-الترحيب-
الفصل 198
-الترحيب-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد، كنت أعمى جدًا لدرجة أنني لم أستطع رؤية عظمتك، أستميحك عذرا!” ابتسم تشو فان.
بعد ثلاثة أيام، أصبح تشو فان في غرفة صغيرة، يتحقق من تقدم لوه يونهاي في قراءة الكتب.
الفصل 198 -الترحيب-
فجأة، بدأت الأرض بالإهتزاز مثل زلزال شنيع، رفع تشو فان جبينه، وركز انتباهه نحو الخارج، فقط ليصاب بالصدمة مما رأته عيناه.
“و ما ظنك؟”
‘يا لها من هالة، إنه إله الحرب حقًا!‘
“ماذا؟!”
نهض تشو فان على قدميه ونادى”الجميع إلى أماكنكم! سلامة عشيرة لوه في السنوات القليلة المقبلة على المحك الآن!”
“هل هناك أي رجل حقيقي آخر، رجل رغم كبر سنه لايزال قويًا، في تيانيو؟ أستطيع أن أشعر وأسمع من بعيد بالقوة التي تمتلكها، فقط المارشال دوجو قادر على جعل طاقتي تجري في عروقي، احترامي لك مثل شلال نهر لا يمكن إيقافه، و مثل بحر لا ينتهي، مهيمن…”
“عُلِم!”
أومأ دوجو تشان تيان برأسه بحسرة “من الجيد أننا وصلنا في الوقت المناسب، نحن لم نخذل جلالته، هل كان هناك من جعل الأوضاع صعبة عليهم؟”
قام الرجال خارج الغرفة بالرد، وقد استعدوا بالفعل قبل أن يتفرقوا، التفت تشو فان إلى لوه يونهاي بابتسامته المخادعة “أيها الفتى، أصبح دورك الآن، من الأفضل أن تكون قد تعلمت الجزء الخاص بك!”
انحنى دوجو لين مرتبكًا “أيها المارشال، من فضلك أنصت لنا!”
غرق وجه لوه يونهاي”الأخ الأكبر تشو، هل عليَّ فعل ذلك؟”
“همف، لا بد من أنكم تركتم النبيذ يصيب أدمغتكم وتسبب في حدوث مشكلة، سأحدد عقابكم لاحقًا!” غضب دوجو تشان تيان، وكاد ان يفعل ذلك الآن لولا ان ذلك سيتسبب في تأخير عملية الانقاذ.
“و ما ظنك؟”
“أوه؟”
سرعان ما غرقت الغرفة بقهقهة تشو فان الشريرة
موحدًا جميع هؤلاء الجنود الضعفاء، و جاعلًا إياهم يتصرفون كواحد، هذا ما يعنيه أن تكون إلهًا للحرب!
خارج مدينة عيون الرياح، لازال نمور تيانيو الأربعة ينتظرون مسبقًا الموكب العسكري المنظم الذي لا تشوبه شائبة سائرًا باتجاههم، لقد كان مثل سحابة مظلمة لانهاية لها.
فجأة، بدأت الأرض بالإهتزاز مثل زلزال شنيع، رفع تشو فان جبينه، وركز انتباهه نحو الخارج، فقط ليصاب بالصدمة مما رأته عيناه.
اهتزت الجبال بسبب الجيش الضخم، في ساحة المعركة، أي رجل، حتى و إن كان خبيرًا في عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ، سيرتجف أمام مثل هذه القوة.
وكان هؤلاء النمور الأربعة لدوجو تشان تيان!
في مقدمة الجيش كان هناك رجل ضخم يمتطي حصانًا، كانت لحيته تحلق من الرياح، على الرغم من كبحه لقواه، كان من الصعب إخفاء هالته القوية وطبيعته التي لا تثنى.
لهذا السبب، كانت المَنازِلُُُ السبعة تخاف من المارشال، الرئيس على الأعمدة الأربعة، تشوجي تشانج فنج!
كان ثاني أعمدة تيانيو الأربعة، مارشال جيش تيانيو، إله الحرب دوجو تشان تيان!
الفصل 198 -الترحيب-
كان في الطبقة السادسة من العالم المُشِعٌّ، ومع ذلك اعتبره جميع من في تيانيو على أنه الأقوى، كان أبناؤه الروحيون الأربعة أيضًا خبراء في ذروة عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا متمركزين على الحدود لعقود لمنع جيوش تشوان رونج من الغزو، رغم ذلك أمره الإِمبِراطور بالذهاب لنجدة مدينة عيون الرياح، كان يعلم أن هذا الأمر في غاية الأهمية.
فقط اعتمادًا على ولاء رجاله المليون، حتى بَوّابة الإِمبِراطور لن يعاملوا مثل هذا الرجل باستخفاف! على الرغم من امتلاك بَوّابة الإِمبِراطور خبراء مع مستوى تدريب أعلى منه.
مشى دوجو تشان تيان بهالة مهيمنة، وسرعان ما وصل إلى جبل الرياح السوداء.
بمجرد إرسال دوجو تشان تيان أمرًا، كان جنوده المليون مثل فيضان لا يمكن استيعابه من الفولاذ، حتى المبجلون من بَوّابة الإِمبِراطور سيجدون صعوبة في التعامل مع مثل هذا الوابل.
“هل هناك أي رجل حقيقي آخر، رجل رغم كبر سنه لايزال قويًا، في تيانيو؟ أستطيع أن أشعر وأسمع من بعيد بالقوة التي تمتلكها، فقط المارشال دوجو قادر على جعل طاقتي تجري في عروقي، احترامي لك مثل شلال نهر لا يمكن إيقافه، و مثل بحر لا ينتهي، مهيمن…”
موحدًا جميع هؤلاء الجنود الضعفاء، و جاعلًا إياهم يتصرفون كواحد، هذا ما يعنيه أن تكون إلهًا للحرب!
“أوه؟”
لهذا السبب، كانت المَنازِلُُُ السبعة تخاف من المارشال، الرئيس على الأعمدة الأربعة، تشوجي تشانج فنج!
اهتزت الجبال بسبب الجيش الضخم، في ساحة المعركة، أي رجل، حتى و إن كان خبيرًا في عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ، سيرتجف أمام مثل هذه القوة.
من قال لهم أن يسمحوا له بالاستحواذ على مثل هذه القوة؟ في هذه الحالة، فإن إغراق شخص ما بالأرقام هو أكثر وصف ملاءمة!
“همف، هل تعتقد أن أعصابي قصيرة مثلكم أيها الأشقياء؟؟” ضحك دوجو تشان تيان وتذمر دوجو هوو في داخله ‘مزاجك أسرع اشتعالًا من مزاجي!‘
“الجنرالات يرحبون بالمارشال!” أعطى الأربعة انحناءة عميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج مدينة عيون الرياح، لازال نمور تيانيو الأربعة ينتظرون مسبقًا الموكب العسكري المنظم الذي لا تشوبه شائبة سائرًا باتجاههم، لقد كان مثل سحابة مظلمة لانهاية لها.
أومأ دوجو تشان تيان برأسه “ما هو الوضع؟ هل عشيرة لوه آمنة؟”
لهذا السبب، كانت المَنازِلُُُ السبعة تخاف من المارشال، الرئيس على الأعمدة الأربعة، تشوجي تشانج فنج!
“عشيرة لوه في سلام!” تحدث دوجو فينج بصوت ثقيل.
صرخ الجيش بأكمله، واندفع النمور الأربعة خلفه.
أومأ دوجو تشان تيان برأسه بحسرة “من الجيد أننا وصلنا في الوقت المناسب، نحن لم نخذل جلالته، هل كان هناك من جعل الأوضاع صعبة عليهم؟”
كان ثاني أعمدة تيانيو الأربعة، مارشال جيش تيانيو، إله الحرب دوجو تشان تيان!
“اوه، قبل وصولنا، يبدو أن عشيرة لوه قد تعرضت لهجوم مباغت!” تمتم دوجو فنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، حسنًا، فهمت!” قاطع دوجو تشان تيان ثرثرته بسرعة.
رفع دوجو تشان تيان حاجبه، وعيناه تحدقان في وجهه “ماذا؟ إذًا كيف حالهم؟ ما هي خسائرهم؟ ماذا عن المهاجمين؟ أي أسرى؟ ماذا عن رئيس عشيرة لوه”
مشى دوجو تشان تيان بهالة مهيمنة، وسرعان ما وصل إلى جبل الرياح السوداء.
ألقى دوجو تشان تيان الأسئلة دون توقف أوجه الأربعة الذي أظهروا تعابير مريرة.
أراد أن يختبر الفتى ويرى نواياه الحقيقية، ولكن بعد ذلك ، رآه ينخرط في مثل هذه الحماقة، وذهب إلى حد تعظيم التربة التي داس عليها، لقد كان متملقًا للغاية، لدرجة أنه شعر بقشعريرة واضطر إلى إيقافه.
كيف يمكن لهم أن يعلموا وقد أغلقت عشيرة لوه الباب في وجههم؟ استعد دوجو فينج للعقوبة حيث قال “أيها المارشال، نحن لانعلم…”
“همف، هل تعتقد أن أعصابي قصيرة مثلكم أيها الأشقياء؟؟” ضحك دوجو تشان تيان وتذمر دوجو هوو في داخله ‘مزاجك أسرع اشتعالًا من مزاجي!‘
“ماذا؟!”
“المارشال الخاص بتيانيو، دوجو تشان تيان يحيي رئيس عشيرة لوه!” تكلم دوجو تشان تيان.
فجّر دوجو تشان تيان رأسه ” إذن ماذا كنتم تفعلون خلال الأيام القليلة الماضية، تضيعون الوقت؟ يا أبنائي، هذا ليس من خصالكم على الاطلاق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزل من حصانه وتوجه نحو جبل الرياح السوداء “أنشر أوامري، لا يسمح للجيش بمضايقة الناس وعليهم أن ينصبوا معسكرًا على بعد عشرة أميال في الجنوب الشرقي من هنا!”
كانوا متمركزين على الحدود لعقود لمنع جيوش تشوان رونج من الغزو، رغم ذلك أمره الإِمبِراطور بالذهاب لنجدة مدينة عيون الرياح، كان يعلم أن هذا الأمر في غاية الأهمية.
ألقى دوجو تشان تيان الأسئلة دون توقف أوجه الأربعة الذي أظهروا تعابير مريرة.
لذلك، أثناء مسيرته الى هنا، أرسل جنرالاته الأربعة الأكثر ثقة إلى الأمام لتقديم المساعدة في الوقت المناسب، فقط ليجدهم أضاعوا الأيام الثلاثة الفائتة، ولا يعلمون شيئًا على الإطلاق!
كيف يمكن لهم أن يعلموا وقد أغلقت عشيرة لوه الباب في وجههم؟ استعد دوجو فينج للعقوبة حيث قال “أيها المارشال، نحن لانعلم…”
وكان هؤلاء النمور الأربعة لدوجو تشان تيان!
ضحك الثلاثة الآخرون سرًا.
“همف، لا بد من أنكم تركتم النبيذ يصيب أدمغتكم وتسبب في حدوث مشكلة، سأحدد عقابكم لاحقًا!” غضب دوجو تشان تيان، وكاد ان يفعل ذلك الآن لولا ان ذلك سيتسبب في تأخير عملية الانقاذ.
كان دوجو تشان تيان قد رأى نصيبه العادل من المتملقين أمثال تشو فان، لكنه لم يضيع وقته مع أي منهم، كلما تحدثوا، لطالما كان اتباع ذلك بسلسلة طويلة لا نهاية لها من التملق.
انحنى دوجو لين مرتبكًا “أيها المارشال، من فضلك أنصت لنا!”
لقد كان هو المخطط الاستراتيجي لجيش دوجو وكان يعلم أن شيئًا ما كان غريبًا بخصوص تشو فان، لكنه لم يجرؤ على تصديق أن كل هذا تم من قبل مثل هذا الجرو الصغير.
بعد أن تم إخباره بجميع تفاصيل الأمر، أصبح دوجو تشان تيان يحدق بذهول.
تبعه الجنرالات الأربعة عن كثب، حيث كان دوجو هوو يبرز ذقنه ويغمغم بجوار تشو فان “همف، هل تصدقنا الآن؟؟”
“هناك أربع مصفوفات من المستوى الخامس في هذه المنطقة المنعزلة؟” رمش دوجو تشان تيان بعينه وبدأ في الاستكشاف بإحساسه الروحي، ويالطبع فقد وجد أربعة مصفوفات تحيط بجبل الرياح السوداء تعيق إحساسه.
تبعه الجنرالات الأربعة عن كثب، حيث كان دوجو هوو يبرز ذقنه ويغمغم بجوار تشو فان “همف، هل تصدقنا الآن؟؟”
صُدم دوجو تشان تيان “لا عجب أن الإِمبِراطور طلب مني الحضور شخصيًاً، لابد ان يتواجد بينهم كيان جبار”.
لهذا السبب، كانت المَنازِلُُُ السبعة تخاف من المارشال، الرئيس على الأعمدة الأربعة، تشوجي تشانج فنج!
بزفير، التفت دوجو تشان تيان إلى الأربعة “الآن بما أنكم لم تتمكنوا من الدخول، لم أعد ألومكم!”
“أيها المارشال، من قال أننا لا نستطيع؟ لولا الأخ الأكبر الذي أوقفني، لكنت قمت بتمزيق تلك المصفوفات اللعينة منذ زمن طويل!” صرخ دوجو هوو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبدد غشاء مصفوفة التنين السام وخرج تشو فان، لكن هذه المرة كان لديه نظرة احترام كامل.
وبخ دوجو تشان تيان “إنك وصمة عار! كيف تجرؤ على اقتحام مَنازِلُ الناس دون أمر مباشر؟ إذا كنت قد تجرأت على الاقتحام الى الداخل، لكنت طالبت برأسك اللعين لتحديك الأوامر!”
صُدم دوجو تشان تيان “لا عجب أن الإِمبِراطور طلب مني الحضور شخصيًاً، لابد ان يتواجد بينهم كيان جبار”.
“أوه،أيها المارشال، كنت أنفس عن غضبي فقط، لا تأخذ الأمر على محمل الجد، “أنزل دوجو هوو رأسه من العار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع دوجو تشان تيان حاجبه، وعيناه تحدقان في وجهه “ماذا؟ إذًا كيف حالهم؟ ما هي خسائرهم؟ ماذا عن المهاجمين؟ أي أسرى؟ ماذا عن رئيس عشيرة لوه”
ضحك الثلاثة الآخرون سرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط اعتمادًا على ولاء رجاله المليون، حتى بَوّابة الإِمبِراطور لن يعاملوا مثل هذا الرجل باستخفاف! على الرغم من امتلاك بَوّابة الإِمبِراطور خبراء مع مستوى تدريب أعلى منه.
قاطع دوجو تشان تيان النقاش”أيها المارشال، قال منظم عشيرة لوه إنه سيسمح لنا بالدخول بعد وصولك، لابد أنه يعني أن تذهب إلى الداخل شخصيًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تم إخباره بجميع تفاصيل الأمر، أصبح دوجو تشان تيان يحدق بذهول.
“أوه؟”
كان في الطبقة السادسة من العالم المُشِعٌّ، ومع ذلك اعتبره جميع من في تيانيو على أنه الأقوى، كان أبناؤه الروحيون الأربعة أيضًا خبراء في ذروة عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ.
انفجر دوجو تشان تيان ضاحكًا “لقد جئت بأمر من الإِمبِراطور لإلقاء نظرة على عشيرة لوه أيضًا، ولكن نظرًا لوجود شخصية قوية في الداخل، أرغب في مقابلته أيضًا!”
لقد كان هو المخطط الاستراتيجي لجيش دوجو وكان يعلم أن شيئًا ما كان غريبًا بخصوص تشو فان، لكنه لم يجرؤ على تصديق أن كل هذا تم من قبل مثل هذا الجرو الصغير.
نزل من حصانه وتوجه نحو جبل الرياح السوداء “أنشر أوامري، لا يسمح للجيش بمضايقة الناس وعليهم أن ينصبوا معسكرًا على بعد عشرة أميال في الجنوب الشرقي من هنا!”
“هل هناك أي رجل حقيقي آخر، رجل رغم كبر سنه لايزال قويًا، في تيانيو؟ أستطيع أن أشعر وأسمع من بعيد بالقوة التي تمتلكها، فقط المارشال دوجو قادر على جعل طاقتي تجري في عروقي، احترامي لك مثل شلال نهر لا يمكن إيقافه، و مثل بحر لا ينتهي، مهيمن…”
“علم!”
مبتسمًا ابتسامةً عريضة، انحنى تشو فان و مشى دوجو تشان تيان نحو الأمام.
صرخ الجيش بأكمله، واندفع النمور الأربعة خلفه.
كان ثاني أعمدة تيانيو الأربعة، مارشال جيش تيانيو، إله الحرب دوجو تشان تيان!
مشى دوجو فينج إلى جوار دوجو تشان تيان “ايها المارشال، ذلك المنظم حذر للغاية، سوف يطرح الكثير من الأسئلة ولن يظهر نبرة مهذبة، من فضلك لا تغضب عندما تتعامل معه”.
إذا استمر هذا لفترة أطول، فسيظل يتقيأ لأيام وليالٍٍ.
“همف، هل تعتقد أن أعصابي قصيرة مثلكم أيها الأشقياء؟؟” ضحك دوجو تشان تيان وتذمر دوجو هوو في داخله ‘مزاجك أسرع اشتعالًا من مزاجي!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجنرالات يرحبون بالمارشال!” أعطى الأربعة انحناءة عميقة.
صفع دوجو لين مروحته “أخي الثالث، ذلك المنظم لم يفعل ذلك بدافع الحذر، فهو يرغب في رؤية المارشال شخصيًا، بالنسبة لسبب ذلك، سنكتشفه قريبًا”.
من قال لهم أن يسمحوا له بالاستحواذ على مثل هذه القوة؟ في هذه الحالة، فإن إغراق شخص ما بالأرقام هو أكثر وصف ملاءمة!
“هاهاها، الصغير لين هو أبردكم أعصابًا، ويمكنه رؤية الأشياء بمنحى مختلف، إنه على حق، لا بد أن عشيرة لوه أرادت رؤيتي، عند ذلك الوقت، سيكون علي فقط أن أرى بنفسي ما هو الشيء العظيم في هذه العشيرة، هاهاها…”
صرخ الجيش بأكمله، واندفع النمور الأربعة خلفه.
مشى دوجو تشان تيان بهالة مهيمنة، وسرعان ما وصل إلى جبل الرياح السوداء.
“عشيرة لوه في سلام!” تحدث دوجو فينج بصوت ثقيل.
“المارشال الخاص بتيانيو، دوجو تشان تيان يحيي رئيس عشيرة لوه!” تكلم دوجو تشان تيان.
“أوه، إذن أنت ذلك المنظم؟ سمعت أنك حذر للغاية، ولا تثق حتى في ختمي الذي يحوزه جنرالاتي، لماذا إذن صدقت كوني من أن أكون بمجرد رؤيتك لي؟؟ ” ابتسم دوجو تشان تيان، ساخرًا بوضوح من موقف تشو فان السابق.
هممم~
أو سيكون اعادة إحياء لـ تشوجي تشانج فنج…
تبدد غشاء مصفوفة التنين السام وخرج تشو فان، لكن هذه المرة كان لديه نظرة احترام كامل.
ألقى دوجو تشان تيان الأسئلة دون توقف أوجه الأربعة الذي أظهروا تعابير مريرة.
انحنى “أنا منظم عشيرة لوه، تشو فان، مرحبًا، ايها المارشال دوجو، وجنرالاته الاربعة!”
مشى دوجو فينج إلى جوار دوجو تشان تيان “ايها المارشال، ذلك المنظم حذر للغاية، سوف يطرح الكثير من الأسئلة ولن يظهر نبرة مهذبة، من فضلك لا تغضب عندما تتعامل معه”.
“أوه، إذن أنت ذلك المنظم؟ سمعت أنك حذر للغاية، ولا تثق حتى في ختمي الذي يحوزه جنرالاتي، لماذا إذن صدقت كوني من أن أكون بمجرد رؤيتك لي؟؟ ” ابتسم دوجو تشان تيان، ساخرًا بوضوح من موقف تشو فان السابق.
“اوه، قبل وصولنا، يبدو أن عشيرة لوه قد تعرضت لهجوم مباغت!” تمتم دوجو فنغ.
لكن تشو فان ادى دور الأحمق “المارشال دوجو هو إله الحرب، من يجرؤ على انتحال شخصيتك؟ حتى وان فعل أحدهم ذلك، فلن يتمكن أحد من تقليد هالتك التي تم شحذها بعد انتصارات عديدة، ولا نية القتل الكثيفة منك بسبب ذبحك عدد لا يحصى من الرجال.”
“و ما ظنك؟”
“هل هناك أي رجل حقيقي آخر، رجل رغم كبر سنه لايزال قويًا، في تيانيو؟ أستطيع أن أشعر وأسمع من بعيد بالقوة التي تمتلكها، فقط المارشال دوجو قادر على جعل طاقتي تجري في عروقي، احترامي لك مثل شلال نهر لا يمكن إيقافه، و مثل بحر لا ينتهي، مهيمن…”
قاطع دوجو تشان تيان النقاش”أيها المارشال، قال منظم عشيرة لوه إنه سيسمح لنا بالدخول بعد وصولك، لابد أنه يعني أن تذهب إلى الداخل شخصيًا!”
“حسنًا، حسنًا، فهمت!” قاطع دوجو تشان تيان ثرثرته بسرعة.
كيف يمكن لهم أن يعلموا وقد أغلقت عشيرة لوه الباب في وجههم؟ استعد دوجو فينج للعقوبة حيث قال “أيها المارشال، نحن لانعلم…”
أراد أن يختبر الفتى ويرى نواياه الحقيقية، ولكن بعد ذلك ، رآه ينخرط في مثل هذه الحماقة، وذهب إلى حد تعظيم التربة التي داس عليها، لقد كان متملقًا للغاية، لدرجة أنه شعر بقشعريرة واضطر إلى إيقافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تم إخباره بجميع تفاصيل الأمر، أصبح دوجو تشان تيان يحدق بذهول.
إذا استمر هذا لفترة أطول، فسيظل يتقيأ لأيام وليالٍٍ.
كان ثاني أعمدة تيانيو الأربعة، مارشال جيش تيانيو، إله الحرب دوجو تشان تيان!
كان الأربعة مذهولين، لم يتوقع أحد منهم ذلك، كان تشو فان هذه المرة متملقًا بغيضا، مما أدى إلى تفجير رغبتهم في التساؤل من رؤوسهم،
نظر إليه دوجو لين بعمق لكنه هز رأسه في النهاية.
كان دوجو تشان تيان قد رأى نصيبه العادل من المتملقين أمثال تشو فان، لكنه لم يضيع وقته مع أي منهم، كلما تحدثوا، لطالما كان اتباع ذلك بسلسلة طويلة لا نهاية لها من التملق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عُلِم!”
ألقى دوجو تشان تيان نظرة فاحصة عليه “يبدو أن هذه المدينة المنعزلة بها العديد من الخبراء، حتى هذا المنظم الشاب، أنا في صدمة، إذن، أيها الأخ الصغير، هل من الممكن مقابلة رئيس عشيرة لوه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تم إخباره بجميع تفاصيل الأمر، أصبح دوجو تشان تيان يحدق بذهول.
“إنه ينتظرك بفارغ الصبر!”
في مقدمة الجيش كان هناك رجل ضخم يمتطي حصانًا، كانت لحيته تحلق من الرياح، على الرغم من كبحه لقواه، كان من الصعب إخفاء هالته القوية وطبيعته التي لا تثنى.
مبتسمًا ابتسامةً عريضة، انحنى تشو فان و مشى دوجو تشان تيان نحو الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى دوجو تشان تيان نظرة فاحصة عليه “يبدو أن هذه المدينة المنعزلة بها العديد من الخبراء، حتى هذا المنظم الشاب، أنا في صدمة، إذن، أيها الأخ الصغير، هل من الممكن مقابلة رئيس عشيرة لوه؟”
يمكن للمارشال أن يرى أن كل هذا تم ترتيبه بواسطة كيان جبار، كان يشعر أنه يقترب منه أكثر فأكثر، ما لم يكن يعلمه هو حقيقة أن ذلك الكيان الجبار كان هو المنظم الشاب.
ألقى دوجو تشان تيان الأسئلة دون توقف أوجه الأربعة الذي أظهروا تعابير مريرة.
تبعه الجنرالات الأربعة عن كثب، حيث كان دوجو هوو يبرز ذقنه ويغمغم بجوار تشو فان “همف، هل تصدقنا الآن؟؟”
موحدًا جميع هؤلاء الجنود الضعفاء، و جاعلًا إياهم يتصرفون كواحد، هذا ما يعنيه أن تكون إلهًا للحرب!
“بالتأكيد، كنت أعمى جدًا لدرجة أنني لم أستطع رؤية عظمتك، أستميحك عذرا!” ابتسم تشو فان.
فجأة، بدأت الأرض بالإهتزاز مثل زلزال شنيع، رفع تشو فان جبينه، وركز انتباهه نحو الخارج، فقط ليصاب بالصدمة مما رأته عيناه.
نظر إليه دوجو لين بعمق لكنه هز رأسه في النهاية.
ألقى دوجو تشان تيان الأسئلة دون توقف أوجه الأربعة الذي أظهروا تعابير مريرة.
لقد كان هو المخطط الاستراتيجي لجيش دوجو وكان يعلم أن شيئًا ما كان غريبًا بخصوص تشو فان، لكنه لم يجرؤ على تصديق أن كل هذا تم من قبل مثل هذا الجرو الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبدد غشاء مصفوفة التنين السام وخرج تشو فان، لكن هذه المرة كان لديه نظرة احترام كامل.
أو سيكون اعادة إحياء لـ تشوجي تشانج فنج…
كان دوجو تشان تيان قد رأى نصيبه العادل من المتملقين أمثال تشو فان، لكنه لم يضيع وقته مع أي منهم، كلما تحدثوا، لطالما كان اتباع ذلك بسلسلة طويلة لا نهاية لها من التملق.
من قال لهم أن يسمحوا له بالاستحواذ على مثل هذه القوة؟ في هذه الحالة، فإن إغراق شخص ما بالأرقام هو أكثر وصف ملاءمة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
