ألم في المؤخرة
الفصل 121: ألم في المؤخرة
بينما كانت لا تزالت تتحدث ، بدأت أردية ويلي ترفرف وهي تطفو نحو وانغ يو.
حدق ويلي بغضب في وانغ يو بمجرد أن سمع كلماته لم يرفض وانغ يو المهمة فحسب ، بل أظهر مثل هذا الموقف المتغطرس. يقول ببرود: “أيها الأحمق العنيد ، استعد لتذوق غضب الألهه !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقق وانغ يو هذا المستوى الأسطوري على الرغم من أنه كان في العشرينات فقط من عمره. لم يكن من المبالغة حقًا القول إنه كان الفنان القتالي الأول في العالم.
“أوقفه ، سأبحث عن حجر الشيطان المقدس!”
إذا كان شخص عادي قد شاهد هجوم وانغ يو على ويلي ، لكانوا قد توصلوا فقط إلى استنتاج مفاده أن لدى وانغ يو سرعة رد فعل أفضل قليلاً من الآخرين.
نظرًا لأن ويلي كان يفرض موقفه القتالي ، أعطت يانغ نو وانغ يو هذه التعليمات الأخيرة قبل أن تستدير لتغادر.
عاد الكتاب المقدس إلى جانب ويلي عندما فتح نفسه ، ليغمر ويلي في شعاع من الضوء الذهبي المتلألئ.
بينما كانت لا تزالت تتحدث ، بدأت أردية ويلي ترفرف وهي تطفو نحو وانغ يو.
نظرًا لأن ويلي كان يفرض موقفه القتالي ، أعطت يانغ نو وانغ يو هذه التعليمات الأخيرة قبل أن تستدير لتغادر.
هذا الأحمق العجوز لم يكن مشرقاً للغاية. يمكن لأي شخص أن يعرف أنه وحش بعيد المدى من مجرد النظر إلى مهاراته ، لكنه أصر على سد الفجوة بين وانغ يو ونفسه ، واختار الانخراط في معركة قتالية قريبة.
إذا كان شخص عادي قد شاهد هجوم وانغ يو على ويلي ، لكانوا قد توصلوا فقط إلى استنتاج مفاده أن لدى وانغ يو سرعة رد فعل أفضل قليلاً من الآخرين.
تومض شخصية وانغ يو ، مسرعة نحو ويلي أثناء استخدام [ضربة السحق].
ابتسم وانغ يو بخفة وهو يجيب: “خادم الآلهه لا يختلف عن العبد! ليس لدي وقت لخِداعك! ”
رفع ويلي يده بهدوء ، مما تسبب في رفع الكتاب المقدس بين ذراعيه لأعلى ، مما منع هجوم وانغ يو.
-2424
كان رد فعل وانغ يو فوري ، فالتوى جسده لتجنب الكتاب المقدس بينما أطلق ويلي شعاعًا أبيض من الضوء باتجاهه.
نظر ويلي إلى وانغ يو برهبة واضحة وإعجاب في عينيه ، وسأل وانغ يو مرة أخرى: “هل أنت متأكد من أنك لا تريد أن تصبح خادم الآلهه؟”
سد وانغ يو الشعاع بيده اليسرى ، بينما أمسكت يده اليمنى بشراسة بحلق ويلي.
سد وانغ يو الشعاع بيده اليسرى ، بينما أمسكت يده اليمنى بشراسة بحلق ويلي.
كان الإمساك بحلق الخصم خطوة أساسية للغاية في فنون الدفاع عن النفس. ولكن حتى هذه الخطوة الأساسية كانت فعالة للغاية عندما نفذها خبير مثل وانغ يو. لم يستطع ويلي التحرر من يده مهما كافح.
الفصل 121: ألم في المؤخرة
على الرغم من أنها كانت هي نفسها فنانة قتالية ، إلا أن يانغ نو لا تزال لا تصدق أن وانغ يو قد قام بقمع رئيسه بسهولة في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن.
حدق ويلي بغضب في وانغ يو بمجرد أن سمع كلماته لم يرفض وانغ يو المهمة فحسب ، بل أظهر مثل هذا الموقف المتغطرس. يقول ببرود: “أيها الأحمق العنيد ، استعد لتذوق غضب الألهه !”
كلما كان الشخص أكثر دراية بفنون الدفاع عن النفس ، زاد فهمهم لمدى عمق تحركات الطرف الآخر.
تهرب وانغ يو بسرعة. ولكن كان الأمر كما لو أن الكتاب المقدس قد نما عقلًا خاصًا به ، حيث استدار في الجو وفرض رسومًا مباشرة على وانغ يو مرة أخرى ، متابعًا كل حركة يقوم بها.
إذا كان شخص عادي قد شاهد هجوم وانغ يو على ويلي ، لكانوا قد توصلوا فقط إلى استنتاج مفاده أن لدى وانغ يو سرعة رد فعل أفضل قليلاً من الآخرين.
“كم هو شرير!” حدق وانغ يو في ويلي ، مفكرًا في نفسه: “هذا اللقيط استخدم نفسه كطعم ليحاصرني! إذا شريرًا هكذا مع نفسه ، فكم يمكن أن يكون أسوأ مع الأخرين؟ ”
لكن لم يكن هذا هو الحال في نظر يانغ نو. لجعل حتى الحركة الأساسية فعالة للغاية ، كان هذا يعني أن وانغ يو قد وصل إلى مستوى إتقانه الراقي لفنونه القتالية ، ودمجها مع كل عمل له. بمجرد أن يصل المرء إلى هذا المستوى ، لن يحتاج إلى الالتزام بأي روتين معين ، ولكن براعة عسكرية تنضح في كل حركة.
“حسنًا؟” ارتدى ويلي تعبيرا عن الارتباك على وجهه.
حقق وانغ يو هذا المستوى الأسطوري على الرغم من أنه كان في العشرينات فقط من عمره. لم يكن من المبالغة حقًا القول إنه كان الفنان القتالي الأول في العالم.
الفصل 121: ألم في المؤخرة
إذا كان من الممكن دفع الرئيس بسهولة ، فإن مبرمجي اللعبة سيفقدون وجوههم. على الرغم من أنه تم دفعه لأسفل ، إلا أن ويلي كان لا يزال لديه تعبير هادئ للغاية على وجهه ، مما سمح لوانغ يو أن يشعر أن هناك شيئًا ما غير صحيح.
جعل تعبير ويلي وانغ يو يرتجف ، كان هذا حقًا نوعًا من عبادة الشر … للاعتقاد بأنهم يستطيعون استخدام إيمانهم الأعمى لتخدير ألم الجسد …
صحيح أن ويلي وضع راحتيه معًا في وضع صلاة. انطلقت مسبحة الصلاة على رقبته فجأة ، ولفوا أنفسهم حول ذراع وانغ يو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الأحمق العجوز لم يكن مشرقاً للغاية. يمكن لأي شخص أن يعرف أنه وحش بعيد المدى من مجرد النظر إلى مهاراته ، لكنه أصر على سد الفجوة بين وانغ يو ونفسه ، واختار الانخراط في معركة قتالية قريبة.
“اللعنه!” هتف وانغ يو ، وسرعان ما ترك ويلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق وانغ يو [موجة التمدد] من يده اليسرى ، مستخدمًا القوة للشقلبة في الهواء أثناء ركله للكتاب المقدس بعيدًا!
“حسنًا؟” ارتدى ويلي تعبيرا عن الارتباك على وجهه.
“أوقفه ، سأبحث عن حجر الشيطان المقدس!”
كانت سبحة الصلاة على رقبته ، وكانت يد وانغ يو أيضًا على رقبته … لم يستمر هذا الهجوم لأكثر من جزء من الثانية ، ومع ذلك تمكن وانغ يو من تجنبه.
لكن كيف يمكنه محاربة هذا الرئيس الذي يمكنه أن يشفي نفسه إذا لم يكن لديه سلاح ضده؟
“كم هو شرير!” حدق وانغ يو في ويلي ، مفكرًا في نفسه: “هذا اللقيط استخدم نفسه كطعم ليحاصرني! إذا شريرًا هكذا مع نفسه ، فكم يمكن أن يكون أسوأ مع الأخرين؟ ”
تذمر وانغ يو بشكل مؤسف ، وكان التعامل مع هذا أمرًا مزعجًا حقًا … قفز وانغ يو للأمام ، واختار إغلاق المسافة بين ويلي وبينه.
