04: الفصل 2: مشاكل الحياة الصغيرة. (1)
04: الفصل 2: مشاكل الحياة الصغيرة. (1)
“أوه، وأنت أمضيته بشكل منتج؟” تحدى زوريان.
على الرغم من أن الأكاديمية كانت تحب القول إنها مؤسسة راقية بفضل الجودة الممتازة لأعضاء هيئة التدريس بها، إلا أن الحقيقة كانت أن السبب الرئيسي لتفوقهم كان مكتبتهم. من خلال مساهمات خريجيها، تخصيصات الميزانية السخية من قبل عدد من المدراء السابقين، جوانب من القانون الجنائي المحلي، والحوادث التاريخية البحتة، قامت الأكاديمية ببناء مكتبة لا مثيل لها. يمكنك العثور على أي شيء تريده، بغض النظر عما إذا كان الموضوع سحريًا أم لا- على سبيل المثال، كان هناك قسم كامل مخصص للروايات الرومانسية الحارة. كانت المكتبة ضخمة جدًا لدرجة أنها توسعت بالفعل إلى الأنفاق الموجودة أسفل المدينة. كان العديد من المستويات الدنيا مفتوحة لسحرة النقابة فقط، لذا لم يُسمح لزوريان ببتصفح محتوياتها إلا الأن. لحسن الحظ، كانت المكتبة مفتوحة خلال عطلة نهاية الأسبوع، لذا فإن أول شيء فعله زوريان عندما استيقظ هو النزول إلى الأعماق ليرى ما كان يفتقده خلال العامين الماضيين وربما ملئ كتاب تعاويذه قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن من اخترت؟” سأل زوريان بفضول.
لقد فوجئ بسرور بالعدد الهائل من التعاويذ وكتب التدريب المتاحة لساحر الدائرة الأولى. كان هناك كتب وتعاويذ أكثر مما يستطيع إتقانه في حياته. كانت معظم التعويذات إما ظرفية للغاية أو ذات اختلافات طفيفة لبعضها البعض، لذلك لم يشعر بالحاجة إلى تعلمها جميعًا بقلق شديد، لكن لقد كان بإمكانه بالفعل رؤية أن هذا المكان سيبقيه مشغولاً طوال العام. بدا الكثير منهم سهلًا وغير ضار بشكل مدهش، ولم يسعه إلا أن يتساءل لماذا تم إبقائهم في المستوى المقيد بدلاً من أن يكونوا متاحين للجميع. كان بإمكانه استخدامها خلال سنته الثانية.
“أنا أشعر بك”. قال بينيسك مرتجفًا “لدي أختان صغيرتان وأعتقد أنني سأموت إذا جاءتا للعيش معي هنا. كلاهما كوابيس مطلقة! على أي حال، ما الذي أخذته اختياراتك؟”
لقد كان في منتصف محاولة العثور على حاجز المطر الذي أدرجته الأكاديمية في مخطط جناحها عندما أدرك أنه تخطى وجبة الإفطار وكان يشعر بالجوع الشديد، وأن الوقت قد فات. على مضض، قام بطلب كتابين لدارستهما بعمق آمن غرفته وذهب للحصول على شيء ليأكله.
تأوه زوريان. كان يجب أن يعرف.
للأسف، لم يكن هناك مطبخ في غرفته، لكن لقد كان للأكاديمية كافيتريا جيدة جدًا متاحة للطلاب- الطعام الذي قدموه كان رخيصًا ولكنه صالح للأكل بشكل مدهش. ومع ذلك، فقد كان خيارًا لرجل فقير، وكان معظم الأطفال الأكثر ثراءً يأكلون في أحد المطاعم العديدة المجاورة للأكاديمية. لهذا السبب صُدم زوريان قليلاً عندما دخل الكافيتريا وأدرك أن التغييرات في الأكاديمية لم تكن فقط في المظهر الخارجي- كانت الكافتيريا متألقة بشكل إيجابي، وكانت جميع الطاولات والكراسي جديدة تمامًا. كان من الغريب رؤية المكان… بهذه النظافة.
“إنها تجربة جيدة!” إحتجت تايفين.
هازا رأسه، سرعان ما قام بتحميل صحنين على درجه، ملاحظا أن الطهاة كانوا أقل بخلًا مع اللحم والأجزاء باهظة الثمن الأخرى من الطبق فجأة، ثم بدأ في مسح الطلاب المتغدين بحثًا عن وجوه مألوفة. من الواضح أن شيئًا ما كان يحدث هنا، وكان يكره أن يبقى متروكا خارج الحلقة.
“حسنًا، ليس بناءً على المظهر فقط”، قال بينيسك بشكل دفاعي. “يقولون أنها متسامحة جدًا…”
“زوريان! هنا!”
“لم أتمكن من الاختيار ،” شخر زوريان. “لم يتبق سوى واحد بحلول الوقت الذي كان فيه دوري قد حان. تم وضعي تحت إشراف كزفيم.”
