الضربة النهائية
…
شي تسونغ تيان لا يمكن أن يساعد ولكن ألقى نظرة على مو تشينغ هونغ . رؤية أنها لم تظهر أي إختلاف في التعبير ، غرق قلبه على الفور .
…
نظر شى تسونغ تيان إلى الشيوخ الحاضرين ، ورأى أن شيوخ فصيل الصقل وفصيل المصفوفات فقط هم الذين صُدموا بالكفر . أما بالنسبة للشيوخ الآخرين ، فلم يظهروا أي فرق . بالطبع ، لا يمكن إلقاء اللوم عليهم لعدم إدراكهم حقًا لما كانت عليه هذه الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين . في الأصل ، كانت روح الرعد وجودًا نادرًا للغاية ، وحتى الوديان السبعة العميقة لم يكن لديها سيد سمة رعد ، لذلك لم يكونوا على دراية بها . ليس ذلك فحسب ، بل أن روح الرعد في كف لين مينغ قد غيرت شكلها إلى إبرة .
…
لكن مثل هذه الكائنات العظيمة كانت غائبة بالفعل عن منطقة الأفق الجنوبي منذ آلاف السنين . يمكن القول أن هذه الشخصيات لم تعد موجودة ، ولا ينبغي النظر فيها .
في تلك اللحظة ، إخترقت طاقة سيف جيانغ باويون من خلال الجوهر الحقيقي اللازوردي للين مينغ ، وقسمت على نقطة الرمح . كان هناك دفق أسود من الضوء غرق في الرمح اللين العميق الثقيل ، يخترق جسم لين مينغ!
لهذا السبب ، تمكن شي تسونغ تيان من تأكيد التخمين في قلبه أن هذا السلاح تم إنشاؤه من خلال تكثيف روح الرعد . ولم يكن الصنف منخفضًا أيضًا . لقد كانت على الأقل روح رعد بشرية عالية الجودة ، أو ربما حتى روح رعد أرضية!
مم !!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمزق الجوهر الحقيقي الذي يحمي جسم جيانغ باويون ، وأصيب كامل جسمه بالشلل . تم إرساله وهو يطير للخلف ، يبصق الدم من فمه!
تذبذب لين مينغ ، مع شعور غريب يندفع مباشرة في بحره الروحي . كان يمكن أن يسمع صفير واضح لسيف يطير وراء أذنه . بدا هذا الصوت الواضح ممتعًا جدًا ، لكن كان من غير المريح الإستماع إليه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر أن هذا النجاح كما لو كان بعيدًا عن أي شخص آخر . ضمن الوديان السبعة العميقة ، أعتبر جيانغ باويون لا يقهر بين الأجيال الشابة . حتى لو كان أويانغ مينغ هو الذي حصل على مرتبة أعلى خلال تجمع الفصائل القتالي الأخير ، فلا أحد يعتقد أنه كان لديه حتى أدنى فرصة لقمع جيانغ باويون .
هجوم الروح؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبرة الصلب الملفوفة بتنين ضربت ضوء السيف ، إندلعت قوة الرعد منها!
رد لين مينغ على الفور ، ولكن صوت السيف الذي كان في آذانه قد طار بالفعل في البحر الروحي للين مينغ!
قطعت طاقة السيف الفراغ ، وعصفت رياح سيف صافرة حادة عبر وادي الجبل بأكمله .
بوووم!
كانت هذه أقوى خطوة لجيانغ باويون . لقد إستخدم روح السيف المندمجة الخاصة به ونية السيف كقوة دافعة من أجل تنشيط المهارة القديمة في فصيل السيف . مع تدريب جيانغ باويون الحالي ، كان بإمكانه فقط عرض القشرة . ومع ذلك ، لا يزال لديها قوة الآلهة والأشباح!
داخل البحر الروحي للين مينغ ، ظهر سيف أسود عظيم ، خفض!
بالنسبة لهم ، كان جيانغ باويون خرافة . في غضون عام واحد ، كان قد هزم مرارًا وتكرارًا أربعة تلاميذ من طوائف الصنف الثالث ، والذي تضمن أيضًا قمة الطاووس من الرتبة الثالثة .
“هدير!”
لكن مثل هذه الكائنات العظيمة كانت غائبة بالفعل عن منطقة الأفق الجنوبي منذ آلاف السنين . يمكن القول أن هذه الشخصيات لم تعد موجودة ، ولا ينبغي النظر فيها .
