كسر المصفوفة
“نعم ، ولكن ما فائدة ذلك؟ بحلول الوقت الذي سيكسر فيه المصفوفة ، لن تتبقى حتى عظامنا!” نظر شي تيان شانج إلى السماء ، بتعبير مظلم مكتئب.
كونت الأبراج الستة والثلاثون فضاء مغلق ، مما أدى إلى محاصرة كل شخص داخل حدوده ومنع أي شخص خارجي من رؤية ما بالداخل.
حتى الجمهور الذين يشاهدون البث لم يتمكنوا من رؤية ما بالداخل. كل ما رأوه هو أشعة الضوء ، مما زاد من قلقهم.
حتى الجمهور الذين يشاهدون البث لم يتمكنوا من رؤية ما بالداخل. كل ما رأوه هو أشعة الضوء ، مما زاد من قلقهم.
كان جانب الجدة قلق للغاية. فهم الأن في سباق مع الزمن. وكلما تأخرو في كسر المصفوفة ، زاد عدد ضحايا المحاصرين بالداخل.
بينما جانب بَوّابة الإِمبِراطور كان الأهدأ بين المجموعة ، حيث عرضوا ابتساماتهم العريضة والشريرة.
أومأت النمور الأربعة لتيانيو بفخر. كانوا هم الذين رعوا هذا الأخ الأصغر ، والان رأوه يصنع اسماً لنفسه في مُنَافَسَةٌ المَنازِل ، مما ملئهم بالبهجة والفخر.
داخل الأدغال الموجودة أمام الأبراج مباشرة ، كان فريق تشو تشينج تشينج ، الذي وصل متأخراً ، ينظرون إلى المشهد بارتباك.
في الفخ ، تم دفع لونج شينج يون ورفاقه إلى الزاوية بسبب المستنقع الزاحف. و عندما لم يجدو أماكن للتراجع ، تم دفع بعض المرؤوسين الأدني إلى الأمام لإفساح المجال لهم.
لم يتمكنوا من فهم هذا التغيير الأخير. لماذا دفعهم تشو فان للمجيئ إلى هنا؟
تحجر فك الرجل وعيناه علي المستنقع ثم اندفع نحوه ، ومع ذلك فبالكاد لمسه حتي بدأ السم يقضم جسده بالفعل. و راقب الجميع دمه يملئ الأرض في ثواني.
“مصفوفة الدرجة الثالثة؟” حدق تشو تشينج تشينج.
لذا ، بينما بدت تضحيتهم تمثيل للشجاعة والشرف الكبير على السطح ، فجوهرها هو أنقاذ سلالاتهم. ومن يعرف ، ربما يشعر أسيادهم ببعض الشفقة و ينظرون بلطف إلى عشائرهم.
أومأ لوه يونهاي ” لقد أتوا أيضاً بجيش مخفي. لكي ينجح الكمين ، فإن الأسهل سيكون مصفوفة مع قمع من عدة اتجاهات. ان تباطئنا في طريقنا إلى اتي لصالحنا. فلكي ينشط الفخ ، فهذا يعني أن هناك شخص ما قد وقع فيه. “
كان جانب الجدة قلق للغاية، لكن وصول تشو تشينج تشينج المفاجئ اعاد الأمل. على الأقل لن يعاني الفريقان الآخران من هزيمة كاملة.
“ماذا؟ هل تقول أن تشو فان قادنا لفخ؟ ” صاحت تشو تشينج تشينج بعدم تصديق.
“هل لديك طريقة؟” سألت تشو تشينج تشينج.
أومأ لوه يونهاي برأسه ” على الرغم من أن كل مخطط للأخ تشو قد أتى ثماره(نجح) ومن غير المرجح أن يرتكب مثل هذا الخطأ ، فإن مهمتنا الملحة في هذه المرحلة هي كسر المصفوفة! “
‘ ألسنا جميعاً بشر؟ لماذا يجب أن يضحوا بأنفسهم؟‘
أومأت تشو تشينج تشينج برأسها بعد التفكير للحظة ، ثم صاحت ” الرجال ، هيااا. سنكسر المصفوفة ونخرجهم!”
