1872
1872
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتهاء من كل هذا ، غادر إمبيريان بريمورديوس. وأخفى نفسه عن التنين الأسود وأبعد مطاردينه.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لابد من معرفة أن إمبيريان بريمورديوس كان يمتلك بالفعل حبة روح الضباب العظيم لفترة طويلة بحلول ذلك الوقت ، وقد تم تقوية جسده مرارًا وتكرارًا ، مما جعله كنز ثمينًا للغاية ، كان قويًا إلى مستويات لا يمكن تصورها. بطريقة ما ، كان مشابهًا للروح الخالدة التي امتلكها لين مينغ تقريبًا.
استذكر لين مينغ الكلمات التي تركها إمبيريان بريمورديوس وراءه –
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يريد أن يستخدم القديسون جسده ، فاندفع نحو الهاوية المظلمة!
عند رؤية هذا ، أدرك لين مينغ يدرك أن بيضة التنين الأسود سوف تفقس قريبًا!
وبسبب هذا ، عندما عاد لين مينغ إلى هاوية الشيطان الأبدية مرة أخرى وسأل التنين الأسود عن مكان وجود إمبيريان بريمورديوس ، لم يكن التنين الأسود يعرف أي شيء على الإطلاق.
وهكذا ، كان على القديسين أن يخنقوا إمبيريان بريمورديوس حتى الموت!
بالطبع ، ستستغرق عملية الفقس هذه سنوات.
على الرغم من أن هذه كانت مجرد تكهنات لين مينغ ، إلا أنه لم يشك في ذلك. كان الأمر كما لو كان في سلسلة جبال الإله الساقط ، عندما تم تمييزه فجأة من قبل ملك الإله باراما العظيم!
علاوة على ذلك ، كانت موهبة إمبيريان بريمورديوس تتحدى السماء. إذا تم ترك شخصية منقطعة النظير تمتلك مثل هذه الكراهية العميقة للقديسين ، فإن ذلك سيؤدي في النهاية إلى مأساة. إذا سُمح له بالذهاب بحرية ، فربما في الحرب العظمى الحقيقية بين القديسين والبشرية ، سيكون للقديسين خصم فى الألوهية الحقيقية!
كان فقس وحش الإله عملية طويلة للغاية . بالنسبة لبيضة التنين الأسود التي تبعت لين مينغ ، فقد استغرق الأمر بالفعل العديد من الاختصارات للوصول إلى ما كانت عليه ، وبالتالي لم تستغرق سوى 100 عام فقط لتنمو إلى هذه الدرجة.
في هذا الوقت ، لمس لين مينغ السطح البارد والناعم لبيضة التنين الأسود ، ولم يكن متأكدًا مما كان في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن نظرًا لأن جدار رثاء الإله قد تم اختراقه بالقوة وانخفضت حدود سيادة القديس حسن الحظ ، فقد بدا أنه كان يخشى أن يشن إمبيريان بريمورديوس هجومًا مضادًا نهائيًا عند نقطة الموت ويحاول إسقاطهم معًا. وبالتالي ، فهو لم يأت بنفسه.
وهكذا ، اقتلع قلبه النابض ووضعه داخل جسدها ، حيث ظل ينبض لمدة 100000 عام.
في اللحظة القصيرة عندما حاول لين مينغ التحقيق في عقل إمبيريان بريمورديوس ، بالإضافة إلى ما أخبره به السيادة الإلهي القديم والحلم الإلهي ، كان بإمكانه تخيل ما حدث قبل 100000 عام.
…
وبهذا ، كان قادرًا على تأكيد سبب ما حدث في تلك الحرب العظيمة فى كوكب انسكاب السماء منذ 100000 عام.
كان هذا لأنه في ذلك الوقت ، لم يكن جدار رثاء الإله قد تعافى بعد. كان العالم الإلهي وسماء دعوة القديس لا يزالان مفتوحين ، حيث كان المرور بين الكونين متاح .
لقد شيدوا طريق الإمبراطور في قارة انسكاب السماء. في الحقيقة ، كان طريق الإمبراطور هذا أداة إلهية غير مكتملة ، وحجر أساس إمبيريان بريمورديوس لتأسيس داو سامسارا الضباب العظيم !
من قبل ، قالت إمبيريان الحلم الإلهي أن موطن إمبيريان بريمورديوس كان قارة إنسكاب السماء ، وكان له أيضًا ارتباط غير عادي مع كوكب انسكاب السماء .
