يا لها من مصادفة
الفصل 108: يا لها من مصادفة
مع ذلك ، أخرجت مو زي شيان هاتفها وأجرت مكالمة.
بعد عودتهم إلى مدينة الشفق ، غادر وانغ يو على عجل. أثناء عودتهم ، تلقى رسالة من مو زي شيان تطلب منه الخروج لتناول العشاء معها إذا لم يكن مشغولاً بمهمة أو رئيس.
“الأخ وانغ ، لماذا أنت لئيم؟ يصادف أنني ذاهب إلى الحي القديم أيضًا! ” ضحكت يانغ نو.
بعد تسجيل الخروج ، لاحظ وانغ يو أن مو زي شيان قد أعدت ملابسه بالفعل.
“حسنًا بالتأكيد ، تذكر إزالة المفاتيح عزيزي …”
“مع من نأكل؟ لماذا نرتدي مثل هذه الملابس الرسمية؟ ” ارتجف وانغ يو بعد رؤية البدلة التي اختارتها مو زي شيان له.
عند رؤية يانغ نو ، أغمق وجه وانغ يو على الفور وصرخ: “ماذا تفعلين هنا؟”
بعد أن أمضى سنوات في تدريب فنون الدفاع عن النفس ، كان وانغ يو معتادًا على ارتداء الملابس الفضفاضة والمتجددة الهواء ولم تعجبه الملابس الضيقة والملائمة.
بعد أن أمضى سنوات في تدريب فنون الدفاع عن النفس ، كان وانغ يو معتادًا على ارتداء الملابس الفضفاضة والمتجددة الهواء ولم تعجبه الملابس الضيقة والملائمة.
“أفضل صديقة لي! لقد مرت خمس سنوات منذ آخر مرة رأيتها فيها. لقد حجزت لنا طاولة في فندق ليك هارت. سوف تحضر صديقها معها حتى تبدو أفضل! لا يمكنك أن تخسر أمام صديقها! ” أجابت مو زي شيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت من العام ، كانت المنطقة القديمة مغطاة بزخارف مختلفة ويمكنهم رؤية تألقها من على بعد عدة كيلومترات!
“…”
بعد تسجيل الخروج ، لاحظ وانغ يو أن مو زي شيان قد أعدت ملابسه بالفعل.
كانت الطبيعة التنافسية للمرأة مرعبة حقًا … حتى أنهم قارنوا شركائهم …
“الأخت الكبيرة كنت أمزح فقط. لدي سيارة على أي حال “. ضحكت يانغ نو وهي تشير إلى سيارة فيراري حمراء زاهية في موقف سيارات قريب.
بعد أن انتها وانغ يو من ارتداء الملابس ، كانت مو زي شيان لا تزال تحدق في المرآة وهي تضع مكياجها. قالت خائفة من أن يشعر وانغ يو بالملل: “عزيزي ، لماذا لا تنزل إلى الطابق السفلي وتدفع فيسبا(دراجة نارية)للخارج أولاً؟”
كان فندق بحيرة القلب أحد المباني الرئيسية في المنطقة القديمة وكان له تصميم قديم للغاية. تقول الشائعات أن الفندق قد تم تصميمه بناءً على أحد الهياكل الموجودة في روايات ووشيا الشعبية ، لذلك كان له طابع قديم للغاية. المظهر الخارجي للفندق يتميز بألوان داكنة للغاية وغير مشؤومة لا يقدرها أحد غير المالك.
“حسنا بالطبع.” أومأ وانغ يو برأسه وهو يمسك بالمفاتيح وغادر.
“سأتصل بها وأسألها. حسنًا ، أفضل صديق لي هي الجمال نفسه لذا من الأفضل ألا تحدق فيها لاحقاً ، حسنًا؟ ” ضحكت مو زي شيان.
يقع فندق بحيرة القلب في الجزء الأقدم من المدينة وعلى بعد بضعة كيلومترات من شقتهم. نظرًا لعدم وجود وسائل النقل العام في الليل ، لم يكن لديهم خيار سوى استخدام فيسبا المستعملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف!” قام وانغ يو ببساطة بشخير ثم تجاهل الزوجين ودخل الفندق.
بحلول الوقت الذي دفع وانغ يو الفيسبا ، كانت مو زي شيان قد انتهت بالفعل من ارتداء الملابس وكانت تنتظره. كانت تقف بجانبها امرأة أخرى أيضًا. بنظرة واحدة ، عرف وانغ يو على الفور أنها يانغ نو(غيرت يانغ نيو إلي يانغ نو).
