الفصل 66: كمال معاب(3)
207: الفصل 66: كمال معاب(3)
حسنًا، لم يهم. ليس عمله على أي حال. بالنسبة له لقرأته لقواميس كزلوتيك، حسنًا… كان يحاول في الواقع أن يجعل نفسه مفيدًا إلى حد ما من خلال مساعدة المحاكى رقم واحد، الذي كان يشق طريقه بثبات إلى كوث الآن. لقد كان على اتصال عقلي بزملائه المحاكين لفترة من الوقت الآن، وبينما كانت القواميس التي كان يقرأها قديمة نوعًا ما، كانت أفضل من لا شيء.
كان الأسبوع القادم مزدحما نسبيا، حيث حدثت أشياء كثيرة. تم تنظيم غزو لقاعدة الإيباسانيين أسفل سيوريا، ولقد إقتنع أتباع المدخل الصامت بأن السفر عبر الزمن كان حقيقيًا وأنه ينبغي عليهم منحهم الوصول إلى بوابة باكورا والخبراء المرتبطين بها مرة أخرى، وكان يتم التخطيط لبعض التغييرات في جولاتهم في غرف ألتازيا السوداء الكثيرة والمؤامرة لإقناع العديد من الخبراء بالتخلي عن أسرارهم الخاضعة لحراسة مشددة كانت تتقدم ببطء. لحسن الحظ، لم يعد زوريان يعمل بمفرده على كل هذه الأشياء، كما كان من قبل، لذا كان هذا النوع من العمل سهلاً بما يكفي للمحافظة عليه.
بالطبع، لم يستطع إخبار نيولو بذلك.
ومع ذلك، كان كل هذا في الغالب غير ذي صلة بالمحاك رقم 2، الذي كانت وظيفته مجرد الذهاب إلى المدرسة ثم الاختفاء في نهاية اليوم. الغريب أن الرقم 2 لم يمانع مهمته. كان يعلم أن أسلافه لم يكونوا متحمسين إلى حد ما بشأن مهمتهم، لكنه وجدها شخصيًا جيدة له. ربما كان ذلك لأن الأصل قد صنعه مباشرة بعد أن أنهى جلسة تفاوض أخرى مع خبراء المدخل الصامت، لكنه شعر أن هذا النوع من مهمة الاسترخاء هو ما إحتاجه تمامًا.
“في الواقع، أردت المنزل لنفسي فقط، ولم ترغب في الخروج واللعب بالخارج كطفل عادي”. أشار دايمن “علاوة على ذلك، لقد دفعت بالفعل ثمن ذلك.”
ومع ذلك، كان الاهتمام بالفصول الدراسية في الواقع أمرًا غير وارد، لذلك اختار كتابين متقدمين لقراءتهما أثناء المحاضرات وأوقات الراحة.
“أرر” تخبط دايمن، قبل العودة إلى زاك و زوريان. “وما الذي تنتظرانه بحق الجحيم؟ دعوة مكتوبة؟ ادخلوا بالفعل قبل أن أحفر لنفسي حفرة أعمق! أقسم، هذا ليس يومي…”
خلال إحدى فترات الاستراحة، وجد نيولو تراقب عبر كتفه بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا لماذا قد أفعل؟” قال زوريان. “أنا سعيد من أجلك. لكنك بمفردك عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع أمي وأبي.”
“ماذا؟” سأل. لقد كان متفاجئًا حقًا- لم يكن هذا كما حدث في الإعادة السابقة، حيث انتهى الأمر بمحاكاة سابقة لمصادقتها سراً خلال حياتها القصيرة. لقد كان متأكد من ذلك. فلماذا بالضبط كانت تهتم به وبخياراته في القراءة؟
“لماذا تقرأ قواميس لغات كزلوتيك؟” سألت بفضول.
“لماذا تقرأ قواميس لغات كزلوتيك؟” سألت بفضول.
“يجب أن أفعل”. اعترف زوريان “لكنني قررت القيام برحلة إلى كوث بدلاً من ذلك. ثم تذكرت أنك هنا بالفعل واعتقدت أنه سيكون من التهذيب فقط أن أتي وألقي عليك التحية.”
أوه. نعم. بالطبع ستكون مهتمة بذلك. كانت من كزلوتيك نفسها، بعد كل شيء.
وبهذا التفت دايمن نحو البناء الفعلي للعقار وسار نحوه، واثقًا من أنهم سيتبعونه. مع هز كتفيه بإهمال وابتسامة قيامه بعمل جيد، تبعه زوريان.
لقد اكتشف قدرًا لا بأس به عن نيلو في الإعادة السابقة، جزئيًا لأن نيلو نفسها شعرت بالحاجة إلى إخباره عن نفسها وجزئيًا لأنه كان بحاجة إلى إعادة بناء ما فعلته المحاكيات من خلال استجواب الناس بمهارة وقراءة أفكارهم. كانت نيلوما-مانو إلجاتير (نيلو اختصارًا) ابنة لمنزل عادي ولكنه ثري جدًا من كونتيمار- واحدة من أكبر ولايا خلف إيكوسيانية على ساحل كزلوتيك. ألمح لون بشرتها البرونزي الداكن إلى ذلك، ولكن هذا النوع من البشرة كان شائعًا أيضًا في جنوب ألتازيا وأرخبيل شيفان، وبالتالي لم يكن دليل ثابت. كانت العلامات الزرقاء الشبيهة بالوشم على خديها وجبينها هي السمة المميزة لمنزلها، ولم يعرف أحد ما إذا كانت مجرد مستحضرات تجميل أم أنها تحمل نوعًا من سحر عائلة إلجاتير السري.
“نعم، نعم، كنت شقيًا بعض الشيء عندما كنت طفلاً”. قال دايمن باستخفاف “من لم يكن؟ على أي حال، هيا للداخل، أنتما الاثنان. يجب أن أقول، إنه أمر مثير للإعجاب أنكما قد تمكنتما من السفر إلى هنا من إلدمار…”
كان سفر نيلو طوال الطريق من كزلوتيك إلى إلدمار لدراسة السحر أمرًا غير معتاد، على أقل تقدير. لم يكن الأمر كما لو أنه لم يكن لكزلوتيك الكثير من الأكاديميات المرموقة الخاصة بها. لقد كانت ذات يوم معقل إمبراطورية إيكوسيا بعد كل شيء، وعلى الرغم من أن الكارثة أضرت بالمنطقة بشدة، إلا أن ذلك كان لا يزال مهمًا. ومع ذلك، قرر والد نيولو إرسالها طوال الطريق إلى إلدمار لتعليمها السحري. كان ذلك رسميًا لأن أكاديمية سيوريا كانت أكثر أكاديمية سحرية شهرة في العالم ولم يكن يريد شيئًا سوى الأفضل لابنته، لكن الشائعات كانت تقول أنها تورطت في نوع من الفضيحة في الوطن وأرادها بعيدًا عن أعين الناس لمدة. ربما كان إرسالها إلى أكاديمية سحرية بعيدة ولكن مرموقة حلاً جيدًا في كتابه.
***
كانت هذه مجرد شائعة، وحتى لو كانت نيولو موجودة هنا في منفى غير الرسمي، فمن المؤكد أن المرء لن يستطيع معرفة ذلك من خلال سلوكها. بدت سعيدة جدًا لوجودها في سيوريا، ولم تقدم أبدًا أدنى إشارة إلى أنها قد شعرت بالمرارة بشأن أسرتها أو منزلها. كان من الممكن أن تكون الشائعات مجرد هراء في هذه الحالة وأنها أرادت فقط الذهاب إلى بلد أجنبي لتعليمها ولم يتحمل والدها رفض طلبها.
“لا”. قال زوريان وهو يهز رأسه.
حسنًا، لم يهم. ليس عمله على أي حال. بالنسبة له لقرأته لقواميس كزلوتيك، حسنًا… كان يحاول في الواقع أن يجعل نفسه مفيدًا إلى حد ما من خلال مساعدة المحاكى رقم واحد، الذي كان يشق طريقه بثبات إلى كوث الآن. لقد كان على اتصال عقلي بزملائه المحاكين لفترة من الوقت الآن، وبينما كانت القواميس التي كان يقرأها قديمة نوعًا ما، كانت أفضل من لا شيء.
بمجرد وصول محاكى زوريان أخيرًا إلى كوث مرةً أخرى، أثبت تعقب دايمن في الواقع أنه سهل للغاية. سيعترف أن ذلك قد كان فقط لأنه تمكن من إخراج هوية خطيبته من والدته. تبين أن دايمن لم يكن مدفوعًا تمامًا كما تخيلته أمه- فبدلاً من السعي دون توقف لأيٍ كان الهدف الذي جاء إلى كوث من أجله، كان يأخذ قسطًا من الراحة لقضاء بعض الوقت مع فتاته في عقار عائلة تاراماتولا. حسنًا، بالنظر إلى أنه كان يفعل ذلك لعدة أسابيع حتى الآن، ربما كانت كلمة “قليلاً” أقل مما ينبغي. على أي حال. كل ما كان على زوريان فعله هو التحدث إلى عضو رفيع المستوى في المنزل، سؤاله عن مكان وجود دايمن، ورفع المعلومات مباشرة من ذهنه عندما ادعى أنه لم يعرف أي شيء بخصوص الأمر، ثم شق طريقه إلى المكان زاك يتتبعه.
بالطبع، لم يستطع إخبار نيولو بذلك.
“يجب أن أفعل”. اعترف زوريان “لكنني قررت القيام برحلة إلى كوث بدلاً من ذلك. ثم تذكرت أنك هنا بالفعل واعتقدت أنه سيكون من التهذيب فقط أن أتي وألقي عليك التحية.”
“كنت أفكر في زيارة كزلوتيك بمجرد تخرجي من الأكاديمية”. قال لها بدلاً من ذلك.
***
“حقا!؟” لقد شهقت. “أوه، هذا رائع! صدقني، إنه مكان جميل. يجب أن تزور منزلي عندما تفعل ذلك- يمكنني أن أقدم لك جولة في المدينة وأخبرك إلى أين تذهب إذا كنت تريد أن ترى شيئًا مثيرًا للاهتمام.”
حسنًا، لم يهم. ليس عمله على أي حال. بالنسبة له لقرأته لقواميس كزلوتيك، حسنًا… كان يحاول في الواقع أن يجعل نفسه مفيدًا إلى حد ما من خلال مساعدة المحاكى رقم واحد، الذي كان يشق طريقه بثبات إلى كوث الآن. لقد كان على اتصال عقلي بزملائه المحاكين لفترة من الوقت الآن، وبينما كانت القواميس التي كان يقرأها قديمة نوعًا ما، كانت أفضل من لا شيء.
همم. الآن كانت هذه فكرة مثيرة للاهتمام. ألم يقل زاك أنه كان من السهل إقناع نيولو بأن السفر عبر الزمن كان حقيقيًا؟ ربما يجب عليهم تجنيدها كمرشد عندما ذهبوا للبحث عن قطعة المفتاح التي من المفترض أنها فقدت في كزلوتيك. اربما لن تكون قادرة على مساعدتهم كثيرًا، لكن يمكنها على الأقل التأكد من أنهم لم يرتكبوا أي أخطاء اجتماعية كبيرة وأن تعمل كمترجم لهم أثناء تحديد اتجاهاتهم. وربما تقدم لهم كلمة طيبة في منزلها، حتى يتمكنوا من الاستفادة من جهات الاتصال الخاصة بهم في جميع أنحاء المنطقة.
رفعت أولانا حاجبها عليه.
“سأضع ذلك في الاعتبار”. قال زوريان “قولي، هل تعتقدين أنه يمكنك مساعدتي في ترجمة بعض الأشياء؟ لدي قائمة العبارات التي حصلت عليها من صديقي الذي كان في كزلوتيك، ولكن لا يمكنني العثور عليها في الكتب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه مجرد شائعة، وحتى لو كانت نيولو موجودة هنا في منفى غير الرسمي، فمن المؤكد أن المرء لن يستطيع معرفة ذلك من خلال سلوكها. بدت سعيدة جدًا لوجودها في سيوريا، ولم تقدم أبدًا أدنى إشارة إلى أنها قد شعرت بالمرارة بشأن أسرتها أو منزلها. كان من الممكن أن تكون الشائعات مجرد هراء في هذه الحالة وأنها أرادت فقط الذهاب إلى بلد أجنبي لتعليمها ولم يتحمل والدها رفض طلبها.
***
لكن زوريان قد تغير كثيرًا منذ اجتماعهما الأخير. لقد أصبح جيدًا بما يكفي في السحر ليلاحظ أن دايمن قد ألقى تعويذة عرافة عليه لتأكيد أنه كان زوريان حقًا وليس دجالًا مقنعًا. لقد أصبح جيدًا بما يكفي في قواه العقلية ليميز على الفور عندما كان في وجود روحاني آخر.
بمجرد وصول محاكى زوريان أخيرًا إلى كوث مرةً أخرى، أثبت تعقب دايمن في الواقع أنه سهل للغاية. سيعترف أن ذلك قد كان فقط لأنه تمكن من إخراج هوية خطيبته من والدته. تبين أن دايمن لم يكن مدفوعًا تمامًا كما تخيلته أمه- فبدلاً من السعي دون توقف لأيٍ كان الهدف الذي جاء إلى كوث من أجله، كان يأخذ قسطًا من الراحة لقضاء بعض الوقت مع فتاته في عقار عائلة تاراماتولا. حسنًا، بالنظر إلى أنه كان يفعل ذلك لعدة أسابيع حتى الآن، ربما كانت كلمة “قليلاً” أقل مما ينبغي. على أي حال. كل ما كان على زوريان فعله هو التحدث إلى عضو رفيع المستوى في المنزل، سؤاله عن مكان وجود دايمن، ورفع المعلومات مباشرة من ذهنه عندما ادعى أنه لم يعرف أي شيء بخصوص الأمر، ثم شق طريقه إلى المكان زاك يتتبعه.
هذا كل شيئ للأن أراكم غدا إن شاء الله
وهكذا وجد الاثنان نفسيهما ينتظران أمام مدخل مزرعة تاراماتولا، مصرين بعناد على أنهما يريدان التحدث إلى دايمن وتجاهل الحراس الذين كانوا عنيدين بنفس القدر في الادعاء بأنهم لم يروا الرجل أبدًا في حياتهم.
207: الفصل 66: كمال معاب(3)
بصراحة، كان زوريان مندهشًا نوعًا ما من أنهم لم يحاولوا التخلص منهم بعنف بعد. كان يعلم أن المنازل التي تعود إلى إلدمار تميل إلى كونهم سريعين في الإنفجار قليلاً عند مواجهة الزوار الذين لا يستطيعون أخذ التلميح. على الرغم من أنهم إذا فعلوا ذلك، فقد كان زاك وزوريان قادرين تمامًا وراغبين في إسقاطهك ثم الاستمرار في فعل الشيء نفسه مع أي تعزيزات أرسلها المنزل في طريقهم. لربما أمكنهم الشعور بذلك بطريقة ما؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي حدث بالضبط؟” طلب زاك، مما جعل دايمن وأولانا يركزان عليه حقًا لأول مرة منذ بدء المحادثة. لقد كان هادئًا بشكل غير معهود حتى هذه اللحظة، فقط راقب التفاعل من الخطوط الجانبية ولم يقل أي شيء.
