تقنية خاصة
“هاها جيد! الليلة ، نحن الإخوة لن نترك وركا!” أجاب تشو فنغ بإبتسامة. جاء كلا من تشو فنغ و تشانغ تيان يى من قارة المقاطعات التسعة ، و كانو يتدربان فى مدرسة التنين الأزورى ، حتى أنهما إجتازا إختبارات الحياة و الموت معا ، و قضيا على الأعداء الأقوياء معا . كانوا إخوة حقيقيين يعتنون ببعضهم عن كثب .
في أرض تشانغ تيان يي ، كان هناك عدد غير قليل من الخدم . لذلك ، كانت السرعة التي أعد فيها مأدبة سريعة جدا . بدلا من ذلك ، كان إخطار سو رو و سو مي و جيانغ ووشانغ هو الجزء المزعج . بعد كل شيء ، كانت أكاديمية البحار الأربعه كبيره للغاية . حتى مع وجود أقاليمهم الاربعه قريبة نسبياً ، ما زالوا يحتاجون لبعض الوقت لإخطارهم .
في تلك اللحظة ، بدا أن الحارس المسمى وانغ متردد ، كما لو كان لديه شيء يريد أن يقوله .
بدأ تشو فنغ تفحصها بعناية . مع لمحة ، قرأ عشرة أسطر . كانت سرعة قراءته سريعة للغاية ، و بعد لحظة واحدة فقط ، دون إختفاء كلمة واحدة ، إنتهى تشو فنغ من قراءة الكتاب بأكمله .
شخص ذكي مثل تشو فنغ رأى على الفور محنة الحارس . و قال علي الفور لتشانغ تيان يي ” هناك القليل من المتاعب هنا . و مع ذلك ، أنا متأكد من أنه لن يكون مشكلة كبيرة بالنسبة لك. ” بعد ذلك بسرعة ، قال تشو فنغ لفترة وجيزة لتشانغ تيان يى الأمر مع ليو تشنباو .
“هذا يقودني إلى الشعور بأن ما لدي يبدو أكثر غموضا و أكثر عمقا مما يعتقدون . و قال تشانغ تيان يى أنه يمكن حتى القول انها فريدة تماما.”
“هههه! حتى ظننت أنه شيء كبير! “بعد أن سمع الأحداث التي وقعت ، و رأى تشانغ تيان يى يضحك ، ثم ألقي نظرة عن قصد نحو نهاية السطر الطويل خارج البوابة ، و قال بصوت عال ” أنا لا أعرف من ليو تشنوي كيف يبدو في عيون الغرباء ، و لكن في نظري ، هو أقل من كلب . قبل عدة أيام ، فقد أسنانه الأمامية بسببي ، و هو محرج للغاية لدرجة أنه لن يخرج و يرى الناس! إذا كان يجرؤ على المجيء و إثارة المزيد من المشاكل ، فلا مانع من ضربه مرة أخرى! ”
في تلك اللحظة ، بدا أن الحارس المسمى وانغ متردد ، كما لو كان لديه شيء يريد أن يقوله .
بعد التحدث ، إرتفع تشانغ تيان يى في الهواء مع تشو فنغ ، و إختفي في الأفق .
بعد الإنتهاء ، كان وجه تشو فنغ مليئا بالجدية ، و لكن في عينيه ، بدت هناك فرحة لا يمكن كبتها .
و لكن بالنسبة إلى ليو تشنباو الذي وقف في نهاية الطابور ، فإن مزاجه لم يكن جيدا على الإطلاق لأنه من كلمات تشانغ تيان يي ، كان بإمكانه أن يعلم أن أخاه الأصغر – الذي كان يعتقد أنه متعجرف لا يقهر – لم يكن يجتاز أيامه في أكاديمية البحار الاربعه كما كان يتخيل .
“هههه! حتى ظننت أنه شيء كبير! “بعد أن سمع الأحداث التي وقعت ، و رأى تشانغ تيان يى يضحك ، ثم ألقي نظرة عن قصد نحو نهاية السطر الطويل خارج البوابة ، و قال بصوت عال ” أنا لا أعرف من ليو تشنوي كيف يبدو في عيون الغرباء ، و لكن في نظري ، هو أقل من كلب . قبل عدة أيام ، فقد أسنانه الأمامية بسببي ، و هو محرج للغاية لدرجة أنه لن يخرج و يرى الناس! إذا كان يجرؤ على المجيء و إثارة المزيد من المشاكل ، فلا مانع من ضربه مرة أخرى! ”
عندما وصل تشو فنغ إلى أراضي تشانغ تيان يى ، لم تكن السماء مظلمة بعد . لذا ، تمكن تشو فنغ من التحديق بوضوح في أرضه .