“حسنًا بالتأكيد ، تذكر إزالة المفاتيح عزيزي …”
“آية! لم أكن أدرك أن الأخ وانغ كان وسيمًا جدًا! ” يانغ نو أشادت بمزاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يقع فندق بحيرة القلب في الجزء الأقدم من المدينة وعلى بعد بضعة كيلومترات من شقتهم. نظرًا لعدم وجود وسائل النقل العام في الليل ، لم يكن لديهم خيار سوى استخدام فيسبا المستعملة.
يانغ نو لم تكن تكذب عندما أثنت على وانغ يو. يقف طوله 1.86 مترًا بفكه المربع وعينيه الحادتين جنبًا إلى جنب مع جسده المدرب جيدًا ، مما أعطى هالة بطولية وآسرة بغض النظر عن المكان الذي ينظر إليه المرء.
“انسى ذلك!” رفض وانغ يو الفكرة على الفور. إذا ركض بالفعل على طول الطريق ، فسيبدو كأنه أحمق تمامًا!
عند رؤية يانغ نو ، أغمق وجه وانغ يو على الفور وصرخ: “ماذا تفعلين هنا؟”
“أنت تعرف حقًا كيف تزعجني!” وبخت مو زي شيان بشكل هزلي.
عادة ، كان وانج يو شخصًا ودودًا للغاية. ولكن لسبب غير معروف ، في كل مرة رأى يانغ نو شعر بعدم الارتياح وانتهى به الأمر بالعداء تجاهها.
لم يكلف وانغ يو عناء الرد على الرجل وحدق فيه ببساطة. كان هذا الطريق دائمًا العديد من الأشخاص يمرون به ، لذا فإن السيارات تتباطأ دائمًا عند القيادة. هذا الرجل كان يخالف القواعد بشكل صارخ ويريد أن يلقي باللوم؟
“الأخ وانغ ، لماذا أنت لئيم؟ يصادف أنني ذاهب إلى الحي القديم أيضًا! ” ضحكت يانغ نو.
مع ذلك ، أخرجت مو زي شيان هاتفها وأجرت مكالمة.
“فقط لا تتبعينا!” رد وانغ يو بينما كان جالسًا على المقعد الخلفي لفيسبا.
كان فندق بحيرة القلب أحد المباني الرئيسية في المنطقة القديمة وكان له تصميم قديم للغاية. تقول الشائعات أن الفندق قد تم تصميمه بناءً على أحد الهياكل الموجودة في روايات ووشيا الشعبية ، لذلك كان له طابع قديم للغاية. المظهر الخارجي للفندق يتميز بألوان داكنة للغاية وغير مشؤومة لا يقدرها أحد غير المالك.
بطبيعة الحال ، سارت مو زي شيان إلى الأمام وجلست في مقعد السائق.
“الأخ وانغ ، لماذا أنت لئيم؟ يصادف أنني ذاهب إلى الحي القديم أيضًا! ” ضحكت يانغ نو.
”بفت! ههههههههه! ” عند رؤية المشهد أمامها ، لم تستطع يانغ نو المساعدة بل انفجرت في الضحك.(هههههههه)
بعد أن عثر أخيرًا على موقف للسيارات ، كان وانغ يو قد انتهى لتوه من قفل فيسبا وكان يسير إلى الفندق عندما سمع فجأة صريرًا بينما توقفت سيارة هوندا بيضاء خلفه مباشرة.
“ما الذي تضحكين عليه!” احمر وجه وانغ يو.
بعد أن انتها وانغ يو من ارتداء الملابس ، كانت مو زي شيان لا تزال تحدق في المرآة وهي تضع مكياجها. قالت خائفة من أن يشعر وانغ يو بالملل: “عزيزي ، لماذا لا تنزل إلى الطابق السفلي وتدفع فيسبا(دراجة نارية)للخارج أولاً؟”
“لماذا ليس لديك ذرة من الفروسية؟ كيف يمكنك السماح لزوجتك بالقيادة؟ ” بالكاد تمكنت يانغ نو من إخراج السؤال.
“إذا ماذا عن السماح لي بالجلوس خلف الأخت شيان بدلاً من ذلك؟” (يانغ نو)
“أنا لا أعرف كيف أقود!” أجاب وانغ يو بخجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف!” قام وانغ يو ببساطة بشخير ثم تجاهل الزوجين ودخل الفندق.
“إذا ماذا عن السماح لي بالجلوس خلف الأخت شيان بدلاً من ذلك؟” (يانغ نو)
بعد أن أمضى سنوات في تدريب فنون الدفاع عن النفس ، كان وانغ يو معتادًا على ارتداء الملابس الفضفاضة والمتجددة الهواء ولم تعجبه الملابس الضيقة والملائمة.
“إذن ماذا عني؟” (وانغ يو)
ترجمة : 3nedt
“يمكنك الركض فقط!” (يانغ نو)
“عزيزي ، لماذا لا تأخذ الحافلة إذاً؟” اقترحت مو زي شيان.
“انسى ذلك!” رفض وانغ يو الفكرة على الفور. إذا ركض بالفعل على طول الطريق ، فسيبدو كأنه أحمق تمامًا!
بطبيعة الحال ، سارت مو زي شيان إلى الأمام وجلست في مقعد السائق.
“عزيزي ، لماذا لا تأخذ الحافلة إذاً؟” اقترحت مو زي شيان.
“إذن ماذا عني؟” (وانغ يو)
“الأخت الكبيرة كنت أمزح فقط. لدي سيارة على أي حال “. ضحكت يانغ نو وهي تشير إلى سيارة فيراري حمراء زاهية في موقف سيارات قريب.
أومأ وانغ يو بسرعة وبدأ في دفع فيسبا بعيدًا.
“ليتل نو غنية حقًا …” تمتمت مو زي شيان بحسد.
“أنا لا أعرف كيف أقود!” أجاب وانغ يو بخجل.
“همف! عائلتي لديها عدد لا يحصى من السيارات القمامة مثل هذا! ” سخر وانغ يو. ومع ذلك عندما رأى أن تعبير مو زي شيان أغمق ركبتها لأنه أخطأ في النطق وصحح نفسه على الفور: “لكن من المؤسف أنني ما زلت أحب زوجتي و فيسبا أفضل!”
عند رؤية يانغ نو ، أغمق وجه وانغ يو على الفور وصرخ: “ماذا تفعلين هنا؟”
“أنت تعرف حقًا كيف تزعجني!” وبخت مو زي شيان بشكل هزلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادة ، كان وانج يو شخصًا ودودًا للغاية. ولكن لسبب غير معروف ، في كل مرة رأى يانغ نو شعر بعدم الارتياح وانتهى به الأمر بالعداء تجاهها.
“حسنًا ، سنتحرك أولاً إذاً ليتل نو. قد لا نكون بنفس سرعة سيارتك ولكن سيكون لدينا السبق! ”
بعد عودتهم إلى مدينة الشفق ، غادر وانغ يو على عجل. أثناء عودتهم ، تلقى رسالة من مو زي شيان تطلب منه الخروج لتناول العشاء معها إذا لم يكن مشغولاً بمهمة أو رئيس.
“حسنًا ، قودي بأمان!”
على عكس الخارج ، كان الطعام الذي تم تقديمه في المطعم لذيذًا وحديثًا بشكل لا يصدق.
كانت مدينة إل تُعرف أيضًا باسم مدينة البحيرة الشمالية وتتميز بمناظر طبيعية جميلة بشكل لا يصدق. خاصة في الأجزاء القديمة من المدينة. كانت المنطقة القديمة من أهم مناطق الجذب السياحي في المدينة وتم بناؤها فوق بحيرة من صنع الإنسان. عندما انتقل وانغ يو ومو زي شيان لأول مرة إلى هنا ، كانا يلعبان في البحيرة كل يوم تقريبًا.
بعد أن عثر أخيرًا على موقف للسيارات ، كان وانغ يو قد انتهى لتوه من قفل فيسبا وكان يسير إلى الفندق عندما سمع فجأة صريرًا بينما توقفت سيارة هوندا بيضاء خلفه مباشرة.
في هذا الوقت من العام ، كانت المنطقة القديمة مغطاة بزخارف مختلفة ويمكنهم رؤية تألقها من على بعد عدة كيلومترات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وصلت للتو إلى الباب ، في أي طاولة أنت؟”
نظرًا لأنه لم يكن هناك أي سائح في هذا الوقت من العام ، كان معظم المارة والعملاء في المنطقة من السكان المحليين. على طول البحيرة ، أقام الكثيرون من الرجال أكشاكهم الخاصة لبيع المنتجات المحلية . بما أنهم لم يزعجوا السلام ، فإن إدارة المدينة لن تحاول تضييق الخناق عليهم أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يقع فندق بحيرة القلب في الجزء الأقدم من المدينة وعلى بعد بضعة كيلومترات من شقتهم. نظرًا لعدم وجود وسائل النقل العام في الليل ، لم يكن لديهم خيار سوى استخدام فيسبا المستعملة.
