وَحْشُ آخر
الفصل 254 –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن الجثث والأطراف الممزقة مرئية في أي مكان.
مرت رعشة في هوانغبو تشينغتيان و استدار مثل البقية إلى حيث أتى الصوت.
‘ماذا حدث للتو؟ كان على بعد 100 متر كيف صفعه تشو فان؟‘.
لرؤية شخصية في عباءة سوداء ، تحمل سيفًا ذو حافة لا مثيل لها، كان مغلفاً في الوقت الحالي لكن ذلك لم يستطع إخفاء الرهبة والقوة التي غرست في قلوب جميع الحاضرين!
أرادت أن تجعله قريبًا من قلبها ولا تسمح له بالذهاب إلى أي مكان.
خاصة عندما حمل بين ذراعيه الفتاتين اللتان كان هوانغبو تشينغتيان على وشك قتلهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت تشو تشينج تشينج بنفس الشيئ.
‘ كيف؟ ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكّرت السيدة الخطر الذي كانوا فيه وقفزت بعيدًا عن تشو فان ثم مسحت دموعها ومثل الصورة المثالية لفتاة صغيرة إختبأت خلفه “المنظم تشو إحمني!” .
لم تكن الجثث والأطراف الممزقة مرئية في أي مكان.
‘ السيدة الشابة لوه تحب شخص آخر هذا يجعل السنوات الخمس التي عملنا فيها بجد تذهب سدى، حتى أننا تشاجرنا فيما بيننا عليها! هذا المنظم تشو الفاسد هو لص عشيرة بالمعنى الحقيقي للكلمة! حتى أنه سرق قلب السيدة الشابة! ‘
‘كيف حدث هذا؟ هل فعل هذا الرجل المستحيل؟ هل أنقذهم حتى دون أن يلاحظ هوانغبو تشينغتيان؟ ‘
سرعان ما توقفت كلماته لأن لوه يون تشانج نظرت إليه بعيون دامعة.
‘ هذا سخيف! ‘.
“شكرا لك أيها السيد الشاب الأكبر! ” ضحك لين شوان فنج.
من يمكنه القيام بمثل هذا العمل الفذ مثل إنقاذ شخص ما من تحت أنف لورد التنانين الذي يهز السماء ، وفي اللحظة الأخيرة أيضًا!
ما يدور في ذهن الجميع حقًا هو ‘ كيف فعل ذلك؟ ‘.
حتى أقدام لين شوان فنج لا يمكن أن تفعل هذا.
‘الشقي على حق إذا كان هذا هو كل ما يرقى إليه تشو فان فلا داعي لتدخلي ولكن في حالة أن تشو فان قوي حقا فقد لا يكون من السيئ للغاية السماح لهذا الغبي بإختباره‘.
‘ من هذا الرجل بحق الجحيم؟ ‘
بام!
عيون مليئة بالصدمة والمكائد أشادت بالشكل الأسود. حتى هوانغبو تشينغتيان لم يستطع منع عينه من الارتعاش ومن النادر رؤيته يعجز عن الكلام.
تم القبض على تشو فان غير مستعد ولم يعرف حتى كيف يرد لكنه قرر في النهاية أن يعانق ظهرها.
لأن هذا لم يحدث له أبدًا …
إبتسم هوانغبو تشينغتيان “تفضل سأسمح لك بذلك!”.
بمجرد مرور الضباب لا تزال لوه يون تشانج تحاول فهم كل شيء. قبل ثانية واحدة كانت تحدق في وجه الموت وفي الثانية التالية كانت بين ذراعي رجل يرتدي عباءة.
عيون مليئة بالصدمة والمكائد أشادت بالشكل الأسود. حتى هوانغبو تشينغتيان لم يستطع منع عينه من الارتعاش ومن النادر رؤيته يعجز عن الكلام.
لم تكن شو نينج شيانج أفضل منها لكن اللمعان المألوف على يد الرجل لفت إنتباهها إلى خاتم الرعد المتلألئ ” الأخ الأكبر تشو أنت بخير! “.
لم يلاحظ أحد أي شيء.
أثارت كلماتها شهقات الجماهير.
كان تشو فان الزوج الذي تعرفت عليه في مدينة الزهور المنجرفة وها هو يعانق سيدة أخرى! على الرغم من أن عقلها أخبرها أن هذا لَمَ شمل طبيعي فإن قلبها أمر مختلف تمامًا.
ابتسم تشو فان وسحب القلنسوة الخاصة به ليكشف عن نفس الوجه المألوف الذي يعتز به البعض و يكرهه البعض الآخر.
مرت رعشة في هوانغبو تشينغتيان و استدار مثل البقية إلى حيث أتى الصوت.
نعم إنه التنين الشيطاني الوحيد. من حرص على ترك الفوضى في أعقابه أينما ذهب تشو فان!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشو فان على بعد مائة متر وعينه مشتعلة بينما يخفض يده “أيها الوغد هل تجرؤ على قول ذلك وأنا هنا؟ إذهب إلى الجحيم!”.
مبتسمًا لشو نينج شيانج أظهر تشو فان هدوءًا نادرًا “نينج‘إير لقد مر وقت طويل! ”
صرخت لوه يون تشانج لكنها لم تستطع إخفاء الفرح من صدرها لأنها نسيت مكانها وقفزت بين ذراعيه ودموعها تتساقط دون توقف.
أومأت شو نينج شيانج برأسها وخفضت وجهها الخجول، تشي تيان يانج لا يزال يزحف ولم يستطع على مدى حياته أن يقرر أيهما أفضل الحياة أو الموت، لقد شعر بسعادة غامرة لأن شو نينج شيانج آمنة وسليمة لكن النظرة العميقة التي أعطتها شو نينج شيانج إلى تشو فان جعلته يشعر أن حياته قد إنتهت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تسألني؟ وماذا عنك؟ إلى أين ذهبت كل هذه السنوات الخمس الماضية؟ كنت قلقة للغاية!”.
‘ نينج‘إير لماذا لم تنظري إلي هكذا من قبل؟ ‘.
كان تشو فان الزوج الذي تعرفت عليه في مدينة الزهور المنجرفة وها هو يعانق سيدة أخرى! على الرغم من أن عقلها أخبرها أن هذا لَمَ شمل طبيعي فإن قلبها أمر مختلف تمامًا.
بام!
لقد تحرك بسرعة كبيرة ولم يلاحظه أحد بما في ذلك اللورد التنانين الذي يهز السماء!
تعثر تشو فان للأمام وأمسك مؤخرته.
لذلك دون مزيد من اللغط إشتكت لين شوان فنج “المنظم تشو تجاهل الآخرين وعلم هذا الوغد درسًا لا ينسى أبدًا!”.
إستدار غاضبًا “السيدة الشابة ما الأمر؟ لم نرى…”.
ضحك شي تيان يانج من قلبه متناسيًا تمامًا الموقف المحفوف بالمخاطر والقاتل الذي كان عليه قبل ثوانٍ.
سرعان ما توقفت كلماته لأن لوه يون تشانج نظرت إليه بعيون دامعة.
مرت رعشة في هوانغبو تشينغتيان و استدار مثل البقية إلى حيث أتى الصوت.
“هل تسألني؟ وماذا عنك؟ إلى أين ذهبت كل هذه السنوات الخمس الماضية؟ كنت قلقة للغاية!”.
إستدار غاضبًا “السيدة الشابة ما الأمر؟ لم نرى…”.
صرخت لوه يون تشانج لكنها لم تستطع إخفاء الفرح من صدرها لأنها نسيت مكانها وقفزت بين ذراعيه ودموعها تتساقط دون توقف.
ابتسم تشو فان وسحب القلنسوة الخاصة به ليكشف عن نفس الوجه المألوف الذي يعتز به البعض و يكرهه البعض الآخر.
أرادت أن تجعله قريبًا من قلبها ولا تسمح له بالذهاب إلى أي مكان.
بعد إلقاء نظرة خاطفة إلى الوراء أصيب تشو فان بحيرة ‘منذ متى تعلمت هذه الفتاة أن تكون مدللة هكذا؟ بالرغم من أنها ليست فكرة سيئة‘.
تم القبض على تشو فان غير مستعد ولم يعرف حتى كيف يرد لكنه قرر في النهاية أن يعانق ظهرها.
إستدار غاضبًا “السيدة الشابة ما الأمر؟ لم نرى…”.
شعرت شو نينج شيانج بطعنة من الألم في أعماق قلبها. يجب أن تكون سعيدة لرؤية تشو فان مرة أخرى فلماذا الألم؟ لكن يبدو أن مشهد هذه السيدة الشابة وهي تمسك بتشو فان قريبًا جدًا جعل قلبها ينبض!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قدمت لوه يون تشانج تفسيرا مستعجلا.
شعرت تشو تشينج تشينج بنفس الشيئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ هوانغبو تشينغتيان برأسه.
كان تشو فان الزوج الذي تعرفت عليه في مدينة الزهور المنجرفة وها هو يعانق سيدة أخرى! على الرغم من أن عقلها أخبرها أن هذا لَمَ شمل طبيعي فإن قلبها أمر مختلف تمامًا.
صرخت لوه يون تشانج لكنها لم تستطع إخفاء الفرح من صدرها لأنها نسيت مكانها وقفزت بين ذراعيه ودموعها تتساقط دون توقف.
الألم أكبر بكثير من أي جرح أصيبت به على الإطلاق!
وبما أن السيدة الصغيرة قد أمرت من واجب المنظم الإمتثال.
بصرف النظر عن حب إمرأتين شعر النمور الأربعة في تيانيو أن قلوبهم تتصدع حرفيًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثارت كلماتها شهقات الجماهير.
‘ السيدة الشابة لوه تحب شخص آخر هذا يجعل السنوات الخمس التي عملنا فيها بجد تذهب سدى، حتى أننا تشاجرنا فيما بيننا عليها! هذا المنظم تشو الفاسد هو لص عشيرة بالمعنى الحقيقي للكلمة! حتى أنه سرق قلب السيدة الشابة! ‘
سرعان ما توقفت كلماته لأن لوه يون تشانج نظرت إليه بعيون دامعة.
ومع ذلك سرعان ما أفسحت الهموم الطريق للفرح.
لم يلاحظ أحد أي شيء.
بمشاهدة مثل لم شمل الحساس هذا إبتسم تشي تيان يانج ‘ طالما أن لدى تشو فان إمرأة فسوف يتم تحطيم قلب نينج‘إير الوقت المثالي للقيام بخطوتي‘.
صوتها الخجول كاف لإذابة القلوب الباردة زالجليدية للنمور الأربعة والتي تنفجر الآن من صدورهم بغضب وحقد موجه إلى الرجل الذي وصل حديثًا تشو فان.
‘سواء تزوج تشو تشينج تشينج أو لوه يون تشانج من يهتم؟ ها ها ها ها… ‘.
‘تغيرت السيدة الشابة وقد بدأت أخيرًا في العمل على لطافتها‘.
ضحك شي تيان يانج من قلبه متناسيًا تمامًا الموقف المحفوف بالمخاطر والقاتل الذي كان عليه قبل ثوانٍ.
مرت رعشة في هوانغبو تشينغتيان و استدار مثل البقية إلى حيث أتى الصوت.
“أن تركل امرأة في الطبقة الخامسة من تقسية العظام مؤخرتك يبدو أن التنين الشيطاني لا يستحق سمعته!” الصوت الصاخب والمغرور سحب لوه يون شانج من السعادة.
لم تكن شو نينج شيانج أفضل منها لكن اللمعان المألوف على يد الرجل لفت إنتباهها إلى خاتم الرعد المتلألئ ” الأخ الأكبر تشو أنت بخير! “.
تذكّرت السيدة الخطر الذي كانوا فيه وقفزت بعيدًا عن تشو فان ثم مسحت دموعها ومثل الصورة المثالية لفتاة صغيرة إختبأت خلفه “المنظم تشو إحمني!” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك سرعان ما أفسحت الهموم الطريق للفرح.
صوتها الخجول كاف لإذابة القلوب الباردة زالجليدية للنمور الأربعة والتي تنفجر الآن من صدورهم بغضب وحقد موجه إلى الرجل الذي وصل حديثًا تشو فان.
“هاهاها وماذا إذن؟ ليس خطأي أن عشيرة لوه ليس لها رجال…”.
‘ما الذي تراه السيدة لوه في ذلك المنظم تشو؟ أليس تحت أمرتها؟‘.
حتى أقدام لين شوان فنج لا يمكن أن تفعل هذا.
بعد إلقاء نظرة خاطفة إلى الوراء أصيب تشو فان بحيرة ‘منذ متى تعلمت هذه الفتاة أن تكون مدللة هكذا؟ بالرغم من أنها ليست فكرة سيئة‘.
بعد إلقاء نظرة خاطفة إلى الوراء أصيب تشو فان بحيرة ‘منذ متى تعلمت هذه الفتاة أن تكون مدللة هكذا؟ بالرغم من أنها ليست فكرة سيئة‘.
“هاهاها السيد الشاب الأكبر هذا الرجل لا يبدو قويا إنه فقط في الطبقة التاسعة من عَالَمُ تَقْسِيَةٌ العِظَامٌ لم يستطع حتى الدخول إلى عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ! إن قتاله لن يؤدي إلا إلى الإضرار بسمعتك لذا إسمح لي بالقيام بهذا الشرف!” ضحك لين شوان فنج.
‘الشقي على حق إذا كان هذا هو كل ما يرقى إليه تشو فان فلا داعي لتدخلي ولكن في حالة أن تشو فان قوي حقا فقد لا يكون من السيئ للغاية السماح لهذا الغبي بإختباره‘.
أومأ هوانغبو تشينغتيان برأسه.
لأن هذا لم يحدث له أبدًا …
‘الشقي على حق إذا كان هذا هو كل ما يرقى إليه تشو فان فلا داعي لتدخلي ولكن في حالة أن تشو فان قوي حقا فقد لا يكون من السيئ للغاية السماح لهذا الغبي بإختباره‘.
بمجرد مرور الضباب لا تزال لوه يون تشانج تحاول فهم كل شيء. قبل ثانية واحدة كانت تحدق في وجه الموت وفي الثانية التالية كانت بين ذراعي رجل يرتدي عباءة.
إبتسم هوانغبو تشينغتيان “تفضل سأسمح لك بذلك!”.
بعد إلقاء نظرة خاطفة إلى الوراء أصيب تشو فان بحيرة ‘منذ متى تعلمت هذه الفتاة أن تكون مدللة هكذا؟ بالرغم من أنها ليست فكرة سيئة‘.
“شكرا لك أيها السيد الشاب الأكبر! ” ضحك لين شوان فنج.
الألم أكبر بكثير من أي جرح أصيبت به على الإطلاق!
رفع تشو فان حاجبه وإلتفت إلى لوه يون تشانج “من هؤلاء الرجال؟“.
‘ هذا سخيف! ‘.
قدمت لوه يون تشانج تفسيرا مستعجلا.
‘كيف حدث هذا؟ هل فعل هذا الرجل المستحيل؟ هل أنقذهم حتى دون أن يلاحظ هوانغبو تشينغتيان؟ ‘
عند الحصول على ملخص لما حدث هنا أدرك تشو فان مدى قوة هوانغبو تشينغتيان، لقد تعامل وحده مع حلفاء تشو فان الثلاثة ونمور تيانيو الأربعة ومع ذلك لم يحدث أي شيئ له.
عم الصمت المكان.
‘في الواقع إنه قوي بشكل مخيف ولم أكن سأحاربه أبدًا في الماضي أما الآن…‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يستطع الوَحْشُ مثله إدراك ما حدث ألم يجعل ذلك تشو فان وحشًا بنفسه؟
إبتسم تشو فان بطريقة مخادعة ودماغه يخطط بالفعل، سطعت لوه يون تشانج في حضور تشو فان وكانت الثقة التي أظهرها الآن أكثر من مطمئنة.
‘كيف حدث هذا؟ هل فعل هذا الرجل المستحيل؟ هل أنقذهم حتى دون أن يلاحظ هوانغبو تشينغتيان؟ ‘
لذلك دون مزيد من اللغط إشتكت لين شوان فنج “المنظم تشو تجاهل الآخرين وعلم هذا الوغد درسًا لا ينسى أبدًا!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت تشو تشينج تشينج بنفس الشيئ.
سأل تشو فان بحيرة “ما الذي فعله؟“.
“هاهاها وماذا إذن؟ ليس خطأي أن عشيرة لوه ليس لها رجال…”.
“لقد نظر إلي بإنحراف!” تصرفت لوه يون تشانج كطفلة كبيرة وأطلقت العنان لهجوم لطيف على قلوب الجميع.
الفصل 254 –
تفاجئ تشو فان وأعطاها نظرة أخرى.
كان تشو فان الزوج الذي تعرفت عليه في مدينة الزهور المنجرفة وها هو يعانق سيدة أخرى! على الرغم من أن عقلها أخبرها أن هذا لَمَ شمل طبيعي فإن قلبها أمر مختلف تمامًا.
‘تغيرت السيدة الشابة وقد بدأت أخيرًا في العمل على لطافتها‘.
وبما أن السيدة الصغيرة قد أمرت من واجب المنظم الإمتثال.
ووش!
ما إذا كان الطلب حقيقيًا أم لا فهذا لا يهم.
بمجرد مرور الضباب لا تزال لوه يون تشانج تحاول فهم كل شيء. قبل ثانية واحدة كانت تحدق في وجه الموت وفي الثانية التالية كانت بين ذراعي رجل يرتدي عباءة.
قام تشو فان بتبديل نبرته في غمضة عين وحدق في لين شوان فنج “تنين الغابة المقدسة لين شوان فنج يبدو أنك تريد الموت! كان لديك الجرأة لملاحقة سيدتي الصغيرة!”.
صوتها الخجول كاف لإذابة القلوب الباردة زالجليدية للنمور الأربعة والتي تنفجر الآن من صدورهم بغضب وحقد موجه إلى الرجل الذي وصل حديثًا تشو فان.
“هاهاها وماذا إذن؟ ليس خطأي أن عشيرة لوه ليس لها رجال…”.
ما يدور في ذهن الجميع حقًا هو ‘ كيف فعل ذلك؟ ‘.
ووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ نينج‘إير لماذا لم تنظري إلي هكذا من قبل؟ ‘.
لم ينهي كلامه لأن شيئًا ما جعله يطير! مر بأربعة مَنازِلُ قبل أن يدفن تحت الأنقاض.
بام!
كان تشو فان على بعد مائة متر وعينه مشتعلة بينما يخفض يده “أيها الوغد هل تجرؤ على قول ذلك وأنا هنا؟ إذهب إلى الجحيم!”.
حتى لورد التنانين الذي يهز السماء صُدم!
عم الصمت المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن الجثث والأطراف الممزقة مرئية في أي مكان.
حتى لورد التنانين الذي يهز السماء صُدم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ هوانغبو تشينغتيان برأسه.
‘ماذا حدث للتو؟ كان على بعد 100 متر كيف صفعه تشو فان؟‘.
لقد تحرك بسرعة كبيرة ولم يلاحظه أحد بما في ذلك اللورد التنانين الذي يهز السماء!
الشخص الموجود تحت الأنقاض من التَنانين السِتّة والْعَنْقَاءُ لين شوان فنج! أسرع رجل في عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ! سواء كان هجومًا أو سلاحًا مخفيًا فإن أي شيء يتم إلقائه على الرجل يمكن تفاديه بسهولة.
عند الحصول على ملخص لما حدث هنا أدرك تشو فان مدى قوة هوانغبو تشينغتيان، لقد تعامل وحده مع حلفاء تشو فان الثلاثة ونمور تيانيو الأربعة ومع ذلك لم يحدث أي شيئ له.
هذا كله بفضل سرعته! أما بالنسبة لهجمات القتال فلا يمكنك حتى لمس الرجل.
الفصل 254 –
ومع ذلك رفع تشو فان يده وأرسله محلقا إذا لم يكن ذلك صادمًا فماذا سيكون؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشو فان على بعد مائة متر وعينه مشتعلة بينما يخفض يده “أيها الوغد هل تجرؤ على قول ذلك وأنا هنا؟ إذهب إلى الجحيم!”.
ما يدور في ذهن الجميع حقًا هو ‘ كيف فعل ذلك؟ ‘.
تمتم تشي تيان شانج في نفسه قبل أن يتنهد “سمعة التنين الشيطاني تسبقه يا لها من غريب!” .
لم يلاحظ أحد أي شيء.
‘الشقي على حق إذا كان هذا هو كل ما يرقى إليه تشو فان فلا داعي لتدخلي ولكن في حالة أن تشو فان قوي حقا فقد لا يكون من السيئ للغاية السماح لهذا الغبي بإختباره‘.
لقد تحرك بسرعة كبيرة ولم يلاحظه أحد بما في ذلك اللورد التنانين الذي يهز السماء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قدمت لوه يون تشانج تفسيرا مستعجلا.
إذا لم يستطع الوَحْشُ مثله إدراك ما حدث ألم يجعل ذلك تشو فان وحشًا بنفسه؟
كان تشو فان الزوج الذي تعرفت عليه في مدينة الزهور المنجرفة وها هو يعانق سيدة أخرى! على الرغم من أن عقلها أخبرها أن هذا لَمَ شمل طبيعي فإن قلبها أمر مختلف تمامًا.
نحولت عيونهم التي تراقب تشو فان من الصدمة إلى الخوف.
“لقد نظر إلي بإنحراف!” تصرفت لوه يون تشانج كطفلة كبيرة وأطلقت العنان لهجوم لطيف على قلوب الجميع.
تمتم تشي تيان شانج في نفسه قبل أن يتنهد “سمعة التنين الشيطاني تسبقه يا لها من غريب!” .
سرعان ما توقفت كلماته لأن لوه يون تشانج نظرت إليه بعيون دامعة.
إنذهل لونج تشينغ يون “أعرف الآن لماذا تحالف الأب مع عشيرة لوه… لماذا تم دفع كوي الصغير وجي الصغير للتدريب! هذا الوَحْشُ يعطي صدمة كبيرة جدا ولكن هل سيكون التدريب كافيا للحاق بهذين الوحشين؟“.
“شكرا لك أيها السيد الشاب الأكبر! ” ضحك لين شوان فنج.
راقبت تشو تشينج تشينج المشهد المهيب بنظرة عميقة لكن بعد ذلك عكرت ذكرياتها عن علاقته بالفتيات الأخريات مزاجها مجددا…
من يمكنه القيام بمثل هذا العمل الفذ مثل إنقاذ شخص ما من تحت أنف لورد التنانين الذي يهز السماء ، وفي اللحظة الأخيرة أيضًا!
–+–
بعد إلقاء نظرة خاطفة إلى الوراء أصيب تشو فان بحيرة ‘منذ متى تعلمت هذه الفتاة أن تكون مدللة هكذا؟ بالرغم من أنها ليست فكرة سيئة‘.
‘ماذا حدث للتو؟ كان على بعد 100 متر كيف صفعه تشو فان؟‘.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