في النهاية، وصلت امرأة في منتصف العمر شديدة التعابير ترتدي ملابس بيضاء وبرتقالية لترى ما هو الاضطراب. قالت أن اسمها هو أولانا، لكنها لم تذكر منصبها في المنزل ونوع السلطة التي كانت تمارسها.
حسنًا، لم يهم. ليس عمله على أي حال. بالنسبة له لقرأته لقواميس كزلوتيك، حسنًا… كان يحاول في الواقع أن يجعل نفسه مفيدًا إلى حد ما من خلال مساعدة المحاكى رقم واحد، الذي كان يشق طريقه بثبات إلى كوث الآن. لقد كان على اتصال عقلي بزملائه المحاكين لفترة من الوقت الآن، وبينما كانت القواميس التي كان يقرأها قديمة نوعًا ما، كانت أفضل من لا شيء.
“أنت تقول أنك الأخ الأصغر لدايمن؟” سألت مع حاجب مقوس. تحدثت أولانا في الواقع بلغة إيكوسيانية بشكل مثالي، على عكس معظم الأشخاص الذين وجدوا في كوث، على الرغم من أن لهجتها كانت سميكة جدًا.
بالطبع، لم يستطع إخبار نيولو بذلك.
“نعم، زوريان كازينسكي. يمكنك أن تظهري له هذه كدليل”، قال زوريان وهو يسلمها لوحة ملفوفة كان قد سرقها بلا خجل من غرفة دايمن في سيرين. صورت اللوحة ثلاث طالبات من عام دايمن في الأكاديمية، يرتدين ملابس هزيلة ويظهرن بشكل موحي. من المفترض أنه حصل على تلك اللوحة كهدية من الفتيات المعنيات، ودائمًا ما احتفظ بها في مكان بارز في غرفته، متجاهلًا اعتراض أمه على أنها كانت “فاحشة”.
حسنًا، لم يهم. ليس عمله على أي حال. بالنسبة له لقرأته لقواميس كزلوتيك، حسنًا… كان يحاول في الواقع أن يجعل نفسه مفيدًا إلى حد ما من خلال مساعدة المحاكى رقم واحد، الذي كان يشق طريقه بثبات إلى كوث الآن. لقد كان على اتصال عقلي بزملائه المحاكين لفترة من الوقت الآن، وبينما كانت القواميس التي كان يقرأها قديمة نوعًا ما، كانت أفضل من لا شيء.
رفعت المرأة اللوحة ببطء وبشكل دراماتيكي، وفحصت محتوياتها بصرامة بحاجب مرتفع، ثم أعطته نظرة مرحة بشكل خفيف.
“نعم، زوريان كازينسكي. يمكنك أن تظهري له هذه كدليل”، قال زوريان وهو يسلمها لوحة ملفوفة كان قد سرقها بلا خجل من غرفة دايمن في سيرين. صورت اللوحة ثلاث طالبات من عام دايمن في الأكاديمية، يرتدين ملابس هزيلة ويظهرن بشكل موحي. من المفترض أنه حصل على تلك اللوحة كهدية من الفتيات المعنيات، ودائمًا ما احتفظ بها في مكان بارز في غرفته، متجاهلًا اعتراض أمه على أنها كانت “فاحشة”.
“أنا أرى”. قالت “إذا لم يكن أي شيء آخر، يبدو أنه لديك نفس حس الدعابة الذي يمتلكه. سأكون متأكده من إظهارها له. أنا متأكدة من أنه هناك قصة مثيرة للاهتمام ورائها.”
“لماذا تقرأ قواميس لغات كزلوتيك؟” سألت بفضول.
“أوه بالتأكيد”. قال زوريان بابتسامة مشمسة “أنا متأكد من أنه سيحب إخبارك بكل شيء عنها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المهم فصل اليوم ????? أرجوا أنه أعجبكم ????
بعد حوالي الخمس عشرة دقيقة، عادت أولانا مع دايمن معها.
“أيها الشقي الصغير ،” دمدم دايمن. “إذن لماذا بحق الجحيم اخترت ‘ذلك’ من بين كل الأشياء كدليل على هويتك، حسنًا؟”
لقد مر وقت منذ أن رأى زوريان أخاه آخر مرة، لكنه لم يتغير كثيرًا في هذه الأثناء. كان لا يزال نفس الرجل الوسيم والطويل ذو البنية العضلية والرياضية والموقف الواثق. سوف يتعرف عليه زوريان في أي مكان تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي حدث بالضبط؟” طلب زاك، مما جعل دايمن وأولانا يركزان عليه حقًا لأول مرة منذ بدء المحادثة. لقد كان هادئًا بشكل غير معهود حتى هذه اللحظة، فقط راقب التفاعل من الخطوط الجانبية ولم يقل أي شيء.
لكن زوريان قد تغير كثيرًا منذ اجتماعهما الأخير. لقد أصبح جيدًا بما يكفي في السحر ليلاحظ أن دايمن قد ألقى تعويذة عرافة عليه لتأكيد أنه كان زوريان حقًا وليس دجالًا مقنعًا. لقد أصبح جيدًا بما يكفي في قواه العقلية ليميز على الفور عندما كان في وجود روحاني آخر.
“نعم، نعم، كنت شقيًا بعض الشيء عندما كنت طفلاً”. قال دايمن باستخفاف “من لم يكن؟ على أي حال، هيا للداخل، أنتما الاثنان. يجب أن أقول، إنه أمر مثير للإعجاب أنكما قد تمكنتما من السفر إلى هنا من إلدمار…”
لقد أغلق عينيه للحظة. كان دايمن روحاني. بالطبع. الشيء الوحيد الذي كان زوريان مميزًا به إلى حد ما، وكان على دايمن أن يمتلكه أيضًا. لقول الحقيقة، مع ذلك، كان يتوقع ذلك إلى حد ما. سيوضح ذلك بالتأكيد من أين أتى ذلك الحس الاجتماعي المذهل وإقناعه- حتى كطفل كان سيكون بإمكان دايمن الخوض في المواقف الاجتماعية التي سيكافح حتى الرجال البالغون فيها. ولكن ما مدى براعة دايمن في التحكم في موهبته؟ شعر زوريان بالحاجة إلى إرسال مسبار تخاطري إليه للتحقق، لكنه ضبط نفسه. ربما في وقت لاحق. كان الوضع لا يزال متوترًا بعض الشيء في الوقت الحالي، ولا معنى لجعل نفسه أكثر ريبة.
“أوه؟” سألت أولانا. “يبدو أن لديك بعض القصص الرائعة.”
أيضًا، إذا كان دايمن مفتوحًا وكان لديه قدر من السيطرة عليه، فيجب أن يكون قد لاحظ أيضا أن زوريان كان مثله. لماذا لم يقل أي شيء له أو لوالديه؟
“في الواقع، أردت المنزل لنفسي فقط، ولم ترغب في الخروج واللعب بالخارج كطفل عادي”. أشار دايمن “علاوة على ذلك، لقد دفعت بالفعل ثمن ذلك.”
نعم، لقد احتاج بالتأكيد إلى مواجهته بشأن هذا في مرحلة ما.
في النهاية، وصلت امرأة في منتصف العمر شديدة التعابير ترتدي ملابس بيضاء وبرتقالية لترى ما هو الاضطراب. قالت أن اسمها هو أولانا، لكنها لم تذكر منصبها في المنزل ونوع السلطة التي كانت تمارسها.
“زوريان؟” قال دايمن. “هل هذا انت حقا؟”
نعم، لقد احتاج بالتأكيد إلى مواجهته بشأن هذا في مرحلة ما.
“من غيري يمكن أن يكون؟” رد زوريان. “أعلم أننا لم نر بعضنا البعض منذ فترة، لكن هل نسيت حقًا كيف هو شكل أخيك الصغير بالفعل؟”
لكن زوريان قد تغير كثيرًا منذ اجتماعهما الأخير. لقد أصبح جيدًا بما يكفي في السحر ليلاحظ أن دايمن قد ألقى تعويذة عرافة عليه لتأكيد أنه كان زوريان حقًا وليس دجالًا مقنعًا. لقد أصبح جيدًا بما يكفي في قواه العقلية ليميز على الفور عندما كان في وجود روحاني آخر.
ضحك دايمن بحرج. “لا، بالطبع لا. هذا فقط غير متوقع للغاية. ألا يجب أن تكون في المدرسة أو شيء من هذا القبيل؟”
كان سفر نيلو طوال الطريق من كزلوتيك إلى إلدمار لدراسة السحر أمرًا غير معتاد، على أقل تقدير. لم يكن الأمر كما لو أنه لم يكن لكزلوتيك الكثير من الأكاديميات المرموقة الخاصة بها. لقد كانت ذات يوم معقل إمبراطورية إيكوسيا بعد كل شيء، وعلى الرغم من أن الكارثة أضرت بالمنطقة بشدة، إلا أن ذلك كان لا يزال مهمًا. ومع ذلك، قرر والد نيولو إرسالها طوال الطريق إلى إلدمار لتعليمها السحري. كان ذلك رسميًا لأن أكاديمية سيوريا كانت أكثر أكاديمية سحرية شهرة في العالم ولم يكن يريد شيئًا سوى الأفضل لابنته، لكن الشائعات كانت تقول أنها تورطت في نوع من الفضيحة في الوطن وأرادها بعيدًا عن أعين الناس لمدة. ربما كان إرسالها إلى أكاديمية سحرية بعيدة ولكن مرموقة حلاً جيدًا في كتابه.
