تحذير
“هذا ” فجأة ، تقلصت عيون يا فيي فجأة ، ثم سارعت إلى الهبوط.
الفصل الرابع فى الأسبوع و الأخير لليوم
نظرًا لوجودها في الصهارة المتدفقة التي أطلقت حرارة لاذعة ، رأت شخصًا – كان جدها يا زونغ يون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم .” و أومأ يا زونغ يون بابتسامة خفيفة .
“جدى” برؤية جدها ، كانت يا فيي متفاجئة و مسرورة على حد سواء ، و رفعته على عجل من الصهارة المشتعلة .
“هذا يعني أن جدي لم يجرح؟” و سألت يا فيي .
عندها فقط اكتشفت أن جدها ، الذي كانت تعتز به كان ضعيفا للغاية . لكن بعد فحصها ، اكتشفت أن جدها ما زال يحمل نبضًا من الحياة . و كان لم يمت بعد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : ابراهيم
“لماذا هو هكذا؟ بعد أن اكتشفت شذوذ جدها ، درست يا فيي نفسها أيضًا . اكتشفت أن نبضها و دقات قلبها كانت مستقرة للغاية . هذه هي الخصائص المميزة للحياة التي لا تتوافق مع شخص مات .
“أنتى ، أنتى ؟”
بعد كل شيء ، عرفت أن الموتى ليس لديهم نبضات أو حياة ، و أن النفس كان في الواقع مجرد وعي . بعد وفاة البشر ، كان ذلك بمثابة وعيهم للذى يدخل عالم مختلف . عالم مرعب جدا . و مع ذلك ، بما أن قلبها لا يزال يدق ، فهذا يعني أنها لم تموت بعد .
لم تكن الشابة عندها ردة فعل كبيرة جدًا نظرًا لأنها نظرت إلى تعبيراتها المذهلة و المخيفة . عندما كان لا يزال هناك مائة متر بينهما ، توقفت .
“أحم أحم ، فيي إير ، هل أنتى بخير؟” في تلك اللحظة ، سرعان ما سعل يا زونغ يون عدة مرات . و كان قد استيقظ في الواقع ، و كان أول شيء فعله بعد الاستيقاظ هو فحص حفيدته بعناية . كان خائفاً تماماً من أن حفيدته ، التي كان يعزها كنفسه ، كانت تعاني من أي إصابات .
* ووووش * بينما كان الاثنان يحدقان بإحكام ، إنقشع الضباب أخيراً و في نفس الوقت ، ظهر شخص في مجال رؤية يا فيي و يا زونغ يون .
“الجد ، فيي إير على ما يرام . كيف حالك؟ هل تشعر بعدم الارتياح في أي مكان؟ “” عندما شاهدت جدها يستيقظ ، فرحت يا فيي و هرعت إلى حضن يا زونغ يون ، و نوحت بكل حزن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، عرفت أن الموتى ليس لديهم نبضات أو حياة ، و أن النفس كان في الواقع مجرد وعي . بعد وفاة البشر ، كان ذلك بمثابة وعيهم للذى يدخل عالم مختلف . عالم مرعب جدا . و مع ذلك ، بما أن قلبها لا يزال يدق ، فهذا يعني أنها لم تموت بعد .
“السخيفة فيي إير ، لا تبكي . الجد على ما يرام . لقد أوضحت أنا يا زونغ يون أن تشكيل الروح الذي وضعته من قبل كان عبارة عن تشكيل محظور لذا فقدت الكثير من القوة”.
لم تكن الشابة عندها ردة فعل كبيرة جدًا نظرًا لأنها نظرت إلى تعبيراتها المذهلة و المخيفة . عندما كان لا يزال هناك مائة متر بينهما ، توقفت .
“هذا يعني أن جدي لم يجرح؟” و سألت يا فيي .
* ووووش * بينما كان الاثنان يحدقان بإحكام ، إنقشع الضباب أخيراً و في نفس الوقت ، ظهر شخص في مجال رؤية يا فيي و يا زونغ يون .
“أمم .” و أومأ يا زونغ يون بابتسامة خفيفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، فقط في تلك اللحظة ، أومئت عيون السمكة الصغيرة النقية بصوت ضعيف. ثم جاء ضغط لا حدود له من فوق ، مما تسبب في جعل يا فيى و يا زونغ يون يركعون في الهواء من الخوف . حتى أن القوة القوية جعلت الهواء يتكسر .
