غضب الأب
اتسعت عيون تشياو’إير واحمرت عيونها من الدموع. أشارت بيدها المرتجفة إلى سلحفاة البحر المخادع والمتعجرف، وشفتها ترتعش ” لقد كذبت! لقد أكلت أخي! أعده الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما انقشع الضباب وأصبحت تشياو’إير آمنة وسليمة، مع سيف أسود طويل مغطى باللهب الأسود يحوم امامها اخاف سلحفاة ختم السماء.
“هاهاهاها ، يا فتاة، لا أحد يستطيع أن يخبرني ماذا أفعل، ها ها ها …”
توهجت عيون تشو فان وهو يصرخ، متجهًا نحو سلحفاة ختم السماء، مثلما فعل السيف الذي لا يقهر من قبل.
بضحكة فخورة، نظر سلحفاة ختم السماء للفتاة الصغيرة نظرة متعالية، واستمتع بتعبيرها اليائس.
واجه الأب وابنته العديد من المخاطر لإنقاذ الشاب سانزي. لكنهم وصلوا للتو إلى هنا وضحى والدها بنفسه، مختومًا في الجليد، بينما تلاعب سلحفاة البحر بمشاعرها، مما منحها خيارًا مستحيلًا.
ارتعش وجه تشياو’إير، وتزايد الألم في قلبها.
ابتسم تشو فان قائلاً: “لدي حماية من لهب الرعد. من المستحيل أن تختمني، ولكن ذلك بالإضافة إلى هذه النقطة. ما يهم هو أنك لم تكن سوى خيبة أمل أيها الكبير. لقد جعلت تشياو’إير تبكي…”
واجه الأب وابنته العديد من المخاطر لإنقاذ الشاب سانزي. لكنهم وصلوا للتو إلى هنا وضحى والدها بنفسه، مختومًا في الجليد، بينما تلاعب سلحفاة البحر بمشاعرها، مما منحها خيارًا مستحيلًا.
“لكن أنا وأخي لسنا بشرًا…”
عندما توصلت إلى قرار أخيرًا، اكتشفت أنه لم يكن أكثر من مجرد خدعة، ولم يكن اللقيط يخطط للوفاء بكلمته. كانت هي ووالدها مصدر ترفيه له.
كرهت سلحفاة البحر وخداعه. لم يخطط أبدًا للسماح لهم بالعيش، لكنه فرض عليها خيارًا مستحيلًا. جعلها ترى والدها وشقيقها وهما سيموتان وعندما قررت أخيرًا، أدركت أن الأمر لا يهم. شعرت بالعجز التام.
احمرت عيون تشياو’إير وصرخت ” سلحفاة البحر، أيها الوغد المخادع! استخدمتني! انت أخلفت وعدك! أنت لا تستحق أن تكون وحشًا مقدسًا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاهاهاها ، لقد عبثت معك، ماذا في ذلك؟ ألا تستخدمون أنتم البشر هذه الحيل التافهة طوال الوقت؟ أنا أرد بالمثل فقط، ما المشكلة في ذلك؟“
من الأفضل لو تم إرسال الثلاثة إلى الموت منذ البداية. على الأقل سوف يذهبون معا. الآن لقد مرت بكل هذا التعذيب من أجل لا شيء.
“لكن أنا وأخي لسنا بشرًا…”
لكن هذه المرة، تشو فان هو من تحدى أعظم وحش مقدس.
“لقد اصبحت فاسدة بسبب وجودك مع بشري، مما يجعلك بشرية على أية حال!”
حدقت تشياو’إير في الجليد، وعيناها ممتلئتان بدموع اليأس.
غضبت تشياو’إير، لكن سلحفاة البحر أصبح باردًا واخرج أنيابه بقصد القتل ” لقد قلت من قبل، أنه لن يكون هناك وحش مقدس تفوح منه رائحة كريهة بشرية وحش مقدس مرة أخرى. أنتِ، تشيلين، وهذا الأب البشري الذي ترتبطون به، لستوا سوى بشر. طالما أنا موجود، لن أترك أي إنسان على قيد الحياة، بما في ذلك أنتِ!”
لكن هذه المرة، تشو فان هو من تحدى أعظم وحش مقدس.
فوو!
ضربت الرياح الباردة السيف بدلاً من تشياو’إير، مما أدى إلى إطلاق هسهسة عالية من البخار بدلاً من التجمد. تحول الإعصار الآن إلى بخار ينتشر في كل مكان، ويغلف تشياو’إير أيضًا.
أطلق سلحفاة البحر موجة من الضباب المتجمد، وتحول إلى إعصار أثناء إطلاقه باتجاه تشياو’إير.
