-منح التمثيل للشيخ-
الفصل 218
عشيرة لوه، هي عشيرة من الدرجة الثالثة، حصلت على هدية مفاجئة من عشرين خبير في عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ ولابد من أن يكونوا غارقين في الفرح! حتى عشيرة من الدرجة الأولى كانت سترقص وتشكر الإِمبِراطور الآن.
-منح التمثيل للشيخ-
على يمينه كان هناك وجه آخر مألوف لـ تشو فان، سيف اليشم السماوي، فانج تشيو باي، بعد أن تخلى منذ فترة طويلة عن هذه الكتلة من التلميذ، كان فانج تشيو باي يشاهد مصفوفات المستوى الخامس الأربعة بصدمة ورهبة.
أنهى تشو فان الاجتماع بمصافحة يد، مما أرسل الشيوخ في حيرة، لم يكن لديه نية لكشف خبراء عشيرة لوه للعالم.
قال وهو يسير في الأرجاء “اعتبارًا من الآن، أنتم شيوخ عشيرة لوه . أنا المنظم، تشو فان، عليكم أن تستمعوا إلى جميع أوامري، بالإضافة الآنسة الشابة…”
التفت إلى لوه يون تشانج بابتسامة “الآنسة الشابة، أود منكِ التفضل بالترحيب بضيفنا الكريم.”
“نعم، إنهم خبراء في عالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ، كيف يمكنني جعلهم يفعلون مثل هذا الشيء؟ سيكون الأمر مهينًا جدًا لهم”. تحدث السمين بنبرة عالية.
لم يكن لدى لوه يون تشانج أي فكرة عن الضيف، ولكن بما أن تشو فان أرادها أن تذهب، فإنها ستفعل ذلك بكل سرور، وبالطبع، بما أنها السيدة الشابة صغيرة، كان لها دور لتأديته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلماذا كان تشو فان باردًا جدًا، حتى أنه حاول رفضهم؟
رفعت يدها اللطيفة، تحدثت لوه يون تشانج بهدوء “المنظم تشو، رجاءًا رافقني لمقابلة ضيفنا! ”
إذا كان يعلم فقط أن تشو فان لديه ثلاثة خبراء في عَالَمُ المُشِعّ في كف يده، فمن المحتمل أن يسحب العشرين شيخًا في لحظة.
أدار عينيه ‘أنت لست عجوزًا معاقة تبلغ من العمر سبعين عامًا، أي مرافقة؟‘
وجد الخدم أنفسهم أخف وزنا وسقطوا على الأرض في سرور، قاموا بالشتم ‘حمل هذا الحوض اللعين من الشحم سوف يقتلنا!‘
ومع ذلك ، تجاه هذا المطلب السخيف، لم يرفض تشو فان، غير راغب في تلقي اللسان الذع لهذه الآنسة، أمسك ذراعها الممدودة.
عندها فقط، كافح السمين للذهاب إليه وابتسم “لأكون صادقًا، يا أخي، خبراء عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ هؤلاء ليسوا لي، ولكنهم لك!”
لن يخطر أبدًا على عقل تشو فان السابق فعل مثل هذا الشيء، ولكن الآن، وجد تشو فان أن الجوانب الخشنة لشخصيته قد أصبحت انعم إلى حد ما، خاصة في حال تواجد الآنسة الشابة، حيث استسلم لها بسهولة تامة!
التفت إلى لوه يون تشانج بابتسامة “الآنسة الشابة، أود منكِ التفضل بالترحيب بضيفنا الكريم.”
‘اللعنة على ذلك! كيف يمكنني أن أظل إمبراطورًا شيطانيًا؟‘ لعن تشو فان لكنه لم يكن غاضبًا، بل سعيدًا جدًا في الواقع، كما لو كان يستمتع باللحظة.
وأما الشيوخ بالرداء الأصفر فقد تبعوه كذلك.
خطفت لوه يون تشانج نظرة سريعة على تشو فان المرغم وضحكت ضحكةً حلوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ ألست أنا شخصًا يحترم المواهب ويستفيد من قدراتها على أكمل وجه؟
وهكذا نزل الاثنان، ومرا خلال المصفوفات ونزلا من الجبل، وما استقبلهم كان جبلًا آخر، أوه، لنكون أكثر دقة، رجل بحجم جبل!