و بعد سماع كلمات يا زونغ يون ، كانت يا فيي أكثر سعادة . على الرغم من أن السماء كانت تسقط في الوقت الحاضر و أن الأرض تنهار ، و أن العالم لم يشبه شيئًا من قبل ، فلم يحدث الكثير لها و لجدها ، و كانا قد نجيا . كان ذالك ثروة داخل سوء الحظ .
و مع ذلك فقط في تلك اللحظة ، أضاءت عيون يا زونغ يون و وضع يا فيي خلفه و صاح بصوت عال أمامه .
و مع ذلك فقط في تلك اللحظة ، أضاءت عيون يا زونغ يون و وضع يا فيي خلفه و صاح بصوت عال أمامه .
في تلك اللحظة ، بلغ قلق يا فيي ذروته لأنه عندما فحصت الضباب ، لم تتمكن من اكتشاف أي شيء . لكن في تلك اللحظة ، من الضباب ، ظهرت أصوات واضحة .
برؤية ذلك ، يا فيي أيضا ألقت نظرة بسرعة في الاتجاه التى صاح فيه يا زونغ يون بغضب . عندها فقط اكتشفت أنه على بعد مئات الأمتار منها ، من اللون الأزرق ، ظهر امتداد واسع من الضباب الأبيض. هذا الضباب لم يكن موجودا من قبل .
هم الذين عايشوا الكارثة شخصيا ، اختبروا قوة و رعب اليد الضخمة في السماء . في مثل هذا الوقت ، لم يتمكنوا من تحديد ما يقترب منهم بالضبط .
في تلك اللحظة ، بلغ قلق يا فيي ذروته لأنه عندما فحصت الضباب ، لم تتمكن من اكتشاف أي شيء . لكن في تلك اللحظة ، من الضباب ، ظهرت أصوات واضحة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا ، قامت يا فيي بتخمين جريئ . الشخص الذي ظهر أمام عينيها كان من المحتمل جدا أن تكون الفتاة الصغيرة التي أرادت أن تصطادها حتى في أحلامها ، السمكة الصغيرة .
* تااا ، تااا ، تااا ، تااا ، تااا … *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا ، قامت يا فيي بتخمين جريئ . الشخص الذي ظهر أمام عينيها كان من المحتمل جدا أن تكون الفتاة الصغيرة التي أرادت أن تصطادها حتى في أحلامها ، السمكة الصغيرة .
ظهر صوت الخطوات هذا واحداً بعد الآخر ، و أقرب و أقرب . ليس فقط يا فيي ، حتى يا زونغ يون جعد حواجبه بإحكام . و لمعت عيناه بشكل غير مستقر ، و حتى قلبه شكل نتوءًا في حنجرته .
في تلك اللحظة ، شعرت يا فيي و يا زونغ يون بأن رؤوسهم تحمل قوة لا تقاوم . كان التنفس حتى مهمة صعبة للغاية ، كما لو كان يمكن أن يموتوا في أي لحظة . كانت وجوههم محفوفة بالعذاب .
هم الذين عايشوا الكارثة شخصيا ، اختبروا قوة و رعب اليد الضخمة في السماء . في مثل هذا الوقت ، لم يتمكنوا من تحديد ما يقترب منهم بالضبط .
“السخيفة فيي إير ، لا تبكي . الجد على ما يرام . لقد أوضحت أنا يا زونغ يون أن تشكيل الروح الذي وضعته من قبل كان عبارة عن تشكيل محظور لذا فقدت الكثير من القوة”.
* ووووش * بينما كان الاثنان يحدقان بإحكام ، إنقشع الضباب أخيراً و في نفس الوقت ، ظهر شخص في مجال رؤية يا فيي و يا زونغ يون .
لم تكن الشابة عندها ردة فعل كبيرة جدًا نظرًا لأنها نظرت إلى تعبيراتها المذهلة و المخيفة . عندما كان لا يزال هناك مائة متر بينهما ، توقفت .