هاج البحر ، تدحرجت موجات هائلة من الماء . إنطلق تنين أرجواني طائر في السماء ، وضرب هذا السيف الأسود العظيم! ضربت كلا القوتين بعضها البعض ، وإندلع الرعد . أشعت طاقة السيف الأسود بالخارج ، مما تسبب في حدوث طفرات وحشية داخل البحر الروحي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذبذب لين مينغ ، مع شعور غريب يندفع مباشرة في بحره الروحي . كان يمكن أن يسمع صفير واضح لسيف يطير وراء أذنه . بدا هذا الصوت الواضح ممتعًا جدًا ، لكن كان من غير المريح الإستماع إليه .
إهتز جسد لين مينغ ، شحب وجهه إلى أقصى الحدود . هل كان هذا السيف الأسود العظيم هو ما يسمى بجسد روح السيف ؟وكان لين مينغ سمع فقط عن هذا من قبل . روح السيف . لذلك كان هذا يسمى روح السيف في الواقع روح على شكل السيف . أولئك الذين لديهم روح السيف الفطرية كانوا أفرادا نادرين للغاية . يمكن أن تنصهر روحهم في نوايا سيفهم . كان تصورهم في جميع فنون السيف مذهلًا ، وكان بإمكانهم تنمية طريق السيف بنصف الجهد وضعف النتيجة .
أما بالنسبة لروح الرعد الأرضية ، فحتى قوة شيان تيان في المرحلة المتوسطة ذات السمة الرعدية يجب أن تكون حذرة في إستيعابها!
من الواضح أن جيانغ باويون قد صهر نية السيف داخل روحه في هذه الضربة ، لذلك كان قادرًا على خلق هجوم الروح!
خلف لين مينغ ، ظهر ظل التنين الحقيقي مرة أخرى .
لم تكن قوة روح جيانغ باويون قوية ، ولكن بمزج نوايا السيف ، لم يكن شيئًا يمكن للفنان القتالي العادي أن يقارن به .
“آه!!!”
“يا لها من روح سيف قوية!”
كانت هذه تكهنات سخيفة للغاية . لا يمكن إستيعاب روح البرق من الدرجة البشرية إلا من قبل شخص على الأقل في عالم شيان تيان .
كان البحر الروحي للين مينغ قد قام بدمج الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني ، وكانت قدراته الدفاعية تفوق ما يمكن لأي شخص أن يتخيله . ومع ذلك لم يستطع أن يوقف فعليًا هجوم الروح لهذا السيف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن للين مينغ تحقيق هذا؟
ومع ذلك ، فقد أثارت روح السيف التي لاتقهر هذه القلب المتكبر الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني!
كا كا كا!
“هدير!”
إصطدم جيانغ باويون بالمصفوفة الواقية وسقط على الأرض . نظرًا لأنه تم تعزيز تشكيل المصفوفة الواقية ، أصبح بإمكانه الآن الحماية من أي هجوم شامل لسيد شيان تيان . وهذا هو السبب في أنه بغض النظر عن قتال جيانغ باويون ولين مينغ المكثف ، فإنه لم يستطع تحطيم تشكيل المصفوفة كما كان من قبل .
أطلق الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني صوتاً هائلاً ، لمع جسمه بالكامل بضوء أرجواني مبهر . مخالبه الثقيلة تحطمت على روح السيف ، وإهتزت وتسببت في أطلاق اشعاع خافت .
في المرة الثانية التي ظهرت فيها الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين، كان لدى شي تسونغ تيان شعور خافت في قلبه بما كانت عليه . لكنه لم يجرؤ على تأكيد هذا التخمين ، أو أنه كان أكثر دقة في القول ، لم يجرؤ على تصديق ذلك .
بنغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبرة الصلب الملفوفة بتنين ضربت ضوء السيف ، إندلعت قوة الرعد منها!
ضرب جيانغ باويون بسيفه وتراجع . في تلك الضربة منذ لحظة ، كان يشعر بالغثيان في بطنه .
هاج البحر ، تدحرجت موجات هائلة من الماء . إنطلق تنين أرجواني طائر في السماء ، وضرب هذا السيف الأسود العظيم! ضربت كلا القوتين بعضها البعض ، وإندلع الرعد . أشعت طاقة السيف الأسود بالخارج ، مما تسبب في حدوث طفرات وحشية داخل البحر الروحي .
على الرغم من أن جيانغ باويون كان مدركًا أن لين مينغ كان لديه قوة دفاع هائلة بشكل لا يضاهى ، فإنه لم يعتقد أبدًا أنه سيكون إلى درجة مثيرة للسخرية حيث أنه كسر هجوم روحه بسهولة . إذا لم تكن روحه ملفوفة في نية السيف حيث تم تعزيز دفاعه إلى حد كبير ، فقد يكون قد عانى من جرح شديد في هذا الهجوم .