ضربت تشو تشينج تشينج ورجالها أبراج الضوء عشرات المرات دون أي نتيجة. و كل فشل جعل قلقهم يتزايد. بينما بدأت الجدة تتعرق أيضاً ، في حين تحطمت شي شياو فنج ولونج ييفي ارتجفتا خائفتين من مصير أبنائهما الغامض.
“مفهوم! ” قبض الرجال أيديهم واندفعوا إلى جانبها.
بدا وجه تشيج يون ممتلئ بالكائبة. ثم التفت إلى عشرات الرجال المشتتين بقلب مثقل ” أي تضحيات أخرى لا طائل من ورائها. لن تمنحنا مساحة أكبر. هل سنواجه نهايتنا هنا؟“
كان جانب الجدة قلق للغاية، لكن وصول تشو تشينج تشينج المفاجئ اعاد الأمل. على الأقل لن يعاني الفريقان الآخران من هزيمة كاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء الآلاف من الناس إلى هنا ، لكن الان بالكاد يمكن عد مجموعتهم على اليدين. لم يتمكنوا من إنكار مصيرهم ، ومن المؤكد أنه سينتهي أمرهم إلى كبركة دم أخرى على الأرض ، سينضمو إلى الآخرين. ‘ أوه ، يا لها من مأساة! ‘
بوووم!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فهموا هذا المنطق أيضاً فتقدموا إلى الأمام دون إلحاح سيدهم. و تحدوا المستنقع الزاحف ، فقط لينتهي أمرهم كبركة آخري من الدماء.
ضربت تشو تشينج تشينج احد الأعمدة المتوهجة عدة مرات ، حتى بدأ يرتجف ويومض، ولكن كان هناك 36 منهم ، وقدم كل واحد منهم الدعم ، مما أدي إلى استقرار الحلقة الأضعف.
“لقد اتبعت مَنزِلي لفترة طويلة وتضحية اليوم لن تذهب سدى. أنا ، لونج شينج يون ، لن أنسى أبداً إخلاصك! ” أومأ شينج يون بشكل جاد.
على هذا النحو ، انتشر اليوان تشي القوي لتشو تشينج تشينج بالتساوي بينهم. فاهتزوا جميعاً لكنهم كانو بعيدين عن الانهيار.
لذا ، بينما بدت تضحيتهم تمثيل للشجاعة والشرف الكبير على السطح ، فجوهرها هو أنقاذ سلالاتهم. ومن يعرف ، ربما يشعر أسيادهم ببعض الشفقة و ينظرون بلطف إلى عشائرهم.
بينما هاجم الباقيين الأعمدة الأخرى متجاهلين مهما مدي جدوي هجومهم.
بدا وجه تشيج يون ممتلئ بالكائبة. ثم التفت إلى عشرات الرجال المشتتين بقلب مثقل ” أي تضحيات أخرى لا طائل من ورائها. لن تمنحنا مساحة أكبر. هل سنواجه نهايتنا هنا؟“
كان جانب الجدة قلق للغاية. فهم الأن في سباق مع الزمن. وكلما تأخرو في كسر المصفوفة ، زاد عدد ضحايا المحاصرين بالداخل.
ربت لونج شينج يون على كتف الرجل المجاور له ” أخي ، من أي عشيرة أنت؟ إلى متى خدمت جناح التنين الخفي؟ “
في الفخ ، تم دفع لونج شينج يون ورفاقه إلى الزاوية بسبب المستنقع الزاحف. و عندما لم يجدو أماكن للتراجع ، تم دفع بعض المرؤوسين الأدني إلى الأمام لإفساح المجال لهم.
بوووم!!
‘ أنتم أتباعنا. إن التضحية بنفسكم من أجل اسيادكم هو شرفكم المطلق!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا لو عاش؟
لقد فهموا هذا المنطق أيضاً فتقدموا إلى الأمام دون إلحاح سيدهم. و تحدوا المستنقع الزاحف ، فقط لينتهي أمرهم كبركة آخري من الدماء.
عندما هاجم دونغ تيانبا أبراج الضوء عند بوابة الحياة ، شعر بتموج الأعمدة الأخرى. ثم هاجمت فرق شياو داندان و لوه يونهاي أهدافهم الخاصة وتغيرت الأمور.
شعرت شيو نينج شيانج بالحزن ، وبدأت دموعها تنهمر.
وقف دوجو تشان تيان مستقيماً مثل شفرة بينهم ، وعيناه مثبتتان على الصورة ، كان مثال للقلق الصامت.
‘ ألسنا جميعاً بشر؟ لماذا يجب أن يضحوا بأنفسهم؟‘
كان من السهل تخمين السبب. إذا هربوا من هذا الجحيم بسبب تضحية سيدهم ، فما هو مستقبل عشائرهم؟
في ذلك الوقف القاسي. إن لم يكن هم(يقصد الأتباع) ، فمن اذاً؟ المَنازِلُُُ السبعة؟ بغض النظر عن مدى استعداد لونج شينج يون والباقي للتضحية ، وهم لم يكونوا ابداً ، فلن يقبل التابعين تضحية اسيادهم أبداً أيضاً.
‘ ألسنا جميعاً بشر؟ لماذا يجب أن يضحوا بأنفسهم؟‘
كان من السهل تخمين السبب. إذا هربوا من هذا الجحيم بسبب تضحية سيدهم ، فما هو مستقبل عشائرهم؟
“عشيرة تشين من مدينة تينبروس. قبل 150 عاماً ، أقسمنا الولاء لجناح التنين الخفي! ” كشف وجهه الرجل المظلم عن فهمه لمقصد لونج شينج يون. فانحنى ” أتمنى أن يعتني السيد الشاب الأكبر بعشيرتي! “
الأبادة!
أومأت النمور برأسها وهي تراقب الشاب عند حجر العنصر الوطني بابتسامة.
لذا ، بينما بدت تضحيتهم تمثيل للشجاعة والشرف الكبير على السطح ، فجوهرها هو أنقاذ سلالاتهم. ومن يعرف ، ربما يشعر أسيادهم ببعض الشفقة و ينظرون بلطف إلى عشائرهم.
“نعم ، ولكن ما فائدة ذلك؟ بحلول الوقت الذي سيكسر فيه المصفوفة ، لن تتبقى حتى عظامنا!” نظر شي تيان شانج إلى السماء ، بتعبير مظلم مكتئب.
وهكذا انطلق سيل تضحيات بلا نهاية ، لكن المستنقع أجبرهم على الوقوف في الزاوية ، بلا مخرج.
وقف دوجو تشان تيان مستقيماً مثل شفرة بينهم ، وعيناه مثبتتان على الصورة ، كان مثال للقلق الصامت.
بدا وجه تشيج يون ممتلئ بالكائبة. ثم التفت إلى عشرات الرجال المشتتين بقلب مثقل ” أي تضحيات أخرى لا طائل من ورائها. لن تمنحنا مساحة أكبر. هل سنواجه نهايتنا هنا؟“
كونت الأبراج الستة والثلاثون فضاء مغلق ، مما أدى إلى محاصرة كل شخص داخل حدوده ومنع أي شخص خارجي من رؤية ما بالداخل.
جعلت كلماته الآخرين يخفضون رؤوسهم بحزن. لك الأرض ، الغارقة في الدماء ، لم تفعل شيئ سوي زيادة حزنهم.
أومأت النمور برأسها وهي تراقب الشاب عند حجر العنصر الوطني بابتسامة.
جاء الآلاف من الناس إلى هنا ، لكن الان بالكاد يمكن عد مجموعتهم على اليدين. لم يتمكنوا من إنكار مصيرهم ، ومن المؤكد أنه سينتهي أمرهم إلى كبركة دم أخرى على الأرض ، سينضمو إلى الآخرين. ‘ أوه ، يا لها من مأساة! ‘
بوووم!
بوووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا لو عاش؟
اهتزت السماء من الصوت المفاجئ وظلت الصور الدموية من حولهم تخفت أكثر. بينما في عيون لونج شينج يون ، ظهر شعاع أمل خافت ” احدهم يهاجم المصفوفة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكثر ما أدهشهم هي قرارات تشو فان.
“نعم ، ولكن ما فائدة ذلك؟ بحلول الوقت الذي سيكسر فيه المصفوفة ، لن تتبقى حتى عظامنا!” نظر شي تيان شانج إلى السماء ، بتعبير مظلم مكتئب.
قبل ثانية لم ينوي تقديم المزيد من التضحيات التي لا قيمة لها ، لانه كان محكوم عليهم بالموت معا، لكن الآن ، حتى لو مات ، فسيتأكد من أنه سيكون أخر شخص يموت!
و قطعت كلماته توقعات الآخرين و أملهم.
ربت لونج شينج يون على كتف الرجل المجاور له ” أخي ، من أي عشيرة أنت؟ إلى متى خدمت جناح التنين الخفي؟ “
لكن لونغ شينغ يون لوح بوجهه ” لا تقل ذلك. قد ينجحوا.”
في الفخ ، تم دفع لونج شينج يون ورفاقه إلى الزاوية بسبب المستنقع الزاحف. و عندما لم يجدو أماكن للتراجع ، تم دفع بعض المرؤوسين الأدني إلى الأمام لإفساح المجال لهم.
ربت لونج شينج يون على كتف الرجل المجاور له ” أخي ، من أي عشيرة أنت؟ إلى متى خدمت جناح التنين الخفي؟ “
“عشيرة تشين من مدينة تينبروس. قبل 150 عاماً ، أقسمنا الولاء لجناح التنين الخفي! ” كشف وجهه الرجل المظلم عن فهمه لمقصد لونج شينج يون. فانحنى ” أتمنى أن يعتني السيد الشاب الأكبر بعشيرتي! “
“عشيرة تشين من مدينة تينبروس. قبل 150 عاماً ، أقسمنا الولاء لجناح التنين الخفي! ” كشف وجهه الرجل المظلم عن فهمه لمقصد لونج شينج يون. فانحنى ” أتمنى أن يعتني السيد الشاب الأكبر بعشيرتي! “
أومأ لوه يونهاي ” هذه المصفوفة شائعة الاستخدام في الجيش. لقد تابعت العراب لمدة عامين للتعرف على هذه المصفوفة وأطلب من لورد الصرح تشو أن تمنحني كل السلطة! “
“لقد اتبعت مَنزِلي لفترة طويلة وتضحية اليوم لن تذهب سدى. أنا ، لونج شينج يون ، لن أنسى أبداً إخلاصك! ” أومأ شينج يون بشكل جاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لونغ شينغ يون لوح بوجهه ” لا تقل ذلك. قد ينجحوا.”
تحجر فك الرجل وعيناه علي المستنقع ثم اندفع نحوه ، ومع ذلك فبالكاد لمسه حتي بدأ السم يقضم جسده بالفعل. و راقب الجميع دمه يملئ الأرض في ثواني.
كونت الأبراج الستة والثلاثون فضاء مغلق ، مما أدى إلى محاصرة كل شخص داخل حدوده ومنع أي شخص خارجي من رؤية ما بالداخل.
صرخت شيو نينج شيانج ، و دفنت رأسها في كتف شي تيان يانج.
“عشيرة تشين من مدينة تينبروس. قبل 150 عاماً ، أقسمنا الولاء لجناح التنين الخفي! ” كشف وجهه الرجل المظلم عن فهمه لمقصد لونج شينج يون. فانحنى ” أتمنى أن يعتني السيد الشاب الأكبر بعشيرتي! “
تنهد شي تيان يانج وربت على يدها لتهدئتها. الأمر لم يفاجئه ، ليس مع كم المرات التي رأى فيها المَنازِلُُُ السبعة تسيء استخدام امتيازها.
فقدت أبراج الضوء الـ 36 توازنهم ولم يعد بإمكانهم دعم بعضها البعض.
وقف لونج شينج يون مبتهجاً في المكان الذي تم إفراغه حديثاً. وبدا وجهه الهادئ وكأنه يدفع الناس لسؤاله ، هل تتذكر حتى اسم عشيرة الرجل؟
لذا ، بينما بدت تضحيتهم تمثيل للشجاعة والشرف الكبير على السطح ، فجوهرها هو أنقاذ سلالاتهم. ومن يعرف ، ربما يشعر أسيادهم ببعض الشفقة و ينظرون بلطف إلى عشائرهم.
حسناً ، نظراً لأن شخصاً ما كان يضرب المصفوفة ، فقد تسلل الأمل لقلبه.
و قطعت كلماته توقعات الآخرين و أملهم.
قبل ثانية لم ينوي تقديم المزيد من التضحيات التي لا قيمة لها ، لانه كان محكوم عليهم بالموت معا، لكن الآن ، حتى لو مات ، فسيتأكد من أنه سيكون أخر شخص يموت!
وهكذا انطلق سيل تضحيات بلا نهاية ، لكن المستنقع أجبرهم على الوقوف في الزاوية ، بلا مخرج.
ماذا لو عاش؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا لو عاش؟
ضربت تشو تشينج تشينج ورجالها أبراج الضوء عشرات المرات دون أي نتيجة. و كل فشل جعل قلقهم يتزايد. بينما بدأت الجدة تتعرق أيضاً ، في حين تحطمت شي شياو فنج ولونج ييفي ارتجفتا خائفتين من مصير أبنائهما الغامض.
ضربت تشو تشينج تشينج احد الأعمدة المتوهجة عدة مرات ، حتى بدأ يرتجف ويومض، ولكن كان هناك 36 منهم ، وقدم كل واحد منهم الدعم ، مما أدي إلى استقرار الحلقة الأضعف.
لا أحد هناك كان قلق أكثر منهم.
“عشيرة تشين من مدينة تينبروس. قبل 150 عاماً ، أقسمنا الولاء لجناح التنين الخفي! ” كشف وجهه الرجل المظلم عن فهمه لمقصد لونج شينج يون. فانحنى ” أتمنى أن يعتني السيد الشاب الأكبر بعشيرتي! “
وقف دوجو تشان تيان مستقيماً مثل شفرة بينهم ، وعيناه مثبتتان على الصورة ، كان مثال للقلق الصامت.
عندما هاجم دونغ تيانبا أبراج الضوء عند بوابة الحياة ، شعر بتموج الأعمدة الأخرى. ثم هاجمت فرق شياو داندان و لوه يونهاي أهدافهم الخاصة وتغيرت الأمور.
تمتم دوجو لين ” مارشال ، مصفوفة النجوم ال36 السماوية هذه…”
قبل ثانية لم ينوي تقديم المزيد من التضحيات التي لا قيمة لها ، لانه كان محكوم عليهم بالموت معا، لكن الآن ، حتى لو مات ، فسيتأكد من أنه سيكون أخر شخص يموت!
“توقف ، يجب أن يعرف يونهاي طريقة! ” دوجو تشان تيان لوح بيده ، وعيناه ممتلئة بالثقة.
تحجر فك الرجل وعيناه علي المستنقع ثم اندفع نحوه ، ومع ذلك فبالكاد لمسه حتي بدأ السم يقضم جسده بالفعل. و راقب الجميع دمه يملئ الأرض في ثواني.
أومأت النمور برأسها وهي تراقب الشاب عند حجر العنصر الوطني بابتسامة.
اهتزت السماء من الصوت المفاجئ وظلت الصور الدموية من حولهم تخفت أكثر. بينما في عيون لونج شينج يون ، ظهر شعاع أمل خافت ” احدهم يهاجم المصفوفة!”
فحص لوه يونهاي المصفوفة وقال ” لورد الصرح تشو ، تم وضع مصفوفة النجوم ال36 السماوية وفقاً للنجوم الـ 36 لـ للدب الأكبر. إذا تماسكت احدهم ، فسيتماسكون جميعاً. و إذا انهارت أحدهم ، فسينهارون جميعاً. فقط من خلال مهاجمة بوابة الحياة سنفتح بوابة الموت ونكسر المصفوفة!”
فقدت أبراج الضوء الـ 36 توازنهم ولم يعد بإمكانهم دعم بعضها البعض.
“هل لديك طريقة؟” سألت تشو تشينج تشينج.
داخل الأدغال الموجودة أمام الأبراج مباشرة ، كان فريق تشو تشينج تشينج ، الذي وصل متأخراً ، ينظرون إلى المشهد بارتباك.
أومأ لوه يونهاي ” هذه المصفوفة شائعة الاستخدام في الجيش. لقد تابعت العراب لمدة عامين للتعرف على هذه المصفوفة وأطلب من لورد الصرح تشو أن تمنحني كل السلطة! “
استدار لوه يونهاي وصرخ ” اسمعوا جميعاً. دونغ تيانبا ، خذ ثلاثمائة رجل وهاجم بوابة الحياة في وسط الغرب. شياو داندان ، خذ ثلاثمائة رجل وهاجم بوابة الموت الثانية في الشرق. الباقي سيأتون معي لمهاجمة بوابة الختم! ” فانطلق الرجال في الحال.
“اذهب!” وافقت تشو تشينج تشينج على الفور.
فحص لوه يونهاي المصفوفة وقال ” لورد الصرح تشو ، تم وضع مصفوفة النجوم ال36 السماوية وفقاً للنجوم الـ 36 لـ للدب الأكبر. إذا تماسكت احدهم ، فسيتماسكون جميعاً. و إذا انهارت أحدهم ، فسينهارون جميعاً. فقط من خلال مهاجمة بوابة الحياة سنفتح بوابة الموت ونكسر المصفوفة!”
استدار لوه يونهاي وصرخ ” اسمعوا جميعاً. دونغ تيانبا ، خذ ثلاثمائة رجل وهاجم بوابة الحياة في وسط الغرب. شياو داندان ، خذ ثلاثمائة رجل وهاجم بوابة الموت الثانية في الشرق. الباقي سيأتون معي لمهاجمة بوابة الختم! ” فانطلق الرجال في الحال.
بوووم!
مثل التَنانين ، بدأت الفرق الثلاثة تمطر هجماتها على ابراج الضوء ال36.
ضربت تشو تشينج تشينج احد الأعمدة المتوهجة عدة مرات ، حتى بدأ يرتجف ويومض، ولكن كان هناك 36 منهم ، وقدم كل واحد منهم الدعم ، مما أدي إلى استقرار الحلقة الأضعف.
عندما هاجم دونغ تيانبا أبراج الضوء عند بوابة الحياة ، شعر بتموج الأعمدة الأخرى. ثم هاجمت فرق شياو داندان و لوه يونهاي أهدافهم الخاصة وتغيرت الأمور.
لذا ، بينما بدت تضحيتهم تمثيل للشجاعة والشرف الكبير على السطح ، فجوهرها هو أنقاذ سلالاتهم. ومن يعرف ، ربما يشعر أسيادهم ببعض الشفقة و ينظرون بلطف إلى عشائرهم.
منعت التموجات الأخرى الموجة الأولى من الانتشار إلى الأبراج الأخرى.
فقدت أبراج الضوء الـ 36 توازنهم ولم يعد بإمكانهم دعم بعضها البعض.
ثم تقاربت التموجات الثلاثة لضرب برج واحد ، مما منعه من جعل الابراج الآخري تشاركه حمل هجماتهم. و سرعان ما صرخ الرجل الموجود داخل البرج ، وعندما اختفى البرج ، انفجر الرجل لأشلاء.
شعرت شيو نينج شيانج بالحزن ، وبدأت دموعها تنهمر.
فقدت أبراج الضوء الـ 36 توازنهم ولم يعد بإمكانهم دعم بعضها البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب!” وافقت تشو تشينج تشينج على الفور.
ضحكنا تشان تيان ” لطيف! لم يضيع الطفل السنتين اللتان قضاهم بجانبي! “
‘ ألسنا جميعاً بشر؟ لماذا يجب أن يضحوا بأنفسهم؟‘
أومأت النمور الأربعة لتيانيو بفخر. كانوا هم الذين رعوا هذا الأخ الأصغر ، والان رأوه يصنع اسماً لنفسه في مُنَافَسَةٌ المَنازِل ، مما ملئهم بالبهجة والفخر.
تمتم دوجو لين ” مارشال ، مصفوفة النجوم ال36 السماوية هذه…”
أومأ جانب الجدة برأسهم بسعادة أيضاً. من كان يظن أن عشيرة لوه لم يكن لديها فقط تشو فان المسخ الجدير بالملاحظة ، بل و زعيم عشيرتهم الشاب أيضاً؟ بالتأكيد ليسوا هم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكنوا من فهم هذا التغيير الأخير. لماذا دفعهم تشو فان للمجيئ إلى هنا؟
أكثر ما أدهشهم هي قرارات تشو فان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط جانب بَوّابة الإِمبِراطور فى شعور الكآبة ، فقط لينج وو تشانج رسم تلك الابتسامة الغامضة الخافته علي وجهه ” هاهاها ، ليس لها أي عواقب …”
كانوا جميعاً يعرفون من جلب لوه يونهاي إلى دائرة الضوء ، انه تشو فان. فمع تولي تشو فان دائماً زمام المبادرة في المخططات والمعارك ، فابن العشيرة من الدرجة الثالثة بالكاد اظهر وجهه ، وبالكاد اثبت أنه يستحق أن يكون تحت رعاية دوجو تشان تيان!
حسناً ، نظراً لأن شخصاً ما كان يضرب المصفوفة ، فقد تسلل الأمل لقلبه.
كانت تشو تشينج تشينج سعيدة بالداخل. سعيد بهذه المصفوفة التي أثارت غضب العديد منهم و لكنها سقطت امام المجهود البسيط للوه يونهاي.
استدار لوه يونهاي وصرخ ” اسمعوا جميعاً. دونغ تيانبا ، خذ ثلاثمائة رجل وهاجم بوابة الحياة في وسط الغرب. شياو داندان ، خذ ثلاثمائة رجل وهاجم بوابة الموت الثانية في الشرق. الباقي سيأتون معي لمهاجمة بوابة الختم! ” فانطلق الرجال في الحال.
لم يدع لوه يونهاي هذا النجاح البسيط يلقي بظلاله على عقله ” بوابة المشاهدة مفتوحة. هاجموا بوابة الألم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا لو عاش؟
“مفهوم! ” رد الرجال مملوءين بالغيرة.
كان جانب الجدة قلق للغاية، لكن وصول تشو تشينج تشينج المفاجئ اعاد الأمل. على الأقل لن يعاني الفريقان الآخران من هزيمة كاملة.
سقط جانب بَوّابة الإِمبِراطور فى شعور الكآبة ، فقط لينج وو تشانج رسم تلك الابتسامة الغامضة الخافته علي وجهه ” هاهاها ، ليس لها أي عواقب …”
“لقد اتبعت مَنزِلي لفترة طويلة وتضحية اليوم لن تذهب سدى. أنا ، لونج شينج يون ، لن أنسى أبداً إخلاصك! ” أومأ شينج يون بشكل جاد.
بوووم!!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
