أفضل طريقة للموت
“الا يزال لديك وقت لمشاهدة النجوم؟ الساعة تدق. من الأفضل أن تسرع وإلا ستسقط رأسك! ” ابتسم تشو فان.
“لين شوان فنج ، لقد مر نصف يوم!” تحدث صاحب العيون الباردة الذي يلاحق فريسته الضعيفة.
لين شوان فنج شق طريقه بشكل أسرع نحو أمله للنجاة.
لاهثاً ، كان لين شوان فنج غارقاً في ذلك ولكنه لم يتباطأ ولو لثانية واحدة. بل أخذ نفس عميق وقفز اسرع من أجل حياته.
“لقد قضم الخوف جسده ، مما جعل يهدر قدرته على التحمل دون أن يدرك ذلك. و عندما وصل أخيراً ، ازدهر الأمل. فبعد ثلاثة أيام طويلة من الخوف ، رأى بصيص أمل. فاهتزت حالته العقلية عندما جئت وأخبرته أن الوقت قد انتهى. عندها تحول كل هذا الأمل إلى يأس. الفرح يمكن بالحزن والصدمة تكمن بالخوف. حدث كل هذا بسرعة كبيرة لدرجة أن هذه المشاعر هاجمت عقله وأخذت حياته.”
“في غضون عشر ساعات ، سأتحرك.”
عرف الجمهور ان تشو فان و الأربعة يلعبون لعبة مطاردة مميته. و بدا الأمر بأكمله وكأنه يعذبهم. و اعتقد الكثيرين أنه اخترع أمر تلك اللعبة كذريعة للخروج من هذا الموقف بدون مشاكل.
ظل لين شوان فنج ، بتدريبه المختوم ، يركض في ذلك المكان لمدة 14 ساعة. و كانت سرعته في ذروتها طوال هذا الوقت، بينما ساقه ترتجف مع كل قفزة. كان الجري مرهق ومرير لدرجة أن نعل حذائه قد تآكل.
بدأ يقفز حافي القدمين بين الأشواك والشجيرات وترك الآن أثر دم خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قهق تشو فان.
لم يرغب في شيء أكثر من أن يأخذ راحة بعد هذا الهرب الطويل والمكثف.
لكن لم يهتم لين شوان فنج حتى عندما كسرت ساقه الأخيرة وسقط وجهه الملطخ بالدماء على الأرض. لقد أظهرت عيناه الجنون فقط. وهو يحدق بمخرج الخشب أمامه ويقهق. “هاهاها ، لقد وصلت أخيراً. يمكنني الصمود!”
لكنه تذكر تشو فان الذي استمر بالتحديث به برود بينما اطلق بضعة تذكيرات كل فترة. ان التوقف يعني الموت ، فدفع جسده بقوة في وسط الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا مشوه ومصاب و وضعه بالكامل بائس. مع ذلك فقد اظهر نظرة السعادة المجنونة هذه .‘ماذا يحدث؟‘
كان خيار لين شوان فنج الوحيد هو تحمل الألم والركض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف قلب يان فو.
“بقيت ثماني ساعات!”
شهق لين شوان فنج ونسي السماء وانطلق كالمجنون.
أخرج العد التنازلي لين شوان فنج ركضه المجنون وفكر ” هذا مبكر جداً!”
لهث لين شوان فنج وهو يزحف لأمام مخرج الخشب. ثم وضع المفتاحين بالمخرج بسعادة.
إن إلقاء نظرة على السماء من شأنه أن يوضح الأمر.
ظل لين شوان فنج ، بتدريبه المختوم ، يركض في ذلك المكان لمدة 14 ساعة. و كانت سرعته في ذروتها طوال هذا الوقت، بينما ساقه ترتجف مع كل قفزة. كان الجري مرهق ومرير لدرجة أن نعل حذائه قد تآكل.
ما لم يكن بالطبع هناك وجه شخص معين يحجبها ، ويخيفه لدرجة ان قلبه كاد يتوقف.
“الا يزال لديك وقت لمشاهدة النجوم؟ الساعة تدق. من الأفضل أن تسرع وإلا ستسقط رأسك! ” ابتسم تشو فان.
“الا يزال لديك وقت لمشاهدة النجوم؟ الساعة تدق. من الأفضل أن تسرع وإلا ستسقط رأسك! ” ابتسم تشو فان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا يان فو مرتبك أكثر.
شهق لين شوان فنج ونسي السماء وانطلق كالمجنون.
أشار تشو فان فقط إلى الرجل الدموي. فركع يان فو وفحص عنقه ” المنظم تشو ، لقد مات!”
ضحك تشو فان واستأنف متابعته. و مثل حاصد الأرواح ، نزل صوته كالنذير علي قلب البائس.
لكن ظهر شخص فجأة ، يان فو.
“تبقت ست ساعات!”
ظل لين شوان فنج ، بتدريبه المختوم ، يركض في ذلك المكان لمدة 14 ساعة. و كانت سرعته في ذروتها طوال هذا الوقت، بينما ساقه ترتجف مع كل قفزة. كان الجري مرهق ومرير لدرجة أن نعل حذائه قد تآكل.
احتقنت عيون لين شوان فنج بالدماء بينما ظل يركض بجنون.
خاف الناس. لماذا سقط الرجل ميتاً؟ هل فعل تشو فان شيئ لم يروه؟
“بقيت أربع ساعات!”
لكنه تذكر تشو فان الذي استمر بالتحديث به برود بينما اطلق بضعة تذكيرات كل فترة. ان التوقف يعني الموت ، فدفع جسده بقوة في وسط الغابة.
ركض لين شوان فنج وكأن حياته على المحك. وبسرعة أسرع من قبل أن يُختم تدريبه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف قلب يان فو.
“تبقت… ساعتان …” وجه تشو فان التوي بابتسامة قاتمة.
“لقد فزت! سأعيش!”
سقط وجه لين شوان فنج. الغارق بالعرق ، وأحمر وجهه كالدم ، بينما قلبه تحطم من هذا العذاب. فأغمض عينيه وركض برأسه أولاً
ركض لين شوان فنج وكأن حياته على المحك. وبسرعة أسرع من قبل أن يُختم تدريبه!
مر على شجيرة أخرى مثل الآلاف من قبلها ، فرأى لين شوان فنج بلورة خضراء ، ارتفاعها أربعة أمتار. “مخرج الخشب“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك تشو فان واستأنف متابعته. و مثل حاصد الأرواح ، نزل صوته كالنذير علي قلب البائس.
عرف الجمهور ان تشو فان و الأربعة يلعبون لعبة مطاردة مميته. و بدا الأمر بأكمله وكأنه يعذبهم. و اعتقد الكثيرين أنه اخترع أمر تلك اللعبة كذريعة للخروج من هذا الموقف بدون مشاكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا مشوه ومصاب و وضعه بالكامل بائس. مع ذلك فقد اظهر نظرة السعادة المجنونة هذه .‘ماذا يحدث؟‘
كان تشو فان هو أفضل كلب(الزعيم) لآلاف الأميال من حوله ومع ذلك فقد امتنع عن مواجهة الأربعة مَنازِلُ عبر ايجاد سبب للسماح للأربعة بالرحيل.
ما لم يكن بالطبع هناك وجه شخص معين يحجبها ، ويخيفه لدرجة ان قلبه كاد يتوقف.
لكن عندما خرج لين شوان فنج من الغابة ، صُدموا.
“بقيت ثماني ساعات!”
لم يكن لين شوان فنج يشبه تنين الغابة السريع من قبل. فالمرور عبر النباتات المدببة حافي القدمين إحداث شقوق دقيقة في كل مرة ، والآن ومع تراكمهم تم تجريد سطح قدمه من اللحم.
ارتعد الناس.
و أثناء عبوره الأدغال الأخيرة ، سمع الجميع صوت تكسر مدوي. وانكسرت ركبته من السرعة الهائلة.
أي شخص سيتحرك بهذه السرعة الفائقة سيعرف مخاطر الأمر، لكن تذكير تشو فان المستمر جعله يخاف حتى الموت. فغرق عقله في فكرة واحدة فقط “البقاء على قيد الحياة” ولهذا لم يدري بما حدث بجسده بسبب هذه السرعة الجنونية.
“في غضون عشر ساعات ، سأتحرك.”
لكن لم يهتم لين شوان فنج حتى عندما كسرت ساقه الأخيرة وسقط وجهه الملطخ بالدماء على الأرض. لقد أظهرت عيناه الجنون فقط. وهو يحدق بمخرج الخشب أمامه ويقهق. “هاهاها ، لقد وصلت أخيراً. يمكنني الصمود!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف قلب يان فو.
بعيون حمراء وبدون أرجل ، زحف لين شوان فنج إلى الأمام بينما توسعت شفتيه في ابتسامة. و انتشرت نشوة النجاة بعقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقترب المفتاح الأخير من الفتحة ، خطت ساق على يده فأسقط الكريستال.
