You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

mother of leaening 13

13: الفصل 5: إبدأ من جديد. (1)

13: الفصل 5: إبدأ من جديد. (1)

13: الفصل 5: إبدأ من جديد. (1)

“لماذا ا؟” سأل زوريان، فضولي بصدق. لم يرَ في الواقع تفسيرًا لاستحالة السفر عبر الزمن، على الرغم من أن ذلك قد يكون لأنه لم يكن مهتمًا بشكل كبير بالموضوع حتى الآن.

انفتحت عينا زوريان فجأة مع اندلاع ألم حاد من بطنه. لقد تشنج جسده كله، وإنكمش تجاه الشيء الذي سقط عليه، وفجأة أصبح مستيقظًا تمامًا، ولم يكن هناك أثر للنعاس في ذهنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل المظاهر، أعطى زوريان اللفافة فحصًا سريعًا قبل توجيه المانا إليها. لقد كان بالضبط كما تذكره- الخط، العبارات الرسمية المنمقة، الشعار المتقن في أسفل الوثيقة- شعر زوريان بموجة من الرهبة تغمره. ما كان الذي ورط نفسه به بحق الجحيم؟ لم يكن لديه أي فكرة عما كان يحدث له، لكنه كان كبيرًا. كبير جدا.

“صباح الخير اخي!” بدا صوت مرح مزعج فوقه مباشرة. “صباح، صباح، صباح!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا مذهل!” تسارعت كيريل، تضغط على الكره بإصبعها فقط ليمر مباشرةً من خلالها. ليس غريب حقًا، لأنه كان مجرد ضوء. سحبت إصبعها وحدقت فيه بفضول، وكأنها تتوقع أن تجده قد تغير بطريقة ما. قام زوريان بتوجيه الكره عقليًا لتطير حول الغرفة وتلف حول كيريل عدة مرات. نعم، لقد عرف بالتأكيد التعويذة- لم يحتفظ فقط بذكرى طريقة الإلقاء، ولكن أيضًا بالسيطرة الدقيقة التي طورها مع الممارسة المتكررة لها. لا تحصل على أشياء من هذا القبيل من مجرد رؤية، حتى من رؤية نبوية.

حدق زوريان في كيريل بصدمة محاولا فهم ما حدث. آخر شيء تذكره هو إلقاء الليش لتلك التعويذة عليه وعلى زاك، ثم السواد. اندفعت عيناه إلى اليسار واليمين، وأخذت في النظر إلى محيطه وأكدت شكوكه- كان في غرفته، في سيرين. لكن لم يكن لهذا أي معنى. كان سعيدًا لأنه نجا من التجربة برمتها، لكنه على الأقل توقع أن يستيقظ في المستشفى أو شيء من هذا القبيل. ولم ينبغي أن تكون كيريل عرضية هكذا معه بعد أن مر بتجربة مروعة للغاية- حتى هي لم تكن متهورة لتلك الدرجة. إلى جانب ذلك، كان هذا المشهد بأكمله… مألوفًا بشكل مخيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع”. قال زوريان “اممم، أين…”

“كيري؟”

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أم، نعم؟”

“من المريع ان أكون أنت”. أجابت.

“ما هو اليوم؟” سأل زوريان، وهو يخشى الإجابة بالفعل.

تنهد زوريان وهز رأسه. لقد بدت حقًا وكأنها ذكريات طبيعية، وكان من الصعب تجاهلها. سيكون هذا شهرا طويلا.

“الخميس.”

“من المريع ان أكون أنت”. أجابت.

عبس. “قصدت التاريخ، كيري”.

قام ببعض الإيماءات الملوحه والكلمات قبل أن يجمع يديه أمامه. تجسدت كرة ضوئية عائمة على الفور فوق راحتيه.

“أزل تشاريوت. أنت ذاهب إلى الأكاديمية اليوم. لا تقل لي أنك نسيت”. ضربت كيريل، حرفياً- لقد رافقت كلماتها بضربة جيدة على جانبه، وغرست إصبعها العظمي الصغير بين ضلوعه. صفع زوريان يدها بعيدًا، يصفر من الألم.

“سأحضر لكم شيئًا لتشربوه”. قالت والدته، معذِرةً نفسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انا لم انسى!” إنفجر زوريان. “أنا فقط…”

“هيا يا كيري”. تنهد زوريان لم يكن حقًا في حالة مزاجية للتعامل مع تصرفاتها الغريبة في الوقت الحالي. “لقد سليتك، أليس كذلك؟ اذهبي وابحثي عن شيء آخر لتسلية نفسك الآن.”

توقف هناك. ماذا كان من المفترض أن يقول لها؟ بصراحة، لم يكن لديه أدنى فكرة عما كان يحدث بنفسه!

“كيري؟”

“أتعلمين؟” قال بعد دقيقة من الصمت. “على أي حال، أظن أن الوقت قد حان لتتركيني.”

لقد كان في طور استشارة الكتب الموجودة في غرفته فقط لمعرفة أي نوع من السحر يمكن أن ‘تزيف’ السفر عبر الزمن بطريقة ما عندما قاطع طرق بابه أفكاره، وأدرك فجأة أنه كان لا يزال يرتدي بيجاما وأن والدته قد أرادت التحدث معه منذ فترة طويلة. سرعان ما غيّر وفتح الباب، ليجد نفسه تحت تدقيق امرأتين فقط واحدة منهما كانت والدته.

قبل أن تتمكن كيريل من الإجابة، قلبها زوريان بشكل عرضي من على على حافة السرير قبل أن يقفز بنفسه.

“جاءت معلمة من الأكاديمية لتتحدث معك”، قالت والدته وكانت نظرتها الرافضة تخبره أنها ستغسل أذنيه ما إن تغادر إلسا.

انتزع نظارته من مجموعة الأدراج بجوار سريره وعيناه تمسحان غرفته بمزيد من الاهتمام بالتفاصيل هذه المرة، باحثًا عن أي شيء في غير محله، أي شيء قد يكشف عن هذا على أنه مزحة عملاقة (وإن تكن مريعه). على الرغم من أن ذاكرته لم تكن خالية من العيوب، إلا أنه كان معتادًا على ترتيب متعلقاته بطرق محددة للغاية لاكتشاف بحث أفراد الأسرة الفضوليين عبر ممتلكاته. لم يجد شيئًا في غير مكانه بشكل كبير، لذلك ما لم يعرف معيد البناء الغامض نظامه من الداخل للخارج (غير محتمل) أو قررت كيري أخيرًا أنها ستحترم قدسية غرفته أثناء تواجده بعيدًا (سيتحمذ الجحيم قبل ذلك)، هذا كانت غرفته حقًا كما تركها عندما ذهب إلى سيوريا.

عبس زوريان. سحر، هاه؟ بالتفكير في الأمر، لقد تعلم القليل من السحر. بالتأكيد إذا كان هذا كله حلمًا مفصلاً بشكل خاص، فإن كل السحر الذي تعلمه سيكون مزيفًا تمامًا، أليس كذلك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هل كان كل ذلك مجرد حلم؟’ بدا الأمر حقيقيًا تمامًا بالنسبة لحلم. لطالما كانت أحلامه غامضة وغير منطقية وتميل إلى التبخر من ذاكرته بعد فترة وجيزة من استيقاظه. بدا هذه تمامًا كذكرياته العادية- لم توجد طيور تتحدث، أو أهرامات عائمة، أو ذئاب ثلاثية العيون، ومشاهد سريالية أخرى تحتوي عليها أحلامه عادةً. وكان هناك الكثير منها أيضًا- بالتأكيد شهر كامل من التجارب أكثر من مجرد حلم؟

“أزل تشاريوت. أنت ذاهب إلى الأكاديمية اليوم. لا تقل لي أنك نسيت”. ضربت كيريل، حرفياً- لقد رافقت كلماتها بضربة جيدة على جانبه، وغرست إصبعها العظمي الصغير بين ضلوعه. صفع زوريان يدها بعيدًا، يصفر من الألم.

“أمي تريد التحدث معك”، قالت له كيريل من الأرض، وهي لا تبدو في عجلة من أمرها للنهوض. “ولكن مهلا، هل يمكنك أن تريني بعض السحر قبل أن تنزل؟ أرجوك؟ أرجووك؟”

كاد أن يحي إلسا بالاسم، لكنه أمسك بنفسه في الوقت المناسب.

عبس زوريان. سحر، هاه؟ بالتفكير في الأمر، لقد تعلم القليل من السحر. بالتأكيد إذا كان هذا كله حلمًا مفصلاً بشكل خاص، فإن كل السحر الذي تعلمه سيكون مزيفًا تمامًا، أليس كذلك؟

“تحياتي”. قالت إلسا “أنا إلسا زيليتي، من الأكاديمية الملكية للفنون السحرية في سيوريا. كنت آمل أن أتحدث إليك حول بعض الأمور قبل أن تغادر. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً.”

قام ببعض الإيماءات الملوحه والكلمات قبل أن يجمع يديه أمامه. تجسدت كرة ضوئية عائمة على الفور فوق راحتيه.

“أزل تشاريوت. أنت ذاهب إلى الأكاديمية اليوم. لا تقل لي أنك نسيت”. ضربت كيريل، حرفياً- لقد رافقت كلماتها بضربة جيدة على جانبه، وغرست إصبعها العظمي الصغير بين ضلوعه. صفع زوريان يدها بعيدًا، يصفر من الألم.

‘هاه. ليس مجرد حلم مفصل إذن.’

لذلك خلال الدقائق العشر التالية، أعاد زوريان تمثيل ذكرياته من تفاعله الأولي مع إلسا، ولم ير الهدف من الاختيار بشكل مختلف هذه المرة- تم اتخاذ جميع خياراته لأسباب كانت حاليًا صحيحة بقدر ما كانت تماما في ذكرياته المستقبلية. لم يجادل إلسا حول كزفيم هذه المرة، على الرغم من أنه كان يعلم بالفعل أن الجدال حول هذا الموضوع كان بلا معنى، ولم يطلب استراحة للحمام، لأنه كان يعرف بالفعل الاختياريات التي رغب في اخذها. بدت إلسا غير مبالية تمامًا بحسمه الغريب، على ما يبدو متحمسة تمامًا مثله لوضع هذا جانبا. ثم مرة أخرى، لماذا قد تتفاجأ من حسمه؟ لم يكن لديها ذكريات مستقبلية للمقارنة بين هذه المواجهة بأكملها، على عكسه. بحق الجحيم، لم تعرفه حتى الآن حتى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا مذهل!” تسارعت كيريل، تضغط على الكره بإصبعها فقط ليمر مباشرةً من خلالها. ليس غريب حقًا، لأنه كان مجرد ضوء. سحبت إصبعها وحدقت فيه بفضول، وكأنها تتوقع أن تجده قد تغير بطريقة ما. قام زوريان بتوجيه الكره عقليًا لتطير حول الغرفة وتلف حول كيريل عدة مرات. نعم، لقد عرف بالتأكيد التعويذة- لم يحتفظ فقط بذكرى طريقة الإلقاء، ولكن أيضًا بالسيطرة الدقيقة التي طورها مع الممارسة المتكررة لها. لا تحصل على أشياء من هذا القبيل من مجرد رؤية، حتى من رؤية نبوية.

نعم، ها هي. معرفة ما سيحدث مسبقًا أمر غريب.

“اكثر اكثر!” طالبت كيريل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل المظاهر، أعطى زوريان اللفافة فحصًا سريعًا قبل توجيه المانا إليها. لقد كان بالضبط كما تذكره- الخط، العبارات الرسمية المنمقة، الشعار المتقن في أسفل الوثيقة- شعر زوريان بموجة من الرهبة تغمره. ما كان الذي ورط نفسه به بحق الجحيم؟ لم يكن لديه أي فكرة عما كان يحدث له، لكنه كان كبيرًا. كبير جدا.

“هيا يا كيري”. تنهد زوريان لم يكن حقًا في حالة مزاجية للتعامل مع تصرفاتها الغريبة في الوقت الحالي. “لقد سليتك، أليس كذلك؟ اذهبي وابحثي عن شيء آخر لتسلية نفسك الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا!” صاح زوريان، لكن لقد كان قد فات الأوان. ركضت كيري بالفعل إلى الحمام وأغلقت الباب خلفها. “اللعنة، كيري، لماذا الآن؟ لماذا ليس قبل أن أستيقظ؟”

لقد غضبت عليه، لكنه كان محصنًا تمامًا من مثل هذه الأشياء الآن. ثم عبست للحظة وإستقامت فجأة كما لو أنها كانت تتذكر شيئًا.

لقد كان في طور استشارة الكتب الموجودة في غرفته فقط لمعرفة أي نوع من السحر يمكن أن ‘تزيف’ السفر عبر الزمن بطريقة ما عندما قاطع طرق بابه أفكاره، وأدرك فجأة أنه كان لا يزال يرتدي بيجاما وأن والدته قد أرادت التحدث معه منذ فترة طويلة. سرعان ما غيّر وفتح الباب، ليجد نفسه تحت تدقيق امرأتين فقط واحدة منهما كانت والدته.

‘انتظر…’

لقد كان في طور استشارة الكتب الموجودة في غرفته فقط لمعرفة أي نوع من السحر يمكن أن ‘تزيف’ السفر عبر الزمن بطريقة ما عندما قاطع طرق بابه أفكاره، وأدرك فجأة أنه كان لا يزال يرتدي بيجاما وأن والدته قد أرادت التحدث معه منذ فترة طويلة. سرعان ما غيّر وفتح الباب، ليجد نفسه تحت تدقيق امرأتين فقط واحدة منهما كانت والدته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا!” صاح زوريان، لكن لقد كان قد فات الأوان. ركضت كيري بالفعل إلى الحمام وأغلقت الباب خلفها. “اللعنة، كيري، لماذا الآن؟ لماذا ليس قبل أن أستيقظ؟”

“أنا بخير”. قال، تلا ذلك ثانية أو نحو ذلك من الصمت المزعج، لقد بدا وكأن إلسا قد كانت غير راغبة في مواصلة حديثها الختامي بينما واصلت دراسته. “هل أستطيع ان أسألك سؤال؟”

“من المريع ان أكون أنت”. أجابت.

“جاءت معلمة من الأكاديمية لتتحدث معك”، قالت والدته وكانت نظرتها الرافضة تخبره أنها ستغسل أذنيه ما إن تغادر إلسا.

انحنى زوريان إلى الأمام حتى اصطدمت جبهته بالباب. “كان لدي تحذير مسبق وما زلت قد وقعت في هذا”.

لذلك خلال الدقائق العشر التالية، أعاد زوريان تمثيل ذكرياته من تفاعله الأولي مع إلسا، ولم ير الهدف من الاختيار بشكل مختلف هذه المرة- تم اتخاذ جميع خياراته لأسباب كانت حاليًا صحيحة بقدر ما كانت تماما في ذكرياته المستقبلية. لم يجادل إلسا حول كزفيم هذه المرة، على الرغم من أنه كان يعلم بالفعل أن الجدال حول هذا الموضوع كان بلا معنى، ولم يطلب استراحة للحمام، لأنه كان يعرف بالفعل الاختياريات التي رغب في اخذها. بدت إلسا غير مبالية تمامًا بحسمه الغريب، على ما يبدو متحمسة تمامًا مثله لوضع هذا جانبا. ثم مرة أخرى، لماذا قد تتفاجأ من حسمه؟ لم يكن لديها ذكريات مستقبلية للمقارنة بين هذه المواجهة بأكملها، على عكسه. بحق الجحيم، لم تعرفه حتى الآن حتى.

عبس. تحذير بالفعل. مهما كانت “ذكرياته المستقبلية”، يبدو أنها قد كانت موثوقة إلى حد ما. هل كانت سيوريا حقًا ستتعرض للغزو خلال مهرجان الصيف، إذن؟ ماذا يجب أن يفعل حيال ذلك؟ ماذا يمكنه أن يفعل حيال ذلك؟ لقد هز رأسه وعاد إلى غرفته. لم يكن سيفكر في هذا النوع من الأسئلة حتى يكتشف المزيد عما حدث له. لقد أغلق الباب حتى يتمتع ببعض الخصوصية وجلس على سريره. كان بحاجة إلى التفكير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انا لم انسى!” إنفجر زوريان. “أنا فقط…”

حسنا. إذا لقد عاش شهرًا كاملاً في المدرسة قبل… حدوث شيء ما… ثم استيقظ في غرفته في سيرين، كما لو أن الشهر بأكمله لم يحدث أبدًا. حتى مع أخذ السحر في الاعتبار، كان هذا غير معقول. كان السفر عبر الزمن مستحيلاً. لم يكن لديه أي كتب في غرفته تناقش الموضوع بأي طول ملموس، لكن جميع المقاطع التي تناولت السفر عبر الزمن اتفقت على أنه لا يمكن القيام به. حتى سحر الأبعاد لم يستطع إلا أن يلف الوقت، يسرعه أو يبطئه. لقد كان واحد من الأشياء القليلة التي اتفق السحراء على أنها تتجاوز قدرة السحر على الإنجاز.

لذلك خلال الدقائق العشر التالية، أعاد زوريان تمثيل ذكرياته من تفاعله الأولي مع إلسا، ولم ير الهدف من الاختيار بشكل مختلف هذه المرة- تم اتخاذ جميع خياراته لأسباب كانت حاليًا صحيحة بقدر ما كانت تماما في ذكرياته المستقبلية. لم يجادل إلسا حول كزفيم هذه المرة، على الرغم من أنه كان يعلم بالفعل أن الجدال حول هذا الموضوع كان بلا معنى، ولم يطلب استراحة للحمام، لأنه كان يعرف بالفعل الاختياريات التي رغب في اخذها. بدت إلسا غير مبالية تمامًا بحسمه الغريب، على ما يبدو متحمسة تمامًا مثله لوضع هذا جانبا. ثم مرة أخرى، لماذا قد تتفاجأ من حسمه؟ لم يكن لديها ذكريات مستقبلية للمقارنة بين هذه المواجهة بأكملها، على عكسه. بحق الجحيم، لم تعرفه حتى الآن حتى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكيف إذن كان يعيش من خلاله؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع”. قال زوريان “اممم، أين…”

لقد كان في طور استشارة الكتب الموجودة في غرفته فقط لمعرفة أي نوع من السحر يمكن أن ‘تزيف’ السفر عبر الزمن بطريقة ما عندما قاطع طرق بابه أفكاره، وأدرك فجأة أنه كان لا يزال يرتدي بيجاما وأن والدته قد أرادت التحدث معه منذ فترة طويلة. سرعان ما غيّر وفتح الباب، ليجد نفسه تحت تدقيق امرأتين فقط واحدة منهما كانت والدته.

“الخميس.”

كاد أن يحي إلسا بالاسم، لكنه أمسك بنفسه في الوقت المناسب.

كاد أن يحي إلسا بالاسم، لكنه أمسك بنفسه في الوقت المناسب.

“جاءت معلمة من الأكاديمية لتتحدث معك”، قالت والدته وكانت نظرتها الرافضة تخبره أنها ستغسل أذنيه ما إن تغادر إلسا.

لذلك خلال الدقائق العشر التالية، أعاد زوريان تمثيل ذكرياته من تفاعله الأولي مع إلسا، ولم ير الهدف من الاختيار بشكل مختلف هذه المرة- تم اتخاذ جميع خياراته لأسباب كانت حاليًا صحيحة بقدر ما كانت تماما في ذكرياته المستقبلية. لم يجادل إلسا حول كزفيم هذه المرة، على الرغم من أنه كان يعلم بالفعل أن الجدال حول هذا الموضوع كان بلا معنى، ولم يطلب استراحة للحمام، لأنه كان يعرف بالفعل الاختياريات التي رغب في اخذها. بدت إلسا غير مبالية تمامًا بحسمه الغريب، على ما يبدو متحمسة تمامًا مثله لوضع هذا جانبا. ثم مرة أخرى، لماذا قد تتفاجأ من حسمه؟ لم يكن لديها ذكريات مستقبلية للمقارنة بين هذه المواجهة بأكملها، على عكسه. بحق الجحيم، لم تعرفه حتى الآن حتى.

“تحياتي”. قالت إلسا “أنا إلسا زيليتي، من الأكاديمية الملكية للفنون السحرية في سيوريا. كنت آمل أن أتحدث إليك حول بعض الأمور قبل أن تغادر. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً.”

“أنا بخير”. قال، تلا ذلك ثانية أو نحو ذلك من الصمت المزعج، لقد بدا وكأن إلسا قد كانت غير راغبة في مواصلة حديثها الختامي بينما واصلت دراسته. “هل أستطيع ان أسألك سؤال؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بالطبع”. قال زوريان “اممم، أين…”

راقب زوريان إلسا وهي تفرغ أوراقًا مختلفة وتضعها على مكتبه (ماذا كانت تفعل بهذه، على أي حال؟)، محاولا تحديد كيفية المضي في هذا. إذا كانت ذكرياته المستقبلية صالحة، فيجب أن تسلمه اللفافة تماما بحوالي…

“غرفتك ستكون كافية”. قالت إلساِ

“بالطبع”. قالت إلسا “لهذا السبب أنا هنا.”

“سأحضر لكم شيئًا لتشربوه”. قالت والدته، معذِرةً نفسها.

عبس. “قصدت التاريخ، كيري”.

راقب زوريان إلسا وهي تفرغ أوراقًا مختلفة وتضعها على مكتبه (ماذا كانت تفعل بهذه، على أي حال؟)، محاولا تحديد كيفية المضي في هذا. إذا كانت ذكرياته المستقبلية صالحة، فيجب أن تسلمه اللفافة تماما بحوالي…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت بخير، سيد كازينسكي؟”

نعم، ها هي. معرفة ما سيحدث مسبقًا أمر غريب.

عبس زوريان. سحر، هاه؟ بالتفكير في الأمر، لقد تعلم القليل من السحر. بالتأكيد إذا كان هذا كله حلمًا مفصلاً بشكل خاص، فإن كل السحر الذي تعلمه سيكون مزيفًا تمامًا، أليس كذلك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من أجل المظاهر، أعطى زوريان اللفافة فحصًا سريعًا قبل توجيه المانا إليها. لقد كان بالضبط كما تذكره- الخط، العبارات الرسمية المنمقة، الشعار المتقن في أسفل الوثيقة- شعر زوريان بموجة من الرهبة تغمره. ما كان الذي ورط نفسه به بحق الجحيم؟ لم يكن لديه أي فكرة عما كان يحدث له، لكنه كان كبيرًا. كبير جدا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت بخير، سيد كازينسكي؟”

كان لديه الرغبة في إخبار إلسا بمأزقه وطلب مشورتها، لكنه ضبط نفسه. لقد بدا وكأنه أكثر الأشياء منطقية للقيام بها- من المؤكد أن ساحرة مدربة تدريباً كاملاً مثلها كانت مؤهلة للتعامل مع هذا أكثر مما كان هو- ولكن ماذا يمكن أن يخبرها؟ أنه كان يتذكر أشياء لم تحدث بعد؟ نعم، هذا من شأنه أن يذهب بشكل جيد. إلى جانب ذلك، بإعتبار طبيعة ذكرياته المستقبلية، يمكنه بسهولة رؤية نفسه معتقل إذا تم اكتشاف مؤامرة لغزو سيوريا بالفعل بفضل تحذيراته. فبعد كل شيء، كون معرفته الصادمة قادمة من كونه منشق عن المؤامرة مرجح أكثر من كونه مسافرًا غريبًا عبر الزمن. أومضت صورة عاملين حكومين وهم يعذبونه للحصول على معلومات للحظه في ذهنه وهو يرتجف.

لذلك خلال الدقائق العشر التالية، أعاد زوريان تمثيل ذكرياته من تفاعله الأولي مع إلسا، ولم ير الهدف من الاختيار بشكل مختلف هذه المرة- تم اتخاذ جميع خياراته لأسباب كانت حاليًا صحيحة بقدر ما كانت تماما في ذكرياته المستقبلية. لم يجادل إلسا حول كزفيم هذه المرة، على الرغم من أنه كان يعلم بالفعل أن الجدال حول هذا الموضوع كان بلا معنى، ولم يطلب استراحة للحمام، لأنه كان يعرف بالفعل الاختياريات التي رغب في اخذها. بدت إلسا غير مبالية تمامًا بحسمه الغريب، على ما يبدو متحمسة تمامًا مثله لوضع هذا جانبا. ثم مرة أخرى، لماذا قد تتفاجأ من حسمه؟ لم يكن لديها ذكريات مستقبلية للمقارنة بين هذه المواجهة بأكملها، على عكسه. بحق الجحيم، لم تعرفه حتى الآن حتى.

لا، من الأفضل أن يحتفظ بكل هذا لنفسه للآن.

انتزع نظارته من مجموعة الأدراج بجوار سريره وعيناه تمسحان غرفته بمزيد من الاهتمام بالتفاصيل هذه المرة، باحثًا عن أي شيء في غير محله، أي شيء قد يكشف عن هذا على أنه مزحة عملاقة (وإن تكن مريعه). على الرغم من أن ذاكرته لم تكن خالية من العيوب، إلا أنه كان معتادًا على ترتيب متعلقاته بطرق محددة للغاية لاكتشاف بحث أفراد الأسرة الفضوليين عبر ممتلكاته. لم يجد شيئًا في غير مكانه بشكل كبير، لذلك ما لم يعرف معيد البناء الغامض نظامه من الداخل للخارج (غير محتمل) أو قررت كيري أخيرًا أنها ستحترم قدسية غرفته أثناء تواجده بعيدًا (سيتحمذ الجحيم قبل ذلك)، هذا كانت غرفته حقًا كما تركها عندما ذهب إلى سيوريا.

لذلك خلال الدقائق العشر التالية، أعاد زوريان تمثيل ذكرياته من تفاعله الأولي مع إلسا، ولم ير الهدف من الاختيار بشكل مختلف هذه المرة- تم اتخاذ جميع خياراته لأسباب كانت حاليًا صحيحة بقدر ما كانت تماما في ذكرياته المستقبلية. لم يجادل إلسا حول كزفيم هذه المرة، على الرغم من أنه كان يعلم بالفعل أن الجدال حول هذا الموضوع كان بلا معنى، ولم يطلب استراحة للحمام، لأنه كان يعرف بالفعل الاختياريات التي رغب في اخذها. بدت إلسا غير مبالية تمامًا بحسمه الغريب، على ما يبدو متحمسة تمامًا مثله لوضع هذا جانبا. ثم مرة أخرى، لماذا قد تتفاجأ من حسمه؟ لم يكن لديها ذكريات مستقبلية للمقارنة بين هذه المواجهة بأكملها، على عكسه. بحق الجحيم، لم تعرفه حتى الآن حتى.

كاد أن يحي إلسا بالاسم، لكنه أمسك بنفسه في الوقت المناسب.

تنهد زوريان وهز رأسه. لقد بدت حقًا وكأنها ذكريات طبيعية، وكان من الصعب تجاهلها. سيكون هذا شهرا طويلا.

نعم، ها هي. معرفة ما سيحدث مسبقًا أمر غريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل أنت بخير، سيد كازينسكي؟”

“تحياتي”. قالت إلسا “أنا إلسا زيليتي، من الأكاديمية الملكية للفنون السحرية في سيوريا. كنت آمل أن أتحدث إليك حول بعض الأمور قبل أن تغادر. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً.”

نظر زوريان إلى إلسا بفضول، محاولًا أن يتخيل لماذا قد تسأله عن ذلك. لقد نظرت إلى يديه- فقط للحظة، لكن زوريان لاجظه. كانت يداه ترتجفان. لقد جمعهم في قبضتين وأخذ نفسا عميقا.

“من المريع ان أكون أنت”. أجابت.

“أنا بخير”. قال، تلا ذلك ثانية أو نحو ذلك من الصمت المزعج، لقد بدا وكأن إلسا قد كانت غير راغبة في مواصلة حديثها الختامي بينما واصلت دراسته. “هل أستطيع ان أسألك سؤال؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع”. قال زوريان “اممم، أين…”

“بالطبع”. قالت إلسا “لهذا السبب أنا هنا.”

شاهدها زوريان وهي تغادر وتغلق الباب خلفها قبل أن ينهار مرةً أخرى على سريره. شهر طويل بالتأكيد.

“ما رأيك في السفر عبر الزمن؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع”. قال زوريان “اممم، أين…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من الواضح أنها فوجئت بالسؤال- ثربما كان هذا هو آخر شيء توقعته أن يسأله، أو على الأقل بالقرب من أسفل القائمة. على الرغم من أنها قد جمعت نفسها بسرعة كبيرة.

كان لديه الرغبة في إخبار إلسا بمأزقه وطلب مشورتها، لكنه ضبط نفسه. لقد بدا وكأنه أكثر الأشياء منطقية للقيام بها- من المؤكد أن ساحرة مدربة تدريباً كاملاً مثلها كانت مؤهلة للتعامل مع هذا أكثر مما كان هو- ولكن ماذا يمكن أن يخبرها؟ أنه كان يتذكر أشياء لم تحدث بعد؟ نعم، هذا من شأنه أن يذهب بشكل جيد. إلى جانب ذلك، بإعتبار طبيعة ذكرياته المستقبلية، يمكنه بسهولة رؤية نفسه معتقل إذا تم اكتشاف مؤامرة لغزو سيوريا بالفعل بفضل تحذيراته. فبعد كل شيء، كون معرفته الصادمة قادمة من كونه منشق عن المؤامرة مرجح أكثر من كونه مسافرًا غريبًا عبر الزمن. أومضت صورة عاملين حكومين وهم يعذبونه للحصول على معلومات للحظه في ذهنه وهو يرتجف.

“السفر عبر الزمن مستحيل”. قالت إيلسا بحزم “يمكن فقط تمديد الوقت أو ضغطه. لا يتم تخطيه أو عكسه أبدًا.”

“أنا بخير”. قال، تلا ذلك ثانية أو نحو ذلك من الصمت المزعج، لقد بدا وكأن إلسا قد كانت غير راغبة في مواصلة حديثها الختامي بينما واصلت دراسته. “هل أستطيع ان أسألك سؤال؟”

“لماذا ا؟” سأل زوريان، فضولي بصدق. لم يرَ في الواقع تفسيرًا لاستحالة السفر عبر الزمن، على الرغم من أن ذلك قد يكون لأنه لم يكن مهتمًا بشكل كبير بالموضوع حتى الآن.

نظر زوريان إلى إلسا بفضول، محاولًا أن يتخيل لماذا قد تسأله عن ذلك. لقد نظرت إلى يديه- فقط للحظة، لكن زوريان لاجظه. كانت يداه ترتجفان. لقد جمعهم في قبضتين وأخذ نفسا عميقا.

تنهدت إلسا. “أعترف أنني لست مألوفة مع التفاصيل بشكل خاص، لكن أفضل نظرياتنا تشير إلى أن مواجهة التيارات الزمنية أمر مستحيل تمامًا. كما في ‘رسم دائرة مربعة’ مستحيل، ولي ‘القفز عبر المحيط’ مستحيل. نهر الزمن يتدفق في اتجاه واحد فقط. أبعد من ذلك، أجريت محاولات لا حصر لها في الماضي المسجل، وكلها انتهت بالفشل”. أعطته نظرة حادة. “آمل بشكل صادق ألا تضيع مواهبك في مثل هذا البحث الأحمق”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، أنت تعرف الآن”. قالت إلسا وهي تنهض “الآن إذا كان هذا كل شيء، يجب أن أذهب حقًا. سأكون سعيدة للإجابة على أي أسئلة أخرى يوم الاثنين بعد الفصل. أتمنى لك يومًا سعيدًا.”

“كنت فضولي فقط”. قال زوريان مدافعاً “كنت أقرأ للتو فصلًا يناقش قيود السحر وتساءلت عن سبب تأكد المؤلف من أن السفر عبر الزمن مستحيل”.

“كنت فضولي فقط”. قال زوريان مدافعاً “كنت أقرأ للتو فصلًا يناقش قيود السحر وتساءلت عن سبب تأكد المؤلف من أن السفر عبر الزمن مستحيل”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا، أنت تعرف الآن”. قالت إلسا وهي تنهض “الآن إذا كان هذا كل شيء، يجب أن أذهب حقًا. سأكون سعيدة للإجابة على أي أسئلة أخرى يوم الاثنين بعد الفصل. أتمنى لك يومًا سعيدًا.”

عبس زوريان. سحر، هاه؟ بالتفكير في الأمر، لقد تعلم القليل من السحر. بالتأكيد إذا كان هذا كله حلمًا مفصلاً بشكل خاص، فإن كل السحر الذي تعلمه سيكون مزيفًا تمامًا، أليس كذلك؟

شاهدها زوريان وهي تغادر وتغلق الباب خلفها قبل أن ينهار مرةً أخرى على سريره. شهر طويل بالتأكيد.

لا، من الأفضل أن يحتفظ بكل هذا لنفسه للآن.

***

انحنى زوريان إلى الأمام حتى اصطدمت جبهته بالباب. “كان لدي تحذير مسبق وما زلت قد وقعت في هذا”.

لذلك خلال الدقائق العشر التالية، أعاد زوريان تمثيل ذكرياته من تفاعله الأولي مع إلسا، ولم ير الهدف من الاختيار بشكل مختلف هذه المرة- تم اتخاذ جميع خياراته لأسباب كانت حاليًا صحيحة بقدر ما كانت تماما في ذكرياته المستقبلية. لم يجادل إلسا حول كزفيم هذه المرة، على الرغم من أنه كان يعلم بالفعل أن الجدال حول هذا الموضوع كان بلا معنى، ولم يطلب استراحة للحمام، لأنه كان يعرف بالفعل الاختياريات التي رغب في اخذها. بدت إلسا غير مبالية تمامًا بحسمه الغريب، على ما يبدو متحمسة تمامًا مثله لوضع هذا جانبا. ثم مرة أخرى، لماذا قد تتفاجأ من حسمه؟ لم يكن لديها ذكريات مستقبلية للمقارنة بين هذه المواجهة بأكملها، على عكسه. بحق الجحيم، لم تعرفه حتى الآن حتى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط