1961
1961
أغمق وجه لين مينغ. ابتلع أشياء كثيرة !؟ موارد؟ جوهر الحياة؟ جوهر الروح؟
…
بعد فهم ذلك ، أمسك لين مينغ بقبضته وشد أسنانه.
…
كانت سمة المجاعة هي ابتلاع كل شيء. إذا استمرت بلا نهاية ، فستبتلع الكون كله!
…
في رأيهم الأصلي ، كانت الوحوش الإلهية هى الوحوش الشرسة الأسمى للكون بأسره. على الرغم من أن الأساطير قالت أنه في أعماق بحر أشورا كان هناك وحش أو اثنين من الوحوش الخارقة التي يمكن مقارنتها بالألوهية الحقيقية ، إلا أن الأساطير كانت مجرد أساطير ؛ لم يرهم أحد من قبل.
في الأفق البعيد لبحر أشورا ، طار شاب يرتدي درعًا ذهبيًا ببطء إلى الأمام. كان هذا الشاب ذو الدروع الذهبية طويلًا . ألقيت عباءة حمراء على ظهره وكان زخمه مفعم بالحيوية والجرأة!
ترجمة : PEKA
وصلت تدريبه إلى ذروة عالم ملك العالم العظيم ، واقترب من نصف خطوة إمبيريان.
كان القديسون يمتلكون هذا بالفعل .
عندما وُضع هذا التدريب في المشهد الكبير لافتتاح المحاكمة النهائية ، لم تؤخذ في الاعتبار كثيرًا على الإطلاق. علاوة على ذلك ، كان هناك الكثير من ملوك العالم العظيم و إمبيريان حقيقيون.
لكن مع ظهور هذا الشاب تقلصت عيون الجمهور. كان من الواضح أنهم كانوا خائفين للغاية من هذا الشاب ذو الدروع الذهبية.
عند فهم هذا الأمر ، أصبحت عيون لين مينغ باردة جليدية. نظر نحو ابن القديس حسن الحظ الذي كان يطير من بعيد ، وأخفى النية القاتلة في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت ، إلى جانب عدد قليل من الأشخاص في جميع السماوات ال33 ، من يستطيع إيقافه؟
“إنه هو. ”
سيحتاج تدريبه إلى 2000 سنة أخرى على الأكثر لاقتحام إمبيريان.
في هذا الوقت ، تغيرت بشرة لين مينغ. من تحت ابن القديس حسن الحظ ، بدأ البحر يتحرك واندلعت عاصفة!
تمتم لين مينغ. كان هذا الشاب ذو شخصًا مألوفًا له – ابن القديس حسن الحظ!
كانت سرعة تدريب ابن القديس حسن الحظ أعلى بكثير من سرعة لين مينغ. لكن كان هذا أيضًا ضمن المعقول. أولاً ، عاش ابن القديس حسن الحظ لمدة أطول من لين مينغ ، وثانيًا ، كانت القوانين التي طورها ابن قديس حسن الحظ أبسط بكثير من قوانين لين مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن أحد أكثر منه وعيًا بما كانت عليه هذه الكرة الحمراء. لقد كان الشيطان السحيق – المجاعة!
مع تجسيد لين مينغ أيضًا ، على الرغم من أنه لم يواجه أي اختناقات في العودة إلى عالم التدريب السابق ، إلا أن ذلك ما زال يؤخره لفترة طويلة.
في الأفق البعيد لبحر أشورا ، طار شاب يرتدي درعًا ذهبيًا ببطء إلى الأمام. كان هذا الشاب ذو الدروع الذهبية طويلًا . ألقيت عباءة حمراء على ظهره وكان زخمه مفعم بالحيوية والجرأة!
حبس لين مينغ أنفاسه. إذا وصل سيادة القديس حسن الحظ ، فسيتم تحدي تقنية إعادة الميلاد الجسدي!
” ابن القديس حسن الحظ ، لقد جاء بالفعل. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر لين مينغ. في الحقيقة ، أراد أيضًا أن يجد فرصة لقتل ابن القديس حسن الحظ ، لكن الآن لم تكن اللحظة المناسبة.
ترجمة : PEKA
في هذا الوقت ، تغيرت بشرة لين مينغ. من تحت ابن القديس حسن الحظ ، بدأ البحر يتحرك واندلعت عاصفة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انبثقت تقلبات عنيفة في الطاقة إلى الخارج. اجتاحت موجات مروعة العالم. ظهر شكل من أشكال الحياة الكروية الحمراء العملاقة من البحر ، وكان مظهره مثل الشمس القرمزية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إرسال هذه النخب القديس الشابة من قصر حسن الحظ السماوى. كانوا فرقة خاصة من التلاميذ أرسلوا للمشاركة في المحاكمة النهائية.
“أجل ! ولكن من الأدق القول إن ما هو أمامنا هو مجرد تجسد للمجاعة. في الألف عام الماضية ، ابتلعت المجاعة أشياء كثيرة جدًا. لقد ابتلعت كميات هائلة من الموارد ، وجوهر الحياة ، وجوهر الروح ، وبدأت في تشكيل تجسدها الخاص. وهكذا يمكنه ابتلاع الأشياء بشكل أسرع ، والنمو بشكل أسرع.
انطلق بخار الماء في كل مكان ، وتشكلت طبقات ضخمة من السحب في السماء.
عندما وُضع هذا التدريب في المشهد الكبير لافتتاح المحاكمة النهائية ، لم تؤخذ في الاعتبار كثيرًا على الإطلاق. علاوة على ذلك ، كان هناك الكثير من ملوك العالم العظيم و إمبيريان حقيقيون.
تمتمت الجدة جولدويند.
بعد ذلك ، اندفع زخم مرعب. حتى الوحش الإلهي الذي وصل إلى بحر أشورا شعر بالخوف. تراجع إلى الوراء ، مليئ بالرهبة من هذه الشمس الدموية.
على بحر أشورا ، تساءل الكثير من الناس بقلوب ترتجف.
“هذا…”
تفاجأ العديد من فناني الفنون القتالية طريق أسورا. لم يشعر معظمهم بمثل هذه الهالة المرعبة من قبل.
في هذا الوقت ، تغيرت بشرة لين مينغ. من تحت ابن القديس حسن الحظ ، بدأ البحر يتحرك واندلعت عاصفة!
كانت سرعة تدريب ابن القديس حسن الحظ أعلى بكثير من سرعة لين مينغ. لكن كان هذا أيضًا ضمن المعقول. أولاً ، عاش ابن القديس حسن الحظ لمدة أطول من لين مينغ ، وثانيًا ، كانت القوانين التي طورها ابن قديس حسن الحظ أبسط بكثير من قوانين لين مينغ.
ومن بين هؤلاء الناس ، حتى لين مينغ الصامت في الأصل شعر بعرق بارد يتسرب من جبهته. كاد يمزق الفضاء ليهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للكثيرين منهم كانت هذه هي المرة الأولى التي يضعون فيها أعينهم على مثل هذا الشكل المرعب من الحياة.
لم يكن أحد أكثر منه وعيًا بما كانت عليه هذه الكرة الحمراء. لقد كان الشيطان السحيق – المجاعة!
لا يمكن مقارنة تأثيرهم حقًا مع قصر حسن الحظ السماوى.
“كيف يكون هذا ممكنا؟”
كانت سمة المجاعة هي ابتلاع كل شيء. إذا استمرت بلا نهاية ، فستبتلع الكون كله!
كان لين مينغ مذعورًا. لماذا تظهر المجاعة هنا؟ هل جاء سيادة القديس حسن الحظ أيضًا؟
حبس لين مينغ أنفاسه. إذا وصل سيادة القديس حسن الحظ ، فسيتم تحدي تقنية إعادة الميلاد الجسدي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
علاوة على ذلك ، فإن سيادة القديس حسن الحظ قد سمح له بالتحكم في أحد تجسدات المجاعة!
بعد كل شيء ، حارب لين مينغ ذات مرة ضد سيادة القديس حسن الحظ. لم يكن لديه أي أمل في أن تكون الهيئة المولودة حديثًا ستكون قادرة على خداع شعور سيادة القديس حسن الحظ.
كان القديسون يمتلكون هذا بالفعل .
شهدت العديد من التأثيرات المحلية لطريق أسورا السلوك المتفشي لـ ابن القديس حسن الحظ وأرادوا دحضه ، لكنهم لم يتمكنوا من استدعاء الطاقة للقيام بذلك.
“مم؟ هناك خطأ!”
فكر لين مينغ على الفور. برد قلبه. كانت المجاعة وجودًا مرعبًا بشكل لا يصدق. إذا كانت قادرة على إنتاج أحفاد. فهو لا يريد تخيل ذلك.
تحركت أفكار لين مينغ على الفور . ظهر أكثر من نصف كرة الدم الحمراء فوق الأفق. من نصف قطر كرة الدم الحمراء ، كان الحجم الإجمالي أقل بكثير مما كانت عليه المجاعة من قبل.
تمتمت الجدة جولدويند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قطر الجسد الحقيقي للمجاعة يزيد عن 10 آلاف ميل ، بحجم كوكب.
لكن كرة الدم الحمراء هذه كان قطرها عدة مئات من الأميال فقط.
علاوة على ذلك ، على الرغم من أن هالة كرة الدم الحمراء هذه كانت مشابهة للمجاعة ، إلا أنها كانت أضعف بكثير. من الواضح أنها لم تكن المجاعة الحقيقية.
أما بالنسبة لـ ابن القديس حسن الحظ نفسه ، فلن يحضر المحاكمة النهائية. هذه المرة سيكون مجرد مضيف.
ولم يكن سيادة القديس حسن الحظ على قمة هذه الدائرة الحمراء الدموية. يبدو أن الشخص الذي يتحكم فيها هو ابن القديس حسن الحظ.
علاوة على ذلك ، على الرغم من أن هالة كرة الدم الحمراء هذه كانت مشابهة للمجاعة ، إلا أنها كانت أضعف بكثير. من الواضح أنها لم تكن المجاعة الحقيقية.
…
“هذه الكرة القرمزية الصغيرة ، هل يمكن أن تكون في الواقع. سليل المجاعة؟”
أين يمكن للقديسين أن يجدوا أشياء كثيرة لإطعام المجاعة؟ كان من المستحيل بطبيعة الحال أن يدمر سيادة القديس حسن الحظ جنسه ، وبالتالي يمكنه فقط اختيار غزو الأكوان الأخرى.
فكر لين مينغ على الفور. برد قلبه. كانت المجاعة وجودًا مرعبًا بشكل لا يصدق. إذا كانت قادرة على إنتاج أحفاد. فهو لا يريد تخيل ذلك.
كانت سمة المجاعة هي ابتلاع كل شيء. إذا استمرت بلا نهاية ، فستبتلع الكون كله!
أين يمكن للقديسين أن يجدوا أشياء كثيرة لإطعام المجاعة؟ كان من المستحيل بطبيعة الحال أن يدمر سيادة القديس حسن الحظ جنسه ، وبالتالي يمكنه فقط اختيار غزو الأكوان الأخرى.
في الأفق البعيد لبحر أشورا ، طار شاب يرتدي درعًا ذهبيًا ببطء إلى الأمام. كان هذا الشاب ذو الدروع الذهبية طويلًا . ألقيت عباءة حمراء على ظهره وكان زخمه مفعم بالحيوية والجرأة!
“ما هذا الشيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيحتاج تدريبه إلى 2000 سنة أخرى على الأكثر لاقتحام إمبيريان.
على بحر أشورا ، تساءل الكثير من الناس بقلوب ترتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر لين مينغ. في الحقيقة ، أراد أيضًا أن يجد فرصة لقتل ابن القديس حسن الحظ ، لكن الآن لم تكن اللحظة المناسبة.
بالنسبة للكثيرين منهم كانت هذه هي المرة الأولى التي يضعون فيها أعينهم على مثل هذا الشكل المرعب من الحياة.
…
في رأيهم الأصلي ، كانت الوحوش الإلهية هى الوحوش الشرسة الأسمى للكون بأسره. على الرغم من أن الأساطير قالت أنه في أعماق بحر أشورا كان هناك وحش أو اثنين من الوحوش الخارقة التي يمكن مقارنتها بالألوهية الحقيقية ، إلا أن الأساطير كانت مجرد أساطير ؛ لم يرهم أحد من قبل.
بعد فهم ذلك ، أمسك لين مينغ بقبضته وشد أسنانه.
لكن كرة الدم الحمراء هذه كان قطرها عدة مئات من الأميال فقط.
لكن في الوقت الحالي ، يمكن لهذا الشيء المرعب أن يتسبب في تراجع وحش الإله في خوف. هل كان هذا وجودًا مرعبًا على مستوى الألوهية الحقيقية؟
“كيف يكون هذا ممكنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنها المجاعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حبس لين مينغ أنفاسه. إذا وصل سيادة القديس حسن الحظ ، فسيتم تحدي تقنية إعادة الميلاد الجسدي!
على منصة بحرية فاخرة ، تحدثت الجدة جولدويند ببطء. عندما نظرت إلى المجاعة ، أضاء ضوء غريب في عينيها.
لكن في الوقت الحالي ، يمكن لهذا الشيء المرعب أن يتسبب في تراجع وحش الإله في خوف. هل كان هذا وجودًا مرعبًا على مستوى الألوهية الحقيقية؟
أدار لين مينغ رأسه واستمع. طوال هذه السنوات ، كان غائبًا عن العالم الإلهي لفترة طويلة جدًا ولم يكن يعرف ما هي الحالة التي وصل إليها القديسون. كما أنه لم يكن يعرف مدى القوة التي أصبح عليها سيادة القديس حسن الحظ.
تمتم لين مينغ. كان هذا الشاب ذو شخصًا مألوفًا له – ابن القديس حسن الحظ!
“المجاعة من الأسطورة ؟ التجسد لسيادة القديس حسن الحظ؟ ”
كانت سمة المجاعة هي ابتلاع كل شيء. إذا استمرت بلا نهاية ، فستبتلع الكون كله!
سمع عدد قليل من فناني القتال من طريق أسورا عن سيادة القديس حسن الحظ. تدمير العالم الإلهي ، وهزيمة العرق البشري وانسحابه ، كانت هذه أحداث يتردد صداها في 33 سماء.
بعد فهم ذلك ، أمسك لين مينغ بقبضته وشد أسنانه.
بالإضافة إلى ذلك ، جاء العديد من فناني القتال مؤخرًا إلى طريق أسورا. وهكذا ، عرف الكثير منهم نوع الشخصية التي مثلها زعيم القديسين. لقد عرفوا أيضًا عن تجسده – المجاعة ، التي جاءت من الهاوية المظلمة.
على منصة بحرية فاخرة ، تحدثت الجدة جولدويند ببطء. عندما نظرت إلى المجاعة ، أضاء ضوء غريب في عينيها.
1961
“أجل ! ولكن من الأدق القول إن ما هو أمامنا هو مجرد تجسد للمجاعة. في الألف عام الماضية ، ابتلعت المجاعة أشياء كثيرة جدًا. لقد ابتلعت كميات هائلة من الموارد ، وجوهر الحياة ، وجوهر الروح ، وبدأت في تشكيل تجسدها الخاص. وهكذا يمكنه ابتلاع الأشياء بشكل أسرع ، والنمو بشكل أسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمتمت الجدة جولدويند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
تمتمت الجدة جولدويند.
أغمق وجه لين مينغ. ابتلع أشياء كثيرة !؟ موارد؟ جوهر الحياة؟ جوهر الروح؟
ضحك ابن قديس حسن الحظ بصخب.
هذه الأشياء لا يمكن إلا أن تكون من العالم الإلهي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار لين مينغ رأسه واستمع. طوال هذه السنوات ، كان غائبًا عن العالم الإلهي لفترة طويلة جدًا ولم يكن يعرف ما هي الحالة التي وصل إليها القديسون. كما أنه لم يكن يعرف مدى القوة التي أصبح عليها سيادة القديس حسن الحظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما بدأ جدار رثاء الإله يضعف واقتربت الكارثة العظيمة ، كان من الممكن أن يكون سيادة القديس حسن الحظ قد أثار حربًا عظيمة اجتاحت العالم الإلهي والأعراق القديمة من أجل توفير الطعام للمجاعة.
مع تجسيد لين مينغ أيضًا ، على الرغم من أنه لم يواجه أي اختناقات في العودة إلى عالم التدريب السابق ، إلا أن ذلك ما زال يؤخره لفترة طويلة.
لم يلاحظ ابن القديس حسن الحظ المليء بالحيوية أنه على إحدى منصات المشاهدة ، كان شابًا يرتدي ملابس سوداء يحدق فيه.
أين يمكن للقديسين أن يجدوا أشياء كثيرة لإطعام المجاعة؟ كان من المستحيل بطبيعة الحال أن يدمر سيادة القديس حسن الحظ جنسه ، وبالتالي يمكنه فقط اختيار غزو الأكوان الأخرى.
بعد فهم ذلك ، أمسك لين مينغ بقبضته وشد أسنانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن عيون هذا الشاب الذي يرتدي الزي الأسود تحتوي على نية قتل مروعة ، إلا أن ما كان غير عادي هو أن أحداً لم يشعر به.
في هذه الكارثة ، مات عدد لا يحصى من الناس في معركة داخل العالم الإلهي. تحولت طوائف لا حصر لها إلى تراب وفقدت ميراثها مع مرور الوقت.