سيعيش!
هذه هي الفرصة التي منحها تشو فان له ، فرصة البقاء على قيد الحياة. من بين الأربعة ، فهو الوحيد البريء ، لذلك أعطاه تشو فان مخرج ، طالما كان بإمكانه الوصول له.
ارتعد الناس.
لين شوان فنج شق طريقه بشكل أسرع نحو أمله للنجاة.
“الا يزال لديك وقت لمشاهدة النجوم؟ الساعة تدق. من الأفضل أن تسرع وإلا ستسقط رأسك! ” ابتسم تشو فان.
ظل الجمهور صامت. لماذا كان يبدو بائس جداً. ومع ذلك يبتسم؟
ظل الجمهور صامت. لماذا كان يبدو بائس جداً. ومع ذلك يبتسم؟
بدا مشوه ومصاب و وضعه بالكامل بائس. مع ذلك فقد اظهر نظرة السعادة المجنونة هذه .‘ماذا يحدث؟‘
لا أحد عرف أن تشو فان دفع لين شوان فنج لهذا الوضع ، وأنه حفر شيطان في قلبه
سقط وجه لين شوان فنج. الغارق بالعرق ، وأحمر وجهه كالدم ، بينما قلبه تحطم من هذا العذاب. فأغمض عينيه وركض برأسه أولاً
“لقد فزت! سأعيش!”
“لقد قضم الخوف جسده ، مما جعل يهدر قدرته على التحمل دون أن يدرك ذلك. و عندما وصل أخيراً ، ازدهر الأمل. فبعد ثلاثة أيام طويلة من الخوف ، رأى بصيص أمل. فاهتزت حالته العقلية عندما جئت وأخبرته أن الوقت قد انتهى. عندها تحول كل هذا الأمل إلى يأس. الفرح يمكن بالحزن والصدمة تكمن بالخوف. حدث كل هذا بسرعة كبيرة لدرجة أن هذه المشاعر هاجمت عقله وأخذت حياته.”
لهث لين شوان فنج وهو يزحف لأمام مخرج الخشب. ثم وضع المفتاحين بالمخرج بسعادة.
شهق لين شوان فنج ونسي السماء وانطلق كالمجنون.
أومأ الجمهور برؤووسهم. بدا الرجل وكأنه خرج من غرفة التعذيب لكنه سيعود للمَنزِل الآن.
ضحك تشو فان “لدى الفتي إمكانيات كبيرة. لقد استحق لقبه ، لقد وصل بسرعة كبيرة جداً، بل و وفر ساعتين أيضاً، لكن بما أنني ظللت دائماً خلفه مثل حاصد الأرواح ، فقد أخفته ومنعته من التحقق من الوقت حتى نسي الوقت الحقيقي. لذلك عندما قلت إنه خسر ، مات بسبب يأسه وخوفه ، هاهاها
عندما اقترب المفتاح الأخير من الفتحة ، خطت ساق على يده فأسقط الكريستال.
“في غضون عشر ساعات ، سأتحرك.”
نظر لين شوان فنج بصدمة ، فقط ليرا ابتسامة تشو فان الشريرة.
ارتعد الناس.
راقب الجمهور الاثنين وقلوبهم في حلقهم. هل تشو فان شيطاني لدرجة ان يقتله في النهاية؟
مر على شجيرة أخرى مثل الآلاف من قبلها ، فرأى لين شوان فنج بلورة خضراء ، ارتفاعها أربعة أمتار. “مخرج الخشب“.
لم يبدو أن وجه لين شوان فنج يقول ذلك. لم يصدم ، فقد عرف أن لديه ساعتين.
هسسسسس~
“ما– لماذا؟” رمشت عينيه المرهقتين ، و خرج صوت لين شوان فنج خشن و يائساً ” أنا هنا ، لقد فزت …”
سأل يان فو ” ليس علي جسده اي جرح مميت. المنظم تشو ، كيف فعلت ذلك؟“
هز تشو فان رأسه ، وهو ينظر إليه ” لسوء الحظ ، انتهى الوقت. لو كنت فقط أسرع بجزء صغير ، لفزت. للأسف… “
أي شخص سيتحرك بهذه السرعة الفائقة سيعرف مخاطر الأمر، لكن تذكير تشو فان المستمر جعله يخاف حتى الموت. فغرق عقله في فكرة واحدة فقط “البقاء على قيد الحياة” ولهذا لم يدري بما حدث بجسده بسبب هذه السرعة الجنونية.