[سامحني يا أبي، لقد فشلت. لم أستطع إنقاذ أخي. أنت وأنا عاجزون وأنا على وشك الانضمام إليك.]
لم تكن تشياو’إير قادرة على التحرك من الصدمة.
ضربت الرياح الباردة السيف بدلاً من تشياو’إير، مما أدى إلى إطلاق هسهسة عالية من البخار بدلاً من التجمد. تحول الإعصار الآن إلى بخار ينتشر في كل مكان، ويغلف تشياو’إير أيضًا.
لم يكن لديها أي فرصة ضد سلحفاة ختم السماء، لأنها لم تنضج بعد. وجد الثلاثة نهايتهم في هذا اليوم.
فوو!
انتشر الجليد على جسدها، وصار يئن بينما يتشكل.
بضحكة فخورة، نظر سلحفاة ختم السماء للفتاة الصغيرة نظرة متعالية، واستمتع بتعبيرها اليائس.
حدقت تشياو’إير في الجليد، وعيناها ممتلئتان بدموع اليأس.
“آآه!”
[سامحني يا أبي، لقد فشلت. لم أستطع إنقاذ أخي. أنت وأنا عاجزون وأنا على وشك الانضمام إليك.]
صرخت تشياو’إير بتحدٍ وشعرت بأنها ضحية.
[ابي، اخي، سأراكم مرة أخرى في الجحيم.]
“هاهاهاها ، لقد عبثت معك، ماذا في ذلك؟ ألا تستخدمون أنتم البشر هذه الحيل التافهة طوال الوقت؟ أنا أرد بالمثل فقط، ما المشكلة في ذلك؟“
أغلقت تشياو’إير عينيها، بعد أن فقدت كل الأمل وغرقت في اليأس. كل ما تبقى من تحديها هو تلك الدموع الساخنة، دليل على الإهانة التي عانت منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشر الجليد على جسدها، وصار يئن بينما يتشكل.
سخر سلحفاة البحر عندما تحولت إلى الجليد ” هاهاهاها ، لقد أخبرتكِ، لم أخطط أبدًا لمساعدة أي منكما. كل ما فعلته هو استخدامكِ للترفيه. آسف، لكن يبدو أنني أعطيتكِ أملًا كاذبًا، ها ها ها. أنا فقط أحب أن أرى فرائسي تتلوى، والتشويق لرؤية هذا الأمل مكسورًا، والرعب عندما يأتي الموت من أجلهم، هاهاهاها!”
صرخت تشياو’إير ” أنت بخير؟“
“آآه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار شخص ما عبر قطع الجليد ووقف بجانب تشياو’إير. مد يده ليأخذ السيف ويبتسم ” تشياو’إير، ساميحني على جعلتكِ تمرين بذلك. اتركي الباقي لي.”
صرخت تشياو’إير بتحدٍ وشعرت بأنها ضحية.
“همف، حشرة! أنت لا شيء سوى حشرة متعجرفة. يمكنني توخي الحذر ضد مبار جدير. أنت أيها الشرير البشري، ليس لديك أي شيء لمواجهتي!”
كرهت سلحفاة البحر وخداعه. لم يخطط أبدًا للسماح لهم بالعيش، لكنه فرض عليها خيارًا مستحيلًا. جعلها ترى والدها وشقيقها وهما سيموتان وعندما قررت أخيرًا، أدركت أن الأمر لا يهم. شعرت بالعجز التام.
“أبي!”
من الأفضل لو تم إرسال الثلاثة إلى الموت منذ البداية. على الأقل سوف يذهبون معا. الآن لقد مرت بكل هذا التعذيب من أجل لا شيء.
صرخت تشياو’إير ” أنت بخير؟“
صرخت تشياو’إير من ألمها، ولم تغذي سوى هواية سلحفاة البحر الملتوية وسرعان ما أخذتها الرياح الباردة، على وشك أن تغطيها بالجليد.
اتسعت عيون تشياو’إير واحمرت عيونها من الدموع. أشارت بيدها المرتجفة إلى سلحفاة البحر المخادع والمتعجرف، وشفتها ترتعش ” لقد كذبت! لقد أكلت أخي! أعده الآن!”
بام!
لم يكن لديها أي فرصة ضد سلحفاة ختم السماء، لأنها لم تنضج بعد. وجد الثلاثة نهايتهم في هذا اليوم.
ثم طار سيف أسود به لهب أسود إلى الجليد وحماها.
تم ختم تشو فان، ولكنه الآن يقف وكأن شيئًا لم يحدث. ابتسم ابتسامة عريضة، ولكن عينيه أصبحت باردة مثل الجليد.
ضربت الرياح الباردة السيف بدلاً من تشياو’إير، مما أدى إلى إطلاق هسهسة عالية من البخار بدلاً من التجمد. تحول الإعصار الآن إلى بخار ينتشر في كل مكان، ويغلف تشياو’إير أيضًا.
“لقد اصبحت فاسدة بسبب وجودك مع بشري، مما يجعلك بشرية على أية حال!”
توقفت ضحكة سلحفاة البحر المجنونة فجأة، واهتزت عيناه عندما ألقى نظرة غريبة على البخار المفاجئ.
لم تكن تشياو’إير قادرة على التحرك من الصدمة.
سرعان ما انقشع الضباب وأصبحت تشياو’إير آمنة وسليمة، مع سيف أسود طويل مغطى باللهب الأسود يحوم امامها اخاف سلحفاة ختم السماء.
سسس!
“من أين جاء السيف؟ من فعل ذلك؟“
“لقد اصبحت فاسدة بسبب وجودك مع بشري، مما يجعلك بشرية على أية حال!”
جفل سلحفاة ختم السماء. نظرت تشياو’إير إلى النصل المألوف واشتعل الأمل من جديد في عينيها، وتمتمت ” ا– ابي…”
أطلق سلحفاة البحر موجة من الضباب المتجمد، وتحول إلى إعصار أثناء إطلاقه باتجاه تشياو’إير.
سسس!
“لكن أنا وأخي لسنا بشرًا…”
لفت الهسهسة انتباههم إلى كتلة من الجليد، أصبحت الآن بها شقوق شبكية مع خروج لهب أسود منها، لتنكسر في النهاية.
فوو!
سار شخص ما عبر قطع الجليد ووقف بجانب تشياو’إير. مد يده ليأخذ السيف ويبتسم ” تشياو’إير، ساميحني على جعلتكِ تمرين بذلك. اتركي الباقي لي.”
أصبحت عيون تشو فان خطيرة.
“أبي!”
“و؟“
صرخت تشياو’إير ” أنت بخير؟“
بام!
“غير ممكن! لقد ختمتك. فعلتُ! كيف خرجت؟” صرخ سلحفاة ختم السماء من الصدمة، حيث ضربت مخالبه البحر الجليدي، وأرسلت رياحًا عنيفة في كل الاتجاهات.
أغلقت تشياو’إير عينيها، بعد أن فقدت كل الأمل وغرقت في اليأس. كل ما تبقى من تحديها هو تلك الدموع الساخنة، دليل على الإهانة التي عانت منها.
تم ختم تشو فان، ولكنه الآن يقف وكأن شيئًا لم يحدث. ابتسم ابتسامة عريضة، ولكن عينيه أصبحت باردة مثل الجليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غضبت تشياو’إير، لكن سلحفاة البحر أصبح باردًا واخرج أنيابه بقصد القتل ” لقد قلت من قبل، أنه لن يكون هناك وحش مقدس تفوح منه رائحة كريهة بشرية وحش مقدس مرة أخرى. أنتِ، تشيلين، وهذا الأب البشري الذي ترتبطون به، لستوا سوى بشر. طالما أنا موجود، لن أترك أي إنسان على قيد الحياة، بما في ذلك أنتِ!”
“الكبير سلحفاة البحر، لم أكن سوى مهذبًا منذ أن أتيت إلى جبل الجليد. لقد أردت قتل البشر وختمي. لقد أردت أن تختار تشياو’إير وقد فعلت ذلك، ولكن حتى بعد أن فعلت فتاة صغيرة كل ما طلبته منك، تراجعت عن صفقتك فقط لتلعب بقلبها البريء؟ هذا هو الخط الذي لا تستطيع تعديه!”
توقفت ضحكة سلحفاة البحر المجنونة فجأة، واهتزت عيناه عندما ألقى نظرة غريبة على البخار المفاجئ.
“هل أنت مختلف بمكرك؟ لو كنت مختومًا، فلن تعرف أبدًا ما حدث بعد ذلك. ” نظر سلحفاة البحر إلى تشو فان وهدء.
“و؟“
ابتسم تشو فان قائلاً: “لدي حماية من لهب الرعد. من المستحيل أن تختمني، ولكن ذلك بالإضافة إلى هذه النقطة. ما يهم هو أنك لم تكن سوى خيبة أمل أيها الكبير. لقد جعلت تشياو’إير تبكي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشر الجليد على جسدها، وصار يئن بينما يتشكل.
“و؟“
بام!
“لا شيء، …”
” غرورك سبب موتك.”
توهجت عيون تشو فان بالدماء. نقر بالسيف، مشيراً إلى الرأس الضخم ” لقد أثرت غضب الأب. لقد لعبت مع ابنتي وأخذت ابني. سأجعلك تدفع ثمن ذلك!”
“لكن أنا وأخي لسنا بشرًا…”
نظر إليه سلحفاة ختم السماء ثم ضحك بازدراء ” هاهاها، هل ستجعلني أدفع ثمن ذلك؟ الخروج من الختم الخاص بي لا يغير شيئًا. أنا بالكاد أحتاج إلى رفع إصبعي لسحق الحشرات مثلك. لا يمكنك أن تفعل أي شيء لي! “
بووم!
“أنا لن أحاول ذلك، فقط أعلمك أن التلاعب بخصمك يأتي بعواقب. لا ينبغي أبدًا خداع الأشخاص، يا سلحفاة البحر!”
“و؟“
توهجت عيون تشو فان وهو يصرخ، متجهًا نحو سلحفاة ختم السماء، مثلما فعل السيف الذي لا يقهر من قبل.
صرخت تشياو’إير بتحدٍ وشعرت بأنها ضحية.
لكن هذه المرة، تشو فان هو من تحدى أعظم وحش مقدس.
تم ختم تشو فان، ولكنه الآن يقف وكأن شيئًا لم يحدث. ابتسم ابتسامة عريضة، ولكن عينيه أصبحت باردة مثل الجليد.
صرخت تشياو’إير ” ابي، كن حذرا!”
“غير ممكن! لقد ختمتك. فعلتُ! كيف خرجت؟” صرخ سلحفاة ختم السماء من الصدمة، حيث ضربت مخالبه البحر الجليدي، وأرسلت رياحًا عنيفة في كل الاتجاهات.
أصبحت عيون تشو فان خطيرة.
ابتسم تشو فان قائلاً: “لدي حماية من لهب الرعد. من المستحيل أن تختمني، ولكن ذلك بالإضافة إلى هذه النقطة. ما يهم هو أنك لم تكن سوى خيبة أمل أيها الكبير. لقد جعلت تشياو’إير تبكي…”
“همف، حشرة! أنت لا شيء سوى حشرة متعجرفة. يمكنني توخي الحذر ضد مبار جدير. أنت أيها الشرير البشري، ليس لديك أي شيء لمواجهتي!”
من الأفضل لو تم إرسال الثلاثة إلى الموت منذ البداية. على الأقل سوف يذهبون معا. الآن لقد مرت بكل هذا التعذيب من أجل لا شيء.
فوو!
تم ختم تشو فان، ولكنه الآن يقف وكأن شيئًا لم يحدث. ابتسم ابتسامة عريضة، ولكن عينيه أصبحت باردة مثل الجليد.
أطلق سلحفاة البحر موجة أخرى من البرد باتجاه تشو فان، وتحولت الرياح إلى أعاصير. بدا أكثر من كافٍ لتجميده في جليد مرة أخرى.
“من أين جاء السيف؟ من فعل ذلك؟“
راقبت تشياو’إير وقلبها في حلقها، قلقة على تشو فان.
“هاهاهاها ، لقد عبثت معك، ماذا في ذلك؟ ألا تستخدمون أنتم البشر هذه الحيل التافهة طوال الوقت؟ أنا أرد بالمثل فقط، ما المشكلة في ذلك؟“
بووم!
“و؟“
لم يكن لدى تشو فان أي نية للمراوغة، واصطدم بالإعصار بقوة وترك البرد يتسرب إلى عظامه.
احمرت عيون تشياو’إير وصرخت ” سلحفاة البحر، أيها الوغد المخادع! استخدمتني! انت أخلفت وعدك! أنت لا تستحق أن تكون وحشًا مقدسًا! “
” غرورك سبب موتك.”
واجه الأب وابنته العديد من المخاطر لإنقاذ الشاب سانزي. لكنهم وصلوا للتو إلى هنا وضحى والدها بنفسه، مختومًا في الجليد، بينما تلاعب سلحفاة البحر بمشاعرها، مما منحها خيارًا مستحيلًا.
ابتسم سلحفاة البحر بازدراء، ثم شعر بالحاجة إلى الشماتة من تشياو’إير أيضًا. لم تتح له الفرصة عندما اندفع شخص عبر الأعاصير المغطاة باللهب الأسود المتلوي …
لكن هذه المرة، تشو فان هو من تحدى أعظم وحش مقدس.
لفت الهسهسة انتباههم إلى كتلة من الجليد، أصبحت الآن بها شقوق شبكية مع خروج لهب أسود منها، لتنكسر في النهاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