كان فندق بحيرة القلب أحد المباني الرئيسية في المنطقة القديمة وكان له تصميم قديم للغاية. تقول الشائعات أن الفندق قد تم تصميمه بناءً على أحد الهياكل الموجودة في روايات ووشيا الشعبية ، لذلك كان له طابع قديم للغاية. المظهر الخارجي للفندق يتميز بألوان داكنة للغاية وغير مشؤومة لا يقدرها أحد غير المالك.
لم يكلف وانغ يو عناء الرد على الرجل وحدق فيه ببساطة. كان هذا الطريق دائمًا العديد من الأشخاص يمرون به ، لذا فإن السيارات تتباطأ دائمًا عند القيادة. هذا الرجل كان يخالف القواعد بشكل صارخ ويريد أن يلقي باللوم؟
على عكس الخارج ، كان الطعام الذي تم تقديمه في المطعم لذيذًا وحديثًا بشكل لا يصدق.
عند دخول المطعم ، رأى وانغ يو مو زي شيان جالسه بمفردها على مقعد النافذة وسار باتجاهها وسألها: “أفضل صديقه لكي ليست هنا بعد؟”(الكاتب ما يعرف يشوق)
كان الموظفون عند مدخل الفندق يرتدون ملابس صينية تقليدية للغاية وكانوا يرتدون منشفة على أكتافهم. عندما رأوا وصول وانغ يو و مو زي شيان ، تم الترحيب على الفور: “نرحب بالضيوف الكرام! تفضل بالدخول! مطعمنا به العديد من الأطباق الشهية! فقط قل لنا ويمكننا ركن مركبتك لك! ”
كان ارتفاع المرأة أكثر من 1.7 متر وكانت ترتدي ملابس جميلة للغاية. بعد النزول من السيارة ، نظرت لفترة وجيزة إلى وانغ يو قبل أن تحدق في فيسبا.
استمتع وانغ يو بسماع الموظفين وهم يروجون لمطعمهم وانتظروا حتى انتهوا من ذلك قبل أن يربت على كتف مو زي شيان وقال: “اذهبي أولاً ، سأذهب لركن السيارة!”(هههه سيارة)
على عكس الخارج ، كان الطعام الذي تم تقديمه في المطعم لذيذًا وحديثًا بشكل لا يصدق.
“حسنًا بالتأكيد ، تذكر إزالة المفاتيح عزيزي …”
“فقط لا تتبعينا!” رد وانغ يو بينما كان جالسًا على المقعد الخلفي لفيسبا.
أومأ وانغ يو بسرعة وبدأ في دفع فيسبا بعيدًا.
بعد أن انتها وانغ يو من ارتداء الملابس ، كانت مو زي شيان لا تزال تحدق في المرآة وهي تضع مكياجها. قالت خائفة من أن يشعر وانغ يو بالملل: “عزيزي ، لماذا لا تنزل إلى الطابق السفلي وتدفع فيسبا(دراجة نارية)للخارج أولاً؟”
بعد أن عثر أخيرًا على موقف للسيارات ، كان وانغ يو قد انتهى لتوه من قفل فيسبا وكان يسير إلى الفندق عندما سمع فجأة صريرًا بينما توقفت سيارة هوندا بيضاء خلفه مباشرة.
يانغ نو لم تكن تكذب عندما أثنت على وانغ يو. يقف طوله 1.86 مترًا بفكه المربع وعينيه الحادتين جنبًا إلى جنب مع جسده المدرب جيدًا ، مما أعطى هالة بطولية وآسرة بغض النظر عن المكان الذي ينظر إليه المرء.
لحسن الحظ ، كانت حواس وانغ يو أكثر حدة من حواس الشخص العادي وابتعد عن الطريق في الوقت المناسب. وإلا لكان قد تم صدمه بالفعل بواسطة السيارة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت من العام ، كانت المنطقة القديمة مغطاة بزخارف مختلفة ويمكنهم رؤية تألقها من على بعد عدة كيلومترات!
بعد قطع المحرك نزل رجل وامرأة من السيارة.