كان اليوم مشمسًا ودافئًا، لكن رأس يوين كونج كان غارقًا في العرق، واستمر في التعرق كالنهر.
اتسعت عيون لوه يون تشانج وتشو فان.
أومضت أعين تشو فان “عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ!”
ليس من إعجابهما بطريقة فرض الوافد الجديد، ولكن من تعرفهما عليه، في الواقع، كان هذا شقيق تشو فان الذي أحبه كثيرًا!
أصبح تعبير تشو فان باردًا في ومضة.
كانا عاجزين عن الكلام لأن ‘كيف يمكن لأي إنسان أن يصبح بهذه السمنة؟‘
في ذلك الوقت، جاء حوالي عشرة أشخاص حوله لرفعه بعد بذل جهد شاق، متخذين خطوة شاقة واحدة تلو الأخرى.
نعم حسنًا، كان “الرجل” الواقف أمامهم هو الأمير الثالث للإِمبِراطورية، و شقيقه بالقسم، يوين كونج، بدا الرجل وكأنه جدار حقيقي يحجب رؤية الاثنين، واقفًا على رجلين كثيفتين ومرتعشتين.
هز تشو فان رأسه ‘لم يكن هذا السمين هكذا منذ ثلاث سنوات، لماذا أصبح مدللًا جدا فجأة؟‘
كان اليوم مشمسًا ودافئًا، لكن رأس يوين كونج كان غارقًا في العرق، واستمر في التعرق كالنهر.
لن يخطر أبدًا على عقل تشو فان السابق فعل مثل هذا الشيء، ولكن الآن، وجد تشو فان أن الجوانب الخشنة لشخصيته قد أصبحت انعم إلى حد ما، خاصة في حال تواجد الآنسة الشابة، حيث استسلم لها بسهولة تامة!
“أخي، لقد أتيت أخيرًا! أنا كدت … لم أستطع تحمله… “شهق يوين كونج، وهو يمسح رأسه مرارًا وتكرارًا بمنديل، فقط ليعود المكان الذي يمسحه مبتلاً في الثانية التالية، هرع الخادم ليستبدل المنديل.
قال وهو يسير في الأرجاء “اعتبارًا من الآن، أنتم شيوخ عشيرة لوه . أنا المنظم، تشو فان، عليكم أن تستمعوا إلى جميع أوامري، بالإضافة الآنسة الشابة…”
على يمينه كان هناك وجه آخر مألوف لـ تشو فان، سيف اليشم السماوي، فانج تشيو باي، بعد أن تخلى منذ فترة طويلة عن هذه الكتلة من التلميذ، كان فانج تشيو باي يشاهد مصفوفات المستوى الخامس الأربعة بصدمة ورهبة.
قبل أن تستمتع بشكل صحيح بهذه الهدية المكونة من عشرين شيخًا في عالم السماء العميقة، تحدث تشو فان بفظاظة “أيها السمين، حتى وان منحنا الإِمبِراطور هؤلاء الشيوخ من عالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ، فسوف يتعين علينا أولاً معرفة ما إذا كانوا ملائمين لعشيرة لوه .!”
كان الاثنان يقودان عشرين شيخًا يرتدون ملابس صفراء، تضخمت صدورهم، وامتلأت هالاتهم بالقوة، لم يبدوا وكأنهم خدم للأمير الثالث، بل أقرب للحرس.
عشيرة لوه، هي عشيرة من الدرجة الثالثة، حصلت على هدية مفاجئة من عشرين خبير في عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ ولابد من أن يكونوا غارقين في الفرح! حتى عشيرة من الدرجة الأولى كانت سترقص وتشكر الإِمبِراطور الآن.
وجد تشو فان وجهه يرتعش وهو يرى يوين كونج المبلل بالعرق وتنهد “أوه من فضلك، إنه خطأك لأنك ركضت طوال الطريق الى هنا، أيها السمين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلماذا كان تشو فان باردًا جدًا، حتى أنه حاول رفضهم؟
“هل تلومني؟ لم أكن لأبذل قصارى جهدي لولا مرسوم أبي الإِمبِراطوري!” تنهد السمين وبدأ يهوي بيده كمروحة “أسرع وخذني إلى أعلى الجبل، إن المكان حار جدا هنا!”