“يجب أن أفعل”. اعترف زوريان “لكنني قررت القيام برحلة إلى كوث بدلاً من ذلك. ثم تذكرت أنك هنا بالفعل واعتقدت أنه سيكون من التهذيب فقط أن أتي وألقي عليك التحية.”
أوه. نعم. بالطبع ستكون مهتمة بذلك. كانت من كزلوتيك نفسها، بعد كل شيء.
“آه هوه،” قال دايمن، وهو يعطيه نظرة ماسخة. “قل لي بصراحة- هل أنت هنا نيابةً عن والدينا؟”
“مفهوم تمامًا”. علقت أولانا.
“لا”. قال زوريان وهو يهز رأسه.
بعد حوالي الخمس عشرة دقيقة، عادت أولانا مع دايمن معها.
“إذن لن تحاول الدخول بيني وبين أوريسا؟” سأل.
هذا كل شيئ للأن أراكم غدا إن شاء الله
“لا لماذا قد أفعل؟” قال زوريان. “أنا سعيد من أجلك. لكنك بمفردك عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع أمي وأبي.”
“أرر” تخبط دايمن، قبل العودة إلى زاك و زوريان. “وما الذي تنتظرانه بحق الجحيم؟ دعوة مكتوبة؟ ادخلوا بالفعل قبل أن أحفر لنفسي حفرة أعمق! أقسم، هذا ليس يومي…”
“أيها الشقي الصغير ،” دمدم دايمن. “إذن لماذا بحق الجحيم اخترت ‘ذلك’ من بين كل الأشياء كدليل على هويتك، حسنًا؟”
نعم، لقد احتاج بالتأكيد إلى مواجهته بشأن هذا في مرحلة ما.
“لقد كانت لوحة جميلة”. علقت أولانا بجانبه برزانة “لابد أنك حظيت بشعبية كبيرة في أيام دراستك، أيها السيد كازينسكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي حدث بالضبط؟” طلب زاك، مما جعل دايمن وأولانا يركزان عليه حقًا لأول مرة منذ بدء المحادثة. لقد كان هادئًا بشكل غير معهود حتى هذه اللحظة، فقط راقب التفاعل من الخطوط الجانبية ولم يقل أي شيء.
تجاهل دايمن تعليقها لصالح التركيز على زوريان.
إستمتعوا~~~~~
“يبدو بالتأكيد أنك تحاول إيقاع بي في مشكلة هنا، هذا ما أقوله”. قال لزوريان.
“أنت تقول أنك الأخ الأصغر لدايمن؟” سألت مع حاجب مقوس. تحدثت أولانا في الواقع بلغة إيكوسيانية بشكل مثالي، على عكس معظم الأشخاص الذين وجدوا في كوث، على الرغم من أن لهجتها كانت سميكة جدًا.
“كل ما أعرفه عن كيفية معاملة شقيق بشكل صحيح تعلمته منك، يا أخي العزيز”. قال زوريان بابتسامة مزعجة.
“نعم، نعم، كنت شقيًا بعض الشيء عندما كنت طفلاً”. قال دايمن باستخفاف “من لم يكن؟ على أي حال، هيا للداخل، أنتما الاثنان. يجب أن أقول، إنه أمر مثير للإعجاب أنكما قد تمكنتما من السفر إلى هنا من إلدمار…”
“أوه؟” سألت أولانا. “يبدو أن لديك بعض القصص الرائعة.”
“لماذا تقرأ قواميس لغات كزلوتيك؟” سألت بفضول.
“نعم، هناك بعض اللطيفة”. قال زوريان “مفضلتي الشخصية هي عندما اعتقد أنه سيكون من المضحك أن يغلق باستمرار شقيقه الصغير خارج المنزل لساعات متتالية.”
“نعم، زوريان كازينسكي. يمكنك أن تظهري له هذه كدليل”، قال زوريان وهو يسلمها لوحة ملفوفة كان قد سرقها بلا خجل من غرفة دايمن في سيرين. صورت اللوحة ثلاث طالبات من عام دايمن في الأكاديمية، يرتدين ملابس هزيلة ويظهرن بشكل موحي. من المفترض أنه حصل على تلك اللوحة كهدية من الفتيات المعنيات، ودائمًا ما احتفظ بها في مكان بارز في غرفته، متجاهلًا اعتراض أمه على أنها كانت “فاحشة”.
“في الواقع، أردت المنزل لنفسي فقط، ولم ترغب في الخروج واللعب بالخارج كطفل عادي”. أشار دايمن “علاوة على ذلك، لقد دفعت بالفعل ثمن ذلك.”
“يجب أن أفعل”. اعترف زوريان “لكنني قررت القيام برحلة إلى كوث بدلاً من ذلك. ثم تذكرت أنك هنا بالفعل واعتقدت أنه سيكون من التهذيب فقط أن أتي وألقي عليك التحية.”
“نعم، هذا هو السبب في أنني قلت أنها المفضلة لدي”. قال زوريان.
“سأضع ذلك في الاعتبار”. قال زوريان “قولي، هل تعتقدين أنه يمكنك مساعدتي في ترجمة بعض الأشياء؟ لدي قائمة العبارات التي حصلت عليها من صديقي الذي كان في كزلوتيك، ولكن لا يمكنني العثور عليها في الكتب…”
“ما الذي حدث بالضبط؟” طلب زاك، مما جعل دايمن وأولانا يركزان عليه حقًا لأول مرة منذ بدء المحادثة. لقد كان هادئًا بشكل غير معهود حتى هذه اللحظة، فقط راقب التفاعل من الخطوط الجانبية ولم يقل أي شيء.
“نعم، هناك بعض اللطيفة”. قال زوريان “مفضلتي الشخصية هي عندما اعتقد أنه سيكون من المضحك أن يغلق باستمرار شقيقه الصغير خارج المنزل لساعات متتالية.”
“لقد تعلم زوريان كيفية فتح الأقفال فقط حتى يتمكن من دخول المنزل مرة أخرى، ذلك ما حدث”. أوضح دايمن بانزعاج “أعني، أي نوع من الأطفال يفعل ذلك؟ وبعد ذلك رآه ضابط شرطة غبي لم يكن لديه أي فكرة أنه كان يحاول اقتحام منزله واعتقله بتهمة السطو. يا رجل، كانت أمي غاضبة من ذلك عندما اكتشفت ذلك. علي كلانا، حقًا، ولكن على وجه الخصوص بما من أنني كنت الأكبر سنًا وكان من المفترض أن أراقبه بدلاً من مطاردته خارج المنزل للقيام بأشياء خاصة بي”.
وهكذا وجد الاثنان نفسيهما ينتظران أمام مدخل مزرعة تاراماتولا، مصرين بعناد على أنهما يريدان التحدث إلى دايمن وتجاهل الحراس الذين كانوا عنيدين بنفس القدر في الادعاء بأنهم لم يروا الرجل أبدًا في حياتهم.
“مفهوم تمامًا”. علقت أولانا.
***
“نعم، نعم، كنت شقيًا بعض الشيء عندما كنت طفلاً”. قال دايمن باستخفاف “من لم يكن؟ على أي حال، هيا للداخل، أنتما الاثنان. يجب أن أقول، إنه أمر مثير للإعجاب أنكما قد تمكنتما من السفر إلى هنا من إلدمار…”
“لقد تعلم زوريان كيفية فتح الأقفال فقط حتى يتمكن من دخول المنزل مرة أخرى، ذلك ما حدث”. أوضح دايمن بانزعاج “أعني، أي نوع من الأطفال يفعل ذلك؟ وبعد ذلك رآه ضابط شرطة غبي لم يكن لديه أي فكرة أنه كان يحاول اقتحام منزله واعتقله بتهمة السطو. يا رجل، كانت أمي غاضبة من ذلك عندما اكتشفت ذلك. علي كلانا، حقًا، ولكن على وجه الخصوص بما من أنني كنت الأكبر سنًا وكان من المفترض أن أراقبه بدلاً من مطاردته خارج المنزل للقيام بأشياء خاصة بي”.
“إنه أمر غير مسؤول أيضًا”. أضافت أولانا من بجانبه.
“نعم، هناك بعض اللطيفة”. قال زوريان “مفضلتي الشخصية هي عندما اعتقد أنه سيكون من المضحك أن يغلق باستمرار شقيقه الصغير خارج المنزل لساعات متتالية.”
“حسنًا، لكنني آخر شخص يمكنه إلقاء محاضرة على الناس حول ذلك”. قال دايمن “يا رجل، مقارنةً ببعض الأشياء التي فعلتها عندما كنت في مثل سنهم، هذا لا شيء!”
“آه هوه،” قال دايمن، وهو يعطيه نظرة ماسخة. “قل لي بصراحة- هل أنت هنا نيابةً عن والدينا؟”
رفعت أولانا حاجبها عليه.
لقد اكتشف قدرًا لا بأس به عن نيلو في الإعادة السابقة، جزئيًا لأن نيلو نفسها شعرت بالحاجة إلى إخباره عن نفسها وجزئيًا لأنه كان بحاجة إلى إعادة بناء ما فعلته المحاكيات من خلال استجواب الناس بمهارة وقراءة أفكارهم. كانت نيلوما-مانو إلجاتير (نيلو اختصارًا) ابنة لمنزل عادي ولكنه ثري جدًا من كونتيمار- واحدة من أكبر ولايا خلف إيكوسيانية على ساحل كزلوتيك. ألمح لون بشرتها البرونزي الداكن إلى ذلك، ولكن هذا النوع من البشرة كان شائعًا أيضًا في جنوب ألتازيا وأرخبيل شيفان، وبالتالي لم يكن دليل ثابت. كانت العلامات الزرقاء الشبيهة بالوشم على خديها وجبينها هي السمة المميزة لمنزلها، ولم يعرف أحد ما إذا كانت مجرد مستحضرات تجميل أم أنها تحمل نوعًا من سحر عائلة إلجاتير السري.
“أرر” تخبط دايمن، قبل العودة إلى زاك و زوريان. “وما الذي تنتظرانه بحق الجحيم؟ دعوة مكتوبة؟ ادخلوا بالفعل قبل أن أحفر لنفسي حفرة أعمق! أقسم، هذا ليس يومي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل ما أعرفه عن كيفية معاملة شقيق بشكل صحيح تعلمته منك، يا أخي العزيز”. قال زوريان بابتسامة مزعجة.
وبهذا التفت دايمن نحو البناء الفعلي للعقار وسار نحوه، واثقًا من أنهم سيتبعونه. مع هز كتفيه بإهمال وابتسامة قيامه بعمل جيد، تبعه زوريان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة، كان زوريان مندهشًا نوعًا ما من أنهم لم يحاولوا التخلص منهم بعنف بعد. كان يعلم أن المنازل التي تعود إلى إلدمار تميل إلى كونهم سريعين في الإنفجار قليلاً عند مواجهة الزوار الذين لا يستطيعون أخذ التلميح. على الرغم من أنهم إذا فعلوا ذلك، فقد كان زاك وزوريان قادرين تمامًا وراغبين في إسقاطهك ثم الاستمرار في فعل الشيء نفسه مع أي تعزيزات أرسلها المنزل في طريقهم. لربما أمكنهم الشعور بذلك بطريقة ما؟
◤━───━ DARK ━───━◥
حسنا يبد أن فكرة “دايمن هو الرداء الاحمر” خاطئة…. المهم، لازلت أشعر بأن هناك أمر هنا. والا لم يكن الكاتب سيوجع راسنا به منذ بداية الإعادة… تخيلوا يكون أيضا متراجع… نايس..
◤━───━ DARK ━───━◥
~~~~~~~~~~~
همممم?
فكرة كون دايمن متراحع شبه مستحيلة، لا يمكن أنه كان عنده تعامل مع زاك أو أي مسافر أخر أيضا، ولم يكن هناك أي إشارات أو أدلة تدل على ذلك??
“كنت أفكر في زيارة كزلوتيك بمجرد تخرجي من الأكاديمية”. قال لها بدلاً من ذلك.
المهم فصل اليوم ????? أرجوا أنه أعجبكم ????
“حقا!؟” لقد شهقت. “أوه، هذا رائع! صدقني، إنه مكان جميل. يجب أن تزور منزلي عندما تفعل ذلك- يمكنني أن أقدم لك جولة في المدينة وأخبرك إلى أين تذهب إذا كنت تريد أن ترى شيئًا مثيرًا للاهتمام.”
أيضا بخصوص العطلات، سأبدأ بالعمل بالطريقة التي كنت أعمل بها عندما كنت أعمل على لورد، سأخذ يوم عشوائي في الأسبوع راحة، وسأحاول التكلم عن ذلك قبل يوم من أن أخذه، يتم حساب الأسبوع إبتداءً من يوم الجمعة.
“أوه بالتأكيد”. قال زوريان بابتسامة مشمسة “أنا متأكد من أنه سيحب إخبارك بكل شيء عنها.”
هذا كل شيئ للأن أراكم غدا إن شاء الله
ومع ذلك، كان كل هذا في الغالب غير ذي صلة بالمحاك رقم 2، الذي كانت وظيفته مجرد الذهاب إلى المدرسة ثم الاختفاء في نهاية اليوم. الغريب أن الرقم 2 لم يمانع مهمته. كان يعلم أن أسلافه لم يكونوا متحمسين إلى حد ما بشأن مهمتهم، لكنه وجدها شخصيًا جيدة له. ربما كان ذلك لأن الأصل قد صنعه مباشرة بعد أن أنهى جلسة تفاوض أخرى مع خبراء المدخل الصامت، لكنه شعر أن هذا النوع من مهمة الاسترخاء هو ما إحتاجه تمامًا.
إستمتعوا~~~~~
“أرر” تخبط دايمن، قبل العودة إلى زاك و زوريان. “وما الذي تنتظرانه بحق الجحيم؟ دعوة مكتوبة؟ ادخلوا بالفعل قبل أن أحفر لنفسي حفرة أعمق! أقسم، هذا ليس يومي…”
كان سفر نيلو طوال الطريق من كزلوتيك إلى إلدمار لدراسة السحر أمرًا غير معتاد، على أقل تقدير. لم يكن الأمر كما لو أنه لم يكن لكزلوتيك الكثير من الأكاديميات المرموقة الخاصة بها. لقد كانت ذات يوم معقل إمبراطورية إيكوسيا بعد كل شيء، وعلى الرغم من أن الكارثة أضرت بالمنطقة بشدة، إلا أن ذلك كان لا يزال مهمًا. ومع ذلك، قرر والد نيولو إرسالها طوال الطريق إلى إلدمار لتعليمها السحري. كان ذلك رسميًا لأن أكاديمية سيوريا كانت أكثر أكاديمية سحرية شهرة في العالم ولم يكن يريد شيئًا سوى الأفضل لابنته، لكن الشائعات كانت تقول أنها تورطت في نوع من الفضيحة في الوطن وأرادها بعيدًا عن أعين الناس لمدة. ربما كان إرسالها إلى أكاديمية سحرية بعيدة ولكن مرموقة حلاً جيدًا في كتابه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات