الفصل81: محادثة متحضرة (3)
253: الفصل81: محادثة متحضرة (3)
تنهد زوريان. كان يعرف بالفعل ما سيكون الجواب.
“لما لا أكون أنا”، هز كواتاش إيشل كتفيه. لم يبدو وكأنه قد شعر بالقلق الشديد حيال الكشف عن مثل هذا السر الشخصي المهم. “إنه ليس سرًا كبيرًا، على أي حال. أنا أستخدمه في الواقع كشكل من أشكال التخويف أحيانًا. كما ترى… التاج عبارة عن بطارية مانا ضخمة.”
“بالنسبة إلى موقع إحدى التحف الأثرية الإمبراطورية الأخرى…”. قال زاك “حسنًا، يمكنك العثور على الخنجر داخل خزينة إلدمار الملكية. أنت تهاجم بالفعل البلد المعني، لذلك لا ينبغي أن تشعر بالقلق حيال اقتحام خزائنها الملكية أيضًا.”
كان هناك صمت ثاني بعد هذا البيان.
“حسنًا، حسنًا”. تنهد زاك “ماعدا عن كونها جيب محمول ضخم الحجم، فإن الكرة الإمبراطورية أيضًا بنك ذاكرة غير محدود تقريبا، قادرة على تخزين كمية هائلة من الذكريات الشخصية والمخططات العقلية بداخلها.”
“ماذا؟” قال زوريان بشكل لا يصدق. “هذا كل شيء؟ مجرد بطارية مانا؟”
تنهد زوريان. كان يعرف بالفعل ما سيكون الجواب.
“ها!” ابتسم كواتاش إيشل. “كنت أعلم أنك ستتفاعل على هذا النحو! لا يتقدم في العمر أبدًا. ومع ذلك، عندما أقول أنها بطارية مانا، لا أعني أنه يخزن المانا المحيطة مثل بطاريات المانا الحديثة. أعني أنه يخزن المانا الشخصية لمن يرتديه… والمانا بداخله لا تتفكك أبدًا. فهي تجعل احتياطيي الأقصى من المانا أكبر بعشر مرات مما قد يكون عليه بشكل طبيعي.”
“نعم،” وافق زوريان. لقد كان من المتعب باستمرار أن يكون حذرًا حول الليتش القديم، والتأكد من أنه لم يقل الشيء الخطأ أو تفوته مؤامرة شريرة ما تتكشف في الخلفية.
“عشـ- عشر مرات !؟” لم يستطع زوريان إلا أن يطلق. بحق الآلهة… وكان يعتقد أن زاك كان وحش مانا.
“لا توجد تحفة أثرية إلهية عديمة الفائدة”. أصر زوريان.
على الرغم من أن زاك كان أكثر تحفظًا، كان بإمكان المرء أن يرى على وجهه أنه كان محيرًا أيضًا في الكمية السخيفة تمامًا من المانا الشخصية التي بدا وكأنها قد كانت تحت تصرف كواتاش إيشل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالنظر إلى ندرة أدوات الكتابة في تلك الأوقات… نعم، يمكنني أن أرى كيف سيكون هذا النوع من الوظيفة لا يقدر بثمن. ليس مثيرًا للإعجاب لتلك الدرجة هذه الأيام، على الرغم من أن السجلات المتبقية داخل الكرة، إن وجدت، ستكون ذات قيمة لا تصدق. بالنسبة للمؤرخين، إذا لا شيء آخر. كم وجدتم في الداخل؟”
بدا الليتش القديم سعيدًا جدًا برد فعلهم.
“هل تعرف كيف تعمل في الواقع؟” سأل زوريان.
“بالطبع، هذا دون الأخذ بعين الاعتبار البركة الإلهية التي تلقيتها في الماضي، والتي ضاعفت احتياطيي للمانا المثير للإعجاب بالفعل،” تابع كواتاش إيشل. “كان قياس احتياطي مانا الفرد في حالة بدائية إلى حد ما في الوقت الذي بدأت فيه مسيرتي المهنية، لذلك لا أعرف حقًا الحجم الذي سأحصل عليه وفقًا لمعايير السحراء المعاصرين، لكنني أعتقد أنني كنت حوالي… مقدار 25؟ شيء ما على هذا الحد، على ما أعتقد. ثم ضاعفت البركة الإلهية الحد الأقصى دون الإضرار بمهاراتي في التشكيل على أقل تقدير، لذلك كان احتياطي المانا الطبيعي خاصتي ضخم حتى قبل أن أحصل على هذا التاج الصغير الجميل. لذلك عندما قلت أن احتياطي المانا خاصتي فعليًا عشرة أضعاف حجمه الطبيعي بسبب التاج؟ إنه في الواقع أكثر إثارة للإعجاب مما يبدو.”
