المقدمة
المجلد الأول
كل ما فعلته هو الإستمناء على فيديو لـ لولي خلال جنازة والديَّ……
المقدمة
إعتقدتُ أن تعلم الأشياء كان عديم الفائدة للمستقبل. شعرت أنه لا يمكن استخدامها في الحياة الحقيقية.
“أنتَ تَقِفُ على حافةِ الهاوية. خطوةٌ إلى الأمامِ وتسحقُ على الأرضِ في الأسفل، أو البقاءُ حيثُ أنتَ وتَحَمُلُ السُخريةِ المُستمِرة؛ والخيار لك”
لم أستطِع إخراج أي صوتٍ من فمي. لكنني لم أمُت بعد. ربما كانت الدهون المتراكمة هي ما أنقذتني……
– لا أُريدُ أنْ أعمل، بغضِ النظرِ عمّا يقولُهُ الآخرون.
سمعت أنه لا يمكنك إكمال السيرة الذاتية إذا لم تسجل مكان إقامتك.
VOLUME ONE
أنا شخص بلا مأوى عاطل عن العمل وعمري 34 سنة.
الطفولة
انتهى الأمر. في هذه اللحظة، وجدت حياتي أخيرًا تصل إلى نهايتها.
المُقدِمة
VOLUME ONE
أنا شخص بلا مأوى عاطل عن العمل وعمري 34 سنة.
ممتلئ الجسم وقبيح، رجل لطيف يندم على كيف عاش حياته.
أنا لا أعرف ما يجب علي القيام به للعثور على وظيفة.
لم أكن بلا مأوى قبل ثلاث ساعات; كنت المتقاعس الذي لم يغادر غرفته للعام الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زلت أتذكر الحادث في ذلك الوقت.
ومع ذلك، توفي والديَّ دون أن ألاحظ ذلك.
— ركضت وتعثرت نحوهم.
وبصفتي متقاعسًا، لم أحضر حتى إجتماعات العائلة، ناهيك عن الجنازة.
سمعت أنه لا يمكنك إكمال السيرة الذاتية إذا لم تسجل مكان إقامتك.
وفي النهاية، طُرِدتُ من المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مكان ما تحت الأمطار الغزيرة، سمعت الناس يتجادلون.
ضربت بشكلٍ عنيف الجدران والأرضيات، وتخبطت حول المكان كما لو أن لا أحدَ في المنزل، لا أحد أوقفني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مكان ما تحت الأمطار الغزيرة، سمعت الناس يتجادلون.
كنت أستمني في غرفتي في يوم الجنازة عندما إندفع إخوتي فجأة، يرتدون ملابس الحداد، وأعلنوا قطعهم لكل العلاقات معي.
شعرت أن اقراني الذين عرفوني كانوا ينظرون إلى صوري ويسخرون مني.
لقد تجاهلتهم، لكن أخي الأصغر أخذ مضربًا خشبيًا ودمر الكمبيوتر الذي أقدره أكثر من حياتي.
إنه أمر مزعج. لا أريد أن أشارك. على الرغم من أنني كنت أفكر في ذلك، أرادت قدمي التوجه إليهم.
بشكل نصف مخبول، اندفعت إليهم، لكن أخي الأكبركان لديه رتبة دان في الكاراتيه، وتعرضت للضرب المبرح منه.
يبدو أن نوعًا من حرب الحريم قائمة هنا. كان الصبي الأطول يتشاجر مع الفتاة، وكان الصبي الآخر يحاول التوسط، لكن الطرفين المتخاصمين لم يستمعا على الإطلاق.
بكيت وتوسلت للمغفرة بطريقة قبيحة، لكنني طُرِدتُ من الباب، ولم يكن لدي حتى الوقت لتغيير ملابسي.
رن توبيخ إخوتي عندما غادرت المنزل في أذني.
تحملت ألم الخفقان في صدري، ربما كانت معظم أضلاعي مكسورة، وسِرتُ بشكلٍ غير مستقر في الشوارع.
ضربت بشكلٍ عنيف الجدران والأرضيات، وتخبطت حول المكان كما لو أن لا أحدَ في المنزل، لا أحد أوقفني.
رن توبيخ إخوتي عندما غادرت المنزل في أذني.
كيف يجب أن أواجه هذا؟
إهاناتهم القاسية لي…كان من الصعب إبتلاعها.
المقدمة
تحطم قلبي تمامًا.
هل هذا يعني أنني لم أفعل أي شيء في حياتي؟
ما الخطأ الذي اقترفته؟
على أي حال، إعتقدت أنني ربما سأموت جوعًا على جانب الطريق بعد فترة وجيزة. على الأقل في تلك اللحظة، كنت آمل أن أحصل على بعض الرِضا لو أنقذتهم بدلًا من ذلك.
كل ما فعلته هو الإستمناء على فيديو لـ لولي خلال جنازة والديَّ……
لا أعتقد أنها أحبتني، لكن لو أنني درست بجد ودخلت نفس المدرسة الثانوية، أو إذا انضممت إلى نادي سباقات المضمار والميدان ودخلت نفس المدرسة الخاصة، لربما كنت قد لَمَحتُ لها. أو حتى إعترفت لها، لربما كنا سنتواعد لفترة…
ماذا علي أن أفعل الآن؟
شعرت أنني سأنجح إذا أصبحتُ جادًا، مُتوهِمًا بأنني كنتُ مُختلِفًا عن هؤلاء الاغبياء الآخرين. كان هذا ما ظننتُه.
لا، عقلي يعرف بالفعل.
رن توبيخ إخوتي عندما غادرت المنزل في أذني.
العثور على وظيفة أو وظيفة بدوام جزئي، ثم مكان للعيش فيه، وشراء بعض المواد الغذائية.
ولكن ما زلت أريد أن أركض. إركُض.
كيف يجب أن أواجه هذا؟
وبصفتي متقاعسًا، لم أحضر حتى إجتماعات العائلة، ناهيك عن الجنازة.
أنا لا أعرف ما يجب علي القيام به للعثور على وظيفة.
بالمناسبة، سمعت أن صديقة الطفولة تلك قد تزوجت قبل سبع سنوات.
هممم، ما زلت أعرف عن الذهاب إلى “هيلوو”.
وَلَدان وفتاةٌ واحدة. يرتدون الزي المدرسي غير المألوف الآن و زي البحارة.
ولكن على الرغم من أنني لا اتباها أن لدي أكثر من 10 سنوات من الخبرة في البقاء في المنزل، كيف بحق الجحيم يجب أن أعرف أين هيلوو؟ وعلاوةً على ذلك، حتى لو ذهبت إلى هيلوو، كنت قد سمعت أنه يقدم لك فقط على الوظيفة.
هكذا، بغض النظر عما قاله أي شخصٍ آخر، واصلت بإصرار أسلوب حياتي المغلق.
سيكون علي جلب السيرة الذاتية،أن انتقل إلى المكان الموصى به، واذهب إلى المقابلة. سأكون مجبرًا على الذهاب للمقابلة في بذلة قذرة مغطاة بل العرق والدم.
وبصفتي متقاعسًا، لم أحضر حتى إجتماعات العائلة، ناهيك عن الجنازة.
تبًا، كما لو أنه من الممكن أن يتم توظيفي، حتى أنا لن أوظف زميلًا يرتدي شيئًا مجنونًا كهذا. ربما كنت سأتعاطف معه، لكنني بالتأكيد لن أوظِفه.
هل كان ذلك هو الضوء المشاع عنه أنه الإحساس المُسبق بالموت؟ لم أتمكن من رؤية أي شيء خلال تلك الحظة القصيرة. كان الحادث سريعًا جدًا.
هل هناك أي محلات تجارية تبيع إستمارة السيرة الذاتية؟.
لكنني سئمت منهم جميعًا في أقل من عام.
محلات القرطاسية؟ المتاجر؟.
ممتلئ الجسم وقبيح، رجل لطيف يندم على كيف عاش حياته.
ربما في المتجر قد يكون لديهم، لكن…حتى لو ذهبت الى المتجر ليس لدي أي أموال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُريد العودة.
حتى لو نجحت في فعلِ كل ذلك، ماذا سأفعل بعد تسوية كل ذلك؟
حسنا، مررتُ بشيء من هذا القبيل من قبل.
بإفتراض أن الحظ سيبتسِم لي، وإستطعت أن اقترض من مؤسسة مالية، للحصول على ملابس لائقة، وشراء بعض أوراق السيرة الذاتية والقرطاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تجاهلتهم، لكن أخي الأصغر أخذ مضربًا خشبيًا ودمر الكمبيوتر الذي أقدره أكثر من حياتي.
سمعت أنه لا يمكنك إكمال السيرة الذاتية إذا لم تسجل مكان إقامتك.
(*متلازمة الصف الثاني)
انتهى الأمر. في هذه اللحظة، وجدت حياتي أخيرًا تصل إلى نهايتها.
ما هذه الضوضاء؟
…هاه.
ماذا علي أن أفعل الآن؟
بدأت تمطر.
لم أستطِع إخراج أي صوتٍ من فمي. لكنني لم أمُت بعد. ربما كانت الدهون المتراكمة هي ما أنقذتني……
كانت نهاية الصيف، عندما يبدأ تغيير الجو الى البرودة. اخترقت الأمطار الجليدية الملابس التي كنت أرتديها لأنني لا أعرف كم سنة مضى عليَّ فيها، سارِقةً حرارةَ جسدي بلا رحمة.
ما الخطأ الذي اقترفته؟
…لو كان بإمكاني البدء من جديد، من البداية.
(*متلازمة الصف الثاني)
إنه أمر مزعج. لا أريد أن أشارك. على الرغم من أنني كنت أفكر في ذلك، أرادت قدمي التوجه إليهم.
لم أستطع قول شيء آخر.
لقد ولدت كالإبن الثالث في عائلة ثرية إلى حدٍ ما. شقيقان أكبر سنًا، أخت واحدة أكبر سنًا، وشقيق أصغر. الرابع بين الأشقاء الخمسة. في المدرسة الإبتدائية، تم الإشادة بي على أنني ذكي على الرغم من صِغَري.
لم أولد كإنسان متعفن منذ البداية.
محلات القرطاسية؟ المتاجر؟.
لقد ولدت كالإبن الثالث في عائلة ثرية إلى حدٍ ما. شقيقان أكبر سنًا، أخت واحدة أكبر سنًا، وشقيق أصغر. الرابع بين الأشقاء الخمسة. في المدرسة الإبتدائية، تم الإشادة بي على أنني ذكي على الرغم من صِغَري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت.
على الرغم من أنني لم أكن جيدًا في الدراسة إلى حدٍ غير معقول، فقد كنتُ جيدًا في الألعاب، شقي جيد في الرياضة. كنت في ذات مرة مركز الإهتمام في صفي.
تم إرسالي طائرًا نحو جدار خرساني بواسطة شاحنة أثقل 50 مرة مني.
ثم في المدرسة الإعدادية دخلت نادي الكمبيوتر، واستشرت المجلات، و وفرت ما يكفي من المال لتجميع جهاز كمبيوتر. لقد برزت بين عائلتي، في حين لم يتمكن أي منهم من كتابة سطرٍ واحد من التعليمات البرمجية.
الفتى الذي كان صاحب النزاع عانق الفتاة عندما لاحظ أن الشاحنة تقترب منه. الصبي الآخر كان ظهره يواجه الشاحنة ولم يلاحظ، فوجئ فقط برد فعل رفيقه المفاجئ. أمسكته من ياقته دون أي تردد وإستخدمت كل قوتي لسحبهِ مرةً أخرى. تم سحب الصبي بعيدًا وسقط على جانب الطريق، خارج مسار الشاحنة.
كانت نقطة التحول في حياتي هي المدرسة الثانوية……لا، لقد بدأت في السنة الثالثة من الإعدادية. كنتُ مشغولًا للغاية في العبث بالكمبيوتر لدرجة أنني أهملت دراستي. بالتفكير في ذلك مرةً أخرى الآن، أنه المكان الذي بدأ فيه كل شيء.
صرت أفقِد حافزي كلما رأيت شخصًا أفضلَ مني.
إعتقدتُ أن تعلم الأشياء كان عديم الفائدة للمستقبل. شعرت أنه لا يمكن استخدامها في الحياة الحقيقية.
لم أكن بلا مأوى قبل ثلاث ساعات; كنت المتقاعس الذي لم يغادر غرفته للعام الماضي.
في النهاية، دخلت المدرسة الثانوية الأكثر غباءً، والتي تعتبر الأسوأ في المحافظة.
VOLUME ONE
ومع ذلك، لم أهتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …هاه.
شعرت أنني سأنجح إذا أصبحتُ جادًا، مُتوهِمًا بأنني كنتُ مُختلِفًا عن هؤلاء الاغبياء الآخرين. كان هذا ما ظننتُه.
على أي حال، إعتقدت أنني ربما سأموت جوعًا على جانب الطريق بعد فترة وجيزة. على الأقل في تلك اللحظة، كنت آمل أن أحصل على بعض الرِضا لو أنقذتهم بدلًا من ذلك.
ما زلت أتذكر الحادث في ذلك الوقت.
“……”
بينما إصطففنا لشراء الغداء في الكافتيريا، كان هناك زميل قطع طابور الإنتظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، توفي والديَّ دون أن ألاحظ ذلك.
تذمرت ببضعٍ من الجمل كي أشعر ببعض الرِضا. كان ذلك بسبب فخري الغريب وشخصية التشونيبيو* التي كانت لدي.
بشكل نصف مخبول، اندفعت إليهم، لكن أخي الأكبركان لديه رتبة دان في الكاراتيه، وتعرضت للضرب المبرح منه.
(*متلازمة الصف الثاني)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لربما أمكنني مغازلتها وتشاجر معها مثل هذا الثلاثي أمامي الآن، وربما كنا سنفعل أشياء منحرفة في فصلٍ دراسي فارغ بعد المدرسة.
لسوء الحظ، كان ذلك السنباي، واحدًا من أخطر شخصين في المدرسة.
– لا أُريدُ أنْ أعمل، بغضِ النظرِ عمّا يقولُهُ الآخرون.
انتهى بي الأمر بكدمات على وجهي وإنتفخت عيناي، جُرِدتُ من ملابسي تمامًا ثم تم تعليقي أمام المدرسة.
المقدمة
إلتقطَ ذلك المتوحش الكثير من الصور و وزعها في جميع أنحاء المدرسة. .
VOLUME ONE
سقطت إلى أسفل التسلسل الهرمي في لحظة، أصبحتُ إضحوكة من قبل الآخرين، وحتى حصلت على لقب ‘فتى القلفة’.
كل ما فعلته هو الإستمناء على فيديو لـ لولي خلال جنازة والديَّ……
(القلفة، الغرلة:جلدة الذكر التي تقطع فى الختان)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إهاناتهم القاسية لي…كان من الصعب إبتلاعها.
لم أذهب إلى المدرسة لمدة شهر، وأصبحت *هيكيكوموري*. و عند رؤيتي على هذه الشاكِلة، قال لي والديَّ وإخوتي كلمات غير مسؤولة مثل، أظهر شجاعتك، ابذل قصارى جهدك.
ضربت بشكلٍ عنيف الجدران والأرضيات، وتخبطت حول المكان كما لو أن لا أحدَ في المنزل، لا أحد أوقفني.
(*وهو مصطلح يعني حرفيًا:(الإنسحاب، التقوقع) أي الإعتزال الإجتماعي*)
تذمرت ببضعٍ من الجمل كي أشعر ببعض الرِضا. كان ذلك بسبب فخري الغريب وشخصية التشونيبيو* التي كانت لدي.
لم أكن الشخص المُخطِئ.
ولكن بمجرد أن إعتقدتُ ذلك، ظهرت الشاحنة أمام عيني مرةً أخرى.
لن يستمر أي شخص وقع في هذا النوع من المواقف في الذهاب إلى المدرسة. محالٌ أن أذهب.
…لو كان بإمكاني البدء من جديد، من البداية.
هكذا، بغض النظر عما قاله أي شخصٍ آخر، واصلت بإصرار أسلوب حياتي المغلق.
بالمناسبة، سمعت أن صديقة الطفولة تلك قد تزوجت قبل سبع سنوات.
شعرت أن اقراني الذين عرفوني كانوا ينظرون إلى صوري ويسخرون مني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو لم أخرج، لطالما كان لدي الكمبيوتر والإنترنت، يمكنني قضاء وقتي بعيدًا. بسبب تأثير الإنترنت، إهتممت بمختلف الأشياء، فعلت مجموعة متنوعة من الأشياء. تجميع النماذج البلاستيكية، تلوين التماثيل، وإنشاء المدونات. كانت والدتي على إستعداد لدعمي وأعطتني المال متى طلبتهُ.
حتى لو لم أخرج، لطالما كان لدي الكمبيوتر والإنترنت، يمكنني قضاء وقتي بعيدًا. بسبب تأثير الإنترنت، إهتممت بمختلف الأشياء، فعلت مجموعة متنوعة من الأشياء. تجميع النماذج البلاستيكية، تلوين التماثيل، وإنشاء المدونات. كانت والدتي على إستعداد لدعمي وأعطتني المال متى طلبتهُ.
“بوه……!”
لكنني سئمت منهم جميعًا في أقل من عام.
وَلَدان وفتاةٌ واحدة. يرتدون الزي المدرسي غير المألوف الآن و زي البحارة.
صرت أفقِد حافزي كلما رأيت شخصًا أفضلَ مني.
بشكل نصف مخبول، اندفعت إليهم، لكن أخي الأكبركان لديه رتبة دان في الكاراتيه، وتعرضت للضرب المبرح منه.
بالنسبة للآخرين، كنت أعبث. ولكن بما أنني كنت وحدي مع الكثير من الوقت، مختبئا في قوقعتي المظلمة، لم يكن لدي أي شيء آخر لأفعله.
لا، حتى عندما أفكر مرةً أخرى في ذلك، كان ذلك مجرد عذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما في المتجر قد يكون لديهم، لكن…حتى لو ذهبت الى المتجر ليس لدي أي أموال.
على أقل تقدير، كان من الأفضل أن أُصبِح مانجاكا وابدء في نشر كاريكاتير الويب السيء، أو أن أصبح روائيًا على الويب وابدء في نشر الروايات.
لم أكن بلا مأوى قبل ثلاث ساعات; كنت المتقاعس الذي لم يغادر غرفته للعام الماضي.
كثير من الناس الذين تشاركوا هذه الظروف فعلوا شيئًا من هذا القبيل.
والثلاثة ما زالوا لم يلاحظوا.
لقد سخرت من هؤلاء الناس وأهنتُهُم.
انتهى الأمر. في هذه اللحظة، وجدت حياتي أخيرًا تصل إلى نهايتها.
السخرية من إبداعاتهم، والتفكير في نفسي كناقِد، وقول أشياء مثل “إنها أسوأ من ورقة فارِغة”، مُنتقِدًا إياهم.
ما الخطأ الذي اقترفته؟
على الرغم من أنني لم أفعل شيئًا على الإطلاق……
لذلك، كان علي أن أنقذهم.
أُريد العودة.
والثلاثة ما زالوا لم يلاحظوا.
إذا كان ذلك مُمكِنًا، أريد العودة إلى المدرسة الابتدائية، أعلى نقطة في حياتي، أو العودة إلى منتصف المدرسة الإعدادية. لا، حتى لو كان قبل سنة أو سنتين. حتى لو كان قليلًا من الوقت، سأستطيع عمل شيء منه. على الرغم من أنني إستسلمت في منتصف الطريق، يمكنني البدء من جديد مهما حدث.
لسوء الحظ، كان ذلك السنباي، واحدًا من أخطر شخصين في المدرسة.
إذا بذلت قصارى جهدي، حتى لو لم أكن الأفضل، فيمكنني على الأقل أن أكون محترفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن أنقذهم. لا بد لي من إنقاذهم. في نفس الوقت، فكرت: لماذا عليَّ أن أُنقِذَهُم؟
“……”
بكيت وتوسلت للمغفرة بطريقة قبيحة، لكنني طُرِدتُ من الباب، ولم يكن لدي حتى الوقت لتغيير ملابسي.
لماذا لم أفعل أي شيء حتى الآن؟
على أي حال، إعتقدت أنني ربما سأموت جوعًا على جانب الطريق بعد فترة وجيزة. على الأقل في تلك اللحظة، كنت آمل أن أحصل على بعض الرِضا لو أنقذتهم بدلًا من ذلك.
كان لدي الكثير من الوقت. على الرغم من أنني لم أغادر غرفتي خلال ذلك الوقت، كان بإمكاني القيام بالكثير من الأشياء طالما جلست أمام الكمبيوتر. حتى لو لم أتمكن من الوصول إلى القمة، كان بإمكاني البقاء في مكان ما في الوسط والاستمرار في بذل الجهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطفولة
المانجا، الروايات، الألعاب، أو حتى البرمجة. إذا كنت قد بذلت كل جهد ممكن، كان يجب أن أتمكن من تحقيق إنجازاتٍ صغيرة. حتى لو وضعنا جانبًا ما إذا كان يمكن تحويل الإنجازات إلى أموال……
انتهى الأمر. في هذه اللحظة، وجدت حياتي أخيرًا تصل إلى نهايتها.
آه، لا يهم. هذا غير مجدي.
“……”
لم أعمل بجد من قبل. حتى لو عدت إلى الماضي، أنا ربما سأعود إلى مكانٍ مماثل. لقد إنتهى بي الأمر هكذا لأنني لم أستطِع أبدًا عبور العقبات التي يستطيع الإنسان العادي عبورها.
سمعت هذه الشائعات من غرفة المعيشة، حيث كان إخوتي يتحدثون.
“هممم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطفولة
في مكان ما تحت الأمطار الغزيرة، سمعت الناس يتجادلون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مكان ما تحت الأمطار الغزيرة، سمعت الناس يتجادلون.
ما هذه الضوضاء؟
هل هناك أي محلات تجارية تبيع إستمارة السيرة الذاتية؟.
إنه أمر مزعج. لا أريد أن أشارك. على الرغم من أنني كنت أفكر في ذلك، أرادت قدمي التوجه إليهم.
كان يقود سيارته في حالة من النعاس الشديد.
“- – – – لهذا السبب، أنت – – – -“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما في المتجر قد يكون لديهم، لكن…حتى لو ذهبت الى المتجر ليس لدي أي أموال.
“أنت واحد – – – – -“
السخرية من إبداعاتهم، والتفكير في نفسي كناقِد، وقول أشياء مثل “إنها أسوأ من ورقة فارِغة”، مُنتقِدًا إياهم.
عندما نظرت اليهم وجدت ثلاثة طلاب في المدرسة الثانوية لديهم خلاف عُشاق.
(القلفة، الغرلة:جلدة الذكر التي تقطع فى الختان)
وَلَدان وفتاةٌ واحدة. يرتدون الزي المدرسي غير المألوف الآن و زي البحارة.
صرت أفقِد حافزي كلما رأيت شخصًا أفضلَ مني.
يبدو أن نوعًا من حرب الحريم قائمة هنا. كان الصبي الأطول يتشاجر مع الفتاة، وكان الصبي الآخر يحاول التوسط، لكن الطرفين المتخاصمين لم يستمعا على الإطلاق.
ومع ذلك، لم أهتم.
حسنا، مررتُ بشيء من هذا القبيل من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظرت اليهم وجدت ثلاثة طلاب في المدرسة الثانوية لديهم خلاف عُشاق.
كان لي ذات مرة صديقة طفولة لطيفة إلى حدٍ ما في الإعدادية. ربما كانت تعتبر لطيفة، أربعة أو خمسة من عشرة كتقييم لجمالها. شاركت في نادي سباقات المضمار والميدان وكان لها شعرٌ قصير. مظهرها يمكن أن يمكن أن يسقِطَ إثنين أو ثلاثة من بين كل عشرة ذكور. على كل حال، كنتُ شغوفًا جدًا بأنيمي معين وشعرت أن أولئك الموجودات في نادي سباقات المضمار والميدان يجب أن يكون لديهن تسريحة ذيل الحصان، لذلك اعتقدت أنها فتاة قبيحة.
لا، حتى عندما أفكر مرةً أخرى في ذلك، كان ذلك مجرد عذر.
ومع ذلك، كان منزلها بالقرب من منزلي وكثيرًا ما تشاركنا نفس الفصل خلال المدرسة الابتدائية، لذلك عدنا إلى المنزل معًا أكثر من مرة. كان لدينا الكثير من الفرص للتحدث معًا، وأيضًا التشاجر في بعض الأحيان. إنه لأمرٌ مؤسف. في حالتي الحالية، مجرد الإستماع إلى الكلمات الإعدادية، صديقة الطفولة و نادي الجري، يكفي لكي أقذِفَ ثلاث مرات.
“بوه……!”
بالمناسبة، سمعت أن صديقة الطفولة تلك قد تزوجت قبل سبع سنوات.
بإفتراض أن الحظ سيبتسِم لي، وإستطعت أن اقترض من مؤسسة مالية، للحصول على ملابس لائقة، وشراء بعض أوراق السيرة الذاتية والقرطاسية.
سمعت هذه الشائعات من غرفة المعيشة، حيث كان إخوتي يتحدثون.
تمت مُحاصرتي بين الجِدار الكونكريتي والشاحنة القادِمة مثل الطماطم.
علاقتنا لم تكن سيئة. كنا قادرين على التحدث دون تحفظات بسبب معرفتنا لبعضنا البعض منذُ سنٍ مُبكِرة.
لن يستمر أي شخص وقع في هذا النوع من المواقف في الذهاب إلى المدرسة. محالٌ أن أذهب.
لا أعتقد أنها أحبتني، لكن لو أنني درست بجد ودخلت نفس المدرسة الثانوية، أو إذا انضممت إلى نادي سباقات المضمار والميدان ودخلت نفس المدرسة الخاصة، لربما كنت قد لَمَحتُ لها. أو حتى إعترفت لها، لربما كنا سنتواعد لفترة…
لقد سخرت من هؤلاء الناس وأهنتُهُم.
لربما أمكنني مغازلتها وتشاجر معها مثل هذا الثلاثي أمامي الآن، وربما كنا سنفعل أشياء منحرفة في فصلٍ دراسي فارغ بعد المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (*وهو مصطلح يعني حرفيًا:(الإنسحاب، التقوقع) أي الإعتزال الإجتماعي*)
هاه، لماذا يذكرني هذا بألعاب الفيديو المنحرفة؟
لم أكن الشخص المُخطِئ.
تعال للتفكير في الأمر، هؤلاء الأشخاص حقًا محظوظين ملعونين. اللعنة. همم…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نقطة التحول في حياتي هي المدرسة الثانوية……لا، لقد بدأت في السنة الثالثة من الإعدادية. كنتُ مشغولًا للغاية في العبث بالكمبيوتر لدرجة أنني أهملت دراستي. بالتفكير في ذلك مرةً أخرى الآن، أنه المكان الذي بدأ فيه كل شيء.
فجأة، في تلك اللحظة، إنتبهت.
كان لي ذات مرة صديقة طفولة لطيفة إلى حدٍ ما في الإعدادية. ربما كانت تعتبر لطيفة، أربعة أو خمسة من عشرة كتقييم لجمالها. شاركت في نادي سباقات المضمار والميدان وكان لها شعرٌ قصير. مظهرها يمكن أن يمكن أن يسقِطَ إثنين أو ثلاثة من بين كل عشرة ذكور. على كل حال، كنتُ شغوفًا جدًا بأنيمي معين وشعرت أن أولئك الموجودات في نادي سباقات المضمار والميدان يجب أن يكون لديهن تسريحة ذيل الحصان، لذلك اعتقدت أنها فتاة قبيحة.
كانت هناك شاحنة تتجه نحو الثلاثي بسرعة هائلة.
المانجا، الروايات، الألعاب، أو حتى البرمجة. إذا كنت قد بذلت كل جهد ممكن، كان يجب أن أتمكن من تحقيق إنجازاتٍ صغيرة. حتى لو وضعنا جانبًا ما إذا كان يمكن تحويل الإنجازات إلى أموال……
أيضًا، سائق الشاحنة كان نائمًا على عجلة القيادة.
كثير من الناس الذين تشاركوا هذه الظروف فعلوا شيئًا من هذا القبيل.
كان يقود سيارته في حالة من النعاس الشديد.
شعرت أنني سأنجح إذا أصبحتُ جادًا، مُتوهِمًا بأنني كنتُ مُختلِفًا عن هؤلاء الاغبياء الآخرين. كان هذا ما ظننتُه.
والثلاثة ما زالوا لم يلاحظوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إهاناتهم القاسية لي…كان من الصعب إبتلاعها.
“خـ-خـ-خـ-خطر!!”
“أنت واحد – – – – -“
حاولت أن احذرهم بالصراخ، لكنني لم أستخدم أحبالي الصوتية بالكامل لأكثر من عشر سنوات، وتسبب المطر البارد والألم في أضلاعي في تقلصها أكثر؛ ذلك الصوت البسيط الذي أخرجته إختفى، إختفى بسبب المطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم دفع الهواء خارجًا من رِئتيّ. رئتاي تشنجتا، مُطالِبتين بالهواء بعد ذلك الركض.
يجب أن أنقذهم. لا بد لي من إنقاذهم. في نفس الوقت، فكرت: لماذا عليَّ أن أُنقِذَهُم؟
VOLUME ONE
فجأة أتاني شعور غريزي أنه إذا لم أنقذهم، سوف أأسف على ذلك بعد خمس ثوان. سأحزن حقًا إذا رأيت هؤلاء الثلاثة يُدهسون ويتحولون إلى كومات لحم بواسطة شاحنة.
حسنا، مررتُ بشيء من هذا القبيل من قبل.
الحسرة على عدم انقاذهم…
هاه، لماذا يذكرني هذا بألعاب الفيديو المنحرفة؟
لذلك، كان علي أن أنقذهم.
“……”
على أي حال، إعتقدت أنني ربما سأموت جوعًا على جانب الطريق بعد فترة وجيزة. على الأقل في تلك اللحظة، كنت آمل أن أحصل على بعض الرِضا لو أنقذتهم بدلًا من ذلك.
تعال للتفكير في الأمر، هؤلاء الأشخاص حقًا محظوظين ملعونين. اللعنة. همم…؟
لم أُرِد أن أندم على عدم فعلي لأي شيء.
لا أعتقد أنها أحبتني، لكن لو أنني درست بجد ودخلت نفس المدرسة الثانوية، أو إذا انضممت إلى نادي سباقات المضمار والميدان ودخلت نفس المدرسة الخاصة، لربما كنت قد لَمَحتُ لها. أو حتى إعترفت لها، لربما كنا سنتواعد لفترة…
— ركضت وتعثرت نحوهم.
الفتى الذي كان صاحب النزاع عانق الفتاة عندما لاحظ أن الشاحنة تقترب منه. الصبي الآخر كان ظهره يواجه الشاحنة ولم يلاحظ، فوجئ فقط برد فعل رفيقه المفاجئ. أمسكته من ياقته دون أي تردد وإستخدمت كل قوتي لسحبهِ مرةً أخرى. تم سحب الصبي بعيدًا وسقط على جانب الطريق، خارج مسار الشاحنة.
لم تتحرك ساقي كما أردت، لأنني لم أُحرِكهُما كثيرًا على مدى السنوات العشر الماضية. هذه هي المرة الأولى في حياتي التي أتمنى لو كنت قد مارست فيها المزيد من الرياضة. كانت الضلوعي المكسورة تنبض بألمٍ مبرح، مما أعاق كل خطوة. كانت هذه هي المرة الأولى في حياتي التي تمنيت فيها تناول المزيد من الكالسيوم.
شعرت أن اقراني الذين عرفوني كانوا ينظرون إلى صوري ويسخرون مني.
يؤلمني. كان الألم مُبرِحًا لدرجة أنني لم أستطِع الركض.
“بوه……!”
ولكن ما زلت أريد أن أركض. إركُض.
يبدو أن نوعًا من حرب الحريم قائمة هنا. كان الصبي الأطول يتشاجر مع الفتاة، وكان الصبي الآخر يحاول التوسط، لكن الطرفين المتخاصمين لم يستمعا على الإطلاق.
ركضت.
فقط عندما خطرت لي هذه الفكر، كانت الشاحنة أمامي بالفعل. كنت قد خططت للتو لسحبهم من مسافة آمنة، ولكن عندما سحبتهم للخلف، الارتداد من جراء سحبه سبب لي أن أكون في طريق الشاحنة.
الفتى الذي كان صاحب النزاع عانق الفتاة عندما لاحظ أن الشاحنة تقترب منه. الصبي الآخر كان ظهره يواجه الشاحنة ولم يلاحظ، فوجئ فقط برد فعل رفيقه المفاجئ. أمسكته من ياقته دون أي تردد وإستخدمت كل قوتي لسحبهِ مرةً أخرى. تم سحب الصبي بعيدًا وسقط على جانب الطريق، خارج مسار الشاحنة.
بالنسبة للآخرين، كنت أعبث. ولكن بما أنني كنت وحدي مع الكثير من الوقت، مختبئا في قوقعتي المظلمة، لم يكن لدي أي شيء آخر لأفعله.
جيد. تبقى اثنان.
لسوء الحظ، كان ذلك السنباي، واحدًا من أخطر شخصين في المدرسة.
فقط عندما خطرت لي هذه الفكر، كانت الشاحنة أمامي بالفعل. كنت قد خططت للتو لسحبهم من مسافة آمنة، ولكن عندما سحبتهم للخلف، الارتداد من جراء سحبه سبب لي أن أكون في طريق الشاحنة.
ثم في المدرسة الإعدادية دخلت نادي الكمبيوتر، واستشرت المجلات، و وفرت ما يكفي من المال لتجميع جهاز كمبيوتر. لقد برزت بين عائلتي، في حين لم يتمكن أي منهم من كتابة سطرٍ واحد من التعليمات البرمجية.
كان ذلك متوقعًا. لن يتغير شيء حتى لو كان وزني 100 كغ، الزخم المتولد من خلال ركضي بقدميَّ الضعيفتين أدى الى ان إندفاعي إلى أمام الشاحنة.
ما هذه الضوضاء؟
شعرت بضوءٍ ورائي لحظة اصطدام الشاحنة بي.
ماذا علي أن أفعل الآن؟
هل كان ذلك هو الضوء المشاع عنه أنه الإحساس المُسبق بالموت؟ لم أتمكن من رؤية أي شيء خلال تلك الحظة القصيرة. كان الحادث سريعًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظرت اليهم وجدت ثلاثة طلاب في المدرسة الثانوية لديهم خلاف عُشاق.
هل هذا يعني أنني لم أفعل أي شيء في حياتي؟
علاقتنا لم تكن سيئة. كنا قادرين على التحدث دون تحفظات بسبب معرفتنا لبعضنا البعض منذُ سنٍ مُبكِرة.
تم إرسالي طائرًا نحو جدار خرساني بواسطة شاحنة أثقل 50 مرة مني.
لم أعمل بجد من قبل. حتى لو عدت إلى الماضي، أنا ربما سأعود إلى مكانٍ مماثل. لقد إنتهى بي الأمر هكذا لأنني لم أستطِع أبدًا عبور العقبات التي يستطيع الإنسان العادي عبورها.
“بوه……!”
هممم، ما زلت أعرف عن الذهاب إلى “هيلوو”.
تم دفع الهواء خارجًا من رِئتيّ. رئتاي تشنجتا، مُطالِبتين بالهواء بعد ذلك الركض.
ما الخطأ الذي اقترفته؟
لم أستطِع إخراج أي صوتٍ من فمي. لكنني لم أمُت بعد. ربما كانت الدهون المتراكمة هي ما أنقذتني……
الحسرة على عدم انقاذهم…
ولكن بمجرد أن إعتقدتُ ذلك، ظهرت الشاحنة أمام عيني مرةً أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بضوءٍ ورائي لحظة اصطدام الشاحنة بي.
تمت مُحاصرتي بين الجِدار الكونكريتي والشاحنة القادِمة مثل الطماطم.
كانت هناك شاحنة تتجه نحو الثلاثي بسرعة هائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدي الكثير من الوقت. على الرغم من أنني لم أغادر غرفتي خلال ذلك الوقت، كان بإمكاني القيام بالكثير من الأشياء طالما جلست أمام الكمبيوتر. حتى لو لم أتمكن من الوصول إلى القمة، كان بإمكاني البقاء في مكان ما في الوسط والاستمرار في بذل الجهد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