هز تشو فان رأسه ‘لم يكن هذا السمين هكذا منذ ثلاث سنوات، لماذا أصبح مدللًا جدا فجأة؟‘
في ذلك الوقت، جاء حوالي عشرة أشخاص حوله لرفعه بعد بذل جهد شاق، متخذين خطوة شاقة واحدة تلو الأخرى.
كان اليوم مشمسًا ودافئًا، لكن رأس يوين كونج كان غارقًا في العرق، واستمر في التعرق كالنهر.
وكل خطوة تترك وراءها أثرًا عميقًا.
“نعم، إنهم خبراء في عالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ، كيف يمكنني جعلهم يفعلون مثل هذا الشيء؟ سيكون الأمر مهينًا جدًا لهم”. تحدث السمين بنبرة عالية.
لم يكن هؤلاء الخدم خبراء، كانوا فقط في مرحلة عَالَمُ تَجْمِيعُ التشي، ولكن عندما أدركوا كيف أنهم كانوا يقضون أسوأ وقت في حياتهم وهم يحملون السمين، تمتم تشو فان “أيها السمين، لقد أصبحت أسمن!”
أصبح تعبير تشو فان باردًا في ومضة.
”لا تقل ذلك! والدي الإِمبِراطور في مزاج سيء، في كل مرة يصبح كذلك، يفرغ غضبه علي ويتركني أعاني، لقد كنت متوترًا للغاية لدرجة أنني لم أستطع حتى تناول الطعام أو الشراب ولكن قبل أن أدرك ذلك وجدت أن وزني أصبح يصل إلى 400 كجم أوه، ذلك الرعب!”
عبس تشو فان ‘ما الذي يجعلك مغرورًا عندما لا تكون حتى في عَالَمُ المُشِعٌّ؟ ‘
كان يتنهد في كل مرة يصفع فيها بطنه، هذا الفعل الذي قام به جعل الرجال أسفله يترنحون، أصدرت ظهورهم المنحنية صوت كسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية تشو فان يأتي مع الخدم، قال السمين “أسرعوا و حركوا المراوح علي!”
لم تستطع لوه يون تشانج أن تتحمل النظر لثانية أخرى، أصبح تشو فان عاجزًا عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطفت لوه يون تشانج نظرة سريعة على تشو فان المرغم وضحكت ضحكةً حلوة.
‘ أنت لم تأكل بسبب الإجهاد ولكنك رغم ذلك كسبت الكثير من الوزن؟ إلى أي مدى ستغدوا سمينًا إذا كنت في مزاج مرح؟ كم سوف تأكل؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ ألست أنا شخصًا يحترم المواهب ويستفيد من قدراتها على أكمل وجه؟
“أنت أعجوبة حقيقية!” هز تشو فان رأسه وتنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك البدين “شكرًا لك، لكنك نفسي تمامًا، نحن الإخوة عجائب الدنيا!”
مشى تشو فان أمام الشيوخ وقاس أحجامهم، لقد وجد أنهم أقوياء جدًا ، لكن لا شيء مميز، بينما اكتشف أيضًا قدرًا كبيرًا من الكبرياء.
غرق مزاج تشو فان ‘هل تتباهى أو تجعل نفسك تبدو أفضل مني؟‘
“لي؟!”
لذا حول تشو فان نظره إلى فانج تشيو باي ” سيد فانج، لقد مر وقت طويل، هل ربما لا تهتم بما حصل لهذا السمين؟”
قال وهو يسير في الأرجاء “اعتبارًا من الآن، أنتم شيوخ عشيرة لوه . أنا المنظم، تشو فان، عليكم أن تستمعوا إلى جميع أوامري، بالإضافة الآنسة الشابة…”
“على الاطلاق!”
“هل تلومني؟ لم أكن لأبذل قصارى جهدي لولا مرسوم أبي الإِمبِراطوري!” تنهد السمين وبدأ يهوي بيده كمروحة “أسرع وخذني إلى أعلى الجبل، إن المكان حار جدا هنا!”
بتلويحة كسولة، ابتسم فانج تشيو باي “الرجل النبيل لديه صفات نبيلة!”
وكل خطوة تترك وراءها أثرًا عميقًا.
أدار تشو فان عينيه ‘كنت أتساءل ما الذي جعل كتلة الشحوم هذه مشوشًا جدًا دون الاهتمام بالعواقب، كل ذلك حصل لأن سيده شجعه.‘
اتسعت عيون لوه يون تشانج وتشو فان.