هسسسسس~
ضحك تشو فان “لدى الفتي إمكانيات كبيرة. لقد استحق لقبه ، لقد وصل بسرعة كبيرة جداً، بل و وفر ساعتين أيضاً، لكن بما أنني ظللت دائماً خلفه مثل حاصد الأرواح ، فقد أخفته ومنعته من التحقق من الوقت حتى نسي الوقت الحقيقي. لذلك عندما قلت إنه خسر ، مات بسبب يأسه وخوفه ، هاهاها
شهق لين شوان فنج وارتجف وجهه ، وتغير من الخوف إلى الحزن ،ثم للإنكار واليأس. و تقلصت عيناه وتراجعت رأسه. بدا الألم في تلك العيون واضح جداً ، ويمكن لأي شخص أن يرى مدى يأسه وموته.
ضحك تشو فان “لدى الفتي إمكانيات كبيرة. لقد استحق لقبه ، لقد وصل بسرعة كبيرة جداً، بل و وفر ساعتين أيضاً، لكن بما أنني ظللت دائماً خلفه مثل حاصد الأرواح ، فقد أخفته ومنعته من التحقق من الوقت حتى نسي الوقت الحقيقي. لذلك عندما قلت إنه خسر ، مات بسبب يأسه وخوفه ، هاهاها
ارتعد الناس.
عرف الجمهور ان تشو فان و الأربعة يلعبون لعبة مطاردة مميته. و بدا الأمر بأكمله وكأنه يعذبهم. و اعتقد الكثيرين أنه اخترع أمر تلك اللعبة كذريعة للخروج من هذا الموقف بدون مشاكل.
لكن ظهر شخص فجأة ، يان فو.
لين شوان فنج شق طريقه بشكل أسرع نحو أمله للنجاة.
سأل يان فو تشو فان ، وهو لا يعرف ما حدث ” المنظم تشو …”
أشار تشو فان فقط إلى الرجل الدموي. فركع يان فو وفحص عنقه ” المنظم تشو ، لقد مات!”
“لقد قضم الخوف جسده ، مما جعل يهدر قدرته على التحمل دون أن يدرك ذلك. و عندما وصل أخيراً ، ازدهر الأمل. فبعد ثلاثة أيام طويلة من الخوف ، رأى بصيص أمل. فاهتزت حالته العقلية عندما جئت وأخبرته أن الوقت قد انتهى. عندها تحول كل هذا الأمل إلى يأس. الفرح يمكن بالحزن والصدمة تكمن بالخوف. حدث كل هذا بسرعة كبيرة لدرجة أن هذه المشاعر هاجمت عقله وأخذت حياته.”
خاف الناس. لماذا سقط الرجل ميتاً؟ هل فعل تشو فان شيئ لم يروه؟
قال تشو فان ” لقد ختمت تدريبه حتى يتمكن من سحب سرعته من قوة جسده فقط. و عندما صادفته ، كنا بعيدين عن هنا. سيستغرق الجري على طول الطريق حتي هنا ثلاثة أيام على الأقل، لكنني أخبرته أن أمامه يوم واحد للهروب وإلا سأقتله. فبذل كل ما في وسعه للجري الي هنا ، بينما ظللت ورائه لأذكره بالوقت المتبقي.
سأل يان فو ” ليس علي جسده اي جرح مميت. المنظم تشو ، كيف فعلت ذلك؟“
شهق لين شوان فنج وارتجف وجهه ، وتغير من الخوف إلى الحزن ،ثم للإنكار واليأس. و تقلصت عيناه وتراجعت رأسه. بدا الألم في تلك العيون واضح جداً ، ويمكن لأي شخص أن يرى مدى يأسه وموته.
“بالخوف والإرهاق واليأس“. ابتسم تشو فان ببرود.
“كان التنين الغابة السريع هو الأسرع حقاً. انه سريع لدرجة أنه كسر ساقه الوحيدة ومات من الإرهاق. أليست هذه أفضل طريقة ليموت؟ ها ها ها ها… “
بدا يان فو مرتبك أكثر.
ركض لين شوان فنج وكأن حياته على المحك. وبسرعة أسرع من قبل أن يُختم تدريبه!
‘ هل هذه مزحه؟ منذ متى يمكن أن يموت خبير العَالَمُ المُشِعٌّ من الخوف والإرهاق واليأس؟‘
احتقنت عيون لين شوان فنج بالدماء بينما ظل يركض بجنون.