253: الفصل81: محادثة متحضرة (3)
كم… هو مثير للاهتمام. شارك زوريان نظرة طويلة مع زاك. هذا التفسير حول مضاعفت البركة الإلهية لاحتياطيات المانا خاصته… ألم يكن ذلك مألوفًا إلى حد ما؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت أن تلك البركة الإلهية خاصتك قد ضاعفت احتياطياتك القصوى من المانا”. قال زوريان، “هل كان ذلك حجمًا نموذجيًا للزيادة لمثل هذه البركة؟”
“هكذا…” قال كواتاش إيشل في النهاية بابتسامة. “هل ما زلت تعتقد أن صنع عدو مني فكرة جيدة؟”
كان هناك صمت ثاني بعد هذا البيان.
“هذه البركة التي تحدثت عنها…” حاول زوريان.
“ماذا؟” قال زوريان بشكل لا يصدق. “هذا كل شيء؟ مجرد بطارية مانا؟”
“آها، لا”، قال كواتاش إيشل، رافعا إصبعه لإيقافه. “لقد كرمت الجانب الخاص بي من الصفقة. حان الوقت الآن لتكريم خاصتكم.”
“إنه تحفة أثرية إلهية”. اختتم كواتاش إيشل أخيرًا.
“حسنًا، حسنًا”. تنهد زاك “ماعدا عن كونها جيب محمول ضخم الحجم، فإن الكرة الإمبراطورية أيضًا بنك ذاكرة غير محدود تقريبا، قادرة على تخزين كمية هائلة من الذكريات الشخصية والمخططات العقلية بداخلها.”
“ماذا؟” قال زوريان بشكل لا يصدق. “هذا كل شيء؟ مجرد بطارية مانا؟”
اعتبر كواتاش إيشل ذلك للحظة.
“إذن، هذه البركة التي تحدثت عنها…” حاول زوريان مرةً أخرى.
“بالنظر إلى ندرة أدوات الكتابة في تلك الأوقات… نعم، يمكنني أن أرى كيف سيكون هذا النوع من الوظيفة لا يقدر بثمن. ليس مثيرًا للإعجاب لتلك الدرجة هذه الأيام، على الرغم من أن السجلات المتبقية داخل الكرة، إن وجدت، ستكون ذات قيمة لا تصدق. بالنسبة للمؤرخين، إذا لا شيء آخر. كم وجدتم في الداخل؟”
“نعم من الناحية الفنية”. قال كواتاش إيشل، “يقال أن الملائكة قادرة على إضفاء مثل هذه البركات حتى يومنا هذا. ومع ذلك، فهم بخيلون للغاية معها ويقال أنهم يمنحونها فقط لأعظم خدمهم ورعا وأكثرهم قدرة. وأنا أشك في أنهم سيُعجبون بأي منكما. لذا في الواقع، لا، ليس هناك حقًا أي طريقة لتلقي مثل هذه البركة. إنه امتياز لا يمكن أن يمارسه إلا الوحوش القديمة مثلي وبعض الكلاب المتعصبة في الكنيسة. “
“لا تعليق”. قال زاك على الفور، كان بنك الذاكرة فارغًا تمامًا، بالطبع، حيث لم يمكن استخدامه إلا داخل الحلقة الزمنية، لكن كواتاش إيشل لم يكن بحاجة إلى معرفة ذلك.
253: الفصل81: محادثة متحضرة (3)
“عادل بما فيه الكفاية”، اعترف كواتاش إيشل.
قبل كواتاش إيشل الخنجر بحذر شديد وبدأ على الفور في إلقاء التعاويذ عليه، مما أخاف زوريان قليلاً. كانت هذه هي المرة الأولى التي يؤدي فيها كواتاش إيشل أي نوع من السحر بعد الاقتراب منهم، وشاهده زوريان مثل الصقر للتأكد من أنه لم يمرر أي شيء بغيض بين كل تلك التعاويذ التي كان يلقيها على الخنجر.
