إنه ليس أنت على أي حال
الفصل 118: إنه ليس أنت على أي حال
“وبالتالي؟ هل لديك فكرة الآن؟ ” سألت يانغ نو على عجل.
فكر في طريقة أخرى … كان قولها أسهل من الفعل …
يقود داون فيرست راي حاليًا عددًا قليلاً من أعضاء الاصل الإمبراطوري لحراسة مدخل الكاتدرائية الكبرى للانتقام لماستر فلاشي. فجأة ، أخرجته سلسلة انفجارات من أفكاره.
كان وانغ يو من عائلة تقليدية للغاية لفنون الدفاع عن النفس ، لذلك كان معتادًا جدًا على استخدام القوة لحل مشاكله. لم يكن استخدام عقله في التفكير في خطة للتعامل مع هؤلاء اللاعبين أسهل من محاربة رئيس!
“…” لقد أذهلت وقاحة وانغ يو حتى بلا خوف. بعد لحظات قليلة ، اجتمع بلا خوف ووبخ: “لا تغتر كثيرًا بنفسك! إذا كانوا يخافون منك فلن يحاولوا حتى منعك! إنهم خائفون من الشخصيات غير القابلة للعب في الكاتدرائية الكبرى! ”
لم تكن يانغ نو أفضل حالًا من وانغ يو أيضًا. لقد نشأت بطريقة تقليدية أيضًا. علاوة على ذلك ، كان الذكاء والحكمة شيئين مختلفين. في مثل هذه المواقف ، كان الشخص الماكر والمخفي أكثر فائدة من الإستراتيجي التقي الذي يمكنه التنبؤ بكل تحركات العدو.
“هل أنت متأكد من أن هذا سيعمل؟”
قتل وانغ يو أحد قادة الاصل الإمبراطوري وسرقه. بصفتهم الطاغية المحلي لمدينة الفاتيكان ، فمن الطبيعي أن يقتلوا وانغ يو إذا وجدوه. كان المشي وطلب الإذن بالدخول أمرًا مستحيلًا بالتأكيد.
“نعم! لكن أولاً ، أي واحد منا أكثر روعة؟ ”
هل تطعمهم بعيدًا عن الكاتدرائية الكبرى؟ كان هذا أقل من خيار. لم يعرفوا حتى عدد اللاعبين الآخرين الذين كانوا يختبؤن في الكمين. بغض النظر عن مدى وحشية وانغ يو ، حتى أنه لم يكن لديه الثقة لتحدي نقابة بأكملها بنفسه.
يقود داون فيرست راي حاليًا عددًا قليلاً من أعضاء الاصل الإمبراطوري لحراسة مدخل الكاتدرائية الكبرى للانتقام لماستر فلاشي. فجأة ، أخرجته سلسلة انفجارات من أفكاره.
بعد إجهاد أدمغتهم لساعات ، لم يستطع وانغ يو إلا أن يسأل: “أي أفكار حتى الآن؟”
“ثم قلها!”
“لا … أعتقد أنه علينا قتلهم جميعًا!” ردت يانغ نو
عند إغلاق الدردشة ، استدار وانغ يو ونظر إلى يانغ نو.
“اللعنه! وانا اعتقدت أنه سيكون لديك بعض الذكاء! ” تذمر وانغ يو. تم قطع هذه الفتاة حقا من نفس القماش مثلة. فتح قائمة أصدقائه ، وانغ يو ، وأرسل رسالة إلى بلا خوف وتنهد: “نظرًا لأن الأمر على هذا النحو ، علينا فقط طلب المساعدة!”
<إشعار النظام: لقد عطلت نقابتك قدسية الرب. نقاط الجدارة لمدينة الفاتيكان -10 ، تنظر الشخصيات غير القابلة للعب إليك بشكل عصبي>
كان بلا خوف فردًا مخادعًا ومخادعًا بشكل استثنائي ، لذا إذا لم يكن قادرًا على التفكير في حل ، فإن وانغ يو سيتقدم للأمام ويهاجم.