في الوقت نفسه ، هرعت إبرة الصلب الملفوفة بتنين إلى الأمام . على الرغم من أن قوتها تقلصت إلى حد كبير ، إلا أنها ما زالت تتجه نحو جيانغ باويون!
تم إبطال هجوم روح جيانغ باويون ، ولم تنجح هجمات طاقة السيف . كان الجوهر الحقيقي اللانهائي والذي يحمي باستمرار لين مينغ ، وقدرات الدفاع الجسدية الخاصة بلين مينغ مجرد محيرة للعقل ؛ لقد كانت هائلة لدرجة أنها جعلت دم أي شخص يغلي من الحسد .
“السيف محطم السماء الصافية!”
لم يتمكن جيانغ باويون من إختراق دفاع لين مينغ إلا في هجوم بعيد المدى ، ولكن لأنه كان يخشى الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني ، فإنه لم يتمكن من الإقتراب .
لإستخدام الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين إلى هذه الدرجة ، كيف يمكن أن يكون أداة مدمرة تم إنشاؤها بواسطة سيد؟
حتى لو كان جيانغ باويون ، الذي إشتهر بفخر بقوة سيفه الهجومية ، كان لديه شعور مرعب بأنه تم إجباره على الوصول إلى طريق مسدود .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن للين مينغ تحقيق هذا؟
علاوة على ذلك ، إكتشف جيانغ باويون أنه حتى بعد كل هذه المعارك الضارية التي وقعت حتى الآن ، لم يظهر لين مينغ أي صعوبة في الحفاظ على جوهره الحقيقي . هذا أثبت أن التحمل الخاص بلين مينغ تجاوز بكثير خاصته!
إذا إستمرت هذه المعركة ، فلن يهزم جيانغ باويون ، ولكن إذا كانت طويلة جدًا ، فسيتم تقليص جوهره الحقيقي ببطء ، وستكون هزيمته مسألة وقت فقط .
إذا إستمرت هذه المعركة ، فلن يهزم جيانغ باويون ، ولكن إذا كانت طويلة جدًا ، فسيتم تقليص جوهره الحقيقي ببطء ، وستكون هزيمته مسألة وقت فقط .
إهتز جسد لين مينغ ، شحب وجهه إلى أقصى الحدود . هل كان هذا السيف الأسود العظيم هو ما يسمى بجسد روح السيف ؟وكان لين مينغ سمع فقط عن هذا من قبل . روح السيف . لذلك كان هذا يسمى روح السيف في الواقع روح على شكل السيف . أولئك الذين لديهم روح السيف الفطرية كانوا أفرادا نادرين للغاية . يمكن أن تنصهر روحهم في نوايا سيفهم . كان تصورهم في جميع فنون السيف مذهلًا ، وكان بإمكانهم تنمية طريق السيف بنصف الجهد وضعف النتيجة .
بإدراك هذا ، وجه جيانغ باويون سيفه للين مينغ وقال: “لين مينغ ، أنت أقوى فرد واجهته في الجيل الأصغر في السنوات العشرين في حياتي . هجوم السرعة و الروح الذي كنت فخور به بحماقة ليس له أي تأثير عليك . الآن ، كل ما لدي هو ضربة سيفي الأخيرة . إذا كنت تستطيع الحصول عليها ، فسأعترف بالهزيمة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حقق لين مينغ أيضًا العديد من الأفكار من خلال هجوم الروح هذا الآن . سماع جيانغ باويون يقول هذا ، أجاب ، “حسنا. بعد هذه المعركة ، سواء فزت أم خسرت ، فأنا على إستعداد لمواصلة تبادل المؤشرات مع أخ التدريب الكبير جيانغ . بعد هذه المباراة ، سأكون قد حصلت على العديد من الفوائد.”
هجوم الروح؟
“هاها ، الشعور متبادل!”
هذه المرأة! ربما تعرف بالفعل!
إندلع زخم جيانغ باويون مرة أخرى . في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن جسده كله أصبح سيفًا ذا إمكانات عنيفة ، حادا بشكل لا يضاهى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد شي تسونغ تيان للحظة ولم يقل أي شيء . كان هذا الأمر صادماً للغاية ، إذا إنتشر ، فسوف يخلق مشاكل لا لزوم لها .
“السيف محطم السماء الصافية!”
…
كانت هذه أقوى خطوة لجيانغ باويون . لقد إستخدم روح السيف المندمجة الخاصة به ونية السيف كقوة دافعة من أجل تنشيط المهارة القديمة في فصيل السيف . مع تدريب جيانغ باويون الحالي ، كان بإمكانه فقط عرض القشرة . ومع ذلك ، لا يزال لديها قوة الآلهة والأشباح!