‘ حقًا، إذا كان الأساس مكسورًا، فإن القمة ستخرج عن السيطرة!‘
وجد الخدم أنفسهم أخف وزنا وسقطوا على الأرض في سرور، قاموا بالشتم ‘حمل هذا الحوض اللعين من الشحم سوف يقتلنا!‘
“بالمناسبة، تشو فان، لقد أنشأت عواصف حولك تمامًا مؤخرًا، وألقيت في تيانيو بالكامل في حالة من الفوضى!” نظر إليه فانج تشيو باي “لكن هذا مفهوم، لا يمكنك البقاء على قيد الحياة دون الخروج من القانون، ربما لم تكن هناك عشيرة لوه اليوم إذا لم تقم بالخراب في الأرجاء!”
عندها فقط، كافح السمين للذهاب إليه وابتسم “لأكون صادقًا، يا أخي، خبراء عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ هؤلاء ليسوا لي، ولكنهم لك!”
رافعًا حاجبه، ألقى تشو فان نظرة فاحصة عليه، وشعر أن كلماته تحمل معنى أعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية تشو فان يأتي مع الخدم، قال السمين “أسرعوا و حركوا المراوح علي!”
لكن بدلاً من الاستمرار، ضحك قائلاً: “دعونا نتحدث عن الأمر في الداخل!”
أدار عينيه ‘أنت لست عجوزًا معاقة تبلغ من العمر سبعين عامًا، أي مرافقة؟‘
ثم بدأ في التحليق فوق جبل الرياح السوداء، بعد ادراكه أن السمين بطيئُ جدًا، رفعه فانج تشيو باي جنبًا إلى جنب مع موجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار تشو فان عينيه ‘كنت أتساءل ما الذي جعل كتلة الشحوم هذه مشوشًا جدًا دون الاهتمام بالعواقب، كل ذلك حصل لأن سيده شجعه.‘
وجد الخدم أنفسهم أخف وزنا وسقطوا على الأرض في سرور، قاموا بالشتم ‘حمل هذا الحوض اللعين من الشحم سوف يقتلنا!‘
وجد الخدم أنفسهم أخف وزنا وسقطوا على الأرض في سرور، قاموا بالشتم ‘حمل هذا الحوض اللعين من الشحم سوف يقتلنا!‘
وأما الشيوخ بالرداء الأصفر فقد تبعوه كذلك.
وأما الشيوخ بالرداء الأصفر فقد تبعوه كذلك.
أخذ تشو فان و لوه يون تشانج الخدم المرهقين أيضًا، بات للخدم أخيرًا الرفاهية لعدم الاهتمام بالحمولة.
أدار عينيه ‘أنت لست عجوزًا معاقة تبلغ من العمر سبعين عامًا، أي مرافقة؟‘
في قمة جبل الرياح السوداء، كان السمين يعمل بأقصى جهده في مسح العرق عن نفسه في جناح، كان فانج تشيو باي يقف في الجانب بتوازن ورشاقة.
“أخي، لقد أتيت أخيرًا! أنا كدت … لم أستطع تحمله… “شهق يوين كونج، وهو يمسح رأسه مرارًا وتكرارًا بمنديل، فقط ليعود المكان الذي يمسحه مبتلاً في الثانية التالية، هرع الخادم ليستبدل المنديل.
عند رؤية تشو فان يأتي مع الخدم، قال السمين “أسرعوا و حركوا المراوح علي!”
“لي؟!”
هز الخدم رؤوسهم وبدأوا في العمل الجاد بجانب السمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت لوه يون تشانج كتفيها وأدارت رأسها، غير مهتمة على الأقل بمصيرهم.
الآن كان البدين يشعر أخيرًا بنفسه، تاركًا صرخة التقدير بين الحين والآخر.
بتلويحة كسولة، ابتسم فانج تشيو باي “الرجل النبيل لديه صفات نبيلة!”