“…” لقد أذهلت وقاحة وانغ يو حتى بلا خوف. بعد لحظات قليلة ، اجتمع بلا خوف ووبخ: “لا تغتر كثيرًا بنفسك! إذا كانوا يخافون منك فلن يحاولوا حتى منعك! إنهم خائفون من الشخصيات غير القابلة للعب في الكاتدرائية الكبرى! ”
“لديك مستشار؟” شهقت يانغ نو في صدمة.
“اللعنه هل تمدح الآن؟ إذا كان لديك ما تقوله فقله! هل واجهتك مشكلة غير قابلة للحل؟ لا أستطيع أن أصدق أن هناك شيئًا لا يمكنك حله! ”
“إيه … أعتقد أنه يمكنك تسميته كذلك؟” رد وانغ يو. لقد تطلب الأمر قدرًا كبيرًا من ضبط النفس لمنع نفسه من القول إن بلا خوف كان مجرد مدمن كحول قذر. ولكن بما أنه كان يطلب المساعدة من بلا خوف ، فإن وصفه بأنه مدمن على الكحول يعني أن وانغ يو لم يقارن حتى ب حثالة كهذه …
“أخي بلا خوف! كيف حالك هذه الأيام؟ لقد مرت ساعة فقط لكنني أفتقدك حقًا! ” بصفته الشخص الذي يطلب المساعدة ، كان من الطبيعي أن يقوم وانغ يو بكلام معسول قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتاكيد! إنها تحمل حجر شيطان مقدس ، أليس كذلك؟ بما أنها تستطيع المشي دون أن يقفز عليها أي حراس ، ألا يمكنها إذن أن ترمي مفرقعة نارية دون أن يقبض عليها؟ ”
“اللعنه هل تمدح الآن؟ إذا كان لديك ما تقوله فقله! هل واجهتك مشكلة غير قابلة للحل؟ لا أستطيع أن أصدق أن هناك شيئًا لا يمكنك حله! ”
“ماذا أعتقد؟ أعتقد أنني سأموت! وبعد ذلك سأقتلك بالتأكيد أيضًا! ” أغمق وجه وانغ يو عندما سمع اقتراح بلا خوف. لم يكن هذا مفيدًا على الإطلاق فحسب ، بل قاد وانغ يو إلى وفاته!
كان الأشخاص الأذكياء حقًا شيئًا آخر. لم يقل وانغ يو أي شيء ولم يكن بلا خوف يعرف بالفعل أن لديه مشكلة!
“ثم قلها!”
“حسنًا ، لذلك تتذكر أنني كنت أقوم بمهمتي بشكل صحيح؟ هكذا في الأساس … “أوضح وانغ يو الموقف برمته منذ أن التقى يانغ نو.
“هذا صحيح!”
“هيه ، لا يمكنك حتى حل مشكلة بسيطة مثل هذه وأنت تسمي نفسك الخبير الأول في هذه اللعبة؟” رد بسخرية بعد أن انتهى وانغ يو من الشرح.
“بلا خوف أريد حقًا أن أقول لك شيئًا أسوأ ، آمل ألا تمانع!” انفجر وانغ يو.
“هل لديك حل؟”
<إشعار النظام: لقد عطلت نقابتك قدسية الرب. نقاط الجدارة لمدينة الفاتيكان -10 ، تنظر الشخصيات غير القابلة للعب إليك بشكل عصبي>
“نعم! لكن أولاً ، أي واحد منا أكثر روعة؟ ”
“أخي بلا خوف! كيف حالك هذه الأيام؟ لقد مرت ساعة فقط لكنني أفتقدك حقًا! ” بصفته الشخص الذي يطلب المساعدة ، كان من الطبيعي أن يقوم وانغ يو بكلام معسول قليلاً.
“أنت … أنت الأفضل في طائفة تشوين تشن بأكملها!” صر وانغ يو علي أسنانه وأجاب. هذا اللقيط كان حقا وقح جدا!
“وبالتالي؟ هل لديك فكرة الآن؟ ” سألت يانغ نو على عجل.
“ها ها! نظرًا لأنك صادق جدًا ، فسأقدم لك بعض النصائح! هل سمعت عن القتل بسكين مستعار؟ ” بلا خوف ضحك.
فكر في طريقة أخرى … كان قولها أسهل من الفعل …
“لم أذهب إلى المدرسة (هذا يفسر الكثير)، حسناً؟ إذا كان لديك ما تقوله ، فقله بوضوح! ليس لدي الكثير من الوقت! ” غضب وانغ يو.
“لم أقل لك أن ترميها بشكل صحيح؟ اجعل تلك الفتاة بجوارك لتفعل ذلك! لديها رداء يخفي هويتها أليس كذلك؟ لذا أرسلها! ” اضاف بلا خوف بسرعة على.
“هيه! ما هو برأيك أكثر ما يخشاه لاعبي النقابة هؤلاء؟ ” قال بلا خوف .
“اللعنه؟ ماذا يحدث هنا؟ ”
“انه أنا؟”
الفصل 118: إنه ليس أنت على أي حال
“…” لقد أذهلت وقاحة وانغ يو حتى بلا خوف. بعد لحظات قليلة ، اجتمع بلا خوف ووبخ: “لا تغتر كثيرًا بنفسك! إذا كانوا يخافون منك فلن يحاولوا حتى منعك! إنهم خائفون من الشخصيات غير القابلة للعب في الكاتدرائية الكبرى! ”
“اللعنه! وانا اعتقدت أنه سيكون لديك بعض الذكاء! ” تذمر وانغ يو. تم قطع هذه الفتاة حقا من نفس القماش مثلة. فتح قائمة أصدقائه ، وانغ يو ، وأرسل رسالة إلى بلا خوف وتنهد: “نظرًا لأن الأمر على هذا النحو ، علينا فقط طلب المساعدة!”
“حسنا؟ وبالتالي؟ كيف يساعد هذا؟ ” سأل وانغ يو في حيرة. لم تكن هذه مدينة الشفق لذلك لم يستطع توجيه الشخصيات غير القابلة للعب لقتل هؤلاء اللاعبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنه! هذه التخمينات هي حياة شخص ما أعرفة! ” صرخ وانغ يو بغضب.
“ألا تتذكر؟ إن إصدار ضوضاء عالية في الكاتدرائية الكبرى يعيق نقاط الجدارة الخاصة بك! مجرد رمي الالعاب النارية عليها! ما رأيك؟ ”
“لا … أعتقد أنه علينا قتلهم جميعًا!” ردت يانغ نو
“ماذا أعتقد؟ أعتقد أنني سأموت! وبعد ذلك سأقتلك بالتأكيد أيضًا! ” أغمق وجه وانغ يو عندما سمع اقتراح بلا خوف. لم يكن هذا مفيدًا على الإطلاق فحسب ، بل قاد وانغ يو إلى وفاته!
“لا … أعتقد أنه علينا قتلهم جميعًا!” ردت يانغ نو
“لم أقل لك أن ترميها بشكل صحيح؟ اجعل تلك الفتاة بجوارك لتفعل ذلك! لديها رداء يخفي هويتها أليس كذلك؟ لذا أرسلها! ” اضاف بلا خوف بسرعة على.
“…” لقد أذهلت وقاحة وانغ يو حتى بلا خوف. بعد لحظات قليلة ، اجتمع بلا خوف ووبخ: “لا تغتر كثيرًا بنفسك! إذا كانوا يخافون منك فلن يحاولوا حتى منعك! إنهم خائفون من الشخصيات غير القابلة للعب في الكاتدرائية الكبرى! ”
“هل أنت متأكد من أن هذا سيعمل؟”
الفصل 118: إنه ليس أنت على أي حال
“بالتاكيد! إنها تحمل حجر شيطان مقدس ، أليس كذلك؟ بما أنها تستطيع المشي دون أن يقفز عليها أي حراس ، ألا يمكنها إذن أن ترمي مفرقعة نارية دون أن يقبض عليها؟ ”
كانت الانفجارات عالية جدًا لدرجة أن وانغ يو كان قادرًا على سماعها من الشارع التالي. أرسل وانغ يو رسالة إلى يانغ نو يسأل عن الموقف لكنها لم ترد بعد. نظرًا لأنه كان خائفًا من التحقق بنفسه ،أرسل وانغ يو رسالة إلي بلا خوف مرة أخرى: “هل أنت متأكد من أن هذا سوف ينجح؟”
“هذا صحيح!”
“وبالتالي؟ هل لديك فكرة الآن؟ ” سألت يانغ نو على عجل.
عند إغلاق الدردشة ، استدار وانغ يو ونظر إلى يانغ نو.
“كيف لي أن أعرف؟ لقد كان مجرد تخمين ، لم أفعل شيئًا كهذا من قبل! ” أجاب بلا خوف بلطف.
“وبالتالي؟ هل لديك فكرة الآن؟ ” سألت يانغ نو على عجل.
يقود داون فيرست راي حاليًا عددًا قليلاً من أعضاء الاصل الإمبراطوري لحراسة مدخل الكاتدرائية الكبرى للانتقام لماستر فلاشي. فجأة ، أخرجته سلسلة انفجارات من أفكاره.
“نعم !” رد وانغ يو ثم شرح لها خطة بلا خوف.
حددت نقاط الجدارة في المدينة الرئيسية كيف ستتعامل الشخصيات غير القابلة للعب في المدينة مع اللاعب وما إذا كان بإمكانهم قبول مهمة خفية أم لا!
“الرداء يمكنه إخفاء هويتي لكني لا أعتقد أنه يمكن أن يخدع النظام!” عبست يانغ نو.
“…” لقد أذهلت وقاحة وانغ يو حتى بلا خوف. بعد لحظات قليلة ، اجتمع بلا خوف ووبخ: “لا تغتر كثيرًا بنفسك! إذا كانوا يخافون منك فلن يحاولوا حتى منعك! إنهم خائفون من الشخصيات غير القابلة للعب في الكاتدرائية الكبرى! ”
“وفقًا لصديقي ، فإن القدرة على خداع الشخصيات غير القابلة للعب لا تختلف كثيرًا عن خداع النظام نفسه! لا تقلقي كثيرًا ، فقد لا يكون صديقي إنسانًا لائقًا ولكن مخططاته موثوقة بالتأكيد! ” تعهد وانغ يو رسميًا.
يقود داون فيرست راي حاليًا عددًا قليلاً من أعضاء الاصل الإمبراطوري لحراسة مدخل الكاتدرائية الكبرى للانتقام لماستر فلاشي. فجأة ، أخرجته سلسلة انفجارات من أفكاره.
”ماهر جدا؟ ما أسمه؟ ”
“هيه! ما هو برأيك أكثر ما يخشاه لاعبي النقابة هؤلاء؟ ” قال بلا خوف .
“اسمه الفاسق!” تذمر وانغ وفكر في نفسه: “عندما أعود دعونا نرى من هو الأفضل حقًا!”
“هيه! ما هو برأيك أكثر ما يخشاه لاعبي النقابة هؤلاء؟ ” قال بلا خوف .
“إذن أرميها الآن؟” سألت يانغ نو.
……
“انتظري!” أوقف وانغ يو يانغ نو وأعطها المزيد من الألعاب النارية والألعاب النارية ثم أختباء عن الأنظار قبل أن يرسل لها رسالة: “حسنًا ، اذهبي!”
“بلا خوف أريد حقًا أن أقول لك شيئًا أسوأ ، آمل ألا تمانع!” انفجر وانغ يو.
يقود داون فيرست راي حاليًا عددًا قليلاً من أعضاء الاصل الإمبراطوري لحراسة مدخل الكاتدرائية الكبرى للانتقام لماستر فلاشي. فجأة ، أخرجته سلسلة انفجارات من أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <إشعار النظام: لقد عطلت نقابتك قدسية الرب. نقاط استحقاق مدينة الفاتيكان -10 ، الشخصيات غير القابلة للعب تحتقرك.>
<إشعار النظام: لقد عطلت نقابتك قدسية الرب. نقاط الجدارة لمدينة الفاتيكان -10 ، تنظر الشخصيات غير القابلة للعب إليك بشكل عصبي>
“…” لقد أذهلت وقاحة وانغ يو حتى بلا خوف. بعد لحظات قليلة ، اجتمع بلا خوف ووبخ: “لا تغتر كثيرًا بنفسك! إذا كانوا يخافون منك فلن يحاولوا حتى منعك! إنهم خائفون من الشخصيات غير القابلة للعب في الكاتدرائية الكبرى! ”
<إشعار النظام: لقد عطلت نقابتك قدسية الرب. نقاط الجدارة في مدينة الفاتيكان -10 ، الشخصيات غير القابلة للعب غير مبالية تجاهك.>
“إيه … أعتقد أنه يمكنك تسميته كذلك؟” رد وانغ يو. لقد تطلب الأمر قدرًا كبيرًا من ضبط النفس لمنع نفسه من القول إن بلا خوف كان مجرد مدمن كحول قذر. ولكن بما أنه كان يطلب المساعدة من بلا خوف ، فإن وصفه بأنه مدمن على الكحول يعني أن وانغ يو لم يقارن حتى ب حثالة كهذه …
……
“أخي بلا خوف! كيف حالك هذه الأيام؟ لقد مرت ساعة فقط لكنني أفتقدك حقًا! ” بصفته الشخص الذي يطلب المساعدة ، كان من الطبيعي أن يقوم وانغ يو بكلام معسول قليلاً.
<إشعار النظام: لقد عطلت نقابتك قدسية الرب. نقاط استحقاق مدينة الفاتيكان -10 ، الشخصيات غير القابلة للعب تحتقرك.>
لم تكن يانغ نو أفضل حالًا من وانغ يو أيضًا. لقد نشأت بطريقة تقليدية أيضًا. علاوة على ذلك ، كان الذكاء والحكمة شيئين مختلفين. في مثل هذه المواقف ، كان الشخص الماكر والمخفي أكثر فائدة من الإستراتيجي التقي الذي يمكنه التنبؤ بكل تحركات العدو.
ظهرت سلسلة من عشرة إخطارات للنظام فجأة وقلصت نقاط استحقاق النقابة بأكملها. مما يتسبب في تراجع مكانتهم مع الشخصيات غير القابلة للعب على الفور أنبهر داون فيرست راي.
“لا … أعتقد أنه علينا قتلهم جميعًا!” ردت يانغ نو
“اللعنه؟ ماذا يحدث هنا؟ ”
“نعم! لكن أولاً ، أي واحد منا أكثر روعة؟ ”
“لا أعرف … كنا نتحدث جميعًا في دردشة النقابة! … هل يمكن أن يكون إلههم قادرًا على مراقبة محادثاتنا أيضًا؟”
عند إغلاق الدردشة ، استدار وانغ يو ونظر إلى يانغ نو.
“نقاط الجدارة …”
“لم أذهب إلى المدرسة (هذا يفسر الكثير)، حسناً؟ إذا كان لديك ما تقوله ، فقله بوضوح! ليس لدي الكثير من الوقت! ” غضب وانغ يو.
كانت محادثة نقابة الاصل الإمبراطوري حاليًا في حالة من الفوضى. بسبب هذه الألعاب النارية ، فقد جميع اللاعبين في الاصل الإمبراطوري 100 نقطة استحقاق بغض النظر عن الموقع. حتى الأعضاء الذين لم يكونوا متصلين بالإنترنت فقدوا نقاط جدارة!
“هل أنت متأكد من أن هذا سيعمل؟”
حددت نقاط الجدارة في المدينة الرئيسية كيف ستتعامل الشخصيات غير القابلة للعب في المدينة مع اللاعب وما إذا كان بإمكانهم قبول مهمة خفية أم لا!
“هيه! ما هو برأيك أكثر ما يخشاه لاعبي النقابة هؤلاء؟ ” قال بلا خوف .
كانت الطريقة الوحيدة للحصول على نقاط الجدارة هي إزالة الأبراج المحصنة. وحتى أولئك الذين أعطوا فقط 1-5 نقاط استحقاق لكل برج! علاوة على ذلك ، لم تكن الشخصيات غير القابلة للعب في مدينة الفاتيكان مثل تلك الموجودة في المدن الأخرى. مع خسارة 100 نقطة استحقاق ، ربما لن يتمكن أعضاء الاصل الإمبراطوري من العيش في مدينة الفاتيكان بعد الآن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل تطعمهم بعيدًا عن الكاتدرائية الكبرى؟ كان هذا أقل من خيار. لم يعرفوا حتى عدد اللاعبين الآخرين الذين كانوا يختبؤن في الكمين. بغض النظر عن مدى وحشية وانغ يو ، حتى أنه لم يكن لديه الثقة لتحدي نقابة بأكملها بنفسه.
كانت الانفجارات عالية جدًا لدرجة أن وانغ يو كان قادرًا على سماعها من الشارع التالي. أرسل وانغ يو رسالة إلى يانغ نو يسأل عن الموقف لكنها لم ترد بعد. نظرًا لأنه كان خائفًا من التحقق بنفسه ،أرسل وانغ يو رسالة إلي بلا خوف مرة أخرى: “هل أنت متأكد من أن هذا سوف ينجح؟”
“هل أنت متأكد من أن هذا سيعمل؟”
“كيف لي أن أعرف؟ لقد كان مجرد تخمين ، لم أفعل شيئًا كهذا من قبل! ” أجاب بلا خوف بلطف.
كان وانغ يو من عائلة تقليدية للغاية لفنون الدفاع عن النفس ، لذلك كان معتادًا جدًا على استخدام القوة لحل مشاكله. لم يكن استخدام عقله في التفكير في خطة للتعامل مع هؤلاء اللاعبين أسهل من محاربة رئيس!
“اللعنه! هذه التخمينات هي حياة شخص ما أعرفة! ” صرخ وانغ يو بغضب.
“من ماذا انت خائف؟ أنت لست من يرمي الألعاب النارية على أي حال. موت صديقتك أفضل بكثير من موتك! ”
“نعم !” رد وانغ يو ثم شرح لها خطة بلا خوف.
“بلا خوف أريد حقًا أن أقول لك شيئًا أسوأ ، آمل ألا تمانع!” انفجر وانغ يو.
فكر في طريقة أخرى … كان قولها أسهل من الفعل …
“ثم قلها!”
“هذا صحيح!”
“إنك حقًا حثالة المجتمع ، أيها اللعين يا أبن العا*رة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، لذلك تتذكر أنني كنت أقوم بمهمتي بشكل صحيح؟ هكذا في الأساس … “أوضح وانغ يو الموقف برمته منذ أن التقى يانغ نو.
ترجمة : 3nedt
كانت الانفجارات عالية جدًا لدرجة أن وانغ يو كان قادرًا على سماعها من الشارع التالي. أرسل وانغ يو رسالة إلى يانغ نو يسأل عن الموقف لكنها لم ترد بعد. نظرًا لأنه كان خائفًا من التحقق بنفسه ،أرسل وانغ يو رسالة إلي بلا خوف مرة أخرى: “هل أنت متأكد من أن هذا سوف ينجح؟”
<إشعار النظام: لقد عطلت نقابتك قدسية الرب. نقاط الجدارة في مدينة الفاتيكان -10 ، الشخصيات غير القابلة للعب غير مبالية تجاهك.>
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