بعد الإنتهاء ، كان وجه تشو فنغ مليئا بالجدية ، و لكن في عينيه ، بدت هناك فرحة لا يمكن كبتها .
كانت حقا منطقة واسعة . لم تكن هناك سلاسل جبلية صغيرة فقط ، بل كانت هناك بحيرات كبيرة . كانت منطقة هائلة للغاية .
عندما وصل تشو فنغ إلى أراضي تشانغ تيان يى ، لم تكن السماء مظلمة بعد . لذا ، تمكن تشو فنغ من التحديق بوضوح في أرضه .
كما أحب تشانغ تيان يى القصور إلى حد كبير ، لذلك في أرضه ، قام الناس ببناء عدد غير قليل من القصور الكبرى . عندما نظر المرء إلى أراضي تشانغ تيان يى ، بدا و كأنها طائفة صغيرة . و مع ذلك ، كان سيد ذلك المكان تشانغ تيان يي .
شخص ذكي مثل تشو فنغ رأى على الفور محنة الحارس . و قال علي الفور لتشانغ تيان يي ” هناك القليل من المتاعب هنا . و مع ذلك ، أنا متأكد من أنه لن يكون مشكلة كبيرة بالنسبة لك. ” بعد ذلك بسرعة ، قال تشو فنغ لفترة وجيزة لتشانغ تيان يى الأمر مع ليو تشنباو .
“الصغير تشو فنغ ، كيف تري ذلك؟ “المباني هنا لطيفة جدا ، أليس كذلك؟” و سئل تشانغ تيان يى بفخر .
في تلك اللحظة ، في غرفة المعيشة الكبيرة ، أمام طاولة النبيذ و الطعام ، كان فقط تشو فنغ و تشانغ تيان يي هنا . بعد فترة من الدردشة ، سأل تشانغ تيان يى فجأة ” الصغير تشو فنغ ، حيث ذهبت في نصف السنة الماضية؟ هل إكتشفت أي شيء مشابه لنمط زخرفة اليشم الخاصة بي؟”
“إنها جيدة جدا . تشانغ تيان يى ، يبدو أنك قد قضيت أيامك تمامًا هنا ، أليس كذلك؟ ” و قال تشو فنغ بإبتسامة .
“آااه ، لا أذكر ذلك . في عالم التدريب ، كيف يمكن أن يكون هناك مكان يشعر فيه المرء بالرضا؟ لا يهم أين ، هناك معارك! ” هز تشانغ تيان يى رأسه ، ثم قال: ” لقد بعثت بالفعل بعض الأشخاص ليأتوا بسو رو و سو مي و جيانغ ووشانغ . في بعض الوقت ، ابقى هادئًا بعض الشيء . عندما يدخلون ، إعطهم مفاجأة جيدة! ”
شخص ذكي مثل تشو فنغ رأى على الفور محنة الحارس . و قال علي الفور لتشانغ تيان يي ” هناك القليل من المتاعب هنا . و مع ذلك ، أنا متأكد من أنه لن يكون مشكلة كبيرة بالنسبة لك. ” بعد ذلك بسرعة ، قال تشو فنغ لفترة وجيزة لتشانغ تيان يى الأمر مع ليو تشنباو .
“إممم” أومأ تشو فنغ ، و لكن في الواقع ، كان صبره غير محدود لرؤية الجمال اللذين ينتميان إليه – سو رو و سو مي – و جيانغ ووشانغ – الأخ الذي كان أصغر منه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت ، عندما وصل تشانغ تيان يى لأول مرة إلى منطقة البحر الشرقي ، علم أن تشو فنغ لم يستعد لدخول أكاديمية البحار الاربعه . لذلك ، عهد إلي تشو فنغ لمساعدته في البحث عن أدلة تتعلق بأسلافه .
في أرض تشانغ تيان يي ، كان هناك عدد غير قليل من الخدم . لذلك ، كانت السرعة التي أعد فيها مأدبة سريعة جدا . بدلا من ذلك ، كان إخطار سو رو و سو مي و جيانغ ووشانغ هو الجزء المزعج . بعد كل شيء ، كانت أكاديمية البحار الأربعه كبيره للغاية . حتى مع وجود أقاليمهم الاربعه قريبة نسبياً ، ما زالوا يحتاجون لبعض الوقت لإخطارهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن تقنيتي الغامضة تقنية مختلفة بعض الشيء . يبدو الأمر كما لو أنه لا نهاية لها و يمكن تدريبها لما لا نهاية . منذ بعض الوقت ، وصلت إلى عنق الزجاجة . بعد إختراق هذا الإختناق ، شعرت بأن قوة جسدي بالكامل أصبحت أقوى بكثير . حتى أفكاري أصبحت أكثر حدة و أثناء تعلم المهارات القتالية ، تمكنت من فهمها بشكل أسرع .”
في تلك اللحظة ، في غرفة المعيشة الكبيرة ، أمام طاولة النبيذ و الطعام ، كان فقط تشو فنغ و تشانغ تيان يي هنا . بعد فترة من الدردشة ، سأل تشانغ تيان يى فجأة ” الصغير تشو فنغ ، حيث ذهبت في نصف السنة الماضية؟ هل إكتشفت أي شيء مشابه لنمط زخرفة اليشم الخاصة بي؟”
كما أحب تشانغ تيان يى القصور إلى حد كبير ، لذلك في أرضه ، قام الناس ببناء عدد غير قليل من القصور الكبرى . عندما نظر المرء إلى أراضي تشانغ تيان يى ، بدا و كأنها طائفة صغيرة . و مع ذلك ، كان سيد ذلك المكان تشانغ تيان يي .
في ذلك الوقت ، عندما وصل تشانغ تيان يى لأول مرة إلى منطقة البحر الشرقي ، علم أن تشو فنغ لم يستعد لدخول أكاديمية البحار الاربعه . لذلك ، عهد إلي تشو فنغ لمساعدته في البحث عن أدلة تتعلق بأسلافه .
“آاااه ، لقد كنت أفكر في هذا السؤال . بعد مجيئي إلى أكاديمية البحار الأربعه ، رأيت العديد من العباقرة . من قبل ، كان هناك بالكاد أي شخص في قارة المقاطعات التسعة الذين أدركوا تقنيات غامضة محظورة ، لكن في أكاديمية البحار الأربعة ، قابلت ثلاثة .”
كان نمطًا – أو ليكون أكثر دقة ، يجب أن يكون رمزًا – على زخرفة اليشم . سيف بجناحيه ، كلاهما جميلان و متعجرفان ؛ كان غير عادي .
“على الرغم من أنني لم أذهب إلى العديد من الأماكن ، بغض النظر عن المكان الذي ذهبت إليه ، كنت أراقب بعناية دائمًا. حتى أنني سألت الآخرين بشكل غير مباشر ، و لكن لم يكن أحد يعرف هذا النمط ، و لا أحد رأى هذا النمط. ” هز تشو فنغ رأسه ، ثم قال:” كلما إكتشفت في منطقة البحر الشرقي ، كلما شعرت أن هذا النمط ليس بسيطا . لذا ، يا تشانغ تيان يى ، أظن أنك لم تولد في منطقة البحر الشرقي ، أو أنك أتيت من منطقة معقدة للغاية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و لكن بالنسبة إلى ليو تشنباو الذي وقف في نهاية الطابور ، فإن مزاجه لم يكن جيدا على الإطلاق لأنه من كلمات تشانغ تيان يي ، كان بإمكانه أن يعلم أن أخاه الأصغر – الذي كان يعتقد أنه متعجرف لا يقهر – لم يكن يجتاز أيامه في أكاديمية البحار الاربعه كما كان يتخيل .
“آاااه ، لقد كنت أفكر في هذا السؤال . بعد مجيئي إلى أكاديمية البحار الأربعه ، رأيت العديد من العباقرة . من قبل ، كان هناك بالكاد أي شخص في قارة المقاطعات التسعة الذين أدركوا تقنيات غامضة محظورة ، لكن في أكاديمية البحار الأربعة ، قابلت ثلاثة .”
في أرض تشانغ تيان يي ، كان هناك عدد غير قليل من الخدم . لذلك ، كانت السرعة التي أعد فيها مأدبة سريعة جدا . بدلا من ذلك ، كان إخطار سو رو و سو مي و جيانغ ووشانغ هو الجزء المزعج . بعد كل شيء ، كانت أكاديمية البحار الأربعه كبيره للغاية . حتى مع وجود أقاليمهم الاربعه قريبة نسبياً ، ما زالوا يحتاجون لبعض الوقت لإخطارهم .
“و مع ذلك ، على الرغم من أن التقنيات الغامضة المحظورة قوية ، إلا أن هناك قيودًا في النهاية . بعد كل شيء ، التقنيات الغامضة المحظورة هي تقنيات فقط . لا يمكن أن تكون قوية مثل الهيئات الإلهية .”
“للتكلم بصدق ، في الوقت الحالي ، أنا بالفعل أشعر بالعتبة إلى المستوى السادس من عالم السماء . إذا أعطيت لي بعض الوقت ، لن يكون لدي أي مشكلة في إختراق المستوى السادس من عالم السماء .”
“لكن تقنيتي الغامضة تقنية مختلفة بعض الشيء . يبدو الأمر كما لو أنه لا نهاية لها و يمكن تدريبها لما لا نهاية . منذ بعض الوقت ، وصلت إلى عنق الزجاجة . بعد إختراق هذا الإختناق ، شعرت بأن قوة جسدي بالكامل أصبحت أقوى بكثير . حتى أفكاري أصبحت أكثر حدة و أثناء تعلم المهارات القتالية ، تمكنت من فهمها بشكل أسرع .”
“آاااه ، لقد كنت أفكر في هذا السؤال . بعد مجيئي إلى أكاديمية البحار الأربعه ، رأيت العديد من العباقرة . من قبل ، كان هناك بالكاد أي شخص في قارة المقاطعات التسعة الذين أدركوا تقنيات غامضة محظورة ، لكن في أكاديمية البحار الأربعة ، قابلت ثلاثة .”
“للتكلم بصدق ، في الوقت الحالي ، أنا بالفعل أشعر بالعتبة إلى المستوى السادس من عالم السماء . إذا أعطيت لي بعض الوقت ، لن يكون لدي أي مشكلة في إختراق المستوى السادس من عالم السماء .”
إذا كان الشخص العادي يريد أن يري التقنية الغامضة المحظورة ، ما لم يكن أخذ حياة تشانغ تيان ياي ، فإنه لن لن يعطيها لأحد على الاطلاق . و لكن إذا أراد تشو فنغ ذلك ، فقد كان الأمر مختلفا لانهم كانوا إخوة حقيقيين .
لكن هذه ليست النقطة الأكثر أهمية . أنا يمكن أن أشعر أن هذا الاختناق ليس الوحيد . هناك المزيد الذي يأتي في وقت لاحق ، و طالما يمكنني الإستمرار في تحقيق إختراقات ، ستستمر قوتي في الزيادة عدة مرات .
لكن هذه ليست النقطة الأكثر أهمية . أنا يمكن أن أشعر أن هذا الاختناق ليس الوحيد . هناك المزيد الذي يأتي في وقت لاحق ، و طالما يمكنني الإستمرار في تحقيق إختراقات ، ستستمر قوتي في الزيادة عدة مرات .
“و مع ذلك ، لقد سألت الآخرين الذين يتدربون على تقنيات غامضة محظورة ، و سئلت أيضا معلمي . تختلف التقنيات الغامضة المحظورة التي يتحدثون عنها عن تلك التي أتدرب عليها .”
لكن هذه ليست النقطة الأكثر أهمية . أنا يمكن أن أشعر أن هذا الاختناق ليس الوحيد . هناك المزيد الذي يأتي في وقت لاحق ، و طالما يمكنني الإستمرار في تحقيق إختراقات ، ستستمر قوتي في الزيادة عدة مرات .
“هذا يقودني إلى الشعور بأن ما لدي يبدو أكثر غموضا و أكثر عمقا مما يعتقدون . و قال تشانغ تيان يى أنه يمكن حتى القول انها فريدة تماما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشانغ تيان يى ، هل يمكنك أن تدعني أرى التقنيات الغامضة المحظورة التي تتدرب عليها ؟” بعد سماع كلمات تشانغ تيان يى ، شعر تشو فنغ بالصدمة . لذلك ، أراد أن يرى ما هى بالضبط هذه التقنية الغامضة المحظورة”.
“تشانغ تيان يى ، هل يمكنك أن تدعني أرى التقنيات الغامضة المحظورة التي تتدرب عليها ؟” بعد سماع كلمات تشانغ تيان يى ، شعر تشو فنغ بالصدمة . لذلك ، أراد أن يرى ما هى بالضبط هذه التقنية الغامضة المحظورة”.
“هههه! حتى ظننت أنه شيء كبير! “بعد أن سمع الأحداث التي وقعت ، و رأى تشانغ تيان يى يضحك ، ثم ألقي نظرة عن قصد نحو نهاية السطر الطويل خارج البوابة ، و قال بصوت عال ” أنا لا أعرف من ليو تشنوي كيف يبدو في عيون الغرباء ، و لكن في نظري ، هو أقل من كلب . قبل عدة أيام ، فقد أسنانه الأمامية بسببي ، و هو محرج للغاية لدرجة أنه لن يخرج و يرى الناس! إذا كان يجرؤ على المجيء و إثارة المزيد من المشاكل ، فلا مانع من ضربه مرة أخرى! ”
“بالطبع.” أما بالنسبة إلى تشانغ تيان يي ، فقد كان واضحًا جدًا. أخرج التقنيه الغامضة المحظورة التي إعتبرها كنزا و أعطاها لتشو فنغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الكبير تشانغ ، هل يمكنك السماح لي بفحص جسمك؟” و سأل تشو فنغ مرة أخرى بعد بعض التأمل .
إذا كان الشخص العادي يريد أن يري التقنية الغامضة المحظورة ، ما لم يكن أخذ حياة تشانغ تيان ياي ، فإنه لن لن يعطيها لأحد على الاطلاق . و لكن إذا أراد تشو فنغ ذلك ، فقد كان الأمر مختلفا لانهم كانوا إخوة حقيقيين .
“آااه ، لا أذكر ذلك . في عالم التدريب ، كيف يمكن أن يكون هناك مكان يشعر فيه المرء بالرضا؟ لا يهم أين ، هناك معارك! ” هز تشانغ تيان يى رأسه ، ثم قال: ” لقد بعثت بالفعل بعض الأشخاص ليأتوا بسو رو و سو مي و جيانغ ووشانغ . في بعض الوقت ، ابقى هادئًا بعض الشيء . عندما يدخلون ، إعطهم مفاجأة جيدة! ”
بدأ تشو فنغ تفحصها بعناية . مع لمحة ، قرأ عشرة أسطر . كانت سرعة قراءته سريعة للغاية ، و بعد لحظة واحدة فقط ، دون إختفاء كلمة واحدة ، إنتهى تشو فنغ من قراءة الكتاب بأكمله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها جيدة جدا . تشانغ تيان يى ، يبدو أنك قد قضيت أيامك تمامًا هنا ، أليس كذلك؟ ” و قال تشو فنغ بإبتسامة .
و مع ذلك ، بعد قراءته ، ومض بريق غريب في عيون تشو فنغ . على الرغم من أن مظهره بدا هادئًا ، إلا أن قلبه كان يشبه المحيط الذي إنقلب رأسًا على عقب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الكبير تشانغ ، هل يمكنك السماح لي بفحص جسمك؟” و سأل تشو فنغ مرة أخرى بعد بعض التأمل .
“الكبير تشانغ ، هل يمكنك السماح لي بفحص جسمك؟” و سأل تشو فنغ مرة أخرى بعد بعض التأمل .
“هذا يقودني إلى الشعور بأن ما لدي يبدو أكثر غموضا و أكثر عمقا مما يعتقدون . و قال تشانغ تيان يى أنه يمكن حتى القول انها فريدة تماما.”
“بالطبع يمكنك”. كما تحدث تشانغ تيان يى ، قام بتحريك كرسيه إمام تشو فنغ و جلس .
“إممم” أومأ تشو فنغ ، و لكن في الواقع ، كان صبره غير محدود لرؤية الجمال اللذين ينتميان إليه – سو رو و سو مي – و جيانغ ووشانغ – الأخ الذي كان أصغر منه .
بعد أن وضع تشو فنغ يده في معصم تشانغ تيان يى ، قام بإدخال قوة الروح فيها و لاحظ بعناية . بعد ذلك ، إستخدم عيون السماء و بحث بشكل مفصّل لفترة .
“للتكلم بصدق ، في الوقت الحالي ، أنا بالفعل أشعر بالعتبة إلى المستوى السادس من عالم السماء . إذا أعطيت لي بعض الوقت ، لن يكون لدي أي مشكلة في إختراق المستوى السادس من عالم السماء .”
بعد الإنتهاء ، كان وجه تشو فنغ مليئا بالجدية ، و لكن في عينيه ، بدت هناك فرحة لا يمكن كبتها .
“هذا يقودني إلى الشعور بأن ما لدي يبدو أكثر غموضا و أكثر عمقا مما يعتقدون . و قال تشانغ تيان يى أنه يمكن حتى القول انها فريدة تماما.”
ترجمة ABDALLA YOSSREY
“هذا يقودني إلى الشعور بأن ما لدي يبدو أكثر غموضا و أكثر عمقا مما يعتقدون . و قال تشانغ تيان يى أنه يمكن حتى القول انها فريدة تماما.”
تدقيق : ابراهيم
“الصغير تشو فنغ ، كيف تري ذلك؟ “المباني هنا لطيفة جدا ، أليس كذلك؟” و سئل تشانغ تيان يى بفخر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدقيق : ابراهيم
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات