجوههم بشكل كبير لأنهم اكتشفوا بشكل مثير للدهشة أن الرجل الكبير قد مات بالفعل. كان خائفا حتى الموت .
و مع ذلك، لأن تلاميذ مدرسة يوانغانغ كانوا هنا ، فأنه أيضا لم يجرؤ على الصراخ بصوت عال. وضع فمه بالقرب من جسم تشو فنغ، و قمع صوته، و هدد بشدة: “اللعنة عليك ، إذا كنت تتظاهر لتكون اصم و ابكم، هل تعتقد أنني لن أقطع أذنيك ، و قطع لسانك أيضا ؟ ”
“أنا على استعداد لقيادة الطريق. أنا لست بحاجة إلى أي مكافأة، و آمل فقط أن تتمكن من تجنيب حياتي. ”
و قال تشو فنغ: “برؤية أنك تحدثت عن الحقيقة، اليوم، سأتجنب حياتك.”
عندما فحص الرجلان الآخران ما حدث له لفترة من الوقت، تغيرت وجوههم بشكل كبير لأنهم اكتشفوا بشكل مثير للدهشة أن الرجل الكبير قد مات بالفعل. كان خائفا حتى الموت .
“ماذا؟ أنت شرير، كنت تجرؤ على تهديدي؟ لذلك تقول بلا خجل أنك سوف تتجنب حياتي؟ “كنت تبحث حقا للموت !!” بسماع كلمات تشو فنغ، الرجل الكبير الأصلع ضغط على أسنانه في غضب و لم يعد قادرا على تحمل غضبه الحالي. وسع يده و أراد الاستيلاء على ملابس تشو فنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه، على الأقل سيكون لديه فرصة لمواصلة العيش. لذلك، وقف و قال لتشو فنغ،
* ووش * و لكن فجأة، ومض جسم تشو فنغ و دون حتى ان يرى الرجل الكبير الأصلع بوضوح ما حدث، كان تشو فنغ اختفى بالفعل.
“طالما أنك يمكن أن تظهر لي الطريق، و سوف أتجنب حياتك، و أنا سوف أكافأك أيضا.” عيون تشو فنغ تقلصت قليلا و كشف عن ابتسامة مبهرة التي تفتقر إلى أي شر.
عندما ظهر تشو فنغ، كان يقف في الواقع على رأس طاولة تلاميذ مدرسة يوانغانغ. و سأل: “من يستطيع أن يقول لي أين تانغ ييكسيو الآن؟”
و لكن في تلك اللحظة ، كان الشخص الذي كان لديه اكثر تعبير متوتر كان لا يزال الرجل الكبير الأصلع. في تلك اللحظة، كان يجلس بلا حراك حيث كان و كان جسده كله يرتجف بشكل لا يمكن وقفه. سقطت عيدان تناول الطعام في يده و أصبح وجهه القبيح أصلا أكثر قبحا بشكل لا يقارن، مما يدل على خوف واضح لا نهاية له .
“من أنت؟”
في تلك اللحظة، كان يمكن أن يشعر بكيف كان مرعب تشو فنغ. كيف كان الشاب الذي كان عمره ستة عشر عاما فقط القمامة الذي قال تانغ ييكسيو انه كان؟ كان مجرد الشيطان الصغير الذي كان قويا إلى أقصى الحدود و قتل دون وميض.
و رأى أن تعبيرات تلاميذ مدرسة يوانغانغ قد تغيرت و لم يتمكنوا من المساعدة سوى التراجع خطوة للوراء . فحصوا بحذر تشو فنغ لأن سرعته كانت سريعة جدا. حتى أنهم لم يشعروا به من قبل، لذلك قرروا أن تشو فنغ كان خبير تدريب الدفاع عن النفس.
“ماذا؟ هل من الممكن أنك حتى لم تتعرف علي؟ “تشو فنغ ابتسم بخفة، و كما تحدث، فأنه مد يده اليمنى و خلع تدريجيا القبعة المخروطيه، و كشف عن وجهه الأنيق.
“ماذا؟ هل من الممكن أنك حتى لم تتعرف علي؟ “تشو فنغ ابتسم بخفة، و كما تحدث، فأنه مد يده اليمنى و خلع تدريجيا القبعة المخروطيه، و كشف عن وجهه الأنيق.
في تلك اللحظة، كان يمكن أن يشعر بكيف كان مرعب تشو فنغ. كيف كان الشاب الذي كان عمره ستة عشر عاما فقط القمامة الذي قال تانغ ييكسيو انه كان؟ كان مجرد الشيطان الصغير الذي كان قويا إلى أقصى الحدود و قتل دون وميض.
و كان هذا المظهر بالضبط نفس الواحد على الملصق المطلوب !!
* ووش * و لكن فجأة، ومض جسم تشو فنغ و دون حتى ان يرى الرجل الكبير الأصلع بوضوح ما حدث، كان تشو فنغ اختفى بالفعل.
“تش.. تشو… تشو فنغ ؟!” بعد رؤية تشو فنغ، وجوه تلاميذ مدرسة يوانغانغ الذين لديهم أصلا تعبيرات عصبية على الفور أصبحت أكثر توترا .
لأنه، في الحانة في تلك اللحظة، كان الدم في كل مكان. ليس فقط على الأرض. كان هناك حتى الدم على الجدران و على السقف. و كان هذا المشهد مروعا بعض الشيء.
“ماذا؟ انه تشو فنغ؟ !! ”
و لكن من وجهة نظر هذا التلميذ، بغض النظر عن كيفية نظره إليه، بدا و كأنه شيطان مرعب كان يبتسم بطفيفة خفه في وجهه بينما كان ممتلئ بالنوايا الخبيثة.
و في الوقت نفسه، فإن الآخرين في الحانة لاحظوا أيضا هذا الوضع. بعد مقارنات مفصلة، اكتشفوا أن الواحد الذى يقف حاليا على الطاولة كان حقا تشو فنغ. الذي أرعب الناس في الحانة.
“امسكه! أقبض عليه، ثم يمكننا أن نأخذ مكافأة كبيرة! حتى لو كنا تلاميذ مدرسة يوانغانغ، لا يزال بإمكاننا الحصول على المكافآت! “فجأة، صاح شخص بصوت عال و تلاميذ مدرسة يوانغانغ أخذوا زمام المبادرة لمهاجمة تشو فنغ.
كثير من الناس كانوا مرتعبين جدا و ذهبوا مباشرة تحت الطاولات و كانوا يخشون بشدة أن يتم سحبهم إلى الأسفل من خلال القتال بين تشو فنغ و تلاميذ مدرسة يوانغانغ. تلك الأقرب إلى المدخل خرجوا مباشرة من خلال الأبواب و هربوا .
“لا تقلق. قلت إنني لن أقتلك، لذلك لن أقتلك “. استولى تشو فنغ على كتف التلميذ، و بعد ذلك بسرعة، انفجرت موجة عاصفة من تشو فنغ و كان هو و التلميذ قد اختفوا على الفور من الحانة.
و لكن في تلك اللحظة ، كان الشخص الذي كان لديه اكثر تعبير متوتر كان لا يزال الرجل الكبير الأصلع. في تلك اللحظة، كان يجلس بلا حراك حيث كان و كان جسده كله يرتجف بشكل لا يمكن وقفه. سقطت عيدان تناول الطعام في يده و أصبح وجهه القبيح أصلا أكثر قبحا بشكل لا يقارن، مما يدل على خوف واضح لا نهاية له .
“طالما أنك يمكن أن تظهر لي الطريق، و سوف أتجنب حياتك، و أنا سوف أكافأك أيضا.” عيون تشو فنغ تقلصت قليلا و كشف عن ابتسامة مبهرة التي تفتقر إلى أي شر.
لأنه، الآن فقط، أهان تشو فنغ. كان قد هدد تشو فنغ. و هذا سبب له الذي يعتقد أن تشو فنغ كان قويا جدا، ليشعر بأن كل آماله تتحول إلى رماد، و رأى أنه كان من المحتمل جدا انه ميت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و رأى أن تعبيرات تلاميذ مدرسة يوانغانغ قد تغيرت و لم يتمكنوا من المساعدة سوى التراجع خطوة للوراء . فحصوا بحذر تشو فنغ لأن سرعته كانت سريعة جدا. حتى أنهم لم يشعروا به من قبل، لذلك قرروا أن تشو فنغ كان خبير تدريب الدفاع عن النفس.
“امسكه! أقبض عليه، ثم يمكننا أن نأخذ مكافأة كبيرة! حتى لو كنا تلاميذ مدرسة يوانغانغ، لا يزال بإمكاننا الحصول على المكافآت! “فجأة، صاح شخص بصوت عال و تلاميذ مدرسة يوانغانغ أخذوا زمام المبادرة لمهاجمة تشو فنغ.
“أعلم! أعرف أين تانغ ييكسيو . و لكن … إذا قلت لك، هل يمكن أن تتجنب حياتي؟ “كان هذا التلميذ ذكي جدا. لم يرفض مباشرة الإجابة على سؤال تشو فنغ، لكنه أيضا لم يخبر مباشرة تشو فنغ مكان تانغ ييكسيو.
* بانغ * و مع ذلك، ضرب تشو فنغ مع كف واحد و انفجر جسم الشخص. لم يصل حتى إلى البكاء قبل أن يصبح مجموعة من الدم، و تتناثر في الجدران المحيطة به و وقع على الأرض على قدميه.
“الأخ الكبير ، الأخ الكبير ! هل أنت على ما يرام؟ “و عندما اكتشف الاثنان أن الرجل الكبير الأصلع كان لا يزال يجلس على الكرسي على قيد الحياة، صدموا على الفور، و ركضوا على عجل إلى جانب الرجل الكبير الأصلع.
* بانغ بانغ بانغ بانغ بانغ بانغ … * بعد فترة وجيزة، ألقى تشو فنغ العديد من الكفوف و مع وميض، سبعة عشر شخصا تحولوا إلى برك دم و ماتوا ميته فظيعة.
“الأخ الكبير ، الأخ الكبير ! هل أنت على ما يرام؟ “و عندما اكتشف الاثنان أن الرجل الكبير الأصلع كان لا يزال يجلس على الكرسي على قيد الحياة، صدموا على الفور، و ركضوا على عجل إلى جانب الرجل الكبير الأصلع.
“البطل الشاب يرجى تجنيب حياتي، البطل الشاب من فضلك تجنب حياتي!” في تلك اللحظة، وجه تلميذ يوانغانغ الذي أعد لمهاجمته تحول وجهه الى أبيض كالورق و عينه كانت مليئة بالخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و في الوقت نفسه، فإن الآخرين في الحانة لاحظوا أيضا هذا الوضع. بعد مقارنات مفصلة، اكتشفوا أن الواحد الذى يقف حاليا على الطاولة كان حقا تشو فنغ. الذي أرعب الناس في الحانة.
بشكل غير متكرر، ركع على الأرض و طرق رأسه على الأرض مرارا و تكرارا في حين يعترف بأخطائه. لأنه، شخصيا رئي كبار السن الذين كانوا يقفون الآن حوله على قيد الحياة على الفور تحولوا إلى برك الدم من قبل تشو فنغ، و لم يتمكن حقا من السيطرة على مشاعر الخوف في قلبه.
“من أنت؟”
في تلك اللحظة، كان يمكن أن يشعر بكيف كان مرعب تشو فنغ. كيف كان الشاب الذي كان عمره ستة عشر عاما فقط القمامة الذي قال تانغ ييكسيو انه كان؟ كان مجرد الشيطان الصغير الذي كان قويا إلى أقصى الحدود و قتل دون وميض.
“ماذا؟ انه تشو فنغ؟ !! ”
“سأسأل مرة أخرى. هل يمكن أن تخبرني أين تانغ ييكسيو الآن؟ “مشى تشو فنغ ببطء على الطاولة، و فقط بعد وصوله إلى نهاية الطاولة لم يتدافع و أستجوب تلميذ مدرسة يوانغانغ الذى يضرب رأسه على الأرض.
في تلك اللحظة، كان يمكن أن يشعر بكيف كان مرعب تشو فنغ. كيف كان الشاب الذي كان عمره ستة عشر عاما فقط القمامة الذي قال تانغ ييكسيو انه كان؟ كان مجرد الشيطان الصغير الذي كان قويا إلى أقصى الحدود و قتل دون وميض.
“أعلم! أعرف أين تانغ ييكسيو . و لكن … إذا قلت لك، هل يمكن أن تتجنب حياتي؟ “كان هذا التلميذ ذكي جدا. لم يرفض مباشرة الإجابة على سؤال تشو فنغ، لكنه أيضا لم يخبر مباشرة تشو فنغ مكان تانغ ييكسيو.