نظر ويلي إلى وانغ يو برهبة واضحة وإعجاب في عينيه ، وسأل وانغ يو مرة أخرى: “هل أنت متأكد من أنك لا تريد أن تصبح خادم الآلهه؟”
بصفته ملاكمًا ، لم يكن هجوم وانغ يو مرتفعًا جدًا. بدون سلاحه من المحتمل أن تكون مهاراته قد أحدثت ضررًا كبيرًا مثل الطفل. نصف السبب الذي جعل وانغ يو قادرًا على إطلاق القضاء على خصومه كان بسبب الضرر الكبير الخاص بفنان الدفاع عن النفس ، والنصف الآخر هو اسلحة الفنان القتالي.
ابتسم وانغ يو بخفة وهو يجيب: “خادم الآلهه لا يختلف عن العبد! ليس لدي وقت لخِداعك! ”
لكن لم يكن هذا هو الحال في نظر يانغ نو. لجعل حتى الحركة الأساسية فعالة للغاية ، كان هذا يعني أن وانغ يو قد وصل إلى مستوى إتقانه الراقي لفنونه القتالية ، ودمجها مع كل عمل له. بمجرد أن يصل المرء إلى هذا المستوى ، لن يحتاج إلى الالتزام بأي روتين معين ، ولكن براعة عسكرية تنضح في كل حركة.
“همف!” حدق ويلي ببرود في وانغ يو: “الوثني القذر ، لقد حفرت قبرك للتو!”
لكن ويلي لم يكن أحمق أيضًا ، فاختار على الفور أن يطفو بعيدًا عن وانغ يو … ضرب الهواء بينما جاء الكتاب المقدس يطير نحوه مرة أخرى.
أطلق ويلي النار فجأة على يده اليمنى ، مما تسبب في إطلاق الكتاب المقدس الذي كان يطفو في الجو فجأة باتجاه رأس وانغ يو.
تذمر وانغ يو بشكل مؤسف ، وكان التعامل مع هذا أمرًا مزعجًا حقًا … قفز وانغ يو للأمام ، واختار إغلاق المسافة بين ويلي وبينه.
تهرب وانغ يو بسرعة. ولكن كان الأمر كما لو أن الكتاب المقدس قد نما عقلًا خاصًا به ، حيث استدار في الجو وفرض رسومًا مباشرة على وانغ يو مرة أخرى ، متابعًا كل حركة يقوم بها.
“…”
“كم أنا كسول!”
إذا كان شخص عادي قد شاهد هجوم وانغ يو على ويلي ، لكانوا قد توصلوا فقط إلى استنتاج مفاده أن لدى وانغ يو سرعة رد فعل أفضل قليلاً من الآخرين.
تذمر وانغ يو بشكل مؤسف ، وكان التعامل مع هذا أمرًا مزعجًا حقًا … قفز وانغ يو للأمام ، واختار إغلاق المسافة بين ويلي وبينه.
“كاتشا!” دوى صوت خارق لعظام مكسورة في القاعة. تم كسر عظم كتف ويلي ، ومرفقه ملقى بجانب وجهه.
لكن ويلي لم يكن أحمق أيضًا ، فاختار على الفور أن يطفو بعيدًا عن وانغ يو … ضرب الهواء بينما جاء الكتاب المقدس يطير نحوه مرة أخرى.
”بسرعة! شعاع الضوء هذا سيدمر اسلحتك! ” فجأة صاحت يانغ نو.
أطلق وانغ يو [موجة التمدد] من يده اليسرى ، مستخدمًا القوة للشقلبة في الهواء أثناء ركله للكتاب المقدس بعيدًا!
“كم هو شرير!” حدق وانغ يو في ويلي ، مفكرًا في نفسه: “هذا اللقيط استخدم نفسه كطعم ليحاصرني! إذا شريرًا هكذا مع نفسه ، فكم يمكن أن يكون أسوأ مع الأخرين؟ ”
توهج الوهج حول الكتاب المقدس بينما كان يستعد لمهاجمة وانغ يو مرة أخرى. ولكن عندما كان على وشك الضرب ، استخدم وانغ يو [تحول الغروب] للظهور أمام ويلي. تم القبض على ويلي على حين غرة ، ورفع يديه بشكل محموم في محاولة يائسة لصد قبضة وانغ يو.
كان على المرء أن يدرك أن وانغ يو كان حاليًا في كنيسة النور ، قلب مدينة الفاتيكان. على الرغم من أن الفرسان المقدسين كانوا بعيدًا حاليًا ، كان من الصعب معرفة متى سيصلون ، بدون سلاح في قبضته ، كيف يمكن أن يقلهم وانغ يو …
ضحك وانغ يو بشكل مخادع وهو يمسك أصابع ويلي بيده اليسرى ، ويلويها بقسوة بينما كان ويلي يعوي من الألم ، ترتجف ركبتيه. وكان ويلي على وشك الركوع ، رفع وانغ يو ساقه وأطلق ركلة عنيفة تجاه ركبتي ويلي ، مما تسبب في سقوطه ، بينما قام وانغ يو بلف مرفقه.
“اللعنه!”
“كاتشا!” دوى صوت خارق لعظام مكسورة في القاعة. تم كسر عظم كتف ويلي ، ومرفقه ملقى بجانب وجهه.
-2424
“حسنًا؟” ارتدى ويلي تعبيرا عن الارتباك على وجهه.
ظهر رقم أحمر ساطع فوق رأس ويلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق ويلي النار فجأة على يده اليمنى ، مما تسبب في إطلاق الكتاب المقدس الذي كان يطفو في الجو فجأة باتجاه رأس وانغ يو.
لم يكن من الواضح أين يمكن أن يشعر أعضاء المجلس الوطني لنواب الشعب الصيني بالألم ، لكن هذا كان أقل ما يقلق وانغ يو. حتى بعد تحطيم عظم كتفه ، نظر ويلي في وجهه ببرود وهو يتحدث ببرود: “أيها الوثني الوقح! هل تعتقد أن مثل هذه الهجمات الصغيرة يمكن أن تؤذي خادمًا فخورًا للالهه مثلي؟ ”
“اللعنه!”
جعل تعبير ويلي وانغ يو يرتجف ، كان هذا حقًا نوعًا من عبادة الشر … للاعتقاد بأنهم يستطيعون استخدام إيمانهم الأعمى لتخدير ألم الجسد …
كانت هذه إحدى القدرات الخاصة التي تتمتع بها الوحوش ذات سمات النور. لن تزداد قوتهم الهجومية فحسب ، بل سيكتسبون بعض التأثيرات الأخرى أيضًا.
دون إلقاء نظرة أخرى على وانغ يو ، تنازل ويلي عن ذراعه الأخرى. نزل شعاع من نور مقدس من السماء. أثناء الاستحمام في الضوء المقدس الذي نزل ، تعافت إصابات ويلي ببطء مع زيادة شريط صحته تدريجياً.
على الرغم من أنها كانت هي نفسها فنانة قتالية ، إلا أن يانغ نو لا تزال لا تصدق أن وانغ يو قد قام بقمع رئيسه بسهولة في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن.
“…”
إذا كان شخص عادي قد شاهد هجوم وانغ يو على ويلي ، لكانوا قد توصلوا فقط إلى استنتاج مفاده أن لدى وانغ يو سرعة رد فعل أفضل قليلاً من الآخرين.
تذمر وانغ يو سرا في قلبه. كان هذا النظام بلا قلب حقًا. كل الجهود التي بذلها وانغ يو في محاربة هذا الرئيس قد تم استردادها على الفور تقريبًا بتلويحة من يد ويلي …
“كم هو شرير!” حدق وانغ يو في ويلي ، مفكرًا في نفسه: “هذا اللقيط استخدم نفسه كطعم ليحاصرني! إذا شريرًا هكذا مع نفسه ، فكم يمكن أن يكون أسوأ مع الأخرين؟ ”
“اقبلوا جزاء الآلهه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الأحمق العجوز لم يكن مشرقاً للغاية. يمكن لأي شخص أن يعرف أنه وحش بعيد المدى من مجرد النظر إلى مهاراته ، لكنه أصر على سد الفجوة بين وانغ يو ونفسه ، واختار الانخراط في معركة قتالية قريبة.
ظهر تعبير متعجرف على وجه ويلي بعد أن تعافى من خلال مهارته ، صرخ بغطرسة في وانغ يو وهو يمسك ذراعيه بجانبه. كيانه كله الآن يشبه الصليب.
ابتسم وانغ يو بخفة وهو يجيب: “خادم الآلهه لا يختلف عن العبد! ليس لدي وقت لخِداعك! ”
عاد الكتاب المقدس إلى جانب ويلي عندما فتح نفسه ، ليغمر ويلي في شعاع من الضوء الذهبي المتلألئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق ويلي النار فجأة على يده اليمنى ، مما تسبب في إطلاق الكتاب المقدس الذي كان يطفو في الجو فجأة باتجاه رأس وانغ يو.
كانت هذه إحدى القدرات الخاصة التي تتمتع بها الوحوش ذات سمات النور. لن تزداد قوتهم الهجومية فحسب ، بل سيكتسبون بعض التأثيرات الأخرى أيضًا.
“هاه؟” نظر وانغ يو على الفور إلى أسفل. صحيح أن ندم الفنان القتالي بدا متهالكًا (القفاز)أكثر مما كان عليه في الأصل …
عندما تلامس الضوء الذهبي مع وانغ يو ، أدرك أن شريط الصحة الخاص به قد بدأ ببطء في التراجع ، وفقد حوالي 1 ٪ … لحسن الحظ ، لا يزال بإمكان وانغ يو استعادة صحته لأن معداته لها تأثير إضافي يتمثل في سرقة الحياة.
ظهر تعبير متعجرف على وجه ويلي بعد أن تعافى من خلال مهارته ، صرخ بغطرسة في وانغ يو وهو يمسك ذراعيه بجانبه. كيانه كله الآن يشبه الصليب.
“لماذا يقدم مثل هذا العرض الكبير من أجل؟ هل من المفترض أن يكون هذا الهجوم نوعًا من أعمال السيرك؟ ” تذمر وانغ يو بفارغ الصبر.
“حسنًا؟” ارتدى ويلي تعبيرا عن الارتباك على وجهه.
”بسرعة! شعاع الضوء هذا سيدمر اسلحتك! ” فجأة صاحت يانغ نو.
صحيح أن ويلي وضع راحتيه معًا في وضع صلاة. انطلقت مسبحة الصلاة على رقبته فجأة ، ولفوا أنفسهم حول ذراع وانغ يو.
“هاه؟” نظر وانغ يو على الفور إلى أسفل. صحيح أن ندم الفنان القتالي بدا متهالكًا (القفاز)أكثر مما كان عليه في الأصل …
“كم أنا كسول!”
“اللعنه!”
رفع ويلي يده بهدوء ، مما تسبب في رفع الكتاب المقدس بين ذراعيه لأعلى ، مما منع هجوم وانغ يو.
قفز وانغ يو للخلف في محاولة لتجنب هذا الهجوم. ولكن بغض النظر عن مدى سرعته ، لم يستطع وانغ يو الهروب من هذا الضوء الذهبي الذي بدا وكأنه يملأ القاعة.
”بسرعة! شعاع الضوء هذا سيدمر اسلحتك! ” فجأة صاحت يانغ نو.
نظرًا لأن سلاحه المحبوب كان يتآكل أكثر فأكثر ، أخرجه وانغ يو على الفور وألقاه في مخزونه.
نظرًا لأن ويلي كان يفرض موقفه القتالي ، أعطت يانغ نو وانغ يو هذه التعليمات الأخيرة قبل أن تستدير لتغادر.
بصفته ملاكمًا ، لم يكن هجوم وانغ يو مرتفعًا جدًا. بدون سلاحه من المحتمل أن تكون مهاراته قد أحدثت ضررًا كبيرًا مثل الطفل. نصف السبب الذي جعل وانغ يو قادرًا على إطلاق القضاء على خصومه كان بسبب الضرر الكبير الخاص بفنان الدفاع عن النفس ، والنصف الآخر هو اسلحة الفنان القتالي.
كلما كان الشخص أكثر دراية بفنون الدفاع عن النفس ، زاد فهمهم لمدى عمق تحركات الطرف الآخر.
لكن كيف يمكنه محاربة هذا الرئيس الذي يمكنه أن يشفي نفسه إذا لم يكن لديه سلاح ضده؟
-2424
كان على المرء أن يدرك أن وانغ يو كان حاليًا في كنيسة النور ، قلب مدينة الفاتيكان. على الرغم من أن الفرسان المقدسين كانوا بعيدًا حاليًا ، كان من الصعب معرفة متى سيصلون ، بدون سلاح في قبضته ، كيف يمكن أن يقلهم وانغ يو …
“اللعنه!”
“حسنًا ، ما هذا؟” بينما كان وانغ يو يحاول حشو سلاح قبضته في مخزونه ، كانت يده على اتصال بشيء آخر …….
ابتسم وانغ يو بخفة وهو يجيب: “خادم الآلهه لا يختلف عن العبد! ليس لدي وقت لخِداعك! ”
ترجمة : 3nedt
“اقبلوا جزاء الآلهه!”
تومض شخصية وانغ يو ، مسرعة نحو ويلي أثناء استخدام [ضربة السحق].
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