قال تشو فان ” لقد ختمت تدريبه حتى يتمكن من سحب سرعته من قوة جسده فقط. و عندما صادفته ، كنا بعيدين عن هنا. سيستغرق الجري على طول الطريق حتي هنا ثلاثة أيام على الأقل، لكنني أخبرته أن أمامه يوم واحد للهروب وإلا سأقتله. فبذل كل ما في وسعه للجري الي هنا ، بينما ظللت ورائه لأذكره بالوقت المتبقي.
ظل لين شوان فنج ، بتدريبه المختوم ، يركض في ذلك المكان لمدة 14 ساعة. و كانت سرعته في ذروتها طوال هذا الوقت، بينما ساقه ترتجف مع كل قفزة. كان الجري مرهق ومرير لدرجة أن نعل حذائه قد تآكل.
“لقد قضم الخوف جسده ، مما جعل يهدر قدرته على التحمل دون أن يدرك ذلك. و عندما وصل أخيراً ، ازدهر الأمل. فبعد ثلاثة أيام طويلة من الخوف ، رأى بصيص أمل. فاهتزت حالته العقلية عندما جئت وأخبرته أن الوقت قد انتهى. عندها تحول كل هذا الأمل إلى يأس. الفرح يمكن بالحزن والصدمة تكمن بالخوف. حدث كل هذا بسرعة كبيرة لدرجة أن هذه المشاعر هاجمت عقله وأخذت حياته.”
لكنه تذكر تشو فان الذي استمر بالتحديث به برود بينما اطلق بضعة تذكيرات كل فترة. ان التوقف يعني الموت ، فدفع جسده بقوة في وسط الغابة.
“لهذا السبب قلت إنه خاف حتى الموت ، لكنه أيضاً أُنهك حتى الموت. و أكثر من كل ذلك ، فقد مات من اليأس“. ابتسم تشو فان.
“لقد فزت! سأعيش!”
ارتجف قلب يان فو.
هذه هي الفرصة التي منحها تشو فان له ، فرصة البقاء على قيد الحياة. من بين الأربعة ، فهو الوحيد البريء ، لذلك أعطاه تشو فان مخرج ، طالما كان بإمكانه الوصول له.
لقد عرف أن تشو فان شرير، لكن ليس بهذه البشاعة. لقد لعب بكرامة الرجل حتى سقط الرجل ميتاً.
“بالخوف والإرهاق واليأس“. ابتسم تشو فان ببرود.
استجوبه يان فو ، تشو فان وهو يرتعد ” المنظم تشو ، هل وصل إلى هنا في يوم واحد؟“
ركض لين شوان فنج وكأن حياته على المحك. وبسرعة أسرع من قبل أن يُختم تدريبه!
ضحك تشو فان “لدى الفتي إمكانيات كبيرة. لقد استحق لقبه ، لقد وصل بسرعة كبيرة جداً، بل و وفر ساعتين أيضاً، لكن بما أنني ظللت دائماً خلفه مثل حاصد الأرواح ، فقد أخفته ومنعته من التحقق من الوقت حتى نسي الوقت الحقيقي. لذلك عندما قلت إنه خسر ، مات بسبب يأسه وخوفه ، هاهاها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ يقفز حافي القدمين بين الأشواك والشجيرات وترك الآن أثر دم خلفه.
“كان التنين الغابة السريع هو الأسرع حقاً. انه سريع لدرجة أنه كسر ساقه الوحيدة ومات من الإرهاق. أليست هذه أفضل طريقة ليموت؟ ها ها ها ها… “
إن إلقاء نظرة على السماء من شأنه أن يوضح الأمر.
قهق تشو فان.
لاهثاً ، كان لين شوان فنج غارقاً في ذلك ولكنه لم يتباطأ ولو لثانية واحدة. بل أخذ نفس عميق وقفز اسرع من أجل حياته.
بينما بدأ يان فو والجمهور يتصببون عرق بارد. و انتشرت رجفة الخوف علي طول اعمدتهم الفقرية.
‘ شيطان… ‘
ظل الجمهور صامت. لماذا كان يبدو بائس جداً. ومع ذلك يبتسم؟
سأل يان فو ” ليس علي جسده اي جرح مميت. المنظم تشو ، كيف فعلت ذلك؟“
كان تشو فان هو أفضل كلب(الزعيم) لآلاف الأميال من حوله ومع ذلك فقد امتنع عن مواجهة الأربعة مَنازِلُ عبر ايجاد سبب للسماح للأربعة بالرحيل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