برؤية هذا الشخص ، بغض النظر عما إذا كان يا زونغ يون أو يا فيي ، كلاهما كان غير مصدقين ، و وجوههم كانت مليئة بالمفاجأة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، عرفت أن الموتى ليس لديهم نبضات أو حياة ، و أن النفس كان في الواقع مجرد وعي . بعد وفاة البشر ، كان ذلك بمثابة وعيهم للذى يدخل عالم مختلف . عالم مرعب جدا . و مع ذلك ، بما أن قلبها لا يزال يدق ، فهذا يعني أنها لم تموت بعد .
في تلك اللحظة بالذات ، كان الشخص الذي تقدم في الهواء و أقترب منهم تدريجياً كانت امرأة شابة .
“أحم أحم ، فيي إير ، هل أنتى بخير؟” في تلك اللحظة ، سرعان ما سعل يا زونغ يون عدة مرات . و كان قد استيقظ في الواقع ، و كان أول شيء فعله بعد الاستيقاظ هو فحص حفيدته بعناية . كان خائفاً تماماً من أن حفيدته ، التي كان يعزها كنفسه ، كانت تعاني من أي إصابات .
كان لديها شعر أسود اللون متناثر خلفها ، و كذلك حواجب طويلة ، عيون كبيرة جميلة ، أنف طويل ، شفاه صغيرة تشبه الكرز ، بشرة شابة . و كانت ببساطة وصلت إلى حدود الجمال و تجاوزت بالتأكيد يا فيي .
الفصل الرابع فى الأسبوع و الأخير لليوم
ولا سيما سلوكها النقي و الساحر . لقد كان شيئًا لم تكن يا فيي تقارن به . كانت ببساطة مثل حورية من السماء – مقتربة من الكمال .
“هل أنتى ، أنتى السمكة الصغيرة ؟” و سئلت أخيرا ، بنبرة عدم تصديق .
لم تكن الأنثى الشابة تتمتع بجمال شبيه بالجنيات فحسب ، بل كانت شخصية جيدة للغاية . من خارجها الأبيض الثلجي ، كان هناك ضوء باهت ، و كانت بشرتها أيضا لامعة جدا ، مثل اليشم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديها مثل هذا المظهر الجميل ، مثل هذه الشخصية المغرية ، لكنها ارتدت القليل جدا . كانت ترتدي ملابس داخلية فقط . في الواقع ، كان صدفة ورديّة .
على الرغم من أن الشيء الذي جعل يا فيي و يا زونغ يون مصدومين لم يكن مظهرها الخيالي ، إلا أنها كانت الملابس الكاشفة التي ارتدتها .
في تلك اللحظة ، شعرت يا فيي و يا زونغ يون بأن رؤوسهم تحمل قوة لا تقاوم . كان التنفس حتى مهمة صعبة للغاية ، كما لو كان يمكن أن يموتوا في أي لحظة . كانت وجوههم محفوفة بالعذاب .
كان لديها مثل هذا المظهر الجميل ، مثل هذه الشخصية المغرية ، لكنها ارتدت القليل جدا . كانت ترتدي ملابس داخلية فقط . في الواقع ، كان صدفة ورديّة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتعافى يا فيي و يا زونغ يون من المشهد السابق الخطير قبل أن يسمعوا أصواتًا مألوفة لا نهاية لها بشكل مفاجئ .
كانت ترتديها أمام صدرها ، و على الرغم من أنها أخفت جميع المناطق الخاصة ، لا تزال تظهر مساحة كبيرة من الجلد الأبيض . خصوصا ساقيها المستقيمة و النحيلة ، و كشفت إلى حد كبير أمام أعينهم .
ظهر صوت الخطوات هذا واحداً بعد الآخر ، و أقرب و أقرب . ليس فقط يا فيي ، حتى يا زونغ يون جعد حواجبه بإحكام . و لمعت عيناه بشكل غير مستقر ، و حتى قلبه شكل نتوءًا في حنجرته .
و لكن بخلاف الملابس الداخلية الوردية ، كان لدى الشابة الجميلة زخرفة أخرى بشكل استثنائي . كان هناك موطئ قدم جميل مرتبط حول كاحليها ، فقد كان سلاح النخبة .
“فيي إير ، هل تعرفينها؟” لم يكن يا زونغ يون قد شاهد السمكة الصغيرة من قبل ، لكنه كان يستطيع أن يرى أن حفيدته ربما تعرف الجمال الشاب الغامض .
“أنتى ، أنتى ؟”
“السخيفة فيي إير ، لا تبكي . الجد على ما يرام . لقد أوضحت أنا يا زونغ يون أن تشكيل الروح الذي وضعته من قبل كان عبارة عن تشكيل محظور لذا فقدت الكثير من القوة”.
في تلك اللحظة ، كانت يا فيي مستاءة تمامًا لأنها أدركت ما هذه الملابس الداخلية الوردية . كان الأمر مألوفًا لها – تمامًا كالذي ارتدته الفتاة الخاصة في بحر الدم الأبدي .
ولا سيما سلوكها النقي و الساحر . لقد كان شيئًا لم تكن يا فيي تقارن به . كانت ببساطة مثل حورية من السماء – مقتربة من الكمال .
لذا ، قامت يا فيي بتخمين جريئ . الشخص الذي ظهر أمام عينيها كان من المحتمل جدا أن تكون الفتاة الصغيرة التي أرادت أن تصطادها حتى في أحلامها ، السمكة الصغيرة .
“السيدة يا فيي ، السيدة يا فيي!”
“فيي إير ، هل تعرفينها؟” لم يكن يا زونغ يون قد شاهد السمكة الصغيرة من قبل ، لكنه كان يستطيع أن يرى أن حفيدته ربما تعرف الجمال الشاب الغامض .
“أحم أحم ، فيي إير ، هل أنتى بخير؟” في تلك اللحظة ، سرعان ما سعل يا زونغ يون عدة مرات . و كان قد استيقظ في الواقع ، و كان أول شيء فعله بعد الاستيقاظ هو فحص حفيدته بعناية . كان خائفاً تماماً من أن حفيدته ، التي كان يعزها كنفسه ، كانت تعاني من أي إصابات .
لم تكن الشابة عندها ردة فعل كبيرة جدًا نظرًا لأنها نظرت إلى تعبيراتها المذهلة و المخيفة . عندما كان لا يزال هناك مائة متر بينهما ، توقفت .
“هذا يعني أن جدي لم يجرح؟” و سألت يا فيي .
“هل أنتى ، أنتى السمكة الصغيرة ؟” و سئلت أخيرا ، بنبرة عدم تصديق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، فقط في تلك اللحظة ، أومئت عيون السمكة الصغيرة النقية بصوت ضعيف. ثم جاء ضغط لا حدود له من فوق ، مما تسبب في جعل يا فيى و يا زونغ يون يركعون في الهواء من الخوف . حتى أن القوة القوية جعلت الهواء يتكسر .
* هممم *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، فقط في تلك اللحظة ، أومئت عيون السمكة الصغيرة النقية بصوت ضعيف. ثم جاء ضغط لا حدود له من فوق ، مما تسبب في جعل يا فيى و يا زونغ يون يركعون في الهواء من الخوف . حتى أن القوة القوية جعلت الهواء يتكسر .
و مع ذلك ، فقط في تلك اللحظة ، أومئت عيون السمكة الصغيرة النقية بصوت ضعيف. ثم جاء ضغط لا حدود له من فوق ، مما تسبب في جعل يا فيى و يا زونغ يون يركعون في الهواء من الخوف . حتى أن القوة القوية جعلت الهواء يتكسر .
و مع ذلك فقط في تلك اللحظة ، أضاءت عيون يا زونغ يون و وضع يا فيي خلفه و صاح بصوت عال أمامه .
في تلك اللحظة ، شعرت يا فيي و يا زونغ يون بأن رؤوسهم تحمل قوة لا تقاوم . كان التنفس حتى مهمة صعبة للغاية ، كما لو كان يمكن أن يموتوا في أي لحظة . كانت وجوههم محفوفة بالعذاب .
“السخيفة فيي إير ، لا تبكي . الجد على ما يرام . لقد أوضحت أنا يا زونغ يون أن تشكيل الروح الذي وضعته من قبل كان عبارة عن تشكيل محظور لذا فقدت الكثير من القوة”.
و مع ذلك ، لم يكن هناك أثر واحد للتعاطف و نظرت إليهم ببرود . نظرت لأول مرة بازدراء إلى الاثنين ، ثم قالت بنبرة مطلقة “استمعوا . لا تهاجموا وو تشينغ و لا تفعلوا أي شيء ضار لوو تشينغ . و إلا فإن من سيموتون بالتأكيد لن يكون فقط أنتما ، بل منطقة البحر الشرقي بأكملها “.
هم الذين عايشوا الكارثة شخصيا ، اختبروا قوة و رعب اليد الضخمة في السماء . في مثل هذا الوقت ، لم يتمكنوا من تحديد ما يقترب منهم بالضبط .
* همم * بعد نطق هذه الكلمات ، ظهرت منطقة كبيرة من الضباب الأبيض حولها مرة أخرى و قريباً جداً ، حجب جسدها الجميل جداً ، ثم اختفت .
علاوة على ذلك ، كان الضباب يتشتت بسرعة . و غطت خط نظر يا فيي و يا زونغ يون ، و في نفس الوقت ، تلاشت القوة التي لا تطاق مثل الغيوم .
علاوة على ذلك ، كان الضباب يتشتت بسرعة . و غطت خط نظر يا فيي و يا زونغ يون ، و في نفس الوقت ، تلاشت القوة التي لا تطاق مثل الغيوم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم .” و أومأ يا زونغ يون بابتسامة خفيفة .
لم تتعافى يا فيي و يا زونغ يون من المشهد السابق الخطير قبل أن يسمعوا أصواتًا مألوفة لا نهاية لها بشكل مفاجئ .
و مع ذلك ، لم يكن هناك أثر واحد للتعاطف و نظرت إليهم ببرود . نظرت لأول مرة بازدراء إلى الاثنين ، ثم قالت بنبرة مطلقة “استمعوا . لا تهاجموا وو تشينغ و لا تفعلوا أي شيء ضار لوو تشينغ . و إلا فإن من سيموتون بالتأكيد لن يكون فقط أنتما ، بل منطقة البحر الشرقي بأكملها “.
“اللورد الخالد الأول ، اللورد الخالد الأول !”
“أحم أحم ، فيي إير ، هل أنتى بخير؟” في تلك اللحظة ، سرعان ما سعل يا زونغ يون عدة مرات . و كان قد استيقظ في الواقع ، و كان أول شيء فعله بعد الاستيقاظ هو فحص حفيدته بعناية . كان خائفاً تماماً من أن حفيدته ، التي كان يعزها كنفسه ، كانت تعاني من أي إصابات .
“السيدة يا فيي ، السيدة يا فيي!”
كانت ترتديها أمام صدرها ، و على الرغم من أنها أخفت جميع المناطق الخاصة ، لا تزال تظهر مساحة كبيرة من الجلد الأبيض . خصوصا ساقيها المستقيمة و النحيلة ، و كشفت إلى حد كبير أمام أعينهم .
كانت تلك الأصوات مألوفة للغاية . كانوا أصوات خدام يا فيي و خبراء أرخبيل التنفيذ الخالد .
عندها فقط اكتشفت أن جدها ، الذي كانت تعتز به كان ضعيفا للغاية . لكن بعد فحصها ، اكتشفت أن جدها ما زال يحمل نبضًا من الحياة . و كان لم يمت بعد .
و إلى جانب رنين الأصوات ، بدأ الضباب المحيط بهم يتفكك ببطء . ثم عندما اختفى الضباب تماما ، غير الاثنان منهما اللذان اختبرا مثل هذا المشهد المرعب وجهيهما بشكل كبير .
“أنتى ، أنتى ؟”
ترجمة : ابراهيم
علاوة على ذلك ، كان الضباب يتشتت بسرعة . و غطت خط نظر يا فيي و يا زونغ يون ، و في نفس الوقت ، تلاشت القوة التي لا تطاق مثل الغيوم .
الفصل الرابع فى الأسبوع و الأخير لليوم
على الرغم من أن الشيء الذي جعل يا فيي و يا زونغ يون مصدومين لم يكن مظهرها الخيالي ، إلا أنها كانت الملابس الكاشفة التي ارتدتها .
“جدى” برؤية جدها ، كانت يا فيي متفاجئة و مسرورة على حد سواء ، و رفعته على عجل من الصهارة المشتعلة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