هز تشو فان رأسه ‘لم يكن هذا السمين هكذا منذ ثلاث سنوات، لماذا أصبح مدللًا جدا فجأة؟‘
لمعت عيون لوه يون تشانج في ابتهاج “سيكونون جميعًا من عشيرة لوه…”
ما الذي حيره حقًا ‘لماذا لا ينضم الشيوخ إلى مساعدة الخدم؟‘
لقد كانوا غافلين عن هذه القاعدة الحديدية، لكنهم كانوا سيفعلونها على أي حال حتى وان كانوا يعلمون، لأنهم جاءوا بأمر كبير من الإِمبِراطور، رغم ذلك، كانوا بالتأكيد يراهنون بحياتهم في هذه المرحلة…….
أشار تشو فان “أيها السمين، أليسوا أتباعًا لك أيضًا؟ لماذا يقفون في الجوار صامتين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجد تشو فان وجهه يرتعش وهو يرى يوين كونج المبلل بالعرق وتنهد “أوه من فضلك، إنه خطأك لأنك ركضت طوال الطريق الى هنا، أيها السمين!”
“كيف يمكن لهم أن يكونوا أتباعي؟ هل تعرف ما هو مستى تدريبهم؟” اتسعت العيون السمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطفت لوه يون تشانج نظرة سريعة على تشو فان المرغم وضحكت ضحكةً حلوة.
أومضت أعين تشو فان “عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ!”
ومع ذلك ، تجاه هذا المطلب السخيف، لم يرفض تشو فان، غير راغب في تلقي اللسان الذع لهذه الآنسة، أمسك ذراعها الممدودة.
“نعم، إنهم خبراء في عالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ، كيف يمكنني جعلهم يفعلون مثل هذا الشيء؟ سيكون الأمر مهينًا جدًا لهم”. تحدث السمين بنبرة عالية.
لم يكن هناك شيخ مغرور في عشيرة لوه، ولا أحد! كان ذلك لأن هذا المكان كان يضم منظماً أكثر شناعة، يمكن أن تسيء إلى أي شخص في عشيرة لوه، ولكن فليرحمك الله إذا دست على احدى أصابع قدم المنظم، همف، مصيرك الموت!
اعتقد تشو فان كذلك، يتذكر كيف كان يهين عادةً خبراء عَالَمُ المُشِعٌٌّّ عندما يدعوهم لكنه لم يطلب منهم أبدًا سكب الشاي له، كان الأمر مبالغًا به، لم يجد أي جدوى من تقديم الاحترام لأي شخص مواهبه غير مجدية.
ومع ذلك ، تجاه هذا المطلب السخيف، لم يرفض تشو فان، غير راغب في تلقي اللسان الذع لهذه الآنسة، أمسك ذراعها الممدودة.
‘ ألست أنا شخصًا يحترم المواهب ويستفيد من قدراتها على أكمل وجه؟
‘اللعنة على ذلك! كيف يمكنني أن أظل إمبراطورًا شيطانيًا؟‘ لعن تشو فان لكنه لم يكن غاضبًا، بل سعيدًا جدًا في الواقع، كما لو كان يستمتع باللحظة.
‘ههههه ، على الأرجح لا.‘ لأنه كان دائمًا يرى الآخرين بعين ساخرة ولم يُظهر أي احترام أبدًا، على أي حال، من الذي يستحق احترام الإِمبِراطور الشيطاني؟
“همف، منظم ضعيف يلقي أوامره علي؟ من المؤكد أن عشيرة لوه غريبة!” اشتكى أحدهم قبل أن ينتهي تشو فان.
هز تشو فان رأسه ‘مع الأوضاع المختلفة تكون هناك مواقف مختلفة!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك البدين “شكرًا لك، لكنك نفسي تمامًا، نحن الإخوة عجائب الدنيا!”
عندها فقط، كافح السمين للذهاب إليه وابتسم “لأكون صادقًا، يا أخي، خبراء عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ هؤلاء ليسوا لي، ولكنهم لك!”
رافعًا حاجبه، ألقى تشو فان نظرة فاحصة عليه، وشعر أن كلماته تحمل معنى أعمق.
“لي؟!”
“أخي، لقد أتيت أخيرًا! أنا كدت … لم أستطع تحمله… “شهق يوين كونج، وهو يمسح رأسه مرارًا وتكرارًا بمنديل، فقط ليعود المكان الذي يمسحه مبتلاً في الثانية التالية، هرع الخادم ليستبدل المنديل.