“بالنسبة إلى موقع إحدى التحف الأثرية الإمبراطورية الأخرى…”. قال زاك “حسنًا، يمكنك العثور على الخنجر داخل خزينة إلدمار الملكية. أنت تهاجم بالفعل البلد المعني، لذلك لا ينبغي أن تشعر بالقلق حيال اقتحام خزائنها الملكية أيضًا.”
“أنا لا أعرف”، اعترف لليتش. “إنه مجرد شيء استعدناه من أنقاض قديمة.”
“لديهم واحدة من التحف الأثرية الإمبراطورية وهم يتركونها تجمع الغبار داخل الخزانة”. قال كواتاش إيشل وهو يهز رأسه بحزن، “كم هو نموذجي.”
“حسنًا”. قال وهو يرتفع من مقعده، “لقد استمتعت بهذا الحديث وقد منحتماني الكثير لأفكر فيه، لكنني أعتقد أن هذا هو الوقت المناسب للتوقف”.
كان هناك صمت قصير وغير مريح حيث انتظر كل من زاك وزوريان أن يقول الليتش شيئًا أكثر، لكنه لم يفعل ذلك أبدًا. وبدلاً من ذلك، راقبهم ببساطة دون أن يقول شيئًا.
غرق الخنجر فيه كما لو كان من الماء، مباشرة من خلال الملابس، ثم ذهب كما لو لم يكن موجودًا. بدا كواتاش إيشل أيضًا سالمًا تمامًا من الإجراء.
“إذن، هذه البركة التي تحدثت عنها…” حاول زوريان مرةً أخرى.
“ها!” ابتسم كواتاش إيشل. “كنت أعلم أنك ستتفاعل على هذا النحو! لا يتقدم في العمر أبدًا. ومع ذلك، عندما أقول أنها بطارية مانا، لا أعني أنه يخزن المانا المحيطة مثل بطاريات المانا الحديثة. أعني أنه يخزن المانا الشخصية لمن يرتديه… والمانا بداخله لا تتفكك أبدًا. فهي تجعل احتياطيي الأقصى من المانا أكبر بعشر مرات مما قد يكون عليه بشكل طبيعي.”
“سيكلفك ذلك”. حذر كواتاش إيشل على الفور.
“لذلك يمكن أن يكون عديم الفائدة تمامًا أو قويًا بشكل مثير للدهشة”، اختتم كواتاش إيشل، يقلب الخنجر بعناية في يديه ويدرس الخطوط والحروف المحفورة على سطحه. عرف زوريان أنه لن يكتشف شيئًا من خلال ذلك. بدوا وكأنهم مزخرفون تمامًا ولم يقولوا شيئًا عن الخنجر نفسه.
“حسنا ماذا تريد؟” سأله زوريان بصراحة.
“لا توجد تحفة أثرية إلهية عديمة الفائدة”. أصر زوريان.
“نظرًا لأنك تطرح أسئلة حول الألوهية، أعتقد أنه سيكون من المناسب فقط إذا قدمت شيئًا إلهيًا بنفسك”. ابتسم كواتاش إيشل.
“هناك بعض الحقيقة في ذلك”. أقر كواتاش إيشل، ناظرا إلى زوريان مباشرةً في عينه. “هل أنت متأكد من أنك تريد التبادل بهذا، رغم ذلك؟ قد تخسر كنزًا حقيقيًا، أتعلم؟”
فكر زوريان في الأمر لثانية قبل سحب الخنجر الغامض الذي وجدوه في الكرة الإمبراطوري وتسليمه إلى كواتاش إيشل. إن إعطاء الليتش القديم قطعة أثرية إلهية ذات قوى مجهولة في مقابل هذا النوع من المعلومات سيكون غبيًا للغاية في أي ظروف أخرى، لكنه أراد حقًا الإجابة الصحيحة على سؤاله وسيعود الخنجر في يديه في الإعادة التالية على أي حال.
كم… هو مثير للاهتمام. شارك زوريان نظرة طويلة مع زاك. هذا التفسير حول مضاعفت البركة الإلهية لاحتياطيات المانا خاصته… ألم يكن ذلك مألوفًا إلى حد ما؟
قبل كواتاش إيشل الخنجر بحذر شديد وبدأ على الفور في إلقاء التعاويذ عليه، مما أخاف زوريان قليلاً. كانت هذه هي المرة الأولى التي يؤدي فيها كواتاش إيشل أي نوع من السحر بعد الاقتراب منهم، وشاهده زوريان مثل الصقر للتأكد من أنه لم يمرر أي شيء بغيض بين كل تلك التعاويذ التي كان يلقيها على الخنجر.
طوى يديه على صدره وابتسم لهم.
“إنه تحفة أثرية إلهية”. اختتم كواتاش إيشل أخيرًا.
“مع ذلك، بناءً على ما قلته للتو، فإن حقيقة استمرار هذا الخنجر حتى يومنا هذا يعني أنه لربما يكون مفيدًا بعض الشيء على الأقل”. قال زوريان.
“نعم”. أكد زوريان “إلهي لإلهي، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر زوريان في الأمر لثانية قبل سحب الخنجر الغامض الذي وجدوه في الكرة الإمبراطوري وتسليمه إلى كواتاش إيشل. إن إعطاء الليتش القديم قطعة أثرية إلهية ذات قوى مجهولة في مقابل هذا النوع من المعلومات سيكون غبيًا للغاية في أي ظروف أخرى، لكنه أراد حقًا الإجابة الصحيحة على سؤاله وسيعود الخنجر في يديه في الإعادة التالية على أي حال.
“ماذا يفعل؟” سأل.
“أنا متأكد”. قال زوريان بحزم، “فقط تأكد من إعطائي شرحًا تفصيليًا إضافيًا إذا كنت قلقًا جدًا بشأن الاستفادة مني.”
كان زوريان سعيدًا لأنه لم يكن بإمكاني حتى ليتش ألافي مثله أن يكتشف بشكل عرضي قوى ممنوحة إلاهيا.
“سيكلفك ذلك”. حذر كواتاش إيشل على الفور.
“أنا لا أعرف”، اعترف لليتش. “إنه مجرد شيء استعدناه من أنقاض قديمة.”
المهم الفصل المدعوم?????? أرجوا أنه قد أعجبكم ????
“لذلك يمكن أن يكون عديم الفائدة تمامًا أو قويًا بشكل مثير للدهشة”، اختتم كواتاش إيشل، يقلب الخنجر بعناية في يديه ويدرس الخطوط والحروف المحفورة على سطحه. عرف زوريان أنه لن يكتشف شيئًا من خلال ذلك. بدوا وكأنهم مزخرفون تمامًا ولم يقولوا شيئًا عن الخنجر نفسه.
“نظرًا لأنك تطرح أسئلة حول الألوهية، أعتقد أنه سيكون من المناسب فقط إذا قدمت شيئًا إلهيًا بنفسك”. ابتسم كواتاش إيشل.
“لا توجد تحفة أثرية إلهية عديمة الفائدة”. أصر زوريان.
كم… هو مثير للاهتمام. شارك زوريان نظرة طويلة مع زاك. هذا التفسير حول مضاعفت البركة الإلهية لاحتياطيات المانا خاصته… ألم يكن ذلك مألوفًا إلى حد ما؟
“أنت مخطئ”. قال كواتاش إيشل وهو يهز رأسه، “كانت الآلهة مخلوقات متهورة وغريبة الأطوار. لقد صنعوا كل أنواع الأشياء التي لا طائل من ورائها لمزحة بحتة في ذروتهم، لقد انهار معظمهم أو تم التخلص منها مع مرور السنين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكن للتحف الأثرية الإلهية أن تنهار؟” سأل زاك بفضول.
“يمكن للتحف الأثرية الإلهية أن تنهار؟” سأل زاك بفضول.
قام زوريان بوضع بطاقة الاتصال في جيبه بصمت.
“بالطبع”. أومأ كواتاش إيشل بجدية، “معظم التحف الأثرية الإلهية الباقية ليست غير قابلة للكسر لأن هذه سمة متأصلة في التحف الأثرية الإلهية- إنها غير قابلة للكسر لأنها لم تكن لتستمر لقرون إذا لم تكن كذلك.”
“مع ذلك، بناءً على ما قلته للتو، فإن حقيقة استمرار هذا الخنجر حتى يومنا هذا يعني أنه لربما يكون مفيدًا بعض الشيء على الأقل”. قال زوريان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالنظر إلى ندرة أدوات الكتابة في تلك الأوقات… نعم، يمكنني أن أرى كيف سيكون هذا النوع من الوظيفة لا يقدر بثمن. ليس مثيرًا للإعجاب لتلك الدرجة هذه الأيام، على الرغم من أن السجلات المتبقية داخل الكرة، إن وجدت، ستكون ذات قيمة لا تصدق. بالنسبة للمؤرخين، إذا لا شيء آخر. كم وجدتم في الداخل؟”
“هناك بعض الحقيقة في ذلك”. أقر كواتاش إيشل، ناظرا إلى زوريان مباشرةً في عينه. “هل أنت متأكد من أنك تريد التبادل بهذا، رغم ذلك؟ قد تخسر كنزًا حقيقيًا، أتعلم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك طريقة لتلقي مثل هذه المباركة الإلهية غير الحصول عليها من إله؟” سأل زاك بعبوس.
“أنا متأكد”. قال زوريان بحزم، “فقط تأكد من إعطائي شرحًا تفصيليًا إضافيًا إذا كنت قلقًا جدًا بشأن الاستفادة مني.”
ساد صمت طويل في أعقابه، لم يقل زاك ولا زوريان شيئًا لمدة دقيقة كاملة، فقط استمعوا إلى ضجيج الخلفية في الحانة ولعبوا اللقاء بأكمله مرارًا وتكرارًا في رؤوسهم.
“ها! حاسم. أحب ذلك”. قال كواتاش إيشل، “حسنًا، بما أنك لا تخشى المخاطرة، أعتقد أنه سيكون مثيرًا للشفقة مني أن أتجنب ذلك.”
المهم الفصل المدعوم?????? أرجوا أنه قد أعجبكم ????
مع حيوية درامية، قام كواتاش إيشل بلف الخنجر بخبرة في يده، مظهراً براعة يدوية رائعة، ثم… دفع الخنجر مباشرة إلى صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هكذا…” قال كواتاش إيشل في النهاية بابتسامة. “هل ما زلت تعتقد أن صنع عدو مني فكرة جيدة؟”
غرق الخنجر فيه كما لو كان من الماء، مباشرة من خلال الملابس، ثم ذهب كما لو لم يكن موجودًا. بدا كواتاش إيشل أيضًا سالمًا تمامًا من الإجراء.
مع حيوية درامية، قام كواتاش إيشل بلف الخنجر بخبرة في يده، مظهراً براعة يدوية رائعة، ثم… دفع الخنجر مباشرة إلى صدره.
طوى يديه على صدره وابتسم لهم.
“مع ذلك، بناءً على ما قلته للتو، فإن حقيقة استمرار هذا الخنجر حتى يومنا هذا يعني أنه لربما يكون مفيدًا بعض الشيء على الأقل”. قال زوريان.
“ما الذي تريد أن تعرفه بالضبط؟” سأل.
“لدي شعور بأننا سنرى بعضنا البعض مرةً أخرى، قريبًا،” قال الليتش العجوز بابتسامة، قبل أن يستدير ويخرج بهدوء من الحانة.
“قلت أن تلك البركة الإلهية خاصتك قد ضاعفت احتياطياتك القصوى من المانا”. قال زوريان، “هل كان ذلك حجمًا نموذجيًا للزيادة لمثل هذه البركة؟”
“لديهم واحدة من التحف الأثرية الإمبراطورية وهم يتركونها تجمع الغبار داخل الخزانة”. قال كواتاش إيشل وهو يهز رأسه بحزن، “كم هو نموذجي.”
“همم؟” همهم كواتاش إيشل، على ما يبدو مندهشًا من السؤال. “حسنًا… هذا سؤال مثير للاهتمام، لكنني أخشى أنني لا أستطيع الإجابة عن ذلك. كان الأشخاص ذوو البركات الإلهية نادرين، حتى في الأوقات التي كانت الآلهة لا تزال تجوب الأرض، وكانوا يميلون إلى عدم الإعلان عن هويتهم وقدراتهم. إذا تعتقد أن السرية بين كبار السحرة سيئة اليوم، فأنت لا تريد أن تعرف كيف كان السحرة الرئيسيين القدامى. لقد ضاعت الكثير من الموروثات لأن الحمقى القدامى رفضوا السماح لأي شخص برؤية عملهم… لكنني أعارض، أشك أن هذا النوع من البركة التي تلقيته نموذجية نسبيًا من نوعها. جعل احتياطي مانا لشخص ما ضعف حجمه يتجاوز تمامًا أي نوع من الزيادة “الطبيعية” التي يمكن للمرء الحصول عليها من خلال وسائل أخرى، وبالتالي ترسيخ الألهة بحزم كإلهية تماما، لكنه ليس فوق القمة تمامًا. بالإضافة إلى ذلك، تعد مضاعفة شيء ما تغييرًا رائعًا وسهل الفهم”.