لقد ابتلع الكثير من الناس واستوعبت أرواحهم وأجبرت على أن تكون جزءًا من المجاعة. كانت هذه طريقة مأساوية حقًا للموت.
على بحر أشورا ، تساءل الكثير من الناس بقلوب ترتجف.
كان من المحتمل أيضًا أن هؤلاء البشر الذين نجوا سوف يستخدمهم القديسون كعلف لإطعام المجاعة.
“كيف يكون هذا ممكنا؟”
مع قمع القديسين للبشرية ، سيعاني البشر من مصير الانحطاط في النهاية إلى حيوانات المزرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند فهم هذا الأمر ، أصبحت عيون لين مينغ باردة جليدية. نظر نحو ابن القديس حسن الحظ الذي كان يطير من بعيد ، وأخفى النية القاتلة في قلبه.
كانت سرعة تدريب ابن القديس حسن الحظ أعلى بكثير من سرعة لين مينغ. لكن كان هذا أيضًا ضمن المعقول. أولاً ، عاش ابن القديس حسن الحظ لمدة أطول من لين مينغ ، وثانيًا ، كانت القوانين التي طورها ابن قديس حسن الحظ أبسط بكثير من قوانين لين مينغ.
في هذا الوقت ، وقف ابن القديس حسن الحظ شامخًا فوق ظهر المجاعة مع ابتسامة خفيفة على وجهه.
في تلك المعركة ضد لين مينغ في الماضي ، عانى ابن القديس حسن الحظ من هزيمة مروعة ، وانتهت بأكبر إحباط في حياته.
” ابن القديس حسن الحظ ، لقد جاء بالفعل. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ابتلع الكثير من الناس واستوعبت أرواحهم وأجبرت على أن تكون جزءًا من المجاعة. كانت هذه طريقة مأساوية حقًا للموت.
ولكن بعد ذلك ، عندما غزا القديسون العالم الإلهي ، أمر ابن حسن الحظ القديس الجيوش بالدوس فوق 3000 عوالم عظيمة من العالم الإلهي. معظم إمبيريان البشر هربوا أو ماتوا. يمكن أن يُطلق على ابن القديس حسن الحظ الذي لا يقهر ، ولا يعرف خسارة. كان يركض بتهور فوق الكون ، وكأن لا أحد في العالم يستطيع الإطاحة به. تم استعادة ثقته التي حطمها لين مينغ أيضًا حيث وجد إثارة الانتقام.
سيحتاج تدريبه إلى 2000 سنة أخرى على الأكثر لاقتحام إمبيريان.
كان ابن القديس حسن الحظ راضٍ عن التأثير الذي خلقه. في رأيه ، أولئك الذين يمتلكون قوة هائلة يجب أن يعرضوا تلك القوة ليخضع الجميع!
علاوة على ذلك ، فإن سيادة القديس حسن الحظ قد سمح له بالتحكم في أحد تجسدات المجاعة!
“أجل ! ولكن من الأدق القول إن ما هو أمامنا هو مجرد تجسد للمجاعة. في الألف عام الماضية ، ابتلعت المجاعة أشياء كثيرة جدًا. لقد ابتلعت كميات هائلة من الموارد ، وجوهر الحياة ، وجوهر الروح ، وبدأت في تشكيل تجسدها الخاص. وهكذا يمكنه ابتلاع الأشياء بشكل أسرع ، والنمو بشكل أسرع.
طالما أنه يستطيع رفع هذه التجسد والاندماج معه. فإن قوته ستصل إلى حد لا يمكن تصوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ذلك الوقت ، إلى جانب عدد قليل من الأشخاص في جميع السماوات ال33 ، من يستطيع إيقافه؟
ولكن بعد ذلك ، عندما غزا القديسون العالم الإلهي ، أمر ابن حسن الحظ القديس الجيوش بالدوس فوق 3000 عوالم عظيمة من العالم الإلهي. معظم إمبيريان البشر هربوا أو ماتوا. يمكن أن يُطلق على ابن القديس حسن الحظ الذي لا يقهر ، ولا يعرف خسارة. كان يركض بتهور فوق الكون ، وكأن لا أحد في العالم يستطيع الإطاحة به. تم استعادة ثقته التي حطمها لين مينغ أيضًا حيث وجد إثارة الانتقام.
كان من المحتمل أيضًا أن هؤلاء البشر الذين نجوا سوف يستخدمهم القديسون كعلف لإطعام المجاعة.
