الفصل 89: فوز (4)
283: الفصل 89: فوز (4)
تبا… حسنًا، على الأقل بدأ حارس العتبة في الهدوء. كان يرتعش بشكل أقل، ولم يعد يلوي رأسه وأطرافه في زوايا مستحيلة. يمكن-
لم يكن غزو عقل تنين شيئًا سهلاً… ولكنه كان ضمن قدرات زوريان، ولو للحظة.
“نعم”. أكد باناكسيث “لقد تضررت بوابة السيادية على مر السنين، وفشلت بعض الحمايات. ولهذا السبب توقفوا عن استخدامها لفترة طويلة. ومع ذلك، لا فائدة من التحدث إلى معظم الناس ما لم يكونوا أقوياء بما يكفي لمساعدتي وما لم يكن الطريق مفتوح. لم أعتقد أنه سيمكنك جمع المفتاح بالكامل قبل أن ينهار العالم، لكنني سعيد لأنني أخطأت. يمكننا مساعدة بعضنا البعض، زوريان. يمكننا حتى مناقشة المكافآت الإضافية بمجرد أن أخرج من قفصي.”
استحضرت العين البنفسجية بصوتٍ عالٍ موجة صوتية متعددة الاتجاهات ألقت بكل المحاكيات بعيدًا عنها مثل مجموعة من دمى القماشية ودمرت جميع العقبات القريبة. استمر الرمح في الطيران، لكنه خرج عن مساره ولم يقم إلا بخدش حماياتها، ومزق جزءًا من لحمها لكنه تركها سليمة إلى حد كبير.
كانت العصا التي يتم استخدمتها من قبل العين البنفسجية هي بالفعل العصا الإمبراطورية التي كانوا يبحثون عنها. لقد أحضروها بالفعل إلى حارس العتبة للتفتيش واكتشفوا صلاحياته. كان لديه القدرة على وضع ما يصل إلى ست نقاط استدعاء غير قابلة للكشف وتسمح للمستخدم بالانتقال إلى نقاط الاستدعاء الخاصة به… بغض النظر عن المسافات المعنية. لم يمكن استخدام كل نقطة استدعاء إلا مرة واحدة كل 24 ساعة، ولكن هذه القدرة قد كانت لا تزال قوية للغاية.
أطلقت نفسها في الهواء وحاولت الفرار. لم تنتقل بعيدًا كما لو فعلت في المرات القليلة الأولى التي حاول فيها زاك وزوريان محاصرتها، على الأرجح لأن العصا التي كانت تستخدمها قد نفدت من شحنها الآن. ومع ذلك، كانت لا تزال تنينًا، وقليل من الأشياء يمكن أن تلحق بها في حالة فرارها بأقصى سرعة.
“لن تخرج من هنا حياً بدوني”. أخبره، صوته يكتسب جودة شبيهة بالإنسان في هذه المرحلة، واختفت معظم الأعين. “الشخص الآخر لم يفعل أيضًا”.
كان زاك وزوريان على وشك النفاد من المانا بحلول هذه المرحلة، وكان زوريان قد بدأ ينفد من القنابل والأشياء الأخرى أيضًا. حتى زاك، باحتياطيه الهائل من المانا، لم يمكن مقارنته بقدرة تنين على التحمل. كان بإمكانهم مطاردتها، لكن إذا استمرت في المماطلة والإنسحاب، فسوف تتعبهم في النهاية ولربما تقلب الطاولة عليهم. ربما كانت تعرف ذلك وكانت تستخدم ذلك عن عمد كتكتيك. بالنظر إلى أنها كانت مسلحة بملاذ مناسب في شكل عصا الإنتقال، فربما كانت هذه هي الطريقة التي قاتلت بها عادة. من المحتمل أن يكون إهلاك العدو من خلال التراجع والعودة مرارًا وتكرارًا طبيعة ثانية لها الآن.
“لم يعد الأمر مهمًا”. قال باناكسيث، “لقد قبل شخص آخر عرضي بالفعل.”
لسوء حظها، لم يكن زاك وزوريان وحدهما. قبل أن تتمكن من الوصول بعيدًا، وجدت ألانيك و كزفيم و دايمن في انتظارها من بعيد. تردد صدى الإحباط عبر الجبل بأكمله بينما جلس زاك وزوريان لاستعادة احتياطيات المانا والتقاط أنفاسهما.
نظر إليه باناكسيث لثانية. بدا وكأنه أدرك أنه لن يكون قادرًا على إقناع زوريان بأخذ هذا النوع من الصفقات، بغض النظر عما كان سيغريه به.
“ها ها، أراهن أنها لم تتوقع ذلك”. قال زاك مبتسما، كان وجهه ملطخًا بالغبار وكان هناك خيط رفيع من الدم يسيل على ذراعه اليسرى حيث تمكنت شظية من اختراق دفاعاته، لكن بدا وكأنه لم يلاحظ ذلك. “الآن يمكنها أيضًا تجربة كيف يكون الشعور بالإرهاق من الهجمات المتكررة بينما يأخذ خصومها قسطًا من الراحة بين الحين والآخر.”
تجمد عقل زوريان للحظة. ماذا… كيف…
“ألم تقتل أوغانج، الذي هو تنين ساحر شهير، بمفردك تماما في إحدى الإعادات المبكرة؟” سأل زوريان بفضول. “أعلم أنه لا يستطيع الإنتقال وكان أقل إزعاجًا للقتال، لكن لا ينبغي أن يكون أضعف. كيف تمكنت من التعامل معه بنفسك؟”
بعد مناقشة سريعة، قرر زاك وزوريان إحضار المفتاح إلى حارس العتبة على الفور لمعرفة ما سيحدث… وسيصطحبون الجميع معهم ليشهدوا ذلك أيضًا.
“التجربة والخطأ”، ضحك زاك بشكل محرج. “الكثير من التجربة والخطأ. أنا بصراحة لا أوصي بذلك.”
من ناحية أخرى، كان الحصول على التاج شيئًا تعذبوا عليه كثيرًا. لقد نجحوا في النهاية، لكن الآن لقد كان كواتاش إيشل يتنفس خلف رؤوسهم ولم تكن الإعادة في منتصفها حتى. كان لدى الليتش القديم متسع من الوقت لتعقبهم وجعلهم يدفعون مقابل ما فعلوه، وهو شيء لم يسمحوا له مطلقًا بإمتلاكه في الإعادات السابقة.
صمتوا بعد ذلك، وشاهدوا المعركة تتكشف أمامهم.
تجمد عقل زوريان للحظة. ماذا… كيف…
***
كل القطع الخمس من المفتاح مجمعة في مكان واحد.
“لقد فعلناها”. تنهد زاك.
“ما الذي يحدث؟” سأل أحدهم من ورائه.
كان أمامه خمسة أشياء موضوعة على الأرض، كرة زجاجية، خاتم معدني بسيطة، خنجر لامع، تاج مزخرف، وعصا بسيطة.
“ما الذي يحدث؟” سأل أحدهم من ورائه.
كل القطع الخمس من المفتاح مجمعة في مكان واحد.
“أجل، أجل”. قال زاك، “أنا سعيد لرؤيتك أيضًا، أيها الأحمق المحبوب. هل لاحظت أننا جلبنا لك المفتاح؟”
كانت العصا التي يتم استخدمتها من قبل العين البنفسجية هي بالفعل العصا الإمبراطورية التي كانوا يبحثون عنها. لقد أحضروها بالفعل إلى حارس العتبة للتفتيش واكتشفوا صلاحياته. كان لديه القدرة على وضع ما يصل إلى ست نقاط استدعاء غير قابلة للكشف وتسمح للمستخدم بالانتقال إلى نقاط الاستدعاء الخاصة به… بغض النظر عن المسافات المعنية. لم يمكن استخدام كل نقطة استدعاء إلا مرة واحدة كل 24 ساعة، ولكن هذه القدرة قد كانت لا تزال قوية للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة أغمضت بعض أعينها واختفت. تلك التي جعلت زوريان يتألم عند النظر إليها، وكذلك بعض تلك “العادية” الأكثر رعبا.
كان ذلك للمستخدمين العاديين. بالنسبة للمتحكم داخل الحلقة الزمنية، كانت العصا أكثر فائدة، حيث ظلت نقاط الاستدعاء في مكانها عبر الإعادات. وهذا قد عنى أنه إذا بدأ المرء الإعادة مع وجود العصا في أيديهم، فمن المحتمل أن يسافروا إلى أي مكان على الكوكب في غمضة عين.
تجمد عقل زوريان للحظة. ماذا… كيف…
لم يبدأ زاك و زوريان في الإعادة مع العصا في أيديهم، على الرغم من ذلك، كانت فائدة العنصر غير موجودة تقريبًا. كان عليهم السفر طويلاً والبحث عن عنصر يمنح الناس قدرات حركة تشبه الإله… كان هناك بعض الفكاهة القاتمة في الموقف، لكن زوريان لم يشعر بأنه سيستطيع تقديرها في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة أغمضت بعض أعينها واختفت. تلك التي جعلت زوريان يتألم عند النظر إليها، وكذلك بعض تلك “العادية” الأكثر رعبا.
على أي حال، لم يكن كل ذلك مهمًا في هذه المرحلة. كانت العصا مهمة لأنها قد كانت جزءًا من المفتاح المطلوب لإلغاء حظر المخرج من الحلقة الزمنية، وليس بسبب خصائصها الفطرية. بالطبع، بحلول الوقت الذي حصلوا عليها به، كان لديهم بالفعل الكرة والخاتم، نقصهم فقدوا عنصرين آخرين فقط لإكمال المجموعة. الخنجر والتاج.
“ما الذي يحدث؟” سأل أحدهم من ورائه.
كان الخنجر… حسنًا، لم يكن من السهل الحصول عليه، لكنه كان ممكنًا تمامًا في هذه المرحلة. لقد تعرفوا بشكل كافٍ على الحمايات الموجودة في الخزانة الملكية بحيث كان بإمكانهم اقتحامها وسرقة الخنجر بمفردهم، دون أي مساعدة من كواتاش إيشل. لذلك فعلوا ذلك بالضبط. تسبب ذلك في ضجة رهيبة، وكان الجميع لا يزالون يبحثون عن اللصوص، لكن زاك وزوريان كانا متأكدين تمامًا من أنهما قد غطيا آثارهما جيدًا.
كان زاك وزوريان على وشك النفاد من المانا بحلول هذه المرحلة، وكان زوريان قد بدأ ينفد من القنابل والأشياء الأخرى أيضًا. حتى زاك، باحتياطيه الهائل من المانا، لم يمكن مقارنته بقدرة تنين على التحمل. كان بإمكانهم مطاردتها، لكن إذا استمرت في المماطلة والإنسحاب، فسوف تتعبهم في النهاية ولربما تقلب الطاولة عليهم. ربما كانت تعرف ذلك وكانت تستخدم ذلك عن عمد كتكتيك. بالنظر إلى أنها كانت مسلحة بملاذ مناسب في شكل عصا الإنتقال، فربما كانت هذه هي الطريقة التي قاتلت بها عادة. من المحتمل أن يكون إهلاك العدو من خلال التراجع والعودة مرارًا وتكرارًا طبيعة ثانية لها الآن.
من ناحية أخرى، كان الحصول على التاج شيئًا تعذبوا عليه كثيرًا. لقد نجحوا في النهاية، لكن الآن لقد كان كواتاش إيشل يتنفس خلف رؤوسهم ولم تكن الإعادة في منتصفها حتى. كان لدى الليتش القديم متسع من الوقت لتعقبهم وجعلهم يدفعون مقابل ما فعلوه، وهو شيء لم يسمحوا له مطلقًا بإمتلاكه في الإعادات السابقة.
وبعد أن هدأ الوضع إلى حد ما وقام بإحصاء سريع للرؤساء، ظهر إدراك مرعب فجأة لزوريان.
ومع ذلك، مع نقص جزء واحد فقط من المفتاح، كيف كان بإمكانهم مقاومة إغراء إكماله؟ لم يكن هناك فرصة أنه سيكون بإمكانهم الانتظار حتى نهاية الإعادة للقيام بذلك. لكل ما عرفوه، فإن استخدام المفتاح قد يمنحهم خيارات لم تكن موجودة حتى الآن.
“أجل، أجل”. قال زاك، “أنا سعيد لرؤيتك أيضًا، أيها الأحمق المحبوب. هل لاحظت أننا جلبنا لك المفتاح؟”
احتشد العديد من الناس في الفضاء حول زاك وزوريان، وهم يحدقون في العناصر الموجودة على الأرض. لقد وصل الجميع تقريبا لإلقاء نظرة عليهم، على الرغم من أنهم لم يكونوا مميزين من حيث المظهر. ملأ الهمس المتناثر والتكهنات الهادئة الأجواء وتكهن الناس بما سيحدث عندما تم إحضارهم أمام حارس العتبة.
على أي حال، أنهى الحارس في النهاية ما كان يفعله وبدأ في التحدث مرةً أخرى.
بعد مناقشة سريعة، قرر زاك وزوريان إحضار المفتاح إلى حارس العتبة على الفور لمعرفة ما سيحدث… وسيصطحبون الجميع معهم ليشهدوا ذلك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك للمستخدمين العاديين. بالنسبة للمتحكم داخل الحلقة الزمنية، كانت العصا أكثر فائدة، حيث ظلت نقاط الاستدعاء في مكانها عبر الإعادات. وهذا قد عنى أنه إذا بدأ المرء الإعادة مع وجود العصا في أيديهم، فمن المحتمل أن يسافروا إلى أي مكان على الكوكب في غمضة عين.
في السابق، كانوا قد حاولوا بالفعل إحضار علامة مؤقتة إلى مساحة بوابة السيادية وفشلوا. أكد حارس العتبة لاحقًا أن المعيدين المؤقتين لم يكونوا قادرين على الوصول إلى الفضاء. ومع ذلك، كان من السهل بشكل طفولي تجاوز هذا الإجراء الأمني من خلال رابطة روحية قصيرة المدة سمحت للمتحكم “بسحب” الغرباء معهم بمجرد دخولهم البوابة السيادية. بمجرد الدخول، تجاهل حارس العتبة وجودهم إلى حد كبير، معترفًا بهم على أنهم حلقات مؤقتة، لكنه غير مهتم تمامًا بحقيقة أن زاك و زوريان كانا يخرقان القواعد. استخدم زاك وزوريان هذه الطريقة لإحضار العديد من الأشخاص إلى بوابة السيادية في مناسبات متعددة، لذلك لم يتوقعوا أي مشاكل.
وهكذا، دخلت المجموعة بأكملها إلى منشأة أبحاث الوقت السحرية السرية تحت سيوريا، وبعد بعض الاستعدادات الصغيرة، دخلوا البوابة السيادية.
استحضرت العين البنفسجية بصوتٍ عالٍ موجة صوتية متعددة الاتجاهات ألقت بكل المحاكيات بعيدًا عنها مثل مجموعة من دمى القماشية ودمرت جميع العقبات القريبة. استمر الرمح في الطيران، لكنه خرج عن مساره ولم يقم إلا بخدش حماياتها، ومزق جزءًا من لحمها لكنه تركها سليمة إلى حد كبير.
سرعان ما ظهر حارس العتبة أمامهم، تمامًا كما كان يفعل دائمًا. كان لا يزال نفس الكيان المتوهج الذي يشبه الإنسان، ووجهه بلا عاطفة مثل تمثال منحوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تتحدث معي الآن؟” سأل زوريان. “لقد كنت هنا لمرات عديدة من قبل.”
“مرحبًا أيها المتحكم”، استقبلت صحيفة الغارديان.
احتشد العديد من الناس في الفضاء حول زاك وزوريان، وهم يحدقون في العناصر الموجودة على الأرض. لقد وصل الجميع تقريبا لإلقاء نظرة عليهم، على الرغم من أنهم لم يكونوا مميزين من حيث المظهر. ملأ الهمس المتناثر والتكهنات الهادئة الأجواء وتكهن الناس بما سيحدث عندما تم إحضارهم أمام حارس العتبة.
“أجل، أجل”. قال زاك، “أنا سعيد لرؤيتك أيضًا، أيها الأحمق المحبوب. هل لاحظت أننا جلبنا لك المفتاح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الفراغ المظلم لفضاء بوابة السيادية، لم يكن هناك سوى جسم بشري متوهج صامت وحشد صغير من الناس ينتظرون بقلق رد فعله. لقد بدا وكأن حارس العتبة لم يهتم بالعدد الكبير من الزوار، واستمر في تفكيره الغامض دون أي اهتمام بالعالم.
سكت الحارس للحظة.
على أي حال، أنهى الحارس في النهاية ما كان يفعله وبدأ في التحدث مرةً أخرى.
“لحظة واحدة من فضلك”، قال أخيرا، قبل أن يصمت مرةً أخرى.
“ها ها، أراهن أنها لم تتوقع ذلك”. قال زاك مبتسما، كان وجهه ملطخًا بالغبار وكان هناك خيط رفيع من الدم يسيل على ذراعه اليسرى حيث تمكنت شظية من اختراق دفاعاته، لكن بدا وكأنه لم يلاحظ ذلك. “الآن يمكنها أيضًا تجربة كيف يكون الشعور بالإرهاق من الهجمات المتكررة بينما يأخذ خصومها قسطًا من الراحة بين الحين والآخر.”
في الفراغ المظلم لفضاء بوابة السيادية، لم يكن هناك سوى جسم بشري متوهج صامت وحشد صغير من الناس ينتظرون بقلق رد فعله. لقد بدا وكأن حارس العتبة لم يهتم بالعدد الكبير من الزوار، واستمر في تفكيره الغامض دون أي اهتمام بالعالم.
“هل يمكنني إلغاء حظر البوابة الآن؟” سأل زاك.
كان المعيدين المؤقتين حول زاك وزوريان يتلوون ببساطة بعصبية، دون أن يقولوا الكثير. لقد تعلموا الآن أن حارس العتبة قد تجاهل تمامًا المعيدين المؤقتين، ورفض الإجابة على أسئلتهم أو حتى الاعتراف بوجودهم. كانت مشاهدة دايمن و سيلفرلايك يزدادان غضبًا بشكل تدريجي حيث تجاهل الكيان تعليقاتهما مسليًا إلى حد ما لزوريان في المرة الأولى التي شاهدها، ولكن لحسن الحظ لم يفقد أحد أعصابه هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
على أي حال، أنهى الحارس في النهاية ما كان يفعله وبدأ في التحدث مرةً أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تتحدث معي الآن؟” سأل زوريان. “لقد كنت هنا لمرات عديدة من قبل.”
“كل شيء كما ينبغي أن يكون.” قال “المفتاح صالح. هل تريد المطالبة بامتيازاتك الآن؟”
وهكذا، دخلت المجموعة بأكملها إلى منشأة أبحاث الوقت السحرية السرية تحت سيوريا، وبعد بعض الاستعدادات الصغيرة، دخلوا البوابة السيادية.
“الامتيازات؟ بالطبع، أحب الامتيازات”. قال زاك مبتسما، “نعم، أعطني كل تلك.”
“لم أسأل عن اسمه قط”. قال باناكسيث، لقد بدا كأنه رجل تمامًا الآن، على الرغم من أن ملامحه بدت وكأنها تتغير طوال الوقت- ذكر وأنثى، كبير وصغير، وجميع أنواع البشرة وملامح الوجه…”هل يهم؟ نحن نتحدث عنك الآن. أقسم بحياتك أنك ستساعد في تحريري وسأجسدك خارج هذا العالم المنهار”.
“تم”. قال الكيان على الفور
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال هناك فصل مدعوم أخر??????
“هل يمكنني إلغاء حظر البوابة الآن؟” سأل زاك.
“يمكنني أن أخرجك من هنا” قال باناكسيث. شكله يتغير مرةً أخرى، عيون إضافية تغلق شكله يصبح أكثر إنسانية من حيث اللون والملمس. “كل ما عليك فعله هو إبرام عقد معي”.
“نعم”، أكد حامي العتبة. “هل تريد-“
كان الخنجر… حسنًا، لم يكن من السهل الحصول عليه، لكنه كان ممكنًا تمامًا في هذه المرحلة. لقد تعرفوا بشكل كافٍ على الحمايات الموجودة في الخزانة الملكية بحيث كان بإمكانهم اقتحامها وسرقة الخنجر بمفردهم، دون أي مساعدة من كواتاش إيشل. لذلك فعلوا ذلك بالضبط. تسبب ذلك في ضجة رهيبة، وكان الجميع لا يزالون يبحثون عن اللصوص، لكن زاك وزوريان كانا متأكدين تمامًا من أنهما قد غطيا آثارهما جيدًا.
“نعم، اللعنة، نعم!” قال زاك بصوت مليء بالسخط. “افعلها الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تندم على ذلك”. قال “كان هذا عرضًا لمرة واحدة. لن أزعج نفسي بالاتصال بك مرةً أخرى.”
“كما تريد”. قال، لقد توقف مؤقتًا لبضع دقائق، يؤدي نوعًا من المهام بصمت مرةً أخرى. “تم. البوابة الآن مفتو-تو-تو-تو-تو-“
كل القطع الخمس من المفتاح مجمعة في مكان واحد.
شاهد زوريان في رعب متزايد بينما بدأ حارس العتبة فجأة بالارتعاش والتلعثم كما لو كان يعاني من نوع من الصرع. كان رأسه يتدحرج بزوايا مستحيلة، ويدور 360 درجة كاملة، وجذعه بالكامل يتلوى وينتفخ كما لو أن شيئًا ما كان يحاول الخروج منه.
احتشد العديد من الناس في الفضاء حول زاك وزوريان، وهم يحدقون في العناصر الموجودة على الأرض. لقد وصل الجميع تقريبا لإلقاء نظرة عليهم، على الرغم من أنهم لم يكونوا مميزين من حيث المظهر. ملأ الهمس المتناثر والتكهنات الهادئة الأجواء وتكهن الناس بما سيحدث عندما تم إحضارهم أمام حارس العتبة.
كان لديه شعور سيء للغاية حيال هذا.
“لا أعرف”. قال زاك عابسًا، “لم يحدث هذا قبل-“
“ما الذي يحدث؟” سأل أحدهم من ورائه.
“لم أسأل عن اسمه قط”. قال باناكسيث، لقد بدا كأنه رجل تمامًا الآن، على الرغم من أن ملامحه بدت وكأنها تتغير طوال الوقت- ذكر وأنثى، كبير وصغير، وجميع أنواع البشرة وملامح الوجه…”هل يهم؟ نحن نتحدث عنك الآن. أقسم بحياتك أنك ستساعد في تحريري وسأجسدك خارج هذا العالم المنهار”.
“لا أعرف”. قال زاك عابسًا، “لم يحدث هذا قبل-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فقط أريد أن أعيش وأكون حرة!” قالت شفتاها ترتعش وصوتها على وشك البكاء.
فجأة أصبح كل شيء هادئًا. في البداية اعتقد زوريان أن زاك توقف فقط عن الكلام لأنه لاحظ أو أدرك شيئًا مهمًا، ولكن عندما نظر إليه وجد أن زاك قد إختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد إختفى الجميع ما عدا زوريان. كان هو فقط، حارس العتبة المجنون، وفراغ أسود هادئ وخالي من الملامح من حولهم.
لقد إختفى الجميع ما عدا زوريان. كان هو فقط، حارس العتبة المجنون، وفراغ أسود هادئ وخالي من الملامح من حولهم.
لم يبدأ زاك و زوريان في الإعادة مع العصا في أيديهم، على الرغم من ذلك، كانت فائدة العنصر غير موجودة تقريبًا. كان عليهم السفر طويلاً والبحث عن عنصر يمنح الناس قدرات حركة تشبه الإله… كان هناك بعض الفكاهة القاتمة في الموقف، لكن زوريان لم يشعر بأنه سيستطيع تقديرها في الوقت الحالي.
حاول على الفور العودة إلى جسده، لكنه فشل.
انفتحت العديد من العيون فجأة في جميع أنحاء جسم حارس العتبة، وأومضت بسرعة لبضع لحظات قبل التركيز مباشرةً على زوريان. كل واحدة كانت مختلفة. أحجام مختلفة، ألوان مختلفة، هيكل داخلي مختلف. كان لبعضهم قزحية متعددة. توهج بعضهم. كان بعضهم متعدد الأوجه، مثل حشرة. بعضهم جعل عقله يشعر بالخدر بمجرد النظر إليها.
تبا… حسنًا، على الأقل بدأ حارس العتبة في الهدوء. كان يرتعش بشكل أقل، ولم يعد يلوي رأسه وأطرافه في زوايا مستحيلة. يمكن-
استحضرت العين البنفسجية بصوتٍ عالٍ موجة صوتية متعددة الاتجاهات ألقت بكل المحاكيات بعيدًا عنها مثل مجموعة من دمى القماشية ودمرت جميع العقبات القريبة. استمر الرمح في الطيران، لكنه خرج عن مساره ولم يقم إلا بخدش حماياتها، ومزق جزءًا من لحمها لكنه تركها سليمة إلى حد كبير.
انفتحت العديد من العيون فجأة في جميع أنحاء جسم حارس العتبة، وأومضت بسرعة لبضع لحظات قبل التركيز مباشرةً على زوريان. كل واحدة كانت مختلفة. أحجام مختلفة، ألوان مختلفة، هيكل داخلي مختلف. كان لبعضهم قزحية متعددة. توهج بعضهم. كان بعضهم متعدد الأوجه، مثل حشرة. بعضهم جعل عقله يشعر بالخدر بمجرد النظر إليها.
“نعم، اللعنة، نعم!” قال زاك بصوت مليء بالسخط. “افعلها الآن.”
” زوريان كازينسكي”. قال حارس العتبة، أكان لا يزال حارس العتبة؟ ماعدا عن عيونه الغامضة، حتى صوته كان مختلف. كان مزدهر ورنان، ولم يكن فيها أي أثر للإنسانية. “لدي اقتراح لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد زوريان في رعب متزايد بينما بدأ حارس العتبة فجأة بالارتعاش والتلعثم كما لو كان يعاني من نوع من الصرع. كان رأسه يتدحرج بزوايا مستحيلة، ويدور 360 درجة كاملة، وجذعه بالكامل يتلوى وينتفخ كما لو أن شيئًا ما كان يحاول الخروج منه.
“من أنت؟” تحدى زوريان على الفور.
“نعم”. أكد باناكسيث “لقد تضررت بوابة السيادية على مر السنين، وفشلت بعض الحمايات. ولهذا السبب توقفوا عن استخدامها لفترة طويلة. ومع ذلك، لا فائدة من التحدث إلى معظم الناس ما لم يكونوا أقوياء بما يكفي لمساعدتي وما لم يكن الطريق مفتوح. لم أعتقد أنه سيمكنك جمع المفتاح بالكامل قبل أن ينهار العالم، لكنني سعيد لأنني أخطأت. يمكننا مساعدة بعضنا البعض، زوريان. يمكننا حتى مناقشة المكافآت الإضافية بمجرد أن أخرج من قفصي.”
“أدعوني باناكسيث” أجاب على الفور.
كان زاك وزوريان على وشك النفاد من المانا بحلول هذه المرحلة، وكان زوريان قد بدأ ينفد من القنابل والأشياء الأخرى أيضًا. حتى زاك، باحتياطيه الهائل من المانا، لم يمكن مقارنته بقدرة تنين على التحمل. كان بإمكانهم مطاردتها، لكن إذا استمرت في المماطلة والإنسحاب، فسوف تتعبهم في النهاية ولربما تقلب الطاولة عليهم. ربما كانت تعرف ذلك وكانت تستخدم ذلك عن عمد كتكتيك. بالنظر إلى أنها كانت مسلحة بملاذ مناسب في شكل عصا الإنتقال، فربما كانت هذه هي الطريقة التي قاتلت بها عادة. من المحتمل أن يكون إهلاك العدو من خلال التراجع والعودة مرارًا وتكرارًا طبيعة ثانية لها الآن.
تجمد عقل زوريان للحظة. ماذا… كيف…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت؟” تحدى زوريان على الفور.
“البدائي؟” سأل بخدر وصوته مملوء بعدم التصديق.
فجأة، تحول الكيان إلى نسخة مثالية من كيريل.
“نعم”. أجاب.
“لكن كان من الممكن أن تتواصل معي بهذه الطريقة طوال هذا الوقت؟” سأل زوريان.
فجأة أغمضت بعض أعينها واختفت. تلك التي جعلت زوريان يتألم عند النظر إليها، وكذلك بعض تلك “العادية” الأكثر رعبا.
قام على الفور بتعزيز دفاعاته العقلية، على الرغم من أنه لم يستطع اكتشاف أي تدخل.
“تستطيع التحدث؟” سأل زوريان. لقد كان سؤالًا غبيًا، لكنه كان لا يزال في حالة صدمة ولم يستطع التحكم في نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد إختفى الجميع ما عدا زوريان. كان هو فقط، حارس العتبة المجنون، وفراغ أسود هادئ وخالي من الملامح من حولهم.
لقد بدا وكأن باناكسيث قد إعتقد ذلك أيضًا، لأنه تجاهل السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك العيش؟” سأل باناكسيث، وبدا محتارا بعض الشيء من رده.
“يمكنني أن أخرجك من هنا” قال باناكسيث. شكله يتغير مرةً أخرى، عيون إضافية تغلق شكله يصبح أكثر إنسانية من حيث اللون والملمس. “كل ما عليك فعله هو إبرام عقد معي”.
“أجل، أجل”. قال زاك، “أنا سعيد لرؤيتك أيضًا، أيها الأحمق المحبوب. هل لاحظت أننا جلبنا لك المفتاح؟”
عقد؟
” زوريان كازينسكي”. قال حارس العتبة، أكان لا يزال حارس العتبة؟ ماعدا عن عيونه الغامضة، حتى صوته كان مختلف. كان مزدهر ورنان، ولم يكن فيها أي أثر للإنسانية. “لدي اقتراح لك.”
“لا شكرا”، قال على الفور، وهو يهز رأسه في إنكار.
لقد إختفت سيلفرلايك. ◤━───━ DARK ━───━◥ حسنا يالها من مفاجئة… ◤━───━ DARK ━───━◥ ~~~~~~~~~~~~ يب يب??????????♂️?♂️?♂️?♂️ واحدة كبيرة جداااااا
“لن تخرج من هنا حياً بدوني”. أخبره، صوته يكتسب جودة شبيهة بالإنسان في هذه المرحلة، واختفت معظم الأعين. “الشخص الآخر لم يفعل أيضًا”.
على أي حال، أنهى الحارس في النهاية ما كان يفعله وبدأ في التحدث مرةً أخرى.
“الرداء الأحمر؟” سأل زوريان.
نظر إليه باناكسيث لثانية. بدا وكأنه أدرك أنه لن يكون قادرًا على إقناع زوريان بأخذ هذا النوع من الصفقات، بغض النظر عما كان سيغريه به.
“لم أسأل عن اسمه قط”. قال باناكسيث، لقد بدا كأنه رجل تمامًا الآن، على الرغم من أن ملامحه بدت وكأنها تتغير طوال الوقت- ذكر وأنثى، كبير وصغير، وجميع أنواع البشرة وملامح الوجه…”هل يهم؟ نحن نتحدث عنك الآن. أقسم بحياتك أنك ستساعد في تحريري وسأجسدك خارج هذا العالم المنهار”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما ظهر حارس العتبة أمامهم، تمامًا كما كان يفعل دائمًا. كان لا يزال نفس الكيان المتوهج الذي يشبه الإنسان، ووجهه بلا عاطفة مثل تمثال منحوت.
“لماذا قد أفعل ذلك، رغم ذلك؟” سأل زوريان.
صمتوا بعد ذلك، وشاهدوا المعركة تتكشف أمامهم.
“يمكنك العيش؟” سأل باناكسيث، وبدا محتارا بعض الشيء من رده.
“ألم تقتل أوغانج، الذي هو تنين ساحر شهير، بمفردك تماما في إحدى الإعادات المبكرة؟” سأل زوريان بفضول. “أعلم أنه لا يستطيع الإنتقال وكان أقل إزعاجًا للقتال، لكن لا ينبغي أن يكون أضعف. كيف تمكنت من التعامل معه بنفسك؟”
تباطأ تحوله المستمر في مظهره بشكل كبير في هذه المرحلة. لقد بدا وكأنه قد استقر على شكل أنثوي الآن، طويلة وجميلة المظهر، بشعر أسود طويل وجسم لتموت من أجلـ-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، مع نقص جزء واحد فقط من المفتاح، كيف كان بإمكانهم مقاومة إغراء إكماله؟ لم يكن هناك فرصة أنه سيكون بإمكانهم الانتظار حتى نهاية الإعادة للقيام بذلك. لكل ما عرفوه، فإن استخدام المفتاح قد يمنحهم خيارات لم تكن موجودة حتى الآن.
شخر زوريان. كان الشيء اللعين يغير مظهره ببطء ليجذبه قدر الإمكان، أليس كذلك؟ كان يتنقل باستمرار من خلال مظاهر مختلفة، مع الانتباه إلى حركات جسده وتعبيرات وجهه لمعرفة ما أثار استجابة جيدة فيه.
لم يكن غزو عقل تنين شيئًا سهلاً… ولكنه كان ضمن قدرات زوريان، ولو للحظة.
كان يظهر له ما إعتقد أنه قد أراد رؤيته.
“ما الذي يحدث؟” سأل أحدهم من ورائه.
فجأة، تحول الكيان إلى نسخة مثالية من كيريل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة أغمضت بعض أعينها واختفت. تلك التي جعلت زوريان يتألم عند النظر إليها، وكذلك بعض تلك “العادية” الأكثر رعبا.
“أنا فقط أريد أن أعيش وأكون حرة!” قالت شفتاها ترتعش وصوتها على وشك البكاء.
لم يكن غزو عقل تنين شيئًا سهلاً… ولكنه كان ضمن قدرات زوريان، ولو للحظة.
“أنت لست كيريل!” صرخ زوريان في وجهه، أعصابه ترتفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
قام باناكسيث على الفور بتغيير شكله مرة أخرى، ناسخا تايفين. ثم زاك. ثم كزفيم، دايمن، إلسا، إيمايا…
“نعم”. أجاب.
بعض هؤلاء الناس… كيف عرف حتى كيف بدوا وصدوا؟ هل كان يقرأ أفكاره؟
“نعم”. أجاب.
قام على الفور بتعزيز دفاعاته العقلية، على الرغم من أنه لم يستطع اكتشاف أي تدخل.
قام باناكسيث على الفور بتغيير شكله مرة أخرى، ناسخا تايفين. ثم زاك. ثم كزفيم، دايمن، إلسا، إيمايا…
“لماذا تتحدث معي الآن؟” سأل زوريان. “لقد كنت هنا لمرات عديدة من قبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما ظهر حارس العتبة أمامهم، تمامًا كما كان يفعل دائمًا. كان لا يزال نفس الكيان المتوهج الذي يشبه الإنسان، ووجهه بلا عاطفة مثل تمثال منحوت.
“كانت البوابة مغلقة حتى الآن، لذلك لم يكن هناك فائدة من التحدث إليك”. أجاب باناكسيث، “لا يمكنني إخراج الناس إلا عندما يكون الطريق مفتوحًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت؟” تحدى زوريان على الفور.
“لكن كان من الممكن أن تتواصل معي بهذه الطريقة طوال هذا الوقت؟” سأل زوريان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما ظهر حارس العتبة أمامهم، تمامًا كما كان يفعل دائمًا. كان لا يزال نفس الكيان المتوهج الذي يشبه الإنسان، ووجهه بلا عاطفة مثل تمثال منحوت.
“نعم”. أكد باناكسيث “لقد تضررت بوابة السيادية على مر السنين، وفشلت بعض الحمايات. ولهذا السبب توقفوا عن استخدامها لفترة طويلة. ومع ذلك، لا فائدة من التحدث إلى معظم الناس ما لم يكونوا أقوياء بما يكفي لمساعدتي وما لم يكن الطريق مفتوح. لم أعتقد أنه سيمكنك جمع المفتاح بالكامل قبل أن ينهار العالم، لكنني سعيد لأنني أخطأت. يمكننا مساعدة بعضنا البعض، زوريان. يمكننا حتى مناقشة المكافآت الإضافية بمجرد أن أخرج من قفصي.”
“ولكن ماذا لو فشلت؟” سأل زوريان.
“لم يعد الأمر مهمًا”. قال باناكسيث، “لقد قبل شخص آخر عرضي بالفعل.”
“ستموت، بالطبع”، قال باناكسيث، كما لو كان هذا هو الشيء الأكثر طبيعية في العالم. “هذا هو الغرض من العقد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال هناك فصل مدعوم أخر??????
“إذا تخرجوني من هنا وفي المقابل يجب أن أساعد في تحريرك أو أموت؟” سأل زوريان.
على أي حال، لم يكن كل ذلك مهمًا في هذه المرحلة. كانت العصا مهمة لأنها قد كانت جزءًا من المفتاح المطلوب لإلغاء حظر المخرج من الحلقة الزمنية، وليس بسبب خصائصها الفطرية. بالطبع، بحلول الوقت الذي حصلوا عليها به، كان لديهم بالفعل الكرة والخاتم، نقصهم فقدوا عنصرين آخرين فقط لإكمال المجموعة. الخنجر والتاج.
“بالضبط”. أكد باناكسيث.
“إذا تخرجوني من هنا وفي المقابل يجب أن أساعد في تحريرك أو أموت؟” سأل زوريان.
“سأضطر إلى قول لا”. تنهد زوريان.
كل القطع الخمس من المفتاح مجمعة في مكان واحد.
نظر إليه باناكسيث لثانية. بدا وكأنه أدرك أنه لن يكون قادرًا على إقناع زوريان بأخذ هذا النوع من الصفقات، بغض النظر عما كان سيغريه به.
بعض هؤلاء الناس… كيف عرف حتى كيف بدوا وصدوا؟ هل كان يقرأ أفكاره؟
“سوف تندم على ذلك”. قال “كان هذا عرضًا لمرة واحدة. لن أزعج نفسي بالاتصال بك مرةً أخرى.”
“مرحبًا أيها المتحكم”، استقبلت صحيفة الغارديان.
كان زوريان ذو رأيين في هذا الشأن. من ناحية، كان ذلك مخيباً للآمال بعض الشيء، لأنه أراد إجراء المزيد من المحادثات مع أحد البدائيين لمعرفة ما إذا كان يمكنه الحصول على شيء جوهري منه. من ناحية أخرى، كان البدائيين مخيفين ولقد بدا وكأنه يقرأ عقله بطريقة لم يمكنه اكتشافه بها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة أغمضت بعض أعينها واختفت. تلك التي جعلت زوريان يتألم عند النظر إليها، وكذلك بعض تلك “العادية” الأكثر رعبا.
ربما كان من الأفضل عدم رغبته في رؤيته مرة أخرى.
كان يظهر له ما إعتقد أنه قد أراد رؤيته.
“لقد استسلمت بسرعة كبيرة جدا”. علق زوريان، “لماذا لست متأكد من عدم وجود فرصة لإقناعي في المستقبل؟”
قام باناكسيث على الفور بتغيير شكله مرة أخرى، ناسخا تايفين. ثم زاك. ثم كزفيم، دايمن، إلسا، إيمايا…
“لم يعد الأمر مهمًا”. قال باناكسيث، “لقد قبل شخص آخر عرضي بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تتحدث معي الآن؟” سأل زوريان. “لقد كنت هنا لمرات عديدة من قبل.”
اتسعت عيون زوريان عند التعليق. قبل أن يتمكن من أن يسأل باناكسيث عما قد عناه ذلك، اختفى الشكل الأنثوي العام أمامه وأصبح محاطًا بالضوضاء مرةً أخرى. كان يقف مرةً أخرى بجانب زاك، مع المعيدين المؤقتين يقفون حوله. كانوا جميعًا يصرخون يهدرون ويتحدثون في نفس الوقت. كان من الواضح تمامًا أن زوريان لم يكن الوحيد الذي وجد نفسه وحيدًا، في مواجهة كيان بدائي مرعب.
“لقد فعلناها”. تنهد زاك.
وبعد أن هدأ الوضع إلى حد ما وقام بإحصاء سريع للرؤساء، ظهر إدراك مرعب فجأة لزوريان.
لم يكن غزو عقل تنين شيئًا سهلاً… ولكنه كان ضمن قدرات زوريان، ولو للحظة.
لقد إختفت سيلفرلايك.
◤━───━ DARK ━───━◥
حسنا يالها من مفاجئة…
◤━───━ DARK ━───━◥
~~~~~~~~~~~~
يب يب??????????♂️?♂️?♂️?♂️ واحدة كبيرة جداااااا
انفتحت العديد من العيون فجأة في جميع أنحاء جسم حارس العتبة، وأومضت بسرعة لبضع لحظات قبل التركيز مباشرةً على زوريان. كل واحدة كانت مختلفة. أحجام مختلفة، ألوان مختلفة، هيكل داخلي مختلف. كان لبعضهم قزحية متعددة. توهج بعضهم. كان بعضهم متعدد الأوجه، مثل حشرة. بعضهم جعل عقله يشعر بالخدر بمجرد النظر إليها.
مع أنه كان هناك إشارات لذلك من تصرفاتها في الفصول الأخيرة لكن مع ذلك ????♂️?♂️?♂️?♂️
عقد؟
المهم الفصول المدعومة??????
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الفراغ المظلم لفضاء بوابة السيادية، لم يكن هناك سوى جسم بشري متوهج صامت وحشد صغير من الناس ينتظرون بقلق رد فعله. لقد بدا وكأن حارس العتبة لم يهتم بالعدد الكبير من الزوار، واستمر في تفكيره الغامض دون أي اهتمام بالعالم.
لا يزال هناك فصل مدعوم أخر??????
“لم أسأل عن اسمه قط”. قال باناكسيث، لقد بدا كأنه رجل تمامًا الآن، على الرغم من أن ملامحه بدت وكأنها تتغير طوال الوقت- ذكر وأنثى، كبير وصغير، وجميع أنواع البشرة وملامح الوجه…”هل يهم؟ نحن نتحدث عنك الآن. أقسم بحياتك أنك ستساعد في تحريري وسأجسدك خارج هذا العالم المنهار”.
نظر إليه باناكسيث لثانية. بدا وكأنه أدرك أنه لن يكون قادرًا على إقناع زوريان بأخذ هذا النوع من الصفقات، بغض النظر عما كان سيغريه به.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