‘يالا الحظ.’ انطلق زوريان على الفور نحو الصبي السمين الذي كان يشير له ليأتي. لقد تعلم زوريان على مر السنين أن زميله المنفعل كان مرتبطًا بشدة بشبكة شائعات الأكاديمية، وكان يعرف كل شيء تقريبًا وكل شخص. إذا كان أي شخص يعرف ما يجري، فسيكون بينيسك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ماذا فعلت خلال الصيف؟” سأل بينيسك.
“مرحبا بين”. قال زوريان “أنا مندهش لرؤيتك في سيوريا في هذا الوقت المبكر. ألا تأتي عادةً مع آخر قطار؟”
“عن ما؟” سأل زوريان. مضحك، ألم تسأله كيريل نفس السؤال بالضبط؟
“يجب أن أسألك هذا!” بينيسك نصف صاح. لم يفهم زوريان أبدًا سبب وجوب أن يكون هذا الرفيق صاخبًا طوال الوقت. “لقد جئت إلى هنا مبكرًا جدًا ولكنك هنا بالفعل!”
على الرغم من أن الأكاديمية كانت تحب القول إنها مؤسسة راقية بفضل الجودة الممتازة لأعضاء هيئة التدريس بها، إلا أن الحقيقة كانت أن السبب الرئيسي لتفوقهم كان مكتبتهم. من خلال مساهمات خريجيها، تخصيصات الميزانية السخية من قبل عدد من المدراء السابقين، جوانب من القانون الجنائي المحلي، والحوادث التاريخية البحتة، قامت الأكاديمية ببناء مكتبة لا مثيل لها. يمكنك العثور على أي شيء تريده، بغض النظر عما إذا كان الموضوع سحريًا أم لا- على سبيل المثال، كان هناك قسم كامل مخصص للروايات الرومانسية الحارة. كانت المكتبة ضخمة جدًا لدرجة أنها توسعت بالفعل إلى الأنفاق الموجودة أسفل المدينة. كان العديد من المستويات الدنيا مفتوحة لسحرة النقابة فقط، لذا لم يُسمح لزوريان ببتصفح محتوياتها إلا الأن. لحسن الحظ، كانت المكتبة مفتوحة خلال عطلة نهاية الأسبوع، لذا فإن أول شيء فعله زوريان عندما استيقظ هو النزول إلى الأعماق ليرى ما كان يفتقده خلال العامين الماضيين وربما ملئ كتاب تعاويذه قليلاً.
“لقد أتيت قبل يومين من بدء الدراسة، يا بين”، قال زوريان، وهو يقاوم الرغبة في لف عينيه عليه. فقط بينيسك سيظن أن القدوم قبل يومين هو عمل رائع يستحق الذكر. “ذلك ليس مبكرا جدا. لقد عدت بالأمس فقط.”
“وأنا كذلك”. قال بينيسك “اللعنة. إذا كنت قد اتصلت بي، لكنا رتبنا للسفر معًا أو شيء كهذا. لا بد أنك مللت لحد الجنون هنا، بمفردك طوال يوم كامل.”
“وأنا كذلك”. قال بينيسك “اللعنة. إذا كنت قد اتصلت بي، لكنا رتبنا للسفر معًا أو شيء كهذا. لا بد أنك مللت لحد الجنون هنا، بمفردك طوال يوم كامل.”
لقد فوجئ بسرور بالعدد الهائل من التعاويذ وكتب التدريب المتاحة لساحر الدائرة الأولى. كان هناك كتب وتعاويذ أكثر مما يستطيع إتقانه في حياته. كانت معظم التعويذات إما ظرفية للغاية أو ذات اختلافات طفيفة لبعضها البعض، لذلك لم يشعر بالحاجة إلى تعلمها جميعًا بقلق شديد، لكن لقد كان بإمكانه بالفعل رؤية أن هذا المكان سيبقيه مشغولاً طوال العام. بدا الكثير منهم سهلًا وغير ضار بشكل مدهش، ولم يسعه إلا أن يتساءل لماذا تم إبقائهم في المستوى المقيد بدلاً من أن يكونوا متاحين للجميع. كان بإمكانه استخدامها خلال سنته الثانية.
“شيء من هذا القبيل ،” وافق زوريان، مبتسما بأدب.
أنّ زوريان. “بين، تبدو مثل مدرس الأدب في مدرستي الابتدائية. ‘الآن، يا أطفال، من أجل واجبك المنزلي، ستكتبون مقالة قصيرة حول ما فعلتموه خلال العطلة الصيفية’.”
“إذن هل أنت متحمس؟” سأل بينيسك، مغيرا الموضوع فجأة.
“لا أعرف، بعض الهراء الفلكي”، صاح بينيسك وهو يلوح بيده ممررا للأمر. “لماذا قد يكون ذلك مهما؟ إنها ذريعة أن تكون هناك حفلة أكبر من المعتاد. أقول لك، لا تشك في أهمية الهدية”.
“عن ما؟” سأل زوريان. مضحك، ألم تسأله كيريل نفس السؤال بالضبط؟
“بداية العام الجديد! نحن بالسنة الثالثة الآن، حيث تبدأ المتعة الحقيقية.”
“وأنا كذلك”. قال بينيسك “اللعنة. إذا كنت قد اتصلت بي، لكنا رتبنا للسفر معًا أو شيء كهذا. لا بد أنك مللت لحد الجنون هنا، بمفردك طوال يوم كامل.”
رمش زوريان. على حد علمه، كان بينيسك أحد أولئك الأشخاص الذين لم يكونوا قلقين للغاية بشأن نجاحهم في الفنون الغامضة. كان لديه بالفعل وظيفة مضمونة في شركة عائلته، وكان هنا ببساطة للحصول على هيبة كونه ساحرًا مرخصًا. كان زوريان نصف يتوقع منه ترك الدراسة فور حصوله على الشهادة، ومع ذلك فقد كان متحمسًا مثل زوريان ليبدأ أخيرًا في الخوض في ألغاز السحر الحقيقية. الآن شعر بالسوء حيال حكمه عليه بسرعة. لا ينبغي أن يكون متغطرسًا جدًا…
“لا يهمني ما تحبه الفتيات”، رد زوريان بانفعال. لقد بدأت تبدو كوالدته. “لماذا أنتِ هنا على أي حال؟”
“أوه، ذلك. بالطبع أنا متحمس. على الرغم من أنني يجب أن أعترف أنني لم أعرف أبدًا أنك تهتم حقا بتعليمك.”
“حسنًا، ليس بناءً على المظهر فقط”، قال بينيسك بشكل دفاعي. “يقولون أنها متسامحة جدًا…”
“ما الذي تتحدث عنه؟” سأل بينيسك، ينظر إليه بريبة. “الفتيات، يا رجل، أنا أتحدث عن الفتيات. الأصغر سنًا يحبون كبار الصف مثلنا! الدفعة الجديدة من طلاب السنة الأولى سيلاحقوننا في كل مكان.”
“لقد ظننت أنكِ تخرجتي”. قال.
تأوه زوريان. كان يجب أن يعرف.
“نعم ،” وافق بنيسيك، مطقطقا على لسانه. “لقد جعلني أيضًا أختار إدارة العقارات كواحدة من الاختيارية. سمعت أنه فصل صعب أيضًا.”
“على أي حال”، قال زوريان متعافٍ بسرعة، “لأنني أعلم أنك تحب الشائعات كثيرا-“
“عمل؟” سأل زوريان بريبة.
“أدرس الوضع الحالي للأشياء ،” قال بينيسك، مع حمل صوته لنبرة محاضرة وهمية.
“نعم”. قال زوريان.
“صحيح. ما أمر الأكاديمية متألقة ونظيفة فجأة؟”
“كارابيرا أوب”، قال بينيسك، متوهجًا على الفور.
رمش بينيسك. “أنت لا تعرف؟ يا رجل، كان الناس يتحدثون عن هذا منذ شهور! أي صخرة تعيش تحتها يا زوريان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا صرصور!”
“سيرين قرية مجيدة في وسط اللا مكان… كما تعلم جيدًا”. قال زوريان “تكلم الآن”.
“أفضل أن أتضور جوعاً في الشوارع”. قال له زوريان بصدق
“إنه مهرجان الصيف”. قال بينيسك “المدينة كلها تستعد له، وليس فقط الأكاديمية”.
“نعم، لكن هذا العام مميز”.
“لكن هناك مهرجان صيف كل عام”. قال زوريان في حيرة من أمره
“زوريان! هنا!”
“نعم، لكن هذا العام مميز”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلكـ-” بدأ زوريان بحاجبيه مجعدين عندما سقط شيء عليه. “انتظر، تقصد التحاذي الكوكبي؟”
“مميز؟” سأل زوريان. “كيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أي حال”، قال زوريان متعافٍ بسرعة، “لأنني أعلم أنك تحب الشائعات كثيرا-“
“لا أعرف، بعض الهراء الفلكي”، صاح بينيسك وهو يلوح بيده ممررا للأمر. “لماذا قد يكون ذلك مهما؟ إنها ذريعة أن تكون هناك حفلة أكبر من المعتاد. أقول لك، لا تشك في أهمية الهدية”.
“أدرس الوضع الحالي للأشياء ،” قال بينيسك، مع حمل صوته لنبرة محاضرة وهمية.
“فلكـ-” بدأ زوريان بحاجبيه مجعدين عندما سقط شيء عليه. “انتظر، تقصد التحاذي الكوكبي؟”
رمش زوريان. على حد علمه، كان بينيسك أحد أولئك الأشخاص الذين لم يكونوا قلقين للغاية بشأن نجاحهم في الفنون الغامضة. كان لديه بالفعل وظيفة مضمونة في شركة عائلته، وكان هنا ببساطة للحصول على هيبة كونه ساحرًا مرخصًا. كان زوريان نصف يتوقع منه ترك الدراسة فور حصوله على الشهادة، ومع ذلك فقد كان متحمسًا مثل زوريان ليبدأ أخيرًا في الخوض في ألغاز السحر الحقيقية. الآن شعر بالسوء حيال حكمه عليه بسرعة. لا ينبغي أن يكون متغطرسًا جدًا…
“نعم، هذا”. وافق بينيسك “ما هذا على أي حال؟”
لقد غادر عندما بدأ بينيسك في مناقشة إيجابيات وسلبيات العديد من الفتيات في فصلهن، غير راغب في الانجرار إلى مثل هذه المناقشة، وعاد إلى غرفته لإنجاز بعض القراءة. لم يكن حتى قد فتح الكتاب الأول بشكل صحيح عندما قاطعه طرق على الباب. قلة قليلة من الناس اهتموا بتعقبه إلى غرفته، لذلك كانت لديه بالفعل فكرة جيدة عن هوية الطارق قبل أن يفتح الباب حتى.
“هل لديك بضع ساعات؟”
أعطاه زوريان ابتسامة متوترة. نعم، لا شك في أنه قد كان لوالديه بالفعل مكان مخصص له.
“بعد التفكير الثاني، لا أريد أن أعرف،” سرعان ما تراجع بينيسك وهو يضحك بعصبية.
“مميز؟” سأل زوريان. “كيف؟”
شخر زوريان.سهل جدا للإخافة. كانت الحقيقة أن زوريان كان يعرف القليل جدًا عن التحاذي الكوكبي، وربما لم يستطع التحدث عنها لأكثر من 30 ثانية حتى. كان موضوعًا غامضًا جدًا. شك زوريان بشدة في أن بينيسك كان على حق، وأنه كان يستخدم ببساطة كذريعة لوجود حفلة أكبر.
لقد كان في منتصف محاولة العثور على حاجز المطر الذي أدرجته الأكاديمية في مخطط جناحها عندما أدرك أنه تخطى وجبة الإفطار وكان يشعر بالجوع الشديد، وأن الوقت قد فات. على مضض، قام بطلب كتابين لدارستهما بعمق آمن غرفته وذهب للحصول على شيء ليأكله.
“إذن ماذا فعلت خلال الصيف؟” سأل بينيسك.
لقد كان في منتصف محاولة العثور على حاجز المطر الذي أدرجته الأكاديمية في مخطط جناحها عندما أدرك أنه تخطى وجبة الإفطار وكان يشعر بالجوع الشديد، وأن الوقت قد فات. على مضض، قام بطلب كتابين لدارستهما بعمق آمن غرفته وذهب للحصول على شيء ليأكله.
أنّ زوريان. “بين، تبدو مثل مدرس الأدب في مدرستي الابتدائية. ‘الآن، يا أطفال، من أجل واجبك المنزلي، ستكتبون مقالة قصيرة حول ما فعلتموه خلال العطلة الصيفية’.”
“وأنا كذلك”. قال بينيسك “اللعنة. إذا كنت قد اتصلت بي، لكنا رتبنا للسفر معًا أو شيء كهذا. لا بد أنك مللت لحد الجنون هنا، بمفردك طوال يوم كامل.”
“أنا فقط أكون مهذبا” قال بينيسك مدافعا. “لا داعي للإنفجار علي لأنك أهدرت الصيف.”
تأوه زوريان. كان يجب أن يعرف.
“أوه، وأنت أمضيته بشكل منتج؟” تحدى زوريان.
‘يالا الحظ.’ انطلق زوريان على الفور نحو الصبي السمين الذي كان يشير له ليأتي. لقد تعلم زوريان على مر السنين أن زميله المنفعل كان مرتبطًا بشدة بشبكة شائعات الأكاديمية، وكان يعرف كل شيء تقريبًا وكل شخص. إذا كان أي شخص يعرف ما يجري، فسيكون بينيسك.
“حسنًا، ليس طواعية”، اعترف بينيسك بخجل. “قرر والدي أن الوقت قد حان لبدء تعلمي حرفة العائلة، لذلك قضيت الصيف كله أساعده وأعمل كمساعد له.”
“ما الذي تتحدث عنه؟” سأل بينيسك، ينظر إليه بريبة. “الفتيات، يا رجل، أنا أتحدث عن الفتيات. الأصغر سنًا يحبون كبار الصف مثلنا! الدفعة الجديدة من طلاب السنة الأولى سيلاحقوننا في كل مكان.”
“أوه.”
“أدرس الوضع الحالي للأشياء ،” قال بينيسك، مع حمل صوته لنبرة محاضرة وهمية.
“نعم ،” وافق بنيسيك، مطقطقا على لسانه. “لقد جعلني أيضًا أختار إدارة العقارات كواحدة من الاختيارية. سمعت أنه فصل صعب أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أي حال”، قال زوريان متعافٍ بسرعة، “لأنني أعلم أنك تحب الشائعات كثيرا-“
“همم، لا أستطيع أن أقول إن صيفي كان مرهقًا بشكل خاص. قضيت معظم وقتي في قراءة الروايات وتجنب أسرتي”. اعترف زوريان “حاولت أمي إلقاء أختي الصغيرة عليّ هذا العام، لكنني تمكنت من جعلها تنسى ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا صرصور!”
“أنا أشعر بك”. قال بينيسك مرتجفًا “لدي أختان صغيرتان وأعتقد أنني سأموت إذا جاءتا للعيش معي هنا. كلاهما كوابيس مطلقة! على أي حال، ما الذي أخذته اختياراتك؟”
“أنا أشعر بك”. قال بينيسك مرتجفًا “لدي أختان صغيرتان وأعتقد أنني سأموت إذا جاءتا للعيش معي هنا. كلاهما كوابيس مطلقة! على أي حال، ما الذي أخذته اختياراتك؟”
“الهندسة، الخيمياء المعدنية، والرياضيات المتقدمة.”
“نعم، هذا”. وافق بينيسك “ما هذا على أي حال؟”
“إيه !؟” شحب بينيسك. “يا رجل، أنت تأخذ هذا الأمر على محمل الجد، أليس كذلك؟ أعتقد أنك تسعى للحصول على مكان في واحد من مصانع التعاويذ، أليس كذلك؟”
“ما الذي تتحدث عنه؟” سأل بينيسك، ينظر إليه بريبة. “الفتيات، يا رجل، أنا أتحدث عن الفتيات. الأصغر سنًا يحبون كبار الصف مثلنا! الدفعة الجديدة من طلاب السنة الأولى سيلاحقوننا في كل مكان.”
“نعم”. قال زوريان.
“نعم، صحيح”. شخر زوريان “نيرثاك وضعني على القائمة السوداء مقدمًا، فقط في حال تلقيت أي أفكار.”
“لماذا؟” سأل بينيسك بشكل لا يصدق. “تصميم الأغراض السحرية… هذه مهمة صعبة ومتطلبة. بالتأكيد يمكن لوالديك أن يجدو لك مكان في أعمالهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أتيت قبل يومين من بدء الدراسة، يا بين”، قال زوريان، وهو يقاوم الرغبة في لف عينيه عليه. فقط بينيسك سيظن أن القدوم قبل يومين هو عمل رائع يستحق الذكر. “ذلك ليس مبكرا جدا. لقد عدت بالأمس فقط.”
أعطاه زوريان ابتسامة متوترة. نعم، لا شك في أنه قد كان لوالديه بالفعل مكان مخصص له.
“مرحبا بين”. قال زوريان “أنا مندهش لرؤيتك في سيوريا في هذا الوقت المبكر. ألا تأتي عادةً مع آخر قطار؟”
“أفضل أن أتضور جوعاً في الشوارع”. قال له زوريان بصدق
“أوه، ذلك. بالطبع أنا متحمس. على الرغم من أنني يجب أن أعترف أنني لم أعرف أبدًا أنك تهتم حقا بتعليمك.”
رفع بينيسك حاجبه، لكنه هز رأسه ببساطة بحزن. “شخصيا أظن أنك مجنون. من الذي اخترته ليكون مرشدك؟”
“جئت إلى هنا لأسأل ما إذا كنت ستنضم إلي وشخصين آخرين في وظيفة غدًا”. قالت، وهي ترمي الكتاب جانباً وتصل أخيرًا إلى نقطة زيارتها.
“لم أتمكن من الاختيار ،” شخر زوريان. “لم يتبق سوى واحد بحلول الوقت الذي كان فيه دوري قد حان. تم وضعي تحت إشراف كزفيم.”
“أفترض”. قال زوريان بلا التزام “إذن هل هناك أي شيء آخر يعرفه الجميع ويجب أن أكون على دراية به؟”
لقد أسقط بينيسك في الواقع ملعقته عند هذا، وهو يحدق به في حالة صدمة. “كزفيم!؟ لكن ذلك الرجل كابوس!”
“اهدء، لقد كانت مجرد فكرة”. قالت بتنهد دراماتيكي “الأولاد وكبريائهم الصغير الهش”.
“أعرف”، قال زوريان مطلقا تنهيدة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه.”
“يا إلهي، كنت على الأرجح لأنتقل إذا تم تعييني لذلك الوغد،” قال بينيسك “أنت رجل أكثر شجاعةً مني، هذا أمر مؤكد.”
تأوه زوريان. كان يجب أن يعرف.
“إذن من اخترت؟” سأل زوريان بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أي حال”، قال زوريان متعافٍ بسرعة، “لأنني أعلم أنك تحب الشائعات كثيرا-“
“كارابيرا أوب”، قال بينيسك، متوهجًا على الفور.
“عمل؟” سأل زوريان بريبة.
“أرجوك لا تخبرني أنك اخترت مرشدك على أساس المظهر؟” توسل زوريان.
“أنا فقط أكون مهذبا” قال بينيسك مدافعا. “لا داعي للإنفجار علي لأنك أهدرت الصيف.”
“حسنًا، ليس بناءً على المظهر فقط”، قال بينيسك بشكل دفاعي. “يقولون أنها متسامحة جدًا…”
‘يالا الحظ.’ انطلق زوريان على الفور نحو الصبي السمين الذي كان يشير له ليأتي. لقد تعلم زوريان على مر السنين أن زميله المنفعل كان مرتبطًا بشدة بشبكة شائعات الأكاديمية، وكان يعرف كل شيء تقريبًا وكل شخص. إذا كان أي شخص يعرف ما يجري، فسيكون بينيسك.
“أنت لا تريد القيام بأي عمل إضافي،” لخص زوريان.
“جئت إلى هنا لأسأل ما إذا كنت ستنضم إلي وشخصين آخرين في وظيفة غدًا”. قالت، وهي ترمي الكتاب جانباً وتصل أخيرًا إلى نقطة زيارتها.
“هذا الأمر برمته هو بمثابة عطلة بالنسبة لي”. اعترف بينيسك بخجل “أحصل على تأجيل للعمل لمدة عامين وأستمتع ببعض المرح في هذه الأثناء. أنت لشاب مرة واحدة فقط كما تعلم؟”
تأوه زوريان. كان يجب أن يعرف.
هز زوريان كتفيه. شخصياً، لقد وجد التعلم عن السحر وجمع المعرفة بشكل عام ممتعًا بحد ذاته، لكنه كان يعلم جيدًا أن قلة قليلة من الناس شاركوه هذا الرأي.
على الرغم من أن الأكاديمية كانت تحب القول إنها مؤسسة راقية بفضل الجودة الممتازة لأعضاء هيئة التدريس بها، إلا أن الحقيقة كانت أن السبب الرئيسي لتفوقهم كان مكتبتهم. من خلال مساهمات خريجيها، تخصيصات الميزانية السخية من قبل عدد من المدراء السابقين، جوانب من القانون الجنائي المحلي، والحوادث التاريخية البحتة، قامت الأكاديمية ببناء مكتبة لا مثيل لها. يمكنك العثور على أي شيء تريده، بغض النظر عما إذا كان الموضوع سحريًا أم لا- على سبيل المثال، كان هناك قسم كامل مخصص للروايات الرومانسية الحارة. كانت المكتبة ضخمة جدًا لدرجة أنها توسعت بالفعل إلى الأنفاق الموجودة أسفل المدينة. كان العديد من المستويات الدنيا مفتوحة لسحرة النقابة فقط، لذا لم يُسمح لزوريان ببتصفح محتوياتها إلا الأن. لحسن الحظ، كانت المكتبة مفتوحة خلال عطلة نهاية الأسبوع، لذا فإن أول شيء فعله زوريان عندما استيقظ هو النزول إلى الأعماق ليرى ما كان يفتقده خلال العامين الماضيين وربما ملئ كتاب تعاويذه قليلاً.
“أفترض”. قال زوريان بلا التزام “إذن هل هناك أي شيء آخر يعرفه الجميع ويجب أن أكون على دراية به؟”
“أفترض”. قال زوريان بلا التزام “إذن هل هناك أي شيء آخر يعرفه الجميع ويجب أن أكون على دراية به؟”
أمضى ساعة أخرى أو نحو ذلك في التحدث مع بينيسك، وتطرق إلى مجموعة متنوعة من الموضوعات. كان من المثير للاهتمام بشكل خاص معرفة أي من زملائهم في الفصل سينضمون إليهم هذا العام وأيهم لن ينضموا. لقد ظن زوريان أن امتحان الشهادة كان أمر سهل بعض الشيء، ولكن من الواضح أنه كان مخطئ، لأن ما يقرب ربع زملائهم في الفصل لن ينضموا إليهم. لقد لاحظ أن معظم الطلاب الفاشلين كانوا مدنيين المولد، لكن هذا لم يكن غريبًا بشكل رهيب- كان الطلاب المولودون في السحرة يتمتعون بدعم الوالدين عند تعلم السحر، وسمعة يجب عليهم الارتقاء لها. لقد تفاجأ بسرور لأن أحد الأوغاد لن ينضم إليهم هذا العام- على ما يبدو فقد فيرز بورانوفا أعصابه في جلسة الاستماع التأديبية وأحدث طرد نفسه من الأكاديمية. لن يتم الإشتياق له. بصراحة، كان ذلك الفتى بمثابة تهديد، وكان عار أنهم لم يطردوه عاجلاً. لحسن الحظ، يبدو أنه هناك بعض الأشياء التي لا يمكن التغاضي عنها، حتى لو كنت وريث المنزل النبيل بورانوفا.
“يا إلهي، كنت على الأرجح لأنتقل إذا تم تعييني لذلك الوغد،” قال بينيسك “أنت رجل أكثر شجاعةً مني، هذا أمر مؤكد.”
لقد غادر عندما بدأ بينيسك في مناقشة إيجابيات وسلبيات العديد من الفتيات في فصلهن، غير راغب في الانجرار إلى مثل هذه المناقشة، وعاد إلى غرفته لإنجاز بعض القراءة. لم يكن حتى قد فتح الكتاب الأول بشكل صحيح عندما قاطعه طرق على الباب. قلة قليلة من الناس اهتموا بتعقبه إلى غرفته، لذلك كانت لديه بالفعل فكرة جيدة عن هوية الطارق قبل أن يفتح الباب حتى.
“مرحبا بين”. قال زوريان “أنا مندهش لرؤيتك في سيوريا في هذا الوقت المبكر. ألا تأتي عادةً مع آخر قطار؟”
“مرحبا صرصور!”
“أنت لا تريد القيام بأي عمل إضافي،” لخص زوريان.
حدق زوريان في الفتاة المبتسمة أمامه، وفكر في ما إذا كان يجب أن ينزعج من اللقب المهين قبل أن يدفعها إلى الداخل. في الماضي، بينما كان لا يزال لديه مشاعر لها، كان اللقب قد أذاه نوعًا ما… الآن أصبح مزعجًا بعض الشيء. ركضت تايفين على الفور إلى الداخل وقفزت على سريره مثل طفل صغير. حقًا، ما الذي رآه فيها؟ بجانب فتاة جميلة كبيرة في السن كانت لطيفة معه إلى حد ما وتميل إلى ارتداء ملابس ضيقة، كان ذلك.
“يا إلهي، كنت على الأرجح لأنتقل إذا تم تعييني لذلك الوغد،” قال بينيسك “أنت رجل أكثر شجاعةً مني، هذا أمر مؤكد.”
“لقد ظننت أنكِ تخرجتي”. قال.
“أفضل أن أتضور جوعاً في الشوارع”. قال له زوريان بصدق
“لقد فعلت”، أجابت، أخذتا أحد كتب التعاويذ التي استعارها من المكتبة إلى حجرها لتصفحه. برؤية كيف أنها كانت قد استولت بالفعل على سريره، جلس على الكرسي أمام مكتب عمله. “لكنك تعرف كيف ستسير الأمور- هناك دائمًا عدد كبير جدًا من السحرة الشباب، وليس هناك عدد كافٍ من الأسياد على استعداد لأخذهم تحت جناحهم. أنا أعمل كمساعدةط صف لنيرثاك. هاي، إذا أخذت القتالات الغير سحرية، فسوف تراني طوال الوقت! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا صرصور!”
“نعم، صحيح”. شخر زوريان “نيرثاك وضعني على القائمة السوداء مقدمًا، فقط في حال تلقيت أي أفكار.”
“حسنًا، ليس بناءً على المظهر فقط”، قال بينيسك بشكل دفاعي. “يقولون أنها متسامحة جدًا…”
“حقا!؟”
أومأ زوريان. كلما أراد ساحر في المدينة القيام بشيء ما بسعر رخيص، نشر “عرض عمل” هناك للطلاب المهتمين. كان العائد بائسًا بشكل عام، ولكن كان على الطلاب جمع “النقاط” من خلال القيام بذلك، لذلك كان على الجميع القيام بعدد منها. لم يبدأ معظم الناس في القيام بذلك قبل عامهم الرابع، إلا إذا كانوا بحاجة فعلاً إلى المال، وكان زوريان ينوي تمامًا اتباع هذا التقليد.
“نعم. لا يعني ذلك أنني كنت سأشترك في فصل دراسي مثل هذا على أي حال”. قال زوريان ربما باستثناء مشاهدة تايفين وهي تتعرق في ذلك الزي الضيق الذي كانت ترتديه دائمًا كلما تدربت.
“سيرين قرية مجيدة في وسط اللا مكان… كما تعلم جيدًا”. قال زوريان “تكلم الآن”.
“يالا الشفقة”، قالت، على ما يبدو منشغلة في كتابه. “يجب أن تضع حقا بعض العضلات في يوم من الأيام. الفتيات يحببنا الفتيان الذين يمارسون الرياضة.”
لقد أسقط بينيسك في الواقع ملعقته عند هذا، وهو يحدق به في حالة صدمة. “كزفيم!؟ لكن ذلك الرجل كابوس!”
“لا يهمني ما تحبه الفتيات”، رد زوريان بانفعال. لقد بدأت تبدو كوالدته. “لماذا أنتِ هنا على أي حال؟”
“أنا أشعر بك”. قال بينيسك مرتجفًا “لدي أختان صغيرتان وأعتقد أنني سأموت إذا جاءتا للعيش معي هنا. كلاهما كوابيس مطلقة! على أي حال، ما الذي أخذته اختياراتك؟”
“اهدء، لقد كانت مجرد فكرة”. قالت بتنهد دراماتيكي “الأولاد وكبريائهم الصغير الهش”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أتيت قبل يومين من بدء الدراسة، يا بين”، قال زوريان، وهو يقاوم الرغبة في لف عينيه عليه. فقط بينيسك سيظن أن القدوم قبل يومين هو عمل رائع يستحق الذكر. “ذلك ليس مبكرا جدا. لقد عدت بالأمس فقط.”
“تايفين، تعجبينني، لكنك تخطين حقًا على جليد رقيق هنا”. حذر زوريان.
تأوه زوريان. كان يجب أن يعرف.
“جئت إلى هنا لأسأل ما إذا كنت ستنضم إلي وشخصين آخرين في وظيفة غدًا”. قالت، وهي ترمي الكتاب جانباً وتصل أخيرًا إلى نقطة زيارتها.
هز زوريان كتفيه. شخصياً، لقد وجد التعلم عن السحر وجمع المعرفة بشكل عام ممتعًا بحد ذاته، لكنه كان يعلم جيدًا أن قلة قليلة من الناس شاركوه هذا الرأي.
“عمل؟” سأل زوريان بريبة.
“نعم. حسنًا، أشبه بمهمة.هل تعرف تلك الوظائف التي ينشرها الأشخاص على اللوحة الكبيرة داخل المبنى الإداري؟”
“نعم. حسنًا، أشبه بمهمة.هل تعرف تلك الوظائف التي ينشرها الأشخاص على اللوحة الكبيرة داخل المبنى الإداري؟”
“هل لديك بضع ساعات؟”
أومأ زوريان. كلما أراد ساحر في المدينة القيام بشيء ما بسعر رخيص، نشر “عرض عمل” هناك للطلاب المهتمين. كان العائد بائسًا بشكل عام، ولكن كان على الطلاب جمع “النقاط” من خلال القيام بذلك، لذلك كان على الجميع القيام بعدد منها. لم يبدأ معظم الناس في القيام بذلك قبل عامهم الرابع، إلا إذا كانوا بحاجة فعلاً إلى المال، وكان زوريان ينوي تمامًا اتباع هذا التقليد.
أنّ زوريان. “بين، تبدو مثل مدرس الأدب في مدرستي الابتدائية. ‘الآن، يا أطفال، من أجل واجبك المنزلي، ستكتبون مقالة قصيرة حول ما فعلتموه خلال العطلة الصيفية’.”
“هناك واحد جيد هناك”. قالت تايفين “إنه في الواقع مجرد بحث واسترجاع بسيط في الأنفاق أسفل المدينة-“
04: الفصل 2: مشاكل الحياة الصغيرة. (1)
“جولة مجاري!؟” سأل زوريان بشكل لا يصدق، وقطعها. “هل تريدني أن أذهب في جولة مجاري؟”
أومأ زوريان. كلما أراد ساحر في المدينة القيام بشيء ما بسعر رخيص، نشر “عرض عمل” هناك للطلاب المهتمين. كان العائد بائسًا بشكل عام، ولكن كان على الطلاب جمع “النقاط” من خلال القيام بذلك، لذلك كان على الجميع القيام بعدد منها. لم يبدأ معظم الناس في القيام بذلك قبل عامهم الرابع، إلا إذا كانوا بحاجة فعلاً إلى المال، وكان زوريان ينوي تمامًا اتباع هذا التقليد.
“إنها تجربة جيدة!” إحتجت تايفين.
“أفترض”. قال زوريان بلا التزام “إذن هل هناك أي شيء آخر يعرفه الجميع ويجب أن أكون على دراية به؟”
“لا”، قال زوريان وهو يعقد ذراعيه. “لا يمكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أي حال”، قال زوريان متعافٍ بسرعة، “لأنني أعلم أنك تحب الشائعات كثيرا-“
“أوه، هيا يا صرصور، أتوسل إليك!” توسلت تايفين. “لا يمكننا التقديم حتى نجد عضوًا رابعًا في الفريق! هل سيقتلك تقديم هذه التضحية الصغيرة من أجل صديق قديم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد يفعل حقا!” قال زوريان.
“قد يفعل حقا!” قال زوريان.
“اهدء، لقد كانت مجرد فكرة”. قالت بتنهد دراماتيكي “الأولاد وكبريائهم الصغير الهش”.
“سيكون لديك ثلاثة أشخاص آخرين لحمايتك!” أكدت. “لقد كنا هناك مئات المرات ولم يحدث شيء خطير حقًا هناك- معظم الشائعات مبالغ فيها.”
أمضى ساعة أخرى أو نحو ذلك في التحدث مع بينيسك، وتطرق إلى مجموعة متنوعة من الموضوعات. كان من المثير للاهتمام بشكل خاص معرفة أي من زملائهم في الفصل سينضمون إليهم هذا العام وأيهم لن ينضموا. لقد ظن زوريان أن امتحان الشهادة كان أمر سهل بعض الشيء، ولكن من الواضح أنه كان مخطئ، لأن ما يقرب ربع زملائهم في الفصل لن ينضموا إليهم. لقد لاحظ أن معظم الطلاب الفاشلين كانوا مدنيين المولد، لكن هذا لم يكن غريبًا بشكل رهيب- كان الطلاب المولودون في السحرة يتمتعون بدعم الوالدين عند تعلم السحر، وسمعة يجب عليهم الارتقاء لها. لقد تفاجأ بسرور لأن أحد الأوغاد لن ينضم إليهم هذا العام- على ما يبدو فقد فيرز بورانوفا أعصابه في جلسة الاستماع التأديبية وأحدث طرد نفسه من الأكاديمية. لن يتم الإشتياق له. بصراحة، كان ذلك الفتى بمثابة تهديد، وكان عار أنهم لم يطردوه عاجلاً. لحسن الحظ، يبدو أنه هناك بعض الأشياء التي لا يمكن التغاضي عنها، حتى لو كنت وريث المنزل النبيل بورانوفا.
شخر زوريان ونظر بعيدًا. حتى لو قاموا حقًا بإبقائه آمنًا، فقد كانت لا تزال رحلة عبر أنفاق ذات رائحة كريهة ومليئة بالأمراض مع ثلاثة أشخاص لم يكن يعرفهم حقًا، والذين ربما استاءوا من الاضطرار إلى اصطحابه من أجل إجراء شكلي.
“الهندسة، الخيمياء المعدنية، والرياضيات المتقدمة.”
“نعم”. قال زوريان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