في هذه الحالة ، كانت أفكار ابن القديس حسن الحظ سلسة بشكل لا يضاهى. كان قد أُمر بإشراف محاكمة صهر التلاميذ الصغار في قصر حسن الحظ السماوى. لقد صعد إلى مسرح بحر أسورا بحيوية مغرورة مستخدمًا تجسد المجاعة لإضفاء مظهر رفيع المستوى لردع كل الحاضرين!
“ما هذا الشيء؟”
شهدت العديد من التأثيرات المحلية لطريق أسورا السلوك المتفشي لـ ابن القديس حسن الحظ وأرادوا دحضه ، لكنهم لم يتمكنوا من استدعاء الطاقة للقيام بذلك.
كان ابن القديس حسن الحظ راضٍ عن التأثير الذي خلقه. في رأيه ، أولئك الذين يمتلكون قوة هائلة يجب أن يعرضوا تلك القوة ليخضع الجميع!
كان القديسون يمتلكون هذا بالفعل .
لم يلاحظ ابن القديس حسن الحظ المليء بالحيوية أنه على إحدى منصات المشاهدة ، كان شابًا يرتدي ملابس سوداء يحدق فيه.
ضحك ابن قديس حسن الحظ بصخب.
على الرغم من أن عيون هذا الشاب الذي يرتدي الزي الأسود تحتوي على نية قتل مروعة ، إلا أن ما كان غير عادي هو أن أحداً لم يشعر به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الأشياء لا يمكن إلا أن تكون من العالم الإلهي!
كان هذا لأن حدود قوته الروحية قد تجاوزت بكثير حاضر الآخرين. لم يستطع أحد الإحساس به.
ضحك ابن قديس حسن الحظ بصخب.
“هيا نبدأ. اليوم هو للتألق. فقط عرقي سيكون الرائد الرئيسي في هذه التجربة النهائية! ”
كان هذا لأن حدود قوته الروحية قد تجاوزت بكثير حاضر الآخرين. لم يستطع أحد الإحساس به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك ابن قديس حسن الحظ بصخب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيحتاج تدريبه إلى 2000 سنة أخرى على الأكثر لاقتحام إمبيريان.
شهدت العديد من التأثيرات المحلية لطريق أسورا السلوك المتفشي لـ ابن القديس حسن الحظ وأرادوا دحضه ، لكنهم لم يتمكنوا من استدعاء الطاقة للقيام بذلك.
تمتم لين مينغ. كان هذا الشاب ذو شخصًا مألوفًا له – ابن القديس حسن الحظ!
لا يمكن مقارنة تأثيرهم حقًا مع قصر حسن الحظ السماوى.
في هذا الوقت ، من تحت أقدام ابن القديس حسن الحظ ، بدأ لحم ودم المجاعة ينفصلان ببطء مثل ثمرة رمان. من داخلها ظهرت مجموعة من النخب الشابة !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر لين مينغ. في الحقيقة ، أراد أيضًا أن يجد فرصة لقتل ابن القديس حسن الحظ ، لكن الآن لم تكن اللحظة المناسبة.
تم إرسال هذه النخب القديس الشابة من قصر حسن الحظ السماوى. كانوا فرقة خاصة من التلاميذ أرسلوا للمشاركة في المحاكمة النهائية.
أما بالنسبة لـ ابن القديس حسن الحظ نفسه ، فلن يحضر المحاكمة النهائية. هذه المرة سيكون مجرد مضيف.
لكن كرة الدم الحمراء هذه كان قطرها عدة مئات من الأميال فقط.
لكن مع ظهور هذا الشاب تقلصت عيون الجمهور. كان من الواضح أنهم كانوا خائفين للغاية من هذا الشاب ذو الدروع الذهبية.
بالإضافة إلى ذلك ، جاء العديد من فناني القتال مؤخرًا إلى طريق أسورا. وهكذا ، عرف الكثير منهم نوع الشخصية التي مثلها زعيم القديسين. لقد عرفوا أيضًا عن تجسده – المجاعة ، التي جاءت من الهاوية المظلمة.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وُضع هذا التدريب في المشهد الكبير لافتتاح المحاكمة النهائية ، لم تؤخذ في الاعتبار كثيرًا على الإطلاق. علاوة على ذلك ، كان هناك الكثير من ملوك العالم العظيم و إمبيريان حقيقيون.
ترجمة : PEKA
“مم؟ هناك خطأ!”
…..
في هذا الوقت ، تغيرت بشرة لين مينغ. من تحت ابن القديس حسن الحظ ، بدأ البحر يتحرك واندلعت عاصفة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