“ماذا؟ هل من الممكن أنك حتى لم تتعرف علي؟ “تشو فنغ ابتسم بخفة، و كما تحدث، فأنه مد يده اليمنى و خلع تدريجيا القبعة المخروطيه، و كشف عن وجهه الأنيق.
“طالما أنك يمكن أن تظهر لي الطريق، و سوف أتجنب حياتك، و أنا سوف أكافأك أيضا.” عيون تشو فنغ تقلصت قليلا و كشف عن ابتسامة مبهرة التي تفتقر إلى أي شر.
بشكل غير متكرر، ركع على الأرض و طرق رأسه على الأرض مرارا و تكرارا في حين يعترف بأخطائه. لأنه، شخصيا رئي كبار السن الذين كانوا يقفون الآن حوله على قيد الحياة على الفور تحولوا إلى برك الدم من قبل تشو فنغ، و لم يتمكن حقا من السيطرة على مشاعر الخوف في قلبه.
و لكن من وجهة نظر هذا التلميذ، بغض النظر عن كيفية نظره إليه، بدا و كأنه شيطان مرعب كان يبتسم بطفيفة خفه في وجهه بينما كان ممتلئ بالنوايا الخبيثة.
و لكن من وجهة نظر هذا التلميذ، بغض النظر عن كيفية نظره إليه، بدا و كأنه شيطان مرعب كان يبتسم بطفيفة خفه في وجهه بينما كان ممتلئ بالنوايا الخبيثة.
و مع ذلك، لم يكن لديه خيار. حتى لو كان يعلم أن تشو فنغ ربما لن يتجنبه، فأنه لا يمكن سوى أن يختار فقط قيادة الطريق لتشو فنغ.
وجهه المنعدم من الحياة و تعبيره عندما رأى لأول مرة تشو فنغ كان لا يزال على وجهه. لم ترمش عيناه ابدا ، و فقط بعد فترة طويلة أغلق شفتيه تدريجيا و فتح فمه ليقول: “إنه … هو في الواقع نفس ما قاله ابن أخي. قوي جدا.”
لأنه، على الأقل سيكون لديه فرصة لمواصلة العيش. لذلك، وقف و قال لتشو فنغ،
“طالما أنك يمكن أن تظهر لي الطريق، و سوف أتجنب حياتك، و أنا سوف أكافأك أيضا.” عيون تشو فنغ تقلصت قليلا و كشف عن ابتسامة مبهرة التي تفتقر إلى أي شر.
“أنا على استعداد لقيادة الطريق. أنا لست بحاجة إلى أي مكافأة، و آمل فقط أن تتمكن من تجنيب حياتي. ”
لأنه، الآن فقط، أهان تشو فنغ. كان قد هدد تشو فنغ. و هذا سبب له الذي يعتقد أن تشو فنغ كان قويا جدا، ليشعر بأن كل آماله تتحول إلى رماد، و رأى أنه كان من المحتمل جدا انه ميت .
“أنا اتسول لك، من فضلك لا تقتلني. في بيتي، لا يزال لدي عائلة من كبار السن و الشاب. كل منهم بحاجة إلى الاعتماد على للعيش. إذا مت، سوف يموتون جوعا حتى الموت. الى جانب ذلك، أنا فقط تلميذ صغير. المدرسة التي وضعت الملصقات لا علاقة لها بى و لو قليلا “.
“آه، لا تشكو. من الذي قال لنا أن نكون له موقف أدنى منه، و الحصول على تدريب أقل منه؟ الى جانب ذلك، تانغ ييكسيو ليس الوحيد هكذا. الثلاثة الآخرين من مدرسة ملك النار، الطائفة البيضاء المخفية، و الوادي الحر و غير المقيد هم كذالك “.
“لا تقلق. قلت إنني لن أقتلك، لذلك لن أقتلك “. استولى تشو فنغ على كتف التلميذ، و بعد ذلك بسرعة، انفجرت موجة عاصفة من تشو فنغ و كان هو و التلميذ قد اختفوا على الفور من الحانة.
“اللعنة أنا حقا غاضب . رئيس المدرسة اخبر تانغ ييكسيو ان يكون المسؤول عن تأسيس المدرسة الفرعيه في مقاطعة تشين، و لكن النتيجة هي أنه سعى إلى المتعة طوال اليوم، و قدم كل شيء لنا “. و قال أحد التلاميذ، معربا عن عدم الإنصاف.