“حسنا بالطبع.” أومأ وانغ يو برأسه وهو يمسك بالمفاتيح وغادر.
كان الرجل يبلغ بالكاد 1.6 مترًا وكان يرتدي بدلة براقة بشكل لا يصدق مع ساعة كبيرة الحجم. كان لدى الرجل الكثير من الجل على شعره لدرجة أنه كان يلمع!
“إذن ماذا عني؟” (وانغ يو)
كان ارتفاع المرأة أكثر من 1.7 متر وكانت ترتدي ملابس جميلة للغاية. بعد النزول من السيارة ، نظرت لفترة وجيزة إلى وانغ يو قبل أن تحدق في فيسبا.
“ليتل نو غنية حقًا …” تمتمت مو زي شيان بحسد.
ركض الرجل على عجل إلى مقدمة سيارته وفحصها بحثًا عن أي خدوش قبل أن يصرخ في وانغ يو: “هل أنت كنت واقف هناك؟ لقد كدت أن ادعسك الآن! ”
كان الموظفون عند مدخل الفندق يرتدون ملابس صينية تقليدية للغاية وكانوا يرتدون منشفة على أكتافهم. عندما رأوا وصول وانغ يو و مو زي شيان ، تم الترحيب على الفور: “نرحب بالضيوف الكرام! تفضل بالدخول! مطعمنا به العديد من الأطباق الشهية! فقط قل لنا ويمكننا ركن مركبتك لك! ”
لم يكلف وانغ يو عناء الرد على الرجل وحدق فيه ببساطة. كان هذا الطريق دائمًا العديد من الأشخاص يمرون به ، لذا فإن السيارات تتباطأ دائمًا عند القيادة. هذا الرجل كان يخالف القواعد بشكل صارخ ويريد أن يلقي باللوم؟
“آية! لم أكن أدرك أن الأخ وانغ كان وسيمًا جدًا! ” يانغ نو أشادت بمزاح.
“همف!” قام وانغ يو ببساطة بشخير ثم تجاهل الزوجين ودخل الفندق.
“حسنًا ، سنتحرك أولاً إذاً ليتل نو. قد لا نكون بنفس سرعة سيارتك ولكن سيكون لدينا السبق! ”
عند دخول المطعم ، رأى وانغ يو مو زي شيان جالسه بمفردها على مقعد النافذة وسار باتجاهها وسألها: “أفضل صديقه لكي ليست هنا بعد؟”(الكاتب ما يعرف يشوق)
“آية! لم أكن أدرك أن الأخ وانغ كان وسيمًا جدًا! ” يانغ نو أشادت بمزاح.
“سأتصل بها وأسألها. حسنًا ، أفضل صديق لي هي الجمال نفسه لذا من الأفضل ألا تحدق فيها لاحقاً ، حسنًا؟ ” ضحكت مو زي شيان.
“الأخت يان أين أنتي؟” سأل مو زي شيان.
مع ذلك ، أخرجت مو زي شيان هاتفها وأجرت مكالمة.
“لماذا ليس لديك ذرة من الفروسية؟ كيف يمكنك السماح لزوجتك بالقيادة؟ ” بالكاد تمكنت يانغ نو من إخراج السؤال.
“الأخت يان أين أنتي؟” سأل مو زي شيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد وصلت للتو إلى الباب ، في أي طاولة أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الجدول 47. أنا أجلس مع زوجي! إنه طويل القامة وعريض ”
“الجدول 47. أنا أجلس مع زوجي! إنه طويل القامة وعريض ”
“هل هو من يرتدي البزة الغربية؟”
“لماذا ليس لديك ذرة من الفروسية؟ كيف يمكنك السماح لزوجتك بالقيادة؟ ” بالكاد تمكنت يانغ نو من إخراج السؤال.
نظر وانغ يو إلى الأعلى ورأى الزوجين واقفين عند المدخل وفكر: “ألا يمكن أن يكون هذا القدر من الصدفة ، أليس كذلك؟”
“أنا لا أعرف كيف أقود!” أجاب وانغ يو بخجل.
ترجمة : 3nedt
“لماذا ليس لديك ذرة من الفروسية؟ كيف يمكنك السماح لزوجتك بالقيادة؟ ” بالكاد تمكنت يانغ نو من إخراج السؤال.
“حسنًا ، سنتحرك أولاً إذاً ليتل نو. قد لا نكون بنفس سرعة سيارتك ولكن سيكون لدينا السبق! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