وهكذا ، كان على القديسين أن يخنقوا إمبيريان بريمورديوس حتى الموت!
الآن ، أصبح شيطانًا. كل ما بقي في قلبه كان كراهية غليظة تستمر حتى آخر الزمان!
قام إمبيريان بريمورديوس بتنمية داو الضباب العظيم السماوى وتدرب الجسد والطاقة. أما بالنسبة لطاقة الضباب العظيم ، فقد كانت مصدر كل المادة ثم تطورت في النهاية إلى الوجود الكامل أثناء تكوين الكون. في الكون ، سواء كانت كواكب أو نجوم أو أجرام سماوية أخرى ، فقد تطورت جميعها من طاقة الضباب العظيم. إذا كان إمبيريان بريمورديوس يرغب في تنمية قوانين الضباب العظيم حتى الذروة ، فإنه سيحتاج إلى الحصول على دعم من جرم سماوي ودمجه مع نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكانت قارة إنسكاب السماء ، باعتبارها موطن إمبيريان بريمورديوس ، بالإضافة إلى الرابط المذهل بينهم ، مناسبة تمامًا لمساعدة إمبيريان بريمورديوس بقوة الجرم السماوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي يستحق الاحتفال هو أن ميراث بريمورديوس لا يزال باقياً مثل التنين الأسود ، كما أن الحماية التي تركها ظلت كما هي.
وهكذا ، أصبح كوكب انسكاب السماء نقطة البداية لـ إمبيريان بريمورديوس لتشكيل عالمه الخاص!
بالطبع ، ستستغرق عملية الفقس هذه سنوات.
أراد إمبيريان بريمورديوس أن يؤسس الداو السماوي المنفصل خاصته . كان ذلك. داو سامسارا السماوى.
إذا كان الإله الحقيقي يمتلك هذه القدرة ، فلماذا لا يستطيع سيادة القديس حسن الحظ استخدامها على إمبيريان بريمورديوس؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت نفسه ، كانت المرأة التي أحبها إمبيريان بريمورديوس قبل كل شيء ، الإمبراطورة السماوية شوان شينغ ، ترغب أيضًا في الانضمام إليه في تكوين عالم عظيم مستقل عن 33 سماء.
من أجل الحفاظ على ميراثه وحماية صديقه التنين الأسود ، لم يكن أمام إمبيريان بريمورديوس أي خيار سوى اقتحام قناة الفضاء التي فتحها سيادة القديس حسن الحظ والاندفاع إلى سماء دعوة للقديس!
في ذلك الوقت ، كانت ترغب في استخدام داو سامسارا الضباب العظيم لعكس المصير القاسي لعرق الإله البدائي والتحرر من اللعنة التي أعاقت قدرتهم على الإنجاب وتسببت في تراجعهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، بعد أن ترك ميراثه بسرعة ، اتخذ قرارًا وقد كان التضحية بنفسه.
كان لدى الاثنين طموحات هائلة. كل ما رغبوا في القيام به كان يتحدى السماء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة القصيرة عندما حاول لين مينغ التحقيق في عقل إمبيريان بريمورديوس ، بالإضافة إلى ما أخبره به السيادة الإلهي القديم والحلم الإلهي ، كان بإمكانه تخيل ما حدث قبل 100000 عام.
لكن ، حظي الاثنان بفرص محظوظة بشكل لا يصدق تحدت المنطق بالإضافة إلى موهبتهم التي تواكب تطلعاتهم وطموحاتهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، أصبح كوكب انسكاب السماء نقطة البداية لـ إمبيريان بريمورديوس لتشكيل عالمه الخاص!
لقد شيدوا طريق الإمبراطور في قارة انسكاب السماء. في الحقيقة ، كان طريق الإمبراطور هذا أداة إلهية غير مكتملة ، وحجر أساس إمبيريان بريمورديوس لتأسيس داو سامسارا الضباب العظيم !
كان طريق الإمبراطور متصلاً بأبراج إنفصال السماء الاثني عشر واستمد الطاقة منهم . أما بالنسبة لقواعد القتل في الأبراج الاثني عشر ، والشيطان السماوي ذي الأجنحة الاثني عشر وما إلى ذلك ، فقد كانت جميعها جزءًا من قوانين سامسارا.
لقد خسر زوجته ، وخسر حبة الضباب العظيم ، وتم تدمير كل شيء حاول تشكيله على مدى عشرات ومئات الآلاف من السنين تمامًا. خلال هذا الوقت ، سقط إمبيريان بريمورديوس في حالة من اليأس الذي لا ينتهي!
وهكذا ، اقتلع قلبه النابض ووضعه داخل جسدها ، حيث ظل ينبض لمدة 100000 عام.
من أجل الحفاظ على ميراثه وحماية صديقه التنين الأسود ، لم يكن أمام إمبيريان بريمورديوس أي خيار سوى اقتحام قناة الفضاء التي فتحها سيادة القديس حسن الحظ والاندفاع إلى سماء دعوة للقديس!
كان كل شيء مثاليًا بشكل لا يضاهى.
لا أحد يعرف أين ذهب.
إذا استمرت الأمور على هذا النحو ، فمع الوقت الكافي ربما سيكون إمبيريان بريمورديوس قادرًا حقًا على النجاح.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ، حظي الاثنان بفرص محظوظة بشكل لا يصدق تحدت المنطق بالإضافة إلى موهبتهم التي تواكب تطلعاتهم وطموحاتهم!
لكن ، لم يتخيل إمبيريان بريمورديوس أبدًا أن أخيه المحلف – إمبيريان عقوبة الرعد – كان جاسوسًا وضعه القديسون في العالم الإلهي. تم نقل الأخبار التي تفيد بأن إمبيريان بريمورديوس يمتلك حبة روح الضباب العظيم إلى القديسين من خلال هذا الجاسوس.
عندما هرب إمبيريان بريمورديوس إلى سماء دعوة القديس ، وكافح في طريقه إلى الهاوية المظلمة وحتى عندما استولى على جسد سحيق ، لم يستطع لين مينغ تخيل مقدار المشقة والمحن المريرة التي مر بها!
بالطبع ، ستستغرق عملية الفقس هذه سنوات.
لهذا السبب ، لم يتردد سيادة القديس حسن الحظ في التضحية بطاقته وحتى التسبب في انخفاض حدوده من أجل اختراق جدار رثاء الإله بقوة وإرسال عدد من إمبيريان الذروة وجيش من القديسين للانضمام مع إمبيريان عقوبة الرعد لإسقاط إمبيريان بريمورديوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة القصيرة عندما حاول لين مينغ التحقيق في عقل إمبيريان بريمورديوس ، بالإضافة إلى ما أخبره به السيادة الإلهي القديم والحلم الإلهي ، كان بإمكانه تخيل ما حدث قبل 100000 عام.
أراد إمبيريان بريمورديوس أن يؤسس الداو السماوي المنفصل خاصته . كان ذلك. داو سامسارا السماوى.
ولكن نظرًا لأن جدار رثاء الإله قد تم اختراقه بالقوة وانخفضت حدود سيادة القديس حسن الحظ ، فقد بدا أنه كان يخشى أن يشن إمبيريان بريمورديوس هجومًا مضادًا نهائيًا عند نقطة الموت ويحاول إسقاطهم معًا. وبالتالي ، فهو لم يأت بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يريد أن يستخدم القديسون جسده ، فاندفع نحو الهاوية المظلمة!
ومع ذلك ، على الرغم من أن سيادة القديس حسن الحظ قد سقطت حدود تدريبه ، إلا أنه كان لا يزال من المستحيل على إمبيريان بريمورديوس أن يهدده. ولكن نظرًا لأن الأرواح كانت تنظر إلى الموقف بجشع ، كان على سيادة القديس حسن الحظ أن يكون شديد الحذر. لم يكن يريد أن يضيف جروح جديده على الجروح القديمه ، لذلك بقي في سماء دعوة القديس ليدير الحرب.
الآن ، أصبح شيطانًا. كل ما بقي في قلبه كان كراهية غليظة تستمر حتى آخر الزمان!
كانت هذه الحرب وحشية بشكل لا يضاهى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ، حظي الاثنان بفرص محظوظة بشكل لا يصدق تحدت المنطق بالإضافة إلى موهبتهم التي تواكب تطلعاتهم وطموحاتهم!
من أجل اختراق داو سامسارا السماوى لـ إمبيريان بريمورديوس ، جلب إمبيريان عقوبة الرعد معه عددًا هائلاً من الأسياد من العالم الإلهي. ثم قطع حقل داو سامسارا غير المكتمل الذي وضعه إمبيريان بريمورديوس.
إذا استمرت الأمور على هذا النحو ، فمع الوقت الكافي ربما سيكون إمبيريان بريمورديوس قادرًا حقًا على النجاح.
ومع ذلك ، على الرغم من أن سيادة القديس حسن الحظ قد سقطت حدود تدريبه ، إلا أنه كان لا يزال من المستحيل على إمبيريان بريمورديوس أن يهدده. ولكن نظرًا لأن الأرواح كانت تنظر إلى الموقف بجشع ، كان على سيادة القديس حسن الحظ أن يكون شديد الحذر. لم يكن يريد أن يضيف جروح جديده على الجروح القديمه ، لذلك بقي في سماء دعوة القديس ليدير الحرب.
وبعد ذلك كانت معركة بين إمبيريان تضمنت كوكب انسكاب السماء بالكامل وتم اختراقه. ثم تشكلت لعنة دائمة على سهول ذبح الدم وطالما دخلت قوة البحر الإلهي أو أعلى ، سيكون لديهم طاقة كافية لتنشيط اللعنة وسيتم قتلهم على يد لعنة سهول ذبح الدم !
في المعركة النهائية بين إمبيريان بريمورديوس والقديسين ، كانت النتيجة إصابة كلا الجانبين بجروح خطيرة.
من قبل ، قالت إمبيريان الحلم الإلهي أن موطن إمبيريان بريمورديوس كان قارة إنسكاب السماء ، وكان له أيضًا ارتباط غير عادي مع كوكب انسكاب السماء .
مات إمبيريان عقوبة الرعد واقترب عدد كبير من إمبيريان القديسين من الموت! لقد تجاوزت القوة العظيمة لإمبيريان بريمورديوس والإمبراطورة السماوية شوان شينغ خيالهم تمامًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك. عندما أُجبر إمبيريان القديسين على التراجع بسبب جروحهم الشديدة ، فقد خسر إمبيريان بريمورديوس حبة الروح الضباب العظيم الكبرى في هذا الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد خسر زوجته ، وخسر حبة الضباب العظيم ، وتم تدمير كل شيء حاول تشكيله على مدى عشرات ومئات الآلاف من السنين تمامًا. خلال هذا الوقت ، سقط إمبيريان بريمورديوس في حالة من اليأس الذي لا ينتهي!
في هذا الوقت ، لمس لين مينغ السطح البارد والناعم لبيضة التنين الأسود ، ولم يكن متأكدًا مما كان في قلبه.
في هذا الوقت ، لمس لين مينغ السطح البارد والناعم لبيضة التنين الأسود ، ولم يكن متأكدًا مما كان في قلبه.
كره!
علاوة على ذلك ، كانت موهبة إمبيريان بريمورديوس تتحدى السماء. إذا تم ترك شخصية منقطعة النظير تمتلك مثل هذه الكراهية العميقة للقديسين ، فإن ذلك سيؤدي في النهاية إلى مأساة. إذا سُمح له بالذهاب بحرية ، فربما في الحرب العظمى الحقيقية بين القديسين والبشرية ، سيكون للقديسين خصم فى الألوهية الحقيقية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
كان يكره إلى أقصى الحدود!
كان فقس وحش الإله عملية طويلة للغاية . بالنسبة لبيضة التنين الأسود التي تبعت لين مينغ ، فقد استغرق الأمر بالفعل العديد من الاختصارات للوصول إلى ما كانت عليه ، وبالتالي لم تستغرق سوى 100 عام فقط لتنمو إلى هذه الدرجة.
لقد أراد أن يذبح طريقه إلى عالم القديسين ويقتل سيادة القديس حسن الحظ ويستخدم دمه لتكريم شوان شينغ. لكن مع قوته ، كان هذا غير واقعي للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهذا يساوي دخوله إلى عرين النمر بنفسه!
علاوة على ذلك ، ما تركه في حالة من اليأس أكثر من غيره هو أنه لن تُتاح له حتى الفرصة لتحمل الألم والتدريب ليتمكن من الانتقام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا لأنه في ذلك الوقت ، لم يكن جدار رثاء الإله قد تعافى بعد. كان العالم الإلهي وسماء دعوة القديس لا يزالان مفتوحين ، حيث كان المرور بين الكونين متاح .
قام إمبيريان بريمورديوس بتنمية داو الضباب العظيم السماوى وتدرب الجسد والطاقة. أما بالنسبة لطاقة الضباب العظيم ، فقد كانت مصدر كل المادة ثم تطورت في النهاية إلى الوجود الكامل أثناء تكوين الكون. في الكون ، سواء كانت كواكب أو نجوم أو أجرام سماوية أخرى ، فقد تطورت جميعها من طاقة الضباب العظيم. إذا كان إمبيريان بريمورديوس يرغب في تنمية قوانين الضباب العظيم حتى الذروة ، فإنه سيحتاج إلى الحصول على دعم من جرم سماوي ودمجه مع نفسه.
شعر بريمورديوس أنه قد تم تمييزه بالحس الإلهي لسيادة القديس حسن الحظ!
1872
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي يستحق الاحتفال هو أن ميراث بريمورديوس لا يزال باقياً مثل التنين الأسود ، كما أن الحماية التي تركها ظلت كما هي.
على الرغم من أن هذه كانت مجرد تكهنات لين مينغ ، إلا أنه لم يشك في ذلك. كان الأمر كما لو كان في سلسلة جبال الإله الساقط ، عندما تم تمييزه فجأة من قبل ملك الإله باراما العظيم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنه من المستحيل العودة إلى العالم الإلهي مرة أخرى. لم يخبر التنين الأسود برحيله ، وربما لم يكن التنين الأسود مدركًا أن إمبيريان بريمورديوس كان مقيدًا بالإحساس الإلهي لإله حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يريد أن يستخدم القديسون جسده ، فاندفع نحو الهاوية المظلمة!
إذا كان الإله الحقيقي يمتلك هذه القدرة ، فلماذا لا يستطيع سيادة القديس حسن الحظ استخدامها على إمبيريان بريمورديوس؟
شوان شينغ ، إذا كانت هناك حقًا حياة بعد الموت ، آمل أن أتمكن من السير بجانبك مرة أخرى ، جنبًا إلى جنب لبناء عالم سامسارا ، والعيش مائة مليون سنة دون ندم. ”
ومع ذلك ، على الرغم من أن سيادة القديس حسن الحظ قد سقطت حدود تدريبه ، إلا أنه كان لا يزال من المستحيل على إمبيريان بريمورديوس أن يهدده. ولكن نظرًا لأن الأرواح كانت تنظر إلى الموقف بجشع ، كان على سيادة القديس حسن الحظ أن يكون شديد الحذر. لم يكن يريد أن يضيف جروح جديده على الجروح القديمه ، لذلك بقي في سماء دعوة القديس ليدير الحرب.
كان لابد من معرفة أن إمبيريان بريمورديوس كان يمتلك بالفعل حبة روح الضباب العظيم لفترة طويلة بحلول ذلك الوقت ، وقد تم تقوية جسده مرارًا وتكرارًا ، مما جعله كنز ثمينًا للغاية ، كان قويًا إلى مستويات لا يمكن تصورها. بطريقة ما ، كان مشابهًا للروح الخالدة التي امتلكها لين مينغ تقريبًا.
في هذا الوقت ، لمس لين مينغ السطح البارد والناعم لبيضة التنين الأسود ، ولم يكن متأكدًا مما كان في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي يستحق الاحتفال هو أن ميراث بريمورديوس لا يزال باقياً مثل التنين الأسود ، كما أن الحماية التي تركها ظلت كما هي.
في هذه الحالة ، هل يمكن أن يتخلى القديسين حقًا عن جسد إمبيريان بريمورديوس القوى ؟
ومع ذلك. عندما أُجبر إمبيريان القديسين على التراجع بسبب جروحهم الشديدة ، فقد خسر إمبيريان بريمورديوس حبة الروح الضباب العظيم الكبرى في هذا الوقت.
علاوة على ذلك ، كانت موهبة إمبيريان بريمورديوس تتحدى السماء. إذا تم ترك شخصية منقطعة النظير تمتلك مثل هذه الكراهية العميقة للقديسين ، فإن ذلك سيؤدي في النهاية إلى مأساة. إذا سُمح له بالذهاب بحرية ، فربما في الحرب العظمى الحقيقية بين القديسين والبشرية ، سيكون للقديسين خصم فى الألوهية الحقيقية!
كره!
كان لدى الاثنين طموحات هائلة. كل ما رغبوا في القيام به كان يتحدى السماء!
وهكذا ، كان على القديسين أن يخنقوا إمبيريان بريمورديوس حتى الموت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرف إمبيريان بريمورديوس أيضًا ما سيحدث ، لأنه كان يشعر بعلامة الألوهية الحقيقية عليه.
كانت هذه الحرب وحشية بشكل لا يضاهى.
وهكذا ، بعد أن ترك ميراثه بسرعة ، اتخذ قرارًا وقد كان التضحية بنفسه.
ربما ، قبل أن يبدأ إمبيريان بريمورديوس في تأسيس داو سامسارا الضباب العظيم ، كان قد ذهب إلى أطلال العالم البدائي ، تمامًا مثلما ذهبت الحلم الإلهي إلى عالم الروح. عرف إمبيريان بريمورديوس أن أعماق الهاوية المظلمة كانت مكانًا لم تجرؤ الآلهة الحقيقية على دخوله.
كان يدرك تمامًا أنه بعد أن تمييزه من أحد الألوهية الحقيقية ، سيجده القديسون بغض النظر عن المكان الذي يذهب إليه. حتى رفيقه في المعركة التنين الأسود قد يموت ويتم تدمير الميراث الذي تركه وراءه. إذا كان الأمر كذلك ، فسوف تتلاشى آماله النهائية.
شعر بريمورديوس أنه قد تم تمييزه بالحس الإلهي لسيادة القديس حسن الحظ!
من أجل الحفاظ على ميراثه وحماية صديقه التنين الأسود ، لم يكن أمام إمبيريان بريمورديوس أي خيار سوى اقتحام قناة الفضاء التي فتحها سيادة القديس حسن الحظ والاندفاع إلى سماء دعوة للقديس!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهذا يساوي دخوله إلى عرين النمر بنفسه!
بالنسبة لفعل هذا ، فقد حدد تصميمه على الموت هنا.
عرف إمبيريان بريمورديوس أيضًا ما سيحدث ، لأنه كان يشعر بعلامة الألوهية الحقيقية عليه.
كان يعلم أنه من المستحيل العودة إلى العالم الإلهي مرة أخرى. لم يخبر التنين الأسود برحيله ، وربما لم يكن التنين الأسود مدركًا أن إمبيريان بريمورديوس كان مقيدًا بالإحساس الإلهي لإله حقيقي.
كانت هذه الحرب وحشية بشكل لا يضاهى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتهاء من كل هذا ، غادر إمبيريان بريمورديوس. وأخفى نفسه عن التنين الأسود وأبعد مطاردينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبسبب هذا ، عندما عاد لين مينغ إلى هاوية الشيطان الأبدية مرة أخرى وسأل التنين الأسود عن مكان وجود إمبيريان بريمورديوس ، لم يكن التنين الأسود يعرف أي شيء على الإطلاق.
كان طريق الإمبراطور متصلاً بأبراج إنفصال السماء الاثني عشر واستمد الطاقة منهم . أما بالنسبة لقواعد القتل في الأبراج الاثني عشر ، والشيطان السماوي ذي الأجنحة الاثني عشر وما إلى ذلك ، فقد كانت جميعها جزءًا من قوانين سامسارا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، ما تركه في حالة من اليأس أكثر من غيره هو أنه لن تُتاح له حتى الفرصة لتحمل الألم والتدريب ليتمكن من الانتقام.
عندما غادر إمبيريان بريمورديوس بمفرده ، كان يعلم أن وضعه لا يمكن وصفه بأنه عشرة فرص للموت وفرصة واحدة للحياة. وهكذا ، ترك بريمورديوس أثمن الكنوز الروحية التي كان يمتلكها ، والتي تضمنت بوابة بريمورديوس ، وجرس بريمورديوس ، وقصر بريمورديوس السماوي ، ليأتي أحفاده في المستقبل ويأخذوها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لديه قلب لمشاهدة الإمبراطورة السماوية شوان شينغ تتلاشى ببطء بعد وفاتها حتى تتعفن وتتحول إلى عظام.
في الوقت نفسه ، كانت المرأة التي أحبها إمبيريان بريمورديوس قبل كل شيء ، الإمبراطورة السماوية شوان شينغ ، ترغب أيضًا في الانضمام إليه في تكوين عالم عظيم مستقل عن 33 سماء.
لقد شيدوا طريق الإمبراطور في قارة انسكاب السماء. في الحقيقة ، كان طريق الإمبراطور هذا أداة إلهية غير مكتملة ، وحجر أساس إمبيريان بريمورديوس لتأسيس داو سامسارا الضباب العظيم !
وهكذا ، اقتلع قلبه النابض ووضعه داخل جسدها ، حيث ظل ينبض لمدة 100000 عام.
…
كان يعلم أنه لا توجد أهمية وراء هذا ، كان من المستحيل إحياء الإمبراطورة السماوية شوان شينغ.
بالطبع ، ستستغرق عملية الفقس هذه سنوات.
لكن السبب في قيامه بذلك هو حماية المرأة التي أحبها إلى الأبد ، لحماية النعيم النقي الأخير في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتهاء من كل هذا ، غادر إمبيريان بريمورديوس. وأخفى نفسه عن التنين الأسود وأبعد مطاردينه.
حتى عندما مات ، أراد لتلك الأيام الجميلة أن تعيش.
كان من الممكن حتى أن أولئك الذين يطاردونه قد مروا عبر القناة الفضائية بين العالم الإلهي وسماء دعوة القديس.
بعد ذلك ، كان الأمر مثل ما وصفه السيادة الإلهي القديم.
وهكذا. عندما عثر لين مينغ على جسد الإمبراطورة السماوية شوان شينغ ، كانت لا تزال مليئة بالحياة كما كانت من قبل. من هذه النقطة وحدها ، كان من الواضح مدى عمق مشاعر إمبيريان بريمورديوس تجاه الإمبراطورة السماوية شوان شينغ.
ترجمة
استذكر لين مينغ الكلمات التي تركها إمبيريان بريمورديوس وراءه –
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شوان شينغ ، إذا كانت هناك حقًا حياة بعد الموت ، آمل أن أتمكن من السير بجانبك مرة أخرى ، جنبًا إلى جنب لبناء عالم سامسارا ، والعيش مائة مليون سنة دون ندم. ”
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}
هذه الكلمات ، ما مقدار الكراهية التي تحتويها ، ما مقدار عدم الرغبة؟
استذكر لين مينغ الكلمات التي تركها إمبيريان بريمورديوس وراءه –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الانتهاء من كل هذا ، غادر إمبيريان بريمورديوس. وأخفى نفسه عن التنين الأسود وأبعد مطاردينه.
عرف إمبيريان بريمورديوس أيضًا ما سيحدث ، لأنه كان يشعر بعلامة الألوهية الحقيقية عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا أحد يعرف أين ذهب.
كره!
لا أحد يعرف أين ذهب.
لا أحد يعرف كيف كان الطريق الذي سلكه وحيدا ومأساويا.
في سماء دعوة القديس ، تم مطاردة إمبيريان بريمورديوس بشكل طبيعي مرة أخرى.
…..
إذا استمرت الأمور على هذا النحو ، فمع الوقت الكافي ربما سيكون إمبيريان بريمورديوس قادرًا حقًا على النجاح.
كان من الممكن حتى أن أولئك الذين يطاردونه قد مروا عبر القناة الفضائية بين العالم الإلهي وسماء دعوة القديس.
وهكذا. عندما عثر لين مينغ على جسد الإمبراطورة السماوية شوان شينغ ، كانت لا تزال مليئة بالحياة كما كانت من قبل. من هذه النقطة وحدها ، كان من الواضح مدى عمق مشاعر إمبيريان بريمورديوس تجاه الإمبراطورة السماوية شوان شينغ.
تحت الحصار والصيد من قبل الكثير من الناس ، وجد لين مينغ صعوبة في تخيل كيف عبر إمبيريان بريمورديوس سماء دعوة القديس ودخل أطلال العالم البدائي.
ومع ذلك. عندما أُجبر إمبيريان القديسين على التراجع بسبب جروحهم الشديدة ، فقد خسر إمبيريان بريمورديوس حبة الروح الضباب العظيم الكبرى في هذا الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن نظرًا لأن جدار رثاء الإله قد تم اختراقه بالقوة وانخفضت حدود سيادة القديس حسن الحظ ، فقد بدا أنه كان يخشى أن يشن إمبيريان بريمورديوس هجومًا مضادًا نهائيًا عند نقطة الموت ويحاول إسقاطهم معًا. وبالتالي ، فهو لم يأت بنفسه.
من خلال قوة الإرادة وحدها ، شق بريمورديوس طريقه إلى أطلال العالم البدائي في وابل من الدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنه من المستحيل العودة إلى العالم الإلهي مرة أخرى. لم يخبر التنين الأسود برحيله ، وربما لم يكن التنين الأسود مدركًا أن إمبيريان بريمورديوس كان مقيدًا بالإحساس الإلهي لإله حقيقي.
اختار إمبيريان بريمورديوس الهاوية المظلمة.
في الوقت نفسه ، كانت المرأة التي أحبها إمبيريان بريمورديوس قبل كل شيء ، الإمبراطورة السماوية شوان شينغ ، ترغب أيضًا في الانضمام إليه في تكوين عالم عظيم مستقل عن 33 سماء.
ربما ، قبل أن يبدأ إمبيريان بريمورديوس في تأسيس داو سامسارا الضباب العظيم ، كان قد ذهب إلى أطلال العالم البدائي ، تمامًا مثلما ذهبت الحلم الإلهي إلى عالم الروح. عرف إمبيريان بريمورديوس أن أعماق الهاوية المظلمة كانت مكانًا لم تجرؤ الآلهة الحقيقية على دخوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لابد من معرفة أن إمبيريان بريمورديوس كان يمتلك بالفعل حبة روح الضباب العظيم لفترة طويلة بحلول ذلك الوقت ، وقد تم تقوية جسده مرارًا وتكرارًا ، مما جعله كنز ثمينًا للغاية ، كان قويًا إلى مستويات لا يمكن تصورها. بطريقة ما ، كان مشابهًا للروح الخالدة التي امتلكها لين مينغ تقريبًا.
لم يكن يريد أن يستخدم القديسون جسده ، فاندفع نحو الهاوية المظلمة!
وهذا يساوي دخوله إلى عرين النمر بنفسه!
بعد ذلك ، كان الأمر مثل ما وصفه السيادة الإلهي القديم.
علاوة على ذلك ، كانت موهبة إمبيريان بريمورديوس تتحدى السماء. إذا تم ترك شخصية منقطعة النظير تمتلك مثل هذه الكراهية العميقة للقديسين ، فإن ذلك سيؤدي في النهاية إلى مأساة. إذا سُمح له بالذهاب بحرية ، فربما في الحرب العظمى الحقيقية بين القديسين والبشرية ، سيكون للقديسين خصم فى الألوهية الحقيقية!
عندما هرب إمبيريان بريمورديوس إلى سماء دعوة القديس ، وكافح في طريقه إلى الهاوية المظلمة وحتى عندما استولى على جسد سحيق ، لم يستطع لين مينغ تخيل مقدار المشقة والمحن المريرة التي مر بها!
من أجل الحفاظ على ميراثه وحماية صديقه التنين الأسود ، لم يكن أمام إمبيريان بريمورديوس أي خيار سوى اقتحام قناة الفضاء التي فتحها سيادة القديس حسن الحظ والاندفاع إلى سماء دعوة للقديس!
الآن ، أصبح شيطانًا. كل ما بقي في قلبه كان كراهية غليظة تستمر حتى آخر الزمان!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
بعد معرفة كل هذه الأحداث ، لم يستطع لين مينغ سوى التنهد . فرد منقطع النظير مثل إمبيريان بريمورديوس ، الذي كان يعرف الإحسان والامتنان ، والذي سيطر على العالم ، انتهى به الأمر بالفعل في مثل هذه الحالة. كم كان هذا مفجعًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشيء الوحيد الذي يستحق الاحتفال هو أن ميراث بريمورديوس لا يزال باقياً مثل التنين الأسود ، كما أن الحماية التي تركها ظلت كما هي.
كان هذا على الأرجح لأن القديسين لم يعتقدوا أن ميراث إمبيريان واحد يمكن أن تغير أي شيء. وبما أن جدار رثاء الإله كان يغلق ببطء ، فإن الرغبة في العودة لتدميره ستكلف ثمنًا باهظًا.
لكن السبب في قيامه بذلك هو حماية المرأة التي أحبها إلى الأبد ، لحماية النعيم النقي الأخير في قلبه.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و{الشيخ}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ، حظي الاثنان بفرص محظوظة بشكل لا يصدق تحدت المنطق بالإضافة إلى موهبتهم التي تواكب تطلعاتهم وطموحاتهم!
بالطبع ، ستستغرق عملية الفقس هذه سنوات.
ترجمة
PEKA
…..
وهذا يساوي دخوله إلى عرين النمر بنفسه!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