لم يتمكن جيانغ باويون من إختراق دفاع لين مينغ إلا في هجوم بعيد المدى ، ولكن لأنه كان يخشى الرعد الإلهي تنين الفيضان الأرجواني ، فإنه لم يتمكن من الإقتراب .
قطعت طاقة السيف الفراغ ، وعصفت رياح سيف صافرة حادة عبر وادي الجبل بأكمله .
كان الجمهور بأكمله في صمت مميت . في الحقيقة ، فإن هزيمة جيانغ باويون لم تتجاوز توقعات أي شخص . كان أكثر دقة القول أنه لا أحد يعرف بالفعل من سيفوز ومن سيخسر. هذا يمكن أن يرى من الصعاب أمام منازل القمار قبل المباراة .
في مواجهة هذه الضربة الأخيرة لجيانغ باويون ، كانت رؤية لين مينغ ثابتة ، وأمسكت كلتا يديه بالرمح . ركز قلبه بالفعل على الرمح ، وكانت قوة التنين الحقيقي تدور إلى أقصى الحدود .
صرخ الجمهور في حالة تأهب . تشين زيا ، تشين شينغ شوان ، والجميع شعروا بقلوبهم تتوقف . كانت السيف محطم السماء الصافية هذا لا يمكن إيقافه بالفعل ، ولكن كان هناك أيضًا التجسيد الروحي للسيف . كان هذا هجومًا مزدوجًا!
خلف لين مينغ ، ظهر ظل التنين الحقيقي مرة أخرى .
في الوقت نفسه ، هرعت إبرة الصلب الملفوفة بتنين إلى الأمام . على الرغم من أن قوتها تقلصت إلى حد كبير ، إلا أنها ما زالت تتجه نحو جيانغ باويون!
مع هدير التنين الخافت ، دفع لين مينغ بالرمح!
هذه المرأة! ربما تعرف بالفعل!
صرخ الجوهر الحقيقي المهتز ، تحطم بعنف في طاقة السيف لجيانغ باويون . تحطم البلاط تحت أقدامهم إلى شظايا . مع هذا الهجوم ، كانوا متطابقين!
قطعت طاقة السيف الفراغ ، وعصفت رياح سيف صافرة حادة عبر وادي الجبل بأكمله .
لكي يستخدم جيانغ باويون سيفًا لمقابلة الرمح ومقاومة خيوط الجوهر الحقيقي للين مينغ التي يبلغ عددها 10 آلاف خيط دون تهديد حتى دون إجباره على العودة ، يمكن تخيل قوة هذا السيف محطم السماء الصافية!
كما إعتقدت مو تشينغ هونغ ذلك ، أرسلت رسالة صوتية جوهر حقيقي إلى الخادمة التي تقف وراءها ، “أبلغي العشيقة الصغيرة تشيان يو أن تأتي إلى هنا شخصيًا”.
في هذا الوقت ، بدأ سيف آخر يتردد صداه . التجسيد الروحي للسيف الذي إبتكره جيانغ باويون من قبل كان قد سيطر على السيف الأزرق ، إقترب من لين مينغ!
مع هدير التنين الخافت ، دفع لين مينغ بالرمح!
“آه!!!”
قطعت طاقة السيف الفراغ ، وعصفت رياح سيف صافرة حادة عبر وادي الجبل بأكمله .
صرخ الجمهور في حالة تأهب . تشين زيا ، تشين شينغ شوان ، والجميع شعروا بقلوبهم تتوقف . كانت السيف محطم السماء الصافية هذا لا يمكن إيقافه بالفعل ، ولكن كان هناك أيضًا التجسيد الروحي للسيف . كان هذا هجومًا مزدوجًا!
بالنسبة لهم ، كان جيانغ باويون خرافة . في غضون عام واحد ، كان قد هزم مرارًا وتكرارًا أربعة تلاميذ من طوائف الصنف الثالث ، والذي تضمن أيضًا قمة الطاووس من الرتبة الثالثة .
تعاقدت عيون لين مينغ ، وتسارع الجوهر الحقيقي داخل بذور الإله المهرطق . السلاح الذي أخفاه داخل جسده ، الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين ، إنطلقي!
بوووم!
بوووم!
فقط أولئك من فصيل الصقل وفصيل المصفوفات يشتبهون في ذلك . وذلك لأنهم تعاملوا بشكل متكرر مع الطاقات السبعة للسماء والأرض من المعادن والخشب والماء والنار والأرض والرياح والرعد . بالطبع ، كان هذا مجرد شك . لم يكونوا متأكدين أيضًا ، ولم يصدقوا ذلك .
إبرة الصلب الملفوفة بتنين ضربت ضوء السيف ، إندلعت قوة الرعد منها!
كما إعتقدت مو تشينغ هونغ ذلك ، أرسلت رسالة صوتية جوهر حقيقي إلى الخادمة التي تقف وراءها ، “أبلغي العشيقة الصغيرة تشيان يو أن تأتي إلى هنا شخصيًا”.
كا كا كا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمزق الجوهر الحقيقي الذي يحمي جسم جيانغ باويون ، وأصيب كامل جسمه بالشلل . تم إرساله وهو يطير للخلف ، يبصق الدم من فمه!
كان مثل أن الشمس الأرجوانية المجيدة قد بزغت على المنصة القتالية . تم إحراق التجسيد الروحي للسيف على الفور إلى العدم ، وفقد سيف القمة الأزرق وعيه ، وإنهار ووقع على الأرض .
نظر شى تسونغ تيان إلى الشيوخ الحاضرين ، ورأى أن شيوخ فصيل الصقل وفصيل المصفوفات فقط هم الذين صُدموا بالكفر . أما بالنسبة للشيوخ الآخرين ، فلم يظهروا أي فرق . بالطبع ، لا يمكن إلقاء اللوم عليهم لعدم إدراكهم حقًا لما كانت عليه هذه الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين . في الأصل ، كانت روح الرعد وجودًا نادرًا للغاية ، وحتى الوديان السبعة العميقة لم يكن لديها سيد سمة رعد ، لذلك لم يكونوا على دراية بها . ليس ذلك فحسب ، بل أن روح الرعد في كف لين مينغ قد غيرت شكلها إلى إبرة .
في الوقت نفسه ، هرعت إبرة الصلب الملفوفة بتنين إلى الأمام . على الرغم من أن قوتها تقلصت إلى حد كبير ، إلا أنها ما زالت تتجه نحو جيانغ باويون!
هاج البحر ، تدحرجت موجات هائلة من الماء . إنطلق تنين أرجواني طائر في السماء ، وضرب هذا السيف الأسود العظيم! ضربت كلا القوتين بعضها البعض ، وإندلع الرعد . أشعت طاقة السيف الأسود بالخارج ، مما تسبب في حدوث طفرات وحشية داخل البحر الروحي .
نفخ!
ضرب جيانغ باويون بسيفه وتراجع . في تلك الضربة منذ لحظة ، كان يشعر بالغثيان في بطنه .
تمزق الجوهر الحقيقي الذي يحمي جسم جيانغ باويون ، وأصيب كامل جسمه بالشلل . تم إرساله وهو يطير للخلف ، يبصق الدم من فمه!
إهتز جسد لين مينغ ، شحب وجهه إلى أقصى الحدود . هل كان هذا السيف الأسود العظيم هو ما يسمى بجسد روح السيف ؟وكان لين مينغ سمع فقط عن هذا من قبل . روح السيف . لذلك كان هذا يسمى روح السيف في الواقع روح على شكل السيف . أولئك الذين لديهم روح السيف الفطرية كانوا أفرادا نادرين للغاية . يمكن أن تنصهر روحهم في نوايا سيفهم . كان تصورهم في جميع فنون السيف مذهلًا ، وكان بإمكانهم تنمية طريق السيف بنصف الجهد وضعف النتيجة .
إصطدم جيانغ باويون بالمصفوفة الواقية وسقط على الأرض . نظرًا لأنه تم تعزيز تشكيل المصفوفة الواقية ، أصبح بإمكانه الآن الحماية من أي هجوم شامل لسيد شيان تيان . وهذا هو السبب في أنه بغض النظر عن قتال جيانغ باويون ولين مينغ المكثف ، فإنه لم يستطع تحطيم تشكيل المصفوفة كما كان من قبل .
صرخ الجمهور في حالة تأهب . تشين زيا ، تشين شينغ شوان ، والجميع شعروا بقلوبهم تتوقف . كانت السيف محطم السماء الصافية هذا لا يمكن إيقافه بالفعل ، ولكن كان هناك أيضًا التجسيد الروحي للسيف . كان هذا هجومًا مزدوجًا!
كان الجمهور بأكمله في صمت مميت . في الحقيقة ، فإن هزيمة جيانغ باويون لم تتجاوز توقعات أي شخص . كان أكثر دقة القول أنه لا أحد يعرف بالفعل من سيفوز ومن سيخسر. هذا يمكن أن يرى من الصعاب أمام منازل القمار قبل المباراة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن للين مينغ تحقيق هذا؟
ومع ذلك ، كما رأى الجمهور حقًا جيانغ باويون ملقى على منصة القتال ، وأصيب بجروح بالغة ، شعروا جميعًا كما لو كانوا يعيشون في حلم خيالي .
ولكن الآن ، هذه الأسطورة المعروفة باسم جيانغ باويون التي كانت أعظم موهبة شهدها فصيل السيف لعدة قرون ، قد هزمت في الواقع من قبل تلميذ من 36 دولة . ليس ذلك فحسب ، بل كان تدريب هذا التلميذ في المرحلة المبكرة من فترة تكثيف النبض فقط …
بالنسبة لهم ، كان جيانغ باويون خرافة . في غضون عام واحد ، كان قد هزم مرارًا وتكرارًا أربعة تلاميذ من طوائف الصنف الثالث ، والذي تضمن أيضًا قمة الطاووس من الرتبة الثالثة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذبذب لين مينغ ، مع شعور غريب يندفع مباشرة في بحره الروحي . كان يمكن أن يسمع صفير واضح لسيف يطير وراء أذنه . بدا هذا الصوت الواضح ممتعًا جدًا ، لكن كان من غير المريح الإستماع إليه .
شعر أن هذا النجاح كما لو كان بعيدًا عن أي شخص آخر . ضمن الوديان السبعة العميقة ، أعتبر جيانغ باويون لا يقهر بين الأجيال الشابة . حتى لو كان أويانغ مينغ هو الذي حصل على مرتبة أعلى خلال تجمع الفصائل القتالي الأخير ، فلا أحد يعتقد أنه كان لديه حتى أدنى فرصة لقمع جيانغ باويون .
في القاعة الكبرى ، كان شي تسونغ تيان يتنفس بشدة ، يلهث من أجل التنفس. في هذه المباراة الأخيرة ، كان يفضل في الواقع إحتمالات فوز لين مينغ . ولكن بعد مشاهدة المعركة برمتها ، أصيب بصدمة شديدة – وهذا بسبب الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين!
ولكن الآن ، هذه الأسطورة المعروفة باسم جيانغ باويون التي كانت أعظم موهبة شهدها فصيل السيف لعدة قرون ، قد هزمت في الواقع من قبل تلميذ من 36 دولة . ليس ذلك فحسب ، بل كان تدريب هذا التلميذ في المرحلة المبكرة من فترة تكثيف النبض فقط …
هذا لم يكن مختلفا عن الحلم!
هذا لم يكن مختلفا عن الحلم!
في القاعة الكبرى ، كان شي تسونغ تيان يتنفس بشدة ، يلهث من أجل التنفس. في هذه المباراة الأخيرة ، كان يفضل في الواقع إحتمالات فوز لين مينغ . ولكن بعد مشاهدة المعركة برمتها ، أصيب بصدمة شديدة – وهذا بسبب الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين!
في القاعة الكبرى ، كان شي تسونغ تيان يتنفس بشدة ، يلهث من أجل التنفس. في هذه المباراة الأخيرة ، كان يفضل في الواقع إحتمالات فوز لين مينغ . ولكن بعد مشاهدة المعركة برمتها ، أصيب بصدمة شديدة – وهذا بسبب الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين!
كا كا كا!
في المرة الثانية التي ظهرت فيها الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين، كان لدى شي تسونغ تيان شعور خافت في قلبه بما كانت عليه . لكنه لم يجرؤ على تأكيد هذا التخمين ، أو أنه كان أكثر دقة في القول ، لم يجرؤ على تصديق ذلك .
لكي يستخدم جيانغ باويون سيفًا لمقابلة الرمح ومقاومة خيوط الجوهر الحقيقي للين مينغ التي يبلغ عددها 10 آلاف خيط دون تهديد حتى دون إجباره على العودة ، يمكن تخيل قوة هذا السيف محطم السماء الصافية!
في هذه المباراة ، من الواضح أن لين مينغ قام بدمج الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين داخل جسمه ، مستخدما إياها لمقاومة جيانغ باويون والتجسيد الروحي للسيف في هجمات القتال القريب لتعويض عيبه في السرعة .
إندلع زخم جيانغ باويون مرة أخرى . في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن جسده كله أصبح سيفًا ذا إمكانات عنيفة ، حادا بشكل لا يضاهى!
لإستخدام الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين إلى هذه الدرجة ، كيف يمكن أن يكون أداة مدمرة تم إنشاؤها بواسطة سيد؟
إذا إستمرت هذه المعركة ، فلن يهزم جيانغ باويون ، ولكن إذا كانت طويلة جدًا ، فسيتم تقليص جوهره الحقيقي ببطء ، وستكون هزيمته مسألة وقت فقط .
لهذا السبب ، تمكن شي تسونغ تيان من تأكيد التخمين في قلبه أن هذا السلاح تم إنشاؤه من خلال تكثيف روح الرعد . ولم يكن الصنف منخفضًا أيضًا . لقد كانت على الأقل روح رعد بشرية عالية الجودة ، أو ربما حتى روح رعد أرضية!
…
كانت هذه تكهنات سخيفة للغاية . لا يمكن إستيعاب روح البرق من الدرجة البشرية إلا من قبل شخص على الأقل في عالم شيان تيان .
‘يبدو وكأنه حتى تشيان يو قد إستهانت به . إنه تنين حقيقي داخل بركة عميقة . قريبا ، سوف يطير في السماء . من الصواب أني أتيت لهذه الرحلة . لا ، يجب أن أحضر تشيان يو إلى هنا شخصيًا!
أما بالنسبة لروح الرعد الأرضية ، فحتى قوة شيان تيان في المرحلة المتوسطة ذات السمة الرعدية يجب أن تكون حذرة في إستيعابها!
خلف لين مينغ ، ظهر ظل التنين الحقيقي مرة أخرى .
كيف يمكن للين مينغ تحقيق هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة هذه الضربة الأخيرة لجيانغ باويون ، كانت رؤية لين مينغ ثابتة ، وأمسكت كلتا يديه بالرمح . ركز قلبه بالفعل على الرمح ، وكانت قوة التنين الحقيقي تدور إلى أقصى الحدود .
نظر شى تسونغ تيان إلى الشيوخ الحاضرين ، ورأى أن شيوخ فصيل الصقل وفصيل المصفوفات فقط هم الذين صُدموا بالكفر . أما بالنسبة للشيوخ الآخرين ، فلم يظهروا أي فرق . بالطبع ، لا يمكن إلقاء اللوم عليهم لعدم إدراكهم حقًا لما كانت عليه هذه الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين . في الأصل ، كانت روح الرعد وجودًا نادرًا للغاية ، وحتى الوديان السبعة العميقة لم يكن لديها سيد سمة رعد ، لذلك لم يكونوا على دراية بها . ليس ذلك فحسب ، بل أن روح الرعد في كف لين مينغ قد غيرت شكلها إلى إبرة .
على الرغم من أن جيانغ باويون كان مدركًا أن لين مينغ كان لديه قوة دفاع هائلة بشكل لا يضاهى ، فإنه لم يعتقد أبدًا أنه سيكون إلى درجة مثيرة للسخرية حيث أنه كسر هجوم روحه بسهولة . إذا لم تكن روحه ملفوفة في نية السيف حيث تم تعزيز دفاعه إلى حد كبير ، فقد يكون قد عانى من جرح شديد في هذا الهجوم .
فقط أولئك من فصيل الصقل وفصيل المصفوفات يشتبهون في ذلك . وذلك لأنهم تعاملوا بشكل متكرر مع الطاقات السبعة للسماء والأرض من المعادن والخشب والماء والنار والأرض والرياح والرعد . بالطبع ، كان هذا مجرد شك . لم يكونوا متأكدين أيضًا ، ولم يصدقوا ذلك .
تابعت مو تشينغ هونغ شفتيها بينما جلست بالقرب من شي تسونغ تيان . كانت عيناها براقة وهي تنظر إلى لين مينغ . إذا إستمر نموه على هذا النحو ، فسوف يدخل لين مينغ في عالم الجوهر الدوار . ليس ذلك فحسب ، بل سيكون أيضًا فردًا قويًا في عالم الجوهر الدوار قادر على قتال من فوق عالمه!
شي تسونغ تيان لا يمكن أن يساعد ولكن ألقى نظرة على مو تشينغ هونغ . رؤية أنها لم تظهر أي إختلاف في التعبير ، غرق قلبه على الفور .
كان مثل أن الشمس الأرجوانية المجيدة قد بزغت على المنصة القتالية . تم إحراق التجسيد الروحي للسيف على الفور إلى العدم ، وفقد سيف القمة الأزرق وعيه ، وإنهار ووقع على الأرض .
هذه المرأة! ربما تعرف بالفعل!
بوووم!
تردد شي تسونغ تيان للحظة ولم يقل أي شيء . كان هذا الأمر صادماً للغاية ، إذا إنتشر ، فسوف يخلق مشاكل لا لزوم لها .
لكن مثل هذه الكائنات العظيمة كانت غائبة بالفعل عن منطقة الأفق الجنوبي منذ آلاف السنين . يمكن القول أن هذه الشخصيات لم تعد موجودة ، ولا ينبغي النظر فيها .
تابعت مو تشينغ هونغ شفتيها بينما جلست بالقرب من شي تسونغ تيان . كانت عيناها براقة وهي تنظر إلى لين مينغ . إذا إستمر نموه على هذا النحو ، فسوف يدخل لين مينغ في عالم الجوهر الدوار . ليس ذلك فحسب ، بل سيكون أيضًا فردًا قويًا في عالم الجوهر الدوار قادر على قتال من فوق عالمه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد شي تسونغ تيان للحظة ولم يقل أي شيء . كان هذا الأمر صادماً للغاية ، إذا إنتشر ، فسوف يخلق مشاكل لا لزوم لها .
في مسار فنون القتال ، كلما سرت في طريق أعلى ، كان من الصعب القفز في العوالم للقتال . كان ذلك بسبب كلما إرتفع مستوى التدريب ، كلما أصبحت الفجوة بين العوالم أكبر ، وكلما زاد التباين في التدريب . وذلك لأن أولئك الذين إرتفعوا كانوا جميعًا عباقرة من الدرجة الأولى عندما كانوا صغارًا . على سبيل المثال ، عندما كانوا في فترة تكثيف النبض ، كانوا أيضًا مثل جيانغ باويون وموغو بويو ، عباقرة من الدرجة الأولى يمكن أن يقفزوا في الصفوف لمحاربة فنانين قتاليين ذوي تدريب أعلى . ولكن للقفز على العوالم في المعركة عندما تواجه عباقرة أكثر موهبة ، كان ذلك ببساطة أكثر صعوبة من الصعود إلى السماء!
…
وهكذا ، كانت قوى الجوهر الدوار التي إستطاعت أن تعبر العوالم في المعركة وجودًا محوريًا في منطقة الأفق الجنوبي!
…
‘يبدو وكأنه حتى تشيان يو قد إستهانت به . إنه تنين حقيقي داخل بركة عميقة . قريبا ، سوف يطير في السماء . من الصواب أني أتيت لهذه الرحلة . لا ، يجب أن أحضر تشيان يو إلى هنا شخصيًا!
بوووم!
كان لمو تشينغ هونغ هوس أنه في المستقبل ، سيصبح لين مينغ الشخصية الرئيسية التي وقفت على أعظم مكانة في قارة إنسكاب السماء بأكملها ، تاركًا إسمه إلى الأبد!
إذا إستمرت هذه المعركة ، فلن يهزم جيانغ باويون ، ولكن إذا كانت طويلة جدًا ، فسيتم تقليص جوهره الحقيقي ببطء ، وستكون هزيمته مسألة وقت فقط .
مثل هذه القوة ستكون فقط لأولئك الشيوخ القدامى الذين أسسوا أراضيهم المقدسة وصعدوا إلى عالم الآلهة!
هذه المرأة! ربما تعرف بالفعل!
لكن مثل هذه الكائنات العظيمة كانت غائبة بالفعل عن منطقة الأفق الجنوبي منذ آلاف السنين . يمكن القول أن هذه الشخصيات لم تعد موجودة ، ولا ينبغي النظر فيها .
شي تسونغ تيان لا يمكن أن يساعد ولكن ألقى نظرة على مو تشينغ هونغ . رؤية أنها لم تظهر أي إختلاف في التعبير ، غرق قلبه على الفور .
كما إعتقدت مو تشينغ هونغ ذلك ، أرسلت رسالة صوتية جوهر حقيقي إلى الخادمة التي تقف وراءها ، “أبلغي العشيقة الصغيرة تشيان يو أن تأتي إلى هنا شخصيًا”.
حقق لين مينغ أيضًا العديد من الأفكار من خلال هجوم الروح هذا الآن . سماع جيانغ باويون يقول هذا ، أجاب ، “حسنا. بعد هذه المعركة ، سواء فزت أم خسرت ، فأنا على إستعداد لمواصلة تبادل المؤشرات مع أخ التدريب الكبير جيانغ . بعد هذه المباراة ، سأكون قد حصلت على العديد من الفوائد.”
ترجمة : إبراهيم
في المرة الثانية التي ظهرت فيها الإبرة الفولاذية الملفوفة بتنين، كان لدى شي تسونغ تيان شعور خافت في قلبه بما كانت عليه . لكنه لم يجرؤ على تأكيد هذا التخمين ، أو أنه كان أكثر دقة في القول ، لم يجرؤ على تصديق ذلك .
لم تكن قوة روح جيانغ باويون قوية ، ولكن بمزج نوايا السيف ، لم يكن شيئًا يمكن للفنان القتالي العادي أن يقارن به .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