“ها!” ابتسم كواتاش إيشل. “كنت أعلم أنك ستتفاعل على هذا النحو! لا يتقدم في العمر أبدًا. ومع ذلك، عندما أقول أنها بطارية مانا، لا أعني أنه يخزن المانا المحيطة مثل بطاريات المانا الحديثة. أعني أنه يخزن المانا الشخصية لمن يرتديه… والمانا بداخله لا تتفكك أبدًا. فهي تجعل احتياطيي الأقصى من المانا أكبر بعشر مرات مما قد يكون عليه بشكل طبيعي.”
“هل تعرف كيف تعمل في الواقع؟” سأل زوريان.
“بعبارات عامة جدا،” قال الليتش القديم. “إنه نوع من بنية الإستقرار المصنوعة من الطاقة الإلهية، تحيط بالروح. بطريقة ما، هذا يسمح للهدف بتخزين وتجديد المزيد من المانا دون الإضرار بمهارات التشكيل. لا يمكن اكتشافه تقريبًا من خلال السحر الكلاسيكي، تمامًا مثل جميع الأعمال الإلهية، ولكن حقيقة أنه يتفاعل مع روح المرء يعني أن مستحضري الأرواح المهرة سيستطيعون في النهاية تعلم كيفية إدراكها من خلال الإحساس الروحي”.
“بعبارات عامة جدا،” قال الليتش القديم. “إنه نوع من بنية الإستقرار المصنوعة من الطاقة الإلهية، تحيط بالروح. بطريقة ما، هذا يسمح للهدف بتخزين وتجديد المزيد من المانا دون الإضرار بمهارات التشكيل. لا يمكن اكتشافه تقريبًا من خلال السحر الكلاسيكي، تمامًا مثل جميع الأعمال الإلهية، ولكن حقيقة أنه يتفاعل مع روح المرء يعني أن مستحضري الأرواح المهرة سيستطيعون في النهاية تعلم كيفية إدراكها من خلال الإحساس الروحي”.
“مع ذلك، بناءً على ما قلته للتو، فإن حقيقة استمرار هذا الخنجر حتى يومنا هذا يعني أنه لربما يكون مفيدًا بعض الشيء على الأقل”. قال زوريان.
بنية استقرار؟ أكان ربما… على شكل عشريني الوجوه؟ هل صمم كواتاش إيشل إطار تثبيت البوابة الخاص به بناءً على الخطوط الشكل الخافت لإطار تثبيت الروح الذي أحاط بروحه؟ فكر زوريان في التلميح إلى ذلك بطريقة ما ومراقبة رد فعل الليتش قبل أن يقرر أن ذلك قد كان على الأرجح يتجاوز الحدود بعيدًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هكذا…” قال كواتاش إيشل في النهاية بابتسامة. “هل ما زلت تعتقد أن صنع عدو مني فكرة جيدة؟”
“هل هناك طريقة لتلقي مثل هذه المباركة الإلهية غير الحصول عليها من إله؟” سأل زاك بعبوس.
لقد طرحوا بضعة أسئلة أخرى فيما يتعلق بإطار إستقرار الروح وكيف يمكن اكتشافه، ولربما أثاروا اهتمام كواتاش إيشل بهذه العملية، ولكن لقد قرر الليتش القديم في النهاية أنه سئم من أسئلتهم واستدار للمغادرة.
“نعم من الناحية الفنية”. قال كواتاش إيشل، “يقال أن الملائكة قادرة على إضفاء مثل هذه البركات حتى يومنا هذا. ومع ذلك، فهم بخيلون للغاية معها ويقال أنهم يمنحونها فقط لأعظم خدمهم ورعا وأكثرهم قدرة. وأنا أشك في أنهم سيُعجبون بأي منكما. لذا في الواقع، لا، ليس هناك حقًا أي طريقة لتلقي مثل هذه البركة. إنه امتياز لا يمكن أن يمارسه إلا الوحوش القديمة مثلي وبعض الكلاب المتعصبة في الكنيسة. “
“حسنًا”. قال وهو يرتفع من مقعده، “لقد استمتعت بهذا الحديث وقد منحتماني الكثير لأفكر فيه، لكنني أعتقد أن هذا هو الوقت المناسب للتوقف”.
