استمر في الركض ايها التنين ذو القدم الواحدة!
في زاوية مظللة ومظلمة من الغابة، قام لين شوان فنج بقبض البلورتين الأخضرتين ورقص بفرح.
“أي واحد ، أي واحد؟ أتسائل من هو اللقيط المحظوظ الذي سيموت أولاً. التشويق يقتلني “.
على الرغم من أنهم عرفوا أيضاً أنه بمجرد سقوط لين شوان فنج ، سيطاردهم تشو فان. ومع ختم تدريبهم ، سيدهسهم تشو فان مثل النمل.
ساخراً ، طرقع تشو فان أصابعه فطفت قطعة خشبية من الصندوق.
تم حفر كلمة صغيرة عليها.
ضاحكاً ، قال تشو فان ” مهما كان ، ففي حالته ، يجب أن يكون حقاً سيئ الحظ ، هاهاها …”
أربعة!
انفجر قلب لين شوان فنج بالسعادة و وضع المزيد من القوة في ساقه. و في مرحلة ما ، بدأ العرق يتصبب منه كالمطر ، و احترقت ساقه من الألم.
“أوه ، إنه الرابع.” توسعت شفاه تشو فان لابتسامة عريضة وخبيثة للغاية. ثم سأل ” ذكرني مرة أخرى ، من كان رقم أربعة؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ لين شوان فنج ، وسأل السماء بعيون يرثى لها ‘ماذا أفعل الآن؟‘ في هذه اللحظة بالذات ، شعر بأنه أكثر الرجال بؤساً وتعاسة في هذا العالم الواسع.
تحدث يان فو بأحترام ” المنظم تشو ، رقم أربعة هو تنين الغابة السريع ، لين شوان فنج.”
لقد نزل من أروقة السماء الرائعة إلى هاوية الجحيم.
“أوه ، انه ذاك التنين الأعرج. يا له من حظ سيئ! من بين التَنانين السِتّة والْعَنْقَاءُُُ ، يبدو أنني أتذكر أنني قد أثار غضبي مرتين حتى الآن. و الآن تحدثت العناية الإلهية و اختارته أولاً . هاهاها ، لا يسعني إلا أن أتسائل ، هل أكسبته جرائمه هذا المصير السيئ أم أن حظه هو السيئ جداً ، هو هو ملعون ، ليعاني من هذا العذاب أولاً؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ تحول حظي ، و لأسوء من ما سبق!‘
ضاحكاً ، قال تشو فان ” مهما كان ، ففي حالته ، يجب أن يكون حقاً سيئ الحظ ، هاهاها …”
‘ يجب أن يلاحق هؤلاء الثلاثة للانتقام!‘
أشار تشو فان إلى السماء.
اشتعلت شعلة ضخمة وانفجرت باربع انفجارات غمرت جَبِلٌ مَلِك الوُحُوش باللون الأحمر.
بغض النظر عن ساقه التي قطعها تشو فان ، أو يد تشو فان التي قطعت. فتشو فان سيطارده الآن للانتقام، ومع ذلك فهو الوحيد البريء من هذا الأمر كله ، ورغم هذا فهو الهدف الأول.
نظر هوانغبو تشينغتيان وهو يندفع بجنون في الغابة ، باتجاه الصوت ” أربعة أنفجارات تعني رقم أربعة. ان لين شوان فنج كلب سيئ الحظ حقاً“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع لين شوان فنج بجنون ، بساق واحدة ، ولكنه لم يكن أبطأ مما كان عليه بذروته.
هز هوانغبو تشينغتيان رأسه ، لكنه ابتهج في الداخل.
‘السماء القديمة ، من فضلك لا تعبثي معي؟‘
لقد لعب تشو فان حقاً وفقاً للقواعد ولم يستهدفه على وجه التحديد. أو على الأرجح ، سيستهدفه لأول فرصة يحصل عليها.
مبتسماً ، نظر تشو فان إلى الرجل لكنه لم يقترب أبداً. لقد ظل دائماً على بعد مائة متر منه ” أنت محق. من بين الأربعة ، يمكن أن يطلق عليك بريء، ولكن كيف يكون خطأي ان رقمك خرج؟ لقد صنعت هذه اللعبة وسأحترم قواعدها. فقط السماء القديمة من يمكنك لومها على مصيرك التعيس ، هاهاها … “
مع لعب لين شوان فنج دور الضحية الأولى ، فقد وفر له وقت ثمين للعثور على المفاتيح.
فقط ما مدي سوء حظه؟
مع ضم قبضته علي الكريستال الأحمر ، أخذ هوانغبو تشينغتيان نفس عميق وأسرع بحثاً عن الزوج الاخر منه.
بعد القفز لمدة نصف يوم ، وجد أنه لا يزال لديه الكثير من الأرض ليغطيها. لكنه تجاهل الألم واندفع بأقصى سرعة.
لقد احتاج إلى مفتاح يين ويانغ ليعود بامان للمَنزِل.
مبتسماً ، نظر تشو فان إلى الرجل لكنه لم يقترب أبداً. لقد ظل دائماً على بعد مائة متر منه ” أنت محق. من بين الأربعة ، يمكن أن يطلق عليك بريء، ولكن كيف يكون خطأي ان رقمك خرج؟ لقد صنعت هذه اللعبة وسأحترم قواعدها. فقط السماء القديمة من يمكنك لومها على مصيرك التعيس ، هاهاها … “
عليه البحث بشكل أسرع الآن. فمن يعرف مدى سرعة سقوط لين شوان فنج ومن سيكون سيئ الحظ التالي الذي سيتبعه؟
حتى مع وجود ما يقرب من ثلاثين ألف شخص يتجولون في غابة جبل ملك الوحوش لمدة شهر حتي الآن ، لم يعثرا احد على مفتاح مخرج الخشب مطلقاً. ولكن حالفه الحظ.
إذا كان هو ، فهذا يعني موته!
‘ لماذا! لماذا انا أول من يصطاده الوَحْشُ؟ إنه غير عادل!‘
على الرغم من أنه تنفس بسهولة للحظة ، إلا أن القلق تصاعد من أعماقه
وجد لين شوان فنج بصيص أمل فزادت سرعته مرة أخرى. بينما تردد صوت تشو فان الباردة من على بعد مائة متر مرة أخرى ” سأكون هنا ، خلفك. إذا انتهى وقتك وما زلت هنا ، فسأهاجم“.
لاحظ يان بانغي ويوو يوشان التوهج وأعصابهما تشددت. فهذا يعني أن لعبة الموت قد بدأت.
لكنهم استرخوا بعد فترة وجيزة ، حيث رأوا ان تشو فان يلاحق لين شوان فنج. وهذا يعني انه تم ضمان سلامتهم ، علي الاقل في الوقت الحالي.
‘ هذا الحظ ألهي!‘
على الرغم من أنهم عرفوا أيضاً أنه بمجرد سقوط لين شوان فنج ، سيطاردهم تشو فان. ومع ختم تدريبهم ، سيدهسهم تشو فان مثل النمل.
‘ أليس هذا مبكر جداً؟ كيف وجدني بهذه السرعة؟ ‘
وهكذا ، ارتفعت سرعتهم ، وكذلك رغبتهم في العيش
‘ هذا الحظ ألهي!‘
ازداد الضغط على الثلاثة الذين حالفهم الحظ لكن الأخير أظهر رد فعل مختلف تماماً.
‘كيف تتحرك السماء القديمة بلا سب ؟ هذا من صنع البشر.‘ و مع إغلاق تدريب الأربعة ، لم يتبق سوى تشو فان.
“ياااااه! حصلت على مفتاح مخرج الخشب. حظي رائع!”
غرق وجهه بشكل أعمق في الحزن ، بينما بذل لين شوان فنج كل ما لديه في القفز والركض إلى الأمام ، لكنه لم يستطع التخلص من تشو فان.
في زاوية مظللة ومظلمة من الغابة، قام لين شوان فنج بقبض البلورتين الأخضرتين ورقص بفرح.
بغض النظر عن ساقه التي قطعها تشو فان ، أو يد تشو فان التي قطعت. فتشو فان سيطارده الآن للانتقام، ومع ذلك فهو الوحيد البريء من هذا الأمر كله ، ورغم هذا فهو الهدف الأول.
حتى مع وجود ما يقرب من ثلاثين ألف شخص يتجولون في غابة جبل ملك الوحوش لمدة شهر حتي الآن ، لم يعثرا احد على مفتاح مخرج الخشب مطلقاً. ولكن حالفه الحظ.
لقد احتاج إلى مفتاح يين ويانغ ليعود بامان للمَنزِل.
‘ هذا الحظ ألهي!‘
‘ همف ، تنين الغابة السريع ، هل تعتقد حقاً أنني سأتركك تعيش؟ أنا فقط اخترت أفضل طريقة لقتلك. لن ينجو أي شخص ساهم بموت نينج‘إير!‘
كل ما كان عليه فعله هو الوصول إلى مخرج الخشب وسيعود بأمان لمدينة تنين السحاب.
امال لين شوان فنج رأسه ” لقد قلت ذلك ، لذلك من الأفضل ألا تتراجع عن كلمتك!”
هذا من شأنه أن يجعل نجاته ، وفقاً لقواعد لعبة تشو فان ، عناية ألهية. ولهذا لن يستطع تشو فان لمسه.
مع لعب لين شوان فنج دور الضحية الأولى ، فقد وفر له وقت ثمين للعثور على المفاتيح.
يمكن ان يكون تشو فان خاسر مؤلم للغاية(شخص لا يعترف بخسارته) ، لكن كل شيخ في مدينة تنين السحاب ، جنباً إلى جنب مع دوجو تشان تيان و فانج تشيو باي الذين يحافظون على السلام ، سوف يتأكدون من منع اي حيلة من حيله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السَماوات تعطيني بركاتها ، هاهاها …”
سيكون بأمان!
وهكذا ، ارتفعت سرعتهم ، وكذلك رغبتهم في العيش
ملأ لين شوان فنج رئتيه بالهواء ، و شعر بالحاجة إلى الانحناء أمام قوة السماء العظيمة ، ليعبر عن امتنانه لرعايتها الفعلية لمصيره. واخيراً تم القضاء على جميع استياءاته السابقة تماماً حيث انعكس حظه أخيراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، إنه الرابع.” توسعت شفاه تشو فان لابتسامة عريضة وخبيثة للغاية. ثم سأل ” ذكرني مرة أخرى ، من كان رقم أربعة؟“
نظر إلى السماء حيث بزغ الفجر بينما انتشرت ابتسامة على وجهه، وفجأة ، انفجرت شعلة أربعة مرات متتالية. و تحولت السماء للون القرمزي تماماً.
نظر إلى السماء حيث بزغ الفجر بينما انتشرت ابتسامة على وجهه، وفجأة ، انفجرت شعلة أربعة مرات متتالية. و تحولت السماء للون القرمزي تماماً.
“السَماوات تعطيني بركاتها ، هاهاها …”
حتى مع وجود ما يقرب من ثلاثين ألف شخص يتجولون في غابة جبل ملك الوحوش لمدة شهر حتي الآن ، لم يعثرا احد على مفتاح مخرج الخشب مطلقاً. ولكن حالفه الحظ.
كان لين شوان فنج لا يزال محاصر في خياله ويضحك بسعادة، ولكن و بعد ذلك تجمدت ابتسامته.
فبعد كل شيء ، تم منح لقبه ، تنين الغابة السريع ، لسرعته المذهلة.
‘كيف تتحرك السماء القديمة بلا سب ؟ هذا من صنع البشر.‘ و مع إغلاق تدريب الأربعة ، لم يتبق سوى تشو فان.
ملأ لين شوان فنج رئتيه بالهواء ، و شعر بالحاجة إلى الانحناء أمام قوة السماء العظيمة ، ليعبر عن امتنانه لرعايتها الفعلية لمصيره. واخيراً تم القضاء على جميع استياءاته السابقة تماماً حيث انعكس حظه أخيراً.
‘ هل هذه إشارة بدء لعبة الموت؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ياااااه! حصلت على مفتاح مخرج الخشب. حظي رائع!”
‘انفجرت في السماء أربع أنفجارات. ألا يعني هذا ان الهدف رقم 4… ‘
لكنهم استرخوا بعد فترة وجيزة ، حيث رأوا ان تشو فان يلاحق لين شوان فنج. وهذا يعني انه تم ضمان سلامتهم ، علي الاقل في الوقت الحالي.
ارتعش وجه لين شوان فنج ، ونظر بصدمة إلى صدره والثقوب الموجودة فيه. كانوا هناك ، بكل مجدهم الدموي ، أربعة ثقوب اصيب بهم قبل ثلاثة أيام بالضبط.
إذا كان هو ، فهذا يعني موته!
‘ اللعنة ، أنا هذا الرقم 4!‘
ضاحكاً ، قال تشو فان ” مهما كان ، ففي حالته ، يجب أن يكون حقاً سيئ الحظ ، هاهاها …”
غرقت زوايا فم لين شوان فنج وهددت دموعه بالأنفجار من عينيه.
غرق وجهه بشكل أعمق في الحزن ، بينما بذل لين شوان فنج كل ما لديه في القفز والركض إلى الأمام ، لكنه لم يستطع التخلص من تشو فان.
لقد حدث له شيئ جيد هنا ، واصبح قريب من تجديد عقد إيجار حياته، لكن العناية الألهية امتلكت خطة مختلفة له ، حيث أرسلت تشو فان في رحلة للبحث عن الهدف الأول ، وهذا الهدف يكون هو نفسه.
لكنهم استرخوا بعد فترة وجيزة ، حيث رأوا ان تشو فان يلاحق لين شوان فنج. وهذا يعني انه تم ضمان سلامتهم ، علي الاقل في الوقت الحالي.
لقد نزل من أروقة السماء الرائعة إلى هاوية الجحيم.
إذا كان هو ، فهذا يعني موته!
‘ تحول حظي ، و لأسوء من ما سبق!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد لين شوان فنج وتباطئ.
‘السماء القديمة ، من فضلك لا تعبثي معي؟‘
“أوه ، انه ذاك التنين الأعرج. يا له من حظ سيئ! من بين التَنانين السِتّة والْعَنْقَاءُُُ ، يبدو أنني أتذكر أنني قد أثار غضبي مرتين حتى الآن. و الآن تحدثت العناية الإلهية و اختارته أولاً . هاهاها ، لا يسعني إلا أن أتسائل ، هل أكسبته جرائمه هذا المصير السيئ أم أن حظه هو السيئ جداً ، هو هو ملعون ، ليعاني من هذا العذاب أولاً؟“
ارتجف قلب لين شوان فنج ، وعيناه سخنتا وهددتا بالبكاء ، وشعر بانه ضحية. دون أن ننسى حقيقة أنه لم يتم تضمينه حتى في خطة قتل الفتاة. كان موتها بأكمله من تنفيذ يان بانغي ويوو يوشان ، الذان أمرهما هوانغبو تشينغتيان.
ساخراً ، طرقع تشو فان أصابعه فطفت قطعة خشبية من الصندوق.
‘ يجب أن يلاحق هؤلاء الثلاثة للانتقام!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ تحول حظي ، و لأسوء من ما سبق!‘
‘ لماذا! لماذا انا أول من يصطاده الوَحْشُ؟ إنه غير عادل!‘
‘ اللعنة ، أنا هذا الرقم 4!‘
صرخ لين شوان فنج ، وسأل السماء بعيون يرثى لها ‘ماذا أفعل الآن؟‘ في هذه اللحظة بالذات ، شعر بأنه أكثر الرجال بؤساً وتعاسة في هذا العالم الواسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز لين شوان فنج بعيداً بخوف ، و وجهه فوضى من البكاء ، بينما توسل، لكن الخوف واليأس ازدادا بقلبه.
بغض النظر عن ساقه التي قطعها تشو فان ، أو يد تشو فان التي قطعت. فتشو فان سيطارده الآن للانتقام، ومع ذلك فهو الوحيد البريء من هذا الأمر كله ، ورغم هذا فهو الهدف الأول.
ملأ لين شوان فنج رئتيه بالهواء ، و شعر بالحاجة إلى الانحناء أمام قوة السماء العظيمة ، ليعبر عن امتنانه لرعايتها الفعلية لمصيره. واخيراً تم القضاء على جميع استياءاته السابقة تماماً حيث انعكس حظه أخيراً.
فقط ما مدي سوء حظه؟
ومع ذلك ، لم يكن لديه الوقت للانغماس في الشفقة على نفسه. فمع وجود مفتاحين في متناول يده ، فكل ما عليه فعله هو الوصول إلى مخرج الخشب وسيفوز بحياته.
فتحت عيون لين شوان فنج البوابات.
تم حفر كلمة صغيرة عليها.
ومع ذلك ، لم يكن لديه الوقت للانغماس في الشفقة على نفسه. فمع وجود مفتاحين في متناول يده ، فكل ما عليه فعله هو الوصول إلى مخرج الخشب وسيفوز بحياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعش وجه لين شوان فنج ، ونظر بصدمة إلى صدره والثقوب الموجودة فيه. كانوا هناك ، بكل مجدهم الدموي ، أربعة ثقوب اصيب بهم قبل ثلاثة أيام بالضبط.
اندفع لين شوان فنج بجنون ، بساق واحدة ، ولكنه لم يكن أبطأ مما كان عليه بذروته.
‘ همف ، تنين الغابة السريع ، هل تعتقد حقاً أنني سأتركك تعيش؟ أنا فقط اخترت أفضل طريقة لقتلك. لن ينجو أي شخص ساهم بموت نينج‘إير!‘
فبعد كل شيء ، تم منح لقبه ، تنين الغابة السريع ، لسرعته المذهلة.
تم حفر كلمة صغيرة عليها.
ولكن مع وميض من الضوء الذهبي ، ظهر تشو فان على بعد مائة ياردة من الرجل ” لين شوان فنج ، افترض انك رأيت الأعلان . في الواقع ، أنت ضحتي الأولى. كن جيد وقف ثابت ، حسناً.”
أربعة!
‘ أليس هذا مبكر جداً؟ كيف وجدني بهذه السرعة؟ ‘
غرق وجهه بشكل أعمق في الحزن ، بينما بذل لين شوان فنج كل ما لديه في القفز والركض إلى الأمام ، لكنه لم يستطع التخلص من تشو فان.
قام لين شوان فنج بالألتفتا للخلف للتأكد ، فرآي تشو فان بابتسامته القاتلة “اخي ، ألا يمكنك أن تترك حياتي؟ خطط هوانغبو تشينغتيان لقتل الفتاة. والاثنان الآخران نفذاها. كنت في الظلامعندما حدث ذلك(لم اعرف). إذا كنت تريد الانتقام ، فاذهب وأقتلهم. أنا البريء هنا!”
ظل تشو فان دائماً خلفه ، يحدق ببرود وبنية قتل.
قفز لين شوان فنج بعيداً بخوف ، و وجهه فوضى من البكاء ، بينما توسل، لكن الخوف واليأس ازدادا بقلبه.
‘انفجرت في السماء أربع أنفجارات. ألا يعني هذا ان الهدف رقم 4… ‘
مبتسماً ، نظر تشو فان إلى الرجل لكنه لم يقترب أبداً. لقد ظل دائماً على بعد مائة متر منه ” أنت محق. من بين الأربعة ، يمكن أن يطلق عليك بريء، ولكن كيف يكون خطأي ان رقمك خرج؟ لقد صنعت هذه اللعبة وسأحترم قواعدها. فقط السماء القديمة من يمكنك لومها على مصيرك التعيس ، هاهاها … “
مع لعب لين شوان فنج دور الضحية الأولى ، فقد وفر له وقت ثمين للعثور على المفاتيح.
غرق وجهه بشكل أعمق في الحزن ، بينما بذل لين شوان فنج كل ما لديه في القفز والركض إلى الأمام ، لكنه لم يستطع التخلص من تشو فان.
ملأ لين شوان فنج رئتيه بالهواء ، و شعر بالحاجة إلى الانحناء أمام قوة السماء العظيمة ، ليعبر عن امتنانه لرعايتها الفعلية لمصيره. واخيراً تم القضاء على جميع استياءاته السابقة تماماً حيث انعكس حظه أخيراً.
‘ بما أنه القدر ، لا يسعني إلا أن أستسلم له. لماذا يجب أن أعاني من ذلك؟ ‘ يمكن للصياد يمكنه أخذ حياته في أي وقت يريد ، لكنه لم يفعل ذلك من أجل جعله تسليته.
ضاحكاً ، قال تشو فان ” مهما كان ، ففي حالته ، يجب أن يكون حقاً سيئ الحظ ، هاهاها …”
بما أن الموت مؤكد ، فقد فضل الموت السريع.
ومع ذلك ، لم يكن لديه الوقت للانغماس في الشفقة على نفسه. فمع وجود مفتاحين في متناول يده ، فكل ما عليه فعله هو الوصول إلى مخرج الخشب وسيفوز بحياته.
تنهد لين شوان فنج وتباطئ.
‘ يجب أن يلاحق هؤلاء الثلاثة للانتقام!‘
عرف تشو فان ما يفكر فيه من على بعد مائة متر ” لكنك أيضاً محق في كونك بريئ. هذه فكرة. أرى أن لديك مفاتيح مخرج الخشب لذا سأقوم بعمل استثناء. إذا تمكنت من الوصول إلى مخرج الخشب و انتقلت لمدينة تنين السحاب في غضون يوم واحد ، فستفوز، وسأعتبر أن الأمر قد تمت تسويته“.
‘كيف تتحرك السماء القديمة بلا سب ؟ هذا من صنع البشر.‘ و مع إغلاق تدريب الأربعة ، لم يتبق سوى تشو فان.
“حقا؟“
ساخراً ، طرقع تشو فان أصابعه فطفت قطعة خشبية من الصندوق.
وجد لين شوان فنج بصيص أمل فزادت سرعته مرة أخرى. بينما تردد صوت تشو فان الباردة من على بعد مائة متر مرة أخرى ” سأكون هنا ، خلفك. إذا انتهى وقتك وما زلت هنا ، فسأهاجم“.
سيكون بأمان!
امال لين شوان فنج رأسه ” لقد قلت ذلك ، لذلك من الأفضل ألا تتراجع عن كلمتك!”
مع لعب لين شوان فنج دور الضحية الأولى ، فقد وفر له وقت ثمين للعثور على المفاتيح.
“هاهاها ، أنا ألعب اللعبة بقواعدها وبدون ندم.” لمعت عيون تشو فان.
عرف تشو فان ما يفكر فيه من على بعد مائة متر ” لكنك أيضاً محق في كونك بريئ. هذه فكرة. أرى أن لديك مفاتيح مخرج الخشب لذا سأقوم بعمل استثناء. إذا تمكنت من الوصول إلى مخرج الخشب و انتقلت لمدينة تنين السحاب في غضون يوم واحد ، فستفوز، وسأعتبر أن الأمر قد تمت تسويته“.
انفجر قلب لين شوان فنج بالسعادة و وضع المزيد من القوة في ساقه. و في مرحلة ما ، بدأ العرق يتصبب منه كالمطر ، و احترقت ساقه من الألم.
ساخراً ، طرقع تشو فان أصابعه فطفت قطعة خشبية من الصندوق.
بعد القفز لمدة نصف يوم ، وجد أنه لا يزال لديه الكثير من الأرض ليغطيها. لكنه تجاهل الألم واندفع بأقصى سرعة.
كل ما كان عليه فعله هو الوصول إلى مخرج الخشب وسيعود بأمان لمدينة تنين السحاب.
ظل تشو فان دائماً خلفه ، يحدق ببرود وبنية قتل.
قام لين شوان فنج بالألتفتا للخلف للتأكد ، فرآي تشو فان بابتسامته القاتلة “اخي ، ألا يمكنك أن تترك حياتي؟ خطط هوانغبو تشينغتيان لقتل الفتاة. والاثنان الآخران نفذاها. كنت في الظلامعندما حدث ذلك(لم اعرف). إذا كنت تريد الانتقام ، فاذهب وأقتلهم. أنا البريء هنا!”
‘ همف ، تنين الغابة السريع ، هل تعتقد حقاً أنني سأتركك تعيش؟ أنا فقط اخترت أفضل طريقة لقتلك. لن ينجو أي شخص ساهم بموت نينج‘إير!‘
لقد لعب تشو فان حقاً وفقاً للقواعد ولم يستهدفه على وجه التحديد. أو على الأرجح ، سيستهدفه لأول فرصة يحصل عليها.
سخر تشو فان داخلياً
‘ يجب أن يلاحق هؤلاء الثلاثة للانتقام!‘
ومع ذلك ، لم يكن لديه الوقت للانغماس في الشفقة على نفسه. فمع وجود مفتاحين في متناول يده ، فكل ما عليه فعله هو الوصول إلى مخرج الخشب وسيفوز بحياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السَماوات تعطيني بركاتها ، هاهاها …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