بعد ترك تشو فنغ، كانت الحانة صامتة. كان الناس يرتجفون من الخوف تحت الطاولات و لم يتجرأ أحد على التحرك.
بعد فترة طويلة، عندما لم يكن هناك أي تحركات، الرجلان الكبيران اللذان اختبأا تحت الطاولة قد صعدا.
و مع ذلك، بعد أن رأوا المشهد في الحانة الحالية، كل منهم لا يمكن أن يساعد و لكن ارتعش و ساقيه تقريبا عرجت ، و أغمى تقريبا عليهم من الخوف.
في تلك اللحظة، كان يمكن أن يشعر بكيف كان مرعب تشو فنغ. كيف كان الشاب الذي كان عمره ستة عشر عاما فقط القمامة الذي قال تانغ ييكسيو انه كان؟ كان مجرد الشيطان الصغير الذي كان قويا إلى أقصى الحدود و قتل دون وميض.
لأنه، في الحانة في تلك اللحظة، كان الدم في كل مكان. ليس فقط على الأرض. كان هناك حتى الدم على الجدران و على السقف. و كان هذا المشهد مروعا بعض الشيء.
لأنه، الآن فقط، أهان تشو فنغ. كان قد هدد تشو فنغ. و هذا سبب له الذي يعتقد أن تشو فنغ كان قويا جدا، ليشعر بأن كل آماله تتحول إلى رماد، و رأى أنه كان من المحتمل جدا انه ميت .
“الأخ الكبير ، الأخ الكبير ! هل أنت على ما يرام؟ “و عندما اكتشف الاثنان أن الرجل الكبير الأصلع كان لا يزال يجلس على الكرسي على قيد الحياة، صدموا على الفور، و ركضوا على عجل إلى جانب الرجل الكبير الأصلع.
بعد ترك تشو فنغ، كانت الحانة صامتة. كان الناس يرتجفون من الخوف تحت الطاولات و لم يتجرأ أحد على التحرك.
وجهه المنعدم من الحياة و تعبيره عندما رأى لأول مرة تشو فنغ كان لا يزال على وجهه. لم ترمش عيناه ابدا ، و فقط بعد فترة طويلة أغلق شفتيه تدريجيا و فتح فمه ليقول: “إنه … هو في الواقع نفس ما قاله ابن أخي. قوي جدا.”
“أنا اتسول لك، من فضلك لا تقتلني. في بيتي، لا يزال لدي عائلة من كبار السن و الشاب. كل منهم بحاجة إلى الاعتماد على للعيش. إذا مت، سوف يموتون جوعا حتى الموت. الى جانب ذلك، أنا فقط تلميذ صغير. المدرسة التي وضعت الملصقات لا علاقة لها بى و لو قليلا “.
* بووووف * بعد الكلام، جسم الرجل الكبير الأصلع مال، ساقيه عرجت ، و كان قد وضع فعلا على الطاولة، و لم يتحرك.
* ووش * و لكن فجأة، ومض جسم تشو فنغ و دون حتى ان يرى الرجل الكبير الأصلع بوضوح ما حدث، كان تشو فنغ اختفى بالفعل.
عندما فحص الرجلان الآخران ما حدث له لفترة من الوقت، تغيرت وجوههم بشكل كبير لأنهم اكتشفوا بشكل مثير للدهشة أن الرجل الكبير قد مات بالفعل. كان خائفا حتى الموت .
على الرغم من أن تلميذ آخر قال “لا تشكو” على السطح، في الواقع، في لهجته، كان مليئا بالمثل مع الضغينة.
ترجمة : ابراهيم
“ماذا؟ هل من الممكن أنك حتى لم تتعرف علي؟ “تشو فنغ ابتسم بخفة، و كما تحدث، فأنه مد يده اليمنى و خلع تدريجيا القبعة المخروطيه، و كشف عن وجهه الأنيق.
بحاول اترجم 5 فصول اليوم على الأقل
“ماذا؟ انه تشو فنغ؟ !! ”
و قالوا انهم سيبقون فى مقاطعة تشين لانشاء مدرسة فرعية حتى يمكنهم القبض على تشو فنغ بسهولة اكبر و لكن فى الواقع أجتمع الأربعة منهم معا و بحثوا عن المتعه ولم يهتموا بشىء “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