“اوه، لا لا لا، هذا ليس صحيحًا أيضًا، أنت فقط منظم عشيرة لوه، كيف يمكنهم أن يكونوا لك؟ أعني أن أقول إنهم شيوخ قدمهم والدي الإمبراطوري لعشيرة لوه، حصلت عشيرتك للتو على هدية تسقط في حضنك وارتفاعها قريب، حسنا هل انت سعيد هاهاها… “ضحك السمين على وجه تشو فان المذهول.
اعتقد تشو فان كذلك، يتذكر كيف كان يهين عادةً خبراء عَالَمُ المُشِعٌٌّّ عندما يدعوهم لكنه لم يطلب منهم أبدًا سكب الشاي له، كان الأمر مبالغًا به، لم يجد أي جدوى من تقديم الاحترام لأي شخص مواهبه غير مجدية.
لمعت عيون لوه يون تشانج في ابتهاج “سيكونون جميعًا من عشيرة لوه…”
“كيف يمكن لهم أن يكونوا أتباعي؟ هل تعرف ما هو مستى تدريبهم؟” اتسعت العيون السمين.
قبل أن تستمتع بشكل صحيح بهذه الهدية المكونة من عشرين شيخًا في عالم السماء العميقة، تحدث تشو فان بفظاظة “أيها السمين، حتى وان منحنا الإِمبِراطور هؤلاء الشيوخ من عالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ، فسوف يتعين علينا أولاً معرفة ما إذا كانوا ملائمين لعشيرة لوه .!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجد تشو فان وجهه يرتعش وهو يرى يوين كونج المبلل بالعرق وتنهد “أوه من فضلك، إنه خطأك لأنك ركضت طوال الطريق الى هنا، أيها السمين!”
كان السمين جاهلاً تمامًا بما يقصده.
الفصل 218
عشيرة لوه، هي عشيرة من الدرجة الثالثة، حصلت على هدية مفاجئة من عشرين خبير في عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ ولابد من أن يكونوا غارقين في الفرح! حتى عشيرة من الدرجة الأولى كانت سترقص وتشكر الإِمبِراطور الآن.
“أخي، لقد أتيت أخيرًا! أنا كدت … لم أستطع تحمله… “شهق يوين كونج، وهو يمسح رأسه مرارًا وتكرارًا بمنديل، فقط ليعود المكان الذي يمسحه مبتلاً في الثانية التالية، هرع الخادم ليستبدل المنديل.
فلماذا كان تشو فان باردًا جدًا، حتى أنه حاول رفضهم؟
على يمينه كان هناك وجه آخر مألوف لـ تشو فان، سيف اليشم السماوي، فانج تشيو باي، بعد أن تخلى منذ فترة طويلة عن هذه الكتلة من التلميذ، كان فانج تشيو باي يشاهد مصفوفات المستوى الخامس الأربعة بصدمة ورهبة.
إذا كان يعلم فقط أن تشو فان لديه ثلاثة خبراء في عَالَمُ المُشِعّ في كف يده، فمن المحتمل أن يسحب العشرين شيخًا في لحظة.
أخذ تشو فان و لوه يون تشانج الخدم المرهقين أيضًا، بات للخدم أخيرًا الرفاهية لعدم الاهتمام بالحمولة.
‘ اللعنة، يا له من أمر مهين! لدينا خبراء في العالَمُ المُشِعّ، لذلك بالطبع سنرفض تمامًا بضعة خبراء في عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ، ناهيك عن أنهم … ‘
‘اللعنة على ذلك! كيف يمكنني أن أظل إمبراطورًا شيطانيًا؟‘ لعن تشو فان لكنه لم يكن غاضبًا، بل سعيدًا جدًا في الواقع، كما لو كان يستمتع باللحظة.
نظر فانج تشيو باي إلى تشو فان بنظرة عميقة.
كانا عاجزين عن الكلام لأن ‘كيف يمكن لأي إنسان أن يصبح بهذه السمنة؟‘
مشى تشو فان أمام الشيوخ وقاس أحجامهم، لقد وجد أنهم أقوياء جدًا ، لكن لا شيء مميز، بينما اكتشف أيضًا قدرًا كبيرًا من الكبرياء.
اعتقد تشو فان كذلك، يتذكر كيف كان يهين عادةً خبراء عَالَمُ المُشِعٌٌّّ عندما يدعوهم لكنه لم يطلب منهم أبدًا سكب الشاي له، كان الأمر مبالغًا به، لم يجد أي جدوى من تقديم الاحترام لأي شخص مواهبه غير مجدية.
إنهم من النوع الذي يقول “إذا كنت ثانيًا، فلا أحد سيجرؤ على القول بأنهم الأوائل!”
وجد الخدم أنفسهم أخف وزنا وسقطوا على الأرض في سرور، قاموا بالشتم ‘حمل هذا الحوض اللعين من الشحم سوف يقتلنا!‘
عبس تشو فان ‘ما الذي يجعلك مغرورًا عندما لا تكون حتى في عَالَمُ المُشِعٌّ؟ ‘
قبل أن تستمتع بشكل صحيح بهذه الهدية المكونة من عشرين شيخًا في عالم السماء العميقة، تحدث تشو فان بفظاظة “أيها السمين، حتى وان منحنا الإِمبِراطور هؤلاء الشيوخ من عالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ، فسوف يتعين علينا أولاً معرفة ما إذا كانوا ملائمين لعشيرة لوه .!”
قال وهو يسير في الأرجاء “اعتبارًا من الآن، أنتم شيوخ عشيرة لوه . أنا المنظم، تشو فان، عليكم أن تستمعوا إلى جميع أوامري، بالإضافة الآنسة الشابة…”
لقد كانوا غافلين عن هذه القاعدة الحديدية، لكنهم كانوا سيفعلونها على أي حال حتى وان كانوا يعلمون، لأنهم جاءوا بأمر كبير من الإِمبِراطور، رغم ذلك، كانوا بالتأكيد يراهنون بحياتهم في هذه المرحلة…….
“همف، منظم ضعيف يلقي أوامره علي؟ من المؤكد أن عشيرة لوه غريبة!” اشتكى أحدهم قبل أن ينتهي تشو فان.
أصبح تعبير تشو فان باردًا في ومضة.
أصبح تعبير تشو فان باردًا في ومضة.
لم يكن هناك شيخ مغرور في عشيرة لوه، ولا أحد! كان ذلك لأن هذا المكان كان يضم منظماً أكثر شناعة، يمكن أن تسيء إلى أي شخص في عشيرة لوه، ولكن فليرحمك الله إذا دست على احدى أصابع قدم المنظم، همف، مصيرك الموت!
هزت لوه يون تشانج كتفيها وأدارت رأسها، غير مهتمة على الأقل بمصيرهم.
في ذلك الوقت، جاء حوالي عشرة أشخاص حوله لرفعه بعد بذل جهد شاق، متخذين خطوة شاقة واحدة تلو الأخرى.
لم يكن هناك شيخ مغرور في عشيرة لوه، ولا أحد! كان ذلك لأن هذا المكان كان يضم منظماً أكثر شناعة، يمكن أن تسيء إلى أي شخص في عشيرة لوه، ولكن فليرحمك الله إذا دست على احدى أصابع قدم المنظم، همف، مصيرك الموت!
رافعًا حاجبه، ألقى تشو فان نظرة فاحصة عليه، وشعر أن كلماته تحمل معنى أعمق.
‘أصبحت لوحدك الآن، قوة تشو فان لامثيل لها هنا!‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار تشو فان “أيها السمين، أليسوا أتباعًا لك أيضًا؟ لماذا يقفون في الجوار صامتين؟”
لقد كانوا غافلين عن هذه القاعدة الحديدية، لكنهم كانوا سيفعلونها على أي حال حتى وان كانوا يعلمون، لأنهم جاءوا بأمر كبير من الإِمبِراطور، رغم ذلك، كانوا بالتأكيد يراهنون بحياتهم في هذه المرحلة…….
‘ اللعنة، يا له من أمر مهين! لدينا خبراء في العالَمُ المُشِعّ، لذلك بالطبع سنرفض تمامًا بضعة خبراء في عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ، ناهيك عن أنهم … ‘
ترجمة: Drunken Sailor
عشيرة لوه، هي عشيرة من الدرجة الثالثة، حصلت على هدية مفاجئة من عشرين خبير في عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ ولابد من أن يكونوا غارقين في الفرح! حتى عشيرة من الدرجة الأولى كانت سترقص وتشكر الإِمبِراطور الآن.
غرق مزاج تشو فان ‘هل تتباهى أو تجعل نفسك تبدو أفضل مني؟‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