لقد طرحوا بضعة أسئلة أخرى فيما يتعلق بإطار إستقرار الروح وكيف يمكن اكتشافه، ولربما أثاروا اهتمام كواتاش إيشل بهذه العملية، ولكن لقد قرر الليتش القديم في النهاية أنه سئم من أسئلتهم واستدار للمغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت أن تلك البركة الإلهية خاصتك قد ضاعفت احتياطياتك القصوى من المانا”. قال زوريان، “هل كان ذلك حجمًا نموذجيًا للزيادة لمثل هذه البركة؟”
“حسنًا”. قال وهو يرتفع من مقعده، “لقد استمتعت بهذا الحديث وقد منحتماني الكثير لأفكر فيه، لكنني أعتقد أن هذا هو الوقت المناسب للتوقف”.
“بالطبع”. أومأ كواتاش إيشل بجدية، “معظم التحف الأثرية الإلهية الباقية ليست غير قابلة للكسر لأن هذه سمة متأصلة في التحف الأثرية الإلهية- إنها غير قابلة للكسر لأنها لم تكن لتستمر لقرون إذا لم تكن كذلك.”
“نعم،” وافق زوريان. لقد كان من المتعب باستمرار أن يكون حذرًا حول الليتش القديم، والتأكد من أنه لم يقل الشيء الخطأ أو تفوته مؤامرة شريرة ما تتكشف في الخلفية.
“بالطبع”. أومأ كواتاش إيشل بجدية، “معظم التحف الأثرية الإلهية الباقية ليست غير قابلة للكسر لأن هذه سمة متأصلة في التحف الأثرية الإلهية- إنها غير قابلة للكسر لأنها لم تكن لتستمر لقرون إذا لم تكن كذلك.”
“إذا كنتم تريدون التحدث أكثر، فلا تترددوا في الاتصال بي من خلال هذا،” قال كواتاش إيشل، وهو يمنحهم بطاقة اتصال ورقية بسيطة، بيضاء عادية وغير مزخرفة. الشيء الوحيد الموجود فيه كان عنوانًا مكتوبًا بأحرف سوداء غامقة.
“لما لا أكون أنا”، هز كواتاش إيشل كتفيه. لم يبدو وكأنه قد شعر بالقلق الشديد حيال الكشف عن مثل هذا السر الشخصي المهم. “إنه ليس سرًا كبيرًا، على أي حال. أنا أستخدمه في الواقع كشكل من أشكال التخويف أحيانًا. كما ترى… التاج عبارة عن بطارية مانا ضخمة.”
قام زوريان بوضع بطاقة الاتصال في جيبه بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم” تنهد زاك، دافعا كأسعه العملاق بعيدًا إلى الجانب. في النهاية، لم ينجح أبدًا في إنهائه تمامًا، على الرغم من أن زوريان شعر أن ذلك كان بسبب الظروف أكثر من عدم قدرته الفعلية على القيام بذلك. “من الصعب التفكير في هذا الأمر بشكل مباشر في الوقت الحالي. لقد مررت بالعديد من التجارب السيئة مع حقيبة العظام اللعينة ذاك… لقد تم تدميري كثيرًا من قبله، وأفسدت الكثير من خططي عندما انقض فقط وبدأ في تدمير المكان… ولكن إذا أجبرتني على إجابتك الآن؟ “
“لدي شعور بأننا سنرى بعضنا البعض مرةً أخرى، قريبًا،” قال الليتش العجوز بابتسامة، قبل أن يستدير ويخرج بهدوء من الحانة.
طوى يديه على صدره وابتسم لهم.
ساد صمت طويل في أعقابه، لم يقل زاك ولا زوريان شيئًا لمدة دقيقة كاملة، فقط استمعوا إلى ضجيج الخلفية في الحانة ولعبوا اللقاء بأكمله مرارًا وتكرارًا في رؤوسهم.
“نعم”. أكد زوريان “إلهي لإلهي، أليس كذلك؟”
“أعتقد أن السؤال الأكثر إلحاحًا الآن هو، ماذا نفعل؟” سأل زوريان. “هل نفعل الشيء الذكي وننهي على الفور هذه الإعادة الشبيهة بالقنبلة الموقوتة… أم نلعب بالنار ونحاول الاستفادة من هذا بطريقة ما؟”
إستمتعوا~~~~~~~~~
“لا أعلم” تنهد زاك، دافعا كأسعه العملاق بعيدًا إلى الجانب. في النهاية، لم ينجح أبدًا في إنهائه تمامًا، على الرغم من أن زوريان شعر أن ذلك كان بسبب الظروف أكثر من عدم قدرته الفعلية على القيام بذلك. “من الصعب التفكير في هذا الأمر بشكل مباشر في الوقت الحالي. لقد مررت بالعديد من التجارب السيئة مع حقيبة العظام اللعينة ذاك… لقد تم تدميري كثيرًا من قبله، وأفسدت الكثير من خططي عندما انقض فقط وبدأ في تدمير المكان… ولكن إذا أجبرتني على إجابتك الآن؟ “
“لدي شعور بأننا سنرى بعضنا البعض مرةً أخرى، قريبًا،” قال الليتش العجوز بابتسامة، قبل أن يستدير ويخرج بهدوء من الحانة.
تنهد زوريان. كان يعرف بالفعل ما سيكون الجواب.
“حسنًا، حسنًا”. تنهد زاك “ماعدا عن كونها جيب محمول ضخم الحجم، فإن الكرة الإمبراطورية أيضًا بنك ذاكرة غير محدود تقريبا، قادرة على تخزين كمية هائلة من الذكريات الشخصية والمخططات العقلية بداخلها.”
“لطالما أحببت النار”. قال زاك بابتسامة.
◤━───━ DARK ━───━◥
… ياه… الهيكل العظمي هذا مصيبة.
◤━───━ DARK ━───━◥
~~~~~~~~~~~
ياه?? وكما قلت من قبل حقا أحبه وتمنيت لو أنه يعمل معهم، ولكن يبدو مستحيل حقا????♂️?♂️
“حسنًا”. قال وهو يرتفع من مقعده، “لقد استمتعت بهذا الحديث وقد منحتماني الكثير لأفكر فيه، لكنني أعتقد أن هذا هو الوقت المناسب للتوقف”.
المهم الفصل المدعوم?????? أرجوا أنه قد أعجبكم ????
“بالطبع”. أومأ كواتاش إيشل بجدية، “معظم التحف الأثرية الإلهية الباقية ليست غير قابلة للكسر لأن هذه سمة متأصلة في التحف الأثرية الإلهية- إنها غير قابلة للكسر لأنها لم تكن لتستمر لقرون إذا لم تكن كذلك.”
باقي قيمت 4 فصول????
“نعم من الناحية الفنية”. قال كواتاش إيشل، “يقال أن الملائكة قادرة على إضفاء مثل هذه البركات حتى يومنا هذا. ومع ذلك، فهم بخيلون للغاية معها ويقال أنهم يمنحونها فقط لأعظم خدمهم ورعا وأكثرهم قدرة. وأنا أشك في أنهم سيُعجبون بأي منكما. لذا في الواقع، لا، ليس هناك حقًا أي طريقة لتلقي مثل هذه البركة. إنه امتياز لا يمكن أن يمارسه إلا الوحوش القديمة مثلي وبعض الكلاب المتعصبة في الكنيسة. “
أيضا الغد عطلة?? أراكم بعد غد إن شاء الله
قبل كواتاش إيشل الخنجر بحذر شديد وبدأ على الفور في إلقاء التعاويذ عليه، مما أخاف زوريان قليلاً. كانت هذه هي المرة الأولى التي يؤدي فيها كواتاش إيشل أي نوع من السحر بعد الاقتراب منهم، وشاهده زوريان مثل الصقر للتأكد من أنه لم يمرر أي شيء بغيض بين كل تلك التعاويذ التي كان يلقيها على الخنجر.
إستمتعوا~~~~~~~~~
“نعم”. أكد زوريان “إلهي لإلهي، أليس كذلك؟”
“لما لا أكون أنا”، هز كواتاش إيشل كتفيه. لم يبدو وكأنه قد شعر بالقلق الشديد حيال الكشف عن مثل هذا السر الشخصي المهم. “إنه ليس سرًا كبيرًا، على أي حال. أنا أستخدمه في الواقع كشكل من أشكال التخويف أحيانًا. كما ترى… التاج عبارة عن بطارية مانا ضخمة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
